مثلية تحرر واقعية ما انا كنت قدامك مفشوخة عملت ايه ياحسرة

[Metnak Momes]

ماجدة بنت الاستاذ عبدالسلام المدرس نتاية تفك من على حبل المشنقة فى ثالثة ثانوى صناعى و صايعة جنس قوى ، تقف فى الشباك تلاغينى وتلعب فى بزازها اسيبها واروح الناحية فى بيتنا اللى قدام بيتهم لأن انا سالب و هى عرفت كدة من أسامة عشيقى اللى بيعشرنى كل يوم مرتين و حبيبى و هو كمان عشيق اختها سلوى و بينيكها عندى فى شفتى، فكده انا فاهم ان البنات والستات عارفانى واد خول وطرى و بتاع أسامة طالب كلية عسكرية ومعضل وناشف و انا طول الوقت فى حضنه بوس و مص وهو ينيك فيا والشباك مفتوح أمام ماجدة واختها سلوى البعوضة و انا مسنود على حبيبى الضابط و محدش يقدر ينطق بكلمة معايا ...
لكن ماجدة زودت العيار والاغراء الجنسى جامد معايا قوى و بقيت تقلع لى ملط فى حجرتها وانا اصورها و تزنقنى على سلالم العمارة و تمسكنى من قضيبى الجميل و تقول لى عاوزة ده ادينى ده طيب طلعه امصه طيب فرش لى شوية طيب حطه فى طيظى شوية طيب هات بوسة مص شفايف علشان باحبك
كنت كل مرة اقول لها بصراحة ياماجدة انا سالب يعنى خول ، تقول لى عارفة و شفت أسامة بك بينيكك فى حجرة أخته عزة و هى تتفرج وتصورك فيديو و عزة صاحبتى و وزعت الأفلام وانت بتتناك على كل بنات الحى و شارعنا .. المصيبة ان كل البنات حبها ليك زتد وبقى جنان وهوسة و نفسهم يناموا معاك و تنيكهم و بيقولو عليك أمور وعسولة خالص .. و انا للعلم عاوزاك اكتر من اى واحدة فى حينا كله وموش ح اسيبك غير لما تنيكنى و اذوق زوبرك و اصورك وانت معايا عريانين و اوزع الفيلم واغيظ عزة و كل بنات الشارع والحى ، و اقتنع بقلق بكلام ماجدة و احضنها واسيب لها نفسى خالص زي البيبي لما امه تغير له الكلوتات و هى تغرقنى بوس من عنيا عيونى و مناخيرى وشفايفى وتقطعنى مص ورضاعة و تنزل على رقبتى وبزازى وبطنى و طيازى وظهره بوس وعض و زوبرى تفضل تمص فيه وترضع و هى بتقفش و تعصر فى طيظى بحنية قوى وتدخل صباعين اثنين للآخر جوايا قوى و انا اهيج قوى من صباعها فى طيظى و اجيب اللبن كله فى بقها تشربه وتفضل تنيك فيا لغاية مانسمع صوت حد طالع واللا نازل نلبس ونهرب انا على فوق اكنى طالع لاخيها ميتشو صاحبى وساعات ينيكنى و هى تجرى تروح عند ماما تقعد تمارس معاها السحاق ونتف الشعرة و الكس و تتكلم معاها فى النيك وليه سامية (انا) طرى كدة و زى ما اكون باتناك من أسامة، و ماما تضحك و تحكى لها حكاية الشيخ بتاع أسيوط اللى شرمنى وفسخنى وموتنى من النيك و انا بقيت عشيقة ومرات الشيخ عايش عنده لغاية الشيخ ما هرب وانا رجعت بيتنا مع ماما و علشان أسامة يحمينى و ينيكنى
فى مرة ماجدة قالت لى اخوها ميتشو بتحبنى قوى و عاوز ينيكنى كتير و انه اقترح على ابوها الاستاذ عبدالسلام يديك درس مع البنات التلميذات طالبات عنده وابوه الاستاذ وافق و قال خللى سامية تيجى الدرس و تنتظم و ان ماجدة فرحانة قوى علشان تبقى معانا فرصة تنيكنى فى حجرتها عالسرير و يبقى ميتشو اخوها عارف وموافق و يبقى يدخل ينيكنى هو كمان و ننبسط وعاوزة تتجوزني و اخدها تعيش معانا مع ماما حبيبتها ..
بقيت اروح اخد الدرس مع البنات و بنت جنبى تحسس على فخدى و قضيبى تحت الترابيزة و تسالنى هو انت صحيح سالب و تتناك من أسامة. هل النيك فى الطيظ حلو واللا بتوجعك هو انت تبقى مبسوط قوى وعاوز تانى .... طول الدرس كدة وكل يوم كدة و ماجدة قاعدة مشلحة الفستان القصير ورافعة رجليها على الكنبة و انا ابص علي كسها وهى تلعب فيه بصباعها و تبص لى تعض شفايفها وتغمض لى عنيها وتبعت لى بوسة فى الهواء و البنات شايفة و تضحك من تحت لتحت و شوية بنت تنزل تحت الترابيزة تطلع لى زوبرى و تمصه و ماجدة تصورنا فيديو وبعد البنات ما تنزل افضل انا قاعد مع ماجدة فى حجرتها تنام على ظهرها وتشلح ووتنزل لى البنطلون والكلوت وتاخد زوبرى تفرش بيه كسها و تغنج و تتقلب و ادخل زوبرى فى طيظها واجيب و لما تشبع انام عليها او جنبها و تنيكنى بصباعها او بأيد الهون المدق بتاع تنعيم العطارة لغاية ما اجيب لبنى . و يدخل علينا اخوها ميتشو يصورنا فيديو و يطلع قضيبه يمارس العادة السرية على طيظى و لما يهيج قوى يضرب زوبره جوايا ويدخله فيا و ينيكنى جامد وانا نايم على ماجدة فى حضنها و يشتمها كدة وكدة و يقول لها يامتناكة يالبوة عاوزة تتناكى يعنى آجى انيكك دلوقت ؟ تضحك ماجدة و تقول لاخيها ميتشو ( ما انا كنت قدامك عريانة ليل ونهار . عملت لي ايه يا خول .. انت بس بتحب سامية وتعشق تنيكها .. تعالى نيكها تعالى انا ماسكاها اهه فى حضنى ياللا نيك فرحنى بيك )
..

