NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

قصيرة واقعية قصتى مع مروان زميلى فى الجامعة

sOnDoS RaMy

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
7 يونيو 2023
المشاركات
100
مستوى التفاعل
243
نقاط
830
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
اسمى سندس عندى ٢٠ سنة طالبة جامعية وليا شلة أصحاب فى الكلية ولاد وبنات بحبهم جداً وديما معظم وقتى معاهم.
هوصفلكم شكلى وحاولو تتخيلوه، انا قصيرة شوية بس مش اوى يعنى وبيضا عنيا سودا وشعرى اسود لكنى م ح ج ب ة صدرى مش كبير فى حجم البرتقالة وطيزى كبيرة شوية بس مش اوى وجسمى مش رفيع ولا تخين لكن يميل إلى انه رفيع.
مروان زميلى فى الكلية ومن أهم أعضاء الشلة بتاعتنا وهو الوحيد الى هوصفه علشان هو صاحب الدور الرئيسى معايا فى القصة.
مروان شاب مز فشخ وديما شيك وعلى الموضة وريحته حلوة وكمان دمه خفيف هو طويل وابيض وعنيه ملونه اخضر وشكله فعلا سكسى ومعظم البنات بتموت عليه عندنا فى الكلية.
لكن مروان ليا مجرد صديق وبس وعمرى ما فكرت فيه غير كده.
مروان عنده كافيه مش بعيد عن الجامعه ومعظم قاعدة شلتنا فيه بنذاكر ونلعب ونسهر وناكل ونشرب هناك.
وبصراحه انا حبيت المكان هناك جداً لأنه شيك ومريح وحسيت إنه مكانا ولايق علينا جداً.
مش هطول عليكم قصتى مع مروان بتبدأ لما شوفته وهو بيحسس على فخاد مى صحبتى واحنا قاعدين بنلعب كوتشينه مره فى الكافيه وانا معرفش إن فى بينه وبين مى اى حاجه والمهم إن انا الوحيدة تقريباً إلى لاحظت تحسيسه على فخادها وعنيه جت فى عينى وهو متخضش ولا اى حاجه لا بالعكس كمل وهو بيبصلى وبيضحك،
المهم انا وديت وشى الناحية التانية وركزت فى اللعب وقولت مليش دعوة بس اتضايقت جدا من مى انها سابته يعمل فيها كده
المهم قعدنا نلعب لحد تقريباً ما الكافيه مبقاش فيه غير شلتنا وبس وحتى الاستف كله استأذن من مروان ومشى
بعدها حبيت اشرب حاجه ف قومت طبعا اعمل ل نفسى لأن الاستف مشى وانا بعمل عصير ليمون لنفسى لقيت مروان جاى على البار وبيجيب كوباية وخبط ايده فى طيزى وبعدين بصلى وضحك وقالى سورى
انا بصراحه حسيت بشعور متلخبط بين إن احنا اصحاب وعادى ايزى وبين إن انا مش شرموطة ومتعودتش حد يعمل معايا كده بس عديتها
بتمر الايام و كل مرة مروان بيتمادى اكتر فى هزاره معايا بالايد مرة يمسك بزازى ومرة يضربنى على طيزى فى اى موقف بنكون فيه لوحدنا وبقيت اخد الموضوع بهزار وعادى وبنبسط وبضحك
وفى يوم كنت واقفة فى الكافيه عنده انا ومى لوحدنا على جمب وهو جه من ورايا وراح مدينى بعبوص خلانى نطيت من مكانى وقعد يضحك هو ومى وانا وشى لون من الكسفة ولسانى وقف من الصدمة لانه لأول مرة يتجرأ ويتمادى اوى كده ومن صدمتى الموقف عدى من غير ما اقول كلمة واحدة ولا يكون ليا اى ريأكشن غير المفاجأة
بعدها روحت البيت وفضلت افكر فى الموقف وحسيت بيهجان غير طبيعى وحسيت إن انا نفسى مروان يعمل كده تانى.
علشان كده روحت تانى يوم الكافيه بدرى شوية فى وقت الشلة مش بتروح فيه على أمل مروان يستغل الفرصة ويعمل معايا اى حركة من حركاته الجريئة دى بصراحه بتحسسنى بشعور جامد مش ممكن احسه.
