NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية أنا والسكرتيرة | السلسلة الأولي | ـ ثلاثة عشر جزء 4/9/2022

7amedo

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
17 أغسطس 2022
المشاركات
57
مستوى التفاعل
19
نقاط
38
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
الجزء الاول :

هذه اول مره اكتب فيها قصة ولكنها قصتي الحقيقة مع بعض الاضافات البسيطة ، ولنبدأ بالقصة حتى لا أطيل عليكم ...
احداث هذه القصة وانا في الاربعين من عمري ، رجل متزوج وعندي ولد وبنت وزوجتي موظفة تصغرني بثلاث سنوات ، معقولة الشكل والجسم ولكنها عندها برود جنسي رهيب فهي لا تحب الجنس ولا تطلبه من الأساس وفي المرات المتباعدة التي نمارس فيها احاول أن امتعها حتى تستجيب وتطلب في المره القادمة ، وانا بطبعي شهواني واحب الجنس جدا مما دفعني لعمل علاقات سواء على النت او على التليفون ، كما أن زوجتي كثيرة الشكاوي المرضية ... ما علينا
بالنسبة لي فأنا رئيس قطاع في إحدى المصالح الحكومية ، ذو شكل وسيم واحب الأناقة في اللبس وفي التعامل ويشهد لي الجميع بذلك ، أما في العمل فأنا شديد ولا اقبل الخطأ واعاقب بشدة كل من يقصر في عمله ، كما أن لي محل صغير لخدمات الكمبيوتر وبه طابعه لعمل الأبحاث فأنا أحب هذا المجال .
في يوم من الايام تم اضافة أحد السيدات إلى القسم الذي أشرف عليه وكانت اسمها ماجدة ( وهي محور قصتنا في هذه الأجزاء الاولى ) ماجدة هذه ريفية الطله تلبس خمار يغطي صدرها حتى تحت بطنها ، ولبسها غير متناسق لا في الألوان ولا في الشكل العام ، عندما أتت عندي كلمت المدير العام اني لست بحاجه لا لها ولا لغيرها فقال لي يا اخي خليها في مكان عندك ، يا سيدي خليها سكرتيره لك .. وافقت على مضض لان شكلها ولبسها ليس بالجيد ولكن اعتقدت أن تحت هذه الملابس جسم فتاك أو هكذا خيل لي ، قلت اجربها ... عذرا للاطالة ولكن سوف تتلاحق الأحداث تباعا ولكن ارجو من الجميع الدعم والتعليق حتى اتشجع بالكتابة وتكملة باقي الاجزاء ..
المهم كان هذا حديثي مع ماجدة
انا : نورتي القسم يا مدام ماجدة .
ماجدة : ده نورك يا باشمهندس .
انا : اقولك مدام ماجدة ولا آنسة ماجدة ؟
ماجدة : هههه آنسة !! ؟ **** يجبر بخاطرك يا باشمهندس
انا قبل ماجي القسم قالوا لي يا بختك هتشتغلي مع المهندس شريف قمة الشياكة واللباقة والاحترام كله
انا : **** يكرمك اشكرك على المجاملة الطيبة دي
قاطعتني ماجدة : لا مجاملة ايه والمصحف دي حقيقة
ابتسمت وقلت : مقولتيش مدام ولا آنسة
ماجدة بخبث الفلاحين : حضرتك تقول اللي نفسك فيه تقول مدام ماشي آنسه مقبولة بت يا ماجدة اقولك عيوني هههه.
انا : لا دانتي حكاية بقى هههه طيب بصي يا بت يا ماجدة ، انتي هتكوني سكرتيرتي الخاصة وهفهمك شوية شوية تعملي ايه وواجباتك ايه علشان لا تتعبيني ولا اتعبك
ماجدة ؛ ما عاش اللي يتعبك ، انتا أتعبني براحتك انا موافقة .
بصراحه ردودها كانت مشجعه ليا وانا حبيت اتباسط معها في أول لقاء علشان تفك
انا : اول حاجه من واجبات السكرتيرة تكون بتعرف تعمل قهوة وبوش لاني كييف قهوة .
ماجدة : انا بقى اكتر حاجه بحب اعملها هيا القهوة ام وش سمح هههه وبحب ريحة القهوة رغم نادرا ما اشربها .
انا : تمام هنشوف
وانشغلت في بعض المكاتبات وقبل نهاية الدوام قلت لها كمان بحب الانضباط في المواعيد قالت اكيد يا باشمهندس ، وقلت لها انتي من هنا ( اقصد المدينة ) ولا من الارياف فقالت إنها من الارياف ولكنها تزوجت وعايشه هنا . قلت تمام , وانتهى دوام اول يوم لماجدة سكرتيرتي الجديدة ..
والى اللقاء في الجزء الثاني غدا ان شاء **** ومنتظر تعليقاتكم رجاءا حتى اكمل ....


الجزء الثاني :-

ثاني يوم كان الجو ممطر والأرض مبلله بالماء والطين وانا من الأشخاص التي تحب أن يكون حذائها نظيف ، فعند صعودي للعمل يوجد احد ماسحي الأحذية على سلم المصلحة أعطيته حذائي ولبست شبشب وطلعت مكتبي وهو متعود بعد الانتهاء يطلع بالحذاء ويأخذ حسابه وشبشبه ، كنت تقريبا من أوائل الموظفين الذين حضروا ولم تكن ماجدة حضرت بعد . بعد ربع ساعة أو أكثر قليلا حضرت ماجدة وكانت المفاجأة ... أنها أخذت حذائي من ماسح الأحذية وحاسبته وطلعت بالحذاء في يدها ، ذهلت من تصرفها وقلت : ايه اللي انتي عملتيه ده ، ازاي تشيلي حذائي من تحت لهنا ؟ انتي متخلفه افرضي حد شافك من الموظفين يقول ايه ؟ هوا من شغل السكرتيرة تشيل حذاء مديرها ؟
وكنت متعصب جدا وصوتي بدأ يعلو ، ولكنها ردت عليا بكل هدوء : انت متعصب ليه ، الموضوع ابسط من كده ، تعرف لو مكنش ماسح الأحذية موجود كنت أنا اللي قمت بالعمل ده ،
انا : يا سلام !! ايه البرود اللي انتي فيه ده ، على كل حال اول وآخر مره تتصرفي تصرف زي ده .
سكتت وانا كذلك وبعد قليل من الوقت قالت ؛ اعملك شاي انا عامله كيكة مخصوص علشانك زمانك مفطرتش .
انا : لا فطرت وبعدين أنا مدخن ولازم أفطر قبل مخرج علشان السجائر انتي ممكن تعملي قهوة وده البن بتاعي وده فنجاني .
ماجدة : لا قهوة ع الصبح انا جايبه نسكافية بلاش شاي يبقى نسكافيه وكيك .
انا : لا خلاص مش عاوز حاجه .. وبدأت انشغل في بعض المكاتبات وبين الحين والحين اختلس النظر إليها فأجدها تلعب بالقلم بين أصابعها ثم قطعت الصمت وقالت : باشا تحب أمصلك وسكتت برهه ثم اردفت صباع نسكافية ..
فاجأتني الكلمة وقلت : ايه أمصلك دي ، انتي مجنونة ؟ فقالت : انا اقصد أن مفيش مقص اقص طرف صباع النسكافيه فقلت امصه وبعدين اقطعه بسناني ، حضرتك ليه واخد مني موقف ؟
انا : مش حكاية موقف بس افرضي حد سمعك وانتي بتقولي أمصلك يكون الموقف ايه ؟
ماجدة : لا متخفش انا واخده بالي .
بصراحة الكلمة غير أنها فاجأتني إلا أنه عجبني ذكائها واستخدامها الألفاظ والكلمات المثيرة ، فعلا كنت محق أنها ستكون لها حكاية معي وما علي إلا الانتظار ..
طلبت منها أن تقوم بكتابة الرد على أحد المكاتبات الواردة لي فقالت اجي جنبك وتمليني قلت لا خليكي على مكتبك وهعلي صوتي فوافقت ، وبعد الانتهاء جائت لتريني ما كتبته ووقفت بجواري خلف مكتبي ، قرأت ما كتبت وقلت خطك معقول ماشي حاله ، فانحنت بجسمها لتلقي نظرة على الخطاب وقالت بزمتك ده ماشي حاله دجميل وخبطت لصدرها على مرفقي بطريقة عفوية ولكنها كانت عن قصد منها فقلت لها وانا اضربها على فخدها ارجعي لمكتبك فقالت بكل ميوعه أييييي ورجعت لمكتبها فقلت لها وجعتك ؟ قالت لا بالعكس أي حاجه أو تصرف منك جميل .. قلت لها اهدي يا ماجدة وقومي اعملي قهوتي .. قالت من عيوني بتحبها ايه ؟ تخينه ولا رفيعة ؟ ضحكت وقلت لها لا دانتي مصيبه .. قالت انتا دايما ظالمني انا اقصد بن تقيل ولا خفيف وسكرك ايه ؟ قلت مظبوووط يا ماجدة بحبها مظبوط واتظبطي بدل مقوم اضربك تاني واظبطك وابتسمت .. قالت وهي تضحك انتا كده مش عايزني اتظبط فقلت لها اشمعنا ؟ قالت لاني حابه تضرب تاني لأن الفردة التانية غيرانه من الاولى .. قلت مش فاهم ؟ قالت لا فاهم وانا عارفه انك فاهم .. أما روح اعمل القهوة ..
كانت تصرفاتها في هذا اليوم مثيرة وسخنة رغم برودة الطقس والجو الممطر ..
انتهى الدوام لليوم الثاني لماجدة ونبهت عليها الحضور مبكرا غدا لان عندنا الاجتماع الأسبوعي كل يوم خميس وحتى تفهم ما ستقوم به .
والى اللقاء في الجزء الثالث قريبا جدا ومنتظر آرائكم وملاحظاتكم
سلام

الجزء الثالث :-

في ثالث ايام تواجد السكرتيرة ماجدة معي كان يوم خميس وفي العادة يكون لي اجتماع في هذا اليوم كل اسبوع مع موظفي القسم حيث يقومون بتقديم تقرير عن خط سيرهم من الاحد الى الاربعاء وياخذون التعليمات الجديدة .
حضرت ماجدة مبكرا كما نبهت عليها وكان واضح على وجهها النضارة إلى حد ما ودار بيني وبينها هذا الحوار .
انا : النهاردة اجتماع زي منتي عارفه والمطلوب منك تستلمي من الموظفين التقارير وتحفظيهم بملف لحين قراءة كل تقرير ومعرفة ما تم عمله وهل هناك أخطاء أثناء زيارة الموظف للموقع .
ماجدة : تمام فهمت
بدأ الموظفين بالحضور وكان أولهم وليد ، وليد هذا رجل في أواخر الثلاثينات ميسور الحال إلى حد ما وله مشاريعه الخاصة حيث أنه يمتلك بعض الأفدنة في قرية مجاورة ودوار للبهائم ، متزوج ويقيم هنا في المدينة ، مش بتاع شغل وبتاع مصلحته .
وليد : صباح الخير يا ريس
انا : صباح النور وليد
وليد : ايه ده انتي هنا ؟ ونظر لماجدة .
انا : ماجدة السكرتيرة الجديدة بالقسم ، انتا تعرفها ؟
وليد : طبعا واعرف زوجها كمان ده صديقي .
كانت ماجدة صامته طوال حديثي مع وليد ، وهذا ما أثار فضولي ولكن لم اتحدث في شيء ، واستمر حضور الموظفين تباعا وأجريت الاجتماع بصورته الطبيعية ثم أجريت عمل خطوط سير جديدة للموظفين ومشيوا وكانت الساعة قاربت على الثانية عشر ظهرا ، وبقى وليد معنا بالغرفة .
انا : اخبارك يا وليد ؟
وليد : بخير يا ريس
انا : تشرب حاجه ؟
وليد : انا طلبت فعلا من جمعة الساعي .
انا : تمام ، متقومي يا ماجدة فين قهوتي انتي مطنشاني خالص النهاردة.
ماجدة : تحت امرك يا ريس .
وقامت فعلا لعمل القهوة بس كانت مش هيا الشخصية اللي عرفتها اليومين اللي فاتوا .
ودار حديث ودي طبيعي بيني وبين وليد ثم استأذن ومشي .
انا : مالك يا ماجدة النهاردة ؟
ماجدة : ولا حاجه ياريس بس مصدعه شوية .
انا : سلامات .. هوا وليد جاركم في السكن ؟
ماجدة : لا بس معرفش ساكن فين
انا : اصله بيقول صديق لزوجك
ماجدة : ولا صديقه ولا حاجه هوا كان ساعات بيورد لبن لمحل بقالة زوجي .
انا : تمام بس انا مش مقتنع بموضوع الصداع ده ، لو حابه تحكي حاجه انا سامعك
ماجدة سكتت شويه وكانت عيونها تتحرك يمنى ويسرى ثم قالت : اصل فوجئت ب وليد بالقسم .
انا : وايه المشكلة ؟ هوا زعلك في حاجه ؟
ماجدة : ممكن احكيلك بس توعدني يكون سر بينا .
انا : طبعا متخفيش .. طبعا اذا حابه .
ماجدة : وليد من زمان وهوا حابب يتقرب مني ، انا مكنش في دماغي حاجه ، ولما عرف أن زوجي له محل بقالة وبيبع لبن وزبادي بالمحل فوجئت بأنه في يوم راح لزوجي المحل وقاله أنه زميلي بالعمل وان عنده مزرعة مواشي وممكن يورد له لبن يوميا من المزرعة وفعلا سهر معاه في المحل لوقت متأخر من الليل يشربوا سجاير ويتكلموا ، وفعلا كان وليد بيورد له يوميا كميات من اللبن ومكنش ياخد حسابه الا اخر الاسبوع وكان يتساهل معاه في سعر اللبن ، وأعتقد كمان زوجي انبسط من وليد لانه كان بيشرب زيه .
انا مقاطعا : بيشربوا ايه ؟ خمره ؟
ماجدة : لا سجاير فيها بانجو .
انا : اااااه كملي
ماجدة : ولما كانوا بيسهروا في المحل كان زوجي يطلبني على التليفون ويطلب مني النزول ، انا كنت ساعات بنزل له اساعده احيانا ولكن عرفت من زوجي بعد كده أن وليد اللي كان بيطلب منه نزولي اعملهم شاي أو قهوة ، وكان دائم النظر لي واحيانا ما كان يدخل وانا اعمل القهوة أو الشاي بداخل المحل وبحجة شرب مياه من الثلاجة ويحاول أن يحتك بي في أجزاء ... وسكتت فقلت لها : بيتحرش بيكي يعني . ها وبعدين .. ثم اردفت وفي شم النسيم اللي فات عزمنا انا وزوجي على قضاء اليوم بحقله ومزرعة المواشي . طبعا زوجي وافق على الفور .
ذهبنا يومها وكان مجهز غدا وقعدة في وسط الحقول وبالطبع كان موجود بالمزرعة الشيشة وخلافة وكان موجود غفير المزرعة وزوجته ولكن زوجة الغفير لم تكن معنا لأنها كانت مجبسة رجلها . وبعد الغدا بدأ الثلاثة في شرب البانجو والحشيش وانا كنت قاعدة بس بعيد عنهم شوية ، فقال لي امام زوجي متيجي افرجك على الزريبة يا ماجدة .. نظرت لزوجي فأشار لي بالموافقة وظل يشرب مع الغفير .. ذهبت معه وهوا يداه كانت دائما تتكلم قبل فمه . وقال لي ايه رايك لما اخليكي تحلبي الجاموسه ؟ فقلت له لا اخاف .. فقال متخفيش انا معاكي ، الفكره عجبتني ورحت معه فجلس يعلمني الاول وجلس تحت الحاموسه وقال لي تحننيها الاول بأن تدلكي الأربع حلمات التي بضرع الجاموسة قبل الحلب ثم تضعي الوعاء بين رجليكي وتمسكي الحلمات من أعلى ثم مع الضغط الخفيف نزولا فيبدأ اللبن بالنزول الوعاء ، ثم قال لي يلا جربي فقلت له انا خايفه ترفصني قال متخفيش هكون جنبك .
بدأت وكان لابد علشان اضع الوعاء بين ارحلي أن أرفع طرف العباءة شوية ، كنت يومها لابسه عبايه سوداء وكان صدرها مفتوح كثيرا ولكن بالطبع الخمار على راسي ومغطي ما بعد صدري .
انا : ها كملي
ماجدة : جلس وليد بجانبي حتى لا اخاف وكان بيمسك ايدي ويعرفني كيف ادلك حلمات الصرع ، بالطبع انا بدأت اثار من الموقف ولكن كنت ماسكة نفسي و وليد كان مثار اصلا ومع كشف جزء من ارحلي وتدليكي لحلمات الصرع التى تشبه العضو ( لم تقل اسمه المعروف )
انا : ها كملي
ماجدة : وقف وليد بعدما كان جالس بجواري وأخذ يدعك في اكتافي وانا اقول له وليد مينفعش كده ، وهو ولا سامعني ، ثم قام برفع الخمار عني وظهر له صدري فهاج اكتر وأخذ يقفش فيهم ويهمس لي بكلام كده ...
انا : كلام ايه كملي ... وانا طبعا على اخري مما اسمعه .
ماجدة : زي مثلا أن صدري جميل وان وان ....
انا : لا لأما تكملي بالتفصيل لاما بلاش وبعدين قولي المسطلحات اللي كان بيقولها
ماجدة بعدما بلعت ريقها وشربت بعضا من المياة : قعد يقول بزازك رهيبه ويقفش فيهم وعايز يطلعهم من العباية ، فقلت له يا مجنون حد يشوفنا أو جوزي يجي ، تقريبا الكلام ده زود الهياج عنده وقال لي زوجك في دنيا تانيه ،، وفضل يقفش لغاية مطلعهم وانا مازلت جالسة تحت الجاموسه ولكني وضعت وعاء اللبن بجانبي حتى لا ينسكب ، جلس بجواري يرضع في واحد ويقفش في التاني لما سيب اعصابي خالص ، ومره يبوس ومره يرضع لما بهدلني ، ثم وقف وأخرج بتاعه .
انا مقاطعا : ستوب ايه بتاعه دي احنا قلنا ايه ؟
ماجدة : وقف وأخرج زبه وانا مازلت جالسه وبزازي بره العباية ، كان واقف وع الآخر وقربه من فمي لأمصه فبعدت وجهي عن زبه فمسك يدي وحطها عليه وقالي دلكيه زي مكنتي بتعملي لضرع وحلمات الجاموسة ، مسكته وبدأت في تدليكه حتى يأتي بشهوته وننتهي وهو يحاول أن امصه وانا ارفض فقال لي بصوت عالي مصي يا بت ، انا خفت حد يسمع فتجاوبت معه وبدأت امصله وحسيت أنه قرب يجيب فاخرجته من فمي ، ثم قام بوضعه بين فردتي بزازي وقال لي ضميهم عليه ففعلت ، ظل على هذا الوضع ويقول لي انا بعمل ايه دلوقتي يا لبوة ، فكنت بسكت يقولي قولي فقوله اقول ايه يقولي انا بنيك بزازك والعرص جوزك على بعد خطوات مننا ، فيكرر بعمل ايه يا بت فقلت له بتنيك بزازي ، فيقولي وجوزك العرص فين فقوله قاعد بره ، فالكلام ده كان بيخليه زي المجنون وفضل على هذا الوضع لغاية مجابهم على بزازي ، غرق صدري كله والعباية من لبنه وكان عايزني الحس لبنه من على زبه فرفضت وقلتله حرام عليك هرجع ، وبعد ما جاب شهوته قلت له مبسوط اهي العباية اتنيلت قالي ولا يهمك قومي ظبطي نفسك وبليها بشوية مايه عادي كأن لبن الجاموسه وقع عليها .
هو ظبط نفسه ورجع لزوجي والفقير وكأن شيئاً لم يحدث وسأله زوجي فقال له تصدق مدام ماجدة حلبت الجاموسة وهتجيب اللي حلبته وجايه وانا كنت سامعه حوارهم . ودخلت عليهم بوعاء اللبن وزوجي كان مبسوط اني عرفت احلب الجاموسة وانا نظرت له نظرة احتقار وقلت له انا احلب للعفريت مش الجاموسة فكان المغيب يضحك كالمعتوه . بس يا سيدي ده اللي حصل ومن يومها محصلش حاجه تانيه وهوا كان بيحاول معي وانا بصده لغاية مفقد الامل ثم اتقابلنا النهاردة هنا .
انا كنت بسمعها بكل اهتمام وكنت مثار جدا من سردها لدرجة اني فضلت فتره جالس على مكتبي حتى يهدأ زبي من اللي سمعه .
انا : يعني انتي مكنتيش مثاره من اللي كان بيحصل معاكي ده ؟
ماجدة : بصراحه يا ريس انا اول ممسكت بز الجاموسة اللي عامل زي البتاع ده وانا دخت هههه ، بس كنت بحاول امسك نفسي وكويس أن الموضوع خلص على كده .
انا : ههههههههههه فعلا هوا يادوب ناك بزازك وبقك .
ماجدة بانكسار : انا غلطانه اني حكيتلك ، ودي اول وآخر مره احكيلك حاجه .
انا : بهزر يا ماجدة مقصدش حاجه ، عموما اعتبري نفسك مقولتيش حاجه وسرك في بير وبكره تعرفي وتتاكدي .
كان الوقت سرقنا والساعة قاربت على الثانية بعد الظهر فقمنا للخروج على اللقاء يوم الاحد القادم .
وقالت لي قبل الوداع اخد موبايل حضرتك إذا معندكش مانع فقلت لها عادي واتصلي إذا كان فيه حاجه مهمة بس . فقالت خلاص هبقى كلمك واتس .
وانتهى اليوم الثالث مع ماجدة .
والى اللقاء في الجزء الرابع .. منتظر تعليقاتكم وآرائكم حتى النقد اتقبله بصدر رحب .
سلااام .


