- إنضم
- 16 أبريل 2024
- المشاركات
- 138
- مستوى التفاعل
- 217
- نقاط
- 1,360
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- aswan
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
تتوالى المعلومات المتعلقة بقضية "سفاح التجمع" بالتكشف، حيث تناولت مواقع مصرية آخر المستجدات في التحقيقات الجارية مع المتهم بإنهاء حياة سيدات داخل شقة بالتجمع الخامس وإلقاء جثثهن بطرق صحراوية بمحافظات القاهرة والإسماعيلية وبورسعيد.
وكشف موقع "مصراوي" أنه تبين من اعترافات ما بات يعرف إعلاميا بـ"سفاح التجمع" أمام جهات التحقيق ومعاينة شقته وسيارته، أنها كانت مزودة بكاميرات حديثة لتصويره أثناء ممارسة الرذيلة، وتلذذه بتعذيب ضحاياه.
ووفق "مصراوي" فإن المتهم كان يجري بثا مباشرا على "الدارك ويب" خلال تعزييب ضحاياه، وممارسة الرذيلة معهن، كما صوّر مقاطع فيديو من ذات النوعية وروّج لها أيضا في ذات الموقع.
وأشار الموقع إلى أن معاينة إحدى الغرف في شقته كشفت وجود كاميرات بدقة "4 كي"، كانت تستخدم في تصوير الضحايا.
موقع "المصري اليوم" كشف بدوره نقلا عن مصادر مطلعة على التحقيقات أن "سفاح التجمع" سبق له أن اعتدى جنسيا على الكلب خاصته، ثم خنقه وقطّع جسده لأجزاء صغيرة، ودفنها في منطقة نائية.
وأكد الموقع أيضا تخصيص "سفاح التجمع" لغرفة في شقته "معزولة الصوت" لتصوير مقاطعه البشعة.
تفاصيل جرائم سفاح التجمع
• النيابة العامة أمرت بحبس المتهم، وجاري استكمال التحقيقات معه.
• تم إلقاء القبض على المتهم من مسكنه، وتم ضبط السيارة التي استخدمها في نقل ضحاياه وكذا هاتفيه الخلويين.
• باستجوابه أقر في التحقيقات بأنه اعتاد التعرف على الفتيات واصطحابهن لمسكنه لممارسة أعمال مخلة بالآداب، وحال وقوعهن تحت تأثير المواد المخدرة، يقوم بإعطائهن عقاقير مذهبة للوعي، ثم يقوم بقتلهن وتصوير تلك المقاطع باستخدام هاتفيه.
• ظهرت 11 فتاة بمقاطع الفيديو التي كانت بحوزة السفاح ويجري حاليا البحث والتحري حول مصيرهن سواء كن على قيد الحياة أو تم قتلهن.
• اعترف المتهم أمام جهات التحقيق بأنه تخلص من إحدى ضحاياه التي ظهرت في مقاطع الفيديو وتحمل رقم "7" في كشف أسماء الفتيات في الفيديوهات، كما اعترف أنه دفن جثتها على طريق الإسماعيلية.
• التحريات كشفت مفاجأة وهي أنه عقب التواصل مع أسرة تلك الفتاة تبين أنها ما زالت على قيد الحياة، لكنها حملت منه، ثم تم التأكد من أن المتهم لا يتذكر مصيرها الفعلي نتيجة تعاطيه المواد المخدرة.
ونفى زميل المتهم - تحفظ على ذكر اسمه - عمل الجاني "كريم" فى أى دولة عربية، وتكسبه المال منها، مؤكدا أنه فور عودته إلى مصر من أمريكا، عمل بمجال رسم التاتو، ثم انتقل للإقامة ببورسعيد بصحبة زوجته، بعد تقدمهما للعمل معا بمدرسة خاصة بالمحافظة.
