قصيرة من شفتها وأنا عاوز أنيكها

[كايزر سوزى]

كان يتمشى على الشاطئ ورأها أول مرة وهي تتمشى أيضا تبعها من بعيد، هناك شيء ما يجذبه لها، توجهت إلى المركز الصحي (SPA) هناك، جذبته عيناها، التقت عيناهم وأبتسم لها وأبتسمت له، دخلت إلى المركز ويتابعها بنظراته، التفتت ورأها ورأته مازال يبتسم لها، أبتسمت وذهبت. أنتظرها حتى أنتهت وخرجت، كانت متوقعة بأنه سيكون في إنتظارها، وما أن رآها حتى تقدم لها وسألها

هو: ممكن رقمك؟

هي: ليه؟

هو: عاوزه الصراحة؟

هي: آه

هو: الصراحة ما قدرتش أقاوم عينيكي، حسيت أنها تناديني وتنادي قلبي

هي ( تضحك ): كل ده حصل من اللحظة التي التقت فيها عينينا؟

هو: وأكثر، من شفتك بتمشي على البلاج وكل حاجه فيا توقفت.... (وتردد للحظة وهو ينظر إلى عيناها ثم أكمل)... ووقفت

هي: قصدك أيه، توقفت ووقفت نفس الكلمة والمعنى

هو يبتسم: مش نفس المعنى.... نفسي ونبضي والزمن توقف

هي: أمال أيه اللي وقفت؟

هو(وهو ينظر إلى منتصف بنطلونه) ويبتسم: الأخ دا وقف

هي ( وهي تنظر مكان ما نظر ) وتبتسم: كل دا حصل من اللحظة اللي شفتني فيها أمشي على البلاج؟

هو: وأكثر كمان، لو تسمحي لي أني أقول حأقول

نظرت يمينا وشمالا وقالت: تفضل قول

هو: ممكن نعقد على البلاج إذا ما عندكيش مانع

هي تنظر إلى الساعة وترد: حييجو ياخذوني بعد نص ساعة، ممكن أقعد معاك دقايق

يتحركون إلى الكرسي المزدوج على الشاطئ ويجلسان

تنظر من كل ناحية وكأنها خائفة، ويقول لها: ما تخافيش أحنا في مكان عام

تنظر إليه وترد وهي تضحك: مأفتكرش يهمك، لما الأمور توقف عندك في مكان عام

يضحك ويرد: بصراحة عيونك وتمايل جسمك وأنت بتتمشي هما السبب في وقوف كل حاجة

هي: أنا متأكده أنك شفت أكتر من كده في حياتك

هو: أه بس بالنعومة والقنج دا ماشفتش

هي: أنت جرئ، أزاي تتكلم مع وحدة ما تعرفهاش كدا من أول مرة؟

هو: الصراحة اللي شجعني أنك لما عرفتي بأني بابص عليكي وأراقب مشيك بديتي تحركي طيزك بشكل هيجني أوي، لدرجه أني تخيلت نفسي ماسكها وأبوسها وادفن رأسي جواها

هي: الظاهر أنت راجل جنسي وبتحب الجنس، ولو كانت وحده غيري كنت قلت لها نفس الكلام

هو: لا... ما أظنش، لأني حسيت بأن قلبي داب عليكي وبدأ يدق بقوة، شفت ستات كتير من قبل وماحصلش معاي كدا

هي: يعني عاوز تقول بأن قلبك داب عليا من مجرد المشي على البلاج وعيوني؟

هو: أه وده أكتر من كفاية عشان أعرف بأنك جميلة في كل حاجة

هي: كل حاجة؟

هو: أه... أقصد في الكلام والتصرفات وحتى في ( ويسكت )

هي متعجبة: وحتى في أيه؟

هو متردد: وحتى في السرير

هي: أنت قليل الأدب

هو: أعزريني... بس وجودك جنبي وأشم ريحتك وريحة عطرك، حسيت بأن حتى أنفاسك تجنن وحلوه، ودا اللي خلاني أقول السرير لأني بصراحة ماقدرتش أقاوم خيالي وأتخيلك في سريري

