NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول محارم نجوى مطلقة ممحونة مع سامي أخوها الأصغر الحنين

༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐

𝓟尺ᴏ🎏𝓔𝐒𝐓🄸🅞𝔑𝘈𝕃 𝗪🆁𝙸𝗧🄴R̥̊
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
29 مايو 2023
المشاركات
1,261
مستوى التفاعل
3,506
الإقامة
نسوانجي
نقاط
716
الجنس
ذكر
الدولة
القصص الجنسية
توجه جنسي
أنجذب للإناث
تزوجت نجوى الدلوعه والمتأججة الأنوثة الرائعة الجمال وهي في عمر 21 سنه من ثري خليجي وأقاموا في شقة فارهه في القاهرة ولم تُنجب لسبب طبي لديها ولم يتحمل زوجها عدم قدرتها على الإنجاب وطلقها بعد تسعة سنوات وهي في الثلاثين من العمر وترك لها الشقة ووديعة بنكية كمؤخر صداق وسافر عائداً لبلاده.
وأغلقت نجوى شقتها بالقاهرة وعادت لتقيم مع أهلها بمدينة بورسعيد لعدم موافقة أهلها على أن تبقا وحدها في القاهرة وهي الآن صارت إمرأة مطلقة.
وعاشت نجوى في مدينة بورسعيد مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد سامي الذي يصغرها ب 12 سنه والذي كانت قبل زواجها تحبه وتعشقه وتعامله بلطف وحنان كأنه إبنها لدرجة إنها كانت لا تنام إلا وهو في حضنها معها في سريرها قبل زواجها لأنه وقتها كان هو 9 سنوات وهي في الواحد والعشرين من عمرها.
وبعد طلاقها وهي بدون ***** وعودتها لبيت أهلها كانت تقتلها الشهوه الجنسيه المتأججة بسبب حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية ولا تجد وسيلة لإطفاء نار الشهوه في كسها إلا بمشاهدة الأفلام والمقاطع الجنسية والتلصص على أخوها سامي الذي صار 18 عاماً وفي بداية مرحلة الشباب والفحولة الجنسية وخاصة أنه يتمتع بوسامة وخفة الدم وجسم رياضي مثير تعشقه الفتيات، وكانت تتلصص عليه وتلاحظه وهو يمارس العادة السرية كأي شاب في عمره محروم من الجنس وهو يفرك زبه المنتصب في غرفته أو في الحمام وكانت مفتونه به لدرجة العشق و بفحولته وزبه الكبير والذي يفوق زب زوجها السابق، وعشقته وكانت تحلم وتتخيله دائماً في منامها وهي بينيكها ويشبع غريزتها الجنسية بعد حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية.
وعشقته لدرجة الجنون فكانت كل ما يكونوا لوحدهم في البيت أو سهرانين وحدهم أمام التلفزيون تتعمد تثيره بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها في كلامها وتعاملها معاه لدرجة التحرش به، وكان هو يتحاشى التمادي معها في ذلك خوفاً من والديه ومن رد فعلها حيث أنها أخته الكبيرة التي تكبره 12 سنه، ويكتفي بممارسة العادة السرية في الحمام وفرك زبه على ملابسها الداخلية التي كانت تتعمد تركها في الحمام لإغراءه وإثارته.
وإستمرت حياتهم على ذلك لمدة سنة وكل منهما يعاني من الحرمان الجنسي والإثارة المتبادلة بينهما في نفس الوقت.
حتى بدأت الأحداث المثيرة والفعلية بعد سنة تقريباً حين بلغت نجوى 31 سنه وأخوها سامي صار 19 سنه.
حين إحتاجت نجوى السفر من بورسعيد للقاهرة لإنهاء بعض الإجراءات القانونية مع البنك الخاص بها هناك، وكان من الطبيعي أن تصطحب أخوها سامي ليرافقها وخاصة أن هذه الإجراءات ستحتاج عدة أيام في القاهرة، وكادت نجوى أن تطير من الفرح لمرافقة أخوها لها لوحدهم في شقتها الخاصة بالقاهرة، والتي كانت مغلقة من وقت طلاقها منذ عام كامل وتتابعها خادمتها السابقة لتنظيفها كل فترة، فإتصلت نجوى بها لتوضيب الشقة وتجهيزها ببعض المشروبات والأطعمة الخفيفة وأخبرتها بموعد وصولها وأنها سوف لا تحتاج لها خلال فترة وجودها بالشقة لأن أخوها سيكون معها لو إحتاجت لها ستتصل بها تليفونياً (وذلك كخطتها لكي تكون وحدها وبراحتها مع أخوها وتستمتع معه وتحقق ما تتمناه وتحلم به معه خلال هذه الفترة).
وكانت نجوى قررت أن تبدأ خطتها في إثارة وإغراء أخيها من بداية السفر للقاهرة.
وعند السفر مساء أحد الأيام ركبت نجوى مع أخوها باص السوبرجيت من بورسعيد للقاهرة وكانت لابسه جيبه تصل لركبتها مع بلوزه شيفون كت بدون أكمام وتضع على أكتافها وذراعيها شال عشان تغطيهم، وجلسوا في كرسيين متجاورين وهي رفعت المسند إللي بينهم كي تكون لازقه في أخوها، ووضعت قدميها على مسند الأقدام إللي في ضهر الكرسي الأمامي لهما فإرتفعت الجيبه لفوق شوية وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة وقربت ولزقت في أخيها، وأول ما تحرك الباص وبدأ يحل الظلام وجميع الركاب منشغلين في أي شيء أو نايمين رفعت الشال من على كتافها وذراعيها وطلبت من سامي إنه يفرد دراعه لأنها تعبانه وعايزه تنام على دراعه وحطت راسها على كتفه وكأنها نايمه في حضنه.
