انا اسمي ياسر عندي ٢٤ سنه شغال في شركه كبيره و معروف عني اني بحب الهزار و كل حياتي هزار (وصفي طويل طولي ١٨٠ سم و وزني ٨٠ جسمي كله عضلات بحب دايما اروح الجيم و مهتم بجسمي وطول زبي مش هقولك طويل زي ما كله بيعمل لا انا عادي الي هو متوسط بس تخين اوي و يكيف اي بنت )وكان عندي في شركة صحاب كتير و كان كله بيحبني و كان فيه بنت انا و هي بنتكلم دايما اسمها ندا عندها ٢٣ سنه ( كانت بنت بشرتها بيضه و طولها حوالي ١٦٠ و مش تخينه بس كرفي و بزازها كانت مرفوعه لفوق دايما و حاجة كدا عامله زي البرتقان الكبير و طيزها كانت منفوخه و نزله بكيرف علي فخادها تجنن اي حد ) و دي كانت شغاله في المكتب الي جانبي و كان تقسيم الشركه عامل زي فيلم اكس لارج كان معظم المكاتب جنب بعض و مش بيفصل بنهم غير خشب الي هو يغطي الي قاعد علي المكتب ولازم تقف علشان تشوفه المهم كنت أنا وهي معظم الوقت بنتكلم زي المرتبطين و نفضل قاعدين سواه علي مكتبها أو مكتبي جينا في يوم كنا قاعدين و مفيش حد حوالينا في وقت البريك و كنت متعود ساعات اقولها تعالي اقولك حاجة في ودنك واول ما قربت روحت بايسها في خدها و هي بصتلي و سكتت و خدها في حضني لقتها بتحضني و كان وقت البريك خلص و رجعنا كل واحد مكتبه و لقتها بعوالي رساله أنها اتبسطط اوي في البريك دا واتفقنا هنروح سواه و احنا مروحين نزلنا علي السلم لقيتها مقربه من اوي روحت وخدها في حضني و بوستها لقتها متجوبه معايا و سمعنا صوت حد نازل روحنا نزلنا و عملنا أننا كنا نزلين عادي و روحنا وقاعدنا نتكلم طول الليل عادي و قالتلي انها كان نفسها تفضل في حضني طول اليوم و اتفقنا أننا هنروح بكره الشغل ونمشي بدري ونخرج سواه طول اليوم قاعدين مع بعض علي مكتبي و كان مكتبي يعتبر حزب الحيطه و المكتب الي جنبه بتاعها و مفيش حد شايفنا قاعدين ماسك فخادها الملبن و احسس عليها و هي قاعده جنبي و روحت حاطط ايدي وراه ضهرها و فضلت انزل انزل لحد ما وصلت لطيزها وكانت حاجة كدا ملبن و دخلت ايدي جواه البنطلون جيت ادخل ايدي اكتر امسك طيزها لقتها قامت و قالتلي مش هينفع هنا و كان عندنا اوضه في اخر الدور الي احنا فيه محدش بيخشها كتير و كانت مفيهاش غير شويه كركيب كدا و بس قولتلها روحي خشي وانا هاجي وراكي وهي راحت وانا دخلت وراها و زنقتها واره الباب بحيث لو حد فتح الباب ودخل ميشفناش و روحت وخدها في حضني و بوستها و روحنا سواه في بوسه و ايدي نزلت علي طيزها و دخلتها جواه البنطلون و كانت لابسه بنطلون ليحن اليوم دا مسهل الدنيا كلها و فضلت امسي صوابعي علي شق طيزها و ايدي التانية كانت سرحانه في بزازها الي عايزه تتاكل اكل دي و هي كانت شغاله بوس فيا وفضلنا كنا بتاع ١٠ دقائق بعد كدا روحنا رافع التيشيرت الي كانت لابسه لقتها لابسه برا احمر يجنن مع بزازها الي عايزه تخرج منه و بشرتها البيضه و نزلت البراه لتحت و طلعت بزازها ونزل مص في حلمتها وايدي نزلت علي كسها من فوق البنطلون عماله تفرك فيه و هي عماله تتأوه بصوت واطي ومش قدره لحد ما لقتها بتترعش جامد و حسيت بأن البنطلون فيه بلل خفيف فهمت أنها نزلت و مكنتش قدره تقف روحت سندها و فاكك بنطلوني ومطلع زبي و خلتها تمسكه و تلعب فيه شويه و انا بايدي بلعب في طيزها و عمال ادخل صباعي جواه الخرم و هي مش قدرها و لقيت صوتها بيعلا روحت بيسها جامد و لقتها خلاص مش قادره ونزلت لتاني مره روحت سيبها و عدلت هدومها و قولتلها ريحي شويه وانا هخرج استأذن وانزل وانتي اطلعي بعدي بعشر دقائق و كانت ساعتها وقت البريك من حظنا و كله كان واقف براه المكاتب ونزلت ركبت عربيتي و استنيت شويه لقتها نزله مش قادره تمشي