NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

سالب عراقي85

نسوانجى مبتدأ
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
2 مايو 2022
المشاركات
4
مستوى التفاعل
12
الإقامة
العراق
نقاط
182
الجنس
ذكر
الدولة
العراق
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا اسمي هيثم نشأت في عائلة محافظة تعتبر أن (الميول المختلفة) ذنباً عظيماً وترفض رفضاً قاطعاً الاتجاه نحو حب الرجال كما أنها متدينة كما هو حال أغلب العوائل العراقية.
كنت أجمل إخواني فأوصافي هي:
شعر تمري
لون ابيض
عيون سوداء كبيرة
جسم املس خالي من الشعر
كنت دوماً الاحظ نظرة الرجال لي مختلفة وكان زملائي في المدرسة دوماً ما يحاولون (بعبصة طيزي) بحجة (المزاح).
المميز الذي كان يميز جسدي هو ليس نعومتي فحسب بل (الطراوة) جسد ولحم طري لونه ابيض مشرب باللون الوردي.
حين كنت استحم الاحظ طراوة (طيزي) ويمتد اصبعي بشكل لا ارادي نحو (فتحة مؤخرتي) وادخل اصبعي فيها فأشعر براحة كبيرة وكأنني امتلكت العالم بأجمعه.
كانت مؤخرتي دوماً سر سعادتي.
وتنامى هذا الشعور عندما انتقل لمدرستنا (استاذ مالك) استاذ الرياضيات وكان اسمر طويل ذو عيون عسلية مفتول الشارب وكان الصف كلهه يخاف منه لأنه كان قاسياً.
الا أنا فقد كان دوماً يبتسم بوجهي ويحاول عدم أخافتي....
أتذكر يوم الثالث من شهر (آذار) عندما كنت في الصف الخامس وكان لدينا امتحان لم اكن مستعداً له ففي الليلة السابقة استنزفت اغلب الوقت في لعب كرة القدم ولم اطالع المادة واتحضر.
جلست قبال ورقة الامتحان لا ادري مااكتب ومضى الوقت والطلبة يسلمون اوراقهم الا انا فنظر لي استاذ مالك وقال: ياهيثم مابك.؟
قلت وانا ابكي:لااعرف ماأجيب.
فقال وهو يطبطب على كتفي ويتحسس شعري: لاتخاف انا معك وهو يتكلم قرب حوضه قرب كتفي فشعرت (بعيره) وهو ينتصب نصف انتصابة يلامس كتفي لكن البنطرون وقميصي حالا دون أن استلذ بملمس اللحم فوق اللحم
ثم قال: اريدك ان تأتي لبيتي وانا سأدون لك الاجوبة وابتسم ابتسامة تخفي وراءها شيء.!!
انا علمت مايريد وفي داخلي خفت وفرحت في نفس الوقت اذ أنني أخيراً سأشعر بالسعادة التي تخيلتها دوماً وسأطبق ماكنت اشاهده في افلام الـ(Gay)....
ذهبت لبيته وطرقت الباب ففتح لي وهو يرتدي (كلبيه) من دون اي ملابس داخلية تحتها فرحب بي وقال ادخل.
دخلت وجلست في الاستقبال فكرر عبارته لا تخف وانا سأساعدك لأنني أحبك.!
فقلت:وانا احبك ايضاً يا استاذ مالك
فقال: الحب انواع فماذا تعرف انت عن الحب هل تحب بنات.؟
قلت والخجل يملؤني: لا رغبة لي بالبنات.
فقال:ممممممم تعال معي
اخذني وادخلني لغرفة نوم فشعرت في داخلي بفرحة غامرة لم اظهرها وقلت بداخلي أخيراً سأتذوق (العير).
رأيت عيره قد انتصب ورفع مقدم (الدشداشة) فقال تعال ياهيثم واجلس على ركبتيك
فجلست على ركبتي وهو واقف ثم ازاح الستار عن (عير) يبلغ طوله (١٠) سم وعرضه (٣) سم.اسمر ورأسه ذو لون جوزي يحيط به الشعر من كل مكان.
نظرت له كما تنظر العاهرة المدمنه على (العير).
نزعت بنطروني ولباسي وجلست على ركبتي وادخلت اصبعي في طيزي وامسكت بعيره الذي لم يستطع كفي استيعاب عرضه وادخلته في فمي فبالكاد استوعب فمي ربعه.!
لكن استاذ مالك اصر على ان يدخل اكثر فأمسكني من رأسي وكأن فمي طيز ثاني وأخذ ينيكه واحسست بالعير وصل لزردومي وظل يدخل ويخرج حتى قذف حليبه في فمي وصاح بي ابلعه.