روحت الكافيه وقعدت ومروان شافنى وعرف إن موقف امبارح عدى وانا مزعلتش وقعد يتكلم ويهزر معايا وبعدين قالى بقولك اى يا سندس عايزك اخد رأيك فى حاجه كده
قولتله اى يا مروان
قالى تعالى ورايا
قولتله فين
قالى تعالى بس وهتفهمى
قمت مشيت وراه لقيته فتح باب كده فى اخر الكافيه وداخل على طرقة ضيقة
قولتله انت رايح فين يا مروان
قالى تعالى بس يا بنتى متستعجليش على رزقك
المهم اخر الطرقة دى كان مخزن تقريباً ومن كتر الحاجات الى فيه كان ضيق جداً
المهم قولتله اى بقى الحاجه الى هتاخد فيها رأيى هنا دى
لقيته بيحضنى من ورا وايده مسكت بزازى
قولتله انت جايبنى هنا علشان كده اى السخافة دى
قالى اهدى كده وانبسطى
قولتله لا مبحبش كده
لقيته حضنى اكتر وبيقفش فى بزازى اكتر وانا ابتديت احس بشهوة وسكت
بعدها هو اتشجع وفتح زراير الشميز ودخل ايده جوه وبقى يمسك فى بزازى من فوق البرا ويدخل ايده جوه ويعصر فيهم عصر
حسيت كأن كهربا مسكتنى بس شهوتى زادات وممناعتش
فك كل زراير الشميز وقلعهولى خالص
وطلع بزازى من البرا ولفنى وقعد يرضع فيهم ويقرص على الحلمة وولعنى خالص
اول ما حس إن انا هايجة ومش ممناعه شد الجيبة بتاعتى قلعهالى هى والفيزون إلى تحتها مرة واحدة
انا اول ما عمل كده اتخضيت واترعبت وزقيته علشان البسها تانى
ليته بيشدنى لحضنه وبيقولى اهدى ومتخافيش وراح واخد شفايفى فى بوسة دوختنى وايده دخلت تحت الاندر تلعب فى كسى
كنت انا سحت خالص ومبقتش قادرة لقيته بيقعدنى فى وضع الدوجى وبينزل الاندر انا صوت وشتمته وجيت اقوم لقيته بعزم ما فيه نازل ب ايده بالقلم على وشى
قالى بقولك اى يا لبوة هكمل إلى انا عايز اعمله ولا هخرجك كده ملط زى ما انتى
انا اتفاجئت من الى عمله وخوفت منه وهزيت دماغى قالى انزلى زى ما كنتى
نزلت تانى فى وضع الدوجى وهو نزل الاندر قومت انا تلقائى حطيت ايده على كسى بسرعه خوفاً منه
قالى متخافيش يا كسمك انا لو عايز انيك كسك هطلعك حامل من هنا بس مش هعمل فيكى كده
وجاب ازازة من جمبه فيها زيت ودهن صوابعه وقعد يلعب فى طيزى لحد ما وسعت شوية وبعدين دهن زبه وبدأ يدخله وحسيت بألم صعب اوى وقعدت أقوله مش قادرة طلعه انت عورتنى
وهو يقولى استحملى شوية يا لبوة هتاخدى عليه دلوقتى
وفضل شوية مثبته جوه طيزى وفجأة ضغط حسيت كأن سيخ حديد مولع دخل طيزى
انا صوت واظن إن صوتى وصل للكافيه بره
وهو فضل كام ثانية كده وبعدين بدأ يحرك زبه براحه وانا كل ده حاسه بألم وعذاب بس وخايفة موت
وهو نزلى الطرحة وبدأ يشدنى من شعرى زى الفرسة وهو بينكنى ومطولش كام دقيقة وكان جايب جوا طيزى وشوية برا غرقو طيزى وفخادى
جاب مناديل نشف زبه ودخله فى بنطلونه وقالى هخرج وبعد كام دقيقة تعالى ورايا
قمت ادور على اى حاجه امسح بيه لبنه من على طيزى ملقتش قمت لبست طبعاً هدومى عليه ولفيت طرحتى على اد ما اقدر وخرجت
اول ما خرجت حسيت إن الاستف كله بيبص عليا وبيضحكو وبيغمزو لبعض
بصيت فى المراية لقيت شكلى مبهدل خالص فهمت هو بيعملو كده ليه
طبعاً مقدرتش اقعد وكان واضح إن مشيتى فيها زكة شوية
روحت وانا طول الطريق حاسه بلبنه بين فخادى وقررت اقطع علاقتى بالشلة كلها وبالكافيه خوفاً من الفضيحة
وبكده تكون خلصت مغامرتى مع مروان اتمنى تعجبكم وتقولولى رأيكم بصراحه
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: Kimo119, الشبكشى, بشار و 29 آخرين
اسمى سندس عندى ٢٠ سنة طالبة جامعية وليا شلة أصحاب فى الكلية ولاد وبنات بحبهم جداً وديما معظم وقتى معاهم.
هوصفلكم شكلى وحاولو تتخيلوه، انا قصيرة شوية بس مش اوى يعنى وبيضا عنيا سودا وشعرى اسود لكنى م ح ج ب ة صدرى مش كبير فى حجم البرتقالة وطيزى كبيرة شوية بس مش اوى وجسمى مش رفيع ولا تخين لكن يميل إلى انه رفيع.
مروان زميلى فى الكلية ومن أهم أعضاء الشلة بتاعتنا وهو الوحيد الى هوصفه علشان هو صاحب الدور الرئيسى معايا فى القصة.
مروان شاب مز فشخ وديما شيك وعلى الموضة وريحته حلوة وكمان دمه خفيف هو طويل وابيض وعنيه ملونه اخضر وشكله فعلا سكسى ومعظم البنات بتموت عليه عندنا فى الكلية.
لكن مروان ليا مجرد صديق وبس وعمرى ما فكرت فيه غير كده.
مروان عنده كافيه مش بعيد عن الجامعه ومعظم قاعدة شلتنا فيه بنذاكر ونلعب ونسهر وناكل ونشرب هناك.
وبصراحه انا حبيت المكان هناك جداً لأنه شيك ومريح وحسيت إنه مكانا ولايق علينا جداً.