وإستجاب لها سامي وفرد دراعه حول كتافها وحط كف إيده على أعلى دراعها العريان، وهي حطت راسها على صدره ورفعت وجهها بحيث تكون شفايفها ودقنها لازقين في رقبته وتحت دقنه لكي يشعر بحرارة وسخونة أنفاسها على وجهه، وفتحت الزرار العلوي للبلوزة لأن الجو حر شوية ومحدش من الركاب ممكن يشوفها وكشفت عن جزء كبير من بزازها وخط النار المتوسط بين بزازها، وركنت دراعها على فخد أخوها سامي وكل شوية تحرك دراعها وتقربه من منطقة زبه في البنطلون، وعملت نفسها بتهرش في فخدها أعلى ركبتها ورفعت الجيبه شوية لفوق ثم تركتها بدون ما تنزلها تاني وصارت نصف فخادها عريانه وبتنور في الجو الشبه مظلم بعد دخول الليل عليهم في الباص، وتصنعت النوم وميلت عليه أكتر وصارت بزازها الملبن على صدره وهي لازقه فيه وفي حضنه خالص تقريباً وأنفاسها الحارة تلسع في وجهه مما زاد من شعوره بالإثارة وإنتصاب زبه في بنطلونه وخاصة إنها تعمدت زحزحة دراعها شوية وبتقربه من راس زبه المنتصب حتى صار دراعها فوق راس زبه المنتصب مباشرة وزبه بينبض من الإثارة وسخونة وضعها في حضنه، وعلى أساس إنه معتقد إنها نايمه فوضع إيده على لحم فخدها العريان ولازق فيه مستمتعاً بالتحسيس عليه فوضعت هي كف إيدها التانيه على ضهر إيده إللي على فخدها وبتضغط عليه ليستمر وحتى لا يرفع إيده من على فخدها وبتضغط بدراعها التاني على راس زبه من فوق بنطلونه، كل ده وهي متصنعة النوم والنعاس عشان هو ياخد راحته ويستمتع بجسمها في حضنه بالوضع ده في ظلام الليل في الباص ومفيش حاجة منورة غير فخادها العريانين وبزازها إللي على صدره وهي مستمتعة وواخده بالها من هيجانه عليها ومن نظرات الذئب في عيونه والتي تأكل لحمها بنظرات الشهوه الجنسيه المتأججة وبنبضات زبه إللي بينيك دراعها وكف إيده إللي بيحسس بيه على فخادها العريانين وكف إيده التانيه إللي بيضغط بشهوة جنونية على كتفها ودراعها التاني من الناحية التانية.
وكانت كل هذه الأمور كافية لوصوله لقمة الإثارة والهيجان لدرجة أن زبه قذف لبنه في بنطلونه متخيلاً أنه بينيكها في السرير وهي في حضنه، وهي شعرت بالبلل في بنطلونه تحت دراعها مما أسعدها بنجاحها في تحقيقها لأولى مراحل تنفيذ خطتها في إثارة وإغراء أخيها سامي وإستمرت في تصنعها النوم والنعاس حتى قرب وصول الباص للقاهرة فعملت نفسها كانت نايمه وصحيت ورفعت وجهها وباست أخوها في دقنه وخدوده بشكل مغري ومثير وعدلت لبسها وبتنظر بخُبث على البلل في بنطلونه وقالت له بمُحن ودلع: مرسي يا سامي على نومتي على كتفك وأنا تعبتك معايا يا حبيبي.
سامي: حبيبتي مفيش تعب ولا حاجه ده حتى أنا كمان واضح إني نمت أنا كمان.
ونزلوا من الباص وأخدوا تاكسي للبيت، ولما راحوا لشقتها فتحوا شنطهم بيجهزوا هدوم البيت للنوم، وكان سامي بيحضر بيجامه بيت عادية عشان يلبسها بعد ما ياخد شاور وشافته نجوى وقالت له: سمسم حبيبي الجو هنا حر مش زي في بورسعيد وإلبس حاجة خفيفه وخليك براحتك محدش معانا هنا وأنا أختك الكبيرة أوعى تكون مكسوف مني يا واد ما إنت كنت بتقعد في البيت علطول بالشورت.
سامي: لكن أنا مش عامل حسابي ومفيش معايا هدوم غير البيجامه دي والغيارات الداخلية.
نجوى: يا حبيبي خليك بالبوكسر بس إيه المشكلة يعني وعشان متكونش مكسوف أنا كمان هلبس حاجه خفيفه عشان أكون براحتي في الشقة ومفيش حد غريب ده إنت أخويا الصغير يا واد زي إبني يا حبيبي.
وكل منهم أخد شاور وغيروا هدومهم، وسامي قعد بالبوكسر فقط بدون فانله ونجوى لبست قميص نوم أبيض شفاف قصير لنص فخادها وتحته كلوت أحمر سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير مكشوف وبينور من تحت القميص، وقعدوا يتعشوا الأكل إللي محضراه الشغالة من الصبح، وكان الوضع مثير ويُنذر بمغامرة جنسية ساخنة، وكانت نجوى عشان تضمن إثارة أخوها سامي كما خططت لهذه الليلة ورغم سخونة إغرائها له بلبسها وجسمها ولبونتها في كلامها وحركاتها معاه كانت بعد العشا دوبت له نصف قرص فياجرا في كوباية العصير إللي بيشربها مع الأكل عشان تضمن نيكة جامدة أوى من زبه.
وبعد العشا قعدوا يتفرجوا على التليفزيون في الصالة وهو هايج وسخن أوي بسبب لبسها وجسمها المثير وهي قاعده جنبه على الكنبة لازقين في بعض بالإضافة لتأثير الفياجرا لدرجة إنه قاعد متوتر ومش عارف يداري إنتصاب زبه في البوكسر، وهي قاعده هايجه وممحونه أوي ومبسوطه من هيجانه وعينيها على زبه.
نجوى: لو إنت عايز تسهر يا سمسم أنا هدخل أنام عشان تعبانه أوي من السفر.
سامي: لأ.. أنا تعبان برضه من السفر وهنام أدخلي إنتي نامي وأنا هنام هنا على الكنبة.
نجوى: إنت عبيط يا واد كنبة إيه!! هو عشان الشقة مافيهاش أوضة نوم تانيه تنام إنت على الكنبة إنت أخويا يا سمسم والسرير عندي جوه واسع ويسيع تلاته مش إتنين وأنا أختك الكبيرة ولا هتتكسف تنام جنبي يا روحي قوم يللا وبلاش كلام عبيط يللا نشرب الشاي جوه قبل ما ننام عشان عندنا مشاوير كتير الصبح.
سامي: بس أنا قصدي عشان تنامي براحتك.
نجوى: راحتي إيه بس يا حبيبي وإنت هتتعبني في إيه.
وقامت وقفلت التليفزيون، وكانت عملت كوبايتين شاي وخدوهم معاهم يشربوا الشاي في السرير، ومسكته من إيده وداخله معاه أوضة النوم وبتقوله: فاكر يا سمسم لما كنت مش بتنام إلا في حضني وإنت صغير قبل ما أتجوز.
سامي كان سخن وهايج جداً ومرتبك ومش عارف يتكلم وهي ماسكاه من إيده ولازقه فيه وداخله بيه على السرير وخاصة إن مفعول الفياجرا بدأ يشتغل وزبه واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر وهي بتقرب طيزها من زبه وتحكها فيه وهما ماشيين، وقعدت جنبه على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا في أي كلام، وكل شوية تاخد كباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره في كل مرة، وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج وزبه واقف ومنتصب أوي ومكسوف إنه يبدأ هو.
