NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

منقول محارم شادي طالب في معهد التمثيل يستغل تدريبه لأخته الصغيرة على مهارات الأداء التمثيلي كي تحقق حلمها في أن تصبح نجمة سينمائية لامعه ويمارس معها الجنس

༊෴✿ القيصر الأسير✿〄࿐

𝓟尺ᴏ🎏𝓔𝐒𝐓🄸🅞𝔑𝘈𝕃 𝗪🆁𝙸𝗧🄴R̥̊
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
29 مايو 2023
المشاركات
1,261
مستوى التفاعل
3,506
الإقامة
نسوانجي
نقاط
716
الجنس
ذكر
الدولة
القصص الجنسية
توجه جنسي
أنجذب للإناث
شادي 21 سنه طالب في السنة الثانية في معهد التمثيل يعيش مع أمه الطبيبة وأخته الوحيدة الدلوعة المثيرة رائعة الجمال شهد 18 سنه التي تبدو دائماً أكبر من سنها لجمالها ولأنوثتها الطاغية، وهي مازالت طالبة في الثانوية العامة ، وكان أبوهم متوفي من وهما صغيرين.
وكان شادي شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني يعشق الجنس منذ بلوغه سن المراهقه.
وتبدأ قصة عشق شادي لأخته التي تصغره بثلاث سنوات منذ الطفولة.
فقد إعتاد شادي وأخته شهد أن يكونوا قريبين جداً من بعض وخاصة منذ وفاة أبيهم منذ أكثر من 10 سنوات وإنشغال أمهم الطبيبة في عملها في المستشفى أوقات طويلة وأحياناً تغيب في المستشفى يومين أو تلاتة وتتركهم وحدهم في البيت.
وكانوا بيناموا في سراير مستقلة في غرفة واحدة مع بعض حتى وصل شادي لعمر 14 سنه وشهد 11سنه فأصبح لكل منهما غرفة مستقلة ولكن كانوا مع بعض معظم الوقت في المذاكرة واللعب والنادي والخروجات وفي توصيلها لمدرستها والدروس الخصوصية فكانوا أكتر من أخوه وصاروا أصحاب وأحباب.
وبسبب ذلك نشأت بينهم علاقة إنجذاب عاطفيه فطرية وطبيعية بحكم الغريزة وخاصة عند بلوغهم مرحلة المراهقة التي لا تخلو من الإثارة الجنسية له ولها وبعض التحرشات الجنسية والملامسات العفوية والمقصوده أحياناً من شادي لأخته شهد.
ولطبيعة حياتهم المتحررة إلى حد ما كان لبس شادي دائماً في البيت الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانله حمالات أو بدون.
وكانت أخته شهد دائماً تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة وقصيرة جداً وأحيانا بدون سونتيان، فكان دائماً شادي بيشوف كل مفاتنها المثيرة.
ولما بدأت شهد تدخل سن المراهقة بدأ جسمها يتدور ويحلو وتظهر بزازها النافره كثمرتي مانجه وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضاء كالمرمر، وأصبحت كأجمل نجوم البورنو.
وبسبب ذلك أصبح شادي يشتهي شهد أخته الصغيرة ويهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها وليس له منفذ غير أنه يحلب لبن زبه في الحمام متخيلاً إنها بين أحضانه وزبه يشق كسها وطيزها، وكانوا بيذاكروا مع بعض في غرفة شادي معظم الوقت وهي تقعد جنبه وأحياناً يلعبوا مصارعة مع بعض أو يرقصوا مع بعض، وطبعاً كان عادي بينهم البوس من الخدود والأحضان البسيطة ودائماً بيتفرجوا على التلفزيون سوا مع بعض ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً هي يغلبها النوم جنبه على الكنبة وتكون راسها على كتفه ونصف جسمها على جسمه، وكل هذه الأحداث بملابسها المثيرة وجسمها الملبن الساخن دائماً .. وأحياناً تنعس أو تتصنع هي النوم خلال وجودها معه في غرفته فيحملها وينيمها معاه في سريره وكانت هي تحب كده وكان شادي يضع دراعه تحت رقبتها وتتمسح هي بنعومة وحنان ودلع بوشها وجسمها في وشه وجسمه زي القطة السيامي مما يزيد من إثارته وقيام زبه داخل السليب مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها كاشفاً عن فخديها المرمر وطيزها المدورة الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها منه حتى يلامس زبه فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخاده مع فخادها وهي نائمة أو متصنعة النوم وكان شادي يضمها ويخدها في حضنه بالأمام أو بالخلف ويلعب ويقفش في بزازها من تحت القميص ويبوسها من شفايفها ويمص فيهم ويظل يمارس معها جنس المراهقين هذا طول الليل حتى يقذف لبن زبه داخل السليب وتقذف هي عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كان بيخرج زبه وينزل لبنه على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكان هو بيحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويغرق فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم ، وإستمرت هذه الأوضاع طوال سنوات فترة المراهقة.