فبلعته كاملاً وانا فرحان لأنني وأخيراً (حر) في التعبير عن ميولي وفي داخلي أقول انا (انثى) انا (عاهرة) انا (اعشق العير).
قلت لأستاذ مالك نام على ظهرك ورضعت (عيره) حتى انتصب مرة آخرى وجلست على عيره بعد أن ملئت زرف طيزي (بالكريم).
وهنا كانت المفاجأة فزرف طيزي(بكر) ولايستوعب حجم هذا العير العراقي الضخم.
فقال لي استاذ مالك: رخي طيزك فأرخيته وامسكني من خصري وانزلني على عيره مرة واحدة....
شعرت ان روحي قد خرجت وسال ددمم بكارتي ودخل عيره كله في طيزي لكن لذة دخول العير الضخم تنسيك وجعه....
ناكني بقوة ثم قلبني على بطني وفتح فردات طيزي وادخل عيره بكامله فيه وانا أتأوه واقول له (نيكني اسرع ارجوك) فناكني بسرعة عجيبة وهو يفشر علي ويقول (اكله ياطيز يافرخ يامنيوك) (ماادري بيك كحبة ابو العيورة) وانا منتشي كأنني شربت (ويسكي) ورجوته أن (يجب) بطيزي فأنزل حليبه بطيزي وقام وهو يمسح عرق جبينه.
ويريد أن يغتسل.
فأمسكت بيده وقلت حتى الان لم تنطفأ نار شهوتي ومؤخرتي عطشانه.!!
ضحك وقال سأطفئ نار شهوتك ولكن نام على ظهرك فنمت ومازال طيزي غارقاً بحليبه وقد خرج حليبه من زرفي.
رفع افخاذي وفتحها وبعد أن أنقع عيره بريق فمي ومع وجود حليبه في زرفي ادخل قضيبه كاملاً ونام فوقي وشفاهه على شفاهي وقد قطعها بالرضع والمص.
شعرت انني زوجته او عاهرته فهذه الوضعية لا تكون الا بين الرجل والمرأة.
شعرت بسعادة شديدة وانا اتناك بهذه الطريقة ولسانه في فمي وعيره في طيزي وهو (يرهز) وانا (أتأوه) حتى فرغ حليبه للمرة الثالثة في طيزي.
قمنا وغسلنا سوية واكمل لي اجوبة الاسئلة وشربنا الشاي وذهبت لبيتي وانا أشعر بسعادة غامرة.
 
  • عجبني
  • أتفق
  • حبيته
التفاعلات: عبسكه, ديوث ممحون, شبراويشي و 6 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة جدااااااااااا
 
انا اسمي هيثم نشأت في عائلة محافظة تعتبر أن (الميول المختلفة) ذنباً عظيماً وترفض رفضاً قاطعاً الاتجاه نحو حب الرجال كما أنها متدينة كما هو حال أغلب العوائل العراقية.
كنت أجمل إخواني فأوصافي هي:
شعر تمري
لون ابيض
عيون سوداء كبيرة
جسم املس خالي من الشعر
كنت دوماً الاحظ نظرة الرجال لي مختلفة وكان زملائي في المدرسة دوماً ما يحاولون (بعبصة طيزي) بحجة (المزاح).
المميز الذي كان يميز جسدي هو ليس نعومتي فحسب بل (الطراوة) جسد ولحم طري لونه ابيض مشرب باللون الوردي.
حين كنت استحم الاحظ طراوة (طيزي) ويمتد اصبعي بشكل لا ارادي نحو (فتحة مؤخرتي) وادخل اصبعي فيها فأشعر براحة كبيرة وكأنني امتلكت العالم بأجمعه.
كانت مؤخرتي دوماً سر سعادتي.
وتنامى هذا الشعور عندما انتقل لمدرستنا (استاذ مالك) استاذ الرياضيات وكان اسمر طويل ذو عيون عسلية مفتول الشارب وكان الصف كلهه يخاف منه لأنه كان قاسياً.
الا أنا فقد كان دوماً يبتسم بوجهي ويحاول عدم أخافتي....
أتذكر يوم الثالث من شهر (آذار) عندما كنت في الصف الخامس وكان لدينا امتحان لم اكن مستعداً له ففي الليلة السابقة استنزفت اغلب الوقت في لعب كرة القدم ولم اطالع المادة واتحضر.
جلست قبال ورقة الامتحان لا ادري مااكتب ومضى الوقت والطلبة يسلمون اوراقهم الا انا فنظر لي استاذ مالك وقال: ياهيثم مابك.؟
قلت وانا ابكي:لااعرف ماأجيب.
