- إنضم
- 16 أبريل 2024
- المشاركات
- 146
- مستوى التفاعل
- 241
- نقاط
- 1,565
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- aswan
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
حبيبة وبداية التنازلات
بعد الاتصال الاسود مع هيثم وما قاله لها على الفيس بوك انهارت حبيبة انهيار كامل هل انا من دمرت نفسى ام الظروف التى وضعت بها نفسى لم يدم الامر طويلا وحاولت النسيان الى ان اللهمها القدر الخروج من المازق ختى تعود مرة اخرى الى حضن امها وعدم مقترتها على مواجهت امها باى شىء وابقت اسرارها مغلقة على نفسها فى الجامعة بعد ان استحقت لقب الموسس بجدارة
واكن ياتى اللوم على فترات ولكن البنيان الضعيف للاسرة ومن والدتها التى اعطتها الثقة الكبيرة فى اخلاقها لم تتهاوى عادت الى المور الثانية وعندما تشتاق الى حبيب تعبر له عن حبها بعد مررات الانخداع فى كل امور حياتها لبساطة سنها وتربيتها التى تركتها فى الانفتاح الاعمى الذى اعمى بصيرة رفقاء السواء عادت الى رشدها ولكن يا ليت الرجوع قد تم
فى الجامعة استمرت فى حياة المذاكرة مع انها متفوقة فى حياتها العملية وفى الدراسة المتخصصة بها فى العلوم التجارية والمحاسبة واشغال البزنس ولكن للنفس اضرار وللوحدة القاتلة امور لا يحمد عقباها انهارت بكاء ولم يرحمها احد عادت الى رشدها بصلاة ولكن الشيطان مازال يزين للخائن الكلب الحقير ما يجيش به نفسة وفى اخر ايامها فى الجامعهة ارتبطت بمعيد الجامعة التى اعتقدت انها لا يعلم عن ماضيها شىء ولكنه انار لها طريق الحب والعشق وانها فى احترامها لا يهمه شىء ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن تعلقت به وبوعدها وقال لها انا ستلتحق باكبر مكات المحاسبة فى البلد وكانت تعقتد انها بذالك ستفوز وتناست الماضى وكن شيطان الماضى الدفين ظهر فى اهتمام هذا الخنزير الجديد فى ثياب الشيطان معيدها القدير وبعد مراسلتها على الفيس بوك ومراودتها على نفسها واعتقدت انه حبا ولكن كان الشيطان فى ملابس جديدة تبادلت الصور والشات الى ان ضعفت لمرات ومارست معه كل امور العهر فى مكالمات واكانت تعتقد انها هذا هو الحب المشود الى ان اختلى بها فى الجامعة للمرة الاولى معتقدة انه الحبيب وكانت تسهر معة لانهاء النتائج والتصحيح حبا منها للعمل ولكن هذا الخنزير كان اسواء ما قابلت تذكرت وهى معه على المحادثات فى الفيس وكانت الملحمة الاخيرة لها وفيها القسشة التى قصمت ظهر البعير كانت العاصفة التى تارجحت عليها حياتها مدرمة كل عزيز وغالى لها انها البنت المحترمة التى تناست وصية امها ووصية والدها واهدرت الثقة المكتسبة للاسرة الكريمة التى تربت فى الارياف وفى بلدهم الصغير وهنا ينغز فى القلب وجع
والتهم استاذها ومعيدها ثمار الحب المكنون لها واتمت فى حضنة واعتقدت انه الامان وانه باب لخروجها من الخزلان ولكن كانت الفضيحة مدوية عند شعورها بالرغبة الجامحة فى احضانها نسيت نفسها او تناست ما تربت عليه وكانت المصيبة قام المعيد الخنزير بتصويرها بادق التفاصيل فى حوارها وكلامها وتلمس جسدها الطاهر البرىء برداء الحب والعشق متناسية حياة كاملة لاسرة طاهرة وعن اتعتلائها قالت له اتحبنى وهو يعبث بها ويتلذذ باماكن عفتها وهى تتارجح على اعتاب العشق الموهوم انهارت وقالت له يا هيثم
وهنا سكت قليلا وقال لها من هيسم هذا يا حبيبة
وتجادلت معه وقالت له لم اقل هيثم هل تعتقد انى انادى بغير اسمك وانت فى قلبى
تنهارت حبية وكان لانهارها بداية المرض وبداية استفراد شيطان النفس بها وبكت وعاهدت نفسها الا تعود الى هذا الطريق مرة اخرى وعادت الى ربها ولكن شيطان الشهوة تملك بها واصبحت وسادتها هى ملازها وهى رجلها متناسية كل حب لامها وابيها انهارت مرات ومرات فة تصوير وصوتيات مع الغرباء حتى تفتق الزهن الشيطانى الى انها لن تعود الى الحلا مرة اخرى ويا ليتها ما سمعت الى شيطان جيثومها والى وحدتها القاتلة
و قالت انا التى تربيت ولم يعتنى بى احد فكانت الكوارث لها ممتالية وقررت فى بداية امرها ونسيت تربية ووصية ام وقالت لنفسها و**** لارودنهم على انفسهم ولن استسلم ابدا وقامت بالشترراك باسماء مستعارة فى مواقع عد وتراسل من تعرفهم لتعرف ميولهم ومن تغلبو عليها وكانت المحترمة خارجا والمتالمة داخلا ولم يلقى قلبها حبا صادقا حتى مع الخائن الاخير
