- إنضم
- 14 أغسطس 2022
- المشاركات
- 1,230
- مستوى التفاعل
- 213
- نقاط
- 80
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- حيث يوجد الحب النقى
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
هاى انا شادى زى منتوا عارفين انا سالب بنوتى بقالى 8 سنين متمرس جدا فى النيك وشهوتى مش بتخلص ابدا دايما ببقى عايز اتناك وبعتب جدا لما اقعد فتره مفيش زبر دخل طيزى وعشرنى وده كان السبب الرئيسى للقصه دى عشان مطولش عليكم بعد مخلصت الثانويه العامه وجيت اقدم فى الجامعه حظى ان التنسيق جابلى كليه بعيد عن بيتى فضطريت اسكن اول سنه فى شقه بعيد عن المدينه اللى فيها لحد محول السنه اللى بعدها وكان شرط اساسى لاهلى ان اسكن لوحدى ومحدش يسكن معايا لانهم عارفين انى سالب ولو حد سكن معايا فا 100% مش هنتبه للدراسه وحياتى كلها هتبقى عباره عن نيك وبس وده كان تاعبنى جدا فى الفتره دى خصوصا ان اونكل محمود جوز ماما اللى كنت حكيتلكم حكايتى معاه فى قصه حكايتى مع جوز امى شرط على الست ام سعيد صاحبه الشقه وبالمناسبه هيا كانت ساكنه فى البيت اللى قدامى ان محدش يجيلى البيت نهائى طول منا فيه بحجه انى انتبه للدراسه وهيا رحبت جدا خصوصا انها ست مقفله كده ودايما حاشره نفسها فى اى حاجه كان ناقص تيجى تبات معايا فى الشقه عشان تطمن انى بذاكر مش بلعب وكانت دايما على اتصال باونكل وتقوله كل اخبارى روحت الكليه ولا لا بطلع الساعه كام وبرجع لساعه كام كان نفسها تشغل فى الجاسوسيه تقريبا وكنت كل اسبوع برجع البيت يوم الخميس وارجع تانى السبت وكنت بستنى كل اسبوع انى ارجع بفارغ الصبر عشان اونكل محمود يطفى شهوتى ويعشرنى بس فى نص الترم الاول اونكل محمود جالى سفريه شهر تبع الشغل بتاعه كان عنده مؤتمر وفعلا سافر وفى الفتره دى مكنش فى اى حد فى حساتى ساعتها غير اونكل محمود هو اللى بيطفى شهوتى طبعا انا استقبلت الخبر زى الصاعقه ومكنتش عارف طب اعمل ايه طبعا اول اسبوع عدى وانا كنت بحاول اطفى شهوتى بنفسى انى انيك نفسى بخياره وخلا ص وقولت استنى اونكل لما يرجع بس تانى اسبوع زهقت من الخياره مهو الزبر ميتعوضش بردوا ياجماعه وفى يوم وانا كنت على اخرى بعد مجيت من الكليه وريحت على الساعه 8 كده مكنتش قادر الصراحه فجاتلى فكره انى انزل اشوف اى حد فى الشارع ميعرفنيش امارس معاه نزلت قعدت على كافيه وقعدت ادور فى وشوش الناس مين ينفع ومين لا وعمال انقى اى حد احاول اتلبون عليه وافاتحه يمكن يريحنى بس ملقتش خالص قمت قايم وقعدت اتمشى فى الشارع وعمال اتقصع وانا ماشى واتلبون فى مشيتى يمكن الفت نظر حد وحد يتجارا من اللى عمالين يبحلقوا فيا محدش كان شجاع بالمره انه يفاتحنى وياخد اول خطوه واخر مزهقت وتعبت من المشى قمت موقف تاكسى وقولت اروح بقى وخلاص وقفت التاكسى وركبت لقيت شاب وسيم عنده تقريبا 29 سنه طوله حوالى 185 سنتى عريض وجسمه مظبوط اسمه جابر ركبت وقالى على فين انا لما شوفته عجبنى جدا وقولت احلول معاه مش هخسر حاجه
قولتله : بص انا نازل من البيت مخنوق وعايز الف شويه فلف بينا فى البلد شويه واللى انت عايزه هديهولك وادى 200 جنيه تحت الحساب
جابر : ده احنا عنينا يااستاذ امال اسم الكريم ايه؟
انا : اسمى شادى وانت
جابر: اسمى جابر مالك مخنوق من ايه بس
انا : مفيش هم الدارسه والضغط بتاع المذاكره بقى
جابر : شد حيلك كده واتجدعن عشان تتوفق فى حياتك
