- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 552
- مستوى التفاعل
- 1,247
- نقاط
- 2,565
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
(دنيا) بنت عراقية عمرها 25 سنة, متزوجة, جميلة جداً وصاحبة جسم مغري جداً, سألت زوجها في يوم من الأيام إذا كان يوافق على أن تقيم علاقة هي مع شاباسمه (أحمد) تعرفت عليه في في الانترنت في منتدى هي تحبه وتشارك فيه يومياً والذي تبيّن بعد ذلك أنه هو مدير المنتدى, وافق زوجها بسرعة لأنه يحبها كثير ويرتاح من يشوفها مرتاحة, وبالفعل بدأت الصداقة بينها وبينه, (أحمد) هو كان متزوج ولكنه ما أخبرها بذلك, وهي أيضاً ما أخبرته أنها متزوجة واستمرت علاقتهم منذ أكثر من سنة وكانوا طوال هذه الفترة يحكون على الياهو وبالموبايل يوميا تقريباً وكانت هي تعلمت منه كثير من قضايا الانترنت والمنتديات إلى أن أصبح صاحب تأثير كبير عليها وبدت تتعلق به إلى أن حبته وسيطر عليها عاطفياً, وصارت مطيعة اله بشكل غير طبيعي.
بدأت ترتاح كثير من تنكلم معه على الموبايل وتشعر بالنشوة وهو يتغزل بجمالها اللي عرفه منها بالتفصيل, فهي أخبرته أنها بيضاء البشرة, طويلة الشعر, جميلة الورك, كبيرة الخلفية, عالية الصدر, كبيرة الديوس (البزاز), طويلة القامة, جسمها مليان لكن ليست سمينة, وتبادلوا أسماء المطربين والممثلين اللي يعجبوهم هم الاثنين, وشافت كثير من صوره وتبين أنه شاب جميل جداً وصاحب جسم مغري لأي بنت ويعجب كل من تشوفه من البنات, وخلال هذه الفترة طلب منها أن تفتحله كاميرا وهي طبعاً رفضت بالبداية خوفا من الفضيحة, ولكنها وافقت بعد ما وثقت به وفتحت كاميرا معه لفترة بسيطة شاف جسمها بملابس البيت العادية وشاف شعرها.
يبدو أنّ (أحمد) ما اكتفى بهذا اللي شافه من (دنيا) وطلب منها أن تفتحله الكاميرا وتعرض له مفاتن جسمها المغرية والجميلة, ولمّا سألته عن الأشياء اللي يريد يشوفها من جسمها بالضبط قال لها وبكل صراحة أنه يريد يشوف صدرها بدون سوتيان وأفخاذها, سألته كيف يكون هذا قال لها البسي ملابس نوم خفيفة, كذبت عليه وقالت له أنها بنت غير متزوجة وما عندها ملابس نوم, فطلب منها أن تبقى بالملابس الداخلية ويشوفها طبعاً هي رفضت طلبه هذا بالبداية, وهو زعل منها وخاصمها لفترة طويلة.
طوال هذه الفترة عاشت (دنيا) حزينة وكئيبة ولاحظ زوجها عليها هذا الحزن, ولما سألها عن السبب تهربت من الجواب وذكرت لها أشياء غير حقيقية ولكنه ألح عليها فقالت له بالقصة كلها وهو سكت وقتها, وفي نفس اليوم دخلت (دنيا) على زوجها وسألته إذا كان يوافق أن تفتح كاميرا مع (أحمد) وهو وافق وهي فرحت كثير وفي أول اتصال من (أحمد) بعد كم يوم أخبرته بأنها موافقة على طلبه واتفقوا في نفس اليوم بالليل أن يفتحوا كاميرا وبالفعل نزعت (دنيا) ملابسها وبقت بالملابس الداخلية وشاف (أحمد) الل ي ما كان يتصوره ولا يخطر على باله, صدر خرافي ليس له مثيل, ديوس (بزاز) رهيبة, أفخاذ رقيق ة لماعة, خلفية كبيرة, زنود غاية في الروعة, وشعر طويل وأسود يصل إلى نهاية ظهرها, وهو أيضا جلس أمامها بملابسها الداخلية وكان عضوه الذكري واضح الانتصاب من خلف ملابسه, وهذا ما أثارها كثير لأنها المرة الأولى اللي تشوف العضو الذكري لشخص غير زوجها.
