د
دكتور نسوانجي
ضيف
في هذاك اليوم اللي ناكني عمي محمود وليت نقش نحب الزب و راني شافي كان في كل مرة يجي مورايا و يحاول يلصق خلفي و انا نحس بلي زبو راهو موقف و انا منخبيش عليكم تحركت الشهوة تاعي و زبي وقف و كنت حاب نشوف زب عمي محمود بصح ما كنتش حاب ينيكني . و بدا قلبي يدق بقوة و عمي محمود يلصق خلفي و انا تاكدت بلي راهو حاب ينيكني و بعدت عليه و خزرت في زبو لقيتو مخشب الى اقصى درجة و كي رفعت عيني الى عينيه لقيتو يضحك ضحكة خبيثة و هنا حاولت انا نخرج بصح هو حكمني من يدي و قالي ما راكش حاب تزهى معايا و انا درت روحي مفهمتش و قلت لو كيفاش نزهى
و حكم لي عمي محمود يدي و حطها على زبو و كان موقف و قرب فمو من فمي و حب يدير معايا بوش ابوش و ان خليت يدي فوق زبي بصح ما خليتوش يبوسني و جاني الضحك و هو كان يرتعد من الشهوة و انا حسيت روحي نقش نحب الزب في هذاك الوقت . و من بعد خرج عمي محمود زبو و كان كبير بزاف و شدني من يدي و دورني و بدا يحبط سروالي و انا سخنت و زبي وقف ثاني و قلت في قلبي ايا خليه ينيكني واحد ما راح يسمع و قمبعت له و بدا يبانسي براس زبو على فتحة ترمتي و يحك و زبو كان موقف مليح و زاد عمرو بالبزاق
و من بعد انا صح حسيت روحي نقش نحب الزب و بلا ما نجيب خبر لقيت روحي نبنيط و ندي الزب و انا مقمبع و عمي محمدو يدخل زبو و كي دخل الراس انا حسيت شوية بالوجاع بصح زبو كبير و بنين بزاف . و بدا عمي محمود يدخل و يطبع بقوة حتى دخل زبو للقلاوي في ترمتي و انا بديت نعيط اي اي عمي بلعقل انا ما رانيش مفتوح و عمري ما ديت الزب و هو كان يطبع و يدخل و يلهث و زبو كان يحركو بسرعة و يدخل و يخرج و انا خلاص رجعت نقش نحب الزب و بدات تجيني و كنت حاب ثاني نفرغ و نخرج شهوتي و هو ينيك فيا من الترمة بقوة
و خليت عمي محمود ينيكني و يدخل زبو للقلاوي في ترمتي و قلت لو كي قريب تفرغ قلي و هو بقى ينيك و يضرب لي في الترمة و كي جاتو و حب يفرغ خرج زبو و ضربني على ترمتي و انا نضت قدامي و حكت زبي و زبي و بديت نبنيط فيهم بين زوج . و كان زب عمي محمود كبير على زبي و انا لعبت بيه شوية حتى بدا يطير فوق زبي الزن تاعو و زبي بدا يرد عليه و كانت المتعة كبيرة و زبوبنا يفرغو على بعضاهم و انا نذوب و عمي محمود يذوب و زبو يطير بقوة و انا وليت نقش نحب الزب و كلما نحس روحي حاب نتناك نروح عند عمي محمود باش يضرب لي الترمة