NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,989
نقاط
19,277
الجزء الاول :


بعد انتهاء تلك الفترة التي زارني فيها هشام , و بعد ان قضينا عدة ايام رائعة , اتى موعد الامتحان و انتهى و حققت نتائج ممتازة في المدرسة و كانت ماما سعيدة جداً بذلك و كانت تعدني دوماً بمفاجأة في حال حصلت على احد المراكز المتقدمة في ترتيب الطلاب , و في اليوم الذي صدرت فيه النتائج , سررت كثيراً لأني حصلت على المركز الثالث بين الطلاب و عدت سريعاً إلى المنزل لأخبر ماما التي لم تكد تسمع بذلك حتى بدات تقبلني و هي في قمة سعادتها , فقلت لها بعد ان انتهت من تقبيلي :
انا : حسناً ماما , ما هي المفاجأة التي وعدتيني بها اذا حصلت على مركز متقدم ؟؟
ماما : ستسمع مفاجأتك الان
أنا : هل هي ....... ؟؟
ماما ( ضاحكة ) : لا , لا يذهب تفكيرك بعيداً

أمسكت موبايلها و اتصلت ب بابا الذي كان في بريطانيا و فتحت السبيكر
ماما : حبيبي زياد , لقد نجح اشرف و حصل على الترتيب الثالث في مدرسته .
بابا : ألف مبروك سلميلي على أشرف و اخبريه انني سأهديه هدية رائعة عندما أعود
ماما ( و هي تنظر الي مبتسمة ) : لكن اشرف يريد هديته الان
بابا : لا استطيع ان اعود الان يا حبيبتي فهناك الكثير من العمل الذي سياخذ مني عشرة أيام تقريباً .
ماما : انا لم أقل لك ان تقطع عملك و تعود الان
بابا : فإذن ماذا تقصدين ؟
ماما ( بدلع ) : ألا تذكر انك أخبرتني انك ستحجز لاشرف رحلة سياحية خارج البلد اذا تفوق في دراسته ؟
بابا : صحيح , اذكر ذلك , و أنا جاهز
ماما : لكن أشرف لن يسافر إلا مع ماما ,, و استدارت الي قائلة و هي تبتسم : أليس كذلك حبيبي اشرف ؟؟ , أجبت على الفور : بالتأكيد
ضحك بابا و هو يرد : هل تعلمين الولد اساليبك ايتها المحتالة ؟؟ على العموم أنا جاهز و عند وعدي , اختارو المكان المناسب لأحجز لكم تذاكر الطيارة و الاوتيل
ماما : ممممم , ما رايك ان نزور تركيا , فنحن لم نزرها من قبل
بابا : اختيار جميل , تركيا فيها الكثير من المناطق الجميلة , حسناً اختاري الاوتيل و لا تنسي ان يكون فخماً
ماما : حبيبي زياد انت تعرف اني لا اهتم اذا كان الاوتيل 10 نجوم و انما يهمني ان اشعر بالراحة , لا تستغرب اذا اخترت اوتيلاً صغيراً فأنا احب الاوتيلات القديمة الصغيرة
بابا : أعرف يا حبيبتي انك لست من النوع المتطلب لكني قصدت ان لا تترددي في اخيتار اي شيء يناسبكما انت و اشرف .
ماما : هل ستشاركنا ام لا
بابا : في الحقيقة لا اعرف يا حبيبتي و لكن تأكدي اذا استطعت ان افلت من العمل فسألحق بكما فوراً .
ماما : حسناً يا حبيبي , سأخبرك غدا عن كل التفاصيل لتبدا بالحجز
بابا : و انا بالانتظار .
اغلقت ماما موبايلها و صاحت بسعادة : هيييييييييي سوف نزور تركياً
أنا : هل ترغبين بزيارة تركيا لسبب محدد أم ماذا ؟
ضحكت ماما و هي ترد : لا يا حبيبي , و لكني زرت اوروبا اكثر من مرة مع ابوك , و لم أزر تركيا من قبل

في المساء كانت ماما تعمل بنشاط و هي تبحث في مواقع الانترنت على اوتيل , ترسل رسالة لاوتيل ما و تنتظر الرد من اوتيل ثاني , حتى وقع اختيارها على اوتيل معين , نادتني لتأخذ رأيي بصوره , كان الاوتيل عبارة عن مبنى قديم مكون من 4 ادوار يقع قريباً من البحر في اسطنبول , و كانت اطلالته على القناة ساحرة رغم انه ليس فخما , لكن ماما اخذت تقنعني به , و استقر راينا على هذا الفندق و اتصلت ماما ب بابا و اعطته تفاصيل الحجز و مواعيده و الغرفة التي تريدها فقد كانت من النوع الذي يهتم بأدق تفاصيل حياته .

بعد يومين اتصل بنا بابا ليخبرنا ان الحجز قد اصبح جاهزاً و انه اتصل مع الاوتيل ليتأكد من ان كل شيء على ما يرام و انه قد حجز تذاكر الطيارة لنا , كانت ماما في غاية السعادة و هي تجهز اغراضنا للسفر الذي كان بعد ثلاثة ايام و لم تنسى ان تجهز ملابساً شتوية ثقيلة فالبرد هناك قاس نوعاً ما , و في حقيبتها وضعت اغراضها الشخصية و نقوداً كان بابا قد ارسلها لنا , و بعض الاكياس الصغيرة التي لم اعرف ما تحويه .

بعد ثلاثة ايام اقلعت بنا الطائرة في جو مشمس لنصل الى استنبول التي كانت باردة بالفعل في المساء , كانت سيارة اجرة تنتظرنا فاقلتنا الى الاوتيل , عندما دخلنا كان جو الاوتيل ساحراً , يشعر كل من يدخله بالراحة , تفوح منه رائحة خشب عتيق رائعة , ابتسم موظف الاستقبال و هو يدلنا على غرفنا في الدور الاخير , صعدنا مع سفرجي اوصل لنا حقائبنا الى الغرفة و لم تنسى ماما ان تعطيه بعض النقود .

كان الليل قد خيم على المدينة لكنها رغم البرد كان تضج بالحركة على ضفتي القناة التي يطل بلكون غرفتنا و نوافذها عليها , كان بابا قد حجز لنا غرفتين متصلتين بباب بينهما , و في الغرفة الكبيرة يوجد حمام جميل جداً و به جاكوزي صغير لكنه رائع , وضبنا اغراضنا في الغرفة و اقترحت ماما ان ننزل نتمشى في السوق فالمدينة لا تنام و نحن قريبون من اماكن الازدحام .

نزلنا سوية و قضينا وقتاً جميلاً في شوارع المدينة و نحن نمر في الاسواق و نجرب الطعام التركي الشهي , و عدنا في الليل الى غرفتنا التي كانت دافئة رغم البرد الشديد بالخارج , في الصباح استيقظنا و بعد تناول الفطور قالت ماما انها تريد ان تشرب قهوة تركية على ضفة القناة في احد المقاهي و بعد ان اعددنا انفسنا نزلنا الى بهو الاستقبال لتضع ماما مفتاح الغرفة فقد كانت لا تفضل ان تأخذه معها , و بدلاً من ان نرى موظف الاستقبال الذي كان بالامس وجدنا امرأة في مثل سن ماما تقريباً , شقراء جميلة و شعرها طويل و ملامحها حادة , بينما وقفت ماما لتكلمها شعرت بالعطش فذهبت الى براد مياه كان في جانب البهو و بينما انا اشرب نظرت باتجاه ماما فوجدت الموظفة الشقراء قد وضعت يدها على يد ماما و هي تهمس بصوت منخفض و ماما ثابتة في مكانها و ترد بهدوء , لم افهم ما السبب وراء ذلك , سحبت ماما يدها بهدوء و هي تلوح لها باصابعها و تمشي باتجاه باب الاوتيل و تشير لي ان الحقها . خرجت من باب الاوتيل انا و ماما و سألتها لماذا امسكت تلك الموظفة يدها , فضحكت ماما قائلة : لا شيء يا حبيبي , لكن الجميع يحب ان يتعرف على مامتك .

لم افهم ما قصدها من ذلك لكننا مضينا باتجاه القناة و كان الجو رائعا بالفعل فلم نعد الى الاوتيل و انما ذهبنا الى السوق و الى الاماكن المعروفة في المدينة و كان كل شيء يشعرني بالسعادة , و في الثامنة مساءاً عدنا الى الاوتيل و استقبلتنا الموظفة الشقراء بابتسامة عريضة و هي تحدث ماما و تحدق في وجهها , و صعدنا الى غرفتنا لنرتاح فقد كان يوماً طويلاً , اخذت ماما دوشاً دافئاً و دخلت بعدها , و عندما خرجت وجدتها جالسة و هي ترتدي لانجري و فوقه روب نوم طويل و تتحدث على الهاتف الموجود في الغرفة و هي تضحك , ثم اغلقت السماعة , سألتها مع من كانت تتكلم فقالت : لا تأخذ بالك يا حبيبي , ألا تريد ان تنام ؟؟

كنت متعباً بالفعل فذهبت الى غرفتي و استلقيت على السرير و قبل ان يسرقني النوم سمعت طرقاً خفيفاً على الباب , لم أكن متأكداً في البداية لكن صوت قدمي امي تسيران باتجاه الباب و صوت فتحه أكدا الي ان هناك من يطرقه , لم اسمع صوتاً ,فاستغربت قليلاً و عاد الصمت , بعد قليل سمعت حديثاً يدور بصوت منخفض في غرفة ماما , فزاد استغرابي ..من هذا الذي يتكلم معه ماما ؟. نزلت من سريري و اقتربت من الباب و فتحته بهدوء فوجدت ماما جالسة على الاريكة و بجوارها الموظفة الشقراء التي عرفت لاحقاً ان اسمها ليزا و هم يتحدثون , كانت ليزا ترتدي بنطالاً اسود داكنا و جاكيت من الفرو , استغربت قليلاً ف ماما لم تقل لي ان الموظفة صديقتها لكن كل شيء كان عادياً فعدت الى سريري , بقيت عدة دقائق احاول النوم لكني لم استطع فوراً . عندما بدات اغمض عيني خيل لي انني اسمع صوت آهة عميقة , ثم تلاها صوت عدة اهات ناعمة . هرب النوم من عيني فننزلت من سريري مرة اخرى و اقتربت من الباب و فتحته مرة أخرى لأرى ما طير النوم من عيوني .

كانت ليزا تضع شفتيها على رقبة ماما التي كانت تتأوه بنعومة تزداد بالتدريج مع حركة يد ليزا التي تمتد لصدرها لتمسكه و تعصره بشدة , ارتخت ماما على اثر حركات ليزا فاستلقت على الاريكة و انحنت ليزا لتصبح فوقها و هي تخلع معطفها و ترميه جانبا و تمتد يداها بهدوء باتجاه صدر ماما لتفك حزام الروب فيظهر جسدها تحته و فوقه اللانجري الاسود الجذاب , انحنت ليزا لتبدأ بمداعبة نهدي ماما بلسانها و هي تبعد اللانجري ليظهر صدرها بلونه الابيض و حلماتها الوردية الرائعة , كان لسان ليزا يتحرك بسرعة جعلت ماما تزداد شهوة ففتحت ساقيها و لم تنتظر ليزا ثانية حتى حشرت جسدها بينهما و هي تنزل بالتدريج بلسانها حتى وصلت الى السترنغ الذي ترتديه ماما ف ابعدته بلطف و مدت لسانها يداعب بظر ماما التي اهتاجت من تلك الحركة بسرعة فضمت ساقيها حول رقبة ليزا التي زادت اثارتها هي الاخرى فخلعت قميصها ليظهر جسدها البراق من شدة بياضه و هي تخلع ستيانتها و تمسك بنهدها و بداعب به كس ماما التي اصبحت تتلوى من شدة المتعة خاصة ان ليزا قد بدأت تدخل اصبعها في طيز ماما .