وبقوا على هذه الحالة حوالي نصف ساعة, طبعا (أحمد) لاحظ ضعف (دنيا) أمامه وعرف أنها المرة الأولى اللي تفتح فيها كام يرا مع شاب, وأخذ يتكلم معاها بأسلوب غريب ويطلب منها أن تمسك صدرها وتتقرب من الكامير وهو يتقرب منها حتى يقبّلها من فمها, وبالفعل قبّلها بهذا الشكل وهي ما تحملت الموقف وهو استغل انهيارها وطلب منها أن تجعص صدرها وتمسك حلمات ديوسها (بزازها) وهي استسلمت له من غير نقاش وأخذوا يتبادلون الكلام السكسي المثير والقبلات إلى أن هو نزل ماءه أمامها وهي جاءتها الرعشة اللي هزتها هزة قوية وأحست بنفسها وهي تصرخ وتتاوه وقطعت الكاميرا فجأة.
(أحمد) ما تحمل واتصل بيها بسرعة على الموبايل وسألها وقالت له أنها شعرت بشيء غريب لأول مرة يحصل معاها فهو أخبرها أن هذا علامة الحب والارتياح, وأنه يتمنى أنّ يتكرر هذا الشيء كل يوم.
ارتبكت (دنيا) وخافت من زوجها لأنها ما كانت مقررة توصل بعلاقتها مع (أحمد) إلى هذا المست وى, ولكنها ما أخبرته باللي صار بينها وبين (أحمد), وتكرر هذا الشيء بينها وبين (أحمد) لأكثر من مرة, وبدأت (دنيا) تتغير بعلاقتها الجنسية مع زوجها نحو الأحسن وشعر زوجها بهذا التطور وسألها عن السبب, وهي ما جاوبته, فهو ألح عليها وحلفها بحبهم فهي اعترفت له بالحقيقة وقت الشهوة القوية اللي بينهم, وأخبراته باللي حصل بينها وبين (أحمد) من فترة, وهو ما عاتبها ولا لامها أبداً, بل بالعكس قال لها أنهذا شيء يفرحه إذا هي ترتاح بالجنس مع شخص ثاني هي تحبه لكن مع السرية, وطلب منها أن تحكي له كل ما يدور بينها وبين (أحمد) وبالتفصيل, وهي طبعاً ارتاحت كثير من كلام زوجها وشعرت براحة الضمير ووعدته أنها ما تخفي عليه أي شيء يحصل بينها وبين (أحمد) وأنها راح تكون حلوة معه في الجنس.
ولكن حصل شيء جديد بينها وبين (أحمد) وتفاجأت في المرة الأخيرة بطلب غريب من (أحمد), لأنه أخبرها أنه ما عاد يستمتع كثير معاها واحتمال يقطع علاقته معاها لأنها صارت باردة, وهي جنّ جنونها وسألته عن الشيء اللي يريده منها, فأخبرها أنه يريد يمارس معها على الكاميرا بشكل ثاني مختلف, وهو أنّ تنزع لباسها (كيلوتها) وتقترب بعضوها التناسلي إلى الكاميرا وهو يفترب بعضوه إلى الكاميرا ويبدون يتكلمون كلام سكس مثير ويعمل معاها الذي يحصل بين الزوج وزوجته.
