- إنضم
- 12 نوفمبر 2022
- المشاركات
- 1,081
- مستوى التفاعل
- 1,329
- العمر
- 34
- الإقامة
- ☠️☠️☠️ أرض الظلام ☠️☠️☠️
- نقاط
- 194
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
القصة الأولي:_
نكت اختي المتزوجة بطريقة ساخنة جدا
و هي تصرخ
اه اه اه دخل زبك اكثر يا اخي زبك لذيذ
و احلى من زب زوجي الكسلان الذي نادرا ما ينيكني الى درجة انني كرهت الجنس معه ……
بهذه الكلمات كانت اختي نجوى تزيد في اشعال رغبتي و شهوتي.
و انا انيكها ...
و قصتي حدثت منذ حوالي خمسة سنوات حين كنت مع اختي لوحدنا في البيت.
و كانت ترتدي ملابس جذابة و مثيرة.
و لم اكن اعلم انها تتعمد الظهور امامي شبه عارية
حتى انيكها ..
الى ان صارحتني حين اجلستني امامها .
و بدات تسلني بطريقة ساخنة .
و هي تقول هل عندك صديقة!؟؟؟
و انا لم اكن اجيبها من الخجل !!!
ثم وضعت يدها على يدي ،، و صارت تلمسها بحنان و دفئ،، و زبي بدا ينتصب..
و لم استفق الا حين جامعت اختي و نكتها و كانني زوجها .
و قد كان الامر صعبا جدا في البداية حيث لم اكن املك الجراة الكافية...
لكن حين منحتني قبلة ساخنة على شفتني...
احسست انها قد كسرت كل القيود،، و هدمت كل الحواجز ..
و انهلت عليها بالقبلات الحارة و انا اتحسس جسمها بطريقة رهيبة و اعريها و كانني زوجها .
و في الوقت الذي نكت فيه اختي!!
و كنت انيكها كانت تبدو انها ممحونة جدا..
و بانها لم تذق الزب منذ مدة طويلة ..
حيث امسكت بزبي المنتصب و راحت تلحسه بطريقة بديعة و جميلة جدا..
و انا بين الحيرة و الاعجاب و لم اكن اعلم ان اختي ماهرة الى تلك الدرجة في المص..
كانت اختي رغم انها متزوجة،، و يقارب عمرها الاربعين ..
الا انها تبدو و كانها فتاة في العشرين،، فهي لم تفقد شيئا من جمالها و سحرها..
و بزازها في ابهى شكل و طيزها جميلة و كتلة واحدة مقسومة الى نصفين بطريقة رائعة .
و كنت الحس لها صدرها و امص الحلمة التي كان مذاقها جميل و ينقصه الملح فقط...
و انا اعض حلمتها بطريقة ساخنة..
و هي تطلق اهاتها في اذني و تحاول كتم انفاسها
وحين امسكت زبي ابدعت في مصه ولحسه
حتى اني خفت منها ان تاكله و تتركني بلا زب .
و بعد ذلك جاء وقت ادخال الزب في كس احلى اخت في العالم..
حين نكت اختي نيك الازواج و ركبت فوقها..
و هي جالسة على الاريكة و مستسلمة لي بطريقة تامة.
حيث كنت ادخله بهدوء بطريقة توحي اني خبير في الجنس و انا كنت افعل الامر حتى ابدو امامها بمظهر رجل يعرف كيف ينيك .؟؟
و كان زبي في الحقيقة يريد ان يقذف من اول مرة دخل في الكس!!
و خاصة و ان كس اختي كان ساخنا جدا و شديد الانزلاق من ماء الشهوة و بدفعة واحدة فقط كان زبي يسبح داخل كسها الساخن.
و لكني لم اتوقف عن تقبيلها و انا انيكها حينما نكت اختي المتزوجة نجوى..
و لم اتوقف عن رضع حلمة بزازها اللذيذة و انا احس ان كل جسمي يهتز من الشهوة..
و اضع راسي بين بزتيها الدافئتين و اصابعي تداعب شفرتي كسها المبلولتين و جسمي ملتصق بجسمها و كلانا عاري..
