- إنضم
- 28 يونيو 2022
- المشاركات
- 6
- مستوى التفاعل
- 6
- الإقامة
- Alexandria
- نقاط
- 105
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
في البداية اعرفكم بنفسي ( هحط اسم مستعار ليا حفاظا علي سرية القصة و عشان محدش يعرفني )
ابطال قصتي ٣ : انا (آدم) حبيبتي (جميلة) جوزها(مصطفي)
القصة علب ٣ اجزاء لو لقيت رد فعل كويس من الجزء الاول
بدات القصة من ايام الكلية في بداية سنة اولي جامعة ، كنت حالي جدا و مع نفسي سنة اولي كاملة لحد ما نجحت و قررت اندمج و اتعرف علي ناس كتير و فعلا كسبت شعبية كبيرة و بقيت معروف و اسمي كله بيحي بيه في الجامعة و محبوب من الكل و عندي شلة هنا و شلة هنا ، و بدات البنات تعجب بيا و الي تحكها و الي تقرب مني عشان معروف عشان تتعرف هي كمان و من هنا بدأت الحكاية ..
بدات جميلة تبعتلي علي الفيس باستمرار و تسال عن حاجات في الكلية و استهبال و كلام و اهتمام لحد ما حسيت انها كويسة و بدأت اتجاوب معاها و اعرفها بنفسي اكتر و عرفت سخصيتها انها عبيطة شويا و مزاجية و مجنونة بتحب تعمل الحاجات المجنون باستمرار مع تحفظ قدام الناس بس ، و بدات تحبني و تتعلق بيا و انا مكنتش عاوز بس لقيتها اوبن مايند مع انه غريب علي شكلها ميبانش عليها خالص خاصة انها معايا كانت بتعمل حاجات غريبة و ممكن تتكلم عن ابوها و امها بطريقة جنسية و عن نفسها و جواها و انا ببقا الي هو احا انتي بتتكلمي كدا ازاي و معايا و متعرفنيش غير من يومين تلاتة .
عدي شهرين من الكلام و المحن و تعلق بيا و فجأة لقيتها بتقولي انا محتاجلك و نفسي اشوفك حالا ، قولتلها و انا كمان و ساعتها بصراحة كنت هايج نيك و زبري مش مستحمل .. صحيح نسيت اوصفها ليكم ( جسمي كيرفي فشخ و طيزها كبيرة و بزازها كبار اوي و حلمتها بني شويا و كبيرة اكبر من سنها خالص و جسمها عود بصراحة و هدومها واسعة ميبانش عليها خالص )
و دار الحوار كالتالي
جميلة : انت فين دلوقتي عاوزاك ضروري انت فين
انا : انا في البيت يا حبيبتي انتي فين
جميلة : في البيت و نازلة ينفع اشوفك !
انا : بصي انا بتخنق من الشارع و الزحمة عاوز اكلمك علي رواقة
جميلة : نروح فين طيب انا عاوزة كدا كمان جدا
انا : عندي شقتي في (....) تعالي نروح و اهو براحتنا و نتكلم و ننزل
ردت : طب و عادي يعني حد هيشوفنا
قولتلها : لا المكان فاضي و مفيش مخلوق هنا
ردت : ابعتلي العنوان و اسبقني انت ضروري حالا
انا : تمام مستنيكي
اتحركت انا علي الشقة و كانت مكركبة و مش مترتبة و تراب وليلة و قولت عادي هنقعد و خلاص مكنتش ناوي علي حاجة اصلا بصراحة انا صحيح زبي هيوديني في داهية بس بعرف اتحكم فيه ميتحكمش فيا لو واحدة عريانة و انا و مش عاوز كسمها ولا تهزني
و بعد نا وصلت و لقيتها بترن علي اول الشارع و طلعت علي الشقة و قفلت الباب و ارتاحي من السلم و خلاص وقالتلي عاوزة اروح الحمام و رديتها الحمام و رجعت و استنيت بتاع ربع ساعة و طلعت
لقيتها بتقولي شقتك دي
انا : اها شقتي الي هتجوز فيها
جميلة : هتتجوزني فيها يعني حلوة اوي
انا : اي الثقة دي
