NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,839
مستوى التفاعل
12,656
نقاط
18,900
وكانت البدايه
الجزء الثانى

لم تطول صدمتى كثيرا حين اخبرتنى هاله ان امى وزوجتى بايتين عند ابراهيم النقاش وبدأت اتخيل امى وهى عاريه وكسها الجميل الذى احتلتُ كل الحيل حتى اراه منذ ان بلغت وكانت كل خيالاتى ان ياتى اليوم الذى ادفن هذا الفأر الصغير فى كهف أمى وأذكر اننى كنت اتعمد ان ابحث عن شىء ما على الارض حين كانت تجلس على الكنبه ولم تكن امى معتادة على لبس شىء يستر كسها تحت الجلباب الخفبف الذى تلبسه وكيف مثلت اكثر من مره انى مزنوق وادخل عليها الحمام حتى اراها مرة جالسة على قاعدة الحمام او متجردة من كل ملابسها تستحم لم يكن خيالى يتصور ان هناك جسم مثل جسم امى او هناك كس مثل كس امى كانت هى كل خيالى وكانت تنهرنى كثيرا عندما ادخل الحمام وكنت اعتذر واقولها ياماما انا كنت مزنوق وهعملها على روحى ومكنتش عارف انك جوا الحمام
تذكرت ايضا حين طلبت منى امى ان اغسل لها ظهرها وهى تستحم وكانت فى هذا اليوم تلبس كلوت يدارى كسها وتاركة باقى جسمها عاريا وكيف امسكت الليفه والصابون وظللت ادعك ظهرها ببطء ثم نزلت حتى اقتربت من طبزها وانا احسس بيدى اكثر من كونى اغسل لها ظهرها وكيف وسوست لى نفسى ان افتعل انى انظف لها كسها وامثل البلاهة والهطاله وكانى لا اعرف ماذا يخبىء الكلوت تحته وكيف نهرتنى وقالت امشى ياد مش عايزاك تحمينى
تذكرت ايضا عندما استيقظت صباحا على صراخها وتلويها من الالم فجريت عليها واحتضنتها وانا ابكى واسال مالك يا ماما ولم تفارقنى رغبتى فبدأت اتحسس جسمها وهى تصرخ فأمرتنى ان اذهب للصيدليه اجيب لها حبوب للمغص وكانت الصيدليه المناوبه بعيده فطرت كالحمامة اجرى الى الصيدليه واتيت بحبوب المغص وعندما اقتربت من البيت لمحت احد الجيران خارجا من بيتنا قلت لعله سمع صراخها فجاء لنجدتها ولكنى عندما دخلت على امى وجدتها مبتسمة ولا يبدو عليها اى الم
ساورنى الشك بعدها وقررت ان اتجسس على امى
فى المساء جاءت فاطمه صديقة امى وسالتنى امك فين يا سامى انا سمعت انها كانت تعبانه الصبح فقلت لها فى حجرتها وهى الان بخير
دخلت جارتنا فاطمة واغلقت الباب خلفها وانا وضعت اذنى على الباب اتسمع ما يدور بينهما
فاطمة : ايه يا متناكه ريحك عبد العال الصبح
أمى ضاحكة: يالبوه اقعدى هنعمل ايه ماهو راجلى زى راجلك الفتق اللى عنده فى بيوضه مخلى زبره مش بيطلع من بيضانه مش كان عندك امبارح يا لبوه
فاطمة : مش عارفة من غير عبد العال كنا عملنا ايه الواد ابنك خد باله من حاجه
امى : لا ماظنش بس الواد ده شكله هيطلع صايع حاسه انه بيتعمد يشوفنى وانا عريانه
فاطمة : هتلاقى زبره زى زبر ابوه
أمى : بنت انت اوعى تكونى بتفكرى فى الواد أنا مش عايزاه ياخد باله من الحاجه دى
فاطمة: هوا انا يملا عينى غير عبد العال دا عليه زبر زى الاسد وضحكا واحسست بحركة فابتعدت عن الباب
لم تواتينى الجرأة ان اظهر لامى ما عرفت ولكنى بدأت كثيرا أذهب لبيت فاطمة واتعمد ان المسها بغير قصد واتغزل فيها وكاننى لا اقصد واحكى لها عن مغامرات اصدقائى مع جيرانهم وكانى استهجن ذلك حتى باغتتنى فاطمة حين طلبت منى ان ااتى لها غدا صباحا قبل ذهابى للمدرسه
ذهبت اليها فى الموعد وكان الباب مفتوحا ترددت قليلا ولكنى دخلت فوجدتها تقابلنى وهى عارية وكانها خارجة من الحمام
مثلت الاضطراب ثم امرتنى بالجلوس
اقعد يا سامى انت مش غريب انا هلبس وجايه لك
ليه ياطنط مانت كده جميله قوى
فاطمه : يا صايع انت كبرت وبتعرف تغازل الستات ثم امسكت خدى بقرصة خفيفه
أنا وحياتك يا طنط تقعدى
فاطمة تعالى ياسامى
وجزبتنى من يدى وادخلتنى غرفة النوم
فاطمة: صحيح ياد انا عجبتك؟
أنا : دانت تهوسى يا طنط هوا فيه اجمل من كده
فاطمة : طيب اقلع هدومك
ولم تنتظر وكانت فى ثوانى قد خلعت عنى كل ملابسى
كنت مضطربا ولا اصدق حين نظرت الى قضيبى النائم
