NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة أنقذتها من النيك و غرقت انا فيه - حتي الجزء الرابع 12/9/2023

الهووس

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
23 يونيو 2023
المشاركات
213
مستوى التفاعل
374
الموقع الالكتروني
mystoris8282.blogspot.com
نقاط
960
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
مقدمة

5 شهور لحد دلوقتى ماما بتتعالج بالخلايا الجذعية فى المانيا من مرضها النادر ؛ 5 شهور مشفتهاش و بكلمها صوت بس اطمن عليها لانها بتقولى مش
عاوزانى اشوف التغيرات على شكلها و عاوزة الفرحة تكون مفاجأة لما نتقابل بعد العلاج ما يخلص ؛ الموضوع بدأ فى يوم شتوى غايم لما كنت سايق عربية الشركة محملة بضاعة و معايا ايراد من العملاء و قررت اختصر الوقت و امشى من طريق شبه مهجور لكنه مختصر ؛ طبيعة شغلى و المبالغ اللى بتنقل بيها بالاضافة للبضاعة بتحتم انى احمل سلاح نارى للدفاع مرخص طبعا لصالح الشركة فى الطريق دا تقابل مناظر مقرفة كتير اللى زانق واحدة فى عربيته مقطعها نيك و اللى بيسلموا و يستلموا ممنوعات و اللى بيشتروها ؛ لكن اليوم دا كان فى منظر غريب عربية واقفة و جواها بنت و عمالة تعيط طبعا المنظر ممكن يكون طعم للصيد تنزل انت بكل شهامة تساعد البنت فتتعرض لسرقة بالاكراه و ربما تتقتل ؛ بامانة كل اللى فكرت فيه ساعاتها الرغبة فى المغامرة و متستعجبش شهوة الإثارة قادت ناس كتير لنهايتهم و أكبر مثال على كدا إدمان القمار ؛ جهزت السلاح و حضنت جنب العربية البنت بصت لى برعب سألتها فى ايه قالت بصوت طالع بالعافية من الرعب و الاجهاد من كتير العيط "تايهة" قلت لها اركبى معايا اوصلك البنت تنحت لى من الرعب ؛ قلت لها "معايا ممكن اخطفك و اعمل فيكى اللى انا عاوزه لكن من غيرى هنا فانت ضايعة تماما فعلى الاقل معايا فى فرصة تستحق المخاطرة دا ان كان باقى لك حاجة تخاطرى بيها اساسا" ؛ البنت كانت منهارة تماما فانا خاطرت و نزلت فتحت بابا العربية و ركبتها و هى بتترعش من الخوف و مسدسى معايا جاهز ؛ اول ما طلعنا من المدق الترابى و بقينا على الطريق العمومى بدأ تليفونها يلقط شبكة اتصلت برقم و فضلت تقول الحقنى يا بابا بعياط و شحتفة مش باين منها اى حاجة ؛ خطفت التليفون منها و شرحت للى عالخط الموقف كامل و قلت له اننا واقفين بالعربية مستنينه جنب كافيتريا على الطريق ؛ أقل من ساعة و وصل عربيتين فيهم ناس واضح من مظهرهم الغنى الشديد الراجل اطمن على البنت و البنت كأن الروح رجعت لها و بعد دقايق و قبل ما تركب عربية معاهم حضنتنى جدا و باست خدى برقة كأنى صديقها من الطفولة طلبت من الراجل امشى عشان الحق شغلى اللى اكيد حيكون فى مشاكل مستنيانى فيه فرفض و قال لى نصاً "لا شغل اى انت من النهاردا تنسى شغلك دا خالص" طلبت منه انى اروح اخلص حتى معاهم و اجى له بكرة مثلا لكنه برضوا رفض فروحت معاهم ؛ روحنا لفيلا بتاعتهم ركنت عربيتى فى الجراج و دخلت معاهم الراجل استقبلنى فى مكتبه و كان ملخص كلامه انه من النهاردا اقدر اطلب منه اى شئ بسبب اللى عملته مع بنته الوحيدة سمعت كلامه و عرفته بيا بشكل كامل و استاذنته امشى فقالى انه مستنسنى بكره فى مقر شركته انه حيزعل جدا لو مجتش و ساعتها حيوصل لى هو طمنته انى حكون عنده فى المعاد ؛ روحت البيت أمى كانت فى اوضتها كالعادة راقدة فى سريرها بسبب مرضها النادر اللى مانعها من الحركة حكيت لها كل حاجة ففرحت جدا لدرجة انها عيطت من الفرحة و بعد ما عملت لها كل إحتياجاتها و أكلنا مع بعض سألتنى حطلب منه ايه فجاوبت انى لسه مقررتش لكن طبعا قبل اى طلب حيكون اول طلب انه يوفر علاج لأمى اتنهدت امى بوجع و حستها حتعيط فقعدت اهزر معاها شوية و استأذنتها عشان أدخل أنام

................. يتتبع

الجزء الثانى :

علاقتى بهايدى بعد ما انقذتها بقت شبه كاملة بقيت بالنسبة لها اكتر من اخوها هى 27 سنة اكبر من بسنتين مطلقة بعد سنة جواز و عندها ولد اسمه زياد و هى شبه لينا بول بالضبط ؛ غالبا بنتكلم يوميا و عالاقل بنتقابل عندهم فى الفيلا مرة كل اسبوع اللغز الاكبر دلوقتى هو ماما اللى وصلنى انها بقت قادرة على الحركة جزئيا باستخدام عكاز واحد ماما اسمها منيرة سنها 42 سنة اتجوزت بابا و هى 16سنة و خلفتنى بعد سنة جواز و هى فى سن 25 سنة بدأت اعراض مرض غريب و الاغرب انه غير وراثى تظهر عليها و استمر معاها واحدة واحدة لحد ما بقت شبه فاقدة للحركة اما بابا فتوفى فى حادثة سير و انا سنى 23 سنة الشوق حيموتنى نفسى اشو ماما ماشية بس هى مصرة على مسألة المفاجاة دى ؛ انهاردا رايح الفيلا ازورهم و اقعد معاهم شوية

بعد السلامات و الاستقبال اتغدينا مع بعض و بعدها قعدنا نتكلم شوية انا و هايدى

هايدى : إيه يا عم مش ناوى تتجوز ؟
انا : لا لسه حاجات كتير اطمن على ماما بس و ابقى اشوف
هايدى : اه يا ريت الا انا بدأت اشك فيك انك من بتوع قوس قزح
و ضحكت كتير

انا : و انتى ايه اللى يشكك احتاجتينى فى حاجة و انا قصرت معاكى ؟
هايدى: و انا لما احتاج ححتاجك انت ؟

انا : شوف البت اللى كانت فرخة دايخة فى العربية لما قابلتها
هايدى: يادى الذكرى السودا انا مش قولت لك مبحبش افتكر الموقف دا طب تعالى بقى

و قامت تضرب فيا بمخدة و انا كمان اضرب فيها لحد ما اتمكنت منها و كتفتها و ساعتها عينى جت فى عنيها و سكتنا لحظة انا حست ان الدنيا بتلف بيا و بدأنا نقرب لبعض احد ما شفايفنا لحموا فى بعض كأنهم حاجة واحدة و فضلنا نمص شفايف و لسنة بعض يجى ساعة كاملة كأننا كان نفسنا فى كدا من سنين بعدها رفعت لها التى شيرت اللى كانت لبساه و طلعت صدرها من البرا و بدأت أرضع تأوهاتها من رضاعتى كانت بتدمرنى و خلت بتاعى زى الحديدة أكيد تأوهاتها متفرقش حاجة عن اى بنت تانية بس تفرق بالنسبة لى انا لأن دى هايدى ؛ بعدها قومت بسرعة اقلع بنطلونى لان من جمدان وقفة بتاعى و حشرته فى البنطلون بيوجعنى جامد ؛ و هى كمان قلعت بنطلونها و كملنا نقلع هدومنا بأقصى سرعة كأننا فى مسابقة و السبب اكيد هو رغبة كل واحد فينا ان التانى يشوفه عريان و نحس اننا بنعمل شئ خاص مبنعملوش مع اى حد رغبة كل واحد فينا انه يحسس التانى انه استثنائى بالنسبة له كانت هى اللى سيقانا و كانت مغلفة بشهوة غير عادية خطفتها من ايدها بعد ما بقينا ملط و قعدت مقرفص على السرير و قعدتها على حجرى و رجعنا تانى نبوس بعض بجنون لحد ما لقيتها بتبوس فى وشى و رقبتى و كتافى و نزلت لبطنى و مرة واحدة لقيتها مسكت بتاعى حطته فى بقها و منظرها اسعتها و هى على ركبها قدامى و واخدة بتاعى فى بقها كأن أجن من أجن شئ ممكن أتخيل إنى أشوفه فى يوم من الايام شوية مسكتها من شعرها و رفعت راسها و مسكتها رمتها على السرير و نمت فوقها و بقينا بنبوس بعض فتحت رجليها و انا بقيت فى النص و اكيد فى الوضع دا مش ناقص الا اكتمال الجنون بدخول جسمى جوا جسمها ساعتها غالبا عقولنا مستحملتش جنان الموقف فغمضنا عيونا احنا الاتنين كرد فعل تلقائى عشان نريح عقولنا اللى قربت تجنن من اللى العيون شايفاه بس شفايفنا طبعا فضلت شغالة دقايق قمت راجع تانى قاعد مقرفص و مقعدها على حجرى و عمال ادخل بتاعى فى بتاعها و هى شبه قاعدة عليه و واخداه جواها ؛ لكن فى لحظة رسالة غامضة نورت جوا عقلى بتقول "داين تدان" فتحت عنيا لاقيت هايدى فى دنيا تانية بس ترجمة الرسالة حولت عقلى لموجة تانية من التفكر "هل ممكن يكون فى حد بيعمل مع أمى اللى بعمله دلوقتى مع هايدى ؟" بمجرد لمعان الفكرة فى عقلى ارتجف جسمى جدا و حسيت بسائلى عمال يتدفق جو ا هايدى و انا فى اقصى لحظات الضعف و عدم التحكم مكلبش فى هايدى بكل قوة و فى نف الوقت فاقد القدرة على التحكم فى الموقف او إيقافه
............................ يتتبع

