NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

7amedo

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
17 أغسطس 2022
المشاركات
57
مستوى التفاعل
19
نقاط
38
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
السلسلة الثانية:
الجزء الأول :-

في هذه السلسة سيتراجع دور البطل ( أنا ) قليلا ويكون البطل هي السكرتيرة ( ماجدة ) فهي محور الأحداث ، وسيظهر شخصيات جديدة بالطبع .

لا تنسوا أن هذه قصة حقيقة مع بعض الاضافات البسيطة والكثير من الحذوفات

آسف على الإطالة ولنبدأ …


أكملت ماجدة ما حكته لي ما حدث بينها وبين عبد اللطيف في وكره .

نعم وكرا وليس منزلا حيث أنه منزلا لا يعرف به أحد، ومجهز على أعلى مستوى لإحضار النساء او بمعنى اصح الساقطات واستقطابهن في عرينه …

ظلت ماجدة أو ماجي مع عبد اللطيف أو بيدو أو عبودي على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أشخاص ومازلت بنفس ملابسها ما يطلقون عليه قميص نوم والذي لا يغطي أي شيء على الإطلاق حتى والروب يعلوه ، ظلوا يتباوسون ويتغزلون في بعضهم البعض ويتنايكون ، فمرة يقرصها من حلماتها ومره يلعب بأصابعه تحت أبطيها ، وهي بدورها انزلت له البوكسر وأخرجت زنده البتار ابن الأكابر وظلت تبوسه وتلحسه مثل الايس كريم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وتدلك له البيضان مصنع حليبه الساخن الشهي .

في هذه اللحظة رن جرس الباب فوقفت منزعجة فشدها وهو في نفس وضعه وزبه خارج بوكسره وقال لها لا تخافي ، ثم قال أدخل بصوت قوي ، تعجبت ثم سمعت صوت المفتاح يدور في كالون الباب ويدخل شخص ، ارتعبت خوفا ، فماذا تداري من جسدها العاري لو دارت بزازها فكسها ظاهر وإن دارت كسها فبزازها واضحة ، وعبد اللطيف بمنتهى الهدوء يقول ادخل يا خليل كويس جبت الغدا ، ثم عرفهم ببعض وقال لها الاستاذ خليل صديقي العزيز وشريكي واكبر رجل اعمال بالمحافظة ، معرض سيارات ومستورد كبير لقطع غيار السيارات وحتى التكاتك ، ثم تحدث خليل وقال ماجدة مش كده ، وهو فاتح فاه وعيونه تتفحص كل سنتيمتر في جسدها العاري ، وهي مازلت مرعوبه وضامه يديها على صدرها لتخفي الفردتين البارزتين بحلماتهم وأرجلها مضمومة لتخفي كسها المنفوخ المنتوف .

كان خليل هذا رجل أربعيني قوي البنيه كثيف الشعر على صدره ورأسه ، حاد البصر وأسود العينين .

وقطع الصمت صوت خليل : انتا زوقك عالي اوي يا عبد اللطيف بيه ، الحقيقة اقوى من الوصف يا باشا اسمحيلي يا مدام انتي شديدة اوي .

ضحك عبد اللطيف من كلام خليل ثم قال : جايب لنا غدا ايه يا خليل ؟

كان خليل مازال ممسكا بلفة كبيرة في يده تذكرها عندما قال له عبد اللطيف ذلك ثم قال : اه صح انا جايب كباب وكفته ، ده غير السلطات والمشويات والحلويات والمقليات ههههههههههه.

عبد اللطيف : طيب طيب يا عم صباح ههههههههههه.

قالت ماجدة لنفسها ايه ده قاعدين يضحكوا وانا ميته في جلدي ، ازاي خليل ده يدخل علينا واحنا في الوضع ده ، ويعني ايه شريكه وصديقه شريكه وصديقه فيا !!!

ذهب خليل ووضع الاكياس التي بيده على رخامة البار وقال : هتاكلوا ؟

شاورت ماجدة لعبد اللطيف بصباعها بعلامة لا وقالت بصوت خفيض مقدرش .

قال عبد اللطيف : طيب سيب الاكل دلوقتي يا خليل وتعال اقعد .