وبعد شوية سحبت جسمها لتحت عشان تنام وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله بهمس: إنت لسه مش هتنام ولا إيه !! أنا هنعس بقا ياحبيبي القمر إنت تصبح على خير يا سمسم.
سامي: إنتي إللي قمر يا حبيبتي.. لأ هنام طبعاً يا قمر.
نجوى ضحكت بدلع وباسته في خده جنب شفايفه بمُحن ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير.
سامي كان تجرأ أكتر و رد لها البوسه على خدها بشهوة وقال لها: بس كده من عيوني يا قمر... وكان بدأ يتلاشى بينهما حاجز الإعتبارات الأخوية وصاروا كأنهم عشاق مع بعض في السرير.
وهو ضحك بخُبث، وسحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وهو بيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من البوكسر وبيقرب لحرف كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله: سمسم حبيبي كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري، بس خليني في حضنك وحسسني بالحنان إللي أنا محرومه منه يا حبيبي.
سامي: حبيبتي.. بموت فيكي يا روحي.
وكان زبه من الحركة خرج من البوكسر وهو زنق جسمه في جسمها أوي وحاضنها جامد من ورا وزبه محشور بين فخادها تحت طيزها وراح ماسك بزازها أوي من على السنتيان من جوه القميص.
نجوى: آآآي آآآآآآه مالك يا سمسم آآي آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآه أحححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب أخوها سامي بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وشه وباسته في شفايفه وزبه واقف ومنتصب أوي في إيديها وقالتله بمُحن: حبيبي.... أنا تعبانه أوي ريحني يا روح قلبي أححححح.
وقامت وقلعت القميص وهو قلع البوكسر وقلعها الكلوت والسنتيان وصاروا عريانين ملط تماماً هما الإتنين وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير، وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونه أوي، وخدها في حضنه وقَلَبها ونيمها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوه وبتقوله: بالراحة يا مجنون انا معاك ومش هطير أححححح كده بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بشفايفه بشهوة جنونية وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ آآآآآآه دخلوووو كله يا حبيبي كسي مولع أححححح، هموت يا روحي دخلوووو دخلوووو كله يللا، وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وهي بتقوله: أحححح أووووف هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت وفي لحظة واحده كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت نجوى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها عشان طيزها تترفع لفوق ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أححححح آآآآآآه أووووووف.
من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك تحت زب عشيقها.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامي هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبة وجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أخوها سامي حبيبها.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة طول الليل.
ولما صحيوا كانت نجوى نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامي: أوي أوي يا حبيبة قلبي القمر.
نجوى: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا واد، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا ونفطر وبعدين نعمل اللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححح وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وهي لبست قميص نوم قصير أحمر شفاف بحمالات بدون كلوت ولا سنتيان ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت ماكان بينيكها، وسامي لبس سليب صغير لونه أزرق سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن من شوية وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وفطروا سوا وهاجوا على بعض تاني وقام سامي وناكها تاني أحلى نيكة في كسها وطيزها وكأنه بينيكها أول مرة، ونسيوا مشاوير البنك وحتى نسيوا أهلهم وظلوا كده في نشوتهم الجنسية ثلاثة أيام في متعة حقيقية وكأنهم عرسان في شهر العسل.
ثم في اليوم الرابع نزلوا وراحوا البنك وخلصوا الإجراءات القانونية المطلوبة ورجعوا كملوا أسبوع العسل مع بعض في القاهرة، ولما رجعوا بيتهم لأهلهم في بورسعيد كانوا يستغلون أي فرصة للإنفراد ببعض في غرفة أي منهما لوحدهم ويمارسوا متعتهم في سرية وأمان تام وبمتعة حقيقية لا حدود لها
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: الدنيا وحشه, Ahmed 8888, 7mada_sexy_sexy و 19 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تزوجت نجوى الدلوعه والمتأججة الأنوثة الرائعة الجمال وهي في عمر 21 سنه من ثري خليجي وأقاموا في شقة فارهه في القاهرة ولم تُنجب لسبب طبي لديها ولم يتحمل زوجها عدم قدرتها على الإنجاب وطلقها بعد تسعة سنوات وهي في الثلاثين من العمر وترك لها الشقة ووديعة بنكية كمؤخر صداق وسافر عائداً لبلاده.
وأغلقت نجوى شقتها بالقاهرة وعادت لتقيم مع أهلها بمدينة بورسعيد لعدم موافقة أهلها على أن تبقا وحدها في القاهرة وهي الآن صارت إمرأة مطلقة.
وعاشت نجوى في مدينة بورسعيد مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد سامي الذي يصغرها ب 12 سنه والذي كانت قبل زواجها تحبه وتعشقه وتعامله بلطف وحنان كأنه إبنها لدرجة إنها كانت لا تنام إلا وهو في حضنها معها في سريرها قبل زواجها لأنه وقتها كان هو 9 سنوات وهي في الواحد والعشرين من عمرها.
وبعد طلاقها وهي بدون ***** وعودتها لبيت أهلها كانت تقتلها الشهوه الجنسيه المتأججة بسبب حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية ولا تجد وسيلة لإطفاء نار الشهوه في كسها إلا بمشاهدة الأفلام والمقاطع الجنسية والتلصص على أخوها سامي الذي صار 18 عاماً وفي بداية مرحلة الشباب والفحولة الجنسية وخاصة أنه يتمتع بوسامة وخفة الدم وجسم رياضي مثير تعشقه الفتيات، وكانت تتلصص عليه وتلاحظه وهو يمارس العادة السرية كأي شاب في عمره محروم من الجنس وهو يفرك زبه المنتصب في غرفته أو في الحمام وكانت مفتونه به لدرجة العشق و بفحولته وزبه الكبير والذي يفوق زب زوجها السابق، وعشقته وكانت تحلم وتتخيله دائماً في منامها وهي بينيكها ويشبع غريزتها الجنسية بعد حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية.
وعشقته لدرجة الجنون فكانت كل ما يكونوا لوحدهم في البيت أو سهرانين وحدهم أمام التلفزيون تتعمد تثيره بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها في كلامها وتعاملها معاه لدرجة التحرش به، وكان هو يتحاشى التمادي معها في ذلك خوفاً من والديه ومن رد فعلها حيث أنها أخته الكبيرة التي تكبره 12 سنه، ويكتفي بممارسة العادة السرية في الحمام وفرك زبه على ملابسها الداخلية التي كانت تتعمد تركها في الحمام لإغراءه وإثارته.
