هاي ..
انا دلوقتى حالاً ف حمام الشغل
قالعه الشراب الكولون و الاندر و نازلة فرك
ف كسكوسي هموت .. ايدى من تحت الجيبة
فاكة زراير البلوزة و البرا اصلا كاتم ع بزازى
بس حاسة بزازى تقلانة موت .. مطلعه الحلمات من البرا
و الموقف و المكان مسخننى اوى اوى
حد زيي كده اوقات مش بيقدر و يفرك ف نفسه كده ؟