تحرك خليل وجلس على كرسي انتريه بمفرده وامام كنبة الانتريه التي يجلس عليها عبد اللطيف وماجدة.

عبد اللطيف : ماجدة انا وخليل واحد متنكسفيش منه .

ماجدة : يعني تقصد ايه يا عبد اللطيف بيه ؟

عبد اللطيف : رجعنا تاني لبيه وباشا ، بقولك واحد يعني متخفيش منه خالص وخليكي على طبيعتك زي منتي ،، قالها بشيء من العصبيه ثم أردف وعموما لو عايزه تمشي قومي البسي هدومك ومشي .

كانت لهجة عبد اللطيف قوية لا يجرؤ أحد على مخالفتها ، فنظرت ماجدة إليه بانكسار وعتاب .

مسك عبد اللطيف يدها وقام وسحبها وقال لها تعالي معايا.

وقفت وذهبت معه وهي تحاول تغطية ما تقدر عليه من جسدها العاري ولكن هيهات ف اللحم كثيروالقماش قليل أو شبه معدوم .

دخلوا غرفة النوم سويا وجلست ماجدة على حافة السرير وعبد اللطيف سحب كرسي التسريحه وجلس بمواجهتها وقال : ماجدة خليل ده انا اللي عامله ، يعني انا سبب النعمة والفلوس اللي هوا فيها ومع ذلك روحه في يدي ، وعلى فكره البرج ده بتاعه والشقة دي بتاعته هوا معاه مفتاح وانا معايا مفتاح وسرنا مع بعض يعني متخافيش خالص منه ،، انا قلتلك كل حاجه اهو وبصراحه شديدة .

لم تتفوه ماجدة بكلمة ولكنها كانت منصته لكل كلمة قالها ، ثم أردف عبد اللطيف : قولتي ايه يا ماجدة ؟ طيب انا هسيبك وهقوم اشرب حاجه مع خليل ومنتظر خروجك وبسرعه لأما بهدومك دي ، وأشار إلي ملابسها التي جاءت بها ، أو بهدومك اللي عليكي .

ثم تركها وخرج واغلق باب الغرفة خلفه ..

ظلت ماجدة بمكانها على طرف السرير وقامت بمسك رأسها براحتي يداها ، ثم تحدثت مع نفسها وقالت : ماذا أفعل ؟؟ هل البس هدومي واروح ؟؟ ام أظل معهما ؟ ولكن ماذا بعد وجودي معهما ؟ هل يتناوبون على جسدي ولحمي أم أن خليل هذا جاء للفرجه فقط ؟ لا أعتقد أنه جاء للفرجه فقط لأن عيونه كانت كلها رغبة وشهوة ، إن عبد اللطيف هو السلطة وخليل هو المال ، هل أضرب عرض الحائط بالسلطة والمال ؟ وهل لو لبست هدومي وجيت أخرج هل هيسمحوا لي بذلك بسهولة ؟ لا اعتقد ذلك ، أنا لا أعرف ماذا أفعل وكيف اتصرف ، الوقت يمر ولم آخذ قرار بعد .

ذهبت ماجدة للحمام وغسلت وجهها وبعدها قررت أن تخوض التجربة وليكن ما يكن على الأقل هذا اليوم ، فلا مفر ، لا مفر ، لا مفر …

اصلحت مكياجها وسرحت شعرها ووضعت برفان من البرفانات المثيرة التي على التسريحة ثم اخذت نفس عمييييق وفتحت الباب وخرجت ، وفي الطرقة المؤدية للريسبشن ندهت على عبد اللطيف بيه : عبووودي .

انفرجت اسارير عبد اللطيف وقال : تعالي يا أحلى ماجي ، كنت لسه بقول لخليل انك جايه ، وكان خليل هاريني غزل فيكي .

تقدمت بخطى فيها من الكسوف والدلال ووصلت للريسبشن فقام اثنيناتهم إعجابا بها وتقديرا للحمها الشهي وأمسك كل واحد منهما ذراع من ذراعايها وأجلساها بينهما على الكنبة ذات الثلاثة أفراد .

