امى جميلة خالص شبه ممثلة ملكة الإغراء بس ملفوفة فى هدوم وعبايات كثيرة و طرح و طول النهار فى حضن صديقاتها وعشاقها تتكلم وتمارس العشق المحرم والحاجات العيب قوى و تنتف وتستحمى و تحط حاجات صناعى فى بعض فى الحتت العيب وتحكى عن بتاع جوزها ابويا و اد ايه هو كبير قوى ومتعب خالص و الراجل موش بيشبع منها ابدا و عاوز يعمل على طول مفيش راحة و النسوان والبنات تهيج معاها عالكلام والوصف و ترمى نفسها بين فخاذ ماما و أمى تهريها حب وبوس وكدة وحاجات عيب قوى
انا حبيب أمى دايما معاها اشوف واسمع واصور افلام وساكت موش ب انطق خالص علشان كدة هى تحبني قوى وكل عشاقها يعطفوا عليا علشان موش باسمع ولا تتكلم اطرش واخرس و يسيبونى معاهم وهمة بيعملوا الحاجات العيب
احنا كثير قوى نزور بنت عمة ماما جليلة تخينة مربربة زى القمر وعاشقة أمى تنام معاها فى العيب اكتر من جوزها عبدالجواد ضابط مطافى حجمه يضحك زى اثنين رجالة واقفين فوق بعض طويييل جدا وعضلات واسمر شنبات وحواجب تخوف .. خالتى جليلة عندها اخ جامعى رقيق قوى وحبوب وزى النساوين و ماما بتحبه وقالت لخالتي جليلة نفسها تنام معاه و يعمل لها حاجات عيب من ورا وقدام و يمص ويلحس لما يموتها خالص، و اتفقت مع جليلة و قلعت ملط خالص و نامت فى حجرة عبدالستار و فى سريره وهى مزينة ومستعدة وهايجة قوى .. رجع عبدالستار من دراسته فى الجامعة اتغدى و دخل قلع و نام فى السرير فوجىء أمى نايمة على بطنها فى السرير عريانة ملط . بتاعه وقف خالص و قعد يبص لها حيران و قلقان دخلت علبه أخته جليلة وفهمته أمى نفسها فيه وعاوزه راح قالع ملط و اخد أمى فى حضنه و عمل لها قلة أدب خالص زى ما كانت ماما عاوزاه يعمل معاها و باتت ماما معاه فى سريره اسبوعين و حبلت منه فى بنت جميلة قوى و مشيت رجعت بيت بابا اللى فرح بيها قوى و خطفها عالسرير و نزل اكل فى بتاعها قدام و وراء و عمل لها قلة أدب خالص وماما مبسوطة متكيفة قوى ، رحت انا رجعت بيت خالتى جليلة و حكيت ليها قالت لى تعالى نستحمى مع بعض علشان جوزى جاى من المطافيء دلوقت مشتاق وهايج قوى وعايز يعشرنى و يعمل لى قلة أدب.. و فعلا جه عمو عبدالجواد و اخدها فى التواليت و عمل لها من ورا فى اردافها الكبيرة زى بتاعة الخروف و من قدام لغاية ما نزلهم فيها كثير قوى و دخل ينام و انا نمت جنبه فى هدوء و خالتى جليلة نامت جنبى و بزها جوة شفايفى ارضع منها راح عمو عبدالجواد قلعنى الكلوت و دعك بتاعه فيا بين طياظى كتير قوى وانا سخنت و هو دخله فيا جوايا طوووويل قوى وتخين طلع من زورى .. وما قدرتش اقوم من السرير ثلاث ايام وهو كل يوم يعمل لطنط جليلة الاول وبعدين بعمل لى و قال لجليلة لازم نجوزه بنتنا ألفت حلو علشانها و ماما عرفت كشفت على فتحتى وقالت دى بقيت واسعة خالص ايه ده جوزك حمار للدرجة دى و ضحكت و قالت هى عازة تجربه شوية و بقيت تيجى تنام معاه و خالتى جليلة تضحك وفرحانة لما ماما تصوت قوى وتقول فشخها و وجعها قوى
انا حبيب أمى دايما معاها اشوف واسمع واصور افلام وساكت موش ب انطق خالص علشان كدة هى تحبني قوى وكل عشاقها يعطفوا عليا علشان موش باسمع ولا تتكلم اطرش واخرس و يسيبونى معاهم وهمة بيعملوا الحاجات العيب
احنا كثير قوى نزور بنت عمة ماما جليلة تخينة مربربة زى القمر وعاشقة أمى تنام معاها فى العيب اكتر من جوزها عبدالجواد ضابط مطافى حجمه يضحك زى اثنين رجالة واقفين فوق بعض طويييل جدا وعضلات واسمر شنبات وحواجب تخوف .. خالتى جليلة عندها اخ جامعى رقيق قوى وحبوب وزى النساوين و ماما بتحبه وقالت لخالتي جليلة نفسها تنام معاه و يعمل لها حاجات عيب من ورا وقدام و يمص ويلحس لما يموتها خالص، و اتفقت مع جليلة و قلعت ملط خالص و نامت فى حجرة عبدالستار و فى سريره وهى مزينة ومستعدة وهايجة قوى .. رجع عبدالستار من دراسته فى الجامعة اتغدى و دخل قلع و نام فى السرير فوجىء أمى نايمة على بطنها فى السرير عريانة ملط . بتاعه وقف خالص و قعد يبص لها حيران و قلقان دخلت علبه أخته جليلة وفهمته أمى نفسها فيه وعاوزه راح قالع ملط و اخد أمى فى حضنه و عمل لها قلة أدب خالص زى ما كانت ماما عاوزاه يعمل معاها و باتت ماما معاه فى سريره اسبوعين و حبلت منه فى بنت جميلة قوى و مشيت رجعت بيت بابا اللى فرح بيها قوى و خطفها عالسرير و نزل اكل فى بتاعها قدام و وراء و عمل لها قلة أدب خالص وماما مبسوطة متكيفة قوى ، رحت انا رجعت بيت خالتى جليلة و حكيت ليها قالت لى تعالى نستحمى مع بعض علشان جوزى جاى من المطافيء دلوقت مشتاق وهايج قوى وعايز يعشرنى و يعمل لى قلة أدب.. و فعلا جه عمو عبدالجواد و اخدها فى التواليت و عمل لها من ورا فى اردافها الكبيرة زى بتاعة الخروف و من قدام لغاية ما نزلهم فيها كثير قوى و دخل ينام و انا نمت جنبه فى هدوء و خالتى جليلة نامت جنبى و بزها جوة شفايفى ارضع منها راح عمو عبدالجواد قلعنى الكلوت و دعك بتاعه فيا بين طياظى كتير قوى وانا سخنت و هو دخله فيا جوايا طوووويل قوى وتخين طلع من زورى .. وما قدرتش اقوم من السرير ثلاث ايام وهو كل يوم يعمل لطنط جليلة الاول وبعدين بعمل لى و قال لجليلة لازم نجوزه بنتنا ألفت حلو علشانها و ماما عرفت كشفت على فتحتى وقالت دى بقيت واسعة خالص ايه ده جوزك حمار للدرجة دى و ضحكت و قالت هى عازة تجربه شوية و بقيت تيجى تنام معاه و خالتى جليلة تضحك وفرحانة لما ماما تصوت قوى وتقول فشخها و وجعها قوى
