سأقص عليكم قصتي التي وقعت مع أخت صاحبي في المصيف في راس البر الصيف الماضي. كنا أنا هاشم وأخوها محمود في آخر سنة لنا في الثانوية العامة وكنا قد خرجنا من اﻹمتحانات منهكين ونريد أن نغير جو فاقترحت أخته سهام المطلقة حديثاً لعدم مقدرتها على الإنجاب صاحبة الاعوام السبعة والعشرين أن نذهب في المصيف إلى رأس البر حيث هو مكان رائق وهادي ويمكن لنا فيه أن نستمتع بالصيف هناك. المهم أنها دعتني أنا ولم تكن قد رأتني سوى مرة واحدة مع اخيها محمود ، وبالمناسبة ليس لمحمود ولا لسهام من أحد غير بعضهما إذ كل افراد عائلتها الكبيرة في القاهرة أما هي ومحمود ففي الإسكندرية. المهم انها دعتني ودعاني محمود فوجدتها فرصة وخاصة أني سأذهب بسيارة سهام والتي لم تكن جميلة ، بل سيدة عادية ، فشعرها مجعد اسود وترتدي نظارة وبشرتها بيضاء تنتشر فيها النمش قليلاً ولكن جسدها فاجر إذ رأيتها لابسة البنطال الجينز والبودي، فالأول يجسد طيزها واﻷخير يجسد بزازها.أيضاً كانت انحناءات جسدها فاتنة ومتناسقة جداً وذلك هو ما يمكن أن يجذب نظر الرجال إليها.
المهم أننا وصلنا هناك واتخذنا لنا شقة وبتنا من الإرهاق حتى لم نأكل. ثاني يوم ومنذ أن خلعت سهام البودي ولبست البكيني وأحسست أن زبي ينتصب وأحسسست بالإحراج منها. الأمر مع محمود أخيها وصاحبي كان عادياً أما معي فلم يكن الوضع كذلك. المهم نصبنا شمسيتنا وكراسينا وهرول محمود وأخته سهام إلى الماء وانا ظللت مكاني كأني أحرس لهما ملابسهما وذلك حتى يهدأ زبي ويعود إلى وضعه الطبيعي حتى اتجرد من بنطالي وألبس الشورت أو المايوة وأنزل المياة. كان كل منهما ينعم بالماء وأنا اكتوي بنار اشتهائي والرغبة الي بعثتها سهام في جسدي. عندما خرجت سهام من الماء وعادت إلى فوق الشاطئ تمددت فوق الملاءة المفروشة جانبي تحت أشعة الشمس ، فأحسست أنا بهياج وبحمى تسري في مفاصلي وعلمت اني لن أستطيع أن أمنع زبي من عدم الإنتصاب فأقضي يومي كله خارج البحر. عندما نهضت لأخبئ نفسي من عين سهام قالت: “ انت رايح فين… دانا رجعت عشانك وحسيت اننا مينفععش نسيبك لوحدك، تقوم انت دلوقتي وتسيبني؟ إبتسمت لها وقلت: “ معلش، انا مكتش فاكر كدا…” ثم مدت يدها لكي أُنهضها فانهضتها لتقول: “ على فكرة، دا انا كنت خلاص هفكر أنك مش حاببني… على فكرة أنا كان ممكن أجي لوحدي و.. “ قاطعتها أنا : “ لا متفهميش غلط… دا انتى أحلى واحدة في الدنيا كلها متزعليش بقى ههههه. “ ورحت أضحك لآخذ الأمور في ناحية الهزل فقالت صراحة: “ هو انت ملكش اصحاب بنات وتعرفت عليهم ؟” فبدا لي ساعتها أنها تلعب على وتري الحساس وتزيد من إحساسي بالتوتر والإحراج وراحت تبتسم لي مما حلّاها في عينيّ كثيراً. قلت وأنا يعتريني الخجل: “ لا بصراحة، دا أنا حتى مكلمتش مع بنات خالص من سنى ولا اكبر أو أصغر هههه.. أنا حاسس اني تعيس مش كده ؟.” بعدها قالت سهام: “ لا … مش تعيس .. خلينا نشوف .” ثم هرولت ناحية المياة وسحبتني وراءها بينما كان أخوها محمود يتنقل على الشاطئ ينظر للفتيات بالبكيني.
