NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,716
نقاط
18,302
كان هناك الكثير من السياح و وجدت نجوى بينهم لأخذ صور تذكارية لها معهم و كانت واقفة بين إثنين من الشباب أحدهم يضع يده خلف ظهرها و الأخر يضع إصبعين فوق رأسها فندهت عليها و يبدو أنها لم تبالى أى إهتمام لى و عندما إختليت بها قلت لها إنتى كنتى بتعملى إيه

نجوى : ولا حاجة

عاصم : طب خلى بالك على نفسك كويس

نجوى : متخافش عليا أنا أعرف أحافظ على نفسى كويس و كمان إنت أخر واحد تتكلم معايا الكلام ده



عاصم : قصدك إيه ؟!!!!!

نجوى : قصدى الست هانم أختك نادية

عاصم : مالها نادية ؟!!!!!!!!

نجوى : أيوة إستعبط إستعبط مش كفاية الست ماما لا و أختك كمان

عاصم و هو ينظر للأرض و يدور حولها : إنت عرفتى

نجوى : أنا عرفت من تصرفاتها اليومين اللى فاتوا كانت بتسيب الأوضة بالليل و تغيب و أخر مرة شوفتها داخلة أوضة ماما إفتكرت بتكلمها لكن لما شوفتك داخل وراها رجعت بعد شوية و شوفتك و إنت .............. متنيل على عينك معاهم يا ترى فاضل إيه تانى ممكن تحذرنى منه و إنت نفسك مش بتخاف علينا