الجزء الثالث فى ألمانيا

منيرة و كأنها فى حلم كل حاجة متجهزة لها تماما ؛ شقة للسكن مع ممرضتين مرافقين لها من اصل عربى عشان كمان يحلوا مشكلة الترجمة ؛ و بتروح مواعيد العلاج بإنتظام بس ماما فجأة لقت نفسها فى موقف جديد عليها بلغوها انها وصلت لمرحلة متقدمة فى العلاج و بقى لابد من البداية فى العلاج الطبيعى بس المفاجأة اللى حيعمل العلاج لماما راجل و هو طالب متدرب عمره 18 سنة اسمه ستيفن أسمر بجسم رياضى متوسط الطول؛ ماما اتفاجات انه راجل بس بعد إيه ما هى خلاص قلعت هدومها و نايمة على بطنها على سرير العلاج طبعا هى فى قمة الاحراج و الخوف الراجل سلم عليها و استاذنها يبدأ فأذنت له و بدأ شغله زى اى طبيب عادى بكل احتراف بدأ الاول يمسج كتافها و هى كانت حتدوب زى التلجة فى يوم حار من كتر الكسوف بس اللى مكنتش متوقعاه انها لحظة بلحظة ابتدا الكسوف يقل شوية بشوية بقى الموضوع عادى ستيفن خلص كتافها و بدأ يشتغل فى رقبتها ماما بدأت تحس براحة و جسمها بقى بيفك نزل ستيفن للضهر و هنا الاحساس بدأ يبقى ممتع لماما و هى مش فاهمة بقى ممتع ليه ماما كانت تقريبا نسيت أحساس الإثارة الجنسية من سنين شوية شوية بقت خلاص مبسوطة باللى بيحصل و دا بدأ يبان على ملامحها بإبتسامة عفوية و عيونها المغمضة ستيفن وصل لأحر ضهر ماما و بعدين رجع تانى لنصه و دا اللى قلل من متعتها شوية لأنها طبعا و بشكل عفوى تلقائى كانت عاوزة ايديه تنزل لتحت ضهرها ستيفن طبعا كان حاسس باللى بيحصل و قرأ الموقف فاستمر يشتغل شوية فى نص ضهرها و بعدين نزل لأخر ضهرها تانى بس المرة دى اخر ضهرها تماما بحيث ان جزء من ايديه كان لامس الهنش بتاعها و هى طبعا سعيدة و مبسوطة بس هنا كانت نهاية ماما مع الإثارة لأن الدكتور قال ان الجلسة انتهت ساعتها ماما كانت محتاسة و زى اللى فاقت من غيبوبة و طبعا بتاعها كان غرقان عسل من اللى عمله ستيفن فطلبت من الممرضة تخرج و هى حتحاول تلبس لوحدهاو طبعا سلمت على ستفين و شكرته لكن بخباثة استنت لما الممرضة تخرج برا عشان تعمل كدة و هى قاعدة على السرير و لافة الملاية على جسمها بحيث تشفه و يبان لستيفن اللى كان سخن برضوا و ماما شافت زبره واقف تحت البنطلون ماما اعتمدت على نفسها و لبست هدومها و روحت مع الممرضة و فى البيت دخلت خدت دش ساقع عشان تفوق من اللى حصل و دخلت تنام بس بعد ساعتين قلقت من النوم و أفتكرت اللى حصل و حست بالإثارة اللى كانت حاسة بيها و كانت عاوزة تسترجع اللى حصل بس قلبها عمال يدق من الخوف لكن واحدة واحدة فهمت انها فى بلد تانية محدش يعرفها فيها فقررت تخوض التجربة فقلعت هدومها و نامت على بطنها زى ما كانت نايمة وبدأت تفتكر لمسات ستيفن لها و بدأت تحس بالإثارة القوية من تانى و كسها بدأ يتبل من تانى مكتفتش بكدة لكنها قررت تغير وضعها و تنام على ضهرها و بدأت تدعك فى صدرها و وصلت لدرجة عالية من المحنة حتى بدأت تنادى عليه بمحنة و تقول "أأأه يا ستيفن أدعك كمان" "أأأأأأه انا مبسوطة اوى" بس ماما قررت توصل لأخر درجة دورت حواليها ملقتش حاجة فضلت تدور تدور لحد ما فى حركة غير محسوبة فتحت بابا التلاجة فلقت خيار فخدت واحدة و رجعت اوضت النوم تانم و نامت على السرير فاتحة رجليها و رجعت تدعك فى بزازها و دخلت الخيار فى كسها حرفيا حشرتها و بدأت تقول "دخله كمان أأأأه" "أأه يا ستيفن كمان كمان" و فضلت تدخل الخيار و تطلعا و هى متخيلة ستيفن بينكها و هو لابس بالطوا ابيض على اللحم لحد ما وصلت للرعشة و نزلت ميتها و من الإجهاد نامت .

تانى يوم ماما كان كل اللى فى دماغها هى المتعة اللى كانت محرومة منها سنين طلبت من الممرضة تتأخر و تيجى فى نص اليوم بدل من أوله و مسكت التليفون اللى كانت بتكلمنى منه و فضلت تحاول و تحاول و تحاول لحد ما وصلت للبحث و دورت ولاقت اللى هى عاوزاه و كأنها دخلت عالم تانى مكنتش تعرفه ولا تعرف بوجوده و اتفرجت على حاجات ولا كانت تتخيل انها تشوفها لحد ما جت الممرضة و فضلوا يتكلموا مع بعض شوية كلام روتينى و بعدها ماما طلبت منها توديها لكوافير و فعلا راحت بيها و لما راحت ماما طلبت تعمل قصة لشعرها زى صورة ورتها للكوافير و طلبت إزالة لشعر الجسم بالكامل





.........يتتبع


انهاردا معاد تانى جلسة من جلسات العلاج الطبيعى لماما مع ستيفن ؛ ماما بدأت اليوم بطلب من الممرضة انها تروح تروح تشترى شوية حاجات من المول و لما وصلوا ماما قالت للممرضة تستناها على ما تشترى اللى هى عاوزاه و فعلا ماما اشترت كل اللى محتاجاه و روحت البيت مستنيه معاد الجلسة و لما حان الوقت راحوا المستشفى و دخلوا غرفة العلاج الطبيعى ماما طلبت من الممرضة تسيبها لوحدها لأنها المرة اللى فاتت اتكسفت من وجودها لانها اول مرة تتكشف قدام راجل غريب عنها و يلمسها كمان فمش عاوزة دا يحصل قدام حد و بالفعل خرجت الممرضة و سابتها فقامت ماما قلعت هدومها ملط طبعا و نامت على بطنها و اتغطت بالملاية البيضا و دقايق قليلة كان جيه ستيفن و كان واضح على وش ماما تعبيرات الفرحة بمقابلته ؛ بدأ ستيفن يدلك جسم ماما زى المرة اللى فاتت و بدأت ماما تحس بالإثارة من تانى بس المرة دى مبقتش تخبى علامات المتعة و الاثارة زى المرة اللى فاتت و كان بيبان على جسمها ردات فعل تبين الاثارة مع لمسات يد ستيفن لها و طبعا دا اترجم لإثارة جنسية عند ستيفن كمان اللى بخباثة إتجرأ و بقى يتعمد يثير ماما بلمساته لحد ما انتهت جلسة العلاج فقامت ماما قعدت على السرير و هى لافة الملاية على جسمها و كتافها و نص بزازها بالفرق اللى بينهم كل دا باين سلمت على ستيفن و هزت دماغها تشكره على شغله بس شاورت له يستنى قبل ما يمشى عاوزة توريه حاجة قامت ماما و هى لافة الملاية الخفيفة على جسمها جابت تليفونها من شنطتها و فتحته و عطيته لستيفن ؛ اللى مسك التليفون لاقى صفحة ترجمة جوجل مكتوب فيه كلامه مترجم من العربى للألمانى "الصحة النفسية شئ مهم لشفاء المريض عشان كدة مهم تلبية طلبات المريض قدر الإمكان" شاورت ماما لستيفن يستناها دقيقة فوافق و قعد على السرير و راحت ماما ماسكة شنطة جايباها معاها و دخلت ورا البروفة بتاعت تغيير الهدوم تغير هدومها و فى وقت قصير كانت تمت المهمة و خرجت لستيفن لكن بمفاجأة مدهشة




