NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,882
نقاط
18,888
كل شيء واقعي 100% فقط الأسماء مغيرة

انا احمد من العراق، عمري 20 سنة. اعيش في تركيا بعيدا عن
امي منذ عدة سنوات.
والدي يعمل في قيادة الشاحنات ويبقى مسافر طوال السنة.
امي، ابتسام، عمرها 45 سنة، ما يميزها عن باقي النساء وما جعلني
اشتهيها هو جسمها. جسم امي ابيض مثل الحليب. كل شيء فيها ابيض حتى
ركبتيها. بزازها كبيرة نازلة شديدة النعومة والبياض مثل بزاز الحوامل حجمها كبير
ولكن ليس كبير جدا. حلماتها بنية طويلة قليلاً (أراها عندما ترضع الصغار)، حول
بزازها دائرة بنية في بزازها شديدة البياض. طولها قصير و جسمها من الأعلى حجم وسط ولكن
من تحت افخاذها الناعمة عريضة تعطيها شكل انثوي مغري.
طيزها لم انظر اليها كثيرا لأني انشغلت
بكسها ولكن اعتقد حجم طيزها وسط أو كبير قليلاً.


بدأت القصة بعد بلوغي بفترة قصيرة جدا (سنة او سنتين) عندما كان عمري 14 أو 15.
وبعد أن دخلت إلى الانترنت وقادتني أفكاري إلي قصص المحارم . لا اذكر هل كانت القصص اولاً
ام اكتشافي لجسمها.
المهم في تلك الفترة قبل ان انتبه لشهوتي لامي كنت العب بزبي على صور النساء وكنت وما زلت
حتى الان شديد الشهوة.
بدايتي مع شهوتي لامي كانت في الصيف عندما كنت ارجع للبيت واراها احيانا متمددة ترتدي قميص
طويل وتككون في وضعية ارى كسها (بدون ملابس داخلية لانها تحب التهوية). افخاذها البيضاء تجعلني يصيبني الجنون من قوة
الشهوة وتجعلني اريد رؤية المزيد.
كنت انبهر بجمال كسها
لانه من نوع الشفرتين المنطبقتين هكذا (|). لم اكن اراها واضحا ولكن جذبني من شكله من بعيد .
عندما كان النظر صعب وهي نائمة كنت اتمدد على الارض لأراه ومن وقتي شعرت بانجذاب قوي له.
ربما لأنها اول امرأة التي ارى كسها على الطبيعة اصبحت اشتهيه و احب فقط نوع كسها.


في البداية كنت اتظاهر اني غاضب انها ليست متسترة ولكنها لم تأخذ الأمر بجدية وقالت ان الجو حار وانا
تظاهرت انا اني انحرجت.

