NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

3alaa AbuZip

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
1 أبريل 2023
المشاركات
37
مستوى التفاعل
143
نقاط
251
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الحرمان ممكن يؤدي للضياع .. حرمان مع عاطفه ملتهبة ممكن يولد بركان يغلي داخل جسم المرأة ....
الرجل لو حرك مشاعر زوجته في أول الزواج وبعد ذلك تركها ، فإنها تصبح فريسة سهله لشهوتها وكبتها وحرمانها...
لو أن المرأة ليس لديها القدرة علي التحكم بشهوتها ممكن ان تترك نفسها لاي انسان تحس معه بالحب والحنان والاشباع والامان .... المرأة صعب تخون ولكن عدوتها .... شهوتها....
قصه اليوم مثيرة جداااااااااا.....
وعنوان القصة شيق ....
. 👈 (( أحاسيس ومشاعر.....)). 👉
عزة وطبعا ده اسمها المستعار . وانا اعلم ان هناك الاف مثل عزة بعالمنا ويشعرون بنفس احاسيسها ويشعرون بحرمانها وشوقها وكبتها .
عزه بنت متوسطة الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها ...فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق ...
بنت فيها جانب من الجاذبية و الانوثة . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع اسرتها بحي شعبي ...
وكانت تجلس بالبيت منتظرة وظيفة ولكن لا تأتي الرياح بما تشتهي السفن . فانتظرت بالبيت عدلها او ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه كجمبع مثيلاتها.
ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها او شهوتها . كانت تحلم ان تجرب الحضن والبوسة مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبة الجنسية وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن الثانية عشر وكانت تضغط علي كسها بايدها لحد ماتشعر بالراحة الغير مكتملة ....
كانت دائما تخشي الأولاد ولا تلعب إلا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد.....
كبرت عزه بسن الخامسة عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه ....
وشعرت أن هناك تغييرات أنثوية بجسمها كما شعرت بأن رغبتها الجنسية ازدادت عن ما سبق كثيرا واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس...
.كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه ......
. ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم واحد او حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من أن تدع اي شاب يلمسها ....
وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .
اصبحت عزه فريسة لشهوتها . اصبحت عزه لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها ...
.كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسية والجنسيه وكل بنت بالمدرسة تقول خبراتها وكل بنت تقول رايها و ااااااه من المراهقات وكلامهم الذي يتعب ويحرك المشاعر لكن ابنتنا كانت صبوره علي احاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تاخدها بعيدا...
وعزه كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها امام اي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت ايضا بتضغط برجليها علي كسها..
واخيرا تخرجت عزه من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه مثلما كانت تتطلع عزة فكانت قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها وهي منطقة شعبية ...
. وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسية تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوة أي رجل يلتصق بيها أو يلمس جنبها أو طيظها بيده ... كانت تحاول أن تتناسي شهوتها مع ان شهوتها نار وكسها فرن يغلي على مدار الساعة......
فعندما تدخل إلى سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر امام عيونها كشريط سنيمائي.....فتبدأ بالضغط علي كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها. وبعد القليل من الصبر تشعر بالنشوة وبحممها قد قذفت للخارج وكانت لا تزيد عن هذه الأفعال فقد كانت تنتظر حلالها وزوج المستقبل الذي قد يشبع عواطفها وشهوتها....
من هنا عزه خافت من الاحتكاكات....فى المواصلات فاضطرت عزه لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسيه بالمواصلات وكذلك من صاحب محل الملابس الذي دائما ما يخدش من حيائها ويتحرش بها ويريد أن يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي غريزتها وشهوتها التي كانت تتعذب بها كتير.
وأثناء يوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر ....
عصام مدرس الانجليزي الذي كان يعمل بالكويت منذ خمس سنوات وكان يبحث عن بنت بطبيعه عزه الهادئه الطيبه.....
فكان بنظر أهلها العريس اللقطه الجاهز من مجاميعه البيت والشقه وعربيه جمرك نويبع وحساب بالبنك . ...
كانت امكانياته المادية تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزه الا اولا بالامكانيات الماديه وكمان اخيرا الحلال الذي سيقوم بإشباع وإطفاء شهوتها وقد عميت اعينهم عن اشياء اخري....
.كانت أيام الخطوبة معدودة فالعريس الجاهز والشقة الجاهزة فقط ينقص حقيبة ملابسها ... كانت اسعد بنت بالدنيا خلاص بعد صبر سوف ياخدها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسديه....
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث اجازته القصيره وارتباطه بالعمل بأحد المدارس الحكومية الكويتية .. فتم الزفاف بليلة جميلة بصالة أفراح وكانت تلبس فستان أبيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليله عمرها ....
كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بيها عريسها ....كانت مرعوبه وخاصه من اول بدايه الجنس وفك غشاء بكارتها....
تشعر بالخوف من الألم فكانت السعادة والخوف يسبقون قدميها الي غرفه الزفاف حتى وصلو وكان عصام مدرس انجليزي لم يأخذ من الثقافة شئ سوي تعليم اللغه وكان شرقي جدا . ..
فكان هم عصام مع عزة هو إثبات رجولته الغير مكتمله فأمسكها وبدأ بتقبيلها وشد الطرحة بتاعتها واخذها بحضنه وما لبث ان ركب فوقها وعزه مثل الحمل الوديع قد خضعت من اول لمسه لجسمها فكانت صابره طيله حياتها انتظار لللحظة اللي تحس بيها بانوثتها ورغباتها وشهواتها ... اما الأن فهي تسبح ببحر عسل الشهوة واحست ان كسها شلال إفرازات سخنة احست بان يد عصام تعبث بكسها واحست بشهوه جميله مليئه بالخوف من المنتظر. ...
وهنا طلب عصام منها ان تخلع فستانها فقالت له اطفي النور او انتظرني لحد ما اغير ملابسي ...ثم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكه فستان الفرح بايدها ولابسه قميص نوم ابيض مثير مفتوح من الجانب يبين تقاسيم جسمها الملئ بالحيوية والأنوثة فكان ثديها متوسطا يميل للكبر ومتناسقا يشعل ما بين قدمي عصام فكان القميص يمسك علي وسطها وتحته حماله صدر بيضاء جميله رقيقيه ...
وتحت القميص كيلوت ابيض رقيق علي قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم .عصام شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامه الفرح البيضاء وزوبره اندفع للامام من منظر زوجته الممتلئ انوثه وشهوه واغراء.....
فمال عليها واخدها بحضنه وابتدا بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للامام وقوي صدرها مثل الحجر وشعرت ان كسها بيفتح ويقفل وان شفرات كسها مفتوحه متل البير محتاجه شئ يدخل فيه ..
ذابت عزة من المتعة فهي لاول مره لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها من له فقط الحق في الوصول لمكامن عفتها واطفاء شهوتها ..... فبدأ عصام بتقبيلها ومص شفايفها واخد بتقليع قميص نومها ...
وعمل مساج لكس عزه ودخل ايده من تحت الكيلوت فشعر برعشه جسمها .... واحست هي بيده تعبث بكسها ثم شعر هو بكسها يمتلئ بالافرازات اللزجة والسخنة
…. وهنا نزل عصام الكيلوت ليرى كسها نظيف تماما …
وهنا نزع حمالة الصدر وامسك صدرها وامسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت ورديه اللون وخارجه للخارج وهنا .........
