NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

أنا وعاملة المصنع ( الحلقة الثانية )

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

osama fadl

نسوانجى متقحرط
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
6 أكتوبر 2022
المشاركات
34
مستوى التفاعل
126
نقاط
804
الجنس
ذكر
الدولة
lwv
توجه جنسي
أنجذب للإناث
وقفنا الحلقة الماضية عندما قفلت المكالمة وجهزت نفسى وازلت الشعر وحلقت دقنى واستعديت وقعدت افكر فى المفاجأة اللى حصلت دى وازاى وبدون مقدمات كأن القدر رتب كل حاجة وعارف انى معجب بسماح وجسمها الجميل وطولها حوالى 170 سم مش تخينة عودها فرنساوى وفضلت سرحان فى اللقاء وايه اللى هيحصل وازاى هى بالسهولة دى عرضت عليا فكرة انها تحضرلى الفطار مع انها اول مرة تكلمنى وهل هى حاسه باعجابى واخدت خطوة جريئة كل دى افكار وتساؤلات تجوب فى خاطرى محسيتش بالوقت بصيت فى التليفون لقيت الساعة داخله على 3 ومفيش نوم منتظر النهار يطلع وخفت انام معرفش اصحى فضلت قاعد ارتب افكارى وفتحت الكمبيوتر على افلام بورنو اضيع الوقت لحد ما حسيت ان النهار بدأ يظهر قمت عملت فنجان قهوة دوبل عشان اقدر افوق وارتب الصالة واجهز نفسى لأنها هتيجى بعد ما ابنها ما يخرج للمدرسة يعنى 7.30 او 8 بالكتير وكان عندى فياجرا قولت اظبط نفسى واخد حباية عشان اقدر ارفع راسى فى اول مغامرة مع المرأة التى خطفت عقلى من أول مرة شوفتها مع انى خجول جدا وممكن معرفش اتكلم وجه لوجه لكن قولت سيب الأمور تمشى لوحدها واللى يحصل يحصل ومش معقول انها هتيجى عشان تجهزلى فطار وخلاص اكيد فيه غرض تانى فى دماغها ووعندى فى التلاجة كبدة طلعتها وقطعتها حتت صغيرة وحضرت بيض ولانشون وخرجت كانت قربت الساعة على 7 واخدت الحباية عشان تلحق تشتغل ودخلت الحمام غسلت دماغى وخرجت عملت كمان فنجان قهوة اصحصح اكتر كانت الساعة 7.45 وانا كل الوقت ما يقرب احس بتوتر ورهبة مش عارف ليه بس عندى شعور فرحة وفجأة سمعت جرس الباب بيرن قمت اشوف مين من العين السحرية لقيت قمر واقف مستحيل تكون هيا سماح بصراحة حاجة تانية خالص ادت جمال على جمالها فتحت الباب وطبعا قولتلها نورتى الدنيا يا ملكة انا مش مصدق نفسى انك بجد جيتى وهى طبعا فى حالة كسوف ومش عارفه تقول ايه غير ده نورك يا استاذ محسن ........ يخليك قولتلها لو هتقولى استاذ تانى هزعل ومش هفطر

ودار الحوار اللى كنت بحاول اجمع فيه وازاى ابدأ :

أنا : بصراحة تعبتى نفسك عشان تيجى تجهزى الفطار عشان افطر انا مكنتش متخيل انك بتتكلمى بجد وانك هتيجى او بحلم انك جايه

سماح : ولا تعب ولا حاجة انت غالى عندى اوى من ساعة منصفتنى على المشرفة وانا حسيت انك كنت عايز تاكلها بسنانك عشان ضايقتنى لدرجة ان الستات اللى كانوا شغالين معايا قالولى الاستاذ محسن شكلك عجبتيه ودخلتى دماغه ونصرك على المشرفة يابختك

أنا : ليه بقا وايه خلاهم يقولو كده للدرجة دى كنت باين قدامهم انى معجب بيكى .

سماح : بصراحة هما قالولى انك مش بتقعد على المكتب كتير ودايما بتلف على الخطوط تشوف الشغل ماشى ازاى ولو فيه مشكلة بتحلها لكن من ساعة انتى ما جيتى وهو بيقعد على المكتب عشان يبصلك ويشوفك وانا برضه ما حسستهمش انى مياله ليك وقولتلهم اكيد انتو بتهزروا .

