NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,884
نقاط
18,891
أفخاذ الأم وشهوة الابن



القصة مستوحاة من أحداث واقعية، و وصف امي مطابق لصفاتها الجسدية.

في بدايات شبابي وكأغلب من هم في عمري كان عندي شهوة نارية متفجرة تجعلني أهيج على أي سبب. كنت اشتري جرائد عن جرائم الشرف يكون عليها نساء افخاذها ظاهرة وكنت العب بزبي على صور هذه النساء.
بعد فترة تطور الامر واصبحت عندي هاتف وصرت افتح مقاطع نيك والعب بزبي عليها. كان الانترنت غالي جداً وكنت اخذ من امي الكثير من النقود لأحصل على رصيد يكفي لتنزيل مقطعين أو ثلاثة فقط.

كنت دائما احب المقاطع الواقعية فقط والنساء المربربة يعني الجنس الناعم الرومانسي حينا والقاسي حينا آخر.

المهم لا اذكر تماما بداية شهوتي لأمي لأن الأمر قبل عشر سنوات تقريباً ولكن هناك احتمالين, الأول أني رأيت مقاطع المحارم أولاً مثل (شاب ينيك أخته) فسبب هذا الأمر هيجاني بشكل لا إرادي لأني ظننته واقعي وكانت تلك المرة الأولى التي أفكر فيها بجنس المحارم وماذا سيحدث لو ناك شخص أخته أو أمه.

في بداية شبابا قبل ذلك كنت أظن أنه مستحيل تماما أن يحدث هذا وأن قوة خارقة ستمنعهم او هكذا.
الاحتمال الثاني هو رؤيتي لجسم أمي ولا أذكر هل كانت قصص المحارم أولا أم رؤيتي لجسم أمي.

في زمن القصه كان عندي أخ واحد صغير وأبي كان يعمل في الكويت بعيدا جدا عنا لأننا في احد الدول البعيدة.

سأوصف رؤيتها بالعامية لأن هذا يهيجني اكثر

امي جسمها ناعم مربرب وفخاذها عريضه مليانه انوثه وبياض حليب ونعومه

عمري كان 18 وامي 40 في الصيف كنت ارجع البيت واشوفها متمددة نايمه واشوف شفرات كسها من بعيد معصورة بين فخاذها وكنت اتمدد اعمل حالي نايم وانا اتجسس.

ومرات تكون فاتحه رجليها وادخل الغرفة واشوف كسها بس تسكر رجليها بسرعة وانا اعمل نفسي معصب وانها لازم تغطي نفسها وهي تضحك وتقول انا امك. كسها بني شكلو حلو ومقوس

بعد فترة وهي نايمه على ظهرها وفاتحه رجليها صورت فخاذها وشفت كسها الناعم معبى بالكلسون الناعم ولمسته كان انعم شي لمسته وقتها وهي تحركت وانا هربت لفراشي القريب منها وعملت نفسي نايم

وفي ليلة تانية في الصيف كانت نفس الوضعيه بس بدون كلسون وكسها كان رطب عليه عسل شفاف ساخن.

ومره شفتها متمددة بعد ما ناكها ابويا ووجهها احمر من كتر النيك وفخاذها الناعمه البيضا ظاهرة.
مضت ايام وشهور وانا اتعذب من الشهوة وتقريباً يوميا اشاهد مقاطع ابن ينيك امه واختار المقاطع التي النساء فيها تشبهها والعب في زبي وانا
اتخيلها واقول عند القذف "اه ماما ماما اححححح حبيبتي"

ثم جاءتني فترة اتخيل ابن الجيران او ابن عمي ينيكها واشاهد مقاطع مشاركة الزوجة مع الرجال واتخيل انها امي.


ابن عمي كان في بداية العشرينات وامي 40 سنه في الظبط.

امي جسمها ناعم مربرب وفخاذها عريضه مليانه انوثه وبياض حليب ونعومه. جسمها من نوع الاجاصة يعني لما تسكر فخاذها يتكون مشهد قمة في الانوثة والجمال.