وإستمرت حياتهم على ذلك لمدة سنة وكل منهما يعاني من الحرمان الجنسي والإثارة المتبادلة بينهما في نفس الوقت.
حتى بدأت الأحداث المثيرة والفعلية بعد سنة تقريباً حين بلغت نجوى 31 سنه وأخوها سامي صار 19 سنه.
حين إحتاجت نجوى السفر من بورسعيد للقاهرة لإنهاء بعض الإجراءات القانونية مع البنك الخاص بها هناك، وكان من الطبيعي أن تصطحب أخوها سامي ليرافقها وخاصة أن هذه الإجراءات ستحتاج عدة أيام في القاهرة، وكادت نجوى أن تطير من الفرح لمرافقة أخوها لها لوحدهم في شقتها الخاصة بالقاهرة، والتي كانت مغلقة من وقت طلاقها منذ عام كامل وتتابعها خادمتها السابقة لتنظيفها كل فترة، فإتصلت نجوى بها لتوضيب الشقة وتجهيزها ببعض المشروبات والأطعمة الخفيفة وأخبرتها بموعد وصولها وأنها سوف لا تحتاج لها خلال فترة وجودها بالشقة لأن أخوها سيكون معها لو إحتاجت لها ستتصل بها تليفونياً (وذلك كخطتها لكي تكون وحدها وبراحتها مع أخوها وتستمتع معه وتحقق ما تتمناه وتحلم به معه خلال هذه الفترة).
وكانت نجوى قررت أن تبدأ خطتها في إثارة وإغراء أخيها من بداية السفر للقاهرة.
وعند السفر مساء أحد الأيام ركبت نجوى مع أخوها باص السوبرجيت من بورسعيد للقاهرة وكانت لابسه جيبه تصل لركبتها مع بلوزه شيفون كت بدون أكمام وتضع على أكتافها وذراعيها شال عشان تغطيهم، وجلسوا في كرسيين متجاورين وهي رفعت المسند إللي بينهم كي تكون لازقه في أخوها، ووضعت قدميها على مسند الأقدام إللي في ضهر الكرسي الأمامي لهما فإرتفعت الجيبه لفوق شوية وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة وقربت ولزقت في أخيها، وأول ما تحرك الباص وبدأ يحل الظلام وجميع الركاب منشغلين في أي شيء أو نايمين رفعت الشال من على كتافها وذراعيها وطلبت من سامي إنه يفرد دراعه لأنها تعبانه وعايزه تنام على دراعه وحطت راسها على كتفه وكأنها نايمه في حضنه.
وإستجاب لها سامي وفرد دراعه حول كتافها وحط كف إيده على أعلى دراعها العريان، وهي حطت راسها على صدره ورفعت وجهها بحيث تكون شفايفها ودقنها لازقين في رقبته وتحت دقنه لكي يشعر بحرارة وسخونة أنفاسها على وجهه، وفتحت الزرار العلوي للبلوزة لأن الجو حر شوية ومحدش من الركاب ممكن يشوفها وكشفت عن جزء كبير من بزازها وخط النار المتوسط بين بزازها، وركنت دراعها على فخد أخوها سامي وكل شوية تحرك دراعها وتقربه من منطقة زبه في البنطلون، وعملت نفسها بتهرش في فخدها أعلى ركبتها ورفعت الجيبه شوية لفوق ثم تركتها بدون ما تنزلها تاني وصارت نصف فخادها عريانه وبتنور في الجو الشبه مظلم بعد دخول الليل عليهم في الباص، وتصنعت النوم وميلت عليه أكتر وصارت بزازها الملبن على صدره وهي لازقه فيه وفي حضنه خالص تقريباً وأنفاسها الحارة تلسع في وجهه مما زاد من شعوره بالإثارة وإنتصاب زبه في بنطلونه وخاصة إنها تعمدت زحزحة دراعها شوية وبتقربه من راس زبه المنتصب حتى صار دراعها فوق راس زبه المنتصب مباشرة وزبه بينبض من الإثارة وسخونة وضعها في حضنه، وعلى أساس إنه معتقد إنها نايمه فوضع إيده على لحم فخدها العريان ولازق فيه مستمتعاً بالتحسيس عليه فوضعت هي كف إيدها التانيه على ضهر إيده إللي على فخدها وبتضغط عليه ليستمر وحتى لا يرفع إيده من على فخدها وبتضغط بدراعها التاني على راس زبه من فوق بنطلونه، كل ده وهي متصنعة النوم والنعاس عشان هو ياخد راحته ويستمتع بجسمها في حضنه بالوضع ده في ظلام الليل في الباص ومفيش حاجة منورة غير فخادها العريانين وبزازها إللي على صدره وهي مستمتعة وواخده بالها من هيجانه عليها ومن نظرات الذئب في عيونه والتي تأكل لحمها بنظرات الشهوه الجنسيه المتأججة وبنبضات زبه إللي بينيك دراعها وكف إيده إللي بيحسس بيه على فخادها العريانين وكف إيده التانيه إللي بيضغط بشهوة جنونية على كتفها ودراعها التاني من الناحية التانية.
وكانت كل هذه الأمور كافية لوصوله لقمة الإثارة والهيجان لدرجة أن زبه قذف لبنه في بنطلونه متخيلاً أنه بينيكها في السرير وهي في حضنه، وهي شعرت بالبلل في بنطلونه تحت دراعها مما أسعدها بنجاحها في تحقيقها لأولى مراحل تنفيذ خطتها في إثارة وإغراء أخيها سامي وإستمرت في تصنعها النوم والنعاس حتى قرب وصول الباص للقاهرة فعملت نفسها كانت نايمه وصحيت ورفعت وجهها وباست أخوها في دقنه وخدوده بشكل مغري ومثير وعدلت لبسها وبتنظر بخُبث على البلل في بنطلونه وقالت له بمُحن ودلع: مرسي يا سامي على نومتي على كتفك وأنا تعبتك معايا يا حبيبي.
سامي: حبيبتي مفيش تعب ولا حاجه ده حتى أنا كمان واضح إني نمت أنا كمان.
ونزلوا من الباص وأخدوا تاكسي للبيت، ولما راحوا لشقتها فتحوا شنطهم بيجهزوا هدوم البيت للنوم، وكان سامي بيحضر بيجامه بيت عادية عشان يلبسها بعد ما ياخد شاور وشافته نجوى وقالت له: سمسم حبيبي الجو هنا حر مش زي في بورسعيد وإلبس حاجة خفيفه وخليك براحتك محدش معانا هنا وأنا أختك الكبيرة أوعى تكون مكسوف مني يا واد ما إنت كنت بتقعد في البيت علطول بالشورت.
