ادخل الجامعه ٢

دا مكانش وقت جواز ولة انا بفكر فجواز

وماشي ومتأكد اني همعل دة.. خلاص كده انا خلصت كل الخطه وتمام مش فاضل غير انها توفق اني اقرب منها وكان خلاص فاضل ع امتحانات الترم الاول مفيش اسبوعين وهوب دخلت الامتحانات وكل معيني تلمحها اقولها بحبك بشفافي كده من بعيد تتكسف وتبتسم وتبص بعيد اخر يوم ليا كان قبل آخر يوم ليها ب٣ ايام روحتلها...

اتاخرت عليكو معلش ترددت كتير فأني اقول كل حكايتي لكن ف النهايه حسمت قراري لو متابعني فأنا بدأت حياتي بدري فالجنس وبناتها بجنس كامل مع ست فرسه وفرقتناا المسافات والدنيا لكن قلوبنا لبعض ودايما بنتكلم ومش هنسيب بعض والكلام ده كله وانا فبلدي فجامعتي مكنش عاجبني اني لوحدي والي بحبها بعيد قوي...

انا بحب اعمله بس مع واحده بس

٢ ستات او بنات معايا لوحدي دي حاجه انا نفسي فيها جدا

اتفقنا انا وهي نتجنن فجبت حشيش وهي جابت بيرا وطلعتلها وقعدنا وبدأت السهره انا فاكر اليله دي انا زبري وجعني من كتر النيك وهي يا عيني مكانتش عارفه تمشي فالغالب انا بنزل مش ببات عندها الليله دي قمت تاني يوم الالمغرب قعدت انيك فيها ٣ سعات مخرجناش من الاوضه غير مره واحده روحنا الحمام

سافرت نجلا وخلص الفرح كنا انتين غير اي اتنين ف الهوا دايبين بنتكلم كتير اوي ونحب فبعض ونيك فون وشوق ولهفه بحكم بيتنا وجماعتي ودراستي سفري ليها القاهره مكنش سهل لان انا بالنسبه للبيت صغير وطالب لسا ودخلت مناقشه مع ابويا فتره طويله اكتر من ٣ شهو وانا بحاول أقنعه اسافر اشتغل ف الاجازه هناك...

كل الي هحكيه حصل وهحكيلكو كل حاجه خلال ١٢ سنه مع النيك والبنات والنسوان

خش وتابع

المهم ان السلك لمس وجت اول نيكه ومن هنا بدأت قصتي مع نجلا تاني يوم أول نيكه اتفقنا انها هتاخد جوزها وعيالها وتروح عند خالتي وخالتها بحجه ان البيت أوسع وعندنا ضغط بسبب الفرح ودا كان قبل ليله الحنه بيوم حافظ كل البيت ده وأوقاته ودنيته بيت خالتي ليه مدخلين واحد من ناحيه جنينه وزرع ودا الباب...

اول مره اكون معاكو هنا وكل حكايتي هنشرها ، من اول نيكه وانا عندي 18 سنه واول سنه جامعه طولي ١٨٥ وبلعب رياضه وبرنس فنفسي بدأت افكر ازاي انيك لاني اتعرفت كتير ع بنات بس كان آخري بوس وتقفيش ودا كان مزعج اكتر من انه ممتع ف الوقت دة كان اختي اكبرنا فرحها جه وقريبي كلهم بدايو يجو عندنا البيت...

النيك ع الواقف دا اكتر حاجه ممتعه بعملها