مش هطول عليكم قصتى مع مروان بتبدأ لما شوفته وهو بيحسس على فخاد مى صحبتى واحنا قاعدين بنلعب كوتشينه مره فى الكافيه وانا معرفش إن فى بينه وبين مى اى حاجه والمهم إن انا الوحيدة تقريباً إلى لاحظت تحسيسه على فخادها وعنيه جت فى عينى وهو متخضش ولا اى حاجه لا بالعكس كمل وهو بيبصلى وبيضحك،
المهم انا وديت وشى الناحية التانية وركزت فى اللعب وقولت مليش دعوة بس اتضايقت جدا من مى انها سابته يعمل فيها كده
المهم قعدنا نلعب لحد تقريباً ما الكافيه مبقاش فيه غير شلتنا وبس وحتى الاستف كله استأذن من مروان ومشى
بعدها حبيت اشرب حاجه ف قومت طبعا اعمل ل نفسى لأن الاستف مشى وانا بعمل عصير ليمون لنفسى لقيت مروان جاى على البار وبيجيب كوباية وخبط ايده فى طيزى وبعدين بصلى وضحك وقالى سورى
انا بصراحه حسيت بشعور متلخبط بين إن احنا اصحاب وعادى ايزى وبين إن انا مش شرموطة ومتعودتش حد يعمل معايا كده بس عديتها
بتمر الايام و كل مرة مروان بيتمادى اكتر فى هزاره معايا بالايد مرة يمسك بزازى ومرة يضربنى على طيزى فى اى موقف بنكون فيه لوحدنا وبقيت اخد الموضوع بهزار وعادى وبنبسط وبضحك
وفى يوم كنت واقفة فى الكافيه عنده انا ومى لوحدنا على جمب وهو جه من ورايا وراح مدينى بعبوص خلانى نطيت من مكانى وقعد يضحك هو ومى وانا وشى لون من الكسفة ولسانى وقف من الصدمة لانه لأول مرة يتجرأ ويتمادى اوى كده ومن صدمتى الموقف عدى من غير ما اقول كلمة واحدة ولا يكون ليا اى ريأكشن غير المفاجأة
بعدها روحت البيت وفضلت افكر فى الموقف وحسيت بيهجان غير طبيعى وحسيت إن انا نفسى مروان يعمل كده تانى.
علشان كده روحت تانى يوم الكافيه بدرى شوية فى وقت الشلة مش بتروح فيه على أمل مروان يستغل الفرصة ويعمل معايا اى حركة من حركاته الجريئة دى بصراحه بتحسسنى بشعور جامد مش ممكن احسه.
روحت الكافيه وقعدت ومروان شافنى وعرف إن موقف امبارح عدى وانا مزعلتش وقعد يتكلم ويهزر معايا وبعدين قالى بقولك اى يا سندس عايزك اخد رأيك فى حاجه كده
قولتله اى يا مروان
قالى تعالى ورايا
قولتله فين
قالى تعالى بس وهتفهمى
قمت مشيت وراه لقيته فتح باب كده فى اخر الكافيه وداخل على طرقة ضيقة
قولتله انت رايح فين يا مروان
قالى تعالى بس يا بنتى متستعجليش على رزقك
المهم اخر الطرقة دى كان مخزن تقريباً ومن كتر الحاجات الى فيه كان ضيق جداً
المهم قولتله اى بقى الحاجه الى هتاخد فيها رأيى هنا دى
لقيته بيحضنى من ورا وايده مسكت بزازى
قولتله انت جايبنى هنا علشان كده اى السخافة دى
قالى اهدى كده وانبسطى
قولتله لا مبحبش كده
لقيته حضنى اكتر وبيقفش فى بزازى اكتر وانا ابتديت احس بشهوة وسكت
بعدها هو اتشجع وفتح زراير الشميز ودخل ايده جوه وبقى يمسك فى بزازى من فوق البرا ويدخل ايده جوه ويعصر فيهم عصر
حسيت كأن كهربا مسكتنى بس شهوتى زادات وممناعتش
فك كل زراير الشميز وقلعهولى خالص
وطلع بزازى من البرا ولفنى وقعد يرضع فيهم ويقرص على الحلمة وولعنى خالص
اول ما حس إن انا هايجة ومش ممناعه شد الجيبة بتاعتى قلعهالى هى والفيزون إلى تحتها مرة واحدة
انا اول ما عمل كده اتخضيت واترعبت وزقيته علشان البسها تانى
ليته بيشدنى لحضنه وبيقولى اهدى ومتخافيش وراح واخد شفايفى فى بوسة دوختنى وايده دخلت تحت الاندر تلعب فى كسى
كنت انا سحت خالص ومبقتش قادرة لقيته بيقعدنى فى وضع الدوجى وبينزل الاندر انا صوت وشتمته وجيت اقوم لقيته بعزم ما فيه نازل ب ايده بالقلم على وشى
قالى بقولك اى يا لبوة هكمل إلى انا عايز اعمله ولا هخرجك كده ملط زى ما انتى
انا اتفاجئت من الى عمله وخوفت منه وهزيت دماغى قالى انزلى زى ما كنتى
نزلت تانى فى وضع الدوجى وهو نزل الاندر قومت انا تلقائى حطيت ايده على كسى بسرعه خوفاً منه
قالى متخافيش يا كسمك انا لو عايز انيك كسك هطلعك حامل من هنا بس مش هعمل فيكى كده
وجاب ازازة من جمبه فيها زيت ودهن صوابعه وقعد يلعب فى طيزى لحد ما وسعت شوية وبعدين دهن زبه وبدأ يدخله وحسيت بألم صعب اوى وقعدت أقوله مش قادرة طلعه انت عورتنى
وهو يقولى استحملى شوية يا لبوة هتاخدى عليه دلوقتى
وفضل شوية مثبته جوه طيزى وفجأة ضغط حسيت كأن سيخ حديد مولع دخل طيزى
انا صوت واظن إن صوتى وصل للكافيه بره
وهو فضل كام ثانية كده وبعدين بدأ يحرك زبه براحه وانا كل ده حاسه بألم وعذاب بس وخايفة موت
وهو نزلى الطرحة وبدأ يشدنى من شعرى زى الفرسة وهو بينكنى ومطولش كام دقيقة وكان جايب جوا طيزى وشوية برا غرقو طيزى وفخادى
جاب مناديل نشف زبه ودخله فى بنطلونه وقالى هخرج وبعد كام دقيقة تعالى ورايا
قمت ادور على اى حاجه امسح بيه لبنه من على طيزى ملقتش قمت لبست طبعاً هدومى عليه ولفيت طرحتى على اد ما اقدر وخرجت
اول ما خرجت حسيت إن الاستف كله بيبص عليا وبيضحكو وبيغمزو لبعض
بصيت فى المراية لقيت شكلى مبهدل خالص فهمت هو بيعملو كده ليه
طبعاً مقدرتش اقعد وكان واضح إن مشيتى فيها زكة شوية
روحت وانا طول الطريق حاسه بلبنه بين فخادى وقررت اقطع علاقتى بالشلة كلها وبالكافيه خوفاً من الفضيحة
وبكده تكون خلصت مغامرتى مع مروان اتمنى تعجبكم وتقولولى رأيكم بصراحه
جميله استمرى لو فيه اجزاء تانى تقدرى تكمليها من خيالك او تبتدى قصه جديده من اول وجديد عاش عليكى
 
  • حبيته
التفاعلات: sOnDoS RaMy
استمر
 
  • حبيته
التفاعلات: sOnDoS RaMy
لو حقيقي انت كدة صح هوة سافل
 
  • حبيته
التفاعلات: sOnDoS RaMy
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اسمى سندس عندى ٢٠ سنة طالبة جامعية وليا شلة أصحاب فى الكلية ولاد وبنات بحبهم جداً وديما معظم وقتى معاهم.