قالت كلماتها و كانت تبكى بحرقة فحاولت ضمها لصدرى لكنها دفعتنى و جرت بإتجاه الشاليه و هى تبكى فذهبت خلفها و كانت نادية و صاحباتها موجودين فى الشاليه و أول ما دخلت سألتنى نادية عن أختها نجوى فقلت لها إنى زعلتها فأصرت أن أصالحها و بالفعل ذهبت فى غرفتها لأصالحها و إقتربت منها و أخذتها فى حضنى و كانت ترتدى مايوه قطعتين و باين منه كل تفاصيل جسمها و سهل على أى حد إنه يعرف شكل مفاتنها و بدأت أقترب منها أكثر فأكثر حتى قبلتها من رأسها و كنت أوجه كلامى لها كأخ و تفكيرى كعاشق يريد أن يتذوق شهد معشوقته و كنت أقبلها فى جبينها أو خدها و أكثرت القبل حتى هدأت تماماً و حضنتنى حضن كبير حتى أنها نامت و هى تضع رأسها على كتفى فنيمتها و نزلت لنادية لأطلب منها أن تطفى هيجانى الشديد الذى تسببت فيه أختها نجوى فقالت أنها لن تكون وحدها اليوم و و أن نرمين تريد الإنضمام لنا و بالطبع وافقت و أخذتهم إلى الغرفة الأخرى أما نادين فنظرت لهم ساخرة و ذهبت كانت نادية ترتدى هوت شورت مع بلوزة زى التى شيرت قصيرة تظهر بطنها و ظهرها بالكامل و تغطى قسم كبير من صدرها أما نرمين فكانت ترتدى مايوه بكينى هوسننننننننننى من ساعة ما شوفتها بيه و أول ما دخلنا حضنتنى نادية جامد و هى تلف قدميها حول وسطى و كان مكان كسها ملاصق لزوبرى بنفس المكان و كان الحائل بينهم ملابسنا بينما نرمين كانت مندهشة مما يحدث بيننا كأنها لم تصدق نادية إلا لما رأت بعينيها و كنت أقبل نادية بنهم شديد و كان سبب شهوتى هو جسد نجوى اللى كنت بفكر إزاى أدخله و أملكه و أخذتها للسرير و أنزلت عنها الشورت و البدى لتتعرى تماماً أمام صاحبتها نرمين اللى كانت منهارة من الشهوة فتركت نادية و توجهت لنرمين اللى كانت درجة حرارتها مرتفعة جداً و بدأت أقبلها و أنا أنزل بيدى على صدرها و أمررها على صدرها حتى نزعت عنها المايوه فأصبحت عارية تماماً هى الأخرى و هنا أدركت أنه سيكون يوم ساخن بل رحلة محملة بالمفاجأت كانت نرمين بيضاء كالحليب صدرها كالتفاح و خصرها كالفرنسيات أما عينيها ساحرتان ولا طيزها ملبن و كسها الغارق بشهوتها ناعم كالحرير لا ترى عليه شعرة واحدة بدأت أقبلها و أتذوق شهد لم أتذوقه من قبل البنت جميلة بكل معانى الكلمة و بدأت هى تغرقنى من خبرة لم أراها من قبل و أدخلنا لساننا بفمنا و تذوقنا لعابنا العذب و كانت تبادلنى الشهوة فكنت أتركها تهاجمنى وتتركنى لأهاجم شفتيها و نزلت لحلمات صدرها اللى زى الملبن و اللوز و كانت بتتأوه مع حركة لسانى على صدرها و عضعضة أطراف أسنانى و نزلت لجسمها كله حتى وصلت للنفق المظلم اللى الكل بيعشقه لأتذوق منها أحلى شهد إمرأة و بدأت أدخل صباعى بفتحة طيزها و كانت تزووووووم مما أفعل بها و أخيراً جابت شهوتها فى فمى فبدأت تصرخ و صوتها ملأ المكان فهجمت نادية عليها بكسها لتلحسه لها لتكتم صوتها اللى كان هيفضحنا فالجونة كلها أكيد عرفت إنى بنيك نرمين من صوتها العالى ههههه و بدأت أدخل زوبرى فى كسها فدخل بمنتهى السهولة فدفعته بقوة و بدأت أنيكها و هى كانت على أخرها فجابتهم تانى و تالت و سابع لغاية ما حسيت إنى هجيبهم فخرجته بسرعة لأغرق جسمها كله بلبنى فنزلت نادية تلحس جسمها كلها لكنى إستغليت وضعها و نكتها فى طيزها و جبتهم جواها و بعد كدة نكت صحبتها فى طيزها علشان تهلك اللى خلفونى يااااااااااااااااااااااااااااه مزة جامدة نيك لكنى منسيتش نجوى اللى كنت سايبها من ساعتين نايمة و دخلنا ثلاثتنا الحمام و مشيت نرمين بعد ما طحنتها و هلكت أمى و أختليت بنادية اللى كانت غاوية مص و لحس و أصبحت عاشقة لنيكى فى طيزها و أثناء نيكى ليها أخبرتها باللى عرفته نجوى فقالت وماله ما مسيرها كانت هتعرف ولا إنت فاكر اللى تنيكها دى متتفضحش ههههههههههههههه

نزلت عالساعة 9 بالليل و كانت نجوى فى الأنتريه بتتفرج عالتليفزيون و مستنيانا نصحى علشان نخرج مع الشلة نسهر معاهم و بالفعل خرجنا و إحنا لابسين شورتات و تي شيرت و باديهات و كانت نرمين ماشية جنبنا هى و نادين و كانت على طول بصالى

