NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية أنا و السكرتيرة | السلسلة الثانية | ـ ستة أجزاء 6/10/2022

7amedo

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
17 أغسطس 2022
المشاركات
57
مستوى التفاعل
19
نقاط
38
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح



الجزء الأول :-
في هذه السلسة سيتراجع دور البطل ( أنا ) قليلا ويكون البطل هي السكرتيرة ( ماجدة ) فهي محور الأحداث ، وسيظهر شخصيات جديدة بالطبع .

لا تنسوا أن هذه قصة حقيقة مع بعض الاضافات البسيطة والكثير من الحذوفات

آسف على الإطالة ولنبدأ …


أكملت ماجدة ما حكته لي ما حدث بينها وبين عبد اللطيف في وكره .

نعم وكرا وليس منزلا حيث أنه منزلا لا يعرف به أحد، ومجهز على أعلى مستوى لإحضار النساء او بمعنى اصح الساقطات واستقطابهن في عرينه …

ظلت ماجدة أو ماجي مع عبد اللطيف أو بيدو أو عبودي على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أشخاص ومازلت بنفس ملابسها ما يطلقون عليه قميص نوم والذي لا يغطي أي شيء على الإطلاق حتى والروب يعلوه ، ظلوا يتباوسون ويتغزلون في بعضهم البعض ويتنايكون ، فمرة يقرصها من حلماتها ومره يلعب بأصابعه تحت أبطيها ، وهي بدورها انزلت له البوكسر وأخرجت زنده البتار ابن الأكابر وظلت تبوسه وتلحسه مثل الايس كريم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وتدلك له البيضان مصنع حليبه الساخن الشهي .

في هذه اللحظة رن جرس الباب فوقفت منزعجة فشدها وهو في نفس وضعه وزبه خارج بوكسره وقال لها لا تخافي ، ثم قال أدخل بصوت قوي ، تعجبت ثم سمعت صوت المفتاح يدور في كالون الباب ويدخل شخص ، ارتعبت خوفا ، فماذا تداري من جسدها العاري لو دارت بزازها فكسها ظاهر وإن دارت كسها فبزازها واضحة ، وعبد اللطيف بمنتهى الهدوء يقول ادخل يا خليل كويس جبت الغدا ، ثم عرفهم ببعض وقال لها الاستاذ خليل صديقي العزيز وشريكي واكبر رجل اعمال بالمحافظة ، معرض سيارات ومستورد كبير لقطع غيار السيارات وحتى التكاتك ، ثم تحدث خليل وقال ماجدة مش كده ، وهو فاتح فاه وعيونه تتفحص كل سنتيمتر في جسدها العاري ، وهي مازلت مرعوبه وضامه يديها على صدرها لتخفي الفردتين البارزتين بحلماتهم وأرجلها مضمومة لتخفي كسها المنفوخ المنتوف .

كان خليل هذا رجل أربعيني قوي البنيه كثيف الشعر على صدره ورأسه ، حاد البصر وأسود العينين .

وقطع الصمت صوت خليل : انتا زوقك عالي اوي يا عبد اللطيف بيه ، الحقيقة اقوى من الوصف يا باشا اسمحيلي يا مدام انتي شديدة اوي .

ضحك عبد اللطيف من كلام خليل ثم قال : جايب لنا غدا ايه يا خليل ؟

كان خليل مازال ممسكا بلفة كبيرة في يده تذكرها عندما قال له عبد اللطيف ذلك ثم قال : اه صح انا جايب كباب وكفته ، ده غير السلطات والمشويات والحلويات والمقليات ههههههههههه.

عبد اللطيف : طيب طيب يا عم صباح ههههههههههه.

قالت ماجدة لنفسها ايه ده قاعدين يضحكوا وانا ميته في جلدي ، ازاي خليل ده يدخل علينا واحنا في الوضع ده ، ويعني ايه شريكه وصديقه شريكه وصديقه فيا !!!

ذهب خليل ووضع الاكياس التي بيده على رخامة البار وقال : هتاكلوا ؟

شاورت ماجدة لعبد اللطيف بصباعها بعلامة لا وقالت بصوت خفيض مقدرش .

قال عبد اللطيف : طيب سيب الاكل دلوقتي يا خليل وتعال اقعد .

تحرك خليل وجلس على كرسي انتريه بمفرده وامام كنبة الانتريه التي يجلس عليها عبد اللطيف وماجدة.

عبد اللطيف : ماجدة انا وخليل واحد متنكسفيش منه .

ماجدة : يعني تقصد ايه يا عبد اللطيف بيه ؟

عبد اللطيف : رجعنا تاني لبيه وباشا ، بقولك واحد يعني متخفيش منه خالص وخليكي على طبيعتك زي منتي ،، قالها بشيء من العصبيه ثم أردف وعموما لو عايزه تمشي قومي البسي هدومك ومشي .

كانت لهجة عبد اللطيف قوية لا يجرؤ أحد على مخالفتها ، فنظرت ماجدة إليه بانكسار وعتاب .

مسك عبد اللطيف يدها وقام وسحبها وقال لها تعالي معايا.

وقفت وذهبت معه وهي تحاول تغطية ما تقدر عليه من جسدها العاري ولكن هيهات ف اللحم كثيروالقماش قليل أو شبه معدوم .

دخلوا غرفة النوم سويا وجلست ماجدة على حافة السرير وعبد اللطيف سحب كرسي التسريحه وجلس بمواجهتها وقال : ماجدة خليل ده انا اللي عامله ، يعني انا سبب النعمة والفلوس اللي هوا فيها ومع ذلك روحه في يدي ، وعلى فكره البرج ده بتاعه والشقة دي بتاعته هوا معاه مفتاح وانا معايا مفتاح وسرنا مع بعض يعني متخافيش خالص منه ،، انا قلتلك كل حاجه اهو وبصراحه شديدة .

لم تتفوه ماجدة بكلمة ولكنها كانت منصته لكل كلمة قالها ، ثم أردف عبد اللطيف : قولتي ايه يا ماجدة ؟ طيب انا هسيبك وهقوم اشرب حاجه مع خليل ومنتظر خروجك وبسرعه لأما بهدومك دي ، وأشار إلي ملابسها التي جاءت بها ، أو بهدومك اللي عليكي .

ثم تركها وخرج واغلق باب الغرفة خلفه ..

ظلت ماجدة بمكانها على طرف السرير وقامت بمسك رأسها براحتي يداها ، ثم تحدثت مع نفسها وقالت : ماذا أفعل ؟؟ هل البس هدومي واروح ؟؟ ام أظل معهما ؟ ولكن ماذا بعد وجودي معهما ؟ هل يتناوبون على جسدي ولحمي أم أن خليل هذا جاء للفرجه فقط ؟ لا أعتقد أنه جاء للفرجه فقط لأن عيونه كانت كلها رغبة وشهوة ، إن عبد اللطيف هو السلطة وخليل هو المال ، هل أضرب عرض الحائط بالسلطة والمال ؟ وهل لو لبست هدومي وجيت أخرج هل هيسمحوا لي بذلك بسهولة ؟ لا اعتقد ذلك ، أنا لا أعرف ماذا أفعل وكيف اتصرف ، الوقت يمر ولم آخذ قرار بعد .

ذهبت ماجدة للحمام وغسلت وجهها وبعدها قررت أن تخوض التجربة وليكن ما يكن على الأقل هذا اليوم ، فلا مفر ، لا مفر ، لا مفر …

اصلحت مكياجها وسرحت شعرها ووضعت برفان من البرفانات المثيرة التي على التسريحة ثم اخذت نفس عمييييق وفتحت الباب وخرجت ، وفي الطرقة المؤدية للريسبشن ندهت على عبد اللطيف بيه : عبووودي .

انفرجت اسارير عبد اللطيف وقال : تعالي يا أحلى ماجي ، كنت لسه بقول لخليل انك جايه ، وكان خليل هاريني غزل فيكي .

تقدمت بخطى فيها من الكسوف والدلال ووصلت للريسبشن فقام اثنيناتهم إعجابا بها وتقديرا للحمها الشهي وأمسك كل واحد منهما ذراع من ذراعايها وأجلساها بينهما على الكنبة ذات الثلاثة أفراد .

أخذ بودي يقبل خدها الذي ناحيته ويهمس لها ويقول ايوا كده يا مجوده فرحتيني واسعدتيني وعمري مهخليكي تندمي ابدا .

أما خليل فقد كان قليل الكلام إلى حد ما فقد كان مشغولا بفردة البز التي ناحيته ، يتلمسها ويفحصها ويضرب عليها بصوابعه فقلت له ماجدة ممازحه : مالك يا استاذ خليل انتا بتفحص سيارة ههههههههههه.

ضحك الجميع كثيرا على تعليقها وكلامها لخليل ثم قال خليل : ايه استاذ خليل دي ؟ يعني هوا عبودي وانا استاذ خليل ده مش عدل هههه.

قالت ماجدة : عايزني اقولك ايه ؟ خليلي ، ولا خيلو ، ولا خلي ، ولا خالولو ، ولا خليلتي ؟ ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه ايه ده كله ، كلهم حلوين منك .

عبودي : ههههههههههه لا دلعي خليل بالشخره خخخخخ ههههههههههه.

انا : ههههههههههه بس انا مبعرفش اشخر .

خليل : لا متخفيش هنعلمك ههههههههههه .

جو الهزار والضحك خلاها يقل توترها كثيرا وتعاملت معهم كانها تعرفهم من زمن .

كان خيلو طوال الحديث والضحك يده شغاله لا تهدأ تسرح في كل مكان تطوله من جسدها وكأنه لم يرى لحما قبل ذلك ههههههههههه ، وكان فمه على الحلمه التي ناحيته ، يتكلم ويرجع لها ، يضحك ويرجع لها ، وكأنها سيجارة يسحب منها الدخان .

لم يستمر هذا الوضع كثيرا فقد قاما وخيلو خلع ملابسه بالكامل ورماها على الكرسي ، وعبودي أنزل شورته وقلع تيشرته ، أصبحا الاثنين عرايا كما ولدتهم أمهاتهم ، كان منظر زب خيلو فظيع اتخن من زب عبودي وبنفس طوله وعروقه بارزه أيضا ، ولونه اغمق من زب عبودي قليلا .

وقف الاثنين عرايا امام ماجدة ثم قال خيلو : وانتي مش هتقعلي ؟ قالت : هقلع ايه منا مقلوعه اصلا ههههههههههه وضحكوا على كلمة مقلوعة رغم أنها طلعت منها بطريقة عفوية ، ثم قالت : ماشي وراحت قالعه الروب ولسه هتقلع القميص خيلو قال لها استني وراح جايب مقص وقصه وكذلك الروب ، استغربت من تصرفه ولكن تذكرت البشكير هههههههههه الحاجات هنا استعمال مره واحدة .

اصبحوا جميعا عراه تماما فما كان من ماجدة إلا أن جثت على ركبتيها أمامهم واصبحت تتنقل بين ازبارهم ، تمص هذا وتدعك بيدها الآخر والعكس .

ثم قالت لنفسها إذن الموضوع عندهم الاثنين يمارسون معي في نفس الوقت ، كنت متوقعه أن كل واحد ينيكني بمفرده ثم يتبادل مع الآخر ، ولكن بالشكل ده الاثنين سوف يقوموا بافتراسي سويا ، هل اتحمل ذلك ؟ لست ادري ولم اجرب ذلك ولكنها تجربة جديدة بالنسبة لي تستحق المغامرة .

كان خيلو قد التقط موبايله من على مسند الكرسي وتوقعت أنه سيجري مكالمة على صوت المص ولكنها تفاجات أنه يصورها وهي تمص لهم ، فقالت له : طب ليه كده بقااااا ؟

رد وقال لها : عادي انتي خايفه من ايه ،

قالت له : طبعا اخاف افرض حد شاف الصور دي قصدي الفيديو إذا كنت بتصور فيديو بيكون الوضع ايه ؟ فضيحة لنا كلنا ،

ضحك خليل وعبد اللطيف من كلامها وقال خليل : انتي بقى فاكره ايه ؟ اولا الموبايل ده بتاع عبد اللطيف بيه ثانيا هوا مش بيخليه على الموبايل هوا بيحطه على فلاشة بعد ميشيل الوش من الفيديو او يحط حاجه سوده على الوش ، قالت له : وليه كل ده ؟ قال هوا مزاجه كده هنقوله لا غير مزاجك ، ثم أكدت عليه بجد الوش مش بيبان ، فرد عبد اللطيف اطمني يا ماجدة وانا اللي بقولك مش حد تاني ، قلت له : حاضر عبودي .

بعد ذلك نام عبودي على كنبة الانتريه وماجدة وطت على زبه الفاخر تستكمل مداعبته ومصه ولحسه ، أما خيلو فقد ذهب بعيدا واستدار خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يضرب عليهما بقوه بخلفية أصابعه وأنا أصرخ وأغنح وأشخر خخخخخخخ ثم بلل زبه من ريقه وشحطه بكسي مرة واحدة ، صرخت ماجدة بأعلى صوتها فقد كان مثل سيخ الحديد الساخن وظل يفحت في كسها دخولا وخروجا وهي تصرخ وتترجاه ثم تذكرت شيئاً كان غائبا عنها وقالت : استنى استنى ارجوك يا خليل استنى ، وهي تبكي والدموع تنهمر من عينها فأخرج خليل زبه وقال : فيه ايه يا شرموطة ، قلت له : انا جوزي مسافر بره وانا مش باخد حبوب ولا عامله وسيلة .

قالوا اثنيناتهم متخفيش متخفيش ودخل خيلو وأحضر من الداخل واقيين ذكريين أعطى لعبودي واحد وله الثاني ، قال عبودي ارتحتي كده ؟ قلت : اه .

قال خيلو وهو واقف خلفها لفي يا لبوة لبسيهولي ، تركت عبودي والتفت لخيلو وقلت له : انا معرفش البسه ازاي ، راح صافعها صفعة قوية بالقلم على بزها وقال لها : مش محتاج تعليم يا شرموطة ، اقطعي الكيس وطلعي الواقي ولبسيه لزبي يا متناكة ، قلت له بكل خضوع : حاضر .

وقامت بتلبيسه إياه ، ثم قال لها : انزلي يا كلبة وضع الكلبة طبعا عرفاه .

نزلت على الفور على ركبي واستمريت في مص زب عبودي وخيلو يفحت في كسي بزبه ذو الواقي .

لقد وصل زبه إلى اعماق اعماق كسها ، وصل إلى منطقة لم يصل لها زب زوجها ، وكان وهو يفحت في كسها يدخل صباعه في مؤخرتها ، لقد كان عنيفا معها جدا ولكنه نييك من طراز نادر ، أنزلت معه العديد من المرات وارتعشت كثيرا ولكن زبه بهذا الواقي اللعين شقها نصفين وأحسست أنه يقطع في لحم كسها ، تعبت منه وتمنت أن يبدل مع عبودي لكنه كان مصمم أن يقضي على كسها ، حاول أن يدخل صباع اخر في خرمها ولكنها كانت ضيقة فلم تفتح طيزها بعد ، ثم أخيرا أخرج زبه من كسها وحاول أن يفتح طيزها ولكنها صرخت من الألم ، فضربها على فلقتيها وقال لها : افتحي فلقتينك يا متناكة بايدك ورخي نفسك ، عملت مثل ما قال ولكن زبه لم يدخل ولا حتى رأسه ، خلع الواقي ووضع فازلين على خرمها وعلى زبه وفشخها جامد حتى أنها عضت زب عبودي من الألم ، وفي النهاية دخلت رأسه بالقوة ، انتظر قليلا وحاول أن يدخل جزء آخر مفيش فايدة ، أخذ يهز فيها وفي طيازها حتى يدخل أكثر حتى قرب أن ينزل ما فيه من لبن ، وافرغ لبنه على باب خرم طيزها وفي نفس الوقت انزل عبودي في فمها ، لقد كان لبن خيلو غزيرا وساخن جدا حست به وهو يسيل من على خرمها لفخادها من الخلف ، وارتمت ماجدة وخيلو أرضا على السجادة اما عبودي بزبه الفاخر فقد كان شبه غائبا عن الوعي من النشوة فقد كانت هذه هي المره الثانية له .

غفوا قليلا ثلاثتهم ولم يفوقوا إلا على صوت موبايل عبودي ، فقد كانت زوجته ، فهمت ماجدة بعد المكالمة أنه نسى أو تناسى أنه كان عازم ابنته وزوجها على الغذاء وأنه تأخر عليهم فقام سريعا الى الحمام ولبس هدومه ونده على ماجدة في الغرفة فذهبت له مسرعة فقال لها : متشكر جدا يا ماجي انا مبسوط منك أوي ومنتظرك الخميس الجاي زي النهاردة ووضع في يدي ألف جنية وقال لي روحي لدكتور نسا وظبطي الدنيا ومنتظرك الخميس الجاي متنسيش سلام .

قلت لنفسي أنه نفس أسلوبه أوامر وبس بدون نقاش ولكنه الصراحة طيب وحنون عن الشرس اللي بره.

دخلت ماجدة الحمام اخدت شاور سريع ولما خرجت لفت نفسي بالبشكير ثم تذكرت أن القميص تمزق اربا اربا .

طلعت على الباب وندهت على خليل : يا خيلو ،،، يا خلودي ،،، يا خليلتي ههههههههههه

خيلو : نعم نعم بحط الاكل في الميكروويف .

ماجدة : طيب تعالى .

حضر خليل مسرعا فقالت له انا اخدت شاور هلبس ايه ؟ قال لها : هههه ولا حاجه ، قالت له يا راجل يا مفتري هقعد عريانة .

قال لها : وايه المشكلة منتي من شوية كنتي ملط هههههه قلت له : ماشي منا ساعتها كنت بتناك لكن دلوقتي رايحه اكل ههههههه ، قال خلاص لفي البشكير عليكي وتعالي ناكل .

ثم طلعت بالبشكير لفاه بطريقة مغرية وجلسنا على بار المطبخ ناكل ، كان الاكل لذيذ جدا ، و كنت قد بدأت أجوع من الفرهده اللي اتعملت في ، قال خيلو : كلي كويس انا جايب اكل كتير ، قلت له : منا باكل اهو .

خيلو : انتي عندك ***** ؟ قلت له : اه تلاته ولدين وبنت ، ورا بعض رابعه وثانية ابتدائي وتانية حضانه .

قال : طيب ابقي خدي اللفات دي ليهم انا جايب أربعة كيلو كباب وكفته .

قلت له : ماشي منحرمش .

واستمر النقاش وسألني جوزك في بلد ايه وبيشتغل ايه وبيقبض كام ، كلام من ده وجاوبته .

بعد الاكل كانت الساعة قاربت على السادسة مساءا .

قلت له : يااااه انا اتاخرت اوي .

خيلو : لا لسه بدري متخفيش هوصلك .

فرحت وقلت له : بجد ، قال بجد قلت له : خلاص نص ساعة ونمشي ، قال متحدديش وقت انا قلتلك متحمليش هم المواصلات .

يلا بينا ندخل نريح على السرير شويه ، قلت له يلا .

ثم دخلنا الاوضة وتمددنا على السرير عرايا تماما وقعد خيلوا يقرصني في بزي ويقول : بس انتي شديدة يا بت ، قلت له : وإنتا مفتري ياض ههههههه وضحكنا ، قلت له : إلا من حق انتا طبعا متزوج قال طبعا ، قلت له : وموظفة ، ضحك وقال : لا هيا دكتورة صيدلية وانا عامل لها سلسلة صيدليات ، قلت : اه وزوجة عبد اللطيف بيه قال دي استاذه في الجامعة ، قلت : تمام .

ثم عاكسته وقلت له : اكيد مش حلوين هههههههه.

تغير وجهه قليلا وقال دول قمرات ، فسكتت ..

قال لي يلا نخبط واحد قبل متمشي ، ضحكت وقلت له : نخبطه بالعربية ههههههههه قال لي : لا في طيزك يا لبوة ، انا عايز افتح طيزك بنت الوسخة الفاجرة دي وراح ضاربني عليها ، قلت له : بغنج بس بيوجع يا خيلو ، قال لي : لو ساعدتني وصبرتي شوية هفتحها ، قلت له بغنج : بس لو وجعتني يبقى خلاص ، قال ماشي .

و نمت على بطني وراح حاطط مخده تحتي لرفع طيزي علشان تفتح اكتر وجاب فازلين وقعد على فخادي من ورا وقعد يهز في الفلقتين الرجرايتين اللي عاملين زي الجيلي ويضرب فيهم يمين وشمال ويقول لي طيازك جبارة بس خرمك ابن متناكة ضيق وحط فازلين حول الحرم ويدخل منه شوية جوايا بصباعة ودهن زبه كمان اللي كان واقف على منظر طيزي زي العامود ونام فوقي وبدأ يحاول يدخله قلت له : بيوجع يا حبيبي قال يا بنت المتناااكة اصبري ومش تتشنجي تشنجك ده بيقفل الخرم فسكتت وبقيت أعض على المخدة حتى لا يسمع صويتي ويضربني لغاية مدخل راسه قال لي : خلاص المشكلة في الرأس ودخلت اتحملي شوية الرأس اتخن حته في الزب ، فضل شوية من غير ميزوقو وقال لي كده مفيش وجع صح قلت اه : فيه شوية ، وبدأ يزوق وأتوجع وأصرخ ، قال لي : طيب استني يا بنت المتنااااكة وراح جايب بخاخة بنج وبخ على الخرم وحواليه وقال خلاص يا لبوة كده معتش فيه وجع .

قام مدخله تاني مع الفازلين فعلا محستش بوجع ثم قال لي كده موجوعه قلت : لا قام زاقق شوية وبعدها شوية وبعدها شوية لغاية مدخله كله جوايا ، كنت حاسه اني بعمل منظار شرجي ، قال لي : خلاص ارفعي نفسك كله جوه الشرموطة .

رفعت نفسي وبقى يخبط فيها وأناةسامعة صوت طرقعة بيوضو على طيزي وبقيت أغنح له جامد علشان يجيب ويخلصني ، أووووووف جميل نيك اكتر ، خخخخخخخ معتش قادرة وأشخر وأغنح وهوا ابن المتناكة مش راضي يسبني ، زبه كنت حاسه أنه شاققني نصين وهيطلع من بقي ، وبقيت أشتمه خلص يا خول هات بقى يا عرص املاها لبن ، لغاية اخيرا مجابهم في طيزي وكنت خلاص انتهت ..

ثم نمت بعدها على بطني مبقتش قادره أنام على طيزي مش نوم نوم وتقريبا المخدر بدأ مفعوله ينتهي والوجع اشتغل .

قلت له : هروح انا ازاي كده ؟ انا مش هقدر امشي ولا حتى قادره اقعد ، يخرب بيتك انتا كنت عامل زي الثور الهايج ، وهوا مبسوط وسعيد أنه فتح طيزي ، تقولش ابن المتناكة فتح عكا هههههههه هم يبكي وهم يضحك .

قلت له : يلا علشان توصلني قال لي : استني هتصل باوبر ، قلت : وليه أوبر ، قال : منا اللي هحاسب ملكيش دعوة وهوا هيوصلك من الباب للباب قلت : ماشي .

دخلت الحمام وغسلت نفسي بس فعلا كنت مش عارفه امشي وخليل راح الريسبشن اتصل بأوبر ولف الكباب والكفته كلها والفاكهة كمان وعصائر ومايه معدنية ، تقريبا فضى الثلاجة اللي عامله زي الدولاب دي ، ولما وصلت العربية شلت الاغراض كلها واعطاني خليل ورقة ب 200 جنية وقال لي : اوبر غايته من 90 إلى 100 مش اكتر ، وطبع قبلة اخوية على خدي ونزلت علشان أروح .

وهكذا انتهى الجزء الأول من السلسلة الثانية وموعدنا في الجزء الثاني ولكن بعد تشجيعكم وتعليقاتكم أو نقدكم ولا تنسوا أنها أول تجربة لي في كتابة القصص .
سلاااام



الجزء الثاني :-

ركبت سيارة الأوبر في المقعد الخلفي وبجواري الاكياس التي بها ما لذ وطاب من الفاكهة والعصائر والمياة المعدنية بالإضافة إلى وجبة الكباب والكفتة ، وفي حقيبتي 1200 جنية ، هي حصيلة نيكي اليوم .

كما احمل معي أيضا كسا انهكه النيك وطيزا فتحت لأول مره وبجنون بحيث عدت لا استطيع السير بصورة طبيعية .

وبدأت استرجع شريط ما حدث معي اليوم ، أنني التقيت بشخصين عجيبين ، عبد اللطيف بكل ما يملك من سلطة و خليل المليونير بجبروته المادي ، كنت في احضان السلطة والمال ، لقد قضوا معي ساعات طويلة نظير فتات من المال في شقة أسست خصيصا لهذا الغرض ، فأنا لست الاولى وبالطبع لن أكون الأخيرة ، فقد دخل هذه الشقة الكثير قبلي ، التخينة والرفيعة والبيضاء والقمحية والسوداء والمدام والآنسة ، وكلهم حدث معهم ما حدث معي ، ههههه لقد أعددت نفسي مسبقا لتحرش لعبد اللطيف ولكن القدر كان كريما معي واعطاني الكثير .

ولكن ماهي نوعية هذه الرجال ؟ أنها نوعية غريبة وعجيبة ،، عبد اللطيف باشا الآمر الناهي ذو النفوذ والسلطة الذي لا ينتظر حتى النقاش أو الرد تطلبه زوجته يهرول سريعا إليها ، وخليل بيه ذو الملايين والذي جهز شقة خاصة بملايين لمزاجه الخاص هو وعبد اللطيف ، عندما أسأله عن زوجتيهما يقول أن زوجة عبد اللطيف أستاذة بالجامعة وعلى قدر كبير من الجمال ، وان زوجته أيضا الصيدلانية التي تمتلك سلاسل الصيدليات جميلة أيضا ، إذن ماذا ينقصهم لعمل هذه الشقة ، اكيد عندهم أسبابهم والتي لم اعرفها وسوف اعرفها إن كان كلام خليل معي صحيحا ، ولماذا يصورني وانا مهما امارس كل شيء معهم ؟ هل لارغامي بعد ذلك إن قُدر ورفضت ؟ لا اعتقد ذلك فهم يعرفون جيدا اني جئت بارادتي ولن أستطيع أن أقف ضد السلطة والمال واني سوف أكون طوع أمرهما ، فلماذا إذن تصوريري ، اعتقد أيضا لأسباب أخرى سوف اعرفها ، الشيء الغريب أيضا أن عبد اللطيف لم ينيكني ، نعم لم ينيكني ففي المرتين الذين أنزل فيهما لم يدخل زبه الفاخر ابن الأكابر في كسي ، المرة الأولى بين احضان صدري والمره الثانية بفمي ولم يتبادل الأوضاع مع خليل ، شيء غريب أيضا !!

هههه الأغرب أيضا أن عبد اللطيف عرض عليا الذهاب مرتين المره الاولى عند مجيئي إليه والمره الثانية عند دخول خليل علينا ، وفي المرتين وافقت على الاستمرار ، أنه يوم كله علامات استفهام ، ولكن أكثر شيء تاعبني هي طيزي ههههههههههه دانا لم اتعب هكذا عندما فتح زوجي كسي ، هل فتح الكس أسهل من فتح الطيز ههههههههههه ايه اللي انا بقوله ده .. ااااااه يا طيزي يانا ، يادي المصيبة اليوم هو الخميس وغدا الجمعة لا يوجد أطباء ولا عيادات إذن سوف انتظر ليوم السبت بهذا التعب .. اخ يانا عاجبك كده يا خيلو هههههههههه .

كنا قد وصلنا وأبلغت السائق عن مكان البيت واعطيته ال 200 جنية بتوع خليل اعطاني منهم 110 جنية ، تقريبا خليل يعرف كل شيء .

دخلت لاطفالي مسرعه فأكيد جاعوا يا ولداه وسخنت لهم الاكل واعطيتهم العصائر وذهبت مسرعه الى الحمام جهزت طشت كبير وضعت فيه ماء دافىء وغسول مهبلي عندي حتى اخفف ألمي الذي بكسي وطيزي أيضا .

** وهكذا انتهى سرد سكرتيرتي ماجدة لكل ماحدث معها وفيها منذ يوم الاربعاء والاستعداد ليوم الخميس وحتى يوم الجمعة **

هاتفت ماجدة تليفونيا عصر يوم الجمعة وكان هذا الحوار :-

انا : ايه يا ماجدة مش قلتلك لما ترجعي من تسليم المظروف للاستاذ عبد اللطيف تبلغيني .

ماجدة : اسفه يا ريس اصلي رجعت متأخر ونسيت خالص .

انا : ومتاخر ليه ؟ ليه كانت المواصلات وحشة ؟ ورجعتي امتى ؟

ماجدة : رجعت تقريبا سبعة ونص مساءا .

انا : يااااه سبعة ونص ليه بقى ؟ اكيد روحتي تشتري اغراض .

ماجدة : لا هبقى احكيلك بعدين .

انا : طيب عندنا نوبتجية بكره السبت .

ماجدة : مش هقدر يا ريس معلش سامحني .

انا : طيب تمام انا هتصرف .

ماجدة : تسلم يا ريس .

وحضرت ماجدة دوام العمل الطبيعي يوم الاحد وكان باين عليها التعب فعلا وحكت لي انها يوم السبت راحت لدكتورة نسا ودار بينهم هذا الحوار :-

ماجدة : دكتورة انا زوجي كان مسافر الخارج ورجع إجازة الاسبوع الماضي ونام معايا يوم الخميس فأنا جايه لحضرتك علشان اعمل وسيلة لمنع الحمل ، هوا مارس معايا يوم الخميس بس كان لابس واقي ذكري .

الدكتورة : طيب اطلعي افحصك .

طلعت على سرير الكشف فحصتني ثم قالت : انتي متبهدلة خالص ، ليه كده ؟

ماجدة : هههه معلش بقى يا دكتورة اصل كان على شوقه .

الدكتور : انتي متبهدلة قدام وورا ، ايه ده انتي كنتي نايمة مع حمار ؟

ماجدة : منا قلت لحضرتك اصله غايب بقاله فترة ووحشاه .

الدكتورة : بس مش بالطريقة دي ، عموما انا هكتبلك على أقراص منع الحمل هيا غالية شوية علشان أجنبية لكنها مفعولها احسن واعراضها الجانبية بسيطة ، اما بالنسبة للالتهابات المهبل عندك فده من آثار الواقي الذكري ، فيه انواع منه بتعمل كده ، عموما معتوش محتاجين الواقي إذا اخذتي الاقراص بانتظام ، ثالثا والأهم انا هكتبلك علاج وممنوع منعا باتا زوجك ينام معاكي من ورا على الأقل لمدة ١٠ ايام لأسبوعين مفهوم

ماجدة : مفهوم يا دكتورة لكن من قدام عادي ؟

الدكتورة : لا راحه اسبوع كده مع العلاج .

ماجدة : بس اسبوع كتير يا دكتورة واجازته صغيره

الدكتورة : طيب النهاردة السبت تعالي يوم الثلاثاء اشوفك الاول .

ماجدة : تمام يا دكتورة شكرا.


وده اللي حصل يوم السبت انا كده حكيت لك كل حاجة

انا : شوفي يا ماجدة باختصار كده انتي دخلتي عش الدبابير .

ماجدة : طيب والحل ؟ تنصحني بايه ؟

انا : انتي عديتي مرحلة النصيحة خلاص . معتش ينفع

ماجدة : طيب انا هشوف هعمل ايه وهبقى احكيلك .

انا : بالتوفيق .

** في هذه الفترة من الأحداث ستكون ماجدة هي محور الأحداث وبالتالي هي التي ستقوم بسرد الأحداث ليس انا **

ذهبت للدكتورة يوم الاثنين وليس الثلاثاء بعد ما اخذت العلاج من يوم السبت والمراهم والغسول والتشطيف فحصتني الدكتورة ثم قالت : الأمور احسن كتير عن المره اللي فاتت بالنسبة للمهبل لكن الشرج لسه ، استمري على العلاج فترة كمان وممنوع زوجك يقرب منك خلفي نهائي دلوقتي ويا حبذا علطول .

انا ( ماجدة ) : بس هوا بيحب من ورا وانا مش بحب ازعله ( قلت ذلك وبتمثيل الكسوف والاحراج ) .

الدكتورة : رجاله كتير كده بس هوا كان عنيف أكثر من اللازم معاكي . الشغل الخلفي ده ليه ضوابط وتمارين معينة .

انا : فعلا كان عنيف وبقيت اصوت من الألم فكان عنده بخاخة بنج بخلي منها .

الدكتورة : اكبر خطأ عمله وده سبب اللي انتي فيه دلوقتي لأن البنج بيخدر المكان وبالتالي الزوج بيمارس براحته وممكن يعورك أو يسبب شرخ للمكان أو بواسير وفي الحالة دي لازم تدخل جراحي . انتي موصلتيش لمرحلة التدخل الجراحي

انا : بس ايه موضوع التمارين ده .

الدكتورة : بصي هفهمك لان شكلك متعلم ، المهبل فيه افرازات طبيعية تسهل دخول العضو وخروجة ، لكن في الشرج مفيش افرازات علشان تسهل الدخول والخروج ، علشان كده بكتب على نوع جيل بيساعد في الحالة دي ، وفيه تمارين توسيع كمان بتقوم بها الست قبل الممارسة الخلفية .

انا : فهمت بس حضرتك اكتبيلي الجيل ده وانا هبقى اعمل تمارين توسيع بالجيل .

الدكتورة : بس مش قبل اسبوع من النهاردة .

انا : تمام .

اتصلت بالاستاذ خليل يوم الاثنين مساءا بعد زيارة الدكتورة وكان هذا الحوار .