واستمر الوضع كده و اتجوز ميتشو و ترك الحى . لكن فضلت اروح لماجدة و ابوها الاستاذ عبدالسلام يفتح علينا الباب ويقول لماجدة .. إيه ياماجدة ؟ هو انت عايزانى انيكك قدام سامية واللا ايه ؟؟ تضحك سامية وترد (يابابا انا معاك ليل ونهار عريانة ملط .. عملت فيا ايه ؟ انت لا انت قادر تنيكنى ولا تنيك ماما اهى جوة وتشهد اهه) يقول لها طيب شوفى باة بعينك اهه .. ويروح مدخل زوبره العجوز فيا و ينيكنى و انا عمال الحس وامص فى كس ماجدة و اغنج وماجدة تغنج لى لغاية الاستاذ عبدالسلام مات مرة وهو بينيكنى و بطلت اروح هناك. و لكن ماجدة بقيت تضربنى بالطوب كل ما أمشى تحت الشبابيك بتاعتها . و بالليل تجيب صاحبتها عندنا تتناك منى وتنيكنى بصباعها و ماما تمارس السحاق مع ماجدة وصاحبتها و أسامة ييجى ينيكنى قدام ماما و ماما تعشق لما تشوفني مبسوط واسامة حبيبى عشيقى بيعشرنى بزوبره الناشف قوى وانا اصوت واغنج له
. ما انا كنت قدامك عريانة على طول عملت ايه .. وأنا اللى اتناك كل مرة منهم كلهم

اضغط لقراءة المزيد...