هي: أنت سألت نفسك قبل كل كلامك ده إذا أنا متجوزه أو لا، عندي عيال أو لا؟

هو متردد: بصراحة لا ما سألتش نفسي، لأني شفتك صغيرة وحلوه، أسف أنتي متجوزه؟

هي ( وهي تلتفت يمينا وشمالا ): آه متزوجة وعندي أثنين عيال، وجوزي حييجي بعد شويه عشان ياخدني

هو: يا خسارة، أنا مش متجوز، ولكنك سحرتيني وأسف إذا أحرجتك، بس رغم كل دا وأنتي جنبي ( يؤشر إلى منتصف بنطلونه ) ده لسه واقف إعزريني

هي ( وهي تنظر إلى مكان زبه ): من فضلك لازم أمشي دلوقت

هو: أرجوكي إديني نمرة تلفونك، على الأقل أسمع صوتك قبل لا أنام، وقبل لا أنيم ده الواقف

هي تضحك: حتنيمو على صوتي؟

هو ( يعدل من زبه ): دا حلمي أني أسمع صوتك وأنا العب فيه وأتخيلك حولينوه

هي ( وهي تقف ): لازم أمشي دلوقت

هو يقف: أرجوكي طلب أخير إزا ممكن

هي: أيه؟

هو (وهو يترجاها): ممكن أشوف شفايفك أكتر، أرجوكي

أخرجت لسانها وبلت شفتيها بسرعه

هو: ااااه على شفايفك

هي تضحك: دول كمان حتتخيلهم وأنت بتنيم اللي عندك؟

هو: اكييد حا أتخيلهم على شفايفي وحولينو وعليه، أعزريني ما أقدرش أقاوم

هي: ي**** مع السلامة

هو: طيب بس أسمك ورقم التلفون عشان خاطري

هي: أسمي منال وخد الرقم بس أوعى تتصل، أبعت رسالة قبلا عشان أقول لك إزا وضعي أوكي والا لا

يسجل رقمها في هاتفه ويقول لها: وأنا أسمي مصطفى وشكرا يا عمري على اللحظات دي

هي تضحك: عمرك مرة واحدة، ما أعرفش ليه حاسه أن اللحظات دي حتاخذ كتير من خيالك وأنت تنيم صاحبك

هو يضحك: واتمنى لو تأخذ ولو حاجة بسيطة وأنتي تنيمي صاحبك ( وهو ينظر ناحية كسها )

تبتسم وتتركه وتذهب إلى الموقف تنتظر زوجها

في الساعة الثانية عشر منتصف الليل تستلم رسالة منه

رسالة منه: وضعك أوكي، أقدر أكلمك أو جوزك جنبك؟

رسالة منها: جوزي سافر اليوم المغربية ولعيال نايمين تقدر تكلم

يتصل بها

هو: مساء الفل

هي: مساء الخير

هو: لوحدك؟

هي: أه، وأنت؟

هو: أيه لوحدي في شقتي

هي: يعني أنت واخد راحتك

هو: أتصدقي صبرت وما عملتش حاجه، قلت لغاية ما أكلمك

هي ( تضحك ): ما عملتش أيه؟

هو ( يضحك ): مالعبتش في زبري ولا ضربت عشرة، قلت لغاية ماسمع صوتك

هي: واشمعنى تسمع صوتي، عندك كل حاجه من قعدتنا النهارضه

هو: لا بيختلف لما أسمع صوتك وابلوه واخضه وانا حاسس بأنفاسك معايا كأنك تحتي في السرير

هي: تحتك أعمل أيه؟

هو: أنيكك واقطع كُسك وامص شفايفك اللي جننوني النهارضه

هي: أنت جريء بزياده، أشعرفك أني أحب أسمع كلام زي ده؟

هو: حسيت فيكي أنك زيي جنسيه، أحس لو عندك زبر كان وقف النهارضه زي ما وقف زبري، حسيت أن كسك أبتدا يرطب وأحنا بنتكلم وعاوز اللي يلحسه