أخذ بودي يقبل خدها الذي ناحيته ويهمس لها ويقول ايوا كده يا مجوده فرحتيني واسعدتيني وعمري مهخليكي تندمي ابدا .

أما خليل فقد كان قليل الكلام إلى حد ما فقد كان مشغولا بفردة البز التي ناحيته ، يتلمسها ويفحصها ويضرب عليها بصوابعه فقلت له ماجدة ممازحه : مالك يا استاذ خليل انتا بتفحص سيارة ههههههههههه.

ضحك الجميع كثيرا على تعليقها وكلامها لخليل ثم قال خليل : ايه استاذ خليل دي ؟ يعني هوا عبودي وانا استاذ خليل ده مش عدل هههه.

قالت ماجدة : عايزني اقولك ايه ؟ خليلي ، ولا خيلو ، ولا خلي ، ولا خالولو ، ولا خليلتي ؟ ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه ايه ده كله ، كلهم حلوين منك .

عبودي : ههههههههههه لا دلعي خليل بالشخره خخخخخ ههههههههههه.

انا : ههههههههههه بس انا مبعرفش اشخر .

خليل : لا متخفيش هنعلمك ههههههههههه .

جو الهزار والضحك خلاها يقل توترها كثيرا وتعاملت معهم كانها تعرفهم من زمن .

كان خيلو طوال الحديث والضحك يده شغاله لا تهدأ تسرح في كل مكان تطوله من جسدها وكأنه لم يرى لحما قبل ذلك ههههههههههه ، وكان فمه على الحلمه التي ناحيته ، يتكلم ويرجع لها ، يضحك ويرجع لها ، وكأنها سيجارة يسحب منها الدخان .

لم يستمر هذا الوضع كثيرا فقد قاما وخيلو خلع ملابسه بالكامل ورماها على الكرسي ، وعبودي أنزل شورته وقلع تيشرته ، أصبحا الاثنين عرايا كما ولدتهم أمهاتهم ، كان منظر زب خيلو فظيع اتخن من زب عبودي وبنفس طوله وعروقه بارزه أيضا ، ولونه اغمق من زب عبودي قليلا .

وقف الاثنين عرايا امام ماجدة ثم قال خيلو : وانتي مش هتقعلي ؟ قالت : هقلع ايه منا مقلوعه اصلا ههههههههههه وضحكوا على كلمة مقلوعة رغم أنها طلعت منها بطريقة عفوية ، ثم قالت : ماشي وراحت قالعه الروب ولسه هتقلع القميص خيلو قال لها استني وراح جايب مقص وقصه وكذلك الروب ، استغربت من تصرفه ولكن تذكرت البشكير هههههههههه الحاجات هنا استعمال مره واحدة .

اصبحوا جميعا عراه تماما فما كان من ماجدة إلا أن جثت على ركبتيها أمامهم واصبحت تتنقل بين ازبارهم ، تمص هذا وتدعك بيدها الآخر والعكس .

ثم قالت لنفسها إذن الموضوع عندهم الاثنين يمارسون معي في نفس الوقت ، كنت متوقعه أن كل واحد ينيكني بمفرده ثم يتبادل مع الآخر ، ولكن بالشكل ده الاثنين سوف يقوموا بافتراسي سويا ، هل اتحمل ذلك ؟ لست ادري ولم اجرب ذلك ولكنها تجربة جديدة بالنسبة لي تستحق المغامرة .

كان خيلو قد التقط موبايله من على مسند الكرسي وتوقعت أنه سيجري مكالمة على صوت المص ولكنها تفاجات أنه يصورها وهي تمص لهم ، فقالت له : طب ليه كده بقااااا ؟

رد وقال لها : عادي انتي خايفه من ايه ،

قالت له : طبعا اخاف افرض حد شاف الصور دي قصدي الفيديو إذا كنت بتصور فيديو بيكون الوضع ايه ؟ فضيحة لنا كلنا ،

ضحك خليل وعبد اللطيف من كلامها وقال خليل : انتي بقى فاكره ايه ؟ اولا الموبايل ده بتاع عبد اللطيف بيه ثانيا هوا مش بيخليه على الموبايل هوا بيحطه على فلاشة بعد ميشيل الوش من الفيديو او يحط حاجه سوده على الوش ، قالت له : وليه كل ده ؟ قال هوا مزاجه كده هنقوله لا غير مزاجك ، ثم أكدت عليه بجد الوش مش بيبان ، فرد عبد اللطيف اطمني يا ماجدة وانا اللي بقولك مش حد تاني ، قلت له : حاضر عبودي .