الجزء الرابع :-

توطدت العلاقة بيني وبين سكرتيرتي ماجدة بعد أن حكت لي كل ما دار بينها وبين وليد وأصبح الحديث بيننا بدون توريه وانا كنت متحفظ معها بعض الشيء لاني مازلت لم اكتشفها بعد ، وهي كانت كل تصرفاتها معي تنم عن الاعجاب ولا اقول الحب أو الرغبة ولكن الايام ستظهر لنا الكثير ..
مرت الايام بصورة طبيعية تقريبا إلا من بعض الحركات أو التصرفات من ماجدة تجاهي ، وبدأ لبسها يتغير تدريجيا فبدلا من الخمار أصبحت تلبس غطاء للرأس فقط ( ايشارب ) وبدل الجيبة الطويلة الواسعة أصبحت تلبس جيبات تظهر جسمها إلى حد ما ، والبلوزات الطويلة التي تصل حد ركبتيها اخذت تقصر شيئاً فشيئا ، واستمر الحال .
في احد أيام الاجتماع الأسبوعي يوم الخميس كان هناك أحد الزملاء وهو هاني ، كان هاني اعرفه منذ زمن فهو شخص قارب على الخمسين وهو ميسور الحال وعنده سيارة ومطلق منذ فترة وكان مقضيها ما بين شغله الذي لا يعطيه اي اهتمام وبين أرضه فهو يرث كام فدان من أبوه وبين نصف عماره في أحد المصايف القريبة ويقوم بتأجيرها في فصل الصيف ، بدأ هاني في يوم الخميس يتأخر بعد الاجتماع ويجلس بجوار ماجدة يضحكون ويفرجها على اشياء على موبايله ، وانا كنت مستاء من هذا التصرف ، ليست غيره عليها ولكني أستئت من هذا ، وفي أحد الأيام دار بيننا هذا الحوار
ماجدة : مش عارفه موبايلي ماله صوت الجرس ضعيف وعايزه اغير النغمه ، ممكن تظبطهولي يا ريس ؟
انا : لا معرفش يا ماجدة ، وبعدين أنا مش فاضي ابقي خلي هاني يظبطهولك .
احست بتغيري في الحوار معها فرجعت لأسلوب التوريه ثانية
ماجدة : هاني مين اللي يظبطهولي ، إن مكنش استاذي يبقى إنشاء**** متظبط
انا : ليه ده بيعرف كويس في الموبايلات وحتى كان بيفرجك على حاجات على موبايله .
ماجدة : عادي بجد متزعلش مني .
سكتت وهي كذلك واعتقد انها فهمت اني بغير عليها فقلت لها : خلاص يا ماجده بس ابقي خدي بالك من تصرفاتك
ماجدة : حاضر
انا : واخبار وليد معاكي ايه ؟
ماجدة : ولا حاجه زي محضرتك شايف
انا : يعني مفيش حاجه حصلت بينكم من بعد يوم شم النسيم
ماجدة : لا خالص حتى جيته لزوجي المحل قلت خالص
انا : طيب عندي سؤال ولو مش حابه تجاوبي عادي .
ماجدة: اتفضل
انا : احساسك وانتي معاه كان ايه ؟
ماجدة : مش فاهمه قصدك .
انا : لا فاهمه وعموما اقصد كنتي مثاره ومتجاوبه .
ماجده : فهمت ، طبعا كنت مثاره ولكن فيه حاجه ، احساسي أنه بيعمل ده وزوجي كان على بعد خطوات بينا مكنتش عارفه كان جوايا احاسيس متضاربه .
انا : وضحي اكتر
ماجدة : يعني سقط من نظري ازاي يسمحلي اني اروح معاه ولوحدنا ليه مجاش معانا .
انا : لانه كان مسطول أو مفيب .
ماجدة : فعلا بس باردو
انا : هوا مش بيغير عليكي ؟
ماجدة : يغير !! معتقدش.
انا : مش فيه حب بينكم ؟
ماجدة : استاذي إذا حضر الفقر نط الحب من الشباك .
انا : ههههههههههه ده شعر ولا مثل .
ماجدة : هههه انا عارفه بقى .
انا : بس فقر ليه انتي موظفه وجوزك عنده مشروع .
ماجدة : الحياة بقت صعبه وغاليه والمصاريف كتير دلولا مرتبي كنا شحتنا
انا : لا **** يرزق الجميع ، عموما انا ممكن ادخلك في نظام النوبتجيات في الشغل واهو تزودي بيه راتبك .
ماجدة : ازاي يعني ؟
انا : يعني احنا معندناش شغل يومي الجمعة والسبت وبيكون فيه اتنين موجودين في الشغل وممكن يكون لك بدلات لهذه الايام
ماجدة : يعني كام يوم نوبتجية في الشهر ؟
انا : ممكن يكون يومين او ثلاثة.
ماجدة : بس
انا : ايوا يعني يدخلك من 200 إلى 300 جنية وعلى حسب اساسي راتبك
ماجدة: ماشي منحرمش منك .
انا : طيب سؤال تاني .
ماجدة: اتفضل
انا : علاقتك بجوزك ايه ؟
ماجدة : عادي هوا كان في بداية جوازنا بيغير عليا وينفذ طلباتي ، اه افتكرت واقعه حصلت بيني وبينه في بداية جوازنا .
انا : احكي سامع .
ماجدة : وده طبعا من الأسرار اللي بينا .
انا : بالتأكيد.
ماجدة : انا وحيدة امي وامي لما مات ابويا بكام سنة اتجوزت ، كان جوزها بيعاملني كويس في البداية ولكن بعد مكبرت شوية بدأ يتغير ، كنت في دبلوم يعني حوالي 17 سنة وبدأ جسمي يظهر فكان ديما يبص لي نظرة رغبه وكان دايما يشتري لي الملابس البيتي اللي تظهر مفاتني ، من بيجامات وجلابيات بيتي قصيره ويقول لي كبرتي يا ماجدة وجسمك فار ، وبدأ يتحرش بي ومكنتش عارفه اعمل معاه ايه ، لو صديته ممكن يترازل عليا أو على امي ، وفي نفس الوقت مينفعش اسيبه كده في الداخله والخارجه ، في يوم جه بدري وكانت أمي في السوق وشايل كيس فيه ملابس ، ودار بينا الحوار التالي
زوج امي : مجوده تعالي شوفي جايب لك ايه .
ماجدة : خير يا بابا ،، كنت بقوله بابا لانه طلب مني ده وانا طفلة .
زوج امي : جايب لكي هدوم جديدة بس عايزك تقيسيهم علشان اللي مش مقاسك ارجعهم .
ماجدة : حاضر يا بابا هات الكيس وانا هدخل اقيسهم جوا .
زوج امي : لا انتي تقيسي وتوريني عليكي .
وافقت على مضض وانا متأكدة أنها أغلبها ملابس خليعه ولكن مفيش مفر ، اعطاني اول قطعة وكانت بيجامه حلوه نص كم دخلت وقستها وطلعت فقالي اه حلوه عليكي اوي لفي كده ، بس واسعه من هنا وحسس على مؤخرتي ، فقلت له لا جميلة تعيش وتجيب يا بابا ، قال طيب وريني الجلابية دي ، اخدتها ودخلت غرفتي كانت تقريبا قميص نوم مش جلابيه وانكسفت أخرج بيها فقلت له لا مش مقاسي يا بابا ، قال لي اطلعي وريني ، وألح عليا فطلعت وانا وشي في الأرض من الكسوف فكانت ظاهره كل مفاتني من صدر ووراك وارداف ، عندما شافني قالي تحفه عليكي يا بت لا مش هرجعها بس اوعي توريها لأمك وهجبلك غيرها كتير وهجهزك كأحسن عروس فقلت **** ميحرمنيش يا بابا وتعيش وتجيب ، قال لي قربي كده فقربت منه فشدني وقعدني على رجله ، فقلت له بخجل انا كبرت يا بابا معتش انفع اقعد على رجلك كده ، قال لي فعلا كبرتي وادورتي بس مش على بابا ، وأخذ يحسس على جسمي ويهمس في اذني يا بخت اللي هتتجوزيه دانتي هتمتعيه يخربيت جسمك ده ولا صدرك اجمل ما فيكي وريني كده وبدأ يحاول يطلع واحد من صدري فقلت ارجوك يا بابا بلاش علشان خاطري ، ولا كأني بتكلم وفضل يحاول لغاية مطلعه وانا جالسه على رجله ، لما شافه حصل له حاله من الهياج اللي مقدرتش اسيطر عليها ، وفضل يرضع فيه ويشد الحلمه بشفايفه لما خلاني دخت من عمايله واستسلمت تماما فيما يفعله ، أخرج القرده الثانيه وأصبح يتنقل بينهم زي المجنون ، يعض في واحد ويقفش في التاني وانا مستسلمه تماما ، ونزل بيده على طرف القميص من تحت ورفعه وأخذ يحسس على وراكي وهو مستمر في رضاعة بزازي لغاية مكانوا مثل الدم من تقفيشه فيهم ، وصل بيده إلى موضع عفتي من فوق الكلوت انتفضت وقلت له ارجوووك مش هينفع بابا عشان خاطري انا زي بنتك متفضحنيش ، كنت خايفه ليغتصبني بعدما الهياج تملك منه ، قال لي متخفيش انا اللي هحميكي وانا اللي هجوزك وانا اللي هجهزك ، اوعي تخافي وانتي معايا ، وفضل يحسس على جسمي من تحت لغاية ماعصابي سابت خالص ، قام واقف وطلع بتاعه انا اول مشفته خفت ، كان اول مره اشوف زب راجل ، مسك ايدي وخلاني مسكته وعلمني ازاي ادلكه وبعد ذلك قربه من وشي وبقى يضرب بيه خدودي ويمشيه على شفايفي ويحاول فتح شفايفي بيه لحد متمكن من ذلك ، وبدأت مص زبه فقال لي مصك يجنن وانا اقول له عاجبك مصي يا بابا ، يقول لي روعه تعرفي يا حبيبتي بيقولوا أن جلد الكس هو نفسه نفس نوعية الشفايف ، يعني وانتي بتمصيلي دلوقتي كأنه في كسك ، كلامه هيجني وبقيت أمصله اكتر واكتر ، لغاية مقرب يجيب فبيقولي هجيب اجيب فين ؟ قلت له هات في كسي راح جايبهم جوا بقي ، كانت كمية غير عادية وكان سخن غرقني وغرق هدومي ، وبعدما هدي قال لي اوعي امك تعرف حاجه من اللي حصلت بينا ، هتسود عيشتك ، قلت له حاضر والدموع تنهمر من عينيه ، فقال لي يلا قومي اغسلي وشك وغيري هدومك وخبي الهدوم دي في اي حته بعيد عن أمك وانا هغسل وشي وهخرج قبل متجي.
واستمر زوج امي كل فتره ينتهز الفرصه للتحرش بي ومره عن مره يزيد ما يتحصل عليه من لحمي ، فمره ينزل بفمي ومره على بزازي ومره بين فخادي ومره على بطني ، وحاول مرات عديدة أن يفتحني من ورا ولكنه لم يفلح في ذلك ، ولذلك عندما تقدم اول عريس لي وافقت على الفور للتخلص من زوج امي وحتى احافظ على امي في حياتها معه لأنها ليس لها أحد في الدنيا .
عندما أتمت ماجدة سرد ما حصل من زوج أمها كنت تقريبا انزلت في سروالي الداخلي ولكني لم اظهر لها ذلك ، كما أنني لم اقاطعها حتى تستمر في السرد بدون توقف ، واكملت : وعندما تزوجت خفت يجيلي عند زوجي ويمارس معي ما كان يفعله في بيته فقلت احسن حل اقول لزوجي أنه كان بيتحرش بي بعيونه فقط حتى لا يعطيه الفرصه للمجيء هنا كل شويه ، فلما قلت له قال لي طيب سبيلي الموضوع ده ، خفت وقلت له هتعمل ايه الراجل معملش معايا حاجه وحشه غير النظرات ويمكن انا بيتهيألي اوعى تقوله حاجه . قالي متخفيييش بقولك سيبيلي الموضوع ، وورا كام يوم اختلق معاه مشكلة وطرده من البيت وقاله البيت ده محرم عليك وان دخلته تاني هكسر رجلك .. وفعلا كان تصرف ذكي منه ومن يومها مدخلش بيتي وانا طبعا مزرتش امي ولكنها كل فتره بتيجي تشوفني من ورا جوزها .. بس يا سيدي ده كل اللي حصل .
انا : تمام .. انتي حكيتيلي موضوع جوز امك ده ليه وضحكت ههههههههههه
ماجده : مش عارفه ههههههههههه
انا : ااااه افتكرت كل ده علشان تعرفيني أنه كان بيغير عليكي بعد الزواج ههههههههههه
ماجده : ههههههههههه ولا بغير ولا نيله ههههههههههه
وضحكنا وكان الوقت قارب على انتهاء الدوام فمشينا ولكن ليس مع بعض لاني حذر جدا في تعاملاتي ..
استمر التباسط بيني وبينها والفوارق تذوب شيئاً فشيئا.
كانت تصطنع اي شيء وتهاتفني وكنت اقفل معها الحوار سريعا ، وكانت تكتب لي على الواتس ولكني كنت متحفظ جدا في الكتابة معها ، فأنا مازلت في وضع الاستكشاف ، فهذه المرأة من الواضح أنها شبقة جنسيا ومن الواضح أيضا أنها تريد أن تكافأني على أقل تقدير من مواقفي معها بأن انال من جسمها ما أريد . وكنت دائما اظهر لها عدم اكتراثي ، ولكن الى متى لست ادري ..
موعدنا قريبا في الجزء الخامس ومنتظر تعليقاتكم وآرائكم
سلاااام.


الجزء الخامس :-

بدأت علاقتي بسكرتيرتي ماجدة مع الايام ومع نهاية فصل الشتاء كان قد ذاب الكثير من الثلوج في علاقتي بها ، وأصبحت كاتم للكثير من أسرارها فقد كانت تحكي لي الكثير ، وكنت أثار احيانا كثيرة ولكني كنت لا أظهر لها إثارتي أو هكذا خيل لي ، وتغيرت كثيرا في ملابسها فقد أصبحت تلبس جيبات تظهر جسمها ومؤخرتها العظيمة الفتاكه وأبدلت الخمار بإيشارب للرأس كما أصبحت تلبس بلوزات ضيقه تظهر صدرها الجبار فقد كانت تعد من النساء البدينات ولكن بتناسق جميل ، كما أنها خفيفة الحركة مما يدل على أنها أمراة سرير من طراز رائع ، إلى أن حصل هذا الموقف بينها وبين وليد وفي مكتبي .
حيث كنت أجلس على مكتبي في يوم من أيام الخميس حيث الاجتماع الأسبوعي وهي كانت تتنقل بين مكتبها وبين دولاب حفظ الملفات وتحاول أن تضع الملفات في الرف الاول القريب من الأرض وتحاول أن تلفت انتباهي إلى مؤخرتها الفتاكة ، وبينما هي كذلك دخل وليد وبحركة فاجأتني حيث قام بضربها على مؤخرتها ضربة قوية أحدثت صوتا فقالت بصوت مسموع أيييييييي فيه الكثير من المُحن واقرب ما يكون للغنج .
انا موجها كلامي لوليد : ايه ده يا حيوان انتا انسان مش محترم وسافل انتا فاكر نفسك في الشارع يا قذر أمشي أخرج بره ومشوفكش هنا تاني يلا على قاعة الاجتماعات يا سافل وإلا سوف أحولك للتحقيق .
خرج وليد من الغرفة ولم يتفوه بكلمة واحدة ، وكانت ماجدة واقفة في مكانها صامته ولم تقل ولا كلمة وعندما خرج وليد قلت لها بكل شدة وعصبيه : وانتي يا هانم ساكته ومبسوطه باللي عمله مش كده ؟ لم ترد وظل وجهها في الأرض فقلت لها ردي ولا بكلم نفسي ، فقالت بعدما بلعت ريقها : تسمح حضرتك تهدى علشان أعرف اتكلم ، فقلت لها اتكلمي يا هانم سامعك فقالت : اولا انا مشفتوش وهو داخل الغرفة وثانيا انا تصورت أن حضرتك اللي ضربتني مش حد تاني .. وسكتت .
فضلت لثواني استوعب ما قالت وماذا سيكون ردي عليها بعد الذي قالته ،، فقلت ولكن بصوت خفيض : حتى ولو يا ماجدة انتي باردو غلطانه لو كنتي بصيتي ولقتيه هوه كنتي قلعتي اللي في رجلك وضربتيه بيه . فقالت : مقدرش أعمل كده وحضرتك موجود ، ارجوك سامحني .
انتهى الموقف ومنعت فعلا وليد من دخول الغرفة لمدة طويلة ولم اعطيه وش .
ومرت الأيام والأسابيع وكان عندي اجتماع شهري في أوائل كل شهر بمبنى المحافظة التي اتبعها وكان يترأس الاجتماع أحد المسئولين الكبار بالمحافظة نيابة عن المحافظ ويحضره كل رؤساء القسم الذي اترأسه من جميع مراكز المحافظة ، أخذت ماجدة معي في هذه الاجتماعات حيث كانت تحمل الملفات والبيانات التي قد أُسأل فيها وكنت أنا الوحيد تقريبا الذي معه سكرتيرة حيث الباقي معه مساعد والبعض جاء بمفرده ، كانت تأتي معي في سيارتي الخاصة ونرجع سويا ، واحيانا كنت أقول لها اسبقيني وانا ورايا مشوار وهحصلك ، كنت اتعمد ذلك حتى لا تتعود على الذهاب معي كل شهر بسيارتي ، وخوفا أيضا من اي قيل وقال فكما قلت سابقا كنت متحفظ جدا في تعاملاتي معها .
في احد الايام ونحن سويا في المكتب دار بيننا هذا الحوار.
ماجدة : يعني حضرتك عرفت عني كل حاجه وانا معرفش عنك حاجه ، كده مفيش عدل .
أنا : هههه عايزه تعرفي ايه بالظبط .
ماجدة : أحب اعرف اللي انتا حضرتك حابب تقوله هههه.
أنا : انا يا ستي رجل عادي جدا وطبيعي ، متزوج وأعول ، أعمل رئيس قسم المشروعات بالإدارة ، أحب القهوة والهدوء وسماع الأغاني القديمة والموسيقى هههه تمام ؟
ماجدة : ياااااه دانتا قلت كل حاجه هههه بتطبق المقوله اللي بتقول خير الكلام ما قل ودل .
أنا : حابه تعرفي ايه تاني ؟
ماجدة : مقولتلك اللي انت حابب تقوله ومع ذلك عمرك مكلمتني عن مدامك ولا عن أولادك .
انا : مدامي يا ستي موظفة ولكن واخد لها أجازة بدون مرتب ، واولادي ولد وبنت الولد خلص شهادته العليا والبنت كذلك واتجوزت الحمد لله.
ماجدة : طيب وواخد إجازة بدون مرتب للمدام ليه ؟
انا : لها ظروف صحيه تمنعها من الذهاب للشغل يوميا .
ماجدة : طيب مهي تقدر تاخد إجازة مرضية مش لازم إجازة بدون مرتب .
انا : مش حابب ولو اخدت إجازة مرضيه مره مش علطول هتاخد مرضي وانا مبدأي مطول مش بتشتغل يبقى المفروض مش تاخد راتب .
ماجدة : مبدأ غريب ولو كل واحد فكر بتفكيرك هيكون الشغل كتير للمحتاج ، انت كأنك عايش في المدينة الفاضلة هههه.
انا : عادي صوابعك مش زي بعضها .
ماجدة : انت فعلا انسان عظيم ويابخت مراتك بيك .
انا : هههه مش اوي كده ، انا سلبياتي اكتر من ايجابياتي كتير .
ماجدة : ايووووه طيب أنا حابه اعرف سلبيه واحده بس .
انا : هههه لا متعديش أي كلمة ، وأخذت افكر ماذا اقول لها ، هل اقول لها اني رجل احب الجنس .. لا مينفعش .. هل اقول لها أن لي تجارب وعلاقات .. مش هيا اللي ائتمنها على أسراري .. هل اقول لها اني لم امارس الجنس مع زوجتي منذ أكثر من عام .. مينفعش ..
ماجدة : هييي مش لاقي ولا بتفكر تختار ايه فيهم ههههههههههه.
انا : من كترهم مش عارف اقول ايه ولا ايه هههه خلي إجابة السؤال ده لبعدين .
ماجدة : زي متحب استاذي.