هاج عصام ونزع البيجامة ورفع رجل عزة ودفع زوبره للداخل .....
وهنا اطلقت عزة صرخه وداخت من ألم الزوبر واخترق غشاءها .....
وهنا قذف عصام حممه بداخل كس عزه وهدأ من الشهوه......ثم نام علي ظهره وراح بنوم عميق وقامت عزة من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطة نتيجة فتح غشاء البكارة وهي تنظر الي عصام زوجها وهو نايم جنبها وراح بنوم عميق بعدما أنهي مهمته الزواجيه.....😱😱😱
وراحت عزة بسبات عميق من الالم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها الا بالصباح .....وعصام بيحاول ضمها الي صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقه ونفسها تاخد قسط أكتر من الراحة.....
فقط وضع عصام صباعه بوسط كسها وهنا أحست عزة بالشهوة وأحست ....
انا عصام بيقلعها واحست انه ليس عندو صبر فقط رفع رجلها علي كتفه ودخل زوبره بكسها وبحركتين سريعتين فقطت لم تستمر سوي دقيقيه احست بشئ سخن يملا كسها بس بنفس الوقت لم تشعر هي بالشهوه المتكامله....لم تشعر بها اساسا
فقط احست بافرازاتها العاديه ….. نام عصام علي ظهره وهي احست بشئ من العصبيه …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوي بالاهل والاصدقاء........ جايين يباركوا لها بالصباحيه.....
وباليوم التالي سافر العروسان الي شرم الشيخ ....
وهنا كان عصام اكتر رومانسيه وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من ان لاخر تحس بالنشوه والرعشه بس كانت تحس بانوثتها من يد عصام واحست بمتعه غريبه ... كانت تلبس قمصان النوم المختاره بعنيه والونها الغريبه
تعودت عزه علي مدابات واحضان زوجها....
وكانت تصبر علي اشياء منها عدم الاحساس بالنشوه الكامله ....كانت تصبر وتصبر علي زوجها الاناني....كانت تحس انها عاوزه اكتر عاوزه اشباع اكتر وهو ياخد مزاجه ويروح بنوم عميق ......
فقط كان الزواج بنظره هو الاكل والشرب والدايه وانه يجيب داخل كس زوجته ...كانت صبوره جدا واحست بهيجان اكتر . مسكينه عزه مع شهوتها . ورغباتها وجسمها السخن الدافئ..
.... عصام بقا بياخد مزاجه ويروح ينام زى القتيل🤭
سافر عصام بعد شهر العسل عائدا بسيارته الي الكويت وعمل الاقامه لزوجته ..
مرت الايام علي عزه ببطئ جدا واحست كل يوم بالشهوه تزداد اكتر واكتر واحست انها نفسها بزوجها البعيد عنها وكانت صابره ......وشعرت بالشوق والحرمان واحست بانوثتها تتحرك اكتر من الاول ....
وكانت من آن لاخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامه زوجها ووتاخدها بحضنها وتنام بيها بالسرير ..
. وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامه زوجها وتحس بيها بالشهوه .......😱
كانت شهوتها رهيبه وكل يوم تزداد . وكانت صابره علي بعاد زوجها .... تنتظر مكالمات زوجها كل اسبوع ويقول لها لسه الورق ماخلص....
المهم بيوم كانت ذاهبه لشقتها وهنا انتظرت الاسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل *** وزوجته تمسك بايدها *** وكان الاسانسير ضيق.....
المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل بايده اليمين.....
. وزنق الرجل عزه بظهره بالاسانسير 😱😱.
ولم تدري الا بيده الاخري لاصقه بكسها وهنا لم تتمالك عزة نفسها حاولت ابعاد يد الرجل عن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار ...
.وتمالكت نفسها واحست ان جسمها سخن وكل وعرق .,
ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها واخدت ولاول مره بتدليك كسها وهي تفتكر .....
هذا الجار اللي وضع يده علي كسها واحست بان الشهوه تنطلق من كسها واحست براحه ورجعت للبيت وهيي تنتظر بكل يوم خبر من زوجها بتخليص الاوراق والسفر له.....
ومرت اربعه شهور ولم تسمع عن زوجها شئ بس كانت صابره علي شهوتها وعايشه على امل ان تسافر لزوجها ومتعتها
.بيوم كانت عزه راكبه الميكروباص ذاهبه لشقتها واحست ان الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه علي صدرها ...
😱وهنا احست ان يد الشاب ابتدات تعبث بفخاده وابتدات تحس برغبه ولكنها نزلت من الميني باص للخارج..وجريت على شقتها ولغرفه نومها وهي منهاره وشهوتها رهيبه رهيبه وضغطت علي كسها وافرزت افرازاتها
مرت الايام عليها بطيئه وصلت لسته شهور وهي صابره علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر
. وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصيه وجمع الدنانير .
المهم ...
ذهبت عزه لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر واشغال وقت فراغها ......
وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقوله عن الكمبيوتر...
. وابتدات تسال الشاب عن الكمبيوتر والشاب من ان لاخر يجلس بجانبها وفي بعض الاحيان لثواني فخد الشاب او كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشه تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول تتناسي شهوتها كانت صابره علي كل شئ .....
وفي يوم من الأيام طلبت من الشاب....ان يعلمها شئ بالكمبيوتر فطلب منها ان تأتي بفتره الظهر لأن ساعتها مابيكون حد بالمحل وممكن يفضي لتعليمها ..
. استمر الحال كده لايام والشاب ابتدا يحس بعزة وانها تعبانه وانها تحب تشم انفاسه ...
. بيوم كانت جالسه جانب الشاب وكان المحل فاضي مافهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بانفاسه واحست ان جسم الشاب كل شويه يلتصق بيها كانت بتتجاوب شويه وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر ....
وهنا احست ان الشاب بيحط ايده علي فخدها واحست ان كسها بيرتعش استجابت عزه ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها ....
وهنا انتفضت عزه من مكانها وقالت للشاب لا انا ست متزوجه وقاومت شهوت الشاب ورجعت البيت وهي تبكي فراق متعه وحب ودفئ الزوج .
وفجاه رن جرس التلفون....😱
واذا بزوجها يزف خبر انه سياتي لها لقضاء اجازه الصيف ومعه الاوراق لدخولها هناك والعيش معه
حضر عصام واخدها من المطار الي شقتهم ودخل الشقه وفتح الشنط .....ولكنها كانت تريد شئ اهم من الهدايه الحب والحنان والامان والشهوه......
احست اخيرا بعد معاناه عشر شهور علي فراق الزوج بالامن والراحه والمتعه الحقيقيه وبعد محاربه الرجال لجسمها وبعد محاربه شهوتها لها ....
ابتدا عصام باللمسات والمداعبات والجنس الغير كامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وايده ومداعباته وكان شغله بكسها.....
لا يتعدي دقيقه ويقذف وينام كانت صابره وفقط تتمتع من القليل .
👈ذهبت عزه للكويت واحست ان الدنيا ابتسمت لها وهناك كانت شقتها بسيطه بمنطقه بدوية وممنوع عليها الخروج الا مع زوجها ...فكانت بالاول تحس بالراحه واهتمام زوجها بيها الشهر الاول بالعام الدراسي .. وكان ياخدها دائما للتسوق وزياره الاصدقاء وكانت دائما الخروج بالسوق ....