سماح : المهم هنفضل نتكلم كده ومش هنجهز الفطار احنا نجهز الفطار ونبقى نتكلم ولا انت مضايق انى جيت

أنا : فعلا مضايق بدليل انى منمتش من امبارح لحد دلوقت عشان مش مصدق نفسى انك هتيجى .

سماح : خلاص هجهز الفطار وبعد كده نتكلم وانا ممكن افضل معاك لحد معاد الشغل زى كل يوم ده لو معندكش مانع .

أنا : يا خبر بجد هتفضلى معايا للساعة 4 ده انتى نورتى الدنيا يا ملكة

سماح : طيب ممكن يا محسن بقا تورينى المطبخ عشان اجهز الفطار عشان انا جعت وانت كمان اكيد جعت .

أنا : اتفضلى المطبخ على الشمال اهو وانا طلعت كبده من التلاجة وقطعتها عايزه بس تولعى عليها وتظبطيها و كل حاجة فى التلاجة

سماح : تمام هقوم اجهز كل حاجة .

أنا : يتجهزى بلبسك ده هيتبهدل ولا اشوفلك حاجة من بتوع مراتى تلبسيها ومش معقول هتفضلى بلبسك للساعة 4 .

سماح : متقلقش انا عامله حسابى وجايبه معايا لبس بيتى بس ورينى الحمام اغير فيه .

أنا : وليه الحمام يا روحى ادخلى اوضة النوم وغيرى لبسك .

ودخلتها اوضة النوم وقولتلها خدى راحتك ورجعت قعدت على الانتريه ومستنى انها تقفل الباب بس مقفلتش الباب ولحسن الحظ ان السراحة فى وش الباب يعنى لو واقف بره تشوف المرايه كاشفة الاوضه من بره واتسحبت بشويش لحد مشفت المراية من بره وانا مدارى نفسى ولقيتها واقفه جنب السرير وضهرها للمراية وبتقلع العباية بتاعتها وفجأة لقيت تحت العباية قميص نوم نبيتى قصير للحد فوق الركبة يدوب نازل على طيزها ورجليها بيضا تلج وطيزها مرفوعة لورا بشكل خرافى وفجأة وطت تجيب حاجة من الشنطة بتاعتها ولقيتها بتقلع الاندر وشوفت اللحم الابيض المحمر اللى يهبل العقل ولقيتها بتلبس بنطلون اسود ميلتون من غير اندر وعليه تيشرت اصفر والبنطلون كان يدوب زى اللى مصبوب على رجليها مجسم رجليها وكأنها مش لابسه حاجة ولما حسيت انها خلصت رجعت بسرعة على كرسى الانترية وعملت انى بتفرج على التى فى وخرجت وانا صفرت اعجاب بالمنظر اللى شفته وهى اتكسفت وابتسمت وقالت تسلملى يا قلبى متحرمش منك ابدا وراحت المطبخ تجهز الفطار وانا قاعد قدام التى فى وسرحان فى افكار كتير

يا ترى انا فى علم ولا حلم وياترى هى جايه وعارفه انى ممكن اضعف معاها واهجم عليها وليه مش لابسه اندر تحت البنطلون ولا جايه ومستعدة وعارفه انى اكيد مش هسيبها الا وانا مقطعها وفاشخها وكمان قالت هتقعد لحد معاد الشغل يعنى 8 ساعات ممكن يحصل فيهم بلاوى وانا قاعد بفكر ايه اللى هيحصل ومين هيبتدى الكلام وازاى وامتا وفجأة سمعتها بتنادى عليا دخلتلها المطبخ وطبعا المطبخ مش هقول ضيق يادوب تعدى وتخبط فى اللى واقف لا واسع بس كانت عايزه علب التوابل فين وانا شاورتلها عليها وقولتلها اجيبهالك ولا هتعرف تجيبيها فقالت هاتها مش هعرف اجيبها فجيبتها وروحتلها عند البوتاجاز وهى واقفة بتسوى الكبدة على النار فقالتلى افتح ورش التوابل على الكبدة وانا بقلبها وطبعا بقيت واقف جنبها وانا برش التوابل وهى واقفة وانا واقف جنبها وفجأة وطت تفتح الفرن تطلع طاسة منه وهى بتوطى لفت فجأة وخبطت طيزها فى زبى اللى صحى من النوم وانا حسيتها اخدت نفس طويل ولما اتعدلت وجابت الطاسة من الفرن قالتلى شكلك تعبت من الوقفة قولتها لا ابدا انتى اللى شكلك تعبتى لقيتها بتقول بصراحة تعبت اوى خصوصا لما خبطتنى قولتلها اسف غصب عنى لقيتها بتقولى اوعى تتأسف تانى انت النهارده امير وانا الجارية بس اوعى تزهق بقا منى وتقولى روحى .

