NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة وسقطت فى بحر المتعة والهوى-حتي الجزء الرابع 9/5/2022

wama

نسوانجى مبتدأ
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
1 ديسمبر 2021
المشاركات
2
مستوى التفاعل
6
الإقامة
دبى
نقاط
194
الجنس
أنثي
الدولة
دبى
توجه جنسي
انجذب للذكور
الشخصيات الرئيسية 1- سلمى فتاة جميلة رقيقة تتمتع بجمال ملائكى ذو بشرة بيضاء اوربى مائل للاحمرار بعيون زرقاء وشعرذهبى خلاب تتمتع بجسد متناسق القوام تراها وكانها تمثال منحوت تخطف الالباب يفتن بها كل من يراها تبلغ من العمر العشرون ربيعا تدرس باحد الجامعات الاجنبية بالعاصمة بمنحة تفوق دراسى من اسرة متوسطة الحال ليست بالغنية او الفقيرة تسكن باحد المحافظات البعيدة عن العاصمة
2- كارما فتاة مدللة من اسرة غنية وثرية تمتلك كل مقومات الرفاهية وحيدة ابويها واللذين ينفذا لها كل ماتطلوبة وتريده دون تردد او مناقشة تتمتع بجمال معقول يزيدة الاكسسوارات والملابس الفاخرة وهى زميلة سلمى بنفس الجامعة لا تحب سلمى وتغير منها وتكرهها
3- لبنى صديقة كارما المقربة من الطفولة وابنة صديق والد كارما وشريكة متوسطة الجمال لا تفعل اى شئ سوى ان تكون مع كارما
4- فارس شاب وسيم رياضى مفتول العضلات زميلهم بالجامعة واحد ابناء الذوات واصحاب النفوذ كما يفال وصديق كارما ولبنى من الطفولة ايضا
5- عادل وايمن وكريم وفادى ورمزى وايناس وليلى وفاتن اصدقاء كارما وسلمى المشتركين فى الجامعة
6- والد ووالدة واخوات سلمى ( احمد والد سلمى - نبيلة والدة سلمى- سالى اخت سلمى الكبيرة متزوجة -سناء اخت سلمى الصغيرة واصغر منها بعامان - سلوى الاخت الاصغر 16 عام) سوف ياتى دورهم فى الاحداث تباعا ...
7- مدام سوزى صاحبة ومشرفه الدار الخاص بالطالبات المغتربات والمتعاقدة مع الجامعة الخاصة على ذلك وهى ذات علاقات مشبوة ونفوذ تبلغ 45 عام من يراها يعتقد انها لم تتجاوز الثلاثين محتفظة برشاقتها وقوامها الممشوق
8- هناك ايضا شخصيات سوف تظهر تباعا وسوف يتم التعريف عليهم حسب مجريات الفصة

تبداء الاحداث عندما تتوجه سلمى الى محطة القطار ومعها والدها والدتها واخوتها لتوديعها وهى تركب القطار المتجه الى العاصمة لالتحاق بالجامعة والتى كانت تحلم بها وسط دموع الام والتى تفارق ابنتها للمرة الاولى منذ ولادتها ووسط تكرار النصائح المتكررة من والدها ويبداء القطار فى التحرك متجها الى واجهته لتنظر سلمى من النافذة وتشرد فى الافكار والاحلام الكبيرة التى تبداء تداعب راسها وتتذكر كيف تخطت كل المصاعب والعقبات التى كانت تقف فى طريق الحلم والذى تحقق اخيرا وبدات تحلم بالمستقبل الذى ينتظرها وكيف ستسعى بكل قوة من اجل تحقيقة كل ذلك يدور براسها لكنها لا تعرف ماذا تخبئ لها الاقدار والايام تفوق سلمى على