رفضت (دنيا) طلب (أحمد) أنّ يمارسون الجنس على الكام وكأنهم على سرير واحد وغرفة واحدة مثل ما طلب منها آخر مرة وزعل منها (أحمد) وتركها لعدة ايام ما يحكي معاها عقوبة على رفضها لطلبه وهي كانت متشوقة ومحترقة للكلام معه وفات شهر تقريباً و(أحمد) ما يحكي معاها ولا يتصل بيها على الموبايل ووصلت (دنيا) إلى مرحلة صعبة إلى حد انها تعصبت كثير وشعر زوجها بوضعها وسألها عن سبب حزنها فقالت له انها متضايقة وما صارحته بالسبب الحقيقي ولكنه ألح عليها ورفضت.
وفي نفس اليوم بالليل ولما كان زوجها معاها على السرير ينيكها على العادة وصلت (دنيا) إلى حد الرعشة فهو استغل وقت الشهوة الجنسية القوية اللي هي تشعر بيها وسألها عن سبب كآبتها وحزنها هالايام وطلب منها أن تقول الحق ولا تخاف من شيء ابدا فصارحته بالسبب الحقيقي وهو أن (أحمد) فاجأها بطلب عجيب وهو أنه يريدها تنزع كل ملابسها وتفتح الكاميرا وهو ينزع كل ملابسها ويمارسوا الجنس وكأنهم على سرير واحد.
زوجها تظاهر امامها بان طلب (أحمد) غريب ولكنه في داخله مرتاح وفرحان كثير فقال لها هذا صعب جداً يا (دنيا) ولكنه ما يمانع إذا كانت هي واثقة من (أحمد), قالتله بسرعة وبدون شعور انها واثقة منه جداً فوافق زوجها وقال لها تمتعي مع (أحمد) بالشكل اللي يريحكم وهي فرحت كثير ونزلت على زبه ترضعه إلى أنّ استمتعوا سويا ووقف زبه ثانية ودخله في كسها وانزل ماءه الحار في كسها.
في اليوم الثاني كتبت رسالة إلى صديقها (أحمد) تخبره فيها بموافقتها على طلبه واتفقوا يفتحون كاميرا في نفس اليوم بالليل لأنه مشتاق كثير وجاء الوقت بسرعة ودخلت غرفتها وجهزت نفسها وفتحت الكاميرا لصديقها وحبيبها وهي طايرة من الفرح وكانت لابسة ملابس نوم خفيفة وقصيرة وردية اللون وسلموا على بعضهم وطلب منها مباشرة أن تنزع ملابسها شوي شوي لأنه مشتاق جداً حتى يشوف صدرها وطيزها وكسها فبدأت تنزع ملابسها وتركت ملابسها الداخلية السوتيان والكلسون لانها استحت تنزعهم وطلبت منه أنّ تبقى بملابسها الداخلية ولكنه اصر عليها أنّ تخلع كل شيء لأنه يريد يشوف صدرها وطيزها وكسها وبالفعل نزعت السوتيان والكلسون وبقيت عارية تماما وهو نزع كل ملابسه وشافت زبه الطويل لأول مرة وانصدمت لأنه اطول من زب زوجها بكثير وبدأ يحكي معاها كلام جنسي حار ما سامعته بحياتها ابدا وطلب منها ان تقرب صدرها من الكاميرا وهو يقرب ايديه من الكاميرا وبدأ يمسك صدرها ويفرك ديوسها ويبوسها وطلب منها تقرب وجهها من الكاميرا وبدأ يبوسها من خدودها وفمها ويزرع قبلات حارة على وجهها وتفاجأت بيه وهو يقرب زبه من الكاميرا إلى أنّ صار زبه على فمها تماما وطلب منها أن تمص زبه وبدأت ترضع زبه وكأنهم في غرفة واحدة إلى أن رعشت رعشة قوية وصرخت وقذفت ماء حار من كسها.
