- إنضم
- 20 ديسمبر 2021
- المشاركات
- 196
- مستوى التفاعل
- 56
- نقاط
- 326
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
اول تجربة ليا في الكتابة
انا من اسرة مسيحية مش ده موضعنا كلنا واحد 😂😂
انا اسمي يوسف عندي 18 سنة وبدرس في ثانوي
المهم اوصفلكوا امي هي بطلة القصة
هي اسمها ايفون قصيرة يمكن 158 س مليانة من تحت شوية طيزها عريضة وكبيرة شوية وبزازها وسط بس حلوين ولبسها في الصيف دايما قمصان نوم اللي هي القطن ديه اللي بتظهر نص بزازها برة واوقات قمصان شفافة المهم مطولش عليكوا الحكاية بدأت في يوم ما كالتالي
ايفون :اصحي يا يوسف يلا ياحبيبي علشان الدرس
يوسف: حاضر ياماما اهو صحيت
( صحيت طبعا علي جمال ماشوفتهوش قبل كده وكانت لابسه قميص نوم كده وهي بتمشي طيزها كده بتترج وحز الكلوت باين منه )
المهم صحيت غسلت وشي واخدت دش والدنيا تمام وخرجت فطرت روحت الدرس وهي راحت الشغل
خلصت الدرس ورجعت كان البيت فاضي اه صحيح انا وحيد اهلي المهم طبعا غيرت هدومي وفتحت سكس وبدأت اتفرج واضرب وكده المهم امي رجعت علي غفلة مني ومأخدتش بالي انها واقفة علي باب الاوضة وشافتني وانا ماسك الموبايل بأيد والايد التانية بتلعب في زبي المهم اتصدمت وغطيت نفسي وهي قالتلي البس هدومك وتعالالي الصالة انا طبعا مرعوب جدا ولبست وطلعتلها
(ماما كانت متفتحة جدا في الموضوع ده ومتفاهمة وممكن تتكلم معايا عادى )
ماما : ينفع اللي كنت بتعمله ده
يوسف : انا اسف ياماما ( وانا وشي في الارض )
ماما: انا عارف انك شاب وليك احتياجاتك بس كتر الحاجات ديه هتضر نفسك
( المهم اليوم عدى والدنيا تمام وبحاول اتجنب اني اتعامل معاها من الكسوف )
المهم عدت ايام كتير جدا وبدات اتعرف علي جنس الامهات واتفرج علي افلام كتير لحد ما في يوم نسيت الكومبيوتر مفتوح علي قصة جنس امهااات وهي شافتها واكتشفت ده هي بصراحة ماكنتش من الامهات اللي بتضرب وكده اخدتني وبدأت تكلمني وتقولي انا شوفت كذا وكذا قالتلي الكلام ده صح ؟
يوسف بكسوف : عايزة الصراحة ياماما
ماما: اكيد طبعا
يوسف: بصراحة لبسك في البيت هو اللي خلاني اتفرج علي الحاجات ديه انا اسف يا ماما بس انا شاب برضوا ولازم حضرتك تقدرى ده
ماما : انا اللي اسفة ياحبيبي انا ماكنتش اعرف اني لبسي ده ممكن يكون السبب ومكنتش اتخيل انك ممكن تفكر فيا كده
المهم الموضوع عدى وماما بدأت تخلي لبسها اكثر حشمة وكده وبعدين جه وانا اليوم ده كنت هايج اوووى اووى وهي كانت نايمة واليوم ده كان حر كانت لابسة قميص نوم قصير ومرفوع من علي وراكها والاندر بتاعها كان باين وهي كانت نايمة علي ضهرها ونص بزها نازل من وقعالقميص وكسها كان منفوخ
المهم دخلت عليها وقربت منها اكتر واكتر ونزلت شميت كسها من علي الاندر ومن جمدان ريحته روحت هجمت عليه وبدأت الحسه من علي الاندر هي صحيت مخضوضة راحت قامت ولطشتني بالقلم قالتي ياوسخ يا زبالة كانت اول مرة تضربني في حياتي جريت علي قوضتي وقعدت اعيط طول اليوم وانا في الاوضة ماخرجتش هي جت بليل وقعدت تتأسف وتقولي ينفع اللي انت عملته وانا قولتلها غصب عني ماقدرتش امسك نفسي قعدت تقولي طيب ماتعملش كده تاني ومش عارف ايه وانا هحاول مالبسش تاني كده عدت الايام وجه يوم كانت بتاخد دش انا بصراحة كنت بتجسس عليها ولقيتها بتضرب سبعة ونص وتفرك كسها طبعا هجت اووى