ماما لابسة ملابسة طبية مثيرة زى أفلام البورن و ماسكة تليفونها اللى ادته لستيفن فلاقى كلام برضوا مترجم على صفحة لجوجل ترجمة بيقول "أنا نفسى نبدل الأدوار النهاردا و أكون أنا الطبية لوقت قصير و أعتقدا دا حيساعد على تحسين نفسيتى" ؛ طبعا ستيفن فهم اللى فيها فأبتسم و هز دماغه إشارة على الموافقة ؛ بدأت ماما تقلع ستيفن هدومه هو مبتسم من اللى بيحصل مهو حيجرب نوع جديد عليه ام شرقية كيرفى ملامحها جديدة و ماما واخدة الموضوع جد قال يعنى دكتورة بجد و بتكشف على مريض




بدأت ماما تعمل نفسها بتكشف على ستيفن و تحط السماعة على صدره و تلمس جسمه براحتها على الاخر و فكرة انها محدش هنا يعرفها مسيطرة على عقلها فواخدة راحتها و بتعمل اللى هى عاوزاه مع ستيفن و بدأو الاتنين يبتسموا لبعض كأن كل واحد بيقول للتانى انا عارف اللى فيها



بعد ما ماما استكشفت جسم ستيفن من فوق جيه وقت الجايزة الكبيرة بقى فبدأت تفك بنطلونه عشان تقلعه و ستيفن لما صدق سايب لها نفسه على الاخر تعمل ما بدا لها




أول ما ظهر زبر ستيفن امى اتصدمت عمرها ما كنت متخيلة ان فى زبار رجالة كدة معرفتش تخبى تعابير وشها من الدهشة و كان باين عليها هى حاسه بايه و زبر ستيفن مالى إيديها ؛ و بعد ما فاقت مسكت كوباية قال ايه عاوزة تاخد عينة تحليل






ماما بقت تدعك زبر ستيفن بايدها قال ايه بتساعده عشان تاخد العينة بس شوية و مبقتش مستحمله فقررت تقرب براسها و تلمس زبه بلسانها و ساعتها حست بإحساس غريب مع الاثارة لاول مرة تحسه و هو انها تقدر تاخد اللى نفسها فيه و اللى عاوزاها براحتها من غير اى خوف او قلق فبكل جرأة عملت نفسها ان يعنى مفيش فايدة من الدعك فهجمت ببقها عليه و بقت تمص زبره زى المجنونة






كانت بتمص زبره زى اللى تايه فى الصحرا ايام و فجأة لاقى قدامه اكل لا بس ايام ايه قول سنين ؛ سنين كاملة من الحرمان انتهت و بدأت منيرة من دلوقتى عصر جديد عصر المتعة اللى بتاخد فيه اللى عاوزاه بكل حرية ؛ فجأة منيرة بطلت مص و راحت عند راس ستيفن و بدأت تقلع الهدوم و هو فهم المطلوب فبقى يساعدها و هما بيتسابقوا على تنفيذ مهمة تعريتها عشان ينولوا جايزة المتعة



ث




و بقت أمى عريانة من فوق تماما و بزازها الكبيرة بتلق و مجننة ستيفن بس هى مكتفتش بكدة لا دى قلعت الجيبة البيضا و بقت ملط تماما الا من اندر ابيض ساتر كسها و فلق طيزها و بينت فخادها وفردتين طيزها




ماما مبقتش قادرة على هيجان كسها فبقت بتمص لستيفن و هو واقف و هى قاعدة على كرسى بتدعك فى كسها عشان تهدى الهيجان شوية بس ستيفن قرر يدخل فى الموضوع و نام على ضهره و طلعها فوقيه فمسكت امى زبره و وجهته لكسها و نزلت عليه بكل بطئ عشان تحس بطعم كل مللى فيه





ماما فضلت تتنط على زبره و لا هاممها مستشفى ولا مرضى و لا اى حاجة مش هاممها الا شعور المتعة اللى حسسها انها رجعت للحياة من تانى و بقت انسانة و عايشة زى الناس كل اللى فى دماغها انها تزود الاحساس بالمتعة حتى و لو كان الراجل اللى بيمتعها و يتمتع بيها دا راجل اجنبى غريب و كمان بالنسبة لها عيل اصغر من ابنها اللى سايباه فى مصر قلقان عليها كل الافكار دى اتمحت من دماغها و مبقاش فى عقلها الا الشعور بالعودة للحياة من جديدة بزبر ستيفن اللى قرر يغير الوضع بعد ما حس بالملل و طبعا ماما مش معارضة تجرب اى شئ جديد يزودها متعة فخلاها تنام على السرير بجنبها و جيه من وراها و دخل فيها زبه و بقى ينيك فيها و يستمتع بالصيدة اللى رمها له الحظ بلا اى تعب منه




مفيش كتير و ماما قررت هى اللى تغير الوضع لانها مش مستريحة فوقت على رجلها و صدرت لها طيزها و جيه هو من وراها ينكها عالواقف و هما الاتنين بقوا فى دنيا تانية لدرجة انهم نسيوا حاجز اللغة و بقوا يكلموا بعض بدون ما يفهموا كل واحد بيقول اى هو يشمتها و يقول لها يا عاهرة و يلطشها سبانكات على طيزها و هى تقوله نيك يا ابن المتناكة متعنى اكتر






لحد ما بقوا الاتنين على الارض فى وضع الدوجى و جسمهم كله عرق من المجهود و ستيفن عمال يعزق فى كسها و هى بتستقبل زبه بكل ترحاب و متعة و نفسها يبقى بقول تور و يشق كسها شق







دقايق و بقى ستيفن على اخره و مش قادر يسيطر على نفسه و حس انه حيجيب فقامت ماما و مسكت زبره تدعك فيه و مسكت الكوباية عشان ينزل لبنه كله فيها



و بعد ما نزل لبنه كله فى الكوباية قفلتها ماما و حطيتها على جنب و فضلت تبوس فيه فى راسه و وشه تشكره على المتعة اللى قدمها لها و بقى هو حاضها و بيدعك فى طيزها بايده و يطبطب عليها كحنية على الست اللى متعته ؛ شوية و لبسوا هدومهم و نضفوا اللى باين من اثر النيك عليهم و رجع ستيفن لشغله و روحت ماما للبيت دخلت خدت دوش و بعدها لبست و راحت فى نوم عميق

.......يتتبع
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: hani2022, dacte, sakher و 37 آخرين
كمل وماتتاخر
 
  • حبيته
التفاعلات: الهووس
فى انتظار جديدك يا ريت بدون تأخير
 
  • عجبني
التفاعلات: الهووس
  • عجبني
التفاعلات: النسر الجارح٨٧
تم إضافة الجزء الثاني
 
