فى اختبارات الكلية الحربية
بعد نجاحى فى الثانوية العامة قررت التقديم فى الكلية الحربية واشتريت اوراق الترشيح وسافرت الى القاهرة ثم اتجهت الى مقر الكلية الحربية فى الصباح الباكروهناك وجدت جمع غقير من الشباب امثالى وبعد فترة جاء احد ضباط الصف وجمعنا فى صالة كبيرة واخذ منا اوراق الترشيح وقال لنا انتظروا شوية علشان هنادى على الاسماء وبعد نص ساعة اخذنا الى غرفة كبيرة للكشف الطبى
وكانت خاصة بالجراحة وجاء ضابط دكتور واوقفنا صفين متواجهين وامرنا بخلع ملابسنا الداخلية حتى يفحص اعضائنا الجنسية وكان منظرنا ونحن عرايا مخجل
ومثير فى نفس الوقت لان كل واحد مننا اخذ ينظر للاخرين واخذت انا اتجول ببصرى لاشاهد ازبار صغيرة واخرى كبيرة وازبار مرتخية واخرى منتصبة كان المشهد روعة لدرجة اننى فكرت بان اقوم بمص تلك الازبار ولكنى خشيت من عاقبة الامور وهنا كان الطبيب يمسك كل زبر ويفحصه
بعناية وكذلك الخصية يضغط عليها ويقوم بتسجيل بيانات كل شاب متقدم وبعد ان فحص كل الازبار امرنا بان نلف وبان ننحنى حتى يفحص طيز كل واحد وبالطبع كان يرتدى جوانتى طبى فى يده وكان يدخل اصبعه داخل فتحة الطيز ويضغط عليها من الداخل ثم بعد ان انتهى من فحص كل الموجودين امرنا بارتداء ملابسنا الداخلية وان ننتظر نتيجة الفحص ثم بعد ذلك انتقلنا الى غرفة فحص النظر
وهنا تم عدم قبول عدد كبير من المتقدمين بحجة ان نظرهم غير سليم وبان البعض الاخر عنده رمد وعند سؤالنا لضابط الصف قال لنا روحوا اتعالجوا وهاتوا معاكم واسطة جامدة والا مش هاتتقبلوا خالص
وخرجنا من الكلية بعد ان فقدنا الامل فى الالتحاق بها وفى الطريق جاء احد الشباب من اللى كانوا معانا وقالى طول مافيش واسطة عمرنا ما نتقبل ثم قال لى انا لاحظت عليك انك كنت بتبص على الموجودين اثناء الكشف بتركيز شديد فقلت له بصراحة انا اول مرة اشوف الشباب وهم عريانيين ملط فقالى بصراحة كده ايه الزبر اللى عجبك فيهم فقلت له كان فى كام زبر اثاروا اعجابى وعلى فكرة زبرك انت كان واحد منهم قالى ياه ده انت كنت مركز خالص معايا فقالى انا عازمك على الفطار واشترى ساندوتشات فول وطعمية وذهبنا الى المقهى حيث تناولنا الافطار ثم شربنا شاى وخرجنا وقالى بصراحة انا شوفت طيزك اثناء الكشف وعجبتنى لانها كبيرة ومدملكة ونفسى اعشرها فقلت له انت عايز تنيكنى فقالى ياريت
فقلت له احنا لسة متعارفين ببعض مش معقول اول معرفتنا تكون النيك لازم نبقى اصحاب ونتعود على بعض فقالى بص انا مابحبش اضيع الفرصة من ايدى انت عجبتنى لو تحب تتناك ماعنديش مانع فى دورة مياه اخر الطريق نتبول فيها وبعدين نقرر نعمل ايه بعد كده فقلت له ماشى وذهبنا الى دورة المياة ومن حظنا كانت فاضية وبسرعة خدنى الى المبولة الاخيرة واخرج زبه من البنطلون وقمت انا بلعق زبره ومصه حتى انتصب تماما وهنا قالى اقلع بنطلونك وجاء من خلفى وغرز زبه داخل طيزى وضغط نفسه بقوة وبدء ينيكنى بصراحة كان ولد نييك
خلانى فى عالم تانى من المتعة وانا تركته ياخد راحته معايا يعمل اللى هو عايزه وبعد ان افرغ منيه داخل طيزى احتضننى بقوة من الخلف لايريد ان يتركنى واستراح قليلا وهو مازال ملتصق بى وبدء يحرك زبه مرة اخرى حتى شعلرت به ينتصب داخلى مرة اخرى لينيكنى بقوة فشخ فيها طيزى وكنت انا اتأوه من المتعة وحلاوة نيكه لى وبعد فترة انطلق منيه داخل طيزى حتى وجدته ينهك من التعب وبهدوء اخرج زبه من طيزى وارتدى بنطلونه وقمت انا باخراج المناديل لامسح طيزى من اثار المنى الخارج منها ثم ارتديت بنطلونى وخرجنا من دورة المياه بعد نيكة عاصفة من ذلك الشاب بعد ذلك قالى انت هاتعمل ايه بعد كده فقلت له سوف اتوجه الى محطة مصر لاستقل القطار واعود الى محافظتى فقالى خسارة الواحد ماشبعش منك انت عارف لو كنت من القاهرة كنا اجرنا شقة صغيرة نعيش فيها مع بعض او حتى نتقابل فيها فضحكت وقلت له للدرجة دى عموما ادينى عنوانك وكل ما انزل القاهرة اجيلك فقالى بجد قلت له اه واخيرا قام بتوصيلى الى المحطة
