NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة من مذكرات نادية طيز (عفاف جودت) حتي الجزء الثاني 3/6/2022

ليلي احمددد

نسوانجى خبرة
نسوانجي متفاعل
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
17 ديسمبر 2021
المشاركات
722
مستوى التفاعل
1,240
نقاط
1,299

عفاف جودت​


الجزء الأول

أظنكم تعرفونى الآن ، فقد عرفتكم بنفسى فى عدد من قصصى السابقة ، أنا نادية ذات أجمل أرداف تراها العين على أنثى فى كل الدنيا ، وأنا الآن طالبة بكلية الطب على وشك التخرج ، رائعة الجمال والأنوثة ، كنت قد تعرضت لعدد من الأحداث العاطفية والجنسية والتى لم يكن لى فيها حرية الأختيار فقد كنت ضحية شهوات الآخرين ورغباتهم الجنسية ، حتى أن أخى محمد قد علمنى ودربنى واتخذنى حبيبة وعشيقة دائمة له منذ كنت فى الثامنة أو التاسعة من عمرى بسبب جسدى المبكر فى النضج وطيظى المثيرة جنسيا ، وظل يعاشرنى معاشرة الأزواج، كما أننى كنت فى علاقة حب وممارسات جنسية مع بائع ساندوتشات الفول القريب من مدرستى الأبتدائية بالشرابية، والذى باعنى لأصدقائه فيما بعد، فلما كنت فى الأعدادى وقعت فى غرام شديد وعشق مع أستاذ شاب يدرس لى اللغة العربية وعشت معه أحلى أيام العمر فى شقته، حتى انتقلت للمرحلة الثانوية، فانتقلت لبيت أختى وزوجها فى غمرة بشارع بورسعيد لألتحق بمدرسة العباسية الثانوية للبنات ، وفى بيت أختى نشأت علاقات جنسية ساخنة بينى وبين جمال زوج أختى ، كما أننى وقعت فريسة بين أيدى الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية والأستاذة رقية أستاذة الدين ال***** ، والأستاذة الأخصائية الأجتماعية كما كنت أقع فريسة الأساتذة وبخاصة أساتذة اللغة العربية فى الأبتدائى والأعدادى والثانوى وجميعهم مارسوا الجنس معى فعلمونى الكثير من طرق الحب والعشق بجانب العلوم واللغة، وكانت الأستاذة عفاف مدرسة التدبير والأقتصاد المنزلى احدى المدرسات اللائى فتنت بهن ووقعت فى غرامها وانزلقت الى شباكها دون أن أدرى ، حتى وقعت هى نفسها فى شباك شخص آخر يذيقها العشق والعذاب فى كأس واحد.
رأيت استاذتى الحبيبة عفاف جودت ، وكانت شديدة الحزن ، عظيمة اليأس ، دائمة البكاء والنحيب ، وقد ارتدت السواد ، وأخفت عينيها الجميلتين خلف نظارة سوداء كئيبة ، ودارت شفتيها الساحرتين الشهوانيتين خلف **** أسود حريرى، لم ينجح فى إخفاء أنفاسها المتهدجة وكأنها قبيل لحظات الرعشة وبلوغ قمة الذروة ، ولا صوتها الذى يشبه الهمس فى لحظات التوسل والأقرب للتأوهات المشتعلة ، المغرورقة بالغنج ، وقد انحشرت فى حنجرتها جرعات من المنى واللبن بعد رحلة مص شهى لقضيب قوى من شاب صبى، والتى قربتنى من نفسها وألصقتنى بسرها وفتحت لى مغارات أسرارها ودفائن أحزانها وكنائز متعتها ولذاتها.
سألتها فى لوعة وأنا أضمها الى صدرى أتحسس ثدييها الرمانية القوية الممتلئة كما لو كانت صبية فى الخامسة عشرة من عمرها، وأتنفس أنفاسها كالمدمنة للهيرووين وأنا ألصق شفتى بشفتيها أكاد من لهفتى عليها أغتصبها اغتصابا وأنا أطرحها أكاد أعتصرها بين ثدييى ومسند الأريكة التى تجلس عليها، وأتحسس بطنها الطرية المسطحة كالهضبة وأحاول التجاوز بقصد لأتحسس قبة كسها الكبيرة القوية البيضاء كالحليب الناعمة كالحرير، وأباعد بين فخذيها عنوة وأنا أرفع فخذها القريب منى أريحه على فخذى ، وأزيح ال**** عن وجهها لأمزقه ، قائلة :
إيه مال القمر ماله؟ الحلو العسل دهه دمعته على خده ليه؟ بيحرمنى من عطفه وحنانه ليه؟ ياخرابى ياعرابى ، يالهوى يامستهوى؟ ما أقدرش أصبر على زعل حبيبتى وعشيقتى وزوجتى وأم عيالى ، تزعلى طيب مين يفرحنى ويدلعنى ويشخلعنى ويوجعنى ويبسطنى ويصالحنى غيرك ياقمر؟؟
همست لى : حزينة والحزن بيقطعنى على حبيب غدار راح وفاتنى ولاكلمنى.
قلت : وليكى كمان حبيب غيرى ؟ ياخبر؟
قالت : آه ثم آه ثم آه من حبه واللى كان منه ، حبيبى الغدار أبو زبر زى النار، وأخطر من زبر حمار، وفى نيكه جبار، موش قادرة أنساه لا ليل ولا نهار؟؟
قلت وأنا أعتدل فى جلستى وقد أرادت أن تسند رأسها على فخذتى : لأ الحكاية بجد وعاوزة قاعدة ، استنى لما أجيب اللوازم والحاجة والذى منه ، وياللا نقلع وندخل عالسرير ونقفل كل وسائل الأتصالات بيننا وبين العالم ، وتحكى لى من طقطق ياجميل ، أنا لك لوحدك وخدى راحتك معايا ياقمر.
وساعدتها على القيام من الأنتريه ، الى حجرة النوم ، حيث ساعدتها على خلع كل ماعلى جسدها حتى صارب عارية تماما، وخلعت أنا أيضا كل ماعلى جسدى ، وتعانقنا الى الحمام الدافىء، فملأنا البانيو بالشامبو والمياه الساخنة ، وتمددت فيه على ظهرى ثم تلقيتها فنامت الى جانبى تعانقنى وتلتصق بى وفخذيها يعانقان أفخاذى وساعديها حول رقبتى ، أخذت أقبلها برقة وأتحسس جسدها الجميل الناعم الرقيق بينما شفتاى تلتهمان شفتيها وجسدها ورقبتها وأكتافها وثدييها ببطء ولكن باشتهاء شديد، وناولتها كوبا من البيرة الألمانية المثلجة ، وبعض الزيتون المخلل وضعته بشفتى بين شفتيها ، ورشفت البيرة ثم أخذت تأكل من شفتى الزيتون الذى أبثه لها فى فمها ، فانسجمت وأخذت تعب البيرة عبا بغير حساب ، حتى لعبت البيرة لعبا خفيفا مخدرا برأسها ، فارتخت بين ذراعى وهمست لى سوف أقص عليك كل شىء.
فتذكرت كيف أصبحت الأستاذة عفاف جودت صديقتى ثم حبيبتى ثم عشيقتى ثم رفيقتى فى الشقاوة والعبث الجنسى مع آخرين.
كانت الأستاذة عفاف جودت تدرس لى مادة اسمها الأقتصاد المنزلى وأنا تلميذة فى المرحلة الثانوية، وكنت معجبة بجمالها ودلاها وأنوثتها وانطلاقة ضحكتها وشهقتها التى تحمل الكثير من الأيحاءات الجنسية ، كانت نظرة عينيها حالمة تخترق قلب من تنظر اليه ، وشعرها الناعم القصير يتطاير فى الهواء ولكنه لايفسد ما تعب فيه الكوافير وأنفقت عليه الكثير، كانت شفتيها الصغيرتان الممتلئتان باللحم والشهوة الجنسية تعبران فى صمتها عن جوعها الجنسى أكثر مما يعبر عنها جسدها المتفجر بالأنوثة وخصرها الرفيع الدقيق وثدييها الشديدان المترجرجان ، ولا أفخاذها الملفوفة التى تؤكد للناظرين وتقسم أنهما يضمان أجمل كس عرفته أنثى وبراكين الشوق والحرمان بين بظرها التام الكامل وشفتى كسها الذى لايرحم الناظرين والمتحسسين، كانت عفاف كتلة شديدة القسوة من التعبير عن الأنوثة والجوع والحرمان الجنسى ، وكانت لاتستحى من استعراض أردافها الجميلة الرائعة ولا جزء من بياض وطراوة فخذيها من أعلى تحت الكس مباشرة من الداخل والخارج فى أى لحظة تضع فيها فخذا على فخذ أو عندما تنحنى لألتقاط شىء أو عندما ترفع ذيل فستانها الواسع لتعديل ملابسها الرقيقة الثمينة الغالية الشفافة تحت الفستان بلاخجل ، على أساس أنها فى مدرسة بنات وبين بنات ومدرسات ولايوجد رجال بيننا فى معمل الأقتصاد المنزلى ، ولكن كل البنات كن يشتعلن بالرغبة الجنسية ويسود الصمت وعيون الجميع تراقب وتفحص بلهفة كل ملليمتر تكشفه الأستاذة عفاف جودت من جسدها الأنثوى الأبيض كالحليب الجميل بالقشطة والزبد المترجرجة، وكان نظراتنا تمتع عفاف جودت وتملأها بالفخر والسعادة بجسدها ، وكنت أتقرب إليها كما تنتشر النار فى الهشيم ، فأصبحت ممتازة فى مادتها وأصبحت قطتها المفضلة والطفلة الدلوعة المدللة عند الأستاذة عفاف جودت ، فأصبحت أرافقها أحيانا الى بيتها بحجة مساعدتها فى بعض أعمال المطبخ والتنظيم والأعداد ، وأحيانا لتبادل الأحاديث فقط والأسرار المراهقة ، حتى تشبعت وأعجبت كثيرا بالأستاذة عفاف ، ولأول مرة فى حياتى أرى زوجة تجلس فى بيتها عارية الا من غلالة خفيفة قصيرة جدا لاتغطى قبة الكس الا بالكاد، هى قميص شفاف بيبى سوت ، وقد تزينت فى كامل زينتها وفى أحلى عطورها ، وكنت أثق فى الأستاذة عفاف بالرغم من كل ما لقيته على أيدى الأستاذة رقية والأستاذ صفوت وأساتذة آخرين فى سنوات الدراسة السابقة والحالية. وكانت الأستاذة عفاف تعلمنى كيف أختار ملابسى وتعلمنى الأناقة وكيفية جعل ملابسى متناسقة ومثيرة ، وبينما كنا نتحدث أنا وهى فى جلسة بيننا فى حجرة نومها ، وجدتها تتحسس صدرى باهتمام وتسألنى (هو مقاس السوتيان بتاعك كام ؟ فقلت لها ، قالت لى ده باين عليه نوعه موش حلو لأنه أطرافه وحزوزه باينة من تحت البلوزة بتاعتك ، أقلعى البلوزة كدهه أشوفه عليكى)، فخلعت البلوزة بثقة واقتربت منى عفاف بشدة ووجدتها تتحسس جوانب السوتيان وتدس أصابعها داخله كأنها ترى اتساعه وضغطه ودورانه فإذا بى أشعر أنها تتحسس ثديى وحلماته بطرف إصبعها بشكل حساس مثير جدا أحسست أثناءه بالأثارة الجنسية القوية تجتاحنى ، وظهر ذلك على وجهى وتلعثمى فى النطق والكلام ، فابتسمت عفاف وقالت لى ، جربى السوتيان الجديد بتاعى دهه، أنت مقاسك مطابق لمقاسى ويمكن أنت أكبر منى حبة، واستدرت لأخلع السوتيان فأحسست بيدها على ظهرى تتحسس لحم أكتافى وظهرى العارى ناحيتها بلذة ، ويدها تتسحب تحت إبطى والسوتيان يسقط فى يدى بينما يدها تتلقى بزى تتحسسه وهى خلفى تضمنى منه الى صدرها وتلتصق بى وأنفاسها الحارة على كتفى وشفتيها تقبلان رقبتى من الخلف وتلحسه بلسانها وهى تهمس (ياه دهه أنت بشرتك حلوة وناعمة قوى زى العسل ، ده أنت جميلة خالص يانادية) ، وأحسست بها تلتصق بأردافى بالتدريج وببطنها وسوتها تتحسس أردافى ، فقد كانت أقصر منى قليلا. كدت أفقد الوعى من الأثارة الجنسية بين ذراعيها وقد أحست هى بما أنا فيه ، فأدارتنى بين يديها كالدمية ونظرت لثديى بإعجاب وعينتها تلمعان باشتهاء الرغبة ، واقتربت منى حتى التصقت بى وهى تحتضننى بين ذراعيها حتى التصق جسدانا وهمست بغنج (أنت حلوة قوى يانادية والأحلى خليكى من غير سونتيان، تصورى أنا عاوزة أبوسك بوسة حلوة ، تبوسينى يانادية؟) وجدت نفسى كالمسحورة أقبل على شفتى الأستاذة عفاف بشفتى ويداى تحيطان كتفيها وأرتخى فى أحضانها مستمتعة بالتصاق ثديى العاريين بثدييها وبطنها تلتصق ببطنى ، وفخذها ينضغط بين أفخاذى فأباعد له أفخاذى حتى إذا التصق فخذها بكسى أعتصرته بحنان وتلذذ بين أفخاذى، وغبت عن العالم فى قبلة اشتهاء ولذة عارمة بين ذراعى الأستاذة عفاف. فكرت بعدها كثيرا فى الأستاذة عفاف وهل هى مثل رقية ولكننى وجدت بين ذراعى عفاف حب وحنان وشوق وعناية ورقة تختلف تماما عما كنت أعرفه عندما تعانقنى الأستاذة رقية أستاذة اللغة العربية والداعية الدينية الأسلامية العدوانية الشرهة لأفتراسى وقتلى جنسيا، لقد أحسست بأمان كبير وأننى انزلقت بين أحضان عفاف دون أن أدرى بشىء وبنعومة تامة. وقد تأكد لى ان عفاف تعشقنى وتحبنى حين جلست على الأريكة أمامها ذات مرة فى أمان وبلا خوف وقد تعرت أفخاذى كلها حتى قبة كسى تقريبا وهى تجلس على المقعد المقابل لى ، ووجدت أن عينيها تستمتعان بالنظر الى أفخاذى العارية وتريد أن ترى المزيد من بين أفخاذى وأردافى بل وأحسست بأن عينيها تريدان منى أن أخلع لباسى وأرفع أفخاذى أمامها لتشبع شهوتها القوية بالنظر الى كسى اللامع بالأفرازات الكبير عاريا يحاول الأختفاء خلف الغابة الكثيفة من شعرتى القوية الطويلة الواسعة المثيرة ، ولكن رعشة خفيفة وسخونة تسرى فى جسدى منعتنى من أن أفعل ما أشعرت به من عينيها، وقد أحست عفاف بما أنا فيه عند تقطع صوتى وتهدجى عند الكلام ومحاولاتى لأخفاء لحمى وأفخاذى ، فانتقلت وجلست بجوارى وبكل رقة قالت لى (انت يابنت ياشقية ؟ ايه الحلاوة والجمال دهه أنت موش معقولة خالص وبالنسبة لسنك أنت أنثى متفجرة بالأنوثة ، فخاذك زبدة وزى القشطة ، قومى اقلعى الفستان دهه فرجينى عليهم لغاية فوق ، ما تخافيش وما تتكسفيش أنا ست أنثى زيك موش راح تتكسفى منى، فرجينى على جسمك الملفوف ، فقمت فى خجل وخلعت ملابسى قطعة بعد قطعة وهى تشجعنى وتعطينى أسبابا قوية لخلع المزيد ، وهمست ده أنت شعرتك يانادية كبيرة قوى قوى قوى زيى الغابة ، بس ناعمة زى الحرير يابت ودهه بيخلليها مثيرة قوى، اقعدى ، وسعى لى رجليك ، ارفعى فخذتك لفوق شوية ، نامى على جنبك ، نامى على بطنك ، ياسلام على جمالك يانادية ، ظهرك رائع ومثير بيهيجنى ، طياظك يانادية موش معقولة، أنا راح أصورك شوية صور حلوة فى الأوضاع المثيرة دى ) وأخذت عفاف تدور حولى كالمصور المحترف تلتقط لى آلاف ومئات وعشرات الصور فى مختلف الزوايا والأوضاع وأنا أتعرى وأنفذ أوامرها باستمتاع وقد أثارت شهواتى الجنسية التقاط هذه الصورلى حتى همست لها (خلاص موش قادرة يا عفاف) فضحكت عفاف وأقبلت تعانقنى بلهفة لأننى ناديتها باسمها مجردا بلا ألقاب من شدة هياجى واضطرابى فضمتنى بقوة لثدييها العاريين وراحت تعانقنى وتقبل وجهى ورقبتى وشفتى بجنون وتتحسس جسدى وتعتصر أنوثتى باشتهاء شديد فاستسلمت لها أبادلها العناق وأمارس معها الجنس بجنون ونسيت أنها أستاذتى وأننى تلميذتها فى المدرسة الثانوية ، حتى ارتعشت مرارا وتكرارا وانصبت افرازات شهواتى فيضانا تلقفته عفاف فى فمها تمتصه من كسى وهى تعض وتلحس كسى بلهفة. يومها لم أذق طعم النوم وأنا أعيش كل لحظة مع عفاف من جديد فى ظلام حجرتى وسريرى ، وظللت أحلم بعفاف وأشتاق اليها والى طريقتها فى ممارسة الجنس معى حتى وأنا بين ذراعى جمال زوج أختى وحتى وأنا تحت محمد أخى يمزقنى بقضيبه بقوة وحتى وأنا فى احضان الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية كنت أشتاق لجسد عفاف ورائحتها ولذة قبلاتها ولمسات أصابعها ورائحة عرقها وصوتها وغنجها. كانت عفاف تستلذ بإثارة الشهوة حتى فى ابنها وتجلس تضع فخذها فوق الأخرى لاتعنى بانكشاف كسها كله أمام ابنها الطالب فى كلية الطب ، نظرتها وشفتيها وعرى جسدها وأكتافها وثدييها حتى الحلمتين ، وما أدراك بثدى عفاف جودت فهو معجزة فى جمال الثدى الأنثوى ، وأسترق النظر الى ابنها الذى يجلس بجوارى والى قضيبه يتكور وينتصب ويرفع بنطلونه معلنا عن الأنفعال الجنسى الشديد لرؤيه جسد أمه العارى أمامه ، وكدت أقسم أنه لولا وجودى لقفز الولد لينيك أمه ويقتلها بقضيبه فى لحظته ، ولكنى فهمت كم كانت عفاف قاسية القلب تستلذ بتعذيب ابنها جنسيا ، فهى تثيره وتهيجة وتستلذ لأن هذه عادتها تحب تهييج الذكور وتحب أن ترى أزبارهم تقف لها شوقا ، ولكنها لكى تضمن أن ابنها لن يغتصبها عنوة وأن تعذيبه وهياجه سيكون طويلا ولوقت طويل بقدر الأمكان ، فقد دعتنى وأوجدتنى تجلسنى معها ومع ابنها ، فيحجم الأبن عن أى شىء بسبب وجودى معه هو وأمه ، وفى نفس الوقت عرفت أنها تهيجنى أنا جنسيا بشدة عندما أراقب وأرى وألاحظ بانتصاب قضيب ابنها الجامعى ، وهو يجلس بجوارى على نفس الأريكة بين يدى وقضيبه الذى أتمنى أن ألمسه وأمسكه سنتيمترات ، ولكننى أخجل من الأقدام عليها فى وجود عفاف جودت ، وعندما تزيد عفاف من تأوهاتها والغنج المقصود المتعمد فى صوتها أثناء كلامها مع التحرك والتقلب فى جلستها واخراج ثديها وأعادته وكأنها حركة رفع غير مقصودة ، يشتعل ابنها المراهق وأشتعل معه لأشتعاله أنا أيضا بالرغبة الجنسية ، حتى يرتجف الشاب وهو يتخيل قضيبه فى كس أمه عفاف جودت وأنه يمزق لحمها وثدييها وأفخاذها يقتلها عشقا وحبا، فينتفض قضيبه ويرتعش ويهتز بقوة والشاب يحاول أن يضم فخذيه وعبثا يحاول أن يخفى زبره عن عيونى على الأقل ، ولكن النشع والبلل يخرج ليبلل البنطلون تماما فوق وحول القضيب ، وتنتشر رائحة المنى الساخن المتدفق ، ويحمر وجه الشاب ويفقد القدرة على النطق ويكاد يغمى عليه من الخجل ، فتنطلق عفاف فى ضحكات عالية خليعة وشهقات وشخرات وهى أيضا ترتعش وترتجف وسرعان ما تعتصر ركبتيها وأفخاذها بقوة حول كسها وهى تضغط يديها وأصابعها فى كسها بقوة ، فهى أيضا ترتعش بالقذف وقد بلغت ذروة متعتها بمشاهدة قضيب ابنها وهو منفعل بجسدها وكسها ويقذف اللبن شوقا اليها وهو يرى بعينيه أنه ينيكها أمامى ، وترتجف عفاف وهى تنظر لى كالمغشى عليها وتهمس بهيجان شديد (هاتى لى القمر دهه يانادية أبوسه) ، ويقفز الشاب الى أحضان أمه يضمها بجنون فتجلسه على فخذيها تتحسس قضيبه المنتصب وبنطلونه المبلل باللبن وتغيب فى شفتيه فى قبلة مشبوبة طويلة ، حتى أكاد أشعر بأننى أنا التى أقبله وينتقل لى طعم شفتيه ولعابه ، فأغمض عينى وأبدأ أشعر بالأفرازات تنساب منى ساخنة تبلل كسى وأفخاذى لاسعة كالحمض يكوينى ، فأقوم الى التواليت أغتسل ، وأعود فجأة لأرى عفاف وقد أخرجت قضيب ابنها تدلكه وتقبل رأسه وكحأنها كانت تمتصه فى غيابى وتعتذر للولد قائلة (أنا أمك اللى خلفتك من بطنى ونزلتك من كسى ، راح أتكسف منك وأتغطى من قدامك ليه، انت ابنى وموش ممكن أستخبى عليك، كام مرة بندخل الحمام مع بعض نستحمى ؟ وموش دايما بتنام فى حضنى وأبوك غايب؟)، ويهمس الشاب قائلا (بلاش تتعرى قدامى علشان باهيج وموش بأقدر أمسك نفسى عليك، أرجوك بلاش ياماما أنت بتهيجينى خالص)، فتغرق عفاف فى الضحك وتغنج قائلة (طيب تعالى بأة أمصه ليك بفمى علشان أمتعك وأصالحك بالغيظة فى البنت نادية دى وفى أبوك يا أحمد) فيسرع أحمد بالجرى والهرب من المكان ، وأجلس أنا فاقدة النطق لا أفهم شيئا، وأخيرا شرحت لى عفاف أنها تستلذ تعزييب الشاب بهذه الطريقة لترويضه وعقابه حتى يصبح مطيعا لها كالبنت وحتى تتحكم فيه عن طريق غرائزه، وقالت ( كثيرا عندما ينام بجوارى وأنا عارية كما ترين الا من غلالة ، أشعر به وقد ظن أننى نائمة ، يحاول أن يفرش لى أو يغمس قضيبه فى كسى أو فى طيظى ، فأتركه يفعل ويستمتع حتى يكون قريبا من القذف فأغادر السرير وأتركه فى أشد لحظات حاجته الجنسية لجسدى ، فيتوسل لى ويبكى ، فأستلذ تعذيبه بقسوة ، وأجعله يلحس ويمتص أصابع أقدامى ، ببطء ، وأظل أستمتع به وأروضه لمتعتى أنا الجنسية حتى أشبع طوال الليل والنهار، وهو وأنا لا نتوقف عن القذف والغنج والتأوهات ، فأضربه بسوط وبحذاء ضربا فيه تدليل ، وأتركه يمارس النيك بين أصابع قدمى بقضيبه وفى سمانى رجلى وبينهما مرارا وتكرارا، ولكننى أبدا لا أتركه يقذف فى كسى أو فى طيظى ولا يدخل قضيبه فيهما ، وبصراحة فإننى أحتقر أباه زوجى عبد المؤمن المقاول المليونير الكبير البخيل القذر بتاع النسوان ، الذى طلقنى يوما ليتزوج من أخرى أجمل وأصغر منى ، فلما خدعته وخانته عروسته ، طلقها وعاد لى نادما ، فلم أتركه يلمسنى ولا ينيكنى ولايشاركنى السرير أبدا من يومها وقد مضت عشرة سنوات حتى الآن ، ولأن هذا الولد ابنى أحمد هو حبيبه المفضل على كل الأسرة وعلى البنتين ، فقد أخذته لينام بجوارى فى السرير ، أعاقبه وأعذبه وأفعل فيه كل ما كنت أتمنى أن أعذب به أباه عبد المؤمن، حتى أصيب ألأب بمرض فى القلب لحرمانه من نيكى ، وأصبح الفتى كما ترين خادمى وعبدى يخبرنى بكل مايفعله أبوه وأصبح جاسوسا على أبيه وعلى استعداد لقتل أبيه لو طلبت منه أن يقتله فى مقابل أن أتركه يدخل زبره داخل كسى أو طيظى ويقذف بداخلى ، ولكننى لن أفعل هذا أبدا، وبينى وبينك ، لقد اكتشفت مصدر متعة جنسية جديد ورائع عندما رأيتك هائجة على زبر أحمد ابنى بينما هو هايج ومثار على جسدى أنا بينما أنت شابة صغيرة جميلة أصغر منه وأجمل منى ، ولكن قضيبه فضل لحمى العارى وغنجى وأنوثتى وتجاهل وجودك بجواره ، ياللنيك وما فيه من عجائب؟ وبصراحة أنا كنت هايجة قوى عليكى علشان أنت هايجة وبان فى وشك وعينيك وفى فمك وجسمك كله وأنا شممت رائحة افرازات كسك القوية يانادية التى أغرقت كسك وأفخاذك مثلى تماما ،،، لقد كان موقفا ممتعا نادرا ، ايه رأيك تحبى نكرره تانى ؟ جايز المرة الجاية أخليه يفرش لك أو ينيكك فى طيظك يانادية؟)
اعتذرت بأننى متعبة جدا وقد تأخرت وعدت الى بيت أختى فى شارع أحمد سعيد بغمرة وأنا لازلت فى الحلم الجنسى الغريب الذى عشته مع الأستاذة عفاف جودت وابنها أحمد منذ دقائق ، وظللت طوال الليل مفتوحة العينين بدون نوم أحاول أن أفهم ما حدث بين عفاف وابنها ولماذا تعذبه جنسيا ، ومارست العادة السرية مع نفسى حتى هلكت ، ولكن فى صباح اليوم التالى كنت قد قررت أن أستخدم نفس الوسيلة مع عدد من الذكور فى أسرتى ، مع جمال زوج أختى ، ومع أخى الأكبر محمد العملاق
وانقطعت عن زيارة الأستاذة عفاف شهرا حتى كدت أن أنسى حبى لزيارتها فى بيتها وأحاديثها وملابسها وحركاتها وأصواتها الجنسية المشوقة المثيرة والجديدة لى . ولكن ذات مساء ، فى إجازة الصيف بعد إنتهاء الأمتحانات مباشرة ، دق باب الشقة ، وفتحت الباب لتختطفنى الأستاذة عفاف جودت فى أحضانها وهى تقفز عاليا حتى تستطيع أن تعانق رقبتى ، فقد كانت عفاف قصيرة طولها لايزيد عن 155 سنتيمترا، وهللت بزغرودة صغيرة جميلة ( مبروك يانادية، لقد نجحت وعرفت نتيجتك من الكنترول حالا منذ دقائق، أنت الآن حاصلة على الثانوية العامة ومن ***** الشهادات، ياللا هاتى الشربات والحلوى) قفزت من الفرحة وعانقتها بجنون وقبلتها بلا وعى ، ولكنها كانت فى قمة الأستغلال الجنسى لى حين استغلت عناقى وفرحتى وراحت تتحسس أسرار وكنوز جسدى الجنسية باستمتاع تقيس وتختبر وتتلذذ بى وبجسدى ، والتهمت شفتاها شفتيى فى قبلة شهوانية طويلة متلذذة انتبهت لنوعيتها فورا ، فقررت أن أكافىء عفاف على الخبر الحلو الجميل وبادلتها القبلة باشتهاء أكبر وبشوق وشبق، بل وتحسست أعتصر ثديها وخصرها ودسست فخذى بين فخذيها فباعدتهما عنوة بركبتى وتحسست قبة كسها بركبتى متعمدة باحتراف شديد ، فأبرقت عينا عفاف وتعجبت لقبلتى الخبيرة المشتهية حتى تباعدت شفاهنا قليلا وهمست لى ( انت اتعلمت البوسة دى فين ومع مين يابنت يانادية ياعفريتة؟ حد اكتشفك قبلى؟) فقلت ضاحكة (أبدا ، دهه أنا من حبى فيكى كنت بأحلم وأتخيل دايما وأخطط ازاى أبوسك لو أتيحت لى الفرصة علشان أعبر ليكى عن حبى بجد، أنا فرحانة قوى يا مس عفاف، صحيح بأعرف أبوس بوسة حلوة؟) فضحكت عفاف ضحكة المعلمة الكبيرة الخبيرة وقالت (أكيد راح تطلعى أستاذة فى البوس واللى أكثر منه يانونو، بس طبعا محتاجة أمرنك كثير قوى علشان البوسة وأكتر من البوسة تعبر عن أنوثتك وأحاسيسك يانادية، تحبى تبقى تلميذتى يا بنت فى تعلم الأنوثة واللبس والزينة؟ ) صرخت (طبعا يامس ، أكيد جدا جدا). وجلسنا فى حجرة الأنتريه وأنا الى جوار عفاف أدس لها فى فمها بيدى قطع الشيكولاتة والكعك والمشروبات والحلوى ، شكرا لها على خبر النجاح المفرح، فأغرقت المنزل بصوتها ودلالها وأنوثتها فى بهجة غريبة وكأن البيت فى عيد ، ولكننى صمت فجأة وابتعدت بحجة الذهاب الى المطبخ لأصنع القهوة القوية فى كوب كبير جدا كما أعرف أن عفاف تعشق شربها بهذه الطريقة، كانت حجة لأبتعد عن أصابع عفاف التى راحت تنساب بخفة كاللص على ظهرى تتحسس العمود الفقرى بسن ظفر واحد فقط وتنزل الى آخر الأخدود الفاصل بين أردافى بخفة وبطء شديد شديد شديد ، فتنساب الكهرباء والأرتعاش فى جسدى وينتصب بظرى بقوة وقسوة ويتبلل كسى فى فيضان من الأفرازات. أدركت أن عفاف تريد أن تمارس الجنس معى، ولم أكن أنتظر هذا ولا أتوقعه ، ففزعت منها وهربت ولو مؤقتا لأستجمع عقلى وعواطفى وأحاسيسى وشتات نفسى ، فتعللت بصنع القهوة. ولكن عفاف كانت أذكى من أن تترك فريستها تهرب من المصيدة ، ففوجئت بها فى المطبخ تقف ورائى ، تضمنى الى ثدييها وتعتصر بطنها وسوتها فى طيظى ببطء وتنزلق بهما يمينا ويسارا تتحسس حجم كل ردفة وتوسع الأخدود بين أردافى ببطنها، فتملكتنى متعة بطراوة وأنوثة ورائحة جسدها لاتوصف، بينما ركبتها اندست بين أفخاذى من الخلف لأعلى وأسفل تتحسسنى ببطء وتلذذ، وشفتيها تقبلان منتصف ظهرى بين أكتافى وأنفاسها الساخنة تبث الدفء فى أعصاب عمودى الفقرى، ثم أحسست بأسنانها تجمع فى فمها كتلة كبيرة من لحم ظهرى وتعضها برفق وبطء ثم تتزايد العضة قسوة تدريجيا حتى تأوهت آهة خافتة جدا جاء صوتها مثيرا لى نفسى وأنا أنحنى ببطء للأمام تحت قسوة وحنان العضة ، فتلتصق أردافى المتباعدة الموسعة بركبة عفاف ، فأضغط عليها وأهبط أثنى ركبتى كثيرا فأحسست بأن عفاف تتلقانى بكسها وقبته الكبيرة ، أحسست به متورما تحت بطنها بارزا ، تدلك به شفايف كسى وبين أردافى من خلفى وتحتى من العمق الداخلى ، بينما يدا عفاف تتحسس واحدة منهما ثدى وتعتصره بفن وخبرة وتداعب الحلمة ، ويدها الأخرى تتحسس بطنى وقبة كسى ، ثم تندس أصابعها لتدلك بظرى وشفتى كسى المشتعل، فتركت القهوة على النار ، والتفت نحو عفاف أكاد أموت من الهياج والأنفعال جنسيا وهمست بضعف (لأ والنبى بلاش علشان خاطرى، بلاش هنا، زمانهم جايين من برة وموش عاوزة حد يشوفنا بالحالة دى، خلليها بعدين راح أبقى ملك ايديك وطوعك وموش راح أقول حاجة ، آ آ آ ه )، ولم أتمالك نفسى ولم أستطع الوقوف على قدمى فتهاويت أسقط على أرض المطبخ تحت أقدام عفاف. غرقت عفاف فى ضحكتها الساحرة التى تشبه الشهقة وبالأحرى هى عدة شهقات متتاليات مختلطة بتأوهات وغنج خطير ، وعدلت خصلات شعرها الناعم الجميل وفستانها الأنيق الغالى ، وهمست عفاف بصوتها الأنثوى الخطير بدلال وطراوة ودلع ومنيكة (ياللا يا بسكوتة ياحلوة ، قومى ارتاحى انت عالسرير جوة وأنا رايحة أعمل القهوة وأجيبها)، ولم أكن أقوى على الحركة ولا القيام ، فانحنت عفاف عليا وساعدتنى على القيام وأسندتنى الى كتفها وسرت أزحف بخطواتى ويدها تحيط خصرى تتحسسه بتلذذ وتتحسس الجزء الأعلى من أردافى حتى وصلت الى السرير فساعدتنى على التمدد عليه كمن أصابتها سيارة مسرعة على فجأة لا أقوى على الحركة ، فانخرط فى بكاء شديد لأحساسى بالضعف وبحاجتى الشديدة الى أن تضمنى عفاف وتقبلنى باشتهاء ولأن تمارس معى الجنس الذى أشتاق اليه بقوة عند الأنفعال ، لم تكن عفاف تعلم أن أحداث النجاح والأنفعال ، قد زادت من هياجى الجنسى ورغبتى العارمة فى ممارسة الجنس ، وتذكرت قضيب ابنها أحمد مؤمن الكبير وهو ينتصب ويقذف فى داخل بنطلونه وهو يجلس بجوارى على الأريكة فى شقتها ، نشاهد جسد عفاف ونستمع لتأوهاتها وغنجاتها ونحن نشتعل أنا وأحمد ، هو يشتعل شوقا الى جسد أمه وأنا أشتعل شوقا الى قضيبه بجوارى الذى أشم رائحته ورائحة لبنه ، وأشتعل معه شوقا الى جسد أمه الجميل المثير فى نفس الوقت ، فأدركت أننى وقعت فى شباك صيادة لاترحم وكدت أتوسل الى عفاف أن تنيكنى ، وأدركت ذلى وضعفى فى أسوأ صورة ساعتها فانطويت على نفسى أحتضن ركبتى وانسابت الدموع من عينى ، فضمتنى عفاف بحنان شديد الى ثدييها تقبل خدودى برقة فأسلمت لها شفتيى وأغمضت عينى وتمددت مستسلمة لأصابعها التى تسللت فى صدر قميصى تتحسس ثديى ، وتعتصرهما بخبرة وتدلك حلماتى ، وتكتشف بطنى وسوتى وقبة كسى وشفتيه ، فتأوهت من الهيجان وفقدت الوعى تماما وذهبت فى إغماء لا أدرى كم استغرقت من الوقت فيه، ولكننى أفقت بعد وقت لأجدنى عارية تماما، متباعدة الفخذين ، وأحسست بأنفاس عفاف الساخنة تشوى كسى ولسانها يلحس بظرى ويداعبه فى حركات دائرية تجننى ، وامتصت شفتاها شفايف كسى بنهم وجوع ، بينما طرف لسانها يداعب فتحة مهبلى وفتحة طيظى بانتظام ضاغطا ، تأوهت أعبر عن رغبتى وشوقى للمزيد حين أحسست بإصبعيها الطويلين الأوسطين ينضغطان بحركات دائرية مبلولين بإفرازاتى ، يتسللان برفق وحنان وبطء فى فتحة طيظى ، ولم تقاوم طيظى كثيرا بل انهارت مستسلمة مستمتعة أمام أنامل وأطراف أصابعها الخبيرة الخطيرة ، فباعدت لها بين أفخاذى وارتخيت تماما وأنا أحرك طيظى مع حركة أصابعها لأعلى وأسفل وفى كل اتجاه دائريا حتى أساعدها على انسياب أصابعها فى عمق طيظى المتقدة بالشوق والهيجان والأثارة، وانزلقت أصابعها ببطء فاتقدت فروة رأسى ببركان الرغبة الجنسية تفجر جسدى كله ورحت أرتعش وأقذف الكثير من كسى وإفرازاته فى فيضان ، تلقفته عفاف بين شفتيها وراحت ترضعه كالرضيع الجائع بجنون وهى تشهق وتغنج تستحثنى على انزال المزيد والمزيد، ولم أكن أعرف أن الشيطانة فى جعبتها الكثير لى ، فقد أخرجت من حقيبه يدها أنبوبة بلاستيك غليظة طويلة ناعمة تشبه القضيب تماما، ولكن لها رأسان القضيب ، وفيها فتحة كالتى يقذف منها القضيب من كل ناحية موصلتان من الداخل بأنبوب رفيع يوصل بين رأوس القضيب على البداية والنهاية. نظرت بخوف لهذه الأداة الغريبة بينما عفاف تدس إحدى الرأسين على فوهة مهبلى وتضغطها قليلا حتى تسد فتحة كسى تماما، فصرخت لها (أنا عذراء موش عاوزة أتخرق يا أبلة عفاف علشان خاطرى بلاش) فقالت عفاف بدلال (موش راح أخرقك ما تخافيش ياحلوة ، أنا بس راح أحط الزبر ده يسد فتحة كسك من برة وأشفط بيه كل العسل اللذيذ الذى بينزل من كسك زى الشفاطة بتاعة البيبسى كولا بالضبط بس دى على شكل زبر)، وفجأة بعد امتصاص طويل لأفرازات كسى انتقل الزبر البلاستيك وانزلق داخلا فى فتحة طيظى الى أعماقى ، حتى دخل معظمه فى بطنى وأحسست به عميقا ، وراحت عفاف تديره دائريا برفق فى طيظى ، بينما تدخله وتخرجه كله بانتظام واندفاع منتظم، وكنت أتحسس رأسها وكتفيها بحنان أشتاق لشفتيها وقبلاتها على فمى ولسانى الحيران بين شفتى ، فابتسمت لى عفاف وقامت فخلعت كل ماعليها من هدوم، وجلسات بين أفخاذى المرفوعة عاريه ورفعت نفسها لأعلى قليلا وقد وضعت فخذا عبر بطنى بالتبادل ، فأصبحت أفخاذنا متقاطعة بالتبادل وراحت تهبط ببطء وحرص على الرأس الثانى للقضيب البلاستيك المغروس فى طيظى ، فأدخلته فى طيظها ، فأصبحنا نقتسم القضيب البلاستيك بيننا ولو أننى أعتقد أن معظمه كان فى طيظى أنا من البداية، فقد كنت أشعر به كبيرا غليظا طويلا ضخما يملأ جوفى وحتى أعلى بطنى ، وراحت عفاف تتحرك تبتعد وتقترب منى ، فتحرك القضيب داخلى وداخلى فى وقت واحد ينيكنى وينيكها فى نفسي الوقت فاشتعلت هياجا ورغبت فى أن أنيك عفاف بقوة وأن أسبب لها بعض الألم فى داخل طيظها ، فقمط واعتصرت القضيب البلاستيك فى فتحة طيظى بقوة حتى لم يعد يتحرك داخلى خروجا ولا دخولا، وأندفعت به بكل قوتى أدفعه بطيظى القابضة عليه لأدخله بقوة وشده فى أعماق طيظ عفاف حتى اختفى كله فيها، فشهقت عفاف وتأوهت كمن فاجأتها الحركة ولمعت عيناها بخوف مفاجىء أسعدنى أن أراه على وجهها وهى ترتعد خوفا من القضيب الذى أحست به يمزق أحشاءها فجأة ، فصرخت (ياخرابى ، حاسبى دهه بيموتنى ؟ حاسبى ما تدخليش قوى بعدين يعورنى ، فقمت أنتزع القضيب من طيظى ، وخرجت من بين أفخاذ عفاف وانحنيت عليها كما ينحنى الرجل على الأنثى ، وأمسكت القضيب بيدى أدخله وأخرجه فى طيظها باستمتاع غريب وأنا أرى الألم فى عينيها وهى تشهق وتغنج وتتوسل أن أنيكها برفق وحنان ، وأحسست أننى الأقوى هذه المرة وقد عرفت نقطة الضعف عند عفاف ، فهى نفسها نقطة ضعفى وضعف معظم الأناث ، وهى متعة الطيظ ، وظللت أنا وعفاف نتنايك ونضم جسديا فى سحاق ممتع حتى وقت متأخر من الليل ودق التليفون الموبايل يستعجل عودتها لبيتها عدة مرات ، ففارقتنى على شوق وتواعد بلقاء آخر فى ظهر اليوم التالى بشقتها بالدور الحادى عشر فى العمارة الشاهقة بجوار مستشفى هيليوبوليس بمصر الجديدة . وهكذا أصبحت أحضان عفاف بالنسبة لى ادمانا خطيرا أتنقل فى شقتها بين ذراعيها وبين ذراعى أحمد ابنها زميلى فى كلية الطب فيما بعد ليمارس معى الجنس فى طيظى ويفعل معى مالا يستطيع أن يفعله بأمه فى السرير ، فكانت عفاف تثيرنى وتشتهينى وتشبع من ممارسة الجنس معى وتشبعنى حتى يغمى عليا من كثرة القذف ، فيتلقفنى أحمد عاريا ويجدنى مستعدة وجاهزة متشوقة لقضيبه الغليظ السمين المنتصب ، أمتصه طويلا ليملأ فمى باللبن ، ثم يغتصب طيظى بقسوة وسادية بينما عفاف تشاهدنا ضاحكة مبتسمة سعيدة ، حتى لاتستطيع الصبر وهى تمارس العادة السرية مع نفسها وهى تشاهدنى ينيكنى ابنها الشاب ، فتقترب مفتوحة الفخذين والكس تضغط كسها فى فمى وهى تدلك وتعتصر بزازى لأمتص كسها وافرازاته فيلمع وجهى وذقنى وخدودى بافرازاتها وتستحثنى على ادخال لسانى عميقا فى كسها وهى تشهق وتغنج فيجن جنون ابنها أحمد ويطعننى بقضيبه بكل قسوة فى طيظى وأنا لا أملك الدفاع عن نفسى وأمه تمزق لحمى بأظافرها، حتى نرتمى نحن الثلاث ننهج ونتنفس بصعوبة نبحث عن الهواء نتعانق والشهوة تتجدد وتسرى فى عروقنا من جديد. لقد عشقت عفاف وحبها وجسدها وأصبحت هى وأحمد ابنها يمثلان لى مصدر اشباع وأثارة جنسية لانهاية له أدمنته ولا أستطيع الحياة بدونهما



