NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,910
نقاط
18,982
fvqjwnvi9p.jpg

<p dir="RTL"> نياكة على سرير ميرنا الجزء الأول
<p dir="RTL">كان هناك فتاة في العشرين من عمرها و تدرس في الجامعة و كان اسمها ميرنا .. و قد كانت ميرنا فتاة جميلة و ناعمة و كانت تلفت الأنظار اليها عند تواجدها في أي مكان … فهي فتاة مثيرة و جميلة و مغرية بالنسبة للجنس الآخر ..و قد كانت فتاة ممحونة يثيرها أي شاب وسيم بـ مواصفات محددة في بالها .
<p dir="RTL">و قد كانت ميرنا معجبة بـ شاب يدرس معها في الجامعة و اسمه مؤيد … كان مؤيد شاب وسيم و أكثر البنات في الجامعة معجبات به لكنه لم يعطي احداهن أية اهتمام … و كان لا يلتفت الى ميرنا و لم يصدف أن اخذ معها محاضرة مشتركة في أي فصل من فصول دراسته في الجامعة …
<p dir="RTL">كانت ميرنا معجبة به من بعيد … و كان يلفتها طوله و وسامته و شكله الجميل .. كانت معجبة به و تتمنى أن تتعرّف عليه ….و مع الأيام كان يزداد إعجاب ميرنا بـ مؤيد حتى لدات تحس بأنها تحبه و لكن من طرف واحد لأنه لم يكن منتبه عليها ..
<p dir="RTL">و في يوم من الأيام كانت ميرنا تمشي في الممر متوجهة الى القاعة التي تأخذ فيها محاضرة … و كانت تمشي مسرعة لانها كانت متأخرة على محاضرتها … و لم تكن منتبهة فـ اصدمت بـ شاب دون قصدها كان يمشي بسرعة ايضاً … فوقع دفترها و كتابها من يدها على الأرض و عندما نزلت لـ تأخذ كتبها انتبهت للشاب و اذ هو مؤيد هو الذي اصطدم بها من دون قصد منه أو منها … و ساعدها على حمل كتبها عن الأرض … و اعتذر منها و شكرته ميرنا و هي خجلانة منه و قد كان يبتسم معها و هي تنظر في عينيه ..و قد كان مؤيد أول مرة بنته لـ ميرنا فكانت هذه هي المرة الاولى التي يراها في الجامعة …. و عندما ذهبت ميرنا بقي مؤيد ينظر اليها و هي تمشي الى قاعتها و كأنه قد أعجب بها من النظرة الأولى ..و بقي يتسائل في نفسه انه كيف لم يرى ميرنا منذ زمن …؟
<p dir="RTL">بقيت ميرنا تفكر و هي في المحاضرة بـ الذي حصل معها دون قصد .. و لكنها صدفة جميلة بالنسبة لها .. لانها كانت تتمنى نظرة من مؤيد …بقيت تفكر في نظراته و ابتسامته لها عندما اعتذر منها …..
<p style="direction: rtl;">و بقيت تفكر به طوال اليوم … و بالمقابل كان مؤيد في نفس الوقت يفكر بها و في جمالها و نعومتها و أنوثتها … و يفكر في عينيها الجميلتين و ابتسامتها ..
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%