هبدأ حكايتى بشخصيات الجزء الاول
انا اسمى على السن ٢٩ سنه اسمر و طولى متوسط جسمى نحيف
مراتى: الاء ٢٥ سنه بيضا و كيرفى جسمها مظبوط زى ما قال الكتاب أاقصر منى بزازاها كبار حلماتها وردى و طيزها متوسطه و بتترج من اى خبطه
رفيقتى و صديقتى : شيماء ٢٥ سنه حاجه روعه رقه و جمال و جسم افجر من ايمان بزازها كبار حلماتها بنى فاتح اووى طيزها كبيره صوتها يخليك تجيبهم ف الفون فما بالك بالحقيقه
(الجزء الاول)
من حوالى ٤ سنين كنت مرتبط ببنت اسمها رنا ارتباط عادى جدا و كان المفروض اننا بنحب بعض لحد لما حصلت بينا خلافات و اتخانقنا مع بعض خناقه كبيره سببت الانفصال و حاولت انها ترجعلى كذا مره و انا رفضت و ف يوم من الايام موبايلى رن الساعه ٣ الفجر من رقم غريب
انا : الووو مين
المتصل : على معايا (صوت ناعم قووى و حنين)
انا : ايوا مين
المتصل : انا شيماء صاحبه رنا
انا : اهلا ازيك يا شيماء عامله ايه
شيماء : تمام بخير انا كنت عايزه اتكلم معاك بخصوص رنا فاضى نتكلم
انا : افضالك يا قمر
شيماء : ميرسي ايه بقا ياعم مش ناويين تتصالحوا
انا : بصي يا شيماء الموضوع ده انتهى خلاص
شيماء : ليه بس كدا طب يعنى حاولوا مره كمان
انا : لا انا الموضوع انتى و اتقفل خالص
بعد محاولات كتير من شيماء انها تصالحنى و رفضى تام و مصمم ع رأيي
شيماء : ااقولك ع سر (بدلع)
انا : قولى
شيماء : انا لما شوفت صورتك اعجبتك بيك و قولت انك خساره فيها بص يا على انا رنا بتحكييلى ع كل حاجه بتحصل بينكم حتى العلاقات اللى كانت بينكم و دى حاجه كانت بتخليينى اغير اووى اه انا مخطوبه بس خطيبى حمار مش فاهم ف الدلع و الرومانسيه كنت بتمنى حد زيك كدا يكون فاهمنى و اعرف احكى معاه دايما حد يصاحبنى و يحتوينى
انا : طب يا ستى اعتبرينا اصحاب و هحتويكى من النهارده 😂😂
بعد ٣ ساعت بنتكلم شقطت شيماء و بعد يومين قالتلى انها بتحبنى و بعد اسبوع طليت انها تشوفنى ف مكان خاص
انا : طب يعنى تحبى نتقابل فين
شيماء : اى حته نكون لوحدنا فيها انتا مش قولتلى عندك شقه
انا : اه عندى بس يعنى هتوافقى تيجى
شيماء : اه و ايه المشكله
انا : خلاص العنوان اهو و هستناكى الساعه ٤ زى ما اتفقنا
شيماء : تمام انا عرفتهم انى عندى استشاره عند الدكتور هروح احجز و هجيلك ع طول
انا كنت شوفت صورتين لشيماء و الاتنين بيحكوا ان دى بطل بمعنى الكلمه حاجه كدا تتاكل اكل
يمكن احلى من دى كمان
الباب خبط و فتحت شوفت قمرايه واقفه ع الباب
انا: ازيك يا شيماء اتفضلى
بتدخل و بتقعد ع الركنه و برحب بيها
لابسه عبايه خليجى تحفه متقسمه ع جسمها الجامد و صدرها عايز ينط من العبايه و يطلع برااا عينى مفارقتش صدرها و هيا لاحظت
شيماء : ايه مالك هتاكلهم بعنيك
انا : هما ايه احم
شيماء : دول (و مسكت ايدى و حطتها ع صدرها )
انا : ده دا دا ايه مش فاهم
شيماء : افهم ان انا عيزاك مش عايزنى قولى
انا : هو فى عبيط يشوف الجمال ده و ميعزهوش
شيماء : طيب انا ملكك لمده ٣ ساعات بس عندى طلب