لم تحتمل ليزا اكصر من ذلك فجذبت ماما من يدها و دفعتها من كتفها لتنزل على ركبتيها , فمدت ماما يديها و بدأت تخلع البنطال الذي ترتديه ليزا و تنزله على الارض و تظهر ساقي ليزا و عليهما جوارب نسائية ناعمة تصل حتى اعلى فخذيها البيضاوين , جلست ليزا عللى الاريكة و وضعت قدمها على كتف ماما التي لم تتردد فأمسكت بقدميها و بدأت تلحسهم بشدة جعلت ليزا تبعد السترنغ بيدها و تبدأ بمداعبة بظرها ثم تدخل اصابعها في كسها الذي كان صغيرا بشكل ملفت و شفريه بلون زهري لا يوصف , مرت دقيقتين من المتعة المتزايدة بينهما حتى وقفت ليزا فجاة و تحولت ملامحها فمدت يدها الى جزدانها الذي كان على الاريكة و سحبت منه شيئاً لم أتبينه في البداية لكني عرفته عندما بدأت تلبسه فقد كان قضيبا اصطناعيا عريضاً , وقفت ليزا مرتدية قضيبها و تحتها ماما على ركبتيها , و نظرت اليها ليزا نظرة في غاية الشراسة و امسكت بشعرها و شدتها بقوة لتسوقها الى السرير و ماما تغمض عينيها و هي تتلذذ , و زادت لذتها عندما رمتها ليزا على السرير و أدارتها و مدت يديها لتخلع عنها السترنغ و هي تضربها على طيزها بكف يدها بقوة و ماما تتأوه طالبة المزيد .

عادت ليزا لتجذب ماما من شعرها كي تمص قضيبها و على الفور اصبح ذلك القضيب غارقاً في لعابها و ليزا تضربها على وجهها و تمسك بصدرها تعصره بقوة و ماما تتأوه و تزداد متعة . امسكت ليزا بقضيبها و فتحت ساقي ماما و بدأت تدخله رغم انه كان عريضاً مما زاد من حركة جسد ماما و هي تتلوى . ثم ادخلته ليزا بقوة جعلت ماما تصمت و هي تفتح عينيها و فمها للحظة كأنها مصعوقة بما وصل اليه هذا القضيب , لم تملها ليزا اكثر فسحبته و عادت تدخله مرات و مرات حتى اصبحت ماما كاللعبة في يدها و اقتربت كلاهما من الوصول للنشوة , فخلعت ليزا قضيبها بسرعة و قامت لتضع كسها على راس ماما التي بدأت تلحس بعنف جعل ليا تشهق و هي تصل للنشوة .

كانت لحظة خيالية لم اتخيل ان اراها في حياتي فلك اكن اظن ان ماما تمارس السحاق إلا ان ليزا كانت شرسة جداً و كأنها تعرف اهواء ماما و تعرف ما يمتعها , استلقت كل منهما على السرير و بدأت القبلات الدافئة بين الشفتين و يدي كل منهما تداعب صدر الاخرى بنعومة , استدارت ماما لتعطي ليزا ظهرها فوضعت شفتيها على رقبة ماما و مدت اصاببعها تداعب طيز ماما و تدخل اصبعا ثم اثنين و ماما تتأوه و هي تكاد تغمى حتى لحظة التي اصبح جسدها يهتز كأنها فقدت السيطرة عليه و ليزا تشد على صدرها , استدرات ماما التي وصلت لنشوتها الى ليزا لتمص شفتيها بشدة و ارتمت في حضنها .

كان منظر جسديهما البيضاوين على السرير , و خلفهما نافذة الغرفة يظهر منها اضواء المدينة ساحراً مع ضوء الغرفة الخافت . خاصة مع هطول القليل من المطر الذي غطى جزءا من النافذة , مرت بضع دقائق قبل ان تقوم ليزا من السرير و تدخل الحمام و تغتسل و ترتدي ملابسها و هي تكلم ماما التي كانت ترد كانها غائبة عن الوعي , اقتربت منها ليزا و قبلتها قبلة وداع عميقة و امسكت بقضيبها البلاستيكي و لحسته برفق و وضعته في جزدانها و مضت تمشي بثقة خارج الغرفة .
نامت ماما على الفور و عدت الى سريري و انا اغرق في اعادة ما رأيت في مخيلتي مرات عديدة حتى نمت و انا اشعر بدفء يحيط بي في مكان .

الجزء الثاني


استيقظنا في اليوم التالي و كان الجو لطيفا و اشعة الشمس تبث بعض الدفئ في الجو و بينما كنا نجلس في الغرفة سمعنا صوت مفتاح يدور في الباب و كأن أحدا يحاول فتحه , استغربت انا و ماما كثيرا فقامت و اقتربت من الباب و فتحته لتجد شاباً افريقياً ذو بشرة سمراء داكنة يقف على الباب , فوجئ الشاب بالباب و هو يفتح امامه فوقف للحظة فقالت له ماما بلغة انجليزية
ماما : يبدو انك قد اخطأت في رقم الغرفة فهذه غرفتنا .
مد الشاب راسه قليلاً ليرى رقم الغرفة المكتوب على الباب وقال : بالفعل يبدو انني اخطات , انا اسف جداً سيدتي
ابتسمت ماما بهدوء و هي تقول : لا عليك .
فبادرها الشاب الذي نظر اليها من اعلى لأسفل كأنما يتفحصها : أنمنى ان لا اكون قد تسببت بازعاج لكم .
ردت ماما : لا أبدا , و كانت تنظر اليه متفحصة تفاصيله فقد كان شابا في منتصف الثلاثينيات, أنيقاً يرتدي طقما رسميا و جسده المختفي تحت المعطف يوحي بأنه شاب رياضي .
اغلقت ماما الباب و عدنا الى جلستنا , بعد ان تناولنا الفطور نزلنا مرة اخرى الى المدينة ندور في شوارعها الكثيرة و اسواقها التي تحتاج لعدة ايام كي تزورها جميعا , و في المساء عدنا الى الاوتيل , كانت ليزا غير موجودة و فهمنا من الموظف الموجود انهم يتناوبون على العمل في الاستقبال هو و ليزا و موظف ثالث , أخذت ماما مفتاح الغرفة و عند وصولنا الى المصعد كان الشاب الزنجي يدخل من باب الاوتيل و يلقي السلام على موظف الاستقبال و يتجه باتجاه المصعد , عندما رآنا سلم علينا مبتسماً و صعدنا في المصعد سوية , دار حديث سريع بينه و بين ماما فقد كان المصعد من النوع القديم الذي يتحرك ببطئ شديد:
ماما : لم أتعرف بحضرتك بعد
الشاب : اسمي مارك من السنغال ,تاجر استورد بضائع
ماما : و هل انت في تركيا بقصد العمل
مارك : طبعا , أتيت لهنا انا لترتيب استيراد بعض البضائع
ماما : اتمنى لك التوفيق
ثم بادرت ماما بالحديث قائلة : لقد أتينا انا و ابنى اشرف لوحدنا الى هنا بقصد السياحة
لمحت ابتسامة خفية على شفتي مارك عندما سمع كلمة لوحدنا فقال
مارك : الوحدة اثناء السفر مملة جداً فلماذا انتم لوحدكم ؟
ابتسمت ماما بهدوء قائلة : زوجي مرتبط بعمل في الخارج , ثم استدركت قائلة : و لماذا لا ينطبق هذا الكلام عليك سيد مارك ؟
مارك : في الحقيقة انا لست وحيداً فقد أتيت أنا و قريبي
ماما : هل هو تاجر مثلك ؟
ضحك مارك قائلا : لا هو شاب صغير لكنه يحب ان يسافر معي كي يتعلم العمل