هوصفلكم شكلى وحاولو تتخيلوه، انا قصيرة شوية بس مش اوى يعنى وبيضا عنيا سودا وشعرى اسود لكنى م ح ج ب ة صدرى مش كبير فى حجم البرتقالة وطيزى كبيرة شوية بس مش اوى وجسمى مش رفيع ولا تخين لكن يميل إلى انه رفيع.
مروان زميلى فى الكلية ومن أهم أعضاء الشلة بتاعتنا وهو الوحيد الى هوصفه علشان هو صاحب الدور الرئيسى معايا فى القصة.
مروان شاب مز فشخ وديما شيك وعلى الموضة وريحته حلوة وكمان دمه خفيف هو طويل وابيض وعنيه ملونه اخضر وشكله فعلا سكسى ومعظم البنات بتموت عليه عندنا فى الكلية.
لكن مروان ليا مجرد صديق وبس وعمرى ما فكرت فيه غير كده.
مروان عنده كافيه مش بعيد عن الجامعه ومعظم قاعدة شلتنا فيه بنذاكر ونلعب ونسهر وناكل ونشرب هناك.
وبصراحه انا حبيت المكان هناك جداً لأنه شيك ومريح وحسيت إنه مكانا ولايق علينا جداً.
مش هطول عليكم قصتى مع مروان بتبدأ لما شوفته وهو بيحسس على فخاد مى صحبتى واحنا قاعدين بنلعب كوتشينه مره فى الكافيه وانا معرفش إن فى بينه وبين مى اى حاجه والمهم إن انا الوحيدة تقريباً إلى لاحظت تحسيسه على فخادها وعنيه جت فى عينى وهو متخضش ولا اى حاجه لا بالعكس كمل وهو بيبصلى وبيضحك،
المهم انا وديت وشى الناحية التانية وركزت فى اللعب وقولت مليش دعوة بس اتضايقت جدا من مى انها سابته يعمل فيها كده
المهم قعدنا نلعب لحد تقريباً ما الكافيه مبقاش فيه غير شلتنا وبس وحتى الاستف كله استأذن من مروان ومشى
بعدها حبيت اشرب حاجه ف قومت طبعا اعمل ل نفسى لأن الاستف مشى وانا بعمل عصير ليمون لنفسى لقيت مروان جاى على البار وبيجيب كوباية وخبط ايده فى طيزى وبعدين بصلى وضحك وقالى سورى
انا بصراحه حسيت بشعور متلخبط بين إن احنا اصحاب وعادى ايزى وبين إن انا مش شرموطة ومتعودتش حد يعمل معايا كده بس عديتها
بتمر الايام و كل مرة مروان بيتمادى اكتر فى هزاره معايا بالايد مرة يمسك بزازى ومرة يضربنى على طيزى فى اى موقف بنكون فيه لوحدنا وبقيت اخد الموضوع بهزار وعادى وبنبسط وبضحك
وفى يوم كنت واقفة فى الكافيه عنده انا ومى لوحدنا على جمب وهو جه من ورايا وراح مدينى بعبوص خلانى نطيت من مكانى وقعد يضحك هو ومى وانا وشى لون من الكسفة ولسانى وقف من الصدمة لانه لأول مرة يتجرأ ويتمادى اوى كده ومن صدمتى الموقف عدى من غير ما اقول كلمة واحدة ولا يكون ليا اى ريأكشن غير المفاجأة
بعدها روحت البيت وفضلت افكر فى الموقف وحسيت بيهجان غير طبيعى وحسيت إن انا نفسى مروان يعمل كده تانى.
علشان كده روحت تانى يوم الكافيه بدرى شوية فى وقت الشلة مش بتروح فيه على أمل مروان يستغل الفرصة ويعمل معايا اى حركة من حركاته الجريئة دى بصراحه بتحسسنى بشعور جامد مش ممكن احسه.