انا : ايه هو
شيماء : بص يا على انا بحب الاختلاف يعنى بحب الراجل يكون حمش شويه و خول شويه و متناك شويه و يضربنى شويه و يسيطر عليا و كمان يخلينى اسيطر عليه
انا : بس انا مبعرفش اعمل كدا انا ممكن اسيطر و اضرب و اشتم و ابقا سادى بس مبعرفش اسمحلك تعملى كدا
شيماء : مش مشكله مع الوقت هنتغير انا و انتا بس دلوقتى عايزه اعرف ايه اكتر حاجه ممكن تهينى بيها
(شيماء طلعت بتحب الجنس العنيف و التعذيب و الضرب و بالنسبه لرجاله كتير بتحب الحاجات دى و قليل اوى لما حد يلاقى ست ع كيف كيفه و خصوصا انها كانت بتطلب حاجات ممكن يكون الناس بتقرف منها زى مثلا انى اعمل حمام عليها و تلحس خرم طيزى و تلحس باطى و رجلى على ما اعتقد اسمها المازوخيه و الساديه ف بعض )
انا : تمام موافق بس هتساعدينى ف اول مره
شيماء : انا هبسطك ف اول مره
الاول فضلت تهيج فيا بشفايفها و تبوس فيا و تلعب بلسانها ف لسانى و ايديها بتدعك ف زوبرى بكل احترافيه و ايدى ع بزها الناعم و الطري اوووى بدعك فيه بكل قوتى لحد لما شديتحلمه بزها جامد و سمعت افجر و احلى ااااااه سمعتها و دنى قالتها بشرمطه و لبونه خلتنى قربت اجيببعد اول ربع ساعه قمت بعدت بوقى عنها و قولتلها هجيب شاورلتى بكل ابتسامه بريئه بمعنى كمل و جيب متقلقش قمت ناطر لبنى علي ايديها وسط اهااااتى و ندمى انى مركبتش الوحش ده لقيتها بتلحس لبنى من ايديها و بتبلعه و بتقولى ريح شويه و نكمل و انا كلى استغراب
قامت قلعت العبايه و بقت ملط قدامى و فرجتنى ع فيلم سكس من غير ما تلمسنى او المسها على موبايلها و قالتلى انا عايزاك تعمل كدا
كان الفيلم كله عنف بغباء و انا كنت مستغرب ياترى هيا هتستحمل ده طب ياترى هيا هتعرف تعمل ده
قاطع حبل افكارى زبرى و هو بيقف و لسان شيماء بيدلع راسه و بتلحس ف بضانى و بتمصمصهم جوا بقها و شويه بشويه لقيتها نزلت اكتر و بقت بتلحس تحت بضانى بشويه و قريبه من خرم طيزى و لما حبيت امنعها بصتلى و قالتلى ممكن تسيبنى اشوف شغلى يا استاذ
سكت و انا منبهر بعظمه اللي هيا بتعمله و اول ما لسانها لمس خرمى زبى اتنفض و وقف من تانى
مكانتش قرفانه من حاجه كانت انسانه بتدور ع المتعه و بس و مش فارق معاها اي حاجه خطفتنى و احتويتنى بكل معنى الكلمه و اول ما زوبرى وقف
رجعت خطوه لوره و هيا ف وضع الدوجى و انا قاعد ع الكرسي و قالتلى أمرنى و انا انفذ بصتلها و حسيت انى لازم ارد كرامتى و انتقم منها انها خلتنى اجيب من اول اااه قالتها و فكرت انها لازم تندم انها طلبت منى كدا
قولتلها انتى كلبتى راحت مخرجه لسانها و عملت زي الكللابب طلبت منها تقرب جت زحف زى الكلال ع اديها و رجليها لحد عندى قولتلها ارفعى وشك فوق و قومت مديها بالقلم ع وشها حسيتها اتبسطت كأنى رديت فيها الروح من تانى ردت و قالتلى تانى قولتها الكلام عندى بأذن يا متناكه قومت مديها التانى ووطيت عليها و قولتلها انتى ايه ردت بكل شرمطه و قالتلى انا متناكه و امى متناكه و عيلتى كلها متناكين و كلبتك و هفضل كلبتك لاخر العمر
