انا اسمي سمير شاب عندي 20سنه
بصي انا كنت ولد طبيعي زي اي ولد بحب استخدم بتاعي وجيب شهوتي عادي زي اي راجل وبعد كدا ابتديت اني ببص لجسم ماما وبماني مش قادر اوصل لجسمها ابتديت اجيب هدومها وشم ريحه عرقها وضرب عشره عليها واحك بتاعي فيها ونزل عليها و الهدوم الداخليه بتاعتها برضو
فا دا كان صعب اعملو قدامهم فا ابتديت استني ينامو واعد فترات علي ما اعرف اوصل لاندر من بتوع ماما فا مره جت في دماغي البس الاندر تحت الهدوم بتاعتي لحد ما ينامو وبعد كدا هعمل الي انا عايزو عشان محدش يشوف حاجه
وفعلا لبست الاندر ولبست هدومى و فضلت وسطهم لحد ما نامو ونا دخلت انام وفي السرير قلعت وجبت شهوتي علي الاندر يوم في التاني في التالت كان جسمي لسا مبقاش في شعر زي دلوقت فا كنت في الحمام عندنا مرايه في ضهر الباب كبيره شفت جسمي بالاندر عجبني لفيت اشوفو عليا من ورا لقيتو حلو اوي ومشغلتش بالي وضربت عشره علي الاندر وعدت مره في التانيه ابيت احسس علي جسمي كنت جسمي مربرب وطري جدا فا بقيت احسس علي جسمي وقفش صدري وحسس هلي طيزي عجبني الموضوع اوي واحساس حلو
بعد كدا قلت اجرب ادخل اي حاجه رفيعه فيا من ورا وجرب بعد ما كنت بمشي صباعي من ورا وبقيت احس بحرقان جبت زيت وجربت ادخل صباعي الصغير وجعتي جدا وهوا داخل و مكنتش قادر بعد كدا ابتديت اتعود وبقيت ادخل صباعي للي في النص علدي جدا ودخل وخرج ولعب في نفسي بي ومره كان البيت فاضي امي مسافره هيا وخويا وبويا بيروح الشغل الصبح بيجي بليل علي الساعه 10 دخلت اوضه ماما فتحت الدولاب لبست اندر و برا وحطيت فيها طرحه عشان تتنفخ ومتبقاش شكلها وحش ولبست قميص نوم و حطيت روح و برفان و ماسكره و بتاع بيحمر الخدود دا ولقيت شكلي حلو اوي ولعبت في نفسي كتير
وكانت هي دي البدايه
ومن بعدها كان نفسي اتعرف علي بنت وتفشخني
وتحط صوبعها فيا وتفشخني جامد
وكذا مرا بقيت البس قمصان نوام وافضل العب في نفسي لحد ماتعب وانام بحب نفسي كدا اووي يانادين
واشوف نفسي في المريا بهيج علي نفسي اووي وفضل احط صباعي فيا وانيك نفسي جامد
وفضلت احلم واتمني ان بنت تنكني وتقدر ميلولي وتحبني
لحد ما جهه اليوم واتعرفت عليه
هي مين هي منه بنتوته عندها 36سنه ومعها بنت وولد
شغال في مكتب كنا 3 و صاحبه المكتب يبقي 4 كنا بنخلص شغل كل يوم وكنت بعد اقفل اليوم مع صاحبه المكتب فا يوم كانت مخنوقه وعلي اخرها انا كنت بالظبت بقالي 3 شهور فا كنا عرفنا بعض وكنت ساعتها 19 سنه فا بكلمها مالك وكدا وبهزر لقتها عيطت من الخنقه فا بتكلم لقتها بتزيد عياط فا خدتها في حضني مكنش في دماغي اي حاجه خالص و**** هوا جه حضن تلقائي لوحدو اصلا كنت اول مره في حياتي اعرف بنت وكانت هيا دي معرفش حد ومليش اي علاقه مع حد ولا عمري كنت صاحبت ولا اي حاجه المهم الحضن جاب كلام و عياط منها ومره واحده لقتها باستني في بقي واتاسفت بعدها وخلاص ومشينا متكلمناش لقتها بعتالي واتس عاوزه تقفيل اليوم بعتو ومتكلمناش فضلنا اسبوع شغالين بس وخلاص بعد كدا عدي الاسبوع فا بتاسف علي اني حضنتها وهيا لقتها بتقلي ونا زودتها قلتلها مزعلتش منك