وتحس في السوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيزها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش ...
. كان زوجها كل ليله فقط ينام معها ويضع زوبره بكسها ويفضي منية وهي لا تحس بشئ سوي انها تتركه ينام😱
. كانت تحس بالوحده والغريزه الغير مكتملة ولكنها كانت راضيه بحالها وصبوره علي زوجها الاناني ...
. كانت ببعض الليالي تخرج تجلس لحالها وهي تفكر بشهوتها وبالروتين اليومي الجنسي الذي ليس فيه لا متعه ولا تحريك لغريزتها ....كانت تخرج بالليل وتجلس بغرفه التلفزيون ...
وفجأة وهي تقلب بين القنوات اذ بها ترى قناة اجنبيه رات فلم سكس او قطعه من فلم سكس فاندهشت من هول ذلك ولكنها اخذت تكتشف ما يحدث واحست بهيجان وهي تتابع ما يفعله الممثل بالممثلة واخدت تتعلم اللعب بكسها لاشباع رغبتها....وبعدها عندما يخلص زوجها العمليه الجنسيه ويشخر تطلع للخارج وتلمس كسها وتشعر بالراحه ....
وفي هذه الفترة بدأ زوجها بالدروس الخصوصيه الممنوعه .مما جعل عزه تشعر بالفراغ الشديد . 😔
واحست ان زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لدوانيات التلاميذ واعطاء الدروس الممنوع 😷
واحست ان زوجها يهتم بالدنانير اكتر منها .😱
حتي يوم اجازته ينام بالبيت ولا يسال سوي عن الاكل والطبيخ والغسيل .
احست عزه بالفراغ وانها وسيله فقط لشهوات ومطالب زوجها
. احست عزه بالوحده . والحرمان وبكبت رهيب .😱
كانت تخرج معه بكل اول شهر لشراء اغراض البيت وكانت دي فسحتها المفضله الذهاب للجمعيات التعاونيه والاسواق الشعبيه ....
. بيوم كان السوق الشعبي مليان لاخره وهي تلبس فستان خفيف من حراره الجو .....وكانت تقف امام اشياء لتختار منها وزوجها مشغول باشياء اخري ولم تحس الا برجل يقف خلفها وزبرو شادد واحست ان الرجل بيزنق فيها بشده واحست بشهوه غريبه من ذلك الزوبر اللي يكاد يخترق طيظها ..واحست ان زوبر الرجل بعد دقيقيه يتحرك بحركات متتابعه والرجل يتركها ويمشي بصت للخلف واذا بيه رجل طويل القامة... تقريبا كدة محروم ....
. احست عزه بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها.....واحست ان زوجها باهماله لها بيجعلها ضعيفه جدا .... احست ان شهوتها بتزداد وانها نفسها باكتر واكتر ....نفسها بالاشباع نفسها بالمداعبات نفسها بالقبلات نفسها باشياء محرومه منها ومن حقوقها الشرعيه مع زوجها الاناني اللي ليس عندو هم الا التحويش .
كان بعض طلبه الثانوي ياتون الي بيت الاستاذ عصام للدروس الخصوصيه وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصاله ستاره ...
وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبه .
وفجاه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره وخفيفه واذا تتقابل وجها لوجه مع طالب ذاهب للحمام😱
😱وهنا خافت وجريت وخبطت بالطالب ..
واحست ان الطالب بيمسكها عفويا ...
واحست ان جسمها سخن من مسكه الطالب...
وقفلت علي نفسها ولم تخرج . وبالليل جلست لوحدها بغرفه التلفزيون وزوجها نائم ...
وافتكرت المواقف الجنسيه اللي حدثت لها واخدت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوه ...
وتندم حظها السئ علي زوجها الاناني ويجب ان تصبر لانه زوجه وويجب الا تعرف اي حد غيره . ....
كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها كانت دائما تحارب الكبت والشهوه والحرمان...
ابتدات تحس بتلفونات غريبه وعجيبه كلها غزل ورغبه جنسيه من شاب وخاصه عندما يكون زوجها غير موجود كانت التلفونات بتقلقها ....
وبنفس الوقت ابتدات تحسسها بانوثتها واحست ان فيه حد بيهتم بيها ....
ولكنها ابتدات لا ترد علي التلفونات وابتدات تقاوم غريزتها وتصبر .....
وكان عليها الصبر .
بيوم احست عزه بشعور غريب وآلام با وعلمت انها حامل باول *** ...
. تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها ويصبرها اكتر واكتر.....
عزيزى القارئ ....
الأنثى لا تستحق الإهمال فإن أهملتها ذهب بريقها، فاحذر أن تهملها.....
الإهمال رسالة مختصرة معناها ابتعد
لنا لقاء اخر... مع الجزء الجديد لنرى هل يعوضها الطفل عن الحب والحرمان ؟ وماذا سيدحث معها
 
  • عجبني
التفاعلات: ممدوح ابو
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلو
الحرمان ممكن يؤدي للضياع .. حرمان مع عاطفه ملتهبة ممكن يولد بركان يغلي داخل جسم المرأة ....
الرجل لو حرك مشاعر زوجته في أول الزواج وبعد ذلك تركها ، فإنها تصبح فريسة سهله لشهوتها وكبتها وحرمانها...
لو أن المرأة ليس لديها القدرة علي التحكم بشهوتها ممكن ان تترك نفسها لاي انسان تحس معه بالحب والحنان والاشباع والامان .... المرأة صعب تخون ولكن عدوتها .... شهوتها....
قصه اليوم مثيرة جداااااااااا.....
وعنوان القصة شيق ....
. 👈 (( أحاسيس ومشاعر.....)). 👉
عزة وطبعا ده اسمها المستعار . وانا اعلم ان هناك الاف مثل عزة بعالمنا ويشعرون بنفس احاسيسها ويشعرون بحرمانها وشوقها وكبتها .
عزه بنت متوسطة الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها ...فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق ...
بنت فيها جانب من الجاذبية و الانوثة . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع اسرتها بحي شعبي ...
وكانت تجلس بالبيت منتظرة وظيفة ولكن لا تأتي الرياح بما تشتهي السفن . فانتظرت بالبيت عدلها او ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه كجمبع مثيلاتها.
ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها او شهوتها . كانت تحلم ان تجرب الحضن والبوسة مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبة الجنسية وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن الثانية عشر وكانت تضغط علي كسها بايدها لحد ماتشعر بالراحة الغير مكتملة ....
كانت دائما تخشي الأولاد ولا تلعب إلا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد.....
كبرت عزه بسن الخامسة عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه ....
وشعرت أن هناك تغييرات أنثوية بجسمها كما شعرت بأن رغبتها الجنسية ازدادت عن ما سبق كثيرا واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس...
.كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه ......
. ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم واحد او حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من أن تدع اي شاب يلمسها ....
وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .
اصبحت عزه فريسة لشهوتها . اصبحت عزه لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها ...
.كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسية والجنسيه وكل بنت بالمدرسة تقول خبراتها وكل بنت تقول رايها و ااااااه من المراهقات وكلامهم الذي يتعب ويحرك المشاعر لكن ابنتنا كانت صبوره علي احاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تاخدها بعيدا...