مقدمة

5 شهور لحد دلوقتى ماما بتتعالج بالخلايا الجذعية فى المانيا من مرضها النادر ؛ 5 شهور مشفتهاش و بكلمها صوت بس اطمن عليها لانها بتقولى مش
عاوزانى اشوف التغيرات على شكلها و عاوزة الفرحة تكون مفاجأة لما نتقابل بعد العلاج ما يخلص ؛ الموضوع بدأ فى يوم شتوى غايم لما كنت سايق عربية الشركة محملة بضاعة و معايا ايراد من العملاء و قررت اختصر الوقت و امشى من طريق شبه مهجور لكنه مختصر ؛ طبيعة شغلى و المبالغ اللى بتنقل بيها بالاضافة للبضاعة بتحتم انى احمل سلاح نارى للدفاع مرخص طبعا لصالح الشركة فى الطريق دا تقابل مناظر مقرفة كتير اللى زانق واحدة فى عربيته مقطعها نيك و اللى بيسلموا و يستلموا ممنوعات و اللى بيشتروها ؛ لكن اليوم دا كان فى منظر غريب عربية واقفة و جواها بنت و عمالة تعيط طبعا المنظر ممكن يكون طعم للصيد تنزل انت بكل شهامة تساعد البنت فتتعرض لسرقة بالاكراه و ربما تتقتل ؛ بامانة كل اللى فكرت فيه ساعاتها الرغبة فى المغامرة و متستعجبش شهوة الإثارة قادت ناس كتير لنهايتهم و أكبر مثال على كدا إدمان القمار ؛ جهزت السلاح و حضنت جنب العربية البنت بصت لى برعب سألتها فى ايه قالت بصوت طالع بالعافية من الرعب و الاجهاد من كتير العيط "تايهة" قلت لها اركبى معايا اوصلك البنت تنحت لى من الرعب ؛ قلت لها "معايا ممكن اخطفك و اعمل فيكى اللى انا عاوزه لكن من غيرى هنا فانت ضايعة تماما فعلى الاقل معايا فى فرصة تستحق المخاطرة دا ان كان باقى لك حاجة تخاطرى بيها اساسا" ؛ البنت كانت منهارة تماما فانا خاطرت و نزلت فتحت بابا العربية و ركبتها و هى بتترعش من الخوف و مسدسى معايا جاهز ؛ اول ما طلعنا من المدق الترابى و بقينا على الطريق العمومى بدأ تليفونها يلقط شبكة اتصلت برقم و فضلت تقول الحقنى يا بابا بعياط و شحتفة مش باين منها اى حاجة ؛ خطفت التليفون منها و شرحت للى عالخط الموقف كامل و قلت له اننا واقفين بالعربية مستنينه جنب كافيتريا على الطريق ؛ أقل من ساعة و وصل عربيتين فيهم ناس واضح من مظهرهم الغنى الشديد الراجل اطمن على البنت و البنت كأن الروح رجعت لها و بعد دقايق و قبل ما تركب عربية معاهم حضنتنى جدا و باست خدى برقة كأنى صديقها من الطفولة طلبت من الراجل امشى عشان الحق شغلى اللى اكيد حيكون فى مشاكل مستنيانى فيه فرفض و قال لى نصاً "لا شغل اى انت من النهاردا تنسى شغلك دا خالص" طلبت منه انى اروح اخلص حتى معاهم و اجى له بكرة مثلا لكنه برضوا رفض فروحت معاهم ؛ روحنا لفيلا بتاعتهم ركنت عربيتى فى الجراج و دخلت معاهم الراجل استقبلنى فى مكتبه و كان ملخص كلامه انه من النهاردا اقدر اطلب منه اى شئ بسبب اللى عملته مع بنته الوحيدة سمعت كلامه و عرفته بيا بشكل كامل و استاذنته امشى فقالى انه مستنسنى بكره فى مقر شركته انه حيزعل جدا لو مجتش و ساعتها حيوصل لى هو طمنته انى حكون عنده فى المعاد ؛ روحت البيت أمى كانت فى اوضتها كالعادة راقدة فى سريرها بسبب مرضها النادر اللى مانعها من الحركة حكيت لها كل حاجة ففرحت جدا لدرجة انها عيطت من الفرحة و بعد ما عملت لها كل إحتياجاتها و أكلنا مع بعض سألتنى حطلب منه ايه فجاوبت انى لسه مقررتش لكن طبعا قبل اى طلب حيكون اول طلب انه يوفر علاج لأمى اتنهدت امى بوجع و حستها حتعيط فقعدت اهزر معاها شوية و استأذنتها عشان أدخل أنام

................. يتتبع

الجزء الثانى :

علاقتى بهايدى بعد ما انقذتها بقت شبه كاملة بقيت بالنسبة لها اكتر من اخوها هى 27 سنة اكبر من بسنتين مطلقة بعد سنة جواز و عندها ولد اسمه زياد و هى شبه لينا بول بالضبط ؛ غالبا بنتكلم يوميا و عالاقل بنتقابل عندهم فى الفيلا مرة كل اسبوع اللغز الاكبر دلوقتى هو ماما اللى وصلنى انها بقت قادرة على الحركة جزئيا باستخدام عكاز واحد ماما اسمها منيرة سنها 42 سنة اتجوزت بابا و هى 16سنة و خلفتنى بعد سنة جواز و هى فى سن 25 سنة بدأت اعراض مرض غريب و الاغرب انه غير وراثى تظهر عليها و استمر معاها واحدة واحدة لحد ما بقت شبه فاقدة للحركة اما بابا فتوفى فى حادثة سير و انا سنى 23 سنة الشوق حيموتنى نفسى اشو ماما ماشية بس هى مصرة على مسألة المفاجاة دى ؛ انهاردا رايح الفيلا ازورهم و اقعد معاهم شوية

بعد السلامات و الاستقبال اتغدينا مع بعض و بعدها قعدنا نتكلم شوية انا و هايدى

هايدى : إيه يا عم مش ناوى تتجوز ؟
انا : لا لسه حاجات كتير اطمن على ماما بس و ابقى اشوف
هايدى : اه يا ريت الا انا بدأت اشك فيك انك من بتوع قوس قزح
و ضحكت كتير

انا : و انتى ايه اللى يشكك احتاجتينى فى حاجة و انا قصرت معاكى ؟
هايدى: و انا لما احتاج ححتاجك انت ؟

انا : شوف البت اللى كانت فرخة دايخة فى العربية لما قابلتها
هايدى: يادى الذكرى السودا انا مش قولت لك مبحبش افتكر الموقف دا طب تعالى بقى

و قامت تضرب فيا بمخدة و انا كمان اضرب فيها لحد ما اتمكنت منها و كتفتها و ساعتها عينى جت فى عنيها و سكتنا لحظة انا حست ان الدنيا بتلف بيا و بدأنا نقرب لبعض احد ما شفايفنا لحموا فى بعض كأنهم حاجة واحدة و فضلنا نمص شفايف و لسنة بعض يجى ساعة كاملة كأننا كان نفسنا فى كدا من سنين بعدها رفعت لها التى شيرت اللى كانت لبساه و طلعت صدرها من البرا و بدأت أرضع تأوهاتها من رضاعتى كانت بتدمرنى و خلت بتاعى زى الحديدة أكيد تأوهاتها متفرقش حاجة عن اى بنت تانية بس تفرق بالنسبة لى انا لأن دى هايدى ؛ بعدها قومت بسرعة اقلع بنطلونى لان من جمدان وقفة بتاعى و حشرته فى البنطلون بيوجعنى جامد ؛ و هى كمان قلعت بنطلونها و كملنا نقلع هدومنا بأقصى سرعة كأننا فى مسابقة و السبب اكيد هو رغبة كل واحد فينا ان التانى يشوفه عريان و نحس اننا بنعمل شئ خاص مبنعملوش مع اى حد رغبة كل واحد فينا انه يحسس التانى انه استثنائى بالنسبة له كانت هى اللى سيقانا و كانت مغلفة بشهوة غير عادية خطفتها من ايدها بعد ما بقينا ملط و قعدت مقرفص على السرير و قعدتها على حجرى و رجعنا تانى نبوس بعض بجنون لحد ما لقيتها بتبوس فى وشى و رقبتى و كتافى و نزلت لبطنى و مرة واحدة لقيتها مسكت بتاعى حطته فى بقها و منظرها اسعتها و هى على ركبها قدامى و واخدة بتاعى فى بقها كأن أجن من أجن شئ ممكن أتخيل إنى أشوفه فى يوم من الايام شوية مسكتها من شعرها و رفعت راسها و مسكتها رمتها على السرير و نمت فوقها و بقينا بنبوس بعض فتحت رجليها و انا بقيت فى النص و اكيد فى الوضع دا مش ناقص الا اكتمال الجنون بدخول جسمى جوا جسمها ساعتها غالبا عقولنا مستحملتش جنان الموقف فغمضنا عيونا احنا الاتنين كرد فعل تلقائى عشان نريح عقولنا اللى قربت تجنن من اللى العيون شايفاه بس شفايفنا طبعا فضلت شغالة دقايق قمت راجع تانى قاعد مقرفص و مقعدها على حجرى و عمال ادخل بتاعى فى بتاعها و هى شبه قاعدة عليه و واخداه جواها ؛ لكن فى لحظة رسالة غامضة نورت جوا عقلى بتقول "داين تدان" فتحت عنيا لاقيت هايدى فى دنيا تانية بس ترجمة الرسالة حولت عقلى لموجة تانية من التفكر "هل ممكن يكون فى حد بيعمل مع أمى اللى بعمله دلوقتى مع هايدى ؟" بمجرد لمعان الفكرة فى عقلى ارتجف جسمى جدا و حسيت بسائلى عمال يتدفق جو ا هايدى و انا فى اقصى لحظات الضعف و عدم التحكم مكلبش فى هايدى بكل قوة و فى نف الوقت فاقد القدرة على التحكم فى الموقف او إيقافه
............................ يتتبع
قصة حلوة،،،، كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: Sara banoty
بدايه جميله

عاش اووووى

الجزء صغير جدا

استمر

منتظر الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Cpl4fun
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل اكثر من رائه و زود كلام الاثاره فيه
 