وبيني وبين نفسي انا اول مره اصلا احس الاحساس دا فا مش فاكر بالظبت اي حصل لقتها بتحضني من ضهري ولاول مره خرمي يتكلني جدا وهيا حضنتني سبتها تحضني وبعد كدا لفيت خدتها في حضني انا اطول منها معرفش حصل اي وزاي لقتني في الاوضه بتاعه المكتب قاعد علي الكرسي وهيا علي رجلي وبتبوسني وحاطه ادها تحت التيشيرت علي صدري عايز اقلك جسمي كلو كان نار هيا لقت بتاعي واقف مدت ادها من تحت البنطلون بقلها بلاش لقتها بتقلي مش عايز بصوت رايح انا لقتني بقلها عاوز قامت ماسكه شفايفي وكلاهم و نزلت علي بتاعي بتمصو وصباعها في بقي حسيت خرمي مولع اوي مش قادر منو بعد كدا لقتها قعدت علي رجلي بتشد ايدي وبتحطها علي كسها من تحت الهدوم بتقلي مش عاوزو قلتلها اه بس كنت خايف معرفش خايف عشان عارف ان دا غلط او اني مش هعرف اعمل معاها حاجه او اني صغير او اي السبب بالظبت مكنتش عارف و**** بس علي قد ما كنت خايف كنت هموت من المتعه وجسمي كلو نار لقتها قلعت ملط وقعدت علي بتاعي وحطت صدرها في بقي وقعدت تتنطط ولما كنت هجيب بشد نفسي عشان مجبش جوا عارف ان مينفعش لقتها بتقعد عليا وجم جواها وباستني اوي ولسانها دخلتو في لساني و بعدين نامت علي الارض وبتاعي كان واقف خلتني دخلتو ونمت عليها وورتني اعمل ازاي وجبتهم برا المرادي قالتلي هات جوا متخفش وبعدين عملنا واحد تالت قبل ما نمشي و جبتهم فيها وفضلنا كل يوم نجيب مرتين وتلاته لمده اسبوعين تقريبا وبعد كدا حصل مشاكل معايا فا قعدت اجازه ولما رجعت حضنتني بعد الشغل و للاسف كنت لابس اندر ماما ولما شافتو نامت معليا عادي جدا ومعلقتش و يوم و التاني و التالت لقتها بتسالني اتكسفت اتكلم فا عدت الموضوع ونكتها و لما روحت بنتكلم واتس سالتني قالت مرضتش اضايقك في المكتب يلا بقي جاوبني فا قلتلها بحب البس لبس ماما عشان بحب اجيب شهوتي علي بعد كدا حصل اني بحب ادخل صباعي فيا والبس وحط ميكب وبتاع وحكيت تاني يوم خلتني نكتها وسخنا ميه في كاتل الميه و بردناها بميه ساقعه في جردل و استحمينا سوا و لقتها بتقلي عملالك مفاجأة بقلها نعم لقتها بتقلي استني كان في بدايه شعر بيطلعلي عملتهولي بكريم وان و شالتو ورا وقدام و لبستني طقم حريمي و قميص قصير يادوب مغطي وسطي بالعافيه و حطتلي ميك اب كامل و برفيوم حريمي و قالتلي اي رايك كنت خايف منها ومبسوط من شكلي بصراحه كنت شكل البنات بالظبت وبعدين قالتلي تعال وخدتني في حضنها و كلمتني علي اني بنت و حضنتني وباستني و طلعت بتاعي وقعدت عليه شويه وبعدين نامت ونيمتني عليها