ومرت الأيام وانا لم استعجل تطور علاقتي بها فهي احيانا تثيرني واستمتع بذلك وكنت كلما فكرت في تطور أكثر في العلاقة اتقدم خطوة وارجع خطوتين ..
وبدأت تتحدث معي كثيرا على النت وكنت كما قلت متحفظا في ذلك ولكن كلامها معي بدأ يزداد ومعه تزداد جرأتها فمثلا في مره من المرات ظلت تتحدث معي وقت طويل لدرجة اني قلت لها الساعة قاربت على منتصف الليل هو زوجك بيطلع من المحل امتى ، فقالت زمانه طالع ولكن قبل ميطلع بيتصل بي إن كان البيت عايز حاجه ، متقلقش .
انا : انا مش حكاية قلقان بس ميصحش يدخل يلاقيكي قاعده تكلمي حد على النت .
ماجدة : اولا انت مش حد ثانيا متشغلش بالك بيه هوا بيطلع يتعشى ويدخل ينام علطول .
انا : ولما بيدخل ينام مش بيكون محتاجك جمبه ؟
ماجدة : ههههههههههه لا هوا بيحتاجني جمبه يوم في الاسبوع وباقي الاسبوع بنام في الغرفة الثانية .
انا : وليه مش بتنامي في غرفتك مش شرط النوم يكون بالمعاشره الجنسيه .
ماجدة : اصله بيشخر ههههههههههه
انا : ههههههههههه طيب انا هقفل علشان اتاخرت وعايز اروح .
ماجدة : هوا انتا مش في البيت ؟ اه اكيد في المحل .
انا : فعلا
ماجدة : طيب مش هعطلك بس هنكمل في البيت ؟ ولا مش بتسهر .
انا : لا انا سهرتي من الدرجة الأولى ولكن بيكفي النهاردة كده .
ماجدة : مش هصدق لو قلت انك بتخاف من المدام ههههههههههه
انا : مش بخاف طبعا ولكن بحافظ على مشاعرها .
ماجدة : اهو كده الرومانسية وإلا بلاش .
انا : صح انا رومانسي وبحب الرومانسية .
ماجدة : يا سيدي يا سيدي ، طيب ممكن اطلب منك طلب .
انا : اتفضلي
ماجدة : انا هسيبك تروح بس توعدني بعد متروح وتتعشى تسهر معايا شوية لاني مش جايلي نوم وعلى ميكون زوجي طلع واتعشى ونام .
فكرت اني اعتذر لها بأي حجه ولكن كان عندي فضول اشوف هيا عايزه ايه وناويه على ايه بالظبط الليلة .
وهكذا انتهى الجزء الخامس والى اللقاء في الجزء السادس .
منتظر تعليقاتكم وآرائكم ونصائحكم ونقدكم أيضا
سلاااام.


الجزء السادس :-

توقفنا في الجزء السابق عند عرض من ماجدة أنها تريد أن تسهر معي على النت بعد أن أكون بمنزلي وكانت الساعة قد جاوزت منتصف الليل ، وأصبح عندي فضول لمعرفة ماذا تريد وناويه على ايه .
انا : بس يا ماجدة على مروح واتعشى واخد شاور فيها يمكن ساعة هتكون الساعة بقت واحدة وده وقت متأخر اوي .
ماجدة : متأخر بالنسبة ليك ولا ليا ؟ ايها السهرتي اللي من الدرجة الأولى ههههههههههه.
انا : بالنسبه ليكي انتي انا كده كده بسهر وغالبا مش بنام قبل الفجر .
ماجدة : منا قولتلك مش جايلي نوم وحابه اسهر معاك .
انا : خلاص اوكي اتفقنا ، يلا سلام .
ماجدة : سلام ومنتظراك .
بعدما روحت واتعشيت واخدت حمامي ودخلت غرفتي التي انام بها وحدي ، حيث زوجتي تنام بغرفة وانا بغرفة والغرفة الثالثة لابني ، لبست شورت وتيشيرت وتعطرت واتكأت على سريري وفتحت النت وجدتها on line فقلت : any body here
ماجدة : طبعا هيير ومنتظراك .
انا : ههههههههههه نعم يا ستي اديني دخلت .
ماجدة : اتفضل انتا تدخل بدون استئذان ههههههههههه.
انا : انتي عليكي كلاااام ، كلامك فظيع يخرب عقلك .
ماجدة : عملت ايه ؟
انا : في ايه ؟
ماجدة : اقصد عملت ايه من ساعة مسبتك .
انا : عادي اشتريت طلبات من السوبر ماركت وروحت اتعشيت واديني معاكي اهو .
ماجدة : لا لو سمحت انا عايزه بالتفصيل وطبعا مش هيكون ممل بالنسبة لي .
انا : هههه حاضر يا ستي أما نشوف اخرتها ايه معاكي ، روحت سوبر ماركت كازيون واشتريت منه زبادي وحليب اه افتكرت اربعة زبادي وعبوة كيلو حليب جهينة ههههههههههه.
ماجدة : ههههههههههه ايون كده بالتفصيل احنا مش ورانا حاجه .
انا : ههههههههههه يا لهوي عليكي ، المهم روحت بعد مشتريت الطلبات وجهزت عشا ليا وللمدام .
قاطعتني ماجدة : انتا اللي جهزت العشا ؟
انا : ايوا وفيها ايه مش قولتلك رومانسي هههه .
ماجدة : امممم كمل
انا : بس اتعشينا وانا دخلت اخد حمام وهيا دخلت تنام ، كنت ولعت على فنجان شاي قبل مدخل الحمام ووطيت النارعلى مخلص الحمام ههههههههههه بالتفصيل اهو .
ماجدة : جميل كمل
انا : اخدت الشاور وطلعت بالبشكير على المطبخ اصب الشاي ودخلت بيه الاوضة ههههههههههه تفصيل التفصيل اهو .
ماجدة : هايل كمل
انا : لبست وانا مولع سيجارة وبشرب الشاي وبعدين دخلت .
ماجدة : فين التفصيل يا استاذي مش تقول الشاي كان ليبتون ولا نوع تاني ههههههههههه ولبست ايه .
انا : ههههههههههه اه منك انتي بلوه مسيحه ، يا ستي شاي ليبتون فتلة اصل بحب اي حاجه بفتلة ههههههههههه ، ولبست شورت وتيشيرت شورت اسود وتيشرت اصفر .
ماجدة : ههههههههههه بقى بتحب الشاي الفتلة وكل حاجه بفتلة .. طيب واللي معندوش فتلة يعمل ايه ههههههههههه .
الحوار اخد منعطف اخر فحاولت التراجع والاستعباط وقلت : اللي معندوش فتلة اكيد عندو سايب فيحط التلقيمة اللي عايزها .
ماجدة : تمام …… عموما نعيما .
انا : شكرا .. الدور عليكي هههه.
ماجدة : توقعت منك ده .. بص يا سيدي الغالي .
قاطعتها وقلت بيكفي سيدي بس يا ماجدة ( من ضمن التحفظ ، ولكن اين التحفظ اصلا بعد كل هذا )
ماجدة : بص يا سيدي بس ههههههههههه بعد مقفلت الاخ وصل ههههههههههه.
قاطعتها باستعباط : الاخ مين ؟
ماجدة : انت عارف هههه.. حضرت له العشا وبعدها قعد يتاوب قولتله قوم نام ، قال وانتي قلتله وانا هخلص غسيل المواعين وادخل استحما وانام في الاوضة الصغيرة علشان مقلقكش ، قال ماشي . وغسلت المواعين وقلت هاخد حمام اشمعنا انتا تاخد حمام وانا لا .
انا : ها كملي وبالتفصيل .
ماجدة : حاضر . دخلت الاول اطلع الهدوم اللي هلبسها قبل مدخل الحمام ، بصراحه مكنتش عارفه البس ايه بالظبط وقفت محتارة يمكن خمس دقايق.
قاطعتها وباردو بالاستعباط المعهود فيا : ليه محتاره ؟
ماجدة : الصراحه لان اليوم ده او بمعنى أدق الليلة دي مش عادية ، على الأقل بالنسبة لي ، فأنا سوف اسهر مع ….
سكتت وكنت عارف انها تفكر تكتب شيئا ما .
انا : مالك سكتي ليه ؟
ماجدة : مش عارفه اقول هسهر مع مين ؟ لو قلت حبيبي يمكن تزعل . رغم أن كلمة حبيبي دي قليلة عليك وعلى راي الست أم كلثوم لما بتقول ياريت فيه كلمة اكتر من حبيبي .
انا : هههه بطلي هوا سباق رومانسية ولا ايه بالظبط هههههههه.
ماجدة : انا بكلمك بكل صدق صدقني .
انا : طيب كملي
ماجدة : اخيرا استقريت على قميص نوم بحبه لونه احمر شيفون وطبعا حمالات وقصير وعليه دانتيلا من على صدره المفتوح .
انا بعدما زبي بدأ يصحو من غفوته وكأنما يقول لي أخرجني من محبسي . قلت : ها كملي .
ماجدة : دخلت خدت حمام وانا سعيدة جدا وانا تحت الدش لمست كل حته في جسمي وكأني اقول لها اصبري سوف اسهر مع اعز الناس .
اخينا الواقف ازداد وقوفه وأصبح البوكسر لا يتسع له فأخرجته من مخبأه وتركته حرا طليقا وقلت لها : كملي .
ماجدة : خرجت من الحمام وسرحت شعري ولبست القميص لوحده بدون اي شيء تحته .
انا : اه وبعدين .
ماجدة : تحب تشوفه ؟
أنا : لا مش لازم أنا متخيله .
سكتت ماجدة دقائق قليله ثم ارسلت لي مجموعة من الصور لها وهي بقميص النوم الاحمر الشفاف.
ماجدة : ها وصل حاجه ؟
أنا : أيوه .
ماجدة : عجبك ؟
أنا : لا .
ماجدة : لا !!؟
أنا : لأن اللي تحته عجبني اكثر .
ماجدة : امممممممم بجد ؟
أنا : بجد
ماجدة : تحب تجيلي ولا أجيلك ؟
أنا : مش مهم الأهم اننا مع بعض.
ماجدة : طيب أنا هاجي على سرير حبيبي وفي حضنه .
أنا : ماشي .
ماجدة : وانام على صدرك والعب في شعر صدرك وامشي صوابعي على جسمك كله لغاية موصل للشورت واقلعهولك.
انا : جميل كملي .
ماجدة : هلمس حبيبي اللي انتظرته كتييير .
أنا : مين هوا ؟
ماجدة : زبك الجميل والعب معاه بصوابعي.
انا : ها
ماجدة : وبعدين انزل له أبوسه من اول رأسه لغاية البيضان .
انا : ها
ماجدة : وبعدين الحسه بلساني من فوق لتحت ومن تحت لفوق .
انا : ها وقف اوي .
ماجدة : نفسي اشوفه واحس بيه .
انا : مش هينفع لاني مطفي نور الغرفه كملي .
ماجدة : وبعدين احط رأسه في بقي وابدا مص فيه .
انا : هااا
ماجدة : جميل اوي وتخين والبيضان روعه .
انا : هااا.
ماجدة : بمصه جامد والحس البيضان .
انا : وانا هشدك تاني على صدري واقفش في بزازك الرهيبة .
ماجدة : امممممممم اهم الاتنين .
انا : برضع واحد واقفش في التاني .
ماجدة : امممممممم قطعهم هما ملكك .
انا : حلوين اوي يخرب عقلك .
ماجدة : اااااااه هنزل تاني لزبك وحشني امصه تاني .
انا : اااااااه.
ماجدة : بيقولوا أن جلد الشفايف هوه نفس نوع جلد شفايف الكس .
انا : ها
ماجدة : بضم عليه شفايفي اوي . نيك بق شرموطتك .
انا : اهو
ماجدة : وبعدين هحطه بين بزازي واضمهم عليه اوي.
انا : اوووووف.
ماجدة : ولما يطلع عند بقي هلحسه.
انا : ااااااه
ماجدة : نيك بق وبزاز شرموطتك.
كان من الواضح أن ماجدة الخبيرة بتحب الشتيمه مع الجنس .
انا : اااااه يا شرموطة حلو اوي .
ماجدة : انا معايا أيد الهون الخشب دهناها كريم فازلين وحطتها بين بزازي وضامه اوي .
انا : اكتر يا لبوووة يا شرموطة .
ماجدة : انا لبوة وشرموطة وقحبة كمان اححححححححح برتعش.
انا : ولسه كمان دانا هقطعك واهريكي نيك .
ماجدة : احححححح.
انا : هدخل بين وراكك وافرش كسك .
ماجدة : لا دهوا والع نار ومحتاج يتناك مش يتفرش وكله عسل دب زبك فيه علطول السكة سالكة .
انا : رافع رجليكي على كتافي ودبيته اهو فيكي يا علقه .
ماجدة : احححححح اكتر حبيبي عيزاك تفشخني جامد .
انا : اهوووو بفحت في كس الشرموطة المتناكة اللبوة .
ماجدة : راااائع.
انا : لفي يا شرموطة وضع الكلبة عرفاه ؟
ماجدة : اه طبعا . لفيت وفاتحه الفلقتين باديا .
انا : اهو شحطه في كسك يا واسعه .
ماجدة : اححححححححح برتعش تاني .
انا : ماسك فلقتينك وبشدك عليا جامد .
ماجدة : اه اكتر حبيبي .
انا : وبضربك على طيازك الرهيبه.
ماجدة : أيييييييي كمان كتفني وعاقبني واهريني نيك .
انا : اهوووو قربت اجيب اتحركي واجبهم فين .
ماجدة : بتحرك جامد اهو حبهم في كسي المولع املاه لبن .
انا : بجييييييب
ماجدة : احححححح لبنك سخن وبيشعط .
انا : اااااه جبت كتير .
ماجدة : وخدامتك هتلف تنضفه لك وتلحس كل اللي عليه . مش خلي عليه ولا نقطة .
انا : يخرب عقلك انتي فظيعة بجد .
ماجدة : حاسه ان زبك لسه جوايا .
انا : طيب طلعي أيد الهون من كسك كفاية ههههههههههه
ماجدة : بس ممتع وراااائع
انا : طب يلا وانا كمان هقوم اروح الحمام وانتي نامي ولا مش ناويه تيجي الشغل بكره .
ماجدة : واضيع يوم مش اشوفك فيه لا طبعا جايه .
وقفلنا بعد هذه المعركة الساخنة وهكذا انتهى الجزء السادس .
موعدي معكم قريبا في السابع ومنتظر ارائكم وتعليقاتكم
سلااام


الجزء السابع :-

بعدما مارست مع ماجدة جنسيا على النت وكتابة وليس شيئاً آخر دار حوار بيني وبين نفسي كثيرا .
انا : ما هذا الذي فعلته ولماذا استجبت لها ؟
نفسي : أنها كانت مره ممحونه وهايجه على الاخر فكان لابد أن يحدث ما حدث .
انا : كان من الممكن أن اهرب منها باي حجه ، بل ممكن أن يكون العكس وانا الذي اغويتها .
نفسي : تغوي مين يا عمنا دي واحده استحمت لك مخصوص واختارت قميص نوم لك مخصوص وصورت جسمها كله لك مخصوص ، مكنش ينفع يحصل غير اللي حصل .
انا : طيب كيف اتعامل معها في العمل بعد هذه الليلة ، انا انسان مسئول واحترم عملي واؤديه على أكمل وجه .
نفسي : يا عمنا انت نكتها مش هيا اللي ناكتك يعني انت كسرت عينها اتصرف عادي خالص وكان شيئاً لم يكن .
انا : نفرض أن حد شاف الحوار بينا هيكون الموقف ايه ؟
نفسي : هوا ده اللي لازم تفكر فيه ، لازم تتأكد أن الحوار بينكم اتمسح نهائياً من على موبايلها ، ومع ذلك اللي يقرأ الحوار يقول انها هي التي اغرتك وهي التي تعرت وصورت نفسها لك ، يعني هي كانت الفعل وانت رد الفعل ، يعني اي واحد مكانك كان لازم يعمل اللي عملته .
انا : ايوا صح كلامك صح وكمان من الواضح أنها فعلت ذلك مرارا ومش دي اول مره ليها فهي خبيرة في الإثارة وبسهوله صورت نفسها وبعتت الصور يعني من الواضح كمان أنها مره سهله وشبقه وده كانت نظرتي فيها من اول مره ولكن بعدما حدث تأكدت من ذلك …

