NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,828
مستوى التفاعل
13,024
نقاط
14,702
كنت فى الواحده والعشرين من عمرى وكنت طالبا
فى احدى كليات الحقوق وحيث انى كنت من قرية بعيده استاجرت حجرة فى شقه فى
المدينه التى ادرس بها واشتريت سربرا يكفى شخص واحدومكتب صغير واباجورة للاضاءه
وساعة تنبيه فقط ليس الا

فى احدى ليالى الشتاء زارتنى اختى التى كانت
تصغرنى بست سنوات وكنت احبها كثيرا وكانت هى الاقرب لى من كل من فى البيت

كانت اختى بيضاء جميله ذات صدر فى حجم
تفاحتين وارداف كاملة الاستداره وخدود بها احمرار كما لو كانت شعلة من النار خلف
زجاج شفاف وصوت ناعم رقيق كانه صوت البلابل من خلف السحاب وكنت أناديها دائما سنو
وايت

بعد فسحة جميله بالمدينه ذهبنا الى حيث اسكن
فى المنطقه الشعبية القريبه من الجامعه رقدت اختى على السير وجلست انا على مكتبى
اذاكر حيث كان موعد الامتحانات قد قرب

بعد ساعة من المذاكرة غلبنى النوم فتمددت على
السرير الصغير بجوارها حاضنا اياها كما تحتضن أم لإبنتها وغلبنى النعاس

افقت من نعاسى على أحضان قوية من أختى وقبلات
رقيقه كما لو كانت لا تريدنى ان احسها وانا نائم

تظاهرت بالنوم العميق فازدادت قبلاتها
ووجدتها تضم خصرهالخصرى بشده كما لو كانت تحاول الصاق أعضائها بأ عضائى

بدأت الرعشة تجرى فى جسدى ولكن تظاهرت بالنوم

خذلنى قضيبى وصار كقضيب من حجر

إطمأنت أختى لنومى فوجدتها تحاول وضعه بين
أفخاذها وتحتك به بشده وعلت انفاسها قليلا ووجدت يدى تحتضناها بشده وبدأت اهدهد
ظهرها بحنان وأمسح بأردافها وأفخاذها حتى علت أنفاسها أكثر وبدأت تضمنى اليها أكثر
فألصقت شفتى بشفتيها وبدأت بتقبيلها قبلة طويلة بادلتنى القبلات وبدأت أحس بالنار
تكسو وجهها ولم يكن أمامى الا أن ارفع ثوبها وأنزل بنطلون بيجامتى ووضعت قضيبى بين
أفخاذها وكنت مازلت البس سروالى وهى مازالت تلبس الكلوت الشفاف الذى تلبسه تسارعت
الأ حضان وتسارعت حركتنا فى مواجهة بعضنا البعض دقائق وبدات اختى فى إنزال كيلوتها
فأنزلت سروالى وبدأت احركه على شفرتاها حتى لامست سخونة ما بداخلها وابتل قضيبى
بسائلها وظللت ادلك فرجها بقضيبى برقة وحنان وهى تقبل شفتى بشده كانت تأوهاتها قد
علت حتى كدت اشك بأن ساكنى الغرف المجاوره يسمعون تأوهاتها وأنفاسها دقائق وبدأت الرعشة فى جسدى حتى انزلت سائلى بين
فخذيها كل هذا ولم اتفوه بكلمة او تتفوه هى بكلمة.

ما
أن انزلت سائلى حتى سألتها ( انبسطى يا سالى ) ردت على بصوت متقطع( لسه)

كان قضيبى مازال منتصبا بشدة قلت لها

(اتعدلى على ضهرك )

اعتدلت على ظهرها واعتليتها ووضعت قضيبى بين
شفرتيها لنقطة ابعد هذه المرة وبدأت بالعزف على كسها بقضيبى كما يعزف عازف الكمنجه
وانا بداخلى نار أود اطفائها وظلت تتقلب وتتأوه بشده تحت ضربات قضيبى واستمر هذا
الوضع نحو نصف ساعة ارتعشت وانتفضت فيها ثلاث مرات وأنا سعيد سعادة متناهية
باستمتاع أختى حبيبتى وكنت×××××× هذا القضيب القادر على امتاع أختى
كل هذه المتعة

عندما أحسست انى على وشك القذف سحبته بعيدا
على أفخاذها وأنزلت مائى ونظرت الي قضيبى باعجاب وكانت الصدمة لى صاعقة أن وجدته
بالكامل مغطى بالدم

إكفهر وجهى وبدأت فى البكاء وأقول

(سامحينى يا سالى مكانش قصدى )

قبلتنى بحب وهدأت من روعى وقالت

( ولا يهمك انت حلو قوى)

لم تفارقنى الوساوس والمخاوف تلك الليله ولا
أدرى ماذا افعل وماذا ستفعل أختى وقد فقدت فى لحظة طيش اغلى ماتملك الانثى

فى الصباح استأذنتها كى أحضر لها أحلى طعام
للفطور

لم يطل غيابى ورجعت بالإفطار وفتحت الباب
مبتسما مهللا

لم
تطل ابتسامتى حين وجدت أختى قابضة على قضيب جارى فى الحجرة تمتصه بسعادة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%