جميلة كمل
 
مقدمة

5 شهور لحد دلوقتى ماما بتتعالج بالخلايا الجذعية فى المانيا من مرضها النادر ؛ 5 شهور مشفتهاش و بكلمها صوت بس اطمن عليها لانها بتقولى مش
عاوزانى اشوف التغيرات على شكلها و عاوزة الفرحة تكون مفاجأة لما نتقابل بعد العلاج ما يخلص ؛ الموضوع بدأ فى يوم شتوى غايم لما كنت سايق عربية الشركة محملة بضاعة و معايا ايراد من العملاء و قررت اختصر الوقت و امشى من طريق شبه مهجور لكنه مختصر ؛ طبيعة شغلى و المبالغ اللى بتنقل بيها بالاضافة للبضاعة بتحتم انى احمل سلاح نارى للدفاع مرخص طبعا لصالح الشركة فى الطريق دا تقابل مناظر مقرفة كتير اللى زانق واحدة فى عربيته مقطعها نيك و اللى بيسلموا و يستلموا ممنوعات و اللى بيشتروها ؛ لكن اليوم دا كان فى منظر غريب عربية واقفة و جواها بنت و عمالة تعيط طبعا المنظر ممكن يكون طعم للصيد تنزل انت بكل شهامة تساعد البنت فتتعرض لسرقة بالاكراه و ربما تتقتل ؛ بامانة كل اللى فكرت فيه ساعاتها الرغبة فى المغامرة و متستعجبش شهوة الإثارة قادت ناس كتير لنهايتهم و أكبر مثال على كدا إدمان القمار ؛ جهزت السلاح و حضنت جنب العربية البنت بصت لى برعب سألتها فى ايه قالت بصوت طالع بالعافية من الرعب و الاجهاد من كتير العيط "تايهة" قلت لها اركبى معايا اوصلك البنت تنحت لى من الرعب ؛ قلت لها "معايا ممكن اخطفك و اعمل فيكى اللى انا عاوزه لكن من غيرى هنا فانت ضايعة تماما فعلى الاقل معايا فى فرصة تستحق المخاطرة دا ان كان باقى لك حاجة تخاطرى بيها اساسا" ؛ البنت كانت منهارة تماما فانا خاطرت و نزلت فتحت بابا العربية و ركبتها و هى بتترعش من الخوف و مسدسى معايا جاهز ؛ اول ما طلعنا من المدق الترابى و بقينا على الطريق العمومى بدأ تليفونها يلقط شبكة اتصلت برقم و فضلت تقول الحقنى يا بابا بعياط و شحتفة مش باين منها اى حاجة ؛ خطفت التليفون منها و شرحت للى عالخط الموقف كامل و قلت له اننا واقفين بالعربية مستنينه جنب كافيتريا على الطريق ؛ أقل من ساعة و وصل عربيتين فيهم ناس واضح من مظهرهم الغنى الشديد الراجل اطمن على البنت و البنت كأن الروح رجعت لها و بعد دقايق و قبل ما تركب عربية معاهم حضنتنى جدا و باست خدى برقة كأنى صديقها من الطفولة طلبت من الراجل امشى عشان الحق شغلى اللى اكيد حيكون فى مشاكل مستنيانى فيه فرفض و قال لى نصاً "لا شغل اى انت من النهاردا تنسى شغلك دا خالص" طلبت منه انى اروح اخلص حتى معاهم و اجى له بكرة مثلا لكنه برضوا رفض فروحت معاهم ؛ روحنا لفيلا بتاعتهم ركنت عربيتى فى الجراج و دخلت معاهم الراجل استقبلنى فى مكتبه و كان ملخص كلامه انه من النهاردا اقدر اطلب منه اى شئ بسبب اللى عملته مع بنته الوحيدة سمعت كلامه و عرفته بيا بشكل كامل و استاذنته امشى فقالى انه مستنسنى بكره فى مقر شركته انه حيزعل جدا لو مجتش و ساعتها حيوصل لى هو طمنته انى حكون عنده فى المعاد ؛ روحت البيت أمى كانت فى اوضتها كالعادة راقدة فى سريرها بسبب مرضها النادر اللى مانعها من الحركة حكيت لها كل حاجة ففرحت جدا لدرجة انها عيطت من الفرحة و بعد ما عملت لها كل إحتياجاتها و أكلنا مع بعض سألتنى حطلب منه ايه فجاوبت انى لسه مقررتش لكن طبعا قبل اى طلب حيكون اول طلب انه يوفر علاج لأمى اتنهدت امى بوجع و حستها حتعيط فقعدت اهزر معاها شوية و استأذنتها عشان أدخل أنام

................. يتتبع

الجزء الثانى :

علاقتى بهايدى بعد ما انقذتها بقت شبه كاملة بقيت بالنسبة لها اكتر من اخوها هى 27 سنة اكبر من بسنتين مطلقة بعد سنة جواز و عندها ولد اسمه زياد و هى شبه لينا بول بالضبط ؛ غالبا بنتكلم يوميا و عالاقل بنتقابل عندهم فى الفيلا مرة كل اسبوع اللغز الاكبر دلوقتى هو ماما اللى وصلنى انها بقت قادرة على الحركة جزئيا باستخدام عكاز واحد ماما اسمها منيرة سنها 42 سنة اتجوزت بابا و هى 16سنة و خلفتنى بعد سنة جواز و هى فى سن 25 سنة بدأت اعراض مرض غريب و الاغرب انه غير وراثى تظهر عليها و استمر معاها واحدة واحدة لحد ما بقت شبه فاقدة للحركة اما بابا فتوفى فى حادثة سير و انا سنى 23 سنة الشوق حيموتنى نفسى اشو ماما ماشية بس هى مصرة على مسألة المفاجاة دى ؛ انهاردا رايح الفيلا ازورهم و اقعد معاهم شوية

بعد السلامات و الاستقبال اتغدينا مع بعض و بعدها قعدنا نتكلم شوية انا و هايدى

هايدى : إيه يا عم مش ناوى تتجوز ؟
انا : لا لسه حاجات كتير اطمن على ماما بس و ابقى اشوف
هايدى : اه يا ريت الا انا بدأت اشك فيك انك من بتوع قوس قزح
و ضحكت كتير

انا : و انتى ايه اللى يشكك احتاجتينى فى حاجة و انا قصرت معاكى ؟
هايدى: و انا لما احتاج ححتاجك انت ؟

انا : شوف البت اللى كانت فرخة دايخة فى العربية لما قابلتها
هايدى: يادى الذكرى السودا انا مش قولت لك مبحبش افتكر الموقف دا طب تعالى بقى

و قامت تضرب فيا بمخدة و انا كمان اضرب فيها لحد ما اتمكنت منها و كتفتها و ساعتها عينى جت فى عنيها و سكتنا لحظة انا حست ان الدنيا بتلف بيا و بدأنا نقرب لبعض احد ما شفايفنا لحموا فى بعض كأنهم حاجة واحدة و فضلنا نمص شفايف و لسنة بعض يجى ساعة كاملة كأننا كان نفسنا فى كدا من سنين بعدها رفعت لها التى شيرت اللى كانت لبساه و طلعت صدرها من البرا و بدأت أرضع تأوهاتها من رضاعتى كانت بتدمرنى و خلت بتاعى زى الحديدة أكيد تأوهاتها متفرقش حاجة عن اى بنت تانية بس تفرق بالنسبة لى انا لأن دى هايدى ؛ بعدها قومت بسرعة اقلع بنطلونى لان من جمدان وقفة بتاعى و حشرته فى البنطلون بيوجعنى جامد ؛ و هى كمان قلعت بنطلونها و كملنا نقلع هدومنا بأقصى سرعة كأننا فى مسابقة و السبب اكيد هو رغبة كل واحد فينا ان التانى يشوفه عريان و نحس اننا بنعمل شئ خاص مبنعملوش مع اى حد رغبة كل واحد فينا انه يحسس التانى انه استثنائى بالنسبة له كانت هى اللى سيقانا و كانت مغلفة بشهوة غير عادية خطفتها من ايدها بعد ما بقينا ملط و قعدت مقرفص على السرير و قعدتها على حجرى و رجعنا تانى نبوس بعض بجنون لحد ما لقيتها بتبوس فى وشى و رقبتى و كتافى و نزلت لبطنى و مرة واحدة لقيتها مسكت بتاعى حطته فى بقها و منظرها اسعتها و هى على ركبها قدامى و واخدة بتاعى فى بقها كأن أجن من أجن شئ ممكن أتخيل إنى أشوفه فى يوم من الايام شوية مسكتها من شعرها و رفعت راسها و مسكتها رمتها على السرير و نمت فوقها و بقينا بنبوس بعض فتحت رجليها و انا بقيت فى النص و اكيد فى الوضع دا مش ناقص الا اكتمال الجنون بدخول جسمى جوا جسمها ساعتها غالبا عقولنا مستحملتش جنان الموقف فغمضنا عيونا احنا الاتنين كرد فعل تلقائى عشان نريح عقولنا اللى قربت تجنن من اللى العيون شايفاه بس شفايفنا طبعا فضلت شغالة دقايق قمت راجع تانى قاعد مقرفص و مقعدها على حجرى و عمال ادخل بتاعى فى بتاعها و هى شبه قاعدة عليه و واخداه جواها ؛ لكن فى لحظة رسالة غامضة نورت جوا عقلى بتقول "داين تدان" فتحت عنيا لاقيت هايدى فى دنيا تانية بس ترجمة الرسالة حولت عقلى لموجة تانية من التفكر "هل ممكن يكون فى حد بيعمل مع أمى اللى بعمله دلوقتى مع هايدى ؟" بمجرد لمعان الفكرة فى عقلى ارتجف جسمى جدا و حسيت بسائلى عمال يتدفق جو ا هايدى و انا فى اقصى لحظات الضعف و عدم التحكم مكلبش فى هايدى بكل قوة و فى نف الوقت فاقد القدرة على التحكم فى الموقف او إيقافه
............................ يتتبع
كمل يبرنس و متتاخرش ف الاجزاء
 