وكشف بيان للنيابة العامة، تفاصيل الجرائم التي ارتكبها المتهم، في القضية رقم ٢٩٦ لسنة ٢٠٢٤ إداري الجنوب ثان بورسعيد،
حيث ورد للنيابة العامة - يوم الخميس الموافق السادس عشَر من شهرِ مايو الجاري- إخطارٌ بالعثور على جثمان لسيدة مجهولة ملقى بطريق ٣٠ يونيو بدائرة محافظة بور سعيد، فبادرت النيابة العامة بالانتقال لمسرح الجريمة لمعاينته ومناظرة الجثمان، وأصدرت قرارها برفعِ البصمات العشرية والتصوير الجنائي لجثة المجني عليها وصولًا لتحديد هويتها، وندبِ الطب الشرعي لتشريح الجثمان، وطلبِ تحريات الشرطة التي توصلت إلى تحديد شخصيتها وشخص قاتلها الذي تعرف عليها واصطحبها لمسكنه بدائرة قسم شرطة القطامية لتعاطي المواد المخدرة، وحال وقوعها تحت تأثير تلك المواد، قام بقتلها وتخلص من جثمانها بمكان العثور عليه، فأمرت النيابة العامة بضبطه وإحضاره. ونفاذًا لذلكَ أُلقِيَ القبض عليه من مسكنه والسيارة التي استخدمها في نقل الجثمان وكذا هاتفيْه الخلوييْن.
وباستجوابه أقر في التحقيقاتِ بأنه اعتاد التعرف على الفتيات واصطحابهن لمسكنه لممارسة أفعال جنسية غير مألوفة، وتعاطي المواد المخدرة معهن، ومعاشرتهن جنسيًا، وحال وقوعهن تحت تأثير تلك المواد المخدرة، يقوم بإعطائهن عقاقير مذهبة للوعي، ثم يقوم بقتلهن وتصوير تلك المقاطع باستخدام هاتفيه آنفي البيان، وأقر بواقعة قتل المجني عليها التي أيدها فحص وتفريغ النيابة العامة للهاتفيْن؛ حيث أسفر ذلك عن وجود مقاطع فيديو يظهر بها المتهم حال إتيانه أفعالًا جنسية غير مألوفة مع جثمان المجني عليها، كما أسفر عن ارتكاب المتهم لواقعة مماثلة مع سيدة أخرى، كان قد عُثر على جثمانها يوم السبت الموافق الثالث عشَر من شهرِ إبريل الماضي على جانب الطريق آنف البيان -في اتجاه محافظة الإسماعيلية-، وقد حرر عنها المحضر الرقيم ٩٠٩ لسنة ٢٠٢٤ إداري مركز القنطرة غرب، وإذ قامت النيابة العامة بمطابقة ما أسفر عنه ذلك الفحص من صور لتلك السيدة وما بجسدها من علامات مميزة توصلت النيابة العامة لشخص تلك السيدة.
وبمواجهة المتهم أقر تفصيليا بواقعة قتلها، فانتقلت النيابة العامة رفقته إلى مسكنه حيث أجرَى محاكاة تمثيلية لكيفية ارتكاب الواقعتيْن، وأرشد عن مكان احتفاظه بالأدوات المعدة لتعاطى المواد المخدرة، وكميات من العقاقير الطبية آنفة البيان، كما عُثر على المتعلقات الشخصية لإحدى المجني عليهما.
هذا وقد قامت النيابة العامة بحصر حالات العثور على الجثامين المجهولة، التي جرت في وقت معاصر للواقعتيْن آنفتيْ البيان، وفي محيط مسكن المتهم، فوقفت على واحدة منها -حرر عنها المحضر الرقيم ١٩٠٥٣ لسنة ٢٠٢٣ جنح التجمع الأول- تتشابه معهما في ذات ظروفهما؛ حيث ثبت بتقرير الطب الشرعي؛ العثور بأحشاء المجني عليها -في تلك الواقعة- على ذات العقار الطبي الذي يستخدمه المتهم حال معاشرته للمجني عليهن والذي ضبطته النيابة العامة بمسكنه، فطلبت التحريات بشأنها فجاءت مؤكدة ارتكاب المتهم لواقعة قتل المجني عليها الثالثة، وبمواجهة النيابة العامة له أقر بارتكابها على غرار سابقتيْها.
