وانا صغير كان عندي تقريبا18 سنه دخلت فرح بدري فكان لسه العرسان داخلين القاعه والناس واقفه كلها ع الباب عماله تتفرج والدنيا زحمه والقاعه صغننه المهم من غير ما نقصد وهم داخلين في واحده وتكه شكلها تلاتينيه وهي بترجع لورا علشان العرسان يدخلو القاعه طيزها لزقت في بتاعي وعيتنك ما تشوف الا النور بقي دخل في وضع الحجره المشكله انها فضلت لازقه في بتاعي وانا خلاص مش قادر وهي عماله تديها يمين في شمال لحد مجتبتهم اول واخر مره في حياتي اجبهم من علي الهدوم كان احساس قوي جدا وبعدها خلاص بقي انا اللي انسحبت وخرجت من القاعه كلها وكان الموضوع باين فشخ لو حد من الناس بص انا معرفش هي كانت واخده بالها ولا لا بس هي مبصتش ليا كانت بتبص بالجنب كده بس وعامله تسقف كنت صغير اها بس يوم ميتنسيش