بعد ذلك نام عبودي على كنبة الانتريه وماجدة وطت على زبه الفاخر تستكمل مداعبته ومصه ولحسه ، أما خيلو فقد ذهب بعيدا واستدار خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يضرب عليهما بقوه بخلفية أصابعه وأنا أصرخ وأغنح وأشخر خخخخخخخ ثم بلل زبه من ريقه وشحطه بكسي مرة واحدة ، صرخت ماجدة بأعلى صوتها فقد كان مثل سيخ الحديد الساخن وظل يفحت في كسها دخولا وخروجا وهي تصرخ وتترجاه ثم تذكرت شيئاً كان غائبا عنها وقالت : استنى استنى ارجوك يا خليل استنى ، وهي تبكي والدموع تنهمر من عينها فأخرج خليل زبه وقال : فيه ايه يا شرموطة ، قلت له : انا جوزي مسافر بره وانا مش باخد حبوب ولا عامله وسيلة .

قالوا اثنيناتهم متخفيش متخفيش ودخل خيلو وأحضر من الداخل واقيين ذكريين أعطى لعبودي واحد وله الثاني ، قال عبودي ارتحتي كده ؟ قلت : اه .

قال خيلو وهو واقف خلفها لفي يا لبوة لبسيهولي ، تركت عبودي والتفت لخيلو وقلت له : انا معرفش البسه ازاي ، راح صافعها صفعة قوية بالقلم على بزها وقال لها : مش محتاج تعليم يا شرموطة ، اقطعي الكيس وطلعي الواقي ولبسيه لزبي يا متناكة ، قلت له بكل خضوع : حاضر .

وقامت بتلبيسه إياه ، ثم قال لها : انزلي يا كلبة وضع الكلبة طبعا عرفاه .

نزلت على الفور على ركبي واستمريت في مص زب عبودي وخيلو يفحت في كسي بزبه ذو الواقي .

لقد وصل زبه إلى اعماق اعماق كسها ، وصل إلى منطقة لم يصل لها زب زوجها ، وكان وهو يفحت في كسها يدخل صباعه في مؤخرتها ، لقد كان عنيفا معها جدا ولكنه نييك من طراز نادر ، أنزلت معه العديد من المرات وارتعشت كثيرا ولكن زبه بهذا الواقي اللعين شقها نصفين وأحسست أنه يقطع في لحم كسها ، تعبت منه وتمنت أن يبدل مع عبودي لكنه كان مصمم أن يقضي على كسها ، حاول أن يدخل صباع اخر في خرمها ولكنها كانت ضيقة فلم تفتح طيزها بعد ، ثم أخيرا أخرج زبه من كسها وحاول أن يفتح طيزها ولكنها صرخت من الألم ، فضربها على فلقتيها وقال لها : افتحي فلقتينك يا متناكة بايدك ورخي نفسك ، عملت مثل ما قال ولكن زبه لم يدخل ولا حتى رأسه ، خلع الواقي ووضع فازلين على خرمها وعلى زبه وفشخها جامد حتى أنها عضت زب عبودي من الألم ، وفي النهاية دخلت رأسه بالقوة ، انتظر قليلا وحاول أن يدخل جزء آخر مفيش فايدة ، أخذ يهز فيها وفي طيازها حتى يدخل أكثر حتى قرب أن ينزل ما فيه من لبن ، وافرغ لبنه على باب خرم طيزها وفي نفس الوقت انزل عبودي في فمها ، لقد كان لبن خيلو غزيرا وساخن جدا حست به وهو يسيل من على خرمها لفخادها من الخلف ، وارتمت ماجدة وخيلو أرضا على السجادة اما عبودي بزبه الفاخر فقد كان شبه غائبا عن الوعي من النشوة فقد كانت هذه هي المره الثانية له .