كلامها هيجنى اوووى بس مكنش هبنفع انى انيكها لسببين
اول سبب ان واحده زيها ف شهوتها دى تخلى الجبل يجيبهم ف دقيقتين
و تانى سبب و ده الاهم انها مش مفتوحه و مخطوبه
ابتديت اتعامل معاه بعنف
اطلب منها تفتح بقها و اتف جواه و هيا تبلع التفافه
انيمها ع الارض و ادوس برجلى ع بزازها و اضربها بأيدي ع كسها جامد لحد لما طلبت انى افترى عليها و لقيت نفسي بتعامل معاها اكنها اشد عدو للانسان بضرب بالاقلام ع وشها و جسمها لحد لما جسمها كله احمر و شديتها من شعرها ووقفتها و طلبت انها تفتح رجليها و قعدت ابعبص فيها جامد الاول بصباع و بعد كدا باتنين لحد لما الخرم وسع قومت موطيها ع الكنبه و دخلت زبرى ف طيزها حست ان طيزها اتناكت قبل كدا بس ده مش وقته انا لازم اشبع منها و ابتديت انيك ف طيزها جاااامد بكل قوتى حتردى صريخها بنت الاحبه كان يهيج و انا مش طبعى ان بنت ممكن تهيجنى بالساهل بس دى شيماء
بعد نيك مستمر ف طيزها طلبت انها تيجى فوقى
نمت ع الكنبه زى السكران و مسكت زوبرى و نيمته ناحيه بطنى و قعدت عليه بكسها بالعرض و ابتدت تدعك كسها فيه اووى لحد لما قولتلها هجيبهم يا بنت المتناكه و قامت بسرعه و حطيته ف بقها و قعدت تمص و تلحس بلسانها ف راس زوبرى و هيا ف بوقها لحد لما جيبتهم اول مره اجيبهم بالكميه دى بلعت لبنى و نامت ف حضنى و انا مش قادر
انا : اااه انا اول مره اجيب لبن قد ده
شيماء : و مش اخر مره يا روحى
انا : اتبسطتى يا بت
هى : ااقولك ع حاجه انا اول مره اتبسط كدا عارف يا على انا اتنكت قبل كدا كذا مره بس بسبب فرجتى ع الافلام حسيت ان محدش فاهمنى حتى خطيبى عايز يدخل و يجيب لبن و بس انا اتمتعت اوووى معاك و مش عايزه ابعد عنك ابدا
انا : انا اللى لو سبت وحش زيك اابقى حمار 😂😂 قومى خدى دش يالا
هي : حاضر يا سيدى و تاج راسي
بعد ما ااخدت الدش و قعدت جنبي
هي : بقولك ايه رأيك ايه فيا
انا : تجننى العاقل و تعقلى المجنون
هى : يعنى انا مش غريبه
انا : لا و يتقطع لسان اللى يقول كدا
هى : طب احنا لسه قدامنا ساعه ممكن زى ما بسطتك تبسطنى
انا : ازااى و عنيا ليكى
هى : انا عارفه انك راجل و سيد الرجاله كلهم و انتا اثبتلى ده دلوقتى و انا مش هقولك انا مش شرموطه بس انا من النهارده عايزه اكون بتاعتك و بس و مقربش من حد تانى غيرك موافق
انا : موافق طبعااا
هى : و انتا ليك خريه الاختيار و التعامل و مسموحلك انك تنام مع غيرى و تعمل مل اللى نفسك فيه انا عايزه احس انى خدامتك و كلبتك تذلنى براحتك يعنى اول ما تكلمنى تشتمنى و تهيينى و انا تحت امرك بص هات موبايلك و افتح الفديو و صورنى
انا عملت زى ما هيا بتقول
هي : انا شيماء الفلانيه كلبت سيدى و تاج راسي على و لبنه لسه ف بوقى لحد دلوقتى ووطت ع رجلى و بستها و رفعت رجلى و حطيتها ع راسها و قالتلى دوس عليا علشان انا خنزيرتك و كلبتك و قفلت الفديو
هى : تمام كدا