عفاف جودت​

الجزء الثاني

ضممت عفاف جودت الى ثدييى بشدة فراحت ترضع من حلمة ثدييى وتتحسس بطنى وبين أفخاذى ، وانسابت أصابعها تسعى بتلذذ الى مابين أردافى فأوسعت لها أفخاذى حتى التقى اصبعها بفتحة طيظى وبدأ يلاعبها فى بطء وتلذذ ، فقلت أهمس فى أذنيها بحب وشبق (تعال ندخل جوة على السرير أفضل لأن الماء أصبح باردا، تعال نحب بعضنا هناك فى جو شاعرى ونطفىء الأنوار ونجعل هناك بصيص من الضوء الخافت ، حتى أعرف ماالذى أحزن حبيبتى فيفى الحلوة) فقالت بتكاسل وهى شبه سكرانة ومسطولة بفعل زجاجات وعلب البيرة الألمانية الصعبة التى تجرعتها وجعلت بطنها ترتفع كالحامل (تعالى يانونتى، ياللا ياروحى ، ياخراشى ، دهه أنا موش قادرة اتعدل ولا أقف من السطل والبيرة؟) قلت لها ( تعالى نتسند على بعض) ، وخرجنا من الحمام نقطر ماءا ، ووقفنا بالكاد نصلب طولنا فى حجرة النوم نجفف أجسادنا بالمناشف ، ولمست أصابعى الأفرازات الساخنة اللزجة المنهمرة من بين شفتى كس عفاف ، فلم أتعجب وعرفت أنها فى شوق وشبق شديد لممارسة الجنس معى ، وأحسست بأن كسى يستجيب لرغبتها فيغرق فى فيضان من الأفرازات الغليظة البيضاء مثل اللبن حيث كنت فى منتصف التوقيت بين دورتين شهريتين وهذا هو وقت التبويض عندى ، وكنت فى قمة الشوق لقضيب شديد يملأ ويزاحم وينحشر داخل كسى ويوسعه ويمدده ويضخمه ويسخنه ويسقيه اللبن الساخن بلا نهاية حتى يلقح تلك البويضة الساخنة المشتاقة لحيوان منوى والتى اندفعت بالفعل تغادر المبيض متجهة الى قناة فالوب، ولكن من أين لى بقضيب الآن وبمن ينيكنى ، فكرت فى هذا ودفعت عفاف الى وسط السرير، وأطفأت كل الأنوار ، وانضممت اليها فى السرير، أضمها بحنان وأتحسس شفتيها بأنامل أصابعى برقة ، فأخذت تمتص إصبعى بشكل مثير جدا، فتركتها وانزلقت أقبل ثدييها الكبيرين الممتلئين القويين المنافسان لثدى بنت فى الرابعة عشرة من عمرها، ومصصت حلمة ثديها بقوة ونهم كطفل جائع ، وكم كانت دهشتى عندما انساب اللبن من ثدى عفاف الى فمى لذيذا جدا ، كان قليلا فى بدايته ، ثم أخذ يتزايد كلما زدت اصرارا وقوة فى امتصاصه ، وتأوهت عفاف وغنجت تتلذذ ، وانسابت أصابعى الى بظرها وشفتى كسها الضخم المتورم بشعر عانته الكثيف الناعم ، همست لعفاف (بزك بينزل لبن فى فمى ياعفاف ؟ إنت حامل ؟) ردت عفاف همسا (أيوة حامل فى السابع دلوقت !!!) قلت بدهشة (انت اتجننتى؟ بتقولى ايه ؟ معنى كده انك نمت مع راجل غريب؟ والى جوزك صالحك وناكك؟ والى الواد أحمد ابنك سهاكى بالليل ونزل لبنه جوة كسك وهو نائم فى حضنك ينيكك مثل كل ليلة؟ طمنينى بسرعة ايه اللى حصل يا أم مخ ضارب؟). قالت بحزن (لأ ، ماهى دى الحكاية اللى كنت بأعيط علشانها وحزينة واللى انت سألتينى عليها علشان أقول لك بأعيط ليه) قلت (قولى بسرعة قبل ما أقتلك بأظافرى ياكلبة يابنت الكلب ياخاينة ) وفجأة شعرت أن الدماء تغلى فى عروقى فلم أعرف أننى صفعت عفاف على وجهها صفعة صاعقة أطلقت البرق فى الظلام ، وقفزت عفاف تقبل قدمى وهى تبكى بحرقة قائلة (ارحمينى ، كفاية اللى أنا فيه ، أنا فعلا استاهل ، بس مفيش أنثى فى الدنيا كانت تقدر تهرب من اللى أنا شفته واتعرضت له خالص، ولو أنت كنت برضه راح تروحى ضحية حبه وتتمنى يقتلك ويقطعك وانت تشعرين بتعذيبه كأنه الجنة ونعيمها)، قلت لها (ياسلام؟، طيب احكى لى يابنت الوسخة ياللى مفيش حاجة تشبع شهوتك أبدا، لما أشوف وأفهم بالضبط ، قولى لى بالتفصيل كل حاجة )قالت عفاف جودت :لما نزل اعلان جامعة قطر يطلب مشرفات تربية عملية للتدريب العملى فى كلية التربية للبنات بقطر فى مادة الأقتصاد المنزلى ، قدمت أوراقى وتمنيت أن أحصل على الوظيفة ، واتصلت بالدكتور خضر رئيس جامعة قناة السويس ليتوسط لى عند أعضاء لجنة المقابلات الشخصية ، وذهبت يوم المقابلة الشخصية الى نادى الطلبة والطالبات القطريين التابع لسفارة قطر فى المهندسين، وهناك قابلته زى القمر ، شاب رائع الجمال جاد فى حلته الزرقاء ويرتدى حذاء لامع ، وربطة عنق رائعة ، وشعره القصير يزيد وجهه الجميل حلاوة ورجولة ، ذا شارب نحيل عريض يجعلك تتمنين أن تمتصى شفتيه وتلتهميهما ليلا ونهارا وترضعى منهما السعادة بقية العمر ، وعيناه الواسعتان عسليتان ونظراته تخرق كل الحواجز ، إذا أصابتك تشعرين أنك تقفين أمامه عارية كما تستحمين تماما ، وأنه يستطيع عد شعرات عانتى بالواحدة تحت ملابسى الكثيرة دون أن يعرينى أو يلمسنى ، كانت حركاته نشيطة ومنظمة ويسير على أطراف أصابعه كما لو كان يخشى أن يوقظ نائما فى المكان، كان متوسط الطول ، ورأيت ابتسامته الساحرة ، وأسنانه الغريبة البيضاء الصغيرة كأسنان فتاة فى العاشرة بين شفتيه اللامعتين الجميلتين ، وكانت نظارته الطبية الشفافة ساحرة وتضفى عليه مزيد من السحر والرهبة والأحترام مثل الأطباء الكبار جدا وكانت نظارة ذهب ثمينة جدا تعبر عن الذوق الرفيع وعلو التربية وحسن الأختيار، ومر من جانبى فكدت أموت شوقا لعناقه بسبب عطر رجولته الفياض والعطر الذى اختاره ليتعطر به، تابعته بعينى مسحورة كما لو كنت أمام ملاك امتلك روحى وحياتى ، وتمنيت أن أكلمه أو يكلمنى ، فإذا به يقبل مرحبا بحرارة شديدة على الأستاذة فتحية البجاوى زميلتى فى وزارة التربية والتعليم ، وينحنى حتى كاد أن يقبل يدها باحترام ، وهمس لها قائلا (خلاص سيادتك ، اتفضلى اطلعى فوق استلمى العقد والتذاكر، وطبعا أنا بأهنى نفسى إنك راح تكونى معانا وأشوفك كل يوم وأسمع صوتك الحلو ده اللى بيأخدنى لأرض الأحلام علشان أعيش فيها معاك أحلى لحظات عمرى اللى موش قادر أحققها معاك على أرض الواقع ، ياريتك كنت مش متجوزة ولا مرتبطة علشان أخطفك لنفسى وأحقق كل أحلام المراهقة طول سنين عمرى معاك) ، فضحكت فتحية البجاوى بدلال وأنوثة وقالت له (شكرا يادكتور سامى، حأكلمك فى التليفون بالليل، ياترى تبقى موجود الساعة كام؟) قال لها (أنا رايح أجرى أنتظر بجانب التليفون حالا أنتظر مكالمتك ولن آكل ولا أشرب حتى أسمع صوتك) قالت هامسة (بطل شقاوة يادكتور، كلامك بيدوخنى ، حاتخللينى أطلب الطلاق من الراجل النهاردة بكلامك الحلو ده، أمشى بعيد بقى بعدين راح أقع من طولى) أسرع قائلا ( ياريت ، دى تبقى فرصة تجنن إنى أجرى آخدك فى حضنى بحجة إنى بأنقذك)، أطلقت فتحية ضحكة خليعة بدلال وتثنت بأنوثة وهى ترمى رأسها وشعرها الناعم الجميل للخلف بحركة خفيفة من أصابعها البضة الجميلة وتشخشخ أساورها الذهبية على معصمها اللين الخالى من العظم، ويتثنى خصرها النحيل ليتلوى حوضها الواسه وتهتز أردافها وأفخاذها المثيرة الممتلئة المستديرة القوية ، وهى تمثل أنها سوف تقع فعلا بسبب الكعب العالى جدا فى حذائها الذى التوى تحت كعب رجلها الجميلة ، وهمست (علشان خاطرى بلاش تهيجنى دلوقتى وتخللينى اتفضح بعيد عن بيتى، سيبنى أروح سليمة وحتة واحدة) ، قال (باى باى يا أرق وردة فى جنة عمرى، مع السلامة)، وانسابت فتحية البجاوى ترقص رقصة الحب والأغراء الممتعة وكأنها تعانق الدكتور سامى فى الفراش وتمارس معه الجنس فى مشيتها مبتعدة نحو السلم الى الدور العالى ، بينما عيناه تتابعان بذهول ظهرها يرسمها بحرص ويلتقط لها ملايين الصور متتبعا حركات كتفيها وخصرها الزانبوركى ، وارتفاعات وانخفاضات أردافها المحترقة بالشبق لقضيبه وارتجافها يمينا ويسارا، وعندما وصلت فتحية لآعلى الدرج التفتت اليه فوجدته يقف يتابعها بعينيه كالمذهول، فابتسمت فى سعادة وفرح تفتخر بأنوثتها التى استطاعت أن تضع هذا الشاب النادر فى قفص غرامها وحبها مجنونا بها، ولوحت له بأصابعها واضعة قبلة صغيرة بشفتيها على أطراف أصابعها ونفختها فى اتجاهه. استدار الدكتور سامى عائدا الى حجرة لجنة الأساتذة فأسرعت وراءه كالبلهاء التى سيسرقون عمرها قائلة (لو سمحت ، لو سمحت يا أستاذ؟) كنت أتصبب عرقا كأننى فى حمام سباحة غارقة (ممكن لو سمحت توصيهم جوة عليا يأخدونى) فنظر لى بجدية وبسرعة وقال (هؤلاء لايقبلون التوصية ، وأنا لاسلطة لى عليهم اطلاقا، أنا مثلى مثلك تماما، على باب ، متقدم لوظيفة، ياصابت ياخابت، وموش مهم أى حاجة، سيادتك ارتاحى واسترخى لما ينادوا عليكى ، وربنا يوفقك معاهم)، قلت له (وصى عليا كما أوصيتهم على فتحية البجاوى ، دى زميلتى فى الوزارة، أنا أعمل معها) قال (كلامك موش صحيح، أنا بأزورها كثير فى الوزارة ولم أراك أبدا فى مكتابها أو قسمها) قلت (أنا موجودة فى إدارة الأقتصاد المنزلى فى مبنى ثانى، أرجوك ساعدنى وخد منى كل اللى انت عاوزه، موش راح أقول لك لأ، بس أنا لازم أسافر بأى طريقة أشتغل برة بسبب ظروفى العائلية ، أنا أعيش فى خلاف مع زوجى له سنين ومنفصلين تماما، وعندى مسئوليات لأولادى) قال لى (إنت فهمتينى غلط يا أستاذة، أنا عمرى ما آخد رشوة من انسان، وهذه اهانة عنيفة لى، وسء تقدير منك ناحيتى ولك لولا أن شكلك وكلامك بيدل على أنك مضطربة جامد أنا راح آخذ كلامك بسلامة نية وعلى الوجه الحسن، على كل حال انت تخصصك ايه والوظيفة اللى متقدمة لها ايه؟) قلت له بسرعة وقد ارتاحت أعصابى لتجاوبه (تخصصى اقتصاد منزلى والوظيفة هى مشرفة تربية عملية) قال لى (اسم سيادتك ايه؟ ) قلت بسرور مع ابتسامة ولمعت عينى بالفرح وبدأت أجفف عرقى الغزير وأنا أنهج وتتلاحق أنفاسى كفتاة فى السابعة عشرة قابلت فتى أحلامها ولاتسعها الدنيا عندما سألها إن كانت تقبل أن يتقدم للزواج منها (اسمى عفاف ، عفاف جودت )، فابتسم قائلا (أختى ، أختى أيضا اسمها عفاف) ، وتحرك ولكنه عاد يواجهنى قائلا (إنت فهمت اللى بينى وبين الأستاذة فتحية البجاوى غلط ، اللى بيننا كل احترام لأن أبوها كان أستاذى وهى زميلة عمل عزيزة منذ سنوات طويلة، وهى رقيقة وعلى خلق جدا) قلت له وأنا أكذبه فى سرى وفى قلبى وقد تأكدت بنفيه أن الذى بينهما عشق وسرير وشقة وخمر(طبعا طبعا يادكتور، هو أنت راح تقوللى ، ما أنا عارفاها من سنين طويلة) ، وأضفت داخلى أقول لنفسى (عارفاها هى مثلى تماما هايجة ومحرومة وبتتعذب من الحرمان شوقا الى زبر مثل زبرك ياقمر، فزوجها رجل كبير بصباص يمشى على حل شعره وشايل زبره على كتفه زى زوجى تماما ، هل ستقول لى أيها الشاب الساذج؟ يا ما حكيت ليها وياما هى حكت لى واشتكت بالدم بدلا من دمع العين، آه ياشباب لو تعرفوا آه الحرمان الجنسى والعاطفى الذى تعيشه كل الزوجات فى مصر بعد سن الأربعين؟ نحن مثل العوانس والأرامل والمطلقات ، نحن نتضور شوقا وجوعا الى زبر أى زبر، مهما كان مستواه ومهما كان صاحبه ، ومهما كان عمر من يمتلك هذا الزبر ، آه ثم آه ثم آه لو تعرفوا إننا ياستات نشتاق ولو زبر مراهق فى الثالثة عشرة من عمره ، ونرضى بعد ذلك بكل الأزبار حتى لو عجوز فى الستين لايزال زبره يعمل بكفاءة؟ آه ثم آه ثم آه. ولم تمض دقيقتين حتى انفتح الباب وظهر الدكتور سامى مبتسما وأومأ لى مبتسما قائلا (اتفضلى ادخلى ، أول ما راحوا يشوفوا الشياكة دى ، راح يقعوا كلهم مقتولين، بالراحة عليهم ياست البنات، بلاش تتقصعى قوى كدة وأوعى تحطى رجل على رجل ولاترفعى فخدك ولا تبينى حاجة لأنهم كلهم جوة كبار متحفظين على خلق عال وأى حركة أنوثة للأغراء راح يضربوك بالجزم ويطردوك ، خللى شكلك جد ووشك يغم ويقطع الخميرة من البيت علشان يأخدوك، حظ سعيد) همست له وأنا أكاد أتعلق فى رقبته لأقبل شفتيه (وصيت عليا والنبى؟) قال لى بجدية (ماتسألينيش مرتين علشان عيب وخليكى محترمة معايا ياهانم ، قلت وصيت يعنى وصيت، اتفضلى ادخلى) قلت له بإعجاب شديد وقد ملك قلبى وحياتى وانسابت افرازات كسى شوقا اليه (ياواد ياجامد يامفترس، أحب الراجل الجد الحمش، بس موش قوى كدة عليا والنبى أنا غلبانة ، خليك حنين معايا شوية لأموت فى ايديك) فابتسم ابتسامة خلابة وهو يربت على ظهرى بحنان قائلا (طيب حقك عليا ما تزعليش) قلت له بجد وبصدق هامسة حتى لاتسمعنى الأخريات حولى (ممكن أطلب منك طلب بجد و العظيم؟) قال لى باهتمام (اتفضلى عيونى ليكى ياهانم)، قلت (ممكن أبوسك؟) فانقلب حاله وكشر وأصبح شكله شيطانيا غاضبا، فأسرعت أنطلق من أمامه كالمعزة الفارة من الذبح ، ودخلت حجرة لجنة المقابلة ، أعطونى ورقة وقال الأستاذ ذو الشعر الأبيض الذى يجلس وسط الثلاثة وهو يتطلع الى من فوق إطار نظارته الطبية السميكة ، بينما الآخران يتفحصان جسدى باهتمام وفى صمت، قال فى هدوء (اطلعى فوق خدى العقد والتذاكر، انت تقربى ايه للدكتور سامى؟) قلت لهم فى خوف (أنا بنت خالته) ، قالوا (بالتوفيق مع السلامة). خرجت من الحجرة وأنا أرتعش من الخوف من مواجهة الدكتور سامى ، فلم أجده ، نظرت فى كل مكان حولى ، فأشارت لى احدى الجالسات وقالت لى همسا (طلع فوق)، فصعدت الى الدور الأعلى ، ولكننى لم ألبث أنثنى بانثناء السلم وأختفى فى جزء على السلم لايظهر بين الدورين حتى قابلنى الدكتور سامى هابطا من أعلى، قال لى بعدم اهتمام (عملت ايه؟) قلت (شكرا لك، قبلونى ) قال (سألوك؟) قلت بفرح أغيظه (قلت لهم أنا بنت خالتك) قال مبتسما (هم يعرفون أننى مقطوع من شجرة تماما ولا أقارب لى اطلاقا، الآن تأكدوا أنك كاذبة أو أن بيننا علاقة حب أو شىء من هذا القبيل، لهذا أكره الكذب، ياريتك قلت لهم أننا جيران أو أصدقاء أو أننى صديق زوجك أفضل، على كل حال لقد أخبرتهم بالحقيقة عندما أوصيت عليك، وقلت لهم أنك غلبانة وتوسلت لى أن أوصى عليكى بسبب ظروفك، كل هذا قبل أن تدخلى لهم، لاتعودى للكذب معى أو معهم ثانيا)، قلت بفرح (خلاص ، طلع لك قريبة من الآن، أنا بنت خالتك، ومسئوله عنك وعن راحتك هنا وهناك من دلوقت) قال لى (شكرا، موش عاوز وابعدى عنى) قلت له بمسكينة حقيقية ووضعت كل حرمانى وشوقى وشبقى فى صوتى فخرج بصعوبه هامسا محشرجا وكأننى فى لحظة الأرتعاش والقذف وكسى يتقلص بعنف رهيب شوقا لقضيبه ، قرب شوية علشان أقول لك على سر كبير قوى فى ودنك (فانحنى واقترب بأذنه من وجهى ، ولفحته بأنفاسى المشتعلة ، وطبعت قبلة على خده) فابتعد عنى فى دهشة ، وأسرعت أجرى كالمجنونة قبل أن يضربنى الى الدور الأعلى ، فتكعبلت وتعثرت وسقط على ركبتى على السلالم أتأوه وأبكى من الألم فى ساقى، فنظر لى مبتسما ونزل الى الدور الطابق الأسفل وتركنى أبكىعفاف جودت
(3)استطردت عفاف تقول وهى فى أحضانى أتحسسها بحنان من بين قبلاتى المتشوقة لطعم كسها ورائحة بظرها الطاغية :بعد مرور ثلاثة أشهر من بداية عملى بجامعة قطر ، كنت أقف مع زميلتى التى تصادقت عليها بقوة فتحية البجاوى ، فى مدخل البناية التى أسكن بشقة بها بالدور الأول ، بينما تسكن هى بالدور الثانى ، وسهير الموجى بالدور الثالث ، وعدد كبير من الزملاء والزميلات الآخرين بشارع قطرى بن الفجاءة المتفرع من الدوار الثانى. كانت الساعة حوالى الثالثة من بعد ظهر أحد أيام شهر ديسمبر المعتدل الحرارة فى قطر. وفجأة رأيته قادما كالقمر فقفز قلبى واضطرب ، معقول إنه د سامى؟ ، لمن أتى ليزور؟ أكيد جاء ليزور فتحية البجاوى وليمارس الجنس معها، فلقد طالما حدثتنى عنه أحاديث كثيرة تفضح حبها له وعشقها المجنون. وقف مبتسما يسلم على فتحية ، مركزا نظراته فى عينيها وخدودها طويلا ومسح بحب وحنان خصلات شعر رأسها بنظراته ، فانخلع قلب فتحية وسالت الأفرازات بين فخذيها تلهبها كما اتضح فى تغير لون وجهها العديد من المرات فى ثوان، وتهدج صوتها وارتعاشه، وتثنى خصرها وانكسار ركبتيها وفخذيها بالتبادل وكأن كعب قدمها يقف عاريا على الجمر، فانتقلت العدوى فورا الي جسدى وانتابنى ما انتاب فتحية من شبق جنسى وتشوق للقاء شفتى بشفتيه وجننت برغبة العناق وممارسة الجنس مع هذا الرجل ، وأسعدنى الحظ عندما اضطرت فتحية لتقديمه لى وتقديمى له ، ولم تكن تدرى ولاتعلم بما حدث بينى وبينه فى نادى الطلبة القطريين بالقاهرة. ونظر لى كما نظر الى فتحية وأحسست بعينيه يخترقان عيونى وينيكهما بعينيه ، أحسست نعم بأن عينيه تنيكنى من مقلتى عينيى وتخترقان جوفى وتنزلان من كسى مع الأفرازات الساخنى المنهمرة من بين شفتى كسى لتبلل الكلوت وأفخاذى، ثم تعود عيناه لتصعد داخل كسى لتشبعنى نيكا بكل عنف وتملأ بطنى كله بشهوتها المشتعلة ، فارتعشت وأنا أتمنى أن ألتهم ابتسامته من بين شفتيه، واستسلمت يدى وأصابعى ليده وأصابعه القوية وهو يضغطها بقوة وحنان وتصميم ويدلك أصابعى الوسطى بأصابعه بخفة وجرأة ، فانثنت ركبتى فجأة كمن ستقع وتنهار من طولها على الأرض ، وأطلقت آهة مشحونة بالعلوقية والمياصة وغنج الأنوثة بثثتها بكل ماتشعر به اللبؤة الطالبة للجماع من شبق وهيجان جنسى وأغمضت عينى وألقيت برأسى للخلف فى دلال ومياصة بينما أصابع يدى الأخرى ترفع خصلات الشعر الناعم عن عينى فى خلاعة تامة ، فابتسم وقال (سلامتك من الآهة ، ممكن أسمعها تانى؟ أصلك بتقوليها حلوة قوى) فضحكت وكسى ينزلق للأمام نحو قضيبه، (أكيد راح تسمعها منى كثير، بعدين لما معادها ييجى) ، وأصابت الغيرة العمياء فتحية البجاوى التى فطنت لحالتى وكلامى المكشوف ، فقالت (طيب اتفضل انت ارتاح يادكتور باين عليك تعبان قوى قوى) فرد قائلا ( قوى قوى قوى ونفسى أرتاح ياتوحة، شوفى لى واحدة حلوة زيك تريحنى ، باى باى ، باى باى يا فيفى ، قصدى يا أستاذة عفاف) ، ابتسمت بدلال وهمست كمن تتأوة من اللذة (باااا ى يا سم سم). ووقف يشاهدنى وفتحية تجرنى بعيدا عن مدخل البيت الى الخارج بحجة شراء لوازم من السوبرماركت المجاور ، فسرت وكأنى عارية أهز أردافى وأتراقص بهما بكل خلاعة يمينا ويسارا وأرفع فردة وأنزل فردة وخصرى يتلوى وأكتافى تتراقص ، وبزازى ترتتجف ، حتى يرانى وأثيره حتى يطاردنى ويريدنى ، أردت أن أصطاده وأسرقه من فتحية بكل وسيلة، والتفتت اليه لأراه وقد وقف يراقبنى ويبتسم بينما يده تتحسس قضيبه المنتصب بشدة ، فلما رآنى أنظر اليه ، أرسل لى قبلة على أطراف أصابعه فى الهواء ، فأرسلت له مثلها وجريت الحق بفتحية والفرحة لاتسعنى ، فقد تعلق بسنارتى .لم تمض ساعة حتى طلبته فى التليفون أطلب منه كتابا أقرأه فوعدنى بإحضاره لى بعد تناوله لطعام الغداء، فسألته أين يقيم ؟ ففوجئت بانه يقيم فى شقة بنفس الدور ونفس البناية معى ولكن فى الجناح الفاخر المطل على الشارع الرئيس. واستطردت معه فى الكلام أستفسر عن حالته ووظيفته وتخصصه فعرفت أنه طبيب أمراض نساء وولادة بمستشفى حمد العام. وسألته فعرفت أنه أعزب لم يتزوج فى الثالثة والثلاثين من عمره ، وقال أنه لم يتزوج لأنه لم يجد الأنثى التى تتوافر فيها المواصفات التى يتمناه فسألته ماتلك المواصفات لأننى أريد أن أساعده على الزواج لأننى لاحظت حاجته الشديدة والعاجلة لزوجة نظرا لأنتصاب قضيبه الدائم فى شكل مفضوح فى بنطلونه. فقال (أنت السبب ، أنا قضيبى لاينتصب ولايظهر له أثر الا عندما أراك أنت فقط وأسمع شهقتك مع ضحكتك ملونة بغنجة وآهة وأرى جسمك وعنيك وشفايفك ، ساعتها بأنسى أهلى وبأكون معاك فى السرير عريانين خالص ومنفعلين مع بعض بعيد عن كل الدنيا) قلت له (ياااه حالتك صعب قوى) طبعا بعد ضحكتى التى وصفها تماما وبكل دقة ، وأصبحت أضحكها وأكررهل لأثيره بداعى وبلا داعى، قلت له (لازم تتجوز فورا، مواصفاتك التى تريدها ايه؟؟) قال فورا (أنت ، عاوزك انت ، بدمك بلحمك بشحمك بخفة دمك بأنوثتك، علشان تبقى حياتنا شهر عسل العمر كله) ضحكت الضحكة اللبوة إياها وقت (لأ ،،، أنا لأ – أنا متجوزة وعندى ولد وبنت فى العشرين) قال (موش باين عليكى خالص ، أكيد انت بتكذبى علية، انت يادوب بنت أربعتاشر بالكثير اتناشر، انت لسة قطة مغمضة يابنوتة) وضحكت بقوة وبفن ضحكتى القذرة ، وقلت (لأ العب غيرها وخلينا جد ، عاوز مواصفاتها ايه بأة؟) قال تبقى نسخة منك وبالذات فخاذها اللى ... وأردافها اللى ... ، وخصرها اللى ... ، وشعر رأسها اللى ... ، وعنيها وشفايفها ودلعها اللى ..... ) وأخذ يصفنى وصفا جريئا وقحا للغاية وكأننى أنام عارية أمامه أتلوى فى انتظار قضيبه ليمنحنى الحياة ، واستمتعت بوصفه لى وطرت فو ق السحاب لجرأته حتى فى وصف شفتى كسى وبظرى وهو لم يراها حتى الآن ، ورحت أشجعه على المزيد ، بل وسألته لأثيره وأتمتع معه (وماذا ستفعل بثديى؟ ، وماذا بفخذى ؟ ، وماذا بأردافى ؟ وشفتى ؟ كيف وكيف وكيف؟؟؟؟؟) وحل بنا الظلام الدامس كل فى شقته ولم نعبأ بإضاءة الأنوار حتى انتهت المكالمة قرب فجر اليوم التالى ، وكنت قد قذفت وارتعشت وبلغت قمة الشبق والرعشه لكلامه معى فى التليفون مرات لايمكن أن أعدها ، ورقدت مهدودة لا أقوى على الحركة حتى منتصف اليوم التالى وأنا أحلم بانه ينيكنى ويروينى بجسده، فلما استيقظت كلمته فى التليفون ، لم أجده بالبيت فقد نهض وغادر الى عمله منذ فجر الأمس ، وظللت أطلبه ساعات متشوقة الى كلماته وغزله الفاضح الجرىء، ولم أضع وقتا طويلا فى الحمام فى التزين ولا فى الأكل فى المطبخ ، وارتديت أحلى ماعندى من الكلوتات المثيرة ، وقميص نوم فخم حرير شفاف عارى وقصير ، ونمت فى السرير أتخيل أننى بين ذراعيه وبأننا نمارس الجنس مرات ونرتاح ثوان ، وأنا عينى على شاشة التلفاز وفى الحقيقة أننى لم أستطع مشاهدة شىء ولافهم شىء فقد كان عقلى وجسدى وبخاصة كسى معه تماما أشتاق اليه وأتخيله.وفجأة وجدته واقفا بجوار السرير فى حجرة نومى ، فقد تسلل وفتح باب شقتى الذى لم أغلقه بالمفتاح من الداخل، ودخل على أطراف أصابعه بعد أن خلع حذاءه ، وقد أدار المفتاح فى باب الشقة بعد أن دخل ووضعه فى جيبه. شهقت فى رعب للصدمة لوجود رجل فى حجرة نومى دون انذارولاحس ولاخبر، ولكن ابتسامته طمأنتنى وهو يصفر تصفير الأعجاب بى وبزينتى وبملابسى المثيرة ، وعرف أننى أتمنى حضوره ولو فى خيالى دون أن أدعوه ، فوقفت أرحب به ولازلت فى صدمة دهشتى ، ووجدته يضمنى من خصرى بصمت تام ، ونظرت فى عينيه فوجدته انسانا آخر ووجها آخر غير الذى أعرفه ، كانت نظرته جادة جدا كأب سوف يعاقب ابنته المخطئة الزانية وقد قرر أن يقتلها ، كانت نظرة قاطع الرقاب لضحيته فيها قسوة وعنف وغضب، ووجهه أحمر الون مكتوم ، وشفتيه مزمومتان بتصميم ، حاولت أن أبتعد عنه وقد بدأت أرتعش من الرعب والخوف ، وضعت يدى الضعيفة المرتعشة على صدره أدفعه بعيدا عنى وأقاومه ، ولكننى دون أن أدرى اندفعت بكسى ليلتصق بقوة وعنف بقضيبه الخارج من فتحة بنطلونه منتصبا غليظا أحسست به يصيب بطنى فى قبة عانتى صلبا شديدا عنيفا ، فتراخت يداى على صدره وصرخت أتوسل اليه ألا يفعل بى شيئا مطلقا ، كنت خائفة فى رعب حقيقى ، لم أجده كما حلمت به وتخيلته أبدا، كان شيطانا ماردا قاسيا بالرغم من عطوره ورائحته الجميلة ، وجذبنى من رقبتى كالكتكوت المذبوحة ، والتهم شفتى بنهم وجوع ، فذبت تماما وفقدت كل مقاومة ، وارتاح كسى على قضيبه ، بل أننى أخذت أرفع نفسى على أطراف أصابعى بقوة ليرتفع مستوى شفتى كسى كثيرا حتى استطيع أن ألتقط رأس قضيبه على بظرى ولأضغطه بين شفتى كسى المتوهج كالبركان، وعانقنى دقيقة عناقا متوحشا تحسس فيه كل جسدى بفجور وجرأة ودون خجل أو حساسية كما لو كان متأكدا عالما باننى فى شوق الى توحشه وجرأته، حتى أصبحت كالخرقة أو المنشفة فى يده لاحول لى ولا قوة ، فإذا به يتركنى من يده لأسقط على الأرض وأنا لازلت أبكى وأتوسل اليه ألا ينيكنى قائلة (لقد حججت سبع مرات ، أرجوك لاتفسدنى ولاتعلمنى الحرام ، أرجوك لاتنيكنى ولاتجعل منى زانية شرموطة) وكأنه كان متأكدا أن كلامى هو مجرد أصوات فارغة كاذبة لامعنى لها وأن الحقيقة هى أننىأريده أن ينيكنى ويضربنى ويبهدلنى ويقسو بى كيفما شاء وكأقذر عاهرة تعرفها البشرية ، أحسست أمام جبروته وقسوته بأننى أحب قسوته وأتمناها أن تطحننى تماما وتصنع منى عجينة يدهسها بقدميه ويقطعها ويهينها كل إهانة ، وكأنه كان متأكدا أن هذه هى متعتى التى لايعلمها أحد من البشر والتى عرفها هو وأحسها فى روحى ونفسى وجسدى ، لقد عرف أننى أحتاج الى من يدمرنى وينتقم منى جنسيا وينتقم لكل الذكور فى الأرض بإذلالى جسديا ونفسيا وجنسيا، لا أعرف كيف عرفنى؟؟ فتركنى أقع على الأرض تحت قدميه وقد أصبحت فى نصف ملابسى الممزقة بعد أن مزق النصف الآخر بيديه وبأسنانه أثناء مقاومتى له فى البداية ، فسقط بين قدميه أنبطح على بطنى أبكى بمرارة ولا أستطيع القيام أو الهرب بينما وقف بهدوء يخلع ملابسه كلها عاريا ، والتفت اليه فرأيت من بين دموعى قصيبه الغليظ المرعب يرتجف كالرمح قبل أن يسدد طعنته القاتلة ، فخفت صوتى وبدأ نوع آخر من الخوف والرعب ، قلت فى نفسى (داهية ومصيبة ايه دى كمان؟ الزبر ده أكيد راح يجيب أجلى وعليه نهاية عمرى) فقلت له متوسلة (شوف ياسامى ، أنا قدامك ما أطلعشى خمسة كيلو قصيرة وصغيرة وضعيفة خالص ، لو أنت نيكتنى بزبرك دهه راح أموت أكيد منك وراح تبقى فضيحة لى ولك، فبلاش أحسن وننسى الحكاية كلها) قال لى بصوت واثق (ماتخافيش راح أنيكك بربعه بس وبشويش خالص) قلت متوسلة (موش راح يدخل جوايا خالص ، أكيد راح يفتقنى من طخنه وغلاظته)، فإذا به يضربنى بالشلوت بقدمه فى طيظى بكل عنف وقسوة قائلا فى هدوء (اطلعى ياشرموطة على السرير نامى على ظهرك وارفعى فخاذك ومدى ايديك الأثنين وقولى لى تعالى ياسيدى ياتاج رأسى لو سمحت ترضى تدخل زبرك فى كسى شوية، ياللا يابنت الكلب قوام بسرعة) وقبل أن تهبط يده بكفه الصاعق على وجهى كنت قد نفذت أوامره تماما كما أمر ووصف. اعتلانى يضمنى بكل حنان وحب مما لايتوافق أبدا ولاينطبق على ماحدث من ثوان وكأنه قد انقلب ملاكا آخر ، فراح يقبلنى ويمتص شفتى ويداعب بلسانه لسانى وهو يتحسس أردافى ويعتصر بزازى ويدلك حلماتى بيده ويضم خصرى اليه بقوة واعتزاز ويتحسس شفايف كسى وبظرى يفرشها بقضيبه بقوة وبطء وحنية، فأغمضت عينى واستمتعت بما يفعل وكأننى عدت مرة أخرى لأحلامى قبل أن يدخل الشقة ، فتوتر كسى ومهبلى وارتجف بينما أخذت افرازاتى الساخنة فى النزول بغزارة وهو يفرشنى بزبره، ويهمس فى أذنى بأحلى كللام ووصف لعشقه ولجمالى وأنوثتى ، وكم كان مصمما على أننى بنت أربعتاشر سنة ، وأن كسى الضيق هذا دليل على أننى لازلت عذراء ، حتى اعتقدت فعلا بأننى عذراء لم يدخل كسى قضيب من قبل ولم انجب منه طفلين، بل لقد عاودنى خوف وشوق العذراء فى انتظارها لدخول القضيب ليخرقها أول مرة ، بل أننى تأوهت وتألمت وتقلصت قليلا كيوم كنت عذراء ليلة دخلتى على عبد المؤمن من 22 سنة، عندما انزلق قضيب سامى ليدخل مهبلى الضيق جدا ، وفجأة يندفع ليشقنى نصفين ويضرب أعماقى بقوة ، ... ، لم أكن أتخيل يوما أن سامى هذا الشاب المسكين سوف يعلمنى كيف أقبله وكيف أتبادل معه القبلات الجنسية الشهية ، حين أخذ يوجهنى ماذا أفعل بشفتى ؟ وبلسانى ؟ وبفمى كله ، استجابة لما يفعله بى ، قال لاحظى واستطعمى وقلدينى تماما ، فرحت أقلده فى قبلاته لى ، واكتشفت أننى أدخل معه الى عالم جديد أعرفه لأول مرة فى حياتى من متعات التقبيل بالشفتين واللسان، وانطلقت تأوهاتى وشهقاتى وغنجاتى حقيقية نابعة من أعصابى ومن متعتى الحقيقية ، فكانت كآبار البترول التى تفجرت على نار هى فى الأصل متفجرة ، وساعتها عرفت كم يتأثر سامى بآهاتى وكيف تثيره وتحرك قضيبه، وظل سامى لعجبى وغرابته ينيكنى زهاء الساعة الكاملة بلا توقف وقضيبه يتحرك فى كل اتجاه فى كسى ولم يغادره ثانية ، حتى استنزف كل طاقتى واعتصرنى تماما ، وأخيرا فتح خزانات اللبن المغلى يروى بطنى وأعماقى ، لأنال منها كل ما أتعطش اليه ويروينى ، وليندفع الباقى الزائد متدفقا على السري تحت أردافى، بينما هو يحتضننى ويعتصرنى بقوة مطبقا بشفتيه على شفتى ولسانه يدلك ويمتص لسانى بالتبادل باشتهاء، حتى ارتخى جسدى فى أحضانه القوية ، وانتظرت طويلا ليرتخى قضيبه الغليظ العملاق وليخرج من كسى ولكنه هيهات ثم هيهات ثم هيهات أن يرتخى ويتركنى ، فما زال منتصبا يدق عنق الرحم ببطء داخل مهبلى فى آخره، وفجأة يهب سامى ليغير وضعيتنا ويبدأ ينيكنى من جديد فى أوضاع متعددة متتالية زهاء ساعة ونصف أخرى قتلنى خلالها فعلا وتوسلت إليه أن يكف لأننى تعبت واستهلكت وقد أموت بين يديه، فقذف وكأن القذف يتم بإرادته وبأمر خاص منه فملأنى مرة أخرى ، وقام بعد أن أشبعنى بقبلات حنونة فيها شبق مجنون أيضا، وتدليك عاطفى لذيذ، وسبقنى الى الحمام ، فقمت وراءه الى الحمام أهنى ء نفسى بعشيقى وحبيبى الجميل الجبار دكتور سامى ، وفجئت به يلعن أبى وأمى متقززا فى قرف شديد لأننى أسير الى الحمام حافية القدمين واللبن يتساقط من كسى فى شرائط طويلة وكتل لزجة من السرير وحتى البانيو ، ويومها علمنى سامى النظافة الشخصية قبل النيك وبعده وكيف أخفى اللبن وأتحتفظ به داخل كسى بحبسه بمناديل ورقية أو فوط قطنية صغيرة أشتريها خصيصا لذلك، فتعلقت به أكثر ، فهاهو شاب صغير يعلمنى أسرار العلاقة الجنسية بينما أنا متزوجة وأنجبت أطفالا منذ أكثر من عشرين عاما ولم أتعلم من قبل مايقوله لى ، فزدت حبا وعشقا فيه ، ولكن الغيرة القاتلة والخوف من أن يكون على علاقة جنسية بأخريات وبخاصة فتحية البجاوى وسهير الموجى صديقته القديمة من أيام الدراسة قد قتلتنى .لست أبالغ أبدا أن نظرات سامى لجسدى وتأثره بى والذى بان فى انتصاب قضيبه ونحن نستحم قد جعلنى ألقى بنفسى فورا فى أحضانه مرة أخرى لينيكنى فى الحمام فى البانيو وعلى حافته وعلى الأرض حتى لم أعد أستطع الوقوف أو الكلام وجعلنى أتوسل أليه أن يرحم ضعفى ، فقذف فى كسى حتى شبع وأكملنا الأستحمام ،غادر سامى شقتى وعاد الى شقته بدون كلمة حب ولاوداع ، ولم تمض نصف ساعة حتى اشتقت اليه ولينيكنى مرة ثانية ، فأخذت جهاز الكاسيت ودققت باب شقته قائلة بأن الشريط قد سف به (التف حول احدى العجلات بداخله) ولا أستطيع تشغيله أو اخراج الشريط الفاسد.، فى صمت مد يده وأمسك بيدى ، وقادنى الى الداخل وأغلق الباب بالمفتاح من الداخل، ووضع الكاسيت فى الصالة ، وأخذنى الى حجرة النوم حيث عانقنى بقوة وقبلنى ولم يستمع لأعتراضاتى وتوسلاتى له بألا ينيكنى وأن يتركنى فى حالى ، وقلت له أتحداه أنك (لن تستطيع هذه المرة أن تصل الى كسى) وحاول كثيرا أن يعرينى بلاجدوى ، لأننى كنت أرتدى كلوتا طويلا متصلا بالجوارب النايلون ويغطى أصابع أقدامى ،، وسرعان ما اكتشف حيلتى ، فأمسك بيديه بقوة بحزام الكلوت ورفعنى به لأعلى كالزكيبة أو الشوال ، ثم قلبنى رأسا على عقب ، فسقط من الكلوت كما تسقط البطاطس من أى كيس، وأرتميت أمامه عارية تماما ، فناكنى بقسوة وقوة وبعد فترة أثناء النيك العنيف أخذ يكرر سؤال فى أذنى (الحتى دى بتبسطك؟ كده حلو واللا كده أحسن ، هه قربت تجيبى ، عاوزانى أنيكك بالقوة أكتر واللا بشويش؟) وكم سعدت لأهتمامه برغبتى وبرضائى وبأشباعى ، وتعدد اللقاء فناكنى ثلاث مرات متتاليات، حتى سقط غارقا فى العرق، فأخذته بين ذراعى أقبله وأضمه مشفقة عليه من المجهود الساحق الذى بذله وهو ينيكنى ويتعمد الأطالة ليمتعنى ، حتى أغمض عينيه وبدأ يذهب فى النوم فقمت أكتم كسى بأوراق ومناديل ورقية لأحتفظ بلبنه داخلى للأبد و أتسحب الى شقتى . ومضت ساعة فإذا به يفتح باب شقتى ويدخل ، ليضع الكاسيت وقد تم اصلاحه على الأرض ، ويسحبنى من يدى الى سريرى ، فيخلع ملابسه ويجلس على حافة السرير ويقول لى (أقلعى كل هدومك وانت واقفة قدامى أتفرج عليك) فأنفذ أوامره وأنا أتمتع بالنظر الى عينيه ووجهه المغرم الشبق والمشتاق لى والمعجب بأنوثتى. فما أنتى حتى يختطفنى خطفا ويلقينى على السرير يفشخ أفخاذى وينيكنى كما لو كان يريد أن يقتلنى لثأر قديم العديد من المرات المتتالية ؛تى أقسم له بأننى شبعت تماما ، فنستحم ونخرج الى الصالون ، وفى تلك الليلة الأولى لنا معا أسمعنى سامى أحلى كلمات الغزل والعشق ، وقد عشت أحلى لحظات حياتى كأنثى بسبب تعلقه الشديد ببزازى وسوتى ، وكم كان مجنونا بشفتى وبأردافى ، أما غنجى وآهاتى فكانت تأخذه وراء السحاب ليطير بى فى أحلى عشق وفعل جنسى ونيك بطىء متأنى وكأنه يعزف على الناى أو كمنجة أعزب الألحان بين قضيبه وكسى بكل جوانبه وشفتيه وبظره ، كان حلما لايصدقه عقل وأكره أن أستيقظ منه ، كم كان حنونا وهو يضمنى برفق وحب وحنان فى نفس الوقت الذى يطعننى برأس قضيبه فى عنق الرحم فى جوف المهبل طعنات قاسية تطلق آهاتى وغنجاتى المتلذذة وأنا أنظر فى عينيه نظرات بين التوسلات والرجاء ، أتوسل اليه أن يزيدنى متعة وأرجوه ألا ينتهى منى بسرعة ويبقى ينيكنى لأيام ولسنين قادمة.جلس بعد أن ارتدى ملابسه كاملة ، وأمامه فنجانا من القهوة المحوجة المنعشة وبعض الجاتوه والحلوى ، حتى دخلت عليه فى تمام زينتى كعروس ليلة زفافها فى قميص شفاف وردى عارى تماما وبزازى تقفز منه وكلوت بالكاد يغطى مدخل مهبلى فقط ويبز بظرى ويعرى شفتى كسى الأحمر المتورم الفخم الضخم، وجلست بجوار سامى أعرفه بنفسى وبعائلتى وأريه صورهم، ولكنه للأسف لم يكن ينظر للصور ، فقد كان يتأمل بزازى ويتحسسها ويعتصر الحلمات وعيناه تأكلان أخاذى وسوتى وكسى ، وعيناه تائهتان تارة أخرى فى شعرى وعيونى وشفتى وخدودى ، وانفعلت بنظراته ولمساته لى ، وفجأة وجدته يطرحنى على جنبى على الكنبة ويقوم كالثور الهائج مخرجا قضيبه (آلة الأعدام)، ويرفع فخذى الأعلى عاليا ويجلس على فخذى الأسفل كالحصان بين فخذيه ، وأنا مطروحة على جنبى كالنعجة لاحول ولاقوة لى ، ويتشبث ببزى بقوة ، ويطعننى بقضيبه فى عمق كسى طعنة واحدة ، أطلقت بها صرخة عمرى التى لن أنساها ما حييت ، فقد تفجرت الدماء من كسى فى نزيف رهيب غطى قضيبه الداخل الخارج، وعانته وبنطلونه وأردافى وأفخاذى والكنبة تحتنا، وصرخت ، فإذا به يصفعنى قائلا (يابنت الشرموطة لما انت عندك العادة الشهرية بتخللينى أنيكك ليه؟ عاوزة تجيبى لى مرض؟) وأخذ يصفعنى على وجهى بجنون ويضربنى ، وقام يجرى للحمام فاغتسل وغادر الشقة وهو يبصق على .استغثت بصديقتى فتحية البجاوى التى اضطررت لأن أخبرها بما حدث ، فحاولت الكثير من ألأسعافات النسائية والأولية معى ولكنها فشلت كلها فى ايقاف النزيف ، فأسرعنا الى مستشفى حمد الطبى ، وهناك بالفحص عرفوا أنه جرح قطعى داخلى فى المهبل نتيجة الأعتداء بجسم كبير صلب ، وقالت لى الدكتورة والدكتور (هو أنت جبت حصان ناكك؟ ده أكيد حيوان موش انسان) فضحكت فتحية وقالت تدارى الفضيحة (أيوة جوزها حيوان فعلا، وقد جامعها على شوق وحرمان طويل فعلا ) وأجروا لى خياطة سريعة ودهانات واسعافات وأعطونى دواء وقالوا لى (ممنوع الجماع والنيك لمدة شهرين على الأقل) ، ولكن فى الليلة التالية لم يقتنع سامى بكلامى وكلام زملاءه فى قسم أمراض النساء وناكنى فى طيظى تاركا كسى حتى يشفى ، وكم كان النيك فى الطيظ جميلا ورائعا وجديدا بالنسبة لى فلم أعرفه من قبل سامى ، الذى قال لى أنه يحب أن ينيكنى فى طيظى لأننى شديدة الجاذبية والأثارة ولكن السبب الأهم أنه يتذكر ويستعيد معى كيف كان ينيك البنات فى طيظهن فى الصغر، وكيف عرف النيك لأول مرة فى حياته عندما كان ينام بجوار أمه ثم خالاته ، ثم جاراته لواحظ وقدرية وسنية ، وكيف أن أول من ناكها فى طيظها كانت أمه نفسها وهو فى الثانية عشرة من عمره تقريبا ، وقد أثارنى كلامه وذكرياته فاستمتعت به ينيكنى فى طيظى بشكل غريب يفوق الخيال، واكتشفت أن ألذ لحظات النيك عندى وعنده هى التى يتذكر فيها طفولته والمرات الأولى التى كان يمارس فيها الجنس مع قريباته المحرمات ، وكأنه يبعث فى جسدى أنا أيضا لذات غير عادية وتلذذ لاأستطيع وصفه ، فتتضاعف شدة رعشاتى وشبقى وسخونة كسى وافرازاتى، ومضى أسبوعان ، سمعت منه العديد من السباب حين اشتد بى الهياج وتوسلت أليه أن أمتص قضيبه قبل أن يدخله فى طيظى ، حتى كانت مرة أخرج فيها قضيبه من طيظى واستلقى على ظهره مبتعدا عنى يبرده قليلا ففوجىء بى أمصه فى فمى ، فغادر شقتى غاضبا يلعن ويسب، ولم يمض وقت طويل حتى اشتاق لكسى فعاد اليه ينيكنى فيه بشوق شديد قائلا (لازم كسك يتوسع علشان يبقى على مقاس زبرى أنا) وأصيبت بنزيف مرة ثانية وأسرعت للمستشفى لأبقى بها ثلاثة أيام مع المحاليل وبعيدا عن زبر سامى.لم أكن أعلم أن سامى يحتفظ لى بالكثير من السعادة والمتع الجنسية القائمة على اذلالى وتشويقى واسعادى واشباعى مالم تكتبه كتب ولم يعرض فى فيلم ولم يسمعه بشر ، حتى أنه فى يوم ما ناكنى أولا بادخال خيارة كبيرة فى طيظى ، كنت مجنونة بالغيرة عليه واتهمته بأنه كان فى شقة فتحية البجاوى ينيكها منذ دقائق قبل أن أقابله فى المصعد هابطا من الدور العلوى فى العمارة ، فجذبنى من شعرى وصفعنى بقوة صفعتين على وجهى ، وأخذنى عنوة لنقف وينيكنى على سلم العمارة ونحن واقفان وعرضة لأن يرانا أى أنسان ينزل فجأة من الأسانسير، وقتلنى الرعب والخوف من الفضيحة ولكننى أستغرب لكم اللذات والرعشات التى تمتعت بها فى هذا الظرف الصعب جدا، قال لى وهو ينيكنى لحظتها (أنا بأنيكك أهه وعلشان تشوفى بنفسك إن زبرى واقف جامد زى الحديدة ومليان لبن على آخره وراح أملأ بطنك لبن سخن يبسطك يالبوة ياشرموطة ، علشان موش معقول أكون لسة نايك فتحية وواخد مزاجى كله معاها ونازل ويفضل عندى نفس وقوة لأنتصاب ولبن تانى أنيكك بيهم؟) قلت وأنا مصرة (أنت موش بتتهد ولا بتشبع خالص، أنت ممكن تنيك وتجيب كتير مائة مرة وراء بعض فى اليوم الواحد وكل يوم، مهما نكتنى موش مصدقاك ، انت كنت عند فتحية وأنا سمعت غنجها وتأوهاتها لأننى اتصنت عليكم وشفتك خارج من شقتها، ومهما ضربتنى موش راح أصدقك) ، فصفعنى واحتضننى بقوة وهو يقذف لبنه فى كسى كثيفا لزجا ساخنا تأوهت وغنجت للذته بالرغم من غضبى وثورتى وعانقته بقوة أمتص شفتيه باشتهاء وأنا أرتعش وأقذف معه. ولم تمض ساعة حتى نادانى الى شقته ليصالحنى ، وبينما هو ينيكنى اعترف لى بأنه فعلا كان ينيك فتحية اليوم ، فأثار غضبى وهيجانى الجنسى بشكل عنيف عليه ، فضربنى ومزق ملابسى وألقانى عارية ، وأدخل خيارة كبيرة جدا فى طيظى ببطء وبإصرار وهو يحكى لى كيف ناك فتحية وأنا مرفوعة الفخذين على كتفيه وهو يجلس تحت أردافى بين رجلى ، قال لى أنه قابلها فى الأسانسير وهو صاعد ، وكان قضيبه منتصبا بارزا فى البنطلون عندما لاحظت فتحية قضيبه وهى تسلم عليه بيدها ، فضغطت يده وأخذت تتحسس أصابعه باشتهاء ، فاشتد انتصاب قضيبه لدعوتها الصريحة الجنسية له ، وسمعها تقول أنا عاوزاك تيجى تشرب معايا قهوة الآن ضرورى علشان عندى مشكلة وحاجات عاوزة أحكى معاك فيها ، ففهم سامى أنها تريده الآن فى شقتها ، فقال لها شقتى أقرب تعالى معى ، ولكنها صممت على أن يكون اللقااء فى شقتها بالدور الثانى فذهب معها ، وانتظرها فى الصالون وخرجت عليه عارية ترتمى بين ذراعيه ، فلم يمهلها واغتصبها بالنيك العنيف بينما كانت هى الأخرى تغتصبه باشتهاء ، وظلا يمارسان الجنس قرابة الساعتين ممارسة هى أقرب الى المصارعة الرومانية والجودوا منها الى ممارسة الجنس برقة ونعومة بسبب جوع فتحية الطويل وحرمانها من الجنس ، فأشبعها حتى اكتفت وارتاحت واسترخت ، فمارس معها الجنس برقة ورأفة وناكها نيكات ممتعات لن تنساها ، وتركها وكأنها كانت فى حلم رائع جميل ، فلما بلغ نهاية حكاية نيكه لفتحية حتى أردت أن أهاجمه بشراسه وأعضه ولكن لعبه بالخيارة فى طيظى أقنعنى بالبقاء مكانى لأستمتع بما يفعله بى، وراح بعدها يدخل جزرة ضخمة صفراء قوية أيضا فى مهبلى لآخرها حتى أدخلها كلها وانصب على بظرى يداعبه ويدله ويدلك ثدييى ويمتص حلماتى ، ويقبل فمى تارة ويداعبنى بلسانه على بظرى تارة ، حتى جننت من الشبق وقذفت كثيرا من إفرازاتى وإذا به يفاجئنى مفاجأة حياتى عندما جلس بين أفخاذى وبدأ يدخل قضيبه المنتصب الحديدى أيضا الى كسى فوق الجزرة بينما الجزرة تضغط فتحة مهبلى لأسفل ، وببطء شديد تمددت فتحة مهبلى واتسعت كثيرا ليدخل قضيبه ببطء كله بالرغم من غلظته الى جوار الجزرة ، فأصبح كسى يحتوى قضيبه والجزرة معا الى جانب الخيارة العملاقة فى طيظى لآخرها، وضمنى الى صدره العارى وراح يمتص شفتى وينيكنى ، فذهبت فى متعة لاتوصف ولاحدود لها واستمتعت بهذه النيكة وصفا يفوق الخيال ، فغفرت له كل خياناته لى ، على ألا ينيك فتحية أو سهير الموجى مرة أخرى. .... كم كان يستمتع بعذابى جنسيا وجسميا ونفسيا هذا الشيطان؟؟وكم من مرة قال لى أنه كان يتمنى لو كان الرجل الأول فى حياتى وأن يكون أول من يخرقنى ويزيل غشاء بكارتى ، قال لى كثيرا أن جمالى وجسدى الشاب وحرارتى وسخونتى تؤكد أننى فى الرابعة عشرة من عمرى ، وضيق كسى يقسم على هذا ، ففلمك يبق سوى غشاء بكارة فقط ليخرقنى بقضيبه لتتم أقصى متعة له ، وأخذت أفكر كثيرا فيما يقول ، حتى أقنعنى فعلا أننى بنت الرابعة عشرة من عمرها ، فكلما رأى بزى وأمسكه يقبله أو يدله يقسم بكل المقدس والغالى أن هذا بز بنت 14 ، وكلما تحسس سوتى يؤكد أنها لا تكون الا لبنت 14 ، وكلما ضغط قضيبه فى كسى الضخم الضيق القوى العضلات يمسك بكتب الدين ليقسم أننى أشد ضيقا فى كسى من كس بنت 14 ، وكلما احتضضنى وذاق شفتى أو نظر فى عيونى يكرر أننى بنت 14، حتى جننت وقررت فعلا أن أكون بنت 14 فعليا وعمليا ، فأخذت أتدلل عليه كبنت 14، وارتديت ملابسى كبنت 14 ، وأخذت آكل وأشرب وأمشى وأعيش تماما كما كنت بنت 14 ، ولم يبق لى سوى شىء واحد طار اليه خيالى بقوة ، فانتهزت فرصة إجازة نصف العام ونزولى الى القاهرة ، وعدت له به ، وفى أول لقاء بيننا بعد عودتى من الأجازة الى قطر التقينا بجنون الشوق فى شقته ، وهمست له قبل أن يندفع بقضيبه داخل كسى قائلة (خللى بالك عليا ؟ إوعى تخرقنى لأوديك فى داهية ) فضحك بسعادة قائلا (ياريتنى كنت خرقتك قبل زوجك) فقلت له (بقولك ايه؟ شوف وبص كويس قبل ما تحط زبرك فيا ، انت ممكن تفرش لى من برة وبس، وماتخرقنيش لأنى لسة عذراء، انت موش عارف إنى عندى 14 سنة لسة وما اتجوزتش؟ شوف كويس جوة كسى ؟ غشاء بكارة لبنت 14 ؟) ورفع أفخاذى أعلى من راسه ، فتح كسى بحرص ، ورأى آثار عملية ترقيع فى كسى ، ورأى غشاء عذرية جديد بالضبط كبنت 14. فسمعته يقول (يابنت المجنونة؟) ، وفعلا أصابنى الجنون به وأصبحت أفعل المستحيل لأرضاءه ومتعته ولأحقق له ما يفوق خياله ، ففى ليلة توسلت أليه أن ينيكنى ، فصمم أن ينيكنى فى طيظى أو لانيك اطلاقا ، فأتيته راضية صاغرة طائعة ، وتعريت له كما يحب فى الصالون ، ودارت موسيقى شرقية ورقصت له عارية تماما ، وأنا أرى قضيبه منتصبا كالحديد لايمسه ولاينظر اليه ولايعيره انتباها وكأن هذا القضيب ليس منه ولا من جسده بينما أموت أنا شوقا اليه والى لمسة منه على أى جزء من جسدى؟ ، حتى صرت لا أطيق الصبر وقد اتقد جسدى بالرغبة الجنسية العارمة ، ولعلمك ولعلم كل انسان ، الرقص البلدى عارية أمام الرجل أو من غير مشاهد يوقد الرغبة الجنسية ويشعلها فى جسد الأنثى بلا حدود فلا بد لها من نيك بعدها أو أنها ستمارس الجنس مع نفسها حتى اليوم التالى بذراع المكنسة من هياجها. فجلست راكعة بين ركبتيه أقبل قضيبه وأتحسسه وأتوسل اليه أن ينيكنى فقد نفذ صبرى ولا أطيق الأنتظار ، فماذا قال لى ؟ قال لى ببرود شديد (نيكى نفسك الأول شوية وبعدين أنا أقوم أنيكك) قلت له ضاحكة ما ينفعشى أنيك نفسى ؟ ازاى وكيف يحدث هذا ؟ ) فأقسم قائلا (أنا كنت لما أشوف ماما عريانة فى الحمام أو جسم أى أنثى وأهيج قوى ولا أستطيع أن أنيك أبدا ، كنت أثنى قضيبى مثل حرف اليو بالأنجليزى أو القاف بالعربى ، وأدخل رأس زبرى فى طيظى ونص زبرى وراءه وأنيك نفسى كتير قوى ، وكانت نيكة تهبل بتبقى لذتى فيها فى طيظى من جوة ومن برة ومن اللبن السخن وهو نازل بيندفع فى تدفقات متتالية داخل طيظى الساخنة المستمتعة جدا ، وفى نفس الوقت يشتعل قضيبى بمتعة النيك ولذته فى طيظى الضيقة كطيظ أى بنت ، ...) ضحكت وان كانت الفكرة مثيرة جدا لى هيجتنى جدا فقلت له (طيب لو شاطر ورينى واعملها قدامى حالا دلوقت ، راح أعطيك مرتبى لذا الشهر ) ‘ فإذا به فعلا يدهن قضيبه بالكريم ، ويدلكه ويثنيه عنوة ، مرارا وتكرارا بعد أن تركه يبرد بماء بارد قليلا ، حتى قبل أن ينحنى ، ووقف ووضع قدمه على مقعد وانحنى ممسكا بقضيبه بعد الرأس ، وأخذ يدلك به فتحة طيظه كثيرا ببطء وكأنه يفرشها ، فبدأت تنفتح وتتسع بالتدريج لضغط رأس القضيب المدورة الناعمة الكبيرة اللا معة الضخمة ، ووضع ثلاثة أصابع تحت مقدمة رأس القضيب وأخذ يدفعها ببطء شديد شديد فانزلقت ودخلت كلها فى فتحة طيظه ، فجلس بحرص وبطء على المقعد دافعا قضيبه للخلف بيده وهو يدفع نفسه وأردافه للأمام على قضيبه الطويل الغليظ ، فانزلق ثلاثة أرباع القضيب ودخلت للخلف فى طيظ سامى ، حتى أصابنى الجنون مما أرى ، وراح ينيك نفسه مستمتعا وقد أغمض عينيه متلذذا حتى قذف اللبن متدفقا مرتعشا متأوها يغنج أكثر مما أغنج وأتأوه له ، حتى هدأ فأخرج قضيبه يقطر باللبن ، وظلت فتحة طيظه متمددة مفتوحة تساقط منها اللبن على الكرسى فأسرعت أضع له بعض المناديل الورقية. صرخت فيه نيكنى فى طيظى حالا والآ قتلتك ، فانتصب قضيبه فورا كالحديد والخشب ، ووقفت كما امرنى وقادنى أمام منضدة الطعام الكبيرة الواسعة ، وأرقدنى ببطنى عليها بينما أقدامى على الأرض وأفخاذى مفتوحتين ، وتحسس جسدى مستمتعا به كثيرا ، وتحسس فتحة طيظى ، وباعد بين خدودها الكبيرة الطرية الناعمة ، وأحسست بقضيبه يفرش فتحة طيظى كثيرا حتى سخنت فتحتى واشتعلت نارا ، فقلت له (أدخله جوايا، حط كريمة الأول) ، قال (لأ راح أدخله على الناشف ألذ كثير قوى)ثم قال (أحزقى كأنك عاوزة تعملى تواليت علشان تطردى براز لما تحسى زبرى فى الفتحة بيضغط ، حاولى تبعدى زبرى عنك خالص بأنك تزقيه وتدفعيه بعيد عنك بس بفتحة طيظك تزقيها للخلف عليه) وكانت نصيحة خطيرة لى ، فكلما فعلت ذلك ودفعت طيظى للخلف وأنا أحزق للأخراج ورأس القضيب فى فتحتى ، كانت الرأس تنزلق قليلا للداخل أكثر، بينما هو يباعد بيديه المتحسسة بمتعة كبيرة بين خدود طيظى ، ويتحسس ظهرى وأكتافى باستمتاع يقبلنى بين أكتافى ويلحس رقبتى بلسانه ، فأحن وأشتاق لرضاءه فأضغط طيظى على زبره لينزلق المزيد منه داخلى ، ومضى وقت طويل ممتع للغاية فى تلك المحاولات الشيقة اللذيذة ، حتى انزلقت الرأس كلها داخل تجويف طيظى وتركت عنق العضلة الضيقة الخارجية ، فإذا بسامى يدير قضيبه داخلى يحك به ويمسح جدران التجويف فى طيظى ببطء وبقوة لتوسيع فتحتى جدا بتلذذ وبلا ألم ، ثم يسحب قضيبه كله خارجا وقد تبلل وأصبح لزجا بفعل بعض الأفرازات والمخاط الذى التقطه من كسى ، فأتأوه وأغنج قائلة (خرجته ليه بس؟ كده بيعذبنى لغايه ما راح أدخله لك تانى؟) ولكنه يعود يدفعه داخل طيظى لينزلق بسهولة تامة هذه المرة ، يسحبه ثم يدفعه مرارا وتكرارا ، حتى يدخل القضيب كله ، ثم يديره فى حلقات ودوائر فى اتجاه، ثم يعود يديره فى حلقات ودوائر فى الأتجاه المعاكس ، فأغنج من المتعة واللذة ، ثم يسحبه كثيرا ويعيد إدخاله قليلا ببطء شديد ، وطيظى من الداخل تنقبض عليه تمتصه باستمتاع وتتبعه كلما حاول الخروج تريد أن تبقى الزبر بداخلى ، ويظل بين السحب والأدخال وطيظى تنقبض أكثر وأقوى فى كل مرة تتابعه وتطارده بتلذذ خطير ، حتى يخرج القضيب كله فى الهواء الطلق ، فأشتاق اليه وأنا أصرخ قائلة (ماتبقاش سخيف وبايخ ينعل شكل أهلك ، دخل زبرك كله جوايا وما تخرجوش منى أبدا)، فيقبلنى ويعض أكتافى وهو يفرش برأس القضيب فى فتحة طيظى يغيظنى وهو يدخل ويخرج رأس زبره فقط ليجننى ويثير غيظى لتأكده من شوقى للزبر فى طيظى ، وفجأة يندفع بالزبر كاملا كالصاروخ لأعمق أعماق طيظى فى طعنة واحدة مسددة بكل دقة ،بينما طيظى كلها قامطة ومتقلصة من الداخل فى شوق للقضيب ، فتفتحنى طعنته المفاجئة طعنة لاتحتمل من لذتها ومتعتها فأصرخ بصوت عال جدا لايهمنى من يسمعنى فى البناية كلها ولا فى الحى كله ، فيخاف سامى ويكتم فمى بيده فأعضها وأغنج وأتأوه وأتلوى ألاعب قضيبه داخل طيظى وأقمط عليه بكل قوتى ، فيصرخ متوسلا لى (حاسبى يابنت العرص ، راح تكسرى زبرى وتقطعيه من لغلوغه؟) ، فيسعدنى ألمه جدا ، فأعتدل للوقوف وذلك يؤدى لأن أردافى القوية الكبيرة تنقبض بشدة ويزيد اعتصار طيظى للقضيب بشكل لايحتمل أبدا فيصرخ ويمسكنى من فروة رأسى بجنون ليجعلنى أنحنى وأنام مرة أخرى على بطنى على المائدة ليخف الضغط والأمتصاص على قضيبه من طيظى ، وينتقم منى بكل قسوة فينيكنى بقسوة وظلم ويضرب أعماقى بقضيبه بلا رحمة بينما يداه تصفعان جسدى العارى ولحمى الطرى الأحمر البرتقالى الوردى اللون فى كل جزء طرى من رأسى وحتى أفخاذى ، بل ويقرصنى ويعضنى وأنا أتأوة متلذذة لذة لاتوصف ، حتى أصرخ من سخونة اللبن المنسكب المتدفق فى أعماق بطنى ، لينسحب بعد دقائق ومازال قضيبه منتصبا كالحديدة فى انتظار تحقيق رغباته التالية ، فيغتسل ويعود لينام لى على الأرض على ظهره ، وأركبه كالفارسة لأروى وأشبع شبقى الجنسى اللا منتهى منه، وآه ثم آه ثم آه عندما يقرر أن يتدلل ولاينيكنى ، عندما أتوسل اليه أن ينيكنى ، فيصمم ويصر على أن ينيكنى فى طيظى ، ولكنه يأمرنى بأخذ سبع حقن شرجية لغسيل طيظى جيدا من الداخل ، فأظل أنفذ أوامرة حتى يصيبنى التعب والأنهاك ، ويغمى على تحت أقدامه وهو يضع قدميه على ثدييى يداعب بأصابع قدميه كسى وبظرى وبزازى ، وأتوسل وأتوسل وأتوسل بلا نهاية حتى أبكى له بكاءا مرا أن ينيكنى فيمزقنى من النيك بكل قسوة . وقد صمم أن ينيكنى وجسدى مبلول بالماء والصابون فى البانيو ، ثم يضع قضيبه فى فمى ويتبول ويأمرنى أن أشرب بوله فأشربه أحيانا ، وأحيانا يتبول داخل كسى وأحيانا داخل طيظى بعد أن يوسعها للغاية. حتى كانت الصدمة الكبرى التى لم أتوقعها حين أكتشفت أنه ينيك كل نساء العمارة حتى الحاجة الشيخة الكبيرة زوجة أحد كبار العاملين بجامعة قطر ، وكثير من أعضاء هيئة التدريس بها ممن يترددن على المستشفى ، وتأكدت أنه ينيك زوجة الطيار الأردنى بالدور الأخير ، والأخرى المصرية الصغيرة الموظفة بالسفارة الأمريكية بقطر، وقد فاق فجوره كل حدود معى ، حين طلب منى أن أحضر زوجة الدكتور كمال جارنا وأجعلها تقلع عارية تماما ثم تشاركنى نتف الشعر الزائد ، ثم أمارس السحاق معها بينما هو يصور لنا فيلم فيديو من وراء الستائر التى أخفيته وراءها ، كل ذلك حتى يتنازل وينيكنى ويمتعنى ليلة كاملة من الغروب وحتى صباح اليوم التالى كما اشترطت عليه من البداية ، فنفذت له ما أراد ونفذ لى رغبتى . وأخيرا تتبعته فى كل مكان كالكلبة المخلصة ولكن أحلى مفاجآته لى ذلك الحمل الذى ترينه يانادية فى بطنى ، فلما فرحت به وأخبرته ، غضب جدا وهددنى لأسقط حملى ، ولكن الوقت قد فات ولايمكن التخلص من الجنين الآن ، وهو لايزال على عناده وخصامه لى ، نادية ؟ ماذا أفعل ياحبيبتى لأستعيده؟
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: K lion, sexypump, drsniper666 و شخص آخر
ايوة بقى 😍
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى و ليلي احمددد

جاااااااااااااااامده 🔥 🔥​

 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
جميله اووووي يا ليلي
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
كلها اثااااره
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
جميلة ج
Photo 2022 05 24 06 35 00
دا استمر o_O o_O 👏 👏 🤪 🤪
Photo 2022 05 23 20 41 51
Photo 2022 05 22 18 15 15
:unsure: :unsure: :coffee: :coffee: :love: :love: 😘 (y) (y) :D :D
Photo
:giggle: :giggle: 😍 😍
 
  • حبيته
التفاعلات: Medo said
تحفه فنيه تسلم الايادي ناررررررررررررررر
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
ياااااه دى اجمل قصه قراتها فى المنتدى التاني
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
جميلة وشيقة
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: امير الجنس العربى
عايزين بقى الاجزاء كلها..
 

عفاف جودت​


الجزء الأول

أظنكم تعرفونى الآن ، فقد عرفتكم بنفسى فى عدد من قصصى السابقة ، أنا نادية ذات أجمل أرداف تراها العين على أنثى فى كل الدنيا ، وأنا الآن طالبة بكلية الطب على وشك التخرج ، رائعة الجمال والأنوثة ، كنت قد تعرضت لعدد من الأحداث العاطفية والجنسية والتى لم يكن لى فيها حرية الأختيار فقد كنت ضحية شهوات الآخرين ورغباتهم الجنسية ، حتى أن أخى محمد قد علمنى ودربنى واتخذنى حبيبة وعشيقة دائمة له منذ كنت فى الثامنة أو التاسعة من عمرى بسبب جسدى المبكر فى النضج وطيظى المثيرة جنسيا ، وظل يعاشرنى معاشرة الأزواج، كما أننى كنت فى علاقة حب وممارسات جنسية مع بائع ساندوتشات الفول القريب من مدرستى الأبتدائية بالشرابية، والذى باعنى لأصدقائه فيما بعد، فلما كنت فى الأعدادى وقعت فى غرام شديد وعشق مع أستاذ شاب يدرس لى اللغة العربية وعشت معه أحلى أيام العمر فى شقته، حتى انتقلت للمرحلة الثانوية، فانتقلت لبيت أختى وزوجها فى غمرة بشارع بورسعيد لألتحق بمدرسة العباسية الثانوية للبنات ، وفى بيت أختى نشأت علاقات جنسية ساخنة بينى وبين جمال زوج أختى ، كما أننى وقعت فريسة بين أيدى الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية والأستاذة رقية أستاذة الدين ال***** ، والأستاذة الأخصائية الأجتماعية كما كنت أقع فريسة الأساتذة وبخاصة أساتذة اللغة العربية فى الأبتدائى والأعدادى والثانوى وجميعهم مارسوا الجنس معى فعلمونى الكثير من طرق الحب والعشق بجانب العلوم واللغة، وكانت الأستاذة عفاف مدرسة التدبير والأقتصاد المنزلى احدى المدرسات اللائى فتنت بهن ووقعت فى غرامها وانزلقت الى شباكها دون أن أدرى ، حتى وقعت هى نفسها فى شباك شخص آخر يذيقها العشق والعذاب فى كأس واحد.
رأيت استاذتى الحبيبة عفاف جودت ، وكانت شديدة الحزن ، عظيمة اليأس ، دائمة البكاء والنحيب ، وقد ارتدت السواد ، وأخفت عينيها الجميلتين خلف نظارة سوداء كئيبة ، ودارت شفتيها الساحرتين الشهوانيتين خلف **** أسود حريرى، لم ينجح فى إخفاء أنفاسها المتهدجة وكأنها قبيل لحظات الرعشة وبلوغ قمة الذروة ، ولا صوتها الذى يشبه الهمس فى لحظات التوسل والأقرب للتأوهات المشتعلة ، المغرورقة بالغنج ، وقد انحشرت فى حنجرتها جرعات من المنى واللبن بعد رحلة مص شهى لقضيب قوى من شاب صبى، والتى قربتنى من نفسها وألصقتنى بسرها وفتحت لى مغارات أسرارها ودفائن أحزانها وكنائز متعتها ولذاتها.
سألتها فى لوعة وأنا أضمها الى صدرى أتحسس ثدييها الرمانية القوية الممتلئة كما لو كانت صبية فى الخامسة عشرة من عمرها، وأتنفس أنفاسها كالمدمنة للهيرووين وأنا ألصق شفتى بشفتيها أكاد من لهفتى عليها أغتصبها اغتصابا وأنا أطرحها أكاد أعتصرها بين ثدييى ومسند الأريكة التى تجلس عليها، وأتحسس بطنها الطرية المسطحة كالهضبة وأحاول التجاوز بقصد لأتحسس قبة كسها الكبيرة القوية البيضاء كالحليب الناعمة كالحرير، وأباعد بين فخذيها عنوة وأنا أرفع فخذها القريب منى أريحه على فخذى ، وأزيح ال**** عن وجهها لأمزقه ، قائلة :
إيه مال القمر ماله؟ الحلو العسل دهه دمعته على خده ليه؟ بيحرمنى من عطفه وحنانه ليه؟ ياخرابى ياعرابى ، يالهوى يامستهوى؟ ما أقدرش أصبر على زعل حبيبتى وعشيقتى وزوجتى وأم عيالى ، تزعلى طيب مين يفرحنى ويدلعنى ويشخلعنى ويوجعنى ويبسطنى ويصالحنى غيرك ياقمر؟؟
همست لى : حزينة والحزن بيقطعنى على حبيب غدار راح وفاتنى ولاكلمنى.
قلت : وليكى كمان حبيب غيرى ؟ ياخبر؟
قالت : آه ثم آه ثم آه من حبه واللى كان منه ، حبيبى الغدار أبو زبر زى النار، وأخطر من زبر حمار، وفى نيكه جبار، موش قادرة أنساه لا ليل ولا نهار؟؟
قلت وأنا أعتدل فى جلستى وقد أرادت أن تسند رأسها على فخذتى : لأ الحكاية بجد وعاوزة قاعدة ، استنى لما أجيب اللوازم والحاجة والذى منه ، وياللا نقلع وندخل عالسرير ونقفل كل وسائل الأتصالات بيننا وبين العالم ، وتحكى لى من طقطق ياجميل ، أنا لك لوحدك وخدى راحتك معايا ياقمر.
وساعدتها على القيام من الأنتريه ، الى حجرة النوم ، حيث ساعدتها على خلع كل ماعلى جسدها حتى صارب عارية تماما، وخلعت أنا أيضا كل ماعلى جسدى ، وتعانقنا الى الحمام الدافىء، فملأنا البانيو بالشامبو والمياه الساخنة ، وتمددت فيه على ظهرى ثم تلقيتها فنامت الى جانبى تعانقنى وتلتصق بى وفخذيها يعانقان أفخاذى وساعديها حول رقبتى ، أخذت أقبلها برقة وأتحسس جسدها الجميل الناعم الرقيق بينما شفتاى تلتهمان شفتيها وجسدها ورقبتها وأكتافها وثدييها ببطء ولكن باشتهاء شديد، وناولتها كوبا من البيرة الألمانية المثلجة ، وبعض الزيتون المخلل وضعته بشفتى بين شفتيها ، ورشفت البيرة ثم أخذت تأكل من شفتى الزيتون الذى أبثه لها فى فمها ، فانسجمت وأخذت تعب البيرة عبا بغير حساب ، حتى لعبت البيرة لعبا خفيفا مخدرا برأسها ، فارتخت بين ذراعى وهمست لى سوف أقص عليك كل شىء.
فتذكرت كيف أصبحت الأستاذة عفاف جودت صديقتى ثم حبيبتى ثم عشيقتى ثم رفيقتى فى الشقاوة والعبث الجنسى مع آخرين.
كانت الأستاذة عفاف جودت تدرس لى مادة اسمها الأقتصاد المنزلى وأنا تلميذة فى المرحلة الثانوية، وكنت معجبة بجمالها ودلاها وأنوثتها وانطلاقة ضحكتها وشهقتها التى تحمل الكثير من الأيحاءات الجنسية ، كانت نظرة عينيها حالمة تخترق قلب من تنظر اليه ، وشعرها الناعم القصير يتطاير فى الهواء ولكنه لايفسد ما تعب فيه الكوافير وأنفقت عليه الكثير، كانت شفتيها الصغيرتان الممتلئتان باللحم والشهوة الجنسية تعبران فى صمتها عن جوعها الجنسى أكثر مما يعبر عنها جسدها المتفجر بالأنوثة وخصرها الرفيع الدقيق وثدييها الشديدان المترجرجان ، ولا أفخاذها الملفوفة التى تؤكد للناظرين وتقسم أنهما يضمان أجمل كس عرفته أنثى وبراكين الشوق والحرمان بين بظرها التام الكامل وشفتى كسها الذى لايرحم الناظرين والمتحسسين، كانت عفاف كتلة شديدة القسوة من التعبير عن الأنوثة والجوع والحرمان الجنسى ، وكانت لاتستحى من استعراض أردافها الجميلة الرائعة ولا جزء من بياض وطراوة فخذيها من أعلى تحت الكس مباشرة من الداخل والخارج فى أى لحظة تضع فيها فخذا على فخذ أو عندما تنحنى لألتقاط شىء أو عندما ترفع ذيل فستانها الواسع لتعديل ملابسها الرقيقة الثمينة الغالية الشفافة تحت الفستان بلاخجل ، على أساس أنها فى مدرسة بنات وبين بنات ومدرسات ولايوجد رجال بيننا فى معمل الأقتصاد المنزلى ، ولكن كل البنات كن يشتعلن بالرغبة الجنسية ويسود الصمت وعيون الجميع تراقب وتفحص بلهفة كل ملليمتر تكشفه الأستاذة عفاف جودت من جسدها الأنثوى الأبيض كالحليب الجميل بالقشطة والزبد المترجرجة، وكان نظراتنا تمتع عفاف جودت وتملأها بالفخر والسعادة بجسدها ، وكنت أتقرب إليها كما تنتشر النار فى الهشيم ، فأصبحت ممتازة فى مادتها وأصبحت قطتها المفضلة والطفلة الدلوعة المدللة عند الأستاذة عفاف جودت ، فأصبحت أرافقها أحيانا الى بيتها بحجة مساعدتها فى بعض أعمال المطبخ والتنظيم والأعداد ، وأحيانا لتبادل الأحاديث فقط والأسرار المراهقة ، حتى تشبعت وأعجبت كثيرا بالأستاذة عفاف ، ولأول مرة فى حياتى أرى زوجة تجلس فى بيتها عارية الا من غلالة خفيفة قصيرة جدا لاتغطى قبة الكس الا بالكاد، هى قميص شفاف بيبى سوت ، وقد تزينت فى كامل زينتها وفى أحلى عطورها ، وكنت أثق فى الأستاذة عفاف بالرغم من كل ما لقيته على أيدى الأستاذة رقية والأستاذ صفوت وأساتذة آخرين فى سنوات الدراسة السابقة والحالية. وكانت الأستاذة عفاف تعلمنى كيف أختار ملابسى وتعلمنى الأناقة وكيفية جعل ملابسى متناسقة ومثيرة ، وبينما كنا نتحدث أنا وهى فى جلسة بيننا فى حجرة نومها ، وجدتها تتحسس صدرى باهتمام وتسألنى (هو مقاس السوتيان بتاعك كام ؟ فقلت لها ، قالت لى ده باين عليه نوعه موش حلو لأنه أطرافه وحزوزه باينة من تحت البلوزة بتاعتك ، أقلعى البلوزة كدهه أشوفه عليكى)، فخلعت البلوزة بثقة واقتربت منى عفاف بشدة ووجدتها تتحسس جوانب السوتيان وتدس أصابعها داخله كأنها ترى اتساعه وضغطه ودورانه فإذا بى أشعر أنها تتحسس ثديى وحلماته بطرف إصبعها بشكل حساس مثير جدا أحسست أثناءه بالأثارة الجنسية القوية تجتاحنى ، وظهر ذلك على وجهى وتلعثمى فى النطق والكلام ، فابتسمت عفاف وقالت لى ، جربى السوتيان الجديد بتاعى دهه، أنت مقاسك مطابق لمقاسى ويمكن أنت أكبر منى حبة، واستدرت لأخلع السوتيان فأحسست بيدها على ظهرى تتحسس لحم أكتافى وظهرى العارى ناحيتها بلذة ، ويدها تتسحب تحت إبطى والسوتيان يسقط فى يدى بينما يدها تتلقى بزى تتحسسه وهى خلفى تضمنى منه الى صدرها وتلتصق بى وأنفاسها الحارة على كتفى وشفتيها تقبلان رقبتى من الخلف وتلحسه بلسانها وهى تهمس (ياه دهه أنت بشرتك حلوة وناعمة قوى زى العسل ، ده أنت جميلة خالص يانادية) ، وأحسست بها تلتصق بأردافى بالتدريج وببطنها وسوتها تتحسس أردافى ، فقد كانت أقصر منى قليلا. كدت أفقد الوعى من الأثارة الجنسية بين ذراعيها وقد أحست هى بما أنا فيه ، فأدارتنى بين يديها كالدمية ونظرت لثديى بإعجاب وعينتها تلمعان باشتهاء الرغبة ، واقتربت منى حتى التصقت بى وهى تحتضننى بين ذراعيها حتى التصق جسدانا وهمست بغنج (أنت حلوة قوى يانادية والأحلى خليكى من غير سونتيان، تصورى أنا عاوزة أبوسك بوسة حلوة ، تبوسينى يانادية؟) وجدت نفسى كالمسحورة أقبل على شفتى الأستاذة عفاف بشفتى ويداى تحيطان كتفيها وأرتخى فى أحضانها مستمتعة بالتصاق ثديى العاريين بثدييها وبطنها تلتصق ببطنى ، وفخذها ينضغط بين أفخاذى فأباعد له أفخاذى حتى إذا التصق فخذها بكسى أعتصرته بحنان وتلذذ بين أفخاذى، وغبت عن العالم فى قبلة اشتهاء ولذة عارمة بين ذراعى الأستاذة عفاف. فكرت بعدها كثيرا فى الأستاذة عفاف وهل هى مثل رقية ولكننى وجدت بين ذراعى عفاف حب وحنان وشوق وعناية ورقة تختلف تماما عما كنت أعرفه عندما تعانقنى الأستاذة رقية أستاذة اللغة العربية والداعية الدينية الأسلامية العدوانية الشرهة لأفتراسى وقتلى جنسيا، لقد أحسست بأمان كبير وأننى انزلقت بين أحضان عفاف دون أن أدرى بشىء وبنعومة تامة. وقد تأكد لى ان عفاف تعشقنى وتحبنى حين جلست على الأريكة أمامها ذات مرة فى أمان وبلا خوف وقد تعرت أفخاذى كلها حتى قبة كسى تقريبا وهى تجلس على المقعد المقابل لى ، ووجدت أن عينيها تستمتعان بالنظر الى أفخاذى العارية وتريد أن ترى المزيد من بين أفخاذى وأردافى بل وأحسست بأن عينيها تريدان منى أن أخلع لباسى وأرفع أفخاذى أمامها لتشبع شهوتها القوية بالنظر الى كسى اللامع بالأفرازات الكبير عاريا يحاول الأختفاء خلف الغابة الكثيفة من شعرتى القوية الطويلة الواسعة المثيرة ، ولكن رعشة خفيفة وسخونة تسرى فى جسدى منعتنى من أن أفعل ما أشعرت به من عينيها، وقد أحست عفاف بما أنا فيه عند تقطع صوتى وتهدجى عند الكلام ومحاولاتى لأخفاء لحمى وأفخاذى ، فانتقلت وجلست بجوارى وبكل رقة قالت لى (انت يابنت ياشقية ؟ ايه الحلاوة والجمال دهه أنت موش معقولة خالص وبالنسبة لسنك أنت أنثى متفجرة بالأنوثة ، فخاذك زبدة وزى القشطة ، قومى اقلعى الفستان دهه فرجينى عليهم لغاية فوق ، ما تخافيش وما تتكسفيش أنا ست أنثى زيك موش راح تتكسفى منى، فرجينى على جسمك الملفوف ، فقمت فى خجل وخلعت ملابسى قطعة بعد قطعة وهى تشجعنى وتعطينى أسبابا قوية لخلع المزيد ، وهمست ده أنت شعرتك يانادية كبيرة قوى قوى قوى زيى الغابة ، بس ناعمة زى الحرير يابت ودهه بيخلليها مثيرة قوى، اقعدى ، وسعى لى رجليك ، ارفعى فخذتك لفوق شوية ، نامى على جنبك ، نامى على بطنك ، ياسلام على جمالك يانادية ، ظهرك رائع ومثير بيهيجنى ، طياظك يانادية موش معقولة، أنا راح أصورك شوية صور حلوة فى الأوضاع المثيرة دى ) وأخذت عفاف تدور حولى كالمصور المحترف تلتقط لى آلاف ومئات وعشرات الصور فى مختلف الزوايا والأوضاع وأنا أتعرى وأنفذ أوامرها باستمتاع وقد أثارت شهواتى الجنسية التقاط هذه الصورلى حتى همست لها (خلاص موش قادرة يا عفاف) فضحكت عفاف وأقبلت تعانقنى بلهفة لأننى ناديتها باسمها مجردا بلا ألقاب من شدة هياجى واضطرابى فضمتنى بقوة لثدييها العاريين وراحت تعانقنى وتقبل وجهى ورقبتى وشفتى بجنون وتتحسس جسدى وتعتصر أنوثتى باشتهاء شديد فاستسلمت لها أبادلها العناق وأمارس معها الجنس بجنون ونسيت أنها أستاذتى وأننى تلميذتها فى المدرسة الثانوية ، حتى ارتعشت مرارا وتكرارا وانصبت افرازات شهواتى فيضانا تلقفته عفاف فى فمها تمتصه من كسى وهى تعض وتلحس كسى بلهفة. يومها لم أذق طعم النوم وأنا أعيش كل لحظة مع عفاف من جديد فى ظلام حجرتى وسريرى ، وظللت أحلم بعفاف وأشتاق اليها والى طريقتها فى ممارسة الجنس معى حتى وأنا بين ذراعى جمال زوج أختى وحتى وأنا تحت محمد أخى يمزقنى بقضيبه بقوة وحتى وأنا فى احضان الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية كنت أشتاق لجسد عفاف ورائحتها ولذة قبلاتها ولمسات أصابعها ورائحة عرقها وصوتها وغنجها. كانت عفاف تستلذ بإثارة الشهوة حتى فى ابنها وتجلس تضع فخذها فوق الأخرى لاتعنى بانكشاف كسها كله أمام ابنها الطالب فى كلية الطب ، نظرتها وشفتيها وعرى جسدها وأكتافها وثدييها حتى الحلمتين ، وما أدراك بثدى عفاف جودت فهو معجزة فى جمال الثدى الأنثوى ، وأسترق النظر الى ابنها الذى يجلس بجوارى والى قضيبه يتكور وينتصب ويرفع بنطلونه معلنا عن الأنفعال الجنسى الشديد لرؤيه جسد أمه العارى أمامه ، وكدت أقسم أنه لولا وجودى لقفز الولد لينيك أمه ويقتلها بقضيبه فى لحظته ، ولكنى فهمت كم كانت عفاف قاسية القلب تستلذ بتعذيب ابنها جنسيا ، فهى تثيره وتهيجة وتستلذ لأن هذه عادتها تحب تهييج الذكور وتحب أن ترى أزبارهم تقف لها شوقا ، ولكنها لكى تضمن أن ابنها لن يغتصبها عنوة وأن تعذيبه وهياجه سيكون طويلا ولوقت طويل بقدر الأمكان ، فقد دعتنى وأوجدتنى تجلسنى معها ومع ابنها ، فيحجم الأبن عن أى شىء بسبب وجودى معه هو وأمه ، وفى نفس الوقت عرفت أنها تهيجنى أنا جنسيا بشدة عندما أراقب وأرى وألاحظ بانتصاب قضيب ابنها الجامعى ، وهو يجلس بجوارى على نفس الأريكة بين يدى وقضيبه الذى أتمنى أن ألمسه وأمسكه سنتيمترات ، ولكننى أخجل من الأقدام عليها فى وجود عفاف جودت ، وعندما تزيد عفاف من تأوهاتها والغنج المقصود المتعمد فى صوتها أثناء كلامها مع التحرك والتقلب فى جلستها واخراج ثديها وأعادته وكأنها حركة رفع غير مقصودة ، يشتعل ابنها المراهق وأشتعل معه لأشتعاله أنا أيضا بالرغبة الجنسية ، حتى يرتجف الشاب وهو يتخيل قضيبه فى كس أمه عفاف جودت وأنه يمزق لحمها وثدييها وأفخاذها يقتلها عشقا وحبا، فينتفض قضيبه ويرتعش ويهتز بقوة والشاب يحاول أن يضم فخذيه وعبثا يحاول أن يخفى زبره عن عيونى على الأقل ، ولكن النشع والبلل يخرج ليبلل البنطلون تماما فوق وحول القضيب ، وتنتشر رائحة المنى الساخن المتدفق ، ويحمر وجه الشاب ويفقد القدرة على النطق ويكاد يغمى عليه من الخجل ، فتنطلق عفاف فى ضحكات عالية خليعة وشهقات وشخرات وهى أيضا ترتعش وترتجف وسرعان ما تعتصر ركبتيها وأفخاذها بقوة حول كسها وهى تضغط يديها وأصابعها فى كسها بقوة ، فهى أيضا ترتعش بالقذف وقد بلغت ذروة متعتها بمشاهدة قضيب ابنها وهو منفعل بجسدها وكسها ويقذف اللبن شوقا اليها وهو يرى بعينيه أنه ينيكها أمامى ، وترتجف عفاف وهى تنظر لى كالمغشى عليها وتهمس بهيجان شديد (هاتى لى القمر دهه يانادية أبوسه) ، ويقفز الشاب الى أحضان أمه يضمها بجنون فتجلسه على فخذيها تتحسس قضيبه المنتصب وبنطلونه المبلل باللبن وتغيب فى شفتيه فى قبلة مشبوبة طويلة ، حتى أكاد أشعر بأننى أنا التى أقبله وينتقل لى طعم شفتيه ولعابه ، فأغمض عينى وأبدأ أشعر بالأفرازات تنساب منى ساخنة تبلل كسى وأفخاذى لاسعة كالحمض يكوينى ، فأقوم الى التواليت أغتسل ، وأعود فجأة لأرى عفاف وقد أخرجت قضيب ابنها تدلكه وتقبل رأسه وكحأنها كانت تمتصه فى غيابى وتعتذر للولد قائلة (أنا أمك اللى خلفتك من بطنى ونزلتك من كسى ، راح أتكسف منك وأتغطى من قدامك ليه، انت ابنى وموش ممكن أستخبى عليك، كام مرة بندخل الحمام مع بعض نستحمى ؟ وموش دايما بتنام فى حضنى وأبوك غايب؟)، ويهمس الشاب قائلا (بلاش تتعرى قدامى علشان باهيج وموش بأقدر أمسك نفسى عليك، أرجوك بلاش ياماما أنت بتهيجينى خالص)، فتغرق عفاف فى الضحك وتغنج قائلة (طيب تعالى بأة أمصه ليك بفمى علشان أمتعك وأصالحك بالغيظة فى البنت نادية دى وفى أبوك يا أحمد) فيسرع أحمد بالجرى والهرب من المكان ، وأجلس أنا فاقدة النطق لا أفهم شيئا، وأخيرا شرحت لى عفاف أنها تستلذ تعزييب الشاب بهذه الطريقة لترويضه وعقابه حتى يصبح مطيعا لها كالبنت وحتى تتحكم فيه عن طريق غرائزه، وقالت ( كثيرا عندما ينام بجوارى وأنا عارية كما ترين الا من غلالة ، أشعر به وقد ظن أننى نائمة ، يحاول أن يفرش لى أو يغمس قضيبه فى كسى أو فى طيظى ، فأتركه يفعل ويستمتع حتى يكون قريبا من القذف فأغادر السرير وأتركه فى أشد لحظات حاجته الجنسية لجسدى ، فيتوسل لى ويبكى ، فأستلذ تعذيبه بقسوة ، وأجعله يلحس ويمتص أصابع أقدامى ، ببطء ، وأظل أستمتع به وأروضه لمتعتى أنا الجنسية حتى أشبع طوال الليل والنهار، وهو وأنا لا نتوقف عن القذف والغنج والتأوهات ، فأضربه بسوط وبحذاء ضربا فيه تدليل ، وأتركه يمارس النيك بين أصابع قدمى بقضيبه وفى سمانى رجلى وبينهما مرارا وتكرارا، ولكننى أبدا لا أتركه يقذف فى كسى أو فى طيظى ولا يدخل قضيبه فيهما ، وبصراحة فإننى أحتقر أباه زوجى عبد المؤمن المقاول المليونير الكبير البخيل القذر بتاع النسوان ، الذى طلقنى يوما ليتزوج من أخرى أجمل وأصغر منى ، فلما خدعته وخانته عروسته ، طلقها وعاد لى نادما ، فلم أتركه يلمسنى ولا ينيكنى ولايشاركنى السرير أبدا من يومها وقد مضت عشرة سنوات حتى الآن ، ولأن هذا الولد ابنى أحمد هو حبيبه المفضل على كل الأسرة وعلى البنتين ، فقد أخذته لينام بجوارى فى السرير ، أعاقبه وأعذبه وأفعل فيه كل ما كنت أتمنى أن أعذب به أباه عبد المؤمن، حتى أصيب ألأب بمرض فى القلب لحرمانه من نيكى ، وأصبح الفتى كما ترين خادمى وعبدى يخبرنى بكل مايفعله أبوه وأصبح جاسوسا على أبيه وعلى استعداد لقتل أبيه لو طلبت منه أن يقتله فى مقابل أن أتركه يدخل زبره داخل كسى أو طيظى ويقذف بداخلى ، ولكننى لن أفعل هذا أبدا، وبينى وبينك ، لقد اكتشفت مصدر متعة جنسية جديد ورائع عندما رأيتك هائجة على زبر أحمد ابنى بينما هو هايج ومثار على جسدى أنا بينما أنت شابة صغيرة جميلة أصغر منه وأجمل منى ، ولكن قضيبه فضل لحمى العارى وغنجى وأنوثتى وتجاهل وجودك بجواره ، ياللنيك وما فيه من عجائب؟ وبصراحة أنا كنت هايجة قوى عليكى علشان أنت هايجة وبان فى وشك وعينيك وفى فمك وجسمك كله وأنا شممت رائحة افرازات كسك القوية يانادية التى أغرقت كسك وأفخاذك مثلى تماما ،،، لقد كان موقفا ممتعا نادرا ، ايه رأيك تحبى نكرره تانى ؟ جايز المرة الجاية أخليه يفرش لك أو ينيكك فى طيظك يانادية؟)
اعتذرت بأننى متعبة جدا وقد تأخرت وعدت الى بيت أختى فى شارع أحمد سعيد بغمرة وأنا لازلت فى الحلم الجنسى الغريب الذى عشته مع الأستاذة عفاف جودت وابنها أحمد منذ دقائق ، وظللت طوال الليل مفتوحة العينين بدون نوم أحاول أن أفهم ما حدث بين عفاف وابنها ولماذا تعذبه جنسيا ، ومارست العادة السرية مع نفسى حتى هلكت ، ولكن فى صباح اليوم التالى كنت قد قررت أن أستخدم نفس الوسيلة مع عدد من الذكور فى أسرتى ، مع جمال زوج أختى ، ومع أخى الأكبر محمد العملاق
وانقطعت عن زيارة الأستاذة عفاف شهرا حتى كدت أن أنسى حبى لزيارتها فى بيتها وأحاديثها وملابسها وحركاتها وأصواتها الجنسية المشوقة المثيرة والجديدة لى . ولكن ذات مساء ، فى إجازة الصيف بعد إنتهاء الأمتحانات مباشرة ، دق باب الشقة ، وفتحت الباب لتختطفنى الأستاذة عفاف جودت فى أحضانها وهى تقفز عاليا حتى تستطيع أن تعانق رقبتى ، فقد كانت عفاف قصيرة طولها لايزيد عن 155 سنتيمترا، وهللت بزغرودة صغيرة جميلة ( مبروك يانادية، لقد نجحت وعرفت نتيجتك من الكنترول حالا منذ دقائق، أنت الآن حاصلة على الثانوية العامة ومن ***** الشهادات، ياللا هاتى الشربات والحلوى) قفزت من الفرحة وعانقتها بجنون وقبلتها بلا وعى ، ولكنها كانت فى قمة الأستغلال الجنسى لى حين استغلت عناقى وفرحتى وراحت تتحسس أسرار وكنوز جسدى الجنسية باستمتاع تقيس وتختبر وتتلذذ بى وبجسدى ، والتهمت شفتاها شفتيى فى قبلة شهوانية طويلة متلذذة انتبهت لنوعيتها فورا ، فقررت أن أكافىء عفاف على الخبر الحلو الجميل وبادلتها القبلة باشتهاء أكبر وبشوق وشبق، بل وتحسست أعتصر ثديها وخصرها ودسست فخذى بين فخذيها فباعدتهما عنوة بركبتى وتحسست قبة كسها بركبتى متعمدة باحتراف شديد ، فأبرقت عينا عفاف وتعجبت لقبلتى الخبيرة المشتهية حتى تباعدت شفاهنا قليلا وهمست لى ( انت اتعلمت البوسة دى فين ومع مين يابنت يانادية ياعفريتة؟ حد اكتشفك قبلى؟) فقلت ضاحكة (أبدا ، دهه أنا من حبى فيكى كنت بأحلم وأتخيل دايما وأخطط ازاى أبوسك لو أتيحت لى الفرصة علشان أعبر ليكى عن حبى بجد، أنا فرحانة قوى يا مس عفاف، صحيح بأعرف أبوس بوسة حلوة؟) فضحكت عفاف ضحكة المعلمة الكبيرة الخبيرة وقالت (أكيد راح تطلعى أستاذة فى البوس واللى أكثر منه يانونو، بس طبعا محتاجة أمرنك كثير قوى علشان البوسة وأكتر من البوسة تعبر عن أنوثتك وأحاسيسك يانادية، تحبى تبقى تلميذتى يا بنت فى تعلم الأنوثة واللبس والزينة؟ ) صرخت (طبعا يامس ، أكيد جدا جدا). وجلسنا فى حجرة الأنتريه وأنا الى جوار عفاف أدس لها فى فمها بيدى قطع الشيكولاتة والكعك والمشروبات والحلوى ، شكرا لها على خبر النجاح المفرح، فأغرقت المنزل بصوتها ودلالها وأنوثتها فى بهجة غريبة وكأن البيت فى عيد ، ولكننى صمت فجأة وابتعدت بحجة الذهاب الى المطبخ لأصنع القهوة القوية فى كوب كبير جدا كما أعرف أن عفاف تعشق شربها بهذه الطريقة، كانت حجة لأبتعد عن أصابع عفاف التى راحت تنساب بخفة كاللص على ظهرى تتحسس العمود الفقرى بسن ظفر واحد فقط وتنزل الى آخر الأخدود الفاصل بين أردافى بخفة وبطء شديد شديد شديد ، فتنساب الكهرباء والأرتعاش فى جسدى وينتصب بظرى بقوة وقسوة ويتبلل كسى فى فيضان من الأفرازات. أدركت أن عفاف تريد أن تمارس الجنس معى، ولم أكن أنتظر هذا ولا أتوقعه ، ففزعت منها وهربت ولو مؤقتا لأستجمع عقلى وعواطفى وأحاسيسى وشتات نفسى ، فتعللت بصنع القهوة. ولكن عفاف كانت أذكى من أن تترك فريستها تهرب من المصيدة ، ففوجئت بها فى المطبخ تقف ورائى ، تضمنى الى ثدييها وتعتصر بطنها وسوتها فى طيظى ببطء وتنزلق بهما يمينا ويسارا تتحسس حجم كل ردفة وتوسع الأخدود بين أردافى ببطنها، فتملكتنى متعة بطراوة وأنوثة ورائحة جسدها لاتوصف، بينما ركبتها اندست بين أفخاذى من الخلف لأعلى وأسفل تتحسسنى ببطء وتلذذ، وشفتيها تقبلان منتصف ظهرى بين أكتافى وأنفاسها الساخنة تبث الدفء فى أعصاب عمودى الفقرى، ثم أحسست بأسنانها تجمع فى فمها كتلة كبيرة من لحم ظهرى وتعضها برفق وبطء ثم تتزايد العضة قسوة تدريجيا حتى تأوهت آهة خافتة جدا جاء صوتها مثيرا لى نفسى وأنا أنحنى ببطء للأمام تحت قسوة وحنان العضة ، فتلتصق أردافى المتباعدة الموسعة بركبة عفاف ، فأضغط عليها وأهبط أثنى ركبتى كثيرا فأحسست بأن عفاف تتلقانى بكسها وقبته الكبيرة ، أحسست به متورما تحت بطنها بارزا ، تدلك به شفايف كسى وبين أردافى من خلفى وتحتى من العمق الداخلى ، بينما يدا عفاف تتحسس واحدة منهما ثدى وتعتصره بفن وخبرة وتداعب الحلمة ، ويدها الأخرى تتحسس بطنى وقبة كسى ، ثم تندس أصابعها لتدلك بظرى وشفتى كسى المشتعل، فتركت القهوة على النار ، والتفت نحو عفاف أكاد أموت من الهياج والأنفعال جنسيا وهمست بضعف (لأ والنبى بلاش علشان خاطرى، بلاش هنا، زمانهم جايين من برة وموش عاوزة حد يشوفنا بالحالة دى، خلليها بعدين راح أبقى ملك ايديك وطوعك وموش راح أقول حاجة ، آ آ آ ه )، ولم أتمالك نفسى ولم أستطع الوقوف على قدمى فتهاويت أسقط على أرض المطبخ تحت أقدام عفاف. غرقت عفاف فى ضحكتها الساحرة التى تشبه الشهقة وبالأحرى هى عدة شهقات متتاليات مختلطة بتأوهات وغنج خطير ، وعدلت خصلات شعرها الناعم الجميل وفستانها الأنيق الغالى ، وهمست عفاف بصوتها الأنثوى الخطير بدلال وطراوة ودلع ومنيكة (ياللا يا بسكوتة ياحلوة ، قومى ارتاحى انت عالسرير جوة وأنا رايحة أعمل القهوة وأجيبها)، ولم أكن أقوى على الحركة ولا القيام ، فانحنت عفاف عليا وساعدتنى على القيام وأسندتنى الى كتفها وسرت أزحف بخطواتى ويدها تحيط خصرى تتحسسه بتلذذ وتتحسس الجزء الأعلى من أردافى حتى وصلت الى السرير فساعدتنى على التمدد عليه كمن أصابتها سيارة مسرعة على فجأة لا أقوى على الحركة ، فانخرط فى بكاء شديد لأحساسى بالضعف وبحاجتى الشديدة الى أن تضمنى عفاف وتقبلنى باشتهاء ولأن تمارس معى الجنس الذى أشتاق اليه بقوة عند الأنفعال ، لم تكن عفاف تعلم أن أحداث النجاح والأنفعال ، قد زادت من هياجى الجنسى ورغبتى العارمة فى ممارسة الجنس ، وتذكرت قضيب ابنها أحمد مؤمن الكبير وهو ينتصب ويقذف فى داخل بنطلونه وهو يجلس بجوارى على الأريكة فى شقتها ، نشاهد جسد عفاف ونستمع لتأوهاتها وغنجاتها ونحن نشتعل أنا وأحمد ، هو يشتعل شوقا الى جسد أمه وأنا أشتعل شوقا الى قضيبه بجوارى الذى أشم رائحته ورائحة لبنه ، وأشتعل معه شوقا الى جسد أمه الجميل المثير فى نفس الوقت ، فأدركت أننى وقعت فى شباك صيادة لاترحم وكدت أتوسل الى عفاف أن تنيكنى ، وأدركت ذلى وضعفى فى أسوأ صورة ساعتها فانطويت على نفسى أحتضن ركبتى وانسابت الدموع من عينى ، فضمتنى عفاف بحنان شديد الى ثدييها تقبل خدودى برقة فأسلمت لها شفتيى وأغمضت عينى وتمددت مستسلمة لأصابعها التى تسللت فى صدر قميصى تتحسس ثديى ، وتعتصرهما بخبرة وتدلك حلماتى ، وتكتشف بطنى وسوتى وقبة كسى وشفتيه ، فتأوهت من الهيجان وفقدت الوعى تماما وذهبت فى إغماء لا أدرى كم استغرقت من الوقت فيه، ولكننى أفقت بعد وقت لأجدنى عارية تماما، متباعدة الفخذين ، وأحسست بأنفاس عفاف الساخنة تشوى كسى ولسانها يلحس بظرى ويداعبه فى حركات دائرية تجننى ، وامتصت شفتاها شفايف كسى بنهم وجوع ، بينما طرف لسانها يداعب فتحة مهبلى وفتحة طيظى بانتظام ضاغطا ، تأوهت أعبر عن رغبتى وشوقى للمزيد حين أحسست بإصبعيها الطويلين الأوسطين ينضغطان بحركات دائرية مبلولين بإفرازاتى ، يتسللان برفق وحنان وبطء فى فتحة طيظى ، ولم تقاوم طيظى كثيرا بل انهارت مستسلمة مستمتعة أمام أنامل وأطراف أصابعها الخبيرة الخطيرة ، فباعدت لها بين أفخاذى وارتخيت تماما وأنا أحرك طيظى مع حركة أصابعها لأعلى وأسفل وفى كل اتجاه دائريا حتى أساعدها على انسياب أصابعها فى عمق طيظى المتقدة بالشوق والهيجان والأثارة، وانزلقت أصابعها ببطء فاتقدت فروة رأسى ببركان الرغبة الجنسية تفجر جسدى كله ورحت أرتعش وأقذف الكثير من كسى وإفرازاته فى فيضان ، تلقفته عفاف بين شفتيها وراحت ترضعه كالرضيع الجائع بجنون وهى تشهق وتغنج تستحثنى على انزال المزيد والمزيد، ولم أكن أعرف أن الشيطانة فى جعبتها الكثير لى ، فقد أخرجت من حقيبه يدها أنبوبة بلاستيك غليظة طويلة ناعمة تشبه القضيب تماما، ولكن لها رأسان القضيب ، وفيها فتحة كالتى يقذف منها القضيب من كل ناحية موصلتان من الداخل بأنبوب رفيع يوصل بين رأوس القضيب على البداية والنهاية. نظرت بخوف لهذه الأداة الغريبة بينما عفاف تدس إحدى الرأسين على فوهة مهبلى وتضغطها قليلا حتى تسد فتحة كسى تماما، فصرخت لها (أنا عذراء موش عاوزة أتخرق يا أبلة عفاف علشان خاطرى بلاش) فقالت عفاف بدلال (موش راح أخرقك ما تخافيش ياحلوة ، أنا بس راح أحط الزبر ده يسد فتحة كسك من برة وأشفط بيه كل العسل اللذيذ الذى بينزل من كسك زى الشفاطة بتاعة البيبسى كولا بالضبط بس دى على شكل زبر)، وفجأة بعد امتصاص طويل لأفرازات كسى انتقل الزبر البلاستيك وانزلق داخلا فى فتحة طيظى الى أعماقى ، حتى دخل معظمه فى بطنى وأحسست به عميقا ، وراحت عفاف تديره دائريا برفق فى طيظى ، بينما تدخله وتخرجه كله بانتظام واندفاع منتظم، وكنت أتحسس رأسها وكتفيها بحنان أشتاق لشفتيها وقبلاتها على فمى ولسانى الحيران بين شفتى ، فابتسمت لى عفاف وقامت فخلعت كل ماعليها من هدوم، وجلسات بين أفخاذى المرفوعة عاريه ورفعت نفسها لأعلى قليلا وقد وضعت فخذا عبر بطنى بالتبادل ، فأصبحت أفخاذنا متقاطعة بالتبادل وراحت تهبط ببطء وحرص على الرأس الثانى للقضيب البلاستيك المغروس فى طيظى ، فأدخلته فى طيظها ، فأصبحنا نقتسم القضيب البلاستيك بيننا ولو أننى أعتقد أن معظمه كان فى طيظى أنا من البداية، فقد كنت أشعر به كبيرا غليظا طويلا ضخما يملأ جوفى وحتى أعلى بطنى ، وراحت عفاف تتحرك تبتعد وتقترب منى ، فتحرك القضيب داخلى وداخلى فى وقت واحد ينيكنى وينيكها فى نفسي الوقت فاشتعلت هياجا ورغبت فى أن أنيك عفاف بقوة وأن أسبب لها بعض الألم فى داخل طيظها ، فقمط واعتصرت القضيب البلاستيك فى فتحة طيظى بقوة حتى لم يعد يتحرك داخلى خروجا ولا دخولا، وأندفعت به بكل قوتى أدفعه بطيظى القابضة عليه لأدخله بقوة وشده فى أعماق طيظ عفاف حتى اختفى كله فيها، فشهقت عفاف وتأوهت كمن فاجأتها الحركة ولمعت عيناها بخوف مفاجىء أسعدنى أن أراه على وجهها وهى ترتعد خوفا من القضيب الذى أحست به يمزق أحشاءها فجأة ، فصرخت (ياخرابى ، حاسبى دهه بيموتنى ؟ حاسبى ما تدخليش قوى بعدين يعورنى ، فقمت أنتزع القضيب من طيظى ، وخرجت من بين أفخاذ عفاف وانحنيت عليها كما ينحنى الرجل على الأنثى ، وأمسكت القضيب بيدى أدخله وأخرجه فى طيظها باستمتاع غريب وأنا أرى الألم فى عينيها وهى تشهق وتغنج وتتوسل أن أنيكها برفق وحنان ، وأحسست أننى الأقوى هذه المرة وقد عرفت نقطة الضعف عند عفاف ، فهى نفسها نقطة ضعفى وضعف معظم الأناث ، وهى متعة الطيظ ، وظللت أنا وعفاف نتنايك ونضم جسديا فى سحاق ممتع حتى وقت متأخر من الليل ودق التليفون الموبايل يستعجل عودتها لبيتها عدة مرات ، ففارقتنى على شوق وتواعد بلقاء آخر فى ظهر اليوم التالى بشقتها بالدور الحادى عشر فى العمارة الشاهقة بجوار مستشفى هيليوبوليس بمصر الجديدة . وهكذا أصبحت أحضان عفاف بالنسبة لى ادمانا خطيرا أتنقل فى شقتها بين ذراعيها وبين ذراعى أحمد ابنها زميلى فى كلية الطب فيما بعد ليمارس معى الجنس فى طيظى ويفعل معى مالا يستطيع أن يفعله بأمه فى السرير ، فكانت عفاف تثيرنى وتشتهينى وتشبع من ممارسة الجنس معى وتشبعنى حتى يغمى عليا من كثرة القذف ، فيتلقفنى أحمد عاريا ويجدنى مستعدة وجاهزة متشوقة لقضيبه الغليظ السمين المنتصب ، أمتصه طويلا ليملأ فمى باللبن ، ثم يغتصب طيظى بقسوة وسادية بينما عفاف تشاهدنا ضاحكة مبتسمة سعيدة ، حتى لاتستطيع الصبر وهى تمارس العادة السرية مع نفسها وهى تشاهدنى ينيكنى ابنها الشاب ، فتقترب مفتوحة الفخذين والكس تضغط كسها فى فمى وهى تدلك وتعتصر بزازى لأمتص كسها وافرازاته فيلمع وجهى وذقنى وخدودى بافرازاتها وتستحثنى على ادخال لسانى عميقا فى كسها وهى تشهق وتغنج فيجن جنون ابنها أحمد ويطعننى بقضيبه بكل قسوة فى طيظى وأنا لا أملك الدفاع عن نفسى وأمه تمزق لحمى بأظافرها، حتى نرتمى نحن الثلاث ننهج ونتنفس بصعوبة نبحث عن الهواء نتعانق والشهوة تتجدد وتسرى فى عروقنا من جديد. لقد عشقت عفاف وحبها وجسدها وأصبحت هى وأحمد ابنها يمثلان لى مصدر اشباع وأثارة جنسية لانهاية له أدمنته ولا أستطيع الحياة بدونهما