غفوا قليلا ثلاثتهم ولم يفوقوا إلا على صوت موبايل عبودي ، فقد كانت زوجته ، فهمت ماجدة بعد المكالمة أنه نسى أو تناسى أنه كان عازم ابنته وزوجها على الغذاء وأنه تأخر عليهم فقام سريعا الى الحمام ولبس هدومه ونده على ماجدة في الغرفة فذهبت له مسرعة فقال لها : متشكر جدا يا ماجي انا مبسوط منك أوي ومنتظرك الخميس الجاي زي النهاردة ووضع في يدي ألف جنية وقال لي روحي لدكتور نسا وظبطي الدنيا ومنتظرك الخميس الجاي متنسيش سلام .

قلت لنفسي أنه نفس أسلوبه أوامر وبس بدون نقاش ولكنه الصراحة طيب وحنون عن الشرس اللي بره.

دخلت ماجدة الحمام اخدت شاور سريع ولما خرجت لفت نفسي بالبشكير ثم تذكرت أن القميص تمزق اربا اربا .

طلعت على الباب وندهت على خليل : يا خيلو ،،، يا خلودي ،،، يا خليلتي ههههههههههه

خيلو : نعم نعم بحط الاكل في الميكروويف .

ماجدة : طيب تعالى .

حضر خليل مسرعا فقالت له انا اخدت شاور هلبس ايه ؟ قال لها : هههه ولا حاجه ، قالت له يا راجل يا مفتري هقعد عريانة .

قال لها : وايه المشكلة منتي من شوية كنتي ملط هههههه قلت له : ماشي منا ساعتها كنت بتناك لكن دلوقتي رايحه اكل ههههههه ، قال خلاص لفي البشكير عليكي وتعالي ناكل .

ثم طلعت بالبشكير لفاه بطريقة مغرية وجلسنا على بار المطبخ ناكل ، كان الاكل لذيذ جدا ، و كنت قد بدأت أجوع من الفرهده اللي اتعملت في ، قال خيلو : كلي كويس انا جايب اكل كتير ، قلت له : منا باكل اهو .

خيلو : انتي عندك ***** ؟ قلت له : اه تلاته ولدين وبنت ، ورا بعض رابعه وثانية ابتدائي وتانية حضانه .

قال : طيب ابقي خدي اللفات دي ليهم انا جايب أربعة كيلو كباب وكفته .

قلت له : ماشي منحرمش .

واستمر النقاش وسألني جوزك في بلد ايه وبيشتغل ايه وبيقبض كام ، كلام من ده وجاوبته .

بعد الاكل كانت الساعة قاربت على السادسة مساءا .

قلت له : يااااه انا اتاخرت اوي .

خيلو : لا لسه بدري متخفيش هوصلك .

فرحت وقلت له : بجد ، قال بجد قلت له : خلاص نص ساعة ونمشي ، قال متحدديش وقت انا قلتلك متحمليش هم المواصلات .

يلا بينا ندخل نريح على السرير شويه ، قلت له يلا .

ثم دخلنا الاوضة وتمددنا على السرير عرايا تماما وقعد خيلوا يقرصني في بزي ويقول : بس انتي شديدة يا بت ، قلت له : وإنتا مفتري ياض ههههههه وضحكنا ، قلت له : إلا من حق انتا طبعا متزوج قال طبعا ، قلت له : وموظفة ، ضحك وقال : لا هيا دكتورة صيدلية وانا عامل لها سلسلة صيدليات ، قلت : اه وزوجة عبد اللطيف بيه قال دي استاذه في الجامعة ، قلت : تمام .

ثم عاكسته وقلت له : اكيد مش حلوين هههههههه.

تغير وجهه قليلا وقال دول قمرات ، فسكتت ..

قال لي يلا نخبط واحد قبل متمشي ، ضحكت وقلت له : نخبطه بالعربية ههههههههه قال لي : لا في طيزك يا لبوة ، انا عايز افتح طيزك بنت الوسخة الفاجرة دي وراح ضاربني عليها ، قلت له : بغنج بس بيوجع يا خيلو ، قال لي : لو ساعدتني وصبرتي شوية هفتحها ، قلت له بغنج : بس لو وجعتني يبقى خلاص ، قال ماشي .