ذهبت إلى عملي ثاني يوم كعادتي وفي موعدي وتعمدت ذلك وهي حضرت كذلك في موعدها ولكن كان واضح عليها الانتعاش والتورد والابتسام الدائم ، وقمت بعملي العادي وأجريت بعض الاتصالات الهاتفية التي تخص العمل وحاولت أن لا أنظر إليها ولكنها بدأت بالحديث معي .
ماجدة : نمت كويس مبارح ؟
انا : اه تمام كالعادة .
ماجدة : كالعادة ؟ ليه هوا ليلة مبارح كانت عادية .
انا : بصي يا ماجدة اللي حصل مبارح ده مش هيتكرر تاني وانسيه وطلعيه من دماغك خالص ، احنا ناس كبرنا على الحاجات دي سبنا ايه للمراهقين ، وكمان لازم تمسحي الحوار ده من على موبايلك زي مهتمسحيه من دماغك .
ماجدة : انتا ليه بتقول كده انا صدر مني حاجه زعلتك ؟ دمبارح كان اسعد يوم في حياتي .
انا : هسألك سؤال وتجاوبيني بصراحه رغم اني عارف الاجابه بس حابب اسمعها منك .
ماجدة : اتفضل
انا : انتي حكيتي لي اسرار كتيره في حياتك وانا عند وعدي ولكن انتي مارستي على النت قبل مني كام مره ومش عايز اعرف مع مين .
ماجدة : انا مش عارفه هتصدقني ولا لا ولكن اقسملك أن دي اول مره .
انا : تقصدي اول مره كتابة ولا ايه بالظبط .
ماجده : حبيبي انا مكنتش ….
قاطعتها : ايه حبيبي دي من فضلك … انا قلتلك من شويه انسي اللي حصل مبارح .
ماجدة : كنت عايزه اقولك اني مكنتش بكتب انا كنت بنقلك احساسي الصادق انا مبارح مكنتش بتخيلك لا انت كنت معايا فعلا .
انا : مش رديتي على سؤالي باردو دي كانت المره الكام ؟
ماجدة : المره الأولى يا باشمهندس
انا : أشك .
ماجدة : شك براحتك بس دي الحقيقة .
انا : منا قولتلك في البداية هسألك سؤال وعارف إجابته بس حابب اسمع منك .
ماجدة : والإجابة عندك أنها مش المره الاولى واني متعوده على كده صح ؟ هوضحلك حاجه يا باشمهندس .. معنى كده بالنسبه ليا اني نجحت اني انقلك احساسي الصادق والاحساس الصادق اللي من القلب يصل للقلب ولكنك ترجمت ده اني واحده خبيره في ده .. عموما شكرا ليك .
كلامها أفحمني وفيه كثير من الصحة ولكن كيف اطرد من تفكيري أنها خبيره في هذا المجال .
واستطردت : وبعدين كيف اكون خبيره وابعت صور لي عريانه بهذه السهولة ولشخص بكلمه او بسهر معاه لأول مره .. طبعا تفسيرك ومعرفة الرد قبل أن أقوله تجني عليا .. انا سهرت مبارح مع حبيب ومارست مع حبيب وبعت صور لي لحبيب ولم افكر في غير هذا .
ايه اسلوب الاقناع بتاعها ده ظللت ساكنا افكر فيما قالت ثم قلت لها : يعني وليد محاولش معاكي بعد يوم شم النسيم ؟
ماجدة : لا حاول كتير وتليفونات كتير لكن محصلش غير اللي قولتلك عليه .
انا : تمام خلينا نشوف شغلنا بقى وعايز اشرب قهوة .
ماجدة : حاضر
قامت لعمل القهوة وانا انشغلت في قراءة تقارير الموظفين الذين تحت رئاستي .
جائني اتصال تليفوني من هاني ، وهاني هذا زميل بالعمل كنت قد تكلمت عنه سابقا ودار هذا الحوار بيني وبينه .
هاني : ازيك يا ريس عامل ايه ؟
انا : تمام
هاني : انتا مش هتيجي المصيف السنة دي ولا ايه .
انا : انتا قاعد هناك دلوقتي ؟
هاني : ايوه والجو جميل وبدأ يجي ناس .
انا : **** يسهل لما شوف كده لان الشاليه بتاعنا بقاله كام سنة مقفول ، لما انوي وأشوف حد ينضفه الاول .
هاني : طيب تمام ابقى بلغني ولو عايز حد ينضفه اشوفلك .
انا : ماشي سلام
هاني : سلام
طبعا ماجدة كانت سامعه الحوار أو ردي على هاني فقالت : لو حبيت انا ممكن اروح معاك وانضفلك الشالية .
فقلت لها : شكرا جزيلا
ماجدة : يا ريس انتا افضالك عليا كتير وعايزه ارد حاجه من افضالك عليا .
انا : ولا افضال ولا حاجه يا ماجدة افضال ايه بس وبعدين تنضفي شاليه ايه انتي اكبر من كده . ( كنت اقصد أنها المفروض زميله في العمل فكيف تقبل على نفسها تعمل عمل الخدامين )
ماجدة : قصدك اتخن ههههههههههه
انا : ههههههههههه
ماجدة : انا فعلا تخنت جامد بس بدأت احافظ وخسيت خمسة كيلو .
انا : كويس بس الاهم الصحة مش الخسسان.
ماجدة : صح بس مش انا باردو تخينه ؟
انا : لا خالص …. انتي مش تخينه انتي ثمينه ههههههههههه
ماجدة : ماشي يا ريس يعني مش عاجبك جسمي
انا : مين قال
ماجدة : منتا بتتريأ عليا اهو وتقول ثمينه
انا : يا غبيه ثمينه بمعنى نفيسه أو نادره ههههههههههه
ماجدة : يا خويا انا لا نفيسه ولا نادره انا ماجدة ههههههههههه
انا : ههههههههههه
ماجدة : يعني عجبك ؟
انا : هوا مين ؟
ماجدة : جسمي هههه
انا : يا بت اتلمي بقى ( قلتها بصوت هامس )
ماجدة : حاضن ههههههههههه
انا : ههههههههههه حلوه
كانت مصممه أن توقف زبي بأي طريقة وهو ده اللي كنت بحبه وخايف منه .
وفي مره من المرات الإدارة العامة طلبت مني تقرير معين يخص العمل على أن ابعثه مع مخصوص وليس بالبريد ولا بالفاكس فجهزته وقلت لماجدة أن تذهب به إلى الإدارة العامة باكر بعاصمة المحافظة على أن تعود بالرد غدا فوافقت واعطيتها المظروف وقلت لها تطلعي من بيتك على هناك ولما ترجعي ترجعي على الشغل هنا بالرد وسوف اصرف لك بدل انتقال ، وفعلا ذهبت وعادت حوالي الساعة الواحدة ظهرا ودار بيننا هذا الحوار .
انا : تمام استلموا التقرير .
ماجدة : ايوه بس تعبت جدا .
انا : ليه
ماجدة : زحمة في الموصلات وفضلت بالموقف مدة طويلة وانا رايحه .
انا : يلا خير
ماجدة : واخيرا جه ميكروباص والناس جرت عليه ولكن لقيت السواق بيندهلي كان حاجز لي مكان في الكابينة الأمامية .
انا : كويس
ماجدة : لا مش كويس هههه
انا : ليه
ماجدة : قعدني جمبه وجت ست تخينه ههههههههههه اتخن مني جنب الشباك
انا : ههههههههههه يعني اتزنقتي
ماجدة : قول اتحشرت ههههههههههه. والسواق كان قليل الادب
انا : ليه
ماجدة : كل شوية يحك في رجلي وهو بيحرك العصاية بتاعة الفتيس . ويخبط بكوعه في صدري .
انا : وبعدين
ماجدة : فضل على كده طول الطريق وانا مش لاقيه مخرج هروح فين من الست اللي جنبي والطريق اللي ياخد تلت ساعة اخده في اكتر من نص ساعة .
انا : ههههههههههه يعني كده عايزه بدل تحرش
ماجدة : ههههههههههه صح مع بدل الانتقال . وبعد موصلنا بيقولي رايحه فين يا ابله اوصلك . قلتله لا شكرا استناني في الموقف انا مش هتاخر ههههههههههه
انا : ههههههههههه انتي فظيعة
ماجدة : امال ايه انا قلت اوقف حاله شوية علشان يبقى يحك أيده كويس ههههههههههه.
انا : ههههههههههه
ماجدة : وانا راجعه كنت خايفه ليكون مستني في الموقف الساعتين اللي غبتهم .
انا : ولقتيه ؟
ماجدة : لا الحمد لله
انا : تمام يلا علشان تروحي .
ماجدة : حاضن ههههههههههه.

ومرت الأيام والأسابيع وفي يوم من أيام النوبتجيات وكان يوم سبت وكان المفروض اني اروحه وبالطبع ماجدة معي ولكن حدث عندي ظروف طارئه فبحثت عن من ينوب عني في هذا اليوم فلم أجد غير أحمد .. احمد ده من الموظفين الهاديين جدا ومكافح يسوق توكتوك بعد ساعات العمل . فقلت له فقال حاضر يا ريس واتصلت بماجدة ابلغتها أني مش هكون موجود يوم السبت لظروف عندي وان احمد هيكون معها بدلا عني .
وفعلا راح احمد معها يوم السبت ودار بيني وبينها هذا الحوار يوم الاحد .
ماجدة : انا معتش جايه النوبتجية دي مع حد غيرك يا ريس .
انا : ليه خير ؟
ماجدة : أحمد
انا : ماله
ماجدة : هحكيلك .. انا جيت لقيت أحمد و معه داوود الساعي . قعدت وبعد شوية داوود قال هنزل اشتري شوية طلبات فاحمد قاله ماشي معرفش بقى كان متفق معاه ولا ايه .
انا : ها وبعدين
ماجدة : بعد ممشي داوود احمد قالي تشربي شاي قلتله لا شكرا وراح قام عمل الشاي وقام راجع قاعد جنبي انا قلت عادي لقيته بدأ يحسس على رجلي فقلتله مالك يا استاذ احمد قعد يقولي انتي حلوه اوي وجسمك يهبل وكلام من ده قلتله استاذ احمد بلاش كده . استمر باردو ولا كانه سامعني قلتله داوود هيجي بلاش فضايح وهوا ولا سامعني بل زاد وعايز يفتح زراير البلوزة وعايز يبوسني وكل مزوقه مفيش فايده أقوله مالك بس يقولي هموت عليكي وقام مطلع بتاعه . انا كنت قاعده فقمت واقفه وبقيت اقفل الزراير اللي حاول يفتحها وهوا قام زاققني ومقعدني على الكرسي بالقوه . قلت له هقول للباشمهندس قالي ولو قلتي للوزير انا عمري مهسيبك قلتله انتا عاوز ايه بس انا قلت اجاريه علشان يهدأ قالي انا بحبك ونفسي فيكي قلتله واللي يحب حد يفضحه باردو قالي متخفيش محدش هيعرف حاجه دانا هموت عليكي قلتله الساعي هيجي وهيبقى منظرنا وحش قال لا مش هيجي دلوقتي متخفيش بس يلا قلتله يلا ايه بس قالي ادعكي زبي اللي هيموت وينيكك وفعلا كان طلعه انا بصراحه قلت ادعكهوله بدل الفضايح فبدأت ادعكه وكان واقف زي الحديدة راح مقربه من بقي وصمم اني امصله مكنش قدامي غير اني امصله لقيت زاد فيها وبيفتح الزراير تاني فمرضتش قلتله هتكسر الزراير يا مجنون هروح ازاي وزراير البلوزه مكسوره . شدني ووقفني بكل عنف زي المجنون وبيرفع الجيبة قلتله يخرب بيتك هتفضحنا يا مجنون قالي استحالة هسيبك بقيت استعطفه مفيش فايده اترجاه مفيش فايدة وراح رافع الجيبة لغاية فخادي وللحظ الجيبه كانت ضيقه معرفش يرفعها اكتر من كده وراح مدخل بتاعه بين فخادي وقام زاققني على طرف المكتب وقالي وطي وضمي فخادك عليه . مكنش قدامي غير اني اعمل اللي عايزه علشان اخلص كان زي المجنون بجد . وفجأة وهوا كده وقاعد يقول كلام قبيح فك سوستة الجيبة وقام منزلها على الأرض انا قلت خلاص اتفضحت وضعت .. لما الجيبه نزلها وبقيت قدامه بالبلوزة وتحتها الكموبين والكلوت لقيته عايز ينزل الكلوت كمان .. انا صوت وقلت له هنتفضح يخرب بيتك قالي متخفيش يلا قبل ما داوود يجي لحسن لو جه واحنا كده هينيكك معايا .. انا قلتله استحاله هقلع الكلوت . قام حاشره بين وراكي وتحت الكلوت مباشرة وانا لفيت رجليا على بعض ازنق بتاعه وهوا شغال لغاية مجابهم بين رجليا وكان عايزني امصله بتاعه بعد مجابهم .. اخدت الجيبة وجريت على الحمام ظبطت نفسي ولبست هدومي وطلعت لقيته قاعد وبينهج من اللي عمله قلتله هات الشرشوبه وامسح اللي على الأرض ده قام قايم ومسحه فعلا قمت قايمه ومدياله قلم على وشه وماشيه .
تعالي تعالي ولا رديت عليه .
انا : خلصتي ولا فيه حاجه تاني عايزه تقوليها .
ماجدة : لا هقول ايه تاني .. ده كل اللي حصل .
انا : طيب تمام سيبي ليا الموضوع ده .
كان زبي وهي بتحكي هيقطع البوكسر والبنطلون ويقول سيبوني سيبوني خرجوني خرجوني هههه فرحت الحمام هديته وغسلته ورجعنا ههههههههههه.
اتصلت بكل هدوء تليفونيا باحمد قلتله انتا فين قالي في خط السير يا ريس قلتله طيب تعال لي بكره الإدارة . قالي وخط السير قلتله الغيه وتعال بكره قالي حلضر . وقفلت معاه بكل هدوء .
ماجدة بعد فترة صمت : هتعمل ايه ؟
انا : انتي مش قلتي اللي عندك .. وقلت اتركي لي الموضوع .. يبقى خلاص ممنوع الكلام فيه .
ماجدة : اللي تشوفه حضرتك انا من ايدك دي لايدك دي .
وانتهى هذا الجزء بانتهاء اليوم ولنا موعد قريب بالجزء الثامن .
تحياتي للجميع ومنتظر تعليقاتكم
سلاااام .


الجزء الثامن :-

توقفنا في الجزء السابق على تحرش احمد بماجدة يوم النوبتجية ، لا ليس تحرش لكنه ****** على حسب ما سمعت من ماجدة ، وقد استدعيت أحمد للحضور لمكتبي . حضر احمد في الموعد المحدد وكانت ماجدة جالسه في الغرفة كالعادة ، طلبت منها أن تتركنا لوحدنا فترة وفعلا ذهبت ماجدة ودار هذا الحوار بيني وبين احمد .

انا : اتفضل يا استاذ احمد سامعك احكي .

احمد : احكي ايه يا ريس ؟

انا : هنبدأها بالاستعباط متخلنيش اغير فكرتي عنك ، اتفضل احكي سامعك .

احمد : احكي ايه بس يا ريس ؟

انا : احكي عن اللي حصل بينك وبين ماجدة يوم السبت.

احمد : اه طيب يا ريس هيا قالت لحضرتك ايه ؟

انا : قالت كتير ومتهماك باغتصابها .

احمد : اييييييه هيا حصلت ****** .. كذابه واجهني بيها وانا اخزق عنيها .

انا : بص يا احمد انا بكلمك بهدوء وكصديق مش رئيس عمل . هيا حكتلي وانا حابب اسمع منك .

احمد : انا هحكيلك كل حاجه وللأسف اكيد هيكون فينا واحد كذاب لان مكنش فيه معانا ثالث .

انا : تمام اتفضل سامعك .

احمد : انا جيت في الميعاد وكان داوود الساعي موجود وفاتح الإدارة ، استغرب داوود من جيتي على أساس أن المفروض حضرتك اللي تيجي ففهمته اني جاي بدل حضرتك وبتعليمات من حضرتك فقال تمام ، شويه ووصلت ماجدة وكانت المفروض انها عارفه اني بدل حضرتك وورا شويه داوود قال إنه هيوصل يشتري شاي وسكر وبن وخلافة للبوفية قلتله ماشي متتاخرش قال ماشي . مشى داوود وفضلت انا وماجدة قلت لها هعمل شاي اعملك معايا قالت لا شكرا ورحت البوفيه عملت الشاي ورجعت لقيتها واقفه في الشباك فقعدت وبصراحه يا ريس كانت وقفتها في الشباك وكل شوية تشب مثيره فبدأ الشيطان يلعب في دماغي فندهت عليها وقلت لها اقعدي لاني بدأت اهيج على منظرها وهيا واقفه في الشباك . جت وقعدت جنبي كانت يا ريس البلوزة والجيبه اللي لبساهم يهيجوا الثور وبدأت ابقى مش على بعضي ولكن ماسك نفسي فهيا لاحظت توتري فبتقولي مالك قلت مفيش فلقيتها حطت أيدها على وركي وقالت أهدى ياحمد عيب قلتلها وانا برقص قدامك علشان اهدا انتي اللي مالك قالت مالي قلتلها اصلك بصراحة مثيرة يا بخت جوزك بيكي قالت ليه يعني دانا حتى تخينه فقلت لها تخينة مين دانتي جسمك جبااااار انتي لو مراتي مكنتش نزلتك من على السرير لقيتها ضحكت فقلت لنفسي قشطة وقالت لي اشمعنا يعني السرير فضحكت وضحكت ومسكت أيدها اللي كانت لسه على وركي وخليتها تحركها على وركي وهيا استجابت بصراحه مدرتش بنفسي غير وانا بفتح سوستة البنطلون وبطلعه وكان على آخره لقيتها بتقولي ايه ده هيا وصلت انك تطلعلي بتاعك انت سافل وقليل الادب . استغربت من تغيرها بقى يا بنت الوسخه تهيجيني وتقلبي عليا روحت قايم من جنبها وقاعد بعيد وفضلت ادعك في بتاعي لغاية مجبتهم على الأرض وهيا عماله تبصلي وتكز على سنانها وتحرك لسانها على شفايفها . وبعد مجبتهم رحت جبت المساحه ومسحت مكان الحاجات اللي نزلت . راحت قايمه وقلت لي طيب انا هوريك وهقول للباشمهندس وقامت ضربتني في كتفي ومشيت ندهت عليها مردتش قلت في ستين داهية . بس ده كل اللي حصل حتى داوود جه ومكنتش موجوده فسأل عليها قولتله طلبوها في البيت .

انا : بس انتا انسان حقير ولا تؤتمن لانك المفروض مكاني واي تصرف منك غلط فبيكون غلط فيا انا .. اخص عليك.

احمد : ياريس محصلش غير اللي قولته لك .

انا : حتى لو صدقت كلامك يعني انت مش غلطان ؟

احمد : لا غلطان يا ريس بس هيا السبب .

انا : طيب انتا مبدئيا كده ممنوع من اي خطوط سير ويوميا في الإدارة من ٨ ل ٢ مفهوم

احمد : حاضر يا ريس

انا : وممنوع تدخل الاوضه دي نهائيا وممنوع لسانك يخاطب ماجدة ولا عنيك حتى تبصلها وهحاول أقنعها متقدمش مذكرة فيك .

احمد : حاضر ياريس .

انتهى لقائي مع احمد ولكن ايه اللي بتعمله ماجدة ده ، عايزه تعمل مشكلة وتشوفني هحلها ازاي ؟ انا مش عارف هيا عايزه مني ايه بالظبط .. عايزه تثيرني ولا عايزه توقعني في الغلط ولا عايزه تخلص مني .. انا فعلا محتار .

ندهت لماجدة وحضرت سريعا وقالت : ها ايه الاخبار ؟

انا : أخبار زفت فوق دماغك ودماغه . قدمي مذكره فيه وانا هحولها للشئون القانونية .

ماجدة : مذكره ؟ وهكتب فيها ايه ؟

انا : تكتبي فيها اللي حصل

ماجدة : يا فضيحتي يا فضيحتي لا طبعا مقدرش هفضح نفسي .

انا : خلاص انتي حره ده الإجراء القانوني لانه قال عكس اللي قولتيه .

ماجدة : طب واجهني بيه .

انا : هوا كمان قال واجهني بيها .