 

[نزيه الخاطر]

ماجدة بنت الاستاذ عبدالسلام المدرس نتاية تفك من على حبل المشنقة فى ثالثة ثانوى صناعى و صايعة جنس قوى ، تقف فى الشباك تلاغينى وتلعب فى بزازها اسيبها واروح الناحية فى بيتنا اللى قدام بيتهم لأن انا سالب و هى عرفت كدة من أسامة عشيقى اللى بيعشرنى كل يوم مرتين و حبيبى و هو كمان عشيق اختها سلوى و بينيكها عندى فى شفتى، فكده انا فاهم ان البنات والستات عارفانى واد خول وطرى و بتاع أسامة طالب كلية عسكرية ومعضل وناشف و انا طول الوقت فى حضنه بوس و مص وهو ينيك فيا والشباك مفتوح أمام ماجدة واختها سلوى البعوضة و انا مسنود على حبيبى الضابط و محدش يقدر ينطق بكلمة معايا ...
لكن ماجدة زودت العيار والاغراء الجنسى جامد معايا قوى و بقيت تقلع لى ملط فى حجرتها وانا اصورها و تزنقنى على سلالم العمارة و تمسكنى من قضيبى الجميل و تقول لى عاوزة ده ادينى ده طيب طلعه امصه طيب فرش لى شوية طيب حطه فى طيظى شوية طيب هات بوسة مص شفايف علشان باحبك
كنت كل مرة اقول لها بصراحة ياماجدة انا سالب يعنى خول ، تقول لى عارفة و شفت أسامة بك بينيكك فى حجرة أخته عزة و هى تتفرج وتصورك فيديو و عزة صاحبتى و وزعت الأفلام وانت بتتناك على كل بنات الحى و شارعنا .. المصيبة ان كل البنات حبها ليك زتد وبقى جنان وهوسة و نفسهم يناموا معاك و تنيكهم و بيقولو عليك أمور وعسولة خالص .. و انا للعلم عاوزاك اكتر من اى واحدة فى حينا كله وموش ح اسيبك غير لما تنيكنى و اذوق زوبرك و اصورك وانت معايا عريانين و اوزع الفيلم واغيظ عزة و كل بنات الشارع والحى ، و اقتنع بقلق بكلام ماجدة و احضنها واسيب لها نفسى خالص زي البيبي لما امه تغير له الكلوتات و هى تغرقنى بوس من عنيا عيونى و مناخيرى وشفايفى وتقطعنى مص ورضاعة و تنزل على رقبتى وبزازى وبطنى و طيازى وظهره بوس وعض و زوبرى تفضل تمص فيه وترضع و هى بتقفش و تعصر فى طيظى بحنية قوى وتدخل صباعين اثنين للآخر جوايا قوى و انا اهيج قوى من صباعها فى طيظى و اجيب اللبن كله فى بقها تشربه وتفضل تنيك فيا لغاية مانسمع صوت حد طالع واللا نازل نلبس ونهرب انا على فوق اكنى طالع لاخيها ميتشو صاحبى وساعات ينيكنى و هى تجرى تروح عند ماما تقعد تمارس معاها السحاق ونتف الشعرة و الكس و تتكلم معاها فى النيك وليه سامية (انا) طرى كدة و زى ما اكون باتناك من أسامة، و ماما تضحك و تحكى لها حكاية الشيخ بتاع أسيوط اللى شرمنى وفسخنى وموتنى من النيك و انا بقيت عشيقة ومرات الشيخ عايش عنده لغاية الشيخ ما هرب وانا رجعت بيتنا مع ماما و علشان أسامة يحمينى و ينيكنى
فى مرة ماجدة قالت لى اخوها ميتشو بتحبنى قوى و عاوز ينيكنى كتير و انه اقترح على ابوها الاستاذ عبدالسلام يديك درس مع البنات التلميذات طالبات عنده وابوه الاستاذ وافق و قال خللى سامية تيجى الدرس و تنتظم و ان ماجدة فرحانة قوى علشان تبقى معانا فرصة تنيكنى فى حجرتها عالسرير و يبقى ميتشو اخوها عارف وموافق و يبقى يدخل ينيكنى هو كمان و ننبسط وعاوزة تتجوزني و اخدها تعيش معانا مع ماما حبيبتها ..
بقيت اروح اخد الدرس مع البنات و بنت جنبى تحسس على فخدى و قضيبى تحت الترابيزة و تسالنى هو انت صحيح سالب و تتناك من أسامة. هل النيك فى الطيظ حلو واللا بتوجعك هو انت تبقى مبسوط قوى وعاوز تانى .... طول الدرس كدة وكل يوم كدة و ماجدة قاعدة مشلحة الفستان القصير ورافعة رجليها على الكنبة و انا ابص علي كسها وهى تلعب فيه بصباعها و تبص لى تعض شفايفها وتغمض لى عنيها وتبعت لى بوسة فى الهواء و البنات شايفة و تضحك من تحت لتحت و شوية بنت تنزل تحت الترابيزة تطلع لى زوبرى و تمصه و ماجدة تصورنا فيديو وبعد البنات ما تنزل افضل انا قاعد مع ماجدة فى حجرتها تنام على ظهرها وتشلح ووتنزل لى البنطلون والكلوت وتاخد زوبرى تفرش بيه كسها و تغنج و تتقلب و ادخل زوبرى فى طيظها واجيب و لما تشبع انام عليها او جنبها و تنيكنى بصباعها او بأيد الهون المدق بتاع تنعيم العطارة لغاية ما اجيب لبنى . و يدخل علينا اخوها ميتشو يصورنا فيديو و يطلع قضيبه يمارس العادة السرية على طيظى و لما يهيج قوى يضرب زوبره جوايا ويدخله فيا و ينيكنى جامد وانا نايم على ماجدة فى حضنها و يشتمها كدة وكدة و يقول لها يامتناكة يالبوة عاوزة تتناكى يعنى آجى انيكك دلوقت ؟ تضحك ماجدة و تقول لاخيها ميتشو ( ما انا كنت قدامك عريانة ليل ونهار . عملت لي ايه يا خول .. انت بس بتحب سامية وتعشق تنيكها .. تعالى نيكها تعالى انا ماسكاها اهه فى حضنى ياللا نيك فرحنى بيك )
..