صوت يقول لها لفد وصل القطار الى محطته الاخيرة فتنظر له مبتسمة وشاكرة اياه وتبداء فى مغادرة القطار والخروج من محطة القطار لتبحث عن سيارة اجرة لتنقلها الى السكن المخصص لها من الجامعة هى والطالبات المغتربيات مثلها تصل سلمى الى الدار وتقف السيارة الاجرة امام الباب ليتقدم الحارث الجالس امام الدار وياخذ شنط سلمى ويحملها الى داخل الدار لتستقبل مدام سوزى سلمى مرحبة بها وتنظر اليها بنظره متاملة ومتفحصه كلها انبهار واعجاب بهذا الجمال الصارخ والجسم الممشوق هذة النظرات التى جعلت سلمى ترتبك وتتوتر ولكن سوزى التى تمتلك الخبرة والقوة تتدارك الموقف بكل هدوء وحزم وتقول
مدام سوزى : اهلا سلمى اتمنى تستريحى هنا معانا طبعا احنا هنا فى مواعيد لازم الالتزام بيها اولها ان الدار الباب بيتقفل الساعة 10 ومفيش خروج او دخول بعد كدة الفطار الساعة 7 والغداء الساعة 3 والعشاء الساعة 8 دلوقت فاطمه حتوريكى اوضتك اللى حتقعدى فيها
سلمى : شكرا لجضرتك مدام سوزى
مدام سوزى : سوزى من غير مدام تمام
سلمى : تمام مدام سوزى
مدام سوزى : قولنا اية
سلمى : اسفة اصلى مش متعودة انادى حد اكبر منى باسمة علطول
مدام سوزى : لا هنا لازم تتعودى يلى اطلعى غيرى هدومك وخدى شور من السفر اة انتى الكلية حتبداء امتى
سلمى : اول الاسبوع يعنى كمان يومين
مدام سوزى : تمام لما تخدى شور وتستريحى شوية حعرفك بالبنات زميلك عشان تروحى معاهم وتعرفى الطريق وتروحى وتيجى ازاى
سلمى : متشكرة اواى ليلكى مدام سوزى اه سوزى
مدام سوزى : ماشى سوسو
سلمى : اية مين سوسو دى
مدام سوزى : انتى سوسو دلع سلمى مش حلو
سلمى : لاحلو بس انا محدش دلعنى قبل كدة
مدام سوزى : خلاص انا من هنا ورايح حدلعك
سلمى طلعت مع فاطمة الى اوضتها وكانت اوضة كبيرة فيها سريرين وكمان فيها حمام مستقل ودلابين ومفروشة حلو قوى
سلمى : هو فيه حد حيقعد معايا هنا
فاطمة : اة طبعا كل اوضة بيبقى فيها بنتين
سلمى : اة ماشى وبدات تففتح الشنط وترص هدومها فى الدولاب اللى جني سريرها ولما خلصت ترتيب هدومها اخدت هدوم ودخلت تاخد شور كان فى عيون بترقب وتتفرج على سلمى وهى بتستحمى وبتاخد الشور وبتصورها كمان وسلمى مش عارفة ولاحاسة باللى بيحصل حوليها
وبكدة ينتهى الجزء الاول اللى بعتبرة مقدمة للقصة وتعريف ليها وارجو من القراء يقولوا ارائهم بصراحة خاصه ان دى اول محاولة

الجزء الثانى من وسقطت فى بحر المتعة والهوى
انتهى الجزء الاول عندما اخذت سلمى ملابسها ودخلت لاخذ شور وكان هناك من يراقبها ويصورها
نعود لاحظات الى الوراء عندما نادت مدام سوزى لفاطمة العاملة بالدار لتوصل سلمى الى غرفتها وتذهب سوزى الى غرفتها وتقوم بتشغيل جهاز الكمبيوتر والمتصل بكاميرات مراقبة موضوعة بعناية وسرية فائقة تتابعبيها غرف البنات النزيلات بالدار وبدات فى متابعة سلمى وتصوير كل ماتفعلة لتعرف وتعلم ما اذا كان هناك نقا\ ضعف تستطيع ان تصل من خلالها الى سلمى