وهو ما تأكد بنتيجة الاستعلام الصادر من النيابة العامة عن الأرقام الصادرة والواردة من وإلى هاتفيْ المتهم وهواتف المجني عليهن وتحديد نطاقها الجغرافي بالتزامن مع واقعات العثور على جثامينهن، الذي بتحليله أسفر عن وجود المتهم والمجني عليهن بمسكنه وبمحل العثور على الجثامين في زمان ارتكاب الواقعات الثلاث، كما تأكد أيضًا بفحص النيابة العامة لآلات المراقبة المثبتة بمحطات تحصيل الرسوم بطريق ٣٠ يونيو في اتجاهيه، من عبور المتهم لها تزامنًا مع تخلصه من جثمانيْ المجني عليهما الأولى والثانية. فأمرت النيابة العامة بحبس المتهم، وجارٍ استكمال التحقيقات التي لم تسفر حتى الآن عن ثبوت ارتكاب المتهم لوقائع قتل أخرى، وتم تكليف جهات البحث بالتحري عن ذلك.
وهل له فعلا شركاء مازالو الى الان فى هذا الفعل المشين
لا تستسلم واكمل فى طريقك الصحيح الفضيحة سوف تطول اناس اخرين قريبا فى قمة الاحترام الظاهر وفى مراكز مرموقة فى الدولة وفى الجامعات قريبا ولكن مازال التتبع موجود وكل يوم فى جديد على الدارك ويب ومكالمات فى التليجرام وفى كل المواقع اللى شارك فيها
وكشف موقع "مصراوي" أنه تبين من اعترافات ما بات يعرف إعلاميا بـ"سفاح التجمع" أمام جهات التحقيق ومعاينة شقته وسيارته، أنها كانت مزودة بكاميرات حديثة لتصويره أثناء ممارسة الرذيلة، وتلذذه بتعذيب ضحاياه.
ووفق "مصراوي" فإن المتهم كان يجري بثا مباشرا على "الدارك ويب" خلال تعزييب ضحاياه، وممارسة الرذيلة معهن، كما صوّر مقاطع فيديو من ذات النوعية وروّج لها أيضا في ذات الموقع.
وأشار الموقع إلى أن معاينة إحدى الغرف في شقته كشفت وجود كاميرات بدقة "4 كي"، كانت تستخدم في تصوير الضحايا.
موقع "المصري اليوم" كشف بدوره نقلا عن مصادر مطلعة على التحقيقات أن "سفاح التجمع" سبق له أن اعتدى جنسيا على الكلب خاصته، ثم خنقه وقطّع جسده لأجزاء صغيرة، ودفنها في منطقة نائية.
وأكد الموقع أيضا تخصيص "سفاح التجمع" لغرفة في شقته "معزولة الصوت" لتصوير مقاطعه البشعة.
تفاصيل جرائم سفاح التجمع
• النيابة العامة أمرت بحبس المتهم، وجاري استكمال التحقيقات معه.
• تم إلقاء القبض على المتهم من مسكنه، وتم ضبط السيارة التي استخدمها في نقل ضحاياه وكذا هاتفيه الخلويين.
• باستجوابه أقر في التحقيقات بأنه اعتاد التعرف على الفتيات واصطحابهن لمسكنه لممارسة أعمال مخلة بالآداب، وحال وقوعهن تحت تأثير المواد المخدرة، يقوم بإعطائهن عقاقير مذهبة للوعي، ثم يقوم بقتلهن وتصوير تلك المقاطع باستخدام هاتفيه.