واستمر الوضع كده و اتجوز ميتشو و ترك الحى . لكن فضلت اروح لماجدة و ابوها الاستاذ عبدالسلام يفتح علينا الباب ويقول لماجدة .. إيه ياماجدة ؟ هو انت عايزانى انيكك قدام سامية واللا ايه ؟؟ تضحك سامية وترد (يابابا انا معاك ليل ونهار عريانة ملط .. عملت فيا ايه ؟ انت لا انت قادر تنيكنى ولا تنيك ماما اهى جوة وتشهد اهه) يقول لها طيب شوفى باة بعينك اهه .. ويروح مدخل زوبره العجوز فيا و ينيكنى و انا عمال الحس وامص فى كس ماجدة و اغنج وماجدة تغنج لى لغاية الاستاذ عبدالسلام مات مرة وهو بينيكنى و بطلت اروح هناك. و لكن ماجدة بقيت تضربنى بالطوب كل ما أمشى تحت الشبابيك بتاعتها . و بالليل تجيب صاحبتها عندنا تتناك منى وتنيكنى بصباعها و ماما تمارس السحاق مع ماجدة وصاحبتها و أسامة ييجى ينيكنى قدام ماما و ماما تعشق لما تشوفني مبسوط واسامة حبيبى عشيقى بيعشرنى بزوبره الناشف قوى وانا اصوت واغنج له
. ما انا كنت قدامك عريانة على طول عملت ايه .. وأنا اللى اتناك كل مرة منهم كلهم

لا تستهزأي بالفحوووووووووووووول

 