نعود الى سلمى والتى انتهت منالشور وارتدت ملابسها وذهبت لتستريح من عناء السفر بعد فترة تشعر سلمى بحركة وصوت تصحو على اثرة لتفاجأ بفاطمة ومعها فتاة اخرى تقوم بتعريفها عليها انها زميلاتها بالغرفة والتى سوف تقيم معها
فاطمة : دى قاتن اللى حتقعد معاكى ودى سلمى يا فاتن
فاتن : اهلا سلمى سعيدة بعرفتك
سلمى : وانا اسعد يا فاتن وتشرفت بيكى
فاطمة : يلا يا فاتن حطى هدومك وحاجتك وانتى يا سلمى يلا عشان العشاء
سلمى : تمام حانيجى علطول وراكى وتقوم سلمى لتساعد فاتن
فاتن : متشكرة يا سلمى بتعبك معايا
سلمى : لا تعب ولا حاجة احنا حنقعد مع بعض ولازم نساعد بعض
فاتن : معاكى حق انتى جيتى الجامعة دى ازاى
سلمى : منحة تفوق دراسى
فاتن : اية دة دا انتى دحيحة بقى هههههههههههه
سلمى : هههههههه يعنى مش قوى انا كنت بس الاولى على المحافظة الخامسة على البلد
فاتن : لا تمام اوى كدة
سلمى : وانتى
قاتن : لا انا مجموعى مش كبير بس انتى عارفة دى جامعة غير حكومية وبمصاريف وبابا وماما الاتين منفصلين وبابا متجوز وكنت قاعدة مع ماما لحد لما اتجوزت رجت قعدت عند بابا بس مراتة مش عيزانى فبابا ريح دماغة وقدملى هنا
سلمى : ياة انا اسفة مكنتش اعرف
فاتن : لاولايهمك كدة احسن على الاقل حعرف اعمل اللى فى نفسى وبراحتى من غير ماحد يقولى بتعملى اية ومتعمليش اية كدة احسن
فى غرفة مدام سوزى والتى تستمع للحديث الدائر بين فاتن وسلمى تيتسم ابتسامة خبيثة فلقد وجدت كيف واين تبداء فى طريقة الايقاع بفريستها
تمر الايام وتبداء الدراسة حيث تستيقظ الفتاتان مبكرا للاستعداد للذهاب الى الجامعة
تذهب سلمى الى الحمام لتغتسل وتخرج لترتدى ملابسها بينما دخلت فاتن هى الاخرى بعد سلمى لتغتسيل هى الاخرى وتخرج لارتداء ملابسها ولكن تتفاجا من الملابس التى ترتديها سلمى
فاتن : اية دة يا سلمى انتى حتروحى الجامعة كدة
سلمى : اة هو فى حاجة
فاتن : لا بس اللبس دة متزعليش منى مش حلو
سلمى : ليه انا لبسى كدة واية اللى مش حلو فية
فاتن : البنات والولاد فى الجامعة دى كلهم هاى ولبسهم بيبقى اسبور وشيك وانتى معلش اللبس دة قديم متزعليش منى بس انا بقولك عشان محدش يبصلك انك اقل منهم
سلمى : يعنى هما حيبصو على اللبس لية مش كل واحد حر يلبس زى ماهو عاوز وقادر
فاتن : انتى حرة طبعا بس انا قولتلك عشان تخدى بالك
سلمى : سرحت فى الكلام اللى فاتن قالتوه وحست ان شكلها حيبثى غريب بين زمايلها ودة كمان حسته لما شافت فاتن بعد مغيرت ولبست
فاتن خلصت لبس واتذوقت وقالت لسلمى اية انتى سرحتى فى اية
سلمى : ردت عليها ةقالت لامفيش يلى نمشى لحسن نتاخر
