- إنضم
- 9 يناير 2022
- المشاركات
- 75
- مستوى التفاعل
- 28
- نقاط
- 2
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
انا هاني 20 سنة اتولدت في حي راقي جدا في القاهره والدي اتوفي وانا عندي 4 سنين و كانت اختي الكبيرة مي عندها 13 سنة من صغري و انا في مدارس لغات لحد ثانوي و حتي لما دخلت جامعة دخلت كلية خاصة و لكن وانا عندي 16 سنة والدتي توفت و كانت اختي ليها سنتين متجوزة لكن معندهاش عيال
مكنتش بعرف اعتمد علي نفسي في اي حاجة عمري ما نزلت اشتغلت و ديما عايش متدلع و لما ماما توفت اختي أصرت اني لازم اقعد معاها و خاصة أن كدة كدة جوزها طيار و علي طول مسافر من بلد لبلد يعني مفيش مشكلة انا اكتر واحد عيط لما اختي اتجوزت و هي كمان كانت بتعيط أنها هتمشي و تسبني و مع كل زيارة لينا و هي ماشية كنا لازم نعيط
روحت عند اختي ونقلت العيشة كلها عندها و مكنش يجي ليا نوم وانا في سني دة غير لما تكون اختي نايمة جمبي و في حضنها..... و اكتر شيء كنت بكره وجود جوزها لأنها كانت لازم تنام معاه لكن كنت بحس ان ديما في مشاكل بينهم انا مش عارفها بس كنت بخاف اكون انا السبب و أنها تقرر ترجعني اعيش لوحدي
و في فصل الصيف و دة كان أول صيف ليا في بيت اختي و في يوم حر جدا جدا اختي غيرت التربنج بتاعها و قعدت بقميص نوم ظاهر بزازها الكبيرة و وركها الابيض الناعم و طيزها البارزة... كنت اعرف القليل عن الجنس من كلام صحابي أو بوست عن النت من جروبات لكن عمري ما كان ليا تجربة
لكن نظرتي لأختي اليوم دة كان مختلفة حسيت اني اتحولت تماما...و في الليل اختي جت جمبي و حضنتها جامد زي عادتنا بس الحضن دة كان مختلف لانه شبه علي لحمها.... حسيت أن زبري بيتنفخ اوي و في وجع شديد لأن ديه اول مرة لكن الموقف عدي علي خير
و في اليوم التاني الجو كان حر اكتر و انا كنت متعود اني ممكن اقعد بالبوكسر بس في البيت و اليوم دة كنا قاعدين في اوضة النوم و مشغلين التكييف و التلفزيون و اختي حضرت لينا فطار اكلنا و نايمين جمب بعض... و لكن جسمها لما قرب مني زبي بدأ يتنفخ تاني و كان المرة ديه ظاهر اوي و انا فقدت السيطرة خالص اني انيمة حتي
و كنت ملاحظ أن اختي مركزة معايا و مستمعة بهيجاني اوي و عمال تدعك في شهري بشكل مرخي اعصابي و موقف زبري اكتر... و بقت تقرب مني لدرجة أن صدرها خبط في وشي و حسيت أن زبي بيشد اكتر و في وجع جامد.... اختي بصت ليا و قالتلي انا مكنتش متخيلة انك تبقي كدة دة انت طري يا واد
اتكسفت جامد و قولتلها انا مش عارف فيه ايه و إن دة اول مرة يحصلي..... اختي ضحكت و قالتلي و شكلها مش اخر مرة يخربيتك كنت مستغرب من جرأتها و قالتلي اقلع البوكسر و هوي علي نفسك علشان ضغط الدم و فضلنا طول اليوم دة اكتر بتحسس بجسمها كله عليا و زبي واقف و نمنا علي كدة
و تاني يوم قومت و كنت عندي برد من التكييف و جسمي كله سخن و بترعش و اختي كانت خائفة عليا اوي و تعملي في كامادات لحد لما جسمي بدأ يهدأ و كنتي متغطي بالحاف تقيل علي اللحم و اختي بتقرب مني تعملي كمادات و صدرها كلها ظاهر و زبي لم يمانع من الوقوف في هذه الحالي