هي ويدها تتحرك دون شعور إلى كسها من فوق الكيلوت: أوه أرجوك وقف

هو: ليه كُسك ابتدا يرطب وينبض؟

هي (وقد ثقل نفسها ويدها بدأت تتحرك وتضغط على كسها): ارجوك وقف

هو: ااااااه حاسس أني عمال انيكك وانتي تقولي لي وقف نيك

هي ترد وهي تدخل يدها داخل الكيلوت وتتكلم بنفس ثقيل: اه وقف

هو وهو يضع من لعابه على زبه: قصدك أوقف نيك؟

هي ( وقد بدأ صوتها يتقطع وتدفع أصبعها داخل كسها الرطب ): ااااه

هو وهو يخض زبه: ااااه أيه؟

هي تخرج أصبهعا المبلول من كسها وتحركه على بظرها: اه وقف نيك

هو يخض زبه بقوة: اااااه قوليها كمان وانتي تلعبي في كسك ياعمري

هي: بس مش قادره... لحظة أنا في الصالة أخاف لعيال أيقومو وأنا مش حاسه ويسمعوني حاروح الاوضه واقفل الباب واكلمك ماتقفلش

هو: أوكي ياعمري

تتحرك بسرعة إلى غرفتها وتقفل الباب عليها وتسرع إلى السرير وهي تخلع الكيلوت وتتمدد عليه فاتحة أفخاذها

هي تهمس: آلو

هو يهمس: قفلتي الباب؟

هي بشهوة: اااه

هو يلهث: وقلعتي الكيلوت؟

هي تهمس: اااااه

هو بشهوة أكبر: أحححح عليكي من غير كيلوت، ودخلتي صباعك في كُسك اللي مجنني ياعمري؟

هي ( بصوت ثقيل وبنفس متقطع ): أاااااه

هو يلهث ويهمس وهي تشعر من صوته بأنه يلعب في زبه: حركي صباعك جامد يا عمري

هي تتأوه: آآآآه عمال أحركه جامد

هو: ااااووووف، أستني حابعت لك صورة زبري وانا العب فيه وأفكر فيكي

يصور زبه ويبعثه لها وهي تستلم

هي عندما ترا زبه: آآآآه أيه دا؟

هو: دا اللي نفسه ينيكك، عمري عشان خاطري أبعتي لي صورة كُسك وأنتي بتلعبي فيه

هي: ازاي ما أعرفش

هو: شغلي الكاميرا وأفتحي فخادك وشفايف كُسك وصوريه عشان خاطري، عاوز أجيب عليه

هي: لحظة

تفتح كسها بيدها وهو رطب وتصورة وتبعثه له

يستلم هو الصورة ويجن عندما يرى كسها الوردي المفتوح

هو: ااااحححح ايجنن كُسك عاوز أنيكه بجد

هي ( وهي تلعب في كسها وتتنفس بثقل ): عجبك؟

هو يهمس وشهوته وأضحة: آآآآآه جنني، شكله مبلول أوي ومعزبك عاوز يتناك وشكله عاوز زبري اللي شافه اححححح عمري جد عاوز أنيكه

هي تلهث وترد: ااااززززااااي؟

هو يتأوه: آآآآه الاول قولي لي، نفسك في زبري يكون عندك؟

هي وهي تلعب في كسها ترد بهمس: ااااااه

هو وهو يخض زبه: آآآآه حتعملي فيه أيه لما يكون عندك؟

هي بهمس وبتردد: حا... حا... حامصه لونه عجبني

هو تزيد شهوته: وأيه كمان ياعمري

هي بتردد وبهمس وشهوة وهي تضغط على كسها: وحا... وحادخله في كُسي

هو يرد وهو يضغط على زبه: احححح يعني حا تنيكيه

هي بشهوة قوية وتزيد من حركة أصبعها على كسها: آآآآه... ااااااه

هو لا يستطيع أن يستمر يشعر بأنه سيصب ماءه: آآه عمري مش قادر، أيه رايك أعدي عليكي واخدك عندي في شقتي نعقد الليلة لوحدنا وارجعك قبل لا يصحوا العيال

هي تفكر وتعتدل في جلستها وترد بشهوة: ازاي تاخذني والعيال؟

هو: كلهم نايمين محدش راح ايحس

هي بترددوشهوتها طاغية: ماعرفش

هو بشغف وإلحاح شهواني: ي**** ياعمري مافيش وقت ابعتيلي اللوكيشن وانا حاجي لك بسرعة واخذك وارجعك قبل لا تطلع الشمس