فهمت معنى نظرتى لقضيبى وقالت سيبهولى هعفرتهولك
جلست فاطمة على ركبتيها ثم امسكت قضيبى تتلمسه ثم وضعته فى فمها تلحس مرة وتمص مرة حتى انتصب قليلا ثم قالت
تعرف تلحسلى انت ؟
ازاى يا طنط
مبلاش طنط دى بتخلينى احس انك لسه عيل ثم نامت على ظهرها وفتحت رجليها حتى كادا يكونان على استقامة واحدة واشارت الى زمبورها وقالت الحس كانك بتاكل ايس كريم
كان كسها صغير كما لو كان فم بنت صغيره وكانت عانتها ناصعة البياض كان لم يكن فيها شعر فى يوم من الايام
ما أن لمس لسانى بظرها حتى اشتد قضيبى كالوتد الحديد و بدات بالتلوى والتأوه لم اكن اظن ان طعم الكس بهذه الحلاوه حتى انى زدت فى اللحس وبدات امص بظرها وشفرات كسها بشفاهى وكاننى سوف ابتلعهم وهى تتاوه وتتكلم كلاما غير مفهوم منه غير اف واح
دقائق ووجدتها كالمجنونه تصرخ دخله دخله يابن الكلب انت كنت فين من زمان
دون ان انطق بكلمه امسكت قضيبى ودفعته فصرخت وقالت بالراحه ايه انت مربى وحش فى بنطلونك بالراحه
تمهلت للحظه فى حركتى وانا مستمتع برؤية كسها وسوتها وبطنها وصدرها
امسكت ثدييها وكانا مثل حبات المانجو غير انهم فى بياض الثلج الملون بوردية حلماتها ثم زدت سرعتى شيئا فشيئا حتى ارتعشت وكادت ان تسقط السرير من رعشتها ثم غابت عن الوعى
ما ان رايت ذلك حتى دب الرعب فى نفسى ووضعت يدى على خدها وقلت
انت كويسه ردى عليا
ردت فاطمة انت اللى كويس قوى يخرب عقلك زبرك جبار
:ههههههههههههه انا فكرت جرالك حاجه
هى ضاحكة : داللى جرالى عمره ماجرا يابخت اللى هتتجوزك روح مدرستك ولولقيت جوزى خارح فى اى وقت تعالى بس اوعى تقول لامك
لبست ثيابى على مهل وانطبع فى رأسى كس امى وجسمها وانا اقارن فى نفسى فارى جسم امى وكس امى اروع وقلت فى نفسى ياريتك انت تقوليلها
مرت الايام وانا مابين فاطمة وخيالى مع امى وانا امارس العاده السريه
واليوم وبعد زواجى امى مازالت غير انها غيرت عبد العال ب ابراهيم النقاش وكعادتها ايضا انها ماتتنكش لوحدها لازم تاخد حد معاها حتى لو كانت زوجة ابنها
ناديت هاله اخت مراتى وطلبت منها ان تتصل بابراهيم النقاش حتى اتاكد فطلبت هاله ابراهيم النقاش وكانت تحفظ رقمه وقالتله الجماعه عندك قالها اه عايزه تيجى معاهم
قالتله خليهم يكلمونى وبدات هاله تكلم زوجتى وقالت لها ان جوزك هيتصل بسهام يطمن عليكم تعالو بقى
لم تمضى اكثر من ربع الساعه كانت امى وزوجتى قد رجعوا
وكان اصرارى ان احقق حلما ظل سنينا طويله ان اتمتع بكس امى وجسمها الذى عكر على كثيرا استمتاعى بفاطمة
ما ان دخل الاثنان وهما يضحكان ويبدوا عليهن السعادة حتى ناديت على امى فى ركن من الشقه فجاءت وهى مبتسمة فبادرتها بالسؤال
كنت فين يا ماما؟
ماما : كنت عند اختك سهام
لا انت كنت عند ابراهيم النقاش
ماما : نقاش مين وبتاع مين حتى اسأل مراتك
يا ماما انا عرفت كل حاجه انت ومراتى كنتم بايتين عند ابراهيم النقاش
ماما:ولد انت انهبلت ايه الكلام اللى انت بتقوله
أنا مهبول من زمان ومش عارف افضفض
ماما : ولد اعلى ما ف خيلك اركبه
قالتها وهى تفتعل الغضب
أعلى مافى خيلى عايز اركبه الوقت حالا
ثم هجمت عليها وامسكت كسها من خارج الهدوم هوا ده اعلى ما ف خيلى يا ماما
انفرجت اسارير امى وقالت انا عارفة ان فاطمة دربت كويس وتلاقيها قالتلك حاجات كتير يا صايع ثم وجدتها تنادى على زوجتى
ماما : سلوى تعالى شوفى جوزك عايز ايه
نظرت اليها فى غضب شديد وكدت ان أطبق بيدى على رقبتها الا ان مجىء زوجتى منعنى وجعلنى اعتدل فى وقفتى انتظر ماذا ستقول أمى
أمى ضاحكة ومقهقهه: عارفه جوزك عايز ايه
سلوى زوجتى: ايه خير يا حبيبى عايز من مامتك ايه
ماما: جوزك عايز ينيكنى الوقت حالا
ارتمت زوجتى على الأرض من كثرة الضحك ولمعت عيناها بالدموع وهى تضحك ثم قالت وماله و**** لنعمله حفلة الليله ونجيب معاه ابراهيم النقاش
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%