وعزه كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها امام اي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت ايضا بتضغط برجليها علي كسها..
واخيرا تخرجت عزه من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه مثلما كانت تتطلع عزة فكانت قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها وهي منطقة شعبية ...
. وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسية تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوة أي رجل يلتصق بيها أو يلمس جنبها أو طيظها بيده ... كانت تحاول أن تتناسي شهوتها مع ان شهوتها نار وكسها فرن يغلي على مدار الساعة......
فعندما تدخل إلى سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر امام عيونها كشريط سنيمائي.....فتبدأ بالضغط علي كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها. وبعد القليل من الصبر تشعر بالنشوة وبحممها قد قذفت للخارج وكانت لا تزيد عن هذه الأفعال فقد كانت تنتظر حلالها وزوج المستقبل الذي قد يشبع عواطفها وشهوتها....
من هنا عزه خافت من الاحتكاكات....فى المواصلات فاضطرت عزه لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسيه بالمواصلات وكذلك من صاحب محل الملابس الذي دائما ما يخدش من حيائها ويتحرش بها ويريد أن يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي غريزتها وشهوتها التي كانت تتعذب بها كتير.
وأثناء يوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر ....
عصام مدرس الانجليزي الذي كان يعمل بالكويت منذ خمس سنوات وكان يبحث عن بنت بطبيعه عزه الهادئه الطيبه.....
فكان بنظر أهلها العريس اللقطه الجاهز من مجاميعه البيت والشقه وعربيه جمرك نويبع وحساب بالبنك . ...
كانت امكانياته المادية تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزه الا اولا بالامكانيات الماديه وكمان اخيرا الحلال الذي سيقوم بإشباع وإطفاء شهوتها وقد عميت اعينهم عن اشياء اخري....
.كانت أيام الخطوبة معدودة فالعريس الجاهز والشقة الجاهزة فقط ينقص حقيبة ملابسها ... كانت اسعد بنت بالدنيا خلاص بعد صبر سوف ياخدها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسديه....
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث اجازته القصيره وارتباطه بالعمل بأحد المدارس الحكومية الكويتية .. فتم الزفاف بليلة جميلة بصالة أفراح وكانت تلبس فستان أبيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليله عمرها ....
كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بيها عريسها ....كانت مرعوبه وخاصه من اول بدايه الجنس وفك غشاء بكارتها....
تشعر بالخوف من الألم فكانت السعادة والخوف يسبقون قدميها الي غرفه الزفاف حتى وصلو وكان عصام مدرس انجليزي لم يأخذ من الثقافة شئ سوي تعليم اللغه وكان شرقي جدا . ..
فكان هم عصام مع عزة هو إثبات رجولته الغير مكتمله فأمسكها وبدأ بتقبيلها وشد الطرحة بتاعتها واخذها بحضنه وما لبث ان ركب فوقها وعزه مثل الحمل الوديع قد خضعت من اول لمسه لجسمها فكانت صابره طيله حياتها انتظار لللحظة اللي تحس بيها بانوثتها ورغباتها وشهواتها ... اما الأن فهي تسبح ببحر عسل الشهوة واحست ان كسها شلال إفرازات سخنة احست بان يد عصام تعبث بكسها واحست بشهوه جميله مليئه بالخوف من المنتظر. ...
وهنا طلب عصام منها ان تخلع فستانها فقالت له اطفي النور او انتظرني لحد ما اغير ملابسي ...ثم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكه فستان الفرح بايدها ولابسه قميص نوم ابيض مثير مفتوح من الجانب يبين تقاسيم جسمها الملئ بالحيوية والأنوثة فكان ثديها متوسطا يميل للكبر ومتناسقا يشعل ما بين قدمي عصام فكان القميص يمسك علي وسطها وتحته حماله صدر بيضاء جميله رقيقيه ...
وتحت القميص كيلوت ابيض رقيق علي قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم .عصام شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامه الفرح البيضاء وزوبره اندفع للامام من منظر زوجته الممتلئ انوثه وشهوه واغراء.....
فمال عليها واخدها بحضنه وابتدا بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للامام وقوي صدرها مثل الحجر وشعرت ان كسها بيفتح ويقفل وان شفرات كسها مفتوحه متل البير محتاجه شئ يدخل فيه ..
ذابت عزة من المتعة فهي لاول مره لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها من له فقط الحق في الوصول لمكامن عفتها واطفاء شهوتها ..... فبدأ عصام بتقبيلها ومص شفايفها واخد بتقليع قميص نومها ...
وعمل مساج لكس عزه ودخل ايده من تحت الكيلوت فشعر برعشه جسمها .... واحست هي بيده تعبث بكسها ثم شعر هو بكسها يمتلئ بالافرازات اللزجة والسخنة
…. وهنا نزل عصام الكيلوت ليرى كسها نظيف تماما …
وهنا نزع حمالة الصدر وامسك صدرها وامسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت ورديه اللون وخارجه للخارج وهنا .........
هاج عصام ونزع البيجامة ورفع رجل عزة ودفع زوبره للداخل .....
وهنا اطلقت عزة صرخه وداخت من ألم الزوبر واخترق غشاءها .....
وهنا قذف عصام حممه بداخل كس عزه وهدأ من الشهوه......ثم نام علي ظهره وراح بنوم عميق وقامت عزة من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطة نتيجة فتح غشاء البكارة وهي تنظر الي عصام زوجها وهو نايم جنبها وراح بنوم عميق بعدما أنهي مهمته الزواجيه.....😱😱😱
وراحت عزة بسبات عميق من الالم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها الا بالصباح .....وعصام بيحاول ضمها الي صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقه ونفسها تاخد قسط أكتر من الراحة.....
فقط وضع عصام صباعه بوسط كسها وهنا أحست عزة بالشهوة وأحست ....
انا عصام بيقلعها واحست انه ليس عندو صبر فقط رفع رجلها علي كتفه ودخل زوبره بكسها وبحركتين سريعتين فقطت لم تستمر سوي دقيقيه احست بشئ سخن يملا كسها بس بنفس الوقت لم تشعر هي بالشهوه المتكامله....لم تشعر بها اساسا
فقط احست بافرازاتها العاديه ….. نام عصام علي ظهره وهي احست بشئ من العصبيه …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوي بالاهل والاصدقاء........ جايين يباركوا لها بالصباحيه.....
وباليوم التالي سافر العروسان الي شرم الشيخ ....
وهنا كان عصام اكتر رومانسيه وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من ان لاخر تحس بالنشوه والرعشه بس كانت تحس بانوثتها من يد عصام واحست بمتعه غريبه ... كانت تلبس قمصان النوم المختاره بعنيه والونها الغريبه
تعودت عزه علي مدابات واحضان زوجها....
وكانت تصبر علي اشياء منها عدم الاحساس بالنشوه الكامله ....كانت تصبر وتصبر علي زوجها الاناني....كانت تحس انها عاوزه اكتر عاوزه اشباع اكتر وهو ياخد مزاجه ويروح بنوم عميق ......
فقط كان الزواج بنظره هو الاكل والشرب والدايه وانه يجيب داخل كس زوجته ...كانت صبوره جدا واحست بهيجان اكتر . مسكينه عزه مع شهوتها . ورغباتها وجسمها السخن الدافئ..