و حطت صباعها في بقي وبعدين حطتو فيا من ورا وكانت بتقرب من ودني وتشتمني بامي وبيا كنت حاسسني مبسوط مش زعلان و بعد كدا خلتني ابوس رجلها و اشم ريحه عرقها من باطها والحس رجلها وكسها وجسمها كنت مبسوط جدا من كدا بصراحه و خلتني صورتلها ماما و اتفرجت عليها و كانت بتديثني عليها وكنت فرخان وناكتني كتير بصباعها وتخليني انكها بس كنت بتبسط وهيا صباعها فيا اكتر ووهيا بتشتمني و كدا
وفضلنا علي كدا
بس عشان سبت الشغل فا بقينا كل اسبوع او اسبوعين مره بروحلها وباقي الكلام واتس عادي وحشتني و انتي و حضن وبوسه و شتمتين وخلاص
بحب نفسي كدا اووي وبحب اناك من بنات
وكمان بحب اتديث علي امي
قبل ما اكون بنوتي كانت بهيج علي ماما ااوي ولمه بشوف قمصان النوم في الدولاب اعد اتخيلها لحد ما اجيبهم وكانت بهيج اووي لمه ابقي سهران وسمع صوتها مع بابا وهي هايجه وهو نازل فيها فشخ
بس وهيا نايمه بقي بتلاقي العبايه بتترفع لركبها فا بيبقي منظرها جميل جدا و ممكن فلقه صدرها تبان وهيا نايمه مع جسمها المربرب وهيا ببضا بيبقي نفسي اوي اقلها انا مش راجل ونفسي تدخل صباعها فيا وتخليني ابوس رجلها
ماما مربربه صدرها مدلدل على بطنها ومنفوخ شوي وسطاني حلو و بطنها وسط ومدلدله بس مرفوعه شوي و تحسيها حامل في الاول بس مش منفوخه اوي و من ورا كيرفي حلوه اوي و مدوره وطريه اوي و مشدوده و عاليا لورا ورجليها ملفوفه وبيضاء جميله
بصي انا كنت ولد طبيعي زي اي ولد بحب استخدم بتاعي وجيب شهوتي عادي زي اي راجل وبعد كدا ابتديت اني ببص لجسم ماما وبماني مش قادر اوصل لجسمها ابتديت اجيب هدومها وشم ريحه عرقها وضرب عشره عليها واحك بتاعي فيها ونزل عليها و الهدوم الداخليه بتاعتها برضو
فا دا كان صعب اعملو قدامهم فا ابتديت استني ينامو واعد فترات علي ما اعرف اوصل لاندر من بتوع ماما فا مره جت في دماغي البس الاندر تحت الهدوم بتاعتي لحد ما ينامو وبعد كدا هعمل الي انا عايزو عشان محدش يشوف حاجه
وفعلا لبست الاندر ولبست هدومى و فضلت وسطهم لحد ما نامو ونا دخلت انام وفي السرير قلعت وجبت شهوتي علي الاندر يوم في التاني في التالت كان جسمي لسا مبقاش في شعر زي دلوقت فا كنت في الحمام عندنا مرايه في ضهر الباب كبيره شفت جسمي بالاندر عجبني لفيت اشوفو عليا من ورا لقيتو حلو اوي ومشغلتش بالي وضربت عشره علي الاندر وعدت مره في التانيه ابيت احسس علي جسمي كنت جسمي مربرب وطري جدا فا بقيت احسس علي جسمي وقفش صدري وحسس هلي طيزي عجبني الموضوع اوي واحساس حلو