ومشيو وراحو الجامعة وهناك كانت الصدمة لسلمى لما شافت البنات لبسين ازاى والولاد كمان حست انها غريبة وسطهم وكمان نظرات الولاد والبنات ليها خلوها تتضايق وحست ان كلام فاتن صح خلص اليوم وعرفوا مكانهم والمدرج اللى حيبقوا فيه ومشيو وروحو على بيت وهناك لما رجعوا شافتهم مدام سوزىوخدت بالها من ان سلمى وشها متغير وسرحانة وهىمن جواها سعيدة ومبسوطة من دة لان دة بيقرب ليها الطريق والمسافات علشان اللى داير فى راسها
مدام سوزى : بتنده على سلمى وتقولها مالك ياسلمى شكلك متغير لية
سلمى : لامفيش بس تعبانة ومصدعة شوية
مدام سوزى : يصى يا سلمى انا زى مامتك ولا بلاش اعتبرينى زى اختك الكبيرة متخافيش قوليلى بقى اللى مضيقك
سلمى : لا بس فاتن لما لبست الصبح واحنا ريحين الجامعة قلت ان لبسى مش حلو وان البنات هناك بيلبسوا لبس اسبور وشيك وان الكل حيبص على لبسى وبصراحة انا زعلت منها وحسيت انها بتقلل منى بس لما روحت وشفت البنات والولاد لبسين ازاى وكانوا بيبصو عليا ازاى عرفت انها كانت بتقول الحقيقة ودة اللى خلانى مدايقه
مدام سوزى : وهو دة اللى مخليكى كدة واية يعنى ولا تزعلى نفسك ولا تدايقى
سلمى : ازاى وانا حروح كل يوم والناس حتبص
مدام سوزى : خلاص احنا ننزل نجيب لبس جديد ليكى
سلمى : بس كدة الفلوس اللى معايا حتخلص ومش حينفع اطلب من بابا تانى هو مدينى مصروف الشهر
مدام سوزى : وانا روحت فين اناحاجبلك البس اللى انتى عوزاه
سلمى : لامش حينفع مدام سوزى وبعدين اناحرجعلك الفلوس ازاى لامعلش
مدام سوزى : مش انا قولتلك انى زى اختك الكبيرة وبعدين فيها اية لما اجيب لاختى الصغيرة لبس
سلمى : معلش بلاش شكرا مدام سوزى كفاية احساسك دة
مدام سوزى : طب خلاص براحتك سلمىاطلعى دلوقت غيرى واستريحى وباليل نبقى نتكلم وفى عيون سوزى احساس ان الصيد بيقرب
ودة اللى حنعرفة فى الجزء الثالث

وقفنا الجزء اللى فات لما سلمى طلعت اوضتها بعد ماتكلمت مع سوزى مديرة الدار وقعدت تفكر فى اللى مدام سوزى قالتهولها ولما تعبت من التفكير نامت وهى مش عارفهحتعمل اية جات الساعة 10 وقامت سلمى من النوم لما حست بفاطمه مشرفة الدار بتصحيها وتقولها ان مدام سوزى مستنيها فى مكتبها
سوزى كل دة نوم اية انتى كنتى تعبانة اوى كدة
سلمى لابس لما طلعت قعدت افكر فى اللى قولتهولى وانا بفكر روحت فى النوم
سوزى ها فكرتى وقررتى اية حتسمعى كلامى
سلمى لااصل انا مش حينفع اجيب لبس الفلوس اللى معايا على ادى
سوزى مش انا قولتلك انى انا اللى حجبلك اللبس مش انا زى اختك الكبيرة قولتلك
سلمى اة بس دة حيبقى كتير وانابصراحة مش حقدر
سوزى ملكيش دعوة انتى انتى تسمعى كلامى وبس انتى بكرة عندك كلية
سلمى لابكرة معنديش
سوزى تمام يبقى بكرة تعملى حسابك ان انا وانتى حنخرج نجيب اللبس واظبتك خلاص
سلمى طيب حاضر
سوزى تمام كدة
