Im28LUlukatty
انا كنحله أهبك العسل ولكنّي ألسعك
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
أهلين بيكم إنا مروة ١٩ سنة جسمي كان متوازن صدر متوسط و أرداف كبيرة وحتى كان في كتيرأولاد بمدرسة بيتكلمو علي لكن ماراح نحكي علا الموضوع د اليوم هده قصتي أنا كنت فتاة كتير خجولة لانو بابا كان كتير متشدد معانا ماكان يخلينا نخرج فقط للمدرسة أو حتى نكسب موبايل بس لما حان موعد الامتحانات النهائية حصلت على موبايل نجحت لكن للأسف أي ماخلاني أدخل جامعة صراحة الحياة مع ابوي كانت قاسية في يوم بيت جدي عزمنا للبيت وذهبنا وصلنا للبيت وبدأ التقبيل وأنا كنت كتير خجولة وتعرف على عمي لاني صار سنين ماجيت هون وكان بيعمل في الجزائر يعني ماكن بلبيت أصلا عمي كان هو الاصغر فيهم صراحة كان طويل جسم حلو و لما شفتو عرفت ماكان معقد مثل أبي إو عمي التاني هون تبدأ القصة
لما قبلت عمي حتضنني بقوة وفجأة وضع إيدو تحت ظهري يعني قريب لطيزي صراحة من شدة عقدة أبي ماكنت أعرف شي علي العلاقات الحميمة و المبداعبات فقط لما حصلت على الموبايل كنت أبحث و أتعلم و كأنو برق في جسمي لما لمسني لأنو أول مرة رجل يلمسني هيك و بعدين في الٱمسية حسيت أنو عمي كان يراقبني عيناه كانت علا كل جسمي وبدأ دفقان قلبي لما عرفت ٱنو يقترب مني شوي شوي وكان لما يتكلم معايا يمرر إيده على ساقي واتظاهر ان الامر عادي
وفي الليل حصلت على غرفة لوحدي كنت حبيت أتسلا شوي وشغلت فيلم بعد ساعة سمعت صوت الباب بسرعة قمت برمي الموبايل تحت السرير وإذا وهو عمي إستإذن قبل الدخول قمت بي لبس فيزون بعدين دخل والسبب هو انو تلقى رسالة مافهم معناها وأنا بكل نية قلت مو مشكل لما قرأت الرسالة مكتوب فيها فاك ييو قريب عملتها بسروالي قريب البول خرج من شدة الخجل وجهي إحمر ولم أتريد الأجابة وطلب مني الا أخجل منه لكن بقيت مترددة ثم بدا يعطيني الاقتراحات وأنا قول لا وبد ا يقول هل معنى ذلك مرحبا ورد لا ثم يقول كيف حالك وأنفي وقال ان العبارة هي سب و بد يردد هل معنى ذلك بزاز ضحكت الصراحة وزاد خجلي ثم قال اذن طيز ثم زب بعد وقت كنت أضحك على إقتراحاته ثم اقترب مني وعانقني هون كنت برتعش وقلبي ينبض بسرعة اخبرني اني أصبحت امراة وأنا بحاجة إلى رجل يمتعني ويتلذذ بهذا الجسم الرائع لكني حاولت اقناعه انو عمي وحاولت أخرجه من الغرفة قلت هذا امر مستحيل و المضحك قال ان الامور تبقى سرية بيننا ولن يدخل زبه في كسي كي لا يفتحني وأفقد عذريتي لانها عزيزة على قلبه وأنا كنت ماكنت أعرف أعمل أيه .
ومع الحديث الذي كان بيننا خطف قبلة على خدي ا ثم لامس بشفتيه شفتي إرتعش كل جسمي كانت أول مرة رجل يقبل شفتي كانت ريحة ادخان مع عطره ممتزجان كانت رائحة كأنها مخدر وشفتاه اشهى من اي حلاوة تذوقتها من قبل واحسست انه ايضا ساخن وانفاسه حارة واعطاني موعدا حين ينام الجميع ان تبقي باب الغرفة مفتوحا كي يتسلل اليها بسهولة ونطفئ محنتينا دون علم اي احد من العائلة و في الليل لما نام الجميع جاء بخفة كبيرة إلى غرفتي ولما فتح الباب وجدني على موقع جنسي أشاهد فيلم لرجل اسود له زب ضخم وبمجرد ان دخل اغلقت الصفحة لكن أخذ مني الموبايل بسرعة وبحثت عن الموقع الذي كانت أشاهده فوجد موقع اباحي شهير وعرض عليا ان نشاهد الفيم معا و احتضنني وبدات مع مرور الدقائق يقبلني من فمي ولمس طيزي الكبير رغم اني كنت خجلانة منه وحتى نزع خجلي اخرج زبه المنتصب وطلب مني ان أنظر اليه سالني عن راي في حجم زبه وشكله لكن كانت أرد بابتسامات خبيثة أخفي الكثير من الرغبة الجنسية المكنونة في صدري.