هي ترد وهي تتأوه من الشهوة: اوكي بس بسرعة تعالا واوقف بعيد وكلمني اول ما توصل

هو: اوكي حبيبتي، أبعتي اللوكيشن

وهي مشتهيه ترد: آآآآآه دلوقت حا بعته

تبعث هي الموقع له، ويبدل ملابسه بسرعة ويجري إلى السيارة، وهي تقوم بسرعة تلبس كيلوتها وتبدل ملابسها وتقف عند الشباك في إنتظاره وقلبها يدق بسرعة كبيرة وكل جسمها ينتفض، يأتي إلى البناية التي بها شقتها ويقف تحت بعيدا ويتصل بها، تخرج هي بسرعة في الظلام وتركب سيارته، ويأخذها بسرعة إلى شقتة

في السيارة يضع يده على فخذها وهو يقول: عارفه أنك وحشتيني أوي؟

هي ترد: انت مجنون، فيه حد بيعمل كدا؟

هو: أعمل أيه، من حبك ومن الشوق اللي مش قادر اقاومه، حتى دا مش قادر

وياخذ يدها ويضعها على زبه وهي تمسك زبه وتقول له: أوووف أنت مش لابس كيلوت تحت البنطلون

هو: لا من السرعة ما لبستش كيلوت

يفتح البنطلون ويخرج زبه امامها

هو: شميه يا عمري أديه تصبيره، دا اللي مش قادر عليكي

تلتفت يمينا وشمالاً وهو يقول لها: ما تخافيش أنا حاطط رايبون خدي راحتك

تضحك وهي تقول: شكلك عامل كل حاجه في العربيه دي؟

وتمسك زبه وتنزل رأسها وتشمه ثم تضعه في فمها وتمصه

هو: اااااه على شفايفك ياعمري، عن جد عاوز أنيكك دلوقت، كفايه يا عمري سيبيه مش عاوزك تجيبي لبني دلوقت

تقوم هي وتعدل جلستها، يصلون إلى الشقة، يفتح باب الشقة وما أن يدخلوا يضمها ويقبلها وهو يزيح ملابسها وهو يلهث وهي تزيل القميص من عليه وهي تتأوه، وأول ما شافها من غير البلوزه التي كانت تلبسها دون ستيان لم يستطع أن يقاوم شفاهها، فمصها بقوة وشعر بأن شفاهها ولعابها مثل العسل فلم يستطع أن يوقف مص لسانها وهو يضغط بشفاهه على شفاهها، ومن مصه لشفاهها ولسانها أشتهت بشدة، قال لها بهمس: نفسي أشوف طيزك وهي مفتوحه على الأخر، أنحنت ورفعت فستانها ليطلع كيلوتها، حرك هو الكيلوت على الجنب اليمين لطيزها وفتح طيزها بيده ليرى كُسها الرطب الذي يقطر ويرى خرمها المفتوحه شفايفه وعرف بأنهم مشتهين أن يلعب بهم، ولما أحست هي بأنه يتأمل كسها وخرمها وهي منحنية قالت له: ثانيه وحده خليني أقلع الكيلوت أحسن عشان تشوف براحتك

قال لها: أحححح تعجبيني يا عمري

ونزعت كلوتها وأنحنت مرة أخرى متعمده أن تفتح طيزها وكسها أمامه وهي في قمة شهوتها تتخيل عينه، ولم يستطع أن يقاوم المنظر فهاج وأخرج زبه بسرعة وهو يتأمل طيزها وخرمها وكسها ووضع على زبه بعض اللعاب من فمه غير مصدق ما يرى

هو: آآآآآه يا عمري طيزك وكُسك يجننوا،

ولم يستطع من جمال كسها أن يقاوم فمد يده وبدأ اللعب فيه وهي تتأوه وتقول: آآآآآآه يا عمري حرك يدك جامد، أرجوك قطعه

واصل هو في اللعب في كسها بقوة ويأخذ من ماء شهوة كسها ويمشي أصبعة من كسها إلى فتحة خرمها ليبله