سلمى خلصت كلام مع سوزى وطلعت اوضتها وهى مش عارفة تعمل اية من اصرار سوزى على انها تجبلها لبس وعماله تفكر طب لو وافقت وجابت اللبس حتقول لبابها ومامتخا اية ولو مقلتش حتودى اللبس فين
وفعلا جه تانى يوم وسلمى نزلت مع باقى البنات فى الدارعشان يفطرو ولاقت سوزىمستنيها
سوزى اية يا سلمى جهزة عشان نخرج
سلمى وهى مترددة ومش عارفة تعمل اية قلتلها اة جهزة
سوزى تمام يلى بينا
وفعلا خرجوالاتنين وراحو مول من اكبر مولات اللبس ودخلو محلات كتير وجابت لبس كتير على اجدث موضة وكان اكتر البس عريان وقصير ومبين مفاتن جسم سلمى وكان لبس كلة اثارة وسكسى اوى وسلمى كانت مكسوفة اوى من البس يس سوزى كانت مصممه وبعد ما خلصوا شراء البس سوزى خدت سلمى على مركز تجميل بيوتى سنتر طبعا هى معروفة فية واول لما دخلت كلمت صاحبة البيوتى ووشوشتها ان تظبط سلمى كانها عروسة وصاحبة يصتلها وضحكت
وقالتلها خلص بس لازم يستنوا شوية وفعلا سوزى وسلمى قعدو مستنين وكل دة وسلمى مش عارفة اية اللى بيحصل وهما قعدين جت بنت ومعاها عصير ادتهلم وسوزى خدت العصير واديته لسلمى وخلتها تشربة وبعدنص ساعة مفعول العصير بداء يشتغل وسلمى مابقتش حسة يحاجة ولادارية بحاجةوهنا دخلوها مكان مخصوص وقلعوها هدومها عشان يجهزوها زى ماسوزى قالتلهم وبعد حاولى ساعتين كان كل حاجة خلصت وبعدها كانت سلمى خارجة وهى لبسة طقم جديد من اللى سوزى جايتهلها وقامت سوزىو خدتها من الست صاحبة البيوتى اللى قلتلها البنت دى كنز ميتسبش وديتها فلاشه عليها كل اللى حصل
سوزى خدت سلمى ومشيت وراحو الدار واول لما وصلوا نادت على فاطمة وادتها الشنط والحاجات اللى جابوها وقالتلها تطلعهم واضة سلمى وهى خدت سلمى معها على شقتها فوق اللى فوق الدار ودخلتها اوضة بعد لما قلعتها ولبستها قميص نوم وسبيتها وراحت شغلت الفلاشة عشان تتفرج على اللى حصل
وكان انة لما خدو سلمى بعد مشريت العصير اللى كان فيه نوع مخدر بيخلى الةحدة مش وعية باللى بيحصل وكانها منومه قلعوها كل هدومها وقعدوها على كرسى زى كراسى الموجدة عند دكاترة النساء ووشالو الشعر اللى فى جسمها وبعد كدة ووشها وجددو حواجبها ورسموها وركبو حلق فى سرتها وحلق على شفرات كسها ورسمو تاتو على اول كسها واخر ظهرها واول طيزها وعلى بزها وعلى رجليها وبعد لما خلصوا وظبطوها دخل واحد راح شيلها ومدخلها اوضة وحطاه على سرير وقعد يبوس فيها ويمص فى شفايفها ويمص بزازها ونزل يلحس كسها ويلعب بزنبرها وهى بتتاوه من الاثارة وبعدها فام ومدخل زبه فى كسها وفضل ينيك فيها لحد لما جابهم ونطرهم على بزها ووشها وقام وبعد كدة جة واحد تانى وقعد ينيك فيها بس فى طيزها وفتحلها وجابهم فى طيزها ولما خلص جت الست والبنات اللى معاها ونضفوا سلمى ولبسوها وخرجوها لسوزى
اللى لما شافت الفلاشة والفيديو اللى متصور لسلمى فرحت اوى كانت طيرة من السعادة انها قدرت تنفذ اللى هى عوزاة ان تجيب رجل سلمى