عفاف جودت​

الجزء الثاني

ضممت عفاف جودت الى ثدييى بشدة فراحت ترضع من حلمة ثدييى وتتحسس بطنى وبين أفخاذى ، وانسابت أصابعها تسعى بتلذذ الى مابين أردافى فأوسعت لها أفخاذى حتى التقى اصبعها بفتحة طيظى وبدأ يلاعبها فى بطء وتلذذ ، فقلت أهمس فى أذنيها بحب وشبق (تعال ندخل جوة على السرير أفضل لأن الماء أصبح باردا، تعال نحب بعضنا هناك فى جو شاعرى ونطفىء الأنوار ونجعل هناك بصيص من الضوء الخافت ، حتى أعرف ماالذى أحزن حبيبتى فيفى الحلوة) فقالت بتكاسل وهى شبه سكرانة ومسطولة بفعل زجاجات وعلب البيرة الألمانية الصعبة التى تجرعتها وجعلت بطنها ترتفع كالحامل (تعالى يانونتى، ياللا ياروحى ، ياخراشى ، دهه أنا موش قادرة اتعدل ولا أقف من السطل والبيرة؟) قلت لها ( تعالى نتسند على بعض) ، وخرجنا من الحمام نقطر ماءا ، ووقفنا بالكاد نصلب طولنا فى حجرة النوم نجفف أجسادنا بالمناشف ، ولمست أصابعى الأفرازات الساخنة اللزجة المنهمرة من بين شفتى كس عفاف ، فلم أتعجب وعرفت أنها فى شوق وشبق شديد لممارسة الجنس معى ، وأحسست بأن كسى يستجيب لرغبتها فيغرق فى فيضان من الأفرازات الغليظة البيضاء مثل اللبن حيث كنت فى منتصف التوقيت بين دورتين شهريتين وهذا هو وقت التبويض عندى ، وكنت فى قمة الشوق لقضيب شديد يملأ ويزاحم وينحشر داخل كسى ويوسعه ويمدده ويضخمه ويسخنه ويسقيه اللبن الساخن بلا نهاية حتى يلقح تلك البويضة الساخنة المشتاقة لحيوان منوى والتى اندفعت بالفعل تغادر المبيض متجهة الى قناة فالوب، ولكن من أين لى بقضيب الآن وبمن ينيكنى ، فكرت فى هذا ودفعت عفاف الى وسط السرير، وأطفأت كل الأنوار ، وانضممت اليها فى السرير، أضمها بحنان وأتحسس شفتيها بأنامل أصابعى برقة ، فأخذت تمتص إصبعى بشكل مثير جدا، فتركتها وانزلقت أقبل ثدييها الكبيرين الممتلئين القويين المنافسان لثدى بنت فى الرابعة عشرة من عمرها، ومصصت حلمة ثديها بقوة ونهم كطفل جائع ، وكم كانت دهشتى عندما انساب اللبن من ثدى عفاف الى فمى لذيذا جدا ، كان قليلا فى بدايته ، ثم أخذ يتزايد كلما زدت اصرارا وقوة فى امتصاصه ، وتأوهت عفاف وغنجت تتلذذ ، وانسابت أصابعى الى بظرها وشفتى كسها الضخم المتورم بشعر عانته الكثيف الناعم ، همست لعفاف (بزك بينزل لبن فى فمى ياعفاف ؟ إنت حامل ؟) ردت عفاف همسا (أيوة حامل فى السابع دلوقت !!!) قلت بدهشة (انت اتجننتى؟ بتقولى ايه ؟ معنى كده انك نمت مع راجل غريب؟ والى جوزك صالحك وناكك؟ والى الواد أحمد ابنك سهاكى بالليل ونزل لبنه جوة كسك وهو نائم فى حضنك ينيكك مثل كل ليلة؟ طمنينى بسرعة ايه اللى حصل يا أم مخ ضارب؟). قالت بحزن (لأ ، ماهى دى الحكاية اللى كنت بأعيط علشانها وحزينة واللى انت سألتينى عليها علشان أقول لك بأعيط ليه) قلت (قولى بسرعة قبل ما أقتلك بأظافرى ياكلبة يابنت الكلب ياخاينة ) وفجأة شعرت أن الدماء تغلى فى عروقى فلم أعرف أننى صفعت عفاف على وجهها صفعة صاعقة أطلقت البرق فى الظلام ، وقفزت عفاف تقبل قدمى وهى تبكى بحرقة قائلة (ارحمينى ، كفاية اللى أنا فيه ، أنا فعلا استاهل ، بس مفيش أنثى فى الدنيا كانت تقدر تهرب من اللى أنا شفته واتعرضت له خالص، ولو أنت كنت برضه راح تروحى ضحية حبه وتتمنى يقتلك ويقطعك وانت تشعرين بتعذيبه كأنه الجنة ونعيمها)، قلت لها (ياسلام؟، طيب احكى لى يابنت الوسخة ياللى مفيش حاجة تشبع شهوتك أبدا، لما أشوف وأفهم بالضبط ، قولى لى بالتفصيل كل حاجة )قالت عفاف جودت :لما نزل اعلان جامعة قطر يطلب مشرفات تربية عملية للتدريب العملى فى كلية التربية للبنات بقطر فى مادة الأقتصاد المنزلى ، قدمت أوراقى وتمنيت أن أحصل على الوظيفة ، واتصلت بالدكتور خضر رئيس جامعة قناة السويس ليتوسط لى عند أعضاء لجنة المقابلات الشخصية ، وذهبت يوم المقابلة الشخصية الى نادى الطلبة والطالبات القطريين التابع لسفارة قطر فى المهندسين، وهناك قابلته زى القمر ، شاب رائع الجمال جاد فى حلته الزرقاء ويرتدى حذاء لامع ، وربطة عنق رائعة ، وشعره القصير يزيد وجهه الجميل حلاوة ورجولة ، ذا شارب نحيل عريض يجعلك تتمنين أن تمتصى شفتيه وتلتهميهما ليلا ونهارا وترضعى منهما السعادة بقية العمر ، وعيناه الواسعتان عسليتان ونظراته تخرق كل الحواجز ، إذا أصابتك تشعرين أنك تقفين أمامه عارية كما تستحمين تماما ، وأنه يستطيع عد شعرات عانتى بالواحدة تحت ملابسى الكثيرة دون أن يعرينى أو يلمسنى ، كانت حركاته نشيطة ومنظمة ويسير على أطراف أصابعه كما لو كان يخشى أن يوقظ نائما فى المكان، كان متوسط الطول ، ورأيت ابتسامته الساحرة ، وأسنانه الغريبة البيضاء الصغيرة كأسنان فتاة فى العاشرة بين شفتيه اللامعتين الجميلتين ، وكانت نظارته الطبية الشفافة ساحرة وتضفى عليه مزيد من السحر والرهبة والأحترام مثل الأطباء الكبار جدا وكانت نظارة ذهب ثمينة جدا تعبر عن الذوق الرفيع وعلو التربية وحسن الأختيار، ومر من جانبى فكدت أموت شوقا لعناقه بسبب عطر رجولته الفياض والعطر الذى اختاره ليتعطر به، تابعته بعينى مسحورة كما لو كنت أمام ملاك امتلك روحى وحياتى ، وتمنيت أن أكلمه أو يكلمنى ، فإذا به يقبل مرحبا بحرارة شديدة على الأستاذة فتحية البجاوى زميلتى فى وزارة التربية والتعليم ، وينحنى حتى كاد أن يقبل يدها باحترام ، وهمس لها قائلا (خلاص سيادتك ، اتفضلى اطلعى فوق استلمى العقد والتذاكر، وطبعا أنا بأهنى نفسى إنك راح تكونى معانا وأشوفك كل يوم وأسمع صوتك الحلو ده اللى بيأخدنى لأرض الأحلام علشان أعيش فيها معاك أحلى لحظات عمرى اللى موش قادر أحققها معاك على أرض الواقع ، ياريتك كنت مش متجوزة ولا مرتبطة علشان أخطفك لنفسى وأحقق كل أحلام المراهقة طول سنين عمرى معاك) ، فضحكت فتحية البجاوى بدلال وأنوثة وقالت له (شكرا يادكتور سامى، حأكلمك فى التليفون بالليل، ياترى تبقى موجود الساعة كام؟) قال لها (أنا رايح أجرى أنتظر بجانب التليفون حالا أنتظر مكالمتك ولن آكل ولا أشرب حتى أسمع صوتك) قالت هامسة (بطل شقاوة يادكتور، كلامك بيدوخنى ، حاتخللينى أطلب الطلاق من الراجل النهاردة بكلامك الحلو ده، أمشى بعيد بقى بعدين راح أقع من طولى) أسرع قائلا ( ياريت ، دى تبقى فرصة تجنن إنى أجرى آخدك فى حضنى بحجة إنى بأنقذك)، أطلقت فتحية ضحكة خليعة بدلال وتثنت بأنوثة وهى ترمى رأسها وشعرها الناعم الجميل للخلف بحركة خفيفة من أصابعها البضة الجميلة وتشخشخ أساورها الذهبية على معصمها اللين الخالى من العظم، ويتثنى خصرها النحيل ليتلوى حوضها الواسه وتهتز أردافها وأفخاذها المثيرة الممتلئة المستديرة القوية ، وهى تمثل أنها سوف تقع فعلا بسبب الكعب العالى جدا فى حذائها الذى التوى تحت كعب رجلها الجميلة ، وهمست (علشان خاطرى بلاش تهيجنى دلوقتى وتخللينى اتفضح بعيد عن بيتى، سيبنى أروح سليمة وحتة واحدة) ، قال (باى باى يا أرق وردة فى جنة عمرى، مع السلامة)، وانسابت فتحية البجاوى ترقص رقصة الحب والأغراء الممتعة وكأنها تعانق الدكتور سامى فى الفراش وتمارس معه الجنس فى مشيتها مبتعدة نحو السلم الى الدور العالى ، بينما عيناه تتابعان بذهول ظهرها يرسمها بحرص ويلتقط لها ملايين الصور متتبعا حركات كتفيها وخصرها الزانبوركى ، وارتفاعات وانخفاضات أردافها المحترقة بالشبق لقضيبه وارتجافها يمينا ويسارا، وعندما وصلت فتحية لآعلى الدرج التفتت اليه فوجدته يقف يتابعها بعينيه كالمذهول، فابتسمت فى سعادة وفرح تفتخر بأنوثتها التى استطاعت أن تضع هذا الشاب النادر فى قفص غرامها وحبها مجنونا بها، ولوحت له بأصابعها واضعة قبلة صغيرة بشفتيها على أطراف أصابعها ونفختها فى اتجاهه. استدار الدكتور سامى عائدا الى حجرة لجنة الأساتذة فأسرعت وراءه كالبلهاء التى سيسرقون عمرها قائلة (لو سمحت ، لو سمحت يا أستاذ؟) كنت أتصبب عرقا كأننى فى حمام سباحة غارقة (ممكن لو سمحت توصيهم جوة عليا يأخدونى) فنظر لى بجدية وبسرعة وقال (هؤلاء لايقبلون التوصية ، وأنا لاسلطة لى عليهم اطلاقا، أنا مثلى مثلك تماما، على باب ، متقدم لوظيفة، ياصابت ياخابت، وموش مهم أى حاجة، سيادتك ارتاحى واسترخى لما ينادوا عليكى ، وربنا يوفقك معاهم)، قلت له (وصى عليا كما أوصيتهم على فتحية البجاوى ، دى زميلتى فى الوزارة، أنا أعمل معها) قال (كلامك موش صحيح، أنا بأزورها كثير فى الوزارة ولم أراك أبدا فى مكتابها أو قسمها) قلت (أنا موجودة فى إدارة الأقتصاد المنزلى فى مبنى ثانى، أرجوك ساعدنى وخد منى كل اللى انت عاوزه، موش راح أقول لك لأ، بس أنا لازم أسافر بأى طريقة أشتغل برة بسبب ظروفى العائلية ، أنا أعيش فى خلاف مع زوجى له سنين ومنفصلين تماما، وعندى مسئوليات لأولادى) قال لى (إنت فهمتينى غلط يا أستاذة، أنا عمرى ما آخد رشوة من انسان، وهذه اهانة عنيفة لى، وسء تقدير منك ناحيتى ولك لولا أن شكلك وكلامك بيدل على أنك مضطربة جامد أنا راح آخذ كلامك بسلامة نية وعلى الوجه الحسن، على كل حال انت تخصصك ايه والوظيفة اللى متقدمة لها ايه؟) قلت له بسرعة وقد ارتاحت أعصابى لتجاوبه (تخصصى اقتصاد منزلى والوظيفة هى مشرفة تربية عملية) قال لى (اسم سيادتك ايه؟ ) قلت بسرور مع ابتسامة ولمعت عينى بالفرح وبدأت أجفف عرقى الغزير وأنا أنهج وتتلاحق أنفاسى كفتاة فى السابعة عشرة قابلت فتى أحلامها ولاتسعها الدنيا عندما سألها إن كانت تقبل أن يتقدم للزواج منها (اسمى عفاف ، عفاف جودت )، فابتسم قائلا (أختى ، أختى أيضا اسمها عفاف) ، وتحرك ولكنه عاد يواجهنى قائلا (إنت فهمت اللى بينى وبين الأستاذة فتحية البجاوى غلط ، اللى بيننا كل احترام لأن أبوها كان أستاذى وهى زميلة عمل عزيزة منذ سنوات طويلة، وهى رقيقة وعلى خلق جدا) قلت له وأنا أكذبه فى سرى وفى قلبى وقد تأكدت بنفيه أن الذى بينهما عشق وسرير وشقة وخمر(طبعا طبعا يادكتور، هو أنت راح تقوللى ، ما أنا عارفاها من سنين طويلة) ، وأضفت داخلى أقول لنفسى (عارفاها هى مثلى تماما هايجة ومحرومة وبتتعذب من الحرمان شوقا الى زبر مثل زبرك ياقمر، فزوجها رجل كبير بصباص يمشى على حل شعره وشايل زبره على كتفه زى زوجى تماما ، هل ستقول لى أيها الشاب الساذج؟ يا ما حكيت ليها وياما هى حكت لى واشتكت بالدم بدلا من دمع العين، آه ياشباب لو تعرفوا آه الحرمان الجنسى والعاطفى الذى تعيشه كل الزوجات فى مصر بعد سن الأربعين؟ نحن مثل العوانس والأرامل والمطلقات ، نحن نتضور شوقا وجوعا الى زبر أى زبر، مهما كان مستواه ومهما كان صاحبه ، ومهما كان عمر من يمتلك هذا الزبر ، آه ثم آه ثم آه لو تعرفوا إننا ياستات نشتاق ولو زبر مراهق فى الثالثة عشرة من عمره ، ونرضى بعد ذلك بكل الأزبار حتى لو عجوز فى الستين لايزال زبره يعمل بكفاءة؟ آه ثم آه ثم آه. ولم تمض دقيقتين حتى انفتح الباب وظهر الدكتور سامى مبتسما وأومأ لى مبتسما قائلا (اتفضلى ادخلى ، أول ما راحوا يشوفوا الشياكة دى ، راح يقعوا كلهم مقتولين، بالراحة عليهم ياست البنات، بلاش تتقصعى قوى كدة وأوعى تحطى رجل على رجل ولاترفعى فخدك ولا تبينى حاجة لأنهم كلهم جوة كبار متحفظين على خلق عال وأى حركة أنوثة للأغراء راح يضربوك بالجزم ويطردوك ، خللى شكلك جد ووشك يغم ويقطع الخميرة من البيت علشان يأخدوك، حظ سعيد) همست له وأنا أكاد أتعلق فى رقبته لأقبل شفتيه (وصيت عليا والنبى؟) قال لى بجدية (ماتسألينيش مرتين علشان عيب وخليكى محترمة معايا ياهانم ، قلت وصيت يعنى وصيت، اتفضلى ادخلى) قلت له بإعجاب شديد وقد ملك قلبى وحياتى وانسابت افرازات كسى شوقا اليه (ياواد ياجامد يامفترس، أحب الراجل الجد الحمش، بس موش قوى كدة عليا والنبى أنا غلبانة ، خليك حنين معايا شوية لأموت فى ايديك) فابتسم ابتسامة خلابة وهو يربت على ظهرى بحنان قائلا (طيب حقك عليا ما تزعليش) قلت له بجد وبصدق هامسة حتى لاتسمعنى الأخريات حولى (ممكن أطلب منك طلب بجد و العظيم؟) قال لى باهتمام (اتفضلى عيونى ليكى ياهانم)، قلت (ممكن أبوسك؟) فانقلب حاله وكشر وأصبح شكله شيطانيا غاضبا، فأسرعت أنطلق من أمامه كالمعزة الفارة من الذبح ، ودخلت حجرة لجنة المقابلة ، أعطونى ورقة وقال الأستاذ ذو الشعر الأبيض الذى يجلس وسط الثلاثة وهو يتطلع الى من فوق إطار نظارته الطبية السميكة ، بينما الآخران يتفحصان جسدى باهتمام وفى صمت، قال فى هدوء (اطلعى فوق خدى العقد والتذاكر، انت تقربى ايه للدكتور سامى؟) قلت لهم فى خوف (أنا بنت خالته) ، قالوا (بالتوفيق مع السلامة). خرجت من الحجرة وأنا أرتعش من الخوف من مواجهة الدكتور سامى ، فلم أجده ، نظرت فى كل مكان حولى ، فأشارت لى احدى الجالسات وقالت لى همسا (طلع فوق)، فصعدت الى الدور الأعلى ، ولكننى لم ألبث أنثنى بانثناء السلم وأختفى فى جزء على السلم لايظهر بين الدورين حتى قابلنى الدكتور سامى هابطا من أعلى، قال لى بعدم اهتمام (عملت ايه؟) قلت (شكرا لك، قبلونى ) قال (سألوك؟) قلت بفرح أغيظه (قلت لهم أنا بنت خالتك) قال مبتسما (هم يعرفون أننى مقطوع من شجرة تماما ولا أقارب لى اطلاقا، الآن تأكدوا أنك كاذبة أو أن بيننا علاقة حب أو شىء من هذا القبيل، لهذا أكره الكذب، ياريتك قلت لهم أننا جيران أو أصدقاء أو أننى صديق زوجك أفضل، على كل حال لقد أخبرتهم بالحقيقة عندما أوصيت عليك، وقلت لهم أنك غلبانة وتوسلت لى أن أوصى عليكى بسبب ظروفك، كل هذا قبل أن تدخلى لهم، لاتعودى للكذب معى أو معهم ثانيا)، قلت بفرح (خلاص ، طلع لك قريبة من الآن، أنا بنت خالتك، ومسئوله عنك وعن راحتك هنا وهناك من دلوقت) قال لى (شكرا، موش عاوز وابعدى عنى) قلت له بمسكينة حقيقية ووضعت كل حرمانى وشوقى وشبقى فى صوتى فخرج بصعوبه هامسا محشرجا وكأننى فى لحظة الأرتعاش والقذف وكسى يتقلص بعنف رهيب شوقا لقضيبه ، قرب شوية علشان أقول لك على سر كبير قوى فى ودنك (فانحنى واقترب بأذنه من وجهى ، ولفحته بأنفاسى المشتعلة ، وطبعت قبلة على خده) فابتعد عنى فى دهشة ، وأسرعت أجرى كالمجنونة قبل أن يضربنى الى الدور الأعلى ، فتكعبلت وتعثرت وسقط على ركبتى على السلالم أتأوه وأبكى من الألم فى ساقى، فنظر لى مبتسما ونزل الى الدور الطابق الأسفل وتركنى أبكىعفاف جودت
(3)استطردت عفاف تقول وهى فى أحضانى أتحسسها بحنان من بين قبلاتى المتشوقة لطعم كسها ورائحة بظرها الطاغية :بعد مرور ثلاثة أشهر من بداية عملى بجامعة قطر ، كنت أقف مع زميلتى التى تصادقت عليها بقوة فتحية البجاوى ، فى مدخل البناية التى أسكن بشقة بها بالدور الأول ، بينما تسكن هى بالدور الثانى ، وسهير الموجى بالدور الثالث ، وعدد كبير من الزملاء والزميلات الآخرين بشارع قطرى بن الفجاءة المتفرع من الدوار الثانى. كانت الساعة حوالى الثالثة من بعد ظهر أحد أيام شهر ديسمبر المعتدل الحرارة فى قطر. وفجأة رأيته قادما كالقمر فقفز قلبى واضطرب ، معقول إنه د سامى؟ ، لمن أتى ليزور؟ أكيد جاء ليزور فتحية البجاوى وليمارس الجنس معها، فلقد طالما حدثتنى عنه أحاديث كثيرة تفضح حبها له وعشقها المجنون. وقف مبتسما يسلم على فتحية ، مركزا نظراته فى عينيها وخدودها طويلا ومسح بحب وحنان خصلات شعر رأسها بنظراته ، فانخلع قلب فتحية وسالت الأفرازات بين فخذيها تلهبها كما اتضح فى تغير لون وجهها العديد من المرات فى ثوان، وتهدج صوتها وارتعاشه، وتثنى خصرها وانكسار ركبتيها وفخذيها بالتبادل وكأن كعب قدمها يقف عاريا على الجمر، فانتقلت العدوى فورا الي جسدى وانتابنى ما انتاب فتحية من شبق جنسى وتشوق للقاء شفتى بشفتيه وجننت برغبة العناق وممارسة الجنس مع هذا الرجل ، وأسعدنى الحظ عندما اضطرت فتحية لتقديمه لى وتقديمى له ، ولم تكن تدرى ولاتعلم بما حدث بينى وبينه فى نادى الطلبة القطريين بالقاهرة. ونظر لى كما نظر الى فتحية وأحسست بعينيه يخترقان عيونى وينيكهما بعينيه ، أحسست نعم بأن عينيه تنيكنى من مقلتى عينيى وتخترقان جوفى وتنزلان من كسى مع الأفرازات الساخنى المنهمرة من بين شفتى كسى لتبلل الكلوت وأفخاذى، ثم تعود عيناه لتصعد داخل كسى لتشبعنى نيكا بكل عنف وتملأ بطنى كله بشهوتها المشتعلة ، فارتعشت وأنا أتمنى أن ألتهم ابتسامته من بين شفتيه، واستسلمت يدى وأصابعى ليده وأصابعه القوية وهو يضغطها بقوة وحنان وتصميم ويدلك أصابعى الوسطى بأصابعه بخفة وجرأة ، فانثنت ركبتى فجأة كمن ستقع وتنهار من طولها على الأرض ، وأطلقت آهة مشحونة بالعلوقية والمياصة وغنج الأنوثة بثثتها بكل ماتشعر به اللبؤة الطالبة للجماع من شبق وهيجان جنسى وأغمضت عينى وألقيت برأسى للخلف فى دلال ومياصة بينما أصابع يدى الأخرى ترفع خصلات الشعر الناعم عن عينى فى خلاعة تامة ، فابتسم وقال (سلامتك من الآهة ، ممكن أسمعها تانى؟ أصلك بتقوليها حلوة قوى) فضحكت وكسى ينزلق للأمام نحو قضيبه، (أكيد راح تسمعها منى كثير، بعدين لما معادها ييجى) ، وأصابت الغيرة العمياء فتحية البجاوى التى فطنت لحالتى وكلامى المكشوف ، فقالت (طيب اتفضل انت ارتاح يادكتور باين عليك تعبان قوى قوى) فرد قائلا ( قوى قوى قوى ونفسى أرتاح ياتوحة، شوفى لى واحدة حلوة زيك تريحنى ، باى باى ، باى باى يا فيفى ، قصدى يا أستاذة عفاف) ، ابتسمت بدلال وهمست كمن تتأوة من اللذة (باااا ى يا سم سم). ووقف يشاهدنى وفتحية تجرنى بعيدا عن مدخل البيت الى الخارج بحجة شراء لوازم من السوبرماركت المجاور ، فسرت وكأنى عارية أهز أردافى وأتراقص بهما بكل خلاعة يمينا ويسارا وأرفع فردة وأنزل فردة وخصرى يتلوى وأكتافى تتراقص ، وبزازى ترتتجف ، حتى يرانى وأثيره حتى يطاردنى ويريدنى ، أردت أن أصطاده وأسرقه من فتحية بكل وسيلة، والتفتت اليه لأراه وقد وقف يراقبنى ويبتسم بينما يده تتحسس قضيبه المنتصب بشدة ، فلما رآنى أنظر اليه ، أرسل لى قبلة على أطراف أصابعه فى الهواء ، فأرسلت له مثلها وجريت الحق بفتحية والفرحة لاتسعنى ، فقد تعلق بسنارتى .لم تمض ساعة حتى طلبته فى التليفون أطلب منه كتابا أقرأه فوعدنى بإحضاره لى بعد تناوله لطعام الغداء، فسألته أين يقيم ؟ ففوجئت بانه يقيم فى شقة بنفس الدور ونفس البناية معى ولكن فى الجناح الفاخر المطل على الشارع الرئيس. واستطردت معه فى الكلام أستفسر عن حالته ووظيفته وتخصصه فعرفت أنه طبيب أمراض نساء وولادة بمستشفى حمد العام. وسألته فعرفت أنه أعزب لم يتزوج فى الثالثة والثلاثين من عمره ، وقال أنه لم يتزوج لأنه لم يجد الأنثى التى تتوافر فيها المواصفات التى يتمناه فسألته ماتلك المواصفات لأننى أريد أن أساعده على الزواج لأننى لاحظت حاجته الشديدة والعاجلة لزوجة نظرا لأنتصاب قضيبه الدائم فى شكل مفضوح فى بنطلونه. فقال (أنت السبب ، أنا قضيبى لاينتصب ولايظهر له أثر الا عندما أراك أنت فقط وأسمع شهقتك مع ضحكتك ملونة بغنجة وآهة وأرى جسمك وعنيك وشفايفك ، ساعتها بأنسى أهلى وبأكون معاك فى السرير عريانين خالص ومنفعلين مع بعض بعيد عن كل الدنيا) قلت له (ياااه حالتك صعب قوى) طبعا بعد ضحكتى التى وصفها تماما وبكل دقة ، وأصبحت أضحكها وأكررهل لأثيره بداعى وبلا داعى، قلت له (لازم تتجوز فورا، مواصفاتك التى تريدها ايه؟؟) قال فورا (أنت ، عاوزك انت ، بدمك بلحمك بشحمك بخفة دمك بأنوثتك، علشان تبقى حياتنا شهر عسل العمر كله) ضحكت الضحكة اللبوة إياها وقت (لأ ،،، أنا لأ – أنا متجوزة وعندى ولد وبنت فى العشرين) قال (موش باين عليكى خالص ، أكيد انت بتكذبى علية، انت يادوب بنت أربعتاشر بالكثير اتناشر، انت لسة قطة مغمضة يابنوتة) وضحكت بقوة وبفن ضحكتى القذرة ، وقلت (لأ العب غيرها وخلينا جد ، عاوز مواصفاتها ايه بأة؟) قال تبقى نسخة منك وبالذات فخاذها اللى ... وأردافها اللى ... ، وخصرها اللى ... ، وشعر رأسها اللى ... ، وعنيها وشفايفها ودلعها اللى ..... ) وأخذ يصفنى وصفا جريئا وقحا للغاية وكأننى أنام عارية أمامه أتلوى فى انتظار قضيبه ليمنحنى الحياة ، واستمتعت بوصفه لى وطرت فو ق السحاب لجرأته حتى فى وصف شفتى كسى وبظرى وهو لم يراها حتى الآن ، ورحت أشجعه على المزيد ، بل وسألته لأثيره وأتمتع معه (وماذا ستفعل بثديى؟ ، وماذا بفخذى ؟ ، وماذا بأردافى ؟ وشفتى ؟ كيف وكيف وكيف؟؟؟؟؟) وحل بنا الظلام الدامس كل فى شقته ولم نعبأ بإضاءة الأنوار حتى انتهت المكالمة قرب فجر اليوم التالى ، وكنت قد قذفت وارتعشت وبلغت قمة الشبق والرعشه لكلامه معى فى التليفون مرات لايمكن أن أعدها ، ورقدت مهدودة لا أقوى على الحركة حتى منتصف اليوم التالى وأنا أحلم بانه ينيكنى ويروينى بجسده، فلما استيقظت كلمته فى التليفون ، لم أجده بالبيت فقد نهض وغادر الى عمله منذ فجر الأمس ، وظللت أطلبه ساعات متشوقة الى كلماته وغزله الفاضح الجرىء، ولم أضع وقتا طويلا فى الحمام فى التزين ولا فى الأكل فى المطبخ ، وارتديت أحلى ماعندى من الكلوتات المثيرة ، وقميص نوم فخم حرير شفاف عارى وقصير ، ونمت فى السرير أتخيل أننى بين ذراعيه وبأننا نمارس الجنس مرات ونرتاح ثوان ، وأنا عينى على شاشة التلفاز وفى الحقيقة أننى لم أستطع مشاهدة شىء ولافهم شىء فقد كان عقلى وجسدى وبخاصة كسى معه تماما أشتاق اليه وأتخيله.وفجأة وجدته واقفا بجوار السرير فى حجرة نومى ، فقد تسلل وفتح باب شقتى الذى لم أغلقه بالمفتاح من الداخل، ودخل على أطراف أصابعه بعد أن خلع حذاءه ، وقد أدار المفتاح فى باب الشقة بعد أن دخل ووضعه فى جيبه. شهقت فى رعب للصدمة لوجود رجل فى حجرة نومى دون انذارولاحس ولاخبر، ولكن ابتسامته طمأنتنى وهو يصفر تصفير الأعجاب بى وبزينتى وبملابسى المثيرة ، وعرف أننى أتمنى حضوره ولو فى خيالى دون أن أدعوه ، فوقفت أرحب به ولازلت فى صدمة دهشتى ، ووجدته يضمنى من خصرى بصمت تام ، ونظرت فى عينيه فوجدته انسانا آخر ووجها آخر غير الذى أعرفه ، كانت نظرته جادة جدا كأب سوف يعاقب ابنته المخطئة الزانية وقد قرر أن يقتلها ، كانت نظرة قاطع الرقاب لضحيته فيها قسوة وعنف وغضب، ووجهه أحمر الون مكتوم ، وشفتيه مزمومتان بتصميم ، حاولت أن أبتعد عنه وقد بدأت أرتعش من الرعب والخوف ، وضعت يدى الضعيفة المرتعشة على صدره أدفعه بعيدا عنى وأقاومه ، ولكننى دون أن أدرى اندفعت بكسى ليلتصق بقوة وعنف بقضيبه الخارج من فتحة بنطلونه منتصبا غليظا أحسست به يصيب بطنى فى قبة عانتى صلبا شديدا عنيفا ، فتراخت يداى على صدره وصرخت أتوسل اليه ألا يفعل بى شيئا مطلقا ، كنت خائفة فى رعب حقيقى ، لم أجده كما حلمت به وتخيلته أبدا، كان شيطانا ماردا قاسيا بالرغم من عطوره ورائحته الجميلة ، وجذبنى من رقبتى كالكتكوت المذبوحة ، والتهم شفتى بنهم وجوع ، فذبت تماما وفقدت كل مقاومة ، وارتاح كسى على قضيبه ، بل أننى أخذت أرفع نفسى على أطراف أصابعى بقوة ليرتفع مستوى شفتى كسى كثيرا حتى استطيع أن ألتقط رأس قضيبه على بظرى ولأضغطه بين شفتى كسى المتوهج كالبركان، وعانقنى دقيقة عناقا متوحشا تحسس فيه كل جسدى بفجور وجرأة ودون خجل أو حساسية كما لو كان متأكدا عالما باننى فى شوق الى توحشه وجرأته، حتى أصبحت كالخرقة أو المنشفة فى يده لاحول لى ولا قوة ، فإذا به يتركنى من يده لأسقط على الأرض وأنا لازلت أبكى وأتوسل اليه ألا ينيكنى قائلة (لقد حججت سبع مرات ، أرجوك لاتفسدنى ولاتعلمنى الحرام ، أرجوك لاتنيكنى ولاتجعل منى زانية شرموطة) وكأنه كان متأكدا أن كلامى هو مجرد أصوات فارغة كاذبة لامعنى لها وأن الحقيقة هى أننىأريده أن ينيكنى ويضربنى ويبهدلنى ويقسو بى كيفما شاء وكأقذر عاهرة تعرفها البشرية ، أحسست أمام جبروته وقسوته بأننى أحب قسوته وأتمناها أن تطحننى تماما وتصنع منى عجينة يدهسها بقدميه ويقطعها ويهينها كل إهانة ، وكأنه كان متأكدا أن هذه هى متعتى التى لايعلمها أحد من البشر والتى عرفها هو وأحسها فى روحى ونفسى وجسدى ، لقد عرف أننى أحتاج الى من يدمرنى وينتقم منى جنسيا وينتقم لكل الذكور فى الأرض بإذلالى جسديا ونفسيا وجنسيا، لا أعرف كيف عرفنى؟؟ فتركنى أقع على الأرض تحت قدميه وقد أصبحت فى نصف ملابسى الممزقة بعد أن مزق النصف الآخر بيديه وبأسنانه أثناء مقاومتى له فى البداية ، فسقط بين قدميه أنبطح على بطنى أبكى بمرارة ولا أستطيع القيام أو الهرب بينما وقف بهدوء يخلع ملابسه كلها عاريا ، والتفت اليه فرأيت من بين دموعى قصيبه الغليظ المرعب يرتجف كالرمح قبل أن يسدد طعنته القاتلة ، فخفت صوتى وبدأ نوع آخر من الخوف والرعب ، قلت فى نفسى (داهية ومصيبة ايه دى كمان؟ الزبر ده أكيد راح يجيب أجلى وعليه نهاية عمرى) فقلت له متوسلة (شوف ياسامى ، أنا قدامك ما أطلعشى خمسة كيلو قصيرة وصغيرة وضعيفة خالص ، لو أنت نيكتنى بزبرك دهه راح أموت أكيد منك وراح تبقى فضيحة لى ولك، فبلاش أحسن وننسى الحكاية كلها) قال لى بصوت واثق (ماتخافيش راح أنيكك بربعه بس وبشويش خالص) قلت متوسلة (موش راح يدخل جوايا خالص ، أكيد راح يفتقنى من طخنه وغلاظته)، فإذا به يضربنى بالشلوت بقدمه فى طيظى بكل عنف وقسوة قائلا فى هدوء (اطلعى ياشرموطة على السرير نامى على ظهرك وارفعى فخاذك ومدى ايديك الأثنين وقولى لى تعالى ياسيدى ياتاج رأسى لو سمحت ترضى تدخل زبرك فى كسى شوية، ياللا يابنت الكلب قوام بسرعة) وقبل أن تهبط يده بكفه الصاعق على وجهى كنت قد نفذت أوامره تماما كما أمر ووصف. اعتلانى يضمنى بكل حنان وحب مما لايتوافق أبدا ولاينطبق على ماحدث من ثوان وكأنه قد انقلب ملاكا آخر ، فراح يقبلنى ويمتص شفتى ويداعب بلسانه لسانى وهو يتحسس أردافى ويعتصر بزازى ويدلك حلماتى بيده ويضم خصرى اليه بقوة واعتزاز ويتحسس شفايف كسى وبظرى يفرشها بقضيبه بقوة وبطء وحنية، فأغمضت عينى واستمتعت بما يفعل وكأننى عدت مرة أخرى لأحلامى قبل أن يدخل الشقة ، فتوتر كسى ومهبلى وارتجف بينما أخذت افرازاتى الساخنة فى النزول بغزارة وهو يفرشنى بزبره، ويهمس فى أذنى بأحلى كللام ووصف لعشقه ولجمالى وأنوثتى ، وكم كان مصمما على أننى بنت أربعتاشر سنة ، وأن كسى الضيق هذا دليل على أننى لازلت عذراء ، حتى اعتقدت فعلا بأننى عذراء لم يدخل كسى قضيب من قبل ولم انجب منه طفلين، بل لقد عاودنى خوف وشوق العذراء فى انتظارها لدخول القضيب ليخرقها أول مرة ، بل أننى تأوهت وتألمت وتقلصت قليلا كيوم كنت عذراء ليلة دخلتى على عبد المؤمن من 22 سنة، عندما انزلق قضيب سامى ليدخل مهبلى الضيق جدا ، وفجأة يندفع ليشقنى نصفين ويضرب أعماقى بقوة ، ... ، لم أكن أتخيل يوما أن سامى هذا الشاب المسكين سوف يعلمنى كيف أقبله وكيف أتبادل معه القبلات الجنسية الشهية ، حين أخذ يوجهنى ماذا أفعل بشفتى ؟ وبلسانى ؟ وبفمى كله ، استجابة لما يفعله بى ، قال لاحظى واستطعمى وقلدينى تماما ، فرحت أقلده فى قبلاته لى ، واكتشفت أننى أدخل معه الى عالم جديد أعرفه لأول مرة فى حياتى من متعات التقبيل بالشفتين واللسان، وانطلقت تأوهاتى وشهقاتى وغنجاتى حقيقية نابعة من أعصابى ومن متعتى الحقيقية ، فكانت كآبار البترول التى تفجرت على نار هى فى الأصل متفجرة ، وساعتها عرفت كم يتأثر سامى بآهاتى وكيف تثيره وتحرك قضيبه، وظل سامى لعجبى وغرابته ينيكنى زهاء الساعة الكاملة بلا توقف وقضيبه يتحرك فى كل اتجاه فى كسى ولم يغادره ثانية ، حتى استنزف كل طاقتى واعتصرنى تماما ، وأخيرا فتح خزانات اللبن المغلى يروى بطنى وأعماقى ، لأنال منها كل ما أتعطش اليه ويروينى ، وليندفع الباقى الزائد متدفقا على السري تحت أردافى، بينما هو يحتضننى ويعتصرنى بقوة مطبقا بشفتيه على شفتى ولسانه يدلك ويمتص لسانى بالتبادل باشتهاء، حتى ارتخى جسدى فى أحضانه القوية ، وانتظرت طويلا ليرتخى قضيبه الغليظ العملاق وليخرج من كسى ولكنه هيهات ثم هيهات ثم هيهات أن يرتخى ويتركنى ، فما زال منتصبا يدق عنق الرحم ببطء داخل مهبلى فى آخره، وفجأة يهب سامى ليغير وضعيتنا ويبدأ ينيكنى من جديد فى أوضاع متعددة متتالية زهاء ساعة ونصف أخرى قتلنى خلالها فعلا وتوسلت إليه أن يكف لأننى تعبت واستهلكت وقد أموت بين يديه، فقذف وكأن القذف يتم بإرادته وبأمر خاص منه فملأنى مرة أخرى ، وقام بعد أن أشبعنى بقبلات حنونة فيها شبق مجنون أيضا، وتدليك عاطفى لذيذ، وسبقنى الى الحمام ، فقمت وراءه الى الحمام أهنى ء نفسى بعشيقى وحبيبى الجميل الجبار دكتور سامى ، وفجئت به يلعن أبى وأمى متقززا فى قرف شديد لأننى أسير الى الحمام حافية القدمين واللبن يتساقط من كسى فى شرائط طويلة وكتل لزجة من السرير وحتى البانيو ، ويومها علمنى سامى النظافة الشخصية قبل النيك وبعده وكيف أخفى اللبن وأتحتفظ به داخل كسى بحبسه بمناديل ورقية أو فوط قطنية صغيرة أشتريها خصيصا لذلك، فتعلقت به أكثر ، فهاهو شاب صغير يعلمنى أسرار العلاقة الجنسية بينما أنا متزوجة وأنجبت أطفالا منذ أكثر من عشرين عاما ولم أتعلم من قبل مايقوله لى ، فزدت حبا وعشقا فيه ، ولكن الغيرة القاتلة والخوف من أن يكون على علاقة جنسية بأخريات وبخاصة فتحية البجاوى وسهير الموجى صديقته القديمة من أيام الدراسة قد قتلتنى .لست أبالغ أبدا أن نظرات سامى لجسدى وتأثره بى والذى بان فى انتصاب قضيبه ونحن نستحم قد جعلنى ألقى بنفسى فورا فى أحضانه مرة أخرى لينيكنى فى الحمام فى البانيو وعلى حافته وعلى الأرض حتى لم أعد أستطع الوقوف أو الكلام وجعلنى أتوسل أليه أن يرحم ضعفى ، فقذف فى كسى حتى شبع وأكملنا الأستحمام ،غادر سامى شقتى وعاد الى شقته بدون كلمة حب ولاوداع ، ولم تمض نصف ساعة حتى اشتقت اليه ولينيكنى مرة ثانية ، فأخذت جهاز الكاسيت ودققت باب شقته قائلة بأن الشريط قد سف به (التف حول احدى العجلات بداخله) ولا أستطيع تشغيله أو اخراج الشريط الفاسد.، فى صمت مد يده وأمسك بيدى ، وقادنى الى الداخل وأغلق الباب بالمفتاح من الداخل، ووضع الكاسيت فى الصالة ، وأخذنى الى حجرة النوم حيث عانقنى بقوة وقبلنى ولم يستمع لأعتراضاتى وتوسلاتى له بألا ينيكنى وأن يتركنى فى حالى ، وقلت له أتحداه أنك (لن تستطيع هذه المرة أن تصل الى كسى) وحاول كثيرا أن يعرينى بلاجدوى ، لأننى كنت أرتدى كلوتا طويلا متصلا بالجوارب النايلون ويغطى أصابع أقدامى ،، وسرعان ما اكتشف حيلتى ، فأمسك بيديه بقوة بحزام الكلوت ورفعنى به لأعلى كالزكيبة أو الشوال ، ثم قلبنى رأسا على عقب ، فسقط من الكلوت كما تسقط البطاطس من أى كيس، وأرتميت أمامه عارية تماما ، فناكنى بقسوة وقوة وبعد فترة أثناء النيك العنيف أخذ يكرر سؤال فى أذنى (الحتى دى بتبسطك؟ كده حلو واللا كده أحسن ، هه قربت تجيبى ، عاوزانى أنيكك بالقوة أكتر واللا بشويش؟) وكم سعدت لأهتمامه برغبتى وبرضائى وبأشباعى ، وتعدد اللقاء فناكنى ثلاث مرات متتاليات، حتى سقط غارقا فى العرق، فأخذته بين ذراعى أقبله وأضمه مشفقة عليه من المجهود الساحق الذى بذله وهو ينيكنى ويتعمد الأطالة ليمتعنى ، حتى أغمض عينيه وبدأ يذهب فى النوم فقمت أكتم كسى بأوراق ومناديل ورقية لأحتفظ بلبنه داخلى للأبد و أتسحب الى شقتى . ومضت ساعة فإذا به يفتح باب شقتى ويدخل ، ليضع الكاسيت وقد تم اصلاحه على الأرض ، ويسحبنى من يدى الى سريرى ، فيخلع ملابسه ويجلس على حافة السرير ويقول لى (أقلعى كل هدومك وانت واقفة قدامى أتفرج عليك) فأنفذ أوامره وأنا أتمتع بالنظر الى عينيه ووجهه المغرم الشبق والمشتاق لى والمعجب بأنوثتى. فما أنتى حتى يختطفنى خطفا ويلقينى على السرير يفشخ أفخاذى وينيكنى كما لو كان يريد أن يقتلنى لثأر قديم العديد من المرات المتتالية ؛تى أقسم له بأننى شبعت تماما ، فنستحم ونخرج الى الصالون ، وفى تلك الليلة الأولى لنا معا أسمعنى سامى أحلى كلمات الغزل والعشق ، وقد عشت أحلى لحظات حياتى كأنثى بسبب تعلقه الشديد ببزازى وسوتى ، وكم كان مجنونا بشفتى وبأردافى ، أما غنجى وآهاتى فكانت تأخذه وراء السحاب ليطير بى فى أحلى عشق وفعل جنسى ونيك بطىء متأنى وكأنه يعزف على الناى أو كمنجة أعزب الألحان بين قضيبه وكسى بكل جوانبه وشفتيه وبظره ، كان حلما لايصدقه عقل وأكره أن أستيقظ منه ، كم كان حنونا وهو يضمنى برفق وحب وحنان فى نفس الوقت الذى يطعننى برأس قضيبه فى عنق الرحم فى جوف المهبل طعنات قاسية تطلق آهاتى وغنجاتى المتلذذة وأنا أنظر فى عينيه نظرات بين التوسلات والرجاء ، أتوسل اليه أن يزيدنى متعة وأرجوه ألا ينتهى منى بسرعة ويبقى ينيكنى لأيام ولسنين قادمة.جلس بعد أن ارتدى ملابسه كاملة ، وأمامه فنجانا من القهوة المحوجة المنعشة وبعض الجاتوه والحلوى ، حتى دخلت عليه فى تمام زينتى كعروس ليلة زفافها فى قميص شفاف وردى عارى تماما وبزازى تقفز منه وكلوت بالكاد يغطى مدخل مهبلى فقط ويبز بظرى ويعرى شفتى كسى الأحمر المتورم الفخم الضخم، وجلست بجوار سامى أعرفه بنفسى وبعائلتى وأريه صورهم، ولكنه للأسف لم يكن ينظر للصور ، فقد كان يتأمل بزازى ويتحسسها ويعتصر الحلمات وعيناه تأكلان أخاذى وسوتى وكسى ، وعيناه تائهتان تارة أخرى فى شعرى وعيونى وشفتى وخدودى ، وانفعلت بنظراته ولمساته لى ، وفجأة وجدته يطرحنى على جنبى على الكنبة ويقوم كالثور الهائج مخرجا قضيبه (آلة الأعدام)، ويرفع فخذى الأعلى عاليا ويجلس على فخذى الأسفل كالحصان بين فخذيه ، وأنا مطروحة على جنبى كالنعجة لاحول ولاقوة لى ، ويتشبث ببزى بقوة ، ويطعننى بقضيبه فى عمق كسى طعنة واحدة ، أطلقت بها صرخة عمرى التى لن أنساها ما حييت ، فقد تفجرت الدماء من كسى فى نزيف رهيب غطى قضيبه الداخل الخارج، وعانته وبنطلونه وأردافى وأفخاذى والكنبة تحتنا، وصرخت ، فإذا به يصفعنى قائلا (يابنت الشرموطة لما انت عندك العادة الشهرية بتخللينى أنيكك ليه؟ عاوزة تجيبى لى مرض؟) وأخذ يصفعنى على وجهى بجنون ويضربنى ، وقام يجرى للحمام فاغتسل وغادر الشقة وهو يبصق على .استغثت بصديقتى فتحية البجاوى التى اضطررت لأن أخبرها بما حدث ، فحاولت الكثير من ألأسعافات النسائية والأولية معى ولكنها فشلت كلها فى ايقاف النزيف ، فأسرعنا الى مستشفى حمد الطبى ، وهناك بالفحص عرفوا أنه جرح قطعى داخلى فى المهبل نتيجة الأعتداء بجسم كبير صلب ، وقالت لى الدكتورة والدكتور (هو أنت جبت حصان ناكك؟ ده أكيد حيوان موش انسان) فضحكت فتحية وقالت تدارى الفضيحة (أيوة جوزها حيوان فعلا، وقد جامعها على شوق وحرمان طويل فعلا ) وأجروا لى خياطة سريعة ودهانات واسعافات وأعطونى دواء وقالوا لى (ممنوع الجماع والنيك لمدة شهرين على الأقل) ، ولكن فى الليلة التالية لم يقتنع سامى بكلامى وكلام زملاءه فى قسم أمراض النساء وناكنى فى طيظى تاركا كسى حتى يشفى ، وكم كان النيك فى الطيظ جميلا ورائعا وجديدا بالنسبة لى فلم أعرفه من قبل سامى ، الذى قال لى أنه يحب أن ينيكنى فى طيظى لأننى شديدة الجاذبية والأثارة ولكن السبب الأهم أنه يتذكر ويستعيد معى كيف كان ينيك البنات فى طيظهن فى الصغر، وكيف عرف النيك لأول مرة فى حياته عندما كان ينام بجوار أمه ثم خالاته ، ثم جاراته لواحظ وقدرية وسنية ، وكيف أن أول من ناكها فى طيظها كانت أمه نفسها وهو فى الثانية عشرة من عمره تقريبا ، وقد أثارنى كلامه وذكرياته فاستمتعت به ينيكنى فى طيظى بشكل غريب يفوق الخيال، واكتشفت أن ألذ لحظات النيك عندى وعنده هى التى يتذكر فيها طفولته والمرات الأولى التى كان يمارس فيها الجنس مع قريباته المحرمات ، وكأنه يبعث فى جسدى أنا أيضا لذات غير عادية وتلذذ لاأستطيع وصفه ، فتتضاعف شدة رعشاتى وشبقى وسخونة كسى وافرازاتى، ومضى أسبوعان ، سمعت منه العديد من السباب حين اشتد بى الهياج وتوسلت أليه أن أمتص قضيبه قبل أن يدخله فى طيظى ، حتى كانت مرة أخرج فيها قضيبه من طيظى واستلقى على ظهره مبتعدا عنى يبرده قليلا ففوجىء بى أمصه فى فمى ، فغادر شقتى غاضبا يلعن ويسب، ولم يمض وقت طويل حتى اشتاق لكسى فعاد اليه ينيكنى فيه بشوق شديد قائلا (لازم كسك يتوسع علشان يبقى على مقاس زبرى أنا) وأصيبت بنزيف مرة ثانية وأسرعت للمستشفى لأبقى بها ثلاثة أيام مع المحاليل وبعيدا عن زبر سامى.لم أكن أعلم أن سامى يحتفظ لى بالكثير من السعادة والمتع الجنسية القائمة على اذلالى وتشويقى واسعادى واشباعى مالم تكتبه كتب ولم يعرض فى فيلم ولم يسمعه بشر ، حتى أنه فى يوم ما ناكنى أولا بادخال خيارة كبيرة فى طيظى ، كنت مجنونة بالغيرة عليه واتهمته بأنه كان فى شقة فتحية البجاوى ينيكها منذ دقائق قبل أن أقابله فى المصعد هابطا من الدور العلوى فى العمارة ، فجذبنى من شعرى وصفعنى بقوة صفعتين على وجهى ، وأخذنى عنوة لنقف وينيكنى على سلم العمارة ونحن واقفان وعرضة لأن يرانا أى أنسان ينزل فجأة من الأسانسير، وقتلنى الرعب والخوف من الفضيحة ولكننى أستغرب لكم اللذات والرعشات التى تمتعت بها فى هذا الظرف الصعب جدا، قال لى وهو ينيكنى لحظتها (أنا بأنيكك أهه وعلشان تشوفى بنفسك إن زبرى واقف جامد زى الحديدة ومليان لبن على آخره وراح أملأ بطنك لبن سخن يبسطك يالبوة ياشرموطة ، علشان موش معقول أكون لسة نايك فتحية وواخد مزاجى كله معاها ونازل ويفضل عندى نفس وقوة لأنتصاب ولبن تانى أنيكك بيهم؟) قلت وأنا مصرة (أنت موش بتتهد ولا بتشبع خالص، أنت ممكن تنيك وتجيب كتير مائة مرة وراء بعض فى اليوم الواحد وكل يوم، مهما نكتنى موش مصدقاك ، انت كنت عند فتحية وأنا سمعت غنجها وتأوهاتها لأننى اتصنت عليكم وشفتك خارج من شقتها، ومهما ضربتنى موش راح أصدقك) ، فصفعنى واحتضننى بقوة وهو يقذف لبنه فى كسى كثيفا لزجا ساخنا تأوهت وغنجت للذته بالرغم من غضبى وثورتى وعانقته بقوة أمتص شفتيه باشتهاء وأنا أرتعش وأقذف معه. ولم تمض ساعة حتى نادانى الى شقته ليصالحنى ، وبينما هو ينيكنى اعترف لى بأنه فعلا كان ينيك فتحية اليوم ، فأثار غضبى وهيجانى الجنسى بشكل عنيف عليه ، فضربنى ومزق ملابسى وألقانى عارية ، وأدخل خيارة كبيرة جدا فى طيظى ببطء وبإصرار وهو يحكى لى كيف ناك فتحية وأنا مرفوعة الفخذين على كتفيه وهو يجلس تحت أردافى بين رجلى ، قال لى أنه قابلها فى الأسانسير وهو صاعد ، وكان قضيبه منتصبا بارزا فى البنطلون عندما لاحظت فتحية قضيبه وهى تسلم عليه بيدها ، فضغطت يده وأخذت تتحسس أصابعه باشتهاء ، فاشتد انتصاب قضيبه لدعوتها الصريحة الجنسية له ، وسمعها تقول أنا عاوزاك تيجى تشرب معايا قهوة الآن ضرورى علشان عندى مشكلة وحاجات عاوزة أحكى معاك فيها ، ففهم سامى أنها تريده الآن فى شقتها ، فقال لها شقتى أقرب تعالى معى ، ولكنها صممت على أن يكون اللقااء فى شقتها بالدور الثانى فذهب معها ، وانتظرها فى الصالون وخرجت عليه عارية ترتمى بين ذراعيه ، فلم يمهلها واغتصبها بالنيك العنيف بينما كانت هى الأخرى تغتصبه باشتهاء ، وظلا يمارسان الجنس قرابة الساعتين ممارسة هى أقرب الى المصارعة الرومانية والجودوا منها الى ممارسة الجنس برقة ونعومة بسبب جوع فتحية الطويل وحرمانها من الجنس ، فأشبعها حتى اكتفت وارتاحت واسترخت ، فمارس معها الجنس برقة ورأفة وناكها نيكات ممتعات لن تنساها ، وتركها وكأنها كانت فى حلم رائع جميل ، فلما بلغ نهاية حكاية نيكه لفتحية حتى أردت أن أهاجمه بشراسه وأعضه ولكن لعبه بالخيارة فى طيظى أقنعنى بالبقاء مكانى لأستمتع بما يفعله بى، وراح بعدها يدخل جزرة ضخمة صفراء قوية أيضا فى مهبلى لآخرها حتى أدخلها كلها وانصب على بظرى يداعبه ويدله ويدلك ثدييى ويمتص حلماتى ، ويقبل فمى تارة ويداعبنى بلسانه على بظرى تارة ، حتى جننت من الشبق وقذفت كثيرا من إفرازاتى وإذا به يفاجئنى مفاجأة حياتى عندما جلس بين أفخاذى وبدأ يدخل قضيبه المنتصب الحديدى أيضا الى كسى فوق الجزرة بينما الجزرة تضغط فتحة مهبلى لأسفل ، وببطء شديد تمددت فتحة مهبلى واتسعت كثيرا ليدخل قضيبه ببطء كله بالرغم من غلظته الى جوار الجزرة ، فأصبح كسى يحتوى قضيبه والجزرة معا الى جانب الخيارة العملاقة فى طيظى لآخرها، وضمنى الى صدره العارى وراح يمتص شفتى وينيكنى ، فذهبت فى متعة لاتوصف ولاحدود لها واستمتعت بهذه النيكة وصفا يفوق الخيال ، فغفرت له كل خياناته لى ، على ألا ينيك فتحية أو سهير الموجى مرة أخرى. .... كم كان يستمتع بعذابى جنسيا وجسميا ونفسيا هذا الشيطان؟؟وكم من مرة قال لى أنه كان يتمنى لو كان الرجل الأول فى حياتى وأن يكون أول من يخرقنى ويزيل غشاء بكارتى ، قال لى كثيرا أن جمالى وجسدى الشاب وحرارتى وسخونتى تؤكد أننى فى الرابعة عشرة من عمرى ، وضيق كسى يقسم على هذا ، ففلمك يبق سوى غشاء بكارة فقط ليخرقنى بقضيبه لتتم أقصى متعة له ، وأخذت أفكر كثيرا فيما يقول ، حتى أقنعنى فعلا أننى بنت الرابعة عشرة من عمرها ، فكلما رأى بزى وأمسكه يقبله أو يدله يقسم بكل المقدس والغالى أن هذا بز بنت 14 ، وكلما تحسس سوتى يؤكد أنها لا تكون الا لبنت 14 ، وكلما ضغط قضيبه فى كسى الضخم الضيق القوى العضلات يمسك بكتب الدين ليقسم أننى أشد ضيقا فى كسى من كس بنت 14 ، وكلما احتضضنى وذاق شفتى أو نظر فى عيونى يكرر أننى بنت 14، حتى جننت وقررت فعلا أن أكون بنت 14 فعليا وعمليا ، فأخذت أتدلل عليه كبنت 14، وارتديت ملابسى كبنت 14 ، وأخذت آكل وأشرب وأمشى وأعيش تماما كما كنت بنت 14 ، ولم يبق لى سوى شىء واحد طار اليه خيالى بقوة ، فانتهزت فرصة إجازة نصف العام ونزولى الى القاهرة ، وعدت له به ، وفى أول لقاء بيننا بعد عودتى من الأجازة الى قطر التقينا بجنون الشوق فى شقته ، وهمست له قبل أن يندفع بقضيبه داخل كسى قائلة (خللى بالك عليا ؟ إوعى تخرقنى لأوديك فى داهية ) فضحك بسعادة قائلا (ياريتنى كنت خرقتك قبل زوجك) فقلت له (بقولك ايه؟ شوف وبص كويس قبل ما تحط زبرك فيا ، انت ممكن تفرش لى من برة وبس، وماتخرقنيش لأنى لسة عذراء، انت موش عارف إنى عندى 14 سنة لسة وما اتجوزتش؟ شوف كويس جوة كسى ؟ غشاء بكارة لبنت 14 ؟) ورفع أفخاذى أعلى من راسه ، فتح كسى بحرص ، ورأى آثار عملية ترقيع فى كسى ، ورأى غشاء عذرية جديد بالضبط كبنت 14. فسمعته يقول (يابنت المجنونة؟) ، وفعلا أصابنى الجنون به وأصبحت أفعل المستحيل لأرضاءه ومتعته ولأحقق له ما يفوق خياله ، ففى ليلة توسلت أليه أن ينيكنى ، فصمم أن ينيكنى فى طيظى أو لانيك اطلاقا ، فأتيته راضية صاغرة طائعة ، وتعريت له كما يحب فى الصالون ، ودارت موسيقى شرقية ورقصت له عارية تماما ، وأنا أرى قضيبه منتصبا كالحديد لايمسه ولاينظر اليه ولايعيره انتباها وكأن هذا القضيب ليس منه ولا من جسده بينما أموت أنا شوقا اليه والى لمسة منه على أى جزء من جسدى؟ ، حتى صرت لا أطيق الصبر وقد اتقد جسدى بالرغبة الجنسية العارمة ، ولعلمك ولعلم كل انسان ، الرقص البلدى عارية أمام الرجل أو من غير مشاهد يوقد الرغبة الجنسية ويشعلها فى جسد الأنثى بلا حدود فلا بد لها من نيك بعدها أو أنها ستمارس الجنس مع نفسها حتى اليوم التالى بذراع المكنسة من هياجها. فجلست راكعة بين ركبتيه أقبل قضيبه وأتحسسه وأتوسل اليه أن ينيكنى فقد نفذ صبرى ولا أطيق الأنتظار ، فماذا قال لى ؟ قال لى ببرود شديد (نيكى نفسك الأول شوية وبعدين أنا أقوم أنيكك) قلت له ضاحكة ما ينفعشى أنيك نفسى ؟ ازاى وكيف يحدث هذا ؟ ) فأقسم قائلا (أنا كنت لما أشوف ماما عريانة فى الحمام أو جسم أى أنثى وأهيج قوى ولا أستطيع أن أنيك أبدا ، كنت أثنى قضيبى مثل حرف اليو بالأنجليزى أو القاف بالعربى ، وأدخل رأس زبرى فى طيظى ونص زبرى وراءه وأنيك نفسى كتير قوى ، وكانت نيكة تهبل بتبقى لذتى فيها فى طيظى من جوة ومن برة ومن اللبن السخن وهو نازل بيندفع فى تدفقات متتالية داخل طيظى الساخنة المستمتعة جدا ، وفى نفس الوقت يشتعل قضيبى بمتعة النيك ولذته فى طيظى الضيقة كطيظ أى بنت ، ...) ضحكت وان كانت الفكرة مثيرة جدا لى هيجتنى جدا فقلت له (طيب لو شاطر ورينى واعملها قدامى حالا دلوقت ، راح أعطيك مرتبى لذا الشهر ) ‘ فإذا به فعلا يدهن قضيبه بالكريم ، ويدلكه ويثنيه عنوة ، مرارا وتكرارا بعد أن تركه يبرد بماء بارد قليلا ، حتى قبل أن ينحنى ، ووقف ووضع قدمه على مقعد وانحنى ممسكا بقضيبه بعد الرأس ، وأخذ يدلك به فتحة طيظه كثيرا ببطء وكأنه يفرشها ، فبدأت تنفتح وتتسع بالتدريج لضغط رأس القضيب المدورة الناعمة الكبيرة اللا معة الضخمة ، ووضع ثلاثة أصابع تحت مقدمة رأس القضيب وأخذ يدفعها ببطء شديد شديد فانزلقت ودخلت كلها فى فتحة طيظه ، فجلس بحرص وبطء على المقعد دافعا قضيبه للخلف بيده وهو يدفع نفسه وأردافه للأمام على قضيبه الطويل الغليظ ، فانزلق ثلاثة أرباع القضيب ودخلت للخلف فى طيظ سامى ، حتى أصابنى الجنون مما أرى ، وراح ينيك نفسه مستمتعا وقد أغمض عينيه متلذذا حتى قذف اللبن متدفقا مرتعشا متأوها يغنج أكثر مما أغنج وأتأوه له ، حتى هدأ فأخرج قضيبه يقطر باللبن ، وظلت فتحة طيظه متمددة مفتوحة تساقط منها اللبن على الكرسى فأسرعت أضع له بعض المناديل الورقية. صرخت فيه نيكنى فى طيظى حالا والآ قتلتك ، فانتصب قضيبه فورا كالحديد والخشب ، ووقفت كما امرنى وقادنى أمام منضدة الطعام الكبيرة الواسعة ، وأرقدنى ببطنى عليها بينما أقدامى على الأرض وأفخاذى مفتوحتين ، وتحسس جسدى مستمتعا به كثيرا ، وتحسس فتحة طيظى ، وباعد بين خدودها الكبيرة الطرية الناعمة ، وأحسست بقضيبه يفرش فتحة طيظى كثيرا حتى سخنت فتحتى واشتعلت نارا ، فقلت له (أدخله جوايا، حط كريمة الأول) ، قال (لأ راح أدخله على الناشف ألذ كثير قوى)ثم قال (أحزقى كأنك عاوزة تعملى تواليت علشان تطردى براز لما تحسى زبرى فى الفتحة بيضغط ، حاولى تبعدى زبرى عنك خالص بأنك تزقيه وتدفعيه بعيد عنك بس بفتحة طيظك تزقيها للخلف عليه) وكانت نصيحة خطيرة لى ، فكلما فعلت ذلك ودفعت طيظى للخلف وأنا أحزق للأخراج ورأس القضيب فى فتحتى ، كانت الرأس تنزلق قليلا للداخل أكثر، بينما هو يباعد بيديه المتحسسة بمتعة كبيرة بين خدود طيظى ، ويتحسس ظهرى وأكتافى باستمتاع يقبلنى بين أكتافى ويلحس رقبتى بلسانه ، فأحن وأشتاق لرضاءه فأضغط طيظى على زبره لينزلق المزيد منه داخلى ، ومضى وقت طويل ممتع للغاية فى تلك المحاولات الشيقة اللذيذة ، حتى انزلقت الرأس كلها داخل تجويف طيظى وتركت عنق العضلة الضيقة الخارجية ، فإذا بسامى يدير قضيبه داخلى يحك به ويمسح جدران التجويف فى طيظى ببطء وبقوة لتوسيع فتحتى جدا بتلذذ وبلا ألم ، ثم يسحب قضيبه كله خارجا وقد تبلل وأصبح لزجا بفعل بعض الأفرازات والمخاط الذى التقطه من كسى ، فأتأوه وأغنج قائلة (خرجته ليه بس؟ كده بيعذبنى لغايه ما راح أدخله لك تانى؟) ولكنه يعود يدفعه داخل طيظى لينزلق بسهولة تامة هذه المرة ، يسحبه ثم يدفعه مرارا وتكرارا ، حتى يدخل القضيب كله ، ثم يديره فى حلقات ودوائر فى اتجاه، ثم يعود يديره فى حلقات ودوائر فى الأتجاه المعاكس ، فأغنج من المتعة واللذة ، ثم يسحبه كثيرا ويعيد إدخاله قليلا ببطء شديد ، وطيظى من الداخل تنقبض عليه تمتصه باستمتاع وتتبعه كلما حاول الخروج تريد أن تبقى الزبر بداخلى ، ويظل بين السحب والأدخال وطيظى تنقبض أكثر وأقوى فى كل مرة تتابعه وتطارده بتلذذ خطير ، حتى يخرج القضيب كله فى الهواء الطلق ، فأشتاق اليه وأنا أصرخ قائلة (ماتبقاش سخيف وبايخ ينعل شكل أهلك ، دخل زبرك كله جوايا وما تخرجوش منى أبدا)، فيقبلنى ويعض أكتافى وهو يفرش برأس القضيب فى فتحة طيظى يغيظنى وهو يدخل ويخرج رأس زبره فقط ليجننى ويثير غيظى لتأكده من شوقى للزبر فى طيظى ، وفجأة يندفع بالزبر كاملا كالصاروخ لأعمق أعماق طيظى فى طعنة واحدة مسددة بكل دقة ،بينما طيظى كلها قامطة ومتقلصة من الداخل فى شوق للقضيب ، فتفتحنى طعنته المفاجئة طعنة لاتحتمل من لذتها ومتعتها فأصرخ بصوت عال جدا لايهمنى من يسمعنى فى البناية كلها ولا فى الحى كله ، فيخاف سامى ويكتم فمى بيده فأعضها وأغنج وأتأوه وأتلوى ألاعب قضيبه داخل طيظى وأقمط عليه بكل قوتى ، فيصرخ متوسلا لى (حاسبى يابنت العرص ، راح تكسرى زبرى وتقطعيه من لغلوغه؟) ، فيسعدنى ألمه جدا ، فأعتدل للوقوف وذلك يؤدى لأن أردافى القوية الكبيرة تنقبض بشدة ويزيد اعتصار طيظى للقضيب بشكل لايحتمل أبدا فيصرخ ويمسكنى من فروة رأسى بجنون ليجعلنى أنحنى وأنام مرة أخرى على بطنى على المائدة ليخف الضغط والأمتصاص على قضيبه من طيظى ، وينتقم منى بكل قسوة فينيكنى بقسوة وظلم ويضرب أعماقى بقضيبه بلا رحمة بينما يداه تصفعان جسدى العارى ولحمى الطرى الأحمر البرتقالى الوردى اللون فى كل جزء طرى من رأسى وحتى أفخاذى ، بل ويقرصنى ويعضنى وأنا أتأوة متلذذة لذة لاتوصف ، حتى أصرخ من سخونة اللبن المنسكب المتدفق فى أعماق بطنى ، لينسحب بعد دقائق ومازال قضيبه منتصبا كالحديدة فى انتظار تحقيق رغباته التالية ، فيغتسل ويعود لينام لى على الأرض على ظهره ، وأركبه كالفارسة لأروى وأشبع شبقى الجنسى اللا منتهى منه، وآه ثم آه ثم آه عندما يقرر أن يتدلل ولاينيكنى ، عندما أتوسل اليه أن ينيكنى ، فيصمم ويصر على أن ينيكنى فى طيظى ، ولكنه يأمرنى بأخذ سبع حقن شرجية لغسيل طيظى جيدا من الداخل ، فأظل أنفذ أوامرة حتى يصيبنى التعب والأنهاك ، ويغمى على تحت أقدامه وهو يضع قدميه على ثدييى يداعب بأصابع قدميه كسى وبظرى وبزازى ، وأتوسل وأتوسل وأتوسل بلا نهاية حتى أبكى له بكاءا مرا أن ينيكنى فيمزقنى من النيك بكل قسوة . وقد صمم أن ينيكنى وجسدى مبلول بالماء والصابون فى البانيو ، ثم يضع قضيبه فى فمى ويتبول ويأمرنى أن أشرب بوله فأشربه أحيانا ، وأحيانا يتبول داخل كسى وأحيانا داخل طيظى بعد أن يوسعها للغاية. حتى كانت الصدمة الكبرى التى لم أتوقعها حين أكتشفت أنه ينيك كل نساء العمارة حتى الحاجة الشيخة الكبيرة زوجة أحد كبار العاملين بجامعة قطر ، وكثير من أعضاء هيئة التدريس بها ممن يترددن على المستشفى ، وتأكدت أنه ينيك زوجة الطيار الأردنى بالدور الأخير ، والأخرى المصرية الصغيرة الموظفة بالسفارة الأمريكية بقطر، وقد فاق فجوره كل حدود معى ، حين طلب منى أن أحضر زوجة الدكتور كمال جارنا وأجعلها تقلع عارية تماما ثم تشاركنى نتف الشعر الزائد ، ثم أمارس السحاق معها بينما هو يصور لنا فيلم فيديو من وراء الستائر التى أخفيته وراءها ، كل ذلك حتى يتنازل وينيكنى ويمتعنى ليلة كاملة من الغروب وحتى صباح اليوم التالى كما اشترطت عليه من البداية ، فنفذت له ما أراد ونفذ لى رغبتى . وأخيرا تتبعته فى كل مكان كالكلبة المخلصة ولكن أحلى مفاجآته لى ذلك الحمل الذى ترينه يانادية فى بطنى ، فلما فرحت به وأخبرته ، غضب جدا وهددنى لأسقط حملى ، ولكن الوقت قد فات ولايمكن التخلص من الجنين الآن ، وهو لايزال على عناده وخصامه لى ، نادية ؟ ماذا أفعل ياحبيبتى لأستعيده؟
قصة جميلة ورائعة جداً جداً
بانتظار التكملة على أحر من الجمر
 