أشتهت من حركة أصبعه وهمست له: أحححح ذوقني حبيبي طعم كُسي وخرمي من صباعك

وهذه الكلمات هيجته وأشتهى بشكل كبير وأخرج زبه ووضعه بين نهديها

ورطب حلمتها بماء زبه وهو يقول: أحححح على بزازك ياعمري

وعندما رأت زبه لم تستطع أن تقاوم وصرخت وهي تتأوه: آآآآه على زبرك، أديني بسرعة أذوقه وأمصه

وصرخ هو لما أحس بشفاهها على زبه: أحححح مصيه جامد يا عمري وأدبي دا المتناك

ولما عجبها طعمه تفت عليه من لعابها بشكل كبير وبلته ثم أدخلته كله في فمها وبلعته، ولم يستطع هو أن يقاوم مصها لزبه فذهب بسرعة إلى كسها وبدأ في شفطه بقوة ولحسه وكان يتمنى لو يأكله ويبلعه من جمال طعمه ورائحته

وهو يصرخ ويمص ويقول لها: آآآآآه يا منوله أيجنن طعم كُسك ياعمري عسل، افتحيه أكتر خلي شفايفه تقفل على شفايفي

وعندما أحست بشفايفه تشفط شفايف كسها ولسانه يدخل في أعماقه زادت من مص ولحس زبه

وهي تقول: أححح يا دارش وأنت زبرك أيجنن طعمه

ولم يستطع أن يتحمل مصها لزبه، فأخرجه من فمها وبسرعة وضعه على كسها، فقالت له وهي تلهث: مالك حبيبي مستعجل على كُسي؟

قال لها: مش قادر عاوز أنيكه دا المتناك، أفتحيه ليا جامد بأيديكي

قالت له وهي تتأوه: أستنا خليني أنا أقعد عليه وأدخله في كُسي

قال لها وهو يلهث: أحححح خليني أفرش طيزك وخرمك شويه قبل ما تدخليه في كُسك يا عمري

لما أحست بتفريش زبه لطيزها وخرمها هاجت وقالت له: آآآآآه حلو يا دارش يا نياكي دخل راسه شويه في خرمي قبل لا تنيك كُسي

لم يصدق هو وأدخل رأس زبه في خرمها فصرخت هي: آآآآآه زبرك كبير يا متناك كبيييير مش قادره، طلعه حبيبي عور لي خرمي، مش متعوده على نيك الخرم، عودني بعدين شويه شويه

قال لها وهو يتأوه: آآآآه مش قادر قتلني خرمك منول عاوز أنيكه مش قادر، خلاص حبيبتي بعدين حاعودك على نيك الخرم شوي شوي، دلوقت يا عمري دخلي زبري في كُسك، حاموت عليكي

تقوم وتجلس على زبه الذي يدخل كله في كسها

وهو ينيكها يسمعها تقول وهي تنتفض وتصرخ بشغف: ااااححححح مصطفى... مصطفى دخله كله ياعمري، نيك جامد حبيبتك وشرموطتك وعشيقتك ما ترحمش كُسها، نيكني يا نياكي

وكانت تجلس بقوة وتدخل زبه كله في كسها وهي تصرخ من الشهوة

قال لها وهو يتأوه ويصرخ: منال كُسك دافي أوي بتاع نيك، مش قادر حاجييبهم، ردت عليه وهي تلهث وبلهفة وشوق: أحححح جيبهم، جيبهم يا عمري على طيزي، أملاها لبن عشاني، عاوزه أشم ريحة لبنك وهو طالع أححححح

يصرخ وهو يخرج زبه من كسها ويصب منيه على طيزها

هو يصرخ ويتأوه: آآآآآه أيجنن كُسك ما حصلش، دا رضع زبري جامد مش عاوز ايسيبوه يا عمري، أححححح أفتحي طيزك أكتر عشان لبني

هي تلهث وتتأوه: كمان كمان ياعمري، وسخني بلبنك، وسخ طيزي بنيكك، آآآآآآآآه على لبنك، أموت على لبنك السخن، أخخخخ عليه إيجنن نفسي أذوقه يا عمري