انتهى الجزء الثالث لما سوزى شافت الفلاشة اللى اتصورت لسلمى واستنت سلمى لما تفوق وتصحى سلمى قامت الصبح وهى حاسة بحاجات غريبة لما بدات تركزلاقت نفسها فى اوضة غريبة قامت خرجت لاقت سوزى قاعدة فى الصالة سوزى لما شافت سلمى قالتلها صبح الخير
سوزى اية دة كلة كل دو نوم
سلمى قالت اية انا نمت كتير
سوزى الساعة عشرة الصبح
سلمى مش معقول انا ازاى نمت كل دة
سوزى انامرديتش اصاحيكى لما لاقيت تعبانة
سلمى لية اية اللى حصل انا حسة ان جسمى كلة وجعنى ومش فاكرة حاجة وازاى انانمت هنا مش فى اوضي
سوزى تعالى اقعدى وانا حقولك على اللى حصل
سلمى اية حصل اية
سوزى بصى يا سلمى انتى كنتى زعلانة ان انتى مش زى زمايلك فى الجامعة وكنتىحاسة انك اقل منهم وانا قولتلك انىحسعدك واخليكى زيهم واحسن
سلمى اة انتى قولتى كدة
سوزى طيب وانا خدتك وجبتلك لبس وخدتك كمان البيوتى سنتر اللى يتعامل معاه وخلتهم كمان ظبطوكى وروشوكىتعالى بصىنفسك فى المرايا بقيتى ازاى
سلمى بصت على نفسها فى المرايا ومش مصدقه اللى حصل فى شكلها وازاى شكلها اتغير قصة شعرها وحواجبهاويصت لسوزى وقلتلها ازاى بقى شكلى كدة
سوزى بصت لسلمى وقالتلها مش بس كدة
سلمى بصتلها وقالتلها اية فى اية تانى
سوزى قالتلها اقلعى قميص النوم وانتى تعرفى
سلمى بصت ليها بستغراب لية فى اية تانى
سوزى اقلعى وانتى تشوفى
سلمى قلعت قميص النوم ولاقت الحلق اللى على صرتها وكمان الوشم المرسوم والحاجات اللى معموله على جسمها وقالتلها ازاى كل دة وانا مش فاكرة حاجة وانتى عملتى لية كدة فيا
سوزى انتى مش كنتىعاوزة تبقى زى البنات اللى معاكى واحسن اناحخليكى احسن منهم معاكى فلوس اكتر منهم
سلمى بس انا مش كدة
سوزى خلاص يرحتك وزى ما تحبى بس الاول تعالى شوفى اللى الفيلم دة وبعد كدة قررى
سوزى خدت سلمى وفرجتها على الفلاشة واللى حصل معها
سلمى شافت وقعدت تعيط ومنهاره ومش مصدقة نفسها وقالتلها لية عملتى فيا كدة
سوزى بصى انتى عجبتينى وجسمك عجبنى واللى زيك بيجيب فلوس كتير وزى ماقولتلك حاخليكى تكسبى فلوس كتير لو سمعتى كلامى ولو مش عاوزة انتى حرة بس الفيديو بتاعك دة حتلقية فى كل حتة وشوفى ساعتها حتعملى اية خليكىمعايا حتكسبى كتير
سلمى قاعدة مزهولة ومش عارفة تعمل اية
سوزى انتى مش عاوزة تكونى زى صحابك فى الجامعة وتبقى احسن منهم اسمعى كلامى ومتخافيش
سلمى بصتلها وهى حاسة انها خلاص وقعت ومفيش حاجة تعملها غير انها تقول حاضر
سوزى فرحت اوى وقلتلها طب يلا بقى اقومى خدى شور كدة وفوقى عشان حنخرج
سلمى حنخرج نروح فين
سوزى انتى بس خجى الشور الاول وبعدين حتعرفى كل حاجة فى وقتها
سلمى دخلت تاخد شور ووقفت قدام المريا بتتفرج على جسمها رسمات الوشم والحلق اللى فى كسها وحست باحساس غريب مش عارفة هو اية