جميلة : أنا عارفة انك هتموت عليا بس حلوتك انك تقيل و دا الي مجنني عليك و مخلي بنات الدفعة كلها هتموت عليك بس تقلك مخلي الكل خايف يقرب منك لتحرجهم
انا : مش اي واحدة تحرك الاسد ياختي
هي : تنكر اني محركتكش يا حبيبي
رديت : مكنتش كملت معاكي لحد دلوقتي اهدي بقا انا ماسك نفسي
هي : و ماسكها ليه ما تسيبها ياخويا
انا : ما بلاش هتعيطي في الاخر 😂
( كنت متعود معاها و معروف عني اني مش بتحرج و لا بتكسف كسم اي حد و دا كلام و طريقتي )
بعدها علطول قربت مني و قالتلي وحشتني يا روحي
قولتلها : وحشتك ازاي منا بكلمك علطول يا محنو
قالتلي : وحشتني كدا (و قامت وخداني بالحضن)
هوب عنتر قام علطول و بقا زي الصاروخ و البنطلون بان و بقا بيوجعني
نسيت اوصفلكم نفسي صحيح ( شاب في ال ٢٥ سنة رياضي و بحب الكورة و جسم متناسق مش ضخم متناسق اهم شئ و عضلات خفيفة و بشرتي سمرة و زبي ١٩ سنتي دايما فاضحني في المواصلات و عاملي ازمة )
لقيتها بتزوم و هي في حضني و بتحضني جامد
كنت هيجت بصراحة و قررت افضي بقا جوايا
اندمجت و فضلت أحضنها و احرك ايدي علي ظهرها كانت ساحت خالص و اتجاوبت و بتتحرك و تضمني عليها ، قربت عليها و رفعت وشها و روحت في بوسة لقيتها خبرة نيك الشرموطة و فاهمة و بتاكل في شفايفي
صوت الاهات ملي المكان و لقيتني انفجرت فيها بقا و هوب روحت حطيت ايدي علي طيزها و ضربتها ضربة خفيفة كدا و هي في حضني و باكل شفايفها
لقيتها بتقول ااااي
قولتلها اي وجعتك
قالتلي اممم انت وحش يا بابا
قولتلها طب و كدا و قمت ماسك بزازها و لقيتها بتهجم عليا و قلعتها الهدوم كلها و لقيت قدامي جسم ابن متناكة ابيض نيك و ناعم بس كسها في شعر خفيف
و انا بهدومي زي منا لقيتها بتشدني و تقلعني و بدات تشدني عليها و فجاة بتقولي انا بحبك اوي هموت عليك
وهي في حضني و بعصر في بزازها و بشدها
لقيتها نزلت أيدها علي زبي قمت قولتلها اوووه دنتي خبرة و فهمانة بقا ظنا بحسبك خام يا لبوة
قالتلي انا شرموطتك و لبوتك انت بس
و طلعت زبي و مجرد ما شاف الهواء لقيتها نزلت علي ركبها و نزلت تمص فيه و تصرخ و تعضه و تقولي دا كبير كدا ليه مش عارفة امصه ولا قادرة احطه في بوقي يخربيتك
قولتلها بس مسمعش صوتك
و مسكت راسها و حشرت زبي في بوقها و انيك فيه و ادخله لحد ما تتخنق و كانت هتموت مني لحد ما قالتلي : انا تعبت دخله بقا مش قادر هموت يخربيتك
قولتلها : احا انتي مفتوحة ؟
قالتلي : احا لا طبعا بس بصراحة نفسي تفتحي منا هبقا مراتك ولا ناوي تخلع
قولتلها : لا بلاش دلوقتي خلينا من برة
و فضلت افرش فيها و زبي علي كسها ادعكه و الحسه و جابت فوق ال ٣ مرات علي زبي و في بوقي و كل مرة تهيج و صوتها يعلي اكتر لحد ما لقيتها في مرة بتقولي خخخخخ انا مش قادرة دخله يا آدم و الا هموتلك نفسي هنا ، ضربتها بالقلم وقولتها اسكتي يا لبوة ودا بكيفي انا مس بمزاجك انتي يا متناكة انتي تركعي تحت زبي وبس
قالتلي انا عبدة زبك ارحمني بقا ابوس رجلك و عمالة تبوس فيا
قولتلها : هنيك طيزك الجامدة دي
قالتلي هتقدر عليها قولتلها و انا بقرص الحلمة ان مخلتكيش مش قادرة تروحي قولي عليا خول
جميلة : لما اشوف يا قلب لبوتك ..