قولتلها عمرى مزهق منك ابدأ بس انتى اللى هتزهقى منى لقيها بتقولى انا مصدقت انك وافقت اجى افطر معاك قولتلها للدرجة دى لقيها بتتنهد جامد وتقولى بقالى 3 سنين بفطر لوحدى وايام اكسل افطر لأنى مش حاسه انى عايشه زى كل الستات محدش حاسس بالوحدة اللى عاشها .

قولتلها انا لو جوزك مكنتش هبعد عنك ابدا واجهزلك الفطار كل يوم على السرير حسيت انها سرحت جامد قولتلها سمااااااااااااااااااااح روحتى فين ردت هروح فين بس سرحت شويه فى الوحدة وحسيت ان عنيها رغرغت دموع محسيتش بنفسى الا وانا ايدى بتمسح دموعها وبقولها دموعك غاليه عليا مش بحب اشوفها وجيت بوستها فى خدها وقولتلها دموعك مشفوهاش تانى انا معاكى متقلقسش وروحت بايسها تانى من خدها التانى ودى كانت بداية انطلاقتى معاها لما بوستها وشميت ريحة جسمها حسيت انى دوخت اول مره اشم ريحة انثى مشتاقة وعطرها كان زى متكون واخده حمام برفان مع نفسها السخن اللى يجنن مقدرتش امسك نفسى وفضلت ماسك خدودها ونفسها فى نفسى زى عبير الزهور مش قادر ابعد عنه قولتلها انتى نفسك سخن ويجنن لدرجة انى مش عايز ابعد عنه لقيتها مش قادرة تتكلم وسرحانه اخدتها فى حضنى وقولتلها تعرفى النهاردة اجمل يوم فى حياتى انى حاسس بالجنة معاكى وفجأة لقيتها اتنطرت من حضنى وقالتلى الكبدة هتتحرق بصراحة قولتلها تتحرق وتروح فى ستين داهية قالتلى عشان خاطرى افطرك الاول وبعدين مش هطير انا معاك يا حبيبى .

أنا : كده فصلتينى يا قلبى حرام عليكى

سماح : حبيبى انا مش قدك بالراحة عليا انا عمرى مسمعت الكلام ده انا مش قادرة اتلم على نفسى سيبنى اخلص الفطار واطلع اتفرج على فيلم على ما اخلص ونفطر وبعد كده اعمل اللى انت عايزه .

انا : ماشى يا قلبى انا خارج بس قلبى معاكى مش قادر يطلع معايا .

سماح : يالهوى على كلامك اللى دوبنى انا مش مصدقه اللى انا فيه كفايه بقا اطلع عشان خاطرى كلها ربع ساعة واكون خلصت .

ماشى يا روح قلبى مستنيكى بره

حبايبى لحد هنا لسه مفطرناش ولا بدأنا اليوم بس الحلقة اللى جاية هنعرف ايه هيحصل بعد الفطار بس هتكون مدعكة جامده واطراف هتدخل القصة جديد مكنتش فى الحسابات لكن كانت من ضمن تخيلاتى انى اقرب منها وهيكون فيه مفاجأت كتير جدا واطراف كتير جدا وكأن سماح كانت المفتاح السحرى اللى هيفتح الباب على مصراعيه .

اسف ان الحلقتين مفيهمش سكس ونيك لكن كانت مقدمة لسلسلة ملتهبة ومتشعبة وفيها وجوه كتيره هتظهر مكنتش متوقعها واتمنى اكون كاتب قدر يوصل لكم قصة شيقة وياريت تعليقاتكم وتشجعيكم اللى استمد منه التواصل فى سرد القصص والسلاسل القادمة

طاب مساءكم وتصبحون على خير على أمل اللقاء غدا فى ما سيحدث بعد الفطار دمتم سعداء
 
  • عجبني
التفاعلات: الوقح
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميل
بس ضع الاجزاء كتعليق على الموضوع مع الجزء الاول علشان تكون السلسه على بعضها
 
البدايه حلوه تبشر بقصه جميله بس للاسف الأجزاء قصيره جدا
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%