انا : تمام بس ليه الفديو يعنى ما احنا متفقين و بعدين انا مبغصبش حد على حاجه و انتى جايه هنا بطوعك و بشوقك
هى : لا الفديو ده علشان انتا تطمن
انا : اطمن 🤔 اطمن من ايه يا بنتى مش فاهم
هى : بص يا على انا زى ما انا بحب الحاجات الغريبه دي و لما صدقت لقيت راجل زيك نفسي برضوا كل حاجه بحبها تكون معاك انتا
يا على انا بحب الجنس بانواعه يعنى طلباتى كتير و حابه ان كل حاجه تكون معاك انتا و بس ف ممكن ف الساعه اللى فاضله دى تدينى فرصه اوريك
انا : تورينى ايه
هى : اوريكى بحب ايه تانى
انا : لا لا لا حوار انى ابقى خول و كدا مش هياكل معايا و مش هعرف اصلا
شيماء : تدينى فرصه بس
بص هقولك اللى هيحصل مش هينقص من رجولتك حاجه ف نظرى بالعكس انا بعمل علشانك و انتا بتعمل علشانى و كدا العلاقه بيا مقفوله و مكتمله و تانى حاجه انتا عارف ان ده عمروا ما هيطلع برا و ده سبب من الاسباب اللى خلانى اصورلك فديو ع موبايلك علشان تطمن ف متكسرش بخاطرى بقااا
الصراحه انا حسيت انى لو رفضت ممكن مشوفهاش تانى و لو ع الفديو مكانش هيفرق كتير لانى مبحبش اذل حد او اهدد حد بس كل اللى فارق معايا هيا و لو من ناحيتى هيا مش هتتعوض بنت جميله جميله جميله بمعنى الكلمه و مش هتتعوض تانى و خصوصاا انا ولا نجمات البورنو
انا : طب تمام يا شيماء نجرب
لو القصه كويسه و مقبوله قولولى انزل الجزء التانى
هشوف تعليقاتكم و ياريت اللى عندوا اقتراح يفدنى بيه او كريقه معينه حابين انها تكون وسط القصه
انا اسمى على السن ٢٩ سنه اسمر و طولى متوسط جسمى نحيف
مراتى: الاء ٢٥ سنه بيضا و كيرفى جسمها مظبوط زى ما قال الكتاب أاقصر منى بزازاها كبار حلماتها وردى و طيزها متوسطه و بتترج من اى خبطه
رفيقتى و صديقتى : شيماء ٢٥ سنه حاجه روعه رقه و جمال و جسم افجر من ايمان بزازها كبار حلماتها بنى فاتح اووى طيزها كبيره صوتها يخليك تجيبهم ف الفون فما بالك بالحقيقه
(الجزء الاول)
من حوالى ٤ سنين كنت مرتبط ببنت اسمها رنا ارتباط عادى جدا و كان المفروض اننا بنحب بعض لحد لما حصلت بينا خلافات و اتخانقنا مع بعض خناقه كبيره سببت الانفصال و حاولت انها ترجعلى كذا مره و انا رفضت و ف يوم من الايام موبايلى رن الساعه ٣ الفجر من رقم غريب
انا : الووو مين
المتصل : على معايا (صوت ناعم قووى و حنين)
انا : ايوا مين
المتصل : انا شيماء صاحبه رنا
انا : اهلا ازيك يا شيماء عامله ايه
شيماء : تمام بخير انا كنت عايزه اتكلم معاك بخصوص رنا فاضى نتكلم
انا : افضالك يا قمر
شيماء : ميرسي ايه بقا ياعم مش ناويين تتصالحوا
انا : بصي يا شيماء الموضوع ده انتهى خلاص
شيماء : ليه بس كدا طب يعنى حاولوا مره كمان
انا : لا انا الموضوع انتى و اتقفل خالص
بعد محاولات كتير من شيماء انها تصالحنى و رفضى تام و مصمم ع رأيي
شيماء : ااقولك ع سر (بدلع)
انا : قولى