طبعا طيزها مليانة شعر و مسكت كريم و ادهن و اوسع طيزها و انيكها بصوابعي و كل صباع ادخله الاقيها بتدعك كسها و تجيب و تهيج اكتر
لحد ما قالتلي جرب بزبك انا هموت
دخلت راس زبي بس لقيتها بتصرخ كتمت بوقها و التانيا علي بزازها و اضربها و اقولها صوتك يا متناكة هششش
و فضلت كدا لحد ما لقيتها بتقولي حاسة بحرقان انا مش قادرة
قمت دخلت جزء كمان و هي توحوح و تتلوي و انا ماسك فيها و محكم عليها و عمال اعصر بزازها
لحد ما لقيتها بتتنفض و جسمها كله ساب و مرة واحدة لقيتها غمضت و مفتحتش
و انا زبي لسة جواها و مطلعش
قمت خرجته و كان روحها ردت فيها و شهقت و حسيت اني زبي هينفجر و هوب قولتلها هجيب مش قادر
قالتلي هاتهم علي بزازي
و فضلت اجيب كمية بنت متناكة علي بزازها و فضلت تدعكه كانه كريم لحد ما هدت و انا قمت اترميت جنبها و لقيتها بتحضني و تقولي انت جامد اوي انا كنت مراهنة نفسي عليك
قولتلها احا انتي جاية ناوية بقا
قالتلي انا عارفة انك منمتش مع بنات قبل كدا بس مستغربة خبرتك مع الحريم و تعاملك و قولت فب الجنس هتبقا خام احا دنا الي خام قصادك
قولتلها : متحاوليش تجربي رغبتي الكاملة عشان هتبقا بزعلة ليكي انتي قالتلي مسيري اجربها و اديك شوفت مراتك
قولتلها : اها طبعا هنشوف يا كتكوتة 😂
نقف لحد هنا و نكمل الجزء التاني و احداث كتير فشخ فيه
ابطال قصتي ٣ : انا (آدم) حبيبتي (جميلة) جوزها(مصطفي)
القصة علب ٣ اجزاء لو لقيت رد فعل كويس من الجزء الاول
بدات القصة من ايام الكلية في بداية سنة اولي جامعة ، كنت حالي جدا و مع نفسي سنة اولي كاملة لحد ما نجحت و قررت اندمج و اتعرف علي ناس كتير و فعلا كسبت شعبية كبيرة و بقيت معروف و اسمي كله بيحي بيه في الجامعة و محبوب من الكل و عندي شلة هنا و شلة هنا ، و بدات البنات تعجب بيا و الي تحكها و الي تقرب مني عشان معروف عشان تتعرف هي كمان و من هنا بدأت الحكاية ..
بدات جميلة تبعتلي علي الفيس باستمرار و تسال عن حاجات في الكلية و استهبال و كلام و اهتمام لحد ما حسيت انها كويسة و بدأت اتجاوب معاها و اعرفها بنفسي اكتر و عرفت سخصيتها انها عبيطة شويا و مزاجية و مجنونة بتحب تعمل الحاجات المجنون باستمرار مع تحفظ قدام الناس بس ، و بدات تحبني و تتعلق بيا و انا مكنتش عاوز بس لقيتها اوبن مايند مع انه غريب علي شكلها ميبانش عليها خالص خاصة انها معايا كانت بتعمل حاجات غريبة و ممكن تتكلم عن ابوها و امها بطريقة جنسية و عن نفسها و جواها و انا ببقا الي هو احا انتي بتتكلمي كدا ازاي و معايا و متعرفنيش غير من يومين تلاتة .