.... عصام بقا بياخد مزاجه ويروح ينام زى القتيل🤭
سافر عصام بعد شهر العسل عائدا بسيارته الي الكويت وعمل الاقامه لزوجته ..
مرت الايام علي عزه ببطئ جدا واحست كل يوم بالشهوه تزداد اكتر واكتر واحست انها نفسها بزوجها البعيد عنها وكانت صابره ......وشعرت بالشوق والحرمان واحست بانوثتها تتحرك اكتر من الاول ....
وكانت من آن لاخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامه زوجها ووتاخدها بحضنها وتنام بيها بالسرير ..
. وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامه زوجها وتحس بيها بالشهوه .......😱
كانت شهوتها رهيبه وكل يوم تزداد . وكانت صابره علي بعاد زوجها .... تنتظر مكالمات زوجها كل اسبوع ويقول لها لسه الورق ماخلص....
المهم بيوم كانت ذاهبه لشقتها وهنا انتظرت الاسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل * وزوجته تمسك بايدها * وكان الاسانسير ضيق.....
المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل بايده اليمين.....
. وزنق الرجل عزه بظهره بالاسانسير 😱😱.
ولم تدري الا بيده الاخري لاصقه بكسها وهنا لم تتمالك عزة نفسها حاولت ابعاد يد الرجل عن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار ...
.وتمالكت نفسها واحست ان جسمها سخن وكل وعرق .,
ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها واخدت ولاول مره بتدليك كسها وهي تفتكر .....
هذا الجار اللي وضع يده علي كسها واحست بان الشهوه تنطلق من كسها واحست براحه ورجعت للبيت وهيي تنتظر بكل يوم خبر من زوجها بتخليص الاوراق والسفر له.....
ومرت اربعه شهور ولم تسمع عن زوجها شئ بس كانت صابره علي شهوتها وعايشه على امل ان تسافر لزوجها ومتعتها
.بيوم كانت عزه راكبه الميكروباص ذاهبه لشقتها واحست ان الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه علي صدرها ...
😱وهنا احست ان يد الشاب ابتدات تعبث بفخاده وابتدات تحس برغبه ولكنها نزلت من الميني باص للخارج..وجريت على شقتها ولغرفه نومها وهي منهاره وشهوتها رهيبه رهيبه وضغطت علي كسها وافرزت افرازاتها
مرت الايام عليها بطيئه وصلت لسته شهور وهي صابره علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر
. وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصيه وجمع الدنانير .
المهم ...
ذهبت عزه لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر واشغال وقت فراغها ......
وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقوله عن الكمبيوتر...
. وابتدات تسال الشاب عن الكمبيوتر والشاب من ان لاخر يجلس بجانبها وفي بعض الاحيان لثواني فخد الشاب او كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشه تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول تتناسي شهوتها كانت صابره علي كل شئ .....
وفي يوم من الأيام طلبت من الشاب....ان يعلمها شئ بالكمبيوتر فطلب منها ان تأتي بفتره الظهر لأن ساعتها مابيكون حد بالمحل وممكن يفضي لتعليمها ..
. استمر الحال كده لايام والشاب ابتدا يحس بعزة وانها تعبانه وانها تحب تشم انفاسه ...
. بيوم كانت جالسه جانب الشاب وكان المحل فاضي مافهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بانفاسه واحست ان جسم الشاب كل شويه يلتصق بيها كانت بتتجاوب شويه وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر ....
وهنا احست ان الشاب بيحط ايده علي فخدها واحست ان كسها بيرتعش استجابت عزه ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها ....
وهنا انتفضت عزه من مكانها وقالت للشاب لا انا ست متزوجه وقاومت شهوت الشاب ورجعت البيت وهي تبكي فراق متعه وحب ودفئ الزوج .
وفجاه رن جرس التلفون....😱
واذا بزوجها يزف خبر انه سياتي لها لقضاء اجازه الصيف ومعه الاوراق لدخولها هناك والعيش معه
حضر عصام واخدها من المطار الي شقتهم ودخل الشقه وفتح الشنط .....ولكنها كانت تريد شئ اهم من الهدايه الحب والحنان والامان والشهوه......
احست اخيرا بعد معاناه عشر شهور علي فراق الزوج بالامن والراحه والمتعه الحقيقيه وبعد محاربه الرجال لجسمها وبعد محاربه شهوتها لها ....
ابتدا عصام باللمسات والمداعبات والجنس الغير كامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وايده ومداعباته وكان شغله بكسها.....
لا يتعدي دقيقه ويقذف وينام كانت صابره وفقط تتمتع من القليل .
👈ذهبت عزه للكويت واحست ان الدنيا ابتسمت لها وهناك كانت شقتها بسيطه بمنطقه بدوية وممنوع عليها الخروج الا مع زوجها ...فكانت بالاول تحس بالراحه واهتمام زوجها بيها الشهر الاول بالعام الدراسي .. وكان ياخدها دائما للتسوق وزياره الاصدقاء وكانت دائما الخروج بالسوق ....
وتحس في السوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيزها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش ...
. كان زوجها كل ليله فقط ينام معها ويضع زوبره بكسها ويفضي منية وهي لا تحس بشئ سوي انها تتركه ينام😱
. كانت تحس بالوحده والغريزه الغير مكتملة ولكنها كانت راضيه بحالها وصبوره علي زوجها الاناني ...
. كانت ببعض الليالي تخرج تجلس لحالها وهي تفكر بشهوتها وبالروتين اليومي الجنسي الذي ليس فيه لا متعه ولا تحريك لغريزتها ....كانت تخرج بالليل وتجلس بغرفه التلفزيون ...
وفجأة وهي تقلب بين القنوات اذ بها ترى قناة اجنبيه رات فلم سكس او قطعه من فلم سكس فاندهشت من هول ذلك ولكنها اخذت تكتشف ما يحدث واحست بهيجان وهي تتابع ما يفعله الممثل بالممثلة واخدت تتعلم اللعب بكسها لاشباع رغبتها....وبعدها عندما يخلص زوجها العمليه الجنسيه ويشخر تطلع للخارج وتلمس كسها وتشعر بالراحه ....
وفي هذه الفترة بدأ زوجها بالدروس الخصوصيه الممنوعه .مما جعل عزه تشعر بالفراغ الشديد . 😔
واحست ان زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لدوانيات التلاميذ واعطاء الدروس الممنوع 😷
واحست ان زوجها يهتم بالدنانير اكتر منها .😱
حتي يوم اجازته ينام بالبيت ولا يسال سوي عن الاكل والطبيخ والغسيل .
احست عزه بالفراغ وانها وسيله فقط لشهوات ومطالب زوجها
. احست عزه بالوحده . والحرمان وبكبت رهيب .😱
كانت تخرج معه بكل اول شهر لشراء اغراض البيت وكانت دي فسحتها المفضله الذهاب للجمعيات التعاونيه والاسواق الشعبيه ....
. بيوم كان السوق الشعبي مليان لاخره وهي تلبس فستان خفيف من حراره الجو .....وكانت تقف امام اشياء لتختار منها وزوجها مشغول باشياء اخري ولم تحس الا برجل يقف خلفها وزبرو شادد واحست ان الرجل بيزنق فيها بشده واحست بشهوه غريبه من ذلك الزوبر اللي يكاد يخترق طيظها ..واحست ان زوبر الرجل بعد دقيقيه يتحرك بحركات متتابعه والرجل يتركها ويمشي بصت للخلف واذا بيه رجل طويل القامة... تقريبا كدة محروم ....
