د
دكتور نسوانجي
ضيف
ساحكي عن قصة نيك لواط ساخنة حدثت معي شخصيا ايام المراهقة حين ناكني الميكانيكي و ذوقني الزب اول مرة حتى صرت سالبا احب الزب و قد كان رجلا اكبر مني و له زب كبير و لم اكن اعلم انه يتمحن علي الا حين ناكني بعد ان دهن زبه بزيت السيارة و ادخله في طيزي بكل قوة . و قد كنت وقتها شابا مراهقا بجسم جميل و نظيف و احب كثيرا ميكنانيك السيارات و احيانا اجلس امامه و هو يصلح المحركات و كان رجلا اسمر بجسم قوة و عضلات مفتولة و كان يلبس ثياب بالية مملوءة بزيت السيارات و حين ينزل تحت المحرك كنت احيانا ابقى اراقب رجليه و منطقة زبه التي كانت تبدو ممتلئة جدا و احيانا يكون لباسه ممزق و يظهر شعر زبه لكني لم اكن رايت زبه قبل ان يحدث نيك لواط بيننا . و رغم اني لم يسبق لي ان رايت زب في حياتي الا اني تمنيت في تلك المراة ان ارى زب الميكانيكي و ان يكون اول رجل كبير ينيكني و احيانا حين يستعصي عليه اصلاح سيارة بسهولة يصبح يسب و يشتم المحرك و يقول اوه يا زبي و هنا احس بنشوة كبيرة حين اسمعه يحكي عن زبه و ذات مرة في وقت الظهيرة اقتربت منه و هو تحت سيارته دون ان اثير انتباهه و حين وصلت اليه طاطات راسي فوجدته ماسك زبه يبول و هو تحت السيارة و كانت اول مرة ارى زب رجل كبير في السن و احسست بقشعريرة تسري في جسمي حين رايت ذلك الزب . لقد كان زب الميكانيكي كبيرا جدا و مشعرا بقوة و له راس ضخم مخيف و تظاهرت اني لم ارى زبه و انتظرت حتى اكمل بولته ثم سلمت عليه و عرفت انه علم اني رايت زبه لانه حين قام نظر الي و تبسم و في عينيه نظرات نيك لواط ساخنة و بدات اخافه و في نفس الوقت ارغب بالنيك معه و رؤية زبه الذي ابهرني حجمه . و في يوم اخر وجدته جالس في احدى السيارات يسمع موسيقى و طلب مني ان اركب و اجلس امامه و بدا يمرر يديه على فخذي و انا احس بشهوة خفيفة ترتفع في جسمي ثم قبلني من فمي قبلة ساخنة و لم اكن اعرف معنى الجنس و نيك لواط من قبل ثم انتصب زبي تحت بنطالي و لما تفطن الميكانيكي الذي ناكني نظر الي و انفجر بالضحك ثم لمس زبي و مرر يديه عليه و فتح لي سوستة بنطالي و اخرج زبي الصغير و بدا يستمني لي و هو يضحك على زبي الصغير ثم اخبرني اني حين اكبر سيصبح عندي زب كبير مثل زبه
ثم بعد ذلك سحب زبه من تحت بنطاله ثم قال لي انظر سيصبح زبك كبير مثل زبي و امسك يدي و وضعها على زبه و بدا يعلمني استمني له و من شدة ضخامة زبه لم استطع احتواءه في يدي و كانت اصابعي تصل الى نصف زبه فقط حين الفها عليه . و قد تضخم زبه و صار مثل ثعبان الكوبرا و هنا شعرت بالخوف من ممارسة نيك لواط مع الميكانيكي الذي كان متزوجا و له ابناء اكبر مني و قد صار زبه حوالي اثنان و عشرين سنتيمتر مع عرض خيالي جدا و راس كبير لم ار اكبر منه الى اليوم و مع مرور الوقت شعرت بحلاوة كبيرة و انا المس له زبه الذي كان ناعما جدا و دافئا و يدي تمر عليه بسرعة و هنا احتضنني مرة اخرى و ضمني