رد عليها وهو يصرخ ويشخر من الشهوة: أحححح على نيكك، ذوقيه يا عمري

تقوم وتلف بسرعة وتنزل إلى زبه وتمسكه وتضعه في فمها وهي تصرخ

وتقول: آآآآآآه على ريحة زبرك، كله نيك، أموت على طعم كسي في زبرك، أحب طعم النيك من زبرك يا عمرررررري

ينتفض هو عندما تمص زبه بمنيه الذي يخرج منه ويصرخ بقوة: أحححح مصي زبري المليان ريحة نيك كُسك، أشفطي اللي بقى من لبني يا عمري، لحسي المتناك ده اللي ناك كُسك أأأأأأأحححححححح

هي وهي تمص زبه وتلحس رأسه: أمممممم حلو طعم نيكنا اتجنن ريحته، وااااااي هيجتني

وتتنهد بقوة وهي تمص وتلحس وهو ينظر إليها بشغف وهيجان ويقول لها: أححح بتحبي ريحة وطعم النيك زيي يا عمري؟

تقول له وهي تتأوه: أاااااه أموووووت على الريحة دي أححححح

يقول لها وهو يحس بأنه يريد أن يأكلها: طب الحسي اللبن بين خرمي

وبيوضي يا عمري، الحسيهم ونظفيهم من اللبن جامد

تسرع وهي تقول له: أحححح أنا أموت على المكان ده، أفتح رجليك

وتبدأ بالحس بين خرمه وبيوضه ويذهب لسانها إلى خرمه لتلحسه وهو يصرخ عندما يشعر برطوبه لسانها على خرمه

يقول لها وهو ينتفض: أحححح يا عمري بتعملي أييييييه؟

عندما تشعر بأنه أستمتع تدخل لسانها في خرمه وتخرجه لتلحس بيوضه

وتقول له وهي تلهث مستمتعة بسيطرتها عليه: أفتح فخادك أكتر ياعمري

خليني الحس خرمك وبيوضك براحتي، يفتح أفخاذه على الآخر وهي تلحس

ثم قال لها وهو يسترجع أنفاسه: خليني اشوف اللبن على طيزك وهو يسيل ويروح لغاية خرمك وكُسك، تصدقي؟ نفسي الحس لبني من على كُسك وخرمك

وكأنه يريد أن يرد لها ما عملته له بشكل أحسن

قالت له: أححححح الحسه يا عمري، نظف كسي وخرمي أحححححح

وبعد ما أنتهى من لحس منيه من على طيزها وخرمها وكسها قالت له وهي تضحك: ذوقني يا حبيبي وخليني أذوقك طعم خرمك وبيوضك

فأخذها بقوة في صدرة وهو يقول لها: تعالي ياعمري ضوقي وضوقيني

وقبلها بقوة أكبر وهي تلحس شفايفه وتمص لسانه لتذوق طعم منيه منهم

ثم قال لها: حلو نيكك ياعمري بس أنا مش قادر استنى أكتر لازم أشخ

قالت له: حاوطي وشخ على لبنك في طيزي وخرمي وخل شختك تروح لكُسي

ولم يصدق هو ولفها بسرعة وهي أنحنت وبدأ يبول على طيزها

وهو يبول قالت له: وأنا بعدك عاوزه أشخ على زبرك ووبيوضك يا عمري

بعد أن أنتهى نام على الأرض ووقفت هي فوق زبه وبدأت تبول عليه وهو يضع صبعه داخل كسها وكأنه يطلب المزيد من بولها وهو يقول: أحححح سخنه... سخنه شختك، تجنن، شخي كمان يا عمري عاوز أشوف شفايفه وهو بيشخ

وبعد أن أنتهت ووقف هو وبولها ينقط من على زبه قالت له: أحححح يا حبيبي حلو أوي نيكك، حط صدرك على بزازي عمري

قال لها: حبيت أوي نيكنا يا عمري وتجنن بزازك بعد النيك

تنظر إلى عينيه وتتأملها وهو يتأمل عيناها الرائبتان وتقول وهي تبتسم له: مش قادره أصدق اللي حصل، من أول مرة كده، قد كدا كان عندك شوق ليا وأنت ما شفتنيش إلا دقايق؟ تصدق، أول مرة أتناك كدا