صارت (دنيا) في عالم ثاني لانها شعرت أنّ حلمات صدرها وقفت وإنْ ديوسها ثقلوا كثير وخشبوا من شدة اللذة وهي تشاهد زبه واقف مثل الخشبة وشعرت بسوائل غريبة تنزل من كسها أكثر من المرات السابقة وصارت مثل الخدرانة ولما شعر (أحمد) بيها طلب منها أنّ تقرب كسها من الكاميرا وتفتح رجليها وبالفعل فتحت رجليها وقربت كسها من الكاميرا وهو يقرب زبه الطويل حتى صار فوق كسها وبدأ يدفعه باتجاه كسها ويسحبه إلى أن صرخت (دنيا) بصوت عالي من الشهوة لأن الرعشة جاءتها مرة ثانية وبشكل غير طبيعي واهتزت بالكامل وهي تصيح من دون شعور حبيبي (أحمد) نيكني بقوة اريدك تفوت زبك بكسي لاني ما اتحمل وهو يصيح حبيبتي (دنيا) هذا زبي اخذيه ودخليه في كسك إلى أنّ ترتاحين وتبردين.
بدأ (أحمد) يلعب بزبه امام (دنيا) ويفرك به وطلب منها أنّ تلعب بصدرها وتفرك ديوسها بيديها وسمعت كلامه وبدأت تفرك بصدرها وهي خدرانة وفاقدة الوعي وهو استمر يلعب بزبه إلى أنّ نزل ماءه امامها وهي رعشت للمرة الثالثة ورجفت رجفات قوية ما جربتها في حياتها من قبل مع زوجها ابداً ونزل الماء الحار من كسها ولأول مرة تشوف ماءها بهذا الشكل وشافته ابيض زلال وحار وطلب منها أنّ تتذوق ماء كسها فتذوقته وشافت أن طعمه مالح شوي ولما ارتاحوا اخذوا يحكون ويتغازلون وبعدين اتفقوا على أنّ يلتقون مرة ثانية ويكررون هذا الشيء لانهم شعروا بحلاوته.
طلعت (دنيا) من غرفتها وراحت لزوجها وشكرته لأنه وافق على أنّ تستمتع مع صديقها (أحمد) فسألها عن الصراخ العالي اللي سمعه وهو في الغرفة الثانية فقالتله انها ما كانت تشعر بشيء ابدا وانها فرحانة جداً لأن (أحمد) كان لطيف ورائع معاها وانها رعشت أكثر من مرة ونزل منها ماء كثير بشكل غريب فما كان من زوجها إلا أن يبوسها من رقبتها ويقول لها أنه ما يريد غير سعادتها وراحتها وما دام (أحمد) يحافظ عليها ويصونها فهو ما يمانع أنّ تستمر هذه العلاقة بالشكل اللي يعجبهم.
طبعا (دنيا) توقعت أنّ (أحمد) راح يطلب هذا الشيء منها كل اسبوع مثلا أو كل عشرة ايام ولكنها تفاجأت بعد يومين يتصل بيها على موبايلها ويطمأن عليها وأنه قلق لأنه يخاف أنّ زوجها يزعل منها ولكنها اخبرته أن زوجها موافق على هذه العلاقة ما دام (أحمد) يحافظ عليها وبدأ (أحمد) يتغازل معاها ويمدح بجمال جسمها اللي ما شايف مثله في حياته وأنه ما يصدق أنّ هذا الجسم الجنسي المثير صار ملكه في أي وقت يريد وهي اخبرته انها معجبه بجسمه وزبه الطويل القوي.
هنا (أحمد) ما تمالك نفسه وعلى الفور طلب منها أن تفتح الكاميرا لأنه مشتاق كثير حتى يشوف جسمها الخرافي ووافقت (دنيا) وفتحت الكاميرا وكانت تلبس بنطلون ابيض ضيق وتي شيرت بنفسجي ضيق عليها وتحتهم كلسون وردي وسوتيان وردي وكانت في ذاك اليوم عاملة شعرها بالسشوار وحاطة مكياج لوجهها ولما شافها (أحمد) انجن عليها لانها المرة الأولى اللي يشوفها وهي حاطة مكياج وهنا بدأ (أحمد) مع (دنيا) بأسلوب جديد تفاجأت بيه لأنه طلب منها أن تجلب كوزة أو خيارة وتخليها قريبة عليها ولما سألته عن السبب قال لها انها راح تعرف السبب بعد شوي وهنا بدأ (أحمد) بكلامه الساحر والجنسي مع (دنيا) حتى اوصلها إلى مرحلة أنها بدأت تلعب بكسها بايدها وتدخل اصبعها بكسها, وبعد شوي عرفت (دنيا) السبب اللي خلى (أحمد) يطلب الموزة او الخيارة وهذا نتعرف عليه في الجزء الثالث.