انا : معلش يا استاذ خليل بتصل في وقت مش مناسب .

خليل : خير فيه ايه ؟

انا : انا لسه جايه من عند الدكتورة .. دكتورة النسا وكنت عندها يوم السبت كمان .

خليل : وبعدين ؟

انا : كتبت علاج كتير وانا تعبانه ومش هقدر اجي يوم الخميس الجاي وطبعا عبد اللطيف بيه منبه عليا متصلشى بيه فحضرتك بلغه .

خليل : مينفعش لازم تيجي الخميس وانا مش هبلغه بحاجه ، اتصرفي مليش فيه ، وكأني مسمعتش حاجه .. سلام .

انا : انصدمت من الأسلوب ومن اللهجة وقررت اروح يوم الخميس ولما انفرد بعبد اللطيف هقوله على كل حاجه .

ومرت الأيام سريعة وكثفت العلاج وذهبت يوم الخميس في موعدي السابق ولكن في المره السابقة لم أكن أعلم ما سيحدث معي ، لكن اليوم اعرف لماذا انا آتيه وفي اي مكان ومع من .

وقفت أمام البرج في نفس ميعاد الاسبوع الماضي ولا اعرف كيف اتصرف ؟ هل اطلع مباشرة للشقة أم انتظر اتصال من عبد اللطيف ام اتصل انا بخليل ؟

بعد قليل جائني اتصال من عبد اللطيف : انتي فين ؟

انا : أمام البرج .

عبد اللطيف : طيب اطلعي انا فوق . وقفل الخط .

طلعت مباشرة بلا أي تردد . وفتح لي عبد اللطيف بابتسامته المعهودة وقال : اهلا يا ماجي اتفضلي وحشتيني .

انا : وإنتا كمان .

عبودي : تعالي ارتاحي .

وسحب يدي واجلسني بجواره على ذات الكنبة ذاتها التي تتسع لفردين ، كان يلبس شورت طويل لحد الركبة وتيشرت وواضح عليه الإرهاق شيء ما .

عبودي : ها ايه الاخبار ؟

انا : ماشي الحال بس تعبانة شوية .

عبودي : خير مالك يا حبيبتي ، مع بعض التحسيس الخفيف على فخادي .

انا : مكنتش هاجي النهاردة .

عبودي : ليه بس احكيلي ايه اللي تاعبك .

حكيت له باختصار عن زيارتي لدكتورة النسا مرتين وأنها وصفت لي علاج مكثف مع اقراص لمنع الحمل غالية أجنبية لأنها امنه عن الأصناف الأخرى ، لدرجة اني استلفت من الباشمهندس الف جنية .

عبودي : يااااه . طيب ودلوقتي بقيتي احسن ؟

انا : اه تمام .

عبودي : طيب يلا قومي غيري هدومك وظبطي نفسك وانا منتظرك هنا ، هخلص شوية شغل على التليفون ، وعلى فكرة البسي القميص اللي على السرير ، انتي عرفتي المكان خلاص مش محتاجة اجي معاكي .

انا : حاضر .

ذهبت إلى غرفة النوم المعتادة وقمت بخلع ملابسي وكأنها غرفة نومي ودخلت الحمام اخدت شاور سريع وطلعت لافه نفسي ببشكير جديد غير الذي القي في الزبالة هههه.

وجدت على السرير قميص نوم غريب ، فهو ليس له لون معين ولكن به جميع الالوان وعبارة عن خيوط ملونه متراصه بجوار بعضها البعض ومن على الصدر الخيوط ملمومه وعامله شكل السوتيان ، كان قميص مثير جدا لم ارى مثله من قبل ، وبالطبع مع البانتي الخاص به ذو المثلث المقلوب ، لبست القميص الذي يشبه بدلة الرقص وظللت انظر لنفسي في المرآة دقائق ثم وضعت برفان مثير وذهبت لعبودي ، كان مازال يتحدث في التليفون ، ويخلص مع هذا ويتصل بهذا وعندما رأني أشار لي بيدة علامة ok وهو يبتسم ، ثم أشار لي بيده أيضا بعمل فنجان من القهوة واستمر في محادثاته حتى انتهيت من عمل القهوة .

عبودي : ايه الجمال ده كله مكنتش متخيل أن القميص هيكون عليكي حلو كده .

انا بسهوكه : يعني القميص حلو ولا انا ؟

عبودي : جسمك اللي محلي القميص ، بموت فيكي وفي جسمك الجبار .

انا : خير مشغول في ايه ؟

عبودي : يا ستي فيه شوية قلق واحتمال يكون فيه تغيير وزاري قريبا وبعده حركة محافظين .

انا : بتمنى تكون وزير أو محافظ .

عبودي : تفي من بقك انا كده تمام ، المحافظ بيتشال لكن أنا لا والوزير بيتغير وانا باردو لا ، انا كده احسن من المحافظ والوزير.

انا : صح عندك حق ، ألا من حق تعرف حد في الجوازات .

عبودي : طبعا خير ؟

انا : عايزه اطلع جواز سفر ، بس يا ترى بيتكلف كام ؟

عبودي : ليه ؟

انا : احتمال اسافر زيارة لزوجي في الامارات .

عبودي بلهجه حاده : لا مفيش سفر ميجي هوا .

انا : انا بقول احتمال وبعدين لو سافرت هما شهرين تلاته بالكتير .

عبودي : انا قلت مفيش سفر.

انا : طيب ليه بس .

عبودي : تسافري ومشفكيش شهرين تلاته ، لا طبعا ، دانا حتى كنت عرضت عليكي تشتغلي مع خليل .

انا : اشتغل مع خليل ايه وامتى ؟ انتا مش عارف اني موظفة .

عبودي : عارف ، انتي ممكن بعد شغلك ويا ستي هما ٣ ايام في الاسبوع مش الاسبوع كله وهما ٣ أو ٤ ساعات في اليوم ، وهخليه يديلك ٣٠٠٠ جنية شهريا .

انا : صعب يا بودي علشان الولاد .

عبودي : بس فكري .

انا : لا بجد صعب وعموما هاخد راي جوزي .

عبودي : ماشي . ايه موحشتكيش ؟

انا : لا طبعا وحشتني جدا ، هوا الاستاذ خليل فين ؟

عبودي : في الميناء النهاردة بيخلص شحنة جايه له .

انا : يعني مش جاي النهاردة ؟

عبودي : اه احتمال كبير .

انا : طيب كويس .

عبودي : كويس ليه ؟ ههههههههههه

انا : اصله المره اللي فاتت بهدلني اوي وخصوصا بعد ممشيت انتا .

عبودي : ههههههههههه اه عرفت وشفت .

انا : وشفت كمان !!

عبودي : طبعا انتي متعرفيش أن مفيش حاجه تستخبى عليا ، وبعدين يا ماجدة انتي بتاعتي انا ، انا معجب بيكي من أول مشفتك ومبسوط اننا مع بعض .

انا بدلال : طيب مطول انا بتاعتك ومبسوط معايا ليه بتدخل حد تاني .

عبودي : انتي ازاي مش فاهمة لغاية دلوقتي ، وعموما هفهمك تاني يا غبيه هههه ، خليل ده مش مجرد صديق لا ، انتي عارفه اني راجل معروف ومسئول مينفعش اخدك أو حتى آخد غيرك ونقعد في مكان عام أو حتى فندق .. تاني حاجة خليل ده بيستفاد مني وبقدم له خدمات كتيرة ومش عايز أفسر أكتر من كده .. ثالثا والأهم انتي ست شديدة مش هقدر أكيفك كما ينبغي فلازم يكون معايا حد تاني أو مساعد وطبعا معنديش غير خليل اللي أثق فيه ، أثق فيه لمصلحتي ولمصلحتك وكمان لو تتذكري انا من البداية خيرتك ومش أجبرتك على حاجه وكان لكي حرية الاختيار .. مفهوم ولا أقول كمان ؟

انا بعد فترة صمت : خلاص اللي تشوفه .

عبودي : احنا هنقضيها كلام ولا ايه ؟ ههههههههههه

انا : منا معاك اهو .

ورحت قاعدة على حجره وقعدت أبوس فيه بوسات سريعة على كل جزء من خديه ثم اتبعتهم ببوسه طويلة من فمه ، ثم وقفنا وبدأنا نتراقص سويا ونحن محتضنين بعضا البعض وقمت بخلع تيشرته وهو أخرج بزازي اللي هما كانوا اصلا خارجين وضمني بقوة وأصبح صدره ملتحم تماما ببزازي ، ثم ابعدني عن صدره قليلا وبدأ في رضاعة بزازي وعضعضة الحلمات ، كان ينهش بزازي نهشا ، ظللنا على هذا الحال فترة ثم انزلت له الشورت وأصبح واقفا امامي عاريا تماما ، كان زبه واقفا بعض الشيء فمسكته بيدي ووضعته بين فخادي وانا واقفه أمامه وضممت أرجلي حول زبه الفاخر حتى بدأت أحس به وهو يكبر بين فخادي وأصبح يخرجه ويدخله بين فخادي ، همست في أذنه وقلت له بغنج . انتا بتعمل ايه ؟ فقال مش عارف انا بعمل ايه ؟ قلت له بغنج أيضا ( بتنيييك فخادي ) ، الكلمة أثارته أكثر وأصبح يزيد من سرعة دخول زبه وخروجه بين فخادي .

ثم تمددت على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أفراد على ظهري ووضعت رجل على رجل وقلت له أنا نفسي تنيك كل حتة فيا احححححح.

قام بخلع قميص النوم الذي لا يستر شيئا وتمددت ثانية عارية تماما أمامه ، جاء وقعد على بزازي رجل على الأرض والأخرى على الكنبة ووضع زبه أمام فمي ، لم أفتح فمي ولكني مررت شفايفي على زبه ثم ابلله بريقي وارجع ثانية اداعبه بشفايفي المضمومه ، كنت حابه أجرب معه كل ما هو جديد ورومانسي وأعتقد أن ذلك يثيره أكثر ، ثم فتحت فمي فتحة صغيره ووضعت زبه على فتحة فمي وقلت له بغنج دخله ، فزقه وانا فتحت فمي قليلا فدخل جزء بسيط ، قلت له أكثر فزقه وانا فتحت بقي شوية كمان وبدأت سرعة زبه في الدخول والخروج تتزايد ، أخرجت زبه من فمي وقلت له بعلوقيه انتا بتعمل ايه ؟ قال بسعادة بنيك بقك فقلت له طيب كمان يا بودي ، وظل ينيك في بقي مده وانا اغنج تحته ااااااه اكتر .

ثم رفعت إحدى يداي عاليا حتى ظهر تحت باطي وقلت له عيزاك تنيك باطي ، ضحك وهو رافع حاجبيه مما يدل على اندهاشه من الفكرة وقال وماله انيك باطك وضحك وضحكت ، وضع زبه تحت باطي ثم انزلت يدي على زبه وظل يحرك زبه تحت باطي وكان منتشي وانا اضغط بذراعي على زبه حتى حسيت من تعبيرات وجهه أنه قارب على الإنزال ، ثم قال مش هنيك باطك الثاني ضحكت وقلت له بشرمطة لا خليه لخيلو ههههههههههه ، قال لي لأ هنيكه أنا يا شرموطة ، قلت بلبونه يا سيدي أمرك أمرك يا سيدي وضحنا ثم رفعت له ذراعي الثاني ووضع زبه ثم أنزلت ذراعي عليه ، واستمر مثل الباط الأول وهو يقول أول مره في حياتي انيك الباط ، دنيك الباط حلو اويييييي ، قلت له ولسه هتنيك الباط وهتنيك ال back ههههههههههه ، ضحكت وضحك وقال لي انتي فظيعة ، قلتله بس مش النهاردة قال لي مش النهاردة ايه قلت له نيك ال back ههههههههههه ، ثم جلس على بطني وبدأ في نيك بزازي وهو يحب ذلك كثيرا فبزازي تثيره جدا وعرفت ذلك من المره السابقة ، واستمر في نيك بزازي وانا اضغط بشدة على زبه ببزازي وعندما يظهر رأس زبه من بين البزين العقه بفمي حتى نطر منيه الساخن على بزازي وفي الشق بين البزين وايضا على وجهي وانا أبل صوابعي من منيه من على هذه الأماكن ثم الحس صوابعي وعليها منيه اللذيذ .

قام بودي من على بطني وهو يلهث وقمت له وتمدد هو على ذات الكنبة ، وذهبت انا الى الحمام وقمت بتنظيف جسدي من منيه وغسلت كسي أيضا من افرازاته ثم رجعت وجهزت طبق من الفاكهة وجلست على طرف الكنبه التي هو عليها اطعمه بيدي وبفمي …

كانت الساعة تخطت الرابعة عصرا فقام ليستعد لجولة النيك الثانية .

قال لي الدور على كسك في النيك وضحك ، قلت له بضحك وشرمطة احنا هنخم ، قال لي ليه ؟ قلت له انت كده بتعدي مناطق ههههههههههه، قال مناطق ؟ قلت له ايوه ، لسه قبل كسي عيزاك تنيك صرتي ههههههههههه ، قال واااااو صرتك ؟ قلت طبعا يا قلبي ، وجثيت على ركبي وبين رجليه وهو جالس وبدأت في مص زبه ولعق وشفط بيضانه ولم يخلو الأمر من وضع صباعي في خرمه ، فاثار سريعا وانتفض زبه ،، لقد عرفت عنه شيئا جديدا سأستخدمه لاحقا ، وعندما انتهيت من مص زبه نمت على ظهري ورفعت ظهري على المسند الجانبي الكنبة

( حتى تكون بطني مقوسه وصرتي تكون مقفوله ) وهو جاء ويريد أن يضع زبه في صرتي مباشرة قلت له انتظر ، واطبقت كف يدي على زبه وامام صرتي مباشرة ، أصبح زبه نازل طالع في كف يدي المقفول على زبه ويلامس في نزوله وعند ضغطه لفتحة صرتي ، بقوله انتا بتعمل ايه دلوقتي يا بودي يقول لي بنيك صرة الشرموطة ، ثم قال لي انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ومن مين ؟ قلت له هتصدقنى لو قلت لك أنها اختراعي ولا كانت على بالي وأنها وليدة اللحظة معك ، قال لي انتي ملكيش حل ، فعلا انا مشفتش على النت حاجه زي كده .

ثم نزل إلى كسي فقلت له هتنيك كسكوسي يا بودي ؟ قال لي دأنا ههريه نيك ، قلت له وهتمتعني يا بودي ؟ قال لي دأنا همتعك وهفشخك كمان ، قلت له وهتملاه لبن يا بودي ؟ قال لي هغرقه لبن ، قلت له هتحبلني يا بودي ؟ قال لي لأ يا لبوة .. مش انتي بتاخدي الحبوب ، ضحكت وقلت له ايوه طبعا ، قال امال ايه هتحبلني دي ، ضحكت ثانية وقلت له إنك هتحبلني لو مختش الحبوب ، ضحك وقام ضاربني على فخادي وقالي يا بنت المجنوووونة دانا صدقت. لا لا لاااا انتي تهيجي الحجر ، وضحكنا وبشدة .

ثم نزل بين فخادي ورفع رجل من ارجلي على كتفه وبلل رأس زبه بريقه ثم حشرة بداخلي ، امممممممم امممممممم فعلا زب من النوع الفاخر.

أنه ارفع من زب خليل ولكنه جميل وتحس أنه زب شيك كده ههههههههههه ، يفحت في كسي بأدب ههههههههه.

لا زب متربي وابن اصول .

ثم رفع رجلي الثانية على الكتف الثاني له وزاد من سرعته وانا اغنج واصرخ واتشرمط عليه وهو لا يتكلم أثناء نيكه لكسي لغاية لما قرب على الإنزال اخرجة من كسي وانزل على بطني وبالقرب من صرتي وارتمى بجسده علي وهو يلهث وانا احتضنته .

بعدما قام من عليا قلت له كان ممتع اوي قال لي بجد انبسطتي قلت له جدا وجبت كذا مره ثم قلت له بدلال ألا من حق انتا ليه مجبتش جوايا اوعى تكون كنت خايف لتحبلني ههههههههههه ، قال لا خالص بس عجبني موضوع نيك صرتك ده فقلت لازم اجيب عليها وجواها ..

وقمت للذهاب للحمام فقال استني هدخل معاكي وعمل اتصال تليفوني .

عرفت أنه بيتصل بخليل وقال له إني لسه موجودة ، طيب انتا فين ؟ في الطريق طيب هيا هتروح فقال له خليها تستناني ، نظرت لعبودي وشاورت له على معصم يدي بمعنى اني تاخرت فقال له عبودي بس هيا كده هتتاخر وبعدها قال له ماشي .

قلت لعبودي ايه النظام ؟ فقال لي أنه في الطريق قدامه أقل من ساعة وانتي استنيه قلت له كده هتاخر الساعة بقت ستة فقال لي إن مجاش سبعه روحي ، قلت له على مضض ماشي ، ودخلنا مع بعضنا الحمام وتحممنا سوى ولم يخلو ذلك من بعض الهزار والتقفيش وخرجنا سويا كما دخلنا .

لبس عبودي واستعد للنزول وقبل نزوله قبلني وقال لي متشكر جدا جدا ، واعطاني الف جنية وقالي دول السلف تعطيهمله على طول ، والف أخرى وقال دول لزوم الدوا والعلاج ، شكرته وقبلته من جبينه وقلت له منحرمش منك ، ثم قال ارتاحي انتي لغاية سبعه وإن مجاش خليل البسي وشدي الباب وراكي وروحي .

نمت على السرير عريانه وغطيت نفسي بملايه وظبط الموبايل على سبعه لروح في النوم وفعلا دقائق وغطيت في النوم .

صحيت سبعه الا ربع على تليفون من خليل

خليل : ماجدة انتي فين ؟

انا : في الشقة .

خليل : طيب كويس انا عشر دقائق وهكون عندك .

انا : يعني ألبس علشان متاخرش .

خليل : براحتك بقى انا خلاص عشر دقائق .

سلام . سلام

وفعلا وصل خليل بعد عشر دقائق وانا كنت مازلت على السرير .

دخل خليل عليا الاوضة ولما لقاني نايمه على السرير وعريانه ومتغطيه بالملاية ابتسم واقترب مني وطبع على خدي قبلتين ، قلت له مرضتش امشي غير لما شوفك فقال وانا جيت عليكي على طول قبل مروح ، قلت له منحرمش منك فقال ولا منك .

ثم قال لي يلا قومي البسي علشان متتاخريش واتصل فعلا بأوبر كالمره السابقة ، قمت من على السرير ولقيت الملايه على جسمي حتى لا يراه فيأخرني وقلت له بدلع اطلع بره علشان ألبس ، ضحك وقام شادد الملاية من على جسمي وخلاني عاريه قدامه وقال لو مكنتش مرهق طول اليوم في المينا وانتي كمان اتاخرتي كنت قطعتك ، قلت من حظي الحلو وضحكت قام صافعني صفعتين على فلقتي نالت كل فلقه صفعه قوية وقال لي يلا البسي ع السريع السيارة على وصول .

لبست وظبطت نفسي وطلعت كان في الريسبشن قال لي السيارة تحت قلت له تمام قال لي استني ، فقد كان جايب اكياس حلويات شرقية اعطاني منها كيسين فشكرته جدا أنه فاكرني بالحلويات وقبلته ثم على الباب اعطاني ال ١٠٠ جنية أجرة اوبر ونزلت .

جلست كالعادة في الكرسي الخلفي فأنا نازله من برج الأكابر وبجواري اكياس الحلويات وفضلت افكر وانا في الطريق وأكلم نفسي .

لا يا ماجدة المره دي غير اللي فاتت خالص من كل الوجوه ، فأنا راجعه ب كيسين حلويات و 2000 من عبد اللطيف و 100 من خليل والأهم أن مفيش وجع في طيزي ههههههههههه ، لا فيه تطور كبير ، تطور مادي وتحسن جسماني ، وكمان اتنكت من عبد اللطيف بس ههههههههههه لا فرق كبير .

بس لقد وقعنا في الفخ ههههههه على رأي عادل امام في فيلم مرجان ههههههههههه انا بقى اقول لقد وقعت في الفخ هههه.

لا بجد هل انا حقا وقعت في الفخ ؟ ولا زي مبيقول الباشمهندس دخلت عش الدبابير ، معتقدش لا فخ ولا دبابير دول ناس طيبين وبيحبوني لا بيعشقوني .

عبد اللطيف بيه ده راجل لارج ورومانسي والتقرب منه مكسب كبير مش بس مادي يكفي أن الواحدة تعرف واحد زي ده ، يخلص لها خدمة يكون واسطة لها في موضوع كده يعني ، بس هوا فيه حاجه اكتشفتها واحنا مع بعض لما بعبصته زبه وقف هههههههه ليكون خول ، يعني ايه خول انا حتى معرفش معناها ، بلاش خول يكنش بيتناك ؟ ههههههههههه مش باين عليه ، هوا اللي بينيك ممكن يتناك ؟ باردو معرفش ، دانا معلوماتي زبالة اوي ، طيب يكونشي جايب معاه خليل علشان يهيج لما يشوفه بينيكني ؟ معرفش باردو بس ممكن فيه رجاله كده صحيح فممكن يكون من النوع ده ، كمان هوا قالي أنه ممكن ميكيفنيش نيك فخليل يقوم بالواجب ، ايوا هوا قالي حاجه شبه كده ، معرفش . بس فيه لسه حاجات مفهمتهاش ولازم اعرفها وافهمها ، اكيد مع الايام .

أما خليل ده اللي مصيبه ،، كل حبه للطياز ههههههههههه يهزر على الطياز ، يضرب على الطياز ، يفتح الطياز ههههههههههه ، بجد هوا مغرم طياز حتى لما ناكني في كسي بالواقي المره اللي فاتت كان بوضع الكلبة وكان شغال بعبصه في طيزي هههههه.

يعني انتهي من كده أن خليل بيحب الطيز و عبد اللطيف بيحب يتبعبص في طيزه ، عال اوي ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه

وعد مني لنفسي لازم اعرف كل حاجه من بتوع الطياز دول .

كنا قد وصلنا وانا دائمة الابتسام والضحك مع نفسي ، وصفت للسائق مكان البيت ووصلت البيت بسلام وبدون خسائر هذه المره .

والى اللقاء في الجزء الثالث المثير ...
منتظر آرائكم وتشجيعكم حتى أُكمل
سلاااام


الجزء الثالث :-

هذا كل ما قالته لي سكرتيرتي ماجدة عن ما حدث لها في يوم الخميس الثاني لها مع عبد اللطيف بيه وخليل باشا .

وكان ليس لي تعليق سوى ما قلته لها عندما حكت لي عن أول لقاء لها مع عبد اللطيف وهو أنها اختارت بنفسها الدخول في عش الدبابير وأنه صعب الخروج منه وأصبح لا يوجد مجال للتراجع ولا حتى للنصيحة .

ومرت الأيام بصورة طبيعية وفي يوم الاثنين قالت لي ماجدة : مبارح اتصل بي خليل وقال لي انتي طبعا عامله حسابك يوم الخميس القادم .

قلت له : ايوا .

خليل : وتعملي حسابك كمان انك هتباتي .

ماجدة : اييييييه ؟ لا طبعا مينفعش ، أبات وسيب ولادي مستحيل .

خليل : اتصرفي هاتي أمك معاهم أو حماتك أو حد من اخواتك أو وديهم عندهم .

ماجدة : صدقني مينفعش انا علاقتي بامي شبه مقطوعة وحماتي مش بتطيقني ومليش اخوات .

خليل : مليش فيه ، اتصرفي .

وقفل الخط ، طيب اعمل ايه يا باشمهندس ؟

انا : مفيش قدامك غير انك متروحيش خالص يوم الخميس ويعملوا اللي يعملوه.

ماجدة : طيب منا ممكن اروح ومش أبات .

انا : لو روحتي هتباتي غصب عنك وهتبقى مشكلة أكبر .

ماجدة : طيب هشوف .

وثاني يوم وهو الثلاثاء قالت لي انها فكرت في فكرة وبدأت تنفيذها ، قلت لها فكرة ايه ؟ قالت إنها كلمت جوزها مبارح بالليل وقالت له أن لها صديقة عزيزة عليها وزميلة في العمل سوف تقوم بعمل عملية استئصال ورم في الرحم يوم الخميس وأنها طلبت مني أن اروح معها المستشفى وابات معها ، فقال لي طيب وولادك قلت له دي المشكلة ، ثم قلت له طيب متطلب أمك تيجي تبات مع العيال واهي تيجي منك انتا مش مني لأن الست دي وقفت جنبي كتير ، قال لي طيب هشوف ، وهيرد عليا النهاردة .

انا : انتي فظيعة وفكرة جهنمية ضربني فيها عصفورين بحجر واحد ، منها كده أخدتي موافقة ومعرفة زوجك بالبيات ، وفي نفس الوقت المفروض أنه هيكلم أمه وهيخليها توافق .

ماجدة : ههههههههههه ايوه للضرورة أحكام .

انا : ايوا .

ثم أخبرتني بعد ذلك بإقناع زوجها لأمه وأنها ستحضر عندها يوم الخميس صباحا وطلبت مني أن اسمح لها بالاستئذان وان اتركها تروح يوم الخميس بدري بعد الاجتماع الأسبوعي مباشرة يعني على الثانية عشر ظهرا ووافقت .

والان اتركها تحكي ما حدث معها حيث قالت :

سهرت يوم الاربعاء اجهز غذاء حماتي والاولاد ليوم الخميس والجمعة حيث أنني لا أدري متى سأرجع يوم الجمعة ، ولم أنسى تظبيط نفسي وجسمي لهذا اليوم ، وايضا لم انسى كلام الدكتورة ونصائحها لي بعمل تمارين التوسيع لخرمي قبل الممارسة الخلفية ، وقد كان خرمي قد ارتاح لأكثر من عشرة أيام حيث الخميس القادم يكون اليوم الرابع عشر .

يوم الخميس انهيت عملي سريعا وروحت على الساعة الثانية عشر ظهرا ، وأعددت ملابسي التي سوف ألبسها ، وبعد ساعة تقريبا حضرت حماتي ، قابلتها بترحاب شديد فمن يدري قد احتاجها بعد ذلك ، وقلت لها الاكل وكل شيء جاهز في الثلاجة واني لا أدري متى ساحضر غدا ولكني سوف أكون على اتصال بك تليفونيا ، وان حدث شيء من الأولاد يزعجها تتصل بي فورا .

ولبست ملابسي وسلمت عليها وعند خروجي من الباب قالت لي بلهجه غريبة : مش اللي هتبات دي تاخد معاها عباية تنام فيها ولا هتنامي بهدومك ، كانت لفته ذكية من حماتي وغباء مني فقلت : اه صحيح تصوري نسيت ، متشكره يا ماما انك نبهتيني ، ودخلت غرفتي وحطيت في شنطة يدي قميص نوم قطن خفيف حيث أن شنطة يدي صغيرة لا تتسع لعباية وانا لن أشيل في يدي كيس به عباية ، وخرجت من غرفتي وسلمت عليها ثانية وقلت لها اني اخذت قميص بيتي لان العبايات تقيله والجو حار وممكن لا يكون في الغرفة تكييف ومشيت .

وصلت أمام البرج بدري حوالي الساعة الثانية يعني قبل الميعاد بساعة ، قلت هل يا ترى عبد اللطيف فوق بالشقة ولا لسه لم يحضر ، أنه قال لي لا تتصلي بي ، طيب هل اتصل بخليل أبلغه اني وصلت ، لا سوف انتظر اتصال عبد اللطيف .

وظللت اتفرج على المحلات في المول لقتل الوقت ، كنت المح نظرات بعض الرجال لي بشهوه ، وحتى الشباب المراهق ، هل أنا فاتنة أو مغريه إلى هذا الحد ؟ ام انهم يعرفون حقيقة ما جئت من أجله ، حتى رن موبايلي وكان عبد اللطيف ، وبلهجته المعتادة انتي فين ؟ قلت : أمام البرج ، قال : طيب انا قدامي شوية لاما تنتظري عند خليل في المعرض لاما تاخدي المفتاح وتنتظريني فوق يلا سلام ، هذا هو عبد اللطيف لا ينتظر الرد ، ذهبت إلى معرض خليل فقد كان بالعمارة المجاورة للبرج ، كان معرض كبير جدا فهذه أول مره أدخله ، كان على مساحة العمارة بأكملها وسيارات كثيره كلها جديدة وعمال وكان فيه حركة بالمعرض ، استوقفني أحدهم وقال لي تحت أمرك يا هانم ، قلت خليل بيه موجود ؟ قال ايوا أؤمريني ، قلت له بلغه مدام ماجدة ، قال لي بس هوا عنده ضيوف ومقدرش أدخل عليه إلا لما يخرجوا ، قلت له بعصبيه يعنى هفضل واقفه كده ولا ايه استنى هطلبه ، ايوا يا خليل بيه انا في المعرض ، قال لي طيب تعالي انا في مكتبي ، سألت العامل عن مكان مكتب خليل بيه فقام بإيصالي للمكان ، كان مكتبه في دور ثاني من المعرض ومحاط بزجاج فيميه بحيث لا يُرى من بالداخل والذي بالداخل يرى من بالخارج ، عندما شاهدني خليل خرج يستقبلني بنفسه وقال لي أن عنده زبائن مهمين خدي انتي المفتاح واسبقيني على الشقة وانا هخلص واحصلك ، اخذت المفتاح وشكيت أن يكون معه واحده ست في مكتبة فلمحت من الباب الذي كان مفتوح قليلا عند خروجه لي مجموعة من الرجال فتأكدت من صدقه .

طلعت الشقة وشغلت تكييف الريسبشن ولم ادري ماذا أفعل ، جلست وفتحت التلفزيون وظللت بملابسي انتظر من سيأتي اولا .

بعد فترة رن جرس الباب فارتجفت ثم نظرت من العين السحرية فوجدته خليل فتنفست الصعداء وفتحت له ، استقبلني بالقبلات ثم قال لي عملتي حسابك على المبيت ، قلت له ايوه ، ضحك وقال تمام بس بصي انا هسيبك دلوقتي لاني هرجع للناس اللي عندي اخلص معاهم وانتي خدي راحتك خالص وغيري هدومك لان عبد اللطيف هيتاخر شوية ، قلت له حاضر ، ثم قال اه من حق متقوليش لعبد اللطيف انك بايته خليها مفاجأة انا هبلغه سلام .

خرج خليل وانا قبل ذهابي لغرفة النوم ظللت أتجول في الشقة واتخيل أنها شقتي ، افتح الثلاجة ثم اقفلها ، أجلس على الشازلونج الكهربائي ثم أقوم ، واقول لنفسي يا سلام لو دي شقة الزوجية بتاعتي انا والباشمهندس ، ثم فوقت من احلامي وقلت لنفسي طبعا استحالة وخصوصا أنه يعرف عني كل شيء ، يعرف الماضي ويعرف الحاضر وسوف يعرف المستقبل أيضا ، ثم لماذا قال لي خليل متقوليش لعبد اللطيف اني بايته مش المفروض أنه عارف ؟ يا ترى خليل بيخطط لأيه ؟؟

ذهبت لغرفة النوم وخلعت كل ملابسي ودخلت اخدت شاور سريع ، وعندما طلعت وانا بالبشكير قلت ماذا البس ، فتحت الدولاب وجدته مليء بأطقم النوم وكلها بأكياسها ، انا ليس لي حرية الاختيار في لبسها ف عبد اللطيف أو خليل هم من يختارون لي ماذا ألبس ، تذكرت القميص القطني الذي في شنطة يدي ، أخرجته وقمت بلبسه بدون اي ملابس داخلية ، كان قميص نوم عادي جدا ليس به شيء مميز ، كان طوله لحد نصف فخدي وبدون أكمام فهو حمالات وماسك على جسمي وكأني شحتاه من حد أرفع مني ههههههههههه.

ثم جلست على كرسي التسريحة اضع الكريمات على وجهي وذراعاتي وحتى أرجلي الملفوفة والمكتظه باللحم الشهي .

خرجت للريسبشن انتظر من سيأتي اولا ام الاثنين سيأتون سويا .

ضرب جرس الباب فنهضت حتى أرى مين ، وقبل أن أصل للباب سمعت صوت المفتاح يدور في الباب ، أنه عبودي اللطيف الراقي حتى في فتحه للباب فقد ضرب الجرس أولا رغم أنه فتح الباب بمفتاحة ، حركه لا يقوم بعملها سوى عبد اللطيف.

استقبلني بعناق حار وقبلات وقال لي وحشتيني جدا جدا ثم أردف اوووووووه ايه الحلاوة دي شكلك يجنن ، بجد ؟ ده قميص عادي ، وأخذت الف أمامه أستعرضه له ، ثم حضنني من الخلف وخلع جاكت بدلته قبل أن يطوق بذراعيه حول خصري ، وبدأ يقبل رقبتي من الخلف والجوانب وانا حاسه بزبه راشق بين فلقتي ، انحنيت للأمام قليلا حتى أفسح لزبه المجال أكثر ، ودخل قماش القميص مع زبه بين الفلقتين حتى رن تليفونه فقام بالرد عليه وسمعته يقول : ايوه لسه واصل ، طيب تمام هات معاك غدا وإنتا جاي على ماخد شاور متتاخرش أي حاجه خلاص هات بيتزا ، عرفت أنه يكلم خليل ، قلت له خيلو ضحك وقال ايوا ، ثم قال سادخل ٱخد شاور وانا قلت له أنا سبقتك ، فقال طيب شوية وتعالي ليفي لي ظهري قلت له من عيوني .