الأب مع بنته الابن مع امه الاخ مع اخته العم مع بنت اخيه الخال مع بنت اخته العمة مع ابن اخوها الخالة مع ابن اختها الجد مع حفيدته أو زوجة ابنه الجدة مع حفيدها وغير ذلك لا يعتبر جنس محارمإن كانت قصتك أغلب مشاهدها الجنسية من هذه الأنواع فستبقى في قسم سكس المحارم وإلا سوف تنقل لقسم سكس العام ولا ننسى الأم مع زوج بنتها من المحارم كمان
 
  • عجبني
التفاعلات: Vėʼnºm

عفاف جودت​


الجزء الأول

أظنكم تعرفونى الآن ، فقد عرفتكم بنفسى فى عدد من قصصى السابقة ، أنا نادية ذات أجمل أرداف تراها العين على أنثى فى كل الدنيا ، وأنا الآن طالبة بكلية الطب على وشك التخرج ، رائعة الجمال والأنوثة ، كنت قد تعرضت لعدد من الأحداث العاطفية والجنسية والتى لم يكن لى فيها حرية الأختيار فقد كنت ضحية شهوات الآخرين ورغباتهم الجنسية ، حتى أن أخى محمد قد علمنى ودربنى واتخذنى حبيبة وعشيقة دائمة له منذ كنت فى الثامنة أو التاسعة من عمرى بسبب جسدى المبكر فى النضج وطيظى المثيرة جنسيا ، وظل يعاشرنى معاشرة الأزواج، كما أننى كنت فى علاقة حب وممارسات جنسية مع بائع ساندوتشات الفول القريب من مدرستى الأبتدائية بالشرابية، والذى باعنى لأصدقائه فيما بعد، فلما كنت فى الأعدادى وقعت فى غرام شديد وعشق مع أستاذ شاب يدرس لى اللغة العربية وعشت معه أحلى أيام العمر فى شقته، حتى انتقلت للمرحلة الثانوية، فانتقلت لبيت أختى وزوجها فى غمرة بشارع بورسعيد لألتحق بمدرسة العباسية الثانوية للبنات ، وفى بيت أختى نشأت علاقات جنسية ساخنة بينى وبين جمال زوج أختى ، كما أننى وقعت فريسة بين أيدى الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية والأستاذة رقية أستاذة الدين ال***** ، والأستاذة الأخصائية الأجتماعية كما كنت أقع فريسة الأساتذة وبخاصة أساتذة اللغة العربية فى الأبتدائى والأعدادى والثانوى وجميعهم مارسوا الجنس معى فعلمونى الكثير من طرق الحب والعشق بجانب العلوم واللغة، وكانت الأستاذة عفاف مدرسة التدبير والأقتصاد المنزلى احدى المدرسات اللائى فتنت بهن ووقعت فى غرامها وانزلقت الى شباكها دون أن أدرى ، حتى وقعت هى نفسها فى شباك شخص آخر يذيقها العشق والعذاب فى كأس واحد.
رأيت استاذتى الحبيبة عفاف جودت ، وكانت شديدة الحزن ، عظيمة اليأس ، دائمة البكاء والنحيب ، وقد ارتدت السواد ، وأخفت عينيها الجميلتين خلف نظارة سوداء كئيبة ، ودارت شفتيها الساحرتين الشهوانيتين خلف **** أسود حريرى، لم ينجح فى إخفاء أنفاسها المتهدجة وكأنها قبيل لحظات الرعشة وبلوغ قمة الذروة ، ولا صوتها الذى يشبه الهمس فى لحظات التوسل والأقرب للتأوهات المشتعلة ، المغرورقة بالغنج ، وقد انحشرت فى حنجرتها جرعات من المنى واللبن بعد رحلة مص شهى لقضيب قوى من شاب صبى، والتى قربتنى من نفسها وألصقتنى بسرها وفتحت لى مغارات أسرارها ودفائن أحزانها وكنائز متعتها ولذاتها.
سألتها فى لوعة وأنا أضمها الى صدرى أتحسس ثدييها الرمانية القوية الممتلئة كما لو كانت صبية فى الخامسة عشرة من عمرها، وأتنفس أنفاسها كالمدمنة للهيرووين وأنا ألصق شفتى بشفتيها أكاد من لهفتى عليها أغتصبها اغتصابا وأنا أطرحها أكاد أعتصرها بين ثدييى ومسند الأريكة التى تجلس عليها، وأتحسس بطنها الطرية المسطحة كالهضبة وأحاول التجاوز بقصد لأتحسس قبة كسها الكبيرة القوية البيضاء كالحليب الناعمة كالحرير، وأباعد بين فخذيها عنوة وأنا أرفع فخذها القريب منى أريحه على فخذى ، وأزيح ال**** عن وجهها لأمزقه ، قائلة :
إيه مال القمر ماله؟ الحلو العسل دهه دمعته على خده ليه؟ بيحرمنى من عطفه وحنانه ليه؟ ياخرابى ياعرابى ، يالهوى يامستهوى؟ ما أقدرش أصبر على زعل حبيبتى وعشيقتى وزوجتى وأم عيالى ، تزعلى طيب مين يفرحنى ويدلعنى ويشخلعنى ويوجعنى ويبسطنى ويصالحنى غيرك ياقمر؟؟
همست لى : حزينة والحزن بيقطعنى على حبيب غدار راح وفاتنى ولاكلمنى.
قلت : وليكى كمان حبيب غيرى ؟ ياخبر؟
قالت : آه ثم آه ثم آه من حبه واللى كان منه ، حبيبى الغدار أبو زبر زى النار، وأخطر من زبر حمار، وفى نيكه جبار، موش قادرة أنساه لا ليل ولا نهار؟؟
قلت وأنا أعتدل فى جلستى وقد أرادت أن تسند رأسها على فخذتى : لأ الحكاية بجد وعاوزة قاعدة ، استنى لما أجيب اللوازم والحاجة والذى منه ، وياللا نقلع وندخل عالسرير ونقفل كل وسائل الأتصالات بيننا وبين العالم ، وتحكى لى من طقطق ياجميل ، أنا لك لوحدك وخدى راحتك معايا ياقمر.
وساعدتها على القيام من الأنتريه ، الى حجرة النوم ، حيث ساعدتها على خلع كل ماعلى جسدها حتى صارب عارية تماما، وخلعت أنا أيضا كل ماعلى جسدى ، وتعانقنا الى الحمام الدافىء، فملأنا البانيو بالشامبو والمياه الساخنة ، وتمددت فيه على ظهرى ثم تلقيتها فنامت الى جانبى تعانقنى وتلتصق بى وفخذيها يعانقان أفخاذى وساعديها حول رقبتى ، أخذت أقبلها برقة وأتحسس جسدها الجميل الناعم الرقيق بينما شفتاى تلتهمان شفتيها وجسدها ورقبتها وأكتافها وثدييها ببطء ولكن باشتهاء شديد، وناولتها كوبا من البيرة الألمانية المثلجة ، وبعض الزيتون المخلل وضعته بشفتى بين شفتيها ، ورشفت البيرة ثم أخذت تأكل من شفتى الزيتون الذى أبثه لها فى فمها ، فانسجمت وأخذت تعب البيرة عبا بغير حساب ، حتى لعبت البيرة لعبا خفيفا مخدرا برأسها ، فارتخت بين ذراعى وهمست لى سوف أقص عليك كل شىء.
فتذكرت كيف أصبحت الأستاذة عفاف جودت صديقتى ثم حبيبتى ثم عشيقتى ثم رفيقتى فى الشقاوة والعبث الجنسى مع آخرين.
كانت الأستاذة عفاف جودت تدرس لى مادة اسمها الأقتصاد المنزلى وأنا تلميذة فى المرحلة الثانوية، وكنت معجبة بجمالها ودلاها وأنوثتها وانطلاقة ضحكتها وشهقتها التى تحمل الكثير من الأيحاءات الجنسية ، كانت نظرة عينيها حالمة تخترق قلب من تنظر اليه ، وشعرها الناعم القصير يتطاير فى الهواء ولكنه لايفسد ما تعب فيه الكوافير وأنفقت عليه الكثير، كانت شفتيها الصغيرتان الممتلئتان باللحم والشهوة الجنسية تعبران فى صمتها عن جوعها الجنسى أكثر مما يعبر عنها جسدها المتفجر بالأنوثة وخصرها الرفيع الدقيق وثدييها الشديدان المترجرجان ، ولا أفخاذها الملفوفة التى تؤكد للناظرين وتقسم أنهما يضمان أجمل كس عرفته أنثى وبراكين الشوق والحرمان بين بظرها التام الكامل وشفتى كسها الذى لايرحم الناظرين والمتحسسين، كانت عفاف كتلة شديدة القسوة من التعبير عن الأنوثة والجوع والحرمان الجنسى ، وكانت لاتستحى من استعراض أردافها الجميلة الرائعة ولا جزء من بياض وطراوة فخذيها من أعلى تحت الكس مباشرة من الداخل والخارج فى أى لحظة تضع فيها فخذا على فخذ أو عندما تنحنى لألتقاط شىء أو عندما ترفع ذيل فستانها الواسع لتعديل ملابسها الرقيقة الثمينة الغالية الشفافة تحت الفستان بلاخجل ، على أساس أنها فى مدرسة بنات وبين بنات ومدرسات ولايوجد رجال بيننا فى معمل الأقتصاد المنزلى ، ولكن كل البنات كن يشتعلن بالرغبة الجنسية ويسود الصمت وعيون الجميع تراقب وتفحص بلهفة كل ملليمتر تكشفه الأستاذة عفاف جودت من جسدها الأنثوى الأبيض كالحليب الجميل بالقشطة والزبد المترجرجة، وكان نظراتنا تمتع عفاف جودت وتملأها بالفخر والسعادة بجسدها ، وكنت أتقرب إليها كما تنتشر النار فى الهشيم ، فأصبحت ممتازة فى مادتها وأصبحت قطتها المفضلة والطفلة الدلوعة المدللة عند الأستاذة عفاف جودت ، فأصبحت أرافقها أحيانا الى بيتها بحجة مساعدتها فى بعض أعمال المطبخ والتنظيم والأعداد ، وأحيانا لتبادل الأحاديث فقط والأسرار المراهقة ، حتى تشبعت وأعجبت كثيرا بالأستاذة عفاف ، ولأول مرة فى حياتى أرى زوجة تجلس فى بيتها عارية الا من غلالة خفيفة قصيرة جدا لاتغطى قبة الكس الا بالكاد، هى قميص شفاف بيبى سوت ، وقد تزينت فى كامل زينتها وفى أحلى عطورها ، وكنت أثق فى الأستاذة عفاف بالرغم من كل ما لقيته على أيدى الأستاذة رقية والأستاذ صفوت وأساتذة آخرين فى سنوات الدراسة السابقة والحالية. وكانت الأستاذة عفاف تعلمنى كيف أختار ملابسى وتعلمنى الأناقة وكيفية جعل ملابسى متناسقة ومثيرة ، وبينما كنا نتحدث أنا وهى فى جلسة بيننا فى حجرة نومها ، وجدتها تتحسس صدرى باهتمام وتسألنى (هو مقاس السوتيان بتاعك كام ؟ فقلت لها ، قالت لى ده باين عليه نوعه موش حلو لأنه أطرافه وحزوزه باينة من تحت البلوزة بتاعتك ، أقلعى البلوزة كدهه أشوفه عليكى)، فخلعت البلوزة بثقة واقتربت منى عفاف بشدة ووجدتها تتحسس جوانب السوتيان وتدس أصابعها داخله كأنها ترى اتساعه وضغطه ودورانه فإذا بى أشعر أنها تتحسس ثديى وحلماته بطرف إصبعها بشكل حساس مثير جدا أحسست أثناءه بالأثارة الجنسية القوية تجتاحنى ، وظهر ذلك على وجهى وتلعثمى فى النطق والكلام ، فابتسمت عفاف وقالت لى ، جربى السوتيان الجديد بتاعى دهه، أنت مقاسك مطابق لمقاسى ويمكن أنت أكبر منى حبة، واستدرت لأخلع السوتيان فأحسست بيدها على ظهرى تتحسس لحم أكتافى وظهرى العارى ناحيتها بلذة ، ويدها تتسحب تحت إبطى والسوتيان يسقط فى يدى بينما يدها تتلقى بزى تتحسسه وهى خلفى تضمنى منه الى صدرها وتلتصق بى وأنفاسها الحارة على كتفى وشفتيها تقبلان رقبتى من الخلف وتلحسه بلسانها وهى تهمس (ياه دهه أنت بشرتك حلوة وناعمة قوى زى العسل ، ده أنت جميلة خالص يانادية) ، وأحسست بها تلتصق بأردافى بالتدريج وببطنها وسوتها تتحسس أردافى ، فقد كانت أقصر منى قليلا. كدت أفقد الوعى من الأثارة الجنسية بين ذراعيها وقد أحست هى بما أنا فيه ، فأدارتنى بين يديها كالدمية ونظرت لثديى بإعجاب وعينتها تلمعان باشتهاء الرغبة ، واقتربت منى حتى التصقت بى وهى تحتضننى بين ذراعيها حتى التصق جسدانا وهمست بغنج (أنت حلوة قوى يانادية والأحلى خليكى من غير سونتيان، تصورى أنا عاوزة أبوسك بوسة حلوة ، تبوسينى يانادية؟) وجدت نفسى كالمسحورة أقبل على شفتى الأستاذة عفاف بشفتى ويداى تحيطان كتفيها وأرتخى فى أحضانها مستمتعة بالتصاق ثديى العاريين بثدييها وبطنها تلتصق ببطنى ، وفخذها ينضغط بين أفخاذى فأباعد له أفخاذى حتى إذا التصق فخذها بكسى أعتصرته بحنان وتلذذ بين أفخاذى، وغبت عن العالم فى قبلة اشتهاء ولذة عارمة بين ذراعى الأستاذة عفاف. فكرت بعدها كثيرا فى الأستاذة عفاف وهل هى مثل رقية ولكننى وجدت بين ذراعى عفاف حب وحنان وشوق وعناية ورقة تختلف تماما عما كنت أعرفه عندما تعانقنى الأستاذة رقية أستاذة اللغة العربية والداعية الدينية الأسلامية العدوانية الشرهة لأفتراسى وقتلى جنسيا، لقد أحسست بأمان كبير وأننى انزلقت بين أحضان عفاف دون أن أدرى بشىء وبنعومة تامة. وقد تأكد لى ان عفاف تعشقنى وتحبنى حين جلست على الأريكة أمامها ذات مرة فى أمان وبلا خوف وقد تعرت أفخاذى كلها حتى قبة كسى تقريبا وهى تجلس على المقعد المقابل لى ، ووجدت أن عينيها تستمتعان بالنظر الى أفخاذى العارية وتريد أن ترى المزيد من بين أفخاذى وأردافى بل وأحسست بأن عينيها تريدان منى أن أخلع لباسى وأرفع أفخاذى أمامها لتشبع شهوتها القوية بالنظر الى كسى اللامع بالأفرازات الكبير عاريا يحاول الأختفاء خلف الغابة الكثيفة من شعرتى القوية الطويلة الواسعة المثيرة ، ولكن رعشة خفيفة وسخونة تسرى فى جسدى منعتنى من أن أفعل ما أشعرت به من عينيها، وقد أحست عفاف بما أنا فيه عند تقطع صوتى وتهدجى عند الكلام ومحاولاتى لأخفاء لحمى وأفخاذى ، فانتقلت وجلست بجوارى وبكل رقة قالت لى (انت يابنت ياشقية ؟ ايه الحلاوة والجمال دهه أنت موش معقولة خالص وبالنسبة لسنك أنت أنثى متفجرة بالأنوثة ، فخاذك زبدة وزى القشطة ، قومى اقلعى الفستان دهه فرجينى عليهم لغاية فوق ، ما تخافيش وما تتكسفيش أنا ست أنثى زيك موش راح تتكسفى منى، فرجينى على جسمك الملفوف ، فقمت فى خجل وخلعت ملابسى قطعة بعد قطعة وهى تشجعنى وتعطينى أسبابا قوية لخلع المزيد ، وهمست ده أنت شعرتك يانادية كبيرة قوى قوى قوى زيى الغابة ، بس ناعمة زى الحرير يابت ودهه بيخلليها مثيرة قوى، اقعدى ، وسعى لى رجليك ، ارفعى فخذتك لفوق شوية ، نامى على جنبك ، نامى على بطنك ، ياسلام على جمالك يانادية ، ظهرك رائع ومثير بيهيجنى ، طياظك يانادية موش معقولة، أنا راح أصورك شوية صور حلوة فى الأوضاع المثيرة دى ) وأخذت عفاف تدور حولى كالمصور المحترف تلتقط لى آلاف ومئات وعشرات الصور فى مختلف الزوايا والأوضاع وأنا أتعرى وأنفذ أوامرها باستمتاع وقد أثارت شهواتى الجنسية التقاط هذه الصورلى حتى همست لها (خلاص موش قادرة يا عفاف) فضحكت عفاف وأقبلت تعانقنى بلهفة لأننى ناديتها باسمها مجردا بلا ألقاب من شدة هياجى واضطرابى فضمتنى بقوة لثدييها العاريين وراحت تعانقنى وتقبل وجهى ورقبتى وشفتى بجنون وتتحسس جسدى وتعتصر أنوثتى باشتهاء شديد فاستسلمت لها أبادلها العناق وأمارس معها الجنس بجنون ونسيت أنها أستاذتى وأننى تلميذتها فى المدرسة الثانوية ، حتى ارتعشت مرارا وتكرارا وانصبت افرازات شهواتى فيضانا تلقفته عفاف فى فمها تمتصه من كسى وهى تعض وتلحس كسى بلهفة. يومها لم أذق طعم النوم وأنا أعيش كل لحظة مع عفاف من جديد فى ظلام حجرتى وسريرى ، وظللت أحلم بعفاف وأشتاق اليها والى طريقتها فى ممارسة الجنس معى حتى وأنا بين ذراعى جمال زوج أختى وحتى وأنا تحت محمد أخى يمزقنى بقضيبه بقوة وحتى وأنا فى احضان الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية كنت أشتاق لجسد عفاف ورائحتها ولذة قبلاتها ولمسات أصابعها ورائحة عرقها وصوتها وغنجها. كانت عفاف تستلذ بإثارة الشهوة حتى فى ابنها وتجلس تضع فخذها فوق الأخرى لاتعنى بانكشاف كسها كله أمام ابنها الطالب فى كلية الطب ، نظرتها وشفتيها وعرى جسدها وأكتافها وثدييها حتى الحلمتين ، وما أدراك بثدى عفاف جودت فهو معجزة فى جمال الثدى الأنثوى ، وأسترق النظر الى ابنها الذى يجلس بجوارى والى قضيبه يتكور وينتصب ويرفع بنطلونه معلنا عن الأنفعال الجنسى الشديد لرؤيه جسد أمه العارى أمامه ، وكدت أقسم أنه لولا وجودى لقفز الولد لينيك أمه ويقتلها بقضيبه فى لحظته ، ولكنى فهمت كم كانت عفاف قاسية القلب تستلذ بتعذيب ابنها جنسيا ، فهى تثيره وتهيجة وتستلذ لأن هذه عادتها تحب تهييج الذكور وتحب أن ترى أزبارهم تقف لها شوقا ، ولكنها لكى تضمن أن ابنها لن يغتصبها عنوة وأن تعذيبه وهياجه سيكون طويلا ولوقت طويل بقدر الأمكان ، فقد دعتنى وأوجدتنى تجلسنى معها ومع ابنها ، فيحجم الأبن عن أى شىء بسبب وجودى معه هو وأمه ، وفى نفس الوقت عرفت أنها تهيجنى أنا جنسيا بشدة عندما أراقب وأرى وألاحظ بانتصاب قضيب ابنها الجامعى ، وهو يجلس بجوارى على نفس الأريكة بين يدى وقضيبه الذى أتمنى أن ألمسه وأمسكه سنتيمترات ، ولكننى أخجل من الأقدام عليها فى وجود عفاف جودت ، وعندما تزيد عفاف من تأوهاتها والغنج المقصود المتعمد فى صوتها أثناء كلامها مع التحرك والتقلب فى جلستها واخراج ثديها وأعادته وكأنها حركة رفع غير مقصودة ، يشتعل ابنها المراهق وأشتعل معه لأشتعاله أنا أيضا بالرغبة الجنسية ، حتى يرتجف الشاب وهو يتخيل قضيبه فى كس أمه عفاف جودت وأنه يمزق لحمها وثدييها وأفخاذها يقتلها عشقا وحبا، فينتفض قضيبه ويرتعش ويهتز بقوة والشاب يحاول أن يضم فخذيه وعبثا يحاول أن يخفى زبره عن عيونى على الأقل ، ولكن النشع والبلل يخرج ليبلل البنطلون تماما فوق وحول القضيب ، وتنتشر رائحة المنى الساخن المتدفق ، ويحمر وجه الشاب ويفقد القدرة على النطق ويكاد يغمى عليه من الخجل ، فتنطلق عفاف فى ضحكات عالية خليعة وشهقات وشخرات وهى أيضا ترتعش وترتجف وسرعان ما تعتصر ركبتيها وأفخاذها بقوة حول كسها وهى تضغط يديها وأصابعها فى كسها بقوة ، فهى أيضا ترتعش بالقذف وقد بلغت ذروة متعتها بمشاهدة قضيب ابنها وهو منفعل بجسدها وكسها ويقذف اللبن شوقا اليها وهو يرى بعينيه أنه ينيكها أمامى ، وترتجف عفاف وهى تنظر لى كالمغشى عليها وتهمس بهيجان شديد (هاتى لى القمر دهه يانادية أبوسه) ، ويقفز الشاب الى أحضان أمه يضمها بجنون فتجلسه على فخذيها تتحسس قضيبه المنتصب وبنطلونه المبلل باللبن وتغيب فى شفتيه فى قبلة مشبوبة طويلة ، حتى أكاد أشعر بأننى أنا التى أقبله وينتقل لى طعم شفتيه ولعابه ، فأغمض عينى وأبدأ أشعر بالأفرازات تنساب منى ساخنة تبلل كسى وأفخاذى لاسعة كالحمض يكوينى ، فأقوم الى التواليت أغتسل ، وأعود فجأة لأرى عفاف وقد أخرجت قضيب ابنها تدلكه وتقبل رأسه وكحأنها كانت تمتصه فى غيابى وتعتذر للولد قائلة (أنا أمك اللى خلفتك من بطنى ونزلتك من كسى ، راح أتكسف منك وأتغطى من قدامك ليه، انت ابنى وموش ممكن أستخبى عليك، كام مرة بندخل الحمام مع بعض نستحمى ؟ وموش دايما بتنام فى حضنى وأبوك غايب؟)، ويهمس الشاب قائلا (بلاش تتعرى قدامى علشان باهيج وموش بأقدر أمسك نفسى عليك، أرجوك بلاش ياماما أنت بتهيجينى خالص)، فتغرق عفاف فى الضحك وتغنج قائلة (طيب تعالى بأة أمصه ليك بفمى علشان أمتعك وأصالحك بالغيظة فى البنت نادية دى وفى أبوك يا أحمد) فيسرع أحمد بالجرى والهرب من المكان ، وأجلس أنا فاقدة النطق لا أفهم شيئا، وأخيرا شرحت لى عفاف أنها تستلذ تعزييب الشاب بهذه الطريقة لترويضه وعقابه حتى يصبح مطيعا لها كالبنت وحتى تتحكم فيه عن طريق غرائزه، وقالت ( كثيرا عندما ينام بجوارى وأنا عارية كما ترين الا من غلالة ، أشعر به وقد ظن أننى نائمة ، يحاول أن يفرش لى أو يغمس قضيبه فى كسى أو فى طيظى ، فأتركه يفعل ويستمتع حتى يكون قريبا من القذف فأغادر السرير وأتركه فى أشد لحظات حاجته الجنسية لجسدى ، فيتوسل لى ويبكى ، فأستلذ تعذيبه بقسوة ، وأجعله يلحس ويمتص أصابع أقدامى ، ببطء ، وأظل أستمتع به وأروضه لمتعتى أنا الجنسية حتى أشبع طوال الليل والنهار، وهو وأنا لا نتوقف عن القذف والغنج والتأوهات ، فأضربه بسوط وبحذاء ضربا فيه تدليل ، وأتركه يمارس النيك بين أصابع قدمى بقضيبه وفى سمانى رجلى وبينهما مرارا وتكرارا، ولكننى أبدا لا أتركه يقذف فى كسى أو فى طيظى ولا يدخل قضيبه فيهما ، وبصراحة فإننى أحتقر أباه زوجى عبد المؤمن المقاول المليونير الكبير البخيل القذر بتاع النسوان ، الذى طلقنى يوما ليتزوج من أخرى أجمل وأصغر منى ، فلما خدعته وخانته عروسته ، طلقها وعاد لى نادما ، فلم أتركه يلمسنى ولا ينيكنى ولايشاركنى السرير أبدا من يومها وقد مضت عشرة سنوات حتى الآن ، ولأن هذا الولد ابنى أحمد هو حبيبه المفضل على كل الأسرة وعلى البنتين ، فقد أخذته لينام بجوارى فى السرير ، أعاقبه وأعذبه وأفعل فيه كل ما كنت أتمنى أن أعذب به أباه عبد المؤمن، حتى أصيب ألأب بمرض فى القلب لحرمانه من نيكى ، وأصبح الفتى كما ترين خادمى وعبدى يخبرنى بكل مايفعله أبوه وأصبح جاسوسا على أبيه وعلى استعداد لقتل أبيه لو طلبت منه أن يقتله فى مقابل أن أتركه يدخل زبره داخل كسى أو طيظى ويقذف بداخلى ، ولكننى لن أفعل هذا أبدا، وبينى وبينك ، لقد اكتشفت مصدر متعة جنسية جديد ورائع عندما رأيتك هائجة على زبر أحمد ابنى بينما هو هايج ومثار على جسدى أنا بينما أنت شابة صغيرة جميلة أصغر منه وأجمل منى ، ولكن قضيبه فضل لحمى العارى وغنجى وأنوثتى وتجاهل وجودك بجواره ، ياللنيك وما فيه من عجائب؟ وبصراحة أنا كنت هايجة قوى عليكى علشان أنت هايجة وبان فى وشك وعينيك وفى فمك وجسمك كله وأنا شممت رائحة افرازات كسك القوية يانادية التى أغرقت كسك وأفخاذك مثلى تماما ،،، لقد كان موقفا ممتعا نادرا ، ايه رأيك تحبى نكرره تانى ؟ جايز المرة الجاية أخليه يفرش لك أو ينيكك فى طيظك يانادية؟)
اعتذرت بأننى متعبة جدا وقد تأخرت وعدت الى بيت أختى فى شارع أحمد سعيد بغمرة وأنا لازلت فى الحلم الجنسى الغريب الذى عشته مع الأستاذة عفاف جودت وابنها أحمد منذ دقائق ، وظللت طوال الليل مفتوحة العينين بدون نوم أحاول أن أفهم ما حدث بين عفاف وابنها ولماذا تعذبه جنسيا ، ومارست العادة السرية مع نفسى حتى هلكت ، ولكن فى صباح اليوم التالى كنت قد قررت أن أستخدم نفس الوسيلة مع عدد من الذكور فى أسرتى ، مع جمال زوج أختى ، ومع أخى الأكبر محمد العملاق
وانقطعت عن زيارة الأستاذة عفاف شهرا حتى كدت أن أنسى حبى لزيارتها فى بيتها وأحاديثها وملابسها وحركاتها وأصواتها الجنسية المشوقة المثيرة والجديدة لى . ولكن ذات مساء ، فى إجازة الصيف بعد إنتهاء الأمتحانات مباشرة ، دق باب الشقة ، وفتحت الباب لتختطفنى الأستاذة عفاف جودت فى أحضانها وهى تقفز عاليا حتى تستطيع أن تعانق رقبتى ، فقد كانت عفاف قصيرة طولها لايزيد عن 155 سنتيمترا، وهللت بزغرودة صغيرة جميلة ( مبروك يانادية، لقد نجحت وعرفت نتيجتك من الكنترول حالا منذ دقائق، أنت الآن حاصلة على الثانوية العامة ومن ***** الشهادات، ياللا هاتى الشربات والحلوى) قفزت من الفرحة وعانقتها بجنون وقبلتها بلا وعى ، ولكنها كانت فى قمة الأستغلال الجنسى لى حين استغلت عناقى وفرحتى وراحت تتحسس أسرار وكنوز جسدى الجنسية باستمتاع تقيس وتختبر وتتلذذ بى وبجسدى ، والتهمت شفتاها شفتيى فى قبلة شهوانية طويلة متلذذة انتبهت لنوعيتها فورا ، فقررت أن أكافىء عفاف على الخبر الحلو الجميل وبادلتها القبلة باشتهاء أكبر وبشوق وشبق، بل وتحسست أعتصر ثديها وخصرها ودسست فخذى بين فخذيها فباعدتهما عنوة بركبتى وتحسست قبة كسها بركبتى متعمدة باحتراف شديد ، فأبرقت عينا عفاف وتعجبت لقبلتى الخبيرة المشتهية حتى تباعدت شفاهنا قليلا وهمست لى ( انت اتعلمت البوسة دى فين ومع مين يابنت يانادية ياعفريتة؟ حد اكتشفك قبلى؟) فقلت ضاحكة (أبدا ، دهه أنا من حبى فيكى كنت بأحلم وأتخيل دايما وأخطط ازاى أبوسك لو أتيحت لى الفرصة علشان أعبر ليكى عن حبى بجد، أنا فرحانة قوى يا مس عفاف، صحيح بأعرف أبوس بوسة حلوة؟) فضحكت عفاف ضحكة المعلمة الكبيرة الخبيرة وقالت (أكيد راح تطلعى أستاذة فى البوس واللى أكثر منه يانونو، بس طبعا محتاجة أمرنك كثير قوى علشان البوسة وأكتر من البوسة تعبر عن أنوثتك وأحاسيسك يانادية، تحبى تبقى تلميذتى يا بنت فى تعلم الأنوثة واللبس والزينة؟ ) صرخت (طبعا يامس ، أكيد جدا جدا). وجلسنا فى حجرة الأنتريه وأنا الى جوار عفاف أدس لها فى فمها بيدى قطع الشيكولاتة والكعك والمشروبات والحلوى ، شكرا لها على خبر النجاح المفرح، فأغرقت المنزل بصوتها ودلالها وأنوثتها فى بهجة غريبة وكأن البيت فى عيد ، ولكننى صمت فجأة وابتعدت بحجة الذهاب الى المطبخ لأصنع القهوة القوية فى كوب كبير جدا كما أعرف أن عفاف تعشق شربها بهذه الطريقة، كانت حجة لأبتعد عن أصابع عفاف التى راحت تنساب بخفة كاللص على ظهرى تتحسس العمود الفقرى بسن ظفر واحد فقط وتنزل الى آخر الأخدود الفاصل بين أردافى بخفة وبطء شديد شديد شديد ، فتنساب الكهرباء والأرتعاش فى جسدى وينتصب بظرى بقوة وقسوة ويتبلل كسى فى فيضان من الأفرازات. أدركت أن عفاف تريد أن تمارس الجنس معى، ولم أكن أنتظر هذا ولا أتوقعه ، ففزعت منها وهربت ولو مؤقتا لأستجمع عقلى وعواطفى وأحاسيسى وشتات نفسى ، فتعللت بصنع القهوة. ولكن عفاف كانت أذكى من أن تترك فريستها تهرب من المصيدة ، ففوجئت بها فى المطبخ تقف ورائى ، تضمنى الى ثدييها وتعتصر بطنها وسوتها فى طيظى ببطء وتنزلق بهما يمينا ويسارا تتحسس حجم كل ردفة وتوسع الأخدود بين أردافى ببطنها، فتملكتنى متعة بطراوة وأنوثة ورائحة جسدها لاتوصف، بينما ركبتها اندست بين أفخاذى من الخلف لأعلى وأسفل تتحسسنى ببطء وتلذذ، وشفتيها تقبلان منتصف ظهرى بين أكتافى وأنفاسها الساخنة تبث الدفء فى أعصاب عمودى الفقرى، ثم أحسست بأسنانها تجمع فى فمها كتلة كبيرة من لحم ظهرى وتعضها برفق وبطء ثم تتزايد العضة قسوة تدريجيا حتى تأوهت آهة خافتة جدا جاء صوتها مثيرا لى نفسى وأنا أنحنى ببطء للأمام تحت قسوة وحنان العضة ، فتلتصق أردافى المتباعدة الموسعة بركبة عفاف ، فأضغط عليها وأهبط أثنى ركبتى كثيرا فأحسست بأن عفاف تتلقانى بكسها وقبته الكبيرة ، أحسست به متورما تحت بطنها بارزا ، تدلك به شفايف كسى وبين أردافى من خلفى وتحتى من العمق الداخلى ، بينما يدا عفاف تتحسس واحدة منهما ثدى وتعتصره بفن وخبرة وتداعب الحلمة ، ويدها الأخرى تتحسس بطنى وقبة كسى ، ثم تندس أصابعها لتدلك بظرى وشفتى كسى المشتعل، فتركت القهوة على النار ، والتفت نحو عفاف أكاد أموت من الهياج والأنفعال جنسيا وهمست بضعف (لأ والنبى بلاش علشان خاطرى، بلاش هنا، زمانهم جايين من برة وموش عاوزة حد يشوفنا بالحالة دى، خلليها بعدين راح أبقى ملك ايديك وطوعك وموش راح أقول حاجة ، آ آ آ ه )، ولم أتمالك نفسى ولم أستطع الوقوف على قدمى فتهاويت أسقط على أرض المطبخ تحت أقدام عفاف. غرقت عفاف فى ضحكتها الساحرة التى تشبه الشهقة وبالأحرى هى عدة شهقات متتاليات مختلطة بتأوهات وغنج خطير ، وعدلت خصلات شعرها الناعم الجميل وفستانها الأنيق الغالى ، وهمست عفاف بصوتها الأنثوى الخطير بدلال وطراوة ودلع ومنيكة (ياللا يا بسكوتة ياحلوة ، قومى ارتاحى انت عالسرير جوة وأنا رايحة أعمل القهوة وأجيبها)، ولم أكن أقوى على الحركة ولا القيام ، فانحنت عفاف عليا وساعدتنى على القيام وأسندتنى الى كتفها وسرت أزحف بخطواتى ويدها تحيط خصرى تتحسسه بتلذذ وتتحسس الجزء الأعلى من أردافى حتى وصلت الى السرير فساعدتنى على التمدد عليه كمن أصابتها سيارة مسرعة على فجأة لا أقوى على الحركة ، فانخرط فى بكاء شديد لأحساسى بالضعف وبحاجتى الشديدة الى أن تضمنى عفاف وتقبلنى باشتهاء ولأن تمارس معى الجنس الذى أشتاق اليه بقوة عند الأنفعال ، لم تكن عفاف تعلم أن أحداث النجاح والأنفعال ، قد زادت من هياجى الجنسى ورغبتى العارمة فى ممارسة الجنس ، وتذكرت قضيب ابنها أحمد مؤمن الكبير وهو ينتصب ويقذف فى داخل بنطلونه وهو يجلس بجوارى على الأريكة فى شقتها ، نشاهد جسد عفاف ونستمع لتأوهاتها وغنجاتها ونحن نشتعل أنا وأحمد ، هو يشتعل شوقا الى جسد أمه وأنا أشتعل شوقا الى قضيبه بجوارى الذى أشم رائحته ورائحة لبنه ، وأشتعل معه شوقا الى جسد أمه الجميل المثير فى نفس الوقت ، فأدركت أننى وقعت فى شباك صيادة لاترحم وكدت أتوسل الى عفاف أن تنيكنى ، وأدركت ذلى وضعفى فى أسوأ صورة ساعتها فانطويت على نفسى أحتضن ركبتى وانسابت الدموع من عينى ، فضمتنى عفاف بحنان شديد الى ثدييها تقبل خدودى برقة فأسلمت لها شفتيى وأغمضت عينى وتمددت مستسلمة لأصابعها التى تسللت فى صدر قميصى تتحسس ثديى ، وتعتصرهما بخبرة وتدلك حلماتى ، وتكتشف بطنى وسوتى وقبة كسى وشفتيه ، فتأوهت من الهيجان وفقدت الوعى تماما وذهبت فى إغماء لا أدرى كم استغرقت من الوقت فيه، ولكننى أفقت بعد وقت لأجدنى عارية تماما، متباعدة الفخذين ، وأحسست بأنفاس عفاف الساخنة تشوى كسى ولسانها يلحس بظرى ويداعبه فى حركات دائرية تجننى ، وامتصت شفتاها شفايف كسى بنهم وجوع ، بينما طرف لسانها يداعب فتحة مهبلى وفتحة طيظى بانتظام ضاغطا ، تأوهت أعبر عن رغبتى وشوقى للمزيد حين أحسست بإصبعيها الطويلين الأوسطين ينضغطان بحركات دائرية مبلولين بإفرازاتى ، يتسللان برفق وحنان وبطء فى فتحة طيظى ، ولم تقاوم طيظى كثيرا بل انهارت مستسلمة مستمتعة أمام أنامل وأطراف أصابعها الخبيرة الخطيرة ، فباعدت لها بين أفخاذى وارتخيت تماما وأنا أحرك طيظى مع حركة أصابعها لأعلى وأسفل وفى كل اتجاه دائريا حتى أساعدها على انسياب أصابعها فى عمق طيظى المتقدة بالشوق والهيجان والأثارة، وانزلقت أصابعها ببطء فاتقدت فروة رأسى ببركان الرغبة الجنسية تفجر جسدى كله ورحت أرتعش وأقذف الكثير من كسى وإفرازاته فى فيضان ، تلقفته عفاف بين شفتيها وراحت ترضعه كالرضيع الجائع بجنون وهى تشهق وتغنج تستحثنى على انزال المزيد والمزيد، ولم أكن أعرف أن الشيطانة فى جعبتها الكثير لى ، فقد أخرجت من حقيبه يدها أنبوبة بلاستيك غليظة طويلة ناعمة تشبه القضيب تماما، ولكن لها رأسان القضيب ، وفيها فتحة كالتى يقذف منها القضيب من كل ناحية موصلتان من الداخل بأنبوب رفيع يوصل بين رأوس القضيب على البداية والنهاية. نظرت بخوف لهذه الأداة الغريبة بينما عفاف تدس إحدى الرأسين على فوهة مهبلى وتضغطها قليلا حتى تسد فتحة كسى تماما، فصرخت لها (أنا عذراء موش عاوزة أتخرق يا أبلة عفاف علشان خاطرى بلاش) فقالت عفاف بدلال (موش راح أخرقك ما تخافيش ياحلوة ، أنا بس راح أحط الزبر ده يسد فتحة كسك من برة وأشفط بيه كل العسل اللذيذ الذى بينزل من كسك زى الشفاطة بتاعة البيبسى كولا بالضبط بس دى على شكل زبر)، وفجأة بعد امتصاص طويل لأفرازات كسى انتقل الزبر البلاستيك وانزلق داخلا فى فتحة طيظى الى أعماقى ، حتى دخل معظمه فى بطنى وأحسست به عميقا ، وراحت عفاف تديره دائريا برفق فى طيظى ، بينما تدخله وتخرجه كله بانتظام واندفاع منتظم، وكنت أتحسس رأسها وكتفيها بحنان أشتاق لشفتيها وقبلاتها على فمى ولسانى الحيران بين شفتى ، فابتسمت لى عفاف وقامت فخلعت كل ماعليها من هدوم، وجلسات بين أفخاذى المرفوعة عاريه ورفعت نفسها لأعلى قليلا وقد وضعت فخذا عبر بطنى بالتبادل ، فأصبحت أفخاذنا متقاطعة بالتبادل وراحت تهبط ببطء وحرص على الرأس الثانى للقضيب البلاستيك المغروس فى طيظى ، فأدخلته فى طيظها ، فأصبحنا نقتسم القضيب البلاستيك بيننا ولو أننى أعتقد أن معظمه كان فى طيظى أنا من البداية، فقد كنت أشعر به كبيرا غليظا طويلا ضخما يملأ جوفى وحتى أعلى بطنى ، وراحت عفاف تتحرك تبتعد وتقترب منى ، فتحرك القضيب داخلى وداخلى فى وقت واحد ينيكنى وينيكها فى نفسي الوقت فاشتعلت هياجا ورغبت فى أن أنيك عفاف بقوة وأن أسبب لها بعض الألم فى داخل طيظها ، فقمط واعتصرت القضيب البلاستيك فى فتحة طيظى بقوة حتى لم يعد يتحرك داخلى خروجا ولا دخولا، وأندفعت به بكل قوتى أدفعه بطيظى القابضة عليه لأدخله بقوة وشده فى أعماق طيظ عفاف حتى اختفى كله فيها، فشهقت عفاف وتأوهت كمن فاجأتها الحركة ولمعت عيناها بخوف مفاجىء أسعدنى أن أراه على وجهها وهى ترتعد خوفا من القضيب الذى أحست به يمزق أحشاءها فجأة ، فصرخت (ياخرابى ، حاسبى دهه بيموتنى ؟ حاسبى ما تدخليش قوى بعدين يعورنى ، فقمت أنتزع القضيب من طيظى ، وخرجت من بين أفخاذ عفاف وانحنيت عليها كما ينحنى الرجل على الأنثى ، وأمسكت القضيب بيدى أدخله وأخرجه فى طيظها باستمتاع غريب وأنا أرى الألم فى عينيها وهى تشهق وتغنج وتتوسل أن أنيكها برفق وحنان ، وأحسست أننى الأقوى هذه المرة وقد عرفت نقطة الضعف عند عفاف ، فهى نفسها نقطة ضعفى وضعف معظم الأناث ، وهى متعة الطيظ ، وظللت أنا وعفاف نتنايك ونضم جسديا فى سحاق ممتع حتى وقت متأخر من الليل ودق التليفون الموبايل يستعجل عودتها لبيتها عدة مرات ، ففارقتنى على شوق وتواعد بلقاء آخر فى ظهر اليوم التالى بشقتها بالدور الحادى عشر فى العمارة الشاهقة بجوار مستشفى هيليوبوليس بمصر الجديدة . وهكذا أصبحت أحضان عفاف بالنسبة لى ادمانا خطيرا أتنقل فى شقتها بين ذراعيها وبين ذراعى أحمد ابنها زميلى فى كلية الطب فيما بعد ليمارس معى الجنس فى طيظى ويفعل معى مالا يستطيع أن يفعله بأمه فى السرير ، فكانت عفاف تثيرنى وتشتهينى وتشبع من ممارسة الجنس معى وتشبعنى حتى يغمى عليا من كثرة القذف ، فيتلقفنى أحمد عاريا ويجدنى مستعدة وجاهزة متشوقة لقضيبه الغليظ السمين المنتصب ، أمتصه طويلا ليملأ فمى باللبن ، ثم يغتصب طيظى بقسوة وسادية بينما عفاف تشاهدنا ضاحكة مبتسمة سعيدة ، حتى لاتستطيع الصبر وهى تمارس العادة السرية مع نفسها وهى تشاهدنى ينيكنى ابنها الشاب ، فتقترب مفتوحة الفخذين والكس تضغط كسها فى فمى وهى تدلك وتعتصر بزازى لأمتص كسها وافرازاته فيلمع وجهى وذقنى وخدودى بافرازاتها وتستحثنى على ادخال لسانى عميقا فى كسها وهى تشهق وتغنج فيجن جنون ابنها أحمد ويطعننى بقضيبه بكل قسوة فى طيظى وأنا لا أملك الدفاع عن نفسى وأمه تمزق لحمى بأظافرها، حتى نرتمى نحن الثلاث ننهج ونتنفس بصعوبة نبحث عن الهواء نتعانق والشهوة تتجدد وتسرى فى عروقنا من جديد. لقد عشقت عفاف وحبها وجسدها وأصبحت هى وأحمد ابنها يمثلان لى مصدر اشباع وأثارة جنسية لانهاية له أدمنته ولا أستطيع الحياة بدونهما