وهي طلعت وكانت لافة الفوطة حوالين جسمها انا بصراحه ماقدرتش روحت وراها علي الاوضة وهي بتقفل الباب قمت زقيته ودخلت شديت من عليها الفوطة وظهر قدامي اجمل طيز في الدنيا قمت هجمت عليها وزقيتها علي السرير وبدأت ابوس فيها زى المجنون وهي بتقاوم روحت ضاربها بالقلم وقعدت اضرب بزازها لحد ماحمرت وهي بتعيط بتقولي
ماما : ارحمني انا امك ايه اللي انت بتعمله ده
يوسف : اخرسي يا شرموطة انا هعلمك الادب
بدأت ارضع من بزازها وافضل ادعك في كسها لحد ماحسيتها ساحت ومقاومتها قلت روحت نزلت الحس كسها كان نضيف وجامد وهي بدأت تتأوه وتقولي اااه اااه ارحمني كفاية كده
روحت بدأت الحس جامد وادخل لساني جوة كسها والعب بصباعي في خرم طيزها الوردى لحد ما راحت في دنيا تانية ولقيتها بتتأوه وتقولي اااااه اااه ومغمضة عنيها وبتقولي
ماما: ريحني بقي ودخله
يوسف :اريح مين ؟
ماما : ريح امك الشرموطة الهايجة
اول ما سمعت كده روحت راشق زبي في كسها مرة واحدة لقيتها فتحت عنيها وشهقت بدأت انيكها جامد شوية بعدين اهدي علشان ماجبش وهي بتقولي ايوه ايوه افشخ امك اللبوة وانا اسمع كلامها وازود في النيك روحت طلعته وروحت ارضع في بزازها واكل شفايفها واقطهم وامص لسانها
روحت قلبت الوضع ونمت انا علي ضهري وخليتها تتنطت علي زبي وهي مولعة وبتصوت قعدنا شوية علي الوضع ده وهي كانت جابتهم مرتين قولتيها هجيب يا متناكة قالتلي هات في كسي في كسي روحت جبتهم وبعدين هي نامت عليا لحد مازبي نام وخرج لوحده من كسها وكسها كان بينقط لبن وبعدين نمنا في حضن بعض حتي من غير ماناخد دش
وبكده ينتهي اول جزء لو عجبكم قوليلي علشان اكتب الجزء التاني وقوليلي ملاحظتكم
انا من اسرة مسيحية مش ده موضعنا كلنا واحد 😂😂
انا اسمي يوسف عندي 18 سنة وبدرس في ثانوي
المهم اوصفلكوا امي هي بطلة القصة
هي اسمها ايفون قصيرة يمكن 158 س مليانة من تحت شوية طيزها عريضة وكبيرة شوية وبزازها وسط بس حلوين ولبسها في الصيف دايما قمصان نوم اللي هي القطن ديه اللي بتظهر نص بزازها برة واوقات قمصان شفافة المهم مطولش عليكوا الحكاية بدأت في يوم ما كالتالي
ايفون :اصحي يا يوسف يلا ياحبيبي علشان الدرس
يوسف: حاضر ياماما اهو صحيت
( صحيت طبعا علي جمال ماشوفتهوش قبل كده وكانت لابسه قميص نوم كده وهي بتمشي طيزها كده بتترج وحز الكلوت باين منه )
المهم صحيت غسلت وشي واخدت دش والدنيا تمام وخرجت فطرت روحت الدرس وهي راحت الشغل
خلصت الدرس ورجعت كان البيت فاضي اه صحيح انا وحيد اهلي المهم طبعا غيرت هدومي وفتحت سكس وبدأت اتفرج واضرب وكده المهم امي رجعت علي غفلة مني ومأخدتش بالي انها واقفة علي باب الاوضة وشافتني وانا ماسك الموبايل بأيد والايد التانية بتلعب في زبي المهم اتصدمت وغطيت نفسي وهي قالتلي البس هدومك وتعالالي الصالة انا طبعا مرعوب جدا ولبست وطلعتلها
(ماما كانت متفتحة جدا في الموضوع ده ومتفاهمة وممكن تتكلم معايا عادى )
ماما : ينفع اللي كنت بتعمله ده
يوسف : انا اسف ياماما ( وانا وشي في الارض )
ماما: انا عارف انك شاب وليك احتياجاتك بس كتر الحاجات ديه هتضر نفسك
( المهم اليوم عدى والدنيا تمام وبحاول اتجنب اني اتعامل معاها من الكسوف )