فقال وهو يطبطب على كتفي ويتحسس شعري: لاتخاف انا معك وهو يتكلم قرب حوضه قرب كتفي فشعرت (بعيره) وهو ينتصب نصف انتصابة يلامس كتفي لكن البنطرون وقميصي حالا دون أن استلذ بملمس اللحم فوق اللحم
ثم قال: اريدك ان تأتي لبيتي وانا سأدون لك الاجوبة وابتسم ابتسامة تخفي وراءها شيء.!!
انا علمت مايريد وفي داخلي خفت وفرحت في نفس الوقت اذ أنني أخيراً سأشعر بالسعادة التي تخيلتها دوماً وسأطبق ماكنت اشاهده في افلام الـ(Gay)....
ذهبت لبيته وطرقت الباب ففتح لي وهو يرتدي (كلبيه) من دون اي ملابس داخلية تحتها فرحب بي وقال ادخل.
دخلت وجلست في الاستقبال فكرر عبارته لا تخف وانا سأساعدك لأنني أحبك.!
فقلت:وانا احبك ايضاً يا استاذ مالك
فقال: الحب انواع فماذا تعرف انت عن الحب هل تحب بنات.؟
قلت والخجل يملؤني: لا رغبة لي بالبنات.
فقال:ممممممم تعال معي
اخذني وادخلني لغرفة نوم فشعرت في داخلي بفرحة غامرة لم اظهرها وقلت بداخلي أخيراً سأتذوق (العير).
رأيت عيره قد انتصب ورفع مقدم (الدشداشة) فقال تعال ياهيثم واجلس على ركبتيك
فجلست على ركبتي وهو واقف ثم ازاح الستار عن (عير) يبلغ طوله (١٠) سم وعرضه (٣) سم.اسمر ورأسه ذو لون جوزي يحيط به الشعر من كل مكان.
نظرت له كما تنظر العاهرة المدمنه على (العير).
نزعت بنطروني ولباسي وجلست على ركبتي وادخلت اصبعي في طيزي وامسكت بعيره الذي لم يستطع كفي استيعاب عرضه وادخلته في فمي فبالكاد استوعب فمي ربعه.!
لكن استاذ مالك اصر على ان يدخل اكثر فأمسكني من رأسي وكأن فمي طيز ثاني وأخذ ينيكه واحسست بالعير وصل لزردومي وظل يدخل ويخرج حتى قذف حليبه في فمي وصاح بي ابلعه.
فبلعته كاملاً وانا فرحان لأنني وأخيراً (حر) في التعبير عن ميولي وفي داخلي أقول انا (انثى) انا (عاهرة) انا (اعشق العير).
قلت لأستاذ مالك نام على ظهرك ورضعت (عيره) حتى انتصب مرة آخرى وجلست على عيره بعد أن ملئت زرف طيزي (بالكريم).
وهنا كانت المفاجأة فزرف طيزي(بكر) ولايستوعب حجم هذا العير العراقي الضخم.
فقال لي استاذ مالك: رخي طيزك فأرخيته وامسكني من خصري وانزلني على عيره مرة واحدة....
شعرت ان روحي قد خرجت وسال ددمم بكارتي ودخل عيره كله في طيزي لكن لذة دخول العير الضخم تنسيك وجعه....
ناكني بقوة ثم قلبني على بطني وفتح فردات طيزي وادخل عيره بكامله فيه وانا أتأوه واقول له (نيكني اسرع ارجوك) فناكني بسرعة عجيبة وهو يفشر علي ويقول (اكله ياطيز يافرخ يامنيوك) (ماادري بيك كحبة ابو العيورة) وانا منتشي كأنني شربت (ويسكي) ورجوته أن (يجب) بطيزي فأنزل حليبه بطيزي وقام وهو يمسح عرق جبينه.
ويريد أن يغتسل.
فأمسكت بيده وقلت حتى الان لم تنطفأ نار شهوتي ومؤخرتي عطشانه.!!
ضحك وقال سأطفئ نار شهوتك ولكن نام على ظهرك فنمت ومازال طيزي غارقاً بحليبه وقد خرج حليبه من زرفي.
رفع افخاذي وفتحها وبعد أن أنقع عيره بريق فمي ومع وجود حليبه في زرفي ادخل قضيبه كاملاً ونام فوقي وشفاهه على شفاهي وقد قطعها بالرضع والمص.
شعرت انني زوجته او عاهرته فهذه الوضعية لا تكون الا بين الرجل والمرأة.
شعرت بسعادة شديدة وانا اتناك بهذه الطريقة ولسانه في فمي وعيره في طيزي وهو (يرهز) وانا (أتأوه) حتى فرغ حليبه للمرة الثالثة في طيزي.
قمنا وغسلنا سوية واكمل لي اجوبة الاسئلة وشربنا الشاي وذهبت لبيتي وانا أشعر بسعادة غامرة.
ما في امتع من طيز صبيان
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%