[نزيه الخاطر]

ماجدة بنت الاستاذ عبدالسلام المدرس نتاية تفك من على حبل المشنقة فى ثالثة ثانوى صناعى و صايعة جنس قوى ، تقف فى الشباك تلاغينى وتلعب فى بزازها اسيبها واروح الناحية فى بيتنا اللى قدام بيتهم لأن انا سالب و هى عرفت كدة من أسامة عشيقى اللى بيعشرنى كل يوم مرتين و حبيبى و هو كمان عشيق اختها سلوى و بينيكها عندى فى شفتى، فكده انا فاهم ان البنات والستات عارفانى واد خول وطرى و بتاع أسامة طالب كلية عسكرية ومعضل وناشف و انا طول الوقت فى حضنه بوس و مص وهو ينيك فيا والشباك مفتوح أمام ماجدة واختها سلوى البعوضة و انا مسنود على حبيبى الضابط و محدش يقدر ينطق بكلمة معايا ...
لكن ماجدة زودت العيار والاغراء الجنسى جامد معايا قوى و بقيت تقلع لى ملط فى حجرتها وانا اصورها و تزنقنى على سلالم العمارة و تمسكنى من قضيبى الجميل و تقول لى عاوزة ده ادينى ده طيب طلعه امصه طيب فرش لى شوية طيب حطه فى طيظى شوية طيب هات بوسة مص شفايف علشان باحبك
كنت كل مرة اقول لها بصراحة ياماجدة انا سالب يعنى خول ، تقول لى عارفة و شفت أسامة بك بينيكك فى حجرة أخته عزة و هى تتفرج وتصورك فيديو و عزة صاحبتى و وزعت الأفلام وانت بتتناك على كل بنات الحى و شارعنا .. المصيبة ان كل البنات حبها ليك زتد وبقى جنان وهوسة و نفسهم يناموا معاك و تنيكهم و بيقولو عليك أمور وعسولة خالص .. و انا للعلم عاوزاك اكتر من اى واحدة فى حينا كله وموش ح اسيبك غير لما تنيكنى و اذوق زوبرك و اصورك وانت معايا عريانين و اوزع الفيلم واغيظ عزة و كل بنات الشارع والحى ، و اقتنع بقلق بكلام ماجدة و احضنها واسيب لها نفسى خالص زي البيبي لما امه تغير له الكلوتات و هى تغرقنى بوس من عنيا عيونى و مناخيرى وشفايفى وتقطعنى مص ورضاعة و تنزل على رقبتى وبزازى وبطنى و طيازى وظهره بوس وعض و زوبرى تفضل تمص فيه وترضع و هى بتقفش و تعصر فى طيظى بحنية قوى وتدخل صباعين اثنين للآخر جوايا قوى و انا اهيج قوى من صباعها فى طيظى و اجيب اللبن كله فى بقها تشربه وتفضل تنيك فيا لغاية مانسمع صوت حد طالع واللا نازل نلبس ونهرب انا على فوق اكنى طالع لاخيها ميتشو صاحبى وساعات ينيكنى و هى تجرى تروح عند ماما تقعد تمارس معاها السحاق ونتف الشعرة و الكس و تتكلم معاها فى النيك وليه سامية (انا) طرى كدة و زى ما اكون باتناك من أسامة، و ماما تضحك و تحكى لها حكاية الشيخ بتاع أسيوط اللى شرمنى وفسخنى وموتنى من النيك و انا بقيت عشيقة ومرات الشيخ عايش عنده لغاية الشيخ ما هرب وانا رجعت بيتنا مع ماما و علشان أسامة يحمينى و ينيكنى
فى مرة ماجدة قالت لى اخوها ميتشو بتحبنى قوى و عاوز ينيكنى كتير و انه اقترح على ابوها الاستاذ عبدالسلام يديك درس مع البنات التلميذات طالبات عنده وابوه الاستاذ وافق و قال خللى سامية تيجى الدرس و تنتظم و ان ماجدة فرحانة قوى علشان تبقى معانا فرصة تنيكنى فى حجرتها عالسرير و يبقى ميتشو اخوها عارف وموافق و يبقى يدخل ينيكنى هو كمان و ننبسط وعاوزة تتجوزني و اخدها تعيش معانا مع ماما حبيبتها ..
بقيت اروح اخد الدرس مع البنات و بنت جنبى تحسس على فخدى و قضيبى تحت الترابيزة و تسالنى هو انت صحيح سالب و تتناك من أسامة. هل النيك فى الطيظ حلو واللا بتوجعك هو انت تبقى مبسوط قوى وعاوز تانى .... طول الدرس كدة وكل يوم كدة و ماجدة قاعدة مشلحة الفستان القصير ورافعة رجليها على الكنبة و انا ابص علي كسها وهى تلعب فيه بصباعها و تبص لى تعض شفايفها وتغمض لى عنيها وتبعت لى بوسة فى الهواء و البنات شايفة و تضحك من تحت لتحت و شوية بنت تنزل تحت الترابيزة تطلع لى زوبرى و تمصه و ماجدة تصورنا فيديو وبعد البنات ما تنزل افضل انا قاعد مع ماجدة فى حجرتها تنام على ظهرها وتشلح ووتنزل لى البنطلون والكلوت وتاخد زوبرى تفرش بيه كسها و تغنج و تتقلب و ادخل زوبرى فى طيظها واجيب و لما تشبع انام عليها او جنبها و تنيكنى بصباعها او بأيد الهون المدق بتاع تنعيم العطارة لغاية ما اجيب لبنى . و يدخل علينا اخوها ميتشو يصورنا فيديو و يطلع قضيبه يمارس العادة السرية على طيظى و لما يهيج قوى يضرب زوبره جوايا ويدخله فيا و ينيكنى جامد وانا نايم على ماجدة فى حضنها و يشتمها كدة وكدة و يقول لها يامتناكة يالبوة عاوزة تتناكى يعنى آجى انيكك دلوقت ؟ تضحك ماجدة و تقول لاخيها ميتشو ( ما انا كنت قدامك عريانة ليل ونهار . عملت لي ايه يا خول .. انت بس بتحب سامية وتعشق تنيكها .. تعالى نيكها تعالى انا ماسكاها اهه فى حضنى ياللا نيك فرحنى بيك )
..