صدرها كبير نازل وناعم وطيزها الابيض ايضا كبير وناعم ومربرب.

بما ان ابي كان يعمل سائق في المطار في احدى الدول البعيدة, كان يأتي الينا مرة فقط او مرتين في السنة في اجازة لا تتجاوز اسبوعين او شهر على الاكثر, لذلك امي المربربة صاحبة الافخاذ الحليب كان كسها عطشان الى المتعة طوال ايام السنة, لذلك كانت تلك القحبة المنتاكة تلعب في كسها يوميا وفي كل فرصة.

وكل اسبوع تقريبا تذهب الى بيت الجيران الذي يعيش فيه ام كبيرة واولادها الشباب الاثنين غير المتزوجين. كانت تغيب امي ساعات في هذا البيت ويبقى باب الجيران مغلق واولاد الجيران يمددونها على فراشهم وينيكونها عدة مرات واحيانا في نفس الوقت زب في طيزها وزب في كسها وفم يمص ثدييها الكبيرتين البيضاء ثم يمص شفافها الجميلة.

احدى الليالي التي غيرت حياتي او بالاحرى وضحت الامر لي هي الليلة التي كنت اسهر فيها مع ابن الجيران وفتحنا موضوع جنس المحارم وعندما رأى أني منفتح على هذا الموضوع وأتكلم عن قصص شهوة نيك الابن للأم اعترف لي ماذا تفعل أمي عندهم وكيف ينيكونها.

عندما بدأ يتكلم عن امي وقف زبي بشكل لا ارادي واحسست بمتعة الدياثة.

قال لي انهم كانوا يقفلون الباب في غرفة الجلوس مع امي, الاول شاب في الثلاثينات من عمره (الاخ الكبير) والثاني عمره عشرين تقريبا. كانت امهم تشاهدهم وهم ينيكون امي ولكن غالب الوقت كان تقف عند باب البيت للحراسة ولكي تصرفني اذا ذهبت اسأل عن امي وتقول لي "مشغولة في حاجات نسوان".

المهم بدأ صديقي ابن الجيران يحدثني بكل جرأة عن كيفية نيكهم لأمي بدون خوف مني لأنه أكبر مني وهو شاب بلطجي لا يخاف من احد.

قال لي انهم كان يمددونها على فراش يضعونه في غرفة الجلوس ويبدأو يمصون كل جزء في جسمها. يمصون شفايفها وعنقها ويبوسون وينفخون في اذنها وهي ترتعش من الشهوة . ثم يقوم الاخ الكبير بفتح ثوبها وينزعه عنها وتبقى في حمالة الصدر والكلسون.


بدأ الاخ الكبير ينزل حمالات صدر (سنتيانات) امي المنيوكه فتتدلى ثديياها الكبيرة النازلة المليئه بالحليب الصافي الذي رضعته من نهودها عندما كنت *** صغير.

ويبدأ يمص صدر الشرموطة المربربة امي مثلما يمص الرضيع صدر امه وامي تبدأ تتمحن وتتنهد وتتأوه وتفتح افخاذها, وفي هذا الوقت تنزل يد الاخ الكبير بنعومة على كس امي ليقوم بتدليك كسها العربي الاصيل شديد الانوثة.

طبعا الاخ العشريني (الاخ الاصغر) في هذا الوقت يشاهد فقط وزبه اصبح مثل الحديد من شدة الشهوة.

كان يقول لي انه يحسدني ان امي بهذا الجمال ويتمنى لو انها زوجته ينيكها في اليوم ثلاث مرات على الاقل ولا يشبع من انوثتها وجسمها المربرب الابيض الطري.

امي هي اجمل نساء الحارة وكان كل رجال الحارة يحبونها ويزورونها رجال اقاربي كثيرا وتبقى وحدها معهم في الغرفة او بياخذونها في السيارة بحجة شراء الاغراض وتغيب معهم ساعات طويلة ثم تأتي ومعها كيس صغير فقط من الاغراض.