تحياتي لك فى انتظار المزيد من الابداع والتميز
مقدمة

5 شهور لحد دلوقتى ماما بتتعالج بالخلايا الجذعية فى المانيا من مرضها النادر ؛ 5 شهور مشفتهاش و بكلمها صوت بس اطمن عليها لانها بتقولى مش
عاوزانى اشوف التغيرات على شكلها و عاوزة الفرحة تكون مفاجأة لما نتقابل بعد العلاج ما يخلص ؛ الموضوع بدأ فى يوم شتوى غايم لما كنت سايق عربية الشركة محملة بضاعة و معايا ايراد من العملاء و قررت اختصر الوقت و امشى من طريق شبه مهجور لكنه مختصر ؛ طبيعة شغلى و المبالغ اللى بتنقل بيها بالاضافة للبضاعة بتحتم انى احمل سلاح نارى للدفاع مرخص طبعا لصالح الشركة فى الطريق دا تقابل مناظر مقرفة كتير اللى زانق واحدة فى عربيته مقطعها نيك و اللى بيسلموا و يستلموا ممنوعات و اللى بيشتروها ؛ لكن اليوم دا كان فى منظر غريب عربية واقفة و جواها بنت و عمالة تعيط طبعا المنظر ممكن يكون طعم للصيد تنزل انت بكل شهامة تساعد البنت فتتعرض لسرقة بالاكراه و ربما تتقتل ؛ بامانة كل اللى فكرت فيه ساعاتها الرغبة فى المغامرة و متستعجبش شهوة الإثارة قادت ناس كتير لنهايتهم و أكبر مثال على كدا إدمان القمار ؛ جهزت السلاح و حضنت جنب العربية البنت بصت لى برعب سألتها فى ايه قالت بصوت طالع بالعافية من الرعب و الاجهاد من كتير العيط "تايهة" قلت لها اركبى معايا اوصلك البنت تنحت لى من الرعب ؛ قلت لها "معايا ممكن اخطفك و اعمل فيكى اللى انا عاوزه لكن من غيرى هنا فانت ضايعة تماما فعلى الاقل معايا فى فرصة تستحق المخاطرة دا ان كان باقى لك حاجة تخاطرى بيها اساسا" ؛ البنت كانت منهارة تماما فانا خاطرت و نزلت فتحت بابا العربية و ركبتها و هى بتترعش من الخوف و مسدسى معايا جاهز ؛ اول ما طلعنا من المدق الترابى و بقينا على الطريق العمومى بدأ تليفونها يلقط شبكة اتصلت برقم و فضلت تقول الحقنى يا بابا بعياط و شحتفة مش باين منها اى حاجة ؛ خطفت التليفون منها و شرحت للى عالخط الموقف كامل و قلت له اننا واقفين بالعربية مستنينه جنب كافيتريا على الطريق ؛ أقل من ساعة و وصل عربيتين فيهم ناس واضح من مظهرهم الغنى الشديد الراجل اطمن على البنت و البنت كأن الروح رجعت لها و بعد دقايق و قبل ما تركب عربية معاهم حضنتنى جدا و باست خدى برقة كأنى صديقها من الطفولة طلبت من الراجل امشى عشان الحق شغلى اللى اكيد حيكون فى مشاكل مستنيانى فيه فرفض و قال لى نصاً "لا شغل اى انت من النهاردا تنسى شغلك دا خالص" طلبت منه انى اروح اخلص حتى معاهم و اجى له بكرة مثلا لكنه برضوا رفض فروحت معاهم ؛ روحنا لفيلا بتاعتهم ركنت عربيتى فى الجراج و دخلت معاهم الراجل استقبلنى فى مكتبه و كان ملخص كلامه انه من النهاردا اقدر اطلب منه اى شئ بسبب اللى عملته مع بنته الوحيدة سمعت كلامه و عرفته بيا بشكل كامل و استاذنته امشى فقالى انه مستنسنى بكره فى مقر شركته انه حيزعل جدا لو مجتش و ساعتها حيوصل لى هو طمنته انى حكون عنده فى المعاد ؛ روحت البيت أمى كانت فى اوضتها كالعادة راقدة فى سريرها بسبب مرضها النادر اللى مانعها من الحركة حكيت لها كل حاجة ففرحت جدا لدرجة انها عيطت من الفرحة و بعد ما عملت لها كل إحتياجاتها و أكلنا مع بعض سألتنى حطلب منه ايه فجاوبت انى لسه مقررتش لكن طبعا قبل اى طلب حيكون اول طلب انه يوفر علاج لأمى اتنهدت امى بوجع و حستها حتعيط فقعدت اهزر معاها شوية و استأذنتها عشان أدخل أنام

................. يتتبع

الجزء الثانى :

علاقتى بهايدى بعد ما انقذتها بقت شبه كاملة بقيت بالنسبة لها اكتر من اخوها هى 27 سنة اكبر من بسنتين مطلقة بعد سنة جواز و عندها ولد اسمه زياد و هى شبه لينا بول بالضبط ؛ غالبا بنتكلم يوميا و عالاقل بنتقابل عندهم فى الفيلا مرة كل اسبوع اللغز الاكبر دلوقتى هو ماما اللى وصلنى انها بقت قادرة على الحركة جزئيا باستخدام عكاز واحد ماما اسمها منيرة سنها 42 سنة اتجوزت بابا و هى 16سنة و خلفتنى بعد سنة جواز و هى فى سن 25 سنة بدأت اعراض مرض غريب و الاغرب انه غير وراثى تظهر عليها و استمر معاها واحدة واحدة لحد ما بقت شبه فاقدة للحركة اما بابا فتوفى فى حادثة سير و انا سنى 23 سنة الشوق حيموتنى نفسى اشو ماما ماشية بس هى مصرة على مسألة المفاجاة دى ؛ انهاردا رايح الفيلا ازورهم و اقعد معاهم شوية

بعد السلامات و الاستقبال اتغدينا مع بعض و بعدها قعدنا نتكلم شوية انا و هايدى

هايدى : إيه يا عم مش ناوى تتجوز ؟
انا : لا لسه حاجات كتير اطمن على ماما بس و ابقى اشوف
هايدى : اه يا ريت الا انا بدأت اشك فيك انك من بتوع قوس قزح
و ضحكت كتير

انا : و انتى ايه اللى يشكك احتاجتينى فى حاجة و انا قصرت معاكى ؟
هايدى: و انا لما احتاج ححتاجك انت ؟

انا : شوف البت اللى كانت فرخة دايخة فى العربية لما قابلتها
هايدى: يادى الذكرى السودا انا مش قولت لك مبحبش افتكر الموقف دا طب تعالى بقى