وعندما نده عليا دخلت له مسرعه ، كان مسترخيا في البانيو والمياه تغطي كامل جسده والرغاوي لا تسمح لي برؤية جسمه تحت الماء ، قال لي قربي فجلست على حافة البانيو ، ثم نظر في عيني فعرفت ما يريد ، أنه يريد أن أدعك زبه تحت الماء وفعلا فعلت حتى وقف وانتصب ، وظللت ادلك له زبه بيد واليد الأخرى أدلك بها صدره ، ثم وقف في البانيو وانا خارج البانيو أحضرت اسفنجه وبللتها ووضعت عليها قليلا من الشامبو ثم بدأت بتلليف ظهره واكتافه من الخلف ونزلت إلى مؤخرته وأرجله من الخلف أيضا ، ثم استدار لي وقمت بنفس الشيء للجهة الأمامية له مرورا بزبه وبيضانه حتى أصابع قدميه .

بعد أن انتهيت من تلييف جسمه بالكامل فتحت مياه الدش وقلت له مثلما اقول لطفل من ***** : يلا علشان أشطفك ، وقد كان ، الماء ينهمر على جسمه وانا امرر يدي على جسمه لإنزال بواقي الشامبو من على جسده حتى انتهيت تمام من إحمامه .

ثم قمت بلف جسمه بالبشكير وخرجنا من الحمام سويا بعد أن ابتل قميصي من إحمامي له وكنت أريد أن أبدله فقلت له بمياصه : كده بليت هدومي ، هروح اغيرها ، ولاني كما قلت لا أملك أن أختار قميص نوم فاردفت : تعال اختار لي حاجه ألبسها ، قال لي : لا انتي كده حلوه ، قلت له : بس اتبل ، قال : زادك إثاره ، قلت : طيب .

كان جرس الباب في هذا الوقت يرن فعرفنا أنه خيلو لان مفتاحه معي ، ذهبت لافتح له وعندما رأني قبلني من خدي وكان يحمل مجموعة من الأكياس تيقنت أنها الاكل ، ووضع الاكياس على البار ثم قال لي : ايه اللي انتي لبساه ده ؟ قلت له : ايه وحش ؟ قال لا بس مبلول ، كان قد خرج عبودي من الغرفة وقد لبس الشورت والتيشرت ، عبودي : ها خليل الاكل جاهز انا هموت من الجوع ، خيلو : يلا يا باشا البيتزا سخنه لسه .

جلسنا ثلاثتنا على بار المطبخ وقال خيلو لي : الجميل يحب البيتزا بايه ؟ قلت : أي حاجه . قال : فيه فراخ وفيه تونه وفيه ماشروم وفيه جبنه وفيه بفواكهة البحار ، قلت كل ده خلاص يبقى بالسجق ، ضحك وقال بس مفيش بالسجق ، عبودي : متيلا يا خليل بقلك ميت من الجوع ، فأعطاه بفاكهة البحار واعطاني بالتونه وهو مشروم ، مع العصائر والمياة الغازية.

خيلو : منين اللبس اللي عليكي ده ؟

انا : بتاعي وحش ؟ ولا علشان مبلول .

خيلو : لا حلو عادي ما الجو حار .

عبودي : بزمتك يا خليل مش بلله فيه إثاره اكتر .

خليل : من غير هدوم خالص هيا دي الاثاره يا باشا .

وظللنا ناكل ونتبادل الأنواع المختلفة من البيتزا حتى انتهينا .

وجلسنا بعد الغذاء في الانتريه كلا في مكان بعيد عن الآخر .

عبودي : قومي اعملي لنا شاي وشوفي انتي هتشربي ايه .

انا : حاضر من عنيا وذهبت .

عبودي لخليل : خلصت مع الناس دول .

خيلو : اه تقريبا يا باشا .

عبودي : وتقريبا ليه ؟

خيلو : هما وافقوا على العقد بصورة مبدئيه ولسه هيستشيروا المحامي بتاعهم .

عبودي : تمام لو تمت هيكون خير كويس علينا .

خيلو : ايوا طبعا .

عبودي : هتشغل ماجدة معاك ولا ايه ؟

خيلو : انا جاهز .

عبودي : وهتعطيها كام ؟

خيلو : اللي تقول عليه يا باشا .

عبودي : ايه رايك يا ماجدة 3000 أساسي غير العمولات

انا : انا لسه مش عارفه خليني اقنع جوزي الاول .

عبودي : ويا ستي 3 ايام في الاسبوع .

انا : هكلمه وارد عليك .

عبودي : وهما تلت اربع ساعات بعد شغلك .

انا : خلاص هشوف .

كنت قد انتهيت من اعداد الشاي وقدمته لهم .

عبودي : هوا جوزك قولتيلي شغال ايه في الامارات .

انا : فرد أمن بفندق .

عبودي : شغله هزيله واكيد مرتب ضعيف .

انا : ايوا بس انا معرفش بياخد كام .

عبودي : وعايز ياخدك كمان ؟

انا : لا هيا زيارة بس مش علطول .

عبودي : منا عارف بس زيارتك دي هتكلفه كتير .

انا : مش عارفه بقى .

خيلو : تعالي جنبي شوية يا مبلوله ههههههههههه.

ضحكت ونظرت لعبودي فأشار بعينه بالموافقة .

ذهبت عند خليل وجلست بجواره ، سحب ايدي وقعدني على حجره ، ثم قعد يفعص في بزازي من فوق القميص ، ويدعك في فخادي ، ثم همس في اذني : طيزك عامله ايه دلوقتي ، قلت له : حلوه ، قال : يعني بقت تمام ؟ قلت له بشرمطه وفي أذنه : انتا بقى اللي هتخليها تمام .

قام خليل وخلع كل ملابسه ووقف بزبه في مواجهة وجهي ، كان زبه واقف من التحسيس والهمس الذي كان بيننا ، أخذ يضرب بزبه على خدودي ثم يدخله في فمي ويخرجه من جانب فمي فيحدث صوت طرقعه ثم يكرر ذلك عدة مرات ، كان زبه تخين بالفعل وعروقه نافره ، نظر إلى عبودي ودعاه للوقف بجانبه لكي أنهل من زبهما معا ، لبى عبودي وجاء إليه ووقفوا اثنيناتهم عرايا امامي وانا على ركبي أمامهما ، كان خيلو يمسك شعري ويوجه وجهي وفمي إلى زب عبودي تارة والى زبه تارة أخرى ، وكان يصفع وجهي احيانا ، كان شعور جميل بوقوف زبين أمامي وأن هذان الزبان بعد فترة وجيزة سيكونوا بين أحشائي وأنهما ليسا أي زبين أنهما زب خليل بيه وزب عبد اللطيف باشا ، كم من أزبار وقفت عليا ولكني لم اعيرهم أي اهتمام ، صحيح كنت مضطره لبعضهم ولكن زب هذان الرجلان شيئاً آخر .

انتهت عملية مص الزبان وأصبحا جاهزين لعملية النيك ، جلس عبودي على الكنبة التي تتسع لثلاثة أفراد وفتح رجليه وسند بظهره على ظهر الكنبه وأنا دخلت بين رجليه وبدأت في مص زبه الفاخر ثانية ، كنت حين ذاك على ركبي أمام عبودي وأقوم بمهمتي في مص ولحس زب عبودي على أكمل وجه ، وقف خيلو خلفي واوقفني على أرجلي ثم اتكأ بيده على ظهري حتى استمر في ما أفعله مع زب عبودي ، أنه كان يريد مؤخرتي لكي يتعامل معها ، لم يجد صعوبة في رفع قميصي القطني المبلول عن افخادي واردافي حتى ظهري ، ثم قام بتحريك أرجلي حتى يتباعدا عن بعضهما البعض ؤدخل بزبه بين فلقتيني بعد أن اشبعهما ضربا حتى احمرا من الصفع ، أخذ يحرك زبه بين فلقتيني فهو يعشق هذه المنطقة ويضغط بيده على خصري ويسحبني إليه ، ثم قام يحشر زبه مره واحدة في كسي ولم يجد أي صعوبة فقد كانت سوائلي تملأ كسي ، عندما أحسست بزب خيلو في اعماق اعماق كسي صرخت بقمة الشرمطة والفجور احححححححححح براحه يا خيلووووو شقتني نصين ، واستمر خيلو في عمله لا يبالي وانا اضغط واعض على زب عبودي واقول له قوله يا بودي براحه وظللت أكررها كثيرا قول له يا بودي براحه قول له يا بودي بالراحه ، خخخخخخخخخخ وأشخر وأغنح واتشرمط وانا في قمة الاستمتاع ، ومازال عبودي ينيك بقي وانا أدلك بيضانه ، وصلت بأصابعي إلى خرم عبودي وأدخلت صباعي الأوسط في خرمه عند ذلك انتفض زبه في فمي وظللت ابعبص خرمه فتره حتى اني أدخلت صباع اخر في خرمه الواسع ، عند ذلك وقف عبودي وتبادل مع خيلو الوضع ، تمدد خيلو على الكنبه ووقف عبودي بين ارجلي وادخل زبه في كسي الغرقان بعسلي ، بدأت في مص زب خيلو ، كان زبه ممتع في المص وخصوصا وهو عليه اثار عسلي ، اما زب بودي فقد كان يدخل ويخرج بكل سهوله في كسي وانا اغنج له كمااااااان اكتر يا بودي اهريني نيك ، قطع كسي ، امممممممم رائع ، كمان وكمان احححححححح ، ثم أخرج عبودي زبه من كسي ووضعه على باب خرمي ، انا بدوري كنت مستعدة لذلك ففتحت له الطريق وقلت له ادخل يا بودي ، دخله في طيز لبوتك ، دخله في طيز شرموطتك ، وقد كان دخل زب عبودي بسهوله في خرمي فقد أجريت تمارين التوسيع وكنت مستعدة لذلك جيدا ، لفني خيلو وانا مازلت أمص زبه بكل نهم ، لفني بعد أن سحب جسمه ورفع رأسه على مخدع الكنبه حتى ارفع رجلي اليسرى على ركبتي على الكنبه والأخرى على الأرض ، ومازال عبودي خلفي يفحت بزبه في أعماق اعماق طيزي ، لم أكن أعرف ماذا يريد خيلو من هذا الوضع ولكني عرفت بعد ذلك ، ظل خيلو يسحبني عليه حتى وصلت بزازي إلى فمه وأخذ ياكل من لحم بزازي المدلدلين امام وجه ، وعبودي مازال على وضعه يتحرك خلفي وزبه في طيزي ، حتى قال له خيلو طلعه من المتناكة ، فاستجاب عبودي وأخرج زبه من طيزي ، ثم قال لي خيلو اقعدي على زبي ودخليه في كسك يا علقه ، استجبت سريعيا فكسي يعشق زبه التخين وجلست عليه واضعه اياه في كسي ، ثم قال يلا اتنططي عليه يا قحبه ، طلعت ونزلت على زبه وانا امسك بيدي ظهر الكنبه وباليد الأخرى يد عبودي الذي كان واقفا بجواري ، ثم سحبني خيلو عليه ليقبلني وانا على هذا الوضع فانحنيت بجسمي عليه حتى اصل لفمه ، وبالطبع زبه مازال بكسي ، أنه كان يريد أن يشاركه عبودي في هذا الوضع ، حيث قال له يلا يا باشا افشخ طيز القحبه وزبي بكسها ، صعد عبودي سريعا وكان في نفس وضعي حيث رجله اليسرى على الكنبه واليمنى على الأرض وحشر زبه في خرمي ، أصبح الزبين بداخلي زب خليل في كسي وزب عبد اللطيف في خرمي وانا بينهما كالسندوتش ، كان وضع فظيييييع ورهيب وممتع بالنسبة لثلاثتنا ، وارتعشت بينهما كثيرا وتمنيت أن يفرغا حمولتهما على هذا الوضع قبل أن يتبادلا الوضع فلا احتمل زب خليل بطيزي مع زب عبد اللطيف بكسي ، وقد كان ، ارتعش خيلو وانزل بكسي لبنه الساخن وقال بجيييب يا لبوووة فقلت له هات يا حبيبي واملا كسي بلبنك ، عند ذلك تحرك عبودي بسرعه ورائي وانزل لبنه أيضا في طيزي ، وارتميت على صدر خيلو ولم يخرجا زبهما إلا بعد أن افرغا كامل حمولاتهما بداخلي ، كانت نيكة رهيبه وممتعه جدا جدا ، وارتمينا نلهث خيلو في مكانه وعبودي على الكنبه الأخرى وانا على الأرض .

غفونا ما يقارب الثلث ساعة ثم قمت من مكاني أجري إلى الحمام ، اغتسلت جيدا ولفيت نفسي بالبشكير وطلعت لهما وانا اتدلل واقول لهما بهدلتوني ينفع كده ، خيلو : بس ايه رأيك ؟

قلت : ممتع جدا جدا .

عبودي : فعلا يا ماجي انتي ملكيش حل .

انا : اه حاجه من الخيال والإبداع .

خيلو : ايوا وعلشان كده تصوير النيكة دي هيكون تاريخي .

انا : تصوير ؟؟؟ لا انتا بتضحك عليا صح ؟ مش كده يا بودي .

عبودي : سيبك منه .

انا : لا منتا صحيح مكنش في ايدك الموبايل .

ضحك خيلو وعبودي .

خيلو : ههههههههههه صحيح مينفعش امسك موبايل في الأوضاع المجرمه دي ، حتى هكون مش مركز ههههههههههه.

انا : امال بتخوفني ليه .

عبودي : يعني انتي لو كان كلام خليل مظبوط هتبقي خايفه ؟ طيب خايفه من ايه ؟

انا : اصل ليه منتم صورتم قبل كده .

عبودي : اوعي تخافي وانا موجود مفهوم .

انا : حاضر .

عبودي : وبعدين المفروض مين اللي يخاف لو التصوير أو الفيديو ده اتسرب انا ولا انتي ولا خليل .

انا : كلنا طبعا .

عبودي : طيب خلاص احنا هنخاف على نفسنا قبل خوفنا عليكي ، صح ؟

انا : صح .

عبودي : ولعلمك كلام خليل مظبوط ، يلا قومي اعملي لنا شوية قهوة .

انا : حاضر .

قعدت افكر وانا اعمل القهوة ، يعني ايه كلام خليل مظبوط ، يعني اتصورنا ، ازاي بس ، كانت موبايلاتهم على الترابيزة ، لا هما عايزين يخوفوني ، يوووو وهخاف من ايه مهما صوروني قبل كده .. سيبك يا ماجدة خليكي تستمتعي ، انا خلاص بقيت شرموطة ليهم ومتناكة منهم وبرضايا كمان مش غصب عني .

انا : قهوتك يا بودي وانا ارسم على وجهي ابتسامه.

قهوتك يا خيلو .

خيلو : وفين قهوتك ؟

انا : لا انا هشرب عصير ليمون .

خيلو : عندك في الثلاجة .

كانت الساعة قد قاربت على السادسة ، فقام عبودي واخد شاور سريع ولبس هدومه واستعد للرحيل ، ولم ينسى أن ينده عليا بالغرفة واعطاني 1000 جنية .

انا : كتير كده يا بودي انتا خيرك مغرقني .

عبودي : مش كتير على ماجي ، يلا سلام .

خرج من الغرفة وانا ورائه ثم قال لخليل قبل فتح باب الشقة

عبودي : خليل متاخرهاش .

خيلو : تؤمر يا باشا .

خرج عبد اللطيف بيه وظللت مع خليل بالشقة حيث قام يأخذ شاوره بعد ملحمة النيك ، وعندما خرج ذهب إلى غرفة النوم وانا انتظره بالريسبشن ثم نده عليا وقال لي تعالي يا ماجدة ريحي معايا شوية ، ذهبت له وكان كل واحد مننا ببشكيره ثم نمنا على السرير ودار هذا الحوار

انا : هوا لسه عبد اللطيف بيه ميعرفش اني هبات ؟

خيلو : ابتسم ثم قال لا لسه .

انا : طيب انا هبات لوحدي في الشقة ؟

خيلو وهو يقرصني من بزازري : لا طبعا أنا هبات معاكي .

انا : طيب ومدامك ؟

خيلو : لا هيا النهاردة عند اهلها وهترجع يوم السبت .

انا : ااااه علشان كده قلت لي ابات .

خيلو : هوا فيه اجمل من اني انام في حضنك .

انا : اه منك اه .

سحب خيلو تليفونه وأجرى كام مكالمة ومنهم مكالمة لمراته ثم مكالمة أخرى لسيدة تدعى لولا فتح فيها الاسبيكر

خيلو : ازيك يا مدام لولا عامله ايه .

لولا : تمام يا خليل بيه اؤمرني .

خيلو : فيه واحدة قريبتي جوزها جاي النهاردة من الخليج وقاصدك في خدمة .

لولا : انت تؤمر يا باشا .

خيلو : عايز تظبطي لها شعرها وتقصيه قصه حلوه كده ، قصة الولد هههه جوزها بيحبها عليها ، وياريت حمام مغربي كمان .

لولا : بس النهاردة الخميس انتا عارف والعرايس كتير مقولتش ليه من مبارح أو من بدري النهاردة .

خيلو : معلش بقى هما لسه مبلغني دلوقتي .

لولا : ماشي انا تحت أمرك خليها تشرفني .

خيلو : بس هيا مش من هنا عايزك تخلصيها على طول .

لولا : تؤمرني خليل بيه .

انتهت المكالمة وقلت له

انا : مين دي ؟

خيلو : انتي .

انا باستغراب : انا ؟؟؟

خيلو : ايوا انتي .

انا : طب ليه ؟

خيلو : متساليش كتير ، قومي البسي هدومك وانا هوصفلك المكان وعرفيها انك قريبتي وهيا هتعمل اللازم ، بس متكلميش معاها كتير لأنها حشريه وممكن تغلطي معاها في الكلام .

انا : ماشي يا خيلووو اما نشوف اخرتها ايه معاك .

قمت لبست ملابسي وهو كمان ، وعرفت منه العنوان ثم اعطاني 700 جنية وقال دي أجرتها مش تدفعي اكتر من كده وال 300 دول معاكي احتياطي .

انا : حاضر .

خيلو : ولما تخلصي رني عليا ، لاني هنزل المعرض اخلص شوية شغل .

انا : تمام

قبلني وأخذ مفتاح الشقة مني وقال لي ابقي شدي الباب وراكي .

وهكذا انتهى الجزء الثالث ، منتظر تعليقاتكم حتى اكمل باقي الاجزاء ..

سلاااام.


الجزء الرابع :-

انتهينا في الجزء الثالث باتصال خليل بمدام لولا الكوافيرة . .
ذهبت لمدام لولا وقابلتني بترحاب شديد ، وقامت بعمل المطلوب واعطيتها ال 700 جنية ، نظرت فيهم ثم قالت انتي من طرف الغاليين مقدرش اقول حاجه ، شكرتها ثم انصرف ..

ركبت تاكسي وانا افكر ما هذا الذي يفعله خليل ، تصرفاته غريبه ومريبه ، لم يخبر عبد اللطيف ببياتي ثم ما الغرض من الكوافيرة والحمام المغربي ، اوبااااا ، ليكون …. لا لا مش معقول .

معقول يكون عازم حد عليا أو مأجرني لحد ، لا استحالة طبعا ده واحد ملياردير مش معقول طبعا .

كنت قد وصلت أمام البرج واتصلت بخليل وعرفت أنه بالشقة ، طلعت وانا خائفة لا ادري سببا لخوفي ، يمكن من الهواجس التي مرت بي وانا بالتاكسي .

فتح لي خليل الباب واول ما دخلت رفع الايشارب وشاف شعري انفجرت اساريره وأصبح سعيدا فاستغربت وقلت له : للدرجة دي القصه عجبتك ؟

خيلو : جداااااا

انا : طيب

خيلو : مبروك يا عروسة ههههههههههه.

انا باستغراب : فهمني يا استاذ خليل من فضلك ، عروسة ايه ومبروك على ايه ، انتا ناوي تتجوزني ولا ايه ، ولا تجوزني لحد ، ارجوك انا عايزه افهم .

خيلو وهو في نوبة ضحك : هتعرفي كل حاجه دلوقتي ، ادخلي غيري هدومك والبسي الطقم اللي على السرير وتعالي .

ذهبت وانا مستفزه من تصرفات خليل ولبست ما وضعه على السرير ورجعت له .

كانت الساعة تخطت التاسعة بقليل ، ثم اخذ خليل موبايله وأجرى اتصال

خليل : مساء الفل عبد اللطيف باشا .

عبد اللطيف : اهلا يا خليل ازيك .

خليل : تمام يا كبيرنا ، هوا حضرتك فين .

عبد اللطيف : في البيت ، خير ؟

خليل : يعني حضرتك مشغول؟

عبد اللطيف : لا عادي انا قاعد في مكتبي في البيت .

خليل : والمدام فين ؟ معاك ؟

عبد اللطيف : لا يا سيدي عند بنتها ، عازماها هيا وجوزها على العشاء بره .

خليل : طيب متيجي شوية نسهر .

عبد اللطيف : انتا فين ؟ في المعرض ؟

خليل : لا انا في الشقة متيجي .

عبد اللطيف : طيب ماشي هلبس واجيلك .

انا : ممكن تفهمني بقى ايه اللي بيحصل .

خليل : يا حبيبتي هفهمك كل حاجه بس اصبري ، انتي دلوقتي تخشي اوضة النوم قبل ما عبد اللطيف يجي وهجيبه وندخل الاوضة بس ساعتها تقفي في مواجهة الباب من جوه وتخلي ضهرك للباب ، وانا هفهمك كل حاجه.

انا : ماشي هنشوف .

بعد فترة قصيرة جاء عبد اللطيف بيه سلم على خليل وانا مستخبيه جوا في اوضة النوم وسمعاهم .

عبد اللطيف : خير يا خليل ؟

خليل : خير يا باشا ، انا قلت بدل منا سهران لوحدي وانت كمان قلت نسهر سوا .

عبد اللطيف : وانت سهران لوحدك ليه ، مكنت روحت وسهرت مع مروة النهاردة الخميس .

خليل : لا مهي مروه عند قرايبها النهاردة ومش جايه غير السبت .

عبد اللطيف : علشان كده بايت هنا .

خليل : اه وارتحت منها شوية ياريت اليومين يبقوا اسبوعين .

عبد اللطيف : يا راجل دي مروة لطيفة وهادية ، امال انا بقى اقول ايه .

خليل : تقول إن عندك نادية تتقال بالدهب ، ست شيك ومحترمة وواخده بالها من نفسها ومن شغلها والكل بيحترمها ويقدرها .

عبد اللطيف : حيلك حيلك اومال لو مكنتش عارفها وعارف طباعها السيئة ولا انتا نسيت .

خليل : لا طبعا بس هيا لو غيرت شوية من عصبيتها تبقى باشا .

عبد اللطيف : عصبيتها بس يا خليل ، دي واحدة باردة ومغرورة وملهلش كبير .

خليل : يا باشا انتا كبيرنا كلنا ، قوم قوم هوريك حاجه تعجبك .

عبد اللطيف : هتوريني ايه بس انا مزاجي مش تمام بجد.

خليل : طيب هقولك ايه رأيك واللي يخليك تنام مع نادية النهاردة ؟

عبد اللطيف : نعم يا خويا ؟؟ احنا هنهرج نادية مين .

خليل : نادية هانم مراتك .

عبد اللطيف : بقى انتا هتخلي نادية مراتي تنام معايا ؟ دهيا اصلا مش بتطيقك من يوم شرم فاكر ؟ يا حلال العقد ههه .

وبعدين يعني ايه تخليها تنام معايا ؟ لتكون على علاقة بيها يا خليل .

خليل : يا باشا انا قلت اخليك تنام معاها مش اخليها تنام معاك ،، تفرق كتير .

عبد اللطيف : احا ايه شغل الفوازير ده .

خليل : قوم معايا يا باشا اوضة النوم وإنتا تشوف حاجه هتبسطك اوي .

وقام عبد اللطيف مع خليل في اتجاه الغرفة ، انا سريعا وقفت في مواجهة الباب وظهري ناحيته كما قال لي خليل .

فتح خليل الباب وكان يسبق عبد اللطيف بخطوات وعندما قرب عبد اللطيف من الباب قال خليل : تفضل يا باشا مدام نادية اهي نام معاها ونيكها براحتك وهساعدك كمان لو حبيت .

عبد اللطيف كأنه شاف ثعبان أو عقرب وقرب مني ولم يرى وجهي بعد ، ثم شدني من ذراعي حتى رأى وجهي وقال : ايييييه ده انتم عاملين تمثيلية عليا يا ولاد الكلب وراح صافعني على وجهي وطرحني أرضا وخرج مسرعا حتى باب الشقة ، لحقه خليل وأمسك به وحاول أن يهدي فيه مفيش فايدة مصمم على الخروج .

عبد اللطيف : بقى كده يا خليل اخص عليك وعلى معرفتك انتا من النهاردة في طريق وانا في طريق . تعمل مع الشرموطة اللي جوا دي تمثيلية عليا ،

خليل : طيب ممكن تهدى ونتكلم .

عبد اللطيف : ابدا انا خارج .

وظل الشد والجذب بينهما حتى في الاخير جلس عبد اللطيف .

ذهب خليل لإحضار عصير ليمون بارد ل عبد اللطيف

خليل : كاس الليمون ده هيهديك ، اشرب وانا هوضحلك .

ارتشف عبد اللطيف رشفه من العصير وبدأ خليل يتكلم .

خليل : بقى انا كنت عايز ابسطك وفكرت في الفكرة دي علشان تكون مبسوط تقوم قالب عليا بالشكل ده ، انتا مش بتنام مع مدام نادية من زمان وإنتا اللي قايلي فحبيتك تعيش تخيل ان اللي انتا نايم معاها وبتنكها هيا مدام نادية ، وبعدين الست اللي ضربتها بالقلم دي ملهاش اي ذنب ولا تعرف اي حاجه اصلا .

عبد اللطيف : خلصت يا خليل ؟

خليل : انا وضحتلك قصدي .

عبد اللطيف : انا بقى اللي أوضحلك ، انتا من يوم ما ضربتك نادية بالقلم ونفسك تنتقم منها ده اولا ، وثانيا انتا نفسك تنيكها وانا عارف فعايز تتخيلها في اللي جوا دي وتنيكها معايا . صح ولا لأ ؟

خليل : لا مش صح ، وبعدين هقولك حاجه يا عبد اللطيف بيه انتا لما نمت مع مروة مش اديتك بالقلم زي ما نادية عملت معايا ، وكان نومك معاها بموافقتي زي ما اللي حصل بيني وبين نادية بموافقتك . صح ولا انا غلطان.

ثم سكت الاثنين فتره من الوقت يسترجعا الذكريات ، وقطع الصمت صوت خليل .

خليل : زنبها ايه الغلبانه اللي جوه اللي ضربتها دي ، اقسملك ما كانت تعرف حاجه ، انا قايم اشوفها .

انا سمعت كل ما دار بين عبد اللطيف وخليل وفهمت منه بعض الاشياء وسوف اعرف الباقي ، وحينما قربت خطوات خليل من الغرفة كنت مازلت ممددة على الأرض من أثر الصفعة .

خليل : قومي يا ماجدة حقك عليا .

خليل : معلش انا غلطان في حقك .

خليل : طيب قومي نامي على السرير .

وانا لا أرد عليه وقمت بتمثيل دور المغمى عليها .

جرى خليل مسرعا وأحضر ماء وسكبه على وجهي ، لم ارد ولم افتح عيني ، احضر بارفان من على التسريحه ويبخ عليا ولم اتحرك ، يهز في وجهي ويحاول أن يفيقني وانا مستمره في تمثيل الدور .

سمع عبد اللطيف ما يحدث في الغرفة وهرول الينا ووقف بالباب ، عندما رآه خليل قال له : عاجبك كده ؟ اهي الغلبانه في غيبوبة من القلم ومن الصدمة . ايدك معايا ننيمها على السرير .

وحملاني إلى السرير وقال عبد اللطيف انا هتصل بدكتور فقال خليل لا انا هنزل الصيدلية تحت اجيب نشادر أو أي حاجه تفوقها ، ونزل بالفعل خليل .

عبد اللطيف وهو بجواري : ماجدة فوقي حقك عليا ، ماجدة انا غلطان كان تسرع مني ، خليل هوا السبب .

بدأت اقوم بتمثيل دور الإفاقة وبدأت اتحرك وافتح عيني ، وعندما فتحت عيني ووجدت عبد اللطيف بجواري أبعدت وجهي من ناحيته للناحية الأخرى ، وعبد اللطيف يطبطب على ذراعي ويقول لي حقك عليا ، قلقتيني عليكي ، خلاص بقى متزعليش .

وذهب الثلاجة واحضر عصير وفي الوقت ده جاء خليل ب نشادر من الصيدلية فقال له عبد اللطيف لا ملوش لزمه فاقت .

دخل خليل الغرفة وقال : قلقتيني عليك يا ماجدة ، دانتي طلعتي اي كلام وجسم على الفاضي وانا ابتسم له وانظر إلى سقف الغرفة وكأني كنت في غيبوبة فعلا .

كان ڨد مضى على مجيء عبد اللطيف حوالي ساعة وبعدما فقت من الغيبوبة استأذن في الذهاب فقال له خليل : متقعد نسهر شوية ، فرفض عبد اللطيف وقال لخليل : مليش مزاج ، فقلت لعبد اللطيف : بقى انا جايه ابات النهاردة علشانك وعايز تسيبني وتمشي يا بودي ، قال لي : انا مش عايزك تزعلي مني .
وقبلني من جبيني ، وتوجه للرحيل وانا كنت مازلت نائمة على السريع فقلت له : طيب يا بودي انا زعلانه منك ومعتش هاجي هنا تاني .

كان عبد اللطيف يريد من داخله أن يبقى ومنتظر مزيد من الإلحاح ، فشاورت لخليل فقال له : خلاص بقى يا عبد اللطيف بيه متزعلهاش ، فرد عليه عبد اللطيف وقال له : ماشي علشان خاطرك يا ماجدة بس هيا نص ساعة فوافقت .

وجلس بجواري على السرير فقال خليل : طيب انا هروح اقعد بره ، ثم خرج خليل .

قلت لعبد اللطيف : إن خليل اتصل عليا وقال لي اعملي حسابك هتباتي يوم الخميس ورغم اني مكنتش موافقه وعملت المستحيل علشان ابات يحصل كل ده بسببي .

عبد اللطيف : مش بسببك انا عرفت كل حاجه .

ماجدة : طيب انتا هتروح وتسيبني ابات مع خليل لوحدي ؟ ولا اروح ؟

عبد اللطيف : تروحي ازاي الساعة عدت عشرة .

ماجدة : خلاص بات معانا .

عبد اللطيف : ياريت ينفع بس مينفعش .

وأخذ هاتفه واتصل على زوجته وعرف منها أنهم لسه سهرانين ، وقالت له متيجي إذا كنت بره ، فقال لها انا فعلا بره بس عندي شغل وجايز أتأخر .

فرحت فقد تيقنت أنه سيسهر معي فترة ليست بالقصيرة .

وعندما أنهى اتصاله قال لي : خلاص يا ستي علشان خاطرك هسهر معاكي شوية .

قومي يلا اغسلي وشك وجهزيلي كوباية قهوة مش فنجان على مغير هدومي .

ذهب عبد اللطيف لتغيير ملابسه وانا ذهبت غسلت وجهي وعدلت مكياجي وذهب للريسبشن وجدت خليل ممددا على الشازلونج ويتفرج على التليفزيون .

ماجدة : خيلو أعملك قهوة مع عبودي ؟

خيلو : ماشي .. هوا قاعد بقى ، اقنعتيه ؟

ماجدة : عيب عليك طبعا وعلشان ميكونش في نفسكم حاجه لبعض .

خيلو : برافو عليكي لا شاطره ، بقولك ايه .

ماجدة : ايه ؟

خيلو : عندك في درج الكوميدينو اقراص زرقاء اللون هاتي لعبد اللطيف قرص وحطيه مع الصينية اللي عليها القهوة وانتي بتقدميها له .

ماجدة : ده قرص منشط ؟ وعمزت له بعيني .

خيلو : بيعجبني ذكائك .

جاء عبد اللطيف وجلس مع خليل في الريسبشن عادي كان لم يحدث شيء وأنا أقوم بعمل القهوة لكليهما ، ثم أحضرت القرص الازرق ووضعته بجوار فنجان قهوة عبد اللطيف وذهبت لإحضار قهوة خليل .

أخذ خليل وعبد اللطيف يشربان قهوتهما وانا اقلب في قنوات التلفزيون وكلا منا يجلس بمفردة على كرسيه وخليل مازال متأكا على الشازلونج ، وكأن كلا منهما ينتظر البداية من الاخر .

قام خليل واتجه نحوي وقام بايقافي وخلع روب القميص من علي ثم قال

خيلو : مش عايزه تجربي الشازلونج ؟ وسحبني باتجاهه .

اجلسني عليه وقام باللعب في ازراره فمرة يرفعه والأخرى يخفضة ، ومرة يمينا ومرة يسارا ، ومرة يرفع ظهره وكأنه كرسي ومرة يفرده كأنه سرير ، ظل على هذا الوضع وأنا جالسة عليه أضحك ، يفعل وكأنه بائع يعرض مميزات الكرسي لزبون جاء ليشتريه .

قلت له ضاحكه : طيب الشازلونج حلو بس فيه ألوان ثانية .

ضحكنا جميعا على كلامي ثم قام بتثبيت وضعه ، ثم بدأ في تقبيلي والتحسيس على جسمي وانا بدوري استجيب له وبدأت في التنهيد والغنج معه ، وقمت لخلع قميص نومي الذي لا يخفي الكثير من لحمي ، فاوقفني خيلو وقال بخبث : لأ اللي هيقلعك عبد اللطيف باشا فهو اللي هيقص شريط نيكة الليلة هههه .