بعد الاتصال الاسود مع هيثم وما قاله لها على الفيس بوك انهارت حبيبة انهيار كامل هل انا من دمرت نفسى ام الظروف التى وضعت بها نفسى لم يدم الامر طويلا وحاولت النسيان الى ان اللهمها القدر الخروج من المازق ختى تعود مرة اخرى الى حضن امها وعدم مقترتها على مواجهت امها باى شىء وابقت اسرارها مغلقة على نفسها فى الجامعة بعد ان استحقت لقب الموسس بجدارة
واكن ياتى اللوم على فترات ولكن البنيان الضعيف للاسرة ومن والدتها التى اعطتها الثقة الكبيرة فى اخلاقها لم تتهاوى عادت الى المور الثانية وعندما تشتاق الى حبيب تعبر له عن حبها بعد مررات الانخداع فى كل امور حياتها لبساطة سنها وتربيتها التى تركتها فى الانفتاح الاعمى الذى اعمى بصيرة رفقاء السواء عادت الى رشدها ولكن يا ليت الرجوع قد تم
فى الجامعة استمرت فى حياة المذاكرة مع انها متفوقة فى حياتها العملية وفى الدراسة المتخصصة بها فى العلوم التجارية والمحاسبة واشغال البزنس ولكن للنفس اضرار وللوحدة القاتلة امور لا يحمد عقباها انهارت بكاء ولم يرحمها احد عادت الى رشدها بصلاة ولكن الشيطان مازال يزين للخائن الكلب الحقير ما يجيش به نفسة وفى اخر ايامها فى الجامعهة ارتبطت بمعيد الجامعة التى اعتقدت انها لا يعلم عن ماضيها شىء ولكنه انار لها طريق الحب والعشق وانها فى احترامها لا يهمه شىء ولكن تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن تعلقت به وبوعدها وقال لها انا ستلتحق باكبر مكات المحاسبة فى البلد وكانت تعقتد انها بذالك ستفوز وتناست الماضى وكن شيطان الماضى الدفين ظهر فى اهتمام هذا الخنزير الجديد فى ثياب الشيطان معيدها القدير وبعد مراسلتها على الفيس بوك ومراودتها على نفسها واعتقدت انه حبا ولكن كان الشيطان فى ملابس جديدة تبادلت الصور والشات الى ان ضعفت لمرات ومارست معه كل امور العهر فى مكالمات واكانت تعتقد انها هذا هو الحب المشود الى ان اختلى بها فى الجامعة للمرة الاولى معتقدة انه الحبيب وكانت تسهر معة لانهاء النتائج والتصحيح حبا منها للعمل ولكن هذا الخنزير كان اسواء ما قابلت تذكرت وهى معه على المحادثات فى الفيس وكانت الملحمة الاخيرة لها وفيها القسشة التى قصمت ظهر البعير كانت العاصفة التى تارجحت عليها حياتها مدرمة كل عزيز وغالى لها انها البنت المحترمة التى تناست وصية امها ووصية والدها واهدرت الثقة المكتسبة للاسرة الكريمة التى تربت فى الارياف وفى بلدهم الصغير وهنا ينغز فى القلب وجع
والتهم استاذها ومعيدها ثمار الحب المكنون لها واتمت فى حضنة واعتقدت انه الامان وانه باب لخروجها من الخزلان ولكن كانت الفضيحة مدوية عند شعورها بالرغبة الجامحة فى احضانها نسيت نفسها او تناست ما تربت عليه وكانت المصيبة قام المعيد الخنزير بتصويرها بادق التفاصيل فى حوارها وكلامها وتلمس جسدها الطاهر البرىء برداء الحب والعشق متناسية حياة كاملة لاسرة طاهرة وعن اتعتلائها قالت له اتحبنى وهو يعبث بها ويتلذذ باماكن عفتها وهى تتارجح على اعتاب العشق الموهوم انهارت وقالت له يا هيثم
وهنا سكت قليلا وقال لها من هيسم هذا يا حبيبة
وتجادلت معه وقالت له لم اقل هيثم هل تعتقد انى انادى بغير اسمك وانت فى قلبى
تنهارت حبية وكان لانهارها بداية المرض وبداية استفراد شيطان النفس بها وبكت وعاهدت نفسها الا تعود الى هذا الطريق مرة اخرى وعادت الى ربها ولكن شيطان الشهوة تملك بها واصبحت وسادتها هى ملازها وهى رجلها متناسية كل حب لامها وابيها انهارت مرات ومرات فة تصوير وصوتيات مع الغرباء حتى تفتق الزهن الشيطانى الى انها لن تعود الى الحلا مرة اخرى ويا ليتها ما سمعت الى شيطان جيثومها والى وحدتها القاتلة
و قالت انا التى تربيت ولم يعتنى بى احد فكانت الكوارث لها ممتالية وقررت فى بداية امرها ونسيت تربية ووصية ام وقالت لنفسها و**** لارودنهم على انفسهم ولن استسلم ابدا وقامت بالشترراك باسماء مستعارة فى مواقع عد وتراسل من تعرفهم لتعرف ميولهم ومن تغلبو عليها وكانت المحترمة خارجا والمتالمة داخلا ولم يلقى قلبها حبا صادقا حتى مع الخائن الاخير