و لقيت بوسة مع نفس سخن علي بوقي و اتكررت تاني و انا مغمض عيني اوي و ثالث اختي شالت الكامادات من عليا... و حطت أيدها تحت اللحاف مسكت زبي تدعك فيه و هي شفايفها علي شفايفي و انا بتلوي من لعبها في زبي
شالت الغطا من عليا و نزلت علي زبي تلحس فيها و كانت مطلعة لسانها و بتلحس و لا كأنه ايس كريم و أيدها قافلها علي زبري جامد الي بقي حديدة و نزلت علي بضاني و بقت تاكل فيهم اكل و بقيت انا حاسس ان مش قادر اتحكم في نفسي و مفيش اي اعصاب
حطت مي زبري في بوقها و بدأت تمص فيه و تتف و تمص اكتر لحد لما انفجر زي علي وشها... بلعب كل اللبن و بدأت تلحس الي علي زبري و بأيدها تدلك بضاني جامد و قامت قاعدة فوقي و كسها قريب لوشي و ضهرها ليا و قربت راسي علشان الحس كسها و بقت هي تمص زبري وبقينا 69 مكنتش محترف لحس لكن كنت بلعب بالساني علي كسها و مستمع جدا بطعم عسلها و زبري بدأ يقف اكتر من الاول من مصها
عدلت نفسها و قامت قاعدة بكسها علي زبري و نزلت عليا بوس في شفايفي و انا برفع في جسمي علي زبري يدخل لاخره في كسها... شوية و هي الي بقت تنط علي زبري و تصرخ و تقولي نيك كس اختك الجعان اختك هيجانة اوي و عايزه الي يريحها فينك من زمان
اختك شرموطة نيك اقوي يا عرص نيكني يا خول و شتميتها كانت بتهيجني اوي قلبتها و نزلتها تحتي و كنت هيجان و نازل ترزيع في كسها جامد و لقيت نفسي بقولها عجبك زبي يا لبوه مبسوطة يا وسخة
لحد لما نمت فوقها و لبني كلها في كسها و احنا الاتنين نفسنا عالي و انا جسمي كله مياه من المجهود الجبار الي عملته و اختي أيدها علي طيزي و بتقولي في ودني انا من النهاردة عايزاك تسيب نفسك ليا و بتفتح طيزي بأيدها و تقولي هنقضي إيامنا متعة بس انت خليك جنبي... قولتلها انا عمري ما استغني عن ابدا و روحنا احنا الاتنين في نوم عميق
لو لقيت دعم نكمل الجزء الثاني سريعا
مكنتش بعرف اعتمد علي نفسي في اي حاجة عمري ما نزلت اشتغلت و ديما عايش متدلع و لما ماما توفت اختي أصرت اني لازم اقعد معاها و خاصة أن كدة كدة جوزها طيار و علي طول مسافر من بلد لبلد يعني مفيش مشكلة انا اكتر واحد عيط لما اختي اتجوزت و هي كمان كانت بتعيط أنها هتمشي و تسبني و مع كل زيارة لينا و هي ماشية كنا لازم نعيط
روحت عند اختي ونقلت العيشة كلها عندها و مكنش يجي ليا نوم وانا في سني دة غير لما تكون اختي نايمة جمبي و في حضنها..... و اكتر شيء كنت بكره وجود جوزها لأنها كانت لازم تنام معاه لكن كنت بحس ان ديما في مشاكل بينهم انا مش عارفها بس كنت بخاف اكون انا السبب و أنها تقرر ترجعني اعيش لوحدي
و في فصل الصيف و دة كان أول صيف ليا في بيت اختي و في يوم حر جدا جدا اختي غيرت التربنج بتاعها و قعدت بقميص نوم ظاهر بزازها الكبيرة و وركها الابيض الناعم و طيزها البارزة... كنت اعرف القليل عن الجنس من كلام صحابي أو بوست عن النت من جروبات لكن عمري ما كان ليا تجربة
لكن نظرتي لأختي اليوم دة كان مختلفة حسيت اني اتحولت تماما...و في الليل اختي جت جمبي و حضنتها جامد زي عادتنا بس الحضن دة كان مختلف لانه شبه علي لحمها.... حسيت أن زبري بيتنفخ اوي و في وجع شديد لأن ديه اول مرة لكن الموقف عدي علي خير