ضحكنا وابتسم عبد اللطيف وقام من على كرسيه واتجه نحونا ، كنت مازلت واقفه بجوار الشازلونج فقام عبد اللطيف باحتضاني وتقبيلي بمجموعة من القبل الساخنة ثم أنزل حمالات القميص من على أكتافي فسقط القميص أرضا ، وبسقوطة سقط كل شيء بمخيلتي ، سقطت العفة وسقطت الحشمة وسقط التحفظ وحتى زوجي سقط من نظري منذ زمن ، أصبحت الآن عاريه ، عاريه من كل شيء ولا يسترني أي شيء ، إذا فسوف استمتع وأعيش اللحظة ، وكما قال رئيسي ومعلمي خلاص لم يعد هناك مجال للتراجع أو الهروب .

وبهذا ينتهي الجزء الرابع من السلسلة الثانية .
الى اللقاء في الجزء القادم وفي انتظار آرائكم حتى استمر .
سلاااام.


الجزء الخامس :-

صفق خيلو عند سقوط قميصي وقال مثلما تقول فيفي عبده أوباااااا بقى .

جلست على الشازلونج ثانية ولكن هذه المره بدون اي ملابس وقام خليل وعبد اللطيف بخلع ملابسها كاملة مثلي تماما ، ووقف كلا منهما في جانب من جوانب الشازلونج يشهر سلاحه بجوار وجهي وأنا أنظر للسلاحين ، بمن أبدأ ؟ السلاحين واقفين لا يحتاجون إلى كثير من الجهد ، بدأت بتقبيل زب عبودي الفاخر ابن الأكابر الذي كان هو بداية عهري ، وهو الذي سمح بزب خيلو بمشاركته في نيكي ، أنه هو قائد المعارك الجنسية السابقة ، وليس من الضروري أن يكون القائد هو الاقوى .

ثم قمت بلعقه ومصه وتدليك بيضانه ، ثم اتجهت لزب خيلو وفعلت مثلما فعلت ، ظللت اتنقل بينهما اتعامل بفمي ولساني مع أحدهما وأقوم بتدليك الآخر بيدي ، والعكس .

كان مفعول القرص الازرق قد بدأ مع زب عبودي ، اما زب خيلو فهو جاهز دائما للنيك ، كنت قد عرفت مفاتيح الإثارة لكليهما ، فخيلو الطيز هي مكمن الإثارة له ، اما عبودي فعندما يرى نيك خيلو لي تبدأ إثارته ، أما عندما اقوم ببعبصته فهو يتحول لشخص آخر ولا يستغرق وقتا طويلا بعدها في الإنزال .

لكن اليوم اعتقد أنه يوم مختلف .. أيوا مختلف ، فعبودي بعدما حصل بينه وبين خيلو سيتخيلني نادية زوجته بالتأكيد ، أما خليل فهو كان يخطط أو ربما مازال يخطط لنيك نادية زوجة عبد اللطيف ، واليوم سوف يتخيلني أيضا نادية زوجة عبد اللطيف .

اذا انا نادية … فلماذا انا ايضا لا اتخيل نفسي نادية .

نادية أستاذة الجامعة المتكبرة والتي من عائلة مرموقة كما اعتقد والتي اعتقد أيضا تتمنع على زوجها ، نادية المعجب بيها خليل ويريد أن يضاجعها ، نادية التي ضربت خليل بالقلم ، سوف احاول أن أكون هي وسأحاول أيضا اعرف كل شيء عنها لاحقا .

بعد أن انتهيت من مص زبيهما واصبحا جاهزين تمام لنيكي ، رفع عبودي الشازلونج وهو كالسرير وانا نائمه عليه على ظهري حتى أصبح كسي بمحازاة زبه ، ثم رفع أرجلي على كتفيه وبدأ في إدخال زبه بكسي المليء بسوائله ، وعندما دخل بأكمله أصبح يخرجه ويدخله ببطء جميل ولذيذ وانا أغنج له وأقول حلو أوي كده يا حبيبي ، نيكك رائع يا عبده ، تعمدت أن أقول عبده وليس عبودي أو بودي فربما نادية تناديه بعبده ، عندما سمعني وانا اقول له عبده زاد من إسراع دخول وخروج زبه بكسي ، أيقنت اني كنت محقه فتماديت معه أسرع يا عبده ، جااامد يا عبده ، وخليل واقف عند رأسي يتفرج ومنبهر من مما أفعله وأقوله ، إذا فأنا بدأت أنجح في مخططي ولكن ماذا بعد ، مد خليل يده يتحسس بزازي وهي تهتز مع دفع عبد اللطيف لزبه بداخلي ثم سحبه ، قلت له : إيدك يا حيوان ، فوجيء خليل وأبعد يده وعلى وجهه ابتسامة رضا ، ثم تماديت وقلت لعبد اللطيف : قول للحيوان ده ميلمسش جسمي يا عبدة .

استغرب عبد اللطيف من كلامي ولكنه أظهر عدم المبالاة ، فتماديت وقلت : معنده مروة يا عبدة ، ولا هوا دايما كده حاططني في دماغه .

كانت مغامرة مني تمثيل وتخيل دور نادية زوجة عبد اللطيف فربما أكون كنت واهمه فيما أقدمت عليه ، وسوف ينقض علي عبد اللطيف ضربا ولطما ، لكني سأكمل .

انا : متقوله يا عبده يبعد ومش يلمسني ، ولا انتا عايز كده ؟

عبودي : عادي يا حبيبتي استمتعي بالطريقة اللي تريحك .

يبدو أن عبد اللطيف ترك لي حرية الاختيار ، ام أنه يستدرجني …..

انا : بس هوا عايز ييييي ..

عبودي : ينيكك ؟

انا : يعني انتا مش شايف ، وموقف بتاعه عليا كمان .

عبودي : لو جه يمك انا كمان هنيك مروة مراته .

انا : هيا مروة احلى مني ؟

عبودي : لا طبعا انتي اجمل منها بكتير مفيش وجه مقارنة .

انا : انا مين اللي اجمل من مروة ؟

عبودي : انتي حبيبتي وروحي وعقلي .

انا : ومراتك ؟

عبودي : ومراتي .

عبد اللطيف بلع الطعم فسأستمر …

انا : قرب كده يا خليل وريني بتاعك وشطارتك .

خليل : اسمه زبي مش بتاعي يا نادية هانم .

انا : مينفعش هانم في الوضع ده . قرب يا خليل خليني المسه ، وقفت ليه يا عبده نيكني اكتر حبيبي .

استمر عبد اللطيف في النيك ثم قلت له : ممكن أمص زب خليل يا عبده ؟

عبده : مصي براحتك واستمتعي .

فضل عبد اللطيف يدب زبه في كسي وانا أمص لخليل .

خليل : مصك حلو اوي .

انا : هوا أنا اجي ايه في مروة ، اصغر واحلى مني .

خليل : بس انا من يوم مشفتك عريانه وبتتناكي وانا اتهبلت عليكي .

انا : طب يلا وريني ، بعد ازنك يا عبده .

لم يتفوه عبد اللطيف وترك كسي لخليل وذهب بزبه تجاه فمي .

فتح خليل أرجلي ووقف بينهما ولم يرفع أرجلي على اكتافة ، بصق على كسي وعلى زبه ثم ادخله مرة واحدة ، فشهقت وقلت احححححححح يخرب بيتك ، ايه ده براحه ، قوله يا عبده براحه على نادية .

سكت عبد اللطيف برهه ثم قال : براحه يا خليل عليها .

تيقنت أنه بدأ يعيش التخيل بعدما قال براحه يا خليل عليها كما أن زبه بدأ يزداد في فمي .

خليل : كسك سخن نار يا نادية .

انا : وإنتا زبك بيلسع اححححححححح .

ثم اوقفني خليل وخلاني انام على بطني بعرض الشازلونج ورجلي على الأرض وعبده في الجهة المقابله من الشازلونج بحيث خليل ورايا وانا زب عبده بفمي .

استمر خليل ينيك كسي بهذا الوضع الذي اعرف أنه يحبه وانا مستمره في مص زب عبده حتى لا ينام .

ثم رفع رجلي اليسرى على الشازلونج وبقيت اليمنى على الأرض .

انا : خليل اوعا .

خليل : اوعا ايه ؟

انا : انتا عارف .

خليل : بتجنن .

ثم اخذ يبعبص خرمي وهو ينيك كسي .

انا : عبده قوله بلاش طيزي .

عبده : بلاش طيزها يا خليل .

خليل : انتا مفتحتش طيزها يا عبد اللطيف بيه .

عبده : لا مش راضيه .

خليل : طيب يلا تعالى افتحها .

عبده : اجي يا نادية ؟

انا : ايووووه

عبده : هفتح طيزك .

انا : ماشي تعالى بس بالراحه .

عبده : حابه ده ولا علشان خليل يفشخها بعد مني .

انا : هجرب الاول معاك ولو حلو ماشي .

خليل : لا حلو طبعا واسألي مروة .

انا : انتا فتحت طيزها ؟

خليل : من يوم الدخلة مع كسها .

انا : صحيح الكلام اللي بيقوله ده يا عبده .

عبده : ايوا طيزها مفتوحة .

انا : شفتها ؟

عبده : شفتها وجربتها كمان .

انا : طب يلا حبيبي ، بالرااااحه خالص ، ايوا ، ايوا ، ايوا ، كمل ، كمان ، كمان ، جميل ، كمان ، اكتر ، اكتر ، أووووووف جميل .

اكتر يا عبده ، جااااامد .

أيييييييي ، شيله شويه ترتاح وبعدين دخله ، ايوا كده ، دخل يلا اكتررررر ، فظييييع .

انا : بدلوا مع بعض . عيزاكوا تفشخوني واكون شرموطة ليكم ولبوة لازباركم ، أووووووف خليل براحه قلتلك .

وظلوا الاثنين يتبادلون عليا حتى جابوا لبنهم على وفي نادية الجميلة دكتورة الجامعة المتكبرة ، وسعد كلا من خليل وعبد اللطيف بنيك نادية وكسر عينها .

بعدها استعد عبد اللطيف للذهاب فالوقت تأخر جدا عليه .

اما خليل فقد ذهب للحمام وأنا ذهبت للحمام الآخر .

ثم أخرج لي بيجامة حرير زهرية اللون ومقاسي تماما ، ثم ذهبنا لسرير غرفة النوم بعد هذه الجولة من النيك .

انا : ايه رايك ؟

خليل : مكنتش متوقع ذكائك ده .

انا : طيب مطول عجبتك ، وواثق فيا ، انا عايزه اعرف ايه الحكاية .

خليل : هقولك ..

منذ سنتين تقريبا كان عبد اللطيف دائم الشكوى من مراته ، لأسباب كتيره بس كان من أهمها إهمالها ليه وعدم رغبتها في النوم معاه ، لدرجة أنها كانت بتنام في غرفة وعبد اللطيف في غرفه ، من كتر شكاويه منها وخفت أن ده يأثر على شغله وأعماله ففكرت في الإصلاح بينهم ، طبعا انا مش هتدخل بصورة مباشرة واقولها خدي بالك من جوزك أو نامي معاه ، فهمت مروة مراتي الموضوع ، وقلت لها وانتي بطريقتك تلمحي لها أن لازم الست تريح جوزها دائما علشان ميبصش لغيرها وكلام زي كده ، ناديه سمعت من هنا وطلعت من هنا .

اقترحت مروة عليا ليه منعزمهمش على يومين تلاته في شرم الشيخ واحنا بالطبع هنكون معاهم ، وهناك هيكون فيه مجال للكلام اكتر مع الفسح والسهرات ، وفعلا حجزت سويت غرفتين في اكبر الفنادق وسافرنا .

بيني وبينك انا مبحبش اسلوب نادية ، لكن هي في نظري انثى شديدة ، فرغم كبر سنها إلا أنها ممشوقة وجسمها مدملج وفيها أنوثة بنت متناكة بس ضايعه بأسلوبها الوحش وتعاملها المتكبر لكل المحيطين بها .

عجبهم الفندق والسويت جدا ، كانوا غرفتين نوم كبار مجهزين بكل شيء ولكل غرفة التراس أو البلكونة بتاعتها ، وفي النص بين الغرفتين انتريه وسفره صغيرة وتراس كبير فاتح منه بلكونات الغرف ، انا قلت مبدئيا هيناموا في غرفة واحدة وعلى سرير واحد ، ففرصه لعبد اللطيف يظبطها ويقربوا جنسيا لبعض ، وجبت له افخم واغلى المنشطات ، ولنادية هيا كمان وتحاول مروة تسقيها العصير وفيه المهيج الجنسي للسيدات .

بعد اول ليلة بسأل عبد اللطيف حصل حاجه قالي لا .

سهرنا تاني يوم في التراس سهرة جميلة واعطينا لنادية ومروة اقراص هلوسه دوبنها في عصير الاتنين ، وبعد ما كانت مش عارفه هيا بتقول ايه قلت لعبد اللطيف خدها وتعامل معاها في اوضتك وسيب باب البلكونة موارب وتاخر الستارة شوية ، قال ماشي ، كل شوية ابص عليه الاقيه بدأ يقلعها ، بدأ يرضع بزازها ، وهيا طبعا في دنيا تانية من الأقراص مش من تعامل عبد اللطيف ، بيني وبينك عجبني جسم المره وصممت اني انيكها واصورها وهيا بتتناك مني .

قلت لمروة وهيا طبعا غايبه زي نادية بصي كده على نادية وخليل من شباك البلكونة ، قالت عيب ، قلتها بصي علشان نطمن عليهم ، راحت لقيت أن عبد اللطيف نايم فوق نادية والاتنين عرايا ، قلت لها حلو ، انتي عارفه أن نادية باردة صح قالت اه ، قلت لها خلاص خشي عليهم وشجعيها وارضعي في بزازها أو بوسيها حركي فيها المشاعر والشهوة ، قالت مروة لا ميصحش ادخل عليهم كده رغم أن مروة مدينها اقراص هلوسة ، وتحت الحاحي وافقت .

دخلت عليهم وطلعت جنب نادية تبوس فيها وتلعب لها في بزازها ومازالت نادية في دنيا تانية ، اما عبد اللطيف فقد ابتسم وسعد بذلك .

ظلوا على هذا الحال وانا دخلت عليهم وطلعت على السرير بجوار مروة وانا لابس شورتي عادي ، قعدت أبوس فيها ونادية شيفانا وطلعت بزازها ومصيتهم .

سخنت المسائل معانا كلنا احنا الأربعة ، قلعت مروة وقلعت ، النسوان الاتنين غائبين عن الوعى وانا وعبد اللطيف فايقين ، والنسوان مكنوش عارفين مين بيمص لمين ومين بينيك مين ، عجبنا انا وعبد اللطيف الوضع وكل واحد مننا راح لمرات التاني ، انا جبت موبايلي وقعدت اصور ، صورت عبد اللطيف وهوا بيمارس مع مروة مراتي ، وصورت نادية وانا بنيكها ، مروه بعد فترة غابت عن الوعي خالص ونادية بدأت تفوق ، لما فاقت ولقتني بنيك فيها وأن جوزها شغال مع مروة قامت ضربتني بالقلم وزقتني من فوقها ، وانا خلاص كنت جبت شهوتي على جسمها ، خت القلم وقولت لها طيب انا هوريكي وخرجت ، وخرج ورايا عبد اللطيف ومبقاش عارف يقول ايه ، قلت له يلا ننام انا وإنتا في الغرفة التانية والصباح رباح .

الصبح قالت نادية لعبد اللطيف انا مسافره جاي معايا ولا لا ، حاول يهديها مفيش فايدة رأسها والف جزمة هتمشي ، يقولها احنا كلنا مكناش في وعينا ، مفيش فايدة ، وفعلا سافر معاها .

بعدها حاول يصالحها عليا مقبلتش غير بعد مهديتها بعربية زيرو ب 540 الف جنية ، صحيح اخدت القديمة بس باردو ، وده كل اللي حصل يا ستي .

انا : يعني انتا وعبد اللطيف حبيتوا الجنس الجماعي وكنتوا تتمنوا كمان في تبادل الزوجات صح ؟

خليل : صراحه اه ومن بعدها لما نجيب واحده لازم ننيكها احنا الاتنين . وعبد اللطيف بقى مدمن ده وعلشان كده بيصور العلاقة علشان تهيجوا .

انا : تمام فهمت يلا بقى ننام لحسن خلاص عيوني قفلت .
ونمنا .

وهكذا ينتهي الجزء الخامس من قصتي انا والسكرتيرة السلسلة الثانية




أسف على التأخير لظروف خارجة عن إرادتي واليكم

الجزء السادس والاخير :-

كنا قد انتهينا في الجزء الخامس بأنني بت مع خليل بشقته بعد أن مثلنا جميعا تمثيلية نادية وخليل وعبد اللطيف ، ولقد سعدنا جميعا بهذه التمثيلية ، فخليل كان بوده أن ينيك نادية وبوجود زوجها عبد اللطيف وان ينتقم منها بخياله لصفعها إياه له في شرم الشيخ ، وعبد اللطيف يريد أن ينيك زوجته نادية المتكبرة والمتمنعة عنه وأن يشاركه في ذلك خليل ، وانا حققت لهم ما يتمنونه في ذلك ، فأنا كنت سوف اتناك منهم سواء كنت ماجدة أو نادية أو حتى بدون أسم ولا هوية ، لقد سقطت في بحر الرذيلة ولا استطيع النجاة ولا يستطيع أحد أن ينقذني حتى وإن حاول .

سقطت يوم سمحت لزوج أمي بملامسة جسدي وإفراغ شهوته معي حتى ولو كان لم ينيكني ، سقطت يوم سمحت لوليد أن يتحرش بي وعلى بعد خطوات من زوجي وانزال شهوته على صدري ، وسقطت يوم سمحت ل أحمد أن يفرغ شوهته عليا حتى وانا بملابسي معه في النوبتجية ، وسقطت يوم تهجمت على رئيسي في بيتي وإفراغ حليبه على صدري وفي فمي ، وسقطت يوم سمحت لزوجي أن يمارس معي على النت وفي وجود آخرين ، وسقطت يوم عرضت جسمي على شركائة في السكن وانا اعلم بذلك ….

قمت من نومي بعد الظهر فقد كانت ليلة حافلة ، أحضرت الفطور لي ولخليل ثم ايقظته وفطر معي ، لم نتحدث كثيرا على الإفطار ولكني بادئته بالحديث .

انا : خيلو انت لسه عند وعدك لي بالشغل معك .

خليل : بالطبع مفيش مشكلة .

انا : ولكني أريد أن أنقل حياتي كلها هنا وعيزاك تساعدني .

خليل : وضحي يا ماجدة .

انا : بمعنى اريد مساعدتك بإقناع عبد اللطيف بيه بنقلي في العمل إلى هنا .

خليل : وبعدين ؟

انا : ثم اعطائي شقة من شقق المحافظة .

خليل : ها وبعدين ؟

انا : بس .

خليل : طيب اتركي الموضوع ده دلوقتي .

انا : ليه انتا مش عايز كده ولا ايه ؟

خليل : بقولك اتركيه دلوقتي مش مش عايز ، عبد اللطيف عنده مشاكل في شغله ومش عايزين نزود مشاكله .

انا : ماشي اللي تشوفه .

وجلسنا سويا بعد الإفطار نتحدث في مواضيع متفرقة ، ثم قلت له : هوا عبد اللطيف بيه مش جاي ؟

خليل : معرفش ومش عايز اطلبه .

انا : طيب انا هروح امتى ؟

خليل : بكره هههه.

انا : بتكلم جد ،، لا بتهزر صح ؟

خليل : هههه يا بت اصبري احنا لسه صاحيين .

انا : حاضر .

وأحضرت موبايلي لكي اتصل بحماتي واطمئن على اولادي.

انا : صباح الخير يا ماما .

حماتي : صباح النور .

انا : ازيك عامله ايه والولاد عاملين ايه معاكي .

حماتي : لسه نايمين ، هما كويسين .

انا : **** ميحرمنيش منك يا ماما ، متنسيش دواكي .

حماتي : انتي جايه امتى ؟ ومال المستشفى اسكت هس كده ليه ؟

انا : النهاردة أن شاء **** بس تتحسن وهاجي .

كانت حماتي من النوع الذكي الخبيث فأردت أن لا أطيل معها في المكالمة .

انا : طيب يا ماما انا هقفل ولو فيه حاجه اتصلي عليا .

تنفست الصعداء بعد انتهاء مكالمتي مع حماتي .

خليل : أمك ؟

انا : لا حماتي .

خليل : تمام ، محماتك عايشه معاكي اهو .

انا : لا ليها بيتها وهيا اصلا مش بتطيقني لولا ابنها اللي قالها تيجي تبات مع العيال علشان هبات مع صديقة ليا في المستشفى .

خليل : ههههههههههه لا ذكية وبتعرفي تتصرفي .

رن موبايلي ثانية وكان رقم .

انا : الو مين معايا .

عبد اللطيف : انا عبد اللطيف يا ماجدة ، انتي فين ؟

انا : اهلا بالغالي انا في الشقة ، معقول أمشي من غير أوامرك .

عبد اللطيف : طيب تمام متمشيش إلا ماجي .

وقفل الخط حتى قبل أن أسأله جاي أمتى ، أنها عادته لا يغيرها ، ولكني استغربت لماذا اتصل بي وليس بخليل .

خليل : بيقولك ايه ؟

انا : مفيش بيشوفني لسه موجودة ولا روحت .

خليل : ومتصلش عليا ليه ، اكيد لسه شايل مني .

انا : لا هوا فكرك لسه نايم ومش عايز يقلقك .

خليل : ماشي .

حسيت أن فيه فجوه حصلت في علاقتهما ببعض منذ أمس ، لا أدري هل ذلك في صالحي أم ضدي ، وكيف يكون تصرفي معهما الان ، لا استطيع بل لا أملك أن أفضل أحدهما على الآخر ، ولكن يبقى عبد اللطيف هو الأساس بالنسبه لي ، فهو رئيسي ورئيس رئيسي في العمل ، وهو الذي جاء بي إلى هنا .

خليل : هيييييه روحتي فين ؟

انا : معاك هروح فين .

خليل : انتي مارستي كتير قبل متيجي هنا صح ؟

انا : يوووووو متعدش ، هههه.

خليل : بتكلم جد.

انا : وانا كمان برد بجد .

خليل : شخص واحد ولا اكتر من شخص ، وبدون ذكر اسماء .

انا : عايز الحق ولا ابن عمه .

خليل : براحتك .. ادينا بندردش .

انا : انا يا خليل بيه مارست طول حياتي لحد دلوقتي مع ثلاث أشخاص ، أولهم زوجي ، وثانيهم حضرتك ، وثالثهم عبد اللطيف بيه ، وده كمان بالترتيب الفعلي .

خليل : معقول ده !!..؟ يعني عايزه تقولي اني أول واحد بعد زوجك ؟

انا : هيا دي الحقيقة ، عايز تصدق صدق ومش عايز تصدق براحتك .

خليل : طيب لو افترضنا أن كلامك حقيقي بكون أنا رقم ٣ مش رقم ٢ بعد زوجك وعبد اللطيف.

انا : لا مش صحيح لو اعتبرنا أن الممارسة هي دخول البتاع في البتاع ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه يعني قبل مدخل عليكي انتي وعبد اللطيف بتاعه مدخلش في البتاع ههههههههههه.

انا : صح ، وصحيح هوا جاب لكن مش في بتاعي هههه.

خليل : تعرفي يا ماجدة رغم ذكائك لكن حاسس بصدق كلامك .

انا : بالعكس أنا مش ذكية خالص ، لكن مفيش ما يدعو للكذب .

الحديث أثر فيا كثيرا وشريط ذكرياتي ظهر أمامي كشريط سينمائي مقطع وبه كل الوجوه التي مرت بحياتي ، هل أنا جانيه أم مجني عليها ؟ وتغرغرت عيناي بالدموع .

خليل : ايه يا ماجدة قلبت عليكي المواجع ؟ أنا مقصدش .

انا بعد أن مسحت دموعي بيدي : لا خالص أنا اصلا حياتي كلها مواجع . سيبك انا هقوم آخد شاور ، تحب أعملك حاجه قبل مدخل ؟

خليل : لا متشكر روحي انتي .

تركت خليل وذهبت إلى غرفة النوم وجلست صامته ، لا أفكر في شيء معين ولكني ظللت بمكاني …..

وقفت بعدها وقلت لنفسي انا لست ضحية ، كررتها بصوت مرتفع ،، انا لست ضحية ولكن أنا ضعيفة الشخصية ، من الآن فصاعدا سوف أكون ذات شخصية ، سوف أكون فاعلا ولست مفعول به.

ذهبت للحمام واخدت شاور سريع وخرجت ثم قمت بلبس ملابسي كاملة إلا غطاء الراس وخرجت إلى خليل بالريسبشن .

خليل : ايه ده انتي لبستي ليه ؟

انا : عادي .

خليل : مش فاهم عادي يعني ايه ؟

انا : يعني انا موجوده اهو لغاية متقول لي يلا روحي .

خليل : مش فاهمك ،، مش المفروض هتنتظري عبد اللطيف .

انا : ايوه .

خليل : انتي بلبسك يعني بتقولي لي خلاص معتش فيه نيك ههههههههههه.

انا : لا انا تحت امرك ، وتحت أمر عبد اللطيف بيه.

خليل : اسلوبك تغير ، مش عارف حصلك ايه .

انا : ولا اتغير ولا حاجه ، انا ماجدة اللي مارستوا معاها وقت متحبوا ، وانا نادية اللي مارستوا معاها مبارح ، وسوف أكون اي حد وفي اي وقت .

خليل : صح منا بقول اسلوبك تغير.

انا : مش هيا دي الحقيقة يا خليل بيه ، دحتى عبد اللطيف بيه رفض اني اسافر زيارة لزوجي .

خليل : عادي يا ماجدة علشان بيحبك ومش عايزك تبعدي عنه .

انا : وحضرتك كده باردو ؟ بتحبني ومش عايزني ابعد عنك ؟

خليل : ماجدة … مالك … انتي ليه صاحيه مش طبيعية .

سكت ولم استطرد معه في الحوار أو الحديث لأن حديثي أو حواري معه فيه كثير من الصدق ، ولكنه لا يحب الصدق ، فقد تعودت هذه الفئة من البشر على عدم الصدق .

انا : انا هعملي نسكافية تحب اعمل لحضرتك .

خليل : لا شكرا .

بعد فترة جاء عبد اللطيف بيه وكان متجهم الوجه ، سلم على خليل وعليا ثم جلس .

انا : مالك يا عبد اللطيف بيه وش حضرتك متغير فيه حاجه ؟

عبد اللطيف : لا مفيش .

خليل : شكلك مرهق زي اللي منمتش مبارح بالليل .

عبد اللطيف : فعلا .

خليل : فيه ايه قلقتني .

عبد اللطيف : حركة المحافظين اتعملت ومحافظنا اتشال خالص مش اتنقل .

خليل : اعلنوا فعلا ؟

عبد اللطيف : لسه بشكل رسمي ولكن الاخبار دي عرفتها مبارح بالليل متأخر من مصادر موثوق بها.

خليل : وايه المشكلة ، لا هوا اول محافظ يتشال ولا اخر محافظ .

عبد اللطيف : المشكلة مش في اتشال ولكن المشكلة في اللي جاي .

خليل : ماله ؟ انتا عرفت مين ؟

عبد اللطيف : ايوا عرفت ، شخصية من أرذل الشخصيات .

خليل : بمعنى ؟

عبد اللطيف : شخصية غامضة ومعندوش ياما ارحميني ، ولا عنده خيار وفاقوس ، وملوش اي مدخل من المداخل .. كان ماسك محافظة الإسماعيلية وعمل فيها نقله حضارية غير عادية .

خليل بعد فترة صمت : كويس خليه يعمل نقله حضارية في محافظتنا كمان .

وكأن خليل تنبه لوجودي وحب ينبه عبد اللطيف بذلك .

ساد الصمت فترة ثم قال عبد اللطيف : انتي لابسه ليه هتروحي دلوقتي .

انا : إذا حضرتك أمرت .

عبد اللطيف : طيب تمام أطلب لها اوبر يا خليل ، تعالي يا ماجدة عايزك .

ذهبت معه إلى غرفة النوم وقال لي : خدي يا ماجدة ال ٣٠٠٠ دول اشتري اللي نفسك فيه ولو حابه تسافري لجوزك شهر أو شهرين أنا معنديش مانع على ما الأمور تظبط هنا مع المحافظ الجديد .

انا : منحرمش منك حضرتك مغرقني بجمايلك ، يعني مفيش الخميس الجاي ؟

عبد اللطيف : ايوا مؤقتا لغاية ما الدنيا تظبط ، وهبقى اتصل عليك أو هبلغك .

انا : حاضر . وأشوف حضرتك بخير .

عبد اللطيف : وانتي بخير وخدي بالك من نفسك.

ثم قبلني وخرجنا كان خليل طلب أوبر وواقفه تحت .

سلمت على خليل بيه وودعتهما ونزلت ، يبدو أن المواضيع أكبر مما أتصور ، وأن ما بين عبد اللطيف وخليل لا يعرفه سواهم فجلسوا يتدبروا أمرهم ويستفون أوراقهم .

رجعت منزلي وسلمت على حماتي واولادي ، وبدأت حماتي في لم أغراضها استعدادا للعودة لمنزلها ، ألحيت عليها في البقاء يومين معنا ولكنها رفضت وأصرت على الرحيل فودعتها بعد أن أحضرت لها بعضا من الفاكهة والحلوى .

ويوم السبت تم الإعلان رسمياً عن حركة المحافظين ، وكان كل كلام عبد اللطيف مظبوط فقد تم شيل محافظنا تماما ولم يذكر أنه نقل لمحافظة أخرى ، وتم الإعلان عن محافظ جديد .

ويوم الأحد ذهبت لعملي كالعادة وبعدي بدقائق جاء مديري الذي قابلني بابتسامة ثم قال لي : حمد لله على السلامه ، بيتي يوم الخميس وشيلتي المحافظ وجيتي ههههه .

ماجدة : طبعا اومال احنا شوية في البلد دي .

المدير : بركاتك يا ست ماجدة ههههههههههه.

واستمر الحوار طبيعي بيني وبين مديري ما بين التهريج احيانا والعمل احيانا .

بدأت ماجدة بعد فترة في أخذ أجازات لاستخراج جواز السفر وعمل الفحوصات الطبية اللازمة استعدادا للسفر لزوجها ، وعندما سألتها عن أولادها قالت لي أنها ستتركهم عند حماتها بناءا على كلام زوجها لها ولأمه ، وعندما قلت لها لماذا وافق عبد اللطيف بسفرك لزوجك رغم رفضه سابقا قالت لي انها إجازة للجميع وخصوصا أن حركة المحافظين والمحافظ الجديد شديد وحتى يتعرف على طباعه وأسلوبه .

وسافرت ماجدة

وخرجت من عش الدبابير مؤقتا واحتمال نهائيا ولكن ماذا ينتظرها عند زوجها بالامارات ، هذا ما سوف تحكيه ماجدة بنفسها في قصة ستكتبها بنفسها .

أما عبد اللطيف فقد علمت أنه قد تم إيقافه عن العمل والتحقيق معه في كثير من المخالفات والتربح والكسب غير المشروع من جراء وظيفته ….


وهكذا تنتهي قصتي

{ أنا و السكرتيرة}

بسلسلتيها الأولى والثانية مع وعد باللقاء في قصص اخرى ، تحياتي للجميع .

🌹💓💓🌹
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسر المحلق, fares1980, البرنس احمد و 8 آخرين
ررروعه
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
هدا اعادة كتب الجزاء الاول وانت كاتب الجزاء التاني هدا هاء
 
قصه جميله نتظر الجزء2
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo



الجزء الأول :-
في هذه السلسة سيتراجع دور البطل ( أنا ) قليلا ويكون البطل هي السكرتيرة ( ماجدة ) فهي محور الأحداث ، وسيظهر شخصيات جديدة بالطبع .

لا تنسوا أن هذه قصة حقيقة مع بعض الاضافات البسيطة والكثير من الحذوفات

آسف على الإطالة ولنبدأ …


أكملت ماجدة ما حكته لي ما حدث بينها وبين عبد اللطيف في وكره .

نعم وكرا وليس منزلا حيث أنه منزلا لا يعرف به أحد، ومجهز على أعلى مستوى لإحضار النساء او بمعنى اصح الساقطات واستقطابهن في عرينه …

ظلت ماجدة أو ماجي مع عبد اللطيف أو بيدو أو عبودي على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أشخاص ومازلت بنفس ملابسها ما يطلقون عليه قميص نوم والذي لا يغطي أي شيء على الإطلاق حتى والروب يعلوه ، ظلوا يتباوسون ويتغزلون في بعضهم البعض ويتنايكون ، فمرة يقرصها من حلماتها ومره يلعب بأصابعه تحت أبطيها ، وهي بدورها انزلت له البوكسر وأخرجت زنده البتار ابن الأكابر وظلت تبوسه وتلحسه مثل الايس كريم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وتدلك له البيضان مصنع حليبه الساخن الشهي .

في هذه اللحظة رن جرس الباب فوقفت منزعجة فشدها وهو في نفس وضعه وزبه خارج بوكسره وقال لها لا تخافي ، ثم قال أدخل بصوت قوي ، تعجبت ثم سمعت صوت المفتاح يدور في كالون الباب ويدخل شخص ، ارتعبت خوفا ، فماذا تداري من جسدها العاري لو دارت بزازها فكسها ظاهر وإن دارت كسها فبزازها واضحة ، وعبد اللطيف بمنتهى الهدوء يقول ادخل يا خليل كويس جبت الغدا ، ثم عرفهم ببعض وقال لها الاستاذ خليل صديقي العزيز وشريكي واكبر رجل اعمال بالمحافظة ، معرض سيارات ومستورد كبير لقطع غيار السيارات وحتى التكاتك ، ثم تحدث خليل وقال ماجدة مش كده ، وهو فاتح فاه وعيونه تتفحص كل سنتيمتر في جسدها العاري ، وهي مازلت مرعوبه وضامه يديها على صدرها لتخفي الفردتين البارزتين بحلماتهم وأرجلها مضمومة لتخفي كسها المنفوخ المنتوف .