وكانت شهد معجبه بجسمها المثير وتعتني به دائماً ، وحلمها في المستقبل أن تصبح نجمة سينمائية مثيرة ولامعه وخاصة بعد إلتحاق أخوها بمعهد التمثيل وكان بيحكي معها عن رونق وخيال عالم السينما ونجومية العاملين في التمثيل السينمائي ، فكانت شهد مشتاقه لأن تصير نجمة سينمائية لامعه مشهوره.
وتترق ذهن شادي لأن يستغل ولع وشغف أخته شهد بعالم التمثيل في أن يتقرب منها أكتر وأن يتمادى معها في تحرشاته الجسدية بها بحجة أنه بيعلمها أصول وفنون التمثيل وكيفية التعامل مع كاميرات التصوير لتجيد هذا الفن تمهيداً لإلتحاقها بمعهد التمثيل مثله بعد حصولها على الثانوية العامة بنهاية هذا العام وتحقق كل أحلامها وطموحاتها.
وكانت شهد تطلب منه دائماً أن يعلمها فنون السينما التي يتعلمها هو في المعهد كي تصبح ممثلة ناجحه ونجمة مشهورة.
وفي أحد الليالي قرر شادي أن يستغل ذلك وكانوا وحدهم مع بعض في البيت في غياب أمهم الطبيبة في شغلها في المستشفى.
وكان شادي بيكلمها عن تنوع فنون أدوار التمثيل في الأفلام بين الأكشن والكوميديا والرومانسيه وأن أصعبها هو الأدوار السينمائية الرومانسيه والغرامية في قصص العشق والحب التي تحتاج أن يكون الممثل على طبيعته تماماً بلا تكلف ، وذلك لا يمكن تحقيقه في أدوار الأكشن لخطورة ذلك على الممثلين حتى لا يصاب الممثل ، ولكي يكون الممثل في الأدوار الرومانسيه والغرامية على طبيعته فلابد أن يجيد الممثل أن يترك مشاعره وأحاسيسه وجسده على طبيعتها ويكون طبيعي جداً في ممارسة تمثيل هذه الأدوار وأن مهارة ونجومية الفنان تقاس بمدى معايشته بجسده لهذه المشاعر والأحاسيس لأبعد درجة مهما كانت... (وبالطبع كل هذا الكلام غير حقيقي ولكنه هو كان يخدع أخته بهذا الكلام لكي تتركه يعبث بجسدها على راحته على أن تتجاوب هي معه وكأنه بيعلمها أصول وفنون التمثيل السينمائي لأدوار العشق والغرام وأن ينقل لها خبرته التي إكتسبها في المعهد)
لذلك كانت شهد منبهرة بكلامه ومطيعه له دائماً ، وكان شادي بيحاول دايماً يثير غرائزها وشهوتها بأن بيفرجها على مقاطع من أفلام سينمائية مثيرة على السرير ومليئة بالمشاعر والأحاسيس الغرامية والأحضان والقبلات التي تجمع بين البطل والبطلة في أوضاع ساخنه بملابس شبه عارية وأوضاع مثيرة ومشاهد رقص مثيرة وفاضحه وكان بيطلب منها أن تؤدي هذه المشاهد معه وكأنه بيدربها عملي على الأداء، وكان بيفهمها أن هذه المشاهد من أصعب الأدوار على الممثلين لضرورة أن يترك الممثل لمشاعره وجسده الحرية في أداء هذه الأدوار على طبيعته لتحقيق المصداقية في الأداء ، ولابد لمن يريد النجاح في عالم السينما أن يجيد ذلك الأداء الطبيعي دون أي إعتبارات أو قيود.
وكانت شهد معجبه وسعيدة بتعلم مثل هذه الأمور التي تقربها من عالم السينما والنجومية والشهرة ، ولكنها كانت في الأول خجوله شويه من أداء الأدوار الغرامية والأحضان والقبلات المثيرة بملابس فاضحه مع أخوها.
فكانت مكسوفه ومتحفظة شويه على ذلك وبتقوله:
بصراحة يا شادي أنا مكسوفه منك شوية.