و كانت تشعلني اكثر حين تمرر يديها الناعمتين على ظهري و احيانا تنزلهما حتى لامس بهما فلقتي طيزي
بل في احدى المرات لمست فتحتي و كانها تريد ان تدخل اصبعها
بينما كنت انا انيك بلا توقف و انا اتوقع انفجار المني من زبي في اي لحظة ممكنة.
و اصبح زبي يتحرك داخل كسها بطريقة سريعة جدا و بلا توقف دخول و خروج الى ان احسست اني لن استطيع ان ادخله و لو لمرة واحدة اخرى،،
والا فاني ساقذف داخل كسها اول قذفة قد خرجت مني بطريقة لا ارادية حين نكت اختي المثيرة ..
و لذلك فقد بادرت الى سحب زبي من فرجها بطريقة سريعة جدا .
و لم اصدق اني ارى زبي يقذف كل تلك الكمية من المني على ملابس اختي التي كانت تضعها امامها بعدما تعرت..
و هي تنظر الى زبي و تقول ما احلى زبك يا اخي
هل يمكن ان تنيكني مرة اخرى؟؟؟
و رغم حلاوة تلك النيكة حين نكت اختي و تلك الطريقة التي كنت اقذف بها المني الا اني لم استطع ان انيكها مرة اخرى و شعرت بحسرة شديدة !!
و انا اراها ترضع زبي و هو نائئم بعدما ذابت شهوتي
و عبثا حاولت لكني لم اقدر..
و كل ذلك كان من شدة المفاجاة التي لم اتوقعها
و لكني ما زلت الى الان اتذكر كيف نكت اختي من كسها ..
و كانت اول و اخر نيكة معها لانني سافرت الان و انا اعيش في امريكا و بعيد عن اختي بالاف الكيلومترات....
القصة الثانية :_
تبدأ أولى تفاصيل الأحداث عندما كانت الفتاة الشابة
ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..
و ليلى فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية بإمتياز..
خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..
فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نحيفة الخصر ، مملوءة الفخذين ..
كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غرفة واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب المنزل..
فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون الصغير.
و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها العاري أمام المرآة..
تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..
ثم فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر كسها على الفور ،
خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..
غطت ليلى جسدها اللاتيني بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة..
و بدأت تزيل شعر كسها و هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى الحمام ..
فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع..
و هي تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..
ثم استلقت على السرير و أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في
نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها بدغدغة اللذة التي
تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..و بعد لحظات ، سخن جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا..
إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها ،،
عمقا باللذة ، خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده
،، واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها المكان و الوقت و كل شيء..
و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم تتغير..
تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..
كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا..
فتارة تهبط بأصابع يدها إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..
لو أني لست عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..
” فتبقى تداعب ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا..
فتسرع به إلى فمها تتذوقه و تمصه بشغف ثم تعيد…
إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ، و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها لأول مرة..
نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة..
و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ، دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام..
و حينما اقترب إلى باب الغرفة..
حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات
الشمال..فأسرع إليه..
و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..
ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها
فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ، حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..و بدون أي تمهل ،
ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ،
فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة
إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر
أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء
لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل..
في أجمل قصة من قصص محارم مشتعل جداً....
ملحوظة :_
القصص التي أقوم بكتابتها لا تمت للواقع بأي صفة وأنها من وحي خيالي وانا لست ديوث أو متحرر ولكني أسافر عبر الكلمات...
نكت اختي المتزوجة بطريقة ساخنة جدا
و هي تصرخ
اه اه اه دخل زبك اكثر يا اخي زبك لذيذ
و احلى من زب زوجي الكسلان الذي نادرا ما ينيكني الى درجة انني كرهت الجنس معه ……
بهذه الكلمات كانت اختي نجوى تزيد في اشعال رغبتي و شهوتي.
و انا انيكها ...
و قصتي حدثت منذ حوالي خمسة سنوات حين كنت مع اختي لوحدنا في البيت.
و كانت ترتدي ملابس جذابة و مثيرة.
و لم اكن اعلم انها تتعمد الظهور امامي شبه عارية
حتى انيكها ..