روحت الكافيه وقعدت ومروان شافنى وعرف إن موقف امبارح عدى وانا مزعلتش وقعد يتكلم ويهزر معايا وبعدين قالى بقولك اى يا سندس عايزك اخد رأيك فى حاجه كده
قولتله اى يا مروان
قالى تعالى ورايا
قولتله فين
قالى تعالى بس وهتفهمى
قمت مشيت وراه لقيته فتح باب كده فى اخر الكافيه وداخل على طرقة ضيقة
قولتله انت رايح فين يا مروان
قالى تعالى بس يا بنتى متستعجليش على رزقك
المهم اخر الطرقة دى كان مخزن تقريباً ومن كتر الحاجات الى فيه كان ضيق جداً
المهم قولتله اى بقى الحاجه الى هتاخد فيها رأيى هنا دى
لقيته بيحضنى من ورا وايده مسكت بزازى
قولتله انت جايبنى هنا علشان كده اى السخافة دى
قالى اهدى كده وانبسطى
قولتله لا مبحبش كده
لقيته حضنى اكتر وبيقفش فى بزازى اكتر وانا ابتديت احس بشهوة وسكت
بعدها هو اتشجع وفتح زراير الشميز ودخل ايده جوه وبقى يمسك فى بزازى من فوق البرا ويدخل ايده جوه ويعصر فيهم عصر
حسيت كأن كهربا مسكتنى بس شهوتى زادات وممناعتش
فك كل زراير الشميز وقلعهولى خالص
وطلع بزازى من البرا ولفنى وقعد يرضع فيهم ويقرص على الحلمة وولعنى خالص
اول ما حس إن انا هايجة ومش ممناعه شد الجيبة بتاعتى قلعهالى هى والفيزون إلى تحتها مرة واحدة
انا اول ما عمل كده اتخضيت واترعبت وزقيته علشان البسها تانى
ليته بيشدنى لحضنه وبيقولى اهدى ومتخافيش وراح واخد شفايفى فى بوسة دوختنى وايده دخلت تحت الاندر تلعب فى كسى
كنت انا سحت خالص ومبقتش قادرة لقيته بيقعدنى فى وضع الدوجى وبينزل الاندر انا صوت وشتمته وجيت اقوم لقيته بعزم ما فيه نازل ب ايده بالقلم على وشى
قالى بقولك اى يا لبوة هكمل إلى انا عايز اعمله ولا هخرجك كده ملط زى ما انتى
انا اتفاجئت من الى عمله وخوفت منه وهزيت دماغى قالى انزلى زى ما كنتى
نزلت تانى فى وضع الدوجى وهو نزل الاندر قومت انا تلقائى حطيت ايده على كسى بسرعه خوفاً منه
قالى متخافيش يا كسمك انا لو عايز انيك كسك هطلعك حامل من هنا بس مش هعمل فيكى كده
وجاب ازازة من جمبه فيها زيت ودهن صوابعه وقعد يلعب فى طيزى لحد ما وسعت شوية وبعدين دهن زبه وبدأ يدخله وحسيت بألم صعب اوى وقعدت أقوله مش قادرة طلعه انت عورتنى
وهو يقولى استحملى شوية يا لبوة هتاخدى عليه دلوقتى
وفضل شوية مثبته جوه طيزى وفجأة ضغط حسيت كأن سيخ حديد مولع دخل طيزى
انا صوت واظن إن صوتى وصل للكافيه بره
وهو فضل كام ثانية كده وبعدين بدأ يحرك زبه براحه وانا كل ده حاسه بألم وعذاب بس وخايفة موت
وهو نزلى الطرحة وبدأ يشدنى من شعرى زى الفرسة وهو بينكنى ومطولش كام دقيقة وكان جايب جوا طيزى وشوية برا غرقو طيزى وفخادى
جاب مناديل نشف زبه ودخله فى بنطلونه وقالى هخرج وبعد كام دقيقة تعالى ورايا
قمت ادور على اى حاجه امسح بيه لبنه من على طيزى ملقتش قمت لبست طبعاً هدومى عليه ولفيت طرحتى على اد ما اقدر وخرجت
اول ما خرجت حسيت إن الاستف كله بيبص عليا وبيضحكو وبيغمزو لبعض
بصيت فى المراية لقيت شكلى مبهدل خالص فهمت هو بيعملو كده ليه
طبعاً مقدرتش اقعد وكان واضح إن مشيتى فيها زكة شوية
روحت وانا طول الطريق حاسه بلبنه بين فخادى وقررت اقطع علاقتى بالشلة كلها وبالكافيه خوفاً من الفضيحة
وبكده تكون خلصت مغامرتى مع مروان اتمنى تعجبكم وتقولولى رأيكم بصراحه
حلوة القصة بس آنتى صعبانة عليا 😔
 
  • حبيته
التفاعلات: sOnDoS RaMy
  • حبيته
التفاعلات: دكتور اسوانى
ااتبسطى بالعلاقه؟
 
  • عجبني
التفاعلات: SLSAMG
جميلات مدينة إب وينكن
 
اسمى سندس عندى ٢٠ سنة طالبة جامعية وليا شلة أصحاب فى الكلية ولاد وبنات بحبهم جداً وديما معظم وقتى معاهم.
هوصفلكم شكلى وحاولو تتخيلوه، انا قصيرة شوية بس مش اوى يعنى وبيضا عنيا سودا وشعرى اسود لكنى م ح ج ب ة صدرى مش كبير فى حجم البرتقالة وطيزى كبيرة شوية بس مش اوى وجسمى مش رفيع ولا تخين لكن يميل إلى انه رفيع.
مروان زميلى فى الكلية ومن أهم أعضاء الشلة بتاعتنا وهو الوحيد الى هوصفه علشان هو صاحب الدور الرئيسى معايا فى القصة.
مروان شاب مز فشخ وديما شيك وعلى الموضة وريحته حلوة وكمان دمه خفيف هو طويل وابيض وعنيه ملونه اخضر وشكله فعلا سكسى ومعظم البنات بتموت عليه عندنا فى الكلية.