بدأت ترتاح كثير من تنكلم معه على الموبايل وتشعر بالنشوة وهو يتغزل بجمالها اللي عرفه منها بالتفصيل, فهي أخبرته أنها بيضاء البشرة, طويلة الشعر, جميلة الورك, كبيرة الخلفية, عالية الصدر, كبيرة الديوس (البزاز), طويلة القامة, جسمها مليان لكن ليست سمينة, وتبادلوا أسماء المطربين والممثلين اللي يعجبوهم هم الاثنين, وشافت كثير من صوره وتبين أنه شاب جميل جداً وصاحب جسم مغري لأي بنت ويعجب كل من تشوفه من البنات, وخلال هذه الفترة طلب منها أن تفتحله كاميرا وهي طبعاً رفضت بالبداية خوفا من الفضيحة, ولكنها وافقت بعد ما وثقت به وفتحت كاميرا معه لفترة بسيطة شاف جسمها بملابس البيت العادية وشاف شعرها.
يبدو أنّ (أحمد) ما اكتفى بهذا اللي شافه من (دنيا) وطلب منها أن تفتحله الكاميرا وتعرض له مفاتن جسمها المغرية والجميلة, ولمّا سألته عن الأشياء اللي يريد يشوفها من جسمها بالضبط قال لها وبكل صراحة أنه يريد يشوف صدرها بدون سوتيان وأفخاذها, سألته كيف يكون هذا قال لها البسي ملابس نوم خفيفة, كذبت عليه وقالت له أنها بنت غير متزوجة وما عندها ملابس نوم, فطلب منها أن تبقى بالملابس الداخلية ويشوفها طبعاً هي رفضت طلبه هذا بالبداية, وهو زعل منها وخاصمها لفترة طويلة.
طوال هذه الفترة عاشت (دنيا) حزينة وكئيبة ولاحظ زوجها عليها هذا الحزن, ولما سألها عن السبب تهربت من الجواب وذكرت لها أشياء غير حقيقية ولكنه ألح عليها فقالت له بالقصة كلها وهو سكت وقتها, وفي نفس اليوم دخلت (دنيا) على زوجها وسألته إذا كان يوافق أن تفتح كاميرا مع (أحمد) وهو وافق وهي فرحت كثير وفي أول اتصال من (أحمد) بعد كم يوم أخبرته بأنها موافقة على طلبه واتفقوا في نفس اليوم بالليل أن يفتحوا كاميرا وبالفعل نزعت (دنيا) ملابسها وبقت بالملابس الداخلية وشاف (أحمد) الل ي ما كان يتصوره ولا يخطر على باله, صدر خرافي ليس له مثيل, ديوس (بزاز) رهيبة, أفخاذ رقيق ة لماعة, خلفية كبيرة, زنود غاية في الروعة, وشعر طويل وأسود يصل إلى نهاية ظهرها, وهو أيضا جلس أمامها بملابسها الداخلية وكان عضوه الذكري واضح الانتصاب من خلف ملابسه, وهذا ما أثارها كثير لأنها المرة الأولى اللي تشوف العضو الذكري لشخص غير زوجها.