و نمت على بطني وراح حاطط مخده تحتي لرفع طيزي علشان تفتح اكتر وجاب فازلين وقعد على فخادي من ورا وقعد يهز في الفلقتين الرجرايتين اللي عاملين زي الجيلي ويضرب فيهم يمين وشمال ويقول لي طيازك جبارة بس خرمك ابن متناكة ضيق وحط فازلين حول الحرم ويدخل منه شوية جوايا بصباعة ودهن زبه كمان اللي كان واقف على منظر طيزي زي العامود ونام فوقي وبدأ يحاول يدخله قلت له : بيوجع يا حبيبي قال يا بنت المتناااكة اصبري ومش تتشنجي تشنجك ده بيقفل الخرم فسكتت وبقيت أعض على المخدة حتى لا يسمع صويتي ويضربني لغاية مدخل راسه قال لي : خلاص المشكلة في الرأس ودخلت اتحملي شوية الرأس اتخن حته في الزب ، فضل شوية من غير ميزوقو وقال لي كده مفيش وجع صح قلت اه : فيه شوية ، وبدأ يزوق وأتوجع وأصرخ ، قال لي : طيب استني يا بنت المتنااااكة وراح جايب بخاخة بنج وبخ على الخرم وحواليه وقال خلاص يا لبوة كده معتش فيه وجع .

قام مدخله تاني مع الفازلين فعلا محستش بوجع ثم قال لي كده موجوعه قلت : لا قام زاقق شوية وبعدها شوية وبعدها شوية لغاية مدخله كله جوايا ، كنت حاسه اني بعمل منظار شرجي ، قال لي : خلاص ارفعي نفسك كله جوه الشرموطة .

رفعت نفسي وبقى يخبط فيها وأناةسامعة صوت طرقعة بيوضو على طيزي وبقيت أغنح له جامد علشان يجيب ويخلصني ، أووووووف جميل نيك اكتر ، خخخخخخخ معتش قادرة وأشخر وأغنح وهوا ابن المتناكة مش راضي يسبني ، زبه كنت حاسه أنه شاققني نصين وهيطلع من بقي ، وبقيت أشتمه خلص يا خول هات بقى يا عرص املاها لبن ، لغاية اخيرا مجابهم في طيزي وكنت خلاص انتهت ..

ثم نمت بعدها على بطني مبقتش قادره أنام على طيزي مش نوم نوم وتقريبا المخدر بدأ مفعوله ينتهي والوجع اشتغل .

قلت له : هروح انا ازاي كده ؟ انا مش هقدر امشي ولا حتى قادره اقعد ، يخرب بيتك انتا كنت عامل زي الثور الهايج ، وهوا مبسوط وسعيد أنه فتح طيزي ، تقولش ابن المتناكة فتح عكا هههههههه هم يبكي وهم يضحك .

قلت له : يلا علشان توصلني قال لي : استني هتصل باوبر ، قلت : وليه أوبر ، قال : منا اللي هحاسب ملكيش دعوة وهوا هيوصلك من الباب للباب قلت : ماشي .

دخلت الحمام وغسلت نفسي بس فعلا كنت مش عارفه امشي وخليل راح الريسبشن اتصل بأوبر ولف الكباب والكفته كلها والفاكهة كمان وعصائر ومايه معدنية ، تقريبا فضى الثلاجة اللي عامله زي الدولاب دي ، ولما وصلت العربية شلت الاغراض كلها واعطاني خليل ورقة ب 200 جنية وقال لي : اوبر غايته من 90 إلى 100 مش اكتر ، وطبع قبلة اخوية على خدي ونزلت علشان أروح .

وهكذا انتهى الجزء الأول من السلسلة الثانية وموعدنا في الجزء الثاني ولكن بعد تشجيعكم وتعليقاتكم أو نقدكم ولا تنسوا أنها أول تجربة لي في كتابة القصص .

سلاااام
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل بسرعة
انا تمنيت تفضل معاك وماتروحش لغيرك
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%