كان خليل هذا رجل أربعيني قوي البنيه كثيف الشعر على صدره ورأسه ، حاد البصر وأسود العينين .

وقطع الصمت صوت خليل : انتا زوقك عالي اوي يا عبد اللطيف بيه ، الحقيقة اقوى من الوصف يا باشا اسمحيلي يا مدام انتي شديدة اوي .

ضحك عبد اللطيف من كلام خليل ثم قال : جايب لنا غدا ايه يا خليل ؟

كان خليل مازال ممسكا بلفة كبيرة في يده تذكرها عندما قال له عبد اللطيف ذلك ثم قال : اه صح انا جايب كباب وكفته ، ده غير السلطات والمشويات والحلويات والمقليات ههههههههههه.

عبد اللطيف : طيب طيب يا عم صباح ههههههههههه.

قالت ماجدة لنفسها ايه ده قاعدين يضحكوا وانا ميته في جلدي ، ازاي خليل ده يدخل علينا واحنا في الوضع ده ، ويعني ايه شريكه وصديقه شريكه وصديقه فيا !!!

ذهب خليل ووضع الاكياس التي بيده على رخامة البار وقال : هتاكلوا ؟

شاورت ماجدة لعبد اللطيف بصباعها بعلامة لا وقالت بصوت خفيض مقدرش .

قال عبد اللطيف : طيب سيب الاكل دلوقتي يا خليل وتعال اقعد .

تحرك خليل وجلس على كرسي انتريه بمفرده وامام كنبة الانتريه التي يجلس عليها عبد اللطيف وماجدة.

عبد اللطيف : ماجدة انا وخليل واحد متنكسفيش منه .

ماجدة : يعني تقصد ايه يا عبد اللطيف بيه ؟

عبد اللطيف : رجعنا تاني لبيه وباشا ، بقولك واحد يعني متخفيش منه خالص وخليكي على طبيعتك زي منتي ،، قالها بشيء من العصبيه ثم أردف وعموما لو عايزه تمشي قومي البسي هدومك ومشي .

كانت لهجة عبد اللطيف قوية لا يجرؤ أحد على مخالفتها ، فنظرت ماجدة إليه بانكسار وعتاب .

مسك عبد اللطيف يدها وقام وسحبها وقال لها تعالي معايا.

وقفت وذهبت معه وهي تحاول تغطية ما تقدر عليه من جسدها العاري ولكن هيهات ف اللحم كثيروالقماش قليل أو شبه معدوم .

دخلوا غرفة النوم سويا وجلست ماجدة على حافة السرير وعبد اللطيف سحب كرسي التسريحه وجلس بمواجهتها وقال : ماجدة خليل ده انا اللي عامله ، يعني انا سبب النعمة والفلوس اللي هوا فيها ومع ذلك روحه في يدي ، وعلى فكره البرج ده بتاعه والشقة دي بتاعته هوا معاه مفتاح وانا معايا مفتاح وسرنا مع بعض يعني متخافيش خالص منه ،، انا قلتلك كل حاجه اهو وبصراحه شديدة .

لم تتفوه ماجدة بكلمة ولكنها كانت منصته لكل كلمة قالها ، ثم أردف عبد اللطيف : قولتي ايه يا ماجدة ؟ طيب انا هسيبك وهقوم اشرب حاجه مع خليل ومنتظر خروجك وبسرعه لأما بهدومك دي ، وأشار إلي ملابسها التي جاءت بها ، أو بهدومك اللي عليكي .

ثم تركها وخرج واغلق باب الغرفة خلفه ..

ظلت ماجدة بمكانها على طرف السرير وقامت بمسك رأسها براحتي يداها ، ثم تحدثت مع نفسها وقالت : ماذا أفعل ؟؟ هل البس هدومي واروح ؟؟ ام أظل معهما ؟ ولكن ماذا بعد وجودي معهما ؟ هل يتناوبون على جسدي ولحمي أم أن خليل هذا جاء للفرجه فقط ؟ لا أعتقد أنه جاء للفرجه فقط لأن عيونه كانت كلها رغبة وشهوة ، إن عبد اللطيف هو السلطة وخليل هو المال ، هل أضرب عرض الحائط بالسلطة والمال ؟ وهل لو لبست هدومي وجيت أخرج هل هيسمحوا لي بذلك بسهولة ؟ لا اعتقد ذلك ، أنا لا أعرف ماذا أفعل وكيف اتصرف ، الوقت يمر ولم آخذ قرار بعد .

ذهبت ماجدة للحمام وغسلت وجهها وبعدها قررت أن تخوض التجربة وليكن ما يكن على الأقل هذا اليوم ، فلا مفر ، لا مفر ، لا مفر …

اصلحت مكياجها وسرحت شعرها ووضعت برفان من البرفانات المثيرة التي على التسريحة ثم اخذت نفس عمييييق وفتحت الباب وخرجت ، وفي الطرقة المؤدية للريسبشن ندهت على عبد اللطيف بيه : عبووودي .

انفرجت اسارير عبد اللطيف وقال : تعالي يا أحلى ماجي ، كنت لسه بقول لخليل انك جايه ، وكان خليل هاريني غزل فيكي .

تقدمت بخطى فيها من الكسوف والدلال ووصلت للريسبشن فقام اثنيناتهم إعجابا بها وتقديرا للحمها الشهي وأمسك كل واحد منهما ذراع من ذراعايها وأجلساها بينهما على الكنبة ذات الثلاثة أفراد .

أخذ بودي يقبل خدها الذي ناحيته ويهمس لها ويقول ايوا كده يا مجوده فرحتيني واسعدتيني وعمري مهخليكي تندمي ابدا .

أما خليل فقد كان قليل الكلام إلى حد ما فقد كان مشغولا بفردة البز التي ناحيته ، يتلمسها ويفحصها ويضرب عليها بصوابعه فقلت له ماجدة ممازحه : مالك يا استاذ خليل انتا بتفحص سيارة ههههههههههه.

ضحك الجميع كثيرا على تعليقها وكلامها لخليل ثم قال خليل : ايه استاذ خليل دي ؟ يعني هوا عبودي وانا استاذ خليل ده مش عدل هههه.

قالت ماجدة : عايزني اقولك ايه ؟ خليلي ، ولا خيلو ، ولا خلي ، ولا خالولو ، ولا خليلتي ؟ ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه ايه ده كله ، كلهم حلوين منك .

عبودي : ههههههههههه لا دلعي خليل بالشخره خخخخخ ههههههههههه.

انا : ههههههههههه بس انا مبعرفش اشخر .

خليل : لا متخفيش هنعلمك ههههههههههه .

جو الهزار والضحك خلاها يقل توترها كثيرا وتعاملت معهم كانها تعرفهم من زمن .

كان خيلو طوال الحديث والضحك يده شغاله لا تهدأ تسرح في كل مكان تطوله من جسدها وكأنه لم يرى لحما قبل ذلك ههههههههههه ، وكان فمه على الحلمه التي ناحيته ، يتكلم ويرجع لها ، يضحك ويرجع لها ، وكأنها سيجارة يسحب منها الدخان .

لم يستمر هذا الوضع كثيرا فقد قاما وخيلو خلع ملابسه بالكامل ورماها على الكرسي ، وعبودي أنزل شورته وقلع تيشرته ، أصبحا الاثنين عرايا كما ولدتهم أمهاتهم ، كان منظر زب خيلو فظيع اتخن من زب عبودي وبنفس طوله وعروقه بارزه أيضا ، ولونه اغمق من زب عبودي قليلا .

وقف الاثنين عرايا امام ماجدة ثم قال خيلو : وانتي مش هتقعلي ؟ قالت : هقلع ايه منا مقلوعه اصلا ههههههههههه وضحكوا على كلمة مقلوعة رغم أنها طلعت منها بطريقة عفوية ، ثم قالت : ماشي وراحت قالعه الروب ولسه هتقلع القميص خيلو قال لها استني وراح جايب مقص وقصه وكذلك الروب ، استغربت من تصرفه ولكن تذكرت البشكير هههههههههه الحاجات هنا استعمال مره واحدة .

اصبحوا جميعا عراه تماما فما كان من ماجدة إلا أن جثت على ركبتيها أمامهم واصبحت تتنقل بين ازبارهم ، تمص هذا وتدعك بيدها الآخر والعكس .

ثم قالت لنفسها إذن الموضوع عندهم الاثنين يمارسون معي في نفس الوقت ، كنت متوقعه أن كل واحد ينيكني بمفرده ثم يتبادل مع الآخر ، ولكن بالشكل ده الاثنين سوف يقوموا بافتراسي سويا ، هل اتحمل ذلك ؟ لست ادري ولم اجرب ذلك ولكنها تجربة جديدة بالنسبة لي تستحق المغامرة .

كان خيلو قد التقط موبايله من على مسند الكرسي وتوقعت أنه سيجري مكالمة على صوت المص ولكنها تفاجات أنه يصورها وهي تمص لهم ، فقالت له : طب ليه كده بقااااا ؟

رد وقال لها : عادي انتي خايفه من ايه ،

قالت له : طبعا اخاف افرض حد شاف الصور دي قصدي الفيديو إذا كنت بتصور فيديو بيكون الوضع ايه ؟ فضيحة لنا كلنا ،

ضحك خليل وعبد اللطيف من كلامها وقال خليل : انتي بقى فاكره ايه ؟ اولا الموبايل ده بتاع عبد اللطيف بيه ثانيا هوا مش بيخليه على الموبايل هوا بيحطه على فلاشة بعد ميشيل الوش من الفيديو او يحط حاجه سوده على الوش ، قالت له : وليه كل ده ؟ قال هوا مزاجه كده هنقوله لا غير مزاجك ، ثم أكدت عليه بجد الوش مش بيبان ، فرد عبد اللطيف اطمني يا ماجدة وانا اللي بقولك مش حد تاني ، قلت له : حاضر عبودي .

بعد ذلك نام عبودي على كنبة الانتريه وماجدة وطت على زبه الفاخر تستكمل مداعبته ومصه ولحسه ، أما خيلو فقد ذهب بعيدا واستدار خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يضرب عليهما بقوه بخلفية أصابعه وأنا أصرخ وأغنح وأشخر خخخخخخخ ثم بلل زبه من ريقه وشحطه بكسي مرة واحدة ، صرخت ماجدة بأعلى صوتها فقد كان مثل سيخ الحديد الساخن وظل يفحت في كسها دخولا وخروجا وهي تصرخ وتترجاه ثم تذكرت شيئاً كان غائبا عنها وقالت : استنى استنى ارجوك يا خليل استنى ، وهي تبكي والدموع تنهمر من عينها فأخرج خليل زبه وقال : فيه ايه يا شرموطة ، قلت له : انا جوزي مسافر بره وانا مش باخد حبوب ولا عامله وسيلة .

قالوا اثنيناتهم متخفيش متخفيش ودخل خيلو وأحضر من الداخل واقيين ذكريين أعطى لعبودي واحد وله الثاني ، قال عبودي ارتحتي كده ؟ قلت : اه .

قال خيلو وهو واقف خلفها لفي يا لبوة لبسيهولي ، تركت عبودي والتفت لخيلو وقلت له : انا معرفش البسه ازاي ، راح صافعها صفعة قوية بالقلم على بزها وقال لها : مش محتاج تعليم يا شرموطة ، اقطعي الكيس وطلعي الواقي ولبسيه لزبي يا متناكة ، قلت له بكل خضوع : حاضر .

وقامت بتلبيسه إياه ، ثم قال لها : انزلي يا كلبة وضع الكلبة طبعا عرفاه .

نزلت على الفور على ركبي واستمريت في مص زب عبودي وخيلو يفحت في كسي بزبه ذو الواقي .

لقد وصل زبه إلى اعماق اعماق كسها ، وصل إلى منطقة لم يصل لها زب زوجها ، وكان وهو يفحت في كسها يدخل صباعه في مؤخرتها ، لقد كان عنيفا معها جدا ولكنه نييك من طراز نادر ، أنزلت معه العديد من المرات وارتعشت كثيرا ولكن زبه بهذا الواقي اللعين شقها نصفين وأحسست أنه يقطع في لحم كسها ، تعبت منه وتمنت أن يبدل مع عبودي لكنه كان مصمم أن يقضي على كسها ، حاول أن يدخل صباع اخر في خرمها ولكنها كانت ضيقة فلم تفتح طيزها بعد ، ثم أخيرا أخرج زبه من كسها وحاول أن يفتح طيزها ولكنها صرخت من الألم ، فضربها على فلقتيها وقال لها : افتحي فلقتينك يا متناكة بايدك ورخي نفسك ، عملت مثل ما قال ولكن زبه لم يدخل ولا حتى رأسه ، خلع الواقي ووضع فازلين على خرمها وعلى زبه وفشخها جامد حتى أنها عضت زب عبودي من الألم ، وفي النهاية دخلت رأسه بالقوة ، انتظر قليلا وحاول أن يدخل جزء آخر مفيش فايدة ، أخذ يهز فيها وفي طيازها حتى يدخل أكثر حتى قرب أن ينزل ما فيه من لبن ، وافرغ لبنه على باب خرم طيزها وفي نفس الوقت انزل عبودي في فمها ، لقد كان لبن خيلو غزيرا وساخن جدا حست به وهو يسيل من على خرمها لفخادها من الخلف ، وارتمت ماجدة وخيلو أرضا على السجادة اما عبودي بزبه الفاخر فقد كان شبه غائبا عن الوعي من النشوة فقد كانت هذه هي المره الثانية له .

غفوا قليلا ثلاثتهم ولم يفوقوا إلا على صوت موبايل عبودي ، فقد كانت زوجته ، فهمت ماجدة بعد المكالمة أنه نسى أو تناسى أنه كان عازم ابنته وزوجها على الغذاء وأنه تأخر عليهم فقام سريعا الى الحمام ولبس هدومه ونده على ماجدة في الغرفة فذهبت له مسرعة فقال لها : متشكر جدا يا ماجي انا مبسوط منك أوي ومنتظرك الخميس الجاي زي النهاردة ووضع في يدي ألف جنية وقال لي روحي لدكتور نسا وظبطي الدنيا ومنتظرك الخميس الجاي متنسيش سلام .

قلت لنفسي أنه نفس أسلوبه أوامر وبس بدون نقاش ولكنه الصراحة طيب وحنون عن الشرس اللي بره.

دخلت ماجدة الحمام اخدت شاور سريع ولما خرجت لفت نفسي بالبشكير ثم تذكرت أن القميص تمزق اربا اربا .

طلعت على الباب وندهت على خليل : يا خيلو ،،، يا خلودي ،،، يا خليلتي ههههههههههه

خيلو : نعم نعم بحط الاكل في الميكروويف .

ماجدة : طيب تعالى .

حضر خليل مسرعا فقالت له انا اخدت شاور هلبس ايه ؟ قال لها : هههه ولا حاجه ، قالت له يا راجل يا مفتري هقعد عريانة .

قال لها : وايه المشكلة منتي من شوية كنتي ملط هههههه قلت له : ماشي منا ساعتها كنت بتناك لكن دلوقتي رايحه اكل ههههههه ، قال خلاص لفي البشكير عليكي وتعالي ناكل .

ثم طلعت بالبشكير لفاه بطريقة مغرية وجلسنا على بار المطبخ ناكل ، كان الاكل لذيذ جدا ، و كنت قد بدأت أجوع من الفرهده اللي اتعملت في ، قال خيلو : كلي كويس انا جايب اكل كتير ، قلت له : منا باكل اهو .

خيلو : انتي عندك ***** ؟ قلت له : اه تلاته ولدين وبنت ، ورا بعض رابعه وثانية ابتدائي وتانية حضانه .

قال : طيب ابقي خدي اللفات دي ليهم انا جايب أربعة كيلو كباب وكفته .

قلت له : ماشي منحرمش .

واستمر النقاش وسألني جوزك في بلد ايه وبيشتغل ايه وبيقبض كام ، كلام من ده وجاوبته .

بعد الاكل كانت الساعة قاربت على السادسة مساءا .

قلت له : يااااه انا اتاخرت اوي .

خيلو : لا لسه بدري متخفيش هوصلك .

فرحت وقلت له : بجد ، قال بجد قلت له : خلاص نص ساعة ونمشي ، قال متحدديش وقت انا قلتلك متحمليش هم المواصلات .

يلا بينا ندخل نريح على السرير شويه ، قلت له يلا .

ثم دخلنا الاوضة وتمددنا على السرير عرايا تماما وقعد خيلوا يقرصني في بزي ويقول : بس انتي شديدة يا بت ، قلت له : وإنتا مفتري ياض ههههههه وضحكنا ، قلت له : إلا من حق انتا طبعا متزوج قال طبعا ، قلت له : وموظفة ، ضحك وقال : لا هيا دكتورة صيدلية وانا عامل لها سلسلة صيدليات ، قلت : اه وزوجة عبد اللطيف بيه قال دي استاذه في الجامعة ، قلت : تمام .

ثم عاكسته وقلت له : اكيد مش حلوين هههههههه.

تغير وجهه قليلا وقال دول قمرات ، فسكتت ..

قال لي يلا نخبط واحد قبل متمشي ، ضحكت وقلت له : نخبطه بالعربية ههههههههه قال لي : لا في طيزك يا لبوة ، انا عايز افتح طيزك بنت الوسخة الفاجرة دي وراح ضاربني عليها ، قلت له : بغنج بس بيوجع يا خيلو ، قال لي : لو ساعدتني وصبرتي شوية هفتحها ، قلت له بغنج : بس لو وجعتني يبقى خلاص ، قال ماشي .

و نمت على بطني وراح حاطط مخده تحتي لرفع طيزي علشان تفتح اكتر وجاب فازلين وقعد على فخادي من ورا وقعد يهز في الفلقتين الرجرايتين اللي عاملين زي الجيلي ويضرب فيهم يمين وشمال ويقول لي طيازك جبارة بس خرمك ابن متناكة ضيق وحط فازلين حول الحرم ويدخل منه شوية جوايا بصباعة ودهن زبه كمان اللي كان واقف على منظر طيزي زي العامود ونام فوقي وبدأ يحاول يدخله قلت له : بيوجع يا حبيبي قال يا بنت المتناااكة اصبري ومش تتشنجي تشنجك ده بيقفل الخرم فسكتت وبقيت أعض على المخدة حتى لا يسمع صويتي ويضربني لغاية مدخل راسه قال لي : خلاص المشكلة في الرأس ودخلت اتحملي شوية الرأس اتخن حته في الزب ، فضل شوية من غير ميزوقو وقال لي كده مفيش وجع صح قلت اه : فيه شوية ، وبدأ يزوق وأتوجع وأصرخ ، قال لي : طيب استني يا بنت المتنااااكة وراح جايب بخاخة بنج وبخ على الخرم وحواليه وقال خلاص يا لبوة كده معتش فيه وجع .

قام مدخله تاني مع الفازلين فعلا محستش بوجع ثم قال لي كده موجوعه قلت : لا قام زاقق شوية وبعدها شوية وبعدها شوية لغاية مدخله كله جوايا ، كنت حاسه اني بعمل منظار شرجي ، قال لي : خلاص ارفعي نفسك كله جوه الشرموطة .

رفعت نفسي وبقى يخبط فيها وأناةسامعة صوت طرقعة بيوضو على طيزي وبقيت أغنح له جامد علشان يجيب ويخلصني ، أووووووف جميل نيك اكتر ، خخخخخخخ معتش قادرة وأشخر وأغنح وهوا ابن المتناكة مش راضي يسبني ، زبه كنت حاسه أنه شاققني نصين وهيطلع من بقي ، وبقيت أشتمه خلص يا خول هات بقى يا عرص املاها لبن ، لغاية اخيرا مجابهم في طيزي وكنت خلاص انتهت ..

ثم نمت بعدها على بطني مبقتش قادره أنام على طيزي مش نوم نوم وتقريبا المخدر بدأ مفعوله ينتهي والوجع اشتغل .

قلت له : هروح انا ازاي كده ؟ انا مش هقدر امشي ولا حتى قادره اقعد ، يخرب بيتك انتا كنت عامل زي الثور الهايج ، وهوا مبسوط وسعيد أنه فتح طيزي ، تقولش ابن المتناكة فتح عكا هههههههه هم يبكي وهم يضحك .

قلت له : يلا علشان توصلني قال لي : استني هتصل باوبر ، قلت : وليه أوبر ، قال : منا اللي هحاسب ملكيش دعوة وهوا هيوصلك من الباب للباب قلت : ماشي .

دخلت الحمام وغسلت نفسي بس فعلا كنت مش عارفه امشي وخليل راح الريسبشن اتصل بأوبر ولف الكباب والكفته كلها والفاكهة كمان وعصائر ومايه معدنية ، تقريبا فضى الثلاجة اللي عامله زي الدولاب دي ، ولما وصلت العربية شلت الاغراض كلها واعطاني خليل ورقة ب 200 جنية وقال لي : اوبر غايته من 90 إلى 100 مش اكتر ، وطبع قبلة اخوية على خدي ونزلت علشان أروح .

وهكذا انتهى الجزء الأول من السلسلة الثانية وموعدنا في الجزء الثاني ولكن بعد تشجيعكم وتعليقاتكم أو نقدكم ولا تنسوا أنها أول تجربة لي في كتابة القصص .
سلاااام
 
تم أضافة الجزء الثاني الجزء التالي ينشر هنا كتعليق وتبلغنا للدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
استمر يا فنان وياريت ماتتاخرش
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
منيح



الجزء الأول :-
في هذه السلسة سيتراجع دور البطل ( أنا ) قليلا ويكون البطل هي السكرتيرة ( ماجدة ) فهي محور الأحداث ، وسيظهر شخصيات جديدة بالطبع .

لا تنسوا أن هذه قصة حقيقة مع بعض الاضافات البسيطة والكثير من الحذوفات

آسف على الإطالة ولنبدأ …


أكملت ماجدة ما حكته لي ما حدث بينها وبين عبد اللطيف في وكره .

نعم وكرا وليس منزلا حيث أنه منزلا لا يعرف به أحد، ومجهز على أعلى مستوى لإحضار النساء او بمعنى اصح الساقطات واستقطابهن في عرينه …

ظلت ماجدة أو ماجي مع عبد اللطيف أو بيدو أو عبودي على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أشخاص ومازلت بنفس ملابسها ما يطلقون عليه قميص نوم والذي لا يغطي أي شيء على الإطلاق حتى والروب يعلوه ، ظلوا يتباوسون ويتغزلون في بعضهم البعض ويتنايكون ، فمرة يقرصها من حلماتها ومره يلعب بأصابعه تحت أبطيها ، وهي بدورها انزلت له البوكسر وأخرجت زنده البتار ابن الأكابر وظلت تبوسه وتلحسه مثل الايس كريم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وتدلك له البيضان مصنع حليبه الساخن الشهي .

في هذه اللحظة رن جرس الباب فوقفت منزعجة فشدها وهو في نفس وضعه وزبه خارج بوكسره وقال لها لا تخافي ، ثم قال أدخل بصوت قوي ، تعجبت ثم سمعت صوت المفتاح يدور في كالون الباب ويدخل شخص ، ارتعبت خوفا ، فماذا تداري من جسدها العاري لو دارت بزازها فكسها ظاهر وإن دارت كسها فبزازها واضحة ، وعبد اللطيف بمنتهى الهدوء يقول ادخل يا خليل كويس جبت الغدا ، ثم عرفهم ببعض وقال لها الاستاذ خليل صديقي العزيز وشريكي واكبر رجل اعمال بالمحافظة ، معرض سيارات ومستورد كبير لقطع غيار السيارات وحتى التكاتك ، ثم تحدث خليل وقال ماجدة مش كده ، وهو فاتح فاه وعيونه تتفحص كل سنتيمتر في جسدها العاري ، وهي مازلت مرعوبه وضامه يديها على صدرها لتخفي الفردتين البارزتين بحلماتهم وأرجلها مضمومة لتخفي كسها المنفوخ المنتوف .

كان خليل هذا رجل أربعيني قوي البنيه كثيف الشعر على صدره ورأسه ، حاد البصر وأسود العينين .

وقطع الصمت صوت خليل : انتا زوقك عالي اوي يا عبد اللطيف بيه ، الحقيقة اقوى من الوصف يا باشا اسمحيلي يا مدام انتي شديدة اوي .

ضحك عبد اللطيف من كلام خليل ثم قال : جايب لنا غدا ايه يا خليل ؟

كان خليل مازال ممسكا بلفة كبيرة في يده تذكرها عندما قال له عبد اللطيف ذلك ثم قال : اه صح انا جايب كباب وكفته ، ده غير السلطات والمشويات والحلويات والمقليات ههههههههههه.

عبد اللطيف : طيب طيب يا عم صباح ههههههههههه.

قالت ماجدة لنفسها ايه ده قاعدين يضحكوا وانا ميته في جلدي ، ازاي خليل ده يدخل علينا واحنا في الوضع ده ، ويعني ايه شريكه وصديقه شريكه وصديقه فيا !!!

ذهب خليل ووضع الاكياس التي بيده على رخامة البار وقال : هتاكلوا ؟

شاورت ماجدة لعبد اللطيف بصباعها بعلامة لا وقالت بصوت خفيض مقدرش .

قال عبد اللطيف : طيب سيب الاكل دلوقتي يا خليل وتعال اقعد .

تحرك خليل وجلس على كرسي انتريه بمفرده وامام كنبة الانتريه التي يجلس عليها عبد اللطيف وماجدة.

عبد اللطيف : ماجدة انا وخليل واحد متنكسفيش منه .

ماجدة : يعني تقصد ايه يا عبد اللطيف بيه ؟

عبد اللطيف : رجعنا تاني لبيه وباشا ، بقولك واحد يعني متخفيش منه خالص وخليكي على طبيعتك زي منتي ،، قالها بشيء من العصبيه ثم أردف وعموما لو عايزه تمشي قومي البسي هدومك ومشي .

كانت لهجة عبد اللطيف قوية لا يجرؤ أحد على مخالفتها ، فنظرت ماجدة إليه بانكسار وعتاب .

مسك عبد اللطيف يدها وقام وسحبها وقال لها تعالي معايا.

وقفت وذهبت معه وهي تحاول تغطية ما تقدر عليه من جسدها العاري ولكن هيهات ف اللحم كثيروالقماش قليل أو شبه معدوم .

دخلوا غرفة النوم سويا وجلست ماجدة على حافة السرير وعبد اللطيف سحب كرسي التسريحه وجلس بمواجهتها وقال : ماجدة خليل ده انا اللي عامله ، يعني انا سبب النعمة والفلوس اللي هوا فيها ومع ذلك روحه في يدي ، وعلى فكره البرج ده بتاعه والشقة دي بتاعته هوا معاه مفتاح وانا معايا مفتاح وسرنا مع بعض يعني متخافيش خالص منه ،، انا قلتلك كل حاجه اهو وبصراحه شديدة .

لم تتفوه ماجدة بكلمة ولكنها كانت منصته لكل كلمة قالها ، ثم أردف عبد اللطيف : قولتي ايه يا ماجدة ؟ طيب انا هسيبك وهقوم اشرب حاجه مع خليل ومنتظر خروجك وبسرعه لأما بهدومك دي ، وأشار إلي ملابسها التي جاءت بها ، أو بهدومك اللي عليكي .

ثم تركها وخرج واغلق باب الغرفة خلفه ..

ظلت ماجدة بمكانها على طرف السرير وقامت بمسك رأسها براحتي يداها ، ثم تحدثت مع نفسها وقالت : ماذا أفعل ؟؟ هل البس هدومي واروح ؟؟ ام أظل معهما ؟ ولكن ماذا بعد وجودي معهما ؟ هل يتناوبون على جسدي ولحمي أم أن خليل هذا جاء للفرجه فقط ؟ لا أعتقد أنه جاء للفرجه فقط لأن عيونه كانت كلها رغبة وشهوة ، إن عبد اللطيف هو السلطة وخليل هو المال ، هل أضرب عرض الحائط بالسلطة والمال ؟ وهل لو لبست هدومي وجيت أخرج هل هيسمحوا لي بذلك بسهولة ؟ لا اعتقد ذلك ، أنا لا أعرف ماذا أفعل وكيف اتصرف ، الوقت يمر ولم آخذ قرار بعد .

ذهبت ماجدة للحمام وغسلت وجهها وبعدها قررت أن تخوض التجربة وليكن ما يكن على الأقل هذا اليوم ، فلا مفر ، لا مفر ، لا مفر …

اصلحت مكياجها وسرحت شعرها ووضعت برفان من البرفانات المثيرة التي على التسريحة ثم اخذت نفس عمييييق وفتحت الباب وخرجت ، وفي الطرقة المؤدية للريسبشن ندهت على عبد اللطيف بيه : عبووودي .

انفرجت اسارير عبد اللطيف وقال : تعالي يا أحلى ماجي ، كنت لسه بقول لخليل انك جايه ، وكان خليل هاريني غزل فيكي .

تقدمت بخطى فيها من الكسوف والدلال ووصلت للريسبشن فقام اثنيناتهم إعجابا بها وتقديرا للحمها الشهي وأمسك كل واحد منهما ذراع من ذراعايها وأجلساها بينهما على الكنبة ذات الثلاثة أفراد .

أخذ بودي يقبل خدها الذي ناحيته ويهمس لها ويقول ايوا كده يا مجوده فرحتيني واسعدتيني وعمري مهخليكي تندمي ابدا .

أما خليل فقد كان قليل الكلام إلى حد ما فقد كان مشغولا بفردة البز التي ناحيته ، يتلمسها ويفحصها ويضرب عليها بصوابعه فقلت له ماجدة ممازحه : مالك يا استاذ خليل انتا بتفحص سيارة ههههههههههه.

ضحك الجميع كثيرا على تعليقها وكلامها لخليل ثم قال خليل : ايه استاذ خليل دي ؟ يعني هوا عبودي وانا استاذ خليل ده مش عدل هههه.

قالت ماجدة : عايزني اقولك ايه ؟ خليلي ، ولا خيلو ، ولا خلي ، ولا خالولو ، ولا خليلتي ؟ ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه ايه ده كله ، كلهم حلوين منك .

عبودي : ههههههههههه لا دلعي خليل بالشخره خخخخخ ههههههههههه.

انا : ههههههههههه بس انا مبعرفش اشخر .

خليل : لا متخفيش هنعلمك ههههههههههه .

جو الهزار والضحك خلاها يقل توترها كثيرا وتعاملت معهم كانها تعرفهم من زمن .

كان خيلو طوال الحديث والضحك يده شغاله لا تهدأ تسرح في كل مكان تطوله من جسدها وكأنه لم يرى لحما قبل ذلك ههههههههههه ، وكان فمه على الحلمه التي ناحيته ، يتكلم ويرجع لها ، يضحك ويرجع لها ، وكأنها سيجارة يسحب منها الدخان .

لم يستمر هذا الوضع كثيرا فقد قاما وخيلو خلع ملابسه بالكامل ورماها على الكرسي ، وعبودي أنزل شورته وقلع تيشرته ، أصبحا الاثنين عرايا كما ولدتهم أمهاتهم ، كان منظر زب خيلو فظيع اتخن من زب عبودي وبنفس طوله وعروقه بارزه أيضا ، ولونه اغمق من زب عبودي قليلا .

وقف الاثنين عرايا امام ماجدة ثم قال خيلو : وانتي مش هتقعلي ؟ قالت : هقلع ايه منا مقلوعه اصلا ههههههههههه وضحكوا على كلمة مقلوعة رغم أنها طلعت منها بطريقة عفوية ، ثم قالت : ماشي وراحت قالعه الروب ولسه هتقلع القميص خيلو قال لها استني وراح جايب مقص وقصه وكذلك الروب ، استغربت من تصرفه ولكن تذكرت البشكير هههههههههه الحاجات هنا استعمال مره واحدة .

اصبحوا جميعا عراه تماما فما كان من ماجدة إلا أن جثت على ركبتيها أمامهم واصبحت تتنقل بين ازبارهم ، تمص هذا وتدعك بيدها الآخر والعكس .

ثم قالت لنفسها إذن الموضوع عندهم الاثنين يمارسون معي في نفس الوقت ، كنت متوقعه أن كل واحد ينيكني بمفرده ثم يتبادل مع الآخر ، ولكن بالشكل ده الاثنين سوف يقوموا بافتراسي سويا ، هل اتحمل ذلك ؟ لست ادري ولم اجرب ذلك ولكنها تجربة جديدة بالنسبة لي تستحق المغامرة .

كان خيلو قد التقط موبايله من على مسند الكرسي وتوقعت أنه سيجري مكالمة على صوت المص ولكنها تفاجات أنه يصورها وهي تمص لهم ، فقالت له : طب ليه كده بقااااا ؟

رد وقال لها : عادي انتي خايفه من ايه ،

قالت له : طبعا اخاف افرض حد شاف الصور دي قصدي الفيديو إذا كنت بتصور فيديو بيكون الوضع ايه ؟ فضيحة لنا كلنا ،

ضحك خليل وعبد اللطيف من كلامها وقال خليل : انتي بقى فاكره ايه ؟ اولا الموبايل ده بتاع عبد اللطيف بيه ثانيا هوا مش بيخليه على الموبايل هوا بيحطه على فلاشة بعد ميشيل الوش من الفيديو او يحط حاجه سوده على الوش ، قالت له : وليه كل ده ؟ قال هوا مزاجه كده هنقوله لا غير مزاجك ، ثم أكدت عليه بجد الوش مش بيبان ، فرد عبد اللطيف اطمني يا ماجدة وانا اللي بقولك مش حد تاني ، قلت له : حاضر عبودي .

