- إنضم
- 9 يناير 2022
- المشاركات
- 75
- مستوى التفاعل
- 28
- نقاط
- 0
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
اسمي رامي ٢٤ سنة من منيا القمح جيت القاهره علشان الجامعة بتاعتي و طبعا حاولت اشوف سكن الجامعة لوحدي لكن ملقتش غير مع طلاب و انا مكنتش حابب كدة و نزلت اكتر من مكان لحد لما سمسار كلمني أنه لقي شقي ليا في منطقة شعبية بس هو دة الحل علشان الأسعار تبقي مستريحة
و فعلا روحت المنطقة ديه و كانت حرفيا ترعب مع أن الساعة ٨ بليل مش وقت بخوف لكن سعر السكن أجبرني علي كدة كانت صاحبة البيت ست امها المعلمة سومية و كانت حوالي ٤٥ سنة جسمها مليان شوية و طيزها كبيرة و عندها بنت اسمها زينب ٢٤ سنة كانت مجننة الرجالة
اول ايام كنت لما انزل الصبح اشتري حاجة ارجع زبري دة واقف من مناظر العبايات البلدي و النسوان البلدي
و في يوم طلعت اشوف الدنيا من السطح عاملة ايه و كانت زينب بتنشر هدوم بجلابية بلدي تموت صدرها ظاهر منه و نص وركها ظاهر لحد ما زينب لحظت أن زبري وقف من التتنيح عليها بصت ليا بقرف و قالت اشكال وسخة بحق بصوت عالي... نزلت و كان عندي محاضرة حضرت نفسي و روحت
و لما رجعت بفتح باب الشقة لقيت سومية قاعدة علي الكنبة حطة رجل علي رجل و جمبها زينب و ست تاني شكلها مرعب.... سومية قامت كدة و قرب مني و قفلت باب الشقة و قالتلي انا مش اول لما جيت سكنت قولتلك ملكش دعوة بحد و خليك في حالك تقوم تضايق بنتي و ضربتني قلم و قعني علي الارض
لقيت الست التانية كان مسكتني و من شعري و انا اصوت لحد ما خدوني الاوضة و بدأت سومية تقولها ملط يا ام ابراهيم الست كانت أيدها نشفة و مش قادر اقاومها خالص قلعوني و نمت علي بطني و دخلت زينب قالتها الحلاوة جاهزة ياما
و بدأو يشيلو شعر طيزي و انا اصوت لحد لما طيزي بقت ناعمة جدا ام ابراهيم ربطت أيدي واره ضهري و خلوني وضع الدوجي و بدأت سومية تحط صباعة جوه طيزي و انا اصوت زينب تديني علي طيزي و تقولي استني يا خول خرمك ضيق صباع في التاني و انا اعصابي بتسيب
و سمعت زينب بتقول سبيني ياما انا ادخلها و لقيت خيارة بتدخل و تخرج في طيزي ام ابراهيم قالتلهم بس هو خرمه كدة جاهز للنيك الزبر في الشنطة خليه معاكم انا ماشية
و لبست سومية الزبر و بدأت تمشيه علي خرم طيزي و تدخل واحدة واحدة لحد لما كله بقي طيزي و انا مش قادر نيمتني علي بطني و طلعت فوقي و بقت تقولي مبسوط يا خول زبرك وقف من المتعة يا متناك بقيت شرموطة و زينب تزغرط لحد لما سومية قامت من فوقي و انا خلاص مش قادر فرفرت
انتظروا الجزء الثاني
و فعلا روحت المنطقة ديه و كانت حرفيا ترعب مع أن الساعة ٨ بليل مش وقت بخوف لكن سعر السكن أجبرني علي كدة كانت صاحبة البيت ست امها المعلمة سومية و كانت حوالي ٤٥ سنة جسمها مليان شوية و طيزها كبيرة و عندها بنت اسمها زينب ٢٤ سنة كانت مجننة الرجالة
اول ايام كنت لما انزل الصبح اشتري حاجة ارجع زبري دة واقف من مناظر العبايات البلدي و النسوان البلدي
و في يوم طلعت اشوف الدنيا من السطح عاملة ايه و كانت زينب بتنشر هدوم بجلابية بلدي تموت صدرها ظاهر منه و نص وركها ظاهر لحد ما زينب لحظت أن زبري وقف من التتنيح عليها بصت ليا بقرف و قالت اشكال وسخة بحق بصوت عالي... نزلت و كان عندي محاضرة حضرت نفسي و روحت
و لما رجعت بفتح باب الشقة لقيت سومية قاعدة علي الكنبة حطة رجل علي رجل و جمبها زينب و ست تاني شكلها مرعب.... سومية قامت كدة و قرب مني و قفلت باب الشقة و قالتلي انا مش اول لما جيت سكنت قولتلك ملكش دعوة بحد و خليك في حالك تقوم تضايق بنتي و ضربتني قلم و قعني علي الارض
لقيت الست التانية كان مسكتني و من شعري و انا اصوت لحد ما خدوني الاوضة و بدأت سومية تقولها ملط يا ام ابراهيم الست كانت أيدها نشفة و مش قادر اقاومها خالص قلعوني و نمت علي بطني و دخلت زينب قالتها الحلاوة جاهزة ياما
و بدأو يشيلو شعر طيزي و انا اصوت لحد لما طيزي بقت ناعمة جدا ام ابراهيم ربطت أيدي واره ضهري و خلوني وضع الدوجي و بدأت سومية تحط صباعة جوه طيزي و انا اصوت زينب تديني علي طيزي و تقولي استني يا خول خرمك ضيق صباع في التاني و انا اعصابي بتسيب
و سمعت زينب بتقول سبيني ياما انا ادخلها و لقيت خيارة بتدخل و تخرج في طيزي ام ابراهيم قالتلهم بس هو خرمه كدة جاهز للنيك الزبر في الشنطة خليه معاكم انا ماشية
و لبست سومية الزبر و بدأت تمشيه علي خرم طيزي و تدخل واحدة واحدة لحد لما كله بقي طيزي و انا مش قادر نيمتني علي بطني و طلعت فوقي و بقت تقولي مبسوط يا خول زبرك وقف من المتعة يا متناك بقيت شرموطة و زينب تزغرط لحد لما سومية قامت من فوقي و انا خلاص مش قادر فرفرت
انتظروا الجزء الثاني