وصل الكصعد الى طابقنا و مشينا حتى باب غرفتنا و ودعنا مارك قائلا و يده في يد أمي يسلم عليها : يسرني يا سيدتي ان ادعوكم غداً لنشرب قهوة الصباح سوية في مقهى جميل في الشارع المجاور
ترددت ماما قليلاً و هي تبتسم ثم قالت : لا بأس , إاذا التقينا في الصباح
مضى مارك الى غرفته و دخلنا غرفتنا و بعد قليل و بعد تناول العشاء نمنا حتى صباح اليوم التالي
في صباح اليوم التالي استيقظنا و بعد قضاء بعض الوقت في الافطار و شرب الشاي بدأنا نحضر انفسنا كي ننزل الى مشوارنا اليوم فقد كانت ماما قد وعدتني بأننا سنزور أماكن جميلة عرفت بها من خلال البحث على الانترنت , لفت انتباهي ان ماما لم ترتدي بنطالا كما فعلت في الايام السابقة و انما ارتدت تنورة قصيرة بعض الشيء و تحتها جوارب نسائية سوداء و بلوزة تبدي جزءاً من صدرها و بدأت بوضع المكياج بطريقتها الحذابة , خرجنا من الغرفة و نزلنا في المصعد لنجد مارك جالساً في بهو الاوتيل و معه قريبه , لم يكد مارك يرانا حتى هب واقفا و اقترب يسلم علينا بحرارة هو و قريبه الذي عرفنا عليه باسم جوزيف , كان جوزيف شابا متوسط الطول معتدل الجسم ذو بشرة داكنة و ملامح لطيفة .
كانت نظرات اعجاب مارك باتجاه ماما واضحة و هو يتفحص كل جزء منها ثم خرجنا من الاوتيل سوية باتجاه المقهى الذي كان في الشارع المجاور بالفعل , و كان مزدحما بالناس و الجو في الداخل جميل جداً , جلسنا على طاولة ملاصقة لزجاج المقهى المطل على الشارع و بدأ مارك و ماما يتحادثنا و احيانا نشاركهما انا و جوزيف حتى تحول الحديث
مارك : في الحقيقة انا دائما ما انزل في هذا الفندق و دائما ما احجز الغرفة التي تنزلين بها سيدتي , لهذا السبب اخطأت عندما حاولت ان افتح بابها عندما تعرفنا فقد كنت معتاداً على تلك الغرفة .
ضحكت ماما قائلة : لكننا لن نتركها لك مارك
مارك ضاحكاً : لا أبدا سيدتي ليس هذا قصدي , لكن اكثر ما كان يعجبني بها هو السرير فقد كان مريحاً جداً
ماما : بالفعل فأنا اشعر ان جسدي يرتخي عليه , و لا تنسى مارك ايضا الجاكوزي
مارك : اوووه دائما ما كنت اجلس في الجاكوزي , هل تعلمين ان غرفتي التي نزلت بها انا و جوزيف ليس بها جاكوزي .
ضحكت ماما و هي تلقي قنبلة قائلة : لا مانع ان تستخدم الجاكوزي الذي في غرفتنا .
ضحك مارك ضحكة شك في كلامها و هو يقول : ان هذا يسعدني جدا ً.
اقتربت ماما منه و قالت هامسة و هو يقرب رأسه ليسمع : ليس الجاكوزي فقط , و انما السرير أيضاً
اصاب مارك الجمود للحظات استغلتها ماما لتقول لي و هي تبحث في جزدانها : اااه ماما اشرف لقد نسيت موبايلي في الغرفة , هل تصعد لتحضره لي , الاوتيل قريب
شعرت بدفء يسري في جسدي فأنا اعرف تلك اللحظة التي تخدر فيها ماما الرجل الذي امامها, نظرت الى مارك الذي كانت صدمته قد اختفت ليحل محلها نظرة شهوة واضحة يخفيها خلف ابتسامته .
مشيت الى خارج المقهى و عندما وصلت الى ناصية الشارع التفتت بسرعة لألمح من خللال زجاج المقهى يد مارك تتحرك بهدوء ليضعها على ركبة ماما , استدرت مسرعا كي لا يراني و ذهبت الى الاوتيل و احضرت الموبايل و عدت للمقهى لأجد ماما جالسة لوحدها مبتسمة , جلست قبالها و سألتها بعد ان اعطيتها الموبايل : اين ذهب مارك و جوزيف ؟
ابتسمت ماما و هي ترد : ذهبو ليحضرو انفسهم
انا : يحضرو انفسهم لماذا ؟
ضحكت ماما قائلة : سأخبرك لاحقاً
خرجنا من المقهى و سرنا باتجاه السوق , كان حديث ماما و مارك يدور في رأسي لكني اعرف انني لن احصل على اي اجابة من ماما فهي لا تحب الحديث في المستقبل و انما تحب ان تعيش اللحظة , تابعنا يومنا و نحن نجول في اماكن جديدة من المدينة و ماما سعيدة تتصرف بشكل طبيعي , هبط المساء و عدنا الى الاوتيل و عندما اصبحنا في الغرفة قالت ماما : حبيبي اشرف انا داخلة كي استحم الان . و قد دعوت مارك و جوزيف كي يزورونا رداً على دعوتهم
أنا : اين سيزورونا
ماما : هنا ... في العاشرة , اقتربت مني ماما و شدت خدي بنعومة قائلة : فهمتي يا قطة ؟
اشعلت كلمات ماما جسدي و بدأت اشعر بالاثارة و انا اتذكر مغامراتنا , خرجت ماما من الحمام و جلست على الاريكة تنشف قدميها و تضع مناكيراً أحمرا و هي تقول لي دون ان تنظر لي : سأترك لك حرية الاختيار ان تسهر معنا او تنام ؟
كانت ماما تقدم خيارين واضحين , و بقيت في حيرة من أمري حتى اصبحت الساعة التاسعة و النصف , فسألتني ماما : هل قررت ؟
صمتت قليلاً ثم قلت : سأبقى معك
ابتسمت ماما قائلة : اذن تعال و ساعدني في ارتداء هذا , و امسكت لانجري في غاية الجمال و بدأت تلبسه على مهل و انا اساعدها ,
في العاشرة دق باب غرفتنا فقامت ماما و فتحت باب الغرفة ليظهر مارك و جوزيف , رحبت بهم ماما و دعتهم للدخول , دخل الشابين وسلم علي مارك و هو يبتسم , لم يكن في الغرفة سوى اريكة واحدة فقالت ماما للشابين تفضلو : جلس مارك على طرفها و بجواره جوزيف لكن مارك قال لجوزيف ان يقوم ليحضر كرسيا كان في طرف الغرفة و يجلس عليه , احضر جوزيف الكرسي و وضعه مقابل الاريكة و مارك يوسع مكانا لماما كي تجلس بجواره , و بالفعل مشت ماما بهدوء و جلست بجوار مارك ثم نظرت الي قائلة : ماما اشرف تعال و اجلس بجواري
كانت الاريكة لا تتسع لثلاث اشخاص , فكانت دعوة ماما لي فرصة لها كي يلتصق جسدها بمارك الذي كانت انفاسه قد بدأت تظهر بوضوح . مد مارك يده ليضعها وراء كتفي ماما و هو يسندها على طرف الاريكة , لتصل يده و تلامس شعري , احسست برعدة تسري في جسدي فقد كان يداعب شعري و يداه تتحركان بهدوء , شعرت اني مخدر في تلك اللحظة , استمر يداعب شعري و هو يحدث ماما و يقترب منها يشم رائحة بارفانها و هي ترد عليه بدلع و تضع قدما على قدم و ساقاها البيضاوين تشعلانه هو و جوزيف الذي لم يرفع عينيه عن اصابع قدميها , سحب مارك يده بهدوء و نقلها الى كتف ماما قائلاً : ان اجمل ما في سفري هذه المرة هو انني لم انزل في غرفتي المعتادة .
ضحكت ماما و هي ترفع قدمها لتضعها في حضن جوزيف الجالس قبالها قائلة : لقد قلت لك انني لا امانع ان تستخدم السرير و الجاكوزي .
اتسعت عينا جوزيف و هو يلمس قدمها و انفاسه تتسارع , و بدأ يدلكها بيديه , و فجاة سحبت ماما قدمها من بين يدي جوزيف و وقفت في مكانها و هي تمد يدها مشيرة لجوزيف ان يتبعها و باليد الثانية الى مفتاح النور لتطفئه و تصبح الغرفة غارقة في الظلام إلا من نور خافت جداً قادم من الخارج , مشت ماما و هي تخلع روب النوم الذي ترتديه و تسقطه على الارض و طيزها تظهر في الضوء الخافت يشقها خيط السترنغ و هي تتلوى بمشيتها حتى وصلت الى السرير الواسع فارتمت عليه , و جوزيف يصبح بجوارها بلمح البصر ليعود و يمسك قدميها , في تلك اللحظة شعرت بمارك يقترب مني و هو يلمس يدي و يمسكها بهدوء و يضعها على قضيبه, لمسته و انا اشعر بصاعقة تنزل علي من هول حجمه و هو مختفي تحت البنطال , لم استطع ان امسك نفسي فضغطت عليه قليلاً و انا احاول ان احيط به بيدي , شعرت بحركة من مارك الذي قام من جلسته و رفعني برفق لنمشي سوية باتجاه سرير ماما و هو يجر الكرسي الذي كان جوزيف يجلس عليه .

وضع مارك الكرسي بجوار السرير و جلس عليها و هو يقول لي بهدوء : تعال و اجلس , فتح قدميه و هو يوسع لي مجالا اجلس فيه علي فخذه , اقتربت لاجلس بهدوء كي اتلمس طريقي فالظلام كان يخفي كل شيء و في اللحظة التي كنت سأجلس بها جذبني بهدوء كي تصبح طيزي جالسة على قضيبه الذي اصبح بين فلقتي طيزي , دارت بي الدنيا و انا اتخيل قضيبه و و اتخيل حجمه , شعرت بهزة خفيفة من مارك بدأت على اثرها احرك طيزي علي قضيبه للامام و الخلف , كنت كأني مخدر و انا تحرك و انفاس مارك تتسارع , و أمام عيني التي بدأت تألفان الظلام رايت جوزيف و هو يمص اصابع قدمي ماما و يلحس كل جزء منهما , بدأت ارجع ظهري حتى التصق بصدر مارك الذي كانت حرارته تزداد ,و مد يديه يضعهما على فخذي و هو يحركهما للامام و الخلف , و ادخلهما تحت البيجامة ليصل الى قضيبي الذي كان مبتلاً و بدأ يدلكه و يضغطه برفق و ينتقل الى خصيتي, و اقترب بفمه من اذني ليقول لي هامسا : أمك امرأة في غاية الاثارة , و جسدها سكسي , و مد لسانه يداعب اذني فشعرت اني سأغمى من لسانه و من حركة يديه اللتان ضاع قضيبي بينهما , قطع ذلك الشعور صوت آهة عميقة من ماما , قال مارك على اثرها كلمة واحدة : جوزيف , تعال .
كانت تلك الكلمة تعني انهما سيتبادلان الاماكن و الادوار فأوقفني مارك بهدوء و هو ينتقل الى السرير ليحل محله جوزيف الذي جلس على الكرسي فلم انتظر و جلست عليه كما كنت على مارك , كان قضيب جوزيف اصغر من قضيب مارك لكنه كان يشعرني بنفس تلك اللذة التي بدأت تزداد , و في اللحظة التي شعرت فيها اني لم اعد احتمل اثارة اكثر , كانت يدي جوزيف تخلعان بيجامتي التي لم اكن ارتدي تحتها شيء فنزلت على ركبتي و هو يخلع بنطاله و انا اساعده ليعود جالسا و قضيبه منتصب , أمسكت به بيدي و بدأت ادلكه برفق ثم بدات امصه و الحسه و الحس خصيتيه و صوت اهاته يزداد و انا ادخله في فمي اكثر و اكثر , في ذلك الوقت كنت مارك الذي خلع سرواله و قميصه يمسك بقدمي ماما المرفوعتين و هو يدلك بقضيبه على كسها و اهاتها تتصاعد حتى ادخل قضيبه بقوة جعلت ماما تصرخ من شدة نشوتها بحجمه ثم خف صراخها ليحل محل آهات تدل على انها في قمة الاثارة و مارك يدخل قضيبه و يخرجه بسرعة , و هو يبلل اصابعه بلعابه و يداعب فوهة طيزها قم يدخل اصبعه قليلاً ليمهد الطريق امام قضيبه الذي سحبه من كسها , و انحنى يلحس فوهة طيزها بلسانه حتى اغرقها بلعابه ثم عاد الى وضعيته و بدأ يدخله في طيزها بطريقة جعلنها كادت ان تصرخ لولا ان مارك قد وضع يده على فمها , أدخل مارك قضيبه بقوة فلم تحتمل ماما شدته فعضت على يد مارك التي تغطي فمها , مما جعل مارك يزأر كالاسد و يدخل قضيبه و يخرجه بعنف و انا اراها على الضوء الخافت تتلوى من شدة الاثارة .
استمر مارك عدة دقائق و هو ينيكها في طيزها و انا امص قضيب جوزيف الذي اصبح كالصخر , اعتدل مارك في وضعيته و جذب ماما من يدها بقوة كي تجلس على قضيبه , فتركت قضيبه يجد طريقه لوحده داخل كسها و هي تتلوى , في تلك اللحظة جذبني جوزيف من يدي و رفعني لاجلس على قضيبه و هو يخلع قميصه , شعرت برأسه يدخل بهدوء و يغرقني في اللذة فلم استطع ان اقاوم فنزلت عليه ادخله اكثر و اكثر حتى وصل لاقصى حد و بدأت اخرجه ببطء , و استمريت اصعد و اهبط عليه حتى شعرت ان قضيبه يخترقني بسهولة .
عندها رفع مارك ماما و وضعها في وضعية الدوجي و بدأ ينيكها في طيزها مرة اخرى , لك يحتمل جوزيف المنظر فرفعني ليضعني على السرير بوضعية الدوجي ايضا و هو ينيكني في طيزي و انا كالسكران من شدة اللذة . و بين اهات ماما سمعت صوتها توجهه لمارك : اريدكما سوية
سحب جوزيف قضيبه و استلقى على السرير لتجلس ماما و تدخله في كسها ليأتي مارك من خلفها و يدخله في طيزها و هو يغلق فمها كأنه يعرف انها لن تحتمل , كان جسدها يتلوى بعنف مع كل حركة يدخلان قضيبهما فيها , مرت اقل من دقيقة قامت على اثرها لترمي نفسها على السرير , كان مارك قد وصل للقمة نشوته فأخذ يقذف لبنه على صدرها و بطنها و هي لا تزال كالغائب عن الوعي , قام جوزيف من مكانه فقد كان بحاجة القليل كي يقذف , و جذبني من كتفي و هو يجلس على الكرسي كي اجلس على قضيبه و بدأ يدخله و يخرجه بشدة و انا اتلذذ في كل مرة يدخل فيها و قضيبي يرمي بقطراته على الارض حتى اتت اللحظة التي سيقذف بها , حاول ان يرفعني من مكاني و يخرج قضيبه لكني لم اكن اريده ان يقذفه علي و انما بداخلي , فعدت ادخله مرة اخرى و انا اتحرك حركات سريعة حتى وصل للحظة التي فقد فيها السيطرة على قضيبه , شعرت عندها بلبنه الدافئ في طيزي و قضيبه كالصخر و هو يتأوه و يتلوى , و دفقات لبنه تتالى حتى شعرت انها غزيرة فتحركت ببطء لينزل كل لبنه منساباً بكمية هائلة .
ارتمينا انا و ماما على السرير حولنا استلقى مارك و جوزيف و هما يداعباننا بيديهما , كما لو انهم لم يشبعو مننا , ثم قاما من مكانهما و ارتديا ملابسهما و هما يودعاننا , لم نقوى انا و ماما على الحركة فنمنا على سريرها و غطاءه علينا حتى صباح اليوم التالي .