وكان شادي دائماً بيحاول بيقنعها بما يريد أن يصل إليه معها مستغلاً شغفها وولعها بأن تتعلم كل مهارات التمثيل السينمائي وأداء كل الأدوار الرومانسيه والغرامية الصعبة والمثيرة بدون أي خجل أو تحفظ ويقول لها:
شوفي يا شهد يا حبيبتي إنتي دلوقتي مش صغيرة ولو كنتي عايزه تتعلمي التمثيل صح لازم تتعلمي كل حاجه صح وبطريقة طبيعية عشان يقبلوكي لما تتقدمي للمعهد ، وبعدين دلوقتي فرصة إن ماما مش موجوده وهي الليلة بايته في شغلها في المستشفى وإحنا لوحدينا براحتنا في البيت وممكن ناخد راحتنا في كل حاجه عشان أخليكي ممثلة شاطره ونجمه سينمائية لامعه، و أنا أخوكي أعلمك كل حاجه مش عيب أحسن ما حد تاني غريب يعلمك وإنتي مش هتتكسفي أو تخجلي مني أنا أخوكي الكبير حبيبك مش عيب أبداً إنك تتعلمي مني كل الأدوار في التمثيل بلا تكلف أو أي قيود أو إعتبارات وكمان أنا عندي خبرة سنتين في معهد التمثيل وبتعلم من كبار المخرجين والممثلين.
شهد أخته كانت بدأت تقتنع بكلامه وكانت مطيعه له جداً وقالت له بشغف:
ماشي حبيبي أنا هسمع كلامك و زي ما إنت بتقول إن الليلة فرصة إن ماما في شغلها في المستشفى وإحنا لوحدينا عشان أنا مش عايزه ماما تعرف إني عايزه أكون ممثلة وفنانه، لكن بشرط إنك تعلمني نظري وعملي وكل حاجه بالتفصيل ، وعايزاك دلوقتي إنك تعلمني عملي إللي إنت عايز تدربني عليه يا قمر.
شادي فرح جداً برد فعلها وتجاوبها معاه وبدأ يسخن ويهيج وبيفكر في إنه إزاي الليلة يوصل معاها للمتعة الكاملة وللممارسة الجنسية برضاها..... وقالها:
شوفي يا حبيبتي في تمثيل الأدوار الرومانسيه والغرامية لازم تكون البطلة طبيعية جداً وتتعامل مع البطل كأنه حبيبها وعشيقها الحقيقي إللي هي مشتاقه له لدرجة الإشتهاء بأحاسيسها وجسدها بجد وليس تمثيل.
بدأت شهد تتأثر بكلامه وتتحرك داخلها مشاعر الأنثى والشهوه الجنسية وكانت لابسه بيجامه بيت خفيفه وضيقة وشفافه تظهر مفاتن جسمها المثير، وشادي أخوها بيكلمها وهو قاعد جنبها ولازق فيها ولابس شورت سكسي قصير وفانلة رياضيه بحمالات وهايج من هذا الحوار الساخن وزبه واقف وباين من تحت الشورت.
وكمل شادي كلامه وقال لها:
هنعمل دلوقتي مشهد لواحده قاعده في البيت منتظره حبيبها إللي كان غايب عنها وأول ما هو بيدخل عليها هتجري هي عليه وتاخده بالأحضان والبوس بكل شوق ولهفه، والإجادة هنا في التمثيل لازم تكون بالمشاعر والأحاسيس المثيرة الحقيقية للأنثى والتي تظهر في لقاءها بحبيبها ، ولازم إنك تنسي تماماً إني أنا أخوكي وإن إحنا بنمثل المشهد ونكون ممثلين فقط وعلى طبيعتنا حسب طبيعة الدور إللي بنمثله.
شهد كان قلبها عمال يدق بسرعه وبتتنهد وهايجه من كلامه وبتبص بعينيها في عيونه ومركزه مع كلامه وكل شوية تبص على زبه إللي واقف وباين في الشورت وسايحه خالص وبتطلع آهات عاشقه ممحونة... وقالتله بمحن وبتنهيد: ححححاضر يا شادي.
شادي كان عايز ينتهز هذه الفرصة وهي سايحه كده وعايز يتمتع بجسمها أكتر وقال لها وهو ماسكها بإيده بيقومها وبيساعدها على الوقوف :
قومي يا قمر غيري البيجامه دي وحطي شوية مكياج خفيف وإلبسي حاجة مثيرة ومكشوفه عشان المشهد يكون طبيعي ومثير، وبعد كده تعالي أقعدي على الكنبة في الصالة وأنا أخرج من غرفتي كأني داخل من باب الشقة وإنتي منتظراني، ولازم ننسى تماماً في التمثيل إننا أخ وأخته ونكون ممثلين فقط وبنمثل مشهد سينمائي وكأننا واحد وحبيبته المشتاقين لبعض.
شهد: ححححاضر يا حبيبي.