• ظهرت 11 فتاة بمقاطع الفيديو التي كانت بحوزة السفاح ويجري حاليا البحث والتحري حول مصيرهن سواء كن على قيد الحياة أو تم قتلهن.
• اعترف المتهم أمام جهات التحقيق بأنه تخلص من إحدى ضحاياه التي ظهرت في مقاطع الفيديو وتحمل رقم "7" في كشف أسماء الفتيات في الفيديوهات، كما اعترف أنه دفن جثتها على طريق الإسماعيلية.
• التحريات كشفت مفاجأة وهي أنه عقب التواصل مع أسرة تلك الفتاة تبين أنها ما زالت على قيد الحياة، لكنها حملت منه، ثم تم التأكد من أن المتهم لا يتذكر مصيرها الفعلي نتيجة تعاطيه المواد المخدرة.
زميل سفاح التجمع يكشف سبب تخلص كريم من جثة أولى ضحاياه فى بورسعيد
أكد أحد الزملاء السابقين لسفاح التجمع الخامس، بالمدرسة التى كان يعمل بها في بورسعيد، أن سبب نقله جثة أولى ضحاياه، من شقته بالتجمع الخامس، والتخلص منها بطريق 30 يونيو، في محافظة بورسعيد، هو معرفته القوية بالطرق والشوارع بها، حيث أنه كان يقيم بها منذ عام 2018، في شقة مستأجرة، ورغم أنه ترك بورسعيد، بعد فصله من المدرسة، إلا أنه كان يحتفظ بالشقة المستأجرة، ويتردد عليها من حين لآخر.ونفى زميل المتهم - تحفظ على ذكر اسمه - عمل الجاني "كريم" فى أى دولة عربية، وتكسبه المال منها، مؤكدا أنه فور عودته إلى مصر من أمريكا، عمل بمجال رسم التاتو، ثم انتقل للإقامة ببورسعيد بصحبة زوجته، بعد تقدمهما للعمل معا بمدرسة خاصة بالمحافظة.
وكشف بيان للنيابة العامة، تفاصيل الجرائم التي ارتكبها المتهم، في القضية رقم ٢٩٦ لسنة ٢٠٢٤ إداري الجنوب ثان بورسعيد،
حيث ورد للنيابة العامة - يوم الخميس الموافق السادس عشَر من شهرِ مايو الجاري- إخطارٌ بالعثور على جثمان لسيدة مجهولة ملقى بطريق ٣٠ يونيو بدائرة محافظة بور سعيد، فبادرت النيابة العامة بالانتقال لمسرح الجريمة لمعاينته ومناظرة الجثمان، وأصدرت قرارها برفعِ البصمات العشرية والتصوير الجنائي لجثة المجني عليها وصولًا لتحديد هويتها، وندبِ الطب الشرعي لتشريح الجثمان، وطلبِ تحريات الشرطة التي توصلت إلى تحديد شخصيتها وشخص قاتلها الذي تعرف عليها واصطحبها لمسكنه بدائرة قسم شرطة القطامية لتعاطي المواد المخدرة، وحال وقوعها تحت تأثير تلك المواد، قام بقتلها وتخلص من جثمانها بمكان العثور عليه، فأمرت النيابة العامة بضبطه وإحضاره. ونفاذًا لذلكَ أُلقِيَ القبض عليه من مسكنه والسيارة التي استخدمها في نقل الجثمان وكذا هاتفيْه الخلوييْن.