شيماء : انا لما شوفت صورتك اعجبتك بيك و قولت انك خساره فيها بص يا على انا رنا بتحكييلى ع كل حاجه بتحصل بينكم حتى العلاقات اللى كانت بينكم و دى حاجه كانت بتخليينى اغير اووى اه انا مخطوبه بس خطيبى حمار مش فاهم ف الدلع و الرومانسيه كنت بتمنى حد زيك كدا يكون فاهمنى و اعرف احكى معاه دايما حد يصاحبنى و يحتوينى
انا : طب يا ستى اعتبرينا اصحاب و هحتويكى من النهارده 😂😂
بعد ٣ ساعت بنتكلم شقطت شيماء و بعد يومين قالتلى انها بتحبنى و بعد اسبوع طليت انها تشوفنى ف مكان خاص
انا : طب يعنى تحبى نتقابل فين
شيماء : اى حته نكون لوحدنا فيها انتا مش قولتلى عندك شقه
انا : اه عندى بس يعنى هتوافقى تيجى
شيماء : اه و ايه المشكله
انا : خلاص العنوان اهو و هستناكى الساعه ٤ زى ما اتفقنا
شيماء : تمام انا عرفتهم انى عندى استشاره عند الدكتور هروح احجز و هجيلك ع طول
انا كنت شوفت صورتين لشيماء و الاتنين بيحكوا ان دى بطل بمعنى الكلمه حاجه كدا تتاكل اكل
يمكن احلى من دى كمان
الباب خبط و فتحت شوفت قمرايه واقفه ع الباب
انا: ازيك يا شيماء اتفضلى
بتدخل و بتقعد ع الركنه و برحب بيها
لابسه عبايه خليجى تحفه متقسمه ع جسمها الجامد و صدرها عايز ينط من العبايه و يطلع برااا عينى مفارقتش صدرها و هيا لاحظت
شيماء : ايه مالك هتاكلهم بعنيك
انا : هما ايه احم
شيماء : دول (و مسكت ايدى و حطتها ع صدرها )
انا : ده دا دا ايه مش فاهم
شيماء : افهم ان انا عيزاك مش عايزنى قولى
انا : هو فى عبيط يشوف الجمال ده و ميعزهوش
شيماء : طيب انا ملكك لمده ٣ ساعات بس عندى طلب
انا : ايه هو
شيماء : بص يا على انا بحب الاختلاف يعنى بحب الراجل يكون حمش شويه و خول شويه و متناك شويه و يضربنى شويه و يسيطر عليا و كمان يخلينى اسيطر عليه
انا : بس انا مبعرفش اعمل كدا انا ممكن اسيطر و اضرب و اشتم و ابقا سادى بس مبعرفش اسمحلك تعملى كدا
شيماء : مش مشكله مع الوقت هنتغير انا و انتا بس دلوقتى عايزه اعرف ايه اكتر حاجه ممكن تهينى بيها
(شيماء طلعت بتحب الجنس العنيف و التعذيب و الضرب و بالنسبه لرجاله كتير بتحب الحاجات دى و قليل اوى لما حد يلاقى ست ع كيف كيفه و خصوصا انها كانت بتطلب حاجات ممكن يكون الناس بتقرف منها زى مثلا انى اعمل حمام عليها و تلحس خرم طيزى و تلحس باطى و رجلى على ما اعتقد اسمها المازوخيه و الساديه ف بعض )
انا : تمام موافق بس هتساعدينى ف اول مره
شيماء : انا هبسطك ف اول مره
الاول فضلت تهيج فيا بشفايفها و تبوس فيا و تلعب بلسانها ف لسانى و ايديها بتدعك ف زوبرى بكل احترافيه و ايدى ع بزها الناعم و الطري اوووى بدعك فيه بكل قوتى لحد لما شديتحلمه بزها جامد و سمعت افجر و احلى ااااااه سمعتها و دنى قالتها بشرمطه و لبونه خلتنى قربت اجيببعد اول ربع ساعه قمت بعدت بوقى عنها و قولتلها هجيب شاورلتى بكل ابتسامه بريئه بمعنى كمل و جيب متقلقش قمت ناطر لبنى علي ايديها وسط اهااااتى و ندمى انى مركبتش الوحش ده لقيتها بتلحس لبنى من ايديها و بتبلعه و بتقولى ريح شويه و نكمل و انا كلى استغراب
