NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محارم واقعية هالة و سامى و انا بدون اختيار قدر جميل و مقسوم

كوكوواكى

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
10 أكتوبر 2023
المشاركات
65
مستوى التفاعل
77
نقاط
64
الجنس
ذكر
الدولة
كوكوواكيا
توجه جنسي
أنجذب للإناث
كنت تحت المائدة فى حجرة الطعام و رأيت هالة الناعمة الناضجة بالانوثة البركانية الساخنة قبل الأوان بزمان طويل و مبكر اكثر مما يصدقه كتاب (مراحل النضج و النمو عند الانثى من الطفولة الى الأمومة) تمد يدها و تتحسس قضيب خالى و خالها سامى الكبير المنتفخ ممتد فى رجل البنطلون و هى تجلس بجواره و هم يطعمها بيده و يضحك معها و هى تذوب دلالا و دلعا و غنجا عليه ثم تفتح له سوسته البنطلون و تخرج قضيبه اللحم و العروق المنتفخ و اللذة و النعومة و راسه المنتفخ و تتحسسه قليلا من راسه حتى جذوره، فإذا سامى خالنا يتحسس فخذ هالة العارى حتى كسها وهى تفرج و تباعد فخذيها و تضغط يده على كسها، نظرت بعيدا خلف المقاعد فرايت اختى الكبيرة ام هالة تنظر بحرص و تتابع يد هالة على قضيب سامى و يد سامى على كس هالة . و مالت و اشرأبت (قامت و استطالت بقامتها لأعلى مما تستطيع) هالة لتمتص وترضع شفايف خالها سامى و تتعلق برقبته و كتفه هامسة (قعدنى على حجرك و فخاذك) فتمتد يد خالى سامى خلف ظهرها تشلح فستانها القصير عن اردافها و تنتزع كلوت هالة الى أسفل ركبتيها و هو يمسك قضيبه بيده الأخرى يضبط وضعه بين ارداف هالة و فخذيها و رأس القضيب بالضبط تحت بظر كس هالة و بين شفايفه المنتفخة المبللة الحمراء السمينتين بالدهن و تستقر هالة فوق قضيب سامى و هو يتحسس ثدييها و بطنها العارى و شفتيه تلتهم شفايف هالة التى تغنج وتتاوه بينما امها تتابعها بدقة بعينيها من نهاية الصالة الواسعة و انا اراقب الجميع من تحت مائدة السفرة حيث كنت اجمع بعض أوراق الواجبات و الدروس .. اخذت هالة تتحرك بقلق فوق قضيب سامى و تضحك و تخبره عن القبلات فى الفيلم الجنسى الذى شاهدته مع سامى الليلة الماضية و كيف امتصت البطلة قضيب البطل و هو مزق كسها باللحس والمص فينطلق سامى يدلك بزاز هالة بسخونة و هو يمتص شفتيها و يدفع قضيبه الضخم يدلك به بين شفايف كس هالة بقوة و تركيز و تشهق هالة فجأة و تصرخ من مفاجأة تدفق اللبن وقذف قضيب سامى اللبن بين فخذيها و اردافها و يسرعان بالمناديل الورق يمسحان لبن النيك من طياظ و كس هالة . وأم هالة اختى تراقب و تنظر بلهفة و شفتاها مفتوحة من الانفعال ،..... و تضحك هالة بشكل منفعل و غريب و تقول لسامى خالها (تعالى نطلع فى حجرة النوم بتاعة خالو نبيل اللى فوق السطح ) فيعدل كل منهما ملابسه تماما و تجرى هالة الى امها (ماما احنا ح نطلع فوق فى حجرة نوم خالو نبيل علشان اونكل سامى ح يشرح لى دروسى ) فتبتسم اختى ام هالة و تقول لها وهى تطبطب وتتحسس طيظ هالة (طب ياحبيبتى اساليه عن كل دروسك و واجباتك الصعبة) و تصعد هالة و وراءها يصعد سامى الى حجرة نوم نبيل .. نفس السرير الذى رأيت فيه نبيل أخى يمارس الجنس مع هالة و يلتهم جسدها وكسها بشفتيه و قضيبه يدلك بين شفايف كسها واردافها حتى تتورم و تلتهب حمراء كالدم ثم ينصب لبن نبيل فى فم هالة تشربه و أحيانا فى فتحة المهبل العذرى بدون دخول رأس قضيبه فيها و كثيرا فى فتحتها الشرجية و هى تتاوه و تضحك و تغنج . والان ألقت هالة الانثى المتفجرة المبكرة بانوثتها بكل قوتها فوق قضيب خالها سامى الرياضى الطيب خفيف الظل ..