الجزء الثالث :

في صباح اليوم التالي استيقظنا و كان الجو دافئاً نسبياً و الغرفة ما زالت تفوح منها رائحة معركة ليلة أمس , و بعد الحمام الصباحي و الفطور التركي اللذيذ , طرق باب غرفتنا زائر لم يكن سوى مارك الذي كان سعيداً و منتشياً , كان مارك وحيداَ بدون جوزيف فسالته عن ذلك , فقد كنت مستغرباً , جلس مارك على الاريكة و جلسنا انا و ماما كل طرف بجانبه و هو يمد يديه من وراء ظهورنا يشدنا اليه و ماما تضع ساقها على فخذه و تمد يدها تداعب قضيبه من فوق البنطال و نحن نتحدث
انا : لماذا لم يأتي مهك جوزيف
مارك : في الحقيقة لقد ارسلته لاحضار بعض الاوراق من تاجر نعقد معه صفقة .
ماما ( مبتسمة ) : يبدو انك تريد ان تزورنا وحيداً , فارسلت جوزيف بعيداً . زاد استغرابي من رغبة مارك ان يزورنا وحيداً فلم يعد هناك اسرار تخفى على أحد
ضحك مارك و هو ينظر اليها و يتفحص تفاصيل جسدها و هي ترتدي البرنص بعد ان استحمت , ثم استدركت قائلة : بالمناسبة , لم اعرف كيف املئ الجاكوزي بالمياه الدافئة فهل تساعدني فأنا احب الجاكوزي جداً .
رحب مارك بالفكرة و خلع قميصه الذي لم يكن يرتدي تحته شيء و ظهر جسده بتفاصيله التي لم اراها ليلة أمس , كان جسده ممتلئ الى حد ما و يبدو انه كان يمارس الرياضة سابقاً فذراعاه عريضتان و قويتان , وقف مارك و نظر لي و انا جالس بجواره على الاريكة و وضه يده على ظهري و هو يقول لي بهدوء : ألا تريد ان تساعدني لنصلح الجاكوزي ؟

ابتسمت و انا اقف و امشي بجانبه , ثم مد يده ليدخلها في بيجامتي و يداعب طيزي بيده و أنا التصق به اكثر و اكثر , وقفنا امام الجاكوزي و في اقل من دقيقة كانت الماء الدافئة قد بدأت تملؤه و البخار يتصاعد منه , و فجأة اقتربت ماما من مارك و هي تمد يدها الى حزامه قائلة : ما رأيك ان نجرب الجاكوزي كلنا سوية , ابتسم مارك موافقاً و هو يرى يدها تفك حزامه و ازرار بنطاله و تنزله ليظهر قضيبه تحت البوكسر و هو يكاد يفتقه من شدة الانتصاب . جذبني مارك لاقف بجانبه و هو يمد يده ليدخلها في بيجامتي مرة اخرى , لكنه سحبها نحو الاسفل لتسقط بيجامتي على الارض هو ينظر الى البوكسر الذي ارتديه .

كانت يدا ماما قد نزعت البوكسر الذي يرتديه مارك و اصبت بصدمة عندما رأيت قضيبه , فعلى الرغم من اني لمسته ليلة امس إلا أنني لم ارى تفاصيله , كان طويلاً قليلاً لكن الملفت كان عرضه فقد كان عريضاً بشكل ملفت للنظر و عروقه البارزة تكسبه منظراً مخيفاً و مثيراً في نفس الوقت إلا انني لم استطع تخيله يدخل في طيزي فبالتأكيد سيسبب آلاما ً مبرحة , امتدت يد ماما تداعبه و هي تجره من قضيبه لننزل في الجاكوزي , توقف مارك للحظات جذبني من يدي لالتصق به فادخل ساقه بين ساقي , شعرت بقضيبي يلامس فخذه فلم استطع ان اتمالك نفسي و بدأت احرك قضيبي ليحتك اكثر به , و هو يمد شفتيه ليطبع على شفتي قبلة رائعة و التصقت شفاهنا ببعض في قبلة طويلة جعلتني ارتخي فوراً, فامسكني من يدي و جرني معه حتى نزل هو في البداية في الجاكوزي و جلس بداخله ثم نزلت ماما مقابله فقد كان الجاكوزي صغير الحجم بالكاد يتسع لاثنين , مدت ماما قدميها لتضعهما بين فخذي مارك و تبدأ بمداعبه قضيبه الذي كان رأسه يبرز من الماء , و مد مارك يده باتجاهي ليمسك بالبوكسر الذي ارتديه و يخلعه و هو يراقب قضيبي الابيض الصغير بعينيه اللتان اتسعتا و ظهر على فمه ابتسامة كأنه وجد ما يبحث عنه .

جلست على طرف الجاكوزي من الخارج و ظهري مستند الى الحائط بجانب مارك , الذي استدار قليلاً و امسك بقضيبي و هو ينظر لي ثم مد لسانه و بدأ يلحسه , شعرت عندها بلذة غريبه و فهمت سبب ابعاده لجوزيف فزيارته لنا كان بغرض الوصول الي دون ام يعلم جوزيف , كانت تلك الفكرة كفيلة بجعلي ارتخي و انا انظر الى فمه الكبير يلتهم قضيبي الذي كان كقطعة دهن صغيرة في فمه , لم اقوى على ان اتحرك و هو ينظر الي و عيني مغمضتين كأني فاقد الوعي , امسك بخصيتي و بدأ يلحسهما و يضعهما في فمه و اصبعه التي كانت عريضة تداعب فوهة طيزي بلعابه النازل من قضيبي , فاقتربت منه ماما و امسكت برأسه من الخلف و هي تهمس في اذنه : هل اعجبك طعمه ؟؟ ادخل قضيبه و خصيتيه معاً في فمك , رد مارك بأنين مكتوم و هو يفتح فمه ليبتلع قضيبي و خصيتي سوية , و هو يدخل اصبعه ببطء في طيزي , نظرت اليه في تلك اللحظة فاحسست باحساس انثوي لم اشعر به من قبل , شعرت اني انثى بلا قضيب و انما لي كس صغير يلتهمه هذا الوحش , و هو يدخل اصبعه اعمق في طيزي , مرت ثواني كنت فيها فاقداً الوعي , و اصبعه يخرج و يدخل ببطء و لعابه يغرق قضيبي , حاولت ان اجعل قضيبي ينتصب لكني لو اقوى على ذلك فقد كنت مستسلماً لذلك الشعور الانثوي .

قامت ماما من مكانها لتقترب من مارك و تجلس على قضيبه الذي كان في قمة انتصابه و هي تتأوه و تغمض عينيها فقد كان قضيبه عريضاً بشكل مبالغ فيه , و بدأت تصعد و تهبط عليه و مارك مستمر في مص قضيبي و خصيتي , استمرينا في ذلك لدقائق , و جسد مارك تزداد حرارته و هو يزداد شراسة فأصبح يعض قضيبي و خصيتي عضات خفيفة جعلتني ارفع فخذي لاضعهما على كتفيه و اضمهما فيصبح رأسه بين فخذي , كان منظر بياض فخذي و سواد بشرة مارك منظراً مثيراً جعل مارك يزداد في سرعة لحسه و ماما تخرج قضيبه من كسها لتعود و تدخله في طيزها .

كانت حركة اصبع مارك قد تباطئت في طيزي لكنها بقيت في الداخل حتى أتت لحظة بدأ مارك يداعب تلك النقطة التي اشعرتني اني اكاد اقذف, شعر مارك بذلك فزاد من سرعة اصبعه و زاد من سرعة مداعبة لسانه لقضيبي و انا اتلوى و لا ادري ان كان يريدني ان اقذف في فمه , التفت ذراع مارك الثانية حول خصري لتثبتني و تمنعني من الحركة و اصبعه يزداد سرعة فشعرت اني وصلت الى اللحظة التي فقدت فيها السيطرة على نفسي , و بدأ قضيبي ينزل عدة قطرات ترافقت مع انين مارك الممزوج باللذة و كأنه حصل على ما يريده , لكنه لم يترك قضيبي قبل ان يعصره باسنانه و انا اكاد اجن من اللذة .
رفعت فخذي عن كتف مارك الذي رفع ماما بدورها و وقف ليخرج خارج الجاكوزي و ماما تأخذ وضعية الدوجي و هي مستندة الى حرفه , و بدأ يدخل قضيبه بعنف في كسها و يدخل اصبعه في طيزها و هي تصرخ و تتلوى في يده , حتى جذبني من يدي لأقف و انا شبه غائب عن الوعي و يقوم بحركة رائعة .