سامي: لكن أنا مش عامل حسابي ومفيش معايا هدوم غير البيجامه دي والغيارات الداخلية.
نجوى: يا حبيبي خليك بالبوكسر بس إيه المشكلة يعني وعشان متكونش مكسوف أنا كمان هلبس حاجه خفيفه عشان أكون براحتي في الشقة ومفيش حد غريب ده إنت أخويا الصغير يا واد زي إبني يا حبيبي.
وكل منهم أخد شاور وغيروا هدومهم، وسامي قعد بالبوكسر فقط بدون فانله ونجوى لبست قميص نوم أبيض شفاف قصير لنص فخادها وتحته كلوت أحمر سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير مكشوف وبينور من تحت القميص، وقعدوا يتعشوا الأكل إللي محضراه الشغالة من الصبح، وكان الوضع مثير ويُنذر بمغامرة جنسية ساخنة، وكانت نجوى عشان تضمن إثارة أخوها سامي كما خططت لهذه الليلة ورغم سخونة إغرائها له بلبسها وجسمها ولبونتها في كلامها وحركاتها معاه كانت بعد العشا دوبت له نصف قرص فياجرا في كوباية العصير إللي بيشربها مع الأكل عشان تضمن نيكة جامدة أوى من زبه.
وبعد العشا قعدوا يتفرجوا على التليفزيون في الصالة وهو هايج وسخن أوي بسبب لبسها وجسمها المثير وهي قاعده جنبه على الكنبة لازقين في بعض بالإضافة لتأثير الفياجرا لدرجة إنه قاعد متوتر ومش عارف يداري إنتصاب زبه في البوكسر، وهي قاعده هايجه وممحونه أوي ومبسوطه من هيجانه وعينيها على زبه.
نجوى: لو إنت عايز تسهر يا سمسم أنا هدخل أنام عشان تعبانه أوي من السفر.
سامي: لأ.. أنا تعبان برضه من السفر وهنام أدخلي إنتي نامي وأنا هنام هنا على الكنبة.
نجوى: إنت عبيط يا واد كنبة إيه!! هو عشان الشقة مافيهاش أوضة نوم تانيه تنام إنت على الكنبة إنت أخويا يا سمسم والسرير عندي جوه واسع ويسيع تلاته مش إتنين وأنا أختك الكبيرة ولا هتتكسف تنام جنبي يا روحي قوم يللا وبلاش كلام عبيط يللا نشرب الشاي جوه قبل ما ننام عشان عندنا مشاوير كتير الصبح.
سامي: بس أنا قصدي عشان تنامي براحتك.
نجوى: راحتي إيه بس يا حبيبي وإنت هتتعبني في إيه.
وقامت وقفلت التليفزيون، وكانت عملت كوبايتين شاي وخدوهم معاهم يشربوا الشاي في السرير، ومسكته من إيده وداخله معاه أوضة النوم وبتقوله: فاكر يا سمسم لما كنت مش بتنام إلا في حضني وإنت صغير قبل ما أتجوز.
سامي كان سخن وهايج جداً ومرتبك ومش عارف يتكلم وهي ماسكاه من إيده ولازقه فيه وداخله بيه على السرير وخاصة إن مفعول الفياجرا بدأ يشتغل وزبه واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر وهي بتقرب طيزها من زبه وتحكها فيه وهما ماشيين، وقعدت جنبه على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا في أي كلام، وكل شوية تاخد كباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره في كل مرة، وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج وزبه واقف ومنتصب أوي ومكسوف إنه يبدأ هو.
وبعد شوية سحبت جسمها لتحت عشان تنام وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله بهمس: إنت لسه مش هتنام ولا إيه !! أنا هنعس بقا ياحبيبي القمر إنت تصبح على خير يا سمسم.
سامي: إنتي إللي قمر يا حبيبتي.. لأ هنام طبعاً يا قمر.
نجوى ضحكت بدلع وباسته في خده جنب شفايفه بمُحن ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير.
سامي كان تجرأ أكتر و رد لها البوسه على خدها بشهوة وقال لها: بس كده من عيوني يا قمر... وكان بدأ يتلاشى بينهما حاجز الإعتبارات الأخوية وصاروا كأنهم عشاق مع بعض في السرير.
وهو ضحك بخُبث، وسحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وهو بيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من البوكسر وبيقرب لحرف كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله: سمسم حبيبي كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري، بس خليني في حضنك وحسسني بالحنان إللي أنا محرومه منه يا حبيبي.
سامي: حبيبتي.. بموت فيكي يا روحي.
وكان زبه من الحركة خرج من البوكسر وهو زنق جسمه في جسمها أوي وحاضنها جامد من ورا وزبه محشور بين فخادها تحت طيزها وراح ماسك بزازها أوي من على السنتيان من جوه القميص.
نجوى: آآآي آآآآآآه مالك يا سمسم آآي آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآه أحححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب أخوها سامي بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وشه وباسته في شفايفه وزبه واقف ومنتصب أوي في إيديها وقالتله بمُحن: حبيبي.... أنا تعبانه أوي ريحني يا روح قلبي أححححح.
وقامت وقلعت القميص وهو قلع البوكسر وقلعها الكلوت والسنتيان وصاروا عريانين ملط تماماً هما الإتنين وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير، وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونه أوي، وخدها في حضنه وقَلَبها ونيمها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوه وبتقوله: بالراحة يا مجنون انا معاك ومش هطير أححححح كده بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بشفايفه بشهوة جنونية وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ آآآآآآه دخلوووو كله يا حبيبي كسي مولع أححححح، هموت يا روحي دخلوووو دخلوووو كله يللا، وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وهي بتقوله: أحححح أووووف هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت وفي لحظة واحده كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت نجوى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها عشان طيزها تترفع لفوق ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أححححح آآآآآآه أووووووف.
من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك تحت زب عشيقها.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامي هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبة وجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أخوها سامي حبيبها.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة طول الليل.
ولما صحيوا كانت نجوى نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامي: أوي أوي يا حبيبة قلبي القمر.
نجوى: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا واد، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا ونفطر وبعدين نعمل اللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححح وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وهي لبست قميص نوم قصير أحمر شفاف بحمالات بدون كلوت ولا سنتيان ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت ماكان بينيكها، وسامي لبس سليب صغير لونه أزرق سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن من شوية وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وفطروا سوا وهاجوا على بعض تاني وقام سامي وناكها تاني أحلى نيكة في كسها وطيزها وكأنه بينيكها أول مرة، ونسيوا مشاوير البنك وحتى نسيوا أهلهم وظلوا كده في نشوتهم الجنسية ثلاثة أيام في متعة حقيقية وكأنهم عرسان في شهر العسل.