. احست عزه بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها.....واحست ان زوجها باهماله لها بيجعلها ضعيفه جدا .... احست ان شهوتها بتزداد وانها نفسها باكتر واكتر ....نفسها بالاشباع نفسها بالمداعبات نفسها بالقبلات نفسها باشياء محرومه منها ومن حقوقها الشرعيه مع زوجها الاناني اللي ليس عندو هم الا التحويش .
كان بعض طلبه الثانوي ياتون الي بيت الاستاذ عصام للدروس الخصوصيه وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصاله ستاره ...
وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبه .
وفجاه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره وخفيفه واذا تتقابل وجها لوجه مع طالب ذاهب للحمام😱
😱وهنا خافت وجريت وخبطت بالطالب ..
واحست ان الطالب بيمسكها عفويا ...
واحست ان جسمها سخن من مسكه الطالب...
وقفلت علي نفسها ولم تخرج . وبالليل جلست لوحدها بغرفه التلفزيون وزوجها نائم ...
وافتكرت المواقف الجنسيه اللي حدثت لها واخدت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوه ...
وتندم حظها السئ علي زوجها الاناني ويجب ان تصبر لانه زوجه وويجب الا تعرف اي حد غيره . ....
كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها كانت دائما تحارب الكبت والشهوه والحرمان...
ابتدات تحس بتلفونات غريبه وعجيبه كلها غزل ورغبه جنسيه من شاب وخاصه عندما يكون زوجها غير موجود كانت التلفونات بتقلقها ....
وبنفس الوقت ابتدات تحسسها بانوثتها واحست ان فيه حد بيهتم بيها ....
ولكنها ابتدات لا ترد علي التلفونات وابتدات تقاوم غريزتها وتصبر .....
وكان عليها الصبر .
بيوم احست عزه بشعور غريب وآلام با وعلمت انها حامل باول *** ...
. تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها ويصبرها اكتر واكتر.....
عزيزى القارئ ....
الأنثى لا تستحق الإهمال فإن أهملتها ذهب بريقها، فاحذر أن تهملها.....
الإهمال رسالة مختصرة معناها ابتعد
لنا لقاء اخر... مع الجزء الجديد لنرى هل يعوضها الطفل عن الحب والحرمان ؟ وماذا سيدحث معه

الحرمان ممكن يؤدي للضياع .. حرمان مع عاطفه ملتهبة ممكن يولد بركان يغلي داخل جسم المرأة ....
الرجل لو حرك مشاعر زوجته في أول الزواج وبعد ذلك تركها ، فإنها تصبح فريسة سهله لشهوتها وكبتها وحرمانها...
لو أن المرأة ليس لديها القدرة علي التحكم بشهوتها ممكن ان تترك نفسها لاي انسان تحس معه بالحب والحنان والاشباع والامان .... المرأة صعب تخون ولكن عدوتها .... شهوتها....
قصه اليوم مثيرة جداااااااااا.....
وعنوان القصة شيق ....
. 👈 (( أحاسيس ومشاعر.....)). 👉
عزة وطبعا ده اسمها المستعار . وانا اعلم ان هناك الاف مثل عزة بعالمنا ويشعرون بنفس احاسيسها ويشعرون بحرمانها وشوقها وكبتها .
عزه بنت متوسطة الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها ...فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق ...
بنت فيها جانب من الجاذبية و الانوثة . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع اسرتها بحي شعبي ...
وكانت تجلس بالبيت منتظرة وظيفة ولكن لا تأتي الرياح بما تشتهي السفن . فانتظرت بالبيت عدلها او ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه كجمبع مثيلاتها.
ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها او شهوتها . كانت تحلم ان تجرب الحضن والبوسة مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبة الجنسية وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن الثانية عشر وكانت تضغط علي كسها بايدها لحد ماتشعر بالراحة الغير مكتملة ....
كانت دائما تخشي الأولاد ولا تلعب إلا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد.....
كبرت عزه بسن الخامسة عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه ....
وشعرت أن هناك تغييرات أنثوية بجسمها كما شعرت بأن رغبتها الجنسية ازدادت عن ما سبق كثيرا واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس...
.كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه ......
. ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم واحد او حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من أن تدع اي شاب يلمسها ....
وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .
اصبحت عزه فريسة لشهوتها . اصبحت عزه لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها ...
.كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسية والجنسيه وكل بنت بالمدرسة تقول خبراتها وكل بنت تقول رايها و ااااااه من المراهقات وكلامهم الذي يتعب ويحرك المشاعر لكن ابنتنا كانت صبوره علي احاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تاخدها بعيدا...
وعزه كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها امام اي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت ايضا بتضغط برجليها علي كسها..
واخيرا تخرجت عزه من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه مثلما كانت تتطلع عزة فكانت قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها وهي منطقة شعبية ...
. وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسية تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوة أي رجل يلتصق بيها أو يلمس جنبها أو طيظها بيده ... كانت تحاول أن تتناسي شهوتها مع ان شهوتها نار وكسها فرن يغلي على مدار الساعة......
فعندما تدخل إلى سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر امام عيونها كشريط سنيمائي.....فتبدأ بالضغط علي كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها. وبعد القليل من الصبر تشعر بالنشوة وبحممها قد قذفت للخارج وكانت لا تزيد عن هذه الأفعال فقد كانت تنتظر حلالها وزوج المستقبل الذي قد يشبع عواطفها وشهوتها....
من هنا عزه خافت من الاحتكاكات....فى المواصلات فاضطرت عزه لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسيه بالمواصلات وكذلك من صاحب محل الملابس الذي دائما ما يخدش من حيائها ويتحرش بها ويريد أن يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي غريزتها وشهوتها التي كانت تتعذب بها كتير.
وأثناء يوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر ....
عصام مدرس الانجليزي الذي كان يعمل بالكويت منذ خمس سنوات وكان يبحث عن بنت بطبيعه عزه الهادئه الطيبه.....
فكان بنظر أهلها العريس اللقطه الجاهز من مجاميعه البيت والشقه وعربيه جمرك نويبع وحساب بالبنك . ...
كانت امكانياته المادية تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزه الا اولا بالامكانيات الماديه وكمان اخيرا الحلال الذي سيقوم بإشباع وإطفاء شهوتها وقد عميت اعينهم عن اشياء اخري....
.كانت أيام الخطوبة معدودة فالعريس الجاهز والشقة الجاهزة فقط ينقص حقيبة ملابسها ... كانت اسعد بنت بالدنيا خلاص بعد صبر سوف ياخدها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسديه....
تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث اجازته القصيره وارتباطه بالعمل بأحد المدارس الحكومية الكويتية .. فتم الزفاف بليلة جميلة بصالة أفراح وكانت تلبس فستان أبيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليله عمرها ....
كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بيها عريسها ....كانت مرعوبه وخاصه من اول بدايه الجنس وفك غشاء بكارتها....
تشعر بالخوف من الألم فكانت السعادة والخوف يسبقون قدميها الي غرفه الزفاف حتى وصلو وكان عصام مدرس انجليزي لم يأخذ من الثقافة شئ سوي تعليم اللغه وكان شرقي جدا . ..