يرد عليها: من شفتك على البلاج وأنتي تتمشي وشفتيني بعيونك اللي قتلتني وحسيت أنك حلوة في النيك وقلبي أبتدا يدق عاوزك، قلت لازم أنيكك ومش عايز أنيك غيرك

هي تنظر إليه: عن جد مش حتنيك غيري؟

هو يقبل شفاهها ويقول: أبد، مش عاوز غيرك، الزبر ده بس ليكي ولكُسك

يضحك ويكمل: وياريت يبقى لخرمك كمان

تبتسم وتحضنه ويقول لها: قومي يا عمري خلينا أنام شويه وبعدين أرجع أنيكك

قالت له وهي ماسكه زبه وتضحك: ههههه أنا اللي حانيكك المرة دي

وبعد أن ناموا لساعة واحدة، قام هو معها واخذوا شاور مع بعض، وخلال الشاور قطع هو شفاهها وشفط لسانها بقوة وهي فعلت نفس الشيىء مستمتعة بقبلاته ولسانه داخل فمها، وهو لم يتوقف من لحس شفاهها

وكان يلعب في كسها وهي تلعب في زبه مستمتعة بنيكه ولعبه في كسها

ثم لبسوا ملابسهم وذهبوا إلى السيارة، وفي السيارة وهم في طريقهم إلى شقتها قال لها: عارفة، أنا جيبت مرتين وأنا معاكي

قالت له: أمته؟ أنا حسيت بمرة وحده على طيزي، أوعى بس جبتهم في كسي وأنا مش عارفه؟

ضحك وقال: لا... لا، لما كنا تحت الشاور وأحنا بنمص بعض أتصدقي جبتهم مرة تانيه

ضحكت هي وقالت: أوووف ما حسيتش، بس عارف أني غلبتك

هو: أزاي؟

هي: أنا جبتهم أربع مرات، مرة وانت تلعب وتقطع في كسي قبل لا تنيكني، ومرة وأنا أمص زبرك وأنت تمص وتلحس كسي جبتهم في بقئك، ومرة وأنت تنيكني، وأخر مرة كمان في الشاور معاك، مت في بوسك ومصك ولعبك في كُسي مع صوت الشاور فوقنا أححححح

هو: أوووف لا دا مش مقبول لازم أجيب زيك المرة الجايه، ما تضحكيش عليا

تضحك وترد: خلاص المرة الجايه جهز روحك، على فكرة المكان اللي كنا فيه بيتك؟

قال لها: أه... دي شقتي وساكن فيها لوحدي

قالت له: حا أسميها الكوخ بتاعنا

ضحك وقال لها: اكيد حيكون كوخنا أحنا بس، اتصدقي زبري وقف تاني عاوز كُسك وشفايفك

ضحكت وقالت له: أنت نكتني كفايه الليلة دي خلي حاجه لبعدين، عارف أني حبيت أوي كلامك الوسخ وأنت بتنيك، أنا مش متعودة، جوزي ما يتكلمش لما بيركبني، بس وياك بقيت أحبه وعاوزه أكتر منك، ولما بتشخر وأنت بتنيك بيهيجني أوي

ضحك وقال: وأنا حبيت كلامك الوسخ وأحنا بنتنايك ودايما بتهيجيني، ولما قلتي لي: نيك حبيبتك وشرموطتك وعشيقتك كنت حا جيبهم في كُسك من كلامك، حسيت فعلا إنك شرموطتي وحبيبتي، بس أتمنى بعدين ما يطولش، ياريت النهارضه الظهر لو العيال في المدرسة اقدر انيكك بسرعة، عن جد نفسي أجيبهم في كُسك المرة دي

ضحكت وردت عليه: تجيبهم في كسي مرة وحده؟ ليه عاوز تورطني وتحملني

قال: الود ودي أنيككك وأجيب في كُسك طول اليوم، وأنتي عارفه نفسي أعلم خرمك على النيك، جوزك ما بينيكش خرمك؟

تبتسم وتقول: مرة وحدة جرب ومن لهفته جابهم على خرمي بعد ما دخل شويه من راسه بس

رد عليها: مجنون خسر كتير، لو عندي حايكون خرمك دلوقت واسع أوي من النيك ومش حاجيبهم إلا بعد ما أدخله كله وأاقطعه من النيك الأول، أمته حيرجع جوزك من السفر؟

