دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
هنا الجزء السابع
مع مرور الوقت صرنا نمارس نيكة عائلية انا و ابي و امي و اخي الاصغر حيث صار النيك بيننا جزء من حياتنا و يوميا تقريبا نعيش سكس محارم جماعي و كاننا ازواج و كان اخي الاصغر حديث العهد بالجنس لذلك كان اكثرنا حرارة . و في الجزء السابق حين دخلنا نستحم لم يكن معنا اخي و لكن بمجرد ان فتحنا الماء و بللنا اجسامنا حتى رن الجرس و لما فتحت كان اخي هو الطارق و حين وجد جسمي مبلل علم اننا قد مارسنا الجنس فغضب و بدا يصرخ و يعاتب و يلوم لانه يرفض ان نمارس الجنس في غيابه لانه يحب ان يعيش معنا نيكة عائلية يوميا خاصة و انه حديث البلوغ و زبه مازال لم يشبع من الطيز و الكس . و لحظتها كنت بارد جنسيا لانني نكت مرتين و لكن حين دخل اخي علينا الحمام و الح علينا ان نخرج مرة اخرى الى الغرفة و نمارس الجنس اخرج زبه امامنا و كان زبه منتصب و هنا تذكرت طيز صديقي الذي كان في سن اخي تقريبا و طيزه بيضاء مثل طيز اخي و تذكرت زب الرجل السكران الذي كان كبيرا جدا فانتصب زبي بقوة و صرت واقف في صف اخي اطلب من ابي و امي ان ينضما الينا كي نمارس السكس
امسكت اخي و صرت اقبله بمحنة شديدة و انا اتحسس جسمه و اعريه و قد مضى وقت طويل لم انكه فيه و طلبت من ابي و امي ان يتبادلا قبلات حارة امامنا و كنت اعلم ان شهوة ابي منطفئة فهو حين يقذف في الصباح لا ينتصب زبه الا في المساء و لكن و لانه ناكني و ادخل زبه في طيزي عرفت انه سيهيج لو اتركه ينيكني ثانية . هنا امسكت زب ابي بيدي و بدات ارضعه له و كان طريا مثل العجينة و استطعت ادخاله كاملا في فمي و صرت اعضه كالعلكة بينما كان اخي يمص بزاز امي و يلحس و ابي يتحسس زب اخي الذي كان منتصبا جدا . ثم ركب اخي فوق طيز امي و هي على بطنها فوق السرير بعدما دهنها بالفازلين و بدا يدخل زبه الذي كان اصغر الازبار في العائلة لذلك ادخله بسرعة كبيرة و هنا جئت انا من خلفه و دهنت زبي بالفازلين و حاولت ادخال زبي في طيز اخي و صرت احشر زبي بقوة في طيزه لكني تفاجات بابي يحوال ادخال زبه في طيزي و صرن ثلاثتنا فوق جسم امي نمارس نيكة عائلية قوية و غريبة جدا الى درجة انه كاد يغمى عليها . و لم نستطع تحقيق تلك الوضعية الصعبة و لم يكن من خيار امامنا الا ان نضطجع جميعنا على جنبنا الايمن و تكون امي هي الاولى و ابي هو الاخير ورائي
و كما كان متوقعا فقد جاء اخي من خلف امي و ادخل زبه في طيزها و انا ادخلت زبي في طيزه و زب ابي في طيزي و كنت استقبل اكبر زب في طيزي و ملانا اطيازنا بالفازلين حيث فرغت القارورة بسرعة و كان زب ابي يشق طيزي بكل قوة و احيانا يرتخي داخل طيزي فيخرجه و يستمني قليلا حتى ينتصب و يعيد ادخاله . لحظتها كنت انيك اخي و ادخل زبي في طيزه و انا اتخيل نفسي انيك صديقي الذي رايت طيزه و كلما ضخ ابي زبه في طيزي اتخيل زب الرجل السكير و نحن في نيكة عائلية غير مسبوقة و لا توصف حلاوتها و استمرينا نهتز فوق السرير الذي كان يصدر اصواتا قوية حيث كان بدا يهترا من كثرة النيك فوقه . و في اللحظة التي بدات فتحة طيز اخي تنغلق على زبي و هو يتاوه عرفت انه بدا يقذف داخل طيز امي و قد هيجني اكثر و زادت متعتي لانه سيتوقف عن الضخ و سيتركني اكمل النيكة على راحتي و بالفعل صرت اكثر استمتاع لما توقف اخي عن نيك امي و صرت انيكه و انا اسبه و اشتمه كالعادة مثلما كان ابي يشتمني حين ينيكني اما امي فقد قامت و اقتربت من ابي حتى يلحس المني من كسها و هو ينيكني في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا
و قد دنت امي بصدرها من وجهي حيث كان طيزها و كسها في وجه ابي و صدرها في وجهي امص حلمات بزازها اللذيذة بينما انيك اخي و زب ابي في طيزي و لم اتوقف عن صفع فلقات اخي و اللعب بهما حتى جاءت شهوتي و بقيت اكب المني بقوة كبيرة داخل طيز اخي الذي ذكرني بطيز صديقي . و مرة اخرى نطفئ شهواتنا جميعا و يبقى ابي ينيكني و زبه الكبير يعذبي و حتى قارورة الفازلين جفت و طلبت من اخي و امي ان يساعداني على اخراج شهوة ابي كي ارتاح من زبه الكبير جدا و عندئذ وضعت امي مرة اخرى كسها على وجه ابي كي يلحسه بنما التف اخي من وراءه و راح يلحس طيز ابي لانه كان يثار جدا حين يلحس احدنا طيزه و صار ابي يصرخ بقوة كبيرة و شهوته تتضاعف و هو مستمتع في نيكة عائلية من كل جهة من الزب و الطيز و الشفتين و يزداد تهيجا مع كل دفعة من زبه داخل طيزي الذي صرت احس و كانه صار مثل الكيس الموسع من كثرة ما اكلت الزب من ابي في نيكة عائلية رفقة افراد العائلية
و اخيرا سحب ابي زبه الذي صار حجمه اكثر من حجم زب الحمار و استلقى على ظهره و نزلنا جميعا نرضعه و نمصه حتى يقذف على وجوهن و كانت قطرات مني ابي كبيرة جدا و ساخنة و كان النصيب الاكبر من المني في وجه امي لانها اول من وضعت وجهها على زب ابي . و حين قذف ابي بعد نيكة عائلية صغر حجم زبه كثيرا و كان يوما ساخنا جدا مارسنا فيه الجنس اكثر من المعتاد و لذلك لم نمارس الجنس في الليل لاننا تعبنا خاصة و ان السكس صار امر تقريبا يومي و كنا بحاجة الى نفس جديد و شخص اخر ينضم الينا كي تنتعش النيكة اكثر . و تمر الايام و انا صرت رجلا ناضجا و اخي وصل الى سن العشرين و تصبح اختي الصغيرة اطول من امي و كانت هي الحلقة المفقودة في نيكة عائلية و لما ظهرت عليها علامات البلوغ و الانوثة كان لابد من ان نضمها الينا و كلن مثلما كانت امي هي من عملت لنا اختبار البلوغ ببزازها و ابي حين يدلك لنا الازبار كنت اريد ان اختبر انا جسم اختي كي اذوقه و هي عذراء غير مفتوحة و لم تذق الزب و لم تمارس نيكة عائلية معنا بعد و لم نذق كسها و طيزها و لم تذق ازبارنا
يتبع
مع مرور الوقت صرنا نمارس نيكة عائلية انا و ابي و امي و اخي الاصغر حيث صار النيك بيننا جزء من حياتنا و يوميا تقريبا نعيش سكس محارم جماعي و كاننا ازواج و كان اخي الاصغر حديث العهد بالجنس لذلك كان اكثرنا حرارة . و في الجزء السابق حين دخلنا نستحم لم يكن معنا اخي و لكن بمجرد ان فتحنا الماء و بللنا اجسامنا حتى رن الجرس و لما فتحت كان اخي هو الطارق و حين وجد جسمي مبلل علم اننا قد مارسنا الجنس فغضب و بدا يصرخ و يعاتب و يلوم لانه يرفض ان نمارس الجنس في غيابه لانه يحب ان يعيش معنا نيكة عائلية يوميا خاصة و انه حديث البلوغ و زبه مازال لم يشبع من الطيز و الكس . و لحظتها كنت بارد جنسيا لانني نكت مرتين و لكن حين دخل اخي علينا الحمام و الح علينا ان نخرج مرة اخرى الى الغرفة و نمارس الجنس اخرج زبه امامنا و كان زبه منتصب و هنا تذكرت طيز صديقي الذي كان في سن اخي تقريبا و طيزه بيضاء مثل طيز اخي و تذكرت زب الرجل السكران الذي كان كبيرا جدا فانتصب زبي بقوة و صرت واقف في صف اخي اطلب من ابي و امي ان ينضما الينا كي نمارس السكس
امسكت اخي و صرت اقبله بمحنة شديدة و انا اتحسس جسمه و اعريه و قد مضى وقت طويل لم انكه فيه و طلبت من ابي و امي ان يتبادلا قبلات حارة امامنا و كنت اعلم ان شهوة ابي منطفئة فهو حين يقذف في الصباح لا ينتصب زبه الا في المساء و لكن و لانه ناكني و ادخل زبه في طيزي عرفت انه سيهيج لو اتركه ينيكني ثانية . هنا امسكت زب ابي بيدي و بدات ارضعه له و كان طريا مثل العجينة و استطعت ادخاله كاملا في فمي و صرت اعضه كالعلكة بينما كان اخي يمص بزاز امي و يلحس و ابي يتحسس زب اخي الذي كان منتصبا جدا . ثم ركب اخي فوق طيز امي و هي على بطنها فوق السرير بعدما دهنها بالفازلين و بدا يدخل زبه الذي كان اصغر الازبار في العائلة لذلك ادخله بسرعة كبيرة و هنا جئت انا من خلفه و دهنت زبي بالفازلين و حاولت ادخال زبي في طيز اخي و صرت احشر زبي بقوة في طيزه لكني تفاجات بابي يحوال ادخال زبه في طيزي و صرن ثلاثتنا فوق جسم امي نمارس نيكة عائلية قوية و غريبة جدا الى درجة انه كاد يغمى عليها . و لم نستطع تحقيق تلك الوضعية الصعبة و لم يكن من خيار امامنا الا ان نضطجع جميعنا على جنبنا الايمن و تكون امي هي الاولى و ابي هو الاخير ورائي