فى الوقت دة سوزى كلمت فاطمة وقالتلها تطلع شنط سلمى كلها من الدار ويعد كدة كلمت صحبة البيوتى مدام ليلى وقالتلها على اللى حصل وانها تجيب سلمى وتروحلها
مدام ليلى فرحت وقالتلها تخدها وتروح بيها فيلا المعادى
سوزى قالتلها بس مش كان الاول تتعود شوية شوية
ليلى انتى اسمعى بس اللى انا بقول علية وسيبهالى وانا حظبطها
سوزى خلاص اللى انتى شيفاه
فاطمة رنت الجرس وسوزى فتحتلها الباب وخلتها تدخل الشنط بتاعت سلمى
سوزى بعد مالشنط طلعت قاعدت تظبط اللبس وتحطة فى شنطة كبيرة وطلعت طقم حضرتة عشان سلمى تلبسة
سلمى خلصت الشور وطلعت لاقت اللبس اللى سوزى محضراه وكانت سوزى لبست وجهزت نفسها سلمى لبست هى كمان وسوزى زوقتها وظبطتها واتصلت بالسواق وقلتله يطلع عندها طلع السواق واديتله شنطة الهدوم بتاعت سلمى ونزلو وراحو فيلا المعادى اية اللى حيصل دة اللى حنعرفة الجزء اللى جاى
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ahmedali77oo, Simon3, Loda😉 و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: alikun و BٍِASM17 اسطورة القصص
يضاف الجزء التالي كتعليق وتطلب أضافته
 
  • عجبني
التفاعلات: alikun و ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: الكنواع و alikun
👏 👏 :D :D (y) (y) 😍 😍 o_O o_O 🤪 🤪 :coffee:
Photo 2022 05 09 15 53 17
:coffee: :ROFLMAO: :love: :love: :unsure: 😘 😘
 
  • عجبني
التفاعلات: Mostafaelshazly و الكنواع
الشخصيات الرئيسية 1- سلمى فتاة جميلة رقيقة تتمتع بجمال ملائكى ذو بشرة بيضاء اوربى مائل للاحمرار بعيون زرقاء وشعرذهبى خلاب تتمتع بجسد متناسق القوام تراها وكانها تمثال منحوت تخطف الالباب يفتن بها كل من يراها تبلغ من العمر العشرون ربيعا تدرس باحد الجامعات الاجنبية بالعاصمة بمنحة تفوق دراسى من اسرة متوسطة الحال ليست بالغنية او الفقيرة تسكن باحد المحافظات البعيدة عن العاصمة
2- كارما فتاة مدللة من اسرة غنية وثرية تمتلك كل مقومات الرفاهية وحيدة ابويها واللذين ينفذا لها كل ماتطلوبة وتريده دون تردد او مناقشة تتمتع بجمال معقول يزيدة الاكسسوارات والملابس الفاخرة وهى زميلة سلمى بنفس الجامعة لا تحب سلمى وتغير منها وتكرهها
3- لبنى صديقة كارما المقربة من الطفولة وابنة صديق والد كارما وشريكة متوسطة الجمال لا تفعل اى شئ سوى ان تكون مع كارما
4- فارس شاب وسيم رياضى مفتول العضلات زميلهم بالجامعة واحد ابناء الذوات واصحاب النفوذ كما يفال وصديق كارما ولبنى من الطفولة ايضا
5- عادل وايمن وكريم وفادى ورمزى وايناس وليلى وفاتن اصدقاء كارما وسلمى المشتركين فى الجامعة
6- والد ووالدة واخوات سلمى ( احمد والد سلمى - نبيلة والدة سلمى- سالى اخت سلمى الكبيرة متزوجة -سناء اخت سلمى الصغيرة واصغر منها بعامان - سلوى الاخت الاصغر 16 عام) سوف ياتى دورهم فى الاحداث تباعا ...