فكان هم عصام مع عزة هو إثبات رجولته الغير مكتمله فأمسكها وبدأ بتقبيلها وشد الطرحة بتاعتها واخذها بحضنه وما لبث ان ركب فوقها وعزه مثل الحمل الوديع قد خضعت من اول لمسه لجسمها فكانت صابره طيله حياتها انتظار لللحظة اللي تحس بيها بانوثتها ورغباتها وشهواتها ... اما الأن فهي تسبح ببحر عسل الشهوة واحست ان كسها شلال إفرازات سخنة احست بان يد عصام تعبث بكسها واحست بشهوه جميله مليئه بالخوف من المنتظر. ...
وهنا طلب عصام منها ان تخلع فستانها فقالت له اطفي النور او انتظرني لحد ما اغير ملابسي ...ثم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكه فستان الفرح بايدها ولابسه قميص نوم ابيض مثير مفتوح من الجانب يبين تقاسيم جسمها الملئ بالحيوية والأنوثة فكان ثديها متوسطا يميل للكبر ومتناسقا يشعل ما بين قدمي عصام فكان القميص يمسك علي وسطها وتحته حماله صدر بيضاء جميله رقيقيه ...
وتحت القميص كيلوت ابيض رقيق علي قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم .عصام شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامه الفرح البيضاء وزوبره اندفع للامام من منظر زوجته الممتلئ انوثه وشهوه واغراء.....
فمال عليها واخدها بحضنه وابتدا بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للامام وقوي صدرها مثل الحجر وشعرت ان كسها بيفتح ويقفل وان شفرات كسها مفتوحه متل البير محتاجه شئ يدخل فيه ..
ذابت عزة من المتعة فهي لاول مره لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها من له فقط الحق في الوصول لمكامن عفتها واطفاء شهوتها ..... فبدأ عصام بتقبيلها ومص شفايفها واخد بتقليع قميص نومها ...
وعمل مساج لكس عزه ودخل ايده من تحت الكيلوت فشعر برعشه جسمها .... واحست هي بيده تعبث بكسها ثم شعر هو بكسها يمتلئ بالافرازات اللزجة والسخنة
…. وهنا نزل عصام الكيلوت ليرى كسها نظيف تماما …
وهنا نزع حمالة الصدر وامسك صدرها وامسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت ورديه اللون وخارجه للخارج وهنا .........
هاج عصام ونزع البيجامة ورفع رجل عزة ودفع زوبره للداخل .....
وهنا اطلقت عزة صرخه وداخت من ألم الزوبر واخترق غشاءها .....
وهنا قذف عصام حممه بداخل كس عزه وهدأ من الشهوه......ثم نام علي ظهره وراح بنوم عميق وقامت عزة من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطة نتيجة فتح غشاء البكارة وهي تنظر الي عصام زوجها وهو نايم جنبها وراح بنوم عميق بعدما أنهي مهمته الزواجيه.....😱😱😱
وراحت عزة بسبات عميق من الالم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها الا بالصباح .....وعصام بيحاول ضمها الي صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقه ونفسها تاخد قسط أكتر من الراحة.....
فقط وضع عصام صباعه بوسط كسها وهنا أحست عزة بالشهوة وأحست ....
انا عصام بيقلعها واحست انه ليس عندو صبر فقط رفع رجلها علي كتفه ودخل زوبره بكسها وبحركتين سريعتين فقطت لم تستمر سوي دقيقيه احست بشئ سخن يملا كسها بس بنفس الوقت لم تشعر هي بالشهوه المتكامله....لم تشعر بها اساسا
فقط احست بافرازاتها العاديه ….. نام عصام علي ظهره وهي احست بشئ من العصبيه …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوي بالاهل والاصدقاء........ جايين يباركوا لها بالصباحيه.....
وباليوم التالي سافر العروسان الي شرم الشيخ ....
وهنا كان عصام اكتر رومانسيه وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من ان لاخر تحس بالنشوه والرعشه بس كانت تحس بانوثتها من يد عصام واحست بمتعه غريبه ... كانت تلبس قمصان النوم المختاره بعنيه والونها الغريبه
تعودت عزه علي مدابات واحضان زوجها....
وكانت تصبر علي اشياء منها عدم الاحساس بالنشوه الكامله ....كانت تصبر وتصبر علي زوجها الاناني....كانت تحس انها عاوزه اكتر عاوزه اشباع اكتر وهو ياخد مزاجه ويروح بنوم عميق ......
فقط كان الزواج بنظره هو الاكل والشرب والدايه وانه يجيب داخل كس زوجته ...كانت صبوره جدا واحست بهيجان اكتر . مسكينه عزه مع شهوتها . ورغباتها وجسمها السخن الدافئ..
.... عصام بقا بياخد مزاجه ويروح ينام زى القتيل🤭
سافر عصام بعد شهر العسل عائدا بسيارته الي الكويت وعمل الاقامه لزوجته ..
مرت الايام علي عزه ببطئ جدا واحست كل يوم بالشهوه تزداد اكتر واكتر واحست انها نفسها بزوجها البعيد عنها وكانت صابره ......وشعرت بالشوق والحرمان واحست بانوثتها تتحرك اكتر من الاول ....
وكانت من آن لاخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامه زوجها ووتاخدها بحضنها وتنام بيها بالسرير ..
. وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامه زوجها وتحس بيها بالشهوه .......😱
كانت شهوتها رهيبه وكل يوم تزداد . وكانت صابره علي بعاد زوجها .... تنتظر مكالمات زوجها كل اسبوع ويقول لها لسه الورق ماخلص....
المهم بيوم كانت ذاهبه لشقتها وهنا انتظرت الاسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل * وزوجته تمسك بايدها * وكان الاسانسير ضيق.....
المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل بايده اليمين.....
. وزنق الرجل عزه بظهره بالاسانسير 😱😱.
ولم تدري الا بيده الاخري لاصقه بكسها وهنا لم تتمالك عزة نفسها حاولت ابعاد يد الرجل عن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار ...
.وتمالكت نفسها واحست ان جسمها سخن وكل وعرق .,
ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها واخدت ولاول مره بتدليك كسها وهي تفتكر .....
هذا الجار اللي وضع يده علي كسها واحست بان الشهوه تنطلق من كسها واحست براحه ورجعت للبيت وهيي تنتظر بكل يوم خبر من زوجها بتخليص الاوراق والسفر له.....
ومرت اربعه شهور ولم تسمع عن زوجها شئ بس كانت صابره علي شهوتها وعايشه على امل ان تسافر لزوجها ومتعتها
.بيوم كانت عزه راكبه الميكروباص ذاهبه لشقتها واحست ان الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه علي صدرها ...
😱وهنا احست ان يد الشاب ابتدات تعبث بفخاده وابتدات تحس برغبه ولكنها نزلت من الميني باص للخارج..وجريت على شقتها ولغرفه نومها وهي منهاره وشهوتها رهيبه رهيبه وضغطت علي كسها وافرزت افرازاتها
مرت الايام عليها بطيئه وصلت لسته شهور وهي صابره علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر
. وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصيه وجمع الدنانير .
المهم ...
ذهبت عزه لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر واشغال وقت فراغها ......
وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقوله عن الكمبيوتر...