جعلني اقف امامه و فتح ساقي ليدخل قضيبه بينهما و يمرره ليظهر امامي بعدما لامس طيزي و خصيتي و ظهري ملتصق ببطنه و صدره و يده تلف بطني كأنه يثبتني و يده الثانية تداعب راس قضيبي , نظرت للاسفل فرايت قضيبه الضخم يخرج من بين ساقي فلم اقوى على التحمل , جمعت ساقي لاضم قضيبه و بدأ يحركه نحو الامام و الخلف و ماما تجلس على ركبتيها ترى المشهد و تداعب راس قضيبه باصابعها حتى اقتربت اللحظة التي سيقذف بها , أحسست ان جسده قد تصلب و اصبح كقطعة نار و هو يتحرك بسرعة نحو الامام و الخلف .
كانت لحظة تفوق الخيال عندما بدأت دفقات لبنه تخرج و انا اشعر بها قبل ان يقذفها و هي تلامس فخذي و صدر ماما امتلأ بلبنه و هو يزأر كالوحش , حتى توقف و هو يتنفس بشدة و قلبه يخفق بعنف , استدرت على الفور و نزلت على ركبتي و انا امسك بقضيبه و الحس ما تبقى من لبنه , و ماما تشاركني و هي تجلس على ركبتيها
خرجنا من الحمام و ارتمى مارك على الاريكة , كان منظر قضيبه المرتخي يثيرني اكثر و اكثر لكنني لم اعد اقوى على ممارسة الجنس فاكتفيت بأن اجلس بجواره و اضع راسي على صدره و اداعب قضيبه بيدي و نحن نتحدث سوية و هو يلف يده حولي و يضعها على خصري و ينزلها باتجاه طيزي و يدخلها بين فلقتي طيزي و يداعب فوهتي بلطف و هو ينظر الي نظرة في غاية الاثارة , و منظر قضيبه المتدلي على فخذه يزيد من اثارتي , ابعد مارك فخذي الملتصقان به و هو ينظر الي قضيبي بشهوة جامعة ثم امسكه برؤوس اصابعه و هو يضغط على رأسه بقوة جعلتني اتأوه و اغمض عيني في نفس اللحظة التي خرجت ماما من الحمام بعد ان غسلت جسدها لتقف امام مارك الذي يفتح ساقيه على نصراعيهما , رفعت قدمها و وضعتها على قضيب مارك الذي بدأ يتحرك و هو يمسك بقضيبي , زادت حركة قدم ماما و هي تداعب قضيب مارك بشدة و ترفع قدمها لتصل الى صدره و تنزلها الى قضيبه , و بدأ قضيب مارك بالانتصاب مرة أخرى .
سحبت ماما قدمها و نزلت على ركبتيها , و امسكت قضيبه و بدأت تدلكه بيديها و تمصه و هو ينظر الي و يقول لي : هل ترى كم تحب أمك قضيبي ؟ دارت بي الدنيا و انا اسمع صوته و كلامه و اصابعه تضغط اكثر و اكثر على قضيبي , اغمض مارك عينيه و افلت قضيبي و عادت يده التي بللها بلعابه تلتف حولي لتلامس فوهة طيزي و و تداعبها بسرعة لثواني , ثم بدأ يدخلها و انا انظر الى قضيبه و اشعر ان قضيبه الذي تمصه ماما هو الذي يدخل في طيزي . بقينا لدقائق و نحن مستمرون في ذلك حتى اوقف مارك ماما عن مص قضيبه و جذبها من شعرها لتصعد اليه , كانت تصعد على جسده كأنها تتسلقه حتى وضعت ركبتيها على مسند الاريكه فاصبح كسها أمام فم مارك الذي اخرج لسانه و بدا يلحسه بشدة جعلت ماما تتأوه و هي تضم رأسه بين فخذيها . رفم مارك يده الثانية و بدأت اصابعه تداعب فوهة طيزها و انا اتفرج عليهم من تحتهم , ثم ادخل اصبعه , ثم اصبعين في طيزها و هي تئن من شدة الالم و اللذة و مارك يزيد من سرعة اصابعه .
نظرت الى وجه مارك فرأيك كمية هائلة من السوائل التي تنسكب من كس ماما على وجه مارك و هو يلحسها و يتلذذ بطعمها . كان قضيب مارك قد عاد لانتصابه مرة اخرى فسحب اصابعه من طيزي و طيز ماما و حملها بيديه ليضعها على قضيبه , امسكت ماما بقضيبه و هي تحاول ادخاله في كسها بالتدريج , و انا اراه يزداد عمقاً و هي تزداد في أنينها , حتى وصل الى حده الاقصى , و عاد ليخرجه و هي تضع يدها على رأسي و تقول بصوت مكتوم و عينيها مغمضتان : الحس خصيتي مارك ,
نزلت بين قدمي مارك الذي بدأ يدخل قضيبه و يخرجه و يزيد من سرعته و انا احاول ان اضع احدى خصيتيه في فمي فقد كانتا كبيرتان جدا , بدأ مارك يصفعها على طيزها بكفه و هي تتأوه طالبة المزيد , حتى شعر مارك بالاثارة الشديده فوقف و قضيبه ما زال في كسها و هو يحملها لتتصبح معلقة بين يديه في الهواء و بدأ ينيكها و هي تلف ذراعيها حول رقبة مارك و السوائل التي كانت تنسكب من كسها اصبحت بكميات هائلة .
كان منظرها و هي تقفز على قضيب مارك رائعاً و هو يزداد اثارة , حتى وصل لمرحلة اصبح مهتاجاً و كأنه ثور لا يمكن ايقافه , اقترب و هو يحملها من الاريكة التي ما زلت اجلس عليها و رماها لتجلس على ظهرها و امسك بقدمها و بدأ يلحس اصابعها و هو يدخل قضيبه في كسها و هي تتلوى تحت وقع قضيبه الهائل , سحب مارك قضيبه فجأة و اقترب من صدرها و وضعه بين نهديها و امسك بهما يضمهما الى بعض و هو يحرك قضيبه للامام و الخلف , و برؤوس اصابعه يعصر حلماتها فأغمضت عينيها للحظات كأنما فقدت وعيها .
استمر مارك في ذلك حتى وصل للحظة اصبح فيها في قمة اثارته , و بينما يمسك قضيبه ليدلكه عادت ماما لتمنعه و تضع قضيبه بين نهديها فبدأ يقذف بينهما و لبنه ينساب على صدرها حتى رقبتها و هي في قمة النشوة دون ان تترك قضيبه حتى نفذ اللبن منه , قم امسكت بقضيبه و بدأت تلحسه و هي تنظر الى عيني مارك الذي بدأت انفاسه تهدأ و ارتمى بجانبها على الاريكة و هو يسند راسه للخلف و يغمض عينيه .
اغتسل مارك و ارتدى ثيابه و ودعنا بقبلات حارة و انطلق الى غرفته ليتركنا انا و ماما نعيد تخيل كل ما حصل , بعد ان استحمينا طلبنا طعام الغداء فلم يكن ممكناً ان نخرج من الاوتيل بعد كل هذا الجهد و غلبنا النوم من شدة التعب .

الجزء الرابع :


في المساء استيقظنا و بعد ارتداء ملابسنا نزلنا لنتمشى في المدينة و التقينا بجوزيف في لوبي الاوتيل , وقف جوزيف أمامنا يتكلم و نظرة الشهوة الجامعة في عينيه و هو يخبرنا انهم سيسافرون غداً في الصباح و ماما ترد عليه ببرود واضح و كأنما تريد اشعاله اكثر و اكثر , لم يستطع جوزيف ان يمسك نفسه فاقترب من ماما التي تحركت بهدوء و هي تشدني من يدي قائلة لجوزيف : اتمنى لكم نوماً مريحاً قبل السفر .
خرجنا من الاوتيل و جوزيف يكاد يجن فقد عرفت ماما كيف تشعله و تتركه في ناره , كانت هذه الحركة التي تقوم بها ماما دائما ً مع الرجال فهي من النوع الذي يعرف طباع الذكر تماماً , كان مشوارنا في السوق في غاية الجمال فقد كانت ماما منتشية و هي تضحك معي و نشتري الكثير من الحاجيات و الاطعمة , كان الازدحام و حركة الناس و الاغاني في كل مكان تكسب الليل جواً جميلاً لم ينتهي إلا مع عودتنا الى الاوتيل , صعدنا الى غرفنتا و اغلقت ماما الباب من الداخل ففهمت انها لا تريد ان تستقبل احداً من الشابين اكثر من ذلك , و بالفعل سمعت طرقات خفيفة على الباب في الليل فعرفت انه جوزيف غالباً , لقد ساقه اسلوب ماما في اثارته , ضحكت ماما ضحكة خفيفة و هي تسمع صوت الطرق على الباب , و تجاهلته و جلست على الاريكة و أمسكت رواية تقرأ بها و انا ذهبت لغرفتي , و نمنا حتى صباح اليوم التالي .
لم ننزل في اليوم التالي من غرفتنا حتى الثانية عشرة فقد كانت ماما ترتب شيئاً ما , ظننتها تقصد انها لا تريد ان ترى احدا من الشابين , عندما نزلنا من الغرفة باتجاه اللوبي طلبت مني ماما ان اخرج و انتظرها على باب الاوتيل و ذهبت هي باتجاه الاستقبال لتسلم على ليزا التي كان اليوم موعد دورها في العمل , اتسعت ابتسامة ليزا عندما رأت ماما و سلمت عليها و هي في غاية السعادة , و من زجاج الاوتيل من الخارج رأيت ماما تكلم ليزا و تشرح لها , ثم اتسعت ابتسامة ليزا و هي تضع يدها على صدرها و تنظر للأعلى كأنما تتخيل شيئاً , نظرت كل منهما الى ساعتها و ودعتا بعضهما , خرجت ماما لتنضم لي و ننزل باتجاه السوق ,
كنت افكر اثناء مشوارنا في ان اسألها عما دار بينها و بين ليزا و اني قد رأيت ما جرى بينهما ذلك اليوم , و بعد تفكير طويل و بينما كنا جالسين في احد المقاهي فاتحتها بالموضوع
أنا : ماما .. اريد ان اخبرك شيئاً .
ماما : ما هو يا حبيبي .
أنا : في الحقيقة لقد شاهدت كل ما جرى بينك و بين ليزا في ذلك اليوم
اتسعت عينا ماما و هي تنظر الي قائلة : و ماذا رأيت ؟
أنا : لقد شاهدت كل ما جرى باتفصيل , كان منظراً غريباً .
صمتت ماما قليلاً ثم قالت لي و هي تقترب مني بهدوء : حبيبي اشرف , هناك رغبات في داخل المرأة لا تستطيع الافصاح عنها لأحد , و هي رغبات خاصة أخاف ان يعرفها عني أحد .
كعادتها كانت ماما ترمي كلامها كي تجس نبضي و ترى ردود افعالي فقلت لها : بالتأكيد لن انزعج منكي اذا كنتي تقومين بما يلبي رغباتك و خاصة اذا كانت سرية , لكنني استغربت ان تخفيها عني
تنهدت ماما كأنما ارتاحت قليلاً و هي تقول : ربما ما زلت صغيراً على رؤية اشياء كهذه
أنا : لا لم اعد صغيراً .
ابتسمت مما و هي تضمني قائلة : إذن ساسمح لك بالمشاهدة لاحقاُ
أنا : مشاهدة ماذا ؟
اشارت لي ماما على فمها ان اسكت و هي تبتسم و تتركني لأافكر فيما تخفيه عني .