الى ان صارحتني حين اجلستني امامها .
و بدات تسلني بطريقة ساخنة .
و هي تقول هل عندك صديقة!؟؟؟
و انا لم اكن اجيبها من الخجل !!!
ثم وضعت يدها على يدي ،، و صارت تلمسها بحنان و دفئ،، و زبي بدا ينتصب..
و لم استفق الا حين جامعت اختي و نكتها و كانني زوجها .
و قد كان الامر صعبا جدا في البداية حيث لم اكن املك الجراة الكافية...
لكن حين منحتني قبلة ساخنة على شفتني...
احسست انها قد كسرت كل القيود،، و هدمت كل الحواجز ..
و انهلت عليها بالقبلات الحارة و انا اتحسس جسمها بطريقة رهيبة و اعريها و كانني زوجها .
و في الوقت الذي نكت فيه اختي!!
و كنت انيكها كانت تبدو انها ممحونة جدا..
و بانها لم تذق الزب منذ مدة طويلة ..
حيث امسكت بزبي المنتصب و راحت تلحسه بطريقة بديعة و جميلة جدا..
و انا بين الحيرة و الاعجاب و لم اكن اعلم ان اختي ماهرة الى تلك الدرجة في المص..
كانت اختي رغم انها متزوجة،، و يقارب عمرها الاربعين ..
الا انها تبدو و كانها فتاة في العشرين،، فهي لم تفقد شيئا من جمالها و سحرها..
و بزازها في ابهى شكل و طيزها جميلة و كتلة واحدة مقسومة الى نصفين بطريقة رائعة .
و كنت الحس لها صدرها و امص الحلمة التي كان مذاقها جميل و ينقصه الملح فقط...
و انا اعض حلمتها بطريقة ساخنة..
و هي تطلق اهاتها في اذني و تحاول كتم انفاسها
وحين امسكت زبي ابدعت في مصه ولحسه
حتى اني خفت منها ان تاكله و تتركني بلا زب .
و بعد ذلك جاء وقت ادخال الزب في كس احلى اخت في العالم..
حين نكت اختي نيك الازواج و ركبت فوقها..
و هي جالسة على الاريكة و مستسلمة لي بطريقة تامة.
حيث كنت ادخله بهدوء بطريقة توحي اني خبير في الجنس و انا كنت افعل الامر حتى ابدو امامها بمظهر رجل يعرف كيف ينيك .؟؟
و كان زبي في الحقيقة يريد ان يقذف من اول مرة دخل في الكس!!
و خاصة و ان كس اختي كان ساخنا جدا و شديد الانزلاق من ماء الشهوة و بدفعة واحدة فقط كان زبي يسبح داخل كسها الساخن.
و لكني لم اتوقف عن تقبيلها و انا انيكها حينما نكت اختي المتزوجة نجوى..
و لم اتوقف عن رضع حلمة بزازها اللذيذة و انا احس ان كل جسمي يهتز من الشهوة..
و اضع راسي بين بزتيها الدافئتين و اصابعي تداعب شفرتي كسها المبلولتين و جسمي ملتصق بجسمها و كلانا عاري..
و كانت تشعلني اكثر حين تمرر يديها الناعمتين على ظهري و احيانا تنزلهما حتى لامس بهما فلقتي طيزي
بل في احدى المرات لمست فتحتي و كانها تريد ان تدخل اصبعها
بينما كنت انا انيك بلا توقف و انا اتوقع انفجار المني من زبي في اي لحظة ممكنة.
و اصبح زبي يتحرك داخل كسها بطريقة سريعة جدا و بلا توقف دخول و خروج الى ان احسست اني لن استطيع ان ادخله و لو لمرة واحدة اخرى،،
والا فاني ساقذف داخل كسها اول قذفة قد خرجت مني بطريقة لا ارادية حين نكت اختي المثيرة ..
و لذلك فقد بادرت الى سحب زبي من فرجها بطريقة سريعة جدا .
و لم اصدق اني ارى زبي يقذف كل تلك الكمية من المني على ملابس اختي التي كانت تضعها امامها بعدما تعرت..