عدي شهرين من الكلام و المحن و تعلق بيا و فجأة لقيتها بتقولي انا محتاجلك و نفسي اشوفك حالا ، قولتلها و انا كمان و ساعتها بصراحة كنت هايج نيك و زبري مش مستحمل .. صحيح نسيت اوصفها ليكم ( جسمي كيرفي فشخ و طيزها كبيرة و بزازها كبار اوي و حلمتها بني شويا و كبيرة اكبر من سنها خالص و جسمها عود بصراحة و هدومها واسعة ميبانش عليها خالص )
و دار الحوار كالتالي
جميلة : انت فين دلوقتي عاوزاك ضروري انت فين
انا : انا في البيت يا حبيبتي انتي فين
جميلة : في البيت و نازلة ينفع اشوفك !
انا : بصي انا بتخنق من الشارع و الزحمة عاوز اكلمك علي رواقة
جميلة : نروح فين طيب انا عاوزة كدا كمان جدا
انا : عندي شقتي في (....) تعالي نروح و اهو براحتنا و نتكلم و ننزل
ردت : طب و عادي يعني حد هيشوفنا
قولتلها : لا المكان فاضي و مفيش مخلوق هنا
ردت : ابعتلي العنوان و اسبقني انت ضروري حالا
انا : تمام مستنيكي
اتحركت انا علي الشقة و كانت مكركبة و مش مترتبة و تراب وليلة و قولت عادي هنقعد و خلاص مكنتش ناوي علي حاجة اصلا بصراحة انا صحيح زبي هيوديني في داهية بس بعرف اتحكم فيه ميتحكمش فيا لو واحدة عريانة و انا و مش عاوز كسمها ولا تهزني
و بعد نا وصلت و لقيتها بترن علي اول الشارع و طلعت علي الشقة و قفلت الباب و ارتاحي من السلم و خلاص وقالتلي عاوزة اروح الحمام و رديتها الحمام و رجعت و استنيت بتاع ربع ساعة و طلعت
لقيتها بتقولي شقتك دي
انا : اها شقتي الي هتجوز فيها
جميلة : هتتجوزني فيها يعني حلوة اوي
انا : اي الثقة دي
جميلة : أنا عارفة انك هتموت عليا بس حلوتك انك تقيل و دا الي مجنني عليك و مخلي بنات الدفعة كلها هتموت عليك بس تقلك مخلي الكل خايف يقرب منك لتحرجهم
انا : مش اي واحدة تحرك الاسد ياختي
هي : تنكر اني محركتكش يا حبيبي
رديت : مكنتش كملت معاكي لحد دلوقتي اهدي بقا انا ماسك نفسي
هي : و ماسكها ليه ما تسيبها ياخويا
انا : ما بلاش هتعيطي في الاخر 😂
( كنت متعود معاها و معروف عني اني مش بتحرج و لا بتكسف كسم اي حد و دا كلام و طريقتي )
بعدها علطول قربت مني و قالتلي وحشتني يا روحي
قولتلها : وحشتك ازاي منا بكلمك علطول يا محنو
قالتلي : وحشتني كدا (و قامت وخداني بالحضن)
هوب عنتر قام علطول و بقا زي الصاروخ و البنطلون بان و بقا بيوجعني
نسيت اوصفلكم نفسي صحيح ( شاب في ال ٢٥ سنة رياضي و بحب الكورة و جسم متناسق مش ضخم متناسق اهم شئ و عضلات خفيفة و بشرتي سمرة و زبي ١٩ سنتي دايما فاضحني في المواصلات و عاملي ازمة )
لقيتها بتزوم و هي في حضني و بتحضني جامد
كنت هيجت بصراحة و قررت افضي بقا جوايا
اندمجت و فضلت أحضنها و احرك ايدي علي ظهرها كانت ساحت خالص و اتجاوبت و بتتحرك و تضمني عليها ، قربت عليها و رفعت وشها و روحت في بوسة لقيتها خبرة نيك الشرموطة و فاهمة و بتاكل في شفايفي
صوت الاهات ملي المكان و لقيتني انفجرت فيها بقا و هوب روحت حطيت ايدي علي طيزها و ضربتها ضربة خفيفة كدا و هي في حضني و باكل شفايفها
لقيتها بتقول ااااي
قولتلها اي وجعتك