و دخلت الى المطبخ فوجدت اختى الكبيرة ام هالة تستند الى الثلاجة متعبة مغمضة العينين تنهج مفتوحة الشفتين و هى تدلك كسها باصبع موز ضخم جدا وتشهق وهو ينزلق داخل مهبلها الذى ينقط و تنساب منه على فخذيها خيوط سوائل التلذذ و عسل الانثى تقذفه بغزارة حول اصبع الموز و هى تعتصر بزها و تسند راسها فى استسلام على الثلاجة .. تسحبت وراءها و ضممت اختى و امسكت ثديها العارى اعتصره و أدلك حلماته و امتدت يدى تتحسس بطنها و قبة كسها بقوة فشهقت و هى تطعن أعماق كسها بأصبع الموز فطعنت فتحتها الشرجية بقضيبى و دفعته يمزلق فيى أعماق طيظها لأعلى الى عمق بطنها و اخذت انيكها بقوة و عنف و هى تهمس لى فى غيظ (شفت ؟ سامى المجرم اخد هالة ينيكها فوق فى حجرة نوم نبيل .. ؟؟؟) فقلت وانا اعض خدها و رقبتها و انا امتص شفتيها (بالضبط زى نبيل ما كان بينيكها من شهرين و زى ما كان بينكك انت و ناك عفاف و ناك فتحية الخدامة ) همست و هى تغنج وتتاوة (النيك حلو ولذيذ مفيش نتاية تقدر تقول للنيك لاهه موش عايزة. و نبيل مجرم على كل المحارم و سامى اكثر منه .. انا عارفة ان نبيل ناك سامى كثير و عوده وسامى دلوقت خول وسالب عاشق يتناك و عاشق هالة و عفاف و .. ) قلت لها (و عاشقك انت كمان يا ام هالة .. انا شفته وهو بينيكك فوق فى حجرة نوم نبيل .. و انا كمان نكت سامى كثير و لذيذ قوى طيظه خطيرة زى طيازك يا لبوة) ابتسمت وشهقت و همست باهتمام (انت صحيح نكت سامى ؟) قلت لها (كثير هو اللى طلب منى انيكه لما كان زعلان وتعبان علشان نبيل ناكه وضحك عليه و قال لى نيكنى انت و حضنى وصالحنى ،، نكته و هو احلى من اى نتاية ) قالت لى (عاوزة منك طلب غالى .. عاوزاك تنيك هالة بنتى و تفتحها و توسع كسها و طيظها .. خدها تعيش معاك سنتين ثلاثة و علمها الحب .. حاسب حاسب .. انت جبت جوايا يا كلب . انا موش واخدة حبوب منع الحمل و لا مركبة لولب .. دلوقت حبلت منك ؟ .. روح اطلع انقذ هالة من حضن سامى فوق و نيكه واكسر عينيه قدام هالة علشان تعرف ان خالها سامى خول و متناك .. روح علشان خاطرى ياللا ) ... غسلت قضيبى و طلعت .. دخلت الحجرة وجدت سامى فاشخ هالة و يلحس كسها و خرم طيظها .. حسست على طياظه و قلعته الكلوت خالص و تفيت وحطيت فازلين فى خرم طيظه و سامى شهق قوى و قضيبى داخل ينزلق فى طيظه و هالة تنظر لى باعجاب و دهشة
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: نبيلة, محمود2, Bhzyman و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كنت تحت المائدة فى حجرة الطعام و رأيت هالة الناعمة الناضجة بالانوثة البركانية الساخنة قبل الأوان بزمان طويل و مبكر اكثر مما يصدقه كتاب (مراحل النضج و النمو عند الانثى من الطفولة الى الأمومة) تمد يدها و تتحسس قضيب خالى و خالها سامى الكبير المنتفخ ممتد فى رجل البنطلون