عفاف جودت​

الجزء الثاني

ضممت عفاف جودت الى ثدييى بشدة فراحت ترضع من حلمة ثدييى وتتحسس بطنى وبين أفخاذى ، وانسابت أصابعها تسعى بتلذذ الى مابين أردافى فأوسعت لها أفخاذى حتى التقى اصبعها بفتحة طيظى وبدأ يلاعبها فى بطء وتلذذ ، فقلت أهمس فى أذنيها بحب وشبق (تعال ندخل جوة على السرير أفضل لأن الماء أصبح باردا، تعال نحب بعضنا هناك فى جو شاعرى ونطفىء الأنوار ونجعل هناك بصيص من الضوء الخافت ، حتى أعرف ماالذى أحزن حبيبتى فيفى الحلوة) فقالت بتكاسل وهى شبه سكرانة ومسطولة بفعل زجاجات وعلب البيرة الألمانية الصعبة التى تجرعتها وجعلت بطنها ترتفع كالحامل (تعالى يانونتى، ياللا ياروحى ، ياخراشى ، دهه أنا موش قادرة اتعدل ولا أقف من السطل والبيرة؟) قلت لها ( تعالى نتسند على بعض) ، وخرجنا من الحمام نقطر ماءا ، ووقفنا بالكاد نصلب طولنا فى حجرة النوم نجفف أجسادنا بالمناشف ، ولمست أصابعى الأفرازات الساخنة اللزجة المنهمرة من بين شفتى كس عفاف ، فلم أتعجب وعرفت أنها فى شوق وشبق شديد لممارسة الجنس معى ، وأحسست بأن كسى يستجيب لرغبتها فيغرق فى فيضان من الأفرازات الغليظة البيضاء مثل اللبن حيث كنت فى منتصف التوقيت بين دورتين شهريتين وهذا هو وقت التبويض عندى ، وكنت فى قمة الشوق لقضيب شديد يملأ ويزاحم وينحشر داخل كسى ويوسعه ويمدده ويضخمه ويسخنه ويسقيه اللبن الساخن بلا نهاية حتى يلقح تلك البويضة الساخنة المشتاقة لحيوان منوى والتى اندفعت بالفعل تغادر المبيض متجهة الى قناة فالوب، ولكن من أين لى بقضيب الآن وبمن ينيكنى ، فكرت فى هذا ودفعت عفاف الى وسط السرير، وأطفأت كل الأنوار ، وانضممت اليها فى السرير، أضمها بحنان وأتحسس شفتيها بأنامل أصابعى برقة ، فأخذت تمتص إصبعى بشكل مثير جدا، فتركتها وانزلقت أقبل ثدييها الكبيرين الممتلئين القويين المنافسان لثدى بنت فى الرابعة عشرة من عمرها، ومصصت حلمة ثديها بقوة ونهم كطفل جائع ، وكم كانت دهشتى عندما انساب اللبن من ثدى عفاف الى فمى لذيذا جدا ، كان قليلا فى بدايته ، ثم أخذ يتزايد كلما زدت اصرارا وقوة فى امتصاصه ، وتأوهت عفاف وغنجت تتلذذ ، وانسابت أصابعى الى بظرها وشفتى كسها الضخم المتورم بشعر عانته الكثيف الناعم ، همست لعفاف (بزك بينزل لبن فى فمى ياعفاف ؟ إنت حامل ؟) ردت عفاف همسا (أيوة حامل فى السابع دلوقت !!!) قلت بدهشة (انت اتجننتى؟ بتقولى ايه ؟ معنى كده انك نمت مع راجل غريب؟ والى جوزك صالحك وناكك؟ والى الواد أحمد ابنك سهاكى بالليل ونزل لبنه جوة كسك وهو نائم فى حضنك ينيكك مثل كل ليلة؟ طمنينى بسرعة ايه اللى حصل يا أم مخ ضارب؟). قالت بحزن (لأ ، ماهى دى الحكاية اللى كنت بأعيط علشانها وحزينة واللى انت سألتينى عليها علشان أقول لك بأعيط ليه) قلت (قولى بسرعة قبل ما أقتلك بأظافرى ياكلبة يابنت الكلب ياخاينة ) وفجأة شعرت أن الدماء تغلى فى عروقى فلم أعرف أننى صفعت عفاف على وجهها صفعة صاعقة أطلقت البرق فى الظلام ، وقفزت عفاف تقبل قدمى وهى تبكى بحرقة قائلة (ارحمينى ، كفاية اللى أنا فيه ، أنا فعلا استاهل ، بس مفيش أنثى فى الدنيا كانت تقدر تهرب من اللى أنا شفته واتعرضت له خالص، ولو أنت كنت برضه راح تروحى ضحية حبه وتتمنى يقتلك ويقطعك وانت تشعرين بتعذيبه كأنه الجنة ونعيمها)، قلت لها (ياسلام؟، طيب احكى لى يابنت الوسخة ياللى مفيش حاجة تشبع شهوتك أبدا، لما أشوف وأفهم بالضبط ، قولى لى بالتفصيل كل حاجة )قالت عفاف جودت :لما نزل اعلان جامعة قطر يطلب مشرفات تربية عملية للتدريب العملى فى كلية التربية للبنات بقطر فى مادة الأقتصاد المنزلى ، قدمت أوراقى وتمنيت أن أحصل على الوظيفة ، واتصلت بالدكتور خضر رئيس جامعة قناة السويس ليتوسط لى عند أعضاء لجنة المقابلات الشخصية ، وذهبت يوم المقابلة الشخصية الى نادى الطلبة والطالبات القطريين التابع لسفارة قطر فى المهندسين، وهناك قابلته زى القمر ، شاب رائع الجمال جاد فى حلته الزرقاء ويرتدى حذاء لامع ، وربطة عنق رائعة ، وشعره القصير يزيد وجهه الجميل حلاوة ورجولة ، ذا شارب نحيل عريض يجعلك تتمنين أن تمتصى شفتيه وتلتهميهما ليلا ونهارا وترضعى منهما السعادة بقية العمر ، وعيناه الواسعتان عسليتان ونظراته تخرق كل الحواجز ، إذا أصابتك تشعرين أنك تقفين أمامه عارية كما تستحمين تماما ، وأنه يستطيع عد شعرات عانتى بالواحدة تحت ملابسى الكثيرة دون أن يعرينى أو يلمسنى ، كانت حركاته نشيطة ومنظمة ويسير على أطراف أصابعه كما لو كان يخشى أن يوقظ نائما فى المكان، كان متوسط الطول ، ورأيت ابتسامته الساحرة ، وأسنانه الغريبة البيضاء الصغيرة كأسنان فتاة فى العاشرة بين شفتيه اللامعتين الجميلتين ، وكانت نظارته الطبية الشفافة ساحرة وتضفى عليه مزيد من السحر والرهبة والأحترام مثل الأطباء الكبار جدا وكانت نظارة ذهب ثمينة جدا تعبر عن الذوق الرفيع وعلو التربية وحسن الأختيار، ومر من جانبى فكدت أموت شوقا لعناقه بسبب عطر رجولته الفياض والعطر الذى اختاره ليتعطر به، تابعته بعينى مسحورة كما لو كنت أمام ملاك امتلك روحى وحياتى ، وتمنيت أن أكلمه أو يكلمنى ، فإذا به يقبل مرحبا بحرارة شديدة على الأستاذة فتحية البجاوى زميلتى فى وزارة التربية والتعليم ، وينحنى حتى كاد أن يقبل يدها باحترام ، وهمس لها قائلا (خلاص سيادتك ، اتفضلى اطلعى فوق استلمى العقد والتذاكر، وطبعا أنا بأهنى نفسى إنك راح تكونى معانا وأشوفك كل يوم وأسمع صوتك الحلو ده اللى بيأخدنى لأرض الأحلام علشان أعيش فيها معاك أحلى لحظات عمرى اللى موش قادر أحققها معاك على أرض الواقع ، ياريتك كنت مش متجوزة ولا مرتبطة علشان أخطفك لنفسى وأحقق كل أحلام المراهقة طول سنين عمرى معاك) ، فضحكت فتحية البجاوى بدلال وأنوثة وقالت له (شكرا يادكتور سامى، حأكلمك فى التليفون بالليل، ياترى تبقى موجود الساعة كام؟) قال لها (أنا رايح أجرى أنتظر بجانب التليفون حالا أنتظر مكالمتك ولن آكل ولا أشرب حتى أسمع صوتك) قالت هامسة (بطل شقاوة يادكتور، كلامك بيدوخنى ، حاتخللينى أطلب الطلاق من الراجل النهاردة بكلامك الحلو ده، أمشى بعيد بقى بعدين راح أقع من طولى) أسرع قائلا ( ياريت ، دى تبقى فرصة تجنن إنى أجرى آخدك فى حضنى بحجة إنى بأنقذك)، أطلقت فتحية ضحكة خليعة بدلال وتثنت بأنوثة وهى ترمى رأسها وشعرها الناعم الجميل للخلف بحركة خفيفة من أصابعها البضة الجميلة وتشخشخ أساورها الذهبية على معصمها اللين الخالى من العظم، ويتثنى خصرها النحيل ليتلوى حوضها الواسه وتهتز أردافها وأفخاذها المثيرة الممتلئة المستديرة القوية ، وهى تمثل أنها سوف تقع فعلا بسبب الكعب العالى جدا فى حذائها الذى التوى تحت كعب رجلها الجميلة ، وهمست (علشان خاطرى بلاش تهيجنى دلوقتى وتخللينى اتفضح بعيد عن بيتى، سيبنى أروح سليمة وحتة واحدة) ، قال (باى باى يا أرق وردة فى جنة عمرى، مع السلامة)، وانسابت فتحية البجاوى ترقص رقصة الحب والأغراء الممتعة وكأنها تعانق الدكتور سامى فى الفراش وتمارس معه الجنس فى مشيتها مبتعدة نحو السلم الى الدور العالى ، بينما عيناه تتابعان بذهول ظهرها يرسمها بحرص ويلتقط لها ملايين الصور متتبعا حركات كتفيها وخصرها الزانبوركى ، وارتفاعات وانخفاضات أردافها المحترقة بالشبق لقضيبه وارتجافها يمينا ويسارا، وعندما وصلت فتحية لآعلى الدرج التفتت اليه فوجدته يقف يتابعها بعينيه كالمذهول، فابتسمت فى سعادة وفرح تفتخر بأنوثتها التى استطاعت أن تضع هذا الشاب النادر فى قفص غرامها وحبها مجنونا بها، ولوحت له بأصابعها واضعة قبلة صغيرة بشفتيها على أطراف أصابعها ونفختها فى اتجاهه. استدار الدكتور سامى عائدا الى حجرة لجنة الأساتذة فأسرعت وراءه كالبلهاء التى سيسرقون عمرها قائلة (لو سمحت ، لو سمحت يا أستاذ؟) كنت أتصبب عرقا كأننى فى حمام سباحة غارقة (ممكن لو سمحت توصيهم جوة عليا يأخدونى) فنظر لى بجدية وبسرعة وقال (هؤلاء لايقبلون التوصية ، وأنا لاسلطة لى عليهم اطلاقا، أنا مثلى مثلك تماما، على باب ، متقدم لوظيفة، ياصابت ياخابت، وموش مهم أى حاجة، سيادتك ارتاحى واسترخى لما ينادوا عليكى ، وربنا يوفقك معاهم)، قلت له (وصى عليا كما أوصيتهم على فتحية البجاوى ، دى زميلتى فى الوزارة، أنا أعمل معها) قال (كلامك موش صحيح، أنا بأزورها كثير فى الوزارة ولم أراك أبدا فى مكتابها أو قسمها) قلت (أنا موجودة فى إدارة الأقتصاد المنزلى فى مبنى ثانى، أرجوك ساعدنى وخد منى كل اللى انت عاوزه، موش راح أقول لك لأ، بس أنا لازم أسافر بأى طريقة أشتغل برة بسبب ظروفى العائلية ، أنا أعيش فى خلاف مع زوجى له سنين ومنفصلين تماما، وعندى مسئوليات لأولادى) قال لى (إنت فهمتينى غلط يا أستاذة، أنا عمرى ما آخد رشوة من انسان، وهذه اهانة عنيفة لى، وسء تقدير منك ناحيتى ولك لولا أن شكلك وكلامك بيدل على أنك مضطربة جامد أنا راح آخذ كلامك بسلامة نية وعلى الوجه الحسن، على كل حال انت تخصصك ايه والوظيفة اللى متقدمة لها ايه؟) قلت له بسرعة وقد ارتاحت أعصابى لتجاوبه (تخصصى اقتصاد منزلى والوظيفة هى مشرفة تربية عملية) قال لى (اسم سيادتك ايه؟ ) قلت بسرور مع ابتسامة ولمعت عينى بالفرح وبدأت أجفف عرقى الغزير وأنا أنهج وتتلاحق أنفاسى كفتاة فى السابعة عشرة قابلت فتى أحلامها ولاتسعها الدنيا عندما سألها إن كانت تقبل أن يتقدم للزواج منها (اسمى عفاف ، عفاف جودت )، فابتسم قائلا (أختى ، أختى أيضا اسمها عفاف) ، وتحرك ولكنه عاد يواجهنى قائلا (إنت فهمت اللى بينى وبين الأستاذة فتحية البجاوى غلط ، اللى بيننا كل احترام لأن أبوها كان أستاذى وهى زميلة عمل عزيزة منذ سنوات طويلة، وهى رقيقة وعلى خلق جدا) قلت له وأنا أكذبه فى سرى وفى قلبى وقد تأكدت بنفيه أن الذى بينهما عشق وسرير وشقة وخمر(طبعا طبعا يادكتور، هو أنت راح تقوللى ، ما أنا عارفاها من سنين طويلة) ، وأضفت داخلى أقول لنفسى (عارفاها هى مثلى تماما هايجة ومحرومة وبتتعذب من الحرمان شوقا الى زبر مثل زبرك ياقمر، فزوجها رجل كبير بصباص يمشى على حل شعره وشايل زبره على كتفه زى زوجى تماما ، هل ستقول لى أيها الشاب الساذج؟ يا ما حكيت ليها وياما هى حكت لى واشتكت بالدم بدلا من دمع العين، آه ياشباب لو تعرفوا آه الحرمان الجنسى والعاطفى الذى تعيشه كل الزوجات فى مصر بعد سن الأربعين؟ نحن مثل العوانس والأرامل والمطلقات ، نحن نتضور شوقا وجوعا الى زبر أى زبر، مهما كان مستواه ومهما كان صاحبه ، ومهما كان عمر من يمتلك هذا الزبر ، آه ثم آه ثم آه لو تعرفوا إننا ياستات نشتاق ولو زبر مراهق فى الثالثة عشرة من عمره ، ونرضى بعد ذلك بكل الأزبار حتى لو عجوز فى الستين لايزال زبره يعمل بكفاءة؟ آه ثم آه ثم آه. ولم تمض دقيقتين حتى انفتح الباب وظهر الدكتور سامى مبتسما وأومأ لى مبتسما قائلا (اتفضلى ادخلى ، أول ما راحوا يشوفوا الشياكة دى ، راح يقعوا كلهم مقتولين، بالراحة عليهم ياست البنات، بلاش تتقصعى قوى كدة وأوعى تحطى رجل على رجل ولاترفعى فخدك ولا تبينى حاجة لأنهم كلهم جوة كبار متحفظين على خلق عال وأى حركة أنوثة للأغراء راح يضربوك بالجزم ويطردوك ، خللى شكلك جد ووشك يغم ويقطع الخميرة من البيت علشان يأخدوك، حظ سعيد) همست له وأنا أكاد أتعلق فى رقبته لأقبل شفتيه (وصيت عليا والنبى؟) قال لى بجدية (ماتسألينيش مرتين علشان عيب وخليكى محترمة معايا ياهانم ، قلت وصيت يعنى وصيت، اتفضلى ادخلى) قلت له بإعجاب شديد وقد ملك قلبى وحياتى وانسابت افرازات كسى شوقا اليه (ياواد ياجامد يامفترس، أحب الراجل الجد الحمش، بس موش قوى كدة عليا والنبى أنا غلبانة ، خليك حنين معايا شوية لأموت فى ايديك) فابتسم ابتسامة خلابة وهو يربت على ظهرى بحنان قائلا (طيب حقك عليا ما تزعليش) قلت له بجد وبصدق هامسة حتى لاتسمعنى الأخريات حولى (ممكن أطلب منك طلب بجد و العظيم؟) قال لى باهتمام (اتفضلى عيونى ليكى ياهانم)، قلت (ممكن أبوسك؟) فانقلب حاله وكشر وأصبح شكله شيطانيا غاضبا، فأسرعت أنطلق من أمامه كالمعزة الفارة من الذبح ، ودخلت حجرة لجنة المقابلة ، أعطونى ورقة وقال الأستاذ ذو الشعر الأبيض الذى يجلس وسط الثلاثة وهو يتطلع الى من فوق إطار نظارته الطبية السميكة ، بينما الآخران يتفحصان جسدى باهتمام وفى صمت، قال فى هدوء (اطلعى فوق خدى العقد والتذاكر، انت تقربى ايه للدكتور سامى؟) قلت لهم فى خوف (أنا بنت خالته) ، قالوا (بالتوفيق مع السلامة). خرجت من الحجرة وأنا أرتعش من الخوف من مواجهة الدكتور سامى ، فلم أجده ، نظرت فى كل مكان حولى ، فأشارت لى احدى الجالسات وقالت لى همسا (طلع فوق)، فصعدت الى الدور الأعلى ، ولكننى لم ألبث أنثنى بانثناء السلم وأختفى فى جزء على السلم لايظهر بين الدورين حتى قابلنى الدكتور سامى هابطا من أعلى، قال لى بعدم اهتمام (عملت ايه؟) قلت (شكرا لك، قبلونى ) قال (سألوك؟) قلت بفرح أغيظه (قلت لهم أنا بنت خالتك) قال مبتسما (هم يعرفون أننى مقطوع من شجرة تماما ولا أقارب لى اطلاقا، الآن تأكدوا أنك كاذبة أو أن بيننا علاقة حب أو شىء من هذا القبيل، لهذا أكره الكذب، ياريتك قلت لهم أننا جيران أو أصدقاء أو أننى صديق زوجك أفضل، على كل حال لقد أخبرتهم بالحقيقة عندما أوصيت عليك، وقلت لهم أنك غلبانة وتوسلت لى أن أوصى عليكى بسبب ظروفك، كل هذا قبل أن تدخلى لهم، لاتعودى للكذب معى أو معهم ثانيا)، قلت بفرح (خلاص ، طلع لك قريبة من الآن، أنا بنت خالتك، ومسئوله عنك وعن راحتك هنا وهناك من دلوقت) قال لى (شكرا، موش عاوز وابعدى عنى) قلت له بمسكينة حقيقية ووضعت كل حرمانى وشوقى وشبقى فى صوتى فخرج بصعوبه هامسا محشرجا وكأننى فى لحظة الأرتعاش والقذف وكسى يتقلص بعنف رهيب شوقا لقضيبه ، قرب شوية علشان أقول لك على سر كبير قوى فى ودنك (فانحنى واقترب بأذنه من وجهى ، ولفحته بأنفاسى المشتعلة ، وطبعت قبلة على خده) فابتعد عنى فى دهشة ، وأسرعت أجرى كالمجنونة قبل أن يضربنى الى الدور الأعلى ، فتكعبلت وتعثرت وسقط على ركبتى على السلالم أتأوه وأبكى من الألم فى ساقى، فنظر لى مبتسما ونزل الى الدور الطابق الأسفل وتركنى أبكىعفاف جودت
(3)استطردت عفاف تقول وهى فى أحضانى أتحسسها بحنان من بين قبلاتى المتشوقة لطعم كسها ورائحة بظرها الطاغية :بعد مرور ثلاثة أشهر من بداية عملى بجامعة قطر ، كنت أقف مع زميلتى التى تصادقت عليها بقوة فتحية البجاوى ، فى مدخل البناية التى أسكن بشقة بها بالدور الأول ، بينما تسكن هى بالدور الثانى ، وسهير الموجى بالدور الثالث ، وعدد كبير من الزملاء والزميلات الآخرين بشارع قطرى بن الفجاءة المتفرع من الدوار الثانى. كانت الساعة حوالى الثالثة من بعد ظهر أحد أيام شهر ديسمبر المعتدل الحرارة فى قطر. وفجأة رأيته قادما كالقمر فقفز قلبى واضطرب ، معقول إنه د سامى؟ ، لمن أتى ليزور؟ أكيد جاء ليزور فتحية البجاوى وليمارس الجنس معها، فلقد طالما حدثتنى عنه أحاديث كثيرة تفضح حبها له وعشقها المجنون. وقف مبتسما يسلم على فتحية ، مركزا نظراته فى عينيها وخدودها طويلا ومسح بحب وحنان خصلات شعر رأسها بنظراته ، فانخلع قلب فتحية وسالت الأفرازات بين فخذيها تلهبها كما اتضح فى تغير لون وجهها العديد من المرات فى ثوان، وتهدج صوتها وارتعاشه، وتثنى خصرها وانكسار ركبتيها وفخذيها بالتبادل وكأن كعب قدمها يقف عاريا على الجمر، فانتقلت العدوى فورا الي جسدى وانتابنى ما انتاب فتحية من شبق جنسى وتشوق للقاء شفتى بشفتيه وجننت برغبة العناق وممارسة الجنس مع هذا الرجل ، وأسعدنى الحظ عندما اضطرت فتحية لتقديمه لى وتقديمى له ، ولم تكن تدرى ولاتعلم بما حدث بينى وبينه فى نادى الطلبة القطريين بالقاهرة. ونظر لى كما نظر الى فتحية وأحسست بعينيه يخترقان عيونى وينيكهما بعينيه ، أحسست نعم بأن عينيه تنيكنى من مقلتى عينيى وتخترقان جوفى وتنزلان من كسى مع الأفرازات الساخنى المنهمرة من بين شفتى كسى لتبلل الكلوت وأفخاذى، ثم تعود عيناه لتصعد داخل كسى لتشبعنى نيكا بكل عنف وتملأ بطنى كله بشهوتها المشتعلة ، فارتعشت وأنا أتمنى أن ألتهم ابتسامته من بين شفتيه، واستسلمت يدى وأصابعى ليده وأصابعه القوية وهو يضغطها بقوة وحنان وتصميم ويدلك أصابعى الوسطى بأصابعه بخفة وجرأة ، فانثنت ركبتى فجأة كمن ستقع وتنهار من طولها على الأرض ، وأطلقت آهة مشحونة بالعلوقية والمياصة وغنج الأنوثة بثثتها بكل ماتشعر به اللبؤة الطالبة للجماع من شبق وهيجان جنسى وأغمضت عينى وألقيت برأسى للخلف فى دلال ومياصة بينما أصابع يدى الأخرى ترفع خصلات الشعر الناعم عن عينى فى خلاعة تامة ، فابتسم وقال (سلامتك من الآهة ، ممكن أسمعها تانى؟ أصلك بتقوليها حلوة قوى) فضحكت وكسى ينزلق للأمام نحو قضيبه، (أكيد راح تسمعها منى كثير، بعدين لما معادها ييجى) ، وأصابت الغيرة العمياء فتحية البجاوى التى فطنت لحالتى وكلامى المكشوف ، فقالت (طيب اتفضل انت ارتاح يادكتور باين عليك تعبان قوى قوى) فرد قائلا ( قوى قوى قوى ونفسى أرتاح ياتوحة، شوفى لى واحدة حلوة زيك تريحنى ، باى باى ، باى باى يا فيفى ، قصدى يا أستاذة عفاف) ، ابتسمت بدلال وهمست كمن تتأوة من اللذة (باااا ى يا سم سم). ووقف يشاهدنى وفتحية تجرنى بعيدا عن مدخل البيت الى الخارج بحجة شراء لوازم من السوبرماركت المجاور ، فسرت وكأنى عارية أهز أردافى وأتراقص بهما بكل خلاعة يمينا ويسارا وأرفع فردة وأنزل فردة وخصرى يتلوى وأكتافى تتراقص ، وبزازى ترتتجف ، حتى يرانى وأثيره حتى يطاردنى ويريدنى ، أردت أن أصطاده وأسرقه من فتحية بكل وسيلة، والتفتت اليه لأراه وقد وقف يراقبنى ويبتسم بينما يده تتحسس قضيبه المنتصب بشدة ، فلما رآنى أنظر اليه ، أرسل لى قبلة على أطراف أصابعه فى الهواء ، فأرسلت له مثلها وجريت الحق بفتحية والفرحة لاتسعنى ، فقد تعلق بسنارتى .لم تمض ساعة حتى طلبته فى التليفون أطلب منه كتابا أقرأه فوعدنى بإحضاره لى بعد تناوله لطعام الغداء، فسألته أين يقيم ؟ ففوجئت بانه يقيم فى شقة بنفس الدور ونفس البناية معى ولكن فى الجناح الفاخر المطل على الشارع الرئيس. واستطردت معه فى الكلام أستفسر عن حالته ووظيفته وتخصصه فعرفت أنه طبيب أمراض نساء وولادة بمستشفى حمد العام. وسألته فعرفت أنه أعزب لم يتزوج فى الثالثة والثلاثين من عمره ، وقال أنه لم يتزوج لأنه لم يجد الأنثى التى تتوافر فيها المواصفات التى يتمناه فسألته ماتلك المواصفات لأننى أريد أن أساعده على الزواج لأننى لاحظت حاجته الشديدة والعاجلة لزوجة نظرا لأنتصاب قضيبه الدائم فى شكل مفضوح فى بنطلونه. فقال (أنت السبب ، أنا قضيبى لاينتصب ولايظهر له أثر الا عندما أراك أنت فقط وأسمع شهقتك مع ضحكتك ملونة بغنجة وآهة وأرى جسمك وعنيك وشفايفك ، ساعتها بأنسى أهلى وبأكون معاك فى السرير عريانين خالص ومنفعلين مع بعض بعيد عن كل الدنيا) قلت له (ياااه حالتك صعب قوى) طبعا بعد ضحكتى التى وصفها تماما وبكل دقة ، وأصبحت أضحكها وأكررهل لأثيره بداعى وبلا داعى، قلت له (لازم تتجوز فورا، مواصفاتك التى تريدها ايه؟؟) قال فورا (أنت ، عاوزك انت ، بدمك بلحمك بشحمك بخفة دمك بأنوثتك، علشان تبقى حياتنا شهر عسل العمر كله) ضحكت الضحكة اللبوة إياها وقت (لأ ،،، أنا لأ – أنا متجوزة وعندى ولد وبنت فى العشرين) قال (موش باين عليكى خالص ، أكيد انت بتكذبى علية، انت يادوب بنت أربعتاشر بالكثير اتناشر، انت لسة قطة مغمضة يابنوتة) وضحكت بقوة وبفن ضحكتى القذرة ، وقلت (لأ العب غيرها وخلينا جد ، عاوز مواصفاتها ايه بأة؟) قال تبقى نسخة منك وبالذات فخاذها اللى ... وأردافها اللى ... ، وخصرها اللى ... ، وشعر رأسها اللى ... ، وعنيها وشفايفها ودلعها اللى ..... ) وأخذ يصفنى وصفا جريئا وقحا للغاية وكأننى أنام عارية أمامه أتلوى فى انتظار قضيبه ليمنحنى الحياة ، واستمتعت بوصفه لى وطرت فو ق السحاب لجرأته حتى فى وصف شفتى كسى وبظرى وهو لم يراها حتى الآن ، ورحت أشجعه على المزيد ، بل وسألته لأثيره وأتمتع معه (وماذا ستفعل بثديى؟ ، وماذا بفخذى ؟ ، وماذا بأردافى ؟ وشفتى ؟ كيف وكيف وكيف؟؟؟؟؟) وحل بنا الظلام الدامس كل فى شقته ولم نعبأ بإضاءة الأنوار حتى انتهت المكالمة قرب فجر اليوم التالى ، وكنت قد قذفت وارتعشت وبلغت قمة الشبق والرعشه لكلامه معى فى التليفون مرات لايمكن أن أعدها ، ورقدت مهدودة لا أقوى على الحركة حتى منتصف اليوم التالى وأنا أحلم بانه ينيكنى ويروينى بجسده، فلما استيقظت كلمته فى التليفون ، لم أجده بالبيت فقد نهض وغادر الى عمله منذ فجر الأمس ، وظللت أطلبه ساعات متشوقة الى كلماته وغزله الفاضح الجرىء، ولم أضع وقتا طويلا فى الحمام فى التزين ولا فى الأكل فى المطبخ ، وارتديت أحلى ماعندى من الكلوتات المثيرة ، وقميص نوم فخم حرير شفاف عارى وقصير ، ونمت فى السرير أتخيل أننى بين ذراعيه وبأننا نمارس الجنس مرات ونرتاح ثوان ، وأنا عينى على شاشة التلفاز وفى الحقيقة أننى لم أستطع مشاهدة شىء ولافهم شىء فقد كان عقلى وجسدى وبخاصة كسى معه تماما أشتاق اليه وأتخيله.وفجأة وجدته واقفا بجوار السرير فى حجرة نومى ، فقد تسلل وفتح باب شقتى الذى لم أغلقه بالمفتاح من الداخل، ودخل على أطراف أصابعه بعد أن خلع حذاءه ، وقد أدار المفتاح فى باب الشقة بعد أن دخل ووضعه فى جيبه. شهقت فى رعب للصدمة لوجود رجل فى حجرة نومى دون انذارولاحس ولاخبر، ولكن ابتسامته طمأنتنى وهو يصفر تصفير الأعجاب بى وبزينتى وبملابسى المثيرة ، وعرف أننى أتمنى حضوره ولو فى خيالى دون أن أدعوه ، فوقفت أرحب به ولازلت فى صدمة دهشتى ، ووجدته يضمنى من خصرى بصمت تام ، ونظرت فى عينيه فوجدته انسانا آخر ووجها آخر غير الذى أعرفه ، كانت نظرته جادة جدا كأب سوف يعاقب ابنته المخطئة الزانية وقد قرر أن يقتلها ، كانت نظرة قاطع الرقاب لضحيته فيها قسوة وعنف وغضب، ووجهه أحمر الون مكتوم ، وشفتيه مزمومتان بتصميم ، حاولت أن أبتعد عنه وقد بدأت أرتعش من الرعب والخوف ، وضعت يدى الضعيفة المرتعشة على صدره أدفعه بعيدا عنى وأقاومه ، ولكننى دون أن أدرى اندفعت بكسى ليلتصق بقوة وعنف بقضيبه الخارج من فتحة بنطلونه منتصبا غليظا أحسست به يصيب بطنى فى قبة عانتى صلبا شديدا عنيفا ، فتراخت يداى على صدره وصرخت أتوسل اليه ألا يفعل بى شيئا مطلقا ، كنت خائفة فى رعب حقيقى ، لم أجده كما حلمت به وتخيلته أبدا، كان شيطانا ماردا قاسيا بالرغم من عطوره ورائحته الجميلة ، وجذبنى من رقبتى كالكتكوت المذبوحة ، والتهم شفتى بنهم وجوع ، فذبت تماما وفقدت كل مقاومة ، وارتاح كسى على قضيبه ، بل أننى أخذت أرفع نفسى على أطراف أصابعى بقوة ليرتفع مستوى شفتى كسى كثيرا حتى استطيع أن ألتقط رأس قضيبه على بظرى ولأضغطه بين شفتى كسى المتوهج كالبركان، وعانقنى دقيقة عناقا متوحشا تحسس فيه كل جسدى بفجور وجرأة ودون خجل أو حساسية كما لو كان متأكدا عالما باننى فى شوق الى توحشه وجرأته، حتى أصبحت كالخرقة أو المنشفة فى يده لاحول لى ولا قوة ، فإذا به يتركنى من يده لأسقط على الأرض وأنا لازلت أبكى وأتوسل اليه ألا ينيكنى قائلة (لقد حججت سبع مرات ، أرجوك لاتفسدنى ولاتعلمنى الحرام ، أرجوك لاتنيكنى ولاتجعل منى زانية شرموطة) وكأنه كان متأكدا أن كلامى هو مجرد أصوات فارغة كاذبة لامعنى لها وأن الحقيقة هى أننىأريده أن ينيكنى ويضربنى ويبهدلنى ويقسو بى كيفما شاء وكأقذر عاهرة تعرفها البشرية ، أحسست أمام جبروته وقسوته بأننى أحب قسوته وأتمناها أن تطحننى تماما وتصنع منى عجينة يدهسها بقدميه ويقطعها ويهينها كل إهانة ، وكأنه كان متأكدا أن هذه هى متعتى التى لايعلمها أحد من البشر والتى عرفها هو وأحسها فى روحى ونفسى وجسدى ، لقد عرف أننى أحتاج الى من يدمرنى وينتقم منى جنسيا وينتقم لكل الذكور فى الأرض بإذلالى جسديا ونفسيا وجنسيا، لا أعرف كيف عرفنى؟؟ فتركنى أقع على الأرض تحت قدميه وقد أصبحت فى نصف ملابسى الممزقة بعد أن مزق النصف الآخر بيديه وبأسنانه أثناء مقاومتى له فى البداية ، فسقط بين قدميه أنبطح على بطنى أبكى بمرارة ولا أستطيع القيام أو الهرب بينما وقف بهدوء يخلع ملابسه كلها عاريا ، والتفت اليه فرأيت من بين دموعى قصيبه الغليظ المرعب يرتجف كالرمح قبل أن يسدد طعنته القاتلة ، فخفت صوتى وبدأ نوع آخر من الخوف والرعب ، قلت فى نفسى (داهية ومصيبة ايه دى كمان؟ الزبر ده أكيد راح يجيب أجلى وعليه نهاية عمرى) فقلت له متوسلة (شوف ياسامى ، أنا قدامك ما أطلعشى خمسة كيلو قصيرة وصغيرة وضعيفة خالص ، لو أنت نيكتنى بزبرك دهه راح أموت أكيد منك وراح تبقى فضيحة لى ولك، فبلاش أحسن وننسى الحكاية كلها) قال لى بصوت واثق (ماتخافيش راح أنيكك بربعه بس وبشويش خالص) قلت متوسلة (موش راح يدخل جوايا خالص ، أكيد راح يفتقنى من طخنه وغلاظته)، فإذا به يضربنى بالشلوت بقدمه فى طيظى بكل عنف وقسوة قائلا فى هدوء (اطلعى ياشرموطة على السرير نامى على ظهرك وارفعى فخاذك ومدى ايديك الأثنين وقولى لى تعالى ياسيدى ياتاج رأسى لو سمحت ترضى تدخل زبرك فى كسى شوية، ياللا يابنت الكلب قوام بسرعة) وقبل أن تهبط يده بكفه الصاعق على وجهى كنت قد نفذت أوامره تماما كما أمر ووصف. اعتلانى يضمنى بكل حنان وحب مما لايتوافق أبدا ولاينطبق على ماحدث من ثوان وكأنه قد انقلب ملاكا آخر ، فراح يقبلنى ويمتص شفتى ويداعب بلسانه لسانى وهو يتحسس أردافى ويعتصر بزازى ويدلك حلماتى بيده ويضم خصرى اليه بقوة واعتزاز ويتحسس شفايف كسى وبظرى يفرشها بقضيبه بقوة وبطء وحنية، فأغمضت عينى واستمتعت بما يفعل وكأننى عدت مرة أخرى لأحلامى قبل أن يدخل الشقة ، فتوتر كسى ومهبلى وارتجف بينما أخذت افرازاتى الساخنة فى النزول بغزارة وهو يفرشنى بزبره، ويهمس فى أذنى بأحلى كللام ووصف لعشقه ولجمالى وأنوثتى ، وكم كان مصمما على أننى بنت أربعتاشر سنة ، وأن كسى الضيق هذا دليل على أننى لازلت عذراء ، حتى اعتقدت فعلا بأننى عذراء لم يدخل كسى قضيب من قبل ولم انجب منه طفلين، بل لقد عاودنى خوف وشوق العذراء فى انتظارها لدخول القضيب ليخرقها أول مرة ، بل أننى تأوهت وتألمت وتقلصت قليلا كيوم كنت عذراء ليلة دخلتى على عبد المؤمن من 22 سنة، عندما انزلق قضيب سامى ليدخل مهبلى الضيق جدا ، وفجأة يندفع ليشقنى نصفين ويضرب أعماقى بقوة ، ... ، لم أكن أتخيل يوما أن سامى هذا الشاب المسكين سوف يعلمنى كيف أقبله وكيف أتبادل معه القبلات الجنسية الشهية ، حين أخذ يوجهنى ماذا أفعل بشفتى ؟ وبلسانى ؟ وبفمى كله ، استجابة لما يفعله بى ، قال لاحظى واستطعمى وقلدينى تماما ، فرحت أقلده فى قبلاته لى ، واكتشفت أننى أدخل معه الى عالم جديد أعرفه لأول مرة فى حياتى من متعات التقبيل بالشفتين واللسان، وانطلقت تأوهاتى وشهقاتى وغنجاتى حقيقية نابعة من أعصابى ومن متعتى الحقيقية ، فكانت كآبار البترول التى تفجرت على نار هى فى الأصل متفجرة ، وساعتها عرفت كم يتأثر سامى بآهاتى وكيف تثيره وتحرك قضيبه، وظل سامى لعجبى وغرابته ينيكنى زهاء الساعة الكاملة بلا توقف وقضيبه يتحرك فى كل اتجاه فى كسى ولم يغادره ثانية ، حتى استنزف كل طاقتى واعتصرنى تماما ، وأخيرا فتح خزانات اللبن المغلى يروى بطنى وأعماقى ، لأنال منها كل ما أتعطش اليه ويروينى ، وليندفع الباقى الزائد متدفقا على السري تحت أردافى، بينما هو يحتضننى ويعتصرنى بقوة مطبقا بشفتيه على شفتى ولسانه يدلك ويمتص لسانى بالتبادل باشتهاء، حتى ارتخى جسدى فى أحضانه القوية ، وانتظرت طويلا ليرتخى قضيبه الغليظ العملاق وليخرج من كسى ولكنه هيهات ثم هيهات ثم هيهات أن يرتخى ويتركنى ، فما زال منتصبا يدق عنق الرحم ببطء داخل مهبلى فى آخره، وفجأة يهب سامى ليغير وضعيتنا ويبدأ ينيكنى من جديد فى أوضاع متعددة متتالية زهاء ساعة ونصف أخرى قتلنى خلالها فعلا وتوسلت إليه أن يكف لأننى تعبت واستهلكت وقد أموت بين يديه، فقذف وكأن القذف يتم بإرادته وبأمر خاص منه فملأنى مرة أخرى ، وقام بعد أن أشبعنى بقبلات حنونة فيها شبق مجنون أيضا، وتدليك عاطفى لذيذ، وسبقنى الى الحمام ، فقمت وراءه الى الحمام أهنى ء نفسى بعشيقى وحبيبى الجميل الجبار دكتور سامى ، وفجئت به يلعن أبى وأمى متقززا فى قرف شديد لأننى أسير الى الحمام حافية القدمين واللبن يتساقط من كسى فى شرائط طويلة وكتل لزجة من السرير وحتى البانيو ، ويومها علمنى سامى النظافة الشخصية قبل النيك وبعده وكيف أخفى اللبن وأتحتفظ به داخل كسى بحبسه بمناديل ورقية أو فوط قطنية صغيرة أشتريها خصيصا لذلك، فتعلقت به أكثر ، فهاهو شاب صغير يعلمنى أسرار العلاقة الجنسية بينما أنا متزوجة وأنجبت أطفالا منذ أكثر من عشرين عاما ولم أتعلم من قبل مايقوله لى ، فزدت حبا وعشقا فيه ، ولكن الغيرة القاتلة والخوف من أن يكون على علاقة جنسية بأخريات وبخاصة فتحية البجاوى وسهير الموجى صديقته القديمة من أيام الدراسة قد قتلتنى .لست أبالغ أبدا أن نظرات سامى لجسدى وتأثره بى والذى بان فى انتصاب قضيبه ونحن نستحم قد جعلنى ألقى بنفسى فورا فى أحضانه مرة أخرى لينيكنى فى الحمام فى البانيو وعلى حافته وعلى الأرض حتى لم أعد أستطع الوقوف أو الكلام وجعلنى أتوسل أليه أن يرحم ضعفى ، فقذف فى كسى حتى شبع وأكملنا الأستحمام ،غادر سامى شقتى وعاد الى شقته بدون كلمة حب ولاوداع ، ولم تمض نصف ساعة حتى اشتقت اليه ولينيكنى مرة ثانية ، فأخذت جهاز الكاسيت ودققت باب شقته قائلة بأن الشريط قد سف به (التف حول احدى العجلات بداخله) ولا أستطيع تشغيله أو اخراج الشريط الفاسد.، فى صمت مد يده وأمسك بيدى ، وقادنى الى الداخل وأغلق الباب بالمفتاح من الداخل، ووضع الكاسيت فى الصالة ، وأخذنى الى حجرة النوم حيث عانقنى بقوة وقبلنى ولم يستمع لأعتراضاتى وتوسلاتى له بألا ينيكنى وأن يتركنى فى حالى ، وقلت له أتحداه أنك (لن تستطيع هذه المرة أن تصل الى كسى) وحاول كثيرا أن يعرينى بلاجدوى ، لأننى كنت أرتدى كلوتا طويلا متصلا بالجوارب النايلون ويغطى أصابع أقدامى ،، وسرعان ما اكتشف حيلتى ، فأمسك بيديه بقوة بحزام الكلوت ورفعنى به لأعلى كالزكيبة أو الشوال ، ثم قلبنى رأسا على عقب ، فسقط من الكلوت كما تسقط البطاطس من أى كيس، وأرتميت أمامه عارية تماما ، فناكنى بقسوة وقوة وبعد فترة أثناء النيك العنيف أخذ يكرر سؤال فى أذنى (الحتى دى بتبسطك؟ كده حلو واللا كده أحسن ، هه قربت تجيبى ، عاوزانى أنيكك بالقوة أكتر واللا بشويش؟) وكم سعدت لأهتمامه برغبتى وبرضائى وبأشباعى ، وتعدد اللقاء فناكنى ثلاث مرات متتاليات، حتى سقط غارقا فى العرق، فأخذته بين ذراعى أقبله وأضمه مشفقة عليه من المجهود الساحق الذى بذله وهو ينيكنى ويتعمد الأطالة ليمتعنى ، حتى أغمض عينيه وبدأ يذهب فى النوم فقمت أكتم كسى بأوراق ومناديل ورقية لأحتفظ بلبنه داخلى للأبد و أتسحب الى شقتى . ومضت ساعة فإذا به يفتح باب شقتى ويدخل ، ليضع الكاسيت وقد تم اصلاحه على الأرض ، ويسحبنى من يدى الى سريرى ، فيخلع ملابسه ويجلس على حافة السرير ويقول لى (أقلعى كل هدومك وانت واقفة قدامى أتفرج عليك) فأنفذ أوامره وأنا أتمتع بالنظر الى عينيه ووجهه المغرم الشبق والمشتاق لى والمعجب بأنوثتى. فما أنتى حتى يختطفنى خطفا ويلقينى على السرير يفشخ أفخاذى وينيكنى كما لو كان يريد أن يقتلنى لثأر قديم العديد من المرات المتتالية ؛تى أقسم له بأننى شبعت تماما ، فنستحم ونخرج الى الصالون ، وفى تلك الليلة الأولى لنا معا أسمعنى سامى أحلى كلمات الغزل والعشق ، وقد عشت أحلى لحظات حياتى كأنثى بسبب تعلقه الشديد ببزازى وسوتى ، وكم كان مجنونا بشفتى وبأردافى ، أما غنجى وآهاتى فكانت تأخذه وراء السحاب ليطير بى فى أحلى عشق وفعل جنسى ونيك بطىء متأنى وكأنه يعزف على الناى أو كمنجة أعزب الألحان بين قضيبه وكسى بكل جوانبه وشفتيه وبظره ، كان حلما لايصدقه عقل وأكره أن أستيقظ منه ، كم كان حنونا وهو يضمنى برفق وحب وحنان فى نفس الوقت الذى يطعننى برأس قضيبه فى عنق الرحم فى جوف المهبل طعنات قاسية تطلق آهاتى وغنجاتى المتلذذة وأنا أنظر فى عينيه نظرات بين التوسلات والرجاء ، أتوسل اليه أن يزيدنى متعة وأرجوه ألا ينتهى منى بسرعة ويبقى ينيكنى لأيام ولسنين قادمة.جلس بعد أن ارتدى ملابسه كاملة ، وأمامه فنجانا من القهوة المحوجة المنعشة وبعض الجاتوه والحلوى ، حتى دخلت عليه فى تمام زينتى كعروس ليلة زفافها فى قميص شفاف وردى عارى تماما وبزازى تقفز منه وكلوت بالكاد يغطى مدخل مهبلى فقط ويبز بظرى ويعرى شفتى كسى الأحمر المتورم الفخم الضخم، وجلست بجوار سامى أعرفه بنفسى وبعائلتى وأريه صورهم، ولكنه للأسف لم يكن ينظر للصور ، فقد كان يتأمل بزازى ويتحسسها ويعتصر الحلمات وعيناه تأكلان أخاذى وسوتى وكسى ، وعيناه تائهتان تارة أخرى فى شعرى وعيونى وشفتى وخدودى ، وانفعلت بنظراته ولمساته لى ، وفجأة وجدته يطرحنى على جنبى على الكنبة ويقوم كالثور الهائج مخرجا قضيبه (آلة الأعدام)، ويرفع فخذى الأعلى عاليا ويجلس على فخذى الأسفل كالحصان بين فخذيه ، وأنا مطروحة على جنبى كالنعجة لاحول ولاقوة لى ، ويتشبث ببزى بقوة ، ويطعننى بقضيبه فى عمق كسى طعنة واحدة ، أطلقت بها صرخة عمرى التى لن أنساها ما حييت ، فقد تفجرت الدماء من كسى فى نزيف رهيب غطى قضيبه الداخل الخارج، وعانته وبنطلونه وأردافى وأفخاذى والكنبة تحتنا، وصرخت ، فإذا به يصفعنى قائلا (يابنت الشرموطة لما انت عندك العادة الشهرية بتخللينى أنيكك ليه؟ عاوزة تجيبى لى مرض؟) وأخذ يصفعنى على وجهى بجنون ويضربنى ، وقام يجرى للحمام فاغتسل وغادر الشقة وهو يبصق على .استغثت بصديقتى فتحية البجاوى التى اضطررت لأن أخبرها بما حدث ، فحاولت الكثير من ألأسعافات النسائية والأولية معى ولكنها فشلت كلها فى ايقاف النزيف ، فأسرعنا الى مستشفى حمد الطبى ، وهناك بالفحص عرفوا أنه جرح قطعى داخلى فى المهبل نتيجة الأعتداء بجسم كبير صلب ، وقالت لى الدكتورة والدكتور (هو أنت جبت حصان ناكك؟ ده أكيد حيوان موش انسان) فضحكت فتحية وقالت تدارى الفضيحة (أيوة جوزها حيوان فعلا، وقد جامعها على شوق وحرمان طويل فعلا ) وأجروا لى خياطة سريعة ودهانات واسعافات وأعطونى دواء وقالوا لى (ممنوع الجماع والنيك لمدة شهرين على الأقل) ، ولكن فى الليلة التالية لم يقتنع سامى بكلامى وكلام زملاءه فى قسم أمراض النساء وناكنى فى طيظى تاركا كسى حتى يشفى ، وكم كان النيك فى الطيظ جميلا ورائعا وجديدا بالنسبة لى فلم أعرفه من قبل سامى ، الذى قال لى أنه يحب أن ينيكنى فى طيظى لأننى شديدة الجاذبية والأثارة ولكن السبب الأهم أنه يتذكر ويستعيد معى كيف كان ينيك البنات فى طيظهن فى الصغر، وكيف عرف النيك لأول مرة فى حياته عندما كان ينام بجوار أمه ثم خالاته ، ثم جاراته لواحظ وقدرية وسنية ، وكيف أن أول من ناكها فى طيظها كانت أمه نفسها وهو فى الثانية عشرة من عمره تقريبا ، وقد أثارنى كلامه وذكرياته فاستمتعت به ينيكنى فى طيظى بشكل غريب يفوق الخيال، واكتشفت أن ألذ لحظات النيك عندى وعنده هى التى يتذكر فيها طفولته والمرات الأولى التى كان يمارس فيها الجنس مع قريباته المحرمات ، وكأنه يبعث فى جسدى أنا أيضا لذات غير عادية وتلذذ لاأستطيع وصفه ، فتتضاعف شدة رعشاتى وشبقى وسخونة كسى وافرازاتى، ومضى أسبوعان ، سمعت منه العديد من السباب حين اشتد بى الهياج وتوسلت أليه أن أمتص قضيبه قبل أن يدخله فى طيظى ، حتى كانت مرة أخرج فيها قضيبه من طيظى واستلقى على ظهره مبتعدا عنى يبرده قليلا ففوجىء بى أمصه فى فمى ، فغادر شقتى غاضبا يلعن ويسب، ولم يمض وقت طويل حتى اشتاق لكسى فعاد اليه ينيكنى فيه بشوق شديد قائلا (لازم كسك يتوسع علشان يبقى على مقاس زبرى أنا) وأصيبت بنزيف مرة ثانية وأسرعت للمستشفى لأبقى بها ثلاثة أيام مع المحاليل وبعيدا عن زبر سامى.لم أكن أعلم أن سامى يحتفظ لى بالكثير من السعادة والمتع الجنسية القائمة على اذلالى وتشويقى واسعادى واشباعى مالم تكتبه كتب ولم يعرض فى فيلم ولم يسمعه بشر ، حتى أنه فى يوم ما ناكنى أولا بادخال خيارة كبيرة فى طيظى ، كنت مجنونة بالغيرة عليه واتهمته بأنه كان فى شقة فتحية البجاوى ينيكها منذ دقائق قبل أن أقابله فى المصعد هابطا من الدور العلوى فى العمارة ، فجذبنى من شعرى وصفعنى بقوة صفعتين على وجهى ، وأخذنى عنوة لنقف وينيكنى على سلم العمارة ونحن واقفان وعرضة لأن يرانا أى أنسان ينزل فجأة من الأسانسير، وقتلنى الرعب والخوف من الفضيحة ولكننى أستغرب لكم اللذات والرعشات التى تمتعت بها فى هذا الظرف الصعب جدا، قال لى وهو ينيكنى لحظتها (أنا بأنيكك أهه وعلشان تشوفى بنفسك إن زبرى واقف جامد زى الحديدة ومليان لبن على آخره وراح أملأ بطنك لبن سخن يبسطك يالبوة ياشرموطة ، علشان موش معقول أكون لسة نايك فتحية وواخد مزاجى كله معاها ونازل ويفضل عندى نفس وقوة لأنتصاب ولبن تانى أنيكك بيهم؟) قلت وأنا مصرة (أنت موش بتتهد ولا بتشبع خالص، أنت ممكن تنيك وتجيب كتير مائة مرة وراء بعض فى اليوم الواحد وكل يوم، مهما نكتنى موش مصدقاك ، انت كنت عند فتحية وأنا سمعت غنجها وتأوهاتها لأننى اتصنت عليكم وشفتك خارج من شقتها، ومهما ضربتنى موش راح أصدقك) ، فصفعنى واحتضننى بقوة وهو يقذف لبنه فى كسى كثيفا لزجا ساخنا تأوهت وغنجت للذته بالرغم من غضبى وثورتى وعانقته بقوة أمتص شفتيه باشتهاء وأنا أرتعش وأقذف معه. ولم تمض ساعة حتى نادانى الى شقته ليصالحنى ، وبينما هو ينيكنى اعترف لى بأنه فعلا كان ينيك فتحية اليوم ، فأثار غضبى وهيجانى الجنسى بشكل عنيف عليه ، فضربنى ومزق ملابسى وألقانى عارية ، وأدخل خيارة كبيرة جدا فى طيظى ببطء وبإصرار وهو يحكى لى كيف ناك فتحية وأنا مرفوعة الفخذين على كتفيه وهو يجلس تحت أردافى بين رجلى ، قال لى أنه قابلها فى الأسانسير وهو صاعد ، وكان قضيبه منتصبا بارزا فى البنطلون عندما لاحظت فتحية قضيبه وهى تسلم عليه بيدها ، فضغطت يده وأخذت تتحسس أصابعه باشتهاء ، فاشتد انتصاب قضيبه لدعوتها الصريحة الجنسية له ، وسمعها تقول أنا عاوزاك تيجى تشرب معايا قهوة الآن ضرورى علشان عندى مشكلة وحاجات عاوزة أحكى معاك فيها ، ففهم سامى أنها تريده الآن فى شقتها ، فقال لها شقتى أقرب تعالى معى ، ولكنها صممت على أن يكون اللقااء فى شقتها بالدور الثانى فذهب معها ، وانتظرها فى الصالون وخرجت عليه عارية ترتمى بين ذراعيه ، فلم يمهلها واغتصبها بالنيك العنيف بينما كانت هى الأخرى تغتصبه باشتهاء ، وظلا يمارسان الجنس قرابة الساعتين ممارسة هى أقرب الى المصارعة الرومانية والجودوا منها الى ممارسة الجنس برقة ونعومة بسبب جوع فتحية الطويل وحرمانها من الجنس ، فأشبعها حتى اكتفت وارتاحت واسترخت ، فمارس معها الجنس برقة ورأفة وناكها نيكات ممتعات لن تنساها ، وتركها وكأنها كانت فى حلم رائع جميل ، فلما بلغ نهاية حكاية نيكه لفتحية حتى أردت أن أهاجمه بشراسه وأعضه ولكن لعبه بالخيارة فى طيظى أقنعنى بالبقاء مكانى لأستمتع بما يفعله بى، وراح بعدها يدخل جزرة ضخمة صفراء قوية أيضا فى مهبلى لآخرها حتى أدخلها كلها وانصب على بظرى يداعبه ويدله ويدلك ثدييى ويمتص حلماتى ، ويقبل فمى تارة ويداعبنى بلسانه على بظرى تارة ، حتى جننت من الشبق وقذفت كثيرا من إفرازاتى وإذا به يفاجئنى مفاجأة حياتى عندما جلس بين أفخاذى وبدأ يدخل قضيبه المنتصب الحديدى أيضا الى كسى فوق الجزرة بينما الجزرة تضغط فتحة مهبلى لأسفل ، وببطء شديد تمددت فتحة مهبلى واتسعت كثيرا ليدخل قضيبه ببطء كله بالرغم من غلظته الى جوار الجزرة ، فأصبح كسى يحتوى قضيبه والجزرة معا الى جانب الخيارة العملاقة فى طيظى لآخرها، وضمنى الى صدره العارى وراح يمتص شفتى وينيكنى ، فذهبت فى متعة لاتوصف ولاحدود لها واستمتعت بهذه النيكة وصفا يفوق الخيال ، فغفرت له كل خياناته لى ، على ألا ينيك فتحية أو سهير الموجى مرة أخرى. .... كم كان يستمتع بعذابى جنسيا وجسميا ونفسيا هذا الشيطان؟؟وكم من مرة قال لى أنه كان يتمنى لو كان الرجل الأول فى حياتى وأن يكون أول من يخرقنى ويزيل غشاء بكارتى ، قال لى كثيرا أن جمالى وجسدى الشاب وحرارتى وسخونتى تؤكد أننى فى الرابعة عشرة من عمرى ، وضيق كسى يقسم على هذا ، ففلمك يبق سوى غشاء بكارة فقط ليخرقنى بقضيبه لتتم أقصى متعة له ، وأخذت أفكر كثيرا فيما يقول ، حتى أقنعنى فعلا أننى بنت الرابعة عشرة من عمرها ، فكلما رأى بزى وأمسكه يقبله أو يدله يقسم بكل المقدس والغالى أن هذا بز بنت 14 ، وكلما تحسس سوتى يؤكد أنها لا تكون الا لبنت 14 ، وكلما ضغط قضيبه فى كسى الضخم الضيق القوى العضلات يمسك بكتب الدين ليقسم أننى أشد ضيقا فى كسى من كس بنت 14 ، وكلما احتضضنى وذاق شفتى أو نظر فى عيونى يكرر أننى بنت 14، حتى جننت وقررت فعلا أن أكون بنت 14 فعليا وعمليا ، فأخذت أتدلل عليه كبنت 14، وارتديت ملابسى كبنت 14 ، وأخذت آكل وأشرب وأمشى وأعيش تماما كما كنت بنت 14 ، ولم يبق لى سوى شىء واحد طار اليه خيالى بقوة ، فانتهزت فرصة إجازة نصف العام ونزولى الى القاهرة ، وعدت له به ، وفى أول لقاء بيننا بعد عودتى من الأجازة الى قطر التقينا بجنون الشوق فى شقته ، وهمست له قبل أن يندفع بقضيبه داخل كسى قائلة (خللى بالك عليا ؟ إوعى تخرقنى لأوديك فى داهية ) فضحك بسعادة قائلا (ياريتنى كنت خرقتك قبل زوجك) فقلت له (بقولك ايه؟ شوف وبص كويس قبل ما تحط زبرك فيا ، انت ممكن تفرش لى من برة وبس، وماتخرقنيش لأنى لسة عذراء، انت موش عارف إنى عندى 14 سنة لسة وما اتجوزتش؟ شوف كويس جوة كسى ؟ غشاء بكارة لبنت 14 ؟) ورفع أفخاذى أعلى من راسه ، فتح كسى بحرص ، ورأى آثار عملية ترقيع فى كسى ، ورأى غشاء عذرية جديد بالضبط كبنت 14. فسمعته يقول (يابنت المجنونة؟) ، وفعلا أصابنى الجنون به وأصبحت أفعل المستحيل لأرضاءه ومتعته ولأحقق له ما يفوق خياله ، ففى ليلة توسلت أليه أن ينيكنى ، فصمم أن ينيكنى فى طيظى أو لانيك اطلاقا ، فأتيته راضية صاغرة طائعة ، وتعريت له كما يحب فى الصالون ، ودارت موسيقى شرقية ورقصت له عارية تماما ، وأنا أرى قضيبه منتصبا كالحديد لايمسه ولاينظر اليه ولايعيره انتباها وكأن هذا القضيب ليس منه ولا من جسده بينما أموت أنا شوقا اليه والى لمسة منه على أى جزء من جسدى؟ ، حتى صرت لا أطيق الصبر وقد اتقد جسدى بالرغبة الجنسية العارمة ، ولعلمك ولعلم كل انسان ، الرقص البلدى عارية أمام الرجل أو من غير مشاهد يوقد الرغبة الجنسية ويشعلها فى جسد الأنثى بلا حدود فلا بد لها من نيك بعدها أو أنها ستمارس الجنس مع نفسها حتى اليوم التالى بذراع المكنسة من هياجها. فجلست راكعة بين ركبتيه أقبل قضيبه وأتحسسه وأتوسل اليه أن ينيكنى فقد نفذ صبرى ولا أطيق الأنتظار ، فماذا قال لى ؟ قال لى ببرود شديد (نيكى نفسك الأول شوية وبعدين أنا أقوم أنيكك) قلت له ضاحكة ما ينفعشى أنيك نفسى ؟ ازاى وكيف يحدث هذا ؟ ) فأقسم قائلا (أنا كنت لما أشوف ماما عريانة فى الحمام أو جسم أى أنثى وأهيج قوى ولا أستطيع أن أنيك أبدا ، كنت أثنى قضيبى مثل حرف اليو بالأنجليزى أو القاف بالعربى ، وأدخل رأس زبرى فى طيظى ونص زبرى وراءه وأنيك نفسى كتير قوى ، وكانت نيكة تهبل بتبقى لذتى فيها فى طيظى من جوة ومن برة ومن اللبن السخن وهو نازل بيندفع فى تدفقات متتالية داخل طيظى الساخنة المستمتعة جدا ، وفى نفس الوقت يشتعل قضيبى بمتعة النيك ولذته فى طيظى الضيقة كطيظ أى بنت ، ...) ضحكت وان كانت الفكرة مثيرة جدا لى هيجتنى جدا فقلت له (طيب لو شاطر ورينى واعملها قدامى حالا دلوقت ، راح أعطيك مرتبى لذا الشهر ) ‘ فإذا به فعلا يدهن قضيبه بالكريم ، ويدلكه ويثنيه عنوة ، مرارا وتكرارا بعد أن تركه يبرد بماء بارد قليلا ، حتى قبل أن ينحنى ، ووقف ووضع قدمه على مقعد وانحنى ممسكا بقضيبه بعد الرأس ، وأخذ يدلك به فتحة طيظه كثيرا ببطء وكأنه يفرشها ، فبدأت تنفتح وتتسع بالتدريج لضغط رأس القضيب المدورة الناعمة الكبيرة اللا معة الضخمة ، ووضع ثلاثة أصابع تحت مقدمة رأس القضيب وأخذ يدفعها ببطء شديد شديد فانزلقت ودخلت كلها فى فتحة طيظه ، فجلس بحرص وبطء على المقعد دافعا قضيبه للخلف بيده وهو يدفع نفسه وأردافه للأمام على قضيبه الطويل الغليظ ، فانزلق ثلاثة أرباع القضيب ودخلت للخلف فى طيظ سامى ، حتى أصابنى الجنون مما أرى ، وراح ينيك نفسه مستمتعا وقد أغمض عينيه متلذذا حتى قذف اللبن متدفقا مرتعشا متأوها يغنج أكثر مما أغنج وأتأوه له ، حتى هدأ فأخرج قضيبه يقطر باللبن ، وظلت فتحة طيظه متمددة مفتوحة تساقط منها اللبن على الكرسى فأسرعت أضع له بعض المناديل الورقية. صرخت فيه نيكنى فى طيظى حالا والآ قتلتك ، فانتصب قضيبه فورا كالحديد والخشب ، ووقفت كما امرنى وقادنى أمام منضدة الطعام الكبيرة الواسعة ، وأرقدنى ببطنى عليها بينما أقدامى على الأرض وأفخاذى مفتوحتين ، وتحسس جسدى مستمتعا به كثيرا ، وتحسس فتحة طيظى ، وباعد بين خدودها الكبيرة الطرية الناعمة ، وأحسست بقضيبه يفرش فتحة طيظى كثيرا حتى سخنت فتحتى واشتعلت نارا ، فقلت له (أدخله جوايا، حط كريمة الأول) ، قال (لأ راح أدخله على الناشف ألذ كثير قوى)ثم قال (أحزقى كأنك عاوزة تعملى تواليت علشان تطردى براز لما تحسى زبرى فى الفتحة بيضغط ، حاولى تبعدى زبرى عنك خالص بأنك تزقيه وتدفعيه بعيد عنك بس بفتحة طيظك تزقيها للخلف عليه) وكانت نصيحة خطيرة لى ، فكلما فعلت ذلك ودفعت طيظى للخلف وأنا أحزق للأخراج ورأس القضيب فى فتحتى ، كانت الرأس تنزلق قليلا للداخل أكثر، بينما هو يباعد بيديه المتحسسة بمتعة كبيرة بين خدود طيظى ، ويتحسس ظهرى وأكتافى باستمتاع يقبلنى بين أكتافى ويلحس رقبتى بلسانه ، فأحن وأشتاق لرضاءه فأضغط طيظى على زبره لينزلق المزيد منه داخلى ، ومضى وقت طويل ممتع للغاية فى تلك المحاولات الشيقة اللذيذة ، حتى انزلقت الرأس كلها داخل تجويف طيظى وتركت عنق العضلة الضيقة الخارجية ، فإذا بسامى يدير قضيبه داخلى يحك به ويمسح جدران التجويف فى طيظى ببطء وبقوة لتوسيع فتحتى جدا بتلذذ وبلا ألم ، ثم يسحب قضيبه كله خارجا وقد تبلل وأصبح لزجا بفعل بعض الأفرازات والمخاط الذى التقطه من كسى ، فأتأوه وأغنج قائلة (خرجته ليه بس؟ كده بيعذبنى لغايه ما راح أدخله لك تانى؟) ولكنه يعود يدفعه داخل طيظى لينزلق بسهولة تامة هذه المرة ، يسحبه ثم يدفعه مرارا وتكرارا ، حتى يدخل القضيب كله ، ثم يديره فى حلقات ودوائر فى اتجاه، ثم يعود يديره فى حلقات ودوائر فى الأتجاه المعاكس ، فأغنج من المتعة واللذة ، ثم يسحبه كثيرا ويعيد إدخاله قليلا ببطء شديد ، وطيظى من الداخل تنقبض عليه تمتصه باستمتاع وتتبعه كلما حاول الخروج تريد أن تبقى الزبر بداخلى ، ويظل بين السحب والأدخال وطيظى تنقبض أكثر وأقوى فى كل مرة تتابعه وتطارده بتلذذ خطير ، حتى يخرج القضيب كله فى الهواء الطلق ، فأشتاق اليه وأنا أصرخ قائلة (ماتبقاش سخيف وبايخ ينعل شكل أهلك ، دخل زبرك كله جوايا وما تخرجوش منى أبدا)، فيقبلنى ويعض أكتافى وهو يفرش برأس القضيب فى فتحة طيظى يغيظنى وهو يدخل ويخرج رأس زبره فقط ليجننى ويثير غيظى لتأكده من شوقى للزبر فى طيظى ، وفجأة يندفع بالزبر كاملا كالصاروخ لأعمق أعماق طيظى فى طعنة واحدة مسددة بكل دقة ،بينما طيظى كلها قامطة ومتقلصة من الداخل فى شوق للقضيب ، فتفتحنى طعنته المفاجئة طعنة لاتحتمل من لذتها ومتعتها فأصرخ بصوت عال جدا لايهمنى من يسمعنى فى البناية كلها ولا فى الحى كله ، فيخاف سامى ويكتم فمى بيده فأعضها وأغنج وأتأوه وأتلوى ألاعب قضيبه داخل طيظى وأقمط عليه بكل قوتى ، فيصرخ متوسلا لى (حاسبى يابنت العرص ، راح تكسرى زبرى وتقطعيه من لغلوغه؟) ، فيسعدنى ألمه جدا ، فأعتدل للوقوف وذلك يؤدى لأن أردافى القوية الكبيرة تنقبض بشدة ويزيد اعتصار طيظى للقضيب بشكل لايحتمل أبدا فيصرخ ويمسكنى من فروة رأسى بجنون ليجعلنى أنحنى وأنام مرة أخرى على بطنى على المائدة ليخف الضغط والأمتصاص على قضيبه من طيظى ، وينتقم منى بكل قسوة فينيكنى بقسوة وظلم ويضرب أعماقى بقضيبه بلا رحمة بينما يداه تصفعان جسدى العارى ولحمى الطرى الأحمر البرتقالى الوردى اللون فى كل جزء طرى من رأسى وحتى أفخاذى ، بل ويقرصنى ويعضنى وأنا أتأوة متلذذة لذة لاتوصف ، حتى أصرخ من سخونة اللبن المنسكب المتدفق فى أعماق بطنى ، لينسحب بعد دقائق ومازال قضيبه منتصبا كالحديدة فى انتظار تحقيق رغباته التالية ، فيغتسل ويعود لينام لى على الأرض على ظهره ، وأركبه كالفارسة لأروى وأشبع شبقى الجنسى اللا منتهى منه، وآه ثم آه ثم آه عندما يقرر أن يتدلل ولاينيكنى ، عندما أتوسل اليه أن ينيكنى ، فيصمم ويصر على أن ينيكنى فى طيظى ، ولكنه يأمرنى بأخذ سبع حقن شرجية لغسيل طيظى جيدا من الداخل ، فأظل أنفذ أوامرة حتى يصيبنى التعب والأنهاك ، ويغمى على تحت أقدامه وهو يضع قدميه على ثدييى يداعب بأصابع قدميه كسى وبظرى وبزازى ، وأتوسل وأتوسل وأتوسل بلا نهاية حتى أبكى له بكاءا مرا أن ينيكنى فيمزقنى من النيك بكل قسوة . وقد صمم أن ينيكنى وجسدى مبلول بالماء والصابون فى البانيو ، ثم يضع قضيبه فى فمى ويتبول ويأمرنى أن أشرب بوله فأشربه أحيانا ، وأحيانا يتبول داخل كسى وأحيانا داخل طيظى بعد أن يوسعها للغاية. حتى كانت الصدمة الكبرى التى لم أتوقعها حين أكتشفت أنه ينيك كل نساء العمارة حتى الحاجة الشيخة الكبيرة زوجة أحد كبار العاملين بجامعة قطر ، وكثير من أعضاء هيئة التدريس بها ممن يترددن على المستشفى ، وتأكدت أنه ينيك زوجة الطيار الأردنى بالدور الأخير ، والأخرى المصرية الصغيرة الموظفة بالسفارة الأمريكية بقطر، وقد فاق فجوره كل حدود معى ، حين طلب منى أن أحضر زوجة الدكتور كمال جارنا وأجعلها تقلع عارية تماما ثم تشاركنى نتف الشعر الزائد ، ثم أمارس السحاق معها بينما هو يصور لنا فيلم فيديو من وراء الستائر التى أخفيته وراءها ، كل ذلك حتى يتنازل وينيكنى ويمتعنى ليلة كاملة من الغروب وحتى صباح اليوم التالى كما اشترطت عليه من البداية ، فنفذت له ما أراد ونفذ لى رغبتى . وأخيرا تتبعته فى كل مكان كالكلبة المخلصة ولكن أحلى مفاجآته لى ذلك الحمل الذى ترينه يانادية فى بطنى ، فلما فرحت به وأخبرته ، غضب جدا وهددنى لأسقط حملى ، ولكن الوقت قد فات ولايمكن التخلص من الجنين الآن ، وهو لايزال على عناده وخصامه لى ، نادية ؟ ماذا أفعل ياحبيبتى لأستعيده؟
 