لكن مروان ليا مجرد صديق وبس وعمرى ما فكرت فيه غير كده.
مروان عنده كافيه مش بعيد عن الجامعه ومعظم قاعدة شلتنا فيه بنذاكر ونلعب ونسهر وناكل ونشرب هناك.
وبصراحه انا حبيت المكان هناك جداً لأنه شيك ومريح وحسيت إنه مكانا ولايق علينا جداً.
مش هطول عليكم قصتى مع مروان بتبدأ لما شوفته وهو بيحسس على فخاد مى صحبتى واحنا قاعدين بنلعب كوتشينه مره فى الكافيه وانا معرفش إن فى بينه وبين مى اى حاجه والمهم إن انا الوحيدة تقريباً إلى لاحظت تحسيسه على فخادها وعنيه جت فى عينى وهو متخضش ولا اى حاجه لا بالعكس كمل وهو بيبصلى وبيضحك،
المهم انا وديت وشى الناحية التانية وركزت فى اللعب وقولت مليش دعوة بس اتضايقت جدا من مى انها سابته يعمل فيها كده
المهم قعدنا نلعب لحد تقريباً ما الكافيه مبقاش فيه غير شلتنا وبس وحتى الاستف كله استأذن من مروان ومشى
بعدها حبيت اشرب حاجه ف قومت طبعا اعمل ل نفسى لأن الاستف مشى وانا بعمل عصير ليمون لنفسى لقيت مروان جاى على البار وبيجيب كوباية وخبط ايده فى طيزى وبعدين بصلى وضحك وقالى سورى
انا بصراحه حسيت بشعور متلخبط بين إن احنا اصحاب وعادى ايزى وبين إن انا مش شرموطة ومتعودتش حد يعمل معايا كده بس عديتها
بتمر الايام و كل مرة مروان بيتمادى اكتر فى هزاره معايا بالايد مرة يمسك بزازى ومرة يضربنى على طيزى فى اى موقف بنكون فيه لوحدنا وبقيت اخد الموضوع بهزار وعادى وبنبسط وبضحك
وفى يوم كنت واقفة فى الكافيه عنده انا ومى لوحدنا على جمب وهو جه من ورايا وراح مدينى بعبوص خلانى نطيت من مكانى وقعد يضحك هو ومى وانا وشى لون من الكسفة ولسانى وقف من الصدمة لانه لأول مرة يتجرأ ويتمادى اوى كده ومن صدمتى الموقف عدى من غير ما اقول كلمة واحدة ولا يكون ليا اى ريأكشن غير المفاجأة
بعدها روحت البيت وفضلت افكر فى الموقف وحسيت بيهجان غير طبيعى وحسيت إن انا نفسى مروان يعمل كده تانى.
علشان كده روحت تانى يوم الكافيه بدرى شوية فى وقت الشلة مش بتروح فيه على أمل مروان يستغل الفرصة ويعمل معايا اى حركة من حركاته الجريئة دى بصراحه بتحسسنى بشعور جامد مش ممكن احسه.
روحت الكافيه وقعدت ومروان شافنى وعرف إن موقف امبارح عدى وانا مزعلتش وقعد يتكلم ويهزر معايا وبعدين قالى بقولك اى يا سندس عايزك اخد رأيك فى حاجه كده
قولتله اى يا مروان
قالى تعالى ورايا
قولتله فين
قالى تعالى بس وهتفهمى
قمت مشيت وراه لقيته فتح باب كده فى اخر الكافيه وداخل على طرقة ضيقة
قولتله انت رايح فين يا مروان
قالى تعالى بس يا بنتى متستعجليش على رزقك
المهم اخر الطرقة دى كان مخزن تقريباً ومن كتر الحاجات الى فيه كان ضيق جداً
المهم قولتله اى بقى الحاجه الى هتاخد فيها رأيى هنا دى
لقيته بيحضنى من ورا وايده مسكت بزازى
قولتله انت جايبنى هنا علشان كده اى السخافة دى
قالى اهدى كده وانبسطى
قولتله لا مبحبش كده
لقيته حضنى اكتر وبيقفش فى بزازى اكتر وانا ابتديت احس بشهوة وسكت
بعدها هو اتشجع وفتح زراير الشميز ودخل ايده جوه وبقى يمسك فى بزازى من فوق البرا ويدخل ايده جوه ويعصر فيهم عصر
حسيت كأن كهربا مسكتنى بس شهوتى زادات وممناعتش
فك كل زراير الشميز وقلعهولى خالص
وطلع بزازى من البرا ولفنى وقعد يرضع فيهم ويقرص على الحلمة وولعنى خالص
اول ما حس إن انا هايجة ومش ممناعه شد الجيبة بتاعتى قلعهالى هى والفيزون إلى تحتها مرة واحدة
انا اول ما عمل كده اتخضيت واترعبت وزقيته علشان البسها تانى
ليته بيشدنى لحضنه وبيقولى اهدى ومتخافيش وراح واخد شفايفى فى بوسة دوختنى وايده دخلت تحت الاندر تلعب فى كسى
كنت انا سحت خالص ومبقتش قادرة لقيته بيقعدنى فى وضع الدوجى وبينزل الاندر انا صوت وشتمته وجيت اقوم لقيته بعزم ما فيه نازل ب ايده بالقلم على وشى
قالى بقولك اى يا لبوة هكمل إلى انا عايز اعمله ولا هخرجك كده ملط زى ما انتى
انا اتفاجئت من الى عمله وخوفت منه وهزيت دماغى قالى انزلى زى ما كنتى
نزلت تانى فى وضع الدوجى وهو نزل الاندر قومت انا تلقائى حطيت ايده على كسى بسرعه خوفاً منه
قالى متخافيش يا كسمك انا لو عايز انيك كسك هطلعك حامل من هنا بس مش هعمل فيكى كده