وكل منهم دخل غرفته وبعد شوية كانت شهدت خرجت من غرفتها ومنتظرة أخوها في الصالة بمنظر يوقف أجدع زوبر ويهيج الحجر كانت حاطه مكياج بسيط يبرز أنوثتها ويفوح منها برفان سكسي وشعرها منسدل على كتافها المكشوفه ولابسه قميص نوم بمبي شفاف قصير في نص فخادها وبحمالات رفيعة ومكشوف الصدر ونص ضهرها ونص بزازها باينين وتحته طقم كلوت وسنتيان أحمر سكسي ومكشوفين أوي من تحت القميص الشفاف.
وبعد دقيقه واحده خرج شادي من غرفته وكان قد بدل الشورت والفانلة إللي كان لابسهم ولبس فانله شكلها سكسي وبوكسر سكسي ولونهم سكري بين الأبيض والأصفر وزبه واقف وواضح جداً في البوكسر.
وأول ما فتح شادي باب غرفته وخرج عليها.... قامت شهد حسب إتفاقهم مسرعه وملهوفه عليه ورمت نفسها في حضنه وقالت له:
حبيبي وحشتني أوي أوي يا روح قلبي يومين كاملين ماشوفتكش.
شادي كان هايج عليها أوي أوي وخدها في حضنه ورفعها شويه لفوق وهو سخن وبيبوسها في كل حته في وشها ورقبتها وبيحسس على جسمها كله وهي متجاوبة معاه في حضنه وصار زبه بالبوكسر محشور بين فخادها تحت كسها، وهو بيشيلها ويرفعها كان طبعاً القميص إترفع لفوق لحد كلوتها وصارت فخادها كلها لازقة في فخاده وبزازها مدفونة في صدره العاري و هتنط من السنتيان والقميص وهي سايحه خالص في حضنه وهو هايج عليها أوي وعمال يبوس ويمص في كل حته في وشها ورقبتها و ورا ودانها وهي متجاوبة معاه أوي ويتابدلوا حديث عشق وإشتياق ساخن (وكأنهم في تدريب عملي على التمثيل السينمائي ولكنهم في الحقيقة هما الاتنين عايشين لحظات عشق ومتعة جنسية حقيقية مثيرة).
شادي: خدي راحتك يا حبيبتي وكأنك مع حبيبك إللي واحشك وإسخني أكتر وإنسي إني أخوكي.
شهد كانت هايجه وممحونه أوي وسايحه خالص وهي في حضنه وقالت له بصوت ممحون: آآآآآآآه ححححاضر.
وكان شادي مستمر في البوس والتحسيس في كل جسمها وماسكها من طيزها وبيعصر فيها من فوق كلوتها وقال لها:
وحشتيني أوي أوي يا روح قلبي أنا مشتاق لك موت ولحضنك ولكل ولكل نظرة من عيونك ولكل همسة منك ولكل لمسة منك ولجسمك كله إللي مش بلاقي الراحة إلا وإنتي في حضني الدافي وجسمك كله بين أحضاني يا حبيبتي.
شهد: حبيبي... ضمني أوي أوي وحسسني بحنانك وحبك ليا.
وإشتعلت نار الشهوه بينهم ، وشهد كانت هايجه وسايحه خالص وبتبوسه في خدوده وشفايفه وفي رقبته تحت دقنه ونزلت بشفايفها بتبوسه في صدره بجنون وبتدخل فخادها بين فخاده وبتحك كسها في زبه المنتصب في البوكسر وهي حاسه بزبه بيضغط على كسها الموحوح.
شادي راح قالع الفانله ورماها وشهد بتفرك وشها في شعر صدره وبتلحس في حلمات صدره وبتمصهم بجنون وشهوه مشتعلة.
شادي كان هايج عليها أوي وعمال يبوس ويمص في خدودها وشفايفها ورقبتها وبيرفع القميص لفوق وبيحضنها ويضمها أوي ويقفش في طيزها وبيضغط بزبه على كسها وقالها:
آآآآآآه... آآآآآآه... حلو أوي كده يا حبيبتي إسخني معايا أكتر أوي أوي عشان تمثلي الدور حلو.
شهد وهي سايحه وهايجه خالص: أهوه ... أهوه.. أحححححح.. أححححح ...آآآآآآه... آآآآآآه... حبيبي مش قادره... آآآآآآه... آآآآآآه...
وهي كانت ممحونة ومتجاوبة معاه أوي أوي و زي العجينة في إيده.
وإستمر هذا الوضع المثير أكثر من 10 دقائق وهما هايجين وسايحين على بعض وممحونين أوي أوي.
