كل ما اقف قدام إشارة مرور واللا فى الطابور قدام حد و الا اعدى ييجى شباب زى الورد يقول لى تعالى اساعدك يا آنسة و يمسك ايدى من تحت الباط ويمسك بزازى بصوابعه او يحضن وسطى بدراعه و يحسس على طياظى و يطبطب على افخاذى و يهرش لى فى كسكوسى المنفوخ ..
قلت هو انا مالى و فيا إيه ليه كدة .. وارجع البيت غرقانة وجبت ونزلت على نفسى و كسى ماية سخنة ملزقة
وقفت قدام المرايا عريانة ابص على كل حتة فى جسمى يا لهوي... ده انا فعلا حلوة و اجنن و يا خرابى طيازى سكر خالص مليانة لحمة ودهن .. بصراحة انا هايجة قوى على روحى عاوزة انيك نفسى .. إيه البزاز الحلوة الجميلة دى .. ارضع وامص اللبن منها.. اوووي على الفخاذ .. زنبورى طالع لقدام وفوق زى الزوبر عاوز ينيك .. آه آه آه على فخاذى آه آه ... نفسى فى واد رياضى حلو أمور مووززز ييجى يرفع فخاذى على حضنه فى بزازه كدة و يفشخ كسى و يفتح طياظى و و و بصراحة باة ينيكنى لما لغاية مائة سنة جاية ما يتعبش ... بس قمت جبت الزوبر الخشب اللى انا عملته من شوية فرع شجرة خشب زان و شكلته و وضبطته ونعمته قوى و لمعته بالدهان و بقى فشر ولا مليون زوبر ... وقفت قدام المرايات و قعدت افرش بالزوبر فى كسى شوية لغاية ما اجيب و فى طيظى شوية وانا العب فى ظنبورى لغاية ما اجيب تانى وعاشر .. و ما طقتش روحى باة .. اتخيلت ان الواد طالب الثانوى جارنا العسل أسامة بينيكنى .. و يالهوى عليه .. ضربت زوبر الخشب فى طيظى جامد وصرخت وقلت اخص عليكي يا بت يا سومة و طيظى فشخت وجعتني و نزل منها ددمم سايح كثير .. ما همني ولا اى حاجة ونزلت نيك فى طيظى بالزوبر كله الخشب الشومة طوله متر و طخنه ثلاثين واحححح اضرب الزوبر اصرخ واطلعه بالدم يالهوى يالهوى
ده الهيجان ده عامل فيا عوامل .. اووووف مولعنى خالص... حد يحب يساعدنى ياشباب ؟؟
قلت هو انا مالى و فيا إيه ليه كدة .. وارجع البيت غرقانة وجبت ونزلت على نفسى و كسى ماية سخنة ملزقة
وقفت قدام المرايا عريانة ابص على كل حتة فى جسمى يا لهوي... ده انا فعلا حلوة و اجنن و يا خرابى طيازى سكر خالص مليانة لحمة ودهن .. بصراحة انا هايجة قوى على روحى عاوزة انيك نفسى .. إيه البزاز الحلوة الجميلة دى .. ارضع وامص اللبن منها.. اوووي على الفخاذ .. زنبورى طالع لقدام وفوق زى الزوبر عاوز ينيك .. آه آه آه على فخاذى آه آه ... نفسى فى واد رياضى حلو أمور مووززز ييجى يرفع فخاذى على حضنه فى بزازه كدة و يفشخ كسى و يفتح طياظى و و و بصراحة باة ينيكنى لما لغاية مائة سنة جاية ما يتعبش ... بس قمت جبت الزوبر الخشب اللى انا عملته من شوية فرع شجرة خشب زان و شكلته و وضبطته ونعمته قوى و لمعته بالدهان و بقى فشر ولا مليون زوبر ... وقفت قدام المرايات و قعدت افرش بالزوبر فى كسى شوية لغاية ما اجيب و فى طيظى شوية وانا العب فى ظنبورى لغاية ما اجيب تانى وعاشر .. و ما طقتش روحى باة .. اتخيلت ان الواد طالب الثانوى جارنا العسل أسامة بينيكنى .. و يالهوى عليه .. ضربت زوبر الخشب فى طيظى جامد وصرخت وقلت اخص عليكي يا بت يا سومة و طيظى فشخت وجعتني و نزل منها ددمم سايح كثير .. ما همني ولا اى حاجة ونزلت نيك فى طيظى بالزوبر كله الخشب الشومة طوله متر و طخنه ثلاثين واحححح اضرب الزوبر اصرخ واطلعه بالدم يالهوى يالهوى
ده الهيجان ده عامل فيا عوامل .. اووووف مولعنى خالص... حد يحب يساعدنى ياشباب ؟؟