ثم في اليوم الرابع نزلوا وراحوا البنك وخلصوا الإجراءات القانونية المطلوبة ورجعوا كملوا أسبوع العسل مع بعض في القاهرة، ولما رجعوا بيتهم لأهلهم في بورسعيد كانوا يستغلون أي فرصة للإنفراد ببعض في غرفة أي منهما لوحدهم ويمارسوا متعتهم في سرية وأمان تام وبمتعة حقيقية لا حدود لها
👏👏👏
 
  • حبيته
التفاعلات: ༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐
  • عجبني
التفاعلات: lionkingo
تزوجت نجوى الدلوعه والمتأججة الأنوثة الرائعة الجمال وهي في عمر 21 سنه من ثري خليجي وأقاموا في شقة فارهه في القاهرة ولم تُنجب لسبب طبي لديها ولم يتحمل زوجها عدم قدرتها على الإنجاب وطلقها بعد تسعة سنوات وهي في الثلاثين من العمر وترك لها الشقة ووديعة بنكية كمؤخر صداق وسافر عائداً لبلاده.
وأغلقت نجوى شقتها بالقاهرة وعادت لتقيم مع أهلها بمدينة بورسعيد لعدم موافقة أهلها على أن تبقا وحدها في القاهرة وهي الآن صارت إمرأة مطلقة.
وعاشت نجوى في مدينة بورسعيد مع أبوها وأمها وأخوها الوحيد سامي الذي يصغرها ب 12 سنه والذي كانت قبل زواجها تحبه وتعشقه وتعامله بلطف وحنان كأنه إبنها لدرجة إنها كانت لا تنام إلا وهو في حضنها معها في سريرها قبل زواجها لأنه وقتها كان هو 9 سنوات وهي في الواحد والعشرين من عمرها.
وبعد طلاقها وهي بدون ***** وعودتها لبيت أهلها كانت تقتلها الشهوه الجنسيه المتأججة بسبب حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية ولا تجد وسيلة لإطفاء نار الشهوه في كسها إلا بمشاهدة الأفلام والمقاطع الجنسية والتلصص على أخوها سامي الذي صار 18 عاماً وفي بداية مرحلة الشباب والفحولة الجنسية وخاصة أنه يتمتع بوسامة وخفة الدم وجسم رياضي مثير تعشقه الفتيات، وكانت تتلصص عليه وتلاحظه وهو يمارس العادة السرية كأي شاب في عمره محروم من الجنس وهو يفرك زبه المنتصب في غرفته أو في الحمام وكانت مفتونه به لدرجة العشق و بفحولته وزبه الكبير والذي يفوق زب زوجها السابق، وعشقته وكانت تحلم وتتخيله دائماً في منامها وهي بينيكها ويشبع غريزتها الجنسية بعد حرمانها من الممارسة الجنسية الطبيعية.
وعشقته لدرجة الجنون فكانت كل ما يكونوا لوحدهم في البيت أو سهرانين وحدهم أمام التلفزيون تتعمد تثيره بملابسها المثيرة ودلعها ولبونتها في كلامها وتعاملها معاه لدرجة التحرش به، وكان هو يتحاشى التمادي معها في ذلك خوفاً من والديه ومن رد فعلها حيث أنها أخته الكبيرة التي تكبره 12 سنه، ويكتفي بممارسة العادة السرية في الحمام وفرك زبه على ملابسها الداخلية التي كانت تتعمد تركها في الحمام لإغراءه وإثارته.
وإستمرت حياتهم على ذلك لمدة سنة وكل منهما يعاني من الحرمان الجنسي والإثارة المتبادلة بينهما في نفس الوقت.
حتى بدأت الأحداث المثيرة والفعلية بعد سنة تقريباً حين بلغت نجوى 31 سنه وأخوها سامي صار 19 سنه.
حين إحتاجت نجوى السفر من بورسعيد للقاهرة لإنهاء بعض الإجراءات القانونية مع البنك الخاص بها هناك، وكان من الطبيعي أن تصطحب أخوها سامي ليرافقها وخاصة أن هذه الإجراءات ستحتاج عدة أيام في القاهرة، وكادت نجوى أن تطير من الفرح لمرافقة أخوها لها لوحدهم في شقتها الخاصة بالقاهرة، والتي كانت مغلقة من وقت طلاقها منذ عام كامل وتتابعها خادمتها السابقة لتنظيفها كل فترة، فإتصلت نجوى بها لتوضيب الشقة وتجهيزها ببعض المشروبات والأطعمة الخفيفة وأخبرتها بموعد وصولها وأنها سوف لا تحتاج لها خلال فترة وجودها بالشقة لأن أخوها سيكون معها لو إحتاجت لها ستتصل بها تليفونياً (وذلك كخطتها لكي تكون وحدها وبراحتها مع أخوها وتستمتع معه وتحقق ما تتمناه وتحلم به معه خلال هذه الفترة).
وكانت نجوى قررت أن تبدأ خطتها في إثارة وإغراء أخيها من بداية السفر للقاهرة.
وعند السفر مساء أحد الأيام ركبت نجوى مع أخوها باص السوبرجيت من بورسعيد للقاهرة وكانت لابسه جيبه تصل لركبتها مع بلوزه شيفون كت بدون أكمام وتضع على أكتافها وذراعيها شال عشان تغطيهم، وجلسوا في كرسيين متجاورين وهي رفعت المسند إللي بينهم كي تكون لازقه في أخوها، ووضعت قدميها على مسند الأقدام إللي في ضهر الكرسي الأمامي لهما فإرتفعت الجيبه لفوق شوية وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة وقربت ولزقت في أخيها، وأول ما تحرك الباص وبدأ يحل الظلام وجميع الركاب منشغلين في أي شيء أو نايمين رفعت الشال من على كتافها وذراعيها وطلبت من سامي إنه يفرد دراعه لأنها تعبانه وعايزه تنام على دراعه وحطت راسها على كتفه وكأنها نايمه في حضنه.