أخر الليل جلست مع أحمد و أخبرته بشأن نرمين اللى صارووووووووووووووخ بجد و هو كمان أخبرنى أنه ناك سالى و كمان ظبط جانا مع علاء فى الشاليه مع بعض و هو بيبوسها فقلتله يا عم سيبه يتمتع فسألنى أحمد عن نرمين أنا نكتها فين و إزاى فقلتله فى شاليه البنات لما كانو عالبحر ذهبت لأرى أى شئ فوجدتها و بصراحة البنت مستعدة لأى شئ يتطلب منها أما عن موضوعه مع سالى فقاللى إنه هددها بالقصة اللى حكتهالهم فى مصر و هى بدورها أنكرت لكنه أعطاها الأدلة بوصفه لجسمها اللى قلته مش بقوللكم ذرى بدأت تلين لغاية ما إستغل إنشغال الكل و أخدها عنده فى الشاليه و طحنها
جلسنا جميعاً و كنا نلعب لعبة الزجاجة و مرحنا كثيراً و ضحكنا حتى تأخر بنا الوقت و كانت الساعة الرابعة صباحاً فإستأذنت أنا و أخواتى لنذهب لننام و كنت سكران من كتر الشرب فسندنى كل من أحمد و ميدو للشاليه و تركونى و ذهبوا و ذهبت أنا أيضاً فى نوم عميق من كتر التعب و السكر و صحيت من النوم عالساعة 12 الظهر و لم أجد سوى نجوى التى كانت ترتدى مايوه مفاجأة لونه أصفر باهت قريب من لون البشرة ظننتها عارية من كسها الواضح منه مما أشعل نار الشهوة بداخلى و هنا أدركت أننى مغرم بها لا محالة فدخلت أخذت دش و خرجت عارى أمامها و لبست شورت فقط و نزلت جلست معاها فقالت أنها لا تمانع علاقتى بنادية ما دمنا مبسوطين و ما دامت ماما مش ممانعة فلما تمانع لكن ما سبب التغيير المفاجئ الذى طرأ عليها فنظرت لها و لم أرد بشئ لكنى كنت أنظر لها بإستغراب
بعد ما فطرت نزلت قابلت أحمد اللى كان مع سالى و وجدت معاه أختى و صاحباتها و كانوا بيضحكوا و يهزروا فجلست معهم و قمنا نزلنا البحر شوية و ذهبت للشاليه لأخذ دش عالسريع و أرجع تانى لكنى سمعت صوت قادم من غرفة البنات فصعدت بشويش و فتحت الباب لأرى ما يحدث بالداخل فوجدت ما غير مسار حياة تلك العائلة وجدت أخر شئ أتوقعه أو أتخيله كانت هناك نجوى مع مارى و ياسمين يجلسن عاريات تماماً و كانت نجوى تدلك صدر ياسمين و ترضعه أما مارى فكانت تلحس كس ياسمين و وقفت أتتبع الموقف فيبدو أن ياسمين كانت ملازهم اليوم و كانوا فى أشد محنتهم فنزلوا من على ياسمين و بدلت مع مارى اللى جسمها خرافة عبارة عن كتلة جيلى تهتز كل جسمها مع كل حركة مع رشاقة لم أرى فى حياتى مثل هذا الجسد الطاغى بالأنوثة و جلست نجوى فوق وجهها لتلحس لها مارى كسها و كانت ياسمين تجلس بين فخديها الناريان لتلعب ببزازها و ترضعها و تنزل بلسانها على بطنها و هنا لبست ياسمين حاجة حزام فى وسطها عامل زى ........... ها......... لا هو زوبر صناعى و بدأت تدخله كس مارى يمكن أو طيزها مشوفتش كويس و هنا تعانق كل من ياسمين و نجوى فى قبلات جعلتنى أقذف لا إرادياً مما أرى واحدة بتتناك و اللى بتتناك بتلحس لواحدة تانية و اللى بيتلحسلها بتبوس واحدة تانية منظر زى المثلث و هنا خلعت