ماجدة : حسبي **** ونعم الوكيل يعني حضرتك هتسيبه كده ؟

انا : لا طبعا .. انا جتلي فكرة أنا هفرغ الكاميرا اللي كانت في الاوضة اللي كنتم فيها وهعمل تحقيق .

ماجدة : للاسف يا ريس النور كان مقطوع في الوقت ده .

انا : يبقى مفيش حل غير اني انقلكم انتم الاتنين اقسام تانية .

ماجدة : لا ارجوك يا ريس خليني معاك انقله هوا .

انا : يبقى كده انا مش عادل . طيب اتركي الموضوع ده دلوقتي .

انا كنت خلاص قررت عقوبة احمد بمنعه من خط السير لفترة ولكن لم أخبرها بذلك .
انتهى الجزء الثامن واسف على قصره لانه حدثت مشكلة وسوف يكون الجزء التاسع أطول وأكثر اثاره .
سلااام


الجزء التاسع :-

وتوالت الايام والأسابيع وماجدة تحاول أن تسهر معي سهرة مثل الماضيه بشتى الطرق وانا رافض .. وفي يوم قالت لي أن زوجها بيصفي المحل وهيسافر بره .. قلت اهلااااا إذا كنتي مغلبانا وجوزك جوه امال لما يكون بره ههههههههههه.

انا : مسافر فين وليه ؟

ماجدة : الامارات مهو الحال نايم والمحل مش جايب همه .

انا : يعني فيه عقد عمل ؟

ماجدة : ولا عقد ولا نيله اهو هيروح ويجرب حظه .

انا : يلا بالتوفيق .

وبعد تقريبا شهر كان زوج ماجدة سافر وكانت احتاجت الف جنية كسلفه فأعطيتها بلا تردد .

كنت خايف من ماجدة وخصوصا بعد سفر زوجها فهي ليست من النوع الراسي من النساء كما أنها تتصرف بجرأة شديدة وكان جسمها الفاير يشجعها ونظرات الرغبة من كل المحيطين تكسبها ثقة أكثر في نفسها وفي قدراتها الجسدية . وفي يوم من الأيام طلبت مني أن أقوم بإصلاح اللاب توب بتاعها لانه مركون من فترة وعطلان فقلت لها وديه لأي مصلح للكمبيوتر فقال مش انت بتعرف وعندك محل لذلك فتعللت أن الشخص الذي معي راح الجيش وانا نظري ما عاد يسمح بالتدقيق في الأشياء الصغيرة ولكنها لم تقتنع بذلك وظلت كل فترة تعيد الإلحاح بذلك ، وفي مره من المرات الحت وبشدة وقالت إن زوجها التحق بعمل بالامارات وأنه يريد أن يكلمها على النت والموبايل بتاعها أصبح لا ينفع سوى بالاتصال واستقبال المكالمات فقط وأن حتى الكاميرا بتاعته مكسوره وأنها ودته للإصلاح فاكتشفت أن إصلاحه يتكلف الكثير وخساره فيه الإصلاح وأنها ستنتظر حتى يرسل لها زوجها موبايل جديد .

قلت لها : كويس أنه لقى شغل ، اشتغل ايه ؟

ماجدة : فرد أمن في فندق .. اهو اي شغلانه لغاية ميلاقي شغل احسن .

انا : تمام بالتوفيق .

ماجدة : هتصلح لي اللاب توب ؟

انا : منا قولتلك هنعيده تاني يا ماجدة ، وعموما وديه المحل الفلاني وانا هتصل بصاحب المحل اوصيه .

ماجدة : لا محدش هيصلحه غيرك انا هجيبه لك المحل واتصرف فيه انتا .

انا : يا ستي انا مش بفتح المحل كتير الايام دي .

كان إصرارها ممل الصراحة لحد ما يوم جالي فيه المحل ليلا وليد ليسهر معي وكان يأتي لي على فترات متباعدة نتفرج فيه على ماتش كورة أو نلعب عشرة طاولة . فقال لي اخبار ماجدة معاك ايه ، تفاجات وقلت له يعني تقصد ايه فقال اصلك عاجبها وهتموت عليك فقلت يعني ايه الكلام ده يا وليد وجبته منين فقال ياريس كل نظراتها وتصرفاتها بتقول كده مش شايف كانت ايه ودلوقتي بقت ايه فقلت مش فاهمك فقال يعني لبسها وأسلوبها اتغير كتير وده كله علشان تعجبك فقلت يا عم سيبك منها **** يسهلها بعيد عني انا مفيش بيني وبينها غير الشغل وبس . قال لي الا من حق انت مش بتصلح لها الكمبيوتر ليه فقلت هيا قالتلك ؟ قال هيا اللي قالت لي على عطل اللاب وانا قولتلها انك ممكن تصلحه بسهوله وبعدين رجعت وقالت لي انك مش راضي فمش عارف انتا مش راضي ليه فقلت اااه يبقى اشتكتلك فقال لا محصلش غير اللي قولته فقلت انتا شايف انا معتش بشتغل ومعتش ليا مزاج للشغل وكمان الولد اللي علمته وكان معايا راح الجيش . واخد قعدته ومشي وتأتي يوم في الشغل قلت لماجدة بعتاب بقى بتشتكيني لوليد يا ماجدة .

ماجدة : انا اشتكيك عمري !!

أنا : كان عندي مبارح بالليل وقالي وطلب مني اصلحلك اللاب .

ماجدة : و**** يا ريس مشتكيت من حضرتك لا ليه ولا لأي حد .

انا : طيب خلاص .

ماجدة : يعني انتا بردو مش هتصلحه ؟

انا : يخرب بيت اصرارك ده .

ماجدة : طيب خلاص شكرا .

ومرت الأيام بشكل عادي وفي يوم من أيام الجمعة حضر عندي وليد بعد العصر المحل لمتابعة ماتش من المتشات الأجنبية لأن عندي بالمحل وصله لقنوات بينسبورت ، وفي هذه الأثناء اتصلت بي ماجدة ، فخرجت اكلمها خارج المحل حتى لا يسمع وليد ، وبعد السلامات والطيبات قلت : خير يا ماجدة فيه حاجه ؟

ماجدة : اه انا بتصل علشان جوزي لسه قافله معاه دلوقتي واتخانق معايا علشان اللابتوب لسه متصلحش .

أنا : منا قولتلك وديه لفلان … ثم قلت لحظة أثناء المكالمة .

كان معدي مصلح للكمبيوتر اسمه مصطفى واحد غلبان وكنت بحول عليه شغل كتير قبل كده ، هوا معندوش محل ولكن بيصلح في بيته فندهت عليه اخبارك وإنتا فين من زمان قال : موجود تحت امرك . قلت : انتا لسه بتشتغل كمبيوتر ولا خلاص ؟ قال : تحت امرك طبعا لسه خير فيه حاجه ؟ قلت : ايوا في لاب توب بتاع ناس قرايبي عطلان . قال : اصلحه هوا ماركته ايه ؟ قلت : معرفش هما معايا على التليفون استنى اسالهم .. وعرفت منها أنه ماركة HB . وقلت له الماركة فقال : ماشي انتا تؤمرني هروح اجيب الاسطوانات والعدة واجي لحضرتك نروح نصلحه على السريع ، ومشي .

كانت ماجدة لسه على خط التليفون وسمعت الحوار فقلت : رزقك اهو .. هبعتلك واحد يصلحه في البيت .

قالت : وحضرتك مش هتيجي معاه ؟

انا : لا وهاجي ليه مليش لزمه .

ماجدة : طيب براحتك بس وجودك معاه افضل لاني زي منتا عارف ست لوحدي فوجودك معاه افضل .

انا لقيت أن كلامها مقنع فقلت لها : خلاص تمام انا عندي وليد هبعت وليد معاه .

سكتت ماجدة شويه ثم قالت : خلاص اللي حضرتك تشوفه .

انا : سلام

ماجدة : سلام

بعد مقفلت مع ماجدة قلت لنفسي ازاي ابعت وليد لها حتى مع مصطفى .. وليد اللي نفسه فيها ابعته بيتها .. وماجدة كمان استغربت لما قلت لها هبعت وليد مع المصلح . صحيح مرفضتش بس سكتت واكيد سكوت استغراب .. ظللت افكر وانا داخل المحل بعد المكالمة .

وليد : خير فيه حاجه ؟

أنا : لا مفيش كان معدي واحد كان شغال معايا في الكمبيوتر وهخليه يصلح كمبيوتر ماجدة .

وليد : تمام . وهتروح معاه طبعا .

كلمته استوقفتني ولقتني بقوله بدون أن اخطط ذلك : لا هنروح معاه يعني هتيجي معانا بس هوا راح يجيب العدة والاسطوانات .

الهمني **** ذلك ف وليد قال لي قبل ذلك أن ماجدة عينها منك وهتموت عليك والان يقول لي وطبعا هتروح مع المصلح .. لا يا روح أمك هتيجي معانا علشان تعرف أن مفيش حاجه بينا .

واتصلت بماجدة وقلت لها : ماجدة انا شوية وجايلك انا والمصلح ووليد كمان لأني كمان معرفش مكان البيت ، جهزيلنا الشاي وشاي ليبتون فتلة ههههههههههه.

فرحت ماجدة جدا وقالت : عيوني انتم تشرفونا وتنورونا ثم اخفضت صوتها واردفت وطبعا هجهزلك انتا الفتلة .

انا : طيب يا ماجدة سلام .

ماجدة : سلام .

قلت لنفسي ايه اللي قلته ده ويا ترى هيا فهمت ايه من كلام اللي كان بهزار عن الشاي والليبتون والفتلة … اكيد فهمتني غلط علشان بتقول هجهزلك انتا الفتلة .. يادي المصيبة.

كان مصطفى حضر بمعداته وقال لي انا جاهز فقلت له طيب اركب ورا الاستاذ وليد الموتوسيكل وانا هحصلكم على البيت . وقلت لوليد هوا البيت فين فقال لي على المكان .

ركب مصطفى ورا وليد على الموتوسيكل وانا ركبت توكتوك وذهبت خلفهم ، وعندما وصلت كانوا منتظرين حضوري وصعدنا ثلاثتنا لمنزل ماجدة .

ماجدة : اهلا اهلا نورتونا اتفضل يا باشمهندس اتفضل يا ريس اتفضل يا استاذ وليد . احنا زارنا النبي النهاردة .

كانت تلبس عبايه بيتي حشمه بأكمام طويلة وطبعا غطاء للرأس وكانت حاطه مكياج خفيف وبارفان وكانت العباية واسعه لم تظهر أي مفاتن لها غير انها من على الصدر كان لها سوسته طويلة .

جلسنا ثلاثتنا في الصالة التي كان بها انترية عادي ومكتبة بها تليفزيون وريسفر وكان اللابتوب على ترابيزة السفرة في جانب من الصالة ، البيت عادي ولكن من الواضح أنها قامت بتنظيفه وترتيبه قبل حضورنا .

انا : امال فين ولادك نسلم عليهم

ماجدة : عند جارتي تحبوا تشربوا ايه ؟

وليد : ماشي شاي سكر خفيف .

انا : انا بقى شاي تقيل فتلة ههههههههههه. يلا يا مصطفى شوف شغلك .

وذهبت لعمل الشاي وبدأ مصطفى في فحص الجهاز ثم شربنا الشاي ثم قال لي مصطفى : باشمهندس الجهاز محتاج رامه أو رامتين مش ويندوز .

انا : اوبااااا النهاردة الجمعة وغالبا مفيش محلات لقطع الغيار فاتحه .

مصطفى : انا عندي في البيت رامتين او ثلاثة بس يارب ينفعوا والاقيهم .

انا : طيب تمام .

مصطفى : يلا بينا يا استاذ وليد هنوصل ونرجع علطول .

وليد : يلا اتفضل .

يادي القدر ذهب وليد ومصطفى وظللت انا وحدي مع ماجدة وفي بيتها واولادها عند الجارة فقلت لها بعد خروج وليد ومصطفى : اتركي باب الشقة مفتوح يا ماجدة .

ماجدة : اخاف يدخل فار أو اي حشرة .

انا : لا متخفيش احنا قاعدين اهو ولو دخل حاجه هنشوفها .

ماجدة : حاضر يا سيدي .

وذهبت ولكن لم تفتح الباب على مصراعيه ولكن كان موارب .

ماجدة : نورتني يا باشمهندس معلش البيت مش قد المقام .

انا : منور بناسه لا البيت حلو .

ماجدة : ريس انا هحط اللاب في اوضة نومي والروتر فيها ميصحش ادخل مصطفى اوضة النوم هشد سلك من الراوتر للصالة لغاية ميجو علشان يظبط برامج النت كمان .

انا : تمام صح كده .

وذهبت ماجدة لغرفة نومها لسحب السلك من الراوتر للصالة . وبعد دقائق سمعت دبه قوية ثم ندهت عليا : باشا تعال ساعدني انا وقعت .

دخلت مسرعا لغرفة النوم لقيتها على السرير وتتالم وتقول رجلي اتلوحت وانا على السرير بشد السلك ..

انا : فين فين انهي رجل فيهم والوجع فين ؟

كڜفت عن ساقيها لحد الركبة وقالت هنا وأشارت إلى ركبتها فقمت بطريقة عفوية ادلك لها ركبتها ثم شدتني من رقبتي عليها وهي تحاول أن تقبلني وتقول لي ايدك حلووووه ، بعدت عنها قليلا وقلت لها ماجدة بلاش جنان متفضحيش نفسك وتفضحيني قالت حلم حياتي اتحقق انا وإنتا على سرير واحد وفي اوضة نومي ، ماجدة كده غلط وليد ومصطفى زمانهم جايين وباب الشقة مفتوح .

كانت قد انزلت سوستة العباية وأخرجت بزازها الاثنين ، كان منظرهم فظيع ومثير جدا رغم توتري إلا أنهم كانوا في غاية الاغراء للرضاعة قربت يدي إليهم اتحسسهم واتحسس ملمسهم لقيتهم في غاية النعومه والطراوة والحلمات بارزه بشكل غير طبيعي ينم على رغبتها الجامحه ، قريتهم من شفايفي وبدأت ابوسهم والحسهم ثم بدأت برضاعة أحدهم وتقفيش الثاني وهي تبوس في خدودي وكل ما يطاله فمها من وجهي .

ظللنا على هذا الحال دقائق والوقت يمر سريعا بصورة جنونية ثم دفعتني كي انام على ظهري وانا مستسلم تماما ثم فكت زراير قميصي ونزلت البنطلون ففكت الحزام وانزلت سوستة البنطلون وأخرجت من كان متزمرا من وجوده في بوكسره .. بدأت بتقبيل كل جزء فيه حتى البيضان ثم الحس ثم المص … فعلت بي ما فعلته سابقا يوم منكتها على النت ولكن هذه المره على الطبيعه وكان القدر يقول لنا كلاكيت تاني مره .. ثم نامت عليه ببزازها وحشرته بينهما وضغطت بشدة وقالت : نيك بزازي واتمتع ومتعني ، وانا في نشوة شديدة وهي كانت هايجة الهايجين ولم تتركه غير بعد منزل بين بزازها وبقها ولم تسقط نقطة واحدة من لبني لا على السرير ولا على ملابسي أو ملابسها .

كانت نيكة سريعه جدا ومثيرة جدا ولذيذة جدا .. ثم نهضت مسرعا وقلت لها يلا بسرعه زمانهم جايين .

ظبطت هدومي واوصلتني للحمام غسلت وجهي من آثار البوس وغسلت زبي من آثار الإنزال ورجعت لمكاني بالانتريه في الصالة وهي ذهبت لتظبيط نفسها وكأن شيئا لم يحدث .

حضر وليد ومصطفى بعد جلوسي بخمس أو عشر دقائق على الأكثر وكانت ماجدة تعد لي قهوتي في المطبخ وكان طبعا باب الشقة مفتوح ولم يلاحظ وليد اي شيء مطلقا .

ظل مصطفى يصلح لها اللاب وهي تقوم على خدمتنا والترحيب بنا حتى انتهى مصطفى من إصلاحه وقال لي كده كله تمام انا حطيت رامتين 512 علشان يكون الجهاز سريع قلت له عاشت ايدك بقى برامج النت كلها من فيسبوك وماسينجر وواتس ويب وانستجرام وتويتر وسكاي.

ماجدة : ايه ده كله يا باشمهندس انا بس محتاجه الماسنجر والواتس وخلاص .

انا : ماشي يا مصطفى وشغل الواي فاي واتأكد من أن الكاميرا متعرفه والمايك كمان .

ماجدة : اه والنبي يا باشمهندس .

عندك ذلك تذكرت موضوع السلك . سلك ايه اللي كانت عايز تسحبه من الراوتر اللي في اوضة النوم ، الراوتر واي فاي واللاب واي فاي عدى عليا ازاي الموضوع ده . هيا عملت حيلة وانا شربتها ، لا شربتها ايه دانا نكتها ههههههههههه.

انتهى مصطفى من عمل كل اللازم واستاذنا للخروج .

ماجدة : طيب الحساب كام يا استاذ مصطفى .

مصطفى : خلي علينا يا مدام .

انا : خلاص يا ماجدة انا هحاسبه وابقى احاسبك .

وتنفست الصعداء ونحن ننزل على السلالم المتهالكة فقد عدى الموضوع على خير وسلمنا على وليد وركبت انا و مصطفى توكتوك ولمحتها وهي ترمقنا من بلكونة منزلها .


الجزء العاشر :-

بعدما رجعت مكتبي بالمحل وبدأت استرجع ما حدث في هذا اليوم الغريب العجيب ، بدايةٓ من الماتش وحضور وليد ، مرورا باتصال ماجدة التليفوني ومرور مصطفى في نفس الوقت ، ثم ذهابي منزلها بصحبة مصطفى و وليد ، ثم ذهاب مصطفى و وليد لإحضار الرامات ووجودي معها بمفردنا في منزلها ، ثم استدعاىي لغرفة نومها ، ثم اغتصابها لي ههههههههههه ، نعم اغتصابها لي فهذه حقيقة ، ثم حضور وليد ومصطفى بعدما انتهينا بخمس أو عشر دقائق ..
لو كانت هذه المشاهد كلها في فيلم سينمائي ما صدقتها وقلت إن المؤلف والمخرج يستخفون بعقول المشاهدين .. أنه سيناريو غريب وعجيب .
صحيح مرور مصطفى وهي تحدثني تليفونيا قدر ، ووجود وليد عندي في نفس الوقت قدر أيضا ، ولكن ذهابي مع وليد ومصطفى كان اختياري او بمعنى أصح قراري ، فليس من المعقول أن أترك وليد يذهب بمفردة مع مصطفى ، هههه إذا كان فعل ما فعله معها وفي وجود زوجها كيف يكون الحال في وجود مصطفى دممكن يجيب منها عيال بقى ههههههههههه. إذن كان لابد أن أذهب معهما لحمايتها من وليد وليس لعمل ما حدث بيني وبينها .
ولكن كيف طاوعتها ،، اعتقد في مثل هذه المواقف لابد من المطاوعة فهي كانت عاقدة العزم على فعل شيئا ما معي ولكن الأقدار ساعدتها في ذهاب وليد ومصطفى فاستغلت الفرصة احسن استغلال ، إذا لم يذهب وليد ومصطفى ما كان سيحدث شيء ، إذن كان لابد من تلبية رغبتها سريعا وقبل مجيء وليد ومصطفى وهذا ما حدث ولكن ..
ولكن ماجدة ليست سهلة بالطبع ماذا لو كانت واضعه كاميرات بغرفة نومها وصورت ما حدث صوت وصورة أو صورة فقط .
يا للهول ماذا اقول وفي ماذا افكر ، هل هي كانت تعرف أن ما حدث سوف يحدث بالطبع لا ولكن كل الاحتمالات محتملة ، طيب لو كانت صورت ما دار بيني وبينها في غرفة نومها صورة فقط فماذا في الصورة ، الصورة تقول اني جريت إلى غرفة نومها ورفعت عبايتها وأخذت ادعك ركبتها أو فخدها ثم دار بيننا قبلات وخلافة إذن هذا ليس ****** ، أن ما حدث الصورة تقول إنه بموافقتها وبرضاها وأنها مصت زبي ووضعته بين فردتي بزازها حتى الإنزال .. إذن بالتأكيد ليس ****** ، كما أنني لم المس موطن عفتها ولم حتى أراه .
لا لا الموضوع ابسط مما يدور في ذهني ولكن هل تصوير هذه المشاهد مثلا ممكن أن تكون ورقة ضغط عليا لتنفيذ ما هو قادم ، ممكن باردو مهيا شرموطة وممكن تفضحني ، طيب وتفضح نفسها بالطبع لا والدليل ما حدث بينها وبين احمد لم توافق على تصعيد الموقف ، لا لا كل هذه تهيؤات ولكن لابد من الحذر منها جيدا وعمل كل الاحتياطات اللازمة قبل أي شيء آخر .
يا لهوي تذكرت شيئا خطيرا فقد مسحت حواري معها يوم جامعتها على النت وكذلك حذفت كل صورها العريانة التي ارسلتها لي ، كان ليس لها داعي عندي فلماذا احتفظ بهم ، كنت صحيح احتفظ بيهم عندما اضغط عليها لتجامعني ولكني لست محتاج إلى ذلك فأنا حينما اريد ستوافق على الفور ، مثلا وليد لو كان صورها وهو ينيك بزازها وتمصه في مزرعته لما كانت تقدر ابدا على الرفض عندما يطلبها بعد ذلك ولكنه لم يصورها وطلبها بعد ذلك ولم ترضخ له .. إذن الحل الوحيد بالنسبة لي حتى ابعد عن نفسي هاجس أنها صورتني بغرفة نومها أن احتفظ لها بصور جنسية وكذلك فيديوهات حتى تكون واحدة بواحدة أو ورقه بورقة .
كل هذا دار بيني وبين نفسي وانا استرجع شريط ما حدث في هذا اليوم المشؤم .