و هي تنظر الى زبي و تقول ما احلى زبك يا اخي
هل يمكن ان تنيكني مرة اخرى؟؟؟
و رغم حلاوة تلك النيكة حين نكت اختي و تلك الطريقة التي كنت اقذف بها المني الا اني لم استطع ان انيكها مرة اخرى و شعرت بحسرة شديدة !!
و انا اراها ترضع زبي و هو نائئم بعدما ذابت شهوتي
و عبثا حاولت لكني لم اقدر..
و كل ذلك كان من شدة المفاجاة التي لم اتوقعها
و لكني ما زلت الى الان اتذكر كيف نكت اختي من كسها ..
و كانت اول و اخر نيكة معها لانني سافرت الان و انا اعيش في امريكا و بعيد عن اختي بالاف الكيلومترات....
القصة الثانية :_
تبدأ أولى تفاصيل الأحداث عندما كانت الفتاة الشابة
ليلى السمراء في بيت أبيها و بالأخص في بيت الحمام تغتسل..
و ليلى فتاة سمراء جميلة ، من عائلة فقيرة ، جسدها يشبه جسد الفتاة الإسبانية أو الأرجنتينية بإمتياز..
خصوصاً حينما تظهر في ملابس البيت الشبه عارية و الجذابة..
فهي كبيرة البزاز ، لاتينية الطيز ، نحيفة الخصر ، مملوءة الفخذين ..
كما أن ليلى فتاة يتيمة تعيش مع أبيها في بيت صغير لا يتسع إلا في غرفة واحدة و بيت حمام صغير و مطبخ ضيق جدا و فضاء صالون صغير حيث باب المنزل..
فكانت الغرفة الصغيرة خاصة بها في حين أن أبوها يعمل و لا يرجع الى البيت إلا في حالة سكر ليلا ليستقر مكانه على الكنبة القديمة في الصالون الصغير.
و بعد أن انتهت ليلى من الإغتسال خرجت من الحمام و توجهت إلى غرفتها ثم أغلقتها بإحكام ، بعد ذلك نزعت المنشفة و ظلت واقفة تتأمل جسدها العاري أمام المرآة..
تتملس على كسها ذو الشعر الكثيف و طيزها و بزازها..
ثم فكرت مليا و هي تنظر إلى كسها الذي لم يعجبها حالته ، فقررت أن تزيل شعر كسها على الفور ،
خصوصاً و أن أباها ليس بالبيت..
غطت ليلى جسدها اللاتيني بالمنشفة من جديد و اتجهت إلى المطبخ لتعد ما يلزمها من تحضيرات لتنزيل شعر كسها ، و ماهي الا دقائق ، رجعت ليلى إلى غرفتها و تعرت من جديد ثم استلقت على السرير بعد أن فرجت فخذيها و هي تقابل المرآة..
و بدأت تزيل شعر كسها و هي تتوجع و تتألم و حينما انتهت قامت من فوق السرير و ذهبت مسرعة إلى الحمام ..
فشرعت تغسل كسها بعد ذلك بقت تتأمل كسها الأملس الذي أصبح يلمع..
و هي تشاهده في غرفتها أمام المرآة..ففرحت و بقيت عارية..
ثم استلقت على السرير و أغمضت عينيها واضعة يدها على كسها الرطب جداً ، تتخيل في أشياء ساخنة في
نفس الوقت تفرك بظرها بهدوء مقرضة على شفتيها الصغيرتين ، منسجمة مع شعورها بدغدغة اللذة التي
تخرج من بظرها المصقول ، فهي لأول مرة تزيل شعر كسها كما أنها لأول مرة تكون سعيدة بملمس بظرها الناعم جدا..و بعد لحظات ، سخن جسدها و ازداد شعورها باللذة ، فارتفع أنين تأوهها ، و ازداد ضغطها على بظرها بأصابع يديها شيئا فشيئا..
إلى أن أسرعت في مداعبته ، إلى العنف و الجنون ، فكأن إزالة شعر كسها لم تكن تحسب أن يزيد إحساسها ،،
عمقا باللذة ، خصوصاً ذلك الإنزلاق الجميل بين رأس البظر و أطراف الأصابع ، و الأهم ذاك الصوت المثير الذي يحدث سبب خروج الإفرازات المسيلة بشدة و التي تجعل بظرها يلمع كلما أبصرت في المرآة تشاهده
،، واصلت ليلى تتمتع ببظرها الذي أنساها المكان و الوقت و كل شيء..