بعد كدا قلت اجرب ادخل اي حاجه رفيعه فيا من ورا وجرب بعد ما كنت بمشي صباعي من ورا وبقيت احس بحرقان جبت زيت وجربت ادخل صباعي الصغير وجعتي جدا وهوا داخل و مكنتش قادر بعد كدا ابتديت اتعود وبقيت ادخل صباعي للي في النص علدي جدا ودخل وخرج ولعب في نفسي بي ومره كان البيت فاضي امي مسافره هيا وخويا وبويا بيروح الشغل الصبح بيجي بليل علي الساعه 10 دخلت اوضه ماما فتحت الدولاب لبست اندر و برا وحطيت فيها طرحه عشان تتنفخ ومتبقاش شكلها وحش ولبست قميص نوم و حطيت روح و برفان و ماسكره و بتاع بيحمر الخدود دا ولقيت شكلي حلو اوي ولعبت في نفسي كتير
وكانت هي دي البدايه
ومن بعدها كان نفسي اتعرف علي بنت وتفشخني
وتحط صوبعها فيا وتفشخني جامد
وكذا مرا بقيت البس قمصان نوام وافضل العب في نفسي لحد ماتعب وانام بحب نفسي كدا اووي يانادين
واشوف نفسي في المريا بهيج علي نفسي اووي وفضل احط صباعي فيا وانيك نفسي جامد
وفضلت احلم واتمني ان بنت تنكني وتقدر ميلولي وتحبني
لحد ما جهه اليوم واتعرفت عليه
هي مين هي منه بنتوته عندها 36سنه ومعها بنت وولد
شغال في مكتب كنا 3 و صاحبه المكتب يبقي 4 كنا بنخلص شغل كل يوم وكنت بعد اقفل اليوم مع صاحبه المكتب فا يوم كانت مخنوقه وعلي اخرها انا كنت بالظبت بقالي 3 شهور فا كنا عرفنا بعض وكنت ساعتها 19 سنه فا بكلمها مالك وكدا وبهزر لقتها عيطت من الخنقه فا بتكلم لقتها بتزيد عياط فا خدتها في حضني مكنش في دماغي اي حاجه خالص و**** هوا جه حضن تلقائي لوحدو اصلا كنت اول مره في حياتي اعرف بنت وكانت هيا دي معرفش حد ومليش اي علاقه مع حد ولا عمري كنت صاحبت ولا اي حاجه المهم الحضن جاب كلام و عياط منها ومره واحده لقتها باستني في بقي واتاسفت بعدها وخلاص ومشينا متكلمناش لقتها بعتالي واتس عاوزه تقفيل اليوم بعتو ومتكلمناش فضلنا اسبوع شغالين بس وخلاص بعد كدا عدي الاسبوع فا بتاسف علي اني حضنتها وهيا لقتها بتقلي ونا زودتها قلتلها مزعلتش منك
وبيني وبين نفسي انا اول مره اصلا احس الاحساس دا فا مش فاكر بالظبت اي حصل لقتها بتحضني من ضهري ولاول مره خرمي يتكلني جدا وهيا حضنتني سبتها تحضني وبعد كدا لفيت خدتها في حضني انا اطول منها معرفش حصل اي وزاي لقتني في الاوضه بتاعه المكتب قاعد علي الكرسي وهيا علي رجلي وبتبوسني وحاطه ادها تحت التيشيرت علي صدري عايز اقلك جسمي كلو كان نار هيا لقت بتاعي واقف مدت ادها من تحت البنطلون بقلها بلاش لقتها بتقلي مش عايز بصوت رايح انا لقتني بقلها عاوز قامت ماسكه شفايفي وكلاهم و نزلت علي بتاعي بتمصو وصباعها في بقي حسيت خرمي مولع اوي مش قادر منو بعد كدا لقتها قعدت علي رجلي بتشد ايدي وبتحطها علي كسها من تحت الهدوم بتقلي مش عاوزو قلتلها اه بس كنت خايف معرفش خايف عشان عارف ان دا غلط او اني مش هعرف اعمل معاها حاجه او اني صغير او اي السبب بالظبت مكنتش عارف و**** بس علي قد ما كنت خايف كنت هموت من المتعه وجسمي كلو نار لقتها قلعت ملط وقعدت علي بتاعي وحطت صدرها في بقي وقعدت تتنطط ولما كنت هجيب بشد نفسي عشان مجبش جوا عارف ان مينفعش لقتها بتقعد عليا وجم جواها