قامت قلعت العبايه و بقت ملط قدامى و فرجتنى ع فيلم سكس من غير ما تلمسنى او المسها على موبايلها و قالتلى انا عايزاك تعمل كدا
كان الفيلم كله عنف بغباء و انا كنت مستغرب ياترى هيا هتستحمل ده طب ياترى هيا هتعرف تعمل ده
قاطع حبل افكارى زبرى و هو بيقف و لسان شيماء بيدلع راسه و بتلحس ف بضانى و بتمصمصهم جوا بقها و شويه بشويه لقيتها نزلت اكتر و بقت بتلحس تحت بضانى بشويه و قريبه من خرم طيزى و لما حبيت امنعها بصتلى و قالتلى ممكن تسيبنى اشوف شغلى يا استاذ
سكت و انا منبهر بعظمه اللي هيا بتعمله و اول ما لسانها لمس خرمى زبى اتنفض و وقف من تانى
مكانتش قرفانه من حاجه كانت انسانه بتدور ع المتعه و بس و مش فارق معاها اي حاجه خطفتنى و احتويتنى بكل معنى الكلمه و اول ما زوبرى وقف
رجعت خطوه لوره و هيا ف وضع الدوجى و انا قاعد ع الكرسي و قالتلى أمرنى و انا انفذ بصتلها و حسيت انى لازم ارد كرامتى و انتقم منها انها خلتنى اجيب من اول اااه قالتها و فكرت انها لازم تندم انها طلبت منى كدا
قولتلها انتى كلبتى راحت مخرجه لسانها و عملت زي الكللابب طلبت منها تقرب جت زحف زى الكلال ع اديها و رجليها لحد عندى قولتلها ارفعى وشك فوق و قومت مديها بالقلم ع وشها حسيتها اتبسطت كأنى رديت فيها الروح من تانى ردت و قالتلى تانى قولتها الكلام عندى بأذن يا متناكه قومت مديها التانى ووطيت عليها و قولتلها انتى ايه ردت بكل شرمطه و قالتلى انا متناكه و امى متناكه و عيلتى كلها متناكين و كلبتك و هفضل كلبتك لاخر العمر
كلامها هيجنى اوووى بس مكنش هبنفع انى انيكها لسببين
اول سبب ان واحده زيها ف شهوتها دى تخلى الجبل يجيبهم ف دقيقتين
و تانى سبب و ده الاهم انها مش مفتوحه و مخطوبه
ابتديت اتعامل معاه بعنف
اطلب منها تفتح بقها و اتف جواه و هيا تبلع التفافه
انيمها ع الارض و ادوس برجلى ع بزازها و اضربها بأيدي ع كسها جامد لحد لما طلبت انى افترى عليها و لقيت نفسي بتعامل معاها اكنها اشد عدو للانسان بضرب بالاقلام ع وشها و جسمها لحد لما جسمها كله احمر و شديتها من شعرها ووقفتها و طلبت انها تفتح رجليها و قعدت ابعبص فيها جامد الاول بصباع و بعد كدا باتنين لحد لما الخرم وسع قومت موطيها ع الكنبه و دخلت زبرى ف طيزها حست ان طيزها اتناكت قبل كدا بس ده مش وقته انا لازم اشبع منها و ابتديت انيك ف طيزها جاااامد بكل قوتى حتردى صريخها بنت الاحبه كان يهيج و انا مش طبعى ان بنت ممكن تهيجنى بالساهل بس دى شيماء
بعد نيك مستمر ف طيزها طلبت انها تيجى فوقى
نمت ع الكنبه زى السكران و مسكت زوبرى و نيمته ناحيه بطنى و قعدت عليه بكسها بالعرض و ابتدت تدعك كسها فيه اووى لحد لما قولتلها هجيبهم يا بنت المتناكه و قامت بسرعه و حطيته ف بقها و قعدت تمص و تلحس بلسانها ف راس زوبرى و هيا ف بوقها لحد لما جيبتهم اول مره اجيبهم بالكميه دى بلعت لبنى و نامت ف حضنى و انا مش قادر
انا : اااه انا اول مره اجيب لبن قد ده