وباستجوابه أقر في التحقيقاتِ بأنه اعتاد التعرف على الفتيات واصطحابهن لمسكنه لممارسة أفعال جنسية غير مألوفة، وتعاطي المواد المخدرة معهن، ومعاشرتهن جنسيًا، وحال وقوعهن تحت تأثير تلك المواد المخدرة، يقوم بإعطائهن عقاقير مذهبة للوعي، ثم يقوم بقتلهن وتصوير تلك المقاطع باستخدام هاتفيه آنفي البيان، وأقر بواقعة قتل المجني عليها التي أيدها فحص وتفريغ النيابة العامة للهاتفيْن؛ حيث أسفر ذلك عن وجود مقاطع فيديو يظهر بها المتهم حال إتيانه أفعالًا جنسية غير مألوفة مع جثمان المجني عليها، كما أسفر عن ارتكاب المتهم لواقعة مماثلة مع سيدة أخرى، كان قد عُثر على جثمانها يوم السبت الموافق الثالث عشَر من شهرِ إبريل الماضي على جانب الطريق آنف البيان -في اتجاه محافظة الإسماعيلية-، وقد حرر عنها المحضر الرقيم ٩٠٩ لسنة ٢٠٢٤ إداري مركز القنطرة غرب، وإذ قامت النيابة العامة بمطابقة ما أسفر عنه ذلك الفحص من صور لتلك السيدة وما بجسدها من علامات مميزة توصلت النيابة العامة لشخص تلك السيدة.
وبمواجهة المتهم أقر تفصيليا بواقعة قتلها، فانتقلت النيابة العامة رفقته إلى مسكنه حيث أجرَى محاكاة تمثيلية لكيفية ارتكاب الواقعتيْن، وأرشد عن مكان احتفاظه بالأدوات المعدة لتعاطى المواد المخدرة، وكميات من العقاقير الطبية آنفة البيان، كما عُثر على المتعلقات الشخصية لإحدى المجني عليهما.
هذا وقد قامت النيابة العامة بحصر حالات العثور على الجثامين المجهولة، التي جرت في وقت معاصر للواقعتيْن آنفتيْ البيان، وفي محيط مسكن المتهم، فوقفت على واحدة منها -حرر عنها المحضر الرقيم ١٩٠٥٣ لسنة ٢٠٢٣ جنح التجمع الأول- تتشابه معهما في ذات ظروفهما؛ حيث ثبت بتقرير الطب الشرعي؛ العثور بأحشاء المجني عليها -في تلك الواقعة- على ذات العقار الطبي الذي يستخدمه المتهم حال معاشرته للمجني عليهن والذي ضبطته النيابة العامة بمسكنه، فطلبت التحريات بشأنها فجاءت مؤكدة ارتكاب المتهم لواقعة قتل المجني عليها الثالثة، وبمواجهة النيابة العامة له أقر بارتكابها على غرار سابقتيْها.
وهو ما تأكد بنتيجة الاستعلام الصادر من النيابة العامة عن الأرقام الصادرة والواردة من وإلى هاتفيْ المتهم وهواتف المجني عليهن وتحديد نطاقها الجغرافي بالتزامن مع واقعات العثور على جثامينهن، الذي بتحليله أسفر عن وجود المتهم والمجني عليهن بمسكنه وبمحل العثور على الجثامين في زمان ارتكاب الواقعات الثلاث، كما تأكد أيضًا بفحص النيابة العامة لآلات المراقبة المثبتة بمحطات تحصيل الرسوم بطريق ٣٠ يونيو في اتجاهيه، من عبور المتهم لها تزامنًا مع تخلصه من جثمانيْ المجني عليهما الأولى والثانية. فأمرت النيابة العامة بحبس المتهم، وجارٍ استكمال التحقيقات التي لم تسفر حتى الآن عن ثبوت ارتكاب المتهم لوقائع قتل أخرى، وتم تكليف جهات البحث بالتحري عن ذلك.
وهل له فعلا شركاء مازالو الى الان فى هذا الفعل المشين
لا تستسلم واكمل فى طريقك الصحيح الفضيحة سوف تطول اناس اخرين قريبا فى قمة الاحترام الظاهر وفى مراكز مرموقة فى الدولة وفى الجامعات قريبا ولكن مازال التتبع موجود وكل يوم فى جديد على الدارك ويب ومكالمات فى التليجرام وفى كل المواقع اللى شارك فيها