انا: تسلم يا غالى
جابر. امال انت منين ولا ساكن هنا
لا. انا اصلا عايش فى القاهره بس قاعد هنا بدرس
جابر. بالتوفيق
واتفتح بينا حديث طويل عن حياتى وعن حياته قعدنا نتكلم كتر وحكالى عن نفسه وعن بيته وانه اعزب ونفسه يتجوز بس مصاريف الجواز بقى ومصاريف الحياه بقت صعبه وانه يادوب عايش طبعا بعد الكلمتين دول عينى لمعت وقولت يبقى هيموت وينيك ويمارس الجنس وانه هيتجاوب معايا اكيد اتجرائت اكتر فى الكلام معاه
انا : ياعم جواز ايه ونيله ايه ما الشراميط على قفا من يشيل اهم كلها 200 جنيه تعمل بيهم اللى انت عايزه
جابر: هما فين بس يا شادى ايدى على كيتفك لو فى حاجه باصى لاخوك لحسن تعبان قوى
وطبعا واحنا بنتكلم مع بعض لقيته بدا يعرق وببص على حجره لقيت زبره بدا يقف جامد وبقى زى الحديده وكل شويه يمد ايده على حجره يعدله خصوصا انا البنطلون اللى كان لابسه كان ضيق عليه قوى وهو لاحظ انى كل شويه ابص عليه
جابر : جرى ايه ياعم شادى انت كل شويه تبص على زبرى ليه بس ايه انت معندكش ولا ايه وقام ضاحك محنا شباب زى بعض وانت عارف بق لما بنهيج مبنعرفش نخبى وبنتفضح وقام ضاحك
انا : ياعم عادى انت مكسوف من ايه بس منتا قولت اهو شباب زى بعض بس انت كده تتعب عشان البنطلون ماسك عليك قوى من الحجر
جابر :عندك بس اعمل ايه بقى الكلام عن الجواز هيجنى بس غريبه زبرك موقفش يعنى ايه هو مفيش ولا ايه وقام ضاحك
انا: لا فيه ياعم واكبر من بتاعك "وانا عمال ازجره فى الكلام واخليه يفك شويه"
جابر :طب ورينى والمايه تكدب الغطاس
اناك : ماشى انا اوريك وانت تورينى واللى بتاعه اكبر يبعبص التانى
جابر: موافق
انا : طب يلا طلع بتاعك الاول
جابر: لا اصبر احنا فى العربيه وفى الشارع تعالى نروح البيت خمس دقايق ونرجع على طول واهو هنشوف مين اكبر من التانى
انا :يلا بس بسرعه
جابر :حالا البيت اصلا قريب من هنا
وفعلا خدنى ورحنا عنده على البيت بتاعه وطلعنا وقعدنا فى الصالون عنده وكان بيان عليه جدا انه مكسوف اوى ومش عارف يفاتحنى ازاى اصلا فى الموضوع انا عارف انه هيموت وينكنى بس مش قادر يفاتححنى فى الموضوع ولا عارف ردت فعلى هتبقى ايه بس ساعتها قررت انا اخد المبادره واول خطوه قولتله
ايه ياعم متيلا ورينى بتاعك وانا اوريك عشان ابعبصك واروح
جابر:لا ورينى انت الاول
قولتله ماشى بس بشرط قالى ايه قولته احنا نغير الشرط اللى بتاعه صغير يمص للتانى
قالى وهو متردد كده ماشى انا مش عارف انت فى دماغك ايه بس ماشى
وقمت مقرب منه وهو قام منزل البنطلون ومطلع زبره اللى كان كبير هو كان تقريبا 17 سنتى بس كان بارز جدا خصوصا انه كان زبره تخين قوى انا اول مشوفت منظر زبره معرفتش امسك نفسى ساعتها وقمت شهقت وقولته ايه كل ده ياعم وقت مقرب منه وجطيت ايدى على زبره وماسكه العب فيه وهو ساح معايا خالص
جابر : ايه ياعم انا وريتك اهو مش هتورينى انت كمان بقى ولا ايه
انا : ده انا هوريك اللى احسن من زبرى الف مره
جابر: انا عارف من الاولانك خول وبتتناك بس كنت شاكك