. وابتدات تسال الشاب عن الكمبيوتر والشاب من ان لاخر يجلس بجانبها وفي بعض الاحيان لثواني فخد الشاب او كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشه تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول تتناسي شهوتها كانت صابره علي كل شئ .....
وفي يوم من الأيام طلبت من الشاب....ان يعلمها شئ بالكمبيوتر فطلب منها ان تأتي بفتره الظهر لأن ساعتها مابيكون حد بالمحل وممكن يفضي لتعليمها ..
. استمر الحال كده لايام والشاب ابتدا يحس بعزة وانها تعبانه وانها تحب تشم انفاسه ...
. بيوم كانت جالسه جانب الشاب وكان المحل فاضي مافهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بانفاسه واحست ان جسم الشاب كل شويه يلتصق بيها كانت بتتجاوب شويه وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر ....
وهنا احست ان الشاب بيحط ايده علي فخدها واحست ان كسها بيرتعش استجابت عزه ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها ....
وهنا انتفضت عزه من مكانها وقالت للشاب لا انا ست متزوجه وقاومت شهوت الشاب ورجعت البيت وهي تبكي فراق متعه وحب ودفئ الزوج .
وفجاه رن جرس التلفون....😱
واذا بزوجها يزف خبر انه سياتي لها لقضاء اجازه الصيف ومعه الاوراق لدخولها هناك والعيش معه
حضر عصام واخدها من المطار الي شقتهم ودخل الشقه وفتح الشنط .....ولكنها كانت تريد شئ اهم من الهدايه الحب والحنان والامان والشهوه......
احست اخيرا بعد معاناه عشر شهور علي فراق الزوج بالامن والراحه والمتعه الحقيقيه وبعد محاربه الرجال لجسمها وبعد محاربه شهوتها لها ....
ابتدا عصام باللمسات والمداعبات والجنس الغير كامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وايده ومداعباته وكان شغله بكسها.....
لا يتعدي دقيقه ويقذف وينام كانت صابره وفقط تتمتع من القليل .
👈ذهبت عزه للكويت واحست ان الدنيا ابتسمت لها وهناك كانت شقتها بسيطه بمنطقه بدوية وممنوع عليها الخروج الا مع زوجها ...فكانت بالاول تحس بالراحه واهتمام زوجها بيها الشهر الاول بالعام الدراسي .. وكان ياخدها دائما للتسوق وزياره الاصدقاء وكانت دائما الخروج بالسوق ....
وتحس في السوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيزها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش ...
. كان زوجها كل ليله فقط ينام معها ويضع زوبره بكسها ويفضي منية وهي لا تحس بشئ سوي انها تتركه ينام😱
. كانت تحس بالوحده والغريزه الغير مكتملة ولكنها كانت راضيه بحالها وصبوره علي زوجها الاناني ...
. كانت ببعض الليالي تخرج تجلس لحالها وهي تفكر بشهوتها وبالروتين اليومي الجنسي الذي ليس فيه لا متعه ولا تحريك لغريزتها ....كانت تخرج بالليل وتجلس بغرفه التلفزيون ...
وفجأة وهي تقلب بين القنوات اذ بها ترى قناة اجنبيه رات فلم سكس او قطعه من فلم سكس فاندهشت من هول ذلك ولكنها اخذت تكتشف ما يحدث واحست بهيجان وهي تتابع ما يفعله الممثل بالممثلة واخدت تتعلم اللعب بكسها لاشباع رغبتها....وبعدها عندما يخلص زوجها العمليه الجنسيه ويشخر تطلع للخارج وتلمس كسها وتشعر بالراحه ....
وفي هذه الفترة بدأ زوجها بالدروس الخصوصيه الممنوعه .مما جعل عزه تشعر بالفراغ الشديد . 😔
واحست ان زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لدوانيات التلاميذ واعطاء الدروس الممنوع 😷
واحست ان زوجها يهتم بالدنانير اكتر منها .😱
حتي يوم اجازته ينام بالبيت ولا يسال سوي عن الاكل والطبيخ والغسيل .
احست عزه بالفراغ وانها وسيله فقط لشهوات ومطالب زوجها
. احست عزه بالوحده . والحرمان وبكبت رهيب .😱
كانت تخرج معه بكل اول شهر لشراء اغراض البيت وكانت دي فسحتها المفضله الذهاب للجمعيات التعاونيه والاسواق الشعبيه ....
. بيوم كان السوق الشعبي مليان لاخره وهي تلبس فستان خفيف من حراره الجو .....وكانت تقف امام اشياء لتختار منها وزوجها مشغول باشياء اخري ولم تحس الا برجل يقف خلفها وزبرو شادد واحست ان الرجل بيزنق فيها بشده واحست بشهوه غريبه من ذلك الزوبر اللي يكاد يخترق طيظها ..واحست ان زوبر الرجل بعد دقيقيه يتحرك بحركات متتابعه والرجل يتركها ويمشي بصت للخلف واذا بيه رجل طويل القامة... تقريبا كدة محروم ....
. احست عزه بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها.....واحست ان زوجها باهماله لها بيجعلها ضعيفه جدا .... احست ان شهوتها بتزداد وانها نفسها باكتر واكتر ....نفسها بالاشباع نفسها بالمداعبات نفسها بالقبلات نفسها باشياء محرومه منها ومن حقوقها الشرعيه مع زوجها الاناني اللي ليس عندو هم الا التحويش .
كان بعض طلبه الثانوي ياتون الي بيت الاستاذ عصام للدروس الخصوصيه وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصاله ستاره ...
وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبه .
وفجاه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره وخفيفه واذا تتقابل وجها لوجه مع طالب ذاهب للحمام😱
😱وهنا خافت وجريت وخبطت بالطالب ..
واحست ان الطالب بيمسكها عفويا ...
واحست ان جسمها سخن من مسكه الطالب...
وقفلت علي نفسها ولم تخرج . وبالليل جلست لوحدها بغرفه التلفزيون وزوجها نائم ...
وافتكرت المواقف الجنسيه اللي حدثت لها واخدت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوه ...
وتندم حظها السئ علي زوجها الاناني ويجب ان تصبر لانه زوجه وويجب الا تعرف اي حد غيره . ....
كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها كانت دائما تحارب الكبت والشهوه والحرمان...
ابتدات تحس بتلفونات غريبه وعجيبه كلها غزل ورغبه جنسيه من شاب وخاصه عندما يكون زوجها غير موجود كانت التلفونات بتقلقها ....
وبنفس الوقت ابتدات تحسسها بانوثتها واحست ان فيه حد بيهتم بيها ....
ولكنها ابتدات لا ترد علي التلفونات وابتدات تقاوم غريزتها وتصبر .....
وكان عليها الصبر .
بيوم احست عزه بشعور غريب وآلام با وعلمت انها حامل باول *** ...
. تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها ويصبرها اكتر واكتر.....
عزيزى القارئ ....
الأنثى لا تستحق الإهمال فإن أهملتها ذهب بريقها، فاحذر أن تهملها.....
الإهمال رسالة مختصرة معناها ابتعد
لنا لقاء اخر... مع الجزء الجديد لنرى هل يعوضها الطفل عن الحب والحرمان ؟ وماذا سيدحث معها
جميلة اكمل
 
  • حبيته
التفاعلات: 3alaa AbuZip
القصة منقولة
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
خيالية أو واقعية يا

@CESAR
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%