بعد ذلك نام عبودي على كنبة الانتريه وماجدة وطت على زبه الفاخر تستكمل مداعبته ومصه ولحسه ، أما خيلو فقد ذهب بعيدا واستدار خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يضرب عليهما بقوه بخلفية أصابعه وأنا أصرخ وأغنح وأشخر خخخخخخخ ثم بلل زبه من ريقه وشحطه بكسي مرة واحدة ، صرخت ماجدة بأعلى صوتها فقد كان مثل سيخ الحديد الساخن وظل يفحت في كسها دخولا وخروجا وهي تصرخ وتترجاه ثم تذكرت شيئاً كان غائبا عنها وقالت : استنى استنى ارجوك يا خليل استنى ، وهي تبكي والدموع تنهمر من عينها فأخرج خليل زبه وقال : فيه ايه يا شرموطة ، قلت له : انا جوزي مسافر بره وانا مش باخد حبوب ولا عامله وسيلة .

قالوا اثنيناتهم متخفيش متخفيش ودخل خيلو وأحضر من الداخل واقيين ذكريين أعطى لعبودي واحد وله الثاني ، قال عبودي ارتحتي كده ؟ قلت : اه .

قال خيلو وهو واقف خلفها لفي يا لبوة لبسيهولي ، تركت عبودي والتفت لخيلو وقلت له : انا معرفش البسه ازاي ، راح صافعها صفعة قوية بالقلم على بزها وقال لها : مش محتاج تعليم يا شرموطة ، اقطعي الكيس وطلعي الواقي ولبسيه لزبي يا متناكة ، قلت له بكل خضوع : حاضر .

وقامت بتلبيسه إياه ، ثم قال لها : انزلي يا كلبة وضع الكلبة طبعا عرفاه .

نزلت على الفور على ركبي واستمريت في مص زب عبودي وخيلو يفحت في كسي بزبه ذو الواقي .

لقد وصل زبه إلى اعماق اعماق كسها ، وصل إلى منطقة لم يصل لها زب زوجها ، وكان وهو يفحت في كسها يدخل صباعه في مؤخرتها ، لقد كان عنيفا معها جدا ولكنه نييك من طراز نادر ، أنزلت معه العديد من المرات وارتعشت كثيرا ولكن زبه بهذا الواقي اللعين شقها نصفين وأحسست أنه يقطع في لحم كسها ، تعبت منه وتمنت أن يبدل مع عبودي لكنه كان مصمم أن يقضي على كسها ، حاول أن يدخل صباع اخر في خرمها ولكنها كانت ضيقة فلم تفتح طيزها بعد ، ثم أخيرا أخرج زبه من كسها وحاول أن يفتح طيزها ولكنها صرخت من الألم ، فضربها على فلقتيها وقال لها : افتحي فلقتينك يا متناكة بايدك ورخي نفسك ، عملت مثل ما قال ولكن زبه لم يدخل ولا حتى رأسه ، خلع الواقي ووضع فازلين على خرمها وعلى زبه وفشخها جامد حتى أنها عضت زب عبودي من الألم ، وفي النهاية دخلت رأسه بالقوة ، انتظر قليلا وحاول أن يدخل جزء آخر مفيش فايدة ، أخذ يهز فيها وفي طيازها حتى يدخل أكثر حتى قرب أن ينزل ما فيه من لبن ، وافرغ لبنه على باب خرم طيزها وفي نفس الوقت انزل عبودي في فمها ، لقد كان لبن خيلو غزيرا وساخن جدا حست به وهو يسيل من على خرمها لفخادها من الخلف ، وارتمت ماجدة وخيلو أرضا على السجادة اما عبودي بزبه الفاخر فقد كان شبه غائبا عن الوعي من النشوة فقد كانت هذه هي المره الثانية له .

غفوا قليلا ثلاثتهم ولم يفوقوا إلا على صوت موبايل عبودي ، فقد كانت زوجته ، فهمت ماجدة بعد المكالمة أنه نسى أو تناسى أنه كان عازم ابنته وزوجها على الغذاء وأنه تأخر عليهم فقام سريعا الى الحمام ولبس هدومه ونده على ماجدة في الغرفة فذهبت له مسرعة فقال لها : متشكر جدا يا ماجي انا مبسوط منك أوي ومنتظرك الخميس الجاي زي النهاردة ووضع في يدي ألف جنية وقال لي روحي لدكتور نسا وظبطي الدنيا ومنتظرك الخميس الجاي متنسيش سلام .

قلت لنفسي أنه نفس أسلوبه أوامر وبس بدون نقاش ولكنه الصراحة طيب وحنون عن الشرس اللي بره.

دخلت ماجدة الحمام اخدت شاور سريع ولما خرجت لفت نفسي بالبشكير ثم تذكرت أن القميص تمزق اربا اربا .

طلعت على الباب وندهت على خليل : يا خيلو ،،، يا خلودي ،،، يا خليلتي ههههههههههه

خيلو : نعم نعم بحط الاكل في الميكروويف .

ماجدة : طيب تعالى .

حضر خليل مسرعا فقالت له انا اخدت شاور هلبس ايه ؟ قال لها : هههه ولا حاجه ، قالت له يا راجل يا مفتري هقعد عريانة .

قال لها : وايه المشكلة منتي من شوية كنتي ملط هههههه قلت له : ماشي منا ساعتها كنت بتناك لكن دلوقتي رايحه اكل ههههههه ، قال خلاص لفي البشكير عليكي وتعالي ناكل .

ثم طلعت بالبشكير لفاه بطريقة مغرية وجلسنا على بار المطبخ ناكل ، كان الاكل لذيذ جدا ، و كنت قد بدأت أجوع من الفرهده اللي اتعملت في ، قال خيلو : كلي كويس انا جايب اكل كتير ، قلت له : منا باكل اهو .

خيلو : انتي عندك ***** ؟ قلت له : اه تلاته ولدين وبنت ، ورا بعض رابعه وثانية ابتدائي وتانية حضانه .

قال : طيب ابقي خدي اللفات دي ليهم انا جايب أربعة كيلو كباب وكفته .

قلت له : ماشي منحرمش .

واستمر النقاش وسألني جوزك في بلد ايه وبيشتغل ايه وبيقبض كام ، كلام من ده وجاوبته .

بعد الاكل كانت الساعة قاربت على السادسة مساءا .

قلت له : يااااه انا اتاخرت اوي .

خيلو : لا لسه بدري متخفيش هوصلك .

فرحت وقلت له : بجد ، قال بجد قلت له : خلاص نص ساعة ونمشي ، قال متحدديش وقت انا قلتلك متحمليش هم المواصلات .

يلا بينا ندخل نريح على السرير شويه ، قلت له يلا .

ثم دخلنا الاوضة وتمددنا على السرير عرايا تماما وقعد خيلوا يقرصني في بزي ويقول : بس انتي شديدة يا بت ، قلت له : وإنتا مفتري ياض ههههههه وضحكنا ، قلت له : إلا من حق انتا طبعا متزوج قال طبعا ، قلت له : وموظفة ، ضحك وقال : لا هيا دكتورة صيدلية وانا عامل لها سلسلة صيدليات ، قلت : اه وزوجة عبد اللطيف بيه قال دي استاذه في الجامعة ، قلت : تمام .

ثم عاكسته وقلت له : اكيد مش حلوين هههههههه.

تغير وجهه قليلا وقال دول قمرات ، فسكتت ..

قال لي يلا نخبط واحد قبل متمشي ، ضحكت وقلت له : نخبطه بالعربية ههههههههه قال لي : لا في طيزك يا لبوة ، انا عايز افتح طيزك بنت الوسخة الفاجرة دي وراح ضاربني عليها ، قلت له : بغنج بس بيوجع يا خيلو ، قال لي : لو ساعدتني وصبرتي شوية هفتحها ، قلت له بغنج : بس لو وجعتني يبقى خلاص ، قال ماشي .

و نمت على بطني وراح حاطط مخده تحتي لرفع طيزي علشان تفتح اكتر وجاب فازلين وقعد على فخادي من ورا وقعد يهز في الفلقتين الرجرايتين اللي عاملين زي الجيلي ويضرب فيهم يمين وشمال ويقول لي طيازك جبارة بس خرمك ابن متناكة ضيق وحط فازلين حول الحرم ويدخل منه شوية جوايا بصباعة ودهن زبه كمان اللي كان واقف على منظر طيزي زي العامود ونام فوقي وبدأ يحاول يدخله قلت له : بيوجع يا حبيبي قال يا بنت المتناااكة اصبري ومش تتشنجي تشنجك ده بيقفل الخرم فسكتت وبقيت أعض على المخدة حتى لا يسمع صويتي ويضربني لغاية مدخل راسه قال لي : خلاص المشكلة في الرأس ودخلت اتحملي شوية الرأس اتخن حته في الزب ، فضل شوية من غير ميزوقو وقال لي كده مفيش وجع صح قلت اه : فيه شوية ، وبدأ يزوق وأتوجع وأصرخ ، قال لي : طيب استني يا بنت المتنااااكة وراح جايب بخاخة بنج وبخ على الخرم وحواليه وقال خلاص يا لبوة كده معتش فيه وجع .

قام مدخله تاني مع الفازلين فعلا محستش بوجع ثم قال لي كده موجوعه قلت : لا قام زاقق شوية وبعدها شوية وبعدها شوية لغاية مدخله كله جوايا ، كنت حاسه اني بعمل منظار شرجي ، قال لي : خلاص ارفعي نفسك كله جوه الشرموطة .

رفعت نفسي وبقى يخبط فيها وأناةسامعة صوت طرقعة بيوضو على طيزي وبقيت أغنح له جامد علشان يجيب ويخلصني ، أووووووف جميل نيك اكتر ، خخخخخخخ معتش قادرة وأشخر وأغنح وهوا ابن المتناكة مش راضي يسبني ، زبه كنت حاسه أنه شاققني نصين وهيطلع من بقي ، وبقيت أشتمه خلص يا خول هات بقى يا عرص املاها لبن ، لغاية اخيرا مجابهم في طيزي وكنت خلاص انتهت ..

ثم نمت بعدها على بطني مبقتش قادره أنام على طيزي مش نوم نوم وتقريبا المخدر بدأ مفعوله ينتهي والوجع اشتغل .

قلت له : هروح انا ازاي كده ؟ انا مش هقدر امشي ولا حتى قادره اقعد ، يخرب بيتك انتا كنت عامل زي الثور الهايج ، وهوا مبسوط وسعيد أنه فتح طيزي ، تقولش ابن المتناكة فتح عكا هههههههه هم يبكي وهم يضحك .

قلت له : يلا علشان توصلني قال لي : استني هتصل باوبر ، قلت : وليه أوبر ، قال : منا اللي هحاسب ملكيش دعوة وهوا هيوصلك من الباب للباب قلت : ماشي .

دخلت الحمام وغسلت نفسي بس فعلا كنت مش عارفه امشي وخليل راح الريسبشن اتصل بأوبر ولف الكباب والكفته كلها والفاكهة كمان وعصائر ومايه معدنية ، تقريبا فضى الثلاجة اللي عامله زي الدولاب دي ، ولما وصلت العربية شلت الاغراض كلها واعطاني خليل ورقة ب 200 جنية وقال لي : اوبر غايته من 90 إلى 100 مش اكتر ، وطبع قبلة اخوية على خدي ونزلت علشان أروح .

وهكذا انتهى الجزء الأول من السلسلة الثانية وموعدنا في الجزء الثاني ولكن بعد تشجيعكم وتعليقاتكم أو نقدكم ولا تنسوا أنها أول تجربة لي في كتابة القصص .
سلاااام



الجزء الثاني :-

ركبت سيارة الأوبر في المقعد الخلفي وبجواري الاكياس التي بها ما لذ وطاب من الفاكهة والعصائر والمياة المعدنية بالإضافة إلى وجبة الكباب والكفتة ، وفي حقيبتي 1200 جنية ، هي حصيلة نيكي اليوم .

كما احمل معي أيضا كسا انهكه النيك وطيزا فتحت لأول مره وبجنون بحيث عدت لا استطيع السير بصورة طبيعية .

وبدأت استرجع شريط ما حدث معي اليوم ، أنني التقيت بشخصين عجيبين ، عبد اللطيف بكل ما يملك من سلطة و خليل المليونير بجبروته المادي ، كنت في احضان السلطة والمال ، لقد قضوا معي ساعات طويلة نظير فتات من المال في شقة أسست خصيصا لهذا الغرض ، فأنا لست الاولى وبالطبع لن أكون الأخيرة ، فقد دخل هذه الشقة الكثير قبلي ، التخينة والرفيعة والبيضاء والقمحية والسوداء والمدام والآنسة ، وكلهم حدث معهم ما حدث معي ، ههههه لقد أعددت نفسي مسبقا لتحرش لعبد اللطيف ولكن القدر كان كريما معي واعطاني الكثير .

ولكن ماهي نوعية هذه الرجال ؟ أنها نوعية غريبة وعجيبة ،، عبد اللطيف باشا الآمر الناهي ذو النفوذ والسلطة الذي لا ينتظر حتى النقاش أو الرد تطلبه زوجته يهرول سريعا إليها ، وخليل بيه ذو الملايين والذي جهز شقة خاصة بملايين لمزاجه الخاص هو وعبد اللطيف ، عندما أسأله عن زوجتيهما يقول أن زوجة عبد اللطيف أستاذة بالجامعة وعلى قدر كبير من الجمال ، وان زوجته أيضا الصيدلانية التي تمتلك سلاسل الصيدليات جميلة أيضا ، إذن ماذا ينقصهم لعمل هذه الشقة ، اكيد عندهم أسبابهم والتي لم اعرفها وسوف اعرفها إن كان كلام خليل معي صحيحا ، ولماذا يصورني وانا مهما امارس كل شيء معهم ؟ هل لارغامي بعد ذلك إن قُدر ورفضت ؟ لا اعتقد ذلك فهم يعرفون جيدا اني جئت بارادتي ولن أستطيع أن أقف ضد السلطة والمال واني سوف أكون طوع أمرهما ، فلماذا إذن تصوريري ، اعتقد أيضا لأسباب أخرى سوف اعرفها ، الشيء الغريب أيضا أن عبد اللطيف لم ينيكني ، نعم لم ينيكني ففي المرتين الذين أنزل فيهما لم يدخل زبه الفاخر ابن الأكابر في كسي ، المرة الأولى بين احضان صدري والمره الثانية بفمي ولم يتبادل الأوضاع مع خليل ، شيء غريب أيضا !!

هههه الأغرب أيضا أن عبد اللطيف عرض عليا الذهاب مرتين المره الاولى عند مجيئي إليه والمره الثانية عند دخول خليل علينا ، وفي المرتين وافقت على الاستمرار ، أنه يوم كله علامات استفهام ، ولكن أكثر شيء تاعبني هي طيزي ههههههههههه دانا لم اتعب هكذا عندما فتح زوجي كسي ، هل فتح الكس أسهل من فتح الطيز ههههههههههه ايه اللي انا بقوله ده .. ااااااه يا طيزي يانا ، يادي المصيبة اليوم هو الخميس وغدا الجمعة لا يوجد أطباء ولا عيادات إذن سوف انتظر ليوم السبت بهذا التعب .. اخ يانا عاجبك كده يا خيلو هههههههههه .

كنا قد وصلنا وأبلغت السائق عن مكان البيت واعطيته ال 200 جنية بتوع خليل اعطاني منهم 110 جنية ، تقريبا خليل يعرف كل شيء .

دخلت لاطفالي مسرعه فأكيد جاعوا يا ولداه وسخنت لهم الاكل واعطيتهم العصائر وذهبت مسرعه الى الحمام جهزت طشت كبير وضعت فيه ماء دافىء وغسول مهبلي عندي حتى اخفف ألمي الذي بكسي وطيزي أيضا .

** وهكذا انتهى سرد سكرتيرتي ماجدة لكل ماحدث معها وفيها منذ يوم الاربعاء والاستعداد ليوم الخميس وحتى يوم الجمعة **

هاتفت ماجدة تليفونيا عصر يوم الجمعة وكان هذا الحوار :-

انا : ايه يا ماجدة مش قلتلك لما ترجعي من تسليم المظروف للاستاذ عبد اللطيف تبلغيني .

ماجدة : اسفه يا ريس اصلي رجعت متأخر ونسيت خالص .

انا : ومتاخر ليه ؟ ليه كانت المواصلات وحشة ؟ ورجعتي امتى ؟

ماجدة : رجعت تقريبا سبعة ونص مساءا .

انا : يااااه سبعة ونص ليه بقى ؟ اكيد روحتي تشتري اغراض .

ماجدة : لا هبقى احكيلك بعدين .

انا : طيب عندنا نوبتجية بكره السبت .

ماجدة : مش هقدر يا ريس معلش سامحني .

انا : طيب تمام انا هتصرف .

ماجدة : تسلم يا ريس .

وحضرت ماجدة دوام العمل الطبيعي يوم الاحد وكان باين عليها التعب فعلا وحكت لي انها يوم السبت راحت لدكتورة نسا ودار بينهم هذا الحوار :-

ماجدة : دكتورة انا زوجي كان مسافر الخارج ورجع إجازة الاسبوع الماضي ونام معايا يوم الخميس فأنا جايه لحضرتك علشان اعمل وسيلة لمنع الحمل ، هوا مارس معايا يوم الخميس بس كان لابس واقي ذكري .

الدكتورة : طيب اطلعي افحصك .

طلعت على سرير الكشف فحصتني ثم قالت : انتي متبهدلة خالص ، ليه كده ؟

ماجدة : هههه معلش بقى يا دكتورة اصل كان على شوقه .

الدكتور : انتي متبهدلة قدام وورا ، ايه ده انتي كنتي نايمة مع حمار ؟

ماجدة : منا قلت لحضرتك اصله غايب بقاله فترة ووحشاه .

الدكتورة : بس مش بالطريقة دي ، عموما انا هكتبلك على أقراص منع الحمل هيا غالية شوية علشان أجنبية لكنها مفعولها احسن واعراضها الجانبية بسيطة ، اما بالنسبة للالتهابات المهبل عندك فده من آثار الواقي الذكري ، فيه انواع منه بتعمل كده ، عموما معتوش محتاجين الواقي إذا اخذتي الاقراص بانتظام ، ثالثا والأهم انا هكتبلك علاج وممنوع منعا باتا زوجك ينام معاكي من ورا على الأقل لمدة ١٠ ايام لأسبوعين مفهوم

ماجدة : مفهوم يا دكتورة لكن من قدام عادي ؟

الدكتورة : لا راحه اسبوع كده مع العلاج .

ماجدة : بس اسبوع كتير يا دكتورة واجازته صغيره

الدكتورة : طيب النهاردة السبت تعالي يوم الثلاثاء اشوفك الاول .

ماجدة : تمام يا دكتورة شكرا.


وده اللي حصل يوم السبت انا كده حكيت لك كل حاجة

انا : شوفي يا ماجدة باختصار كده انتي دخلتي عش الدبابير .

ماجدة : طيب والحل ؟ تنصحني بايه ؟

انا : انتي عديتي مرحلة النصيحة خلاص . معتش ينفع

ماجدة : طيب انا هشوف هعمل ايه وهبقى احكيلك .

انا : بالتوفيق .

** في هذه الفترة من الأحداث ستكون ماجدة هي محور الأحداث وبالتالي هي التي ستقوم بسرد الأحداث ليس انا **

ذهبت للدكتورة يوم الاثنين وليس الثلاثاء بعد ما اخذت العلاج من يوم السبت والمراهم والغسول والتشطيف فحصتني الدكتورة ثم قالت : الأمور احسن كتير عن المره اللي فاتت بالنسبة للمهبل لكن الشرج لسه ، استمري على العلاج فترة كمان وممنوع زوجك يقرب منك خلفي نهائي دلوقتي ويا حبذا علطول .

انا ( ماجدة ) : بس هوا بيحب من ورا وانا مش بحب ازعله ( قلت ذلك وبتمثيل الكسوف والاحراج ) .

الدكتورة : رجاله كتير كده بس هوا كان عنيف أكثر من اللازم معاكي . الشغل الخلفي ده ليه ضوابط وتمارين معينة .

انا : فعلا كان عنيف وبقيت اصوت من الألم فكان عنده بخاخة بنج بخلي منها .

الدكتورة : اكبر خطأ عمله وده سبب اللي انتي فيه دلوقتي لأن البنج بيخدر المكان وبالتالي الزوج بيمارس براحته وممكن يعورك أو يسبب شرخ للمكان أو بواسير وفي الحالة دي لازم تدخل جراحي . انتي موصلتيش لمرحلة التدخل الجراحي

انا : بس ايه موضوع التمارين ده .

الدكتورة : بصي هفهمك لان شكلك متعلم ، المهبل فيه افرازات طبيعية تسهل دخول العضو وخروجة ، لكن في الشرج مفيش افرازات علشان تسهل الدخول والخروج ، علشان كده بكتب على نوع جيل بيساعد في الحالة دي ، وفيه تمارين توسيع كمان بتقوم بها الست قبل الممارسة الخلفية .

انا : فهمت بس حضرتك اكتبيلي الجيل ده وانا هبقى اعمل تمارين توسيع بالجيل .

الدكتورة : بس مش قبل اسبوع من النهاردة .

انا : تمام .

اتصلت بالاستاذ خليل يوم الاثنين مساءا بعد زيارة الدكتورة وكان هذا الحوار .

انا : معلش يا استاذ خليل بتصل في وقت مش مناسب .

خليل : خير فيه ايه ؟

انا : انا لسه جايه من عند الدكتورة .. دكتورة النسا وكنت عندها يوم السبت كمان .

خليل : وبعدين ؟

انا : كتبت علاج كتير وانا تعبانه ومش هقدر اجي يوم الخميس الجاي وطبعا عبد اللطيف بيه منبه عليا متصلشى بيه فحضرتك بلغه .

خليل : مينفعش لازم تيجي الخميس وانا مش هبلغه بحاجه ، اتصرفي مليش فيه ، وكأني مسمعتش حاجه .. سلام .

انا : انصدمت من الأسلوب ومن اللهجة وقررت اروح يوم الخميس ولما انفرد بعبد اللطيف هقوله على كل حاجه .

ومرت الأيام سريعة وكثفت العلاج وذهبت يوم الخميس في موعدي السابق ولكن في المره السابقة لم أكن أعلم ما سيحدث معي ، لكن اليوم اعرف لماذا انا آتيه وفي اي مكان ومع من .

وقفت أمام البرج في نفس ميعاد الاسبوع الماضي ولا اعرف كيف اتصرف ؟ هل اطلع مباشرة للشقة أم انتظر اتصال من عبد اللطيف ام اتصل انا بخليل ؟

بعد قليل جائني اتصال من عبد اللطيف : انتي فين ؟

انا : أمام البرج .

عبد اللطيف : طيب اطلعي انا فوق . وقفل الخط .

طلعت مباشرة بلا أي تردد . وفتح لي عبد اللطيف بابتسامته المعهودة وقال : اهلا يا ماجي اتفضلي وحشتيني .

انا : وإنتا كمان .

عبودي : تعالي ارتاحي .

وسحب يدي واجلسني بجواره على ذات الكنبة ذاتها التي تتسع لفردين ، كان يلبس شورت طويل لحد الركبة وتيشرت وواضح عليه الإرهاق شيء ما .

عبودي : ها ايه الاخبار ؟

انا : ماشي الحال بس تعبانة شوية .

عبودي : خير مالك يا حبيبتي ، مع بعض التحسيس الخفيف على فخادي .

انا : مكنتش هاجي النهاردة .

عبودي : ليه بس احكيلي ايه اللي تاعبك .

حكيت له باختصار عن زيارتي لدكتورة النسا مرتين وأنها وصفت لي علاج مكثف مع اقراص لمنع الحمل غالية أجنبية لأنها امنه عن الأصناف الأخرى ، لدرجة اني استلفت من الباشمهندس الف جنية .

عبودي : يااااه . طيب ودلوقتي بقيتي احسن ؟

انا : اه تمام .

عبودي : طيب يلا قومي غيري هدومك وظبطي نفسك وانا منتظرك هنا ، هخلص شوية شغل على التليفون ، وعلى فكرة البسي القميص اللي على السرير ، انتي عرفتي المكان خلاص مش محتاجة اجي معاكي .

انا : حاضر .

ذهبت إلى غرفة النوم المعتادة وقمت بخلع ملابسي وكأنها غرفة نومي ودخلت الحمام اخدت شاور سريع وطلعت لافه نفسي ببشكير جديد غير الذي القي في الزبالة هههه.

وجدت على السرير قميص نوم غريب ، فهو ليس له لون معين ولكن به جميع الالوان وعبارة عن خيوط ملونه متراصه بجوار بعضها البعض ومن على الصدر الخيوط ملمومه وعامله شكل السوتيان ، كان قميص مثير جدا لم ارى مثله من قبل ، وبالطبع مع البانتي الخاص به ذو المثلث المقلوب ، لبست القميص الذي يشبه بدلة الرقص وظللت انظر لنفسي في المرآة دقائق ثم وضعت برفان مثير وذهبت لعبودي ، كان مازال يتحدث في التليفون ، ويخلص مع هذا ويتصل بهذا وعندما رأني أشار لي بيدة علامة ok وهو يبتسم ، ثم أشار لي بيده أيضا بعمل فنجان من القهوة واستمر في محادثاته حتى انتهيت من عمل القهوة .

عبودي : ايه الجمال ده كله مكنتش متخيل أن القميص هيكون عليكي حلو كده .

انا بسهوكه : يعني القميص حلو ولا انا ؟

عبودي : جسمك اللي محلي القميص ، بموت فيكي وفي جسمك الجبار .

انا : خير مشغول في ايه ؟

عبودي : يا ستي فيه شوية قلق واحتمال يكون فيه تغيير وزاري قريبا وبعده حركة محافظين .

انا : بتمنى تكون وزير أو محافظ .

عبودي : تفي من بقك انا كده تمام ، المحافظ بيتشال لكن أنا لا والوزير بيتغير وانا باردو لا ، انا كده احسن من المحافظ والوزير.

انا : صح عندك حق ، ألا من حق تعرف حد في الجوازات .

عبودي : طبعا خير ؟

انا : عايزه اطلع جواز سفر ، بس يا ترى بيتكلف كام ؟

عبودي : ليه ؟

انا : احتمال اسافر زيارة لزوجي في الامارات .

عبودي بلهجه حاده : لا مفيش سفر ميجي هوا .

انا : انا بقول احتمال وبعدين لو سافرت هما شهرين تلاته بالكتير .

عبودي : انا قلت مفيش سفر.

انا : طيب ليه بس .

عبودي : تسافري ومشفكيش شهرين تلاته ، لا طبعا ، دانا حتى كنت عرضت عليكي تشتغلي مع خليل .

انا : اشتغل مع خليل ايه وامتى ؟ انتا مش عارف اني موظفة .

عبودي : عارف ، انتي ممكن بعد شغلك ويا ستي هما ٣ ايام في الاسبوع مش الاسبوع كله وهما ٣ أو ٤ ساعات في اليوم ، وهخليه يديلك ٣٠٠٠ جنية شهريا .

انا : صعب يا بودي علشان الولاد .

عبودي : بس فكري .

انا : لا بجد صعب وعموما هاخد راي جوزي .

عبودي : ماشي . ايه موحشتكيش ؟

انا : لا طبعا وحشتني جدا ، هوا الاستاذ خليل فين ؟

عبودي : في الميناء النهاردة بيخلص شحنة جايه له .

انا : يعني مش جاي النهاردة ؟

عبودي : اه احتمال كبير .

انا : طيب كويس .

عبودي : كويس ليه ؟ ههههههههههه

انا : اصله المره اللي فاتت بهدلني اوي وخصوصا بعد ممشيت انتا .

عبودي : ههههههههههه اه عرفت وشفت .

انا : وشفت كمان !!

عبودي : طبعا انتي متعرفيش أن مفيش حاجه تستخبى عليا ، وبعدين يا ماجدة انتي بتاعتي انا ، انا معجب بيكي من أول مشفتك ومبسوط اننا مع بعض .

انا بدلال : طيب مطول انا بتاعتك ومبسوط معايا ليه بتدخل حد تاني .

عبودي : انتي ازاي مش فاهمة لغاية دلوقتي ، وعموما هفهمك تاني يا غبيه هههه ، خليل ده مش مجرد صديق لا ، انتي عارفه اني راجل معروف ومسئول مينفعش اخدك أو حتى آخد غيرك ونقعد في مكان عام أو حتى فندق .. تاني حاجة خليل ده بيستفاد مني وبقدم له خدمات كتيرة ومش عايز أفسر أكتر من كده .. ثالثا والأهم انتي ست شديدة مش هقدر أكيفك كما ينبغي فلازم يكون معايا حد تاني أو مساعد وطبعا معنديش غير خليل اللي أثق فيه ، أثق فيه لمصلحتي ولمصلحتك وكمان لو تتذكري انا من البداية خيرتك ومش أجبرتك على حاجه وكان لكي حرية الاختيار .. مفهوم ولا أقول كمان ؟

انا بعد فترة صمت : خلاص اللي تشوفه .

عبودي : احنا هنقضيها كلام ولا ايه ؟ ههههههههههه

انا : منا معاك اهو .

ورحت قاعدة على حجره وقعدت أبوس فيه بوسات سريعة على كل جزء من خديه ثم اتبعتهم ببوسه طويلة من فمه ، ثم وقفنا وبدأنا نتراقص سويا ونحن محتضنين بعضا البعض وقمت بخلع تيشرته وهو أخرج بزازي اللي هما كانوا اصلا خارجين وضمني بقوة وأصبح صدره ملتحم تماما ببزازي ، ثم ابعدني عن صدره قليلا وبدأ في رضاعة بزازي وعضعضة الحلمات ، كان ينهش بزازي نهشا ، ظللنا على هذا الحال فترة ثم انزلت له الشورت وأصبح واقفا امامي عاريا تماما ، كان زبه واقفا بعض الشيء فمسكته بيدي ووضعته بين فخادي وانا واقفه أمامه وضممت أرجلي حول زبه الفاخر حتى بدأت أحس به وهو يكبر بين فخادي وأصبح يخرجه ويدخله بين فخادي ، همست في أذنه وقلت له بغنج . انتا بتعمل ايه ؟ فقال مش عارف انا بعمل ايه ؟ قلت له بغنج أيضا ( بتنيييك فخادي ) ، الكلمة أثارته أكثر وأصبح يزيد من سرعة دخول زبه وخروجه بين فخادي .

ثم تمددت على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أفراد على ظهري ووضعت رجل على رجل وقلت له أنا نفسي تنيك كل حتة فيا احححححح.

قام بخلع قميص النوم الذي لا يستر شيئا وتمددت ثانية عارية تماما أمامه ، جاء وقعد على بزازي رجل على الأرض والأخرى على الكنبة ووضع زبه أمام فمي ، لم أفتح فمي ولكني مررت شفايفي على زبه ثم ابلله بريقي وارجع ثانية اداعبه بشفايفي المضمومه ، كنت حابه أجرب معه كل ما هو جديد ورومانسي وأعتقد أن ذلك يثيره أكثر ، ثم فتحت فمي فتحة صغيره ووضعت زبه على فتحة فمي وقلت له بغنج دخله ، فزقه وانا فتحت فمي قليلا فدخل جزء بسيط ، قلت له أكثر فزقه وانا فتحت بقي شوية كمان وبدأت سرعة زبه في الدخول والخروج تتزايد ، أخرجت زبه من فمي وقلت له بعلوقيه انتا بتعمل ايه ؟ قال بسعادة بنيك بقك فقلت له طيب كمان يا بودي ، وظل ينيك في بقي مده وانا اغنج تحته ااااااه اكتر .

ثم رفعت إحدى يداي عاليا حتى ظهر تحت باطي وقلت له عيزاك تنيك باطي ، ضحك وهو رافع حاجبيه مما يدل على اندهاشه من الفكرة وقال وماله انيك باطك وضحك وضحكت ، وضع زبه تحت باطي ثم انزلت يدي على زبه وظل يحرك زبه تحت باطي وكان منتشي وانا اضغط بذراعي على زبه حتى حسيت من تعبيرات وجهه أنه قارب على الإنزال ، ثم قال مش هنيك باطك الثاني ضحكت وقلت له بشرمطة لا خليه لخيلو ههههههههههه ، قال لي لأ هنيكه أنا يا شرموطة ، قلت بلبونه يا سيدي أمرك أمرك يا سيدي وضحنا ثم رفعت له ذراعي الثاني ووضع زبه ثم أنزلت ذراعي عليه ، واستمر مثل الباط الأول وهو يقول أول مره في حياتي انيك الباط ، دنيك الباط حلو اويييييي ، قلت له ولسه هتنيك الباط وهتنيك ال back ههههههههههه ، ضحكت وضحك وقال لي انتي فظيعة ، قلتله بس مش النهاردة قال لي مش النهاردة ايه قلت له نيك ال back ههههههههههه ، ثم جلس على بطني وبدأ في نيك بزازي وهو يحب ذلك كثيرا فبزازي تثيره جدا وعرفت ذلك من المره السابقة ، واستمر في نيك بزازي وانا اضغط بشدة على زبه ببزازي وعندما يظهر رأس زبه من بين البزين العقه بفمي حتى نطر منيه الساخن على بزازي وفي الشق بين البزين وايضا على وجهي وانا أبل صوابعي من منيه من على هذه الأماكن ثم الحس صوابعي وعليها منيه اللذيذ .