كانت الأمواج قوية نوعاً ما وراحت المياه تغمرنا وقد حاولت سهام مرتين أن تمسك بحمالة صدرها حتى لا تجرفها المياة من فوق بزازها. شعرت بخيبة أمل في المرتين ولكنني لمحت الكثير من لحمها فيهما. راحت عيناها باتجاه زوجين ، رجل وامرأة في نفس الموقف، وقد حمل الرجل السيدة، فعرضت عليها أنا مثل ذلك فصاحت ضاحكة: “ لأ … مش ممكن انا تقيلة عليك… هجيبك تحتي!” قلت أنا: “ لأ.. أنا اقوى مما تتخيلي صدقيني.” فراحت سهام تلمس ذراعي وقالت: “ مش قصدي، أنا قصدي انا تخينة يعني!” فقلت أنا مبدياً دهشتي: “ تخينة.. ده انتى مزة حتى ههه” وراحت هي تضحك: “ مزة بجد؟… أنا على فكرة حبيتك يا هاشم.” وراحت تحتضني عند ذلك الحد من كلامها. طبعت سهام قبلة على خدي عندما صدمتنا موجة عنيفة وألصقتنا بعضنا ببعض. تماسكنا في ذراعينا ، ونحن نضحك، ونغص بالمياة ، وتوقعت أنه سيكون بيني وبين سهام أحلى نيك في ذلك المصيف طبقاً لتلك البداية . كان اليوم على وشك الأنتهاء وكان محمود في عالم آخر وقد التقى ببعض أصحاب المدرسة وراح يتحادث معهم ويسبح بينما كنا أنا وسهام أنسحبنا إلى مكان هادئ من الشاطئ نتكلم عن الموسيقى ودراستي والكلية التى أهواها ووالديّ وأشياء تخص عمري والحب وأشياء من ذلك القبيل .
إنتظروا باقى القصه فى الجزء القادم ...
انتهينا في الجزء الأول من القصة أن محمود اخو سهام المطلقة راح يقضي وقته مع أصحاب الدراسة الذين التقاهم على الشاطئ وأننا أنا وسهام قررنا أن نتسوق وأن ننزل بسيارتها وسط البلد وأن نذهب إلى شقتنا التي استأجرنها لأنها قريبة من الشاطئ لإعداد الطعام وغيرها من الأشياء. وفعلاً أتينا بفاكهتنا وطعامنا وكل شيئ ولم يبقى سوى تجهيز الطعام فاشتركنا أنا وهي في إعداده وانتهينا منه وجاء دور الأستحمام. سبقتني سهام وكنت أنوي أن أدخل أنا الأول ولكنها لتغيظيني سبقتني وراحت تضحك ونسيت أن تخرج الاندر خاصتها أو المنشفة وكانت قد خلعت ملابسها وأخذت دشا. المهم انها أنهت الإستحمام وكانت على وشك الخروج غير أنها نادت عليّ لأناولها الملابس والمنشفة غير أني ابيت عليها ذلك وقلت: “ مش دخلتى قبلي… اطلعي خديهم بقا !” ورحت أكيدها كما كادتني وكان حقاً هزلاً ثقيلاً من ناحيتي إلا انني استمتعت به بشدة.
المهم اني بعد إلحاح منها وتوسلات وضحك وتعهد منها أنها لن تصنع معي ما صنعت قمت بإلقاء المنشفة لها لأني بصراحة اصابنى الخجل من امسك بالاندروير خاصتها. المهم أنها خرجت ولحم صدرها وسيقانها عارية وراحت تلتقط مخدة من فوق الاريكة وتضربني بها. صدمتني المخدة وابتسمت وأحسست أني أود أن أردها لها وراحت تبتسم ابتسامة المنتصر الذي أخذ بحقه. ولكن الذي حدث أنها لم تكد تلقي المخدة حتى سقطت عنها المنشفة ووقفت متسمرة في مكانها وقد تعلقت عيناي بها أنظر لجسدها الفاجر الساخن ! ظللنا لحظات ننظر إلى بعضنا خللتها أنا دهراً من هجوم المشاعر وكثرتها واشتعال عاطفتي الجنسية وخوفي من أن اقترب منها فتكون وقاحة مني وقد انتصب زبي فدفع البوكسر وتلقت به عينا سهام ! نهضت وتحاملت عبئ مشاعري وانحنيت وناولتها المنشفة وأخذتها مني ثم فجأة قبلتني في شفتي لتسقط المنشفة مجدداً ولا تعود .
