- إنضم
- 10 يناير 2024
- المشاركات
- 586
- مستوى التفاعل
- 784
- نقاط
- 6,368
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- الشرابية
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
شعرت نادية بأن معاز ابن اختها طالب الثانوية العامة يضمها من الخلف بقوة و قد شلح قميصها و سحب الكلوت من اردافها الى أسفل كعب قدمها و انزلق قضيبه الكبير المنتصب بين اردافها و يضغط بقوة وإصرار على فتحتها الشرجية يريد اختراقها و الدخول فى احشائها مثلما يحدث كل ليلة بعد ان تنام وتغط فى نوم عميق بفعل المخدر الذى يبثه معاز فى كوب الشاى لها، هذه الليلة لم تشرب نادية الشاى و القته فى زهرية الورد ... احست نادية بأنها تريد ان تستسلم و تترك معاز ينيكها كما يحدث منذ ليالى كثيرة سبقت، و قالت فى نفسها (وليه لا و ايه المانع .. ان عشيقى الدكتور سامى اعترف لى و حكى لى حكايات كثيرة طويلة مفصلة عن العلاقات الجنسية بينه وبين امه و مع خالاته و بنات اخواته جميعا و التى بدأت بأنه ناك امه بوضع مخدر لها فى الينسون حتى اكتشفت امه مايفعل فقررت الاستمرار و الاستمتاع ثم أخبرته بأنها تحبه وتعشق مايفعله معها و صارت تبدأ هى ممارسة الجنس معه ؟؟) و انزلق قضيب معاز كله داخل طيظ نادية خالته وراح ينيكها بقوة حتى قذف فيها ثلاث مرات و انسحب يغسل زوبره فى الحمام بعد ان أعاد الكلوت و غطاها بالقميص و البطانية فالتفتت له نادية و ضمته بقوة فى بزازها الكبيرة و هى تحيطه بفخذها وهمست (احبك اعشقك يا معاز انت جوزى و عشيقى و حبيبى من زمان .. انا لسة ما شبعتش من النيك الليلة . قوم نيكنى فى كسى و افشخنى وارفع فخاذى على اكتافك و خللى شارع مهمة و حى الشرابية كله يسمعنى وانت بتنيكنى و انا مبسوطة باغنج لك و اشهق واشخر بمزاج يا حبيب قلبى ) نظر اليها معاز فى صدمة و اغمى عليه ..