وقطع هذا اللقاء المثير رنين التليفون المفاجئ الذي أفزعهم وجعلهم يفوقوا من نشوة هذا الوضع الجنسي المثير وإتخضوا هما الإتنين وبسرعة كانت شهد بتبعد عن أخوها شادي وإترمت على الكنبة ، ورد شادي على التليفون وكانت أمهم هي التي تتصل من المستشفى لتطمئن عليهم وكلمها شادي بثبات وقالها إنه سهران بيذاكر وإن شهد أخته الصغيرة خلصت مذاكره ونامت في غرفتها منذ ساعة.
فإطمأنت أمه عليهم ونبهت عليه أن يخلي باله من أخته لأنها ستغيب يومين تاني في عملها في المستشفى، وأنهى شادي المكالمة الهاتفية مع أمه وتوجه إلى شهد أخته وقعد جنبها على الكنبة وقرب منها وطمأنها وطبطب عليها وخدها في حضنه وهي بتضحك من الفزع إللي حصل لها ، وضحك هو كمان وقالها:
مالك يا روحي ليه بتتفزعي كده وإنتي معايا ؟
شهد : مش عارفه بس أنا كنت مش واعيه أوي وكأن ماما دخلت علينا وإحنا مع بعض بالمنظر ده كده.
شادي وهو بيضحك: كده إزاي يعني ، أنا كنت بدربك على التمثيل.
شهد بدلع ومياصه قالت له:
تمثيل برضه... ده إنت طلعت مصيبة كبيرة وشاطر أوي وشقي كمان يا مجرم وتعبتني أوي أوي... آآآآه ... آآآآآه... يخربيتك.
وقرصته من فخده وهي في حضنه.
شادي كان بدأ يهيج عليها تاني وهي سايحه خالص في حضنه وبتحسس بإيدها على فخده وقالها:
يا حبيبتي لازم تتحملي لإن التمثيل مش سهل وعشان تكوني ممثلة شاطرة ونجمة وبطلة سينيمائية لازم تعيشي الدور بكل تفاصيله وأحاسيسه مع البطل وتنسي إني أخوكي، أنا دلوقتي كاني حبيبك إللي واحشك أوي وإنتي مشتاقه له لدرجة الإشتهاء وهو برضه مشتاق لك كتييييير ودلوقتي إتقابلتم في مكان لوحدكم، وإنتي دلوقتي البطلة ولازم تسخني أكتر يا روحي وتسيبي جسمك كله على راحته، خلاص يا روحي نقعد نريح شوية ونهدا وبعدين نكمل براحتنا.
وهي كانت قاعده جنبه على الكنبة لازقه فخادها في فخاده وراميه راسها على كتفه وهو حاضنها بإيده وبيحسس على جسمها وبإيده التانيه بيأكلها مكسرات في بوقها وهي تمص صوابعه كل مره وبيشرب بيره وبيشربها في بوقها وهي ممحونه وموحوحه أوي وشادي زبه واقف في البوكسر وواضح جداً راسه الحمرا إللي طلعت شوية من تحت البوكسر ، وهي تعمدت تدلق شوية بيره على صدره بطريقة تبدو عفوية، وقالتله : أنا آسفه يا روحي.
وهي بإيديها الناعمة بتحسس على شعر صدره وكأنها بتنشف له صدره من البلل .
شادي حط إيده على إيديها وهي بتحسس على شعر صدره بلبونه ومياصه وباسها في خدها جنب شفايفها بوسه طويلة وسخنه وهي كانت ممحونة ومتجاوبة معاه أوي.
وهي كانت على شماله ولازقة فيه ورامية راسها على كتفه الشمال وبين لحظة وأخرى يبوسها بحب وحنان وشغف على شعرها وخدودها وودانها وتحت ودانها ويلعب في شعرها بإيده وهي بتتنهد وكل شوية ينزل بأيده يحسس على كتفها العاري ودراعها وصدرها أعلى بزها الشمال ويطبطب على لحم ضهرها وأيده اليمين حاضن بيها جسمها بالراحة من وسطها وكل شوية ينزل بإيدها يحسس على فخادها العريانه لأن القميص طبعا إترفع لفوق أوي من القعدة ومعظم فخادها عريان مما زاد من سخونة القعدة وهي كانت هايجة أصلاً من غير حاجه.. وإيدها اليمين على فخده الشمال وإيدها الشمال على إيده الشمال اللي بيحسس بيها على جسمها من شمالها ، وكانت فخادها لازقة في فخاده وهو حاسس بحرارة جسمها الملبن وإثارتها الجنسية وزبه قرب ينفجر طبعاً وواقف أوي أوي جوه البوكسر وطبعاً باين وظاهر أوي وخاصة ان زبه طويل وعريض وله راس حمرا ومخروطية مدببه وبدأت راس زبه تطلع شوية من البوكسر، وشهد إشتعلت فيها نار الشهوه وعيونها على زبه وعماله تعض على شفايفها التحتانية وهتموت من الهيجان، وكل شوية تيجي عيونهم في عيون بعض بنظرات سكسية ويسخنوا أكتر هما الإثنين ويلزقوا في بعض أكتر وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض، وكل منهم بيشتهي الآخر ونفسه في علاقة جنسية ولكن كلاهما منتظر ومتوقع أن يبدأ الطرف التاني.