رحنا نغيب في حمى القبلات وأدلك نهديها وراحت يدها تنزل إلى البوكسر تعتصر زبي مما أثارني بشدة فقلت: “ أنت متأكدة من ده!” فقالت وقد وضعت سبابتها فوق شفتيها: “ اششش..” علامة الموافقة ورحنا نواصل قبلاتنا وأيدينا تكتشف جسدينا وظللنا نتدافع من حائط إلى حائط وكان هدفنا السرير! استلقت سهام فوق السرير وأغمضت عيناها وأنا من فوقها اقبلها والحس رقبتها وألثم عينيها وأعتصر نهديها وهي تتأوه وتطلب المزيد وتأن وانا لا أرحمها. نهضت فالقيت البوكسر عني والقيت التي شيرت .احتضنتني سهام بقوة و عندما أدارت وجهها اقترب فمي من فمها و التصقت شفتاي مع شفتيها في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على السرير و صرت أقبلها بكل شغف و حب و أقبل عنقها و سمعتها تتأوه و تقول أحبك ياهاشم يا حبيبي ورحت أرضع بزاز سهام و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها وبدأت أقبلهما برغبة ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تتسللان إلى الأعلى إلى أن وصلت إلى كسها الجميل فقربت وجهي من مشافر كس سهام وبدأت أشم رائحته العطرة السكسية وأستنشقها واملأ صدري بها ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كس سهام ومددت لساني لأتذوق ذلك الكس الرائع . كان كس سهام مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحس و أمص كس سهام اللذيذ لقد كان رحيقها كالعسل الصافي و رائحته تنعش نفسي وقلبي و صرت ألحسه و أمصه بكل شهوة بالغة أما سهام فقد كانت غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تقول أحبك ياهاشم فأنت اليوم حبيبي و زوجي أعشقك نكني في كسي أنا لا أحتمل هيا أرجوك نكني و وقفت و أمسكت سهام زبي و شهقت وأخذت أفرك زبي بكسها و قالت لي: “ دخله بقى تعبتني “. وفتحت أشفار كسها أمام راس زبي فوضعتها في فتحة كس سهام ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأس زبي المنفوخ داخل كسها فراح مهبلها الضيق الساخن يعتصر زبي المنتصب بحنان شديد وأنا أدفع به إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل زبي كله في كس سهام وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة وصرت أنيكها و هي تتأوه و تقول : “نيك حبيبتك ياهاشم نيك يالا مزق كسي” . و زدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة و أصبحت تتأوه و تقول: “ آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه قطع كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك رائع “. ظللت أنيك سهام طيلة سبع دقائق متواصلة وأنا انحت في كسها وهو يعتصر زبي حتى رحت ارتعش وطلبت مني أن أقذف داخلها لأذيقها منييّ الحار ولأنها لا تنجب من الإساس. قذفت داخلها وامتعتني كثيراً وظللنا طيلة فترة المصيف هكذا في أحلى نيك في رأس البر.
بكده تكون إنتهت القصه
المهم أننا وصلنا هناك واتخذنا لنا شقة وبتنا من الإرهاق حتى لم نأكل. ثاني يوم ومنذ أن خلعت سهام البودي ولبست البكيني وأحسست أن زبي ينتصب وأحسسست بالإحراج منها. الأمر مع محمود أخيها وصاحبي كان عادياً أما معي فلم يكن الوضع كذلك. المهم نصبنا شمسيتنا وكراسينا وهرول محمود وأخته سهام إلى الماء وانا ظللت مكاني كأني أحرس لهما ملابسهما وذلك حتى يهدأ زبي ويعود إلى وضعه الطبيعي حتى اتجرد من بنطالي وألبس الشورت أو المايوة وأنزل المياة. كان كل منهما ينعم بالماء وأنا اكتوي بنار اشتهائي والرغبة الي بعثتها سهام في جسدي. عندما خرجت سهام من الماء وعادت إلى فوق الشاطئ تمددت فوق الملاءة المفروشة جانبي تحت أشعة الشمس ، فأحسست أنا بهياج وبحمى تسري في مفاصلي وعلمت اني لن أستطيع أن أمنع زبي من عدم الإنتصاب فأقضي يومي كله خارج البحر. عندما نهضت لأخبئ نفسي من عين سهام قالت: “ انت رايح فين… دانا رجعت عشانك وحسيت اننا مينفععش نسيبك لوحدك، تقوم انت دلوقتي وتسيبني؟ إبتسمت لها وقلت: “ معلش، انا مكتش فاكر كدا…” ثم مدت يدها لكي أُنهضها فانهضتها لتقول: “ على فكرة، دا انا كنت خلاص هفكر أنك مش حاببني… على فكرة أنا كان ممكن أجي لوحدي و.. “ قاطعتها أنا : “ لا متفهميش غلط… دا انتى أحلى واحدة في الدنيا كلها متزعليش بقى ههههه. “ ورحت أضحك لآخذ الأمور في ناحية الهزل فقالت صراحة: “ هو انت ملكش اصحاب بنات وتعرفت عليهم ؟” فبدا لي ساعتها أنها تلعب على وتري الحساس وتزيد من إحساسي بالتوتر والإحراج وراحت تبتسم لي مما حلّاها في عينيّ كثيراً. قلت وأنا يعتريني الخجل: “ لا بصراحة، دا أنا حتى مكلمتش مع بنات خالص من سنى ولا اكبر أو أصغر هههه.. أنا حاسس اني تعيس مش كده ؟.” بعدها قالت سهام: “ لا … مش تعيس .. خلينا نشوف .” ثم هرولت ناحية المياة وسحبتني وراءها بينما كان أخوها محمود يتنقل على الشاطئ ينظر للفتيات بالبكيني.