عفاف جودت​


الجزء الأول

أظنكم تعرفونى الآن ، فقد عرفتكم بنفسى فى عدد من قصصى السابقة ، أنا نادية ذات أجمل أرداف تراها العين على أنثى فى كل الدنيا ، وأنا الآن طالبة بكلية الطب على وشك التخرج ، رائعة الجمال والأنوثة ، كنت قد تعرضت لعدد من الأحداث العاطفية والجنسية والتى لم يكن لى فيها حرية الأختيار فقد كنت ضحية شهوات الآخرين ورغباتهم الجنسية ، حتى أن أخى محمد قد علمنى ودربنى واتخذنى حبيبة وعشيقة دائمة له منذ كنت فى الثامنة أو التاسعة من عمرى بسبب جسدى المبكر فى النضج وطيظى المثيرة جنسيا ، وظل يعاشرنى معاشرة الأزواج، كما أننى كنت فى علاقة حب وممارسات جنسية مع بائع ساندوتشات الفول القريب من مدرستى الأبتدائية بالشرابية، والذى باعنى لأصدقائه فيما بعد، فلما كنت فى الأعدادى وقعت فى غرام شديد وعشق مع أستاذ شاب يدرس لى اللغة العربية وعشت معه أحلى أيام العمر فى شقته، حتى انتقلت للمرحلة الثانوية، فانتقلت لبيت أختى وزوجها فى غمرة بشارع بورسعيد لألتحق بمدرسة العباسية الثانوية للبنات ، وفى بيت أختى نشأت علاقات جنسية ساخنة بينى وبين جمال زوج أختى ، كما أننى وقعت فريسة بين أيدى الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية والأستاذة رقية أستاذة الدين ال***** ، والأستاذة الأخصائية الأجتماعية كما كنت أقع فريسة الأساتذة وبخاصة أساتذة اللغة العربية فى الأبتدائى والأعدادى والثانوى وجميعهم مارسوا الجنس معى فعلمونى الكثير من طرق الحب والعشق بجانب العلوم واللغة، وكانت الأستاذة عفاف مدرسة التدبير والأقتصاد المنزلى احدى المدرسات اللائى فتنت بهن ووقعت فى غرامها وانزلقت الى شباكها دون أن أدرى ، حتى وقعت هى نفسها فى شباك شخص آخر يذيقها العشق والعذاب فى كأس واحد.
رأيت استاذتى الحبيبة عفاف جودت ، وكانت شديدة الحزن ، عظيمة اليأس ، دائمة البكاء والنحيب ، وقد ارتدت السواد ، وأخفت عينيها الجميلتين خلف نظارة سوداء كئيبة ، ودارت شفتيها الساحرتين الشهوانيتين خلف **** أسود حريرى، لم ينجح فى إخفاء أنفاسها المتهدجة وكأنها قبيل لحظات الرعشة وبلوغ قمة الذروة ، ولا صوتها الذى يشبه الهمس فى لحظات التوسل والأقرب للتأوهات المشتعلة ، المغرورقة بالغنج ، وقد انحشرت فى حنجرتها جرعات من المنى واللبن بعد رحلة مص شهى لقضيب قوى من شاب صبى، والتى قربتنى من نفسها وألصقتنى بسرها وفتحت لى مغارات أسرارها ودفائن أحزانها وكنائز متعتها ولذاتها.
سألتها فى لوعة وأنا أضمها الى صدرى أتحسس ثدييها الرمانية القوية الممتلئة كما لو كانت صبية فى الخامسة عشرة من عمرها، وأتنفس أنفاسها كالمدمنة للهيرووين وأنا ألصق شفتى بشفتيها أكاد من لهفتى عليها أغتصبها اغتصابا وأنا أطرحها أكاد أعتصرها بين ثدييى ومسند الأريكة التى تجلس عليها، وأتحسس بطنها الطرية المسطحة كالهضبة وأحاول التجاوز بقصد لأتحسس قبة كسها الكبيرة القوية البيضاء كالحليب الناعمة كالحرير، وأباعد بين فخذيها عنوة وأنا أرفع فخذها القريب منى أريحه على فخذى ، وأزيح ال**** عن وجهها لأمزقه ، قائلة :
إيه مال القمر ماله؟ الحلو العسل دهه دمعته على خده ليه؟ بيحرمنى من عطفه وحنانه ليه؟ ياخرابى ياعرابى ، يالهوى يامستهوى؟ ما أقدرش أصبر على زعل حبيبتى وعشيقتى وزوجتى وأم عيالى ، تزعلى طيب مين يفرحنى ويدلعنى ويشخلعنى ويوجعنى ويبسطنى ويصالحنى غيرك ياقمر؟؟
همست لى : حزينة والحزن بيقطعنى على حبيب غدار راح وفاتنى ولاكلمنى.
قلت : وليكى كمان حبيب غيرى ؟ ياخبر؟
قالت : آه ثم آه ثم آه من حبه واللى كان منه ، حبيبى الغدار أبو زبر زى النار، وأخطر من زبر حمار، وفى نيكه جبار، موش قادرة أنساه لا ليل ولا نهار؟؟
قلت وأنا أعتدل فى جلستى وقد أرادت أن تسند رأسها على فخذتى : لأ الحكاية بجد وعاوزة قاعدة ، استنى لما أجيب اللوازم والحاجة والذى منه ، وياللا نقلع وندخل عالسرير ونقفل كل وسائل الأتصالات بيننا وبين العالم ، وتحكى لى من طقطق ياجميل ، أنا لك لوحدك وخدى راحتك معايا ياقمر.
وساعدتها على القيام من الأنتريه ، الى حجرة النوم ، حيث ساعدتها على خلع كل ماعلى جسدها حتى صارب عارية تماما، وخلعت أنا أيضا كل ماعلى جسدى ، وتعانقنا الى الحمام الدافىء، فملأنا البانيو بالشامبو والمياه الساخنة ، وتمددت فيه على ظهرى ثم تلقيتها فنامت الى جانبى تعانقنى وتلتصق بى وفخذيها يعانقان أفخاذى وساعديها حول رقبتى ، أخذت أقبلها برقة وأتحسس جسدها الجميل الناعم الرقيق بينما شفتاى تلتهمان شفتيها وجسدها ورقبتها وأكتافها وثدييها ببطء ولكن باشتهاء شديد، وناولتها كوبا من البيرة الألمانية المثلجة ، وبعض الزيتون المخلل وضعته بشفتى بين شفتيها ، ورشفت البيرة ثم أخذت تأكل من شفتى الزيتون الذى أبثه لها فى فمها ، فانسجمت وأخذت تعب البيرة عبا بغير حساب ، حتى لعبت البيرة لعبا خفيفا مخدرا برأسها ، فارتخت بين ذراعى وهمست لى سوف أقص عليك كل شىء.
فتذكرت كيف أصبحت الأستاذة عفاف جودت صديقتى ثم حبيبتى ثم عشيقتى ثم رفيقتى فى الشقاوة والعبث الجنسى مع آخرين.
كانت الأستاذة عفاف جودت تدرس لى مادة اسمها الأقتصاد المنزلى وأنا تلميذة فى المرحلة الثانوية، وكنت معجبة بجمالها ودلاها وأنوثتها وانطلاقة ضحكتها وشهقتها التى تحمل الكثير من الأيحاءات الجنسية ، كانت نظرة عينيها حالمة تخترق قلب من تنظر اليه ، وشعرها الناعم القصير يتطاير فى الهواء ولكنه لايفسد ما تعب فيه الكوافير وأنفقت عليه الكثير، كانت شفتيها الصغيرتان الممتلئتان باللحم والشهوة الجنسية تعبران فى صمتها عن جوعها الجنسى أكثر مما يعبر عنها جسدها المتفجر بالأنوثة وخصرها الرفيع الدقيق وثدييها الشديدان المترجرجان ، ولا أفخاذها الملفوفة التى تؤكد للناظرين وتقسم أنهما يضمان أجمل كس عرفته أنثى وبراكين الشوق والحرمان بين بظرها التام الكامل وشفتى كسها الذى لايرحم الناظرين والمتحسسين، كانت عفاف كتلة شديدة القسوة من التعبير عن الأنوثة والجوع والحرمان الجنسى ، وكانت لاتستحى من استعراض أردافها الجميلة الرائعة ولا جزء من بياض وطراوة فخذيها من أعلى تحت الكس مباشرة من الداخل والخارج فى أى لحظة تضع فيها فخذا على فخذ أو عندما تنحنى لألتقاط شىء أو عندما ترفع ذيل فستانها الواسع لتعديل ملابسها الرقيقة الثمينة الغالية الشفافة تحت الفستان بلاخجل ، على أساس أنها فى مدرسة بنات وبين بنات ومدرسات ولايوجد رجال بيننا فى معمل الأقتصاد المنزلى ، ولكن كل البنات كن يشتعلن بالرغبة الجنسية ويسود الصمت وعيون الجميع تراقب وتفحص بلهفة كل ملليمتر تكشفه الأستاذة عفاف جودت من جسدها الأنثوى الأبيض كالحليب الجميل بالقشطة والزبد المترجرجة، وكان نظراتنا تمتع عفاف جودت وتملأها بالفخر والسعادة بجسدها ، وكنت أتقرب إليها كما تنتشر النار فى الهشيم ، فأصبحت ممتازة فى مادتها وأصبحت قطتها المفضلة والطفلة الدلوعة المدللة عند الأستاذة عفاف جودت ، فأصبحت أرافقها أحيانا الى بيتها بحجة مساعدتها فى بعض أعمال المطبخ والتنظيم والأعداد ، وأحيانا لتبادل الأحاديث فقط والأسرار المراهقة ، حتى تشبعت وأعجبت كثيرا بالأستاذة عفاف ، ولأول مرة فى حياتى أرى زوجة تجلس فى بيتها عارية الا من غلالة خفيفة قصيرة جدا لاتغطى قبة الكس الا بالكاد، هى قميص شفاف بيبى سوت ، وقد تزينت فى كامل زينتها وفى أحلى عطورها ، وكنت أثق فى الأستاذة عفاف بالرغم من كل ما لقيته على أيدى الأستاذة رقية والأستاذ صفوت وأساتذة آخرين فى سنوات الدراسة السابقة والحالية. وكانت الأستاذة عفاف تعلمنى كيف أختار ملابسى وتعلمنى الأناقة وكيفية جعل ملابسى متناسقة ومثيرة ، وبينما كنا نتحدث أنا وهى فى جلسة بيننا فى حجرة نومها ، وجدتها تتحسس صدرى باهتمام وتسألنى (هو مقاس السوتيان بتاعك كام ؟ فقلت لها ، قالت لى ده باين عليه نوعه موش حلو لأنه أطرافه وحزوزه باينة من تحت البلوزة بتاعتك ، أقلعى البلوزة كدهه أشوفه عليكى)، فخلعت البلوزة بثقة واقتربت منى عفاف بشدة ووجدتها تتحسس جوانب السوتيان وتدس أصابعها داخله كأنها ترى اتساعه وضغطه ودورانه فإذا بى أشعر أنها تتحسس ثديى وحلماته بطرف إصبعها بشكل حساس مثير جدا أحسست أثناءه بالأثارة الجنسية القوية تجتاحنى ، وظهر ذلك على وجهى وتلعثمى فى النطق والكلام ، فابتسمت عفاف وقالت لى ، جربى السوتيان الجديد بتاعى دهه، أنت مقاسك مطابق لمقاسى ويمكن أنت أكبر منى حبة، واستدرت لأخلع السوتيان فأحسست بيدها على ظهرى تتحسس لحم أكتافى وظهرى العارى ناحيتها بلذة ، ويدها تتسحب تحت إبطى والسوتيان يسقط فى يدى بينما يدها تتلقى بزى تتحسسه وهى خلفى تضمنى منه الى صدرها وتلتصق بى وأنفاسها الحارة على كتفى وشفتيها تقبلان رقبتى من الخلف وتلحسه بلسانها وهى تهمس (ياه دهه أنت بشرتك حلوة وناعمة قوى زى العسل ، ده أنت جميلة خالص يانادية) ، وأحسست بها تلتصق بأردافى بالتدريج وببطنها وسوتها تتحسس أردافى ، فقد كانت أقصر منى قليلا. كدت أفقد الوعى من الأثارة الجنسية بين ذراعيها وقد أحست هى بما أنا فيه ، فأدارتنى بين يديها كالدمية ونظرت لثديى بإعجاب وعينتها تلمعان باشتهاء الرغبة ، واقتربت منى حتى التصقت بى وهى تحتضننى بين ذراعيها حتى التصق جسدانا وهمست بغنج (أنت حلوة قوى يانادية والأحلى خليكى من غير سونتيان، تصورى أنا عاوزة أبوسك بوسة حلوة ، تبوسينى يانادية؟) وجدت نفسى كالمسحورة أقبل على شفتى الأستاذة عفاف بشفتى ويداى تحيطان كتفيها وأرتخى فى أحضانها مستمتعة بالتصاق ثديى العاريين بثدييها وبطنها تلتصق ببطنى ، وفخذها ينضغط بين أفخاذى فأباعد له أفخاذى حتى إذا التصق فخذها بكسى أعتصرته بحنان وتلذذ بين أفخاذى، وغبت عن العالم فى قبلة اشتهاء ولذة عارمة بين ذراعى الأستاذة عفاف. فكرت بعدها كثيرا فى الأستاذة عفاف وهل هى مثل رقية ولكننى وجدت بين ذراعى عفاف حب وحنان وشوق وعناية ورقة تختلف تماما عما كنت أعرفه عندما تعانقنى الأستاذة رقية أستاذة اللغة العربية والداعية الدينية الأسلامية العدوانية الشرهة لأفتراسى وقتلى جنسيا، لقد أحسست بأمان كبير وأننى انزلقت بين أحضان عفاف دون أن أدرى بشىء وبنعومة تامة. وقد تأكد لى ان عفاف تعشقنى وتحبنى حين جلست على الأريكة أمامها ذات مرة فى أمان وبلا خوف وقد تعرت أفخاذى كلها حتى قبة كسى تقريبا وهى تجلس على المقعد المقابل لى ، ووجدت أن عينيها تستمتعان بالنظر الى أفخاذى العارية وتريد أن ترى المزيد من بين أفخاذى وأردافى بل وأحسست بأن عينيها تريدان منى أن أخلع لباسى وأرفع أفخاذى أمامها لتشبع شهوتها القوية بالنظر الى كسى اللامع بالأفرازات الكبير عاريا يحاول الأختفاء خلف الغابة الكثيفة من شعرتى القوية الطويلة الواسعة المثيرة ، ولكن رعشة خفيفة وسخونة تسرى فى جسدى منعتنى من أن أفعل ما أشعرت به من عينيها، وقد أحست عفاف بما أنا فيه عند تقطع صوتى وتهدجى عند الكلام ومحاولاتى لأخفاء لحمى وأفخاذى ، فانتقلت وجلست بجوارى وبكل رقة قالت لى (انت يابنت ياشقية ؟ ايه الحلاوة والجمال دهه أنت موش معقولة خالص وبالنسبة لسنك أنت أنثى متفجرة بالأنوثة ، فخاذك زبدة وزى القشطة ، قومى اقلعى الفستان دهه فرجينى عليهم لغاية فوق ، ما تخافيش وما تتكسفيش أنا ست أنثى زيك موش راح تتكسفى منى، فرجينى على جسمك الملفوف ، فقمت فى خجل وخلعت ملابسى قطعة بعد قطعة وهى تشجعنى وتعطينى أسبابا قوية لخلع المزيد ، وهمست ده أنت شعرتك يانادية كبيرة قوى قوى قوى زيى الغابة ، بس ناعمة زى الحرير يابت ودهه بيخلليها مثيرة قوى، اقعدى ، وسعى لى رجليك ، ارفعى فخذتك لفوق شوية ، نامى على جنبك ، نامى على بطنك ، ياسلام على جمالك يانادية ، ظهرك رائع ومثير بيهيجنى ، طياظك يانادية موش معقولة، أنا راح أصورك شوية صور حلوة فى الأوضاع المثيرة دى ) وأخذت عفاف تدور حولى كالمصور المحترف تلتقط لى آلاف ومئات وعشرات الصور فى مختلف الزوايا والأوضاع وأنا أتعرى وأنفذ أوامرها باستمتاع وقد أثارت شهواتى الجنسية التقاط هذه الصورلى حتى همست لها (خلاص موش قادرة يا عفاف) فضحكت عفاف وأقبلت تعانقنى بلهفة لأننى ناديتها باسمها مجردا بلا ألقاب من شدة هياجى واضطرابى فضمتنى بقوة لثدييها العاريين وراحت تعانقنى وتقبل وجهى ورقبتى وشفتى بجنون وتتحسس جسدى وتعتصر أنوثتى باشتهاء شديد فاستسلمت لها أبادلها العناق وأمارس معها الجنس بجنون ونسيت أنها أستاذتى وأننى تلميذتها فى المدرسة الثانوية ، حتى ارتعشت مرارا وتكرارا وانصبت افرازات شهواتى فيضانا تلقفته عفاف فى فمها تمتصه من كسى وهى تعض وتلحس كسى بلهفة. يومها لم أذق طعم النوم وأنا أعيش كل لحظة مع عفاف من جديد فى ظلام حجرتى وسريرى ، وظللت أحلم بعفاف وأشتاق اليها والى طريقتها فى ممارسة الجنس معى حتى وأنا بين ذراعى جمال زوج أختى وحتى وأنا تحت محمد أخى يمزقنى بقضيبه بقوة وحتى وأنا فى احضان الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية كنت أشتاق لجسد عفاف ورائحتها ولذة قبلاتها ولمسات أصابعها ورائحة عرقها وصوتها وغنجها. كانت عفاف تستلذ بإثارة الشهوة حتى فى ابنها وتجلس تضع فخذها فوق الأخرى لاتعنى بانكشاف كسها كله أمام ابنها الطالب فى كلية الطب ، نظرتها وشفتيها وعرى جسدها وأكتافها وثدييها حتى الحلمتين ، وما أدراك بثدى عفاف جودت فهو معجزة فى جمال الثدى الأنثوى ، وأسترق النظر الى ابنها الذى يجلس بجوارى والى قضيبه يتكور وينتصب ويرفع بنطلونه معلنا عن الأنفعال الجنسى الشديد لرؤيه جسد أمه العارى أمامه ، وكدت أقسم أنه لولا وجودى لقفز الولد لينيك أمه ويقتلها بقضيبه فى لحظته ، ولكنى فهمت كم كانت عفاف قاسية القلب تستلذ بتعذيب ابنها جنسيا ، فهى تثيره وتهيجة وتستلذ لأن هذه عادتها تحب تهييج الذكور وتحب أن ترى أزبارهم تقف لها شوقا ، ولكنها لكى تضمن أن ابنها لن يغتصبها عنوة وأن تعذيبه وهياجه سيكون طويلا ولوقت طويل بقدر الأمكان ، فقد دعتنى وأوجدتنى تجلسنى معها ومع ابنها ، فيحجم الأبن عن أى شىء بسبب وجودى معه هو وأمه ، وفى نفس الوقت عرفت أنها تهيجنى أنا جنسيا بشدة عندما أراقب وأرى وألاحظ بانتصاب قضيب ابنها الجامعى ، وهو يجلس بجوارى على نفس الأريكة بين يدى وقضيبه الذى أتمنى أن ألمسه وأمسكه سنتيمترات ، ولكننى أخجل من الأقدام عليها فى وجود عفاف جودت ، وعندما تزيد عفاف من تأوهاتها والغنج المقصود المتعمد فى صوتها أثناء كلامها مع التحرك والتقلب فى جلستها واخراج ثديها وأعادته وكأنها حركة رفع غير مقصودة ، يشتعل ابنها المراهق وأشتعل معه لأشتعاله أنا أيضا بالرغبة الجنسية ، حتى يرتجف الشاب وهو يتخيل قضيبه فى كس أمه عفاف جودت وأنه يمزق لحمها وثدييها وأفخاذها يقتلها عشقا وحبا، فينتفض قضيبه ويرتعش ويهتز بقوة والشاب يحاول أن يضم فخذيه وعبثا يحاول أن يخفى زبره عن عيونى على الأقل ، ولكن النشع والبلل يخرج ليبلل البنطلون تماما فوق وحول القضيب ، وتنتشر رائحة المنى الساخن المتدفق ، ويحمر وجه الشاب ويفقد القدرة على النطق ويكاد يغمى عليه من الخجل ، فتنطلق عفاف فى ضحكات عالية خليعة وشهقات وشخرات وهى أيضا ترتعش وترتجف وسرعان ما تعتصر ركبتيها وأفخاذها بقوة حول كسها وهى تضغط يديها وأصابعها فى كسها بقوة ، فهى أيضا ترتعش بالقذف وقد بلغت ذروة متعتها بمشاهدة قضيب ابنها وهو منفعل بجسدها وكسها ويقذف اللبن شوقا اليها وهو يرى بعينيه أنه ينيكها أمامى ، وترتجف عفاف وهى تنظر لى كالمغشى عليها وتهمس بهيجان شديد (هاتى لى القمر دهه يانادية أبوسه) ، ويقفز الشاب الى أحضان أمه يضمها بجنون فتجلسه على فخذيها تتحسس قضيبه المنتصب وبنطلونه المبلل باللبن وتغيب فى شفتيه فى قبلة مشبوبة طويلة ، حتى أكاد أشعر بأننى أنا التى أقبله وينتقل لى طعم شفتيه ولعابه ، فأغمض عينى وأبدأ أشعر بالأفرازات تنساب منى ساخنة تبلل كسى وأفخاذى لاسعة كالحمض يكوينى ، فأقوم الى التواليت أغتسل ، وأعود فجأة لأرى عفاف وقد أخرجت قضيب ابنها تدلكه وتقبل رأسه وكحأنها كانت تمتصه فى غيابى وتعتذر للولد قائلة (أنا أمك اللى خلفتك من بطنى ونزلتك من كسى ، راح أتكسف منك وأتغطى من قدامك ليه، انت ابنى وموش ممكن أستخبى عليك، كام مرة بندخل الحمام مع بعض نستحمى ؟ وموش دايما بتنام فى حضنى وأبوك غايب؟)، ويهمس الشاب قائلا (بلاش تتعرى قدامى علشان باهيج وموش بأقدر أمسك نفسى عليك، أرجوك بلاش ياماما أنت بتهيجينى خالص)، فتغرق عفاف فى الضحك وتغنج قائلة (طيب تعالى بأة أمصه ليك بفمى علشان أمتعك وأصالحك بالغيظة فى البنت نادية دى وفى أبوك يا أحمد) فيسرع أحمد بالجرى والهرب من المكان ، وأجلس أنا فاقدة النطق لا أفهم شيئا، وأخيرا شرحت لى عفاف أنها تستلذ تعزييب الشاب بهذه الطريقة لترويضه وعقابه حتى يصبح مطيعا لها كالبنت وحتى تتحكم فيه عن طريق غرائزه، وقالت ( كثيرا عندما ينام بجوارى وأنا عارية كما ترين الا من غلالة ، أشعر به وقد ظن أننى نائمة ، يحاول أن يفرش لى أو يغمس قضيبه فى كسى أو فى طيظى ، فأتركه يفعل ويستمتع حتى يكون قريبا من القذف فأغادر السرير وأتركه فى أشد لحظات حاجته الجنسية لجسدى ، فيتوسل لى ويبكى ، فأستلذ تعذيبه بقسوة ، وأجعله يلحس ويمتص أصابع أقدامى ، ببطء ، وأظل أستمتع به وأروضه لمتعتى أنا الجنسية حتى أشبع طوال الليل والنهار، وهو وأنا لا نتوقف عن القذف والغنج والتأوهات ، فأضربه بسوط وبحذاء ضربا فيه تدليل ، وأتركه يمارس النيك بين أصابع قدمى بقضيبه وفى سمانى رجلى وبينهما مرارا وتكرارا، ولكننى أبدا لا أتركه يقذف فى كسى أو فى طيظى ولا يدخل قضيبه فيهما ، وبصراحة فإننى أحتقر أباه زوجى عبد المؤمن المقاول المليونير الكبير البخيل القذر بتاع النسوان ، الذى طلقنى يوما ليتزوج من أخرى أجمل وأصغر منى ، فلما خدعته وخانته عروسته ، طلقها وعاد لى نادما ، فلم أتركه يلمسنى ولا ينيكنى ولايشاركنى السرير أبدا من يومها وقد مضت عشرة سنوات حتى الآن ، ولأن هذا الولد ابنى أحمد هو حبيبه المفضل على كل الأسرة وعلى البنتين ، فقد أخذته لينام بجوارى فى السرير ، أعاقبه وأعذبه وأفعل فيه كل ما كنت أتمنى أن أعذب به أباه عبد المؤمن، حتى أصيب ألأب بمرض فى القلب لحرمانه من نيكى ، وأصبح الفتى كما ترين خادمى وعبدى يخبرنى بكل مايفعله أبوه وأصبح جاسوسا على أبيه وعلى استعداد لقتل أبيه لو طلبت منه أن يقتله فى مقابل أن أتركه يدخل زبره داخل كسى أو طيظى ويقذف بداخلى ، ولكننى لن أفعل هذا أبدا، وبينى وبينك ، لقد اكتشفت مصدر متعة جنسية جديد ورائع عندما رأيتك هائجة على زبر أحمد ابنى بينما هو هايج ومثار على جسدى أنا بينما أنت شابة صغيرة جميلة أصغر منه وأجمل منى ، ولكن قضيبه فضل لحمى العارى وغنجى وأنوثتى وتجاهل وجودك بجواره ، ياللنيك وما فيه من عجائب؟ وبصراحة أنا كنت هايجة قوى عليكى علشان أنت هايجة وبان فى وشك وعينيك وفى فمك وجسمك كله وأنا شممت رائحة افرازات كسك القوية يانادية التى أغرقت كسك وأفخاذك مثلى تماما ،،، لقد كان موقفا ممتعا نادرا ، ايه رأيك تحبى نكرره تانى ؟ جايز المرة الجاية أخليه يفرش لك أو ينيكك فى طيظك يانادية؟)
اعتذرت بأننى متعبة جدا وقد تأخرت وعدت الى بيت أختى فى شارع أحمد سعيد بغمرة وأنا لازلت فى الحلم الجنسى الغريب الذى عشته مع الأستاذة عفاف جودت وابنها أحمد منذ دقائق ، وظللت طوال الليل مفتوحة العينين بدون نوم أحاول أن أفهم ما حدث بين عفاف وابنها ولماذا تعذبه جنسيا ، ومارست العادة السرية مع نفسى حتى هلكت ، ولكن فى صباح اليوم التالى كنت قد قررت أن أستخدم نفس الوسيلة مع عدد من الذكور فى أسرتى ، مع جمال زوج أختى ، ومع أخى الأكبر محمد العملاق
وانقطعت عن زيارة الأستاذة عفاف شهرا حتى كدت أن أنسى حبى لزيارتها فى بيتها وأحاديثها وملابسها وحركاتها وأصواتها الجنسية المشوقة المثيرة والجديدة لى . ولكن ذات مساء ، فى إجازة الصيف بعد إنتهاء الأمتحانات مباشرة ، دق باب الشقة ، وفتحت الباب لتختطفنى الأستاذة عفاف جودت فى أحضانها وهى تقفز عاليا حتى تستطيع أن تعانق رقبتى ، فقد كانت عفاف قصيرة طولها لايزيد عن 155 سنتيمترا، وهللت بزغرودة صغيرة جميلة ( مبروك يانادية، لقد نجحت وعرفت نتيجتك من الكنترول حالا منذ دقائق، أنت الآن حاصلة على الثانوية العامة ومن ***** الشهادات، ياللا هاتى الشربات والحلوى) قفزت من الفرحة وعانقتها بجنون وقبلتها بلا وعى ، ولكنها كانت فى قمة الأستغلال الجنسى لى حين استغلت عناقى وفرحتى وراحت تتحسس أسرار وكنوز جسدى الجنسية باستمتاع تقيس وتختبر وتتلذذ بى وبجسدى ، والتهمت شفتاها شفتيى فى قبلة شهوانية طويلة متلذذة انتبهت لنوعيتها فورا ، فقررت أن أكافىء عفاف على الخبر الحلو الجميل وبادلتها القبلة باشتهاء أكبر وبشوق وشبق، بل وتحسست أعتصر ثديها وخصرها ودسست فخذى بين فخذيها فباعدتهما عنوة بركبتى وتحسست قبة كسها بركبتى متعمدة باحتراف شديد ، فأبرقت عينا عفاف وتعجبت لقبلتى الخبيرة المشتهية حتى تباعدت شفاهنا قليلا وهمست لى ( انت اتعلمت البوسة دى فين ومع مين يابنت يانادية ياعفريتة؟ حد اكتشفك قبلى؟) فقلت ضاحكة (أبدا ، دهه أنا من حبى فيكى كنت بأحلم وأتخيل دايما وأخطط ازاى أبوسك لو أتيحت لى الفرصة علشان أعبر ليكى عن حبى بجد، أنا فرحانة قوى يا مس عفاف، صحيح بأعرف أبوس بوسة حلوة؟) فضحكت عفاف ضحكة المعلمة الكبيرة الخبيرة وقالت (أكيد راح تطلعى أستاذة فى البوس واللى أكثر منه يانونو، بس طبعا محتاجة أمرنك كثير قوى علشان البوسة وأكتر من البوسة تعبر عن أنوثتك وأحاسيسك يانادية، تحبى تبقى تلميذتى يا بنت فى تعلم الأنوثة واللبس والزينة؟ ) صرخت (طبعا يامس ، أكيد جدا جدا). وجلسنا فى حجرة الأنتريه وأنا الى جوار عفاف أدس لها فى فمها بيدى قطع الشيكولاتة والكعك والمشروبات والحلوى ، شكرا لها على خبر النجاح المفرح، فأغرقت المنزل بصوتها ودلالها وأنوثتها فى بهجة غريبة وكأن البيت فى عيد ، ولكننى صمت فجأة وابتعدت بحجة الذهاب الى المطبخ لأصنع القهوة القوية فى كوب كبير جدا كما أعرف أن عفاف تعشق شربها بهذه الطريقة، كانت حجة لأبتعد عن أصابع عفاف التى راحت تنساب بخفة كاللص على ظهرى تتحسس العمود الفقرى بسن ظفر واحد فقط وتنزل الى آخر الأخدود الفاصل بين أردافى بخفة وبطء شديد شديد شديد ، فتنساب الكهرباء والأرتعاش فى جسدى وينتصب بظرى بقوة وقسوة ويتبلل كسى فى فيضان من الأفرازات. أدركت أن عفاف تريد أن تمارس الجنس معى، ولم أكن أنتظر هذا ولا أتوقعه ، ففزعت منها وهربت ولو مؤقتا لأستجمع عقلى وعواطفى وأحاسيسى وشتات نفسى ، فتعللت بصنع القهوة. ولكن عفاف كانت أذكى من أن تترك فريستها تهرب من المصيدة ، ففوجئت بها فى المطبخ تقف ورائى ، تضمنى الى ثدييها وتعتصر بطنها وسوتها فى طيظى ببطء وتنزلق بهما يمينا ويسارا تتحسس حجم كل ردفة وتوسع الأخدود بين أردافى ببطنها، فتملكتنى متعة بطراوة وأنوثة ورائحة جسدها لاتوصف، بينما ركبتها اندست بين أفخاذى من الخلف لأعلى وأسفل تتحسسنى ببطء وتلذذ، وشفتيها تقبلان منتصف ظهرى بين أكتافى وأنفاسها الساخنة تبث الدفء فى أعصاب عمودى الفقرى، ثم أحسست بأسنانها تجمع فى فمها كتلة كبيرة من لحم ظهرى وتعضها برفق وبطء ثم تتزايد العضة قسوة تدريجيا حتى تأوهت آهة خافتة جدا جاء صوتها مثيرا لى نفسى وأنا أنحنى ببطء للأمام تحت قسوة وحنان العضة ، فتلتصق أردافى المتباعدة الموسعة بركبة عفاف ، فأضغط عليها وأهبط أثنى ركبتى كثيرا فأحسست بأن عفاف تتلقانى بكسها وقبته الكبيرة ، أحسست به متورما تحت بطنها بارزا ، تدلك به شفايف كسى وبين أردافى من خلفى وتحتى من العمق الداخلى ، بينما يدا عفاف تتحسس واحدة منهما ثدى وتعتصره بفن وخبرة وتداعب الحلمة ، ويدها الأخرى تتحسس بطنى وقبة كسى ، ثم تندس أصابعها لتدلك بظرى وشفتى كسى المشتعل، فتركت القهوة على النار ، والتفت نحو عفاف أكاد أموت من الهياج والأنفعال جنسيا وهمست بضعف (لأ والنبى بلاش علشان خاطرى، بلاش هنا، زمانهم جايين من برة وموش عاوزة حد يشوفنا بالحالة دى، خلليها بعدين راح أبقى ملك ايديك وطوعك وموش راح أقول حاجة ، آ آ آ ه )، ولم أتمالك نفسى ولم أستطع الوقوف على قدمى فتهاويت أسقط على أرض المطبخ تحت أقدام عفاف. غرقت عفاف فى ضحكتها الساحرة التى تشبه الشهقة وبالأحرى هى عدة شهقات متتاليات مختلطة بتأوهات وغنج خطير ، وعدلت خصلات شعرها الناعم الجميل وفستانها الأنيق الغالى ، وهمست عفاف بصوتها الأنثوى الخطير بدلال وطراوة ودلع ومنيكة (ياللا يا بسكوتة ياحلوة ، قومى ارتاحى انت عالسرير جوة وأنا رايحة أعمل القهوة وأجيبها)، ولم أكن أقوى على الحركة ولا القيام ، فانحنت عفاف عليا وساعدتنى على القيام وأسندتنى الى كتفها وسرت أزحف بخطواتى ويدها تحيط خصرى تتحسسه بتلذذ وتتحسس الجزء الأعلى من أردافى حتى وصلت الى السرير فساعدتنى على التمدد عليه كمن أصابتها سيارة مسرعة على فجأة لا أقوى على الحركة ، فانخرط فى بكاء شديد لأحساسى بالضعف وبحاجتى الشديدة الى أن تضمنى عفاف وتقبلنى باشتهاء ولأن تمارس معى الجنس الذى أشتاق اليه بقوة عند الأنفعال ، لم تكن عفاف تعلم أن أحداث النجاح والأنفعال ، قد زادت من هياجى الجنسى ورغبتى العارمة فى ممارسة الجنس ، وتذكرت قضيب ابنها أحمد مؤمن الكبير وهو ينتصب ويقذف فى داخل بنطلونه وهو يجلس بجوارى على الأريكة فى شقتها ، نشاهد جسد عفاف ونستمع لتأوهاتها وغنجاتها ونحن نشتعل أنا وأحمد ، هو يشتعل شوقا الى جسد أمه وأنا أشتعل شوقا الى قضيبه بجوارى الذى أشم رائحته ورائحة لبنه ، وأشتعل معه شوقا الى جسد أمه الجميل المثير فى نفس الوقت ، فأدركت أننى وقعت فى شباك صيادة لاترحم وكدت أتوسل الى عفاف أن تنيكنى ، وأدركت ذلى وضعفى فى أسوأ صورة ساعتها فانطويت على نفسى أحتضن ركبتى وانسابت الدموع من عينى ، فضمتنى عفاف بحنان شديد الى ثدييها تقبل خدودى برقة فأسلمت لها شفتيى وأغمضت عينى وتمددت مستسلمة لأصابعها التى تسللت فى صدر قميصى تتحسس ثديى ، وتعتصرهما بخبرة وتدلك حلماتى ، وتكتشف بطنى وسوتى وقبة كسى وشفتيه ، فتأوهت من الهيجان وفقدت الوعى تماما وذهبت فى إغماء لا أدرى كم استغرقت من الوقت فيه، ولكننى أفقت بعد وقت لأجدنى عارية تماما، متباعدة الفخذين ، وأحسست بأنفاس عفاف الساخنة تشوى كسى ولسانها يلحس بظرى ويداعبه فى حركات دائرية تجننى ، وامتصت شفتاها شفايف كسى بنهم وجوع ، بينما طرف لسانها يداعب فتحة مهبلى وفتحة طيظى بانتظام ضاغطا ، تأوهت أعبر عن رغبتى وشوقى للمزيد حين أحسست بإصبعيها الطويلين الأوسطين ينضغطان بحركات دائرية مبلولين بإفرازاتى ، يتسللان برفق وحنان وبطء فى فتحة طيظى ، ولم تقاوم طيظى كثيرا بل انهارت مستسلمة مستمتعة أمام أنامل وأطراف أصابعها الخبيرة الخطيرة ، فباعدت لها بين أفخاذى وارتخيت تماما وأنا أحرك طيظى مع حركة أصابعها لأعلى وأسفل وفى كل اتجاه دائريا حتى أساعدها على انسياب أصابعها فى عمق طيظى المتقدة بالشوق والهيجان والأثارة، وانزلقت أصابعها ببطء فاتقدت فروة رأسى ببركان الرغبة الجنسية تفجر جسدى كله ورحت أرتعش وأقذف الكثير من كسى وإفرازاته فى فيضان ، تلقفته عفاف بين شفتيها وراحت ترضعه كالرضيع الجائع بجنون وهى تشهق وتغنج تستحثنى على انزال المزيد والمزيد، ولم أكن أعرف أن الشيطانة فى جعبتها الكثير لى ، فقد أخرجت من حقيبه يدها أنبوبة بلاستيك غليظة طويلة ناعمة تشبه القضيب تماما، ولكن لها رأسان القضيب ، وفيها فتحة كالتى يقذف منها القضيب من كل ناحية موصلتان من الداخل بأنبوب رفيع يوصل بين رأوس القضيب على البداية والنهاية. نظرت بخوف لهذه الأداة الغريبة بينما عفاف تدس إحدى الرأسين على فوهة مهبلى وتضغطها قليلا حتى تسد فتحة كسى تماما، فصرخت لها (أنا عذراء موش عاوزة أتخرق يا أبلة عفاف علشان خاطرى بلاش) فقالت عفاف بدلال (موش راح أخرقك ما تخافيش ياحلوة ، أنا بس راح أحط الزبر ده يسد فتحة كسك من برة وأشفط بيه كل العسل اللذيذ الذى بينزل من كسك زى الشفاطة بتاعة البيبسى كولا بالضبط بس دى على شكل زبر)، وفجأة بعد امتصاص طويل لأفرازات كسى انتقل الزبر البلاستيك وانزلق داخلا فى فتحة طيظى الى أعماقى ، حتى دخل معظمه فى بطنى وأحسست به عميقا ، وراحت عفاف تديره دائريا برفق فى طيظى ، بينما تدخله وتخرجه كله بانتظام واندفاع منتظم، وكنت أتحسس رأسها وكتفيها بحنان أشتاق لشفتيها وقبلاتها على فمى ولسانى الحيران بين شفتى ، فابتسمت لى عفاف وقامت فخلعت كل ماعليها من هدوم، وجلسات بين أفخاذى المرفوعة عاريه ورفعت نفسها لأعلى قليلا وقد وضعت فخذا عبر بطنى بالتبادل ، فأصبحت أفخاذنا متقاطعة بالتبادل وراحت تهبط ببطء وحرص على الرأس الثانى للقضيب البلاستيك المغروس فى طيظى ، فأدخلته فى طيظها ، فأصبحنا نقتسم القضيب البلاستيك بيننا ولو أننى أعتقد أن معظمه كان فى طيظى أنا من البداية، فقد كنت أشعر به كبيرا غليظا طويلا ضخما يملأ جوفى وحتى أعلى بطنى ، وراحت عفاف تتحرك تبتعد وتقترب منى ، فتحرك القضيب داخلى وداخلى فى وقت واحد ينيكنى وينيكها فى نفسي الوقت فاشتعلت هياجا ورغبت فى أن أنيك عفاف بقوة وأن أسبب لها بعض الألم فى داخل طيظها ، فقمط واعتصرت القضيب البلاستيك فى فتحة طيظى بقوة حتى لم يعد يتحرك داخلى خروجا ولا دخولا، وأندفعت به بكل قوتى أدفعه بطيظى القابضة عليه لأدخله بقوة وشده فى أعماق طيظ عفاف حتى اختفى كله فيها، فشهقت عفاف وتأوهت كمن فاجأتها الحركة ولمعت عيناها بخوف مفاجىء أسعدنى أن أراه على وجهها وهى ترتعد خوفا من القضيب الذى أحست به يمزق أحشاءها فجأة ، فصرخت (ياخرابى ، حاسبى دهه بيموتنى ؟ حاسبى ما تدخليش قوى بعدين يعورنى ، فقمت أنتزع القضيب من طيظى ، وخرجت من بين أفخاذ عفاف وانحنيت عليها كما ينحنى الرجل على الأنثى ، وأمسكت القضيب بيدى أدخله وأخرجه فى طيظها باستمتاع غريب وأنا أرى الألم فى عينيها وهى تشهق وتغنج وتتوسل أن أنيكها برفق وحنان ، وأحسست أننى الأقوى هذه المرة وقد عرفت نقطة الضعف عند عفاف ، فهى نفسها نقطة ضعفى وضعف معظم الأناث ، وهى متعة الطيظ ، وظللت أنا وعفاف نتنايك ونضم جسديا فى سحاق ممتع حتى وقت متأخر من الليل ودق التليفون الموبايل يستعجل عودتها لبيتها عدة مرات ، ففارقتنى على شوق وتواعد بلقاء آخر فى ظهر اليوم التالى بشقتها بالدور الحادى عشر فى العمارة الشاهقة بجوار مستشفى هيليوبوليس بمصر الجديدة . وهكذا أصبحت أحضان عفاف بالنسبة لى ادمانا خطيرا أتنقل فى شقتها بين ذراعيها وبين ذراعى أحمد ابنها زميلى فى كلية الطب فيما بعد ليمارس معى الجنس فى طيظى ويفعل معى مالا يستطيع أن يفعله بأمه فى السرير ، فكانت عفاف تثيرنى وتشتهينى وتشبع من ممارسة الجنس معى وتشبعنى حتى يغمى عليا من كثرة القذف ، فيتلقفنى أحمد عاريا ويجدنى مستعدة وجاهزة متشوقة لقضيبه الغليظ السمين المنتصب ، أمتصه طويلا ليملأ فمى باللبن ، ثم يغتصب طيظى بقسوة وسادية بينما عفاف تشاهدنا ضاحكة مبتسمة سعيدة ، حتى لاتستطيع الصبر وهى تمارس العادة السرية مع نفسها وهى تشاهدنى ينيكنى ابنها الشاب ، فتقترب مفتوحة الفخذين والكس تضغط كسها فى فمى وهى تدلك وتعتصر بزازى لأمتص كسها وافرازاته فيلمع وجهى وذقنى وخدودى بافرازاتها وتستحثنى على ادخال لسانى عميقا فى كسها وهى تشهق وتغنج فيجن جنون ابنها أحمد ويطعننى بقضيبه بكل قسوة فى طيظى وأنا لا أملك الدفاع عن نفسى وأمه تمزق لحمى بأظافرها، حتى نرتمى نحن الثلاث ننهج ونتنفس بصعوبة نبحث عن الهواء نتعانق والشهوة تتجدد وتسرى فى عروقنا من جديد. لقد عشقت عفاف وحبها وجسدها وأصبحت هى وأحمد ابنها يمثلان لى مصدر اشباع وأثارة جنسية لانهاية له أدمنته ولا أستطيع الحياة بدونهما



عفاف جودت​

الجزء الثاني

ضممت عفاف جودت الى ثدييى بشدة فراحت ترضع من حلمة ثدييى وتتحسس بطنى وبين أفخاذى ، وانسابت أصابعها تسعى بتلذذ الى مابين أردافى فأوسعت لها أفخاذى حتى التقى اصبعها بفتحة طيظى وبدأ يلاعبها فى بطء وتلذذ ، فقلت أهمس فى أذنيها بحب وشبق (تعال ندخل جوة على السرير أفضل لأن الماء أصبح باردا، تعال نحب بعضنا هناك فى جو شاعرى ونطفىء الأنوار ونجعل هناك بصيص من الضوء الخافت ، حتى أعرف ماالذى أحزن حبيبتى فيفى الحلوة) فقالت بتكاسل وهى شبه سكرانة ومسطولة بفعل زجاجات وعلب البيرة الألمانية الصعبة التى تجرعتها وجعلت بطنها ترتفع كالحامل (تعالى يانونتى، ياللا ياروحى ، ياخراشى ، دهه أنا موش قادرة اتعدل ولا أقف من السطل والبيرة؟) قلت لها ( تعالى نتسند على بعض) ، وخرجنا من الحمام نقطر ماءا ، ووقفنا بالكاد نصلب طولنا فى حجرة النوم نجفف أجسادنا بالمناشف ، ولمست أصابعى الأفرازات الساخنة اللزجة المنهمرة من بين شفتى كس عفاف ، فلم أتعجب وعرفت أنها فى شوق وشبق شديد لممارسة الجنس معى ، وأحسست بأن كسى يستجيب لرغبتها فيغرق فى فيضان من الأفرازات الغليظة البيضاء مثل اللبن حيث كنت فى منتصف التوقيت بين دورتين شهريتين وهذا هو وقت التبويض عندى ، وكنت فى قمة الشوق لقضيب شديد يملأ ويزاحم وينحشر داخل كسى ويوسعه ويمدده ويضخمه ويسخنه ويسقيه اللبن الساخن بلا نهاية حتى يلقح تلك البويضة الساخنة المشتاقة لحيوان منوى والتى اندفعت بالفعل تغادر المبيض متجهة الى قناة فالوب، ولكن من أين لى بقضيب الآن وبمن ينيكنى ، فكرت فى هذا ودفعت عفاف الى وسط السرير، وأطفأت كل الأنوار ، وانضممت اليها فى السرير، أضمها بحنان وأتحسس شفتيها بأنامل أصابعى برقة ، فأخذت تمتص إصبعى بشكل مثير جدا، فتركتها وانزلقت أقبل ثدييها الكبيرين الممتلئين القويين المنافسان لثدى بنت فى الرابعة عشرة من عمرها، ومصصت حلمة ثديها بقوة ونهم كطفل جائع ، وكم كانت دهشتى عندما انساب اللبن من ثدى عفاف الى فمى لذيذا جدا ، كان قليلا فى بدايته ، ثم أخذ يتزايد كلما زدت اصرارا وقوة فى امتصاصه ، وتأوهت عفاف وغنجت تتلذذ ، وانسابت أصابعى الى بظرها وشفتى كسها الضخم المتورم بشعر عانته الكثيف الناعم ، همست لعفاف (بزك بينزل لبن فى فمى ياعفاف ؟ إنت حامل ؟) ردت عفاف همسا (أيوة حامل فى السابع دلوقت !!!) قلت بدهشة (انت اتجننتى؟ بتقولى ايه ؟ معنى كده انك نمت مع راجل غريب؟ والى جوزك صالحك وناكك؟ والى الواد أحمد ابنك سهاكى بالليل ونزل لبنه جوة كسك وهو نائم فى حضنك ينيكك مثل كل ليلة؟ طمنينى بسرعة ايه اللى حصل يا أم مخ ضارب؟). قالت بحزن (لأ ، ماهى دى الحكاية اللى كنت بأعيط علشانها وحزينة واللى انت سألتينى عليها علشان أقول لك بأعيط ليه) قلت (قولى بسرعة قبل ما أقتلك بأظافرى ياكلبة يابنت الكلب ياخاينة ) وفجأة شعرت أن الدماء تغلى فى عروقى فلم أعرف أننى صفعت عفاف على وجهها صفعة صاعقة أطلقت البرق فى الظلام ، وقفزت عفاف تقبل قدمى وهى تبكى بحرقة قائلة (ارحمينى ، كفاية اللى أنا فيه ، أنا فعلا استاهل ، بس مفيش أنثى فى الدنيا كانت تقدر تهرب من اللى أنا شفته واتعرضت له خالص، ولو أنت كنت برضه راح تروحى ضحية حبه وتتمنى يقتلك ويقطعك وانت تشعرين بتعذيبه كأنه الجنة ونعيمها)، قلت لها (ياسلام؟، طيب احكى لى يابنت الوسخة ياللى مفيش حاجة تشبع شهوتك أبدا، لما أشوف وأفهم بالضبط ، قولى لى بالتفصيل كل حاجة )قالت عفاف جودت :لما نزل اعلان جامعة قطر يطلب مشرفات تربية عملية للتدريب العملى فى كلية التربية للبنات بقطر فى مادة الأقتصاد المنزلى ، قدمت أوراقى وتمنيت أن أحصل على الوظيفة ، واتصلت بالدكتور خضر رئيس جامعة قناة السويس ليتوسط لى عند أعضاء لجنة المقابلات الشخصية ، وذهبت يوم المقابلة الشخصية الى نادى الطلبة والطالبات القطريين التابع لسفارة قطر فى المهندسين، وهناك قابلته زى القمر ، شاب رائع الجمال جاد فى حلته الزرقاء ويرتدى حذاء لامع ، وربطة عنق رائعة ، وشعره القصير يزيد وجهه الجميل حلاوة ورجولة ، ذا شارب نحيل عريض يجعلك تتمنين أن تمتصى شفتيه وتلتهميهما ليلا ونهارا وترضعى منهما السعادة بقية العمر ، وعيناه الواسعتان عسليتان ونظراته تخرق كل الحواجز ، إذا أصابتك تشعرين أنك تقفين أمامه عارية كما تستحمين تماما ، وأنه يستطيع عد شعرات عانتى بالواحدة تحت ملابسى الكثيرة دون أن يعرينى أو يلمسنى ، كانت حركاته نشيطة ومنظمة ويسير على أطراف أصابعه كما لو كان يخشى أن يوقظ نائما فى المكان، كان متوسط الطول ، ورأيت ابتسامته الساحرة ، وأسنانه الغريبة البيضاء الصغيرة كأسنان فتاة فى العاشرة بين شفتيه اللامعتين الجميلتين ، وكانت نظارته الطبية الشفافة ساحرة وتضفى عليه مزيد من السحر والرهبة والأحترام مثل الأطباء الكبار جدا وكانت نظارة ذهب ثمينة جدا تعبر عن الذوق الرفيع وعلو التربية وحسن الأختيار، ومر من جانبى فكدت أموت شوقا لعناقه بسبب عطر رجولته الفياض والعطر الذى اختاره ليتعطر به، تابعته بعينى مسحورة كما لو كنت أمام ملاك امتلك روحى وحياتى ، وتمنيت أن أكلمه أو يكلمنى ، فإذا به يقبل مرحبا بحرارة شديدة على الأستاذة فتحية البجاوى زميلتى فى وزارة التربية والتعليم ، وينحنى حتى كاد أن يقبل يدها باحترام ، وهمس لها قائلا (خلاص سيادتك ، اتفضلى اطلعى فوق استلمى العقد والتذاكر، وطبعا أنا بأهنى نفسى إنك راح تكونى معانا وأشوفك كل يوم وأسمع صوتك الحلو ده اللى بيأخدنى لأرض الأحلام علشان أعيش فيها معاك أحلى لحظات عمرى اللى موش قادر أحققها معاك على أرض الواقع ، ياريتك كنت مش متجوزة ولا مرتبطة علشان أخطفك لنفسى وأحقق كل أحلام المراهقة طول سنين عمرى معاك) ، فضحكت فتحية البجاوى بدلال وأنوثة وقالت له (شكرا يادكتور سامى، حأكلمك فى التليفون بالليل، ياترى تبقى موجود الساعة كام؟) قال لها (أنا رايح أجرى أنتظر بجانب التليفون حالا أنتظر مكالمتك ولن آكل ولا أشرب حتى أسمع صوتك) قالت هامسة (بطل شقاوة يادكتور، كلامك بيدوخنى ، حاتخللينى أطلب الطلاق من الراجل النهاردة بكلامك الحلو ده، أمشى بعيد بقى بعدين راح أقع من طولى) أسرع قائلا ( ياريت ، دى تبقى فرصة تجنن إنى أجرى آخدك فى حضنى بحجة إنى بأنقذك)، أطلقت فتحية ضحكة خليعة بدلال وتثنت بأنوثة وهى ترمى رأسها وشعرها الناعم الجميل للخلف بحركة خفيفة من أصابعها البضة الجميلة وتشخشخ أساورها الذهبية على معصمها اللين الخالى من العظم، ويتثنى خصرها النحيل ليتلوى حوضها الواسه وتهتز أردافها وأفخاذها المثيرة الممتلئة المستديرة القوية ، وهى تمثل أنها سوف تقع فعلا بسبب الكعب العالى جدا فى حذائها الذى التوى تحت كعب رجلها الجميلة ، وهمست (علشان خاطرى بلاش تهيجنى دلوقتى وتخللينى اتفضح بعيد عن بيتى، سيبنى أروح سليمة وحتة واحدة) ، قال (باى باى يا أرق وردة فى جنة عمرى، مع السلامة)، وانسابت فتحية البجاوى ترقص رقصة الحب والأغراء الممتعة وكأنها تعانق الدكتور سامى فى الفراش وتمارس معه الجنس فى مشيتها مبتعدة نحو السلم الى الدور العالى ، بينما عيناه تتابعان بذهول ظهرها يرسمها بحرص ويلتقط لها ملايين الصور متتبعا حركات كتفيها وخصرها الزانبوركى ، وارتفاعات وانخفاضات أردافها المحترقة بالشبق لقضيبه وارتجافها يمينا ويسارا، وعندما وصلت فتحية لآعلى الدرج التفتت اليه فوجدته يقف يتابعها بعينيه كالمذهول، فابتسمت فى سعادة وفرح تفتخر بأنوثتها التى استطاعت أن تضع هذا الشاب النادر فى قفص غرامها وحبها مجنونا بها، ولوحت له بأصابعها واضعة قبلة صغيرة بشفتيها على أطراف أصابعها ونفختها فى اتجاهه. استدار الدكتور سامى عائدا الى حجرة لجنة الأساتذة فأسرعت وراءه كالبلهاء التى سيسرقون عمرها قائلة (لو سمحت ، لو سمحت يا أستاذ؟) كنت أتصبب عرقا كأننى فى حمام سباحة غارقة (ممكن لو سمحت توصيهم جوة عليا يأخدونى) فنظر لى بجدية وبسرعة وقال (هؤلاء لايقبلون التوصية ، وأنا لاسلطة لى عليهم اطلاقا، أنا مثلى مثلك تماما، على باب ، متقدم لوظيفة، ياصابت ياخابت، وموش مهم أى حاجة، سيادتك ارتاحى واسترخى لما ينادوا عليكى ، وربنا يوفقك معاهم)، قلت له (وصى عليا كما أوصيتهم على فتحية البجاوى ، دى زميلتى فى الوزارة، أنا أعمل معها) قال (كلامك موش صحيح، أنا بأزورها كثير فى الوزارة ولم أراك أبدا فى مكتابها أو قسمها) قلت (أنا موجودة فى إدارة الأقتصاد المنزلى فى مبنى ثانى، أرجوك ساعدنى وخد منى كل اللى انت عاوزه، موش راح أقول لك لأ، بس أنا لازم أسافر بأى طريقة أشتغل برة بسبب ظروفى العائلية ، أنا أعيش فى خلاف مع زوجى له سنين ومنفصلين تماما، وعندى مسئوليات لأولادى) قال لى (إنت فهمتينى غلط يا أستاذة، أنا عمرى ما آخد رشوة من انسان، وهذه اهانة عنيفة لى، وسء تقدير منك ناحيتى ولك لولا أن شكلك وكلامك بيدل على أنك مضطربة جامد أنا راح آخذ كلامك بسلامة نية وعلى الوجه الحسن، على كل حال انت تخصصك ايه والوظيفة اللى متقدمة لها ايه؟) قلت له بسرعة وقد ارتاحت أعصابى لتجاوبه (تخصصى اقتصاد منزلى والوظيفة هى مشرفة تربية عملية) قال لى (اسم سيادتك ايه؟ ) قلت بسرور مع ابتسامة ولمعت عينى بالفرح وبدأت أجفف عرقى الغزير وأنا أنهج وتتلاحق أنفاسى كفتاة فى السابعة عشرة قابلت فتى أحلامها ولاتسعها الدنيا عندما سألها إن كانت تقبل أن يتقدم للزواج منها (اسمى عفاف ، عفاف جودت )، فابتسم قائلا (أختى ، أختى أيضا اسمها عفاف) ، وتحرك ولكنه عاد يواجهنى قائلا (إنت فهمت اللى بينى وبين الأستاذة فتحية البجاوى غلط ، اللى بيننا كل احترام لأن أبوها كان أستاذى وهى زميلة عمل عزيزة منذ سنوات طويلة، وهى رقيقة وعلى خلق جدا) قلت له وأنا أكذبه فى سرى وفى قلبى وقد تأكدت بنفيه أن الذى بينهما عشق وسرير وشقة وخمر(طبعا طبعا يادكتور، هو أنت راح تقوللى ، ما أنا عارفاها من سنين طويلة) ، وأضفت داخلى أقول لنفسى (عارفاها هى مثلى تماما هايجة ومحرومة وبتتعذب من الحرمان شوقا الى زبر مثل زبرك ياقمر، فزوجها رجل كبير بصباص يمشى على حل شعره وشايل زبره على كتفه زى زوجى تماما ، هل ستقول لى أيها الشاب الساذج؟ يا ما حكيت ليها وياما هى حكت لى واشتكت بالدم بدلا من دمع العين، آه ياشباب لو تعرفوا آه الحرمان الجنسى والعاطفى الذى تعيشه كل الزوجات فى مصر بعد سن الأربعين؟ نحن مثل العوانس والأرامل والمطلقات ، نحن نتضور شوقا وجوعا الى زبر أى زبر، مهما كان مستواه ومهما كان صاحبه ، ومهما كان عمر من يمتلك هذا الزبر ، آه ثم آه ثم آه لو تعرفوا إننا ياستات نشتاق ولو زبر مراهق فى الثالثة عشرة من عمره ، ونرضى بعد ذلك بكل الأزبار حتى لو عجوز فى الستين لايزال زبره يعمل بكفاءة؟ آه ثم آه ثم آه. ولم تمض دقيقتين حتى انفتح الباب وظهر الدكتور سامى مبتسما وأومأ لى مبتسما قائلا (اتفضلى ادخلى ، أول ما راحوا يشوفوا الشياكة دى ، راح يقعوا كلهم مقتولين، بالراحة عليهم ياست البنات، بلاش تتقصعى قوى كدة وأوعى تحطى رجل على رجل ولاترفعى فخدك ولا تبينى حاجة لأنهم كلهم جوة كبار متحفظين على خلق عال وأى حركة أنوثة للأغراء راح يضربوك بالجزم ويطردوك ، خللى شكلك جد ووشك يغم ويقطع الخميرة من البيت علشان يأخدوك، حظ سعيد) همست له وأنا أكاد أتعلق فى رقبته لأقبل شفتيه (وصيت عليا والنبى؟) قال لى بجدية (ماتسألينيش مرتين علشان عيب وخليكى محترمة معايا ياهانم ، قلت وصيت يعنى وصيت، اتفضلى ادخلى) قلت له بإعجاب شديد وقد ملك قلبى وحياتى وانسابت افرازات كسى شوقا اليه (ياواد ياجامد يامفترس، أحب الراجل الجد الحمش، بس موش قوى كدة عليا والنبى أنا غلبانة ، خليك حنين معايا شوية لأموت فى ايديك) فابتسم ابتسامة خلابة وهو يربت على ظهرى بحنان قائلا (طيب حقك عليا ما تزعليش) قلت له بجد وبصدق هامسة حتى لاتسمعنى الأخريات حولى (ممكن أطلب منك طلب بجد و العظيم؟) قال لى باهتمام (اتفضلى عيونى ليكى ياهانم)، قلت (ممكن أبوسك؟) فانقلب حاله وكشر وأصبح شكله شيطانيا غاضبا، فأسرعت أنطلق من أمامه كالمعزة الفارة من الذبح ، ودخلت حجرة لجنة المقابلة ، أعطونى ورقة وقال الأستاذ ذو الشعر الأبيض الذى يجلس وسط الثلاثة وهو يتطلع الى من فوق إطار نظارته الطبية السميكة ، بينما الآخران يتفحصان جسدى باهتمام وفى صمت، قال فى هدوء (اطلعى فوق خدى العقد والتذاكر، انت تقربى ايه للدكتور سامى؟) قلت لهم فى خوف (أنا بنت خالته) ، قالوا (بالتوفيق مع السلامة). خرجت من الحجرة وأنا أرتعش من الخوف من مواجهة الدكتور سامى ، فلم أجده ، نظرت فى كل مكان حولى ، فأشارت لى احدى الجالسات وقالت لى همسا (طلع فوق)، فصعدت الى الدور الأعلى ، ولكننى لم ألبث أنثنى بانثناء السلم وأختفى فى جزء على السلم لايظهر بين الدورين حتى قابلنى الدكتور سامى هابطا من أعلى، قال لى بعدم اهتمام (عملت ايه؟) قلت (شكرا لك، قبلونى ) قال (سألوك؟) قلت بفرح أغيظه (قلت لهم أنا بنت خالتك) قال مبتسما (هم يعرفون أننى مقطوع من شجرة تماما ولا أقارب لى اطلاقا، الآن تأكدوا أنك كاذبة أو أن بيننا علاقة حب أو شىء من هذا القبيل، لهذا أكره الكذب، ياريتك قلت لهم أننا جيران أو أصدقاء أو أننى صديق زوجك أفضل، على كل حال لقد أخبرتهم بالحقيقة عندما أوصيت عليك، وقلت لهم أنك غلبانة وتوسلت لى أن أوصى عليكى بسبب ظروفك، كل هذا قبل أن تدخلى لهم، لاتعودى للكذب معى أو معهم ثانيا)، قلت بفرح (خلاص ، طلع لك قريبة من الآن، أنا بنت خالتك، ومسئوله عنك وعن راحتك هنا وهناك من دلوقت) قال لى (شكرا، موش عاوز وابعدى عنى) قلت له بمسكينة حقيقية ووضعت كل حرمانى وشوقى وشبقى فى صوتى فخرج بصعوبه هامسا محشرجا وكأننى فى لحظة الأرتعاش والقذف وكسى يتقلص بعنف رهيب شوقا لقضيبه ، قرب شوية علشان أقول لك على سر كبير قوى فى ودنك (فانحنى واقترب بأذنه من وجهى ، ولفحته بأنفاسى المشتعلة ، وطبعت قبلة على خده) فابتعد عنى فى دهشة ، وأسرعت أجرى كالمجنونة قبل أن يضربنى الى الدور الأعلى ، فتكعبلت وتعثرت وسقط على ركبتى على السلالم أتأوه وأبكى من الألم فى ساقى، فنظر لى مبتسما ونزل الى الدور الطابق الأسفل وتركنى أبكىعفاف جودت
(3)استطردت عفاف تقول وهى فى أحضانى أتحسسها بحنان من بين قبلاتى المتشوقة لطعم كسها ورائحة بظرها الطاغية :بعد مرور ثلاثة أشهر من بداية عملى بجامعة قطر ، كنت أقف مع زميلتى التى تصادقت عليها بقوة فتحية البجاوى ، فى مدخل البناية التى أسكن بشقة بها بالدور الأول ، بينما تسكن هى بالدور الثانى ، وسهير الموجى بالدور الثالث ، وعدد كبير من الزملاء والزميلات الآخرين بشارع قطرى بن الفجاءة المتفرع من الدوار الثانى. كانت الساعة حوالى الثالثة من بعد ظهر أحد أيام شهر ديسمبر المعتدل الحرارة فى قطر. وفجأة رأيته قادما كالقمر فقفز قلبى واضطرب ، معقول إنه د سامى؟ ، لمن أتى ليزور؟ أكيد جاء ليزور فتحية البجاوى وليمارس الجنس معها، فلقد طالما حدثتنى عنه أحاديث كثيرة تفضح حبها له وعشقها المجنون. وقف مبتسما يسلم على فتحية ، مركزا نظراته فى عينيها وخدودها طويلا ومسح بحب وحنان خصلات شعر رأسها بنظراته ، فانخلع قلب فتحية وسالت الأفرازات بين فخذيها تلهبها كما اتضح فى تغير لون وجهها العديد من المرات فى ثوان، وتهدج صوتها وارتعاشه، وتثنى خصرها وانكسار ركبتيها وفخذيها بالتبادل وكأن كعب قدمها يقف عاريا على الجمر، فانتقلت العدوى فورا الي جسدى وانتابنى ما انتاب فتحية من شبق جنسى وتشوق للقاء شفتى بشفتيه وجننت برغبة العناق وممارسة الجنس مع هذا الرجل ، وأسعدنى الحظ عندما اضطرت فتحية لتقديمه لى وتقديمى له ، ولم تكن تدرى ولاتعلم بما حدث بينى وبينه فى نادى الطلبة القطريين بالقاهرة. ونظر لى كما نظر الى فتحية وأحسست بعينيه يخترقان عيونى وينيكهما بعينيه ، أحسست نعم بأن عينيه تنيكنى من مقلتى عينيى وتخترقان جوفى وتنزلان من كسى مع الأفرازات الساخنى المنهمرة من بين شفتى كسى لتبلل الكلوت وأفخاذى، ثم تعود عيناه لتصعد داخل كسى لتشبعنى نيكا بكل عنف وتملأ بطنى كله بشهوتها المشتعلة ، فارتعشت وأنا أتمنى أن ألتهم ابتسامته من بين شفتيه، واستسلمت يدى وأصابعى ليده وأصابعه القوية وهو يضغطها بقوة وحنان وتصميم ويدلك أصابعى الوسطى بأصابعه بخفة وجرأة ، فانثنت ركبتى فجأة كمن ستقع وتنهار من طولها على الأرض ، وأطلقت آهة مشحونة بالعلوقية والمياصة وغنج الأنوثة بثثتها بكل ماتشعر به اللبؤة الطالبة للجماع من شبق وهيجان جنسى وأغمضت عينى وألقيت برأسى للخلف فى دلال ومياصة بينما أصابع يدى الأخرى ترفع خصلات الشعر الناعم عن عينى فى خلاعة تامة ، فابتسم وقال (سلامتك من الآهة ، ممكن أسمعها تانى؟ أصلك بتقوليها حلوة قوى) فضحكت وكسى ينزلق للأمام نحو قضيبه، (أكيد راح تسمعها منى كثير، بعدين لما معادها ييجى) ، وأصابت الغيرة العمياء فتحية البجاوى التى فطنت لحالتى وكلامى المكشوف ، فقالت (طيب اتفضل انت ارتاح يادكتور باين عليك تعبان قوى قوى) فرد قائلا ( قوى قوى قوى ونفسى أرتاح ياتوحة، شوفى لى واحدة حلوة زيك تريحنى ، باى باى ، باى باى يا فيفى ، قصدى يا أستاذة عفاف) ، ابتسمت بدلال وهمست كمن تتأوة من اللذة (باااا ى يا سم سم). ووقف يشاهدنى وفتحية تجرنى بعيدا عن مدخل البيت الى الخارج بحجة شراء لوازم من السوبرماركت المجاور ، فسرت وكأنى عارية أهز أردافى وأتراقص بهما بكل خلاعة يمينا ويسارا وأرفع فردة وأنزل فردة وخصرى يتلوى وأكتافى تتراقص ، وبزازى ترتتجف ، حتى يرانى وأثيره حتى يطاردنى ويريدنى ، أردت أن أصطاده وأسرقه من فتحية بكل وسيلة، والتفتت اليه لأراه وقد وقف يراقبنى ويبتسم بينما يده تتحسس قضيبه المنتصب بشدة ، فلما رآنى أنظر اليه ، أرسل لى قبلة على أطراف أصابعه فى الهواء ، فأرسلت له مثلها وجريت الحق بفتحية والفرحة لاتسعنى ، فقد تعلق بسنارتى .لم تمض ساعة حتى طلبته فى التليفون أطلب منه كتابا أقرأه فوعدنى بإحضاره لى بعد تناوله لطعام الغداء، فسألته أين يقيم ؟ ففوجئت بانه يقيم فى شقة بنفس الدور ونفس البناية معى ولكن فى الجناح الفاخر المطل على الشارع الرئيس. واستطردت معه فى الكلام أستفسر عن حالته ووظيفته وتخصصه فعرفت أنه طبيب أمراض نساء وولادة بمستشفى حمد العام. وسألته فعرفت أنه أعزب لم يتزوج فى الثالثة والثلاثين من عمره ، وقال أنه لم يتزوج لأنه لم يجد الأنثى التى تتوافر فيها المواصفات التى يتمناه فسألته ماتلك المواصفات لأننى أريد أن أساعده على الزواج لأننى لاحظت حاجته الشديدة والعاجلة لزوجة نظرا لأنتصاب قضيبه الدائم فى شكل مفضوح فى بنطلونه. فقال (أنت السبب ، أنا قضيبى لاينتصب ولايظهر له أثر الا عندما أراك أنت فقط وأسمع شهقتك مع ضحكتك ملونة بغنجة وآهة وأرى جسمك وعنيك وشفايفك ، ساعتها بأنسى أهلى وبأكون معاك فى السرير عريانين خالص ومنفعلين مع بعض بعيد عن كل الدنيا) قلت له (ياااه حالتك صعب قوى) طبعا بعد ضحكتى التى وصفها تماما وبكل دقة ، وأصبحت أضحكها وأكررهل لأثيره بداعى وبلا داعى، قلت له (لازم تتجوز فورا، مواصفاتك التى تريدها ايه؟؟) قال فورا (أنت ، عاوزك انت ، بدمك بلحمك بشحمك بخفة دمك بأنوثتك، علشان تبقى حياتنا شهر عسل العمر كله) ضحكت الضحكة اللبوة إياها وقت (لأ ،،، أنا لأ – أنا متجوزة وعندى ولد وبنت فى العشرين) قال (موش باين عليكى خالص ، أكيد انت بتكذبى علية، انت يادوب بنت أربعتاشر بالكثير اتناشر، انت لسة قطة مغمضة يابنوتة) وضحكت بقوة وبفن ضحكتى القذرة ، وقلت (لأ العب غيرها وخلينا جد ، عاوز مواصفاتها ايه بأة؟) قال تبقى نسخة منك وبالذات فخاذها اللى ... وأردافها اللى ... ، وخصرها اللى ... ، وشعر رأسها اللى ... ، وعنيها وشفايفها ودلعها اللى ..... ) وأخذ يصفنى وصفا جريئا وقحا للغاية وكأننى أنام عارية أمامه أتلوى فى انتظار قضيبه ليمنحنى الحياة ، واستمتعت بوصفه لى وطرت فو ق السحاب لجرأته حتى فى وصف شفتى كسى وبظرى وهو لم يراها حتى الآن ، ورحت أشجعه على المزيد ، بل وسألته لأثيره وأتمتع معه (وماذا ستفعل بثديى؟ ، وماذا بفخذى ؟ ، وماذا بأردافى ؟ وشفتى ؟ كيف وكيف وكيف؟؟؟؟؟) وحل بنا الظلام الدامس كل فى شقته ولم نعبأ بإضاءة الأنوار حتى انتهت المكالمة قرب فجر اليوم التالى ، وكنت قد قذفت وارتعشت وبلغت قمة الشبق والرعشه لكلامه معى فى التليفون مرات لايمكن أن أعدها ، ورقدت مهدودة لا أقوى على الحركة حتى منتصف اليوم التالى وأنا أحلم بانه ينيكنى ويروينى بجسده، فلما استيقظت كلمته فى التليفون ، لم أجده بالبيت فقد نهض وغادر الى عمله منذ فجر الأمس ، وظللت أطلبه ساعات متشوقة الى كلماته وغزله الفاضح الجرىء، ولم أضع وقتا طويلا فى الحمام فى التزين ولا فى الأكل فى المطبخ ، وارتديت أحلى ماعندى من الكلوتات المثيرة ، وقميص نوم فخم حرير شفاف عارى وقصير ، ونمت فى السرير أتخيل أننى بين ذراعيه وبأننا نمارس الجنس مرات ونرتاح ثوان ، وأنا عينى على شاشة التلفاز وفى الحقيقة أننى لم أستطع مشاهدة شىء ولافهم شىء فقد كان عقلى وجسدى وبخاصة كسى معه تماما أشتاق اليه وأتخيله.وفجأة وجدته واقفا بجوار السرير فى حجرة نومى ، فقد تسلل وفتح باب شقتى الذى لم أغلقه بالمفتاح من الداخل، ودخل على أطراف أصابعه بعد أن خلع حذاءه ، وقد أدار المفتاح فى باب الشقة بعد أن دخل ووضعه فى جيبه. شهقت فى رعب للصدمة لوجود رجل فى حجرة نومى دون انذارولاحس ولاخبر، ولكن ابتسامته طمأنتنى وهو يصفر تصفير الأعجاب بى وبزينتى وبملابسى المثيرة ، وعرف أننى أتمنى حضوره ولو فى خيالى دون أن أدعوه ، فوقفت أرحب به ولازلت فى صدمة دهشتى ، ووجدته يضمنى من خصرى بصمت تام ، ونظرت فى عينيه فوجدته انسانا آخر ووجها آخر غير الذى أعرفه ، كانت نظرته جادة جدا كأب سوف يعاقب ابنته المخطئة الزانية وقد قرر أن يقتلها ، كانت نظرة قاطع الرقاب لضحيته فيها قسوة وعنف وغضب، ووجهه أحمر الون مكتوم ، وشفتيه مزمومتان بتصميم ، حاولت أن أبتعد عنه وقد بدأت أرتعش من الرعب والخوف ، وضعت يدى الضعيفة المرتعشة على صدره أدفعه بعيدا عنى وأقاومه ، ولكننى دون أن أدرى اندفعت بكسى ليلتصق بقوة وعنف بقضيبه الخارج من فتحة بنطلونه منتصبا غليظا أحسست به يصيب بطنى فى قبة عانتى صلبا شديدا عنيفا ، فتراخت يداى على صدره وصرخت أتوسل اليه ألا يفعل بى شيئا مطلقا ، كنت خائفة فى رعب حقيقى ، لم أجده كما حلمت به وتخيلته أبدا، كان شيطانا ماردا قاسيا بالرغم من عطوره ورائحته الجميلة ، وجذبنى من رقبتى كالكتكوت المذبوحة ، والتهم شفتى بنهم وجوع ، فذبت تماما وفقدت كل مقاومة ، وارتاح كسى على قضيبه ، بل أننى أخذت أرفع نفسى على أطراف أصابعى بقوة ليرتفع مستوى شفتى كسى كثيرا حتى استطيع أن ألتقط رأس قضيبه على بظرى ولأضغطه بين شفتى كسى المتوهج كالبركان، وعانقنى دقيقة عناقا متوحشا تحسس فيه كل جسدى بفجور وجرأة ودون خجل أو حساسية كما لو كان متأكدا عالما باننى فى شوق الى توحشه وجرأته، حتى أصبحت كالخرقة أو المنشفة فى يده لاحول لى ولا قوة ، فإذا به يتركنى من يده لأسقط على الأرض وأنا لازلت أبكى وأتوسل اليه ألا ينيكنى قائلة (لقد حججت سبع مرات ، أرجوك لاتفسدنى ولاتعلمنى الحرام ، أرجوك لاتنيكنى ولاتجعل منى زانية شرموطة) وكأنه كان متأكدا أن كلامى هو مجرد أصوات فارغة كاذبة لامعنى لها وأن الحقيقة هى أننىأريده أن ينيكنى ويضربنى ويبهدلنى ويقسو بى كيفما شاء وكأقذر عاهرة تعرفها البشرية ، أحسست أمام جبروته وقسوته بأننى أحب قسوته وأتمناها أن تطحننى تماما وتصنع منى عجينة يدهسها بقدميه ويقطعها ويهينها كل إهانة ، وكأنه كان متأكدا أن هذه هى متعتى التى لايعلمها أحد من البشر والتى عرفها هو وأحسها فى روحى ونفسى وجسدى ، لقد عرف أننى أحتاج الى من يدمرنى وينتقم منى جنسيا وينتقم لكل الذكور فى الأرض بإذلالى جسديا ونفسيا وجنسيا، لا أعرف كيف عرفنى؟؟ فتركنى أقع على الأرض تحت قدميه وقد أصبحت فى نصف ملابسى الممزقة بعد أن مزق النصف الآخر بيديه وبأسنانه أثناء مقاومتى له فى البداية ، فسقط بين قدميه أنبطح على بطنى أبكى بمرارة ولا أستطيع القيام أو الهرب بينما وقف بهدوء يخلع ملابسه كلها عاريا ، والتفت اليه فرأيت من بين دموعى قصيبه الغليظ المرعب يرتجف كالرمح قبل أن يسدد طعنته القاتلة ، فخفت صوتى وبدأ نوع آخر من الخوف والرعب ، قلت فى نفسى (داهية ومصيبة ايه دى كمان؟ الزبر ده أكيد راح يجيب أجلى وعليه نهاية عمرى) فقلت له متوسلة (شوف ياسامى ، أنا قدامك ما أطلعشى خمسة كيلو قصيرة وصغيرة وضعيفة خالص ، لو أنت نيكتنى بزبرك دهه راح أموت أكيد منك وراح تبقى فضيحة لى ولك، فبلاش أحسن وننسى الحكاية كلها) قال لى بصوت واثق (ماتخافيش راح أنيكك بربعه بس وبشويش خالص) قلت متوسلة (موش راح يدخل جوايا خالص ، أكيد راح يفتقنى من طخنه وغلاظته)، فإذا به يضربنى بالشلوت بقدمه فى طيظى بكل عنف وقسوة قائلا فى هدوء (اطلعى ياشرموطة على السرير نامى على ظهرك وارفعى فخاذك ومدى ايديك الأثنين وقولى لى تعالى ياسيدى ياتاج رأسى لو سمحت ترضى تدخل زبرك فى كسى شوية، ياللا يابنت الكلب قوام بسرعة) وقبل أن تهبط يده بكفه الصاعق على وجهى كنت قد نفذت أوامره تماما كما أمر ووصف. اعتلانى يضمنى بكل حنان وحب مما لايتوافق أبدا ولاينطبق على ماحدث من ثوان وكأنه قد انقلب ملاكا آخر ، فراح يقبلنى ويمتص شفتى ويداعب بلسانه لسانى وهو يتحسس أردافى ويعتصر بزازى ويدلك حلماتى بيده ويضم خصرى اليه بقوة واعتزاز ويتحسس شفايف كسى وبظرى يفرشها بقضيبه بقوة وبطء وحنية، فأغمضت عينى واستمتعت بما يفعل وكأننى عدت مرة أخرى لأحلامى قبل أن يدخل الشقة ، فتوتر كسى ومهبلى وارتجف بينما أخذت افرازاتى الساخنة فى النزول بغزارة وهو يفرشنى بزبره، ويهمس فى أذنى بأحلى كللام ووصف لعشقه ولجمالى وأنوثتى ، وكم كان مصمما على أننى بنت أربعتاشر سنة ، وأن كسى الضيق هذا دليل على أننى لازلت عذراء ، حتى اعتقدت فعلا بأننى عذراء لم يدخل كسى قضيب من قبل ولم انجب منه طفلين، بل لقد عاودنى خوف وشوق العذراء فى انتظارها لدخول القضيب ليخرقها أول مرة ، بل أننى تأوهت وتألمت وتقلصت قليلا كيوم كنت عذراء ليلة دخلتى على عبد المؤمن من 22 سنة، عندما انزلق قضيب سامى ليدخل مهبلى الضيق جدا ، وفجأة يندفع ليشقنى نصفين ويضرب أعماقى بقوة ، ... ، لم أكن أتخيل يوما أن سامى هذا الشاب المسكين سوف يعلمنى كيف أقبله وكيف أتبادل معه القبلات الجنسية الشهية ، حين أخذ يوجهنى ماذا أفعل بشفتى ؟ وبلسانى ؟ وبفمى كله ، استجابة لما يفعله بى ، قال لاحظى واستطعمى وقلدينى تماما ، فرحت أقلده فى قبلاته لى ، واكتشفت أننى أدخل معه الى عالم جديد أعرفه لأول مرة فى حياتى من متعات التقبيل بالشفتين واللسان، وانطلقت تأوهاتى وشهقاتى وغنجاتى حقيقية نابعة من أعصابى ومن متعتى الحقيقية ، فكانت كآبار البترول التى تفجرت على نار هى فى الأصل متفجرة ، وساعتها عرفت كم يتأثر سامى بآهاتى وكيف تثيره وتحرك قضيبه، وظل سامى لعجبى وغرابته ينيكنى زهاء الساعة الكاملة بلا توقف وقضيبه يتحرك فى كل اتجاه فى كسى ولم يغادره ثانية ، حتى استنزف كل طاقتى واعتصرنى تماما ، وأخيرا فتح خزانات اللبن المغلى يروى بطنى وأعماقى ، لأنال منها كل ما أتعطش اليه ويروينى ، وليندفع الباقى الزائد متدفقا على السري تحت أردافى، بينما هو يحتضننى ويعتصرنى بقوة مطبقا بشفتيه على شفتى ولسانه يدلك ويمتص لسانى بالتبادل باشتهاء، حتى ارتخى جسدى فى أحضانه القوية ، وانتظرت طويلا ليرتخى قضيبه الغليظ العملاق وليخرج من كسى ولكنه هيهات ثم هيهات ثم هيهات أن يرتخى ويتركنى ، فما زال منتصبا يدق عنق الرحم ببطء داخل مهبلى فى آخره، وفجأة يهب سامى ليغير وضعيتنا ويبدأ ينيكنى من جديد فى أوضاع متعددة متتالية زهاء ساعة ونصف أخرى قتلنى خلالها فعلا وتوسلت إليه أن يكف لأننى تعبت واستهلكت وقد أموت بين يديه، فقذف وكأن القذف يتم بإرادته وبأمر خاص منه فملأنى مرة أخرى ، وقام بعد أن أشبعنى بقبلات حنونة فيها شبق مجنون أيضا، وتدليك عاطفى لذيذ، وسبقنى الى الحمام ، فقمت وراءه الى الحمام أهنى ء نفسى بعشيقى وحبيبى الجميل الجبار دكتور سامى ، وفجئت به يلعن أبى وأمى متقززا فى قرف شديد لأننى أسير الى الحمام حافية القدمين واللبن يتساقط من كسى فى شرائط طويلة وكتل لزجة من السرير وحتى البانيو ، ويومها علمنى سامى النظافة الشخصية قبل النيك وبعده وكيف أخفى اللبن وأتحتفظ به داخل كسى بحبسه بمناديل ورقية أو فوط قطنية صغيرة أشتريها خصيصا لذلك، فتعلقت به أكثر ، فهاهو شاب صغير يعلمنى أسرار العلاقة الجنسية بينما أنا متزوجة وأنجبت أطفالا منذ أكثر من عشرين عاما ولم أتعلم من قبل مايقوله لى ، فزدت حبا وعشقا فيه ، ولكن الغيرة القاتلة والخوف من أن يكون على علاقة جنسية بأخريات وبخاصة فتحية البجاوى وسهير الموجى صديقته القديمة من أيام الدراسة قد قتلتنى .لست أبالغ أبدا أن نظرات سامى لجسدى وتأثره بى والذى بان فى انتصاب قضيبه ونحن نستحم قد جعلنى ألقى بنفسى فورا فى أحضانه مرة أخرى لينيكنى فى الحمام فى البانيو وعلى حافته وعلى الأرض حتى لم أعد أستطع الوقوف أو الكلام وجعلنى أتوسل أليه أن يرحم ضعفى ، فقذف فى كسى حتى شبع وأكملنا الأستحمام ،غادر سامى شقتى وعاد الى شقته بدون كلمة حب ولاوداع ، ولم تمض نصف ساعة حتى اشتقت اليه ولينيكنى مرة ثانية ، فأخذت جهاز الكاسيت ودققت باب شقته قائلة بأن الشريط قد سف به (التف حول احدى العجلات بداخله) ولا أستطيع تشغيله أو اخراج الشريط الفاسد.، فى صمت مد يده وأمسك بيدى ، وقادنى الى الداخل وأغلق الباب بالمفتاح من الداخل، ووضع الكاسيت فى الصالة ، وأخذنى الى حجرة النوم حيث عانقنى بقوة وقبلنى ولم يستمع لأعتراضاتى وتوسلاتى له بألا ينيكنى وأن يتركنى فى حالى ، وقلت له أتحداه أنك (لن تستطيع هذه المرة أن تصل الى كسى) وحاول كثيرا أن يعرينى بلاجدوى ، لأننى كنت أرتدى كلوتا طويلا متصلا بالجوارب النايلون ويغطى أصابع أقدامى ،، وسرعان ما اكتشف حيلتى ، فأمسك بيديه بقوة بحزام الكلوت ورفعنى به لأعلى كالزكيبة أو الشوال ، ثم قلبنى رأسا على عقب ، فسقط من الكلوت كما تسقط البطاطس من أى كيس، وأرتميت أمامه عارية تماما ، فناكنى بقسوة وقوة وبعد فترة أثناء النيك العنيف أخذ يكرر سؤال فى أذنى (الحتى دى بتبسطك؟ كده حلو واللا كده أحسن ، هه قربت تجيبى ، عاوزانى أنيكك بالقوة أكتر واللا بشويش؟) وكم سعدت لأهتمامه برغبتى وبرضائى وبأشباعى ، وتعدد اللقاء فناكنى ثلاث مرات متتاليات، حتى سقط غارقا فى العرق، فأخذته بين ذراعى أقبله وأضمه مشفقة عليه من المجهود الساحق الذى بذله وهو ينيكنى ويتعمد الأطالة ليمتعنى ، حتى أغمض عينيه وبدأ يذهب فى النوم فقمت أكتم كسى بأوراق ومناديل ورقية لأحتفظ بلبنه داخلى للأبد و أتسحب الى شقتى . ومضت ساعة فإذا به يفتح باب شقتى ويدخل ، ليضع الكاسيت وقد تم اصلاحه على الأرض ، ويسحبنى من يدى الى سريرى ، فيخلع ملابسه ويجلس على حافة السرير ويقول لى (أقلعى كل هدومك وانت واقفة قدامى أتفرج عليك) فأنفذ أوامره وأنا أتمتع بالنظر الى عينيه ووجهه المغرم الشبق والمشتاق لى والمعجب بأنوثتى. فما أنتى حتى يختطفنى خطفا ويلقينى على السرير يفشخ أفخاذى وينيكنى كما لو كان يريد أن يقتلنى لثأر قديم العديد من المرات المتتالية ؛تى أقسم له بأننى شبعت تماما ، فنستحم ونخرج الى الصالون ، وفى تلك الليلة الأولى لنا معا أسمعنى سامى أحلى كلمات الغزل والعشق ، وقد عشت أحلى لحظات حياتى كأنثى بسبب تعلقه الشديد ببزازى وسوتى ، وكم كان مجنونا بشفتى وبأردافى ، أما غنجى وآهاتى فكانت تأخذه وراء السحاب ليطير بى فى أحلى عشق وفعل جنسى ونيك بطىء متأنى وكأنه يعزف على الناى أو كمنجة أعزب الألحان بين قضيبه وكسى بكل جوانبه وشفتيه وبظره ، كان حلما لايصدقه عقل وأكره أن أستيقظ منه ، كم كان حنونا وهو يضمنى برفق وحب وحنان فى نفس الوقت الذى يطعننى برأس قضيبه فى عنق الرحم فى جوف المهبل طعنات قاسية تطلق آهاتى وغنجاتى المتلذذة وأنا أنظر فى عينيه نظرات بين التوسلات والرجاء ، أتوسل اليه أن يزيدنى متعة وأرجوه ألا ينتهى منى بسرعة ويبقى ينيكنى لأيام ولسنين قادمة.جلس بعد أن ارتدى ملابسه كاملة ، وأمامه فنجانا من القهوة المحوجة المنعشة وبعض الجاتوه والحلوى ، حتى دخلت عليه فى تمام زينتى كعروس ليلة زفافها فى قميص شفاف وردى عارى تماما وبزازى تقفز منه وكلوت بالكاد يغطى مدخل مهبلى فقط ويبز بظرى ويعرى شفتى كسى الأحمر المتورم الفخم الضخم، وجلست بجوار سامى أعرفه بنفسى وبعائلتى وأريه صورهم، ولكنه للأسف لم يكن ينظر للصور ، فقد كان يتأمل بزازى ويتحسسها ويعتصر الحلمات وعيناه تأكلان أخاذى وسوتى وكسى ، وعيناه تائهتان تارة أخرى فى شعرى وعيونى وشفتى وخدودى ، وانفعلت بنظراته ولمساته لى ، وفجأة وجدته يطرحنى على جنبى على الكنبة ويقوم كالثور الهائج مخرجا قضيبه (آلة الأعدام)، ويرفع فخذى الأعلى عاليا ويجلس على فخذى الأسفل كالحصان بين فخذيه ، وأنا مطروحة على جنبى كالنعجة لاحول ولاقوة لى ، ويتشبث ببزى بقوة ، ويطعننى بقضيبه فى عمق كسى طعنة واحدة ، أطلقت بها صرخة عمرى التى لن أنساها ما حييت ، فقد تفجرت الدماء من كسى فى نزيف رهيب غطى قضيبه الداخل الخارج، وعانته وبنطلونه وأردافى وأفخاذى والكنبة تحتنا، وصرخت ، فإذا به يصفعنى قائلا (يابنت الشرموطة لما انت عندك العادة الشهرية بتخللينى أنيكك ليه؟ عاوزة تجيبى لى مرض؟) وأخذ يصفعنى على وجهى بجنون ويضربنى ، وقام يجرى للحمام فاغتسل وغادر الشقة وهو يبصق على .استغثت بصديقتى فتحية البجاوى التى اضطررت لأن أخبرها بما حدث ، فحاولت الكثير من ألأسعافات النسائية والأولية معى ولكنها فشلت كلها فى ايقاف النزيف ، فأسرعنا الى مستشفى حمد الطبى ، وهناك بالفحص عرفوا أنه جرح قطعى داخلى فى المهبل نتيجة الأعتداء بجسم كبير صلب ، وقالت لى الدكتورة والدكتور (هو أنت جبت حصان ناكك؟ ده أكيد حيوان موش انسان) فضحكت فتحية وقالت تدارى الفضيحة (أيوة جوزها حيوان فعلا، وقد جامعها على شوق وحرمان طويل فعلا ) وأجروا لى خياطة سريعة ودهانات واسعافات وأعطونى دواء وقالوا لى (ممنوع الجماع والنيك لمدة شهرين على الأقل) ، ولكن فى الليلة التالية لم يقتنع سامى بكلامى وكلام زملاءه فى قسم أمراض النساء وناكنى فى طيظى تاركا كسى حتى يشفى ، وكم كان النيك فى الطيظ جميلا ورائعا وجديدا بالنسبة لى فلم أعرفه من قبل سامى ، الذى قال لى أنه يحب أن ينيكنى فى طيظى لأننى شديدة الجاذبية والأثارة ولكن السبب الأهم أنه يتذكر ويستعيد معى كيف كان ينيك البنات فى طيظهن فى الصغر، وكيف عرف النيك لأول مرة فى حياته عندما كان ينام بجوار أمه ثم خالاته ، ثم جاراته لواحظ وقدرية وسنية ، وكيف أن أول من ناكها فى طيظها كانت أمه نفسها وهو فى الثانية عشرة من عمره تقريبا ، وقد أثارنى كلامه وذكرياته فاستمتعت به ينيكنى فى طيظى بشكل غريب يفوق الخيال، واكتشفت أن ألذ لحظات النيك عندى وعنده هى التى يتذكر فيها طفولته والمرات الأولى التى كان يمارس فيها الجنس مع قريباته المحرمات ، وكأنه يبعث فى جسدى أنا أيضا لذات غير عادية وتلذذ لاأستطيع وصفه ، فتتضاعف شدة رعشاتى وشبقى وسخونة كسى وافرازاتى، ومضى أسبوعان ، سمعت منه العديد من السباب حين اشتد بى الهياج وتوسلت أليه أن أمتص قضيبه قبل أن يدخله فى طيظى ، حتى كانت مرة أخرج فيها قضيبه من طيظى واستلقى على ظهره مبتعدا عنى يبرده قليلا ففوجىء بى أمصه فى فمى ، فغادر شقتى غاضبا يلعن ويسب، ولم يمض وقت طويل حتى اشتاق لكسى فعاد اليه ينيكنى فيه بشوق شديد قائلا (لازم كسك يتوسع علشان يبقى على مقاس زبرى أنا) وأصيبت بنزيف مرة ثانية وأسرعت للمستشفى لأبقى بها ثلاثة أيام مع المحاليل وبعيدا عن زبر سامى.لم أكن أعلم أن سامى يحتفظ لى بالكثير من السعادة والمتع الجنسية القائمة على اذلالى وتشويقى واسعادى واشباعى مالم تكتبه كتب ولم يعرض فى فيلم ولم يسمعه بشر ، حتى أنه فى يوم ما ناكنى أولا بادخال خيارة كبيرة فى طيظى ، كنت مجنونة بالغيرة عليه واتهمته بأنه كان فى شقة فتحية البجاوى ينيكها منذ دقائق قبل أن أقابله فى المصعد هابطا من الدور العلوى فى العمارة ، فجذبنى من شعرى وصفعنى بقوة صفعتين على وجهى ، وأخذنى عنوة لنقف وينيكنى على سلم العمارة ونحن واقفان وعرضة لأن يرانا أى أنسان ينزل فجأة من الأسانسير، وقتلنى الرعب والخوف من الفضيحة ولكننى أستغرب لكم اللذات والرعشات التى تمتعت بها فى هذا الظرف الصعب جدا، قال لى وهو ينيكنى لحظتها (أنا بأنيكك أهه وعلشان تشوفى بنفسك إن زبرى واقف جامد زى الحديدة ومليان لبن على آخره وراح أملأ بطنك لبن سخن يبسطك يالبوة ياشرموطة ، علشان موش معقول أكون لسة نايك فتحية وواخد مزاجى كله معاها ونازل ويفضل عندى نفس وقوة لأنتصاب ولبن تانى أنيكك بيهم؟) قلت وأنا مصرة (أنت موش بتتهد ولا بتشبع خالص، أنت ممكن تنيك وتجيب كتير مائة مرة وراء بعض فى اليوم الواحد وكل يوم، مهما نكتنى موش مصدقاك ، انت كنت عند فتحية وأنا سمعت غنجها وتأوهاتها لأننى اتصنت عليكم وشفتك خارج من شقتها، ومهما ضربتنى موش راح أصدقك) ، فصفعنى واحتضننى بقوة وهو يقذف لبنه فى كسى كثيفا لزجا ساخنا تأوهت وغنجت للذته بالرغم من غضبى وثورتى وعانقته بقوة أمتص شفتيه باشتهاء وأنا أرتعش وأقذف معه. ولم تمض ساعة حتى نادانى الى شقته ليصالحنى ، وبينما هو ينيكنى اعترف لى بأنه فعلا كان ينيك فتحية اليوم ، فأثار غضبى وهيجانى الجنسى بشكل عنيف عليه ، فضربنى ومزق ملابسى وألقانى عارية ، وأدخل خيارة كبيرة جدا فى طيظى ببطء وبإصرار وهو يحكى لى كيف ناك فتحية وأنا مرفوعة الفخذين على كتفيه وهو يجلس تحت أردافى بين رجلى ، قال لى أنه قابلها فى الأسانسير وهو صاعد ، وكان قضيبه منتصبا بارزا فى البنطلون عندما لاحظت فتحية قضيبه وهى تسلم عليه بيدها ، فضغطت يده وأخذت تتحسس أصابعه باشتهاء ، فاشتد انتصاب قضيبه لدعوتها الصريحة الجنسية له ، وسمعها تقول أنا عاوزاك تيجى تشرب معايا قهوة الآن ضرورى علشان عندى مشكلة وحاجات عاوزة أحكى معاك فيها ، ففهم سامى أنها تريده الآن فى شقتها ، فقال لها شقتى أقرب تعالى معى ، ولكنها صممت على أن يكون اللقااء فى شقتها بالدور الثانى فذهب معها ، وانتظرها فى الصالون وخرجت عليه عارية ترتمى بين ذراعيه ، فلم يمهلها واغتصبها بالنيك العنيف بينما كانت هى الأخرى تغتصبه باشتهاء ، وظلا يمارسان الجنس قرابة الساعتين ممارسة هى أقرب الى المصارعة الرومانية والجودوا منها الى ممارسة الجنس برقة ونعومة بسبب جوع فتحية الطويل وحرمانها من الجنس ، فأشبعها حتى اكتفت وارتاحت واسترخت ، فمارس معها الجنس برقة ورأفة وناكها نيكات ممتعات لن تنساها ، وتركها وكأنها كانت فى حلم رائع جميل ، فلما بلغ نهاية حكاية نيكه لفتحية حتى أردت أن أهاجمه بشراسه وأعضه ولكن لعبه بالخيارة فى طيظى أقنعنى بالبقاء مكانى لأستمتع بما يفعله بى، وراح بعدها يدخل جزرة ضخمة صفراء قوية أيضا فى مهبلى لآخرها حتى أدخلها كلها وانصب على بظرى يداعبه ويدله ويدلك ثدييى ويمتص حلماتى ، ويقبل فمى تارة ويداعبنى بلسانه على بظرى تارة ، حتى جننت من الشبق وقذفت كثيرا من إفرازاتى وإذا به يفاجئنى مفاجأة حياتى عندما جلس بين أفخاذى وبدأ يدخل قضيبه المنتصب الحديدى أيضا الى كسى فوق الجزرة بينما الجزرة تضغط فتحة مهبلى لأسفل ، وببطء شديد تمددت فتحة مهبلى واتسعت كثيرا ليدخل قضيبه ببطء كله بالرغم من غلظته الى جوار الجزرة ، فأصبح كسى يحتوى قضيبه والجزرة معا الى جانب الخيارة العملاقة فى طيظى لآخرها، وضمنى الى صدره العارى وراح يمتص شفتى وينيكنى ، فذهبت فى متعة لاتوصف ولاحدود لها واستمتعت بهذه النيكة وصفا يفوق الخيال ، فغفرت له كل خياناته لى ، على ألا ينيك فتحية أو سهير الموجى مرة أخرى. .... كم كان يستمتع بعذابى جنسيا وجسميا ونفسيا هذا الشيطان؟؟وكم من مرة قال لى أنه كان يتمنى لو كان الرجل الأول فى حياتى وأن يكون أول من يخرقنى ويزيل غشاء بكارتى ، قال لى كثيرا أن جمالى وجسدى الشاب وحرارتى وسخونتى تؤكد أننى فى الرابعة عشرة من عمرى ، وضيق كسى يقسم على هذا ، ففلمك يبق سوى غشاء بكارة فقط ليخرقنى بقضيبه لتتم أقصى متعة له ، وأخذت أفكر كثيرا فيما يقول ، حتى أقنعنى فعلا أننى بنت الرابعة عشرة من عمرها ، فكلما رأى بزى وأمسكه يقبله أو يدله يقسم بكل المقدس والغالى أن هذا بز بنت 14 ، وكلما تحسس سوتى يؤكد أنها لا تكون الا لبنت 14 ، وكلما ضغط قضيبه فى كسى الضخم الضيق القوى العضلات يمسك بكتب الدين ليقسم أننى أشد ضيقا فى كسى من كس بنت 14 ، وكلما احتضضنى وذاق شفتى أو نظر فى عيونى يكرر أننى بنت 14، حتى جننت وقررت فعلا أن أكون بنت 14 فعليا وعمليا ، فأخذت أتدلل عليه كبنت 14، وارتديت ملابسى كبنت 14 ، وأخذت آكل وأشرب وأمشى وأعيش تماما كما كنت بنت 14 ، ولم يبق لى سوى شىء واحد طار اليه خيالى بقوة ، فانتهزت فرصة إجازة نصف العام ونزولى الى القاهرة ، وعدت له به ، وفى أول لقاء بيننا بعد عودتى من الأجازة الى قطر التقينا بجنون الشوق فى شقته ، وهمست له قبل أن يندفع بقضيبه داخل كسى قائلة (خللى بالك عليا ؟ إوعى تخرقنى لأوديك فى داهية ) فضحك بسعادة قائلا (ياريتنى كنت خرقتك قبل زوجك) فقلت له (بقولك ايه؟ شوف وبص كويس قبل ما تحط زبرك فيا ، انت ممكن تفرش لى من برة وبس، وماتخرقنيش لأنى لسة عذراء، انت موش عارف إنى عندى 14 سنة لسة وما اتجوزتش؟ شوف كويس جوة كسى ؟ غشاء بكارة لبنت 14 ؟) ورفع أفخاذى أعلى من راسه ، فتح كسى بحرص ، ورأى آثار عملية ترقيع فى كسى ، ورأى غشاء عذرية جديد بالضبط كبنت 14. فسمعته يقول (يابنت المجنونة؟) ، وفعلا أصابنى الجنون به وأصبحت أفعل المستحيل لأرضاءه ومتعته ولأحقق له ما يفوق خياله ، ففى ليلة توسلت أليه أن ينيكنى ، فصمم أن ينيكنى فى طيظى أو لانيك اطلاقا ، فأتيته راضية صاغرة طائعة ، وتعريت له كما يحب فى الصالون ، ودارت موسيقى شرقية ورقصت له عارية تماما ، وأنا أرى قضيبه منتصبا كالحديد لايمسه ولاينظر اليه ولايعيره انتباها وكأن هذا القضيب ليس منه ولا من جسده بينما أموت أنا شوقا اليه والى لمسة منه على أى جزء من جسدى؟ ، حتى صرت لا أطيق الصبر وقد اتقد جسدى بالرغبة الجنسية العارمة ، ولعلمك ولعلم كل انسان ، الرقص البلدى عارية أمام الرجل أو من غير مشاهد يوقد الرغبة الجنسية ويشعلها فى جسد الأنثى بلا حدود فلا بد لها من نيك بعدها أو أنها ستمارس الجنس مع نفسها حتى اليوم التالى بذراع المكنسة من هياجها. فجلست راكعة بين ركبتيه أقبل قضيبه وأتحسسه وأتوسل اليه أن ينيكنى فقد نفذ صبرى ولا أطيق الأنتظار ، فماذا قال لى ؟ قال لى ببرود شديد (نيكى نفسك الأول شوية وبعدين أنا أقوم أنيكك) قلت له ضاحكة ما ينفعشى أنيك نفسى ؟ ازاى وكيف يحدث هذا ؟ ) فأقسم قائلا (أنا كنت لما أشوف ماما عريانة فى الحمام أو جسم أى أنثى وأهيج قوى ولا أستطيع أن أنيك أبدا ، كنت أثنى قضيبى مثل حرف اليو بالأنجليزى أو القاف بالعربى ، وأدخل رأس زبرى فى طيظى ونص زبرى وراءه وأنيك نفسى كتير قوى ، وكانت نيكة تهبل بتبقى لذتى فيها فى طيظى من جوة ومن برة ومن اللبن السخن وهو نازل بيندفع فى تدفقات متتالية داخل طيظى الساخنة المستمتعة جدا ، وفى نفس الوقت يشتعل قضيبى بمتعة النيك ولذته فى طيظى الضيقة كطيظ أى بنت ، ...) ضحكت وان كانت الفكرة مثيرة جدا لى هيجتنى جدا فقلت له (طيب لو شاطر ورينى واعملها قدامى حالا دلوقت ، راح أعطيك مرتبى لذا الشهر ) ‘ فإذا به فعلا يدهن قضيبه بالكريم ، ويدلكه ويثنيه عنوة ، مرارا وتكرارا بعد أن تركه يبرد بماء بارد قليلا ، حتى قبل أن ينحنى ، ووقف ووضع قدمه على مقعد وانحنى ممسكا بقضيبه بعد الرأس ، وأخذ يدلك به فتحة طيظه كثيرا ببطء وكأنه يفرشها ، فبدأت تنفتح وتتسع بالتدريج لضغط رأس القضيب المدورة الناعمة الكبيرة اللا معة الضخمة ، ووضع ثلاثة أصابع تحت مقدمة رأس القضيب وأخذ يدفعها ببطء شديد شديد فانزلقت ودخلت كلها فى فتحة طيظه ، فجلس بحرص وبطء على المقعد دافعا قضيبه للخلف بيده وهو يدفع نفسه وأردافه للأمام على قضيبه الطويل الغليظ ، فانزلق ثلاثة أرباع القضيب ودخلت للخلف فى طيظ سامى ، حتى أصابنى الجنون مما أرى ، وراح ينيك نفسه مستمتعا وقد أغمض عينيه متلذذا حتى قذف اللبن متدفقا مرتعشا متأوها يغنج أكثر مما أغنج وأتأوه له ، حتى هدأ فأخرج قضيبه يقطر باللبن ، وظلت فتحة طيظه متمددة مفتوحة تساقط منها اللبن على الكرسى فأسرعت أضع له بعض المناديل الورقية. صرخت فيه نيكنى فى طيظى حالا والآ قتلتك ، فانتصب قضيبه فورا كالحديد والخشب ، ووقفت كما امرنى وقادنى أمام منضدة الطعام الكبيرة الواسعة ، وأرقدنى ببطنى عليها بينما أقدامى على الأرض وأفخاذى مفتوحتين ، وتحسس جسدى مستمتعا به كثيرا ، وتحسس فتحة طيظى ، وباعد بين خدودها الكبيرة الطرية الناعمة ، وأحسست بقضيبه يفرش فتحة طيظى كثيرا حتى سخنت فتحتى واشتعلت نارا ، فقلت له (أدخله جوايا، حط كريمة الأول) ، قال (لأ راح أدخله على الناشف ألذ كثير قوى)ثم قال (أحزقى كأنك عاوزة تعملى تواليت علشان تطردى براز لما تحسى زبرى فى الفتحة بيضغط ، حاولى تبعدى زبرى عنك خالص بأنك تزقيه وتدفعيه بعيد عنك بس بفتحة طيظك تزقيها للخلف عليه) وكانت نصيحة خطيرة لى ، فكلما فعلت ذلك ودفعت طيظى للخلف وأنا أحزق للأخراج ورأس القضيب فى فتحتى ، كانت الرأس تنزلق قليلا للداخل أكثر، بينما هو يباعد بيديه المتحسسة بمتعة كبيرة بين خدود طيظى ، ويتحسس ظهرى وأكتافى باستمتاع يقبلنى بين أكتافى ويلحس رقبتى بلسانه ، فأحن وأشتاق لرضاءه فأضغط طيظى على زبره لينزلق المزيد منه داخلى ، ومضى وقت طويل ممتع للغاية فى تلك المحاولات الشيقة اللذيذة ، حتى انزلقت الرأس كلها داخل تجويف طيظى وتركت عنق العضلة الضيقة الخارجية ، فإذا بسامى يدير قضيبه داخلى يحك به ويمسح جدران التجويف فى طيظى ببطء وبقوة لتوسيع فتحتى جدا بتلذذ وبلا ألم ، ثم يسحب قضيبه كله خارجا وقد تبلل وأصبح لزجا بفعل بعض الأفرازات والمخاط الذى التقطه من كسى ، فأتأوه وأغنج قائلة (خرجته ليه بس؟ كده بيعذبنى لغايه ما راح أدخله لك تانى؟) ولكنه يعود يدفعه داخل طيظى لينزلق بسهولة تامة هذه المرة ، يسحبه ثم يدفعه مرارا وتكرارا ، حتى يدخل القضيب كله ، ثم يديره فى حلقات ودوائر فى اتجاه، ثم يعود يديره فى حلقات ودوائر فى الأتجاه المعاكس ، فأغنج من المتعة واللذة ، ثم يسحبه كثيرا ويعيد إدخاله قليلا ببطء شديد ، وطيظى من الداخل تنقبض عليه تمتصه باستمتاع وتتبعه كلما حاول الخروج تريد أن تبقى الزبر بداخلى ، ويظل بين السحب والأدخال وطيظى تنقبض أكثر وأقوى فى كل مرة تتابعه وتطارده بتلذذ خطير ، حتى يخرج القضيب كله فى الهواء الطلق ، فأشتاق اليه وأنا أصرخ قائلة (ماتبقاش سخيف وبايخ ينعل شكل أهلك ، دخل زبرك كله جوايا وما تخرجوش منى أبدا)، فيقبلنى ويعض أكتافى وهو يفرش برأس القضيب فى فتحة طيظى يغيظنى وهو يدخل ويخرج رأس زبره فقط ليجننى ويثير غيظى لتأكده من شوقى للزبر فى طيظى ، وفجأة يندفع بالزبر كاملا كالصاروخ لأعمق أعماق طيظى فى طعنة واحدة مسددة بكل دقة ،بينما طيظى كلها قامطة ومتقلصة من الداخل فى شوق للقضيب ، فتفتحنى طعنته المفاجئة طعنة لاتحتمل من لذتها ومتعتها فأصرخ بصوت عال جدا لايهمنى من يسمعنى فى البناية كلها ولا فى الحى كله ، فيخاف سامى ويكتم فمى بيده فأعضها وأغنج وأتأوه وأتلوى ألاعب قضيبه داخل طيظى وأقمط عليه بكل قوتى ، فيصرخ متوسلا لى (حاسبى يابنت العرص ، راح تكسرى زبرى وتقطعيه من لغلوغه؟) ، فيسعدنى ألمه جدا ، فأعتدل للوقوف وذلك يؤدى لأن أردافى القوية الكبيرة تنقبض بشدة ويزيد اعتصار طيظى للقضيب بشكل لايحتمل أبدا فيصرخ ويمسكنى من فروة رأسى بجنون ليجعلنى أنحنى وأنام مرة أخرى على بطنى على المائدة ليخف الضغط والأمتصاص على قضيبه من طيظى ، وينتقم منى بكل قسوة فينيكنى بقسوة وظلم ويضرب أعماقى بقضيبه بلا رحمة بينما يداه تصفعان جسدى العارى ولحمى الطرى الأحمر البرتقالى الوردى اللون فى كل جزء طرى من رأسى وحتى أفخاذى ، بل ويقرصنى ويعضنى وأنا أتأوة متلذذة لذة لاتوصف ، حتى أصرخ من سخونة اللبن المنسكب المتدفق فى أعماق بطنى ، لينسحب بعد دقائق ومازال قضيبه منتصبا كالحديدة فى انتظار تحقيق رغباته التالية ، فيغتسل ويعود لينام لى على الأرض على ظهره ، وأركبه كالفارسة لأروى وأشبع شبقى الجنسى اللا منتهى منه، وآه ثم آه ثم آه عندما يقرر أن يتدلل ولاينيكنى ، عندما أتوسل اليه أن ينيكنى ، فيصمم ويصر على أن ينيكنى فى طيظى ، ولكنه يأمرنى بأخذ سبع حقن شرجية لغسيل طيظى جيدا من الداخل ، فأظل أنفذ أوامرة حتى يصيبنى التعب والأنهاك ، ويغمى على تحت أقدامه وهو يضع قدميه على ثدييى يداعب بأصابع قدميه كسى وبظرى وبزازى ، وأتوسل وأتوسل وأتوسل بلا نهاية حتى أبكى له بكاءا مرا أن ينيكنى فيمزقنى من النيك بكل قسوة . وقد صمم أن ينيكنى وجسدى مبلول بالماء والصابون فى البانيو ، ثم يضع قضيبه فى فمى ويتبول ويأمرنى أن أشرب بوله فأشربه أحيانا ، وأحيانا يتبول داخل كسى وأحيانا داخل طيظى بعد أن يوسعها للغاية. حتى كانت الصدمة الكبرى التى لم أتوقعها حين أكتشفت أنه ينيك كل نساء العمارة حتى الحاجة الشيخة الكبيرة زوجة أحد كبار العاملين بجامعة قطر ، وكثير من أعضاء هيئة التدريس بها ممن يترددن على المستشفى ، وتأكدت أنه ينيك زوجة الطيار الأردنى بالدور الأخير ، والأخرى المصرية الصغيرة الموظفة بالسفارة الأمريكية بقطر، وقد فاق فجوره كل حدود معى ، حين طلب منى أن أحضر زوجة الدكتور كمال جارنا وأجعلها تقلع عارية تماما ثم تشاركنى نتف الشعر الزائد ، ثم أمارس السحاق معها بينما هو يصور لنا فيلم فيديو من وراء الستائر التى أخفيته وراءها ، كل ذلك حتى يتنازل وينيكنى ويمتعنى ليلة كاملة من الغروب وحتى صباح اليوم التالى كما اشترطت عليه من البداية ، فنفذت له ما أراد ونفذ لى رغبتى . وأخيرا تتبعته فى كل مكان كالكلبة المخلصة ولكن أحلى مفاجآته لى ذلك الحمل الذى ترينه يانادية فى بطنى ، فلما فرحت به وأخبرته ، غضب جدا وهددنى لأسقط حملى ، ولكن الوقت قد فات ولايمكن التخلص من الجنين الآن ، وهو لايزال على عناده وخصامه لى ، نادية ؟ ماذا أفعل ياحبيبتى لأستعيده؟
القصة روعة الروعة و طريقة كتابتك و و صفك ممتاز و مثير جدا استمتعت بجد بالقراءة
 