واستمر الوضع كده و اتجوز ميتشو و ترك الحى . لكن فضلت اروح لماجدة و ابوها الاستاذ عبدالسلام يفتح علينا الباب ويقول لماجدة .. إيه ياماجدة ؟ هو انت عايزانى انيكك قدام سامية واللا ايه ؟؟ تضحك سامية وترد (يابابا انا معاك ليل ونهار عريانة ملط .. عملت فيا ايه ؟ انت لا انت قادر تنيكنى ولا تنيك ماما اهى جوة وتشهد اهه) يقول لها طيب شوفى باة بعينك اهه .. ويروح مدخل زوبره العجوز فيا و ينيكنى و انا عمال الحس وامص فى كس ماجدة و اغنج وماجدة تغنج لى لغاية الاستاذ عبدالسلام مات مرة وهو بينيكنى و بطلت اروح هناك. و لكن ماجدة بقيت تضربنى بالطوب كل ما أمشى تحت الشبابيك بتاعتها . و بالليل تجيب صاحبتها عندنا تتناك منى وتنيكنى بصباعها و ماما تمارس السحاق مع ماجدة وصاحبتها و أسامة ييجى ينيكنى قدام ماما و ماما تعشق لما تشوفني مبسوط واسامة حبيبى عشيقى بيعشرنى بزوبره الناشف قوى وانا اصوت واغنج له
. ما انا كنت قدامك عريانة على طول عملت ايه .. وأنا اللى اتناك كل مرة منهم كلهم

لو رشقت مقدمة زبّي فقط في خرمك /عينيك ح تحولّ وح تفقدي الوعي