كانت الأمواج قوية نوعاً ما وراحت المياه تغمرنا وقد حاولت سهام مرتين أن تمسك بحمالة صدرها حتى لا تجرفها المياة من فوق بزازها. شعرت بخيبة أمل في المرتين ولكنني لمحت الكثير من لحمها فيهما. راحت عيناها باتجاه زوجين ، رجل وامرأة في نفس الموقف، وقد حمل الرجل السيدة، فعرضت عليها أنا مثل ذلك فصاحت ضاحكة: “ لأ … مش ممكن انا تقيلة عليك… هجيبك تحتي!” قلت أنا: “ لأ.. أنا اقوى مما تتخيلي صدقيني.” فراحت سهام تلمس ذراعي وقالت: “ مش قصدي، أنا قصدي انا تخينة يعني!” فقلت أنا مبدياً دهشتي: “ تخينة.. ده انتى مزة حتى ههه” وراحت هي تضحك: “ مزة بجد؟… أنا على فكرة حبيتك يا هاشم.” وراحت تحتضني عند ذلك الحد من كلامها. طبعت سهام قبلة على خدي عندما صدمتنا موجة عنيفة وألصقتنا بعضنا ببعض. تماسكنا في ذراعينا ، ونحن نضحك، ونغص بالمياة ، وتوقعت أنه سيكون بيني وبين سهام أحلى نيك في ذلك المصيف طبقاً لتلك البداية . كان اليوم على وشك الأنتهاء وكان محمود في عالم آخر وقد التقى ببعض أصحاب المدرسة وراح يتحادث معهم ويسبح بينما كنا أنا وسهام أنسحبنا إلى مكان هادئ من الشاطئ نتكلم عن الموسيقى ودراستي والكلية التى أهواها ووالديّ وأشياء تخص عمري والحب وأشياء من ذلك القبيل .
إنتظروا باقى القصه فى الجزء القادم ...
انتهينا في الجزء الأول من القصة أن محمود اخو سهام المطلقة راح يقضي وقته مع أصحاب الدراسة الذين التقاهم على الشاطئ وأننا أنا وسهام قررنا أن نتسوق وأن ننزل بسيارتها وسط البلد وأن نذهب إلى شقتنا التي استأجرنها لأنها قريبة من الشاطئ لإعداد الطعام وغيرها من الأشياء. وفعلاً أتينا بفاكهتنا وطعامنا وكل شيئ ولم يبقى سوى تجهيز الطعام فاشتركنا أنا وهي في إعداده وانتهينا منه وجاء دور الأستحمام. سبقتني سهام وكنت أنوي أن أدخل أنا الأول ولكنها لتغيظيني سبقتني وراحت تضحك ونسيت أن تخرج الاندر خاصتها أو المنشفة وكانت قد خلعت ملابسها وأخذت دشا. المهم انها أنهت الإستحمام وكانت على وشك الخروج غير أنها نادت عليّ لأناولها الملابس والمنشفة غير أني ابيت عليها ذلك وقلت: “ مش دخلتى قبلي… اطلعي خديهم بقا !” ورحت أكيدها كما كادتني وكان حقاً هزلاً ثقيلاً من ناحيتي إلا انني استمتعت به بشدة.