في ثاني يوم للواقعة وهو يوم السبت حادثتني على الواتس وشكرتني على إصلاح اللاب وأنه جميل جدا ، كما شكرتني أيضا على سماحي لها بمص زبي وان هذا اليوم لن تنساه من ذاكرتها ، وانا فى المقابل قلت لها توقعت تكلميني مبارح بالليل من اللاب حتى اتاكد من إصلاحه جيدا فقالت لي : بس علشان تتأكد من إصلاحه ؟
انا : لا طبعا وعلشان اقولك انك كنتي تجنني .
ماجدة : بجد انبسطت ؟
انا : مش هقولك اه ولكن الدليل على انبساطي هو كميات اللبن التي نزلت مني .
ماجدة : فعلا كان كتير وطعمه روووووعه .
انا : بجد ؟ يعني يفرق عن غيره ؟
ماجدة : هتصدقني لو قلتلك أن دي اول مره .
انا : يعني مدوقتيش لبن زوجك ؟
ماجدة : لا وحياتك عندي . وإنتا اكيد تعرف معزتك عندي .
انا : بس انتي متبسطتيش .
ماجدة : لا انا انبساطي بانبساطك ويكفي أن لمست جسمك .
انا : لا ومصيتي زبي كمان هههه.
ماجدة : ههههههههههه ايوا مش بقولك يوم مش هنساه .
انا : بس كسك لم ينله من الجنس جانب .
ماجدة : كده اكون طماعه كفاية بقي استمتع وبزازي كمان ، وكمان الوقت مر بسرعه رهيبة .
انا : فعلا د الجماعه جم بعدها بدقائق .
ماجدة : انا مكنتش احلم حتى انك تدخل بيتي لا وايه ودخلت اوضة نومي كمان وقعدت على سريري .
انا : قصدك نمت على سريرك ههههههههههه
ماجدة : فعلا ههههههههههه
انا : لا ونكت بزازك وبقك ههههههههههه
ماجدة : كسي بقى المره الجايه ههههههههههه
انا : يخرب بيت جنانك ههههههههههه.

وفضلنا نضحك ونتحدث وكنت استدرجها في الحوار حتى اقوم بحفظة لوقت اللزوم . وكنت امهد للمرحلة القادمة وهي الصور والفيديوهات .
عدت الايام والأسابيع وأصبحت كاتم أسرارها في كل شيء حتى علاقتها بزوجها سواء التليفونية أو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي ، وكانت تحكي لي عن من يتحرش بها سواء بالعمل أو بالسوق والمواصلات وحتى في التكاتك ، وسهرنا على النت ليال طويلة نمارس الجنس صوت وصوره وكنت اطلب منها ارسال صور لها بأوضاع معينة أحبها فكانت لا تتردد في ذلك لارضائي وطلبت منها تسجيل مقاطع فيديو تتخيلني فيها وهي تمارس العادة السرية وأن تنادي عليا بالاسم وليس حبيبي أو عشيقي وقد فعلت ، وأصبح عندي الكثير من الصور العارية أو بقمصان نوم وفيديوهات تذكر فيها اسمي لفظا ، وكما قلت كل ذلك حتى تنال رضايا وعلى أمل اللقاء الحقيقي بيننا ، وكانت تجد سعادة في أن أطلب منها أي طلب مهما كان فقد كان عشقها لي قد تملكها ومتعتها الجنسية كانت معي ولا اكون متجاوزا إذا قلت لحد الإدمان .

وبعد حصولي منها على ما أريد بدأت تقل سهراتي النتيه معها تدريجيا مره لارهاقي ومره لتعب زوجتي وسهري على خدمتها وقد كانت هذه الأسباب فيها الكثير من الصحة ، المهم في أحد الايام ونحن نتحدث في العمل جاءت سيرة زوجها وهل وجد عملا اخر افضل من الذي فيه فقالت لا ولكنه يقول إنه مبسوط وبدأ يتأقلم مع رؤساءه والمقيمين معه في السكن ، وأنه يسكن في شقة مع مجموعة من أفراد أمن مثله بعضهم في نفس الفندق والبعض الآخر في فندق مجاور واغلبهم من الهنود والبنجلادشيين وتعلم منه بعضا من الكلمات والجمل الإنجليزية وهم تعلموا منه كثيرا من العربية ، وأنها تسهر معه على النت يوما أو يومين على الأكثر في الاسبوع ، وأنه يمارس معها صوت وصورة على الماسنجر فقلت لها كيف يمارس معك وهو في سكن مشترك هل هو في غرفه بمفردة فقالت لا ولكن زملاؤه يفرغون له الغرفة أثناء ذلك ، قلت تمام .

في احد الايام قالت لي انها تخانقت مع زوجها فقلت اكيد علشان المصاريف فقالت ياريت فقلت ولماذا إذا فقالت بص يا سيدي هحكيلك .
كنا نسهر سويا على النت مره او مرتين أسبوعيا نمارس فيهم ورغم كوني غير مستمتعة معه ولكن كان لابد من ذلك ، وفي أغلب الايام التي نمارس فيها كانت الكاميرا بتاعتي هي اللي شغاله وكاميرته أوقات كثيرة يتحجج الكاميرا مهنجه لا النور ضعيف لا خلي كاميرتك بس علشان اركز حاجات من هذا القبيل ، انا محطتش في بالي حاجه وقلت يمكن هوا عايز يضحك عليا ويمتعني بس وعلشان مش هينزل مش عايزني اشوفه ، قاطعتها وقلت لها فعلا تفسير معقول جدا كملي ، فقالت وبدأ يطلب مني طلبات غريبه اول مره يطلبها مني حتى لم يطلبها وهو هنا على الطبيعه مثل انا النهاردة عايزك ترقصي لي ، أقوله يا راجل دانا عمري مرقصت لك على الطبيعة يقولي لا حابب اشوفك بترقصي يا ستي ارقصي اي كلام بقميص النوم هوا انا بقولك ارقصي لي ببدلة رقص ، قميص نوم وهزي اللحم وبعدين تقلعيه وانتي بترقصي علشان تهيجيني وانيكك بعدها .
طلب غريب يا ريس لما يطلبه في الحقيقة ايه الموضوع بالظبط ورجعت اقول جايز الغربه غيرت طباعه معرفش بس مكنتش مطمنه ، فقلت له ماشي بس بشرط قالي ايه قولتله تفتح معايا كاميرتك ومش تقفلها علشان اشوف رقصي وهزي عجبك وهجت ولا لا ويكون على اللاب زي مش موبايل فوافق ، وفي يوم وانا برقص له كالعادة اتخيلت بحد معدي من جنبه ، قلت لنفسي جايز يا بت متهيألك انتي بعيد عن الشاشة وانتي بترقصي مش معقول يكون حد معاه وشايف مراته عريانه وطردت الفكره من دماغي بس باردو قلقانه .
ومبارح بقوله واحنا بنمارس مع بعض هوا فيه حد معاك في الاوضة قالي لا طبعا يعني هيكون معايا حد وانا مطلع زبي وبدعكو عليكي ، انتي مجنونه وبدأتي تخرفي ، وانا قمت مفتوحه فيه يا باشمهندس طلعت كل اللي جوايا رغم اني مش متأكدة لغاية دلوقتي وقلتله انتا راجل ناقص بقالك ست سبع شهور ومش بتبعت فلوس لبيتك وعيالك انت راجل خمورجي وبايظ وفيك وعليك وهوا يشتم وانا اشتم ههههههههههه كانت خناقة على النت يا باشمهندس وبعدين قفلت خفت ليطلقني على النت ههههههههههه.
ضحكت من كلامها وقلت لها تصدقي انتي فعلا غبيه وهقولك ليه ، الحاجات دي مش المفروض يكون فيها قلبي مش مطمن ومتهيألي ، لازم تتاكدي بعينك وبعدين بيكون هناك كلام تاني ، فقالت طيب واتأكد ازاي قلتلها انا بقى اقولك ازاي .

اولا لازم تكون الشاشة اللي بتشوفيها كبيرة اكبر من شاشة اللاب وخصوصا وانتي بترقصي وبعيدة عن اللاب ، قالت ودي تتحل ازاي قلت لها بسيطة خالص عندي حلها وهو أن يتوصل بالاب شاشة تانية كبيرة شاشة كمبيوتر بس كبيرة ٢٤ بوصه مثلا او ٢٨ كده يعني ويا سلام لو شاشة تليفزيون سمارت ، وفي الحالة دي هتقدري تتاكدي بسهوله ، قالت بس انا معنديش الإمكانيات لا لشاسة الكمبيوتر ولا لشاشة التليفزيون في الوقت الحالي ، قلت بسيطة عندي شاشة كمبيوتر ٢٤ هديهالك استعاره قالت منحرمش منك ابداااا طيب وبعد كده ايه .

ونقف عند هذا الحد والتكملة في الجزء القادم

منتظر تعليقاتكم وآرائكم ونصائحكم ونقدكم أيضا

سلاااام.



الجزء الحادي عشر:-

وقفنا في الجزء العاشر عندما قلت لماجدة لابد أن تتاكدي من أن زوجك حد معاه بيشوفك وانتي عريانه أو وانتي بترقصي له واول شيء هتوصلي اللاب بشاشة أكبر ٢٤ بوصله ودي عندي هديها لك استعارة ، بعد كده لو لمحتي حد وانتي بترقصي مش تقولي له حاجه واستمري في الرقص عادي ولما تكوني معاه في الممارسه الجنسيه وتلمحي حاجه في الكاميرا بتاعته هتدوسي على زرار اسمه screan shout يعني تاخدي لقطة للشاشة.

يعني اللي أقصده انك لازم تتاكدي ويكون معاكي دليل .

مفهوم ؟ قالت ايوا فهمت .

اهم شيء كمان انك تحسني علاقتك معاه وتديله الامان . تمام ؟ تمام .

اهم من ده كله اني عايز اشوفك وانتي بترقصي .. ضحكت وقالت على الطبيعة ولا على الكاميرا ، متهيالي مش هيعجبك رقصي ، قلت لها ليه ؟ قالت لأن الراقصات بيكون لهم اجسام معينة لكن انا جسمي مش جسم رقص ، قلت لها بخبث امال جسمك جسم ايه ؟ ضحكت بشرمطة وقالت جسم يتناك ههههههههههه ، ضحكت وقلت لها فعلا عندك حق .

ومرت الأيام والأسابيع بشكلها الطبيعي وكنت دائما سرها وكاتم أسرارها .

وكانت يوما عن يوم يزداد اهتمامها بنفسها وبلبسها ومكياجها وأصبحت ماجدة جديدة غير القديمة الريفية .

ونسيت أو تناسيت موضوع أنها صورتني في غرفة نومها فمن الواضح أنها كانت اوهام أو وساوس أرقتني مدة ليست بالقصيرة ، وعلى كل حال فقد نلت منها الكثير من الصور العارية وبأوضاع مختلفة وفيديوهات أيضا ، كما نلت من جسدها الفاجر ما نلت .

أصبح حديثها معي عن زوجها يقل شيئا فشيئا حتى انقطع لعدة أسابيع هذا بعدما نصحتها ماذا تفعل واعطيتها أيضا شاشة الكمبيوتر الكبيرة ، وفي يوم من الأيام وانا اتحدث معها على النت دار هذا الحوار .

انا : ايه الاخبار ؟

ماجدة : تمام وإنتا ؟

انا : ماشي الحال .

ماجدة : وحشتني .

انا : اخبار زوجك ايه ؟ وعملتي ايه معاه ؟

ماجدة باقتضاب : كويس شغال هههه وضحكت ضحكة خفيفة .

انا : يعني اكتشفتي حاجه ؟

ماجدة : اقولك الصراحة ؟

انا : طبعا اذا كنتي حابه تقولي .

ماجدة : ايوا اكتشفت للأسف الشديد.

انا : متأكدة ولا تهيؤات .

ماجدة : لا شفت بعيني وواجهته وهوا للاسف باردو مانكرش .

انا : اومال مقولتيش ليه ؟ عموما أنا مش بغصبك على حاجه ولا عمري تدخلت في حياتك الشخصية.

ماجدة : انتا انسان عظيم وانا انكسفت من نفسي اني اقولك .

انا : براحتك … ولو حابه تفضفضي انا سامع وطبعا انتي اعتقد عرفتيني وعرفتي شخصيتي وطبعا أسرارك في بئر عميق .

ماجدة : طبعا عارفه ومتاكده.

ثم تنهدت تنهيده عميقه وقالت : عملت كل اللي انتا قولتلي عليه وشفت بنفسي خيالات ناس وانا برقص له ومش فرد واحد لا اكتر وزي اللي بيزوقوا بعض علشان يتفرجوا ، استمريت مره واثنين وثلاثة وكان جوايا احاسيس متلخبطه الصراحة ، احساس بالقرف من زوجي ازاي يفرج حد على جسم مراته وخصوصا اني كنت برقص شبه عاريه ، وإحساس بنشوه وفخر بنفسي أن جسمي عاجب كتير غير زوجي الغبي ، معرفش شوية احاسيس متضاربه .

المهم سجلت لقطات شاشة لبعض الخيالات قبل متكلم معاه ، وفي يوم واحنا رايحين نمارس مع بعض وانا طبعا قدام الكاميرا عريانه قلتله مش حابب تلحس كسي ، قال لي طبعا . قلتله طيب يلا الحس ووجهت الكاميرا على كسي وكل شوية أقوله كمان انا معتش قادرة انا عايزه اتناك تعالى بقى ارجوك انا تعبت ، سايبني كده والناس بره هتاكلني بعنيهم ، ولا عايزني اشوف حد ينيكني .

انا يا ريس كنت بستدرجه الاول وأشوف رده ايه .

انا : ها كملي .

لقيت وشه اتغير وقالي ايه الكلام ده ، قلت له كمل يا حبيبي لحس انا على اخري ، سمعت في الأثناء دي همهمه زي أن حد بيهمس له وبعدين قفل فجأة ، ورجع تاني تقريبا بعد تلت او نص ساعة وقالي معلش اصل النت فصل ، كنت انا لبست وخلاص قلتله ولا يهمك بكره بقى علشان هنام قالي لا استني ، انتي صحيح مش عايزه الليلة قلتله لا خلاص قالي امال ايه اللي كنتي بتقوليه ده ، قلتله قولت ايه ، قالي انك عايزه تجيبي حد ينيكك ، قلتله انا قولت كده ؟ قالي اه ، قلتله جايز مهو الواحد ساعة الحاجات دي مش بيحس هوا بيقول ايه ، قالي وحياة أمك ، قلتله وأمي مالها ومال المواضيع دي ، قالي منتي كده بتصيعي عليا ، قلتله وإنتا مش بتصيع عليا ، تفاجأ وقالي بصيع عليكي ؟ ازاي بقى ؟ قلتله ايوا لما تكون بتفرج حد معاك على جسم مراتك وهيا عريانه ملط يبقى بتصيع عليا وبلاش الكلمة التانية ، ولما بتكون بتمارس مع مراتك وحد باردو يتفرج عليها وعلى كل حته في جسمها وهيا بتمارس معاك كأنه بيمارس معاك يبقى بتصيع عليا وباردو بلاش الكلمة التانية .. فهمت يا حبيبي ولا اقول كمان .

كان في حالة من الذهول وانا الكلام لاحم في بعضه معرفش ازاي ، وبعد مسكت شويه قالي انتي بدأتي تخرفي ، قلتله لا مبخرفش وعندي الدليل كمان انا عندي برنامج سجل الكاميرا بتاعتك ومش النهاردة بس لا وقبل كده ، سجل الرجالة اللي كانوا معاك وبيتفرجوا عليا وانا برقص ، وسجلهم كمان وهما ماسكين ازبارهم وبيلعبوا فيها ، ومش وانا برقص بس لا واحنا بنمارس مع بعض كمان .. ومش هتقدر تنكر . يلا انا هنام علشان عندي شغل الصبح .

وقفلت معاه وطبعا انا هتيته بكلامي وقلت اضرب عليه والحديد سخن ولا برنامج ولا نيله ههههههههههه.

انا : لا لا لا انتي خطيره بجد متوقعتش منك ده ابدا .

ماجدة : امال ايه استنا لما كملك ههههه ، تاني يوم كلمني بس بلهجه تانية خالص ، ايه يا حبيبتي انتي كانت اعصابك مبارح تعبانه اوي علشان النت قطع ومش نمنا مع بعض ، قلتله لا حاسب انتا كده هتتلف اعصابي انا اعصابي مبارح مكنتش تعبانه ، وكل اللي قولته لك صح وبقولك عندي الأدله . قالي اسمعي يا بنت الناس انتي مراتي وام اولادي واهدي علشان افهمك ، قلتله هاديه فهمني ، قالي انا معايا في السكن أغلبهم هنود وواحد بس لبناني والتاني تونسي ، قلت كمل وبعدين ، قال لي وطبعا الشقة مش بتفضى واحد او اتنين داخلين وزيهم خارجين ، وفي يوم واحنا بنتكلم عادي مفيش ممارسه ولا رقص ولا غيره ومكنتش فاتح الكاميرا بتاعتي شافك واحد منهم وانا بكلمك قالي بعدها ايه الست الجامده اللي كنت بتكلمها دي ، انا قلتله واحده شاقطها من على النت ، وقعد يتغزل فيكي وكده فقلت يلا خير اهي عدت على كده ، تاني يوم كل اللي في السكن عرفوا منه اني شاقط مره من عنت جامده وبقى الكل عايز يشوفك ، قلتلهم دي مراتي مصدقوش وبقم يغروني بأنهم هينضفوا المكان بدالي أو يغدوني على حسابهم أو حد ينزل مكاني يشتري اكل نظير الفرجه عليكي ، وانا قلت اهو عالنت والسلام ومش مقتنعين ولا مصدقين انك مراتي قلت خلاص مش مراتي في نظرهم واهي بيتفرجوا كأنهم بيتفرجوا على قناة رقص أو فيلم سكس والسلام .