وبقوا على هذه الحالة حوالي نصف ساعة, طبعا (أحمد) لاحظ ضعف (دنيا) أمامه وعرف أنها المرة الأولى اللي تفتح فيها كام يرا مع شاب, وأخذ يتكلم معاها بأسلوب غريب ويطلب منها أن تمسك صدرها وتتقرب من الكامير وهو يتقرب منها حتى يقبّلها من فمها, وبالفعل قبّلها بهذا الشكل وهي ما تحملت الموقف وهو استغل انهيارها وطلب منها أن تجعص صدرها وتمسك حلمات ديوسها (بزازها) وهي استسلمت له من غير نقاش وأخذوا يتبادلون الكلام السكسي المثير والقبلات إلى أن هو نزل ماءه أمامها وهي جاءتها الرعشة اللي هزتها هزة قوية وأحست بنفسها وهي تصرخ وتتاوه وقطعت الكاميرا فجأة.
(أحمد) ما تحمل واتصل بيها بسرعة على الموبايل وسألها وقالت له أنها شعرت بشيء غريب لأول مرة يحصل معاها فهو أخبرها أن هذا علامة الحب والارتياح, وأنه يتمنى أنّ يتكرر هذا الشيء كل يوم.
ارتبكت (دنيا) وخافت من زوجها لأنها ما كانت مقررة توصل بعلاقتها مع (أحمد) إلى هذا المست وى, ولكنها ما أخبرته باللي صار بينها وبين (أحمد), وتكرر هذا الشيء بينها وبين (أحمد) لأكثر من مرة, وبدأت (دنيا) تتغير بعلاقتها الجنسية مع زوجها نحو الأحسن وشعر زوجها بهذا التطور وسألها عن السبب, وهي ما جاوبته, فهو ألح عليها وحلفها بحبهم فهي اعترفت له بالحقيقة وقت الشهوة القوية اللي بينهم, وأخبراته باللي حصل بينها وبين (أحمد) من فترة, وهو ما عاتبها ولا لامها أبداً, بل بالعكس قال لها أنهذا شيء يفرحه إذا هي ترتاح بالجنس مع شخص ثاني هي تحبه لكن مع السرية, وطلب منها أن تحكي له كل ما يدور بينها وبين (أحمد) وبالتفصيل, وهي طبعاً ارتاحت كثير من كلام زوجها وشعرت براحة الضمير ووعدته أنها ما تخفي عليه أي شيء يحصل بينها وبين (أحمد) وأنها راح تكون حلوة معه في الجنس.
ولكن حصل شيء جديد بينها وبين (أحمد) وتفاجأت في المرة الأخيرة بطلب غريب من (أحمد), لأنه أخبرها أنه ما عاد يستمتع كثير معاها واحتمال يقطع علاقته معاها لأنها صارت باردة, وهي جنّ جنونها وسألته عن الشيء اللي يريده منها, فأخبرها أنه يريد يمارس معها على الكاميرا بشكل ثاني مختلف, وهو أنّ تنزع لباسها (كيلوتها) وتقترب بعضوها التناسلي إلى الكاميرا وهو يفترب بعضوه إلى الكاميرا ويبدون يتكلمون كلام سكس مثير ويعمل معاها الذي يحصل بين الزوج وزوجته.
رفضت (دنيا) طلب (أحمد) أنّ يمارسون الجنس على الكام وكأنهم على سرير واحد وغرفة واحدة مثل ما طلب منها آخر مرة وزعل منها (أحمد) وتركها لعدة ايام ما يحكي معاها عقوبة على رفضها لطلبه وهي كانت متشوقة ومحترقة للكلام معه وفات شهر تقريباً و(أحمد) ما يحكي معاها ولا يتصل بيها على الموبايل ووصلت (دنيا) إلى مرحلة صعبة إلى حد انها تعصبت كثير وشعر زوجها بوضعها وسألها عن سبب حزنها فقالت له انها متضايقة وما صارحته بالسبب الحقيقي ولكنه ألح عليها ورفضت.