الشورت و بدل ما أدخل الحمام دخلت غرفة نجوى اللى شافتنى لكن المحنة خرستها و كنت خلف ياسمين و فجأة أدخلت إصبعى بطيزها فصرخت من المفاجأة فدفعتها للأمام و هى مازالت تنيك مارى بالصناعى لكن الطبيعى دخل كسها من الخلف و كانت تصرخ من المفاجأة و من محنتها و هنا نزلت نجوى على صدرها لتلتهمه و هى تلحس حلملتها و كانت مارى فى وضع لا تحسد عليه فنهضت قليلا لتستند على كوعها و هى ترانى أنيك ياسمين اللى بتنيك فيها بدفعاتى ليها و هنا أخرجت زوبرى من كس ياسمين و سحبت مارى من تحتها اللى أول ما لمست إيديها إرتعبت لأنها رأت مصدر للمتعة اللا نهائية فى زوبرى فجلست بجوارها و أنا بحضنها و بدأت أقبلها و كانت نجوى فى تلك الأحيان تلحس الشهوة من كس ياسمين اللى إتناكت خلفى و إندمجت مع مارى و بدأت أقبل شفاه عسلية و أدخلت لسانى و كانت متجاوبة لأقصى درجة حتى نزلت لرقبتها أقبلها و نزلت لصدرها الرجراج و نهبت لبنه من حلمات مغلقة و عضعضهم و لحستهم و مسكتهم فى إيديا الإتنين و بدأت أدلكهم وهى تجلس فى حضنى و نزلت بيدى لكسها فوجدته غارق لأخره فنزلت ألحس كسها المرهمى و بدأت أدخل حصونها بدانات متفاوتة من دفعات زوبرى فى كسها المتناك و فضلت أنيك فيها لكنى عدت لنجوى اللى عملت حاجة هيجتنى أوى و كانت هتقتل مارى و أنا بنيكها كانت لابسة الزبر الصناعى و بتنيك ياسمين فى طيزها فأسرعت من فرط الشهوة مما جعلنى أجيب طهرى فى كس مارى فى أعماقة بصورة مضاعفة و هنا تركت كس مارى لأنزل فى حضنها و أنا فى كامل هيجانى و أثناء الراحة تحدثنا معاً و أنا فى حضنها و عرفت أننى متعتها و أنها أنزلت فى كل دقيقة مرة أو إتنين و تكلمنا قليلا و عدت لإنتصاب قامتى و قلبتها على بطنها و بدأت إدخال زوبرى فى خرم طيزها الواسع فقلت هو مفيش حاجة فيكى مقفولة فقالت البركة فى أختك اللى معذبانى بزوبرها البلاستيك لكنى عاوزة عضلاتك تجيبهم فى بطنى فبدأت أدك طيزها لمدة ربع ساعة و أخيرا جبتهم فى طيزها و هنا كانت ياسمين جاهزة لإستقبالى مرة تانية بس فى طيزها و فضلت أنيكهم لغاية ما هلكونى و سيبتهم و دخلت أخدت دوش و نزلت فلم أجد أحد من العيال فرنيت على أحمد فقال لى إنه فى الشاليه و لما ذهبت
كانت نادين تجلس عارية فى حضنه و نرمين تجلس بجانبه هى الأخرى و تقبله و كانت حركات نادين فى حضنه زى ما تكون لا هى فعلا بتتناك و سألت على نادية و سالى فقال إنهم فوق فتركته ينيك البنات و طلعت لأجد سالى و نادية فى وضع 69 فإقتربت و نمت فوق طهر نادية و دخلته فى طيزها و لما سالى شافت كدة إتجننت و هاجت جامد و كانت هتموت البت من لحسها الجنونى لكسها و أخيرا جبتهم فى نادية و عدت للعش القديم (/ ums.neswangy.net%2Fshowthread.php%3 Ft%3D118852) سالى و نكتها فى كسها مرة و فى طيزها مرة و نزلنا و كانت الشمس الغروب على وشك نهاية النهار و أول ما نزلنا شوفنا أحمد بينيك نرمين فى طيزها و هى تصرخ و كان المنظر تحفة فأخذت نادية و عدنا برائحة النيك المشهورة و دخلنا الحمام مع بعض و إستحمينا و خرجنا إتغدينا بما لذ و طاب و ذهبت لنجوى و كانت تنام فى حضن مارى و ياسمين مش موجودة فضربتها على طيزها و صحيتها و قلتلها تيجى عالغرفة الأخرى لأنى عاوزها أنا و نادية فى موضوع