قام بودي من على بطني وهو يلهث وقمت له وتمدد هو على ذات الكنبة ، وذهبت انا الى الحمام وقمت بتنظيف جسدي من منيه وغسلت كسي أيضا من افرازاته ثم رجعت وجهزت طبق من الفاكهة وجلست على طرف الكنبه التي هو عليها اطعمه بيدي وبفمي …

كانت الساعة تخطت الرابعة عصرا فقام ليستعد لجولة النيك الثانية .

قال لي الدور على كسك في النيك وضحك ، قلت له بضحك وشرمطة احنا هنخم ، قال لي ليه ؟ قلت له انت كده بتعدي مناطق ههههههههههه، قال مناطق ؟ قلت له ايوه ، لسه قبل كسي عيزاك تنيك صرتي ههههههههههه ، قال واااااو صرتك ؟ قلت طبعا يا قلبي ، وجثيت على ركبي وبين رجليه وهو جالس وبدأت في مص زبه ولعق وشفط بيضانه ولم يخلو الأمر من وضع صباعي في خرمه ، فاثار سريعا وانتفض زبه ،، لقد عرفت عنه شيئا جديدا سأستخدمه لاحقا ، وعندما انتهيت من مص زبه نمت على ظهري ورفعت ظهري على المسند الجانبي الكنبة

( حتى تكون بطني مقوسه وصرتي تكون مقفوله ) وهو جاء ويريد أن يضع زبه في صرتي مباشرة قلت له انتظر ، واطبقت كف يدي على زبه وامام صرتي مباشرة ، أصبح زبه نازل طالع في كف يدي المقفول على زبه ويلامس في نزوله وعند ضغطه لفتحة صرتي ، بقوله انتا بتعمل ايه دلوقتي يا بودي يقول لي بنيك صرة الشرموطة ، ثم قال لي انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ومن مين ؟ قلت له هتصدقنى لو قلت لك أنها اختراعي ولا كانت على بالي وأنها وليدة اللحظة معك ، قال لي انتي ملكيش حل ، فعلا انا مشفتش على النت حاجه زي كده .

ثم نزل إلى كسي فقلت له هتنيك كسكوسي يا بودي ؟ قال لي دأنا ههريه نيك ، قلت له وهتمتعني يا بودي ؟ قال لي دأنا همتعك وهفشخك كمان ، قلت له وهتملاه لبن يا بودي ؟ قال لي هغرقه لبن ، قلت له هتحبلني يا بودي ؟ قال لي لأ يا لبوة .. مش انتي بتاخدي الحبوب ، ضحكت وقلت له ايوه طبعا ، قال امال ايه هتحبلني دي ، ضحكت ثانية وقلت له إنك هتحبلني لو مختش الحبوب ، ضحك وقام ضاربني على فخادي وقالي يا بنت المجنوووونة دانا صدقت. لا لا لاااا انتي تهيجي الحجر ، وضحكنا وبشدة .

ثم نزل بين فخادي ورفع رجل من ارجلي على كتفه وبلل رأس زبه بريقه ثم حشرة بداخلي ، امممممممم امممممممم فعلا زب من النوع الفاخر.

أنه ارفع من زب خليل ولكنه جميل وتحس أنه زب شيك كده ههههههههههه ، يفحت في كسي بأدب ههههههههه.

لا زب متربي وابن اصول .

ثم رفع رجلي الثانية على الكتف الثاني له وزاد من سرعته وانا اغنج واصرخ واتشرمط عليه وهو لا يتكلم أثناء نيكه لكسي لغاية لما قرب على الإنزال اخرجة من كسي وانزل على بطني وبالقرب من صرتي وارتمى بجسده علي وهو يلهث وانا احتضنته .

بعدما قام من عليا قلت له كان ممتع اوي قال لي بجد انبسطتي قلت له جدا وجبت كذا مره ثم قلت له بدلال ألا من حق انتا ليه مجبتش جوايا اوعى تكون كنت خايف لتحبلني ههههههههههه ، قال لا خالص بس عجبني موضوع نيك صرتك ده فقلت لازم اجيب عليها وجواها ..

وقمت للذهاب للحمام فقال استني هدخل معاكي وعمل اتصال تليفوني .

عرفت أنه بيتصل بخليل وقال له إني لسه موجودة ، طيب انتا فين ؟ في الطريق طيب هيا هتروح فقال له خليها تستناني ، نظرت لعبودي وشاورت له على معصم يدي بمعنى اني تاخرت فقال له عبودي بس هيا كده هتتاخر وبعدها قال له ماشي .

قلت لعبودي ايه النظام ؟ فقال لي أنه في الطريق قدامه أقل من ساعة وانتي استنيه قلت له كده هتاخر الساعة بقت ستة فقال لي إن مجاش سبعه روحي ، قلت له على مضض ماشي ، ودخلنا مع بعضنا الحمام وتحممنا سوى ولم يخلو ذلك من بعض الهزار والتقفيش وخرجنا سويا كما دخلنا .

لبس عبودي واستعد للنزول وقبل نزوله قبلني وقال لي متشكر جدا جدا ، واعطاني الف جنية وقالي دول السلف تعطيهمله على طول ، والف أخرى وقال دول لزوم الدوا والعلاج ، شكرته وقبلته من جبينه وقلت له منحرمش منك ، ثم قال ارتاحي انتي لغاية سبعه وإن مجاش خليل البسي وشدي الباب وراكي وروحي .

نمت على السرير عريانه وغطيت نفسي بملايه وظبط الموبايل على سبعه لروح في النوم وفعلا دقائق وغطيت في النوم .

صحيت سبعه الا ربع على تليفون من خليل

خليل : ماجدة انتي فين ؟

انا : في الشقة .

خليل : طيب كويس انا عشر دقائق وهكون عندك .

انا : يعني ألبس علشان متاخرش .

خليل : براحتك بقى انا خلاص عشر دقائق .

سلام . سلام

وفعلا وصل خليل بعد عشر دقائق وانا كنت مازلت على السرير .

دخل خليل عليا الاوضة ولما لقاني نايمه على السرير وعريانه ومتغطيه بالملاية ابتسم واقترب مني وطبع على خدي قبلتين ، قلت له مرضتش امشي غير لما شوفك فقال وانا جيت عليكي على طول قبل مروح ، قلت له منحرمش منك فقال ولا منك .

ثم قال لي يلا قومي البسي علشان متتاخريش واتصل فعلا بأوبر كالمره السابقة ، قمت من على السرير ولقيت الملايه على جسمي حتى لا يراه فيأخرني وقلت له بدلع اطلع بره علشان ألبس ، ضحك وقام شادد الملاية من على جسمي وخلاني عاريه قدامه وقال لو مكنتش مرهق طول اليوم في المينا وانتي كمان اتاخرتي كنت قطعتك ، قلت من حظي الحلو وضحكت قام صافعني صفعتين على فلقتي نالت كل فلقه صفعه قوية وقال لي يلا البسي ع السريع السيارة على وصول .

لبست وظبطت نفسي وطلعت كان في الريسبشن قال لي السيارة تحت قلت له تمام قال لي استني ، فقد كان جايب اكياس حلويات شرقية اعطاني منها كيسين فشكرته جدا أنه فاكرني بالحلويات وقبلته ثم على الباب اعطاني ال ١٠٠ جنية أجرة اوبر ونزلت .

جلست كالعادة في الكرسي الخلفي فأنا نازله من برج الأكابر وبجواري اكياس الحلويات وفضلت افكر وانا في الطريق وأكلم نفسي .

لا يا ماجدة المره دي غير اللي فاتت خالص من كل الوجوه ، فأنا راجعه ب كيسين حلويات و 2000 من عبد اللطيف و 100 من خليل والأهم أن مفيش وجع في طيزي ههههههههههه ، لا فيه تطور كبير ، تطور مادي وتحسن جسماني ، وكمان اتنكت من عبد اللطيف بس ههههههههههه لا فرق كبير .

بس لقد وقعنا في الفخ ههههههه على رأي عادل امام في فيلم مرجان ههههههههههه انا بقى اقول لقد وقعت في الفخ هههه.

لا بجد هل انا حقا وقعت في الفخ ؟ ولا زي مبيقول الباشمهندس دخلت عش الدبابير ، معتقدش لا فخ ولا دبابير دول ناس طيبين وبيحبوني لا بيعشقوني .

عبد اللطيف بيه ده راجل لارج ورومانسي والتقرب منه مكسب كبير مش بس مادي يكفي أن الواحدة تعرف واحد زي ده ، يخلص لها خدمة يكون واسطة لها في موضوع كده يعني ، بس هوا فيه حاجه اكتشفتها واحنا مع بعض لما بعبصته زبه وقف هههههههه ليكون خول ، يعني ايه خول انا حتى معرفش معناها ، بلاش خول يكنش بيتناك ؟ ههههههههههه مش باين عليه ، هوا اللي بينيك ممكن يتناك ؟ باردو معرفش ، دانا معلوماتي زبالة اوي ، طيب يكونشي جايب معاه خليل علشان يهيج لما يشوفه بينيكني ؟ معرفش باردو بس ممكن فيه رجاله كده صحيح فممكن يكون من النوع ده ، كمان هوا قالي أنه ممكن ميكيفنيش نيك فخليل يقوم بالواجب ، ايوا هوا قالي حاجه شبه كده ، معرفش . بس فيه لسه حاجات مفهمتهاش ولازم اعرفها وافهمها ، اكيد مع الايام .

أما خليل ده اللي مصيبه ،، كل حبه للطياز ههههههههههه يهزر على الطياز ، يضرب على الطياز ، يفتح الطياز ههههههههههه ، بجد هوا مغرم طياز حتى لما ناكني في كسي بالواقي المره اللي فاتت كان بوضع الكلبة وكان شغال بعبصه في طيزي هههههه.

يعني انتهي من كده أن خليل بيحب الطيز و عبد اللطيف بيحب يتبعبص في طيزه ، عال اوي ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه

وعد مني لنفسي لازم اعرف كل حاجه من بتوع الطياز دول .

كنا قد وصلنا وانا دائمة الابتسام والضحك مع نفسي ، وصفت للسائق مكان البيت ووصلت البيت بسلام وبدون خسائر هذه المره .

والى اللقاء في الجزء الثالث المثير ...
منتظر آرائكم وتشجيعكم حتى أُكمل
سلاااام
منيحة كتير لكان وين باقى هالقصة
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
ر



الجزء الأول :-
في هذه السلسة سيتراجع دور البطل ( أنا ) قليلا ويكون البطل هي السكرتيرة ( ماجدة ) فهي محور الأحداث ، وسيظهر شخصيات جديدة بالطبع .

لا تنسوا أن هذه قصة حقيقة مع بعض الاضافات البسيطة والكثير من الحذوفات

آسف على الإطالة ولنبدأ …


أكملت ماجدة ما حكته لي ما حدث بينها وبين عبد اللطيف في وكره .

نعم وكرا وليس منزلا حيث أنه منزلا لا يعرف به أحد، ومجهز على أعلى مستوى لإحضار النساء او بمعنى اصح الساقطات واستقطابهن في عرينه …

ظلت ماجدة أو ماجي مع عبد اللطيف أو بيدو أو عبودي على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أشخاص ومازلت بنفس ملابسها ما يطلقون عليه قميص نوم والذي لا يغطي أي شيء على الإطلاق حتى والروب يعلوه ، ظلوا يتباوسون ويتغزلون في بعضهم البعض ويتنايكون ، فمرة يقرصها من حلماتها ومره يلعب بأصابعه تحت أبطيها ، وهي بدورها انزلت له البوكسر وأخرجت زنده البتار ابن الأكابر وظلت تبوسه وتلحسه مثل الايس كريم من تحت لفوق ومن فوق لتحت وتدلك له البيضان مصنع حليبه الساخن الشهي .

في هذه اللحظة رن جرس الباب فوقفت منزعجة فشدها وهو في نفس وضعه وزبه خارج بوكسره وقال لها لا تخافي ، ثم قال أدخل بصوت قوي ، تعجبت ثم سمعت صوت المفتاح يدور في كالون الباب ويدخل شخص ، ارتعبت خوفا ، فماذا تداري من جسدها العاري لو دارت بزازها فكسها ظاهر وإن دارت كسها فبزازها واضحة ، وعبد اللطيف بمنتهى الهدوء يقول ادخل يا خليل كويس جبت الغدا ، ثم عرفهم ببعض وقال لها الاستاذ خليل صديقي العزيز وشريكي واكبر رجل اعمال بالمحافظة ، معرض سيارات ومستورد كبير لقطع غيار السيارات وحتى التكاتك ، ثم تحدث خليل وقال ماجدة مش كده ، وهو فاتح فاه وعيونه تتفحص كل سنتيمتر في جسدها العاري ، وهي مازلت مرعوبه وضامه يديها على صدرها لتخفي الفردتين البارزتين بحلماتهم وأرجلها مضمومة لتخفي كسها المنفوخ المنتوف .

كان خليل هذا رجل أربعيني قوي البنيه كثيف الشعر على صدره ورأسه ، حاد البصر وأسود العينين .

وقطع الصمت صوت خليل : انتا زوقك عالي اوي يا عبد اللطيف بيه ، الحقيقة اقوى من الوصف يا باشا اسمحيلي يا مدام انتي شديدة اوي .

ضحك عبد اللطيف من كلام خليل ثم قال : جايب لنا غدا ايه يا خليل ؟

كان خليل مازال ممسكا بلفة كبيرة في يده تذكرها عندما قال له عبد اللطيف ذلك ثم قال : اه صح انا جايب كباب وكفته ، ده غير السلطات والمشويات والحلويات والمقليات ههههههههههه.

عبد اللطيف : طيب طيب يا عم صباح ههههههههههه.

قالت ماجدة لنفسها ايه ده قاعدين يضحكوا وانا ميته في جلدي ، ازاي خليل ده يدخل علينا واحنا في الوضع ده ، ويعني ايه شريكه وصديقه شريكه وصديقه فيا !!!

ذهب خليل ووضع الاكياس التي بيده على رخامة البار وقال : هتاكلوا ؟

شاورت ماجدة لعبد اللطيف بصباعها بعلامة لا وقالت بصوت خفيض مقدرش .

قال عبد اللطيف : طيب سيب الاكل دلوقتي يا خليل وتعال اقعد .

تحرك خليل وجلس على كرسي انتريه بمفرده وامام كنبة الانتريه التي يجلس عليها عبد اللطيف وماجدة.

عبد اللطيف : ماجدة انا وخليل واحد متنكسفيش منه .

ماجدة : يعني تقصد ايه يا عبد اللطيف بيه ؟

عبد اللطيف : رجعنا تاني لبيه وباشا ، بقولك واحد يعني متخفيش منه خالص وخليكي على طبيعتك زي منتي ،، قالها بشيء من العصبيه ثم أردف وعموما لو عايزه تمشي قومي البسي هدومك ومشي .

كانت لهجة عبد اللطيف قوية لا يجرؤ أحد على مخالفتها ، فنظرت ماجدة إليه بانكسار وعتاب .

مسك عبد اللطيف يدها وقام وسحبها وقال لها تعالي معايا.

وقفت وذهبت معه وهي تحاول تغطية ما تقدر عليه من جسدها العاري ولكن هيهات ف اللحم كثيروالقماش قليل أو شبه معدوم .

دخلوا غرفة النوم سويا وجلست ماجدة على حافة السرير وعبد اللطيف سحب كرسي التسريحه وجلس بمواجهتها وقال : ماجدة خليل ده انا اللي عامله ، يعني انا سبب النعمة والفلوس اللي هوا فيها ومع ذلك روحه في يدي ، وعلى فكره البرج ده بتاعه والشقة دي بتاعته هوا معاه مفتاح وانا معايا مفتاح وسرنا مع بعض يعني متخافيش خالص منه ،، انا قلتلك كل حاجه اهو وبصراحه شديدة .

لم تتفوه ماجدة بكلمة ولكنها كانت منصته لكل كلمة قالها ، ثم أردف عبد اللطيف : قولتي ايه يا ماجدة ؟ طيب انا هسيبك وهقوم اشرب حاجه مع خليل ومنتظر خروجك وبسرعه لأما بهدومك دي ، وأشار إلي ملابسها التي جاءت بها ، أو بهدومك اللي عليكي .

ثم تركها وخرج واغلق باب الغرفة خلفه ..

ظلت ماجدة بمكانها على طرف السرير وقامت بمسك رأسها براحتي يداها ، ثم تحدثت مع نفسها وقالت : ماذا أفعل ؟؟ هل البس هدومي واروح ؟؟ ام أظل معهما ؟ ولكن ماذا بعد وجودي معهما ؟ هل يتناوبون على جسدي ولحمي أم أن خليل هذا جاء للفرجه فقط ؟ لا أعتقد أنه جاء للفرجه فقط لأن عيونه كانت كلها رغبة وشهوة ، إن عبد اللطيف هو السلطة وخليل هو المال ، هل أضرب عرض الحائط بالسلطة والمال ؟ وهل لو لبست هدومي وجيت أخرج هل هيسمحوا لي بذلك بسهولة ؟ لا اعتقد ذلك ، أنا لا أعرف ماذا أفعل وكيف اتصرف ، الوقت يمر ولم آخذ قرار بعد .

ذهبت ماجدة للحمام وغسلت وجهها وبعدها قررت أن تخوض التجربة وليكن ما يكن على الأقل هذا اليوم ، فلا مفر ، لا مفر ، لا مفر …

اصلحت مكياجها وسرحت شعرها ووضعت برفان من البرفانات المثيرة التي على التسريحة ثم اخذت نفس عمييييق وفتحت الباب وخرجت ، وفي الطرقة المؤدية للريسبشن ندهت على عبد اللطيف بيه : عبووودي .

انفرجت اسارير عبد اللطيف وقال : تعالي يا أحلى ماجي ، كنت لسه بقول لخليل انك جايه ، وكان خليل هاريني غزل فيكي .

تقدمت بخطى فيها من الكسوف والدلال ووصلت للريسبشن فقام اثنيناتهم إعجابا بها وتقديرا للحمها الشهي وأمسك كل واحد منهما ذراع من ذراعايها وأجلساها بينهما على الكنبة ذات الثلاثة أفراد .

أخذ بودي يقبل خدها الذي ناحيته ويهمس لها ويقول ايوا كده يا مجوده فرحتيني واسعدتيني وعمري مهخليكي تندمي ابدا .

أما خليل فقد كان قليل الكلام إلى حد ما فقد كان مشغولا بفردة البز التي ناحيته ، يتلمسها ويفحصها ويضرب عليها بصوابعه فقلت له ماجدة ممازحه : مالك يا استاذ خليل انتا بتفحص سيارة ههههههههههه.

ضحك الجميع كثيرا على تعليقها وكلامها لخليل ثم قال خليل : ايه استاذ خليل دي ؟ يعني هوا عبودي وانا استاذ خليل ده مش عدل هههه.

قالت ماجدة : عايزني اقولك ايه ؟ خليلي ، ولا خيلو ، ولا خلي ، ولا خالولو ، ولا خليلتي ؟ ههههههههههه.

خليل : ههههههههههه ايه ده كله ، كلهم حلوين منك .

عبودي : ههههههههههه لا دلعي خليل بالشخره خخخخخ ههههههههههه.

انا : ههههههههههه بس انا مبعرفش اشخر .

خليل : لا متخفيش هنعلمك ههههههههههه .

جو الهزار والضحك خلاها يقل توترها كثيرا وتعاملت معهم كانها تعرفهم من زمن .

كان خيلو طوال الحديث والضحك يده شغاله لا تهدأ تسرح في كل مكان تطوله من جسدها وكأنه لم يرى لحما قبل ذلك ههههههههههه ، وكان فمه على الحلمه التي ناحيته ، يتكلم ويرجع لها ، يضحك ويرجع لها ، وكأنها سيجارة يسحب منها الدخان .

لم يستمر هذا الوضع كثيرا فقد قاما وخيلو خلع ملابسه بالكامل ورماها على الكرسي ، وعبودي أنزل شورته وقلع تيشرته ، أصبحا الاثنين عرايا كما ولدتهم أمهاتهم ، كان منظر زب خيلو فظيع اتخن من زب عبودي وبنفس طوله وعروقه بارزه أيضا ، ولونه اغمق من زب عبودي قليلا .

وقف الاثنين عرايا امام ماجدة ثم قال خيلو : وانتي مش هتقعلي ؟ قالت : هقلع ايه منا مقلوعه اصلا ههههههههههه وضحكوا على كلمة مقلوعة رغم أنها طلعت منها بطريقة عفوية ، ثم قالت : ماشي وراحت قالعه الروب ولسه هتقلع القميص خيلو قال لها استني وراح جايب مقص وقصه وكذلك الروب ، استغربت من تصرفه ولكن تذكرت البشكير هههههههههه الحاجات هنا استعمال مره واحدة .

اصبحوا جميعا عراه تماما فما كان من ماجدة إلا أن جثت على ركبتيها أمامهم واصبحت تتنقل بين ازبارهم ، تمص هذا وتدعك بيدها الآخر والعكس .

ثم قالت لنفسها إذن الموضوع عندهم الاثنين يمارسون معي في نفس الوقت ، كنت متوقعه أن كل واحد ينيكني بمفرده ثم يتبادل مع الآخر ، ولكن بالشكل ده الاثنين سوف يقوموا بافتراسي سويا ، هل اتحمل ذلك ؟ لست ادري ولم اجرب ذلك ولكنها تجربة جديدة بالنسبة لي تستحق المغامرة .

كان خيلو قد التقط موبايله من على مسند الكرسي وتوقعت أنه سيجري مكالمة على صوت المص ولكنها تفاجات أنه يصورها وهي تمص لهم ، فقالت له : طب ليه كده بقااااا ؟

رد وقال لها : عادي انتي خايفه من ايه ،

قالت له : طبعا اخاف افرض حد شاف الصور دي قصدي الفيديو إذا كنت بتصور فيديو بيكون الوضع ايه ؟ فضيحة لنا كلنا ،

ضحك خليل وعبد اللطيف من كلامها وقال خليل : انتي بقى فاكره ايه ؟ اولا الموبايل ده بتاع عبد اللطيف بيه ثانيا هوا مش بيخليه على الموبايل هوا بيحطه على فلاشة بعد ميشيل الوش من الفيديو او يحط حاجه سوده على الوش ، قالت له : وليه كل ده ؟ قال هوا مزاجه كده هنقوله لا غير مزاجك ، ثم أكدت عليه بجد الوش مش بيبان ، فرد عبد اللطيف اطمني يا ماجدة وانا اللي بقولك مش حد تاني ، قلت له : حاضر عبودي .

بعد ذلك نام عبودي على كنبة الانتريه وماجدة وطت على زبه الفاخر تستكمل مداعبته ومصه ولحسه ، أما خيلو فقد ذهب بعيدا واستدار خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يضرب عليهما بقوه بخلفية أصابعه وأنا أصرخ وأغنح وأشخر خخخخخخخ ثم بلل زبه من ريقه وشحطه بكسي مرة واحدة ، صرخت ماجدة بأعلى صوتها فقد كان مثل سيخ الحديد الساخن وظل يفحت في كسها دخولا وخروجا وهي تصرخ وتترجاه ثم تذكرت شيئاً كان غائبا عنها وقالت : استنى استنى ارجوك يا خليل استنى ، وهي تبكي والدموع تنهمر من عينها فأخرج خليل زبه وقال : فيه ايه يا شرموطة ، قلت له : انا جوزي مسافر بره وانا مش باخد حبوب ولا عامله وسيلة .

قالوا اثنيناتهم متخفيش متخفيش ودخل خيلو وأحضر من الداخل واقيين ذكريين أعطى لعبودي واحد وله الثاني ، قال عبودي ارتحتي كده ؟ قلت : اه .

قال خيلو وهو واقف خلفها لفي يا لبوة لبسيهولي ، تركت عبودي والتفت لخيلو وقلت له : انا معرفش البسه ازاي ، راح صافعها صفعة قوية بالقلم على بزها وقال لها : مش محتاج تعليم يا شرموطة ، اقطعي الكيس وطلعي الواقي ولبسيه لزبي يا متناكة ، قلت له بكل خضوع : حاضر .

وقامت بتلبيسه إياه ، ثم قال لها : انزلي يا كلبة وضع الكلبة طبعا عرفاه .

نزلت على الفور على ركبي واستمريت في مص زب عبودي وخيلو يفحت في كسي بزبه ذو الواقي .

لقد وصل زبه إلى اعماق اعماق كسها ، وصل إلى منطقة لم يصل لها زب زوجها ، وكان وهو يفحت في كسها يدخل صباعه في مؤخرتها ، لقد كان عنيفا معها جدا ولكنه نييك من طراز نادر ، أنزلت معه العديد من المرات وارتعشت كثيرا ولكن زبه بهذا الواقي اللعين شقها نصفين وأحسست أنه يقطع في لحم كسها ، تعبت منه وتمنت أن يبدل مع عبودي لكنه كان مصمم أن يقضي على كسها ، حاول أن يدخل صباع اخر في خرمها ولكنها كانت ضيقة فلم تفتح طيزها بعد ، ثم أخيرا أخرج زبه من كسها وحاول أن يفتح طيزها ولكنها صرخت من الألم ، فضربها على فلقتيها وقال لها : افتحي فلقتينك يا متناكة بايدك ورخي نفسك ، عملت مثل ما قال ولكن زبه لم يدخل ولا حتى رأسه ، خلع الواقي ووضع فازلين على خرمها وعلى زبه وفشخها جامد حتى أنها عضت زب عبودي من الألم ، وفي النهاية دخلت رأسه بالقوة ، انتظر قليلا وحاول أن يدخل جزء آخر مفيش فايدة ، أخذ يهز فيها وفي طيازها حتى يدخل أكثر حتى قرب أن ينزل ما فيه من لبن ، وافرغ لبنه على باب خرم طيزها وفي نفس الوقت انزل عبودي في فمها ، لقد كان لبن خيلو غزيرا وساخن جدا حست به وهو يسيل من على خرمها لفخادها من الخلف ، وارتمت ماجدة وخيلو أرضا على السجادة اما عبودي بزبه الفاخر فقد كان شبه غائبا عن الوعي من النشوة فقد كانت هذه هي المره الثانية له .

غفوا قليلا ثلاثتهم ولم يفوقوا إلا على صوت موبايل عبودي ، فقد كانت زوجته ، فهمت ماجدة بعد المكالمة أنه نسى أو تناسى أنه كان عازم ابنته وزوجها على الغذاء وأنه تأخر عليهم فقام سريعا الى الحمام ولبس هدومه ونده على ماجدة في الغرفة فذهبت له مسرعة فقال لها : متشكر جدا يا ماجي انا مبسوط منك أوي ومنتظرك الخميس الجاي زي النهاردة ووضع في يدي ألف جنية وقال لي روحي لدكتور نسا وظبطي الدنيا ومنتظرك الخميس الجاي متنسيش سلام .

قلت لنفسي أنه نفس أسلوبه أوامر وبس بدون نقاش ولكنه الصراحة طيب وحنون عن الشرس اللي بره.

دخلت ماجدة الحمام اخدت شاور سريع ولما خرجت لفت نفسي بالبشكير ثم تذكرت أن القميص تمزق اربا اربا .

طلعت على الباب وندهت على خليل : يا خيلو ،،، يا خلودي ،،، يا خليلتي ههههههههههه

خيلو : نعم نعم بحط الاكل في الميكروويف .

ماجدة : طيب تعالى .

حضر خليل مسرعا فقالت له انا اخدت شاور هلبس ايه ؟ قال لها : هههه ولا حاجه ، قالت له يا راجل يا مفتري هقعد عريانة .

قال لها : وايه المشكلة منتي من شوية كنتي ملط هههههه قلت له : ماشي منا ساعتها كنت بتناك لكن دلوقتي رايحه اكل ههههههه ، قال خلاص لفي البشكير عليكي وتعالي ناكل .

ثم طلعت بالبشكير لفاه بطريقة مغرية وجلسنا على بار المطبخ ناكل ، كان الاكل لذيذ جدا ، و كنت قد بدأت أجوع من الفرهده اللي اتعملت في ، قال خيلو : كلي كويس انا جايب اكل كتير ، قلت له : منا باكل اهو .

خيلو : انتي عندك ***** ؟ قلت له : اه تلاته ولدين وبنت ، ورا بعض رابعه وثانية ابتدائي وتانية حضانه .

قال : طيب ابقي خدي اللفات دي ليهم انا جايب أربعة كيلو كباب وكفته .

قلت له : ماشي منحرمش .

واستمر النقاش وسألني جوزك في بلد ايه وبيشتغل ايه وبيقبض كام ، كلام من ده وجاوبته .

بعد الاكل كانت الساعة قاربت على السادسة مساءا .

قلت له : يااااه انا اتاخرت اوي .

خيلو : لا لسه بدري متخفيش هوصلك .

فرحت وقلت له : بجد ، قال بجد قلت له : خلاص نص ساعة ونمشي ، قال متحدديش وقت انا قلتلك متحمليش هم المواصلات .

يلا بينا ندخل نريح على السرير شويه ، قلت له يلا .

ثم دخلنا الاوضة وتمددنا على السرير عرايا تماما وقعد خيلوا يقرصني في بزي ويقول : بس انتي شديدة يا بت ، قلت له : وإنتا مفتري ياض ههههههه وضحكنا ، قلت له : إلا من حق انتا طبعا متزوج قال طبعا ، قلت له : وموظفة ، ضحك وقال : لا هيا دكتورة صيدلية وانا عامل لها سلسلة صيدليات ، قلت : اه وزوجة عبد اللطيف بيه قال دي استاذه في الجامعة ، قلت : تمام .

ثم عاكسته وقلت له : اكيد مش حلوين هههههههه.

تغير وجهه قليلا وقال دول قمرات ، فسكتت ..

قال لي يلا نخبط واحد قبل متمشي ، ضحكت وقلت له : نخبطه بالعربية ههههههههه قال لي : لا في طيزك يا لبوة ، انا عايز افتح طيزك بنت الوسخة الفاجرة دي وراح ضاربني عليها ، قلت له : بغنج بس بيوجع يا خيلو ، قال لي : لو ساعدتني وصبرتي شوية هفتحها ، قلت له بغنج : بس لو وجعتني يبقى خلاص ، قال ماشي .

و نمت على بطني وراح حاطط مخده تحتي لرفع طيزي علشان تفتح اكتر وجاب فازلين وقعد على فخادي من ورا وقعد يهز في الفلقتين الرجرايتين اللي عاملين زي الجيلي ويضرب فيهم يمين وشمال ويقول لي طيازك جبارة بس خرمك ابن متناكة ضيق وحط فازلين حول الحرم ويدخل منه شوية جوايا بصباعة ودهن زبه كمان اللي كان واقف على منظر طيزي زي العامود ونام فوقي وبدأ يحاول يدخله قلت له : بيوجع يا حبيبي قال يا بنت المتناااكة اصبري ومش تتشنجي تشنجك ده بيقفل الخرم فسكتت وبقيت أعض على المخدة حتى لا يسمع صويتي ويضربني لغاية مدخل راسه قال لي : خلاص المشكلة في الرأس ودخلت اتحملي شوية الرأس اتخن حته في الزب ، فضل شوية من غير ميزوقو وقال لي كده مفيش وجع صح قلت اه : فيه شوية ، وبدأ يزوق وأتوجع وأصرخ ، قال لي : طيب استني يا بنت المتنااااكة وراح جايب بخاخة بنج وبخ على الخرم وحواليه وقال خلاص يا لبوة كده معتش فيه وجع .

قام مدخله تاني مع الفازلين فعلا محستش بوجع ثم قال لي كده موجوعه قلت : لا قام زاقق شوية وبعدها شوية وبعدها شوية لغاية مدخله كله جوايا ، كنت حاسه اني بعمل منظار شرجي ، قال لي : خلاص ارفعي نفسك كله جوه الشرموطة .

رفعت نفسي وبقى يخبط فيها وأناةسامعة صوت طرقعة بيوضو على طيزي وبقيت أغنح له جامد علشان يجيب ويخلصني ، أووووووف جميل نيك اكتر ، خخخخخخخ معتش قادرة وأشخر وأغنح وهوا ابن المتناكة مش راضي يسبني ، زبه كنت حاسه أنه شاققني نصين وهيطلع من بقي ، وبقيت أشتمه خلص يا خول هات بقى يا عرص املاها لبن ، لغاية اخيرا مجابهم في طيزي وكنت خلاص انتهت ..

ثم نمت بعدها على بطني مبقتش قادره أنام على طيزي مش نوم نوم وتقريبا المخدر بدأ مفعوله ينتهي والوجع اشتغل .

قلت له : هروح انا ازاي كده ؟ انا مش هقدر امشي ولا حتى قادره اقعد ، يخرب بيتك انتا كنت عامل زي الثور الهايج ، وهوا مبسوط وسعيد أنه فتح طيزي ، تقولش ابن المتناكة فتح عكا هههههههه هم يبكي وهم يضحك .

قلت له : يلا علشان توصلني قال لي : استني هتصل باوبر ، قلت : وليه أوبر ، قال : منا اللي هحاسب ملكيش دعوة وهوا هيوصلك من الباب للباب قلت : ماشي .

دخلت الحمام وغسلت نفسي بس فعلا كنت مش عارفه امشي وخليل راح الريسبشن اتصل بأوبر ولف الكباب والكفته كلها والفاكهة كمان وعصائر ومايه معدنية ، تقريبا فضى الثلاجة اللي عامله زي الدولاب دي ، ولما وصلت العربية شلت الاغراض كلها واعطاني خليل ورقة ب 200 جنية وقال لي : اوبر غايته من 90 إلى 100 مش اكتر ، وطبع قبلة اخوية على خدي ونزلت علشان أروح .