قلتله خلصت قالي اه وعايزك متخديش الموضوع بحساسية علشان خاطري .

قلتله ماشي انا هقفل عايز حاجه ؟ قالي استني عايز اعرف ردك قلتله بعدين وقفلت ..

فضلت يا ريس ٣ ايام ومش بنام وبفكر في الموضوع ده ومرضتش اقولك واشغلك معايا .

انا : كملي وبعد ال ٣ ايام .

ماجدة : فضل من تاني يوم يتصل على الموبايل مردش يبعت في رسايل مردش ، وقعد يكتب رسائل كتير ع الواتس وفي الاخر رديت عليه برسالة على الواتس من كلمة واحدة هي كسمك .

انا : ههههههههههه

ماجدة ههههههههههه. بكلمك بجد ، بعدها قلب عليا ، انا يتقالي كس أمك طيب ماشي وكسمك معت نازل يا كسمك وبكسمك مفيش فلوس وبكسمك انا ممكن ابعتلك ورقتك ، وكلام وسخ كتير .

انا : وبعدين .

ماجدة : مفيش في الاخر سكت .

انا : بمعنى ؟

ماجدة : كلامي قل معاه ولو مارسنا بنمارس صوت بس أو بفتح الكاميرا وبخلي النور خافت جدا ومعتش فيه رقص ، كده يعني .

انا : طيب **** يعينك .

كان الوقت قارب على الثالثة فجرا فقلت لها يلا علشان تنامي وقفلنا .

وهكذا ينتهي هذا الجزء وموعدنا قريبا مع الجزء القادم الأقوى والأشد .

سلااام.


الجزء الثاني عشر :-


بعدما قالته ماجدة لي عن زوجها وتصرفاته معها لم تقل عنه شيئا جديدا وانا بالطبع لم أسالها فمن الواضح أنها اعجبت بهذه اللعبة وبدياثة زوجها .

ثم قالت لي بعد فترة ريس هوا جواز السفر بيتكلف كام دلوقتي ؟ قلت لها معرفش بس ليه ؟ قالت احتمال اسافر الإمارت زيارة شهر او شهرين ، قلت لها لا معرفش يتكلف كام بس من الواضح انك وحشتيه ، قالت اهو تغيير يا ريس وبنفس الوقت اشوفه ، قلت وطبعا هتاخدي الولاد معاكي قالت لا ، استغربت وقلت لها : ليه هما مش وحشوه ولا ايه ؟ وبعدين هتسبيهم فين ؟

قالت : عند أمه ، وبعدين أنا لسه مختش قرار وبعدين لما يبقى يبعت فلوس لجواز السفر هعمله وممكن بعدها آخد قرار اسافر ولا لأ . قلت لها : بالتوفيق .

طبعا كده الأمور وضحت تماما هيا حبت اللعبة زي متوقعت وزوجها لما لقى تجاوب منها قال طيب مجيبها زيارة ومفيش احلى من على الطبيعة ، وجايز الزباين كمان هما اللي هيتحملوا جواز السفر وتذكرة الطائرة والإقامة والهدايا ويمكن فلوس كمان .. يلا م المواضيع بقت كلها لبخ في لبخ ودياثة كمان .



ومرت الأيام والأسابيع بشكل طبيعي معها إلى أن حدث هذا الموقف في يوم من أيام الاجتماع الشهري المعتاد بمبنى المحافظة حيث كانت معي وأخذنا استراحة بسيطة لشرب السجائر والعصائر ، ذهبت وهي معي إلى البوفية لشرب القهوة واشعلت سيجارتي وانتظرت قهوتي وهي شربت المياة الباردة والعصير ، لم يكن بوفية بالمعنى المفهوم للجلوس فيه ولكنه طرقه نقف فيها وندخن سجائرنا ، وكان الجو في هذا اليوم حار جدا والرطوبة عالية وكانت ماجدة كعادتها في يوم الاجتماع الشهري تلبس غير ما تلبسه في باقي الايام ، حيث أنها في العاصمة وتحب أن تظهر بصورة شيك وخصوصا أني معها وفي سيارتي المكيفة ، فليس هناك مجال لتحرش السائقين وياحبذا لو حدث التحرش بها مني أنا ، كانت تلبس بلوزة شفافة بيضاء أو اوف وايت كي اكون دقيق وضيقة إلى حد كبير حتى تظهر صدرها الجبار ، أما الجيبة فكانت بالطبع طويلة ولكنها كما يقولون صك بمعنى أنها ضيقة بمقاس الجسم وتظهر بالطبع طيازها العملاقة وافخادها الممتلئة وكان لونها ازرق غامق .

جاء أحد السادة المسؤولين الذين يحضرون الاجتماع وسلم علي وعليها ودار هذا الحوار بيننا :

أنا : اتفضل عبد اللطيف بيه قهوتك ايه ؟

عبد اللطيف : لا شكرا ده واجب علينا انتو اللي ضيوفنا ، كيف حالك يا ماجدة ؟

ماجدة : بخير يا باشا ، اجيب لحضرتك عصير ولا مياه معدنية باردة ؟

عبد اللطيف : تجيبي لحضرتي !! دانتا يا جميل اللي ترتاح والكل يخدمك .

كانت معاكسة بلدي اوي من رجل كبير السن تقريبا عدى الخمسين وكبير المقام فهو ذو مقام رفيع بالمحافظة ، له هيبه وطلة ، اللي يشوفه يقول عليه قاضي أو رئيس محكمة ، ذو شكل رياضي وملابس في غاية الأناقة والشياكة ، ودائما عطره يفوح في المكان الذي يتواجد به.

أظهرت ماجدة الخجل لجمل الاطراء التي قالها عبد اللطيف بيه ونظرت في الأرض .

عبد اللطيف : انتي خلاص يا ماجدة بقى عندك الخبرة الكافية وممكن نمسكك القسم بدلا منه وهو ينظر إلي .

ماجدة : لا لا مش ممكن فهو استاذي ومعلمي وانا لو قالي يمين يبقى يمين ولو شمال يبقى شمال .

ضحكنا من كلامها البايخ من وجهة نظري ولكنه اعجب عبد اللطيف وقال لي : طيب والنبي قول لها يمين .. شمال .. يمين .. شمال علشان نتفرج .

وكنت قد انهيت سيجارتي وقهوتي ولكي انهي أيضا هذا الحوار الماسخ فقلت لماجدة : طيب يلا بينا ، بعد اذنك عبد اللطيف بيه .

ورجعنا لقاعة الاجتماعات وانا في قمة الضيق والغضب منها ومن مياصتها إن لم أقل لبونتها الفجه ، ومن كلام هذا العجوز المتصابي .

انتهى الاجتماع واتجهت لخارج القاعة وهي بالطبع ورائي واسمع دقات حذائها تيك توك تيك توك ، وعند ركوبنا السيارة لم اتفوه بكلمة واحدة فقالت لي : مالك ؟ قلت مفيش قالت : لا شكلك متضايق قلت لها بعصبيه : مفيش يا ماجدة لو سمحتي اسكتي .

ماجدة : طيب انا غلطت في حاجه ؟

أنا : لا دانتي يمين يمين شمال شمال .

ماجده : ااااه ههههههههههه شفت كان بيعاكسني ازاي .

انا : طبعا وانتي مبسوطة مش كده .

ماجدة : يعني كنت عايزني أقوله ايه ؟ أقوله عيب عليك اختشي ولا أقوله ميصحش ولا اسيبه وامشي ؟

انا : اه صح ميصحش .. ممكن تسكتي بقى .

وفضلت طول الطريق ساكت وافكر في عدم إحضارها معي في المرات القادمة.

كان هذا الاجتماع يوم الأحد ولم يمر وقت طويل واتصل بي عبد اللطيف يوم الثلاثاء وانا في العمل ، ودار بيننا حديث طيب بالسلامات والطيبات والسؤال عن الصحة وأحوال العمل ، وانتهى الاتصال كما بدأ .

وظللت بعد المكالمة أفكر لماذا اتصل ليس من عادته ذلك وخصوصا أنه لم يطلب شيئاً خاص بالعمل في هذا الاتصال ، كما أننا لسنا أصدقاء ، شيء غريب صحيح ، يلا كويس أنه لم يقل اعطيني ماجدة اسلم عليها ههههههههههه. ثم أكملت يومي الطبيعي .

في يوم الاربعاء اتصل بي عبد اللطيف ثانية ، ايه الموضوع بالظبط يومين ورا بعض لا كده كتير ورديت عليه بعد عدة ثواني ودار هذا الحديث بيننا

انا : عبد اللطيف بيه دانا بقى محظوظ أسمع صوت حضرتك يومين ورا بعض .

عبد اللطيف : اهلا باشمهندس كيف الحال وكيف أحوال العمل ؟

انا : كله تمام يا ريس اؤمرنا ؟

عبد اللطيف : عايز منك كشف لموظفين القسم عندك فيه الاسم والوظيفة والعمل القائم به والرقم القومي ورقم المحمول ، وعايز الكشف ده يكتب ويطبع كمبيوتر .

انا : بسيطة يا ريس انا اصلا الكشف ده عندي ولو حابب ابعته لسيادتك فاكس انا ممكن ابعته حالا .

عبد اللطيف : لا انت بس اطبعه وابعته بمظروف مع ماجدة بكره .

سكت لبضع ثوان وقلت لنفسي ااااه يابن الكلب ده الغرض فقلت له : ماشي يا ريس هجهزه واطبعه كمبيوتر وابعته مع اي حد بكره لمكتب حضرتك لأن ماجدة تعبانه النهاردة واحتمال متجيش بكره رغم أننا عندنا الاجتماع الأسبوعي .

عبد اللطيف : لا سلامتها خلاص لو كانت تعبانه ومش هتقدر تيجي بكره يبقى يوم السبت او الاحد يلا سلام .

وقفل الخط ولم ينتظر حتى اتناقش معه ،، إذن الموضوع مش موضوع كشف الموضوع ماجدة بالتحديد واسترجعت كلامه لو تعبانه بكره يبقى يوم السبت او الاحد .

ماجدة : خير يا ريس ؟

انا : فيه كشف الاستاذ عبد اللطيف عايزه حابه توديه له بكره ؟

ماجدة : بس بكره الخميس الاجتماع الأسبوعي ؟

انا : عادي لو مش عايزه تروحي انا هتصرف .

وسكت .. انا كده رميت الكرة في ملعبها هي صاحبة القرار .

ماجدة : طيب خلاص امشي بعد الاجتماع على ١٢ الظهر كده اروح اوديه .

انا : تمام وانا هكتبه على الكمبيوتر واطبعه واجيبه بكره وانا جاي .

ماجدة تعللت الاول بالاجتماع ثم وافقت ، هيا عايزه الشرموطة تروح له ، جايز يتحرش بيها ، مهو عينيه كانت هتاكلها اكل واحنا واقفين في طرقة البوفية .. يلاااا هيا حره انا عملت اللي عليا .

ثاني يوم وهو يوم الخميس الاجتماع الأسبوعي كنت قد جهزت الكشف الذي يريده الاستاذ عبد اللطيف وقامت ماجدة باستلام التقارير الأسبوعية كالمعتاد ، ومر اليوم بصورة طبيعية ، لاحظت أن ماجدة قامت بعمل وجهها فقد كان واضحا على الاقل بالنسبة لرجل لديه الخبره في النساء مثلي ، لكن كانت ملابسها هي الملابس المعتادة التي تلبسها .

انتهى الاجتماع وعمل خطوط السير وكانت الساعة تقترب من الثانية عشر ظهرا فاعطيت لماجدة المظروف وقلت لها أعطيه للاستاذ عبد اللطيف أو أحد موظفي مكتبه وبلغيني لما ترجعي ، قالت حاضر .

ذهبت ماجدة وبذهابها ينتهي هذا الجزء ولكن في الجزء القادم سوف تحكي ماجدة ما حدث معها وبلسانها حيث أنها حكت لي بالتفصيل كل ما حدث معها .

والى اللقاء في الجزء القادم .

منتظر آرائكم وملاحظاتكم وتعليقاتكم أيضا .

سلااام



الجزء الثالث عشر والأخير:-

هذا الجزء كما قلت سابقا سيكون على لسان ماجدة حيث أنها حكت لي بالتفصيل ما حدث لها ومعها حيث قالت …

عندما عرفت يوم الاربعاء بأني سوف أذهب غدا الخميس بعد الاجتماع للاستاذ عبد اللطيف لتسليمه مظروف به كشف قام بطلبه ، كان بداخلي سعادة إلى هذا المشوار وخصوصا بعد معاكسته لي يوم الأحد الماضي ونظرات الاعجاب التي كادت أن تلتهمني .

بعدما روحت منزلي يوم الاربعاء وقمت بعمل الأمور المنزلية المعتادة ثم ذهبت للكوافير وقمت بعمل شعري ووجهي وكأنني ذاهبه إلى عرس وليس مشوار عمل وبعد رجوعي قمت باختيار ما ألبسه وانا ذاهبه غدا فوقع اختياري على بلوزه شفافة بيضاء بأكمام دانتيلا مخرمه تظهر ذراعاتي التي قمت بإزالة كل ما بها من شعر وجيبة سوداء ليست بالطويلة تماماً بل تصل لفوق القدم بسنتيمترات حتى تظهر بدايات أرجلي التي قمت بإزالة كل الشعر بهما أيضا وبها فتحة خلفية ولكنها قصيرة وبالطبع ضيقة وبها سوستة خلفية ، ولم أنسى أن أقوم بتنظيف كسي جيدا .. وقمت ليلا بدهان كل جسمي بكريمات الأساس وكريمات التفتيح .

ما هذا الذي أفعله هل انا ذاهبة للزواج أو لممارسة الجنس مع العشيق إنها مجرد مأمورية عمل وممكن أصلا أن لا أرى الاستاذ عبد اللطيف وأسلم المظروف لمكتبة ، ولكن قلت لنفسي احتمال أن التقي به ويختلس قبلة أو تقفيشة وبالطبع هذا الرجل لا يُقال له لا ومن يجرؤ أن يتمنع عنه .

بالطبع لن اذهب للعمل بهذه الملابس فسوف أذهب بملابسي العادية ثم قبل سفري للاستاذ عبد اللطيف احضر للمنزل لأخذ دش سريع وتغيير ملابسي ثم الذهاب .

وصلت مكتب الاستاذ عبد اللطيف حوالي الساعة الواحدة والنصف تقريبا سألت عليه فقال لي سكرتير مكتبه أنه غير موجود في مرور ميداني فقلت له طيب حضرتك ممكن تبلغه أن ماجدة جابت المظروف أسيبه عند حضرتك ولا انتظره ، أتصل عليه سكرتير مكتبه وأبلغه فقال له طيب أعطيها التليفون فأعطاني إياه فقال لي عبد اللطيف بيه اسمعي يا ماجدة و مترديش ، خدي المظروف واركبي تاكسي وقولي له وصلني مول الجامعة وأديني رقمك فأعطيته رقمي فقال لي هطلبك بعد نص ساعة وقفل الخط .. قلت للسكرتير طيب شكرا وانصرفت بالمظروف .

ركبت التاكسي للمكان الذي قال لي عليه وظللت أفكر هل يريد أن نجلس بكافية أو مطعم لست أدري ، وهل ستتاح له الفرصة بالكافية أو المطعم بالتحرش بي أم يريد أن ياخذني بسيارته لمكان ما . ظلت هذه الأفكار تراودني حتى وصلت المكان ووقفت انتظر اتصاله ، بعد دقائق اتصل عليا رقم لا أعرفه فكان هو الاستاذ عبد اللطيف وقال لي انتي فين دلوقتي قلت له أمام المول مباشرةً فقال لي طيب ركزي معايا البرج اللي بجوار المول على الجهة اليمنى روحي عنده وخليكي معايا على الموبايل قلت له ماشي ، قال مدخل البرج في الشارع الجانبي ومكتوب على مدخله برج الأكابر ، قلت تمام وصلت المدخل ، قال لي ادخلي ستجدي مصعدين واحد للأدوار الفردية والآخر للأدوار الزوجية أركبي المصعد الفردي واطلعي للدور السابع شقة 20 بجوار المصعد مباشرةً أنا فيها سلام .

لم يترك لي فرصة للإجابة ، ما هذا الرجل كل أحاديثة أوامر ، إنها العظمة والسلطة ، يا ترى معقولة يستقبلني بشقته ولا سوف يأخذ المظروف من على الباب وبالسلامة ، ليس معقول أن يستقبلني في وجود أسرته بالمنزل ولا ده شيء عادي عندهم ، كل شيء ممكن فهم ببرج الأكابر . وفي المصعد ظبطت ملابسي وغطاء الرأس الذي يظهر بعضا من خصلات شعري الذي ظبطته أمس عند الكوافير ومسحت حذائي من الأتربة ورفعت الجيبة قليلا وقمت بثني طرفها العلوي حتى تقصر وتظهر نصف ساقي التي قمت بإزالة كل ما بها من منابت للشعر وأصبحت تتلألأ مثل البلور .

كنت وصلت إلى الدور السابع ونزلت من المصعد وقلبي يدق بقوة لماذا لا ادري وكأني نازله من طائره وليس مصعد ، تلفت حولي فوجدت رقم 20 على باب شقة مكتوب وكأنه مكتوب بماء الذهب ، دوست على زر الجرس ومازال قلبي يدق بقوة ، ثواني وفُتح الباب وكان عبد اللطيف بيه بنفسه وفي وجهه ابتسامته المعهودة ،، سلم علي ثم قال اتفضلي يا ماجدة خشي وسحب يدي للدخول ….

دخلت وكأني دخلت ثلاجه من برودة التكييف أو دليل على تشغيله منذ فترة طويلة ، دخلت شقة وكأنها قصر ، تحف هنا وهناك وتبلوهات كأنها تحدثك ونجف صنع خصيصا لهذا المكان وشاشة تليفزيون يمكن 60 أو 70 بوصه بهو كبير او ريسبشن وفي نهايته حاجه كده زي البار اللي بنشوفه في الأفلام أو كما يسمونه مطبخ أمريكي وفي الريسبشن طقم انتريه جلد أعتقد أنه شغل يدوي ، كنبه فردين وكنبه ثلاث أفراد وكرسيين وشازلونج عرفت بعد ذلك أنه كهربائي تقدر تتحكم في ارتفاعه ورفع الجوانب والظهر الدرجة التي تريدها حاجه كده وهم .

ودار بيني وبين عبد اللطيف بيه هذا الحوار :

عبد اللطيف : ادخلي يا ماجدة تعالي اقعدي .

سحب يدي واجلسني على الكنبه الفردين وجلس بجواري .

انا : اتفضل يا عبد اللطيف بيه المظروف اهو .

اخذ مني المظروف ورماه على الكرسي بلا اكتراث به .

عبد اللطيف : مالك شكلك متوتر ليه ، خليكي ريلاكس خالص .

قال ذلك وهو واضع يده على فخدي ثم أردف مالك بتبصي يمين وشمال كده على فكره محدش هنا غيري وغيرك .

تظاهرت بالفزع وقلت له امال المدام فين ؟

عبد اللطيف : هههههههه مدام !! دي شقة خاصة علشان ارتاح فيها وساعات بقابل فيها ضيوف أو لعمل صفقات والمدام متعرفش عنها حاجه .

انا : ااااه فهمت .

قلت له ذلك وأنا توتري زاد وبدأت العب في صوابع يدي من توتري فقاطعني وقال : تشربي ايه واتجه نحو ثلاجه خلف البار وفي ركن مخفي بتحبي عصير ايه فقلت أي حاجه فأحضر عصير مانجو ومياه معدنية ورجع وجلس بجواري ثانية ثم قال : لو خايفه مني امشي اشربي العصير وامشي معنديش اي مانع .