و ركزت علي مكان كسها في البنطلون لقت فيه مياه مش بينه اوي غير لما تركز و لقتها ركبت و هي فرحانه اوي ووشها منور قولتلها انتي لسه شوفتي حاجة احنا لسه هنبدا و روحت طالع علي الشقه الي بجهزها علشاني و كانت اوضته النوم فيها سرير كبير و هي طلعت و كانت خايفه قولتها مش هنعمل حاجة غصب عنك متخفيش و روحنا دخلنه الشقه لقتها حضنتني جامد و روحنا قاعدنا نبوس بعض لحد ما دخلتها اوضة النوم و روحت رميها علي السرير و نايم فوقيها و قاعدين نبوس في بعض و ايدي عماله تسرح في جسمها و هي بتحسس علي زبي و روحت مقالعها التيشيرت و البرا خالص و فضلت أمص في بزازها و أبدل بين اليمين و الشمال كل شويه و روحت لحست من بزازها لحد البنطلون و نزلته لقيت بانتي احمر قدامي شكله يجنن عليها و جيت أنزله لقتها مسكت ايدي قولتلها متخفيش انا مش هاذيكي قالتلي بلاش قولتها هشوفه بس شالت أيدها و روحت منزل البانتي لقيت كس بيلمع كانت لسه عمله و كان حاجة كدا بتنور من كتر البياض و و كانت شفايفه حمرا ددمم و كان مورد اوي و و روحت نازل عليه لحس و قعدت اموص في زنبورها و هي عماله تتأوه و مسكت راسي عماله تدخلها اكتر و فضلت كدا لحد ما قالت هتجيب روحت طالع بيسها و قعدت ادعك في كسها لحد ما جابت و قومت قالعت كل هدومي وسبت البوكسر لقتها بتقولي اقلع عايز اشوف زبك روحت قالع وهو نط قدمها فضلت بصاله و مسكته قولتها بوسيه قالتلي اقرف قولتها متخفيش غمضي عينك و بوسيه راحت بيسه و نزلت لحس في رأسه و بعد كدا قولتها افتحي بوقك و دخلت رأسه في بوقها و هي خبطته في سننها قولتها ابعدي سنانك علشان متعورش و فضلت ادخل و اطلع فيه لحد ما هي بقت تحرك رأسه عليه و حسيت اني قريت اجيب روحت بعدت عنها و لفتها علي بطنها و فضلت ابوس في طيزها وكانت ريحتها جميله اوي كنت منضفها و مظبطه كله قولتلها عايز ادخله قالت خايفه قولتها متخفيش عندي مرهم هيبنج الخرم مش هتحسي باي وجع غير خفيف اوي قالت ماشي بس لو وجعني نتوقف قولتها طيب و روحت جبت المرهم و حطيت علي صباعي و جبت ادخل صباعي دخل بصعوبه و هي اتوجعت قولتها استني بس و فضلت الف صباعي جوه دواير علشان الخرم يوسع شويه و روحت مطلعه و حاطط مرهم علي صبعين و دخلتهم سواه جت تصوت روحت حاطط ايدي علي رأسها كتمت بوقها في السرير و قالتلي مش قادره قولتها خلاص خلصنا و فضلت اطلع و ادخل لحد ما هي مبقتش حاسه بوجع و روحت حاطط راس زبي بعد ما خلتها تمصه شويه علي الخرم و بدأت اضغط حست بوجع خفيف بس قالتلي كما دخل بصعوبه و دخلت الرأس بعد كدا وقفت و فضلت العب في كسها شويه لحد ما هاجت خالص و قالتلي دخله بقا دخلت لحد نصه لقتها بتتوجع شويه و بتقولي كمل بقا روحت مدخله كله و هي صوتت فضلت كدا شويه بلعب في كسها وهي بتتاوه و راحت جابت وكانت خلاص اتهدتت من كتر ما جابت و روحت انا بدأت احرك زبي بطئ جواها وهي صوتها بدأ يعلي روحت مديها البانتي بتاعها قولتلها حطيه في بؤقك علشان الصوت و هي حطته و فضلت انيك فيها لحد ما جيت انزل قالتلي نزل جوايا و نزلت و هي فضلت تقول سخن سخن طلعه بسرعه و روحت مطلعه وجيب الباقي علي ضهرها و طيزها و هي فضلت نايمه روحت نايم جمبها و وخدها في حضني و نمنا ساعتين بعد كدا قمنا خدنا دوش و فضلنا نحسس و نقفش في بعض لحد ما خلصنا و طلعنا جت تلبس قولتها سبيلي البانتي و البرا تذكار قالتلي لا ما انا كلي معاك و رحت خاطف منها البانتي و شلته و هي جت بعد ما لبست بستني و قولتها يلا بدل ما اغير رايي و اقلع تاني قالتلي لا خلاص يلا و نزلنا ركبنا العربيه و وصلتها بيتها و هي جت تنزل روحت مديها اسبنك علي طيزها راحت بصالي و ضحكه و طلعت وانا مشيت