و هى تجلس بجواره و هم يطعمها بيده و يضحك معها و هى تذوب دلالا و دلعا و غنجا عليه ثم تفتح له سوسته البنطلون و تخرج قضيبه اللحم و العروق المنتفخ و اللذة و النعومة و راسه المنتفخ و تتحسسه قليلا من راسه حتى جذوره، فإذا سامى خالنا يتحسس فخذ هالة العارى حتى كسها وهى تفرج و تباعد فخذيها و تضغط يده على كسها، نظرت بعيدا خلف المقاعد فرايت اختى الكبيرة ام هالة تنظر بحرص و تتابع يد هالة على قضيب سامى و يد سامى على كس هالة . و مالت و اشرأبت (قامت و استطالت بقامتها لأعلى مما تستطيع) هالة لتمتص وترضع شفايف خالها سامى و تتعلق برقبته و كتفه هامسة (قعدنى على حجرك و فخاذك) فتمتد يد خالى سامى خلف ظهرها تشلح فستانها القصير عن اردافها و تنتزع كلوت هالة الى أسفل ركبتيها و هو يمسك قضيبه بيده الأخرى يضبط وضعه بين ارداف هالة و فخذيها و رأس القضيب بالضبط تحت بظر كس هالة و بين شفايفه المنتفخة المبللة الحمراء السمينتين بالدهن و تستقر هالة فوق قضيب سامى و هو يتحسس ثدييها و بطنها العارى و شفتيه تلتهم شفايف هالة التى تغنج وتتاوه بينما امها تتابعها بدقة بعينيها من نهاية الصالة الواسعة و انا اراقب الجميع من تحت مائدة السفرة حيث كنت اجمع بعض أوراق الواجبات و الدروس .. اخذت هالة تتحرك بقلق فوق قضيب سامى و تضحك و تخبره عن القبلات فى الفيلم الجنسى الذى شاهدته مع سامى الليلة الماضية و كيف امتصت البطلة قضيب البطل و هو مزق كسها باللحس والمص فينطلق سامى يدلك بزاز هالة بسخونة و هو يمتص شفتيها و يدفع قضيبه الضخم يدلك به بين شفايف كس هالة بقوة و تركيز و تشهق هالة فجأة و تصرخ من مفاجأة تدفق اللبن وقذف قضيب سامى اللبن بين فخذيها و اردافها و يسرعان بالمناديل الورق يمسحان لبن النيك من طياظ و كس هالة . وأم هالة اختى تراقب و تنظر بلهفة و شفتاها مفتوحة من الانفعال ،..... و تضحك هالة بشكل منفعل و غريب و تقول لسامى خالها (تعالى نطلع فى حجرة النوم بتاعة خالو نبيل اللى فوق السطح ) فيعدل كل منهما ملابسه تماما و تجرى هالة الى امها (ماما احنا ح نطلع فوق فى حجرة نوم خالو نبيل علشان اونكل سامى ح يشرح لى دروسى ) فتبتسم اختى ام هالة و تقول لها وهى تطبطب وتتحسس طيظ هالة (طب ياحبيبتى اساليه عن كل دروسك و واجباتك الصعبة) و تصعد هالة و وراءها يصعد سامى الى حجرة نوم نبيل .. نفس السرير الذى رأيت فيه نبيل أخى يمارس الجنس مع هالة و يلتهم جسدها وكسها بشفتيه و قضيبه يدلك بين شفايف كسها واردافها حتى تتورم و تلتهب حمراء كالدم ثم ينصب لبن نبيل فى فم هالة تشربه و أحيانا فى فتحة المهبل العذرى بدون دخول رأس قضيبه فيها و كثيرا فى فتحتها الشرجية و هى تتاوه و تضحك و تغنج . والان ألقت هالة الانثى المتفجرة المبكرة بانوثتها بكل قوتها فوق قضيب خالها سامى الرياضى الطيب خفيف الظل ..