انا : لا مش خايفة طبعا ولكن ممكن حد يجي ؟

عبد اللطيف : ضحك ثم قال يبقى انتي لم تنتبهي لكلامي بقولك يا بت دي شقة محدش يعرف عنها حاجه وراح ضارب بيده على فخدي .

فكي واشربي العصير

قلت : افك ايه ؟

قال : هههههههه فكي وشك اومال هتفكي ايه ؟

ضحكت وقلت لنفسي دانا تصورت عايزني افك زراير البلوزه وضحكت ثانية .

قال : ايوا كده خدي راحتك خااالص اعتبري نفسك في بيتك .

قلت : حاضر .

قال : طب يلا وريني قهوتك شكلها ايه تعالي اوريكي الادوات .

قلت لنفسي بابتسامة اوريك قهوتي طب كنت قول وريني بزك أو وريني فخدك .

مسك يدي وسحبني للمطبخ وقال لي ده السكر وده البن ودي ماكينة القهوة الكهربائية ودي الكوبايات الورقية .

قلت له قهوة حضرتك ايه ؟

قال وهو مازال يمسك يدي ويده الأخرى تحسس على ظهري هنا مفيش حضرتك .

قلت : امال اقول ايه بس ؟

قال : اي حاجه غير بيه وباشا وحضرتك .

قلت : لساني مش هيطاوعني.

قال : طيب يلا وريني شطارتك قهوتي مظبوطة .

بدأت في عمل القهوة وقلعت حذائي وانا اعمل القهوة وقلت لنفسي لما اقلع الحذاء واهي بداية للقلع وابتسمت .

ذهبت له بالقهوة وانا حافية القدمين وجلست بجواره .

ارتشف رشفه منها وقال هايله يا ماجدة .

قلت : كويس كنت خايفه متعجبكش .

قرب مني أكثر وطبع على خدي قبلة ثم اتبعها بثانية على الخد الثاني وكانت الثالثة على شفايفي وبدأ يسحب شفايفي بشفايفه ويدخل لسانه ليلامس لساني وبدأت بالذوبان بين يديه ، ثم وقف وسحبني من يدي وقال لي تعالي معي ، مشى بي في طرقه طويله بها بابين فتح باب منهم وكانت غرفة نوم وهميه ، دخل معي واحتضن خصري وهو يقبلني وقال ده الحمام اقلعي هدومك وخشي خدي شاور يرطب جسمك ودخل معي حمام الغرفة ليريني مكان الشامبوهات والبلسم وده البشكير ولما تنشفي ارميه في الزبالة لأن هنا مفيش غسيل والسراحه عليها كل حاجه من برفانات وكريمات ولما تخلصي عايز اشوف القميص ده عليكي وأخرج قميص نوم جديد لسه بكيس المصنع لونه وردي وانا هكمل قهوتي على متخلصي .

كان كل تصرفاته أوامر ولم يترك للذي أمامه حرية الاختيار أو حتى الرد او الاعتراض وكنت اطيعه وكأنه منومني تنوميم مغناطيسي .

دخلت الحمام الوهمي الملحق بغرفة النوم الوهميه ونفذت كل ما طلبه مني حرفيا ، وقلت لنفسي والمياه تنساب وتسقط تحت قدماي وغطاء الشعر البلاستيكي على شعري حتى لا يتبلل ما كل هذا ، شقة بملايين علشان مزاجه ، امال شقة الزوجيه تكون ازاي ؟ اكيد سيكون قصر أو فيلا ، يا بت يا ماجدة معندوش غسيل بيقول لي نشفي وارمي البشكير في الزبالة ،، دانا لو معيا شنطة كبيرة كنت خدته معايا ههههههههههه داحنا مش عايشين ، هم يبكي وهم يضحك .

انتهيت من حمامي ولفيت جسمي بالبشكير اللي هرميه في باسكت الزبالة هههههههه وجلست على كرسي التسريحه انظر لنفسي ولكمية البرفانات والكريمات دول يفتحوا محل وبدأت في فك كيس القميص ، أنه ليس قميص .. أنه عباره عن مجموعة من القطع ، كلوت فاتله معرفش هلبسه ده ازاي انا ممكن البسه في صباعي ههههه ده استحاله يدخل فيا ،، اااه ده له شرايط يتربط بيهم بس باردو صغير اوي ، هحاول البسه منظر وخلاص ، والقطعة الثانية قميص نوم حمالات قصير جدا لغاية تحت البطن بقليل يادوب يوصل لكسي ومن ورا ميغطيش طيزي ومفتوح من الجوانب ، والقطعة الثالثة روب شفاف لحد فوق الركبة بقليل ونص كم واسع زي الفراشة والقطع الثلاثة بنفس اللون الوردي بدرجاته .

لبست وسرحت واتبرفنت ووقفت ورا الباب من داخل الغرفة وقلت أطلع ولا انده له ، كنت محرجه اطلع كده ورحت اقول لنفسي محرجه من ايه دأنا استحميت له ولبست له واتبرفنت له ده غير اللي عملته في نفسي مبارح وباردو له يبقى هنحرج من ايه ؟ طيب اطلع ولا انده عليه واقوله انا جاهزة كنت محتارة وفي الاخر فتحت باب الغرفة وقلت انده عليه ، طب هنده اقول يا ايه يا استاذ عبد اللطيف ولا يا عبد اللطيف بيه ولا يا باشا … ههههه حاجه تمخول العقل وبالاخير قلت : عبودي انا خلصت ،، وطبعا قلتها بسهوكه وكسوف .

قال : تعالي يا ماجي .

فينك يا امه تسمعيه وهوا بيقول ماجي ههههههههههه.

رحت له وانا باصه في الأرض قال يعني مكسوفة ومش قادره ابصله .

اول مشافني صفر صفارة ولا صفارة حكم نهائي كأس العالم وقال : ايه ده كله .. ايه ده كله بدر منور تعالي هنا جنبي .

ذهبت لعنده وانا مازلت باصه للارض ومشبكه صوابع ايدي اليمين في صوابع ايدي الشمال ومن الأمام طبعا بمثل دور طالبة اولى ابتدائي وهيا رايحه للناظر تتعاقب ههههه.

مسك ايدي وقعدني على حجره ، تنبهت أنه غير ملابسه ولبس شورت قصير اكبر من البوكسر بشويه وتيشيرت ، جلست على حجره كالطفلة رغم كبر مؤخرتي وخفت اكون ثقيله على أرجله فحاولت النهوض والجلوس بجواره ولكنه رفض وقال خليكي على أرجلي وفضل يبوس في دراعاتي ورقبتي وشفايفي وانا اتجاوب معه ويهمس لي ويقول انتي تجنني .. تهبلي .

وانا اقول له بغنج عبودي .. بودي بحبك ، انا في حلم ولا علم .

أخرج فردتي بزي وقعد ياكلهم ايوه ياكلهم مش يلحسهم ولا يرضعهم ولا يقفش فيهم . وظل على هذا الحال يتنقل بينهم مده لغاية مسحت بين يديه ومبقتش قادره استمر في الجلوس على أرجله .

قمت من على أرجله وجلست بجواره على الكنبه التي تتسع لفردين فسحبني للكنبه التي تتسع لثلاثة أفراد وخلاني انام عليها على ظهري وهو جلس على ركبه على السجادة بجواري وأصبحت أمامه يفعل بي ما يشاء ، يقبلني تارةٓ ويلعب مع بزازي تارة أخرى ويلحس ذراعاتي مره ويحسس على بطني ويدعك وراكي ، ويتاخر المدعو بانتي جانبا ويبعبص كسي الغرقان عسل ، كان يتنقل بين أجزاء جسدي وكأنه ذئب وجد فريسته نائمة أمامه ومحتار يأكل اي جزء فيها اولا وانا نايمه وكأني مخدره ، لا اعمل شيء سوى الغنج والتاوه ااااااه تعبت مش قادره ، اديك حلوه اوي يا عبودي ، ولسانك يا لهوي على لسانك ، اححححححححح حلو اوي كده قطعني يا بودي .

هو لا يتكلم ولكن يفعل بي الأفاعيل ، صوابعه تتكلم ولسانه يتكلم ويعزف على جسدي المنهك الممحون .

اقول لنفسي حلو اوي تعامل الأكابر قبل النيك ههههههههه ولا هوا ده النيك عندهم وخصوصا ببرج الأكابر ههههههههههه.

فضل على هذا الحال ما يقارب النصف ساعة ثم سحب يدي لأقوم من مرقدي ونام هو مكاني وكأنه يقول لي نتبادل الاماكن وفعلا قمت بخلع التيشيرت من عليه وكذلك الشورت الذي لم يكن تحته غير زبه ، كنت على ركبي بجانبه ، أنه ذو جسم رياضي رغم سنه الكبير ، مفيش كرش وبطنه مشدودة ، وصدره عريض وبها بعض الشعر الخفيف وافخاده عضلات واضحه ، اما زبه فهو زب تحس أنه ابن ناس ههههههههههه كبير وضخم ونضيف تحس أنه بيروح الجيم معاه ههههههههههه لا زب مصروف عليه ، مكنش محتاج مني اي مجهود فهو واقف زي الحديدة وعروقه نافره ، بوسته في كل مكان فيه فهو حقا يستحق يتباس فهو زب من النوع الفاخر ثم بدأت في مداعبته بلساني فلم امسكه بيدي ولكن تركته حرا طليقا وانا اجري ورا رأسه بلساني وهو يتحرك بحركات دائرية على بطنه ، ثم امسكه بيدي وأحاول أن أدخل طرف لساني في خرم زبه وعبودي يتلوى على الكنبه وكأنه عنده نوبة صرع من المتعة بلعبي مع زبه الكبير ابن الأكابر .

ثم قمت باللعب مع زبه بلاعب آخر وهو بزازي حيث قامت بزازي بحضن زبه وكأنه أم تحتضن وليدها ، ثم قامت بزازي بعمل مساج لزبه صعودا ونزولا حتى أفرغ حمولته في النهر الفاصل بين فردتي بزازي وهو يصرخ من المتعة ويقول ماجي ماجي مااااااجي .

بعد هذه الجولة الجميلة والممتعة لكلينا ، فهو أبدع فيها بصورة فظيعة ، وانا فعلت ما لم أفعله من قبل ولم أكن اتخيل اني ممكن أن افعل ما فعلته معه .. أنه الابداع لابد أن يقابله ابداع مثله .

ثم قال لي يلا ظبطي نفسك بس خليكي بالقميص اللي يجنن عليكي ده وانا هقوم اشوف فيه ايه في الثلاجة اجيبه .

رحت حمام غرفة النوم فقد عرفت طريقي وحدي بدون مساعدته ، غسلت كسي المبلول من شهوتي التي جائت مع عبد اللطيف أكثر من ثلاث مرات ومسحت ما يسمى بالبانتي بورق التواليت وسرحت شعري ورجعت لبودي الذي احضر ما لذ وطاب من الفاكهة .

جلست بجواره أاكله بيدي وبفمي وهو يفعل بالمثل مع نوبه من الغزل المتبادل بيننا ، فهو يتغزل بجسمي وقوامي ولحمي على وجه العموم ثم يبدأ في تفريد كل جزء من جسدي ويتغزل فيها ، وانا بدوري اثني على زبه الفاخر ابن الأكابر وبيضانه العظيمة ذات الحمولة الثقيلة من اللبن ، ظللنا على هذا الحال ما يقارب النصف ساعة ثم قال لي أكيد جوعتي فقلت له بالعكس أنا شبعانه خالص ومش هقدر اكل فقال لا ازاي لازم ناكل ولم ينتظر وأخذ هاتفه واتصل .

عبودي : ايه يا خليل موتنا من الجوع مش هنتغدى ؟

… : ….. …

عبودي : طيب خلاص ماشي تلت ساعة مش نص ساعة يلا سلام .

ايه الراجل ده أوامر أوامر حتى خليل اللي كلمه تقريبا قاله نص ساعة فقاله تلت ساعه بس ، وبعدين هوا مقلوش نوعية الأكل ولا العنوان ؟ شيء غريب ولكن انا مالي ده شغل أكابر في برج الأكابر مليش فيه .

وهكذا يكون انتهى هذا الجزء الساخن من قصتي …

الى اللقاء في السلسة الثانية من قصتي " أنا والسكرتيرة "

سلاااام



 
  • عجبني
التفاعلات: zxc-asd, fares1980, البرنس احمد و 3 آخرين
رائع وياريت متتأخرش فى التكمله
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
اولا سردك حلو وثانيا عندى ملاحظات الجزء صغير جدا و مفيهوش أحداث طول الجزء و خلى فية أحداث و يا ريت متستعجلش فى الجنس تحياتى و استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: نيكنيكو, امير الجنس العربى, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
اولا سردك حلو وثانيا عندى ملاحظات الجزء صغير جدا و مفيهوش أحداث طول الجزء و خلى فية أحداث و يا ريت متستعجلش فى الجنس تحياتى و استمر
شكرا على تعليقك ، تصور بدي التكملة ولكن المشكلة لا اعرف كيف اذهب لأكتب الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى و Hicham Yoseef792008
فين السؤال 😂😂😂😂
هيا دي كده قصة
انزل يامشهندس علطول شوقتنا للسكتيرة الجامدة دي
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
كمل بسرعه
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
استمررررر
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
فين السؤال 😂😂😂😂
هيا دي كده قصة
انزل يامشهندس علطول شوقتنا للسكتيرة الجامدة دي
السؤال : كيف اكتب باقي الاجزاء أو بمعنى أصح اروح للجزء الاول وأكمل ؟
 
القصة دي حقيقية؟
بسرعة كمل دي وقعت من السماء
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
الجزء الاول :
هذه اول مره اكتب فيها قصة ولكنها قصتي الحقيقة مع بعض الاضافات البسيطة ، ولنبدأ بالقصة حتى لا أطيل عليكم ...
احداث هذه القصة وانا في الاربعين من عمري ، رجل متزوج وعندي ولد وبنت وزوجتي موظفة تصغرني بثلاث سنوات ، معقولة الشكل والجسم ولكنها عندها برود جنسي رهيب فهي لا تحب الجنس ولا تطلبه من الأساس وفي المرات المتباعدة التي نمارس فيها احاول أن امتعها حتى تستجيب وتطلب في المره القادمة ، وانا بطبعي شهواني واحب الجنس جدا مما دفعني لعمل علاقات سواء على النت او على التليفون ، كما أن زوجتي كثيرة الشكاوي المرضية ... ما علينا
بالنسبة لي فأنا رئيس قطاع في إحدى المصالح الحكومية ، ذو شكل وسيم واحب الأناقة في اللبس وفي التعامل ويشهد لي الجميع بذلك ، أما في العمل فأنا شديد ولا اقبل الخطأ واعاقب بشدة كل من يقصر في عمله ، كما أن لي محل صغير لخدمات الكمبيوتر وبه طابعه لعمل الأبحاث فأنا أحب هذا المجال .
في يوم من الايام تم اضافة أحد السيدات إلى القسم الذي أشرف عليه وكانت اسمها ماجدة ( وهي محور قصتنا في هذه الأجزاء الاولى ) ماجدة هذه ريفية الطله تلبس خمار يغطي صدرها حتى تحت بطنها ، ولبسها غير متناسق لا في الألوان ولا في الشكل العام ، عندما أتت عندي كلمت المدير العام اني لست بحاجه لا لها ولا لغيرها فقال لي يا اخي خليها في مكان عندك ، يا سيدي خليها سكرتيره لك .. وافقت على مضض لان شكلها ولبسها ليس بالجيد ولكن اعتقدت أن تحت هذه الملابس جسم فتاك أو هكذا خيل لي ، قلت اجربها ... عذرا للاطالة ولكن سوف تتلاحق الأحداث تباعا ولكن ارجو من الجميع الدعم والتعليق حتى اتشجع بالكتابة وتكملة باقي الاجزاء ..
المهم كان هذا حديثي مع ماجدة
انا : نورتي القسم يا مدام ماجدة .
ماجدة : ده نورك يا باشمهندس .
انا : اقولك مدام ماجدة ولا آنسة ماجدة ؟
ماجدة : هههه آنسة !! ؟ **** يجبر بخاطرك يا باشمهندس
انا قبل ماجي القسم قالوا لي يا بختك هتشتغلي مع المهندس شريف قمة الشياكة واللباقة والاحترام كله
انا : **** يكرمك اشكرك على المجاملة الطيبة دي
قاطعتني ماجدة : لا مجاملة ايه والمصحف دي حقيقة
ابتسمت وقلت : مقولتيش مدام ولا آنسة
ماجدة بخبث الفلاحين : حضرتك تقول اللي نفسك فيه تقول مدام ماشي آنسه مقبولة بت يا ماجدة اقولك عيوني هههه.
انا : لا دانتي حكاية بقى هههه طيب بصي يا بت يا ماجدة ، انتي هتكوني سكرتيرتي الخاصة وهفهمك شوية شوية تعملي ايه وواجباتك ايه علشان لا تتعبيني ولا اتعبك
ماجدة ؛ ما عاش اللي يتعبك ، انتا أتعبني براحتك انا موافقة .
بصراحه ردودها كانت مشجعه ليا وانا حبيت اتباسط معها في أول لقاء علشان تفك
انا : اول حاجه من واجبات السكرتيرة تكون بتعرف تعمل قهوة وبوش لاني كييف قهوة .
ماجدة : انا بقى اكتر حاجه بحب اعملها هيا القهوة ام وش سمح هههه وبحب ريحة القهوة رغم نادرا ما اشربها .
انا : تمام هنشوف
وانشغلت في بعض المكاتبات وقبل نهاية الدوام قلت لها كمان بحب الانضباط في المواعيد قالت اكيد يا باشمهندس ، وقلت لها انتي من هنا ( اقصد المدينة ) ولا من الارياف فقالت إنها من الارياف ولكنها تزوجت وعايشه هنا . قلت تمام , وانتهى دوام اول يوم لماجدة سكرتيرتي الجديدة ..
والى اللقاء في الجزء الثاني غدا ان شاء **** ومنتظر تعليقاتكم رجاءا حتى اكمل ....
جميلة بس فين التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
لديك تدرج حلو في الاحداث
بلا شك انك كاتب موهوب وانا اسمتعت بقراءة ما كتبته انت حتى الان و لكن الاجزاء اقصر مما ينبغي
شكرا لك على مجهودك
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لديك تدرج حلو في الاحداث
بلا شك انك كاتب موهوب وانا اسمتعت بقراءة ما كتبته انت حتى الان و لكن الاجزاء اقصر مما ينبغي
شكرا لك على مجهودك
انا كده كتبت جزئين كده واضح الجزئين واكتب الثالث فين حتى تكون الأجزاء متسلسلة لأنها اول مشاركة لي
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
انا كده كتبت جزئين كده واضح الجزئين واكتب الثالث فين حتى تكون الأجزاء متسلسلة لأنها اول مشاركة لي
واضح انك كتبت جزئين
بلغ المشرف حتى يضيف الثاني مع الاول لتصبح سلسلة واحدة
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
جزء حلو
و زي ما قلت لك بلغ المشرف عشان يحط الاجزاء ورا بعض
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
فين البقية..
بتحبي احساس الاحتواء و الحنية و الاهتمام بكل تفاصيلك من غير معلومات شخصية عنك.. يعنى تحسي بالامان و الخصوصية و فى نفس الوقت الحنية و الدلع و الشقاوة..
تعالى ع الخاص تليجرام @black9star
او لاين dreemy
او مسنجر
❤️❤️❤️❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: saadhussam
تم أضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
تسلسل جيد جدا للاحداث قصه جميله من اروع ما قرات من قصص
شكرا على المجهود الكبير
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
احسنت
القصة ماشية بتدرج طبيعي و حلو
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: 7amedo

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%