NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

No One Knowme

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
17 يونيو 2022
المشاركات
35
مستوى التفاعل
149
نقاط
467
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
ثناء ارمله 45عاما. توفي زوجها من اربع سنوات . كانت ست محترمه بكل شئ باخلاقها وتصرفاتها . كانت عندها بنتين وولد.. الكبري 22 عاما . كانت دائما تفكر بمستقبل البنات وكانت دائما تتمني ان تري لبناتها عرائس وكانت تتمني ان يحضر لبناتها العرسان اللي يشيلوا عنها حمل البنات. فهي الان تسمع عن الزواج العرفي بالجامعات وتسمع ان البنات بيتزوجوا من وراء اهلهم باسم الزواج العرفي .
كانت الست ثناء فيها لمسات جمال حتي ان اقاربها وجيرانها بيقولوا انها احلي من بناتها . كانت هناك اشياء بحياتها لا تفهما . عمرها ما اتكلمت مع احد بالجنس والغرام . كانت معاملاتها رسمي مع الجميع.
كانت الست ثناء فيها سذاجه وطيابه اهل الريف وكان تعليمها لا يتعدي الاعداديه حين حضر لها الباشمهندس جمال من اسره طيبه وتم الزواج فوق سطوح المنزل اللي بيعيشوا فيه.
كانت لا تعرف اي شئ بالزواج والمتعه الا عندما ابتدا زوجها بلمس جسمها وكانت بالاول ترفض ذلك وتقول عيب . كانت لا تعرف معني الزواج والجنس لان احدا من اسرتها لم يشرح لها زي ماقلتلكم الام والاب محترمين جدا ومتدينين جدا. واي كلام حتي يتعرض لجسم الانثي فهو عوره وهو شئ غير عادي وقله ادب وحياء وعار .
كانت الست ثناء تراعي بناتها وكل يوم تسالهم عن احوالهم وهي خائفه علي بناتها كالمثل اللي بيقول (يامخلفه البنات ياشيله الهم للممات )
بيوم دق باب البيت عريس لبنتها الكبيره زينب وكان عريس ابن ناس متدين وله وظيفه باحد الشركات الاستثماريه .وتمت الخطوبه واشترطت علي الاهل كتب كتاب فقط وعلي العريس انتظار الزفاف حتي تكمل بنتها الليسانس او الدراسه.
تم كل شئ حسب ما ارادت الست ثناء وتم كتب ا لكتاب بنتها وكانت تستقبل عريس بنتها يوم بالأسبوع . وكانت تتركهم بالبلكونة لحالهم يتكلمون . ولا تتركهم لحالهم كانت بتراعي بناتها كتير وكانت دائما تنصحهم . كانت هناك بعض المشاكل بين بنتها وخطيبها وكانت ساعات تتدخل وكان رايها حكيم . وكان خطيب بنتها يعطيها جرعه من المدح في حكمتها ورجاحه عقلها وكان يتمني ان خطيبته تكون برجاحه عقل امها . وكانت امها تصبره وتقول له انتم لسه صغار بكره تتكلمون الكثير منا لحياه.
كانت الست ثناء شغلها الشاغل ابنتها الكبري حتي يتم الزفاف .
المهم بيوم كان البنت والولد بالغرفه لحالهم وهي بالخارج وبلحظه عم السكون الغرفه فاستغربت لا يكون هناك مكروه واذا بها تجد خطيب بنتها معبط بالبت والبنت معبطه بالولد والدنيا شايطه وبوسه مولعه نار نار .
استشاطت غضبا واتنرفزت وجري خطيب بنتها الي الشارع واخدت تسب بنتها بافظع الكلمات العصبيه . وانتهي اليوم
ذهبت الست ثناء الي سريرها وهي حزينه علي تصرف بنتها وكانت تدمع عينيها وهي تتزكر ايام خطبتها وان زوجها لم يمسها حتي لمس ايدها .
تزكرت الست ثناء ايام زواجها وابتدا الماضي فيلم امام عينيها وهي تتزكر ابو الاولاد باخلاقه وتربيته .
واخيرا سالت نفسها ما معني اللي عملوه كانت بنتها بعالم تاني سايحه ورايحه بقبله خطيب بنتها تزكرت الموقف وحصل عندها شئ من الفكر واحست بالموقف الصعب واتمنت ان لم تراه.