و دخلت الى المطبخ فوجدت اختى الكبيرة ام هالة تستند الى الثلاجة متعبة مغمضة العينين تنهج مفتوحة الشفتين و هى تدلك كسها باصبع موز ضخم جدا وتشهق وهو ينزلق داخل مهبلها الذى ينقط و تنساب منه على فخذيها خيوط سوائل التلذذ و عسل الانثى تقذفه بغزارة حول اصبع الموز و هى تعتصر بزها و تسند راسها فى استسلام على الثلاجة .. تسحبت وراءها و ضممت اختى و امسكت ثديها العارى اعتصره و أدلك حلماته و امتدت يدى تتحسس بطنها و قبة كسها بقوة فشهقت و هى تطعن أعماق كسها بأصبع الموز فطعنت فتحتها الشرجية بقضيبى و دفعته يمزلق فيى أعماق طيظها لأعلى الى عمق بطنها و اخذت انيكها بقوة و عنف و هى تهمس لى فى غيظ (شفت ؟ سامى المجرم اخد هالة ينيكها فوق فى حجرة نوم نبيل .. ؟؟؟) فقلت وانا اعض خدها و رقبتها و انا امتص شفتيها (بالضبط زى نبيل ما كان بينيكها من شهرين و زى ما كان بينكك انت و ناك عفاف و ناك فتحية الخدامة ) همست و هى تغنج وتتاوة (النيك حلو ولذيذ مفيش نتاية تقدر تقول للنيك لاهه موش عايزة. و نبيل مجرم على كل المحارم و سامى اكثر منه .. انا عارفة ان نبيل ناك سامى كثير و عوده وسامى دلوقت خول وسالب عاشق يتناك و عاشق هالة و عفاف و .. ) قلت لها (و عاشقك انت كمان يا ام هالة .. انا شفته وهو بينيكك فوق فى حجرة نوم نبيل .. و انا كمان نكت سامى كثير و لذيذ قوى طيظه خطيرة زى طيازك يا لبوة) ابتسمت وشهقت و همست باهتمام (انت صحيح نكت سامى ؟) قلت لها (كثير هو اللى طلب منى انيكه لما كان زعلان وتعبان علشان نبيل ناكه وضحك عليه و قال لى نيكنى انت و حضنى وصالحنى ،، نكته و هو احلى من اى نتاية ) قالت لى (عاوزة منك طلب غالى .. عاوزاك تنيك هالة بنتى و تفتحها و توسع كسها و طيظها .. خدها تعيش معاك سنتين ثلاثة و علمها الحب .. حاسب حاسب .. انت جبت جوايا يا كلب . انا موش واخدة حبوب منع الحمل و لا مركبة لولب .. دلوقت حبلت منك ؟ .. روح اطلع انقذ هالة من حضن سامى فوق و نيكه واكسر عينيه قدام هالة علشان تعرف ان خالها سامى خول و متناك .. روح علشان خاطرى ياللا ) ... غسلت قضيبى و طلعت .. دخلت الحجرة وجدت سامى فاشخ هالة و يلحس كسها و خرم طيظها .. حسست على طياظه و قلعته الكلوت خالص و تفيت وحطيت فازلين فى خرم طيظه و سامى شهق قوى و قضيبى داخل ينزلق فى طيظه و هالة تنظر لى باعجاب و دهشة
تنقل لقصص قصيرة متنوعة مع وضع بادئة محارم @مشرفين قصص
 
  • عجبني
التفاعلات: هالة ١٢ سامى ٢٤

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%