وإستجاب لها سامي وفرد دراعه حول كتافها وحط كف إيده على أعلى دراعها العريان، وهي حطت راسها على صدره ورفعت وجهها بحيث تكون شفايفها ودقنها لازقين في رقبته وتحت دقنه لكي يشعر بحرارة وسخونة أنفاسها على وجهه، وفتحت الزرار العلوي للبلوزة لأن الجو حر شوية ومحدش من الركاب ممكن يشوفها وكشفت عن جزء كبير من بزازها وخط النار المتوسط بين بزازها، وركنت دراعها على فخد أخوها سامي وكل شوية تحرك دراعها وتقربه من منطقة زبه في البنطلون، وعملت نفسها بتهرش في فخدها أعلى ركبتها ورفعت الجيبه شوية لفوق ثم تركتها بدون ما تنزلها تاني وصارت نصف فخادها عريانه وبتنور في الجو الشبه مظلم بعد دخول الليل عليهم في الباص، وتصنعت النوم وميلت عليه أكتر وصارت بزازها الملبن على صدره وهي لازقه فيه وفي حضنه خالص تقريباً وأنفاسها الحارة تلسع في وجهه مما زاد من شعوره بالإثارة وإنتصاب زبه في بنطلونه وخاصة إنها تعمدت زحزحة دراعها شوية وبتقربه من راس زبه المنتصب حتى صار دراعها فوق راس زبه المنتصب مباشرة وزبه بينبض من الإثارة وسخونة وضعها في حضنه، وعلى أساس إنه معتقد إنها نايمه فوضع إيده على لحم فخدها العريان ولازق فيه مستمتعاً بالتحسيس عليه فوضعت هي كف إيدها التانيه على ضهر إيده إللي على فخدها وبتضغط عليه ليستمر وحتى لا يرفع إيده من على فخدها وبتضغط بدراعها التاني على راس زبه من فوق بنطلونه، كل ده وهي متصنعة النوم والنعاس عشان هو ياخد راحته ويستمتع بجسمها في حضنه بالوضع ده في ظلام الليل في الباص ومفيش حاجة منورة غير فخادها العريانين وبزازها إللي على صدره وهي مستمتعة وواخده بالها من هيجانه عليها ومن نظرات الذئب في عيونه والتي تأكل لحمها بنظرات الشهوه الجنسيه المتأججة وبنبضات زبه إللي بينيك دراعها وكف إيده إللي بيحسس بيه على فخادها العريانين وكف إيده التانيه إللي بيضغط بشهوة جنونية على كتفها ودراعها التاني من الناحية التانية.
وكانت كل هذه الأمور كافية لوصوله لقمة الإثارة والهيجان لدرجة أن زبه قذف لبنه في بنطلونه متخيلاً أنه بينيكها في السرير وهي في حضنه، وهي شعرت بالبلل في بنطلونه تحت دراعها مما أسعدها بنجاحها في تحقيقها لأولى مراحل تنفيذ خطتها في إثارة وإغراء أخيها سامي وإستمرت في تصنعها النوم والنعاس حتى قرب وصول الباص للقاهرة فعملت نفسها كانت نايمه وصحيت ورفعت وجهها وباست أخوها في دقنه وخدوده بشكل مغري ومثير وعدلت لبسها وبتنظر بخُبث على البلل في بنطلونه وقالت له بمُحن ودلع: مرسي يا سامي على نومتي على كتفك وأنا تعبتك معايا يا حبيبي.
سامي: حبيبتي مفيش تعب ولا حاجه ده حتى أنا كمان واضح إني نمت أنا كمان.
ونزلوا من الباص وأخدوا تاكسي للبيت، ولما راحوا لشقتها فتحوا شنطهم بيجهزوا هدوم البيت للنوم، وكان سامي بيحضر بيجامه بيت عادية عشان يلبسها بعد ما ياخد شاور وشافته نجوى وقالت له: سمسم حبيبي الجو هنا حر مش زي في بورسعيد وإلبس حاجة خفيفه وخليك براحتك محدش معانا هنا وأنا أختك الكبيرة أوعى تكون مكسوف مني يا واد ما إنت كنت بتقعد في البيت علطول بالشورت.
سامي: لكن أنا مش عامل حسابي ومفيش معايا هدوم غير البيجامه دي والغيارات الداخلية.
نجوى: يا حبيبي خليك بالبوكسر بس إيه المشكلة يعني وعشان متكونش مكسوف أنا كمان هلبس حاجه خفيفه عشان أكون براحتي في الشقة ومفيش حد غريب ده إنت أخويا الصغير يا واد زي إبني يا حبيبي.
وكل منهم أخد شاور وغيروا هدومهم، وسامي قعد بالبوكسر فقط بدون فانله ونجوى لبست قميص نوم أبيض شفاف قصير لنص فخادها وتحته كلوت أحمر سكسي وسنتيان أحمر وجسمها المثير مكشوف وبينور من تحت القميص، وقعدوا يتعشوا الأكل إللي محضراه الشغالة من الصبح، وكان الوضع مثير ويُنذر بمغامرة جنسية ساخنة، وكانت نجوى عشان تضمن إثارة أخوها سامي كما خططت لهذه الليلة ورغم سخونة إغرائها له بلبسها وجسمها ولبونتها في كلامها وحركاتها معاه كانت بعد العشا دوبت له نصف قرص فياجرا في كوباية العصير إللي بيشربها مع الأكل عشان تضمن نيكة جامدة أوى من زبه.
وبعد العشا قعدوا يتفرجوا على التليفزيون في الصالة وهو هايج وسخن أوي بسبب لبسها وجسمها المثير وهي قاعده جنبه على الكنبة لازقين في بعض بالإضافة لتأثير الفياجرا لدرجة إنه قاعد متوتر ومش عارف يداري إنتصاب زبه في البوكسر، وهي قاعده هايجه وممحونه أوي ومبسوطه من هيجانه وعينيها على زبه.
نجوى: لو إنت عايز تسهر يا سمسم أنا هدخل أنام عشان تعبانه أوي من السفر.
سامي: لأ.. أنا تعبان برضه من السفر وهنام أدخلي إنتي نامي وأنا هنام هنا على الكنبة.
نجوى: إنت عبيط يا واد كنبة إيه!! هو عشان الشقة مافيهاش أوضة نوم تانيه تنام إنت على الكنبة إنت أخويا يا سمسم والسرير عندي جوه واسع ويسيع تلاته مش إتنين وأنا أختك الكبيرة ولا هتتكسف تنام جنبي يا روحي قوم يللا وبلاش كلام عبيط يللا نشرب الشاي جوه قبل ما ننام عشان عندنا مشاوير كتير الصبح.
سامي: بس أنا قصدي عشان تنامي براحتك.
نجوى: راحتي إيه بس يا حبيبي وإنت هتتعبني في إيه.
وقامت وقفلت التليفزيون، وكانت عملت كوبايتين شاي وخدوهم معاهم يشربوا الشاي في السرير، ومسكته من إيده وداخله معاه أوضة النوم وبتقوله: فاكر يا سمسم لما كنت مش بتنام إلا في حضني وإنت صغير قبل ما أتجوز.