وبعد ذلك مباشرة قلبني على الفراش ووضع ركبتاه فوق كتفي حيث صار زبه فوق فمي كانت ساخنة وكان كل شئ جديد علي لكن إستسلمت له مباشرة وبدات أدير راسي وكان زبه على وجهي واحسست ان خصيتاه كانتا على رقبتهي بدأ يحك زبه على وجهي لكن كأن أحد صفعني وعدت لرشدي حاولت أبعده عني وأقول له إن الشئ ده غلط. ثم مسكني من شعري وهددني إبن الكلب ان لم أرضع زبه سوف يخرج هاتفه ويصورني و أنا بلوضعية هذه وكأني ارضع زبه ويخبر كل العائلة وأنا كنت كتير خائفة من أبوي ٱعرف أنه سيقتلني لو يعرف وبدات أرضع و انا مقهورة لكني من الجهة الأخرى كنت أود لو اكل زبه وتبلعه وكان زبه ساخنا ومتصلب و مص وفي كل مرة يطلب مني ان مص الراس ولحس فتحة زبه وبعد ذلك رفع نفسه عنها وعاد لكي يحتضنني ويقبلني وهي لا أرد القبلات وفي كل مرة أدير وجهي نزع لي الكيلوت ولعب ببظري الهيجان بدأ وعندها بدات أذوب وأطلق اهات الجنس الساخنة وأتجاوب معه حيث احسست كلما يقبلني انفاسه تخرج ساخنة في فمي مباشرة
.
وبعد من حرارة الشهوة بدا يحك زبه على كسي بين الشفرتين ومن شدة الشهوة كنت خائة يدفعه لكن بلله فقط من ماء كسي ثم غير اتجاهه إلى فتحة طيزي الكبيرة ولم نكن في وضعية تسمح بنيك الطيز لذلك ادارني حتى صرت على بطني ثم باعد بين أفخاذي الكبيرتين وحكك زبه الذي كان مبللا بماء كسي على خرم ثم بدا يدخله بكل هدوء وبعناية كوني لم أتذوق الزب من قبله و زبه جد غليظ والراس منتفخ جدا بدا يدفع وانا احس ان الراس يخترق فتحتي بصعوبة واضع يدي على فمي وبمجرد ان أدخل راس زبه حتى غاب زبه كله في طيزي وكدت أنا أصرخ وننفضح لكنني اكثر لي من القبلا على رقبتي كي اعتاد على زبه . وبقيت فوقي وانا في شهوة غريبة واشعر بأن طيزي إعتاد بزبه الساخن من جهة ولمس حلمتي وبزازي وانا ينيكني بكل قوة إلى ان وصلت إلى مرحلة هيجان غير عادية وعند ذلك سحبت زبه من طيزي ووضعه بين فخذي واكمل النيك من بين الفخذين حتى قذف وامتلا الفراش بالمني الذي كان غزيرا جدا واسرعت بتنظيفه وانا احس بتعب كبير في كامل جسمي وقنت أرتعش خرج من الغرفة من شدة التعب مابعرف كف نمت ;;;;;;;;;;;;
لما قبلت عمي حتضنني بقوة وفجأة وضع إيدو تحت ظهري يعني قريب لطيزي صراحة من شدة عقدة أبي ماكنت أعرف شي علي العلاقات الحميمة و المبداعبات فقط لما حصلت على الموبايل كنت أبحث و أتعلم و كأنو برق في جسمي لما لمسني لأنو أول مرة رجل يلمسني هيك و بعدين في الٱمسية حسيت أنو عمي كان يراقبني عيناه كانت علا كل جسمي وبدأ دفقان قلبي لما عرفت ٱنو يقترب مني شوي شوي وكان لما يتكلم معايا يمرر إيده على ساقي واتظاهر ان الامر عادي
وفي الليل حصلت على غرفة لوحدي كنت حبيت أتسلا شوي وشغلت فيلم بعد ساعة سمعت صوت الباب بسرعة قمت برمي الموبايل تحت السرير وإذا وهو عمي إستإذن قبل الدخول قمت بي لبس فيزون بعدين دخل والسبب هو انو تلقى رسالة مافهم معناها وأنا بكل نية قلت مو مشكل لما قرأت الرسالة مكتوب فيها فاك ييو قريب عملتها بسروالي قريب البول خرج من شدة الخجل وجهي إحمر ولم أتريد الأجابة وطلب مني الا أخجل منه لكن بقيت مترددة ثم بدا يعطيني الاقتراحات وأنا قول لا وبد ا يقول هل معنى ذلك مرحبا ورد لا ثم يقول كيف حالك وأنفي وقال ان العبارة هي سب و بد يردد هل معنى ذلك بزاز ضحكت الصراحة وزاد خجلي ثم قال اذن طيز ثم زب بعد وقت كنت أضحك على إقتراحاته ثم اقترب مني وعانقني هون كنت برتعش وقلبي ينبض بسرعة اخبرني اني أصبحت امراة وأنا بحاجة إلى رجل يمتعني ويتلذذ بهذا الجسم الرائع لكني حاولت اقناعه انو عمي وحاولت أخرجه من الغرفة قلت هذا امر مستحيل و المضحك قال ان الامور تبقى سرية بيننا ولن يدخل زبه في كسي كي لا يفتحني وأفقد عذريتي لانها عزيزة على قلبه وأنا كنت ماكنت أعرف أعمل أيه .
