NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,786
نقاط
18,614
9u896kqdoy.jpg

<p style="text-align: right;">مقتطفات قصص العرب جنس 2018 في جزئها الثالث و الأخير ، المشهد الأروع في كامل القصّة التي تتحدث فيها الفتاة سهى عن تجربتها الجنسية مع زميلها في الدراسة. و لئن بدت القصّة الأولى و الثانية تصوّر مدى خوف و لهفة الفتاة ، فإن هذا الجزء من القصّة تظهر فيه الفتاة وهي منسحبة عن كلّ هواجس التّردد في تذوّق لهفة الجنس من زميلها. تواصل التّحدث عن تجربتها فتقول « و بعد أن شعرت بالضياع بسبب القبلات.. التي كانت فيها عيناي تسبح للمجهول و هي مغمضة. زاد هيجاني أكثر و أكثر بسبب لمسه لخصري و بطني من تحت القميص ، و كذلك بزازي الذي أخذت يداه تحاول عصره من فوق القستان. شعرت حينها بالنشوة و هي تسير في عروقي.. أما هو فقد كان كثير اللهفة ، ينظر جسدي في ذهول ، و كأنّه غير مصدّق عيناه تنظر عراء خصري و بطني و ملامسته لهما. أحسست مدى لهفته للجنس. و شعرت بمدى تشوّقه و تذوّقه له. كنت في نظره أجمل هديّة مُنحت له. وقفت من على فخذيه و تعمّدت الضغط على زبّه من فوق بنطلونه بيدي.. بدا متوهّجا كالجمر.. ادرت ظهري نحو باب غرفته.. ثم خطوت خطوات نحوه.. ثم دخلت عتبة الغرفة ، اما هو فكان واقفا في مكانه الاول ينتظر منّي ايّة اشارة ثم قلت له بأن ينتظرني قليلا.. اغلقت باب الغرفة و شرعت انزع كلّ ملابسي ، ولم أُبق غير السترينغ.. فتحت الباب و ناديته بصوت مثير و خافت ، و ما هي إلا ثوان حتى رأيته يدفع الباب مندفعاً بجسده العاري نحوي.. إلتصق بي إلتصاقا رهيبا.. إلتصق صدره ببزازي و زبّه المنتصب بقوّة يكاد يخرق السترينغ ، إذ كانت كلتى يداه تشدّ طيزي و تجذب بشدّه و لهفة نحو زبه. في نفس الوقت شرع يقطّع شفتاي تقطيعا ، و لم ينته منهما إلا و أسرع نحو رقبتي يلحسها بلسانه و يتذوّق طعمها.. و سرعان ما تحوّلت يداه نحو بزازي يشدّه بيديه و يفرك حلمتيه بسلاسة. شعرت بلذّة جامحة ، أخذت أتأوّه في صوت مرتفع ، حتى كنت أرى نفسي أنّي أبالغ بعض الشيء.. فتأوّهي لا يعكس بمدى شعوري باللذه التي أنا أشعر بها.. فلا القبلات و لا العناق و لا اللمس كان ليكون السبب الحقيقي.. أخذت أبحث عن تبرير ، فسبب ذلك لم يكن بسبب ما فعله برقبتي و بلمسه طيزي بقوة او قبلاته التي حرّكت فيّ اللهفة.. و إنّما كان بسبب لمسي لزبّه. لم أكن أتوقّع أن يكون زبّه طويل لهذا لحد الكبير. بل أكثر من ذلك ، زبه كان عريض ، لدرجة أنّي عندما لمست بأطراف أصابعي رأس زبه ، كاد أن يستوي طول اصبعي بطول رأس زبه فقط! »
<p style="text-align: right;">و تتواصل أحداث قصّة الفتاة سُهى المقتطفة من مقتطفات قصص العرب جنس 2018 لتصل إلى الوصف الدقيق للعلاقة الجنسية التي حصلت بينها و بين زميلها اذ تقول « تمالكني شعور غريب ، أحسست أنّي أنا هي الفتاة المحظوظة التي عثرت على هذا الشاب. كنت أردد في دهشة و اعجاب ” يا له من زب كبير عريض جميل ” شرعتُ أتلمّس زبّه بكامل يدي أعلى و أسفل.. زبّه كان متحجّرا بشدّة أما هو فلم يكف يرضع حلمتاي الصّغيرتين الورديّتين.. راودني شعور بالإثارة و أنا أقلّب خصيتيه الناعمتين.. و للحظة ، توقّفت ، ثم أوقفته هو كذلك بفعل حركة خفيفة و هي أنّي خطوت بجسدي إلى الخلف.. نظرت إليه و نظر لي ، أحسست بأنّي أريد التّمدد بجسدي ، شعرت بأنّ رغبتي صارت أكبر من أن أظلّ واقفة أمامه أمسكه من زبّه و هو يقبّل شفتاي تارة و رقبتي و بزازي تارة أخرى.. فلم أتردد حينها ، سرت نحو السّرير ثمّ تمددت فوقه على بطني.. كأنّي أردت الإستسلام له. فنظري إلى جسده العاري كان كفيلا بأن يذوّب كلّ قطرة من دمي ، و خصوصا زبّه الذي لامس بظري من فوق السترينغ منذ قليل.. أتى نحوي فوق السرير مباشرة ، كأنّه فهم من ردة فعلي السابقة أنّي قد استسلمت له ، او بالأحرى كأنّي ألغيت ذاك الوعد الذي طلبته منه..و قمتُ بتوزيع أوراق لهفتي للجنس من جديد.
<p style="text-align: right;">وفي آخر احداث مقتطفات قصص العرب جنس 2018 تقول سهى « فاجأني بلذّة لا أكاد وصفها ، حينما ثنى ركبتاه بين فخذاي و قام بإسدال السترينغ نحو قدماي ثم غمس وجهه بين شق طيزي و شرع يلعق بلسانه كسّي و يمصّه بشفتيه بقوّة و شراهة جعلني أتأوّه و أصيح صياح الفتاة التي تشعر بلذة النيك ، و لم تمر ثوان على ذلك حتى استدرت على ظهري ، و أفرجت ساقاي يمينا و يسارا ، فأسرع نحو كسّي من جديد يلتهمه بفمه إلتهما.. شعرتُ بشفتيه تكاد تفتك ببظري ، و لعلّ صراخي لمدى احساسي باللذة العميقة جعلته يزداد هيجانا و رغبة منه في ان يكون عنيفا في لحس و مص كسّي كلّه.. صار كسّي محمرّا بشدة يكاد بنفجر منه الدّم ، و لم يبعد فمه من كسّي لولا أنّي أزحت بيدي رأسه عنه.. فأسرع مباشرة نحو شفتاي ، مرتكزا على عضلات ساعديه و ركبتاه لا تزال مرتكزة في مكانهما ، أما زبه فقد تدلّى إلى الأسفل قريبا من كسّي.. أسرعت بيدي نحو زبّه و مسكته ثم و جهّت راس زبه مباشرة نحو كسّي ، و حينما دفع زبه قليلا إلى أمام خرق رأس زبه كسّي و مزّق غشاء بكارتي الرّقيقة.. و أخذت أصرخ لذّة و وجعا لسبب ذلك ، ألقيت نظرة نحو زبه بعد أن جذبه بسرعة فوجت ان راس زبه مغرورقا بالدم.. في أجمل قصص الجنس إثارة و روعة من مقتطفات قصص العرب جنس 2018
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%