المهم رغم انها ترتدي **** الا انه صدرها او الخط بين ثدييها كثيرا يكون ظاهر للرجال الذين يستمتعون بالنظر له وتخيل مصه ذلك الصدر الحليبي الشهي.

بعد ان بقي الاخ الكبير يفرك كس امي حتى ابتلت يده من تسل شهوتها وكان زبه متحجر من الشهوة شلحها كلسونها (سراولها الداخلي) وانهار يمص كسها المقدس ويلحس عسل كسها من الاسفل الى الاعلى .

ثم وجه زبه نحو كسهاا وضل يفرك زبه في كسها بشكل شديد حتى بدأت أمي تصرخ وتقول له « ارجوك ادخله ارجوك» وهنا ادخل زبه بكسها بدون رحمة وشعر بتلك الحرارة الممتعة في كس امي.

ادخل زبه في كس امي بعمق وضل ينيكها وهو نائم عليها يمص شفايفها وعنقها وصدرها .


ضل ينيك امي بحركة متموجة سلسة سريعة ويمسك ويسحب طيزها وهو ينيكها حتى يصل زبه لاعمق نقطة وقذف لبنه الساخن داخلها وهي لم تشبع بعد وتسحبه لينيكها اكثر لكنه بعد ان ارتخى ابتعد عنها وتمدد بجانبها وهنا جاء دور الاخ الاصغر العشريني الذي توجه بسرعة مع زبه المنتصب الى افخاذ امي.

بما انه كان مبتدأ لم يكن يهمه سوى ان ان ينيكها وادخل زبه مباشرة بين افخاذها في كسها في لبن اخوه وضل يدخل ويخرج زبه بعمق في كسها الضيق وهي تتأوه وهو يمص حلمات صدرها وبسببب ارتفاع الحرارة داخل كسها الذي يعصر زبه لم يستمر سوى دقيقة او دقيقتين فقط وقذف لبنه في كسها.

لم يكن يبوس فم امي لانه لا يحب ذلك لا اعرف لماذا.

المهم بعد ان انتاكت امي مرتين وتم مجامعتها و الانزال في كسها استلقى الرجال الاثنين بجانبها وهي وجهها احمر من كثر النيك لكنها لم تشبع لكن سرعان ما عاد الانتصاب لهما وعادت الشهوة بسبب جمال جسمها الناعم المربرب.

هذه المرة وضع الاخ الكبير عينه على طيز امي وقال لها لح انيك طيزك يا شرموطه والمسكينه لم تتحدث شيئ لأنها ملكهم في هذه اللحظة.

تمدد الصغير على ظهره وسحب امي عليه وصدرها على صدره وادخل زبه في كسها في وضعية الفارسه والحصان. طبعا امي هي الفارسه التي بدأت تنط للاعلى والاسفل وزبه يدخل ويخرج في كسها الدافئ.

هنا جاء الاخ الكبير ودفع امي لتنام على صدر الاخ الاصغر وادخل زبه ببطئ في فتحة طيز امي الضيقة بدون رحمة وامي تصرح من الالم الممتع في نفس الوقت.

وضل الاثنين ينيكون امي وهي في قمة المتعة العنيفة حتى قذف الصغير كعادته بعد عدة دقائق في كس امي والكبير الخبير ضل ينيك طيزها مدة اطول حتى قذف لبنه في طيزها الشريفة.

بعد ذلك امي لبست ملابسها وعادت على البيت ودخلت الحمام فورا.

وهكذا يكون اصدقائي الجميلين ابناء الجيران ناكو شرفي وهتكو عرضي الشريف ومتعو امي المربرة شديدة الشهوة واصبحت امي منيوكتهم ينيكونها كل اسبوع مرة على الاقل وانا فرحت لها لأني احبها.

انتهت القصة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%