سؤال هل عقدة أوديب و عقدة ألكترا لها جذور فعلا فى البشر

[سامية سالب]

كلنا عارفين رواية و مسرحية و فيلم (هاملت) بتاع شكسبير و الى أشار فيه الى العشق الجنسى بين الابن (أوديب) و أمه و بين العلاقة الجنسية بين (ألكترا) و أبيها . و سميت بعد ذلك كل علاقة جنسية بين الأبناء او البنات و الآباء و الأمهات بهذين الاسمين (عقدة أوديب) و (عقدة ألكترا) ..
هنا يهمنى ان أسأل (شكسبير كان كاتب فنان روائى و مسرحى ، كيف عرف هاتين الحالتين من التعلق الجنسى بين الابناء و البنات و بين الوالدين ؟ و هو اساسا ليس عالم نفس و لا صحة نفسية ؟)
الإجابة على سؤالى تنتصر فى ان هذه السلوكيات الظاهرة اذن كانت شائعة جدا و منتشرة فى المجتمع الإنجليزى و ليست فى حاجة الى عالم فى الصحة النفسية حتى يحددها ويظهرها و يتكلم عنها ويعمل لها عمل ادبى خير ومشهور و خالد مثل مسرحية (أوديب ملكا).
بالقياس على المجتمع الإنجليزى المتحفظ ذو القواعد والقيم والتقاليد العريقة. نقيس و نسأل (هل نفس الظاهرة موجودة فى المجتمعات و الشعوب الأخرى مثل الشعوب العربية و مصر ؟)
بصيغة اخرى هل تنتشر الظاهرة و يتعلق و يحب و يعشق كل ابن مصرى امه جنسيا و يحاول ممارسة الجنس معها و يتحول إلى عشيق جنسى و بديل للزوج ؟ أسألك انت الان هل انت فعلت هذا أو مررت بهذه الظاهرة ؟
و على التوازى نسأل (هل كل بنت مصرية عشقت أباها جنسيا و حاولت ممارسة الجنس معه وان تحل فى سرير أبيها مكان أمها ؟ )

انا فعلا عشقت أمى جنسيا و مارست معها الجنس فى المراهقة .
و رأيت بنات تعشقن اباهن و تطردن امهاتهن من البيت و من حجرة نوم الاب و تدخل السرير و التواليت والحمام مع آباءهن و يمارسن الجنس فى مصر .

اضغط لقراءة المزيد...

 

[Meme 7lweat]

يالاهوي ايه دا كلو
أنا شايف أن هيه شهوه مجنونه وممتعه للي يحبها
يعني أنا مثلا ولد ومحدش يعرف أو يتخيل حاجه عني بس أنا سالب مع اني نمت مع بنات
بس ستيل سالب وبحب اكون بنوتي كمان اني البس واحس بنفسي وانا بنوتي وقد ايه هيجانه من جوايا دي شهوه مجنونه بالنسبالي وبحبها
والسادسه والضرب وبوس الرجلين والإذلال وحجات كتير كلها شهوات مجنون بحبها
بس بالنسبالي أعلى متعه بكون قدفيها وانا في وضع الدوجي زبر بينكني دي امتع لحظه ممكن احس بيها مممم ولما يكون فاهم بقا وبيلعب في جكسمك وهو بيدخلو براحه ويطلعه تاني لحد ما يغرج بره ويدخله تاني ممممم بس خلاص عشان أنا هجت 🥵

 

[ابو اسكندر السندباد]

كلنا عارفين رواية و مسرحية و فيلم (هاملت) بتاع شكسبير و الى أشار فيه الى العشق الجنسى بين الابن (أوديب) و أمه و بين العلاقة الجنسية بين (ألكترا) و أبيها . و سميت بعد ذلك كل علاقة جنسية بين الأبناء او البنات و الآباء و الأمهات بهذين الاسمين (عقدة أوديب) و (عقدة ألكترا) ..
هنا يهمنى ان أسأل (شكسبير كان كاتب فنان روائى و مسرحى ، كيف عرف هاتين الحالتين من التعلق الجنسى بين الابناء و البنات و بين الوالدين ؟ و هو اساسا ليس عالم نفس و لا صحة نفسية ؟)
الإجابة على سؤالى تنتصر فى ان هذه السلوكيات الظاهرة اذن كانت شائعة جدا و منتشرة فى المجتمع الإنجليزى و ليست فى حاجة الى عالم فى الصحة النفسية حتى يحددها ويظهرها و يتكلم عنها ويعمل لها عمل ادبى خير ومشهور و خالد مثل مسرحية (أوديب ملكا).
بالقياس على المجتمع الإنجليزى المتحفظ ذو القواعد والقيم والتقاليد العريقة. نقيس و نسأل (هل نفس الظاهرة موجودة فى المجتمعات و الشعوب الأخرى مثل الشعوب العربية و مصر ؟)
بصيغة اخرى هل تنتشر الظاهرة و يتعلق و يحب و يعشق كل ابن مصرى امه جنسيا و يحاول ممارسة الجنس معها و يتحول إلى عشيق جنسى و بديل للزوج ؟ أسألك انت الان هل انت فعلت هذا أو مررت بهذه الظاهرة ؟
و على التوازى نسأل (هل كل بنت مصرية عشقت أباها جنسيا و حاولت ممارسة الجنس معه وان تحل فى سرير أبيها مكان أمها ؟ )

انا فعلا عشقت أمى جنسيا و مارست معها الجنس فى المراهقة .
و رأيت بنات تعشقن اباهن و تطردن امهاتهن من البيت و من حجرة نوم الاب و تدخل السرير و التواليت والحمام مع آباءهن و يمارسن الجنس فى مصر .

لا طبعا دى حالات نادرة لا تذكر فى مجتمعنا و لن تلقى قبول او استحسان من احد بالعكس ينظر لها بعين البغض