المهم اني بعد إلحاح منها وتوسلات وضحك وتعهد منها أنها لن تصنع معي ما صنعت قمت بإلقاء المنشفة لها لأني بصراحة اصابنى الخجل من امسك بالاندروير خاصتها. المهم أنها خرجت ولحم صدرها وسيقانها عارية وراحت تلتقط مخدة من فوق الاريكة وتضربني بها. صدمتني المخدة وابتسمت وأحسست أني أود أن أردها لها وراحت تبتسم ابتسامة المنتصر الذي أخذ بحقه. ولكن الذي حدث أنها لم تكد تلقي المخدة حتى سقطت عنها المنشفة ووقفت متسمرة في مكانها وقد تعلقت عيناي بها أنظر لجسدها الفاجر الساخن ! ظللنا لحظات ننظر إلى بعضنا خللتها أنا دهراً من هجوم المشاعر وكثرتها واشتعال عاطفتي الجنسية وخوفي من أن اقترب منها فتكون وقاحة مني وقد انتصب زبي فدفع البوكسر وتلقت به عينا سهام ! نهضت وتحاملت عبئ مشاعري وانحنيت وناولتها المنشفة وأخذتها مني ثم فجأة قبلتني في شفتي لتسقط المنشفة مجدداً ولا تعود .
رحنا نغيب في حمى القبلات وأدلك نهديها وراحت يدها تنزل إلى البوكسر تعتصر زبي مما أثارني بشدة فقلت: “ أنت متأكدة من ده!” فقالت وقد وضعت سبابتها فوق شفتيها: “ اششش..” علامة الموافقة ورحنا نواصل قبلاتنا وأيدينا تكتشف جسدينا وظللنا نتدافع من حائط إلى حائط وكان هدفنا السرير! استلقت سهام فوق السرير وأغمضت عيناها وأنا من فوقها اقبلها والحس رقبتها وألثم عينيها وأعتصر نهديها وهي تتأوه وتطلب المزيد وتأن وانا لا أرحمها. نهضت فالقيت البوكسر عني والقيت التي شيرت .احتضنتني سهام بقوة و عندما أدارت وجهها اقترب فمي من فمها و التصقت شفتاي مع شفتيها في قبلة ملتهبة وطويلة صارت تقبلني بكل شهوة و نامت على السرير و صرت أقبلها بكل شغف و حب و أقبل عنقها و سمعتها تتأوه و تقول أحبك ياهاشم يا حبيبي ورحت أرضع بزاز سهام و أفركها و بعد لحظة انتقلت إلى ساقيها وبدأت أقبلهما برغبة ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تتسللان إلى الأعلى إلى أن وصلت إلى كسها الجميل فقربت وجهي من مشافر كس سهام وبدأت أشم رائحته العطرة السكسية وأستنشقها واملأ صدري بها ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كس سهام ومددت لساني لأتذوق ذلك الكس الرائع . كان كس سهام مبللا برحيق كسها العذب و صرت ألحس و أمص كس سهام اللذيذ لقد كان رحيقها كالعسل الصافي و رائحته تنعش نفسي وقلبي و صرت ألحسه و أمصه بكل شهوة بالغة أما سهام فقد كانت غائبة في شهوة لا توصف و صارت تصرخ و تقول أحبك ياهاشم فأنت اليوم حبيبي و زوجي أعشقك نكني في كسي أنا لا أحتمل هيا أرجوك نكني و وقفت و أمسكت سهام زبي و شهقت وأخذت أفرك زبي بكسها و قالت لي: “ دخله بقى تعبتني “. وفتحت أشفار كسها أمام راس زبي فوضعتها في فتحة كس سهام ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأس زبي المنفوخ داخل كسها فراح مهبلها الضيق الساخن يعتصر زبي المنتصب بحنان شديد وأنا أدفع به إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل زبي كله في كس سهام وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة وصرت أنيكها و هي تتأوه و تقول : “نيك حبيبتك ياهاشم نيك يالا مزق كسي” . و زدت من سرعتي و صرت أنيكها بكل قوة و أصبحت تتأوه و تقول: “ آآآآآآآآآآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه قطع كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك رائع “. ظللت أنيك سهام طيلة سبع دقائق متواصلة وأنا انحت في كسها وهو يعتصر زبي حتى رحت ارتعش وطلبت مني أن أقذف داخلها لأذيقها منييّ الحار ولأنها لا تنجب من الإساس. قذفت داخلها وامتعتني كثيراً وظللنا طيلة فترة المصيف هكذا في أحلى نيك في رأس البر.
بكده تكون إنتهت القصه