عدنا في المساء الى الاوتيل و طلبت مني ماما ان اسبقها االى الغرفة و ذهبت كي تتحدث مع ليزا التي كانت تنتظرنا , و بعد وصولي بقليل جاءت ماما و هي في غاية السعادة و تغني و تضحك , و بعد ان استحمت و ارتدت روب النوم بدأت تضع مناكير على اظافرها . مر الوقت و انا لا ادري ما افعل حتى شعرت بالنعس فذهبت الى سريري و انا اغالب النوم فقد كنت اشعر ان شيئا ما سيحصل .
لم ادري كم من الوقت قد مر و انا نائم إلا انني استيقظت على صوت ضحكات قادمة من الخارج , كانت اصوات نسائية تضحك بصوت عالي , قمت من سريري و فتحت الباب قليلاً و رأيت ماما و ليزا و معهما فتاة اخرى لم اراها من قبل , كانت ليزا ترتدي لباس العمل إلا انها قد خلعت سكربينتها ذات الكعب العالي و قميصها و بقيت مرتدية الستيانة و ظهر جمال جسدها عندما وقفت و مشت لتحضر يعض الماء فقد كانت طيزها بارزة نحو الخلف تتقلب و هي تمشي , و كانت الفتاة الاخرى ترتدي تنورة قصيرة و تحتها جوارب نسائية في غاية الجمال و جزء من صدرها المتوسط بارز بين اطراف قميصها , و كان واضح انها ذات قوام جميل .
كانت الجلسة غريبة نوعاً ما , فلم أفهم السر من وجود امرأتين مع ماما , و لماذا أخفت ماما ذلك عني !! , و لماذا تحيط ماما و ليزا بهذه الفتاة كأنها ضيف مهم !! كل تلك الاسئلة كانت تجول في خاطري و انا اقف وراء الباب ارى ما يحصل .
كانت ماما و الفتاتين تتحادثان و تتبادلان الضحك , و هم يشربون البيرة التي يبدو ان ليزا احضرتها معها , كان المرح يسود بينهم و ترتفع اصواتهم حيناً ثم تنخفض , و كل حين كانو يخلعون قطعة من ملابسهم لكني لم ارى في ذلك شيئاً غريباً فهذه عادة النساء يفضلن الجلوس باللانجري او بالملابس الداخلية , و هذا ما فعلته ليزا التي خلعت بنطالها و بدأت تهز خصرها وكانها تستعرض جسدها الذي لم يكن عليه سوى الستيانة و السترنغ و فوقه كولون جميل يكسب جسدها سحراً خاصاً , في تلك الاثناء كانت ماما ترتدي لانجري خفيفاً و كعادتها كانت تمد قدميها لتضعهم على رجلي ليزا التي كانت تجلس على الكرسي المقابل لها هي و الفتاة الاخرى التي تجلس بحانبها على الاريكة , كانت ليزا تدلك قدمي ماما التي تضحك من مداعبة ليزا لها , فتمد قدميها لتضعهم على صدر ليزا و تنزل ستيانتها , و ليزا تضربها على قدمها و تتعالى الضحكات , كانت الفتاة الثالثة قد اصبحت بالسترنغ و الستيانة و لفت انتباهي انها لا تأخذ راحتها في الجلوس مثل ماما و ليزا , اللتان بدأت كل منهما بالرقص على انغام اغاني تركية صادرة من موبايل ليزا .

شعرت بالنعس و انا اشاهدهم فلم يكن ذلك النوع من الجلسات يثير اهتمامي , و بينما بدأت الاصوات بالانخفاض و تحول الحديث الى نوع من الجد الممزوج بابتسامات الجميع كنت أهم باغلاق الباب و العودة لسريري , حصل ما جعل النوم يطير من عيوني .
امسكت ليزا بقدمي ماما و بدات تمص اصابع احدى قدميها و تضع القدم الثانية على كسها تداعبها و ليزا تتأوه بهدوء , في نفس الوقت الذي وضعت ليزا قدمها على كس الفتاة الثالثة و بدأت تداعبه , كانت الفتاة قد وضعت يدها خلف راس ماما و جذبتها بلطف لتضعه على صدرها , لم تتردد ماما فبدأت تلحس صدرها قبل ان تمد يدها لتنزع ستيانة الفتاة الجديدة .
كان صدرها متوسط الحجم تقريبا, اصغر من صدر ماما و ليزا , و بدأ الجو يتحول ليصبح مغموراً بالجنس , و النساء الثلاثة يزدادون اثارة , و فجأة , وقف الفتاة الثالثة التي علمت ان اسمها جيزيل , وقفت و هي تضع يديها على خصرها و امسكت ب ليزا و ماما و انزلتهما على ركبهما و هي تقف بينهما مقابلي تماماً , و مدت يديها لتمسك شعر كل من ماما و ليزا و هما يتأوهان بصوت مكتوم و يمدان أيديهما باتجاه السترنغ الذي ترتديه جيزيل و ينزلانه من مكانه لارى ما جعلني اكاد اصرخ من الدهشة .
لم يكن لجيزيل كس كما كنت متوقعاً و انما كان لها قضيب شديد البياض مثل لون بشرتها , كان متوسط الحجم و الطول إلا ان منظره كان صادماً لي , كان في غاية الروعة و جزء من لونه الابيض قد تحول ليصبح زهرياً و هو ينتصب , كان منظر قضيبها و بطنها و فخذيها لا يوصف من شدة جماله , و أنا مازلت مصعوقاً من هذا الذي اراه .
امسكت ماما بقضيب جيزيل و بدأت تمصه بهدوء و صوت ااهاتها يصل الى اذني و جيزيل تشد شعر ليزا آمرة ان تشارك ماما في مص قضيبها , لم تنتظر ليزا و بدأت تمص خصيتي جيزيل الصغيرتين بشغف شديد ,حتى امسكت جيزيل بكل منهما من يده و هي تدعوهما الى السرير , قامو جميعا ليجلسو على السرير , جلست جيزيل و جلست ماما على قضيبها و ليزا تدخل اصبعها في طيز ماما , كانت لحظات حارة تزايدت اثارتها مع اصوات اهاتهم .
تبادلت ماما و ليزا المواقع و استمرت جيزيل تنيك كل واحدة منهن و قضيبها يدخل بحرارة .
بدات صدمتي تخف و عدت افكر و انا اشعر برغبة جامحة ان اشاركهم في جلستهم , لا أدري اذا كانت جيزيل رجل او امرأة إلا ان قضيبها و جمال جسدها قد سحرني , و زاد من جمالها مهارتها في الجنس فقد كانت تعرف ما الذي يثير ماما و ليزا , فلم تتواني عن ان تشعلهم اكثر و اكثر .
كنت محتاراً بين أن ابقى اشاهد و اتفرج و بين ان افتح الباب لأخرج لهم كي نتشارك هذه اللحظات الرائعة , في تلك اللحظة قامت ليزا من مكانها و مشت الى حيث تضع جزدانها على الطاولة و اخرجت منه قضيباً بلاستيكياً و عادت به لتعطيه لماما التي امسكته و نزلت عن السرير لترتديه , فيبدو منظرها قمة في الاثارة , لم تمهلها ليزا لحظة و انما امسكت به و بدأت تمصه و كأنه قضيب حقيقي في نفس اللحظة التي انحنت فيه جيزيل لتأخذ وضعية الدوجي .
امسكت ماما بالقضيب و ادخلته في طيز جيزيل التي انحنت اكثر مع دخوله كانها تسهل حركته و هو يدخل و يخرج , و ليزا تداعب صدر ماما و تكلمها كلمات لم افهم منها شيء .
استمرت ماما في ذلك عدة دقائق قبل ان تخلع القضيب لترتديه ليزا و تأخذ مكان ماما التي قامت من مكانها و وضعت فخذيها حول رأس جيزيل التي بدأت تلحس بسرعة افقدت ماما وعيها , كانت ليزا في ذلك الوقت تنيك جيزيل بعنف شديد جعل جيزيل تتأوه بصوت عنيف و كأنها تطلب التوقف , لكن ليزا لم تستجب لذلك و استمرت حتى سحبت القضيب من طيز جيزيل التي كانت قد اوصلت ماما للنشوة و جعلتها تتلوى بشدة و هي تقوم عنها و ترتمي على السرير .

استلقو جميعا على السرير و هم متلاصقين , جيزيل في المنتصف و حولها ليزا التي كان فخذاها يداعبان فخذي جيزيل , و ماما التي اغمضت عينيها كأنها غاصت في عالم آخر من المتعة , و نامت و هي تشعر بالنشوة الخالصة , كنت انا مازلت اقف وراء الباب اراقب كل شيء و ثيابي اصبحت مبللة من فرط الاثارة التي شعرت بها من لحظة التي رايت فيها جيزيل و رأيت قضيبها , قامت ليزا بعدها بقليل و ارتدت ملابسها و هي تكلم جيزيل بالتركي فلم افهم منهما شيئا إلا انني عرفت انها تنوى العودة الي بهو الاستقبال لتتابع عملها , خرجت ليزا من الغرفة و اغلقت الباب تاركة جيزيل التي قامت من مكانها و هي عارية و جلست على الاريكة و سحبت سيجارة من جزدانها و بدأت تدخن و هي تلعب بقضيبها قليلاً و تنظر باتجاه ماما التي كانت غارقة في نومها , بعدها بعدة دقائق قامت جيزيل من مكانها لتتجو باتجاه الحمام , في نفس اللحظة التي كنت احبس فيها سعلة خفيفة لكني فقدت السيطرة على نفسي فخرجت سعلتي رغما عني , التفتت جيزيل باتجاه باب غرفتي مستغربة و هي ترى شخصاً ما يغلق الباب بهدوء فاقتربت من الباب , تراجعت من الباب و وقفت في منتصف الغرفة , و على الضوء القادم من الخارج و بعد ان فتحت الباب وقفت جيزيل تنظر الي باستغراب شديد و انا متسمر في مكاني كالواقع تحت تأثر المخدر , مرت لحظات سريعة قبل ان تقترب جيزيل مني بهدوء و انا اشعر ان تياراً يسري في جسدي حتى وقفت أمامي .

الجزء الخامس




مرت لحظات و جيزيل واقفة امامي و انا لا اعرف ماذا افعل , اقتربت مني بهدوء و وضعت يدها على شعري و تنزلها على خدي و ذقني , كانت تلمسني بنعومة شديدة جعلتني ارتخي قليلاً , استمرت جيزيل تداعب وجهي دون ان تنطق بكلمة و انا ما زلت تحت تأثير الصدمة , اقتربت مني اكثر و التصق جسدها بجسدي فصدر عني صوت خافت , كان الصوت دلالة كافية لجيزيل انني لا امانعها , فانزلت يدها لتضعها على كتفي , و مدت الثانية لتلفها وراء ظهري و هي تجذبني باتجاهها , كانت جيزيل اطول مني فقد كان صدرها امام وجهي تماما فالتصق وجهي بصدرها و بدأت تحرك نهديها بهدوء , شعرت بلذة غريبة و انا اشم رائحة جسدها فقد كانت مزيجاً بين الرجولة و الانوثة , قطعت جيزيل حبل افكاري عندما ضغطت على كتفي كي اجلس على السرير , و عندما جلست مدت يدها لتضعها خلف راسي و جذبته ليلتصق بقضيبها , كان شعوراً خيالياً و انا المسه بأنفي ثم بخدودي و هو تحت السترنغ ,
ظلت جيزيل تحرك وجهي بهدوء جتى اخرجت قضيبها من تحت السترنغ و تمرره على خدودي , شعرت ان الدنيا تدور بي فقد كان ملمس قضيبها في غاية الروعة . لم أتمالك نفسي ففتحت فمي و بدات ادخله بهدوء و هي تراقبني مبتسمة , كنت ادخله ثم اخرجه و الحسه من كل اطرافه , و انزل على خصيتها و اضعها في فمي و اصوات انفاس جيزيل تزداد .