نامت الست ثناء واخدت تحلم بقبله بنتها وهي تبكي بالحلم. ظلت قبله البنت امام عينيها ايام وايام . تاره تغتاظ وتاره اخري تقول مامعني هذا.
مرت الايام وتزوجت البنت وكانت ليله جميله للست ثناء وكانت البنت سعيده بزوجها وانتهي الحمل الاول للست ثناء .
كانت البنت تحضر لزياره امها من حين لاخر . وكانت قد احست بفقدان بنتها وكانت دائما تتمني ان تبيت ليله او ليلتين هي وزوجها عندها بغرفتها الي كانت ملاصقه لغرفه الست ثناء .
بيوم كانت البنت وزوجها بزياره بحكم عطله نهايه الاسبوع وتاخر عليهم الوقت وطلبت منهم المبيت بالبيت وكان خطيب البنت رافض لانها كانت ليله الجمعه وما ادراك ماليله الجمعه عند العرب.
المهم وافق الاتنان ودخلا غرفتهما ودخلت الست ثناء الغرفه بتاعتها المجاوره. وكانت اسعد انسانه ان بنتها وزوج بنتها بالبيت حيث احست بالامان .
اخدت الست ثناء تتزكر ابام زواجها وكانت سعيده بزكرياتها .
وفجاه احست باصوات غريبه
افف اح اه اه اه اه واصوات تاوهات وانفاس منقطعه وكلام غريب جدا . افتكرت الست ثناء ان مكروه حدث لبنتها ذهبت لغرفه بنتها وكانت محروجه ان تدق باب الغرفه فقررت استطلاع الامر من خرم الباب.
وهنا وجدت منظر عمرها ماشافته فيلم سكس امامها زوج البنت رافع رجل البنت علي اكتافه حاط زبه بكسها ونازل بالبنت حركات غريبه رايح جاي ..صعقت الست ثناء من المنظر ورجعت الي غرفتها وهي تستغرب .
اخدت الست ثناء تتخيل المنظر وتتخيل زوبرالواد وهو داخل كس البنت.استمرت الاصوات اكتر من نصف ساعه واخيرا سمعت الست ثناء صرخه بناتها وعم السكون غرفه البنت للصباح.
بالصباح كانت الست ثناء مع افراد اهلها علي السفره وكانت عينيها لا تنظران لهم من شده خجلها ممافعلته .
المهم تعددت زيارات بنتها بعطلات نهايه الاسبوع وكان بنتها وزوجها دائما الجلوس بجانب بعضهما وزوج بنتها يضع ايده علي شعرها وكتافها وكانت تلاحظ الحركات ديما بعيد لبعيد وتستغرب . كيف ان زوج بنتها يفعل ده وليه.. وليه بنتها بمنتهي السعاده مع العلم ان زوجها كان لا يلمس جسمها الا بالسرير.
كانت الست ثناء تتزكر ان زوجها كان فقط بالفجر يقوم بتقليعها الكيلوت بتاعها ويدخل زبه لمده دقيقه وينطر لبنه داخلها وكانت الدقيقه دي فقط هي متعتها وكانت دائما تنتظر الدقيقه اللي تحس فيها ان شئ سخن يخش كسها.
كانت لا تفهم معني الجنس ومعني الزوج اللي يمتع زوجته.
كان زوج بنتها يسجل افلام من التلفزيون الستالايت ويعطيه لحماته تشاهده نظرا انها لم تكن عندها دش او ستالايت. ومن ضمن الافلام احد الافلام الحديثه اللي بيتطرق للعلاقه الزوجيه وبالذات الجنسية عن طريق دكتوره نفسيه متخصصه بالعلاقات الزوجيه وكان بالفيلم مناظر ساخنه وكيفيه ان الزوجه بتشتكي من عدم متعته ورعشتها مع زوجها والرجل يقول ان زوجته بارده .
بعد ما شاهدت الست ثناء الفلم وكانت هناك قصص واشياء تخجل منها وابتدات تفكر الست ثناء بمعني الجنس وايه اللي الناس بتعمله ده وان فيه حاجه اسمها الرعشه الجنسيه وكانت تتمني ان تعرف من ابنتها كل شئ ولكن حيائها دائما يمنعها .