و كما كان متوقعا فقد جاء اخي من خلف امي و ادخل زبه في طيزها و انا ادخلت زبي في طيزه و زب ابي في طيزي و كنت استقبل اكبر زب في طيزي و ملانا اطيازنا بالفازلين حيث فرغت القارورة بسرعة و كان زب ابي يشق طيزي بكل قوة و احيانا يرتخي داخل طيزي فيخرجه و يستمني قليلا حتى ينتصب و يعيد ادخاله . لحظتها كنت انيك اخي و ادخل زبي في طيزه و انا اتخيل نفسي انيك صديقي الذي رايت طيزه و كلما ضخ ابي زبه في طيزي اتخيل زب الرجل السكير و نحن في نيكة عائلية غير مسبوقة و لا توصف حلاوتها و استمرينا نهتز فوق السرير الذي كان يصدر اصواتا قوية حيث كان بدا يهترا من كثرة النيك فوقه . و في اللحظة التي بدات فتحة طيز اخي تنغلق على زبي و هو يتاوه عرفت انه بدا يقذف داخل طيز امي و قد هيجني اكثر و زادت متعتي لانه سيتوقف عن الضخ و سيتركني اكمل النيكة على راحتي و بالفعل صرت اكثر استمتاع لما توقف اخي عن نيك امي و صرت انيكه و انا اسبه و اشتمه كالعادة مثلما كان ابي يشتمني حين ينيكني اما امي فقد قامت و اقتربت من ابي حتى يلحس المني من كسها و هو ينيكني في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا
و قد دنت امي بصدرها من وجهي حيث كان طيزها و كسها في وجه ابي و صدرها في وجهي امص حلمات بزازها اللذيذة بينما انيك اخي و زب ابي في طيزي و لم اتوقف عن صفع فلقات اخي و اللعب بهما حتى جاءت شهوتي و بقيت اكب المني بقوة كبيرة داخل طيز اخي الذي ذكرني بطيز صديقي . و مرة اخرى نطفئ شهواتنا جميعا و يبقى ابي ينيكني و زبه الكبير يعذبي و حتى قارورة الفازلين جفت و طلبت من اخي و امي ان يساعداني على اخراج شهوة ابي كي ارتاح من زبه الكبير جدا و عندئذ وضعت امي مرة اخرى كسها على وجه ابي كي يلحسه بنما التف اخي من وراءه و راح يلحس طيز ابي لانه كان يثار جدا حين يلحس احدنا طيزه و صار ابي يصرخ بقوة كبيرة و شهوته تتضاعف و هو مستمتع في نيكة عائلية من كل جهة من الزب و الطيز و الشفتين و يزداد تهيجا مع كل دفعة من زبه داخل طيزي الذي صرت احس و كانه صار مثل الكيس الموسع من كثرة ما اكلت الزب من ابي في نيكة عائلية رفقة افراد العائلية
و اخيرا سحب ابي زبه الذي صار حجمه اكثر من حجم زب الحمار و استلقى على ظهره و نزلنا جميعا نرضعه و نمصه حتى يقذف على وجوهن و كانت قطرات مني ابي كبيرة جدا و ساخنة و كان النصيب الاكبر من المني في وجه امي لانها اول من وضعت وجهها على زب ابي . و حين قذف ابي بعد نيكة عائلية صغر حجم زبه كثيرا و كان يوما ساخنا جدا مارسنا فيه الجنس اكثر من المعتاد و لذلك لم نمارس الجنس في الليل لاننا تعبنا خاصة و ان السكس صار امر تقريبا يومي و كنا بحاجة الى نفس جديد و شخص اخر ينضم الينا كي تنتعش النيكة اكثر . و تمر الايام و انا صرت رجلا ناضجا و اخي وصل الى سن العشرين و تصبح اختي الصغيرة اطول من امي و كانت هي الحلقة المفقودة في نيكة عائلية و لما ظهرت عليها علامات البلوغ و الانوثة كان لابد من ان نضمها الينا و كلن مثلما كانت امي هي من عملت لنا اختبار البلوغ ببزازها و ابي حين يدلك لنا الازبار كنت اريد ان اختبر انا جسم اختي كي اذوقه و هي عذراء غير مفتوحة و لم تذق الزب و لم تمارس نيكة عائلية معنا بعد و لم نذق كسها و طيزها و لم تذق ازبارنا
يتبع