وقطعت شهد لحظة الصمت هذه والتي تشبه لحظات الهدوء التي تسبق العاصفة وقالت له بمحن ودلع: وبعدين إحنا مش هنكمل تدريب عملي وتمثيل ولا إيه؟
شادي : ياسلام.. بس كده؟ من عيوني يا حبيبتي أنا تحت أمرك ومعاكي للصبح، قومي تعالي نرقص مع بعض شوية عشان ندخل في مود تمثيل الدور تاني.
وقام شادي وإنحنى شوية قدامها ومد لها إيده لدعوتها للرقص قائلاً : تفضلي مولاتي الأميرة شهد أختي الجميلة حبيبتي الدلوعه وروح قلبي.
فاعطته إيديها الأتنين وقامت بدلع وقالت بمرقعة : إنت اللي أميري وأستاذي وحبيبي وراجلي وروح قلبي والمُز بتاعي أنا بس.
كلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
وشغلوا موسيقى هادية وبدأوا الرقص وضمها هو لجسمه وهي متجاوبة جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية .. وخدها شادي في حضنه وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيعصرها وبيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها، وهما الاتنين نسيوا موضوع التمثيل ده، وهي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه ودايخه على الآخر وتحول الرقص لحضن سكسي دافي وحلمات بزازها الملبن مولعين ومدفونين في صدره لا يفصلهم عن شعر صدره إلا نسيج السنتيان الحريري الشفاف، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وراس زبه طلعت وملامسه فخادها وهي حاسه بزبه ومستمتعة وموحوحه أوي ، وشغالين بوس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، ومستمرين في تبادل كلام وحديث العشق والغرام والأشواق، هو حس إن شهد خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها ، وقالها : إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه... فهمس لها : تعالي نقعد شويه ، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب ، وخدها تحت باطه وقعدوا على الكنبه وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على ضهرها وتحت باطها وكل جسمها ، وشهد كانت خلاص ساحت من لمساته وبدأت تفتح فخادها من الهيجان ، وهو طبع بوسه من شفايفه على صوابعه ثم حط صوابعه على شفايفها وهي باست صوابعه وضمت شفايفها عليهم بتمصهم ، وبإيدها اللي على فخده بتغرس صوابعها في لحم فخاده من الهيجان والشهوه، هو سحب إيده ودخلها من صدر القميص بين بزازها وبيحسس ولمس جنب بزازها وقالها : آآآآآآه من حلاوتك وعلى جمالك إنتي كبرتي وإحلويتي أوي يا حبيبتي والمشمش كبر وبقا مانجا زي العسل.. هي سخنت وهاجت أوي من تحسيسه وعملت نفسها مكسوفة وبتغمض عينيها وبتعُض على شفايفها ، وهو دخل إيده أكتر شوية جوه السنتيان وبيقفش وبيضفط في حلمات بزازها.
شهد قالت له بتنهيده سخنه أوي : أححححح شادي حبيبي آآآآآآه بالراحة شوية ياحبيبي أحححح كده بيوجعوني آآآآآآه آآآآآآه.
وشادي إستمر في التحسيس والتقفيش بالراحة وبعدها سحب إيده من على بزازها وهي رفعت كفها من على فخده وشبكته في إيده دي وسحبتها براحة لفخدها، وهو حط كفه على فخادها وهي حطت كفها فوقه وبتسحب كفه لفوق ولورا بضغط خفيف عشان هو يسحب فخدها عليه وهي ساعدته ورفعت فخدها كله على فخده أوي بلبونه لحد ما فخدها خبط في زبه المنتصب أوي وبشكل سكسي مولع وشفايفهم هما الإتنين بتترعش من الشهوه وبتقرب من بعض بهدوء.... حتى تلامست شفايف شهد الدلوعة بشفايف أخوها شادي
(وفي هذه اللحظة أدرك كل منهما أنهما وصلا لمرحلة اللاعودة وأنهما بلغا من الهيجان والرغبة والشهوه قمتها وروعتها).
وفي لحظة واحدة كانت شفايفها بتمص في شفايفه بشهوه ، وشفايفه بتمص شفايفها برغبة ملتهبة وتعانق لسانه مع لسانها يرتشف منه رحيق الرغبة والعشق ، وكانت هذه القبلات مش بالشفايف بس فكانت بالجزء الداخلي لشفايف كل منهما.