المهم عدت ايام كتير جدا وبدات اتعرف علي جنس الامهات واتفرج علي افلام كتير لحد ما في يوم نسيت الكومبيوتر مفتوح علي قصة جنس امهااات وهي شافتها واكتشفت ده هي بصراحة ماكنتش من الامهات اللي بتضرب وكده اخدتني وبدأت تكلمني وتقولي انا شوفت كذا وكذا قالتلي الكلام ده صح ؟
يوسف بكسوف : عايزة الصراحة ياماما
ماما: اكيد طبعا
يوسف: بصراحة لبسك في البيت هو اللي خلاني اتفرج علي الحاجات ديه انا اسف يا ماما بس انا شاب برضوا ولازم حضرتك تقدرى ده
ماما : انا اللي اسفة ياحبيبي انا ماكنتش اعرف اني لبسي ده ممكن يكون السبب ومكنتش اتخيل انك ممكن تفكر فيا كده
المهم الموضوع عدى وماما بدأت تخلي لبسها اكثر حشمة وكده وبعدين جه وانا اليوم ده كنت هايج اوووى اووى وهي كانت نايمة واليوم ده كان حر كانت لابسة قميص نوم قصير ومرفوع من علي وراكها والاندر بتاعها كان باين وهي كانت نايمة علي ضهرها ونص بزها نازل من وقعالقميص وكسها كان منفوخ
المهم دخلت عليها وقربت منها اكتر واكتر ونزلت شميت كسها من علي الاندر ومن جمدان ريحته روحت هجمت عليه وبدأت الحسه من علي الاندر هي صحيت مخضوضة راحت قامت ولطشتني بالقلم قالتي ياوسخ يا زبالة كانت اول مرة تضربني في حياتي جريت علي قوضتي وقعدت اعيط طول اليوم وانا في الاوضة ماخرجتش هي جت بليل وقعدت تتأسف وتقولي ينفع اللي انت عملته وانا قولتلها غصب عني ماقدرتش امسك نفسي قعدت تقولي طيب ماتعملش كده تاني ومش عارف ايه وانا هحاول مالبسش تاني كده عدت الايام وجه يوم كانت بتاخد دش انا بصراحة كنت بتجسس عليها ولقيتها بتضرب سبعة ونص وتفرك كسها طبعا هجت اووى
وهي طلعت وكانت لافة الفوطة حوالين جسمها انا بصراحه ماقدرتش روحت وراها علي الاوضة وهي بتقفل الباب قمت زقيته ودخلت شديت من عليها الفوطة وظهر قدامي اجمل طيز في الدنيا قمت هجمت عليها وزقيتها علي السرير وبدأت ابوس فيها زى المجنون وهي بتقاوم روحت ضاربها بالقلم وقعدت اضرب بزازها لحد ماحمرت وهي بتعيط بتقولي
ماما : ارحمني انا امك ايه اللي انت بتعمله ده
يوسف : اخرسي يا شرموطة انا هعلمك الادب
بدأت ارضع من بزازها وافضل ادعك في كسها لحد ماحسيتها ساحت ومقاومتها قلت روحت نزلت الحس كسها كان نضيف وجامد وهي بدأت تتأوه وتقولي اااه اااه ارحمني كفاية كده
روحت بدأت الحس جامد وادخل لساني جوة كسها والعب بصباعي في خرم طيزها الوردى لحد ما راحت في دنيا تانية ولقيتها بتتأوه وتقولي اااااه اااه ومغمضة عنيها وبتقولي
ماما: ريحني بقي ودخله
يوسف :اريح مين ؟
ماما : ريح امك الشرموطة الهايجة
اول ما سمعت كده روحت راشق زبي في كسها مرة واحدة لقيتها فتحت عنيها وشهقت بدأت انيكها جامد شوية بعدين اهدي علشان ماجبش وهي بتقولي ايوه ايوه افشخ امك اللبوة وانا اسمع كلامها وازود في النيك روحت طلعته وروحت ارضع في بزازها واكل شفايفها واقطهم وامص لسانها
روحت قلبت الوضع ونمت انا علي ضهري وخليتها تتنطت علي زبي وهي مولعة وبتصوت قعدنا شوية علي الوضع ده وهي كانت جابتهم مرتين قولتيها هجيب يا متناكة قالتلي هات في كسي في كسي روحت جبتهم وبعدين هي نامت عليا لحد مازبي نام وخرج لوحده من كسها وكسها كان بينقط لبن وبعدين نمنا في حضن بعض حتي من غير ماناخد دش
وبكده ينتهي اول جزء لو عجبكم قوليلي علشان اكتب الجزء التاني وقوليلي ملاحظتكم