و قامت تضرب فيا بمخدة و انا كمان اضرب فيها لحد ما اتمكنت منها و كتفتها و ساعتها عينى جت فى عنيها و سكتنا لحظة انا حست ان الدنيا بتلف بيا و بدأنا نقرب لبعض احد ما شفايفنا لحموا فى بعض كأنهم حاجة واحدة و فضلنا نمص شفايف و لسنة بعض يجى ساعة كاملة كأننا كان نفسنا فى كدا من سنين بعدها رفعت لها التى شيرت اللى كانت لبساه و طلعت صدرها من البرا و بدأت أرضع تأوهاتها من رضاعتى كانت بتدمرنى و خلت بتاعى زى الحديدة أكيد تأوهاتها متفرقش حاجة عن اى بنت تانية بس تفرق بالنسبة لى انا لأن دى هايدى ؛ بعدها قومت بسرعة اقلع بنطلونى لان من جمدان وقفة بتاعى و حشرته فى البنطلون بيوجعنى جامد ؛ و هى كمان قلعت بنطلونها و كملنا نقلع هدومنا بأقصى سرعة كأننا فى مسابقة و السبب اكيد هو رغبة كل واحد فينا ان التانى يشوفه عريان و نحس اننا بنعمل شئ خاص مبنعملوش مع اى حد رغبة كل واحد فينا انه يحسس التانى انه استثنائى بالنسبة له كانت هى اللى سيقانا و كانت مغلفة بشهوة غير عادية خطفتها من ايدها بعد ما بقينا ملط و قعدت مقرفص على السرير و قعدتها على حجرى و رجعنا تانى نبوس بعض بجنون لحد ما لقيتها بتبوس فى وشى و رقبتى و كتافى و نزلت لبطنى و مرة واحدة لقيتها مسكت بتاعى حطته فى بقها و منظرها اسعتها و هى على ركبها قدامى و واخدة بتاعى فى بقها كأن أجن من أجن شئ ممكن أتخيل إنى أشوفه فى يوم من الايام شوية مسكتها من شعرها و رفعت راسها و مسكتها رمتها على السرير و نمت فوقها و بقينا بنبوس بعض فتحت رجليها و انا بقيت فى النص و اكيد فى الوضع دا مش ناقص الا اكتمال الجنون بدخول جسمى جوا جسمها ساعتها غالبا عقولنا مستحملتش جنان الموقف فغمضنا عيونا احنا الاتنين كرد فعل تلقائى عشان نريح عقولنا اللى قربت تجنن من اللى العيون شايفاه بس شفايفنا طبعا فضلت شغالة دقايق قمت راجع تانى قاعد مقرفص و مقعدها على حجرى و عمال ادخل بتاعى فى بتاعها و هى شبه قاعدة عليه و واخداه جواها ؛ لكن فى لحظة رسالة غامضة نورت جوا عقلى بتقول "داين تدان" فتحت عنيا لاقيت هايدى فى دنيا تانية بس ترجمة الرسالة حولت عقلى لموجة تانية من التفكر "هل ممكن يكون فى حد بيعمل مع أمى اللى بعمله دلوقتى مع هايدى ؟" بمجرد لمعان الفكرة فى عقلى ارتجف جسمى جدا و حسيت بسائلى عمال يتدفق جو ا هايدى و انا فى اقصى لحظات الضعف و عدم التحكم مكلبش فى هايدى بكل قوة و فى نف الوقت فاقد القدرة على التحكم فى الموقف او إيقافه
............................ يتتبع
 
بداية جميلة بس اتمنى بطئ الأحداث لدخول في أعماق القصة
 
تم أضافة الجزء الثالث
 
ممتعة وشيقة وكلها اثارة، بس الأجزاء قصيرة جدا، ،كمل يابرن
مقدمة

5 شهور لحد دلوقتى ماما بتتعالج بالخلايا الجذعية فى المانيا من مرضها النادر ؛ 5 شهور مشفتهاش و بكلمها صوت بس اطمن عليها لانها بتقولى مش
عاوزانى اشوف التغيرات على شكلها و عاوزة الفرحة تكون مفاجأة لما نتقابل بعد العلاج ما يخلص ؛ الموضوع بدأ فى يوم شتوى غايم لما كنت سايق عربية الشركة محملة بضاعة و معايا ايراد من العملاء و قررت اختصر الوقت و امشى من طريق شبه مهجور لكنه مختصر ؛ طبيعة شغلى و المبالغ اللى بتنقل بيها بالاضافة للبضاعة بتحتم انى احمل سلاح نارى للدفاع مرخص طبعا لصالح الشركة فى الطريق دا تقابل مناظر مقرفة كتير اللى زانق واحدة فى عربيته مقطعها نيك و اللى بيسلموا و يستلموا ممنوعات و اللى بيشتروها ؛ لكن اليوم دا كان فى منظر غريب عربية واقفة و جواها بنت و عمالة تعيط طبعا المنظر ممكن يكون طعم للصيد تنزل انت بكل شهامة تساعد البنت فتتعرض لسرقة بالاكراه و ربما تتقتل ؛ بامانة كل اللى فكرت فيه ساعاتها الرغبة فى المغامرة و متستعجبش شهوة الإثارة قادت ناس كتير لنهايتهم و أكبر مثال على كدا إدمان القمار ؛ جهزت السلاح و حضنت جنب العربية البنت بصت لى برعب سألتها فى ايه قالت بصوت طالع بالعافية من الرعب و الاجهاد من كتير العيط "تايهة" قلت لها اركبى معايا اوصلك البنت تنحت لى من الرعب ؛ قلت لها "معايا ممكن اخطفك و اعمل فيكى اللى انا عاوزه لكن من غيرى هنا فانت ضايعة تماما فعلى الاقل معايا فى فرصة تستحق المخاطرة دا ان كان باقى لك حاجة تخاطرى بيها اساسا" ؛ البنت كانت منهارة تماما فانا خاطرت و نزلت فتحت بابا العربية و ركبتها و هى بتترعش من الخوف و مسدسى معايا جاهز ؛ اول ما طلعنا من المدق الترابى و بقينا على الطريق العمومى بدأ تليفونها يلقط شبكة اتصلت برقم و فضلت تقول الحقنى يا بابا بعياط و شحتفة مش باين منها اى حاجة ؛ خطفت التليفون منها و شرحت للى عالخط الموقف كامل و قلت له اننا واقفين بالعربية مستنينه جنب كافيتريا على الطريق ؛ أقل من ساعة و وصل عربيتين فيهم ناس واضح من مظهرهم الغنى الشديد الراجل اطمن على البنت و البنت كأن الروح رجعت لها و بعد دقايق و قبل ما تركب عربية معاهم حضنتنى جدا و باست خدى برقة كأنى صديقها من الطفولة طلبت من الراجل امشى عشان الحق شغلى اللى اكيد حيكون فى مشاكل مستنيانى فيه فرفض و قال لى نصاً "لا شغل اى انت من النهاردا تنسى شغلك دا خالص" طلبت منه انى اروح اخلص حتى معاهم و اجى له بكرة مثلا لكنه برضوا رفض فروحت معاهم ؛ روحنا لفيلا بتاعتهم ركنت عربيتى فى الجراج و دخلت معاهم الراجل استقبلنى فى مكتبه و كان ملخص كلامه انه من النهاردا اقدر اطلب منه اى شئ بسبب اللى عملته مع بنته الوحيدة سمعت كلامه و عرفته بيا بشكل كامل و استاذنته امشى فقالى انه مستنسنى بكره فى مقر شركته انه حيزعل جدا لو مجتش و ساعتها حيوصل لى هو طمنته انى حكون عنده فى المعاد ؛ روحت البيت أمى كانت فى اوضتها كالعادة راقدة فى سريرها بسبب مرضها النادر اللى مانعها من الحركة حكيت لها كل حاجة ففرحت جدا لدرجة انها عيطت من الفرحة و بعد ما عملت لها كل إحتياجاتها و أكلنا مع بعض سألتنى حطلب منه ايه فجاوبت انى لسه مقررتش لكن طبعا قبل اى طلب حيكون اول طلب انه يوفر علاج لأمى اتنهدت امى بوجع و حستها حتعيط فقعدت اهزر معاها شوية و استأذنتها عشان أدخل أنام

................. يتتبع

الجزء الثانى :

علاقتى بهايدى بعد ما انقذتها بقت شبه كاملة بقيت بالنسبة لها اكتر من اخوها هى 27 سنة اكبر من بسنتين مطلقة بعد سنة جواز و عندها ولد اسمه زياد و هى شبه لينا بول بالضبط ؛ غالبا بنتكلم يوميا و عالاقل بنتقابل عندهم فى الفيلا مرة كل اسبوع اللغز الاكبر دلوقتى هو ماما اللى وصلنى انها بقت قادرة على الحركة جزئيا باستخدام عكاز واحد ماما اسمها منيرة سنها 42 سنة اتجوزت بابا و هى 16سنة و خلفتنى بعد سنة جواز و هى فى سن 25 سنة بدأت اعراض مرض غريب و الاغرب انه غير وراثى تظهر عليها و استمر معاها واحدة واحدة لحد ما بقت شبه فاقدة للحركة اما بابا فتوفى فى حادثة سير و انا سنى 23 سنة الشوق حيموتنى نفسى اشو ماما ماشية بس هى مصرة على مسألة المفاجاة دى ؛ انهاردا رايح الفيلا ازورهم و اقعد معاهم شوية

بعد السلامات و الاستقبال اتغدينا مع بعض و بعدها قعدنا نتكلم شوية انا و هايدى

هايدى : إيه يا عم مش ناوى تتجوز ؟
انا : لا لسه حاجات كتير اطمن على ماما بس و ابقى اشوف
هايدى : اه يا ريت الا انا بدأت اشك فيك انك من بتوع قوس قزح
و ضحكت كتير

انا : و انتى ايه اللى يشكك احتاجتينى فى حاجة و انا قصرت معاكى ؟
هايدى: و انا لما احتاج ححتاجك انت ؟

انا : شوف البت اللى كانت فرخة دايخة فى العربية لما قابلتها
هايدى: يادى الذكرى السودا انا مش قولت لك مبحبش افتكر الموقف دا طب تعالى بقى