جائت نجوى و تحدثنا عما جرى اليوم و كانت ما زالت عارية و أثر ضربتى على طيزها موجود و جلست أنا عالسرير و بجوارى نادية و كانت نجوى تقف أمامنا
عاصم : تعالى يا ست نجوى
نجوى : خير يا عصم كنت عاوز إيه إنت و الشرموطة دى
نادية : إيه شرموطة دى ما تحترمى نفسك ماحنا فى الهوا سوا
عاصم : بس يا بنت الشرموطة منك ليها أنا بتكلم يا نادية أسكتى إنتى
نجوى : نعم أنا سمعاك أهه
عاصم : بصى يا نجوى و نهضت من مكانى و بدأت ألف حواليها و أنا من جوايا نار عاوز أكلها أكل و أطفى نارى أنا كل اللى عاوزه منك حاجة واحدة بس
نجوى : إيه هى ؟
عاصم : أبداً تعرفينى على كل صحباتك اللى بتعملى معاهم كدة و ملكيش دعوة بالباقى
نجوى : بس كدة .......
عاصم : لا طبعا ده مش كل حاجة
و هنا دخلت مارى و قبلتنى فى فمى بسرعة و قبلت نجوى و جلست سلمت على نادية و عندما أعطتها ظهرها نادية بعبصتها و قالتلها السلام بتاعى كدة فمسكوا فى بعض فبعبصتهم هما الإتنين فنظرت لى ممارى بعين متسعة فقلتلها لما أكون موجود محدش يعمل مشكلة فقالت أمرك و وقفت بحضنى
عاصم : طب يا نجوى نكمل كلامنا بعدين
و هنا أمسكت بمارى و صعدنا عالسرير فتركتنا نجوى و نادية و دخلوا الحمام لكن أنا و مارى ذهبنا فى قبل ساخنة فى محاولة لإطفاء نارى التى يلهبها جسد نجوى الذى لم أتمكن منه حتى الأن و نزلت ألحس كسها و هى كانت خلاص هتموت من عمايل لسانى على كسها و بعد قليل عدلنا من وضعنا لوضع 69 لتمص لى أثناء لحسى لكسها و قبل ما أجيب عدلتها فى وضع الخلفى و أدخلت زوبرى بكسها و بدأت أشغل مكنة النيك اللى فى الرحلة دى مهدأتش و جبتهم فى الأخر على طيزها و بعد كدة دخلنا الحمام و كانت نجوى و نادية فى وضع يستحق النيك بجد كانت نادية تجلس على ركبها أمام نجوى اللى كانت تجلس على حافة البانيو و تلحس لنجوى كسها و كانت نجوى بتدلك بزازها و هى تأن بصرخات هادئة مما جعل زوبرى ينهض كالقائم بكامل قوته فنظرت لى مارى بخبث و سارت أمامى و هى تدفع طيزها ليدخل زوبرى بها فرفعتها عن الأرض و سرت بها و زوبرى بالكامل داخل طيزها و نكتها أمام البنات حتى أنزلت بطيزها و خرج زوبرى ليرتطم بوراكى و ينطر بعض اللبن على وجه نجوى فنهضت نادية تلحسه كنت خلاص تعبت من اللى عملته مع نادية وسالى و مارى و ياسمين طوال اليوم و جلست بالبانيو و فتحت المياه فدخلت معى مارى و جلست بحضنى و قالت لنجوى أخوكى يا نوجا متزعليش منى لازم تطلقينى علشان أتجوزه فقلت بإستغراب تطلقك فقالت أه أصل أنا و نجوى و ياسمين متجوزين من إمبارح