و بقيت عارية فوق السرير على هيئتها التي لم تتغير..
تفرك بظرها مرة و تستريح مرة..
كي لا يذهب عنها ذاك الشعور الفريد و هو ما قبل الإحساس باللذة الأخيرة و العميقة جدا..
فتارة تهبط بأصابع يدها إلى ثقب كسها فتضغط عليه بهدوء شديد و تقول في نفسها ” آه..
لو أني لست عذراء! لأدخلت شيئا مخروط الشكل و خشن في كسي إلى الأعماق..
” فتبقى تداعب ثقب كسها الصغير بإصبع واحد ، فيمتلىء عسلا..
فتسرع به إلى فمها تتذوقه و تمصه بشغف ثم تعيد…
إلى أن ترجع إلى بظرها فينساب جسدها المملوء هذه المرة ، و تردد أصوات التأوه العالي معلنا خلاصها في الشعور بلذة ساحقة أحست بها لأول مرة..
نامت ليلى على تلك الحالة و هي في قمة شعورها بالنشوة العميقة..
و نسيت براءة جسدها العاري، و غرفتها التي لم تغلق بابها آخر مرة ، و حينما هبط الليل ، دخل الأب كالعادة في حالة سكر شديدة هذه الليلة ، مع أنه بالكاد يحاول أن يخطو خطوة إلى الأمام..
و حينما اقترب إلى باب الغرفة..
حيث أن البيت صغير و متلاصق فيما بينه..رأى جسد فتاة عاري ، فوقعت عيناه على كس يلمع ، و نقي من الشعر و بزاز مملوء مائلا ذات اليمين وذات
الشمال..فأسرع إليه..
و كأن حالة السكر قد ذهبت و لم تذهب..
ثم إرتمى فوق جسد ابنته بثيابه المتسخة ، و راح يخرج لسانه و يمرره أين ما مر..فاستفاقت الفتاة في هول مرددة “أبي..هذه أنا ليلى! أبي أرجوك..! هذه أنا ليلى” و لم تستطع ليلى أن تقاوم ثقل جسد أبيها
فوقها و الذي لم يكترث بمناجاتها حتى أتعبتها عضلات ساعديها ، فإستسلمت ، و أرخت جسدها بالكامل ، خصوصاً حينما أيقنت أن أبوها لن يخلصها أبداً بعد أن شعرت بزبه المنتصب يكاد يخرق البنطلون ليصل كسها ، حينئذٍ مد الأب يده إلى أزرار بنطلونه ثم أسدله إلى ركبتيه و هو لم ينفك يرضع حلمتيها المنتصبتين و اللتان تقطران من لعاب فمه الغزير..و بدون أي تمهل ،
ظل يضغط بزبه في كل اتجاهات كس ابنته التي تتألم بسبب ذلك ، إلى أن صادف رأس زبه مدخل ثقب كسها المتحجر فزاد ضغطه قوة ، جعل الفتاة تصيح من شدة الألم ليدخل زب أبيها الكبير جدا في كسها ،
فانساب الدم الذي شعرت به ليلى يسيل مع خط طيزها و الذي جعل زب أبيها ينزلق في جوف كسها الذي تباعدت عضلاته الرهيفة
إلى أن بدأ الأب يشعر بهذيان النيك الساخن الذي جعله يسرع في إدخال و إخراج زبه بقوة أكبر
أما ليلى فدخلت في إحساس ممزوج بين الحزن و البكاء
لأن من أفقدها عذريتها ليس بحبيبها أو شاب في مستوى عمرها بل أبوها و بين الشعور بلذة كسها يتناك و يتمزق من الداخل..
في أجمل قصة من قصص محارم مشتعل جداً....
ملحوظة :_
القصص التي أقوم بكتابتها لا تمت للواقع بأي صفة وأنها من وحي خيالي وانا لست ديوث أو متحرر ولكني أسافر عبر الكلمات...