7- مدام سوزى صاحبة ومشرفه الدار الخاص بالطالبات المغتربات والمتعاقدة مع الجامعة الخاصة على ذلك وهى ذات علاقات مشبوة ونفوذ تبلغ 45 عام من يراها يعتقد انها لم تتجاوز الثلاثين محتفظة برشاقتها وقوامها الممشوق
8- هناك ايضا شخصيات سوف تظهر تباعا وسوف يتم التعريف عليهم حسب مجريات الفصة

تبداء الاحداث عندما تتوجه سلمى الى محطة القطار ومعها والدها والدتها واخوتها لتوديعها وهى تركب القطار المتجه الى العاصمة لالتحاق بالجامعة والتى كانت تحلم بها وسط دموع الام والتى تفارق ابنتها للمرة الاولى منذ ولادتها ووسط تكرار النصائح المتكررة من والدها ويبداء القطار فى التحرك متجها الى واجهته لتنظر سلمى من النافذة وتشرد فى الافكار والاحلام الكبيرة التى تبداء تداعب راسها وتتذكر كيف تخطت كل المصاعب والعقبات التى كانت تقف فى طريق الحلم والذى تحقق اخيرا وبدات تحلم بالمستقبل الذى ينتظرها وكيف ستسعى بكل قوة من اجل تحقيقة كل ذلك يدور براسها لكنها لا تعرف ماذا تخبئ لها الاقدار والايام تفوق سلمى على صوت يقول لها لفد وصل القطار الى محطته الاخيرة فتنظر له مبتسمة وشاكرة اياه وتبداء فى مغادرة القطار والخروج من محطة القطار لتبحث عن سيارة اجرة لتنقلها الى السكن المخصص لها من الجامعة هى والطالبات المغتربيات مثلها تصل سلمى الى الدار وتقف السيارة الاجرة امام الباب ليتقدم الحارث الجالس امام الدار وياخذ شنط سلمى ويحملها الى داخل الدار لتستقبل مدام سوزى سلمى مرحبة بها وتنظر اليها بنظره متاملة ومتفحصه كلها انبهار واعجاب بهذا الجمال الصارخ والجسم الممشوق هذة النظرات التى جعلت سلمى ترتبك وتتوتر ولكن سوزى التى تمتلك الخبرة والقوة تتدارك الموقف بكل هدوء وحزم وتقول
مدام سوزى : اهلا سلمى اتمنى تستريحى هنا معانا طبعا احنا هنا فى مواعيد لازم الالتزام بيها اولها ان الدار الباب بيتقفل الساعة 10 ومفيش خروج او دخول بعد كدة الفطار الساعة 7 والغداء الساعة 3 والعشاء الساعة 8 دلوقت فاطمه حتوريكى اوضتك اللى حتقعدى فيها
سلمى : شكرا لجضرتك مدام سوزى
مدام سوزى : سوزى من غير مدام تمام
سلمى : تمام مدام سوزى
مدام سوزى : قولنا اية
سلمى : اسفة اصلى مش متعودة انادى حد اكبر منى باسمة علطول
مدام سوزى : لا هنا لازم تتعودى يلى اطلعى غيرى هدومك وخدى شور من السفر اة انتى الكلية حتبداء امتى
سلمى : اول الاسبوع يعنى كمان يومين
مدام سوزى : تمام لما تخدى شور وتستريحى شوية حعرفك بالبنات زميلك عشان تروحى معاهم وتعرفى الطريق وتروحى وتيجى ازاى
سلمى : متشكرة اواى ليلكى مدام سوزى اه سوزى
مدام سوزى : ماشى سوسو
سلمى : اية مين سوسو دى
مدام سوزى : انتى سوسو دلع سلمى مش حلو
سلمى : لاحلو بس انا محدش دلعنى قبل كدة
مدام سوزى : خلاص انا من هنا ورايح حدلعك
سلمى طلعت مع فاطمة الى اوضتها وكانت اوضة كبيرة فيها سريرين وكمان فيها حمام مستقل ودلابين ومفروشة حلو قوى
سلمى : هو فيه حد حيقعد معايا هنا
فاطمة : اة طبعا كل اوضة بيبقى فيها بنتين
سلمى : اة ماشى وبدات تففتح الشنط وترص هدومها فى الدولاب اللى جني سريرها ولما خلصت ترتيب هدومها اخدت هدوم ودخلت تاخد شور كان فى عيون بترقب وتتفرج على سلمى وهى بتستحمى وبتاخد الشور وبتصورها كمان وسلمى مش عارفة ولاحاسة باللى بيحصل حوليها
وبكدة ينتهى الجزء الاول اللى بعتبرة مقدمة للقصة وتعريف ليها وارجو من القراء يقولوا ارائهم بصراحة خاصه ان دى اول محاولة
اريد قحبة أنيكها
 
  • عجبني
التفاعلات: الكنواع
القصة حلوة فين الباقى
 
  • عجبني
التفاعلات: الكنواع و ليلي احمددد
اة ياسوزى ادينى ٥ دقايق مع سلمى لوحدى أنا وكسها هاممموت 🤣👙👙
 
  • عجبني
التفاعلات: الكنواع
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%