وفي نفس اليوم بالليل ولما كان زوجها معاها على السرير ينيكها على العادة وصلت (دنيا) إلى حد الرعشة فهو استغل وقت الشهوة الجنسية القوية اللي هي تشعر بيها وسألها عن سبب كآبتها وحزنها هالايام وطلب منها أن تقول الحق ولا تخاف من شيء ابدا فصارحته بالسبب الحقيقي وهو أن (أحمد) فاجأها بطلب عجيب وهو أنه يريدها تنزع كل ملابسها وتفتح الكاميرا وهو ينزع كل ملابسها ويمارسوا الجنس وكأنهم على سرير واحد.
زوجها تظاهر امامها بان طلب (أحمد) غريب ولكنه في داخله مرتاح وفرحان كثير فقال لها هذا صعب جداً يا (دنيا) ولكنه ما يمانع إذا كانت هي واثقة من (أحمد), قالتله بسرعة وبدون شعور انها واثقة منه جداً فوافق زوجها وقال لها تمتعي مع (أحمد) بالشكل اللي يريحكم وهي فرحت كثير ونزلت على زبه ترضعه إلى أنّ استمتعوا سويا ووقف زبه ثانية ودخله في كسها وانزل ماءه الحار في كسها.
في اليوم الثاني كتبت رسالة إلى صديقها (أحمد) تخبره فيها بموافقتها على طلبه واتفقوا يفتحون كاميرا في نفس اليوم بالليل لأنه مشتاق كثير وجاء الوقت بسرعة ودخلت غرفتها وجهزت نفسها وفتحت الكاميرا لصديقها وحبيبها وهي طايرة من الفرح وكانت لابسة ملابس نوم خفيفة وقصيرة وردية اللون وسلموا على بعضهم وطلب منها مباشرة أن تنزع ملابسها شوي شوي لأنه مشتاق جداً حتى يشوف صدرها وطيزها وكسها فبدأت تنزع ملابسها وتركت ملابسها الداخلية السوتيان والكلسون لانها استحت تنزعهم وطلبت منه أنّ تبقى بملابسها الداخلية ولكنه اصر عليها أنّ تخلع كل شيء لأنه يريد يشوف صدرها وطيزها وكسها وبالفعل نزعت السوتيان والكلسون وبقيت عارية تماما وهو نزع كل ملابسه وشافت زبه الطويل لأول مرة وانصدمت لأنه اطول من زب زوجها بكثير وبدأ يحكي معاها كلام جنسي حار ما سامعته بحياتها ابدا وطلب منها ان تقرب صدرها من الكاميرا وهو يقرب ايديه من الكاميرا وبدأ يمسك صدرها ويفرك ديوسها ويبوسها وطلب منها تقرب وجهها من الكاميرا وبدأ يبوسها من خدودها وفمها ويزرع قبلات حارة على وجهها وتفاجأت بيه وهو يقرب زبه من الكاميرا إلى أنّ صار زبه على فمها تماما وطلب منها أن تمص زبه وبدأت ترضع زبه وكأنهم في غرفة واحدة إلى أن رعشت رعشة قوية وصرخت وقذفت ماء حار من كسها.
صارت (دنيا) في عالم ثاني لانها شعرت أنّ حلمات صدرها وقفت وإنْ ديوسها ثقلوا كثير وخشبوا من شدة اللذة وهي تشاهد زبه واقف مثل الخشبة وشعرت بسوائل غريبة تنزل من كسها أكثر من المرات السابقة وصارت مثل الخدرانة ولما شعر (أحمد) بيها طلب منها أنّ تقرب كسها من الكاميرا وتفتح رجليها وبالفعل فتحت رجليها وقربت كسها من الكاميرا وهو يقرب زبه الطويل حتى صار فوق كسها وبدأ يدفعه باتجاه كسها ويسحبه إلى أن صرخت (دنيا) بصوت عالي من الشهوة لأن الرعشة جاءتها مرة ثانية وبشكل غير طبيعي واهتزت بالكامل وهي تصيح من دون شعور حبيبي (أحمد) نيكني بقوة اريدك تفوت زبك بكسي لاني ما اتحمل وهو يصيح حبيبتي (دنيا) هذا زبي اخذيه ودخليه في كسك إلى أنّ ترتاحين وتبردين.