وجاب ازازة من جمبه فيها زيت ودهن صوابعه وقعد يلعب فى طيزى لحد ما وسعت شوية وبعدين دهن زبه وبدأ يدخله وحسيت بألم صعب اوى وقعدت أقوله مش قادرة طلعه انت عورتنى
وهو يقولى استحملى شوية يا لبوة هتاخدى عليه دلوقتى
وفضل شوية مثبته جوه طيزى وفجأة ضغط حسيت كأن سيخ حديد مولع دخل طيزى
انا صوت واظن إن صوتى وصل للكافيه بره
وهو فضل كام ثانية كده وبعدين بدأ يحرك زبه براحه وانا كل ده حاسه بألم وعذاب بس وخايفة موت
وهو نزلى الطرحة وبدأ يشدنى من شعرى زى الفرسة وهو بينكنى ومطولش كام دقيقة وكان جايب جوا طيزى وشوية برا غرقو طيزى وفخادى
جاب مناديل نشف زبه ودخله فى بنطلونه وقالى هخرج وبعد كام دقيقة تعالى ورايا
قمت ادور على اى حاجه امسح بيه لبنه من على طيزى ملقتش قمت لبست طبعاً هدومى عليه ولفيت طرحتى على اد ما اقدر وخرجت
اول ما خرجت حسيت إن الاستف كله بيبص عليا وبيضحكو وبيغمزو لبعض
بصيت فى المراية لقيت شكلى مبهدل خالص فهمت هو بيعملو كده ليه
طبعاً مقدرتش اقعد وكان واضح إن مشيتى فيها زكة شوية
روحت وانا طول الطريق حاسه بلبنه بين فخادى وقررت اقطع علاقتى بالشلة كلها وبالكافيه خوفاً من الفضيحة
وبكده تكون خلصت مغامرتى مع مروان اتمنى تعجبكم وتقولولى رأيكم بصراحه
دى اول تجربه ليكى حقيقي ولا قصه خياليه ؟
 
قصه حلوه
وتقترب من الواقعيه
 
  • حبيته
التفاعلات: sOnDoS RaMy
  • عجبني
التفاعلات: SLSAMG
اسمى سندس عندى ٢٠ سنة طالبة جامعية وليا شلة أصحاب فى الكلية ولاد وبنات بحبهم جداً وديما معظم وقتى معاهم.
هوصفلكم شكلى وحاولو تتخيلوه، انا قصيرة شوية بس مش اوى يعنى وبيضا عنيا سودا وشعرى اسود لكنى م ح ج ب ة صدرى مش كبير فى حجم البرتقالة وطيزى كبيرة شوية بس مش اوى وجسمى مش رفيع ولا تخين لكن يميل إلى انه رفيع.
مروان زميلى فى الكلية ومن أهم أعضاء الشلة بتاعتنا وهو الوحيد الى هوصفه علشان هو صاحب الدور الرئيسى معايا فى القصة.
مروان شاب مز فشخ وديما شيك وعلى الموضة وريحته حلوة وكمان دمه خفيف هو طويل وابيض وعنيه ملونه اخضر وشكله فعلا سكسى ومعظم البنات بتموت عليه عندنا فى الكلية.
لكن مروان ليا مجرد صديق وبس وعمرى ما فكرت فيه غير كده.
مروان عنده كافيه مش بعيد عن الجامعه ومعظم قاعدة شلتنا فيه بنذاكر ونلعب ونسهر وناكل ونشرب هناك.
وبصراحه انا حبيت المكان هناك جداً لأنه شيك ومريح وحسيت إنه مكانا ولايق علينا جداً.
مش هطول عليكم قصتى مع مروان بتبدأ لما شوفته وهو بيحسس على فخاد مى صحبتى واحنا قاعدين بنلعب كوتشينه مره فى الكافيه وانا معرفش إن فى بينه وبين مى اى حاجه والمهم إن انا الوحيدة تقريباً إلى لاحظت تحسيسه على فخادها وعنيه جت فى عينى وهو متخضش ولا اى حاجه لا بالعكس كمل وهو بيبصلى وبيضحك،
المهم انا وديت وشى الناحية التانية وركزت فى اللعب وقولت مليش دعوة بس اتضايقت جدا من مى انها سابته يعمل فيها كده
المهم قعدنا نلعب لحد تقريباً ما الكافيه مبقاش فيه غير شلتنا وبس وحتى الاستف كله استأذن من مروان ومشى
بعدها حبيت اشرب حاجه ف قومت طبعا اعمل ل نفسى لأن الاستف مشى وانا بعمل عصير ليمون لنفسى لقيت مروان جاى على البار وبيجيب كوباية وخبط ايده فى طيزى وبعدين بصلى وضحك وقالى سورى
انا بصراحه حسيت بشعور متلخبط بين إن احنا اصحاب وعادى ايزى وبين إن انا مش شرموطة ومتعودتش حد يعمل معايا كده بس عديتها
بتمر الايام و كل مرة مروان بيتمادى اكتر فى هزاره معايا بالايد مرة يمسك بزازى ومرة يضربنى على طيزى فى اى موقف بنكون فيه لوحدنا وبقيت اخد الموضوع بهزار وعادى وبنبسط وبضحك
وفى يوم كنت واقفة فى الكافيه عنده انا ومى لوحدنا على جمب وهو جه من ورايا وراح مدينى بعبوص خلانى نطيت من مكانى وقعد يضحك هو ومى وانا وشى لون من الكسفة ولسانى وقف من الصدمة لانه لأول مرة يتجرأ ويتمادى اوى كده ومن صدمتى الموقف عدى من غير ما اقول كلمة واحدة ولا يكون ليا اى ريأكشن غير المفاجأة
بعدها روحت البيت وفضلت افكر فى الموقف وحسيت بيهجان غير طبيعى وحسيت إن انا نفسى مروان يعمل كده تانى.