وقمت قاعد على الارض وهو واقف قدامى وقمت ماسك زبره نازل فيه مص ولحس وهو داب منى خالص واندمج معايا وبعد خمس دقايق مص ولحس فى زبره قام مقومنى وقعد يحسس على طيزى وبدا يقلعنى التيشرت والبنطلون والبوكسر ووقفت قدامه ملط وبقى يقولى احا ايه الجسم ابن المتناكه ده ده انت ولا اللى بيتناكوا فى الافلام ايه الحلاوه دى كلها بس وقعد يضربنى على طيزى بايده ويفعص فى صدرى كل ده واحنا واقفين حاولت اهديه شويه عشان نستمتع اكتر وقت ممكن بس هو مكنش عنده خبره تقريبا وكان مستعجل على النيك جدا وقام ماسكنى ووقف ورايا وقعد يحك زبره فى طييزى وانا عمال اقوله طب اهدى طيب وانا هعملك اللى انت عايزه وهو لا هو هنا وقام مره واحده قام راشق زبره فى طيزى بدون اى مقدمات على الناشف كده قمت مصوت غصب عنى وهو اول ملاقانى شهقت وصوت فكر نفسه انه انتصر كده وانه راجل ميعرفش ان دى غشوميه وخلاص بس اعمل ايه بقى شهوتى كانت سيقانى واضطريت استمتع وخلاص باللى موجود وقعد ينيك فيا على الواقف ويطلع زبره ويدخله جامد وانا انسجمت معاه اوف ااااااااااااااااه اححححححححححح كماان نيك نيك وهو عمال يرزع فيا لحد ملقيته بعد خمس دقايق نيك قام منزل لبنه كله جوه طيزى وقام مطلع زبره وضربى على طيزى بايده وقالى بالشفا ياخول ايه رايك اتكيفت ولا لسه طبعا انا من جويا لا اتكيفت ولا حاجه بس قولت مزعولش وقولتله اه طبعا دى احسن نيكه اتنكتها فى حياتى وقولته فين بقى الحمام عشان البس هدومى واغسل طيزى قالى فى اخر الطرقه لحد ملبس انا كمان واشرب سيجاره متتاخرش وفعلا لبست وهو جهز نفسه ونزلنا ومرضيتش اخليه يوصلنى لحد البيت اللى قاعد فيه عشان مينطليش كل شويه وخليته ينزلنى قدام عنوان علط وروحت البيت وانا ندمان على النيكه دى عشان منبسطش بيها زى متعود بس اعمل ايه بقى الشهوه بتودى فى دهيه
قولتله : بص انا نازل من البيت مخنوق وعايز الف شويه فلف بينا فى البلد شويه واللى انت عايزه هديهولك وادى 200 جنيه تحت الحساب
جابر : ده احنا عنينا يااستاذ امال اسم الكريم ايه؟
انا : اسمى شادى وانت
جابر: اسمى جابر مالك مخنوق من ايه بس
انا : مفيش هم الدارسه والضغط بتاع المذاكره بقى
جابر : شد حيلك كده واتجدعن عشان تتوفق فى حياتك
انا: تسلم يا غالى
جابر. امال انت منين ولا ساكن هنا
لا. انا اصلا عايش فى القاهره بس قاعد هنا بدرس
جابر. بالتوفيق
واتفتح بينا حديث طويل عن حياتى وعن حياته قعدنا نتكلم كتر وحكالى عن نفسه وعن بيته وانه اعزب ونفسه يتجوز بس مصاريف الجواز بقى ومصاريف الحياه بقت صعبه وانه يادوب عايش طبعا بعد الكلمتين دول عينى لمعت وقولت يبقى هيموت وينيك ويمارس الجنس وانه هيتجاوب معايا اكيد اتجرائت اكتر فى الكلام معاه
انا : ياعم جواز ايه ونيله ايه ما الشراميط على قفا من يشيل اهم كلها 200 جنيه تعمل بيهم اللى انت عايزه
جابر: هما فين بس يا شادى ايدى على كيتفك لو فى حاجه باصى لاخوك لحسن تعبان قوى
وطبعا واحنا بنتكلم مع بعض لقيته بدا يعرق وببص على حجره لقيت زبره بدا يقف جامد وبقى زى الحديده وكل شويه يمد ايده على حجره يعدله خصوصا انا البنطلون اللى كان لابسه كان ضيق عليه قوى وهو لاحظ انى كل شويه ابص عليه
جابر : جرى ايه ياعم شادى انت كل شويه تبص على زبرى ليه بس ايه انت معندكش ولا ايه وقام ضاحك محنا شباب زى بعض وانت عارف بق لما بنهيج مبنعرفش نخبى وبنتفضح وقام ضاحك
انا : ياعم عادى انت مكسوف من ايه بس منتا قولت اهو شباب زى بعض بس انت كده تتعب عشان البنطلون ماسك عليك قوى من الحجر
جابر :عندك بس اعمل ايه بقى الكلام عن الجواز هيجنى بس غريبه زبرك موقفش يعنى ايه هو مفيش ولا ايه وقام ضاحك
انا: لا فيه ياعم واكبر من بتاعك "وانا عمال ازجره فى الكلام واخليه يفك شويه"