بدأ (أحمد) يلعب بزبه امام (دنيا) ويفرك به وطلب منها أنّ تلعب بصدرها وتفرك ديوسها بيديها وسمعت كلامه وبدأت تفرك بصدرها وهي خدرانة وفاقدة الوعي وهو استمر يلعب بزبه إلى أنّ نزل ماءه امامها وهي رعشت للمرة الثالثة ورجفت رجفات قوية ما جربتها في حياتها من قبل مع زوجها ابداً ونزل الماء الحار من كسها ولأول مرة تشوف ماءها بهذا الشكل وشافته ابيض زلال وحار وطلب منها أنّ تتذوق ماء كسها فتذوقته وشافت أن طعمه مالح شوي ولما ارتاحوا اخذوا يحكون ويتغازلون وبعدين اتفقوا على أنّ يلتقون مرة ثانية ويكررون هذا الشيء لانهم شعروا بحلاوته.
طلعت (دنيا) من غرفتها وراحت لزوجها وشكرته لأنه وافق على أنّ تستمتع مع صديقها (أحمد) فسألها عن الصراخ العالي اللي سمعه وهو في الغرفة الثانية فقالتله انها ما كانت تشعر بشيء ابدا وانها فرحانة جداً لأن (أحمد) كان لطيف ورائع معاها وانها رعشت أكثر من مرة ونزل منها ماء كثير بشكل غريب فما كان من زوجها إلا أن يبوسها من رقبتها ويقول لها أنه ما يريد غير سعادتها وراحتها وما دام (أحمد) يحافظ عليها ويصونها فهو ما يمانع أنّ تستمر هذه العلاقة بالشكل اللي يعجبهم.
طبعا (دنيا) توقعت أنّ (أحمد) راح يطلب هذا الشيء منها كل اسبوع مثلا أو كل عشرة ايام ولكنها تفاجأت بعد يومين يتصل بيها على موبايلها ويطمأن عليها وأنه قلق لأنه يخاف أنّ زوجها يزعل منها ولكنها اخبرته أن زوجها موافق على هذه العلاقة ما دام (أحمد) يحافظ عليها وبدأ (أحمد) يتغازل معاها ويمدح بجمال جسمها اللي ما شايف مثله في حياته وأنه ما يصدق أنّ هذا الجسم الجنسي المثير صار ملكه في أي وقت يريد وهي اخبرته انها معجبه بجسمه وزبه الطويل القوي.
هنا (أحمد) ما تمالك نفسه وعلى الفور طلب منها أن تفتح الكاميرا لأنه مشتاق كثير حتى يشوف جسمها الخرافي ووافقت (دنيا) وفتحت الكاميرا وكانت تلبس بنطلون ابيض ضيق وتي شيرت بنفسجي ضيق عليها وتحتهم كلسون وردي وسوتيان وردي وكانت في ذاك اليوم عاملة شعرها بالسشوار وحاطة مكياج لوجهها ولما شافها (أحمد) انجن عليها لانها المرة الأولى اللي يشوفها وهي حاطة مكياج وهنا بدأ (أحمد) مع (دنيا) بأسلوب جديد تفاجأت بيه لأنه طلب منها أن تجلب كوزة أو خيارة وتخليها قريبة عليها ولما سألته عن السبب قال لها انها راح تعرف السبب بعد شوي وهنا بدأ (أحمد) بكلامه الساحر والجنسي مع (دنيا) حتى اوصلها إلى مرحلة أنها بدأت تلعب بكسها بايدها وتدخل اصبعها بكسها, وبعد شوي عرفت (دنيا) السبب اللي خلى (أحمد) يطلب الموزة او الخيارة وهذا نتعرف عليه في الجزء الثالث.