عاصم : طب إنتوا بدأتوا العلاقة دى من إمتى
مارى : أنا و أختك من سنة أما ياسمين لسة النهاردة و هى اللى جت برجليها
عاصم : إزاى ؟
مارى : أبداً كنا إمبارح بنتكلم أنا و أختك عن ميعادنا و صحبتنا كانت رامية ودنها معانا و لما اتقابلنا فوجئنا بها فوق راسنا فمسكناها و عملنا فيها اللى إنتا جيت و كملته
عاصم : بس الزوبر البلاستيك بتاع مين فيكم ؟
نادية : زوبر بلاستيك ؟ !!!!!!!!
هنا ضربتها نجوى بالألم فصرخت فيهم بس يا شرموطة منك ليها أيوة بلاستيك يا ست نجوى ياللى عملالى فيها خضرة و إنتى زينب و قمت أخذت نادية فى حضنى و هديت زعلها و قبلتها و هنا نهضت نجوى غاضبة من كلامى بئا كدة طب أنا هوريك منك ليها يا معرص إنت و الشرموطة دى إما دخلت البلاستيك ده فيك و فيها فمسكتها من دراعها و ضمتها ناحيتى و هنا مسكتها نادية من دراعها التانى و هى تصرخ فينا سيبونى أنا بقوللكم سيبونى فنهضت مارى و مسكتها من رجليها و رفعناها و نيمناها عالأرض و هى بتقول سيبونى لكنى مستها من بزها اليمين و نزلت أرضعه بنهم و مارى بدأت لحس كسها و نادية مسكت بزها التانى و بدأت تدلكه و ترضعه و بدأت تهدأ و نسمع أنين صادر منها مع كلمات تنم عن شهوة سرت بكامل جسدها فبدأت أقبل شفتيها و أنا غير مصدق أنى أخيرا هدخل جسمها و أطفى نارى و نزلت على رقبتها مصصتها من عروقها فخارت منهارة تماماً و نزلت على بزازها أكلهم و نادية نهضت لتجلس بكسها على فمها فبدأت تلحس لها بنهم فبدأت نادية بالصراخ خصوصا لما كانت بتمص زنبورها بلسانها أما مارى فقالت لى فى أذنى هامسة إيه رأيك لو تنام فوقها فنمت بكامل جسدى عليها و قمت بحك زوبرى فى كسها و نهضت لأمسك به و أبعدت نادية لأدخله بفم نجوى اللى كانت فنانة فى مصه بفمها المولع نار بركان و أثناء مصها لى وضعت إصبعى بطيز نادية و جائت مارى لتلحس لها كسها و تقبلها و قمنا بعكس الوضع عندما وضعت إصبعى فى طيز مارى لتجلس نادية لتلحس لها و هنا غمزت لهم ففهموا فقاموا بقلب نجوى اللى كانت ماتت خلاص و قاموا بفتح طيز نجوى أمامى فبصقت و قمت بدهن طيزها من الخارج و بدأت أدخله شوية بشوية و ساعدنى شهوتها اللى كنت بدهنلها بيها طيزها و أخيراً بدأت بتوجيه المدفع نحو حصون طيزها و كانت بتحاول تقاوم لكن بعد جهد كبير بدأت أقتحم حصونها فى صرخات و تنهدات و زفرات كثيرة مع دفعات من شهوتها أغرقت أرض الحمام و حرمت نادية و مارى من وجبات شهية و بعد أن هدأت عدلتها فى وضع الكلب لأنيكها بقوة من طيزها و أخيراً بعد نياكة ساعتين قذفت بداخلها قاصداً حاجتها المستمرة لنياكتها فى أى وقت و نمت فوق ظهرها لتقوم مارى و نادية بعد سحاقهم أثناء نيكى لنجوى و تحممنا رباعتنا و نزلنا بعد أن لبسنا و خرجنا للشباب ولاحظت عدم وجود أحمد و علاء و جانا و سالى فذهبت إلى الشاليهات لأجد أشياء لم أتوقعها