بيوم كانت بنتها مع زوجها بالغرفه وسمعت اشياء غريبه وسمعت زوجها بيقول لها نامي علي وشك وكانت تظن ان زوج بنتها بيطلب من بنتها الحرام وهو نيك الطيظ سمعت من بنتها عدم الرفض وهنا اغتاظت وراحت تبص من خرم الباب وجدت الست ثناء بنتها تنام متل الكلب وزوجها من الخلف يضع زبه بكسها وكان زب زوج البنت كبير وكانت البنت تنتشي وكانت العمليه الجنسيه بتطول وكان زوج البنت بيطول بالنيك.
رجعت الست ثناء لسريرها واحست ان جسمها كله وع نار واتمنت زب زوج بنتها واتمنت تجرب ماتحس بيه بنتها ولاول مره بحياتها وضعت ايدها علي كسها المنسي اللي كان لا يستعمل قبل الزواج وبعده .
اخدت بمسك زنبورها واحست ان هناك حنفيه ميه تخرج من جسمها واحست ان جسمها يرتعش واحست ان عضلاتها تسترخي ولم تدري بعدها الا و ضوء النهار عليها.
تغيرت حياه الست ثناء بعد ما تعلمت اشياء بجسمها وظهر بجسمها اشياء لم تكاد تعرفها من قبل .
ابتدات الست ثناء تغير الالوان الغامقه بملابسها وابتدات تلبس اشياء اكتراثاره حتي ان بنتها قالت لها انتي حلوه بالاشياء دي ياماما .
اتمنت الست ثناء ان تحس اكتر بالحياه ولكن تربيتها وادبها يمنعوها من اي شئ.
كانت دائما الجلوس لحالها بالبيت وكان ياتي لها صبي المكوجي وكشاف عداد النور والبواب
ابتدات الست ثناء كل ليله تحس بغريزتها وطلبت من زوج بنتها ان يركب لها الدش وفعلا ركب لها الدش .
وبليله كانت تبحث بالدش ووجدت مالا تتخيله فلم سكس سكس اصلي احمر وجه الست ثناء ونشف ريقها وهي تنظر هذا الرجل العملاق اللي ماسك بنت ونازل فيها نيك والبنت تصرخ وتتاوه من المتعه .
وهي تشاهد الفلم وضعت رجل علي رجل وابتدات بالضغط علي كسها بفخادها واحست بنقر رهيب بكسها واحست بان الكيلوت بتاعها كان شربه ميه .
وقفلت الدش ورجعت لسريرها وهي خجلانه من نفسهأ كانت كل يوم الست ثناء تتعرف علي انوثتها ورغباتها واحست ان هناك تغييرات جنسيه بحياتها واللي كان بيحصل مع الباشمهندس جمال زوجها كان فقط لعب عيال واحست ان حياتها الزوجيه لم تكن مكتمله.
احست الست بانها كانت مظلومه بحياتها واحست انها تريد التجربه وتريد انتتمتع بس لا تقدر علي فعل الغلط.
ابتدا جسم الست ثناء بالتعبير عن جوعه بالتعبير عن مطالبه بالتعبير عن شهوته وكانت طريقه لبسها اكتر فكانت تظهر جسمها الممتلئ قليلا وصدرها البارز وكمان اردافها او طيظها اللي خارجه من الخلف .
اذا رايت الست ثناء الان تظن انها شرموطه متمرسه
طلبت من زوج ابنتها تركيب تلفزيون لهابغرفه نومها حتي لا تزعج البنت والولد بمزاكرتهم وكانت دائما تبحث بالدش عن ما يروي ظماها وعطشها وحرمانها واشتياقها .
كانت الست ثناء تلبس قمصان النوم القصيره وكان صدرها مغري جدا وكانت كقطعه فاكه تطلب الاكال.
بيوم دخلعندها كاشف عداد النور والغاز وكانت بقميص نومها وكانت لحالها بالبيت . احست ان كاشف عداد النور وهو شاب يافع بالعشرينيات تقريبا عينه لم تنزل من علي صدرها . احست الست ثناء بالخجل ومشي كاشف عداد النور وبعد ذلك ذهبت للمراه اللي بغرفه نومها ونظرت لصدرها بالمراه واخدت تمسك صدرها وتتخيل ان كاشف عداد النور يلعب بيهم وتمنته .