وهكذا انتهى الجزء الأول من السلسلة الثانية وموعدنا في الجزء الثاني ولكن بعد تشجيعكم وتعليقاتكم أو نقدكم ولا تنسوا أنها أول تجربة لي في كتابة القصص .
سلاااام



الجزء الثاني :-

ركبت سيارة الأوبر في المقعد الخلفي وبجواري الاكياس التي بها ما لذ وطاب من الفاكهة والعصائر والمياة المعدنية بالإضافة إلى وجبة الكباب والكفتة ، وفي حقيبتي 1200 جنية ، هي حصيلة نيكي اليوم .

كما احمل معي أيضا كسا انهكه النيك وطيزا فتحت لأول مره وبجنون بحيث عدت لا استطيع السير بصورة طبيعية .

وبدأت استرجع شريط ما حدث معي اليوم ، أنني التقيت بشخصين عجيبين ، عبد اللطيف بكل ما يملك من سلطة و خليل المليونير بجبروته المادي ، كنت في احضان السلطة والمال ، لقد قضوا معي ساعات طويلة نظير فتات من المال في شقة أسست خصيصا لهذا الغرض ، فأنا لست الاولى وبالطبع لن أكون الأخيرة ، فقد دخل هذه الشقة الكثير قبلي ، التخينة والرفيعة والبيضاء والقمحية والسوداء والمدام والآنسة ، وكلهم حدث معهم ما حدث معي ، ههههه لقد أعددت نفسي مسبقا لتحرش لعبد اللطيف ولكن القدر كان كريما معي واعطاني الكثير .

ولكن ماهي نوعية هذه الرجال ؟ أنها نوعية غريبة وعجيبة ،، عبد اللطيف باشا الآمر الناهي ذو النفوذ والسلطة الذي لا ينتظر حتى النقاش أو الرد تطلبه زوجته يهرول سريعا إليها ، وخليل بيه ذو الملايين والذي جهز شقة خاصة بملايين لمزاجه الخاص هو وعبد اللطيف ، عندما أسأله عن زوجتيهما يقول أن زوجة عبد اللطيف أستاذة بالجامعة وعلى قدر كبير من الجمال ، وان زوجته أيضا الصيدلانية التي تمتلك سلاسل الصيدليات جميلة أيضا ، إذن ماذا ينقصهم لعمل هذه الشقة ، اكيد عندهم أسبابهم والتي لم اعرفها وسوف اعرفها إن كان كلام خليل معي صحيحا ، ولماذا يصورني وانا مهما امارس كل شيء معهم ؟ هل لارغامي بعد ذلك إن قُدر ورفضت ؟ لا اعتقد ذلك فهم يعرفون جيدا اني جئت بارادتي ولن أستطيع أن أقف ضد السلطة والمال واني سوف أكون طوع أمرهما ، فلماذا إذن تصوريري ، اعتقد أيضا لأسباب أخرى سوف اعرفها ، الشيء الغريب أيضا أن عبد اللطيف لم ينيكني ، نعم لم ينيكني ففي المرتين الذين أنزل فيهما لم يدخل زبه الفاخر ابن الأكابر في كسي ، المرة الأولى بين احضان صدري والمره الثانية بفمي ولم يتبادل الأوضاع مع خليل ، شيء غريب أيضا !!

هههه الأغرب أيضا أن عبد اللطيف عرض عليا الذهاب مرتين المره الاولى عند مجيئي إليه والمره الثانية عند دخول خليل علينا ، وفي المرتين وافقت على الاستمرار ، أنه يوم كله علامات استفهام ، ولكن أكثر شيء تاعبني هي طيزي ههههههههههه دانا لم اتعب هكذا عندما فتح زوجي كسي ، هل فتح الكس أسهل من فتح الطيز ههههههههههه ايه اللي انا بقوله ده .. ااااااه يا طيزي يانا ، يادي المصيبة اليوم هو الخميس وغدا الجمعة لا يوجد أطباء ولا عيادات إذن سوف انتظر ليوم السبت بهذا التعب .. اخ يانا عاجبك كده يا خيلو هههههههههه .

كنا قد وصلنا وأبلغت السائق عن مكان البيت واعطيته ال 200 جنية بتوع خليل اعطاني منهم 110 جنية ، تقريبا خليل يعرف كل شيء .

دخلت لاطفالي مسرعه فأكيد جاعوا يا ولداه وسخنت لهم الاكل واعطيتهم العصائر وذهبت مسرعه الى الحمام جهزت طشت كبير وضعت فيه ماء دافىء وغسول مهبلي عندي حتى اخفف ألمي الذي بكسي وطيزي أيضا .

** وهكذا انتهى سرد سكرتيرتي ماجدة لكل ماحدث معها وفيها منذ يوم الاربعاء والاستعداد ليوم الخميس وحتى يوم الجمعة **

هاتفت ماجدة تليفونيا عصر يوم الجمعة وكان هذا الحوار :-

انا : ايه يا ماجدة مش قلتلك لما ترجعي من تسليم المظروف للاستاذ عبد اللطيف تبلغيني .

ماجدة : اسفه يا ريس اصلي رجعت متأخر ونسيت خالص .

انا : ومتاخر ليه ؟ ليه كانت المواصلات وحشة ؟ ورجعتي امتى ؟

ماجدة : رجعت تقريبا سبعة ونص مساءا .

انا : يااااه سبعة ونص ليه بقى ؟ اكيد روحتي تشتري اغراض .

ماجدة : لا هبقى احكيلك بعدين .

انا : طيب عندنا نوبتجية بكره السبت .

ماجدة : مش هقدر يا ريس معلش سامحني .

انا : طيب تمام انا هتصرف .

ماجدة : تسلم يا ريس .

وحضرت ماجدة دوام العمل الطبيعي يوم الاحد وكان باين عليها التعب فعلا وحكت لي انها يوم السبت راحت لدكتورة نسا ودار بينهم هذا الحوار :-

ماجدة : دكتورة انا زوجي كان مسافر الخارج ورجع إجازة الاسبوع الماضي ونام معايا يوم الخميس فأنا جايه لحضرتك علشان اعمل وسيلة لمنع الحمل ، هوا مارس معايا يوم الخميس بس كان لابس واقي ذكري .

الدكتورة : طيب اطلعي افحصك .

طلعت على سرير الكشف فحصتني ثم قالت : انتي متبهدلة خالص ، ليه كده ؟

ماجدة : هههه معلش بقى يا دكتورة اصل كان على شوقه .

الدكتور : انتي متبهدلة قدام وورا ، ايه ده انتي كنتي نايمة مع حمار ؟

ماجدة : منا قلت لحضرتك اصله غايب بقاله فترة ووحشاه .

الدكتورة : بس مش بالطريقة دي ، عموما انا هكتبلك على أقراص منع الحمل هيا غالية شوية علشان أجنبية لكنها مفعولها احسن واعراضها الجانبية بسيطة ، اما بالنسبة للالتهابات المهبل عندك فده من آثار الواقي الذكري ، فيه انواع منه بتعمل كده ، عموما معتوش محتاجين الواقي إذا اخذتي الاقراص بانتظام ، ثالثا والأهم انا هكتبلك علاج وممنوع منعا باتا زوجك ينام معاكي من ورا على الأقل لمدة ١٠ ايام لأسبوعين مفهوم

ماجدة : مفهوم يا دكتورة لكن من قدام عادي ؟

الدكتورة : لا راحه اسبوع كده مع العلاج .

ماجدة : بس اسبوع كتير يا دكتورة واجازته صغيره

الدكتورة : طيب النهاردة السبت تعالي يوم الثلاثاء اشوفك الاول .

ماجدة : تمام يا دكتورة شكرا.


وده اللي حصل يوم السبت انا كده حكيت لك كل حاجة

انا : شوفي يا ماجدة باختصار كده انتي دخلتي عش الدبابير .

ماجدة : طيب والحل ؟ تنصحني بايه ؟

انا : انتي عديتي مرحلة النصيحة خلاص . معتش ينفع

ماجدة : طيب انا هشوف هعمل ايه وهبقى احكيلك .

انا : بالتوفيق .

** في هذه الفترة من الأحداث ستكون ماجدة هي محور الأحداث وبالتالي هي التي ستقوم بسرد الأحداث ليس انا **

ذهبت للدكتورة يوم الاثنين وليس الثلاثاء بعد ما اخذت العلاج من يوم السبت والمراهم والغسول والتشطيف فحصتني الدكتورة ثم قالت : الأمور احسن كتير عن المره اللي فاتت بالنسبة للمهبل لكن الشرج لسه ، استمري على العلاج فترة كمان وممنوع زوجك يقرب منك خلفي نهائي دلوقتي ويا حبذا علطول .

انا ( ماجدة ) : بس هوا بيحب من ورا وانا مش بحب ازعله ( قلت ذلك وبتمثيل الكسوف والاحراج ) .

الدكتورة : رجاله كتير كده بس هوا كان عنيف أكثر من اللازم معاكي . الشغل الخلفي ده ليه ضوابط وتمارين معينة .

انا : فعلا كان عنيف وبقيت اصوت من الألم فكان عنده بخاخة بنج بخلي منها .

الدكتورة : اكبر خطأ عمله وده سبب اللي انتي فيه دلوقتي لأن البنج بيخدر المكان وبالتالي الزوج بيمارس براحته وممكن يعورك أو يسبب شرخ للمكان أو بواسير وفي الحالة دي لازم تدخل جراحي . انتي موصلتيش لمرحلة التدخل الجراحي

انا : بس ايه موضوع التمارين ده .

الدكتورة : بصي هفهمك لان شكلك متعلم ، المهبل فيه افرازات طبيعية تسهل دخول العضو وخروجة ، لكن في الشرج مفيش افرازات علشان تسهل الدخول والخروج ، علشان كده بكتب على نوع جيل بيساعد في الحالة دي ، وفيه تمارين توسيع كمان بتقوم بها الست قبل الممارسة الخلفية .

انا : فهمت بس حضرتك اكتبيلي الجيل ده وانا هبقى اعمل تمارين توسيع بالجيل .

الدكتورة : بس مش قبل اسبوع من النهاردة .

انا : تمام .

اتصلت بالاستاذ خليل يوم الاثنين مساءا بعد زيارة الدكتورة وكان هذا الحوار .

انا : معلش يا استاذ خليل بتصل في وقت مش مناسب .

خليل : خير فيه ايه ؟

انا : انا لسه جايه من عند الدكتورة .. دكتورة النسا وكنت عندها يوم السبت كمان .

خليل : وبعدين ؟

انا : كتبت علاج كتير وانا تعبانه ومش هقدر اجي يوم الخميس الجاي وطبعا عبد اللطيف بيه منبه عليا متصلشى بيه فحضرتك بلغه .

خليل : مينفعش لازم تيجي الخميس وانا مش هبلغه بحاجه ، اتصرفي مليش فيه ، وكأني مسمعتش حاجه .. سلام .

انا : انصدمت من الأسلوب ومن اللهجة وقررت اروح يوم الخميس ولما انفرد بعبد اللطيف هقوله على كل حاجه .

ومرت الأيام سريعة وكثفت العلاج وذهبت يوم الخميس في موعدي السابق ولكن في المره السابقة لم أكن أعلم ما سيحدث معي ، لكن اليوم اعرف لماذا انا آتيه وفي اي مكان ومع من .

وقفت أمام البرج في نفس ميعاد الاسبوع الماضي ولا اعرف كيف اتصرف ؟ هل اطلع مباشرة للشقة أم انتظر اتصال من عبد اللطيف ام اتصل انا بخليل ؟

بعد قليل جائني اتصال من عبد اللطيف : انتي فين ؟

انا : أمام البرج .

عبد اللطيف : طيب اطلعي انا فوق . وقفل الخط .

طلعت مباشرة بلا أي تردد . وفتح لي عبد اللطيف بابتسامته المعهودة وقال : اهلا يا ماجي اتفضلي وحشتيني .

انا : وإنتا كمان .

عبودي : تعالي ارتاحي .

وسحب يدي واجلسني بجواره على ذات الكنبة ذاتها التي تتسع لفردين ، كان يلبس شورت طويل لحد الركبة وتيشرت وواضح عليه الإرهاق شيء ما .

عبودي : ها ايه الاخبار ؟

انا : ماشي الحال بس تعبانة شوية .

عبودي : خير مالك يا حبيبتي ، مع بعض التحسيس الخفيف على فخادي .

انا : مكنتش هاجي النهاردة .

عبودي : ليه بس احكيلي ايه اللي تاعبك .

حكيت له باختصار عن زيارتي لدكتورة النسا مرتين وأنها وصفت لي علاج مكثف مع اقراص لمنع الحمل غالية أجنبية لأنها امنه عن الأصناف الأخرى ، لدرجة اني استلفت من الباشمهندس الف جنية .

عبودي : يااااه . طيب ودلوقتي بقيتي احسن ؟

انا : اه تمام .

عبودي : طيب يلا قومي غيري هدومك وظبطي نفسك وانا منتظرك هنا ، هخلص شوية شغل على التليفون ، وعلى فكرة البسي القميص اللي على السرير ، انتي عرفتي المكان خلاص مش محتاجة اجي معاكي .

انا : حاضر .

ذهبت إلى غرفة النوم المعتادة وقمت بخلع ملابسي وكأنها غرفة نومي ودخلت الحمام اخدت شاور سريع وطلعت لافه نفسي ببشكير جديد غير الذي القي في الزبالة هههه.

وجدت على السرير قميص نوم غريب ، فهو ليس له لون معين ولكن به جميع الالوان وعبارة عن خيوط ملونه متراصه بجوار بعضها البعض ومن على الصدر الخيوط ملمومه وعامله شكل السوتيان ، كان قميص مثير جدا لم ارى مثله من قبل ، وبالطبع مع البانتي الخاص به ذو المثلث المقلوب ، لبست القميص الذي يشبه بدلة الرقص وظللت انظر لنفسي في المرآة دقائق ثم وضعت برفان مثير وذهبت لعبودي ، كان مازال يتحدث في التليفون ، ويخلص مع هذا ويتصل بهذا وعندما رأني أشار لي بيدة علامة ok وهو يبتسم ، ثم أشار لي بيده أيضا بعمل فنجان من القهوة واستمر في محادثاته حتى انتهيت من عمل القهوة .

عبودي : ايه الجمال ده كله مكنتش متخيل أن القميص هيكون عليكي حلو كده .

انا بسهوكه : يعني القميص حلو ولا انا ؟

عبودي : جسمك اللي محلي القميص ، بموت فيكي وفي جسمك الجبار .

انا : خير مشغول في ايه ؟

عبودي : يا ستي فيه شوية قلق واحتمال يكون فيه تغيير وزاري قريبا وبعده حركة محافظين .

انا : بتمنى تكون وزير أو محافظ .

عبودي : تفي من بقك انا كده تمام ، المحافظ بيتشال لكن أنا لا والوزير بيتغير وانا باردو لا ، انا كده احسن من المحافظ والوزير.

انا : صح عندك حق ، ألا من حق تعرف حد في الجوازات .

عبودي : طبعا خير ؟

انا : عايزه اطلع جواز سفر ، بس يا ترى بيتكلف كام ؟

عبودي : ليه ؟

انا : احتمال اسافر زيارة لزوجي في الامارات .

عبودي بلهجه حاده : لا مفيش سفر ميجي هوا .

انا : انا بقول احتمال وبعدين لو سافرت هما شهرين تلاته بالكتير .

عبودي : انا قلت مفيش سفر.

انا : طيب ليه بس .

عبودي : تسافري ومشفكيش شهرين تلاته ، لا طبعا ، دانا حتى كنت عرضت عليكي تشتغلي مع خليل .

انا : اشتغل مع خليل ايه وامتى ؟ انتا مش عارف اني موظفة .

عبودي : عارف ، انتي ممكن بعد شغلك ويا ستي هما ٣ ايام في الاسبوع مش الاسبوع كله وهما ٣ أو ٤ ساعات في اليوم ، وهخليه يديلك ٣٠٠٠ جنية شهريا .

انا : صعب يا بودي علشان الولاد .

عبودي : بس فكري .

انا : لا بجد صعب وعموما هاخد راي جوزي .

عبودي : ماشي . ايه موحشتكيش ؟

انا : لا طبعا وحشتني جدا ، هوا الاستاذ خليل فين ؟

عبودي : في الميناء النهاردة بيخلص شحنة جايه له .

انا : يعني مش جاي النهاردة ؟

عبودي : اه احتمال كبير .

انا : طيب كويس .

عبودي : كويس ليه ؟ ههههههههههه

انا : اصله المره اللي فاتت بهدلني اوي وخصوصا بعد ممشيت انتا .

عبودي : ههههههههههه اه عرفت وشفت .

انا : وشفت كمان !!

عبودي : طبعا انتي متعرفيش أن مفيش حاجه تستخبى عليا ، وبعدين يا ماجدة انتي بتاعتي انا ، انا معجب بيكي من أول مشفتك ومبسوط اننا مع بعض .

انا بدلال : طيب مطول انا بتاعتك ومبسوط معايا ليه بتدخل حد تاني .

عبودي : انتي ازاي مش فاهمة لغاية دلوقتي ، وعموما هفهمك تاني يا غبيه هههه ، خليل ده مش مجرد صديق لا ، انتي عارفه اني راجل معروف ومسئول مينفعش اخدك أو حتى آخد غيرك ونقعد في مكان عام أو حتى فندق .. تاني حاجة خليل ده بيستفاد مني وبقدم له خدمات كتيرة ومش عايز أفسر أكتر من كده .. ثالثا والأهم انتي ست شديدة مش هقدر أكيفك كما ينبغي فلازم يكون معايا حد تاني أو مساعد وطبعا معنديش غير خليل اللي أثق فيه ، أثق فيه لمصلحتي ولمصلحتك وكمان لو تتذكري انا من البداية خيرتك ومش أجبرتك على حاجه وكان لكي حرية الاختيار .. مفهوم ولا أقول كمان ؟

انا بعد فترة صمت : خلاص اللي تشوفه .

عبودي : احنا هنقضيها كلام ولا ايه ؟ ههههههههههه

انا : منا معاك اهو .

ورحت قاعدة على حجره وقعدت أبوس فيه بوسات سريعة على كل جزء من خديه ثم اتبعتهم ببوسه طويلة من فمه ، ثم وقفنا وبدأنا نتراقص سويا ونحن محتضنين بعضا البعض وقمت بخلع تيشرته وهو أخرج بزازي اللي هما كانوا اصلا خارجين وضمني بقوة وأصبح صدره ملتحم تماما ببزازي ، ثم ابعدني عن صدره قليلا وبدأ في رضاعة بزازي وعضعضة الحلمات ، كان ينهش بزازي نهشا ، ظللنا على هذا الحال فترة ثم انزلت له الشورت وأصبح واقفا امامي عاريا تماما ، كان زبه واقفا بعض الشيء فمسكته بيدي ووضعته بين فخادي وانا واقفه أمامه وضممت أرجلي حول زبه الفاخر حتى بدأت أحس به وهو يكبر بين فخادي وأصبح يخرجه ويدخله بين فخادي ، همست في أذنه وقلت له بغنج . انتا بتعمل ايه ؟ فقال مش عارف انا بعمل ايه ؟ قلت له بغنج أيضا ( بتنيييك فخادي ) ، الكلمة أثارته أكثر وأصبح يزيد من سرعة دخول زبه وخروجه بين فخادي .

ثم تمددت على كنبة الانتريه التي تتسع لثلاثة أفراد على ظهري ووضعت رجل على رجل وقلت له أنا نفسي تنيك كل حتة فيا احححححح.

قام بخلع قميص النوم الذي لا يستر شيئا وتمددت ثانية عارية تماما أمامه ، جاء وقعد على بزازي رجل على الأرض والأخرى على الكنبة ووضع زبه أمام فمي ، لم أفتح فمي ولكني مررت شفايفي على زبه ثم ابلله بريقي وارجع ثانية اداعبه بشفايفي المضمومه ، كنت حابه أجرب معه كل ما هو جديد ورومانسي وأعتقد أن ذلك يثيره أكثر ، ثم فتحت فمي فتحة صغيره ووضعت زبه على فتحة فمي وقلت له بغنج دخله ، فزقه وانا فتحت فمي قليلا فدخل جزء بسيط ، قلت له أكثر فزقه وانا فتحت بقي شوية كمان وبدأت سرعة زبه في الدخول والخروج تتزايد ، أخرجت زبه من فمي وقلت له بعلوقيه انتا بتعمل ايه ؟ قال بسعادة بنيك بقك فقلت له طيب كمان يا بودي ، وظل ينيك في بقي مده وانا اغنج تحته ااااااه اكتر .

ثم رفعت إحدى يداي عاليا حتى ظهر تحت باطي وقلت له عيزاك تنيك باطي ، ضحك وهو رافع حاجبيه مما يدل على اندهاشه من الفكرة وقال وماله انيك باطك وضحك وضحكت ، وضع زبه تحت باطي ثم انزلت يدي على زبه وظل يحرك زبه تحت باطي وكان منتشي وانا اضغط بذراعي على زبه حتى حسيت من تعبيرات وجهه أنه قارب على الإنزال ، ثم قال مش هنيك باطك الثاني ضحكت وقلت له بشرمطة لا خليه لخيلو ههههههههههه ، قال لي لأ هنيكه أنا يا شرموطة ، قلت بلبونه يا سيدي أمرك أمرك يا سيدي وضحنا ثم رفعت له ذراعي الثاني ووضع زبه ثم أنزلت ذراعي عليه ، واستمر مثل الباط الأول وهو يقول أول مره في حياتي انيك الباط ، دنيك الباط حلو اويييييي ، قلت له ولسه هتنيك الباط وهتنيك ال back ههههههههههه ، ضحكت وضحك وقال لي انتي فظيعة ، قلتله بس مش النهاردة قال لي مش النهاردة ايه قلت له نيك ال back ههههههههههه ، ثم جلس على بطني وبدأ في نيك بزازي وهو يحب ذلك كثيرا فبزازي تثيره جدا وعرفت ذلك من المره السابقة ، واستمر في نيك بزازي وانا اضغط بشدة على زبه ببزازي وعندما يظهر رأس زبه من بين البزين العقه بفمي حتى نطر منيه الساخن على بزازي وفي الشق بين البزين وايضا على وجهي وانا أبل صوابعي من منيه من على هذه الأماكن ثم الحس صوابعي وعليها منيه اللذيذ .

قام بودي من على بطني وهو يلهث وقمت له وتمدد هو على ذات الكنبة ، وذهبت انا الى الحمام وقمت بتنظيف جسدي من منيه وغسلت كسي أيضا من افرازاته ثم رجعت وجهزت طبق من الفاكهة وجلست على طرف الكنبه التي هو عليها اطعمه بيدي وبفمي …

كانت الساعة تخطت الرابعة عصرا فقام ليستعد لجولة النيك الثانية .

قال لي الدور على كسك في النيك وضحك ، قلت له بضحك وشرمطة احنا هنخم ، قال لي ليه ؟ قلت له انت كده بتعدي مناطق ههههههههههه، قال مناطق ؟ قلت له ايوه ، لسه قبل كسي عيزاك تنيك صرتي ههههههههههه ، قال واااااو صرتك ؟ قلت طبعا يا قلبي ، وجثيت على ركبي وبين رجليه وهو جالس وبدأت في مص زبه ولعق وشفط بيضانه ولم يخلو الأمر من وضع صباعي في خرمه ، فاثار سريعا وانتفض زبه ،، لقد عرفت عنه شيئا جديدا سأستخدمه لاحقا ، وعندما انتهيت من مص زبه نمت على ظهري ورفعت ظهري على المسند الجانبي الكنبة

( حتى تكون بطني مقوسه وصرتي تكون مقفوله ) وهو جاء ويريد أن يضع زبه في صرتي مباشرة قلت له انتظر ، واطبقت كف يدي على زبه وامام صرتي مباشرة ، أصبح زبه نازل طالع في كف يدي المقفول على زبه ويلامس في نزوله وعند ضغطه لفتحة صرتي ، بقوله انتا بتعمل ايه دلوقتي يا بودي يقول لي بنيك صرة الشرموطة ، ثم قال لي انتي اتعلمتي الحاجات دي فين ومن مين ؟ قلت له هتصدقنى لو قلت لك أنها اختراعي ولا كانت على بالي وأنها وليدة اللحظة معك ، قال لي انتي ملكيش حل ، فعلا انا مشفتش على النت حاجه زي كده .

ثم نزل إلى كسي فقلت له هتنيك كسكوسي يا بودي ؟ قال لي دأنا ههريه نيك ، قلت له وهتمتعني يا بودي ؟ قال لي دأنا همتعك وهفشخك كمان ، قلت له وهتملاه لبن يا بودي ؟ قال لي هغرقه لبن ، قلت له هتحبلني يا بودي ؟ قال لي لأ يا لبوة .. مش انتي بتاخدي الحبوب ، ضحكت وقلت له ايوه طبعا ، قال امال ايه هتحبلني دي ، ضحكت ثانية وقلت له إنك هتحبلني لو مختش الحبوب ، ضحك وقام ضاربني على فخادي وقالي يا بنت المجنوووونة دانا صدقت. لا لا لاااا انتي تهيجي الحجر ، وضحكنا وبشدة .

ثم نزل بين فخادي ورفع رجل من ارجلي على كتفه وبلل رأس زبه بريقه ثم حشرة بداخلي ، امممممممم امممممممم فعلا زب من النوع الفاخر.

أنه ارفع من زب خليل ولكنه جميل وتحس أنه زب شيك كده ههههههههههه ، يفحت في كسي بأدب ههههههههه.

لا زب متربي وابن اصول .

ثم رفع رجلي الثانية على الكتف الثاني له وزاد من سرعته وانا اغنج واصرخ واتشرمط عليه وهو لا يتكلم أثناء نيكه لكسي لغاية لما قرب على الإنزال اخرجة من كسي وانزل على بطني وبالقرب من صرتي وارتمى بجسده علي وهو يلهث وانا احتضنته .

بعدما قام من عليا قلت له كان ممتع اوي قال لي بجد انبسطتي قلت له جدا وجبت كذا مره ثم قلت له بدلال ألا من حق انتا ليه مجبتش جوايا اوعى تكون كنت خايف لتحبلني ههههههههههه ، قال لا خالص بس عجبني موضوع نيك صرتك ده فقلت لازم اجيب عليها وجواها ..

وقمت للذهاب للحمام فقال استني هدخل معاكي وعمل اتصال تليفوني .

عرفت أنه بيتصل بخليل وقال له إني لسه موجودة ، طيب انتا فين ؟ في الطريق طيب هيا هتروح فقال له خليها تستناني ، نظرت لعبودي وشاورت له على معصم يدي بمعنى اني تاخرت فقال له عبودي بس هيا كده هتتاخر وبعدها قال له ماشي .

قلت لعبودي ايه النظام ؟ فقال لي أنه في الطريق قدامه أقل من ساعة وانتي استنيه قلت له كده هتاخر الساعة بقت ستة فقال لي إن مجاش سبعه روحي ، قلت له على مضض ماشي ، ودخلنا مع بعضنا الحمام وتحممنا سوى ولم يخلو ذلك من بعض الهزار والتقفيش وخرجنا سويا كما دخلنا .

لبس عبودي واستعد للنزول وقبل نزوله قبلني وقال لي متشكر جدا جدا ، واعطاني الف جنية وقالي دول السلف تعطيهمله على طول ، والف أخرى وقال دول لزوم الدوا والعلاج ، شكرته وقبلته من جبينه وقلت له منحرمش منك ، ثم قال ارتاحي انتي لغاية سبعه وإن مجاش خليل البسي وشدي الباب وراكي وروحي .

نمت على السرير عريانه وغطيت نفسي بملايه وظبط الموبايل على سبعه لروح في النوم وفعلا دقائق وغطيت في النوم .

صحيت سبعه الا ربع على تليفون من خليل

خليل : ماجدة انتي فين ؟

انا : في الشقة .

خليل : طيب كويس انا عشر دقائق وهكون عندك .

انا : يعني ألبس علشان متاخرش .

خليل : براحتك بقى انا خلاص عشر دقائق .

سلام . سلام

وفعلا وصل خليل بعد عشر دقائق وانا كنت مازلت على السرير .

دخل خليل عليا الاوضة ولما لقاني نايمه على السرير وعريانه ومتغطيه بالملاية ابتسم واقترب مني وطبع على خدي قبلتين ، قلت له مرضتش امشي غير لما شوفك فقال وانا جيت عليكي على طول قبل مروح ، قلت له منحرمش منك فقال ولا منك .

ثم قال لي يلا قومي البسي علشان متتاخريش واتصل فعلا بأوبر كالمره السابقة ، قمت من على السرير ولقيت الملايه على جسمي حتى لا يراه فيأخرني وقلت له بدلع اطلع بره علشان ألبس ، ضحك وقام شادد الملاية من على جسمي وخلاني عاريه قدامه وقال لو مكنتش مرهق طول اليوم في المينا وانتي كمان اتاخرتي كنت قطعتك ، قلت من حظي الحلو وضحكت قام صافعني صفعتين على فلقتي نالت كل فلقه صفعه قوية وقال لي يلا البسي ع السريع السيارة على وصول .

لبست وظبطت نفسي وطلعت كان في الريسبشن قال لي السيارة تحت قلت له تمام قال لي استني ، فقد كان جايب اكياس حلويات شرقية اعطاني منها كيسين فشكرته جدا أنه فاكرني بالحلويات وقبلته ثم على الباب اعطاني ال ١٠٠ جنية أجرة اوبر ونزلت .

جلست كالعادة في الكرسي الخلفي فأنا نازله من برج الأكابر وبجواري اكياس الحلويات وفضلت افكر وانا في الطريق وأكلم نفسي .

لا يا ماجدة المره دي غير اللي فاتت خالص من كل الوجوه ، فأنا راجعه ب كيسين حلويات و 2000 من عبد اللطيف و 100 من خليل والأهم أن مفيش وجع في طيزي ههههههههههه ، لا فيه تطور كبير ، تطور مادي وتحسن جسماني ، وكمان اتنكت من عبد اللطيف بس ههههههههههه لا فرق كبير .

بس لقد وقعنا في الفخ ههههههه على رأي عادل امام في فيلم مرجان ههههههههههه انا بقى اقول لقد وقعت في الفخ هههه.

لا بجد هل انا حقا وقعت في الفخ ؟ ولا زي مبيقول الباشمهندس دخلت عش الدبابير ، معتقدش لا فخ ولا دبابير دول ناس طيبين وبيحبوني لا بيعشقوني .

عبد اللطيف بيه ده راجل لارج ورومانسي والتقرب منه مكسب كبير مش بس مادي يكفي أن الواحدة تعرف واحد زي ده ، يخلص لها خدمة يكون واسطة لها في موضوع كده يعني ، بس هوا فيه حاجه اكتشفتها واحنا مع بعض لما بعبصته زبه وقف هههههههه ليكون خول ، يعني ايه خول انا حتى معرفش معناها ، بلاش خول يكنش بيتناك ؟ ههههههههههه مش باين عليه ، هوا اللي بينيك ممكن يتناك ؟ باردو معرفش ، دانا معلوماتي زبالة اوي ، طيب يكونشي جايب معاه خليل علشان يهيج لما يشوفه بينيكني ؟ معرفش باردو بس ممكن فيه رجاله كده صحيح فممكن يكون من النوع ده ، كمان هوا قالي أنه ممكن ميكيفنيش نيك فخليل يقوم بالواجب ، ايوا هوا قالي حاجه شبه كده ، معرفش . بس فيه لسه حاجات مفهمتهاش ولازم اعرفها وافهمها ، اكيد مع الايام .

أما خليل ده اللي مصيبه ،، كل حبه للطياز ههههههههههه يهزر على الطياز ، يضرب على الطياز ، يفتح الطياز ههههههههههه ، بجد هوا مغرم طياز حتى لما ناكني في كسي بالواقي المره اللي فاتت كان بوضع الكلبة وكان شغال بعبصه في طيزي هههههه.

يعني انتهي من كده أن خليل بيحب الطيز و عبد اللطيف بيحب يتبعبص في طيزه ، عال اوي ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه

وعد مني لنفسي لازم اعرف كل حاجه من بتوع الطياز دول .

كنا قد وصلنا وانا دائمة الابتسام والضحك مع نفسي ، وصفت للسائق مكان البيت ووصلت البيت بسلام وبدون خسائر هذه المره .

والى اللقاء في الجزء الثالث المثير ...
منتظر آرائكم وتشجيعكم حتى أُكمل
سلاااام
رائع
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
عود احمد
متغيبش تانى يا فنان
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
بصراحة معجبنش اسلوب السلسلة التانية
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam و 7amedo
تم أضافة الجزء الثاني الجزء التالي ينشر هنا كتعليق وتبلغنا للدمج
برجاء دمج الجزء الثالث مع الجزئين الاول والثاني من السلسلة الثانية لقصتي أنا و السكرتيرة
 
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
يا روايعك استمر و متغبش عننا
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
السلسلة التانية مش زى السلسله الاولى السلسلة التانية ضعيفه واسلوبها اقل
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
السلسلة التانية مش زى السلسله الاولى السلسلة التانية ضعيفه واسلوبها اقل
شكرا على النقد .. يمكن علشان الجنس زاد وماجدة سقطت
 
جرعة الجنس زادت اوى .....
يا صديقى لا تهمل بقية عناصر القصه لانها جميله و خساره تتحول لمجرد سرد جنسى
 
جرعة الجنس زادت اوى .....
يا صديقى لا تهمل بقية عناصر القصه لانها جميله و خساره تتحول لمجرد سرد جنسى
نقدك رائع لك مني كل الاحترام والتقدير 🌹
 
  • حبيته
التفاعلات: Ehab Demian
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%