قالتلي اممم انت وحش يا بابا
قولتلها طب و كدا و قمت ماسك بزازها و لقيتها بتهجم عليا و قلعتها الهدوم كلها و لقيت قدامي جسم ابن متناكة ابيض نيك و ناعم بس كسها في شعر خفيف
و انا بهدومي زي منا لقيتها بتشدني و تقلعني و بدات تشدني عليها و فجاة بتقولي انا بحبك اوي هموت عليك
وهي في حضني و بعصر في بزازها و بشدها
لقيتها نزلت أيدها علي زبي قمت قولتلها اوووه دنتي خبرة و فهمانة بقا ظنا بحسبك خام يا لبوة
قالتلي انا شرموطتك و لبوتك انت بس
و طلعت زبي و مجرد ما شاف الهواء لقيتها نزلت علي ركبها و نزلت تمص فيه و تصرخ و تعضه و تقولي دا كبير كدا ليه مش عارفة امصه ولا قادرة احطه في بوقي يخربيتك
قولتلها بس مسمعش صوتك
و مسكت راسها و حشرت زبي في بوقها و انيك فيه و ادخله لحد ما تتخنق و كانت هتموت مني لحد ما قالتلي : انا تعبت دخله بقا مش قادر هموت يخربيتك
قولتلها : احا انتي مفتوحة ؟
قالتلي : احا لا طبعا بس بصراحة نفسي تفتحي منا هبقا مراتك ولا ناوي تخلع
قولتلها : لا بلاش دلوقتي خلينا من برة
و فضلت افرش فيها و زبي علي كسها ادعكه و الحسه و جابت فوق ال ٣ مرات علي زبي و في بوقي و كل مرة تهيج و صوتها يعلي اكتر لحد ما لقيتها في مرة بتقولي خخخخخ انا مش قادرة دخله يا آدم و الا هموتلك نفسي هنا ، ضربتها بالقلم وقولتها اسكتي يا لبوة ودا بكيفي انا مس بمزاجك انتي يا متناكة انتي تركعي تحت زبي وبس
قالتلي انا عبدة زبك ارحمني بقا ابوس رجلك و عمالة تبوس فيا
قولتلها : هنيك طيزك الجامدة دي
قالتلي هتقدر عليها قولتلها و انا بقرص الحلمة ان مخلتكيش مش قادرة تروحي قولي عليا خول
جميلة : لما اشوف يا قلب لبوتك ..
طبعا طيزها مليانة شعر و مسكت كريم و ادهن و اوسع طيزها و انيكها بصوابعي و كل صباع ادخله الاقيها بتدعك كسها و تجيب و تهيج اكتر
لحد ما قالتلي جرب بزبك انا هموت
دخلت راس زبي بس لقيتها بتصرخ كتمت بوقها و التانيا علي بزازها و اضربها و اقولها صوتك يا متناكة هششش
و فضلت كدا لحد ما لقيتها بتقولي حاسة بحرقان انا مش قادرة
قمت دخلت جزء كمان و هي توحوح و تتلوي و انا ماسك فيها و محكم عليها و عمال اعصر بزازها
لحد ما لقيتها بتتنفض و جسمها كله ساب و مرة واحدة لقيتها غمضت و مفتحتش
و انا زبي لسة جواها و مطلعش
قمت خرجته و كان روحها ردت فيها و شهقت و حسيت اني زبي هينفجر و هوب قولتلها هجيب مش قادر
قالتلي هاتهم علي بزازي
و فضلت اجيب كمية بنت متناكة علي بزازها و فضلت تدعكه كانه كريم لحد ما هدت و انا قمت اترميت جنبها و لقيتها بتحضني و تقولي انت جامد اوي انا كنت مراهنة نفسي عليك
قولتلها احا انتي جاية ناوية بقا
قالتلي انا عارفة انك منمتش مع بنات قبل كدا بس مستغربة خبرتك مع الحريم و تعاملك و قولت فب الجنس هتبقا خام احا دنا الي خام قصادك
قولتلها : متحاوليش تجربي رغبتي الكاملة عشان هتبقا بزعلة ليكي انتي قالتلي مسيري اجربها و اديك شوفت مراتك
قولتلها : اها طبعا هنشوف يا كتكوتة 😂
نقف لحد هنا و نكمل الجزء التاني و احداث كتير فشخ فيه