و قامت تضرب فيا بمخدة و انا كمان اضرب فيها لحد ما اتمكنت منها و كتفتها و ساعتها عينى جت فى عنيها و سكتنا لحظة انا حست ان الدنيا بتلف بيا و بدأنا نقرب لبعض احد ما شفايفنا لحموا فى بعض كأنهم حاجة واحدة و فضلنا نمص شفايف و لسنة بعض يجى ساعة كاملة كأننا كان نفسنا فى كدا من سنين بعدها رفعت لها التى شيرت اللى كانت لبساه و طلعت صدرها من البرا و بدأت أرضع تأوهاتها من رضاعتى كانت بتدمرنى و خلت بتاعى زى الحديدة أكيد تأوهاتها متفرقش حاجة عن اى بنت تانية بس تفرق بالنسبة لى انا لأن دى هايدى ؛ بعدها قومت بسرعة اقلع بنطلونى لان من جمدان وقفة بتاعى و حشرته فى البنطلون بيوجعنى جامد ؛ و هى كمان قلعت بنطلونها و كملنا نقلع هدومنا بأقصى سرعة كأننا فى مسابقة و السبب اكيد هو رغبة كل واحد فينا ان التانى يشوفه عريان و نحس اننا بنعمل شئ خاص مبنعملوش مع اى حد رغبة كل واحد فينا انه يحسس التانى انه استثنائى بالنسبة له كانت هى اللى سيقانا و كانت مغلفة بشهوة غير عادية خطفتها من ايدها بعد ما بقينا ملط و قعدت مقرفص على السرير و قعدتها على حجرى و رجعنا تانى نبوس بعض بجنون لحد ما لقيتها بتبوس فى وشى و رقبتى و كتافى و نزلت لبطنى و مرة واحدة لقيتها مسكت بتاعى حطته فى بقها و منظرها اسعتها و هى على ركبها قدامى و واخدة بتاعى فى بقها كأن أجن من أجن شئ ممكن أتخيل إنى أشوفه فى يوم من الايام شوية مسكتها من شعرها و رفعت راسها و مسكتها رمتها على السرير و نمت فوقها و بقينا بنبوس بعض فتحت رجليها و انا بقيت فى النص و اكيد فى الوضع دا مش ناقص الا اكتمال الجنون بدخول جسمى جوا جسمها ساعتها غالبا عقولنا مستحملتش جنان الموقف فغمضنا عيونا احنا الاتنين كرد فعل تلقائى عشان نريح عقولنا اللى قربت تجنن من اللى العيون شايفاه بس شفايفنا طبعا فضلت شغالة دقايق قمت راجع تانى قاعد مقرفص و مقعدها على حجرى و عمال ادخل بتاعى فى بتاعها و هى شبه قاعدة عليه و واخداه جواها ؛ لكن فى لحظة رسالة غامضة نورت جوا عقلى بتقول "داين تدان" فتحت عنيا لاقيت هايدى فى دنيا تانية بس ترجمة الرسالة حولت عقلى لموجة تانية من التفكر "هل ممكن يكون فى حد بيعمل مع أمى اللى بعمله دلوقتى مع هايدى ؟" بمجرد لمعان الفكرة فى عقلى ارتجف جسمى جدا و حسيت بسائلى عمال يتدفق جو ا هايدى و انا فى اقصى لحظات الضعف و عدم التحكم مكلبش فى هايدى بكل قوة و فى نف الوقت فاقد القدرة على التحكم فى الموقف او إيقافه
............................ يتتبع

الجزء الثالث فى ألمانيا

منيرة و كأنها فى حلم كل حاجة متجهزة لها تماما ؛ شقة للسكن مع ممرضتين مرافقين لها من اصل عربى عشان كمان يحلوا مشكلة الترجمة ؛ و بتروح مواعيد العلاج بإنتظام بس ماما فجأة لقت نفسها فى موقف جديد عليها بلغوها انها وصلت لمرحلة متقدمة فى العلاج و بقى لابد من البداية فى العلاج الطبيعى بس المفاجأة اللى حيعمل العلاج لماما راجل و هو طالب متدرب عمره 18 سنة اسمه ستيفن أسمر بجسم رياضى متوسط الطول؛ ماما اتفاجات انه راجل بس بعد إيه ما هى خلاص قلعت هدومها و نايمة على بطنها على سرير العلاج طبعا هى فى قمة الاحراج و الخوف الراجل سلم عليها و استاذنها يبدأ فأذنت له و بدأ شغله زى اى طبيب عادى بكل احتراف بدأ الاول يمسج كتافها و هى كانت حتدوب زى التلجة فى يوم حار من كتر الكسوف بس اللى مكنتش متوقعاه انها لحظة بلحظة ابتدا الكسوف يقل شوية بشوية بقى الموضوع عادى ستيفن خلص كتافها و بدأ يشتغل فى رقبتها ماما بدأت تحس براحة و جسمها بقى بيفك نزل ستيفن للضهر و هنا الاحساس بدأ يبقى ممتع لماما و هى مش فاهمة بقى ممتع ليه ماما كانت تقريبا نسيت أحساس الإثارة الجنسية من سنين شوية شوية بقت خلاص مبسوطة باللى بيحصل و دا بدأ يبان على ملامحها بإبتسامة عفوية و عيونها المغمضة ستيفن وصل لأحر ضهر ماما و بعدين رجع تانى لنصه و دا اللى قلل من متعتها شوية لأنها طبعا و بشكل عفوى تلقائى كانت عاوزة ايديه تنزل لتحت ضهرها ستيفن طبعا كان حاسس باللى بيحصل و قرأ الموقف فاستمر يشتغل شوية فى نص ضهرها و بعدين نزل لأخر ضهرها تانى بس المرة دى اخر ضهرها تماما بحيث ان جزء من ايديه كان لامس الهنش بتاعها و هى طبعا سعيدة و مبسوطة بس هنا كانت نهاية ماما مع الإثارة لأن الدكتور قال ان الجلسة انتهت ساعتها ماما كانت محتاسة و زى اللى فاقت من غيبوبة و طبعا بتاعها كان غرقان عسل من اللى عمله ستيفن فطلبت من الممرضة تخرج و هى حتحاول تلبس لوحدهاو طبعا سلمت على ستفين و شكرته لكن بخباثة استنت لما الممرضة تخرج برا عشان تعمل كدة و هى قاعدة على السرير و لافة الملاية على جسمها بحيث تشفه و يبان لستيفن اللى كان سخن برضوا و ماما شافت زبره واقف تحت البنطلون ماما اعتمدت على نفسها و لبست هدومها و روحت مع الممرضة و فى البيت دخلت خدت دش ساقع عشان تفوق من اللى حصل و دخلت تنام بس بعد ساعتين قلقت من النوم و أفتكرت اللى حصل و حست بالإثارة اللى كانت حاسة بيها و كانت عاوزة تسترجع اللى حصل بس قلبها عمال يدق من الخوف لكن واحدة واحدة فهمت انها فى بلد تانية محدش يعرفها فيها فقررت تخوض التجربة فقلعت هدومها و نامت على بطنها زى ما كانت نايمة وبدأت تفتكر لمسات ستيفن لها و بدأت تحس بالإثارة القوية من تانى و كسها بدأ يتبل من تانى مكتفتش بكدة لكنها قررت تغير وضعها و تنام على ضهرها و بدأت تدعك فى صدرها و وصلت لدرجة عالية من المحنة حتى بدأت تنادى عليه بمحنة و تقول "أأأه يا ستيفن أدعك كمان" "أأأأأأه انا مبسوطة اوى" بس ماما قررت توصل لأخر درجة دورت حواليها ملقتش حاجة فضلت تدور تدور لحد ما فى حركة غير محسوبة فتحت بابا التلاجة فلقت خيار فخدت واحدة و رجعت اوضت النوم تانم و نامت على السرير فاتحة رجليها و رجعت تدعك فى بزازها و دخلت الخيار فى كسها حرفيا حشرتها و بدأت تقول "دخله كمان أأأأه" "أأه يا ستيفن كمان كمان" و فضلت تدخل الخيار و تطلعا و هى متخيلة ستيفن بينكها و هو لابس بالطوا ابيض على اللحم لحد ما وصلت للرعشة و نزلت ميتها و من الإجهاد نامت .

تانى يوم ماما كان كل اللى فى دماغها هى المتعة اللى كانت محرومة منها سنين طلبت من الممرضة تتأخر و تيجى فى نص اليوم بدل من أوله و مسكت التليفون اللى كانت بتكلمنى منه و فضلت تحاول و تحاول و تحاول لحد ما وصلت للبحث و دورت ولاقت اللى هى عاوزاه و كأنها دخلت عالم تانى مكنتش تعرفه ولا تعرف بوجوده و اتفرجت على حاجات ولا كانت تتخيل انها تشوفها لحد ما جت الممرضة و فضلوا يتكلموا مع بعض شوية كلام روتينى و بعدها ماما طلبت منها توديها لكوافير و فعلا راحت بيها و لما راحت ماما طلبت تعمل قصة لشعرها زى صورة ورتها للكوافير و طلبت إزالة لشعر الجسم بالكامل





.........يتتبع
قصة شيقة وكلها اثارة. ، كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: الهووس

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%