اخدت الست ثناء تتمني ولكن هناك اشياء تمنعها من اي شئ غلط تفعله . كانت تتمني شاب يحسسها باللي شافته بغرفه نوم بنتها وبالستاليت.
كانت محرومه ومشتاقه وعمل عندها كبت وشوق جنسي بيولد الانفجار.
باليوم التالي كانت لحالها ولابسه جلبيه نوم من غير اكمام وقصيره وكان صدرها باين من القماش الشفاف وكان فخادها الممتلئين يعني اي انسان يشفها لازم يركب . فوجئت بكشاف النورامامها ويطلب منها قراءه العداد تانيا لانه امس حدث غلط ويجب مراجعه العدادات. فسمحت له بالدخول ولكنه تنح امامها وعينه ابتدات تركز علي صدرها ومن نظره عينين الشاب احست ان جسمها كله غير قادر علي الحركه واحست بنشوه واحست ان الماء ابتدا ينزل من كسها . احست ان كاشف العداد نفسه فيها وهي تقاوم مابداخلها .
وهناك بالمطبخ دخلت معها للكشف علي عداد الغاز واحست بيد كشاف النور تلمس صدرها واحست بهجوم كاشف النور عليها وهي تقاوم واحست بقبلات كاشف النور علي خدودها وهي تقاوم كانت بين نارين تريد ولا تريد. خرجت ثناء من المطبخ ووقفت بعيد بغرفه الصالون وقالتله اخرج والا اصوت والم عليك الجيران وهي من داخلها خلاص علي الاخر .
هجم عليها الولد بعد مارمي مامعه من اوراق وهجم عليها تاني واخد يمسك صدرها ويقبلها واخيرا تملك من كسها ومسكها بقوه وهي تصرخ وتقول اه اه اه حرام عليك. واخدها علي الكنبه ونام عليها وكانت تقاومه واخيرا استسلمت الست ثناء لقبلات الشاب .
وهنا كان الشاب متمكن بتصرفاته الجنسيه وكان زبه زب حقيقي وكان ثناء سايحه وبتنتشي. نسوانـجي دوت نت
احست بكسها يفتح وشفرتيه مشدوداتان واحست انه يطلب زائر يستضيفه لمده طويله . وهنا اخرج الشاب زبه وهنا نظرت لزب الشاب وانهارت وتركته يفعل مابده. لم تقل شئ فكانت من غير قوه وكانت مسيره معه مش مخيره . فكسها وجد ضالته المنشوده . وهنا رفع الشاب رجلها علي كتفه وحط راس به علي باب كسها ودفعه للداخل وهي تشهق وتصرخ ولاول مره زب بداخلها منذ خمس سنوات واخد الشاب ينيك فيها بحركات زبه المكوكيه بكسها وهي تقول اف اف اف اف اح اح اح اح اه اه اه اه اه وكلام وشعور يطلع من احاسيسها الحقيقيه .
كانت مره بالنسبه له تجربه فظيعه واخيرا نطر الشاب حممه بكسها وهنا طلبت من الشاب الذهاب حتي لا يحضر اولادها وطلبت منه الا يقول لحد اي شئ وذهب الشاب .
نسوانـجي دوت نت -- بعد ماخرج الشاب احس باهانتها لنفسها وليه عملت كده وهي الشريفه العفيفه وبجانب اخر احست انها اول مره بحياتها تعرف معني شئ اسمه الرعشه الجنسيه. واخدت تفكر بالفضايح واحست ان كاشف العداد سوف يفضحها بيوم من الايام
.
اخدت الست ثناء كل ليله تتزكر كشاف النور وهي تفعل مع نفسها بس قررت انها لا تفعل ذلك تانيا بالحقيقه . ومرت الايام وهي مشتاقه لتري كاشف النور ومن داخلها تريد ولا تريد.
وفي يوم بالصبح رن جرس الباب واذا برجل كبير بالسن وقال لها كاشف النور والغاز فسالته عنا لشاب الاخر فقال لها قد سافر الكويت بعقد عمل ولن يحضر تانيا.
اخدت الست ثناء بالحزن والحسره علي حظها .واحست بالالم اكتر بعدما تعرفت علي الجنس ومعانيه وحقيقته بعدما كانت متزوجه من رجل لا يعرف شئ بالدنيا اسمه متعه المراه والزوجه.
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسر المحلق, Elz3eeem, مصراوى زباوى و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%