بقوة و احسست انه يقبلني بشهوة كبيرة و يتحسس على جسمي في كل مكان و انا بين يديه كحمل وديع ثم طلب مني ان اجلس على زبه كي يعلمني نيك لواط حتى اصبح خبيرا في الجنس و اقنعني ان هذه العملية تساعد على تكبير الزب لان زبه سيرمي في طيزي حليب يساعد على نمو زبي و كل هذه الكلمات شجعتي حتى صرت جالسا على حجره و لما لمس زبه فتحة طيزي احسست بمتعة غريبة جدا و كان زبه حارا جدا و كان يدفع به داخل الفتحة لكن فتحتي الصغيرة لم تساعد ذلك الزب الضخم على الولوج و مع مرور الوقت صار يضغط على حلمتي صدري و يقبلني من رقبتي و انا احس بانفاسه تكبر اكثر و فجاة رفعني و وضع على زبه منشفة مملوءة بالزيت و ظل يغمض عينيه و يلهث بقوة و هو يلمس طيزي و لم اكن اعرف انه يقذف حليب زبه ساعتها لانه بمجرد ان اكمل القذف مسح بتلك المنشفة على زبه جيدا ثم رماها الى الخارج دون ان يتركني اكتشف ما فيها و ما لاحظته هو ان زبه ارتخى و تمدد بين فخذيه رغم انه بقي كبيرا و طويلا بعد نيك لواط مارسه علي لم يستطع ادخال زبه في طيزي و ظل بعد ذلك يترجاني ان تبقى هذه الامور سرية بيني و بينه و لا انكر ان الامر اعجبني و لذة الزب في طيزي و في يدي كانت كبيرة جدا
و بعد ذلك خرج و تبول امامي مباشرة في مجرى الماء الذي اكن امام السيارة و كنت مستمتعا برؤية زبه يبول امامي و انا انظر اليه بمتعة و في كل مرة ينظر الي و يضحك و يشير الى زبه و حين اكمل البول مسح زبه على باب السيارة ثم ركب امامي و عرض علي فكرة جميلة امتع من لمس الزب و وضعه في طيزي و هي رضعه و لم اتردد كثيرا حتى ملت على حجره ارضع زبه الذي كان طريا و بمجرد ان ادخلت الراس في فمي حتى انتصب و كاد يخنقني و شعرت برغبة في التقيؤ فاخرجته من فمي و هنا عاد ليقبلني و عراني كلية حتى صرت دون ثياب و اخرج زبه جيدا و معه خصيتيه المشعرتين و فتح الباب و دون ان ينزل تناول قارورة زيت سيارات كانت امامه و دهن بها زبه ثم ادخل اصبعه في القارورة و من ثم في طيزي و اصر على نيك لواط كامل . و حين ركبت فوق زبه في المرة الثانية كان الراس يخترق طيزي بقوة و رغم حجمه الكبير الا انه دخل و لم اشعر بالالم الا حين ادخل زبه كاملا و هنا صرخ الميكانيكي من اللذة و انا صرخت من الالم الممزوج من المتعة و صار يرفعني و يخفضني مثلما يشاء فوق زبه الذي كان يخترق طيزي بحلاوة كبيرة في نيك لواط جربته لاول مرة في حياتي . و قد استغربت اكثر حين رايت زبي انتصب و شعرت باني اريد ان اخرج شيئا من زبي رغم اني لم اقذف من قبل و حين وصلت الى قمة لذتي شعرت بدوار يصيبني ثم ضمني الميكانيكي بقوة و احسست بشيئ ساخن اكثر من زبه في طيزي و بقي على تلك الحال لمدة قاربت الخمسة دقائق قبل ان يسحب زبه من طيزي و بدات قطرات حلبه تنسكب فوق ثيابه الملطخة بالزيت و المني بعد نيك لواط تعلمته من عنده و مارسته معه حوالي عشرة مرات قبل ان نغير مقر سكننا و اتركه يحترق على طيزي و انا احترق على زبه