NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث أسخن قصة من أقاصيص عربي محارم و نيك حار جدا

د

دكتور نسوانجي

ضيف
jtz3ngygx9.jpg

<p style="text-align: right;">أقاصيص عربي محارم مشتعل و ساخن تبدأ أولى تفاصيل الأحداث عندما كانت الفتاة الشابة ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..و ليلى فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية بإمتياز.. خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نخيفة الخصر ، مملوءة الفخذين ..كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غرفة واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب المنزل..فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون الصغير. و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها العاري أمام المرآة..تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..ثم فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر كسها على الفور ، خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..غطت ليلى جسدها اللاتيني بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة.. و بدأت تزيل شعر كسها و هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى الحمام فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع و هي تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..ثم استلقت على السرير و أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها بدغدغة اللذة التي تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..و بعد لحظات ، سخن جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا.. إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها عمقا باللذة ، خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده ، واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها المكان و الوقت و كل شيء.. و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم تتغير.. تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا.. فتارة تهبط بأصابع يدها إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..لو أني لست عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..” فتبقى تداعب ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا.. فتسرع به إلى فمها تتذوقه و تمصه بشغف ثم تعيد…إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ، و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها لأول مرة..
<p style="text-align: right;">نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة.. و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ، دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام..و حينما اقترب إلى باب الغرفة..حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات الشمال..فأسرع إليه..و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ، حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..و بدون أي تمهل ، ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ، فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل.. في أجمل قصة من أقاصيص عربي محارم مشتعل جداً
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%