سامي كان سخن وهايج جداً ومرتبك ومش عارف يتكلم وهي ماسكاه من إيده ولازقه فيه وداخله بيه على السرير وخاصة إن مفعول الفياجرا بدأ يشتغل وزبه واقف ومنتصب أوي وهينط من البوكسر وهي بتقرب طيزها من زبه وتحكها فيه وهما ماشيين، وقعدت جنبه على السرير وحطت الشاي على الكمودينو ناحية سامي وبيدردشوا في أي كلام، وكل شوية تاخد كباية الشاي وترجعها من ناحيته وتوطي عليه أوي وبزازها تخبط في صدره في كل مرة، وهي فاردة نص جسمها على السرير وركبتيها متنيين وبسبب كده القميص مرفوع كتير عن فخادها إللي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على شعر صدره، وهو جنبها هايج وزبه واقف ومنتصب أوي ومكسوف إنه يبدأ هو.
وبعد شوية سحبت جسمها لتحت عشان تنام وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد الكلوت وفخادها المرمر كلهم عريانين وقربت منه أوي وكأنها في حضنه وقالتله بهمس: إنت لسه مش هتنام ولا إيه !! أنا هنعس بقا ياحبيبي القمر إنت تصبح على خير يا سمسم.
سامي: إنتي إللي قمر يا حبيبتي.. لأ هنام طبعاً يا قمر.
نجوى ضحكت بدلع وباسته في خده جنب شفايفه بمُحن ورفعت فخدها شوية على فخده وقالتله: ماشي يا عسل، عايزاك تنيمني على دراعك وتلعبلي في شعري لحد ما أنعس زي ما أنا كنت بنيمك وإنت صغير.
سامي كان تجرأ أكتر و رد لها البوسه على خدها بشهوة وقال لها: بس كده من عيوني يا قمر... وكان بدأ يتلاشى بينهما حاجز الإعتبارات الأخوية وصاروا كأنهم عشاق مع بعض في السرير.
وهو ضحك بخُبث، وسحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع ونامت على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وهو بيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من البوكسر وبيقرب لحرف كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوه، وهي راحت لفت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الملبن أوي من زبه المنتصب وقالتله: سمسم حبيبي كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري، بس خليني في حضنك وحسسني بالحنان إللي أنا محرومه منه يا حبيبي.
سامي: حبيبتي.. بموت فيكي يا روحي.
وكان زبه من الحركة خرج من البوكسر وهو زنق جسمه في جسمها أوي وحاضنها جامد من ورا وزبه محشور بين فخادها تحت طيزها وراح ماسك بزازها أوي من على السنتيان من جوه القميص.
نجوى: آآآي آآآآآآه مالك يا سمسم آآي آآآآآآه آآآآآآه براحة شوية أحححح كده بيوجعوني يا حبيبي آآآآآه أحححح.
وطبعاً هي كانت حاسه بزب أخوها سامي بيتسَحب بين فخادها الناعمه ومبسوطه وممحونه أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ودورت وشها في وشه وباسته في شفايفه وزبه واقف ومنتصب أوي في إيديها وقالتله بمُحن: حبيبي.... أنا تعبانه أوي ريحني يا روح قلبي أححححح.
وقامت وقلعت القميص وهو قلع البوكسر وقلعها الكلوت والسنتيان وصاروا عريانين ملط تماماً هما الإتنين وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير، وهي قعدت على فخاده وبتلعب في زبه بلبونه أوي، وخدها في حضنه وقَلَبها ونيمها ونام عليها زي المجنون وبيدخل زبه في كسها وهي بتصرخ وتضحك من الشهوه وبتقوله: بالراحة يا مجنون انا معاك ومش هطير أححححح كده بتوجعني يا حبيبي آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع نار يا حبيبي أححححح زبك حلو أوي أوي آآآآآآه دخل زبك في كسي أححححح نيكني أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وسامي نام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه وبيمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها في بظر كسها بشفايفه بشهوة جنونية وبيمص احلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ آآآآآآه دخلوووو كله يا حبيبي كسي مولع أححححح، هموت يا روحي دخلوووو دخلوووو كله يللا، وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير وهي بتقوله: أحححح أووووف هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآه و أووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت وفي لحظة واحده كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما سامي خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وراحت نجوى وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح سامي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها عشان طيزها تترفع لفوق ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أححححح آآآآآآه أووووووف.
من شدة الهيجان وأيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك تحت زب عشيقها.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم سامي هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبة وجنون.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت وكأن داس عليها لوري مش زب أخوها سامي حبيبها.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة طول الليل.
ولما صحيوا كانت نجوى نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
سامي: أوي أوي يا حبيبة قلبي القمر.
نجوى: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ماتنكت كده أبداً ولا إتمتعت كده غير معاك يا حبيبي، وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بزب حد كده إلا وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سمسم حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني لسه عايشه.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم ينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالتله: حبيبي إنت مش بتهمد يا واد، قوم تعالى نقوم ناخد شاور سوا ونفطر وبعدين نعمل اللي إنت عايزه في أي وقت تاني يا روحي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها، وهي أخذته على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وهاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححح وناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وهي لبست قميص نوم قصير أحمر شفاف بحمالات بدون كلوت ولا سنتيان ورجليها وفخادها بينوروا من تحت القميص وحلمات بزازها هينطوا من كتر التقفيش والدعك وقت ماكان بينيكها، وسامي لبس سليب صغير لونه أزرق سكسي جداً وقعدوا في الصالة يسترجعوا تفاصيل لقائهم الساخن من شوية وإشتياقهم هما الإتنين للجنس وذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره، وفطروا سوا وهاجوا على بعض تاني وقام سامي وناكها تاني أحلى نيكة في كسها وطيزها وكأنه بينيكها أول مرة، ونسيوا مشاوير البنك وحتى نسيوا أهلهم وظلوا كده في نشوتهم الجنسية ثلاثة أيام في متعة حقيقية وكأنهم عرسان في شهر العسل.
ثم في اليوم الرابع نزلوا وراحوا البنك وخلصوا الإجراءات القانونية المطلوبة ورجعوا كملوا أسبوع العسل مع بعض في القاهرة، ولما رجعوا بيتهم لأهلهم في بورسعيد كانوا يستغلون أي فرصة للإنفراد ببعض في غرفة أي منهما لوحدهم ويمارسوا متعتهم في سرية وأمان تام وبمتعة حقيقية لا حدود لها
تحياتي لك
 
شابوه للقصه
 
يرفع لها القبعه
 
  • عجبني
التفاعلات: Abohamed
جميلة ورعة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%