واووو تسلم ايدك كمل هيك
%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D9%86-%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%81-android-%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D9%88-%D8%A8%D8%AF%D9%88%D9%86-%D9%83%D8%A7%D8%A8%D9%84-4954
 
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليكملها الآن
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
عندك باقي السلسلة؟؟؟؟

عفاف جودت​


الجزء الأول

أظنكم تعرفونى الآن ، فقد عرفتكم بنفسى فى عدد من قصصى السابقة ، أنا نادية ذات أجمل أرداف تراها العين على أنثى فى كل الدنيا ، وأنا الآن طالبة بكلية الطب على وشك التخرج ، رائعة الجمال والأنوثة ، كنت قد تعرضت لعدد من الأحداث العاطفية والجنسية والتى لم يكن لى فيها حرية الأختيار فقد كنت ضحية شهوات الآخرين ورغباتهم الجنسية ، حتى أن أخى محمد قد علمنى ودربنى واتخذنى حبيبة وعشيقة دائمة له منذ كنت فى الثامنة أو التاسعة من عمرى بسبب جسدى المبكر فى النضج وطيظى المثيرة جنسيا ، وظل يعاشرنى معاشرة الأزواج، كما أننى كنت فى علاقة حب وممارسات جنسية مع بائع ساندوتشات الفول القريب من مدرستى الأبتدائية بالشرابية، والذى باعنى لأصدقائه فيما بعد، فلما كنت فى الأعدادى وقعت فى غرام شديد وعشق مع أستاذ شاب يدرس لى اللغة العربية وعشت معه أحلى أيام العمر فى شقته، حتى انتقلت للمرحلة الثانوية، فانتقلت لبيت أختى وزوجها فى غمرة بشارع بورسعيد لألتحق بمدرسة العباسية الثانوية للبنات ، وفى بيت أختى نشأت علاقات جنسية ساخنة بينى وبين جمال زوج أختى ، كما أننى وقعت فريسة بين أيدى الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية والأستاذة رقية أستاذة الدين ال***** ، والأستاذة الأخصائية الأجتماعية كما كنت أقع فريسة الأساتذة وبخاصة أساتذة اللغة العربية فى الأبتدائى والأعدادى والثانوى وجميعهم مارسوا الجنس معى فعلمونى الكثير من طرق الحب والعشق بجانب العلوم واللغة، وكانت الأستاذة عفاف مدرسة التدبير والأقتصاد المنزلى احدى المدرسات اللائى فتنت بهن ووقعت فى غرامها وانزلقت الى شباكها دون أن أدرى ، حتى وقعت هى نفسها فى شباك شخص آخر يذيقها العشق والعذاب فى كأس واحد.
رأيت استاذتى الحبيبة عفاف جودت ، وكانت شديدة الحزن ، عظيمة اليأس ، دائمة البكاء والنحيب ، وقد ارتدت السواد ، وأخفت عينيها الجميلتين خلف نظارة سوداء كئيبة ، ودارت شفتيها الساحرتين الشهوانيتين خلف **** أسود حريرى، لم ينجح فى إخفاء أنفاسها المتهدجة وكأنها قبيل لحظات الرعشة وبلوغ قمة الذروة ، ولا صوتها الذى يشبه الهمس فى لحظات التوسل والأقرب للتأوهات المشتعلة ، المغرورقة بالغنج ، وقد انحشرت فى حنجرتها جرعات من المنى واللبن بعد رحلة مص شهى لقضيب قوى من شاب صبى، والتى قربتنى من نفسها وألصقتنى بسرها وفتحت لى مغارات أسرارها ودفائن أحزانها وكنائز متعتها ولذاتها.
سألتها فى لوعة وأنا أضمها الى صدرى أتحسس ثدييها الرمانية القوية الممتلئة كما لو كانت صبية فى الخامسة عشرة من عمرها، وأتنفس أنفاسها كالمدمنة للهيرووين وأنا ألصق شفتى بشفتيها أكاد من لهفتى عليها أغتصبها اغتصابا وأنا أطرحها أكاد أعتصرها بين ثدييى ومسند الأريكة التى تجلس عليها، وأتحسس بطنها الطرية المسطحة كالهضبة وأحاول التجاوز بقصد لأتحسس قبة كسها الكبيرة القوية البيضاء كالحليب الناعمة كالحرير، وأباعد بين فخذيها عنوة وأنا أرفع فخذها القريب منى أريحه على فخذى ، وأزيح ال**** عن وجهها لأمزقه ، قائلة :
إيه مال القمر ماله؟ الحلو العسل دهه دمعته على خده ليه؟ بيحرمنى من عطفه وحنانه ليه؟ ياخرابى ياعرابى ، يالهوى يامستهوى؟ ما أقدرش أصبر على زعل حبيبتى وعشيقتى وزوجتى وأم عيالى ، تزعلى طيب مين يفرحنى ويدلعنى ويشخلعنى ويوجعنى ويبسطنى ويصالحنى غيرك ياقمر؟؟
همست لى : حزينة والحزن بيقطعنى على حبيب غدار راح وفاتنى ولاكلمنى.
قلت : وليكى كمان حبيب غيرى ؟ ياخبر؟
قالت : آه ثم آه ثم آه من حبه واللى كان منه ، حبيبى الغدار أبو زبر زى النار، وأخطر من زبر حمار، وفى نيكه جبار، موش قادرة أنساه لا ليل ولا نهار؟؟
قلت وأنا أعتدل فى جلستى وقد أرادت أن تسند رأسها على فخذتى : لأ الحكاية بجد وعاوزة قاعدة ، استنى لما أجيب اللوازم والحاجة والذى منه ، وياللا نقلع وندخل عالسرير ونقفل كل وسائل الأتصالات بيننا وبين العالم ، وتحكى لى من طقطق ياجميل ، أنا لك لوحدك وخدى راحتك معايا ياقمر.
وساعدتها على القيام من الأنتريه ، الى حجرة النوم ، حيث ساعدتها على خلع كل ماعلى جسدها حتى صارب عارية تماما، وخلعت أنا أيضا كل ماعلى جسدى ، وتعانقنا الى الحمام الدافىء، فملأنا البانيو بالشامبو والمياه الساخنة ، وتمددت فيه على ظهرى ثم تلقيتها فنامت الى جانبى تعانقنى وتلتصق بى وفخذيها يعانقان أفخاذى وساعديها حول رقبتى ، أخذت أقبلها برقة وأتحسس جسدها الجميل الناعم الرقيق بينما شفتاى تلتهمان شفتيها وجسدها ورقبتها وأكتافها وثدييها ببطء ولكن باشتهاء شديد، وناولتها كوبا من البيرة الألمانية المثلجة ، وبعض الزيتون المخلل وضعته بشفتى بين شفتيها ، ورشفت البيرة ثم أخذت تأكل من شفتى الزيتون الذى أبثه لها فى فمها ، فانسجمت وأخذت تعب البيرة عبا بغير حساب ، حتى لعبت البيرة لعبا خفيفا مخدرا برأسها ، فارتخت بين ذراعى وهمست لى سوف أقص عليك كل شىء.
فتذكرت كيف أصبحت الأستاذة عفاف جودت صديقتى ثم حبيبتى ثم عشيقتى ثم رفيقتى فى الشقاوة والعبث الجنسى مع آخرين.
كانت الأستاذة عفاف جودت تدرس لى مادة اسمها الأقتصاد المنزلى وأنا تلميذة فى المرحلة الثانوية، وكنت معجبة بجمالها ودلاها وأنوثتها وانطلاقة ضحكتها وشهقتها التى تحمل الكثير من الأيحاءات الجنسية ، كانت نظرة عينيها حالمة تخترق قلب من تنظر اليه ، وشعرها الناعم القصير يتطاير فى الهواء ولكنه لايفسد ما تعب فيه الكوافير وأنفقت عليه الكثير، كانت شفتيها الصغيرتان الممتلئتان باللحم والشهوة الجنسية تعبران فى صمتها عن جوعها الجنسى أكثر مما يعبر عنها جسدها المتفجر بالأنوثة وخصرها الرفيع الدقيق وثدييها الشديدان المترجرجان ، ولا أفخاذها الملفوفة التى تؤكد للناظرين وتقسم أنهما يضمان أجمل كس عرفته أنثى وبراكين الشوق والحرمان بين بظرها التام الكامل وشفتى كسها الذى لايرحم الناظرين والمتحسسين، كانت عفاف كتلة شديدة القسوة من التعبير عن الأنوثة والجوع والحرمان الجنسى ، وكانت لاتستحى من استعراض أردافها الجميلة الرائعة ولا جزء من بياض وطراوة فخذيها من أعلى تحت الكس مباشرة من الداخل والخارج فى أى لحظة تضع فيها فخذا على فخذ أو عندما تنحنى لألتقاط شىء أو عندما ترفع ذيل فستانها الواسع لتعديل ملابسها الرقيقة الثمينة الغالية الشفافة تحت الفستان بلاخجل ، على أساس أنها فى مدرسة بنات وبين بنات ومدرسات ولايوجد رجال بيننا فى معمل الأقتصاد المنزلى ، ولكن كل البنات كن يشتعلن بالرغبة الجنسية ويسود الصمت وعيون الجميع تراقب وتفحص بلهفة كل ملليمتر تكشفه الأستاذة عفاف جودت من جسدها الأنثوى الأبيض كالحليب الجميل بالقشطة والزبد المترجرجة، وكان نظراتنا تمتع عفاف جودت وتملأها بالفخر والسعادة بجسدها ، وكنت أتقرب إليها كما تنتشر النار فى الهشيم ، فأصبحت ممتازة فى مادتها وأصبحت قطتها المفضلة والطفلة الدلوعة المدللة عند الأستاذة عفاف جودت ، فأصبحت أرافقها أحيانا الى بيتها بحجة مساعدتها فى بعض أعمال المطبخ والتنظيم والأعداد ، وأحيانا لتبادل الأحاديث فقط والأسرار المراهقة ، حتى تشبعت وأعجبت كثيرا بالأستاذة عفاف ، ولأول مرة فى حياتى أرى زوجة تجلس فى بيتها عارية الا من غلالة خفيفة قصيرة جدا لاتغطى قبة الكس الا بالكاد، هى قميص شفاف بيبى سوت ، وقد تزينت فى كامل زينتها وفى أحلى عطورها ، وكنت أثق فى الأستاذة عفاف بالرغم من كل ما لقيته على أيدى الأستاذة رقية والأستاذ صفوت وأساتذة آخرين فى سنوات الدراسة السابقة والحالية. وكانت الأستاذة عفاف تعلمنى كيف أختار ملابسى وتعلمنى الأناقة وكيفية جعل ملابسى متناسقة ومثيرة ، وبينما كنا نتحدث أنا وهى فى جلسة بيننا فى حجرة نومها ، وجدتها تتحسس صدرى باهتمام وتسألنى (هو مقاس السوتيان بتاعك كام ؟ فقلت لها ، قالت لى ده باين عليه نوعه موش حلو لأنه أطرافه وحزوزه باينة من تحت البلوزة بتاعتك ، أقلعى البلوزة كدهه أشوفه عليكى)، فخلعت البلوزة بثقة واقتربت منى عفاف بشدة ووجدتها تتحسس جوانب السوتيان وتدس أصابعها داخله كأنها ترى اتساعه وضغطه ودورانه فإذا بى أشعر أنها تتحسس ثديى وحلماته بطرف إصبعها بشكل حساس مثير جدا أحسست أثناءه بالأثارة الجنسية القوية تجتاحنى ، وظهر ذلك على وجهى وتلعثمى فى النطق والكلام ، فابتسمت عفاف وقالت لى ، جربى السوتيان الجديد بتاعى دهه، أنت مقاسك مطابق لمقاسى ويمكن أنت أكبر منى حبة، واستدرت لأخلع السوتيان فأحسست بيدها على ظهرى تتحسس لحم أكتافى وظهرى العارى ناحيتها بلذة ، ويدها تتسحب تحت إبطى والسوتيان يسقط فى يدى بينما يدها تتلقى بزى تتحسسه وهى خلفى تضمنى منه الى صدرها وتلتصق بى وأنفاسها الحارة على كتفى وشفتيها تقبلان رقبتى من الخلف وتلحسه بلسانها وهى تهمس (ياه دهه أنت بشرتك حلوة وناعمة قوى زى العسل ، ده أنت جميلة خالص يانادية) ، وأحسست بها تلتصق بأردافى بالتدريج وببطنها وسوتها تتحسس أردافى ، فقد كانت أقصر منى قليلا. كدت أفقد الوعى من الأثارة الجنسية بين ذراعيها وقد أحست هى بما أنا فيه ، فأدارتنى بين يديها كالدمية ونظرت لثديى بإعجاب وعينتها تلمعان باشتهاء الرغبة ، واقتربت منى حتى التصقت بى وهى تحتضننى بين ذراعيها حتى التصق جسدانا وهمست بغنج (أنت حلوة قوى يانادية والأحلى خليكى من غير سونتيان، تصورى أنا عاوزة أبوسك بوسة حلوة ، تبوسينى يانادية؟) وجدت نفسى كالمسحورة أقبل على شفتى الأستاذة عفاف بشفتى ويداى تحيطان كتفيها وأرتخى فى أحضانها مستمتعة بالتصاق ثديى العاريين بثدييها وبطنها تلتصق ببطنى ، وفخذها ينضغط بين أفخاذى فأباعد له أفخاذى حتى إذا التصق فخذها بكسى أعتصرته بحنان وتلذذ بين أفخاذى، وغبت عن العالم فى قبلة اشتهاء ولذة عارمة بين ذراعى الأستاذة عفاف. فكرت بعدها كثيرا فى الأستاذة عفاف وهل هى مثل رقية ولكننى وجدت بين ذراعى عفاف حب وحنان وشوق وعناية ورقة تختلف تماما عما كنت أعرفه عندما تعانقنى الأستاذة رقية أستاذة اللغة العربية والداعية الدينية الأسلامية العدوانية الشرهة لأفتراسى وقتلى جنسيا، لقد أحسست بأمان كبير وأننى انزلقت بين أحضان عفاف دون أن أدرى بشىء وبنعومة تامة. وقد تأكد لى ان عفاف تعشقنى وتحبنى حين جلست على الأريكة أمامها ذات مرة فى أمان وبلا خوف وقد تعرت أفخاذى كلها حتى قبة كسى تقريبا وهى تجلس على المقعد المقابل لى ، ووجدت أن عينيها تستمتعان بالنظر الى أفخاذى العارية وتريد أن ترى المزيد من بين أفخاذى وأردافى بل وأحسست بأن عينيها تريدان منى أن أخلع لباسى وأرفع أفخاذى أمامها لتشبع شهوتها القوية بالنظر الى كسى اللامع بالأفرازات الكبير عاريا يحاول الأختفاء خلف الغابة الكثيفة من شعرتى القوية الطويلة الواسعة المثيرة ، ولكن رعشة خفيفة وسخونة تسرى فى جسدى منعتنى من أن أفعل ما أشعرت به من عينيها، وقد أحست عفاف بما أنا فيه عند تقطع صوتى وتهدجى عند الكلام ومحاولاتى لأخفاء لحمى وأفخاذى ، فانتقلت وجلست بجوارى وبكل رقة قالت لى (انت يابنت ياشقية ؟ ايه الحلاوة والجمال دهه أنت موش معقولة خالص وبالنسبة لسنك أنت أنثى متفجرة بالأنوثة ، فخاذك زبدة وزى القشطة ، قومى اقلعى الفستان دهه فرجينى عليهم لغاية فوق ، ما تخافيش وما تتكسفيش أنا ست أنثى زيك موش راح تتكسفى منى، فرجينى على جسمك الملفوف ، فقمت فى خجل وخلعت ملابسى قطعة بعد قطعة وهى تشجعنى وتعطينى أسبابا قوية لخلع المزيد ، وهمست ده أنت شعرتك يانادية كبيرة قوى قوى قوى زيى الغابة ، بس ناعمة زى الحرير يابت ودهه بيخلليها مثيرة قوى، اقعدى ، وسعى لى رجليك ، ارفعى فخذتك لفوق شوية ، نامى على جنبك ، نامى على بطنك ، ياسلام على جمالك يانادية ، ظهرك رائع ومثير بيهيجنى ، طياظك يانادية موش معقولة، أنا راح أصورك شوية صور حلوة فى الأوضاع المثيرة دى ) وأخذت عفاف تدور حولى كالمصور المحترف تلتقط لى آلاف ومئات وعشرات الصور فى مختلف الزوايا والأوضاع وأنا أتعرى وأنفذ أوامرها باستمتاع وقد أثارت شهواتى الجنسية التقاط هذه الصورلى حتى همست لها (خلاص موش قادرة يا عفاف) فضحكت عفاف وأقبلت تعانقنى بلهفة لأننى ناديتها باسمها مجردا بلا ألقاب من شدة هياجى واضطرابى فضمتنى بقوة لثدييها العاريين وراحت تعانقنى وتقبل وجهى ورقبتى وشفتى بجنون وتتحسس جسدى وتعتصر أنوثتى باشتهاء شديد فاستسلمت لها أبادلها العناق وأمارس معها الجنس بجنون ونسيت أنها أستاذتى وأننى تلميذتها فى المدرسة الثانوية ، حتى ارتعشت مرارا وتكرارا وانصبت افرازات شهواتى فيضانا تلقفته عفاف فى فمها تمتصه من كسى وهى تعض وتلحس كسى بلهفة. يومها لم أذق طعم النوم وأنا أعيش كل لحظة مع عفاف من جديد فى ظلام حجرتى وسريرى ، وظللت أحلم بعفاف وأشتاق اليها والى طريقتها فى ممارسة الجنس معى حتى وأنا بين ذراعى جمال زوج أختى وحتى وأنا تحت محمد أخى يمزقنى بقضيبه بقوة وحتى وأنا فى احضان الأستاذ صفوت مدرس اللغة الفرنسية كنت أشتاق لجسد عفاف ورائحتها ولذة قبلاتها ولمسات أصابعها ورائحة عرقها وصوتها وغنجها. كانت عفاف تستلذ بإثارة الشهوة حتى فى ابنها وتجلس تضع فخذها فوق الأخرى لاتعنى بانكشاف كسها كله أمام ابنها الطالب فى كلية الطب ، نظرتها وشفتيها وعرى جسدها وأكتافها وثدييها حتى الحلمتين ، وما أدراك بثدى عفاف جودت فهو معجزة فى جمال الثدى الأنثوى ، وأسترق النظر الى ابنها الذى يجلس بجوارى والى قضيبه يتكور وينتصب ويرفع بنطلونه معلنا عن الأنفعال الجنسى الشديد لرؤيه جسد أمه العارى أمامه ، وكدت أقسم أنه لولا وجودى لقفز الولد لينيك أمه ويقتلها بقضيبه فى لحظته ، ولكنى فهمت كم كانت عفاف قاسية القلب تستلذ بتعذيب ابنها جنسيا ، فهى تثيره وتهيجة وتستلذ لأن هذه عادتها تحب تهييج الذكور وتحب أن ترى أزبارهم تقف لها شوقا ، ولكنها لكى تضمن أن ابنها لن يغتصبها عنوة وأن تعذيبه وهياجه سيكون طويلا ولوقت طويل بقدر الأمكان ، فقد دعتنى وأوجدتنى تجلسنى معها ومع ابنها ، فيحجم الأبن عن أى شىء بسبب وجودى معه هو وأمه ، وفى نفس الوقت عرفت أنها تهيجنى أنا جنسيا بشدة عندما أراقب وأرى وألاحظ بانتصاب قضيب ابنها الجامعى ، وهو يجلس بجوارى على نفس الأريكة بين يدى وقضيبه الذى أتمنى أن ألمسه وأمسكه سنتيمترات ، ولكننى أخجل من الأقدام عليها فى وجود عفاف جودت ، وعندما تزيد عفاف من تأوهاتها والغنج المقصود المتعمد فى صوتها أثناء كلامها مع التحرك والتقلب فى جلستها واخراج ثديها وأعادته وكأنها حركة رفع غير مقصودة ، يشتعل ابنها المراهق وأشتعل معه لأشتعاله أنا أيضا بالرغبة الجنسية ، حتى يرتجف الشاب وهو يتخيل قضيبه فى كس أمه عفاف جودت وأنه يمزق لحمها وثدييها وأفخاذها يقتلها عشقا وحبا، فينتفض قضيبه ويرتعش ويهتز بقوة والشاب يحاول أن يضم فخذيه وعبثا يحاول أن يخفى زبره عن عيونى على الأقل ، ولكن النشع والبلل يخرج ليبلل البنطلون تماما فوق وحول القضيب ، وتنتشر رائحة المنى الساخن المتدفق ، ويحمر وجه الشاب ويفقد القدرة على النطق ويكاد يغمى عليه من الخجل ، فتنطلق عفاف فى ضحكات عالية خليعة وشهقات وشخرات وهى أيضا ترتعش وترتجف وسرعان ما تعتصر ركبتيها وأفخاذها بقوة حول كسها وهى تضغط يديها وأصابعها فى كسها بقوة ، فهى أيضا ترتعش بالقذف وقد بلغت ذروة متعتها بمشاهدة قضيب ابنها وهو منفعل بجسدها وكسها ويقذف اللبن شوقا اليها وهو يرى بعينيه أنه ينيكها أمامى ، وترتجف عفاف وهى تنظر لى كالمغشى عليها وتهمس بهيجان شديد (هاتى لى القمر دهه يانادية أبوسه) ، ويقفز الشاب الى أحضان أمه يضمها بجنون فتجلسه على فخذيها تتحسس قضيبه المنتصب وبنطلونه المبلل باللبن وتغيب فى شفتيه فى قبلة مشبوبة طويلة ، حتى أكاد أشعر بأننى أنا التى أقبله وينتقل لى طعم شفتيه ولعابه ، فأغمض عينى وأبدأ أشعر بالأفرازات تنساب منى ساخنة تبلل كسى وأفخاذى لاسعة كالحمض يكوينى ، فأقوم الى التواليت أغتسل ، وأعود فجأة لأرى عفاف وقد أخرجت قضيب ابنها تدلكه وتقبل رأسه وكحأنها كانت تمتصه فى غيابى وتعتذر للولد قائلة (أنا أمك اللى خلفتك من بطنى ونزلتك من كسى ، راح أتكسف منك وأتغطى من قدامك ليه، انت ابنى وموش ممكن أستخبى عليك، كام مرة بندخل الحمام مع بعض نستحمى ؟ وموش دايما بتنام فى حضنى وأبوك غايب؟)، ويهمس الشاب قائلا (بلاش تتعرى قدامى علشان باهيج وموش بأقدر أمسك نفسى عليك، أرجوك بلاش ياماما أنت بتهيجينى خالص)، فتغرق عفاف فى الضحك وتغنج قائلة (طيب تعالى بأة أمصه ليك بفمى علشان أمتعك وأصالحك بالغيظة فى البنت نادية دى وفى أبوك يا أحمد) فيسرع أحمد بالجرى والهرب من المكان ، وأجلس أنا فاقدة النطق لا أفهم شيئا، وأخيرا شرحت لى عفاف أنها تستلذ تعزييب الشاب بهذه الطريقة لترويضه وعقابه حتى يصبح مطيعا لها كالبنت وحتى تتحكم فيه عن طريق غرائزه، وقالت ( كثيرا عندما ينام بجوارى وأنا عارية كما ترين الا من غلالة ، أشعر به وقد ظن أننى نائمة ، يحاول أن يفرش لى أو يغمس قضيبه فى كسى أو فى طيظى ، فأتركه يفعل ويستمتع حتى يكون قريبا من القذف فأغادر السرير وأتركه فى أشد لحظات حاجته الجنسية لجسدى ، فيتوسل لى ويبكى ، فأستلذ تعذيبه بقسوة ، وأجعله يلحس ويمتص أصابع أقدامى ، ببطء ، وأظل أستمتع به وأروضه لمتعتى أنا الجنسية حتى أشبع طوال الليل والنهار، وهو وأنا لا نتوقف عن القذف والغنج والتأوهات ، فأضربه بسوط وبحذاء ضربا فيه تدليل ، وأتركه يمارس النيك بين أصابع قدمى بقضيبه وفى سمانى رجلى وبينهما مرارا وتكرارا، ولكننى أبدا لا أتركه يقذف فى كسى أو فى طيظى ولا يدخل قضيبه فيهما ، وبصراحة فإننى أحتقر أباه زوجى عبد المؤمن المقاول المليونير الكبير البخيل القذر بتاع النسوان ، الذى طلقنى يوما ليتزوج من أخرى أجمل وأصغر منى ، فلما خدعته وخانته عروسته ، طلقها وعاد لى نادما ، فلم أتركه يلمسنى ولا ينيكنى ولايشاركنى السرير أبدا من يومها وقد مضت عشرة سنوات حتى الآن ، ولأن هذا الولد ابنى أحمد هو حبيبه المفضل على كل الأسرة وعلى البنتين ، فقد أخذته لينام بجوارى فى السرير ، أعاقبه وأعذبه وأفعل فيه كل ما كنت أتمنى أن أعذب به أباه عبد المؤمن، حتى أصيب ألأب بمرض فى القلب لحرمانه من نيكى ، وأصبح الفتى كما ترين خادمى وعبدى يخبرنى بكل مايفعله أبوه وأصبح جاسوسا على أبيه وعلى استعداد لقتل أبيه لو طلبت منه أن يقتله فى مقابل أن أتركه يدخل زبره داخل كسى أو طيظى ويقذف بداخلى ، ولكننى لن أفعل هذا أبدا، وبينى وبينك ، لقد اكتشفت مصدر متعة جنسية جديد ورائع عندما رأيتك هائجة على زبر أحمد ابنى بينما هو هايج ومثار على جسدى أنا بينما أنت شابة صغيرة جميلة أصغر منه وأجمل منى ، ولكن قضيبه فضل لحمى العارى وغنجى وأنوثتى وتجاهل وجودك بجواره ، ياللنيك وما فيه من عجائب؟ وبصراحة أنا كنت هايجة قوى عليكى علشان أنت هايجة وبان فى وشك وعينيك وفى فمك وجسمك كله وأنا شممت رائحة افرازات كسك القوية يانادية التى أغرقت كسك وأفخاذك مثلى تماما ،،، لقد كان موقفا ممتعا نادرا ، ايه رأيك تحبى نكرره تانى ؟ جايز المرة الجاية أخليه يفرش لك أو ينيكك فى طيظك يانادية؟)
اعتذرت بأننى متعبة جدا وقد تأخرت وعدت الى بيت أختى فى شارع أحمد سعيد بغمرة وأنا لازلت فى الحلم الجنسى الغريب الذى عشته مع الأستاذة عفاف جودت وابنها أحمد منذ دقائق ، وظللت طوال الليل مفتوحة العينين بدون نوم أحاول أن أفهم ما حدث بين عفاف وابنها ولماذا تعذبه جنسيا ، ومارست العادة السرية مع نفسى حتى هلكت ، ولكن فى صباح اليوم التالى كنت قد قررت أن أستخدم نفس الوسيلة مع عدد من الذكور فى أسرتى ، مع جمال زوج أختى ، ومع أخى الأكبر محمد العملاق
وانقطعت عن زيارة الأستاذة عفاف شهرا حتى كدت أن أنسى حبى لزيارتها فى بيتها وأحاديثها وملابسها وحركاتها وأصواتها الجنسية المشوقة المثيرة والجديدة لى . ولكن ذات مساء ، فى إجازة الصيف بعد إنتهاء الأمتحانات مباشرة ، دق باب الشقة ، وفتحت الباب لتختطفنى الأستاذة عفاف جودت فى أحضانها وهى تقفز عاليا حتى تستطيع أن تعانق رقبتى ، فقد كانت عفاف قصيرة طولها لايزيد عن 155 سنتيمترا، وهللت بزغرودة صغيرة جميلة ( مبروك يانادية، لقد نجحت وعرفت نتيجتك من الكنترول حالا منذ دقائق، أنت الآن حاصلة على الثانوية العامة ومن ***** الشهادات، ياللا هاتى الشربات والحلوى) قفزت من الفرحة وعانقتها بجنون وقبلتها بلا وعى ، ولكنها كانت فى قمة الأستغلال الجنسى لى حين استغلت عناقى وفرحتى وراحت تتحسس أسرار وكنوز جسدى الجنسية باستمتاع تقيس وتختبر وتتلذذ بى وبجسدى ، والتهمت شفتاها شفتيى فى قبلة شهوانية طويلة متلذذة انتبهت لنوعيتها فورا ، فقررت أن أكافىء عفاف على الخبر الحلو الجميل وبادلتها القبلة باشتهاء أكبر وبشوق وشبق، بل وتحسست أعتصر ثديها وخصرها ودسست فخذى بين فخذيها فباعدتهما عنوة بركبتى وتحسست قبة كسها بركبتى متعمدة باحتراف شديد ، فأبرقت عينا عفاف وتعجبت لقبلتى الخبيرة المشتهية حتى تباعدت شفاهنا قليلا وهمست لى ( انت اتعلمت البوسة دى فين ومع مين يابنت يانادية ياعفريتة؟ حد اكتشفك قبلى؟) فقلت ضاحكة (أبدا ، دهه أنا من حبى فيكى كنت بأحلم وأتخيل دايما وأخطط ازاى أبوسك لو أتيحت لى الفرصة علشان أعبر ليكى عن حبى بجد، أنا فرحانة قوى يا مس عفاف، صحيح بأعرف أبوس بوسة حلوة؟) فضحكت عفاف ضحكة المعلمة الكبيرة الخبيرة وقالت (أكيد راح تطلعى أستاذة فى البوس واللى أكثر منه يانونو، بس طبعا محتاجة أمرنك كثير قوى علشان البوسة وأكتر من البوسة تعبر عن أنوثتك وأحاسيسك يانادية، تحبى تبقى تلميذتى يا بنت فى تعلم الأنوثة واللبس والزينة؟ ) صرخت (طبعا يامس ، أكيد جدا جدا). وجلسنا فى حجرة الأنتريه وأنا الى جوار عفاف أدس لها فى فمها بيدى قطع الشيكولاتة والكعك والمشروبات والحلوى ، شكرا لها على خبر النجاح المفرح، فأغرقت المنزل بصوتها ودلالها وأنوثتها فى بهجة غريبة وكأن البيت فى عيد ، ولكننى صمت فجأة وابتعدت بحجة الذهاب الى المطبخ لأصنع القهوة القوية فى كوب كبير جدا كما أعرف أن عفاف تعشق شربها بهذه الطريقة، كانت حجة لأبتعد عن أصابع عفاف التى راحت تنساب بخفة كاللص على ظهرى تتحسس العمود الفقرى بسن ظفر واحد فقط وتنزل الى آخر الأخدود الفاصل بين أردافى بخفة وبطء شديد شديد شديد ، فتنساب الكهرباء والأرتعاش فى جسدى وينتصب بظرى بقوة وقسوة ويتبلل كسى فى فيضان من الأفرازات. أدركت أن عفاف تريد أن تمارس الجنس معى، ولم أكن أنتظر هذا ولا أتوقعه ، ففزعت منها وهربت ولو مؤقتا لأستجمع عقلى وعواطفى وأحاسيسى وشتات نفسى ، فتعللت بصنع القهوة. ولكن عفاف كانت أذكى من أن تترك فريستها تهرب من المصيدة ، ففوجئت بها فى المطبخ تقف ورائى ، تضمنى الى ثدييها وتعتصر بطنها وسوتها فى طيظى ببطء وتنزلق بهما يمينا ويسارا تتحسس حجم كل ردفة وتوسع الأخدود بين أردافى ببطنها، فتملكتنى متعة بطراوة وأنوثة ورائحة جسدها لاتوصف، بينما ركبتها اندست بين أفخاذى من الخلف لأعلى وأسفل تتحسسنى ببطء وتلذذ، وشفتيها تقبلان منتصف ظهرى بين أكتافى وأنفاسها الساخنة تبث الدفء فى أعصاب عمودى الفقرى، ثم أحسست بأسنانها تجمع فى فمها كتلة كبيرة من لحم ظهرى وتعضها برفق وبطء ثم تتزايد العضة قسوة تدريجيا حتى تأوهت آهة خافتة جدا جاء صوتها مثيرا لى نفسى وأنا أنحنى ببطء للأمام تحت قسوة وحنان العضة ، فتلتصق أردافى المتباعدة الموسعة بركبة عفاف ، فأضغط عليها وأهبط أثنى ركبتى كثيرا فأحسست بأن عفاف تتلقانى بكسها وقبته الكبيرة ، أحسست به متورما تحت بطنها بارزا ، تدلك به شفايف كسى وبين أردافى من خلفى وتحتى من العمق الداخلى ، بينما يدا عفاف تتحسس واحدة منهما ثدى وتعتصره بفن وخبرة وتداعب الحلمة ، ويدها الأخرى تتحسس بطنى وقبة كسى ، ثم تندس أصابعها لتدلك بظرى وشفتى كسى المشتعل، فتركت القهوة على النار ، والتفت نحو عفاف أكاد أموت من الهياج والأنفعال جنسيا وهمست بضعف (لأ والنبى بلاش علشان خاطرى، بلاش هنا، زمانهم جايين من برة وموش عاوزة حد يشوفنا بالحالة دى، خلليها بعدين راح أبقى ملك ايديك وطوعك وموش راح أقول حاجة ، آ آ آ ه )، ولم أتمالك نفسى ولم أستطع الوقوف على قدمى فتهاويت أسقط على أرض المطبخ تحت أقدام عفاف. غرقت عفاف فى ضحكتها الساحرة التى تشبه الشهقة وبالأحرى هى عدة شهقات متتاليات مختلطة بتأوهات وغنج خطير ، وعدلت خصلات شعرها الناعم الجميل وفستانها الأنيق الغالى ، وهمست عفاف بصوتها الأنثوى الخطير بدلال وطراوة ودلع ومنيكة (ياللا يا بسكوتة ياحلوة ، قومى ارتاحى انت عالسرير جوة وأنا رايحة أعمل القهوة وأجيبها)، ولم أكن أقوى على الحركة ولا القيام ، فانحنت عفاف عليا وساعدتنى على القيام وأسندتنى الى كتفها وسرت أزحف بخطواتى ويدها تحيط خصرى تتحسسه بتلذذ وتتحسس الجزء الأعلى من أردافى حتى وصلت الى السرير فساعدتنى على التمدد عليه كمن أصابتها سيارة مسرعة على فجأة لا أقوى على الحركة ، فانخرط فى بكاء شديد لأحساسى بالضعف وبحاجتى الشديدة الى أن تضمنى عفاف وتقبلنى باشتهاء ولأن تمارس معى الجنس الذى أشتاق اليه بقوة عند الأنفعال ، لم تكن عفاف تعلم أن أحداث النجاح والأنفعال ، قد زادت من هياجى الجنسى ورغبتى العارمة فى ممارسة الجنس ، وتذكرت قضيب ابنها أحمد مؤمن الكبير وهو ينتصب ويقذف فى داخل بنطلونه وهو يجلس بجوارى على الأريكة فى شقتها ، نشاهد جسد عفاف ونستمع لتأوهاتها وغنجاتها ونحن نشتعل أنا وأحمد ، هو يشتعل شوقا الى جسد أمه وأنا أشتعل شوقا الى قضيبه بجوارى الذى أشم رائحته ورائحة لبنه ، وأشتعل معه شوقا الى جسد أمه الجميل المثير فى نفس الوقت ، فأدركت أننى وقعت فى شباك صيادة لاترحم وكدت أتوسل الى عفاف أن تنيكنى ، وأدركت ذلى وضعفى فى أسوأ صورة ساعتها فانطويت على نفسى أحتضن ركبتى وانسابت الدموع من عينى ، فضمتنى عفاف بحنان شديد الى ثدييها تقبل خدودى برقة فأسلمت لها شفتيى وأغمضت عينى وتمددت مستسلمة لأصابعها التى تسللت فى صدر قميصى تتحسس ثديى ، وتعتصرهما بخبرة وتدلك حلماتى ، وتكتشف بطنى وسوتى وقبة كسى وشفتيه ، فتأوهت من الهيجان وفقدت الوعى تماما وذهبت فى إغماء لا أدرى كم استغرقت من الوقت فيه، ولكننى أفقت بعد وقت لأجدنى عارية تماما، متباعدة الفخذين ، وأحسست بأنفاس عفاف الساخنة تشوى كسى ولسانها يلحس بظرى ويداعبه فى حركات دائرية تجننى ، وامتصت شفتاها شفايف كسى بنهم وجوع ، بينما طرف لسانها يداعب فتحة مهبلى وفتحة طيظى بانتظام ضاغطا ، تأوهت أعبر عن رغبتى وشوقى للمزيد حين أحسست بإصبعيها الطويلين الأوسطين ينضغطان بحركات دائرية مبلولين بإفرازاتى ، يتسللان برفق وحنان وبطء فى فتحة طيظى ، ولم تقاوم طيظى كثيرا بل انهارت مستسلمة مستمتعة أمام أنامل وأطراف أصابعها الخبيرة الخطيرة ، فباعدت لها بين أفخاذى وارتخيت تماما وأنا أحرك طيظى مع حركة أصابعها لأعلى وأسفل وفى كل اتجاه دائريا حتى أساعدها على انسياب أصابعها فى عمق طيظى المتقدة بالشوق والهيجان والأثارة، وانزلقت أصابعها ببطء فاتقدت فروة رأسى ببركان الرغبة الجنسية تفجر جسدى كله ورحت أرتعش وأقذف الكثير من كسى وإفرازاته فى فيضان ، تلقفته عفاف بين شفتيها وراحت ترضعه كالرضيع الجائع بجنون وهى تشهق وتغنج تستحثنى على انزال المزيد والمزيد، ولم أكن أعرف أن الشيطانة فى جعبتها الكثير لى ، فقد أخرجت من حقيبه يدها أنبوبة بلاستيك غليظة طويلة ناعمة تشبه القضيب تماما، ولكن لها رأسان القضيب ، وفيها فتحة كالتى يقذف منها القضيب من كل ناحية موصلتان من الداخل بأنبوب رفيع يوصل بين رأوس القضيب على البداية والنهاية. نظرت بخوف لهذه الأداة الغريبة بينما عفاف تدس إحدى الرأسين على فوهة مهبلى وتضغطها قليلا حتى تسد فتحة كسى تماما، فصرخت لها (أنا عذراء موش عاوزة أتخرق يا أبلة عفاف علشان خاطرى بلاش) فقالت عفاف بدلال (موش راح أخرقك ما تخافيش ياحلوة ، أنا بس راح أحط الزبر ده يسد فتحة كسك من برة وأشفط بيه كل العسل اللذيذ الذى بينزل من كسك زى الشفاطة بتاعة البيبسى كولا بالضبط بس دى على شكل زبر)، وفجأة بعد امتصاص طويل لأفرازات كسى انتقل الزبر البلاستيك وانزلق داخلا فى فتحة طيظى الى أعماقى ، حتى دخل معظمه فى بطنى وأحسست به عميقا ، وراحت عفاف تديره دائريا برفق فى طيظى ، بينما تدخله وتخرجه كله بانتظام واندفاع منتظم، وكنت أتحسس رأسها وكتفيها بحنان أشتاق لشفتيها وقبلاتها على فمى ولسانى الحيران بين شفتى ، فابتسمت لى عفاف وقامت فخلعت كل ماعليها من هدوم، وجلسات بين أفخاذى المرفوعة عاريه ورفعت نفسها لأعلى قليلا وقد وضعت فخذا عبر بطنى بالتبادل ، فأصبحت أفخاذنا متقاطعة بالتبادل وراحت تهبط ببطء وحرص على الرأس الثانى للقضيب البلاستيك المغروس فى طيظى ، فأدخلته فى طيظها ، فأصبحنا نقتسم القضيب البلاستيك بيننا ولو أننى أعتقد أن معظمه كان فى طيظى أنا من البداية، فقد كنت أشعر به كبيرا غليظا طويلا ضخما يملأ جوفى وحتى أعلى بطنى ، وراحت عفاف تتحرك تبتعد وتقترب منى ، فتحرك القضيب داخلى وداخلى فى وقت واحد ينيكنى وينيكها فى نفسي الوقت فاشتعلت هياجا ورغبت فى أن أنيك عفاف بقوة وأن أسبب لها بعض الألم فى داخل طيظها ، فقمط واعتصرت القضيب البلاستيك فى فتحة طيظى بقوة حتى لم يعد يتحرك داخلى خروجا ولا دخولا، وأندفعت به بكل قوتى أدفعه بطيظى القابضة عليه لأدخله بقوة وشده فى أعماق طيظ عفاف حتى اختفى كله فيها، فشهقت عفاف وتأوهت كمن فاجأتها الحركة ولمعت عيناها بخوف مفاجىء أسعدنى أن أراه على وجهها وهى ترتعد خوفا من القضيب الذى أحست به يمزق أحشاءها فجأة ، فصرخت (ياخرابى ، حاسبى دهه بيموتنى ؟ حاسبى ما تدخليش قوى بعدين يعورنى ، فقمت أنتزع القضيب من طيظى ، وخرجت من بين أفخاذ عفاف وانحنيت عليها كما ينحنى الرجل على الأنثى ، وأمسكت القضيب بيدى أدخله وأخرجه فى طيظها باستمتاع غريب وأنا أرى الألم فى عينيها وهى تشهق وتغنج وتتوسل أن أنيكها برفق وحنان ، وأحسست أننى الأقوى هذه المرة وقد عرفت نقطة الضعف عند عفاف ، فهى نفسها نقطة ضعفى وضعف معظم الأناث ، وهى متعة الطيظ ، وظللت أنا وعفاف نتنايك ونضم جسديا فى سحاق ممتع حتى وقت متأخر من الليل ودق التليفون الموبايل يستعجل عودتها لبيتها عدة مرات ، ففارقتنى على شوق وتواعد بلقاء آخر فى ظهر اليوم التالى بشقتها بالدور الحادى عشر فى العمارة الشاهقة بجوار مستشفى هيليوبوليس بمصر الجديدة . وهكذا أصبحت أحضان عفاف بالنسبة لى ادمانا خطيرا أتنقل فى شقتها بين ذراعيها وبين ذراعى أحمد ابنها زميلى فى كلية الطب فيما بعد ليمارس معى الجنس فى طيظى ويفعل معى مالا يستطيع أن يفعله بأمه فى السرير ، فكانت عفاف تثيرنى وتشتهينى وتشبع من ممارسة الجنس معى وتشبعنى حتى يغمى عليا من كثرة القذف ، فيتلقفنى أحمد عاريا ويجدنى مستعدة وجاهزة متشوقة لقضيبه الغليظ السمين المنتصب ، أمتصه طويلا ليملأ فمى باللبن ، ثم يغتصب طيظى بقسوة وسادية بينما عفاف تشاهدنا ضاحكة مبتسمة سعيدة ، حتى لاتستطيع الصبر وهى تمارس العادة السرية مع نفسها وهى تشاهدنى ينيكنى ابنها الشاب ، فتقترب مفتوحة الفخذين والكس تضغط كسها فى فمى وهى تدلك وتعتصر بزازى لأمتص كسها وافرازاته فيلمع وجهى وذقنى وخدودى بافرازاتها وتستحثنى على ادخال لسانى عميقا فى كسها وهى تشهق وتغنج فيجن جنون ابنها أحمد ويطعننى بقضيبه بكل قسوة فى طيظى وأنا لا أملك الدفاع عن نفسى وأمه تمزق لحمى بأظافرها، حتى نرتمى نحن الثلاث ننهج ونتنفس بصعوبة نبحث عن الهواء نتعانق والشهوة تتجدد وتسرى فى عروقنا من جديد. لقد عشقت عفاف وحبها وجسدها وأصبحت هى وأحمد ابنها يمثلان لى مصدر اشباع وأثارة جنسية لانهاية له أدمنته ولا أستطيع الحياة بدونهما