بعد نجاحى فى الثانوية العامة قررت التقديم فى الكلية الحربية واشتريت اوراق الترشيح وسافرت الى القاهرة ثم اتجهت الى مقر الكلية الحربية فى الصباح الباكروهناك وجدت جمع غقير من الشباب امثالى وبعد فترة جاء احد ضباط الصف وجمعنا فى صالة كبيرة واخذ منا اوراق الترشيح وقال لنا انتظروا شوية علشان هنادى على الاسماء وبعد نص ساعة اخذنا الى غرفة كبيرة للكشف الطبى
وكانت خاصة بالجراحة وجاء ضابط دكتور واوقفنا صفين متواجهين وامرنا بخلع ملابسنا الداخلية حتى يفحص اعضائنا الجنسية وكان منظرنا ونحن عرايا مخجل
ومثير فى نفس الوقت لان كل واحد مننا اخذ ينظر للاخرين واخذت انا اتجول ببصرى لاشاهد ازبار صغيرة واخرى كبيرة وازبار مرتخية واخرى منتصبة كان المشهد روعة لدرجة اننى فكرت بان اقوم بمص تلك الازبار ولكنى خشيت من عاقبة الامور وهنا كان الطبيب يمسك كل زبر ويفحصه
بعناية وكذلك الخصية يضغط عليها ويقوم بتسجيل بيانات كل شاب متقدم وبعد ان فحص كل الازبار امرنا بان نلف وبان ننحنى حتى يفحص طيز كل واحد وبالطبع كان يرتدى جوانتى طبى فى يده وكان يدخل اصبعه داخل فتحة الطيز ويضغط عليها من الداخل ثم بعد ان انتهى من فحص كل الموجودين امرنا بارتداء ملابسنا الداخلية وان ننتظر نتيجة الفحص ثم بعد ذلك انتقلنا الى غرفة فحص النظر
وهنا تم عدم قبول عدد كبير من المتقدمين بحجة ان نظرهم غير سليم وبان البعض الاخر عنده رمد وعند سؤالنا لضابط الصف قال لنا روحوا اتعالجوا وهاتوا معاكم واسطة جامدة والا مش هاتتقبلوا خالص
وخرجنا من الكلية بعد ان فقدنا الامل فى الالتحاق بها وفى الطريق جاء احد الشباب من اللى كانوا معانا وقالى طول مافيش واسطة عمرنا ما نتقبل ثم قال لى انا لاحظت عليك انك كنت بتبص على الموجودين اثناء الكشف بتركيز شديد فقلت له بصراحة انا اول مرة اشوف الشباب وهم عريانيين ملط فقالى بصراحة كده ايه الزبر اللى عجبك فيهم فقلت له كان فى كام زبر اثاروا اعجابى وعلى فكرة زبرك انت كان واحد منهم قالى ياه ده انت كنت مركز خالص معايا فقالى انا عازمك على الفطار واشترى ساندوتشات فول وطعمية وذهبنا الى المقهى حيث تناولنا الافطار ثم شربنا شاى وخرجنا وقالى بصراحة انا شوفت طيزك اثناء الكشف وعجبتنى لانها كبيرة ومدملكة ونفسى اعشرها فقلت له انت عايز تنيكنى فقالى ياريت
فقلت له احنا لسة متعارفين ببعض مش معقول اول معرفتنا تكون النيك لازم نبقى اصحاب ونتعود على بعض فقالى بص انا مابحبش اضيع الفرصة من ايدى انت عجبتنى لو تحب تتناك ماعنديش مانع فى دورة مياه اخر الطريق نتبول فيها وبعدين نقرر نعمل ايه بعد كده فقلت له ماشى وذهبنا الى دورة المياة ومن حظنا كانت فاضية وبسرعة خدنى الى المبولة الاخيرة واخرج زبه من البنطلون وقمت انا بلعق زبره ومصه حتى انتصب تماما وهنا قالى اقلع بنطلونك وجاء من خلفى وغرز زبه داخل طيزى وضغط نفسه بقوة وبدء ينيكنى بصراحة كان ولد نييك
خلانى فى عالم تانى من المتعة وانا تركته ياخد راحته معايا يعمل اللى هو عايزه وبعد ان افرغ منيه داخل طيزى احتضننى بقوة من الخلف لايريد ان يتركنى واستراح قليلا وهو مازال ملتصق بى وبدء يحرك زبه مرة اخرى حتى شعلرت به ينتصب داخلى مرة اخرى لينيكنى بقوة فشخ فيها طيزى وكنت انا اتأوه من المتعة وحلاوة نيكه لى وبعد فترة انطلق منيه داخل طيزى حتى وجدته ينهك من التعب وبهدوء اخرج زبه من طيزى وارتدى بنطلونه وقمت انا باخراج المناديل لامسح طيزى من اثار المنى الخارج منها ثم ارتديت بنطلونى وخرجنا من دورة المياه بعد نيكة عاصفة من ذلك الشاب بعد ذلك قالى انت هاتعمل ايه بعد كده فقلت له سوف اتوجه الى محطة مصر لاستقل القطار واعود الى محافظتى فقالى خسارة الواحد ماشبعش منك انت عارف لو كنت من القاهرة كنا اجرنا شقة صغيرة نعيش فيها مع بعض او حتى نتقابل فيها فضحكت وقلت له للدرجة دى عموما ادينى عنوانك وكل ما انزل القاهرة اجيلك فقالى بجد قلت له اه واخيرا قام بتوصيلى الى المحطة