بعد عدة دقائق من اللحس انتصب قضيب جيزيل , وقفت في مكاني و انا اخلع ملابسي فقد كنت احس انني يجب ان استغل هذه اللحظة في تجربة جديدة , اصبحت عاريا امام جيزيل التي لم تنتظر ففعتني بهدوء كي استلقي على ظهري , فتحت ساقي و امسكت بقضيبها مقتربة من فوهة طيزي و بدأت تدلكها بهدوء , و تبصق على راس قضيبها كي ترطبه قبل ان تدخله بهدوء في طيزي , و تقترب مني ليلتصق صدرها بصدري , كان شعورا لا يقارن بشعور اخر ان اشعر بقضيب ذكر في طيزي و صدر انثى يلامسني , استسلمت لقضيب جيزيل الذي كان في غاية الروعة و هي تدخله و تخرجه بهدوء كانها تريد ان تمتعني بأقصى درجة .

بعدها بدقائق ازداد هيجان جيزيل فابعتدتني و استلقت على السرير ففهمت انها تريدني ان اجلس على قضيبها فلم اتردد , جلست على جسدها و انا امسك بقضيبها متحسساً مكانه في طيزي و عندما وضعته على الفوهة لم تمهلني جيزيل فادخلته بسرعة جعلتني اتاوه بشدة , اثارها هذا المنظر فاصبحت تدخله بسرعة في طيزي و انا كالغائب عن الوعي حتى شعرت ان جسدها بدأ يهتز بشدة فظننت انها على وشك ان تقذف

رفعتني جيزيل وضعتني على السرير مرة اخرى إلا انها اخذت وضعية الدوجي , مرت لحظات قبل ان ادرك انها تريد مني ان انيكها في طيزها , فقلت لها : لا استطيع , و بخبرتها عرفت جيزيل ماذا اقصد فجعلتني استلقي على السرير مرة اخرى و مدت اصبعها لتدخلها في طيزي و بدأت تتحسسها من الداخل حتى وصلت الى تلك النقطة التي جعلت قضيبي ينتصب قليلاً , كان شعورا هائلا و انا ارى قضيبي يزداد انتصابا مع حركة اصبعها التي اصبحت تتحرك بسرعة هائلة جعلت قضيبي ينتصب بالكامل , لم تضيع جيزيل الوقت فقامت من مكانها بسرعة و جلست على قضيبي و بدأت تتحرك بسرعة و هي تتأوه , كانت اول مرة انيك فيها احدا .

مرت دقيتين قبل ان ترفع جيزيل جسدها من على قضيبي و تقترب من وجهي و هي تدلك قضيبها بيدها فقد كانت على وشك ان تقذذف . امسكت بيدي ففهمت ما ترمي له , فاسرعت بالتقاط قضيبها و بدأت ادلكه بسرعة و انا انتظر لبنها الذي خرج بكمية قليلة و يستقر على وجهي , رغم كميته القليلة إلا ان رائحته كانت رائعة و حرارته جعلتني امسك بقضيبها و الحس كل قطرة باقية عليه ثم امرر قضيبها على وجهي ليجمع اللبن و التقطه بلساني .

التفتت جيزيل بسرعة باتجاه قضيبي فامسكت به و هو نصف منتصب و بدأت تدلكه بيديها ثم تدخل اصبعها في طيزي بسرعة جعلتني اقترب من القذف , لتعود و تبطئ من حركتها , كانت جيزيل ماكرة تريد ان تشوقني لاقصى درجة قبل ان تقرر ان تدخل اصبعا ثانيا في طيزي و تضع قضيبي في فمها , لم تمضي سوى بضعة ثواني قبل ان اقذف في فمها , رغم انها لم تكن كمية كبيرة إلا انها كانت المرة الاولى التي اقذف بهذا الحجم .

كنت كالغائب عن الوعي و انا اراقب جيزيل تقوم من مكانها و تقبلني بحرارة و هي تمضي خارجة من الغرفة و تتركني انا و خيالاتي , فلم اكن اتخيل في يوم من الايام انني سانيك احداً و انما انا سالب فقط , رايت جيزيل تخرج من الحمام بعد ان اغتسلت و ارتدت ملابسها و اشارت بيدها تودعني مبتسمة و هي خارجة . كان لدي رغبة عارمة ان اقوم لاقبلها قبل ان تذهب لكنني لم اكن اقوى على الحركة فادخلت جسدي تحت غططاء السرير و رحت
في نوم عميق سارحا في دنيا الاحلام .


================================

الجزء السادس :


مر اليوم التالي و انا و ماما في الغرفة لم نخرج فقد كان الجو ممطراً بغزارة و كانت الشوارع شبه خالية إلا من السيارات , كان الجو رائعاً و شعرت بسعادة غامرة و انا اتفرج من شبابيك الغرفة على الممطر و المدينة الكبيرة , في

اليوم الذي يليه اشرقت الشمس و اعتدل الجو و عادت الحياة للمدينة و زاد الزحام في الشوارع , قررنا انا و ماما ان نستغل الفرصة و ننزل في الزحام فارتدينا ملابسنا في ظهر ذلك اليوم و نزلنا الى الاسواق , اقترحت ماما ان نركب

في المترو و كانت فكرة جميلة و بالفعل استطعنا الوصول الى اقرب محطة مترو و ركبنا , كان المترو مزدحماً قليلاً فلم يكن هناك مكان للجلوس فبقينا واقفين , و في كل محطة يتوقف فيها كان عدد الركاب يزداد حتى اصبحت العربة

التي نقف فيها مزدحمة بشدة , كانت الناس ملتصقة ببعضها البعض و العربات تزداد امنلاءاً بالركاب مع كل محطة .

في المكان الذي كنا نقف فيه انا و ماما لاحظت وجود شابين يقفان بجوارها و بينما كان المترو يمشي لاحظت انهما يتهامسان قليلاً ثم يطيلان النظر باتجاهها , لم تكن ماما منتبهة الى ذلك فقد كان الشابين يقفان وراءها , إلا انني عرفت

انهما معجبان بها و خاصة و هما يطيلان النظر باتجاه طيزها البارزة من البنطال الاسود الضيق الذي ترتديه , كانت ماما طوال الطريق تحدثني و تمزح معي و هي تتحدث بالعربية
بعد مرور بعض الوقت شعرت ماما بالتعب فمالت الى الخلف بطيزها لترتطم بأحد الشابين دون ان تنتبه , التفتت بسرعة و اعتذرت منه بلطف فوجدته يبتسم لها و يرد عليها بالعربية بلغة مكسرة بعض الشيء : لا عليكي يا سيدتي
في تلك اللحظة وصلنا الى المحطة التي تقع بجوار السوق الذي ننوي زيارته فنزلنا من المترو و كان الشابين يلاحقانا بعيونهم , بدأت ماما بسؤال الناس عن الطريق المؤدي الى وجهتنا لكننا لم نحظى بشخص يتحدث العربية او

الانجليزية , كانت فرصة سانحة للشابين الذين اقتربا و هما يتصنعان المصادفة , و يعرضان علينا المساعدة
قال احد الشابين : هل استطيع مساعدتكم سيدتي ؟
ماما : في الحقيقة نحن ذاهبين الى سوق للملابس يقع قريباً من هنا
ابتسم الشاب و هو يقول : و هل هناك محل محدد تنوين زيارته
ماما : لا , سأرى اكثر من محل
عاد الشاب ليبتسم قائلا : اسمحيلي ان تكوني ضيفتنا في محلنا انا و شريكي , و اشار الى الشاب الذي معه - فنحن لدينا محل و مشغل و مستودع
ابتسمت ماما قائلة شكراً لك , لكني لا اريد التطفل عليكم
الشاب : على العكس , و بالمناسبة فالسوق يقع على مسافة شارعين

مشينا جميعا باتجاه محل الشاب و في الطريق تعارفنا على بعض و عرفنا ان اسمه عارف و شريكه رافت , و انهما يزوران الدول العربية كثيراً فأتقنو اللغة الى حد كبير , كان الشابين شديدي االاناقة فهما يعملان في اسواق الملابس و

الاقمشة
وصلنا الى المحل الذي كان صغيراً يحوي كمية كبيرة من المعروضات على واجهته , و في الداخل كانت هناك سيدة تبيع لاحدى الزبائن , كانت سيدة في مثل سن ماما تقريباً , قوية الملامح قليلاً , دخلنا الى المحل الذي كان الجو في

داخله جميلاً جدا , فقد كان ديكوره على الطراز القديم و الملابس معروضة بأناقة واضحة .

انتظرنا قليلاً حتى فرغت السيدة من الزبائن فعرفنا عارف على بعضنا و عرفنا ان اسمها ماريا , كانت ماريا امرأة جميلة بالفعل و تتحدث العريبة لكن اقل من عارف , دارت بعض الاحاديث السريعة بيننا جميعا و نحن واقفون ثم قال

عارف لماريا ان تصحبنا الى الطابق العلوي حيث يوجد المستودع , ذهبت ماما مع ماريا و بقينا انا و الشابين , اللذان كانا يتحدثان بالتركي فلم افهم منهما ايا كلمة سوى اني لاحظت انهما متحمسين دون ان افهم السبب .
في هذه الاثناء كانت ماما مع ماريا في الطابق العلوي الذي تبين انه واسع جداً و يحوي كمية كبيرة من الملابس الموضوعة في اكياس ضخمة ليتحول الطابق الى مجموعة من كومات الملابس , بدأت ماريا تعرض الملابس على ماما

التي كانت تبحث عن بعض القمصان و الارواب الواسعة فبدأت ماريا تعرض عليها حتى وقع اختيارها على بعض القمصان و الارواب .

قبل ان تسال ماما عن غرفة القياس سارعت ماريا لتعرض عليها ان تجرب القياس و دلتها الى الغرفة , و بينما سارت ماما باتجاه الغرفة قالت لها ماريا انها ستساعدها في القياس فلم تمانع ماما ,
دخلت ماما و ماريا الى الغرفة التي كانت واسعة بعض الشيء تتسع لعدة اشخاص و فيها مقعد طويل ملتصق بالجدار و بقية جدرانها مغطايا بالمرايا , وقفت ماما في وسط الغرفة و هي تخلع الجاكيت و تعلقها و شعرت بيد ماريا تمتد

من ورائها لتفك ازرار القميص و هي تقول بهدوء : ان القمصان التي اخترتيها ستكون مناسبة لك , يبدو انك ذواقة في انتقاء ملابسك , ابتسمت ماما شاكرة و التقت عيناها بعيني ماريا من خلال المرآة و هي تقترب من رقبتها

متصنعة انها تقترب الى هذا الحد كي تفك اخر زر في القميص

علقت ماريا القميص و احضرت القميص الذي اختارته ماما و قبل ان تلبسها اياه قالت بدلع : ما رأيكي ان نخلع الستيانة فالقميص لا يظهر جماله إلا اذا كان موضوعا على الصدر بدون ستيانة , ابتسمت ماما مرة اخرى علامة الموافقة

فمدت ماريا يديها و فكت الستيانة و رمتها على الارض , لم تكترث ماما بذلك فقد كانت يدي ماريا تلبسانها القميص الثاني و تمد يدها باتجاه صدر ماما لتمسكه بهدوء متصنعة انها لا ترى الازرار .
لم تمانع ماما كل ذلك و انما كانت تشعر بشهوة قوية , فقد كانت لمسات ماريا المحترفة تحمسها اكثر و اكثر , مضت ماريا تداعب صدر ماما و تمسك حلمتيها برؤوس اصابعها و هي تضع لسانها في اذن ماما قائلة : ان جسدك مثير

جداً , تأوهت ماما و هي تشعر باصابع ماريا تداعب صدرها و بطنها ,
و فجأة قالت ماريا : ما رأيك ان يساعدكي عارف و رافت في تجريب الارواب فهما امهر مني في ذلك , نظرت ماما الى المرآة و غمزت ماريا غمزة واحدة ابتسمت على اثرها و مشت باتجاه باب غرفة القياس و ضغطت على زر

كان هناك و عادت باتجاه ماما .