هي: بعد أربعة أيام، خلاص حاتصل فيك لو أموري أوكي الظهر على الساعة 2.30، بس تعرف الظهر ما عنديش وقت كتير، لازم أرجع بسرعة لما يرجعو العيال من المدرسة عشان أساعدهم في واجباتهم يعني على الساعة 4

يرد عليها: أخخخخ على الأقل أنيكك عند الباب بسرعة وامصص شفايفك اسرع كمان، والأحلى لو غافلتي لعيال ودخلتيني أوضتك حيبقى عندنا وقت كتير نتنايك فيه، عن جد نفسي أنيكك في سريرك وأجيب عليه وأملاه لبن

تضحك: ها، عاوز تنيكني في أوضتي؟ وعلى سريري؟ ولو جوزي عرف؟ ناوي تقتلني؟

هو: من نفسي، عاوز أنام على سريرك وزبري في كُسك، عاوز اشم ريحته، أنا متأكد أن ريحه سريرك كلها كُسك ونيك جوزك، أححححححح

هي: هههه ما تحلمش، هو ما بينكش كتير خالص، بس خلاص أستنى تلفوني، حادخلهم أوضهم وافتح لك الباب وأنت بسرعة تخش أوضتي من غير ماتطلع صوت وتستناني، وما تنساش أني أنا اللي حانيكك المرة دي، واااااه من دلوقت قلبي بيدق جامد

يرد عليها بهيجان: آآآآآآه على قلبك، نيكيني ياعمري واركبيني بس المهم أنيكك في سريرك وأوضتك قبل لا يرجع جوزك، بس أوعي تطلعي زبري من كُسك وأنا أنيكك في شقتك، والصراحة عاوز كل يوم أنيكك في شقتك لغاية ما يرجع جوزك

هي ( تضحك ): أوكي ياحبيبي يالجنسي أموت عليك، أظن حا أنيمك عندي أححححح، ضمني بسرعة قبل لا نوصل ما فيش حد في الطريق

يوقف السيارة في مكان صاد ومظلم ويضمها بقوة ويقبلها وهو واضع يده على كسها وهي يدها على زبه وبعدها اخرجت من حقيبتها زجاجة عطر ووضعت على أنفه وشفايفه، وتقول له وهي تضحك: أنا أحب العطر ده، وعشان تروح ريحة كسي وخرمي منك، والا أنت عارفاك دلوقتي، مش حتنام الليلة وأنت تشمهم فيك، يبتسم لها ويبوس يدها ويمص أصبعها ويقول: وأنا أحب ريحة زبري وبيوضي على شفايفك وفي بقئك وكُسك، حتى لو ناكك جوزك مش عاوزك تغسلي، تعالي لي وأنا حانظفك، أموت على ريحة كُسك وهو متناك وفيه لبن، اهيج أوي وأغتصبك عشان مرة تانية ماتخليش حد غيري أينيكك

تضحك وتقول: أااااحححح حسيت فيك تحب تلحس اللبن من كسي وخرمي وانت بتشخر أااااه عليك، خلاص المرة دي لو ناكني مش حاغسل كسي ولا حالمسه، ولما ينام حاجيلك بنيكي ولبنه جوا كسي من غير مالبس كيلوت، جهز نفسك عشان تنظف كسي من النيك واللبن قبل لا تنيكه

يبتسم ويقول: أححح حانظفه عدل يا حبيبتي، عارفه لما كنتي بتشخي على زبري كان نفسي الحسه بشخته لما خلصتي

هي: وي وي وي كفايه بقه، ما تهيجنيش أكتر خلينا نروح قبل لا أجيبهم على روحي

يضحكون ويتحركون في السيارة ويتوجهون إلى مكان شقتها. وأعادها إلى شقتها كما وعدها حيث أوصلها الساعة الرابعة صباحا قبل أن يستيقظ الأولاد بساعتين.

اضغط لقراءة المزيد...

 

[𝔼𝕝 𝕄𝕆𝕂ℍ....]

مجنونه وجميله القصه

 

[امير الجنس العربى]

مشششششششششششششكور كمل

 

[ING]

كنت هجيبهم من وصفك