وفي هذه اللحظة إشتعلت الرغبة والشهوه والإثارة الجنسية لهما وسقطت كل الحواجز والإعتبارات الأخوية بينهما وتحولت إلي علاقة عشق وإشتهاء ملتهبة.
وكانت شهد في هذه اللحظة قاعدة على حجره وفاتحه فخادها العريانة فوق فخاد أخوها شادي وفي حضنه الدافي ووشها في وشه وزبه المنتصب راشق في كسها المشتاق الغرقان من عسل الشهوه ولا يفصله عنه غير قماش البوكسر بتاعه وكلوتها المبلول.
ورفع شادي قميصها عنها وقلعهولها ، وتحول البوس إلي مص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها (اللي نطت خارج السنتيان) وبوس في كل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره.
وهو بيسحب كلوتها بالراحة فمسكت إيده ومنعته بتنهيده سخنه أوي وهمست في شفايفه وقالتله : آآآآآآه.. تعالى ناخد راحتنا جوه على السرير يا روحي آآآآآآه إنت تعبتني أوي يخربيتك.
وشادي شالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بإيديه الإتنين وبزبه من تحت طيزها ، وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
دخلوا أوضة نومه ونيمها على السرير على ضهرها ووقف قدامها وقلع البوكسر بتاعه وحرر زبه المنتصب وبيبحلق في جسمها اللي زي المرمر ، وهي فكت السنتيان وبتقوله بلبونه : قلعني الكلوت عشان إتبل بسببك وبسبب عمايلك يا حبيبي.
وشادي بيحسس على فخادها ونزل بوشه بين فخادها وسحب كلوتها بإسنانه وقلعهولها وصاروا هما الإتنين عريانين ملط.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة المشتاقة للجنس وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها ، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها : آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة حبيبي أووووووف.
وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ : آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعا كل ده هيجه وهي بتصرخ : أوي أوي آحححح أووووف.. همووووووت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.... أححححححح.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أححححححح وآآآآآآآآآآآه و أوووووووووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها .
هو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي .
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام شادي برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل .
وأول ما أخوها شادي خَرَج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت شهد وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشه وخدت إيديه الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وراح شادي راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها على بطنها وحط مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن : أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.. من شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وأخوها فشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها تاني بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وكأنها لبوه محترفة نيك .
ولما شهد حسيت إن أخوها شادي خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها .
ففهم شادي هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة ، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدر أخته ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت شهد زبه بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص شهد هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب أخوها شادي حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وشهد الدلوعه المثيرة تحت زب أخوها معشوقها حبيبها شادي الزبير .
ولما صحيوا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها ، وخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وظلوا يلعبوا في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية كان شادي هاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
وهو ناكها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن ، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام، وفطروا سوا وهما كل واحد منهما لافف نص جسمه ببشكير الحموم ، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الفطار كانوا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضنه على حجره.
شهد : شادي حبيبي إنت حنين حَبوب أوي بس طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
شادي وهو بيمص في شفايفها بشهوه : حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعملك عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
شهد بمحن : أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
شادي ضحك أوي وإنبسط من طريقة كلامها بإباحية وضم جسمها أوي لجسمه في حضنه وقالها : الكلام الأبيح منك طالع سخن وحلو أوي.
شهد وهي بتمسك زبه بدلع : إنت اللي خدعتني يا مجرم وكذبت عليا وبتقولي هعلمك التمثيل وسيحتني في حضنك لكن متعتني و ولعتني بزبك العسل ده اللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده اللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده
شادي : إنتي أختي حبيبتي ولبوتي الدلوعة القمر، هشغلك دلوقتي فيلم حلو يمتعنا و يبسطنا ويهيحنا أكتر.
شهد بمرقعة : هو فيه هيجان ومتعة أكتر من كده يا روحي.
وشغلها فيلم سكس لشاب رومانسي زبه كبير مع حبيبته المثيرة وبيقلعها وبيرقصوا سوا وبيسخنوا على بعض وبينيكها في كسها وطيزها وبين بزازها بشهوه وجنون بكل الأوضاع ومص ولحس بجنون وإثارة.
وكانت شهد أخته قاعدة بالبشكير على فخاده وهايجة أوي في حجره وهو حاضنها، وهو هاج وشال البشكير من على جسمه وشد البشكير التاني من على جسمها وهي بتضحك وصاروا عريانين ملط وبيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان شادي زبه واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه أوي، فقامت وطلبت منه ينام على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (اللي منتصب ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثار شادي وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووووف آآآآآآه أحححححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه شادي حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وقامت شهد ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية قام شادي وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته تاني والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي أوي.
وفضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحوا شوية وهي في حضنه وهما الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وهاني نايم على جسمها بين فخادها وزبه كله بيرقص في كسها ويلعب ويقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها وشفايفهم بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدره وهو كل شوية بيسحب إيده من تحت طيزها شويه ويحسس ويقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناه أوي وبتغرس صوابعها في ضهره اوي من كتر الشهوه ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمه من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوه.
وكانوا عشان يتمتعوا ويهيجوا أكتر بيصرخوا بصوت عالي هما الإتنين وكلامهم كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إنهم لوحدهم .
وشهد أخته بتصرخ بصوت عالي : آآآآآآه آآآآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححححح آآآآآآه ناااار يا شادي.
شادي : أحححححح كسك حلو أوي يا لبوه أوووووووف إرفعي رجليكي كمان يا شرموطة هنيكك هنيكك وأنزل لبني فيكي وأفشخك بزبي يالبوه يا متناكة.
شهد : أحححححح إفشخني يا روحي بزبك آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححححح زبك حلو اوي اوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
شادي : إنتي إيه؟
سوسو : أنا لبوه لزبك يا روحي .
شادي : وإيه تاني؟
شهد : ومتناكة وشرموطة أخويا شادي حبيبي .
شادي : وعايزه إيه.
شهد : عايزاك تنيكني أحححح عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا شادي يا أخويا يا حبيبي اوووووف هموت مش قادره.
شادي : وعايزه إيه تاني يا لبوه.
شهد : إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي أووووووف.
شادي : زبي حلو يا لبوه ؟
شهد : أححححح أوي أوي أوي، هموت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي أححححح.
وشادي كان بيهيجها أوي وهو بيدعك شفايفه في شفايفها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وشهد أخته بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي : شادي أخويا حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآآه أوووووووف يللاااااا نزل يا مجرم آآآآآآه آآآآآآه.... يخربيتك.
وإستمروا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة.
ولما شادي حس إنه خلاص قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره أوي وقام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في فتحة طيزها و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية تاني قام شادي وناكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.
وإستمروا كده طول اليوم بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في أوضتها على سريرها وفي أوضة نومه وعلى كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت.
وكانوا في ظل نشوة الجنس وغريزتهم المشتعلة بينسوا الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتهم وأجسامهم العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وإستمرت أفعالهم المثيرة والجنونية الشهوانية الممتعة دي من نيك ودلع وشرمطة ومقضينها نيك ومتعة .
وتعاهدوا على الحب والعشق والإخلاص وان تستمر علاقتهم مدى الحياة.
وكان شادي وأخته شهد عايشين حياتهم مع أمهم وبين الأهل والأصدقاء والمجتمع كله عبارة عن عبارة عن أخ وأخته الصغيرة عايشين مع أمهم الدكتورة ، ولكن لما تتاح الفرص ويكونوا لوحدهم ويتقفل عليهم باب الشقة بيكونوا زوجين حياتهم كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس حدود، وصار شادي ليس له ملاذ إلا حضن أخته شهد الدافي والإستمتاع بجسدها ومفاتنها المثيرة وقمة متعته في إطفاء نار كسها بزبه ويبذل كل ما في وِسعه لإسعادها وإشباع غريزته الجنسية معها، وشهد تتفانى في إسعاد أخوها شادي وإثارته وإمتاعه بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة وأصبحت قمة متعتها في حضنه الدافي الحنون وتلاحم أجسادهم العارية وتشابك فخادها مع فخاده وإحتضان صدره المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوه وبعبصة أصابعه لطيزها حينما يتراقص زبه في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبنه فيها.
ومن شدة حب شهد وعشقها لأخيها شادي وإستمتاعها معه.....
صار شعارها في الجنس :
( إن أي واحدة مجربتش الجنس مع أخوها في السرير يبقى مش عايشة وماشفتش متعة جنسية حقيقية )
وإستمر إستمتاع شادي الزبير بجسم أخته المثيرة الدلوعه شهد ، وإستمتاع شهد بزب أخوها حبيبها وراوي عطش كسها.
والممتع في علاقهما إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوه برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: Sina, Angelo Sy, حزلقوم و 3 آخرين
يبخته يرتني عندي اخت
 
نفسي انيك اي بت لو اختي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
المشاهد الجنسية مكررة من قصة تانية بين واحد و بنته
كل ما هناك تغيير الفكرة
من اب مصرى مطلق زوجته التونسية و بنته رجعتله و هى شابة
الى اخ و اخته و بيعلمها التمثيل
لكن المشاهد تقريبا كوبى بيست
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%