البداية الاكبر لرغبتي بأمي وبنيكها فعلاً كانت في وقت آخر وهو ليلتين من الصيف. كنا
نائمين في الصالون وكانت نائمة في وضعية جن جنوني بها وهي مستلقية على ظهرها واقدامها مرفوعة.
لم استطع تجاهلها وقررات ان اشعل ضوء هاتفي بين فخذيها وهذا ما فعلته. كانت هذه المرة ترتدي قميص طويل وتحته شورت (كلوت) صغير
يضغط على كسها الناعم.
كنت في وقتها قرأت الكثير عن قصص أم وابن محارم وكان يدور في رأسي أن أنيكها وأغصبها ولكني لم أستطع.
أكثر شيء تجرأت عليه تلك اليلة هو التقاط الصور مع ضوء الفلاش ثم الخطوة الأكبر وهي لمس كسها.
عندما لمست كسها تحركت هي فهربتو بسرعة ألى فراشي بجانب فراشها وتظاهرت اني نائم.
كسها كان ناااااااااااااااعم جدا انعم شيء لمسته في حياتي طري جدا . بعد مرور اكثر من 6 سنوات لا
ازال اذكر نعومة الملمس في يدي..
الليلة الثانية كانت المفاجأة والشي الذي ما زال في ذاكرتي كأنه في الأمس.
نفس الوضعية ولكن أمي كانت لا ترتدي شيء تحت قميص نومها الطويل وفي هذه اليلة تحقق حلمي.
رأيت كس أمي على الطبيعة وصورته (لكن للاسف ذهبت الصور بعد تعطل الهاتف بعد فترة).
كس امي كما وصفته لك هو أجمل كس رأيته في حياتي . لم أرى بعدها كس أجمل منه ومنذ
رأيته وأنا عندي رغية قوية وحقيقية أن أنيكها وأنزل لبني فيه. (ممكن وهي حامل من أبي كي لا أحملها، مع أني أتمنى في خيالي أن أحبلها لتحمل طفلي وأصبح أنيكها يوميا بدون خوف من الحمل)
شكله ذو فلقتين (|) ولونه بني واللغز الأكبر كان رطباً ساخناً في الليلة الثاني يسيل منه سائل الشهوة
ويلمع على ضوء الكاميرا. هل يا ترى شعرت فيني في الليلة الماضية وفي هذه الليلة تقصدت
تخلع الكلوت وكانت تفكر فيني حتى نزلت شهوتها؟ اكتبو في التعليقات ما رأيكم
هل يا ترى صدفة أو كانت لا حظتني وماذا برأيك كان يجب أن أفعل؟

مرة من المرات زارنا والدي في إجازة من عمله في سياقة الشاحنات
وقتها كان عمري 15 او 16 سنة.
امي كان عمرها 39 سنة. جسمها كان شديد الأنوثة والنعومة.... مجرد النظر إلى ثدييها النازلين كان
يعطيني رعشة متعة وكنت أستغرب لماذا لا تعجبني امرأة غيرها هكذا. ربما لإنها بيضاء وأفخاذها عريضة أنثوية
ناعمة كنعومة الحرير.

المهم الوقت كان صيف وكنت عائد من عند اصدقائي. كان لدينا غرفة معيشة ننام فيها انا وباقي *******
وغرفة صغيرة بجانبها ينام فيها ابي مع امي عندما يكون في البيت . ولكن هذه الغرفة كان فيها اغراضي
ايضا لذلك كنت ادخل عليها كثيرا.

في تلك المرة عندما عدت الى المنزل ذهبت لتلك الغرفة لاني احتاج شاحن هاتفي ولكن وجدتها مقفلة فعرفت انهم في الداخل وابي ينيكها.
مع انه وقت ظهيرة ولكن امي شهوانية جدا ولم يستطيعو ان تصبر لليل على ما يبدو.
حاولت ان اسمع صوتها ولكن لم استطيع.
بعد نصف ساعة عدت مجددا الى البيت لاني احتاج شاحن هاتفي فرأيت ابي يذهب الى الاستحمام وعرفت فورا
انهم انتهوا.
دخلت الى الغرفة ورأيت منظر من أجمل المناظر في حياتي.
أمي متمددة على الفراش وتلبس قميص طويل (تحته على الأغلب كسها العاري الناعم بدون ملابس داخليه)
وكانت اقدامها مرفوعة قليلة (ركبتيها الى الاعلى قليلا) وجزء من افخاذها ظاهر.

كنت اتظاهر اني اخذ اغراضي ولكني كنت اراقبها.
كان وجهها احمر و
كان يبدو عليها خيبة الأمل وواضح جداً من تعابير وجهها أنها حزينة لم تشبع وتحتاج المزيد .
أي شخص عنده خبرة سيلاحظ انها ليست سعيدة وان والدي لم يداعبها جيدا
ولم يجعلها تصل لقمة النشوة.

---------
أرجو أن تكتبو رأيكم بأمي وتقولو ماذا كان يجب ان افعل
وماذا ممكن قد حصل لو اني حاولت انا اجامعها عندما كانت
عارية. هذا الشيء سيسعدني ويشجعني على الاستمرار في وصف
احداثي مع القحبة امي



ilovemyMAMA ©
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%