شيماء : و مش اخر مره يا روحى
انا : اتبسطتى يا بت
هى : ااقولك ع حاجه انا اول مره اتبسط كدا عارف يا على انا اتنكت قبل كدا كذا مره بس بسبب فرجتى ع الافلام حسيت ان محدش فاهمنى حتى خطيبى عايز يدخل و يجيب لبن و بس انا اتمتعت اوووى معاك و مش عايزه ابعد عنك ابدا
انا : انا اللى لو سبت وحش زيك اابقى حمار 😂😂 قومى خدى دش يالا
هي : حاضر يا سيدى و تاج راسي
بعد ما ااخدت الدش و قعدت جنبي
هي : بقولك ايه رأيك ايه فيا
انا : تجننى العاقل و تعقلى المجنون
هى : يعنى انا مش غريبه
انا : لا و يتقطع لسان اللى يقول كدا
هى : طب احنا لسه قدامنا ساعه ممكن زى ما بسطتك تبسطنى
انا : ازااى و عنيا ليكى
هى : انا عارفه انك راجل و سيد الرجاله كلهم و انتا اثبتلى ده دلوقتى و انا مش هقولك انا مش شرموطه بس انا من النهارده عايزه اكون بتاعتك و بس و مقربش من حد تانى غيرك موافق
انا : موافق طبعااا
هى : و انتا ليك خريه الاختيار و التعامل و مسموحلك انك تنام مع غيرى و تعمل مل اللى نفسك فيه انا عايزه احس انى خدامتك و كلبتك تذلنى براحتك يعنى اول ما تكلمنى تشتمنى و تهيينى و انا تحت امرك بص هات موبايلك و افتح الفديو و صورنى
انا عملت زى ما هيا بتقول
هي : انا شيماء الفلانيه كلبت سيدى و تاج راسي على و لبنه لسه ف بوقى لحد دلوقتى ووطت ع رجلى و بستها و رفعت رجلى و حطيتها ع راسها و قالتلى دوس عليا علشان انا خنزيرتك و كلبتك و قفلت الفديو
هى : تمام كدا
انا : تمام بس ليه الفديو يعنى ما احنا متفقين و بعدين انا مبغصبش حد على حاجه و انتى جايه هنا بطوعك و بشوقك
هى : لا الفديو ده علشان انتا تطمن
انا : اطمن 🤔 اطمن من ايه يا بنتى مش فاهم
هى : بص يا على انا زى ما انا بحب الحاجات الغريبه دي و لما صدقت لقيت راجل زيك نفسي برضوا كل حاجه بحبها تكون معاك انتا
يا على انا بحب الجنس بانواعه يعنى طلباتى كتير و حابه ان كل حاجه تكون معاك انتا و بس ف ممكن ف الساعه اللى فاضله دى تدينى فرصه اوريك
انا : تورينى ايه
هى : اوريكى بحب ايه تانى
انا : لا لا لا حوار انى ابقى خول و كدا مش هياكل معايا و مش هعرف اصلا
شيماء : تدينى فرصه بس
بص هقولك اللى هيحصل مش هينقص من رجولتك حاجه ف نظرى بالعكس انا بعمل علشانك و انتا بتعمل علشانى و كدا العلاقه بيا مقفوله و مكتمله و تانى حاجه انتا عارف ان ده عمروا ما هيطلع برا و ده سبب من الاسباب اللى خلانى اصورلك فديو ع موبايلك علشان تطمن ف متكسرش بخاطرى بقااا
الصراحه انا حسيت انى لو رفضت ممكن مشوفهاش تانى و لو ع الفديو مكانش هيفرق كتير لانى مبحبش اذل حد او اهدد حد بس كل اللى فارق معايا هيا و لو من ناحيتى هيا مش هتتعوض بنت جميله جميله جميله بمعنى الكلمه و مش هتتعوض تانى و خصوصاا انا ولا نجمات البورنو
انا : طب تمام يا شيماء نجرب
لو القصه كويسه و مقبوله قولولى انزل الجزء التانى
هشوف تعليقاتكم و ياريت اللى عندوا اقتراح يفدنى بيه او كريقه معينه حابين انها تكون وسط القصه