عفاف جودت​

الجزء الثاني

ضممت عفاف جودت الى ثدييى بشدة فراحت ترضع من حلمة ثدييى وتتحسس بطنى وبين أفخاذى ، وانسابت أصابعها تسعى بتلذذ الى مابين أردافى فأوسعت لها أفخاذى حتى التقى اصبعها بفتحة طيظى وبدأ يلاعبها فى بطء وتلذذ ، فقلت أهمس فى أذنيها بحب وشبق (تعال ندخل جوة على السرير أفضل لأن الماء أصبح باردا، تعال نحب بعضنا هناك فى جو شاعرى ونطفىء الأنوار ونجعل هناك بصيص من الضوء الخافت ، حتى أعرف ماالذى أحزن حبيبتى فيفى الحلوة) فقالت بتكاسل وهى شبه سكرانة ومسطولة بفعل زجاجات وعلب البيرة الألمانية الصعبة التى تجرعتها وجعلت بطنها ترتفع كالحامل (تعالى يانونتى، ياللا ياروحى ، ياخراشى ، دهه أنا موش قادرة اتعدل ولا أقف من السطل والبيرة؟) قلت لها ( تعالى نتسند على بعض) ، وخرجنا من الحمام نقطر ماءا ، ووقفنا بالكاد نصلب طولنا فى حجرة النوم نجفف أجسادنا بالمناشف ، ولمست أصابعى الأفرازات الساخنة اللزجة المنهمرة من بين شفتى كس عفاف ، فلم أتعجب وعرفت أنها فى شوق وشبق شديد لممارسة الجنس معى ، وأحسست بأن كسى يستجيب لرغبتها فيغرق فى فيضان من الأفرازات الغليظة البيضاء مثل اللبن حيث كنت فى منتصف التوقيت بين دورتين شهريتين وهذا هو وقت التبويض عندى ، وكنت فى قمة الشوق لقضيب شديد يملأ ويزاحم وينحشر داخل كسى ويوسعه ويمدده ويضخمه ويسخنه ويسقيه اللبن الساخن بلا نهاية حتى يلقح تلك البويضة الساخنة المشتاقة لحيوان منوى والتى اندفعت بالفعل تغادر المبيض متجهة الى قناة فالوب، ولكن من أين لى بقضيب الآن وبمن ينيكنى ، فكرت فى هذا ودفعت عفاف الى وسط السرير، وأطفأت كل الأنوار ، وانضممت اليها فى السرير، أضمها بحنان وأتحسس شفتيها بأنامل أصابعى برقة ، فأخذت تمتص إصبعى بشكل مثير جدا، فتركتها وانزلقت أقبل ثدييها الكبيرين الممتلئين القويين المنافسان لثدى بنت فى الرابعة عشرة من عمرها، ومصصت حلمة ثديها بقوة ونهم كطفل جائع ، وكم كانت دهشتى عندما انساب اللبن من ثدى عفاف الى فمى لذيذا جدا ، كان قليلا فى بدايته ، ثم أخذ يتزايد كلما زدت اصرارا وقوة فى امتصاصه ، وتأوهت عفاف وغنجت تتلذذ ، وانسابت أصابعى الى بظرها وشفتى كسها الضخم المتورم بشعر عانته الكثيف الناعم ، همست لعفاف (بزك بينزل لبن فى فمى ياعفاف ؟ إنت حامل ؟) ردت عفاف همسا (أيوة حامل فى السابع دلوقت !!!) قلت بدهشة (انت اتجننتى؟ بتقولى ايه ؟ معنى كده انك نمت مع راجل غريب؟ والى جوزك صالحك وناكك؟ والى الواد أحمد ابنك سهاكى بالليل ونزل لبنه جوة كسك وهو نائم فى حضنك ينيكك مثل كل ليلة؟ طمنينى بسرعة ايه اللى حصل يا أم مخ ضارب؟). قالت بحزن (لأ ، ماهى دى الحكاية اللى كنت بأعيط علشانها وحزينة واللى انت سألتينى عليها علشان أقول لك بأعيط ليه) قلت (قولى بسرعة قبل ما أقتلك بأظافرى ياكلبة يابنت الكلب ياخاينة ) وفجأة شعرت أن الدماء تغلى فى عروقى فلم أعرف أننى صفعت عفاف على وجهها صفعة صاعقة أطلقت البرق فى الظلام ، وقفزت عفاف تقبل قدمى وهى تبكى بحرقة قائلة (ارحمينى ، كفاية اللى أنا فيه ، أنا فعلا استاهل ، بس مفيش أنثى فى الدنيا كانت تقدر تهرب من اللى أنا شفته واتعرضت له خالص، ولو أنت كنت برضه راح تروحى ضحية حبه وتتمنى يقتلك ويقطعك وانت تشعرين بتعذيبه كأنه الجنة ونعيمها)، قلت لها (ياسلام؟، طيب احكى لى يابنت الوسخة ياللى مفيش حاجة تشبع شهوتك أبدا، لما أشوف وأفهم بالضبط ، قولى لى بالتفصيل كل حاجة )قالت عفاف جودت :لما نزل اعلان جامعة قطر يطلب مشرفات تربية عملية للتدريب العملى فى كلية التربية للبنات بقطر فى مادة الأقتصاد المنزلى ، قدمت أوراقى وتمنيت أن أحصل على الوظيفة ، واتصلت بالدكتور خضر رئيس جامعة قناة السويس ليتوسط لى عند أعضاء لجنة المقابلات الشخصية ، وذهبت يوم المقابلة الشخصية الى نادى الطلبة والطالبات القطريين التابع لسفارة قطر فى المهندسين، وهناك قابلته زى القمر ، شاب رائع الجمال جاد فى حلته الزرقاء ويرتدى حذاء لامع ، وربطة عنق رائعة ، وشعره القصير يزيد وجهه الجميل حلاوة ورجولة ، ذا شارب نحيل عريض يجعلك تتمنين أن تمتصى شفتيه وتلتهميهما ليلا ونهارا وترضعى منهما السعادة بقية العمر ، وعيناه الواسعتان عسليتان ونظراته تخرق كل الحواجز ، إذا أصابتك تشعرين أنك تقفين أمامه عارية كما تستحمين تماما ، وأنه يستطيع عد شعرات عانتى بالواحدة تحت ملابسى الكثيرة دون أن يعرينى أو يلمسنى ، كانت حركاته نشيطة ومنظمة ويسير على أطراف أصابعه كما لو كان يخشى أن يوقظ نائما فى المكان، كان متوسط الطول ، ورأيت ابتسامته الساحرة ، وأسنانه الغريبة البيضاء الصغيرة كأسنان فتاة فى العاشرة بين شفتيه اللامعتين الجميلتين ، وكانت نظارته الطبية الشفافة ساحرة وتضفى عليه مزيد من السحر والرهبة والأحترام مثل الأطباء الكبار جدا وكانت نظارة ذهب ثمينة جدا تعبر عن الذوق الرفيع وعلو التربية وحسن الأختيار، ومر من جانبى فكدت أموت شوقا لعناقه بسبب عطر رجولته الفياض والعطر الذى اختاره ليتعطر به، تابعته بعينى مسحورة كما لو كنت أمام ملاك امتلك روحى وحياتى ، وتمنيت أن أكلمه أو يكلمنى ، فإذا به يقبل مرحبا بحرارة شديدة على الأستاذة فتحية البجاوى زميلتى فى وزارة التربية والتعليم ، وينحنى حتى كاد أن يقبل يدها باحترام ، وهمس لها قائلا (خلاص سيادتك ، اتفضلى اطلعى فوق استلمى العقد والتذاكر، وطبعا أنا بأهنى نفسى إنك راح تكونى معانا وأشوفك كل يوم وأسمع صوتك الحلو ده اللى بيأخدنى لأرض الأحلام علشان أعيش فيها معاك أحلى لحظات عمرى اللى موش قادر أحققها معاك على أرض الواقع ، ياريتك كنت مش متجوزة ولا مرتبطة علشان أخطفك لنفسى وأحقق كل أحلام المراهقة طول سنين عمرى معاك) ، فضحكت فتحية البجاوى بدلال وأنوثة وقالت له (شكرا يادكتور سامى، حأكلمك فى التليفون بالليل، ياترى تبقى موجود الساعة كام؟) قال لها (أنا رايح أجرى أنتظر بجانب التليفون حالا أنتظر مكالمتك ولن آكل ولا أشرب حتى أسمع صوتك) قالت هامسة (بطل شقاوة يادكتور، كلامك بيدوخنى ، حاتخللينى أطلب الطلاق من الراجل النهاردة بكلامك الحلو ده، أمشى بعيد بقى بعدين راح أقع من طولى) أسرع قائلا ( ياريت ، دى تبقى فرصة تجنن إنى أجرى آخدك فى حضنى بحجة إنى بأنقذك)، أطلقت فتحية ضحكة خليعة بدلال وتثنت بأنوثة وهى ترمى رأسها وشعرها الناعم الجميل للخلف بحركة خفيفة من أصابعها البضة الجميلة وتشخشخ أساورها الذهبية على معصمها اللين الخالى من العظم، ويتثنى خصرها النحيل ليتلوى حوضها الواسه وتهتز أردافها وأفخاذها المثيرة الممتلئة المستديرة القوية ، وهى تمثل أنها سوف تقع فعلا بسبب الكعب العالى جدا فى حذائها الذى التوى تحت كعب رجلها الجميلة ، وهمست (علشان خاطرى بلاش تهيجنى دلوقتى وتخللينى اتفضح بعيد عن بيتى، سيبنى أروح سليمة وحتة واحدة) ، قال (باى باى يا أرق وردة فى جنة عمرى، مع السلامة)، وانسابت فتحية البجاوى ترقص رقصة الحب والأغراء الممتعة وكأنها تعانق الدكتور سامى فى الفراش وتمارس معه الجنس فى مشيتها مبتعدة نحو السلم الى الدور العالى ، بينما عيناه تتابعان بذهول ظهرها يرسمها بحرص ويلتقط لها ملايين الصور متتبعا حركات كتفيها وخصرها الزانبوركى ، وارتفاعات وانخفاضات أردافها المحترقة بالشبق لقضيبه وارتجافها يمينا ويسارا، وعندما وصلت فتحية لآعلى الدرج التفتت اليه فوجدته يقف يتابعها بعينيه كالمذهول، فابتسمت فى سعادة وفرح تفتخر بأنوثتها التى استطاعت أن تضع هذا الشاب النادر فى قفص غرامها وحبها مجنونا بها، ولوحت له بأصابعها واضعة قبلة صغيرة بشفتيها على أطراف أصابعها ونفختها فى اتجاهه. استدار الدكتور سامى عائدا الى حجرة لجنة الأساتذة فأسرعت وراءه كالبلهاء التى سيسرقون عمرها قائلة (لو سمحت ، لو سمحت يا أستاذ؟) كنت أتصبب عرقا كأننى فى حمام سباحة غارقة (ممكن لو سمحت توصيهم جوة عليا يأخدونى) فنظر لى بجدية وبسرعة وقال (هؤلاء لايقبلون التوصية ، وأنا لاسلطة لى عليهم اطلاقا، أنا مثلى مثلك تماما، على باب ، متقدم لوظيفة، ياصابت ياخابت، وموش مهم أى حاجة، سيادتك ارتاحى واسترخى لما ينادوا عليكى ، وربنا يوفقك معاهم)، قلت له (وصى عليا كما أوصيتهم على فتحية البجاوى ، دى زميلتى فى الوزارة، أنا أعمل معها) قال (كلامك موش صحيح، أنا بأزورها كثير فى الوزارة ولم أراك أبدا فى مكتابها أو قسمها) قلت (أنا موجودة فى إدارة الأقتصاد المنزلى فى مبنى ثانى، أرجوك ساعدنى وخد منى كل اللى انت عاوزه، موش راح أقول لك لأ، بس أنا لازم أسافر بأى طريقة أشتغل برة بسبب ظروفى العائلية ، أنا أعيش فى خلاف مع زوجى له سنين ومنفصلين تماما، وعندى مسئوليات لأولادى) قال لى (إنت فهمتينى غلط يا أستاذة، أنا عمرى ما آخد رشوة من انسان، وهذه اهانة عنيفة لى، وسء تقدير منك ناحيتى ولك لولا أن شكلك وكلامك بيدل على أنك مضطربة جامد أنا راح آخذ كلامك بسلامة نية وعلى الوجه الحسن، على كل حال انت تخصصك ايه والوظيفة اللى متقدمة لها ايه؟) قلت له بسرعة وقد ارتاحت أعصابى لتجاوبه (تخصصى اقتصاد منزلى والوظيفة هى مشرفة تربية عملية) قال لى (اسم سيادتك ايه؟ ) قلت بسرور مع ابتسامة ولمعت عينى بالفرح وبدأت أجفف عرقى الغزير وأنا أنهج وتتلاحق أنفاسى كفتاة فى السابعة عشرة قابلت فتى أحلامها ولاتسعها الدنيا عندما سألها إن كانت تقبل أن يتقدم للزواج منها (اسمى عفاف ، عفاف جودت )، فابتسم قائلا (أختى ، أختى أيضا اسمها عفاف) ، وتحرك ولكنه عاد يواجهنى قائلا (إنت فهمت اللى بينى وبين الأستاذة فتحية البجاوى غلط ، اللى بيننا كل احترام لأن أبوها كان أستاذى وهى زميلة عمل عزيزة منذ سنوات طويلة، وهى رقيقة وعلى خلق جدا) قلت له وأنا أكذبه فى سرى وفى قلبى وقد تأكدت بنفيه أن الذى بينهما عشق وسرير وشقة وخمر(طبعا طبعا يادكتور، هو أنت راح تقوللى ، ما أنا عارفاها من سنين طويلة) ، وأضفت داخلى أقول لنفسى (عارفاها هى مثلى تماما هايجة ومحرومة وبتتعذب من الحرمان شوقا الى زبر مثل زبرك ياقمر، فزوجها رجل كبير بصباص يمشى على حل شعره وشايل زبره على كتفه زى زوجى تماما ، هل ستقول لى أيها الشاب الساذج؟ يا ما حكيت ليها وياما هى حكت لى واشتكت بالدم بدلا من دمع العين، آه ياشباب لو تعرفوا آه الحرمان الجنسى والعاطفى الذى تعيشه كل الزوجات فى مصر بعد سن الأربعين؟ نحن مثل العوانس والأرامل والمطلقات ، نحن نتضور شوقا وجوعا الى زبر أى زبر، مهما كان مستواه ومهما كان صاحبه ، ومهما كان عمر من يمتلك هذا الزبر ، آه ثم آه ثم آه لو تعرفوا إننا ياستات نشتاق ولو زبر مراهق فى الثالثة عشرة من عمره ، ونرضى بعد ذلك بكل الأزبار حتى لو عجوز فى الستين لايزال زبره يعمل بكفاءة؟ آه ثم آه ثم آه. ولم تمض دقيقتين حتى انفتح الباب وظهر الدكتور سامى مبتسما وأومأ لى مبتسما قائلا (اتفضلى ادخلى ، أول ما راحوا يشوفوا الشياكة دى ، راح يقعوا كلهم مقتولين، بالراحة عليهم ياست البنات، بلاش تتقصعى قوى كدة وأوعى تحطى رجل على رجل ولاترفعى فخدك ولا تبينى حاجة لأنهم كلهم جوة كبار متحفظين على خلق عال وأى حركة أنوثة للأغراء راح يضربوك بالجزم ويطردوك ، خللى شكلك جد ووشك يغم ويقطع الخميرة من البيت علشان يأخدوك، حظ سعيد) همست له وأنا أكاد أتعلق فى رقبته لأقبل شفتيه (وصيت عليا والنبى؟) قال لى بجدية (ماتسألينيش مرتين علشان عيب وخليكى محترمة معايا ياهانم ، قلت وصيت يعنى وصيت، اتفضلى ادخلى) قلت له بإعجاب شديد وقد ملك قلبى وحياتى وانسابت افرازات كسى شوقا اليه (ياواد ياجامد يامفترس، أحب الراجل الجد الحمش، بس موش قوى كدة عليا والنبى أنا غلبانة ، خليك حنين معايا شوية لأموت فى ايديك) فابتسم ابتسامة خلابة وهو يربت على ظهرى بحنان قائلا (طيب حقك عليا ما تزعليش) قلت له بجد وبصدق هامسة حتى لاتسمعنى الأخريات حولى (ممكن أطلب منك طلب بجد و العظيم؟) قال لى باهتمام (اتفضلى عيونى ليكى ياهانم)، قلت (ممكن أبوسك؟) فانقلب حاله وكشر وأصبح شكله شيطانيا غاضبا، فأسرعت أنطلق من أمامه كالمعزة الفارة من الذبح ، ودخلت حجرة لجنة المقابلة ، أعطونى ورقة وقال الأستاذ ذو الشعر الأبيض الذى يجلس وسط الثلاثة وهو يتطلع الى من فوق إطار نظارته الطبية السميكة ، بينما الآخران يتفحصان جسدى باهتمام وفى صمت، قال فى هدوء (اطلعى فوق خدى العقد والتذاكر، انت تقربى ايه للدكتور سامى؟) قلت لهم فى خوف (أنا بنت خالته) ، قالوا (بالتوفيق مع السلامة). خرجت من الحجرة وأنا أرتعش من الخوف من مواجهة الدكتور سامى ، فلم أجده ، نظرت فى كل مكان حولى ، فأشارت لى احدى الجالسات وقالت لى همسا (طلع فوق)، فصعدت الى الدور الأعلى ، ولكننى لم ألبث أنثنى بانثناء السلم وأختفى فى جزء على السلم لايظهر بين الدورين حتى قابلنى الدكتور سامى هابطا من أعلى، قال لى بعدم اهتمام (عملت ايه؟) قلت (شكرا لك، قبلونى ) قال (سألوك؟) قلت بفرح أغيظه (قلت لهم أنا بنت خالتك) قال مبتسما (هم يعرفون أننى مقطوع من شجرة تماما ولا أقارب لى اطلاقا، الآن تأكدوا أنك كاذبة أو أن بيننا علاقة حب أو شىء من هذا القبيل، لهذا أكره الكذب، ياريتك قلت لهم أننا جيران أو أصدقاء أو أننى صديق زوجك أفضل، على كل حال لقد أخبرتهم بالحقيقة عندما أوصيت عليك، وقلت لهم أنك غلبانة وتوسلت لى أن أوصى عليكى بسبب ظروفك، كل هذا قبل أن تدخلى لهم، لاتعودى للكذب معى أو معهم ثانيا)، قلت بفرح (خلاص ، طلع لك قريبة من الآن، أنا بنت خالتك، ومسئوله عنك وعن راحتك هنا وهناك من دلوقت) قال لى (شكرا، موش عاوز وابعدى عنى) قلت له بمسكينة حقيقية ووضعت كل حرمانى وشوقى وشبقى فى صوتى فخرج بصعوبه هامسا محشرجا وكأننى فى لحظة الأرتعاش والقذف وكسى يتقلص بعنف رهيب شوقا لقضيبه ، قرب شوية علشان أقول لك على سر كبير قوى فى ودنك (فانحنى واقترب بأذنه من وجهى ، ولفحته بأنفاسى المشتعلة ، وطبعت قبلة على خده) فابتعد عنى فى دهشة ، وأسرعت أجرى كالمجنونة قبل أن يضربنى الى الدور الأعلى ، فتكعبلت وتعثرت وسقط على ركبتى على السلالم أتأوه وأبكى من الألم فى ساقى، فنظر لى مبتسما ونزل الى الدور الطابق الأسفل وتركنى أبكىعفاف جودت
(3)استطردت عفاف تقول وهى فى أحضانى أتحسسها بحنان من بين قبلاتى المتشوقة لطعم كسها ورائحة بظرها الطاغية :بعد مرور ثلاثة أشهر من بداية عملى بجامعة قطر ، كنت أقف مع زميلتى التى تصادقت عليها بقوة فتحية البجاوى ، فى مدخل البناية التى أسكن بشقة بها بالدور الأول ، بينما تسكن هى بالدور الثانى ، وسهير الموجى بالدور الثالث ، وعدد كبير من الزملاء والزميلات الآخرين بشارع قطرى بن الفجاءة المتفرع من الدوار الثانى. كانت الساعة حوالى الثالثة من بعد ظهر أحد أيام شهر ديسمبر المعتدل الحرارة فى قطر. وفجأة رأيته قادما كالقمر فقفز قلبى واضطرب ، معقول إنه د سامى؟ ، لمن أتى ليزور؟ أكيد جاء ليزور فتحية البجاوى وليمارس الجنس معها، فلقد طالما حدثتنى عنه أحاديث كثيرة تفضح حبها له وعشقها المجنون. وقف مبتسما يسلم على فتحية ، مركزا نظراته فى عينيها وخدودها طويلا ومسح بحب وحنان خصلات شعر رأسها بنظراته ، فانخلع قلب فتحية وسالت الأفرازات بين فخذيها تلهبها كما اتضح فى تغير لون وجهها العديد من المرات فى ثوان، وتهدج صوتها وارتعاشه، وتثنى خصرها وانكسار ركبتيها وفخذيها بالتبادل وكأن كعب قدمها يقف عاريا على الجمر، فانتقلت العدوى فورا الي جسدى وانتابنى ما انتاب فتحية من شبق جنسى وتشوق للقاء شفتى بشفتيه وجننت برغبة العناق وممارسة الجنس مع هذا الرجل ، وأسعدنى الحظ عندما اضطرت فتحية لتقديمه لى وتقديمى له ، ولم تكن تدرى ولاتعلم بما حدث بينى وبينه فى نادى الطلبة القطريين بالقاهرة. ونظر لى كما نظر الى فتحية وأحسست بعينيه يخترقان عيونى وينيكهما بعينيه ، أحسست نعم بأن عينيه تنيكنى من مقلتى عينيى وتخترقان جوفى وتنزلان من كسى مع الأفرازات الساخنى المنهمرة من بين شفتى كسى لتبلل الكلوت وأفخاذى، ثم تعود عيناه لتصعد داخل كسى لتشبعنى نيكا بكل عنف وتملأ بطنى كله بشهوتها المشتعلة ، فارتعشت وأنا أتمنى أن ألتهم ابتسامته من بين شفتيه، واستسلمت يدى وأصابعى ليده وأصابعه القوية وهو يضغطها بقوة وحنان وتصميم ويدلك أصابعى الوسطى بأصابعه بخفة وجرأة ، فانثنت ركبتى فجأة كمن ستقع وتنهار من طولها على الأرض ، وأطلقت آهة مشحونة بالعلوقية والمياصة وغنج الأنوثة بثثتها بكل ماتشعر به اللبؤة الطالبة للجماع من شبق وهيجان جنسى وأغمضت عينى وألقيت برأسى للخلف فى دلال ومياصة بينما أصابع يدى الأخرى ترفع خصلات الشعر الناعم عن عينى فى خلاعة تامة ، فابتسم وقال (سلامتك من الآهة ، ممكن أسمعها تانى؟ أصلك بتقوليها حلوة قوى) فضحكت وكسى ينزلق للأمام نحو قضيبه، (أكيد راح تسمعها منى كثير، بعدين لما معادها ييجى) ، وأصابت الغيرة العمياء فتحية البجاوى التى فطنت لحالتى وكلامى المكشوف ، فقالت (طيب اتفضل انت ارتاح يادكتور باين عليك تعبان قوى قوى) فرد قائلا ( قوى قوى قوى ونفسى أرتاح ياتوحة، شوفى لى واحدة حلوة زيك تريحنى ، باى باى ، باى باى يا فيفى ، قصدى يا أستاذة عفاف) ، ابتسمت بدلال وهمست كمن تتأوة من اللذة (باااا ى يا سم سم). ووقف يشاهدنى وفتحية تجرنى بعيدا عن مدخل البيت الى الخارج بحجة شراء لوازم من السوبرماركت المجاور ، فسرت وكأنى عارية أهز أردافى وأتراقص بهما بكل خلاعة يمينا ويسارا وأرفع فردة وأنزل فردة وخصرى يتلوى وأكتافى تتراقص ، وبزازى ترتتجف ، حتى يرانى وأثيره حتى يطاردنى ويريدنى ، أردت أن أصطاده وأسرقه من فتحية بكل وسيلة، والتفتت اليه لأراه وقد وقف يراقبنى ويبتسم بينما يده تتحسس قضيبه المنتصب بشدة ، فلما رآنى أنظر اليه ، أرسل لى قبلة على أطراف أصابعه فى الهواء ، فأرسلت له مثلها وجريت الحق بفتحية والفرحة لاتسعنى ، فقد تعلق بسنارتى .لم تمض ساعة حتى طلبته فى التليفون أطلب منه كتابا أقرأه فوعدنى بإحضاره لى بعد تناوله لطعام الغداء، فسألته أين يقيم ؟ ففوجئت بانه يقيم فى شقة بنفس الدور ونفس البناية معى ولكن فى الجناح الفاخر المطل على الشارع الرئيس. واستطردت معه فى الكلام أستفسر عن حالته ووظيفته وتخصصه فعرفت أنه طبيب أمراض نساء وولادة بمستشفى حمد العام. وسألته فعرفت أنه أعزب لم يتزوج فى الثالثة والثلاثين من عمره ، وقال أنه لم يتزوج لأنه لم يجد الأنثى التى تتوافر فيها المواصفات التى يتمناه فسألته ماتلك المواصفات لأننى أريد أن أساعده على الزواج لأننى لاحظت حاجته الشديدة والعاجلة لزوجة نظرا لأنتصاب قضيبه الدائم فى شكل مفضوح فى بنطلونه. فقال (أنت السبب ، أنا قضيبى لاينتصب ولايظهر له أثر الا عندما أراك أنت فقط وأسمع شهقتك مع ضحكتك ملونة بغنجة وآهة وأرى جسمك وعنيك وشفايفك ، ساعتها بأنسى أهلى وبأكون معاك فى السرير عريانين خالص ومنفعلين مع بعض بعيد عن كل الدنيا) قلت له (ياااه حالتك صعب قوى) طبعا بعد ضحكتى التى وصفها تماما وبكل دقة ، وأصبحت أضحكها وأكررهل لأثيره بداعى وبلا داعى، قلت له (لازم تتجوز فورا، مواصفاتك التى تريدها ايه؟؟) قال فورا (أنت ، عاوزك انت ، بدمك بلحمك بشحمك بخفة دمك بأنوثتك، علشان تبقى حياتنا شهر عسل العمر كله) ضحكت الضحكة اللبوة إياها وقت (لأ ،،، أنا لأ – أنا متجوزة وعندى ولد وبنت فى العشرين) قال (موش باين عليكى خالص ، أكيد انت بتكذبى علية، انت يادوب بنت أربعتاشر بالكثير اتناشر، انت لسة قطة مغمضة يابنوتة) وضحكت بقوة وبفن ضحكتى القذرة ، وقلت (لأ العب غيرها وخلينا جد ، عاوز مواصفاتها ايه بأة؟) قال تبقى نسخة منك وبالذات فخاذها اللى ... وأردافها اللى ... ، وخصرها اللى ... ، وشعر رأسها اللى ... ، وعنيها وشفايفها ودلعها اللى ..... ) وأخذ يصفنى وصفا جريئا وقحا للغاية وكأننى أنام عارية أمامه أتلوى فى انتظار قضيبه ليمنحنى الحياة ، واستمتعت بوصفه لى وطرت فو ق السحاب لجرأته حتى فى وصف شفتى كسى وبظرى وهو لم يراها حتى الآن ، ورحت أشجعه على المزيد ، بل وسألته لأثيره وأتمتع معه (وماذا ستفعل بثديى؟ ، وماذا بفخذى ؟ ، وماذا بأردافى ؟ وشفتى ؟ كيف وكيف وكيف؟؟؟؟؟) وحل بنا الظلام الدامس كل فى شقته ولم نعبأ بإضاءة الأنوار حتى انتهت المكالمة قرب فجر اليوم التالى ، وكنت قد قذفت وارتعشت وبلغت قمة الشبق والرعشه لكلامه معى فى التليفون مرات لايمكن أن أعدها ، ورقدت مهدودة لا أقوى على الحركة حتى منتصف اليوم التالى وأنا أحلم بانه ينيكنى ويروينى بجسده، فلما استيقظت كلمته فى التليفون ، لم أجده بالبيت فقد نهض وغادر الى عمله منذ فجر الأمس ، وظللت أطلبه ساعات متشوقة الى كلماته وغزله الفاضح الجرىء، ولم أضع وقتا طويلا فى الحمام فى التزين ولا فى الأكل فى المطبخ ، وارتديت أحلى ماعندى من الكلوتات المثيرة ، وقميص نوم فخم حرير شفاف عارى وقصير ، ونمت فى السرير أتخيل أننى بين ذراعيه وبأننا نمارس الجنس مرات ونرتاح ثوان ، وأنا عينى على شاشة التلفاز وفى الحقيقة أننى لم أستطع مشاهدة شىء ولافهم شىء فقد كان عقلى وجسدى وبخاصة كسى معه تماما أشتاق اليه وأتخيله.وفجأة وجدته واقفا بجوار السرير فى حجرة نومى ، فقد تسلل وفتح باب شقتى الذى لم أغلقه بالمفتاح من الداخل، ودخل على أطراف أصابعه بعد أن خلع حذاءه ، وقد أدار المفتاح فى باب الشقة بعد أن دخل ووضعه فى جيبه. شهقت فى رعب للصدمة لوجود رجل فى حجرة نومى دون انذارولاحس ولاخبر، ولكن ابتسامته طمأنتنى وهو يصفر تصفير الأعجاب بى وبزينتى وبملابسى المثيرة ، وعرف أننى أتمنى حضوره ولو فى خيالى دون أن أدعوه ، فوقفت أرحب به ولازلت فى صدمة دهشتى ، ووجدته يضمنى من خصرى بصمت تام ، ونظرت فى عينيه فوجدته انسانا آخر ووجها آخر غير الذى أعرفه ، كانت نظرته جادة جدا كأب سوف يعاقب ابنته المخطئة الزانية وقد قرر أن يقتلها ، كانت نظرة قاطع الرقاب لضحيته فيها قسوة وعنف وغضب، ووجهه أحمر الون مكتوم ، وشفتيه مزمومتان بتصميم ، حاولت أن أبتعد عنه وقد بدأت أرتعش من الرعب والخوف ، وضعت يدى الضعيفة المرتعشة على صدره أدفعه بعيدا عنى وأقاومه ، ولكننى دون أن أدرى اندفعت بكسى ليلتصق بقوة وعنف بقضيبه الخارج من فتحة بنطلونه منتصبا غليظا أحسست به يصيب بطنى فى قبة عانتى صلبا شديدا عنيفا ، فتراخت يداى على صدره وصرخت أتوسل اليه ألا يفعل بى شيئا مطلقا ، كنت خائفة فى رعب حقيقى ، لم أجده كما حلمت به وتخيلته أبدا، كان شيطانا ماردا قاسيا بالرغم من عطوره ورائحته الجميلة ، وجذبنى من رقبتى كالكتكوت المذبوحة ، والتهم شفتى بنهم وجوع ، فذبت تماما وفقدت كل مقاومة ، وارتاح كسى على قضيبه ، بل أننى أخذت أرفع نفسى على أطراف أصابعى بقوة ليرتفع مستوى شفتى كسى كثيرا حتى استطيع أن ألتقط رأس قضيبه على بظرى ولأضغطه بين شفتى كسى المتوهج كالبركان، وعانقنى دقيقة عناقا متوحشا تحسس فيه كل جسدى بفجور وجرأة ودون خجل أو حساسية كما لو كان متأكدا عالما باننى فى شوق الى توحشه وجرأته، حتى أصبحت كالخرقة أو المنشفة فى يده لاحول لى ولا قوة ، فإذا به يتركنى من يده لأسقط على الأرض وأنا لازلت أبكى وأتوسل اليه ألا ينيكنى قائلة (لقد حججت سبع مرات ، أرجوك لاتفسدنى ولاتعلمنى الحرام ، أرجوك لاتنيكنى ولاتجعل منى زانية شرموطة) وكأنه كان متأكدا أن كلامى هو مجرد أصوات فارغة كاذبة لامعنى لها وأن الحقيقة هى أننىأريده أن ينيكنى ويضربنى ويبهدلنى ويقسو بى كيفما شاء وكأقذر عاهرة تعرفها البشرية ، أحسست أمام جبروته وقسوته بأننى أحب قسوته وأتمناها أن تطحننى تماما وتصنع منى عجينة يدهسها بقدميه ويقطعها ويهينها كل إهانة ، وكأنه كان متأكدا أن هذه هى متعتى التى لايعلمها أحد من البشر والتى عرفها هو وأحسها فى روحى ونفسى وجسدى ، لقد عرف أننى أحتاج الى من يدمرنى وينتقم منى جنسيا وينتقم لكل الذكور فى الأرض بإذلالى جسديا ونفسيا وجنسيا، لا أعرف كيف عرفنى؟؟ فتركنى أقع على الأرض تحت قدميه وقد أصبحت فى نصف ملابسى الممزقة بعد أن مزق النصف الآخر بيديه وبأسنانه أثناء مقاومتى له فى البداية ، فسقط بين قدميه أنبطح على بطنى أبكى بمرارة ولا أستطيع القيام أو الهرب بينما وقف بهدوء يخلع ملابسه كلها عاريا ، والتفت اليه فرأيت من بين دموعى قصيبه الغليظ المرعب يرتجف كالرمح قبل أن يسدد طعنته القاتلة ، فخفت صوتى وبدأ نوع آخر من الخوف والرعب ، قلت فى نفسى (داهية ومصيبة ايه دى كمان؟ الزبر ده أكيد راح يجيب أجلى وعليه نهاية عمرى) فقلت له متوسلة (شوف ياسامى ، أنا قدامك ما أطلعشى خمسة كيلو قصيرة وصغيرة وضعيفة خالص ، لو أنت نيكتنى بزبرك دهه راح أموت أكيد منك وراح تبقى فضيحة لى ولك، فبلاش أحسن وننسى الحكاية كلها) قال لى بصوت واثق (ماتخافيش راح أنيكك بربعه بس وبشويش خالص) قلت متوسلة (موش راح يدخل جوايا خالص ، أكيد راح يفتقنى من طخنه وغلاظته)، فإذا به يضربنى بالشلوت بقدمه فى طيظى بكل عنف وقسوة قائلا فى هدوء (اطلعى ياشرموطة على السرير نامى على ظهرك وارفعى فخاذك ومدى ايديك الأثنين وقولى لى تعالى ياسيدى ياتاج رأسى لو سمحت ترضى تدخل زبرك فى كسى شوية، ياللا يابنت الكلب قوام بسرعة) وقبل أن تهبط يده بكفه الصاعق على وجهى كنت قد نفذت أوامره تماما كما أمر ووصف. اعتلانى يضمنى بكل حنان وحب مما لايتوافق أبدا ولاينطبق على ماحدث من ثوان وكأنه قد انقلب ملاكا آخر ، فراح يقبلنى ويمتص شفتى ويداعب بلسانه لسانى وهو يتحسس أردافى ويعتصر بزازى ويدلك حلماتى بيده ويضم خصرى اليه بقوة واعتزاز ويتحسس شفايف كسى وبظرى يفرشها بقضيبه بقوة وبطء وحنية، فأغمضت عينى واستمتعت بما يفعل وكأننى عدت مرة أخرى لأحلامى قبل أن يدخل الشقة ، فتوتر كسى ومهبلى وارتجف بينما أخذت افرازاتى الساخنة فى النزول بغزارة وهو يفرشنى بزبره، ويهمس فى أذنى بأحلى كللام ووصف لعشقه ولجمالى وأنوثتى ، وكم كان مصمما على أننى بنت أربعتاشر سنة ، وأن كسى الضيق هذا دليل على أننى لازلت عذراء ، حتى اعتقدت فعلا بأننى عذراء لم يدخل كسى قضيب من قبل ولم انجب منه طفلين، بل لقد عاودنى خوف وشوق العذراء فى انتظارها لدخول القضيب ليخرقها أول مرة ، بل أننى تأوهت وتألمت وتقلصت قليلا كيوم كنت عذراء ليلة دخلتى على عبد المؤمن من 22 سنة، عندما انزلق قضيب سامى ليدخل مهبلى الضيق جدا ، وفجأة يندفع ليشقنى نصفين ويضرب أعماقى بقوة ، ... ، لم أكن أتخيل يوما أن سامى هذا الشاب المسكين سوف يعلمنى كيف أقبله وكيف أتبادل معه القبلات الجنسية الشهية ، حين أخذ يوجهنى ماذا أفعل بشفتى ؟ وبلسانى ؟ وبفمى كله ، استجابة لما يفعله بى ، قال لاحظى واستطعمى وقلدينى تماما ، فرحت أقلده فى قبلاته لى ، واكتشفت أننى أدخل معه الى عالم جديد أعرفه لأول مرة فى حياتى من متعات التقبيل بالشفتين واللسان، وانطلقت تأوهاتى وشهقاتى وغنجاتى حقيقية نابعة من أعصابى ومن متعتى الحقيقية ، فكانت كآبار البترول التى تفجرت على نار هى فى الأصل متفجرة ، وساعتها عرفت كم يتأثر سامى بآهاتى وكيف تثيره وتحرك قضيبه، وظل سامى لعجبى وغرابته ينيكنى زهاء الساعة الكاملة بلا توقف وقضيبه يتحرك فى كل اتجاه فى كسى ولم يغادره ثانية ، حتى استنزف كل طاقتى واعتصرنى تماما ، وأخيرا فتح خزانات اللبن المغلى يروى بطنى وأعماقى ، لأنال منها كل ما أتعطش اليه ويروينى ، وليندفع الباقى الزائد متدفقا على السري تحت أردافى، بينما هو يحتضننى ويعتصرنى بقوة مطبقا بشفتيه على شفتى ولسانه يدلك ويمتص لسانى بالتبادل باشتهاء، حتى ارتخى جسدى فى أحضانه القوية ، وانتظرت طويلا ليرتخى قضيبه الغليظ العملاق وليخرج من كسى ولكنه هيهات ثم هيهات ثم هيهات أن يرتخى ويتركنى ، فما زال منتصبا يدق عنق الرحم ببطء داخل مهبلى فى آخره، وفجأة يهب سامى ليغير وضعيتنا ويبدأ ينيكنى من جديد فى أوضاع متعددة متتالية زهاء ساعة ونصف أخرى قتلنى خلالها فعلا وتوسلت إليه أن يكف لأننى تعبت واستهلكت وقد أموت بين يديه، فقذف وكأن القذف يتم بإرادته وبأمر خاص منه فملأنى مرة أخرى ، وقام بعد أن أشبعنى بقبلات حنونة فيها شبق مجنون أيضا، وتدليك عاطفى لذيذ، وسبقنى الى الحمام ، فقمت وراءه الى الحمام أهنى ء نفسى بعشيقى وحبيبى الجميل الجبار دكتور سامى ، وفجئت به يلعن أبى وأمى متقززا فى قرف شديد لأننى أسير الى الحمام حافية القدمين واللبن يتساقط من كسى فى شرائط طويلة وكتل لزجة من السرير وحتى البانيو ، ويومها علمنى سامى النظافة الشخصية قبل النيك وبعده وكيف أخفى اللبن وأتحتفظ به داخل كسى بحبسه بمناديل ورقية أو فوط قطنية صغيرة أشتريها خصيصا لذلك، فتعلقت به أكثر ، فهاهو شاب صغير يعلمنى أسرار العلاقة الجنسية بينما أنا متزوجة وأنجبت أطفالا منذ أكثر من عشرين عاما ولم أتعلم من قبل مايقوله لى ، فزدت حبا وعشقا فيه ، ولكن الغيرة القاتلة والخوف من أن يكون على علاقة جنسية بأخريات وبخاصة فتحية البجاوى وسهير الموجى صديقته القديمة من أيام الدراسة قد قتلتنى .لست أبالغ أبدا أن نظرات سامى لجسدى وتأثره بى والذى بان فى انتصاب قضيبه ونحن نستحم قد جعلنى ألقى بنفسى فورا فى أحضانه مرة أخرى لينيكنى فى الحمام فى البانيو وعلى حافته وعلى الأرض حتى لم أعد أستطع الوقوف أو الكلام وجعلنى أتوسل أليه أن يرحم ضعفى ، فقذف فى كسى حتى شبع وأكملنا الأستحمام ،غادر سامى شقتى وعاد الى شقته بدون كلمة حب ولاوداع ، ولم تمض نصف ساعة حتى اشتقت اليه ولينيكنى مرة ثانية ، فأخذت جهاز الكاسيت ودققت باب شقته قائلة بأن الشريط قد سف به (التف حول احدى العجلات بداخله) ولا أستطيع تشغيله أو اخراج الشريط الفاسد.، فى صمت مد يده وأمسك بيدى ، وقادنى الى الداخل وأغلق الباب بالمفتاح من الداخل، ووضع الكاسيت فى الصالة ، وأخذنى الى حجرة النوم حيث عانقنى بقوة وقبلنى ولم يستمع لأعتراضاتى وتوسلاتى له بألا ينيكنى وأن يتركنى فى حالى ، وقلت له أتحداه أنك (لن تستطيع هذه المرة أن تصل الى كسى) وحاول كثيرا أن يعرينى بلاجدوى ، لأننى كنت أرتدى كلوتا طويلا متصلا بالجوارب النايلون ويغطى أصابع أقدامى ،، وسرعان ما اكتشف حيلتى ، فأمسك بيديه بقوة بحزام الكلوت ورفعنى به لأعلى كالزكيبة أو الشوال ، ثم قلبنى رأسا على عقب ، فسقط من الكلوت كما تسقط البطاطس من أى كيس، وأرتميت أمامه عارية تماما ، فناكنى بقسوة وقوة وبعد فترة أثناء النيك العنيف أخذ يكرر سؤال فى أذنى (الحتى دى بتبسطك؟ كده حلو واللا كده أحسن ، هه قربت تجيبى ، عاوزانى أنيكك بالقوة أكتر واللا بشويش؟) وكم سعدت لأهتمامه برغبتى وبرضائى وبأشباعى ، وتعدد اللقاء فناكنى ثلاث مرات متتاليات، حتى سقط غارقا فى العرق، فأخذته بين ذراعى أقبله وأضمه مشفقة عليه من المجهود الساحق الذى بذله وهو ينيكنى ويتعمد الأطالة ليمتعنى ، حتى أغمض عينيه وبدأ يذهب فى النوم فقمت أكتم كسى بأوراق ومناديل ورقية لأحتفظ بلبنه داخلى للأبد و أتسحب الى شقتى . ومضت ساعة فإذا به يفتح باب شقتى ويدخل ، ليضع الكاسيت وقد تم اصلاحه على الأرض ، ويسحبنى من يدى الى سريرى ، فيخلع ملابسه ويجلس على حافة السرير ويقول لى (أقلعى كل هدومك وانت واقفة قدامى أتفرج عليك) فأنفذ أوامره وأنا أتمتع بالنظر الى عينيه ووجهه المغرم الشبق والمشتاق لى والمعجب بأنوثتى. فما أنتى حتى يختطفنى خطفا ويلقينى على السرير يفشخ أفخاذى وينيكنى كما لو كان يريد أن يقتلنى لثأر قديم العديد من المرات المتتالية ؛تى أقسم له بأننى شبعت تماما ، فنستحم ونخرج الى الصالون ، وفى تلك الليلة الأولى لنا معا أسمعنى سامى أحلى كلمات الغزل والعشق ، وقد عشت أحلى لحظات حياتى كأنثى بسبب تعلقه الشديد ببزازى وسوتى ، وكم كان مجنونا بشفتى وبأردافى ، أما غنجى وآهاتى فكانت تأخذه وراء السحاب ليطير بى فى أحلى عشق وفعل جنسى ونيك بطىء متأنى وكأنه يعزف على الناى أو كمنجة أعزب الألحان بين قضيبه وكسى بكل جوانبه وشفتيه وبظره ، كان حلما لايصدقه عقل وأكره أن أستيقظ منه ، كم كان حنونا وهو يضمنى برفق وحب وحنان فى نفس الوقت الذى يطعننى برأس قضيبه فى عنق الرحم فى جوف المهبل طعنات قاسية تطلق آهاتى وغنجاتى المتلذذة وأنا أنظر فى عينيه نظرات بين التوسلات والرجاء ، أتوسل اليه أن يزيدنى متعة وأرجوه ألا ينتهى منى بسرعة ويبقى ينيكنى لأيام ولسنين قادمة.جلس بعد أن ارتدى ملابسه كاملة ، وأمامه فنجانا من القهوة المحوجة المنعشة وبعض الجاتوه والحلوى ، حتى دخلت عليه فى تمام زينتى كعروس ليلة زفافها فى قميص شفاف وردى عارى تماما وبزازى تقفز منه وكلوت بالكاد يغطى مدخل مهبلى فقط ويبز بظرى ويعرى شفتى كسى الأحمر المتورم الفخم الضخم، وجلست بجوار سامى أعرفه بنفسى وبعائلتى وأريه صورهم، ولكنه للأسف لم يكن ينظر للصور ، فقد كان يتأمل بزازى ويتحسسها ويعتصر الحلمات وعيناه تأكلان أخاذى وسوتى وكسى ، وعيناه تائهتان تارة أخرى فى شعرى وعيونى وشفتى وخدودى ، وانفعلت بنظراته ولمساته لى ، وفجأة وجدته يطرحنى على جنبى على الكنبة ويقوم كالثور الهائج مخرجا قضيبه (آلة الأعدام)، ويرفع فخذى الأعلى عاليا ويجلس على فخذى الأسفل كالحصان بين فخذيه ، وأنا مطروحة على جنبى كالنعجة لاحول ولاقوة لى ، ويتشبث ببزى بقوة ، ويطعننى بقضيبه فى عمق كسى طعنة واحدة ، أطلقت بها صرخة عمرى التى لن أنساها ما حييت ، فقد تفجرت الدماء من كسى فى نزيف رهيب غطى قضيبه الداخل الخارج، وعانته وبنطلونه وأردافى وأفخاذى والكنبة تحتنا، وصرخت ، فإذا به يصفعنى قائلا (يابنت الشرموطة لما انت عندك العادة الشهرية بتخللينى أنيكك ليه؟ عاوزة تجيبى لى مرض؟) وأخذ يصفعنى على وجهى بجنون ويضربنى ، وقام يجرى للحمام فاغتسل وغادر الشقة وهو يبصق على .استغثت بصديقتى فتحية البجاوى التى اضطررت لأن أخبرها بما حدث ، فحاولت الكثير من ألأسعافات النسائية والأولية معى ولكنها فشلت كلها فى ايقاف النزيف ، فأسرعنا الى مستشفى حمد الطبى ، وهناك بالفحص عرفوا أنه جرح قطعى داخلى فى المهبل نتيجة الأعتداء بجسم كبير صلب ، وقالت لى الدكتورة والدكتور (هو أنت جبت حصان ناكك؟ ده أكيد حيوان موش انسان) فضحكت فتحية وقالت تدارى الفضيحة (أيوة جوزها حيوان فعلا، وقد جامعها على شوق وحرمان طويل فعلا ) وأجروا لى خياطة سريعة ودهانات واسعافات وأعطونى دواء وقالوا لى (ممنوع الجماع والنيك لمدة شهرين على الأقل) ، ولكن فى الليلة التالية لم يقتنع سامى بكلامى وكلام زملاءه فى قسم أمراض النساء وناكنى فى طيظى تاركا كسى حتى يشفى ، وكم كان النيك فى الطيظ جميلا ورائعا وجديدا بالنسبة لى فلم أعرفه من قبل سامى ، الذى قال لى أنه يحب أن ينيكنى فى طيظى لأننى شديدة الجاذبية والأثارة ولكن السبب الأهم أنه يتذكر ويستعيد معى كيف كان ينيك البنات فى طيظهن فى الصغر، وكيف عرف النيك لأول مرة فى حياته عندما كان ينام بجوار أمه ثم خالاته ، ثم جاراته لواحظ وقدرية وسنية ، وكيف أن أول من ناكها فى طيظها كانت أمه نفسها وهو فى الثانية عشرة من عمره تقريبا ، وقد أثارنى كلامه وذكرياته فاستمتعت به ينيكنى فى طيظى بشكل غريب يفوق الخيال، واكتشفت أن ألذ لحظات النيك عندى وعنده هى التى يتذكر فيها طفولته والمرات الأولى التى كان يمارس فيها الجنس مع قريباته المحرمات ، وكأنه يبعث فى جسدى أنا أيضا لذات غير عادية وتلذذ لاأستطيع وصفه ، فتتضاعف شدة رعشاتى وشبقى وسخونة كسى وافرازاتى، ومضى أسبوعان ، سمعت منه العديد من السباب حين اشتد بى الهياج وتوسلت أليه أن أمتص قضيبه قبل أن يدخله فى طيظى ، حتى كانت مرة أخرج فيها قضيبه من طيظى واستلقى على ظهره مبتعدا عنى يبرده قليلا ففوجىء بى أمصه فى فمى ، فغادر شقتى غاضبا يلعن ويسب، ولم يمض وقت طويل حتى اشتاق لكسى فعاد اليه ينيكنى فيه بشوق شديد قائلا (لازم كسك يتوسع علشان يبقى على مقاس زبرى أنا) وأصيبت بنزيف مرة ثانية وأسرعت للمستشفى لأبقى بها ثلاثة أيام مع المحاليل وبعيدا عن زبر سامى.لم أكن أعلم أن سامى يحتفظ لى بالكثير من السعادة والمتع الجنسية القائمة على اذلالى وتشويقى واسعادى واشباعى مالم تكتبه كتب ولم يعرض فى فيلم ولم يسمعه بشر ، حتى أنه فى يوم ما ناكنى أولا بادخال خيارة كبيرة فى طيظى ، كنت مجنونة بالغيرة عليه واتهمته بأنه كان فى شقة فتحية البجاوى ينيكها منذ دقائق قبل أن أقابله فى المصعد هابطا من الدور العلوى فى العمارة ، فجذبنى من شعرى وصفعنى بقوة صفعتين على وجهى ، وأخذنى عنوة لنقف وينيكنى على سلم العمارة ونحن واقفان وعرضة لأن يرانا أى أنسان ينزل فجأة من الأسانسير، وقتلنى الرعب والخوف من الفضيحة ولكننى أستغرب لكم اللذات والرعشات التى تمتعت بها فى هذا الظرف الصعب جدا، قال لى وهو ينيكنى لحظتها (أنا بأنيكك أهه وعلشان تشوفى بنفسك إن زبرى واقف جامد زى الحديدة ومليان لبن على آخره وراح أملأ بطنك لبن سخن يبسطك يالبوة ياشرموطة ، علشان موش معقول أكون لسة نايك فتحية وواخد مزاجى كله معاها ونازل ويفضل عندى نفس وقوة لأنتصاب ولبن تانى أنيكك بيهم؟) قلت وأنا مصرة (أنت موش بتتهد ولا بتشبع خالص، أنت ممكن تنيك وتجيب كتير مائة مرة وراء بعض فى اليوم الواحد وكل يوم، مهما نكتنى موش مصدقاك ، انت كنت عند فتحية وأنا سمعت غنجها وتأوهاتها لأننى اتصنت عليكم وشفتك خارج من شقتها، ومهما ضربتنى موش راح أصدقك) ، فصفعنى واحتضننى بقوة وهو يقذف لبنه فى كسى كثيفا لزجا ساخنا تأوهت وغنجت للذته بالرغم من غضبى وثورتى وعانقته بقوة أمتص شفتيه باشتهاء وأنا أرتعش وأقذف معه. ولم تمض ساعة حتى نادانى الى شقته ليصالحنى ، وبينما هو ينيكنى اعترف لى بأنه فعلا كان ينيك فتحية اليوم ، فأثار غضبى وهيجانى الجنسى بشكل عنيف عليه ، فضربنى ومزق ملابسى وألقانى عارية ، وأدخل خيارة كبيرة جدا فى طيظى ببطء وبإصرار وهو يحكى لى كيف ناك فتحية وأنا مرفوعة الفخذين على كتفيه وهو يجلس تحت أردافى بين رجلى ، قال لى أنه قابلها فى الأسانسير وهو صاعد ، وكان قضيبه منتصبا بارزا فى البنطلون عندما لاحظت فتحية قضيبه وهى تسلم عليه بيدها ، فضغطت يده وأخذت تتحسس أصابعه باشتهاء ، فاشتد انتصاب قضيبه لدعوتها الصريحة الجنسية له ، وسمعها تقول أنا عاوزاك تيجى تشرب معايا قهوة الآن ضرورى علشان عندى مشكلة وحاجات عاوزة أحكى معاك فيها ، ففهم سامى أنها تريده الآن فى شقتها ، فقال لها شقتى أقرب تعالى معى ، ولكنها صممت على أن يكون اللقااء فى شقتها بالدور الثانى فذهب معها ، وانتظرها فى الصالون وخرجت عليه عارية ترتمى بين ذراعيه ، فلم يمهلها واغتصبها بالنيك العنيف بينما كانت هى الأخرى تغتصبه باشتهاء ، وظلا يمارسان الجنس قرابة الساعتين ممارسة هى أقرب الى المصارعة الرومانية والجودوا منها الى ممارسة الجنس برقة ونعومة بسبب جوع فتحية الطويل وحرمانها من الجنس ، فأشبعها حتى اكتفت وارتاحت واسترخت ، فمارس معها الجنس برقة ورأفة وناكها نيكات ممتعات لن تنساها ، وتركها وكأنها كانت فى حلم رائع جميل ، فلما بلغ نهاية حكاية نيكه لفتحية حتى أردت أن أهاجمه بشراسه وأعضه ولكن لعبه بالخيارة فى طيظى أقنعنى بالبقاء مكانى لأستمتع بما يفعله بى، وراح بعدها يدخل جزرة ضخمة صفراء قوية أيضا فى مهبلى لآخرها حتى أدخلها كلها وانصب على بظرى يداعبه ويدله ويدلك ثدييى ويمتص حلماتى ، ويقبل فمى تارة ويداعبنى بلسانه على بظرى تارة ، حتى جننت من الشبق وقذفت كثيرا من إفرازاتى وإذا به يفاجئنى مفاجأة حياتى عندما جلس بين أفخاذى وبدأ يدخل قضيبه المنتصب الحديدى أيضا الى كسى فوق الجزرة بينما الجزرة تضغط فتحة مهبلى لأسفل ، وببطء شديد تمددت فتحة مهبلى واتسعت كثيرا ليدخل قضيبه ببطء كله بالرغم من غلظته الى جوار الجزرة ، فأصبح كسى يحتوى قضيبه والجزرة معا الى جانب الخيارة العملاقة فى طيظى لآخرها، وضمنى الى صدره العارى وراح يمتص شفتى وينيكنى ، فذهبت فى متعة لاتوصف ولاحدود لها واستمتعت بهذه النيكة وصفا يفوق الخيال ، فغفرت له كل خياناته لى ، على ألا ينيك فتحية أو سهير الموجى مرة أخرى. .... كم كان يستمتع بعذابى جنسيا وجسميا ونفسيا هذا الشيطان؟؟وكم من مرة قال لى أنه كان يتمنى لو كان الرجل الأول فى حياتى وأن يكون أول من يخرقنى ويزيل غشاء بكارتى ، قال لى كثيرا أن جمالى وجسدى الشاب وحرارتى وسخونتى تؤكد أننى فى الرابعة عشرة من عمرى ، وضيق كسى يقسم على هذا ، ففلمك يبق سوى غشاء بكارة فقط ليخرقنى بقضيبه لتتم أقصى متعة له ، وأخذت أفكر كثيرا فيما يقول ، حتى أقنعنى فعلا أننى بنت الرابعة عشرة من عمرها ، فكلما رأى بزى وأمسكه يقبله أو يدله يقسم بكل المقدس والغالى أن هذا بز بنت 14 ، وكلما تحسس سوتى يؤكد أنها لا تكون الا لبنت 14 ، وكلما ضغط قضيبه فى كسى الضخم الضيق القوى العضلات يمسك بكتب الدين ليقسم أننى أشد ضيقا فى كسى من كس بنت 14 ، وكلما احتضضنى وذاق شفتى أو نظر فى عيونى يكرر أننى بنت 14، حتى جننت وقررت فعلا أن أكون بنت 14 فعليا وعمليا ، فأخذت أتدلل عليه كبنت 14، وارتديت ملابسى كبنت 14 ، وأخذت آكل وأشرب وأمشى وأعيش تماما كما كنت بنت 14 ، ولم يبق لى سوى شىء واحد طار اليه خيالى بقوة ، فانتهزت فرصة إجازة نصف العام ونزولى الى القاهرة ، وعدت له به ، وفى أول لقاء بيننا بعد عودتى من الأجازة الى قطر التقينا بجنون الشوق فى شقته ، وهمست له قبل أن يندفع بقضيبه داخل كسى قائلة (خللى بالك عليا ؟ إوعى تخرقنى لأوديك فى داهية ) فضحك بسعادة قائلا (ياريتنى كنت خرقتك قبل زوجك) فقلت له (بقولك ايه؟ شوف وبص كويس قبل ما تحط زبرك فيا ، انت ممكن تفرش لى من برة وبس، وماتخرقنيش لأنى لسة عذراء، انت موش عارف إنى عندى 14 سنة لسة وما اتجوزتش؟ شوف كويس جوة كسى ؟ غشاء بكارة لبنت 14 ؟) ورفع أفخاذى أعلى من راسه ، فتح كسى بحرص ، ورأى آثار عملية ترقيع فى كسى ، ورأى غشاء عذرية جديد بالضبط كبنت 14. فسمعته يقول (يابنت المجنونة؟) ، وفعلا أصابنى الجنون به وأصبحت أفعل المستحيل لأرضاءه ومتعته ولأحقق له ما يفوق خياله ، ففى ليلة توسلت أليه أن ينيكنى ، فصمم أن ينيكنى فى طيظى أو لانيك اطلاقا ، فأتيته راضية صاغرة طائعة ، وتعريت له كما يحب فى الصالون ، ودارت موسيقى شرقية ورقصت له عارية تماما ، وأنا أرى قضيبه منتصبا كالحديد لايمسه ولاينظر اليه ولايعيره انتباها وكأن هذا القضيب ليس منه ولا من جسده بينما أموت أنا شوقا اليه والى لمسة منه على أى جزء من جسدى؟ ، حتى صرت لا أطيق الصبر وقد اتقد جسدى بالرغبة الجنسية العارمة ، ولعلمك ولعلم كل انسان ، الرقص البلدى عارية أمام الرجل أو من غير مشاهد يوقد الرغبة الجنسية ويشعلها فى جسد الأنثى بلا حدود فلا بد لها من نيك بعدها أو أنها ستمارس الجنس مع نفسها حتى اليوم التالى بذراع المكنسة من هياجها. فجلست راكعة بين ركبتيه أقبل قضيبه وأتحسسه وأتوسل اليه أن ينيكنى فقد نفذ صبرى ولا أطيق الأنتظار ، فماذا قال لى ؟ قال لى ببرود شديد (نيكى نفسك الأول شوية وبعدين أنا أقوم أنيكك) قلت له ضاحكة ما ينفعشى أنيك نفسى ؟ ازاى وكيف يحدث هذا ؟ ) فأقسم قائلا (أنا كنت لما أشوف ماما عريانة فى الحمام أو جسم أى أنثى وأهيج قوى ولا أستطيع أن أنيك أبدا ، كنت أثنى قضيبى مثل حرف اليو بالأنجليزى أو القاف بالعربى ، وأدخل رأس زبرى فى طيظى ونص زبرى وراءه وأنيك نفسى كتير قوى ، وكانت نيكة تهبل بتبقى لذتى فيها فى طيظى من جوة ومن برة ومن اللبن السخن وهو نازل بيندفع فى تدفقات متتالية داخل طيظى الساخنة المستمتعة جدا ، وفى نفس الوقت يشتعل قضيبى بمتعة النيك ولذته فى طيظى الضيقة كطيظ أى بنت ، ...) ضحكت وان كانت الفكرة مثيرة جدا لى هيجتنى جدا فقلت له (طيب لو شاطر ورينى واعملها قدامى حالا دلوقت ، راح أعطيك مرتبى لذا الشهر ) ‘ فإذا به فعلا يدهن قضيبه بالكريم ، ويدلكه ويثنيه عنوة ، مرارا وتكرارا بعد أن تركه يبرد بماء بارد قليلا ، حتى قبل أن ينحنى ، ووقف ووضع قدمه على مقعد وانحنى ممسكا بقضيبه بعد الرأس ، وأخذ يدلك به فتحة طيظه كثيرا ببطء وكأنه يفرشها ، فبدأت تنفتح وتتسع بالتدريج لضغط رأس القضيب المدورة الناعمة الكبيرة اللا معة الضخمة ، ووضع ثلاثة أصابع تحت مقدمة رأس القضيب وأخذ يدفعها ببطء شديد شديد فانزلقت ودخلت كلها فى فتحة طيظه ، فجلس بحرص وبطء على المقعد دافعا قضيبه للخلف بيده وهو يدفع نفسه وأردافه للأمام على قضيبه الطويل الغليظ ، فانزلق ثلاثة أرباع القضيب ودخلت للخلف فى طيظ سامى ، حتى أصابنى الجنون مما أرى ، وراح ينيك نفسه مستمتعا وقد أغمض عينيه متلذذا حتى قذف اللبن متدفقا مرتعشا متأوها يغنج أكثر مما أغنج وأتأوه له ، حتى هدأ فأخرج قضيبه يقطر باللبن ، وظلت فتحة طيظه متمددة مفتوحة تساقط منها اللبن على الكرسى فأسرعت أضع له بعض المناديل الورقية. صرخت فيه نيكنى فى طيظى حالا والآ قتلتك ، فانتصب قضيبه فورا كالحديد والخشب ، ووقفت كما امرنى وقادنى أمام منضدة الطعام الكبيرة الواسعة ، وأرقدنى ببطنى عليها بينما أقدامى على الأرض وأفخاذى مفتوحتين ، وتحسس جسدى مستمتعا به كثيرا ، وتحسس فتحة طيظى ، وباعد بين خدودها الكبيرة الطرية الناعمة ، وأحسست بقضيبه يفرش فتحة طيظى كثيرا حتى سخنت فتحتى واشتعلت نارا ، فقلت له (أدخله جوايا، حط كريمة الأول) ، قال (لأ راح أدخله على الناشف ألذ كثير قوى)ثم قال (أحزقى كأنك عاوزة تعملى تواليت علشان تطردى براز لما تحسى زبرى فى الفتحة بيضغط ، حاولى تبعدى زبرى عنك خالص بأنك تزقيه وتدفعيه بعيد عنك بس بفتحة طيظك تزقيها للخلف عليه) وكانت نصيحة خطيرة لى ، فكلما فعلت ذلك ودفعت طيظى للخلف وأنا أحزق للأخراج ورأس القضيب فى فتحتى ، كانت الرأس تنزلق قليلا للداخل أكثر، بينما هو يباعد بيديه المتحسسة بمتعة كبيرة بين خدود طيظى ، ويتحسس ظهرى وأكتافى باستمتاع يقبلنى بين أكتافى ويلحس رقبتى بلسانه ، فأحن وأشتاق لرضاءه فأضغط طيظى على زبره لينزلق المزيد منه داخلى ، ومضى وقت طويل ممتع للغاية فى تلك المحاولات الشيقة اللذيذة ، حتى انزلقت الرأس كلها داخل تجويف طيظى وتركت عنق العضلة الضيقة الخارجية ، فإذا بسامى يدير قضيبه داخلى يحك به ويمسح جدران التجويف فى طيظى ببطء وبقوة لتوسيع فتحتى جدا بتلذذ وبلا ألم ، ثم يسحب قضيبه كله خارجا وقد تبلل وأصبح لزجا بفعل بعض الأفرازات والمخاط الذى التقطه من كسى ، فأتأوه وأغنج قائلة (خرجته ليه بس؟ كده بيعذبنى لغايه ما راح أدخله لك تانى؟) ولكنه يعود يدفعه داخل طيظى لينزلق بسهولة تامة هذه المرة ، يسحبه ثم يدفعه مرارا وتكرارا ، حتى يدخل القضيب كله ، ثم يديره فى حلقات ودوائر فى اتجاه، ثم يعود يديره فى حلقات ودوائر فى الأتجاه المعاكس ، فأغنج من المتعة واللذة ، ثم يسحبه كثيرا ويعيد إدخاله قليلا ببطء شديد ، وطيظى من الداخل تنقبض عليه تمتصه باستمتاع وتتبعه كلما حاول الخروج تريد أن تبقى الزبر بداخلى ، ويظل بين السحب والأدخال وطيظى تنقبض أكثر وأقوى فى كل مرة تتابعه وتطارده بتلذذ خطير ، حتى يخرج القضيب كله فى الهواء الطلق ، فأشتاق اليه وأنا أصرخ قائلة (ماتبقاش سخيف وبايخ ينعل شكل أهلك ، دخل زبرك كله جوايا وما تخرجوش منى أبدا)، فيقبلنى ويعض أكتافى وهو يفرش برأس القضيب فى فتحة طيظى يغيظنى وهو يدخل ويخرج رأس زبره فقط ليجننى ويثير غيظى لتأكده من شوقى للزبر فى طيظى ، وفجأة يندفع بالزبر كاملا كالصاروخ لأعمق أعماق طيظى فى طعنة واحدة مسددة بكل دقة ،بينما طيظى كلها قامطة ومتقلصة من الداخل فى شوق للقضيب ، فتفتحنى طعنته المفاجئة طعنة لاتحتمل من لذتها ومتعتها فأصرخ بصوت عال جدا لايهمنى من يسمعنى فى البناية كلها ولا فى الحى كله ، فيخاف سامى ويكتم فمى بيده فأعضها وأغنج وأتأوه وأتلوى ألاعب قضيبه داخل طيظى وأقمط عليه بكل قوتى ، فيصرخ متوسلا لى (حاسبى يابنت العرص ، راح تكسرى زبرى وتقطعيه من لغلوغه؟) ، فيسعدنى ألمه جدا ، فأعتدل للوقوف وذلك يؤدى لأن أردافى القوية الكبيرة تنقبض بشدة ويزيد اعتصار طيظى للقضيب بشكل لايحتمل أبدا فيصرخ ويمسكنى من فروة رأسى بجنون ليجعلنى أنحنى وأنام مرة أخرى على بطنى على المائدة ليخف الضغط والأمتصاص على قضيبه من طيظى ، وينتقم منى بكل قسوة فينيكنى بقسوة وظلم ويضرب أعماقى بقضيبه بلا رحمة بينما يداه تصفعان جسدى العارى ولحمى الطرى الأحمر البرتقالى الوردى اللون فى كل جزء طرى من رأسى وحتى أفخاذى ، بل ويقرصنى ويعضنى وأنا أتأوة متلذذة لذة لاتوصف ، حتى أصرخ من سخونة اللبن المنسكب المتدفق فى أعماق بطنى ، لينسحب بعد دقائق ومازال قضيبه منتصبا كالحديدة فى انتظار تحقيق رغباته التالية ، فيغتسل ويعود لينام لى على الأرض على ظهره ، وأركبه كالفارسة لأروى وأشبع شبقى الجنسى اللا منتهى منه، وآه ثم آه ثم آه عندما يقرر أن يتدلل ولاينيكنى ، عندما أتوسل اليه أن ينيكنى ، فيصمم ويصر على أن ينيكنى فى طيظى ، ولكنه يأمرنى بأخذ سبع حقن شرجية لغسيل طيظى جيدا من الداخل ، فأظل أنفذ أوامرة حتى يصيبنى التعب والأنهاك ، ويغمى على تحت أقدامه وهو يضع قدميه على ثدييى يداعب بأصابع قدميه كسى وبظرى وبزازى ، وأتوسل وأتوسل وأتوسل بلا نهاية حتى أبكى له بكاءا مرا أن ينيكنى فيمزقنى من النيك بكل قسوة . وقد صمم أن ينيكنى وجسدى مبلول بالماء والصابون فى البانيو ، ثم يضع قضيبه فى فمى ويتبول ويأمرنى أن أشرب بوله فأشربه أحيانا ، وأحيانا يتبول داخل كسى وأحيانا داخل طيظى بعد أن يوسعها للغاية. حتى كانت الصدمة الكبرى التى لم أتوقعها حين أكتشفت أنه ينيك كل نساء العمارة حتى الحاجة الشيخة الكبيرة زوجة أحد كبار العاملين بجامعة قطر ، وكثير من أعضاء هيئة التدريس بها ممن يترددن على المستشفى ، وتأكدت أنه ينيك زوجة الطيار الأردنى بالدور الأخير ، والأخرى المصرية الصغيرة الموظفة بالسفارة الأمريكية بقطر، وقد فاق فجوره كل حدود معى ، حين طلب منى أن أحضر زوجة الدكتور كمال جارنا وأجعلها تقلع عارية تماما ثم تشاركنى نتف الشعر الزائد ، ثم أمارس السحاق معها بينما هو يصور لنا فيلم فيديو من وراء الستائر التى أخفيته وراءها ، كل ذلك حتى يتنازل وينيكنى ويمتعنى ليلة كاملة من الغروب وحتى صباح اليوم التالى كما اشترطت عليه من البداية ، فنفذت له ما أراد ونفذ لى رغبتى . وأخيرا تتبعته فى كل مكان كالكلبة المخلصة ولكن أحلى مفاجآته لى ذلك الحمل الذى ترينه يانادية فى بطنى ، فلما فرحت به وأخبرته ، غضب جدا وهددنى لأسقط حملى ، ولكن الوقت قد فات ولايمكن التخلص من الجنين الآن ، وهو لايزال على عناده وخصامه لى ، نادية ؟ ماذا أفعل ياحبيبتى لأستعيده؟
دك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
من منكم عنده القدرة على إكمال هذه القصة فضلا لا أمرا رجاءا من لديه القدرة فليكملها الآن
انا قرأتها كاملة في فترة المراهقة بس مش لاقيها تاني
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%