في ذلك الوقت كنت انا و الشابين نجلس في المحل و لاحظت انهما متوتران قليلاً كأنما ينتظران شيئا , كانا يعاملاني بلطافة شديدة فقد احضرا لي عصيراً و عرضا علي ان اذهب الى محل قريب يبيع الحلويات إلا ان شكرتهما , و كنت

احس ان شيئا ما يجري في الطابق العلوي إلا انني لم اتجرأ على الصعود , بعد مرور بعض الوقت رن جرس شبيه بجرس الهاتف قام على اثره كلا الشابين من مكانهما كأنما مسهما تيار كهربائي , و امسك عارف سماعة الهاتف كأنه

يتحدث الى شخص ما , ثم اغلق السماعة و تكلم من رافت بالتركية و اتسعت ابتسامتهما سوية و هما ينظران الي , اقترب عارف مني يقول لي : انا متأسف لاننا مضطرون انا و رافت ان نذهب بسرعة , سأنزل الغلق الخارحي للمحل

الى نصفه فهناك دوريات قادمة الى المحلات , عندما تعود ماريا مع مامتك ستفتح لكما الباب .
لم أمانع و بقيت جالساً في مكاني و خرج الشابين و هما يغلقان المحل , لم اكن اعرف ان هناك درج خلفي ينتهي بباب يودي الى الطابق العلوي ,في ذلك الوقت بعد ان خرج الشابين ببعض التوتر فقررت ان اصعد للطابق العلوي

لاستعجل ماما , ترددت قليلاً إلا انني جسمت امرى بالصعود .
صعدت على الدرج بهدوء حتى وصلت الى الطابق العلوي , لم اكد اضع قدمي في اخر درجة حتى رايت من الطرف البعيد للمستودع رافت و عارف يدخلان من الباب الخلفي , اقتربا من غرفة القياس في نفس اللحظة التي خرجت ماريا

من الغرفة تكلمهم بسرعة , خلع كل من الشابين الجاكيت التي يرتديها و رماها على كومة ملابس و دخلا الى الغرفة .
مشيت قليلاً إلا انني توقفت عندما رايت ماريا تقترب من مكان وقوفي فاختبأت بسرعة خلف كومة ملابس و حاولت قطع انفاسي إلا ان ماريا و عند وصولها الى حيث اقف شعرت بحركتي فدخلت وراء الكومة و وجدتني فنظرت الي

مستغربة فقلت لها ببراءة : أين ماما ؟
ابتسمت ماريا و اقتربت مني و مدت يدها و وضعتها بين شعري و هي تقترب مني قائلة : هل تريد أن ترى ماما .
اومأت براسي علامة الموافقة فوضعت يدها على كتفي تسوقني الى غرفة القياس التي كان بابها مفتوح قليلاً , من وراء الباب الموارب و من خلال المرآة شاهدت ماما جالسة على المقعد الطويل و بجوارها عارف و رافت و هي تمسك

بقضيب كل منهما و تمصه بشغف , كان منظرها رائعا اشعرني بالاثارة و انا احدق في المرآة , مرت لحظات شعرت بعدها بيد ماريا تلتف حول وسطي و هي تداعب طيزي , ارتخى جسدي من لمسة ماريا التي كانت تعرف ما تفعل

مدت ماريا يدها و فتحت الباب و يلتفت الشابين باتجاهنا فاصابتهما دهشة حاولو ان يرفعو ملابسهم بسرعة لكن ماريا قالت لهم بهدوء كلمات بالتركية لم افهم معناها , تابعت ماما مص قضيبي الشابين في نفس الوقت الذي جلست فيه

ماريا على المقعد الطويل و اشارت لي كي اقترب منها , اجلستني في حضنها و بدأت يداها تداعبان بطني و صدري بلمسة حريرية و انا اغمض عيني من قليلاً و افتحهما لأرى ماما تزيد من سرعتها في مص قضيبي الشابين و هما

بتأوهان بشدة , انزلت ماريا يديها لفك ازرار بنطالي و تنزله مع البوكسر الذي تحته و تمد يديها البيضاوين لتداعب قضيبي الصغير , كانت لجظة لا توصف و هي تدلكه برؤوس اصابعها و لسانها يداعب اذني و رقبتي , شعرت اني

عبد لدى ماريا التي عرفت بخبرتها ميولي فاستطاعت ان تأسرني بيديها و رائحة بارفانها .
في تلك الاثناء كان عارف قد استلقى على الارض التي تغطيها سجادة سميكة و ماما جالسة على قضيبه الذي يخترق طيزها , و تمسك بقضيب رأفت و تستمر في مصه , في نفس اللحظة دفعتني ماريا قليلاً و وقفت و هي تقول بلهجة

آمرة : انزع ملابسي عني , ازداد شعوري بالعبودية و بدأت اخلع ثيابها و هي تنظر الي نظرة كأنها ذكر ينوي ان ينيكني ,

وقفت ماريا امامي و هي عارية تنظر الي كأنها تريد ان تفترسني ثم جلست على المقعد الطويل و فتحت ساقيها و هي تنظر الي و تضع يدها على رقبتي لتجذبني باتجاه كسها , كانت رائجة بارفانها تملا انفي اثارة , و ازدادت اثارتي

عندما اقتربت من كسها الوردي الذي كان يلمع من شدة الاعتناء و فوقه القليل من الشعر الناعم , اقتربت بلساني منه و بدأت الحسه و اتذوق طعمه فقد كانت المرة الاولى التي اجرب فيها شيئا كهذا .
بدأت ماريا تتأوه و هي ترجع رأسها للخلف و تجذبني بشدة الى كسها كي استمر في لحسه فلم اتردد و اصبح لساني كله في داخله و بدأت احركه بسرعة اكثر و هي تزداد تأوهاً و متعة , و فجأة رفعت رأسها و اشارت لرافت باصبعها ان يقترب و اومأت برأسها باتجاهي و هي تبتسم ابتسامة شرسة , اقنرب رأفت مني و انا انظر اليه دون ان ادرك ما يرمي اليه حتى وقف ورائي و هو ينظر الى طيزي التي كانت واقفة بسبب وضعيتي و فتح فلقتيها بيديه ثم بلل اصبعه بلعابه و بدأ يداعب فوهتي بهدوء جعلتني ارتخي و اغلق عيني , نظرت الي ماريا و فهمت انني جاهز , فاشارت لرافت الذي لم يتردد و امسك بقضيبه و ادخله برفق في طيزي ما جعلني ارتخي بالتدريج و ماريا تجمع فخذيها حول رقبتي و بدأ رافت يخرج قضيبه ببطء و انا ازداد متعة فقالت لي ماريا : تابع اللحس , و بسرعة اصبح لساني يتحرك بسرعة هائلة و انا الحس كسها و قضيب رافت الجميل يخترق طيزي , رغم ان قضيبه لم يكن كبيراً مثل قضيب عارف الهائل إلا انه كان في غاية الروعة و انا اشعر به يدخل و يخرج ببطء .

بعدها بعدة دقائق التفت ماريا لتأخذ وضعيه الدوجي و هي تمسكني من شعري كي اقترب بلساني من طيزها , كانت فوهة طيزها صغيرة كالمراهقات ذات لون ابيض ناصع , ترددت قليلاً إلا ان ماريا ارجعت جسدها فالتصقت فوهتا بشفافي فلم اقاوم اكثر من ذلك و بدأ لساني يداعب فوهتها و هي تزداد تأوهاً و متعة , و انا ازداد نشوة من قضيب رافت و من هذه التجربة الجديدة ,

اشارت ماريا لعارف و ماما كي يشاركونا فحمل عارف ماما و اقترب بها و هي تلف يديها حول رقبته ضاحكة , و ووضعها مستلقية و هي تفتح ساقيها امام لسان ماريا التي لم تنتظر فبدأ لسانها يلحس كس ماما و اصبعها يدخل في طيزها , في نفس الوقت الذي كان قضيب عارف في فم ماما تلحسه و تمصه كانها لا تريد ان تتركه , فأصبحنا على المقعد كلنا كأننا قطار يبدأ بقضيب رافت الذي يخترق طيزي و ينتهي بقضيب عارف الذي تمصه ماما و بيننا تجلس ماريا التي كانت كأنها تدير هذا المشهد
بدأ عارف يقذف لبنه على وجه ماما و صدرها و هي تئن من النشوة فقد كان لبنه غزيراً , و بعدا بلحظات شعرت بجسد رأفت يهتز و هو يدخل قضيبه الجميل بسرعة حتى احسست بدفقات لبنه تملأ طيزي و انا غائب عن الوعي من شدة الننشوة و ماريا تداعب كسها باصابعها امامي , كانت لحظات لا تنسى و انا اجرب اشياءا جديدة و اللذة كانت تزداد .
جلسنا جميعا على المقعد و نحن عراة نتحادث لبضع دقائق , كنت اجلس بين عارف و ماريا التي كانت تلف يدها حولي كأنها سعيدة بأدائي , و فجأة رن هاتف رافت و كانت نغمته موسيقى شرقية فقامت ماما على الفور و اشارت لرافت ان يترك الموبايل يرن و بدأت ترقص على انغام الموسيقى , كان منظرها و هي عارية إلا من جواربها النسائية الطويلة ذات اللون الاسود الفانح يثير كل الموجودين و اقترب عارف مني يقول لي : أمك وحش جنسي حقيقي , سأنيكها و انيكك سوية , شعرت بلذة فوق لذتي التي شعرت بها منذ قليل و ازدادت لذتي عندما جذبتني ماريا الى صدرها و هي ترد على عارف : إاياك ان تقترب من اشرف فهو حبيبي و قد احب طعمة كسي , أليس كذلك يا حبيبي ؟؟
اومأت برأسي بالموافقة فضحك الجميع و وقف عارف مقترباً من ماما و هو يقول : إذن اتركو لي عاهرتي و امسك بها من طيزها و هي تلتصق بصدره و هي منتشية بكلماته .
ارتدينا ملابسنا و اتفقنا ان نعيد هذه الجلسة اذا كان هناك متسع من الوقت قبل سفرنا و اخرجنا رافت من الباب الخلفي و عدنا الى الاوتيل , كنا منهكين انا و ماما فأخذ كل منا دشاً دافئا و غرقنا في نوم عميق .
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%