وباستني اوي ولسانها دخلتو في لساني و بعدين نامت علي الارض وبتاعي كان واقف خلتني دخلتو ونمت عليها وورتني اعمل ازاي وجبتهم برا المرادي قالتلي هات جوا متخفش وبعدين عملنا واحد تالت قبل ما نمشي و جبتهم فيها وفضلنا كل يوم نجيب مرتين وتلاته لمده اسبوعين تقريبا وبعد كدا حصل مشاكل معايا فا قعدت اجازه ولما رجعت حضنتني بعد الشغل و للاسف كنت لابس اندر ماما ولما شافتو نامت معليا عادي جدا ومعلقتش و يوم و التاني و التالت لقتها بتسالني اتكسفت اتكلم فا عدت الموضوع ونكتها و لما روحت بنتكلم واتس سالتني قالت مرضتش اضايقك في المكتب يلا بقي جاوبني فا قلتلها بحب البس لبس ماما عشان بحب اجيب شهوتي علي بعد كدا حصل اني بحب ادخل صباعي فيا والبس وحط ميكب وبتاع وحكيت تاني يوم خلتني نكتها وسخنا ميه في كاتل الميه و بردناها بميه ساقعه في جردل و استحمينا سوا و لقتها بتقلي عملالك مفاجأة بقلها نعم لقتها بتقلي استني كان في بدايه شعر بيطلعلي عملتهولي بكريم وان و شالتو ورا وقدام و لبستني طقم حريمي و قميص قصير يادوب مغطي وسطي بالعافيه و حطتلي ميك اب كامل و برفيوم حريمي و قالتلي اي رايك كنت خايف منها ومبسوط من شكلي بصراحه كنت شكل البنات بالظبت وبعدين قالتلي تعال وخدتني في حضنها و كلمتني علي اني بنت و حضنتني وباستني و طلعت بتاعي وقعدت عليه شويه وبعدين نامت ونيمتني عليها و حطت صباعها في بقي وبعدين حطتو فيا من ورا وكانت بتقرب من ودني وتشتمني بامي وبيا كنت حاسسني مبسوط مش زعلان و بعد كدا خلتني ابوس رجلها و اشم ريحه عرقها من باطها والحس رجلها وكسها وجسمها كنت مبسوط جدا من كدا بصراحه و خلتني صورتلها ماما و اتفرجت عليها و كانت بتديثني عليها وكنت فرخان وناكتني كتير بصباعها وتخليني انكها بس كنت بتبسط وهيا صباعها فيا اكتر ووهيا بتشتمني و كدا
وفضلنا علي كدا
بس عشان سبت الشغل فا بقينا كل اسبوع او اسبوعين مره بروحلها وباقي الكلام واتس عادي وحشتني و انتي و حضن وبوسه و شتمتين وخلاص
بحب نفسي كدا اووي وبحب اناك من بنات
وكمان بحب اتديث علي امي
قبل ما اكون بنوتي كانت بهيج علي ماما ااوي ولمه بشوف قمصان النوم في الدولاب اعد اتخيلها لحد ما اجيبهم وكانت بهيج اووي لمه ابقي سهران وسمع صوتها مع بابا وهي هايجه وهو نازل فيها فشخ
بس وهيا نايمه بقي بتلاقي العبايه بتترفع لركبها فا بيبقي منظرها جميل جدا و ممكن فلقه صدرها تبان وهيا نايمه مع جسمها المربرب وهيا ببضا بيبقي نفسي اوي اقلها انا مش راجل ونفسي تدخل صباعها فيا وتخليني ابوس رجلها
ماما مربربه صدرها مدلدل على بطنها ومنفوخ شوي وسطاني حلو و بطنها وسط ومدلدله بس مرفوعه شوي و تحسيها حامل في الاول بس مش منفوخه اوي و من ورا كيرفي حلوه اوي و مدوره وطريه اوي و مشدوده و عاليا لورا ورجليها ملفوفه وبيضاء جميله