ومع الحديث الذي كان بيننا خطف قبلة على خدي ا ثم لامس بشفتيه شفتي إرتعش كل جسمي كانت أول مرة رجل يقبل شفتي كانت ريحة ادخان مع عطره ممتزجان كانت رائحة كأنها مخدر وشفتاه اشهى من اي حلاوة تذوقتها من قبل واحسست انه ايضا ساخن وانفاسه حارة واعطاني موعدا حين ينام الجميع ان تبقي باب الغرفة مفتوحا كي يتسلل اليها بسهولة ونطفئ محنتينا دون علم اي احد من العائلة و في الليل لما نام الجميع جاء بخفة كبيرة إلى غرفتي ولما فتح الباب وجدني على موقع جنسي أشاهد فيلم لرجل اسود له زب ضخم وبمجرد ان دخل اغلقت الصفحة لكن أخذ مني الموبايل بسرعة وبحثت عن الموقع الذي كانت أشاهده فوجد موقع اباحي شهير وعرض عليا ان نشاهد الفيم معا و احتضنني وبدات مع مرور الدقائق يقبلني من فمي ولمس طيزي الكبير رغم اني كنت خجلانة منه وحتى نزع خجلي اخرج زبه المنتصب وطلب مني ان أنظر اليه سالني عن راي في حجم زبه وشكله لكن كانت أرد بابتسامات خبيثة أخفي الكثير من الرغبة الجنسية المكنونة في صدري.
وبعد ذلك مباشرة قلبني على الفراش ووضع ركبتاه فوق كتفي حيث صار زبه فوق فمي كانت ساخنة وكان كل شئ جديد علي لكن إستسلمت له مباشرة وبدات أدير راسي وكان زبه على وجهي واحسست ان خصيتاه كانتا على رقبتهي بدأ يحك زبه على وجهي لكن كأن أحد صفعني وعدت لرشدي حاولت أبعده عني وأقول له إن الشئ ده غلط. ثم مسكني من شعري وهددني إبن الكلب ان لم أرضع زبه سوف يخرج هاتفه ويصورني و أنا بلوضعية هذه وكأني ارضع زبه ويخبر كل العائلة وأنا كنت كتير خائفة من أبوي ٱعرف أنه سيقتلني لو يعرف وبدات أرضع و انا مقهورة لكني من الجهة الأخرى كنت أود لو اكل زبه وتبلعه وكان زبه ساخنا ومتصلب و مص وفي كل مرة يطلب مني ان مص الراس ولحس فتحة زبه وبعد ذلك رفع نفسه عنها وعاد لكي يحتضنني ويقبلني وهي لا أرد القبلات وفي كل مرة أدير وجهي نزع لي الكيلوت ولعب ببظري الهيجان بدأ وعندها بدات أذوب وأطلق اهات الجنس الساخنة وأتجاوب معه حيث احسست كلما يقبلني انفاسه تخرج ساخنة في فمي مباشرة
.
وبعد من حرارة الشهوة بدا يحك زبه على كسي بين الشفرتين ومن شدة الشهوة كنت خائة يدفعه لكن بلله فقط من ماء كسي ثم غير اتجاهه إلى فتحة طيزي الكبيرة ولم نكن في وضعية تسمح بنيك الطيز لذلك ادارني حتى صرت على بطني ثم باعد بين أفخاذي الكبيرتين وحكك زبه الذي كان مبللا بماء كسي على خرم ثم بدا يدخله بكل هدوء وبعناية كوني لم أتذوق الزب من قبله و زبه جد غليظ والراس منتفخ جدا بدا يدفع وانا احس ان الراس يخترق فتحتي بصعوبة واضع يدي على فمي وبمجرد ان أدخل راس زبه حتى غاب زبه كله في طيزي وكدت أنا أصرخ وننفضح لكنني اكثر لي من القبلا على رقبتي كي اعتاد على زبه . وبقيت فوقي وانا في شهوة غريبة واشعر بأن طيزي إعتاد بزبه الساخن من جهة ولمس حلمتي وبزازي وانا ينيكني بكل قوة إلى ان وصلت إلى مرحلة هيجان غير عادية وعند ذلك سحبت زبه من طيزي ووضعه بين فخذي واكمل النيك من بين الفخذين حتى قذف وامتلا الفراش بالمني الذي كان غزيرا جدا واسرعت بتنظيفه وانا احس بتعب كبير في كامل جسمي وقنت أرتعش خرج من الغرفة من شدة التعب مابعرف كف نمت ;;;;;;;;;;;;
💋