وجدت أحمد و سالى فى وضع رهيب جداً حيث كانا عاريان و يقفان بجوار السرير فى غرفة أحمد و لم ينتبها لوجودى كانا يقبلان بعضهما و كان أحمد يعتصر ثدى سالى المكتنز و يشد بإصبعه على كسها المرمرى الجميل المغطاه ببعض الشعيرات القصيرة و كانا يتأوهان من المتعة و الشهوة معاً و زاد الوضع سخونة حين تعلقت به و دخل زبره بكسها و هى تلف قدميها حول وسطه ليذهب و يأتى فى حركات متناغمة تسفر عن نيكة تشعل الأزبار لهيباً و الأكساس ناراً مما جعلنى أنزع كل قطعة من ملابسى تغطينى و أقف خلفها و ألف يدى حولها لتعتصر بضربات أحمد فإعتدلت لألتقط شفتيها و كان أحمد مع نيكه لها يرضع ثديها فصعدنا بها السرير و نمت على ظهرى لتنام هى أيضاً على ظهرها و أنا أداعب ثدياها بكلتا يدي و كان أحمد ينيك بلا هوادة ولا رحمة و كانت تصرخ فى فمى و تضرب بيديها السرير من المتعة و الألم الممتع فكنت أحاول تثبيت شفتيا على شفتيها حتى لا يسمع أحد بصراخها و بعد فترة جاء أحمد ظهره و نطر لبنه على بطنها و بعض القطرات نزلت على زوبرى فدفعتها و شتمته فلوى ذراعى و قال هنيكك يابن المتناكة بئى عامل راجل و بتنيك أختك أنا هنيكك إنت و إخواتك فنهضت منه و قلت عادى مانت كمان بتنيك أختك من سنين تحب أضمها لينا فإستغرب معرفتى بالموضوع و تشاجرنا و تركته يكمل معها و ذهبت لأجهز الشنط و تانى يوم كنا فى طريقنا للقاهرة و وصلنا بالليل و عند دخولنا فوجئت أمى بنا و فرحت كثيراً لأنها أخيراً ستطفئ نار كسها الممتلئ بالخيرات و دخلت نمت و تانى يوم كانت هناك يد ناعمة تداعب زوبرى فأدركت أنها إما أمى أو نادية لكنى وجدتها نجوى من تقوم بذلك فقمت و قبلتها قبلة ساخنة و حملتها عن الأرض و خرجت بها إلى الصالة لأجد أمى حضرت الفطار و بعد الفطار دخلت نمت شوية و لما قمت من النوم لم أجد سوى أمى تنام بغرفتها عارية تماماً فنمت بكل جسمى فوقها و أنا أدلك ظهرها بجسمى فسمعتها تقول عاصم حبيبى أنا مشتاقة ليك أوى دخله يا حبيبى و طفى نارى ففتحت طيزها و بدأت أدخله و هى تتأوه ببعض الألم حتى دخل بالكامل و عند دخوله أغلقت فتحتها على زوبرى و قالت حبيبى خليه شوية مشتاقة ليه أوى و بدأت أقبلها من شفايفها و رقبتها و مع شهوتها و تأوهاتها خف ضغطها على زوبرى مما أعطانى المساحة لأنيكها نيكة جامدة فى طيزها بعدما جبتهم فى طيزها إتعدلت و أخدتنى فى حضنها بإشتياق و قالتلى وحشتنى يا عصومتى و كان زبرى مازال واقف فمسكته و بدأت تدلكه و هى تقبلنى و بعد كدة مصته كتير و فجأة نيمتنى على ظهرى و و جلست بكل حملها على زوبرى ليدخل ببيضانه فى كسها فتألمت و هى بدأت الجرى بالخيل لتصعد و تهبط عليه و كل همها أكبر قدر من المتعة لكن فجأة صرخت صرخة رعب و خوف و هى تتناك منى فنظرت وجدت نجوى تقف خخلفها و هى ترتدى الزوبر الصناعى و تنيك أمها به و كانت نورا تصرخ بشدة لكن ما منعها عن النهوض هو متعتها التى حصلت عليها من زوبرين فى نفس الوقت و بعد أن جئت ظهرى و نهضت لأجد نورا تغرقنى بشهدا بكثافة و كانت تنام على بطنها و هى تلهث من كتر المتعة و هنا هجمت نجوى على بطنى لتلحسها فخلعت عنها الحزام و أعطيته لنورا لترتديه فنظرت نورا لتجد الزوبر البلاستيك فى يدها و نجوى إبنتها الكبرى تلحس شهوة أمها فنظرت لى و كأنها تلوم نفسها فأخبرناها كل شئ و بدأت نجوى تمص لى زوبرى فهاجت نجوى أكثر و بدأت تغيب عن الوعى مما يحدث لها من متعة و بدأت أنيك نجوى من طيزها أمام ناظر نورا أمها فقالت لى إنت وصلت طيب و نهضت عننا و تركتنا و دخلت الحمام
تانى يوم ذهبنا للجامعة أنا و نجوى و كانت الشلة موجودة و كان أحمد موجود فذهبت و صالحته بعد مشاجرة كبيرة ضربنا فيها بعض و كنا هنترفد لكن **** ستر و كالعادة كنا بالليل عند محمود اللى كان محضر كل حاجة و هناك وجدت المفاجأة التى لم تخطر ببالى وجدت الأبلة فاطمة و اللى كل واحد أخد دوره معاها و لما رجعت كان الثلاثى منتظرنى و إستمرت حياتنا هكذا لمدة طويلة و تقدم أحمد لطلب يد نجوى و وافقنا و أنا أعلم بعلاقتها به و طلبت يد أخته فاتن و نحن الأن بمرحلة الخطوبة و هذه هى حكاية السبع سنوات جنس مع عائلتى و المستمرة حتى وقتنا هذا
 