و في اليوم التاني الجو كان حر اكتر و انا كنت متعود اني ممكن اقعد بالبوكسر بس في البيت و اليوم دة كنا قاعدين في اوضة النوم و مشغلين التكييف و التلفزيون و اختي حضرت لينا فطار اكلنا و نايمين جمب بعض... و لكن جسمها لما قرب مني زبي بدأ يتنفخ تاني و كان المرة ديه ظاهر اوي و انا فقدت السيطرة خالص اني انيمة حتي
و كنت ملاحظ أن اختي مركزة معايا و مستمعة بهيجاني اوي و عمال تدعك في شهري بشكل مرخي اعصابي و موقف زبري اكتر... و بقت تقرب مني لدرجة أن صدرها خبط في وشي و حسيت أن زبي بيشد اكتر و في وجع جامد.... اختي بصت ليا و قالتلي انا مكنتش متخيلة انك تبقي كدة دة انت طري يا واد
اتكسفت جامد و قولتلها انا مش عارف فيه ايه و إن دة اول مرة يحصلي..... اختي ضحكت و قالتلي و شكلها مش اخر مرة يخربيتك كنت مستغرب من جرأتها و قالتلي اقلع البوكسر و هوي علي نفسك علشان ضغط الدم و فضلنا طول اليوم دة اكتر بتحسس بجسمها كله عليا و زبي واقف و نمنا علي كدة
و تاني يوم قومت و كنت عندي برد من التكييف و جسمي كله سخن و بترعش و اختي كانت خائفة عليا اوي و تعملي في كامادات لحد لما جسمي بدأ يهدأ و كنتي متغطي بالحاف تقيل علي اللحم و اختي بتقرب مني تعملي كمادات و صدرها كلها ظاهر و زبي لم يمانع من الوقوف في هذه الحالي
و لقيت بوسة مع نفس سخن علي بوقي و اتكررت تاني و انا مغمض عيني اوي و ثالث اختي شالت الكامادات من عليا... و حطت أيدها تحت اللحاف مسكت زبي تدعك فيه و هي شفايفها علي شفايفي و انا بتلوي من لعبها في زبي
شالت الغطا من عليا و نزلت علي زبي تلحس فيها و كانت مطلعة لسانها و بتلحس و لا كأنه ايس كريم و أيدها قافلها علي زبري جامد الي بقي حديدة و نزلت علي بضاني و بقت تاكل فيهم اكل و بقيت انا حاسس ان مش قادر اتحكم في نفسي و مفيش اي اعصاب
حطت مي زبري في بوقها و بدأت تمص فيه و تتف و تمص اكتر لحد لما انفجر زي علي وشها... بلعب كل اللبن و بدأت تلحس الي علي زبري و بأيدها تدلك بضاني جامد و قامت قاعدة فوقي و كسها قريب لوشي و ضهرها ليا و قربت راسي علشان الحس كسها و بقت هي تمص زبري وبقينا 69 مكنتش محترف لحس لكن كنت بلعب بالساني علي كسها و مستمع جدا بطعم عسلها و زبري بدأ يقف اكتر من الاول من مصها
عدلت نفسها و قامت قاعدة بكسها علي زبري و نزلت عليا بوس في شفايفي و انا برفع في جسمي علي زبري يدخل لاخره في كسها... شوية و هي الي بقت تنط علي زبري و تصرخ و تقولي نيك كس اختك الجعان اختك هيجانة اوي و عايزه الي يريحها فينك من زمان
اختك شرموطة نيك اقوي يا عرص نيكني يا خول و شتميتها كانت بتهيجني اوي قلبتها و نزلتها تحتي و كنت هيجان و نازل ترزيع في كسها جامد و لقيت نفسي بقولها عجبك زبي يا لبوه مبسوطة يا وسخة
لحد لما نمت فوقها و لبني كلها في كسها و احنا الاتنين نفسنا عالي و انا جسمي كله مياه من المجهود الجبار الي عملته و اختي أيدها علي طيزي و بتقولي في ودني انا من النهاردة عايزاك تسيب نفسك ليا و بتفتح طيزي بأيدها و تقولي هنقضي إيامنا متعة بس انت خليك جنبي... قولتلها انا عمري ما استغني عن ابدا و روحنا احنا الاتنين في نوم عميق
لو لقيت دعم نكمل الجزء الثاني سريعا