جابر :طب ورينى والمايه تكدب الغطاس
اناك : ماشى انا اوريك وانت تورينى واللى بتاعه اكبر يبعبص التانى
جابر: موافق
انا : طب يلا طلع بتاعك الاول
جابر: لا اصبر احنا فى العربيه وفى الشارع تعالى نروح البيت خمس دقايق ونرجع على طول واهو هنشوف مين اكبر من التانى
انا :يلا بس بسرعه
جابر :حالا البيت اصلا قريب من هنا
وفعلا خدنى ورحنا عنده على البيت بتاعه وطلعنا وقعدنا فى الصالون عنده وكان بيان عليه جدا انه مكسوف اوى ومش عارف يفاتحنى ازاى اصلا فى الموضوع انا عارف انه هيموت وينكنى بس مش قادر يفاتححنى فى الموضوع ولا عارف ردت فعلى هتبقى ايه بس ساعتها قررت انا اخد المبادره واول خطوه قولتله
ايه ياعم متيلا ورينى بتاعك وانا اوريك عشان ابعبصك واروح
جابر:لا ورينى انت الاول
قولتله ماشى بس بشرط قالى ايه قولته احنا نغير الشرط اللى بتاعه صغير يمص للتانى
قالى وهو متردد كده ماشى انا مش عارف انت فى دماغك ايه بس ماشى
وقمت مقرب منه وهو قام منزل البنطلون ومطلع زبره اللى كان كبير هو كان تقريبا 17 سنتى بس كان بارز جدا خصوصا انه كان زبره تخين قوى انا اول مشوفت منظر زبره معرفتش امسك نفسى ساعتها وقمت شهقت وقولته ايه كل ده ياعم وقت مقرب منه وجطيت ايدى على زبره وماسكه العب فيه وهو ساح معايا خالص
جابر : ايه ياعم انا وريتك اهو مش هتورينى انت كمان بقى ولا ايه
انا : ده انا هوريك اللى احسن من زبرى الف مره
جابر: انا عارف من الاولانك خول وبتتناك بس كنت شاكك
وقمت قاعد على الارض وهو واقف قدامى وقمت ماسك زبره نازل فيه مص ولحس وهو داب منى خالص واندمج معايا وبعد خمس دقايق مص ولحس فى زبره قام مقومنى وقعد يحسس على طيزى وبدا يقلعنى التيشرت والبنطلون والبوكسر ووقفت قدامه ملط وبقى يقولى احا ايه الجسم ابن المتناكه ده ده انت ولا اللى بيتناكوا فى الافلام ايه الحلاوه دى كلها بس وقعد يضربنى على طيزى بايده ويفعص فى صدرى كل ده واحنا واقفين حاولت اهديه شويه عشان نستمتع اكتر وقت ممكن بس هو مكنش عنده خبره تقريبا وكان مستعجل على النيك جدا وقام ماسكنى ووقف ورايا وقعد يحك زبره فى طييزى وانا عمال اقوله طب اهدى طيب وانا هعملك اللى انت عايزه وهو لا هو هنا وقام مره واحده قام راشق زبره فى طيزى بدون اى مقدمات على الناشف كده قمت مصوت غصب عنى وهو اول ملاقانى شهقت وصوت فكر نفسه انه انتصر كده وانه راجل ميعرفش ان دى غشوميه وخلاص بس اعمل ايه بقى شهوتى كانت سيقانى واضطريت استمتع وخلاص باللى موجود وقعد ينيك فيا على الواقف ويطلع زبره ويدخله جامد وانا انسجمت معاه اوف ااااااااااااااااه اححححححححححح كماان نيك نيك وهو عمال يرزع فيا لحد ملقيته بعد خمس دقايق نيك قام منزل لبنه كله جوه طيزى وقام مطلع زبره وضربى على طيزى بايده وقالى بالشفا ياخول ايه رايك اتكيفت ولا لسه طبعا انا من جويا لا اتكيفت ولا حاجه بس قولت مزعولش وقولتله اه طبعا دى احسن نيكه اتنكتها فى حياتى وقولته فين بقى الحمام عشان البس هدومى واغسل طيزى قالى فى اخر الطرقه لحد ملبس انا كمان واشرب سيجاره متتاخرش وفعلا لبست وهو جهز نفسه ونزلنا ومرضيتش اخليه يوصلنى لحد البيت اللى قاعد فيه عشان مينطليش كل شويه وخليته ينزلنى قدام عنوان علط وروحت البيت وانا ندمان على النيكه دى عشان منبسطش بيها زى متعود بس اعمل ايه بقى الشهوه بتودى فى دهيه