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
مشكورررررر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ياسلااااااااام.....خيالك واسع اووى اوووى على فكره...واوسع من...؟ ايه ياعم الخيال ده كله...اتخيلته امتى ولا حلمت به امتى يعنى.... هو ليه كتير من القصص بيتخيلوا ان القارئ ده اهبل ولا عبيط برياله وممكن يصدق اى حاجه يقراها ليه كده بس...مع ان القارئ دماغه كبيره اوووى وبيركز كويس جدا وعارف اللى بيقراه ده ايه بالظبط حقيقى او واقعى ولا ملوش دعوه بالواقع خالص وكله خيال فى خيال وكلام اكتر من الفارغ كمان...لا.. وكمان برضه يحاول يشكر فى نفسه اوى ويهيألك ان مفيش فى الكون كله حد ولاراجل بينيك غيره يعنى ومحدش له زوبر غيره خالص ومفيش غيره على الكره الارضيه وباقى الرجاله ملهمش فى الكلام ده ومبيعرفوش وحتى ملهمش ازبار وبينيكوا ولا حاجه..ليه دايما كده مفيش احترام لعقلية القارئ خالص ليه كده؟؟ عمال يوصف ويكلم انه ناك حوالى سبع ولا تمن بنات ورا بعض ويسيب دى يروح بنيك فى التانيه علطول مسافة مايشوفها بس قدامه...ويخرج من الاوضه بعد مينيك دى يلاقى التانيه بره ولا حاجن برضه ينيك فيها علطول..هو فى ايه بالظبط..ومين اللى هيصدق الكلام الفارغ داكله اصلا..بصراحه الوضع ده خلى الواحد بعد مايقرا القصه ويخلصها يندم انه قراها اصلا من الوضع ده...اى نعم بعض القصص مطلوب فيها شوية خيال وممكن تكون كلها خيال ماشى لكن خيال مترتب وقريب من الواقع برضه واهو مثلا بيعمل للقصه بتاعته شوية متعه واثاره شويه لكن برضه مش للدرجادى يعنى
المهم سامحنى ومتزعلش منى يعنى القصه بخيالاتك اللى ملهاش حل دى تعتبر وحشه ومش حلوه خالص وعلى الاقل ده رأيى انا... وللاسف هتلاقى برضه اللى يقولك دى قصه جميله وروعه ومش عارف ايه...بس انا مش بقول على حاجة جميله وروعه للقصه اللى فعلا جميله وروعه..وممكن اقراها اكتر من مره كمان...لكن الواحد بيزعل برضه وبيضايق اووى من كلام الخيال الفارغ ده اللى كل وصفه واحداثه.عباره عن استخفاف بعقل القارئ اوووى....يريت ونصيحه منى ومتزعلش برضه...لو حاولت تكتب تانى يريت بلاش الخيالات الواسعه اووى دى اللى متتصدقش ولايمكن تحصل طبعا غير فى افلام الكرتون...وخلى دايما عقل القارئ قدامك وانت بتكتب وهتعرف هيصدق ايه..ومش هيصدق ايه برضه...وخلى فى كتير اوووووى احترام لعقليه القارئ ومش اى كلام بيكتب وخلاص.....
معلش يريت متزعلش كمان مره واعتبر كلامى ده نصيحه للى جاى لو فى جاى يعنى وتبقى تكتب كلام واحداث ممكن تتصدق شويه حتى لو فيها خيال...مش تبقى كلها خيال كده...واشى خيال.ياناااااس......
وعموما برضه مشكور للمجهود اللى عملته فى كتابة الاجزاء دى كلها وتقبل النصيحه من أخ ياغااااالى
 
  • عجبني
التفاعلات: sekoseko87

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%