علشان كده روحت تانى يوم الكافيه بدرى شوية فى وقت الشلة مش بتروح فيه على أمل مروان يستغل الفرصة ويعمل معايا اى حركة من حركاته الجريئة دى بصراحه بتحسسنى بشعور جامد مش ممكن احسه.
روحت الكافيه وقعدت ومروان شافنى وعرف إن موقف امبارح عدى وانا مزعلتش وقعد يتكلم ويهزر معايا وبعدين قالى بقولك اى يا سندس عايزك اخد رأيك فى حاجه كده
قولتله اى يا مروان
قالى تعالى ورايا
قولتله فين
قالى تعالى بس وهتفهمى
قمت مشيت وراه لقيته فتح باب كده فى اخر الكافيه وداخل على طرقة ضيقة
قولتله انت رايح فين يا مروان
قالى تعالى بس يا بنتى متستعجليش على رزقك
المهم اخر الطرقة دى كان مخزن تقريباً ومن كتر الحاجات الى فيه كان ضيق جداً
المهم قولتله اى بقى الحاجه الى هتاخد فيها رأيى هنا دى
لقيته بيحضنى من ورا وايده مسكت بزازى
قولتله انت جايبنى هنا علشان كده اى السخافة دى
قالى اهدى كده وانبسطى
قولتله لا مبحبش كده
لقيته حضنى اكتر وبيقفش فى بزازى اكتر وانا ابتديت احس بشهوة وسكت
بعدها هو اتشجع وفتح زراير الشميز ودخل ايده جوه وبقى يمسك فى بزازى من فوق البرا ويدخل ايده جوه ويعصر فيهم عصر
حسيت كأن كهربا مسكتنى بس شهوتى زادات وممناعتش
فك كل زراير الشميز وقلعهولى خالص
وطلع بزازى من البرا ولفنى وقعد يرضع فيهم ويقرص على الحلمة وولعنى خالص
اول ما حس إن انا هايجة ومش ممناعه شد الجيبة بتاعتى قلعهالى هى والفيزون إلى تحتها مرة واحدة
انا اول ما عمل كده اتخضيت واترعبت وزقيته علشان البسها تانى
ليته بيشدنى لحضنه وبيقولى اهدى ومتخافيش وراح واخد شفايفى فى بوسة دوختنى وايده دخلت تحت الاندر تلعب فى كسى
كنت انا سحت خالص ومبقتش قادرة لقيته بيقعدنى فى وضع الدوجى وبينزل الاندر انا صوت وشتمته وجيت اقوم لقيته بعزم ما فيه نازل ب ايده بالقلم على وشى
قالى بقولك اى يا لبوة هكمل إلى انا عايز اعمله ولا هخرجك كده ملط زى ما انتى
انا اتفاجئت من الى عمله وخوفت منه وهزيت دماغى قالى انزلى زى ما كنتى
نزلت تانى فى وضع الدوجى وهو نزل الاندر قومت انا تلقائى حطيت ايده على كسى بسرعه خوفاً منه
قالى متخافيش يا كسمك انا لو عايز انيك كسك هطلعك حامل من هنا بس مش هعمل فيكى كده
وجاب ازازة من جمبه فيها زيت ودهن صوابعه وقعد يلعب فى طيزى لحد ما وسعت شوية وبعدين دهن زبه وبدأ يدخله وحسيت بألم صعب اوى وقعدت أقوله مش قادرة طلعه انت عورتنى
وهو يقولى استحملى شوية يا لبوة هتاخدى عليه دلوقتى
وفضل شوية مثبته جوه طيزى وفجأة ضغط حسيت كأن سيخ حديد مولع دخل طيزى
انا صوت واظن إن صوتى وصل للكافيه بره
وهو فضل كام ثانية كده وبعدين بدأ يحرك زبه براحه وانا كل ده حاسه بألم وعذاب بس وخايفة موت
وهو نزلى الطرحة وبدأ يشدنى من شعرى زى الفرسة وهو بينكنى ومطولش كام دقيقة وكان جايب جوا طيزى وشوية برا غرقو طيزى وفخادى
جاب مناديل نشف زبه ودخله فى بنطلونه وقالى هخرج وبعد كام دقيقة تعالى ورايا
قمت ادور على اى حاجه امسح بيه لبنه من على طيزى ملقتش قمت لبست طبعاً هدومى عليه ولفيت طرحتى على اد ما اقدر وخرجت
اول ما خرجت حسيت إن الاستف كله بيبص عليا وبيضحكو وبيغمزو لبعض
بصيت فى المراية لقيت شكلى مبهدل خالص فهمت هو بيعملو كده ليه
طبعاً مقدرتش اقعد وكان واضح إن مشيتى فيها زكة شوية
روحت وانا طول الطريق حاسه بلبنه بين فخادى وقررت اقطع علاقتى بالشلة كلها وبالكافيه خوفاً من الفضيحة
وبكده تكون خلصت مغامرتى مع مروان اتمنى تعجبكم وتقولولى رأيكم بصراحه
ممكن خاص
 
  • عجبني
التفاعلات: Fares 69
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Fares 69، SLSAMG و sOnDoS RaMy

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%